حامد الملكي
10-05-2020, 11:30 AM
في منزل في بغداد
اعيش اني سامر 22 سنة
، عملي في سوبر ماركت املكها مناصفة مع صديقي سالم ،،
30 عام عمره غير متزوج
اخي احمد 30 سنة عسكري ،
اختي منال 18سنة طالبة في المرحلة الاعدادية
قصيرة وممتلئة بعض الشئ ولديها مؤخرة جميلة لطالما مارست العادة السرية عليها
، زوجة اخي اميرة 24 سنة ،
، ابي وامي توفوا منذ الصغر
قبل عامين اتذكر في شتاء عام 2018 .. تزوج اخي احمد في يوم ممطر من اميرة ، في حفل بسيط جدا أقتصر على حضور بعض الأقرباء والاصدقاء المقربون
،اميرة ، معلمة في المدرسة الابتدائية التي تبعد عن بيتنا مسافة 200 متر ، ذات ارداف ممتلئة
و كس جميل يظهر اثناء لبسها للملابس الرياضية الضيقة في البيت او البنطلون الجينز الذي ترتديه اثناء خروجها للعم ،
لديها صدر متدلي للاسفل رغم انها ترتدي حمالة الصدر الا انني لاحظت ان نهدها الايمن نوعا ما اكبر من الايسر ،
دائما ماارى اخي احمد يتحارش بأميرة امامنا انا و منال ، او يغازلها ، واتذكر حينما يأتي في الأجازة فتكون ملابسها سكسية وضيقة ويظهر منها الخط مابين النهدين مع وجود شامة كبيرة ، و مؤخرتها الرجراجة التي تهتز اثناء مشيها داخل المنزل ،
كانت لدينا انا ومنال روح المداعبة مع أميرة وكنا نمزح معها واتذكر ذات يوم مازحتها وقلت لها بأن مؤخرتها تأخذ نصف وزنها فضحكت ،، وقالت انك تحلم ان تلمسها ،
وذات يوم اخبرتني بأن جيراننا يتغزل بها اثناء نشرها الغسيل على السطوح ،، واخبرتني بذلك عدة مرات ، وانا اخبرتها بأن تصمت ولا تقول لزوجها لأننا لانحب المشاكل على حد قولي ، الا انني بداخلي احساس تمنيت ان يتحرش بها جارنا حازم ، هو معروف بالمنطقة انه دائما على سطح منزلهم يربي الطيور ، يطلقون عليه بالعراق اسم : مطيرجي ;
دائما ما كنت اتجسس على اميرة واخي احمد ،
ذات يوم انقطع التيار الكهربائي ، ومعروف عند العوائل العراقية حينما تنطفئ الكهرباء فأنهم يصعدون الى السطوح ، لا انسى تلك اللحظة ، حينما شاهدت احمد يعتلي اميرة وهية لاتدري من الدنيا شئ سوى تأوهات وصوت ارتطام اللحم ، راقبت اميرة وهية تطلب من احمد ان ينيكها من الخلف بتوسل ، واحمد يقلبها على وجهها مثل القط ويعتليها ، وهي تقول له اريد ان تريحني والا استجبت لخالك ضياء الذي يتحارش بي ،،،
تملكتني الدهشة والحيرة ، خالي ضياء شخص فاسق و داعر وماجن ، صاحب الاربعون عاما يمتلك صالون كوزمتك ،، مكياج والبسة نسائية ، ومعروفا عنه انه يعشق النساء المتزوجات ، وحدثت ذات يوم مشكلة مع احداهن و قبضت عليه الشرطة بعد ذلك وخرج بكفالة ،،
احمد ينيك بأميرة وهية تتأوه ،
ارى فقط حركة جسديهما معا
اخرجت قضيبي وانا احلبه لهذا المنظر الشهي ،
احمد يسكب لبنه داخل كس اميرة ،
اميرة في عالم اخر
انتظرتهم عندما استسلموا للنوم ،
اقتربت من اميرة التي كانت نائمة بعد ضاجعها اخي احمد ،
اخرجت قضيبي وداعبته وانا انظر لجسد اميرة الناصع البياض
، استمنيت على كيلوتها الذي نزعته بالقرب منها ،
مسحت قضيبي وهممت بالنزول دون ان يشعروا ،، وكانت المفاجأة ،، احسست بجاري حازم يراقبني على سطح منزلهم الملاصق لمنزلنا ،،،
يتبع
اعيش اني سامر 22 سنة
، عملي في سوبر ماركت املكها مناصفة مع صديقي سالم ،،
30 عام عمره غير متزوج
اخي احمد 30 سنة عسكري ،
اختي منال 18سنة طالبة في المرحلة الاعدادية
قصيرة وممتلئة بعض الشئ ولديها مؤخرة جميلة لطالما مارست العادة السرية عليها
، زوجة اخي اميرة 24 سنة ،
، ابي وامي توفوا منذ الصغر
قبل عامين اتذكر في شتاء عام 2018 .. تزوج اخي احمد في يوم ممطر من اميرة ، في حفل بسيط جدا أقتصر على حضور بعض الأقرباء والاصدقاء المقربون
،اميرة ، معلمة في المدرسة الابتدائية التي تبعد عن بيتنا مسافة 200 متر ، ذات ارداف ممتلئة
و كس جميل يظهر اثناء لبسها للملابس الرياضية الضيقة في البيت او البنطلون الجينز الذي ترتديه اثناء خروجها للعم ،
لديها صدر متدلي للاسفل رغم انها ترتدي حمالة الصدر الا انني لاحظت ان نهدها الايمن نوعا ما اكبر من الايسر ،
دائما ماارى اخي احمد يتحارش بأميرة امامنا انا و منال ، او يغازلها ، واتذكر حينما يأتي في الأجازة فتكون ملابسها سكسية وضيقة ويظهر منها الخط مابين النهدين مع وجود شامة كبيرة ، و مؤخرتها الرجراجة التي تهتز اثناء مشيها داخل المنزل ،
كانت لدينا انا ومنال روح المداعبة مع أميرة وكنا نمزح معها واتذكر ذات يوم مازحتها وقلت لها بأن مؤخرتها تأخذ نصف وزنها فضحكت ،، وقالت انك تحلم ان تلمسها ،
وذات يوم اخبرتني بأن جيراننا يتغزل بها اثناء نشرها الغسيل على السطوح ،، واخبرتني بذلك عدة مرات ، وانا اخبرتها بأن تصمت ولا تقول لزوجها لأننا لانحب المشاكل على حد قولي ، الا انني بداخلي احساس تمنيت ان يتحرش بها جارنا حازم ، هو معروف بالمنطقة انه دائما على سطح منزلهم يربي الطيور ، يطلقون عليه بالعراق اسم : مطيرجي ;
دائما ما كنت اتجسس على اميرة واخي احمد ،
ذات يوم انقطع التيار الكهربائي ، ومعروف عند العوائل العراقية حينما تنطفئ الكهرباء فأنهم يصعدون الى السطوح ، لا انسى تلك اللحظة ، حينما شاهدت احمد يعتلي اميرة وهية لاتدري من الدنيا شئ سوى تأوهات وصوت ارتطام اللحم ، راقبت اميرة وهية تطلب من احمد ان ينيكها من الخلف بتوسل ، واحمد يقلبها على وجهها مثل القط ويعتليها ، وهي تقول له اريد ان تريحني والا استجبت لخالك ضياء الذي يتحارش بي ،،،
تملكتني الدهشة والحيرة ، خالي ضياء شخص فاسق و داعر وماجن ، صاحب الاربعون عاما يمتلك صالون كوزمتك ،، مكياج والبسة نسائية ، ومعروفا عنه انه يعشق النساء المتزوجات ، وحدثت ذات يوم مشكلة مع احداهن و قبضت عليه الشرطة بعد ذلك وخرج بكفالة ،،
احمد ينيك بأميرة وهية تتأوه ،
ارى فقط حركة جسديهما معا
اخرجت قضيبي وانا احلبه لهذا المنظر الشهي ،
احمد يسكب لبنه داخل كس اميرة ،
اميرة في عالم اخر
انتظرتهم عندما استسلموا للنوم ،
اقتربت من اميرة التي كانت نائمة بعد ضاجعها اخي احمد ،
اخرجت قضيبي وداعبته وانا انظر لجسد اميرة الناصع البياض
، استمنيت على كيلوتها الذي نزعته بالقرب منها ،
مسحت قضيبي وهممت بالنزول دون ان يشعروا ،، وكانت المفاجأة ،، احسست بجاري حازم يراقبني على سطح منزلهم الملاصق لمنزلنا ،،،
يتبع