أفندينا
08-13-2015, 02:35 PM
سألت خالة الغلام والشيميل وماذا كانت المفاجأة ؟!
اجابت: المفاجأة كانت عندما رجعت في المساء من السوق وكانت الشيميل معي ، متوقعين قدوم زوجي من الجبهة في اجازته الدورية. فمع دخولنا للدار صرنا نسمع آهات، وصيحات مختلطة. نظرنا انا وابن اختي الشيميل احدنا الى الاخر باستغراب واخذنا نقترب من مصدر هذه الاصوات. فكانت المفاجأة عندما رأينا الغلام ابن اختي منبطحاً على وجهه نصف عاري على سجادة في غرفة نومه وزوجي معتليه، وبنطلونه العسكري منزوع الى حد ركبتيه، ينيك في طيزه، ويتأوه بأعلى صوته، والغلام يئن تحته بصوت عالي كذلك، حتى اختلطت الـ آآآه آآآآه بالـ آي ي ي آي ي ي. وقفنا مذهولين نتطلع اليهما وهما مندمجان ومنغمسان في لذتهما، من دون ان يشعرا بوجودنا... لقد اصبحنا جميعا في بودقة واحدة.. انا وزجي وابني اختي، الغلام واخيه الشيميل. وما هي الا لحظات حتى تعالى صوت زوجي اكثر واكثر آححححح.. آححححح.. آححححح وهو يدفع بقضيبه بقوة في طيز الغلام وهو يئن مع كل استقبال لقضيب زوجي أي ي ي.. أي ي ي.. أي ي ي. هدأت ثورته، لكنه ظل مستلقيا على ظهر الغلام، وكانت قواه قد خارت.... وفجأة احسا بنا، ليفيقا ونحن ننظر اليهما.. نهض من فوق الغلام مرتبكاً يلبس بنطلونه، بينما الغلام يرفع بنطلونه ايضاً خائفا ومرتبكا!
سأل: منذ متى انتهم هنا ... متى جئتم ؟
اجبته: منذ ان كان قضيبك في طيز ابن اختي !
جوابي هذا كان سببا في ضحكة اطلقتها الشيميل، لتنسحب وتذهب الى المطبخ، وليهرب الغلام الى الحمام مباشرة.
سألته: وانت متى جئت .. اليس من المفروض ان تأتي بعد المساء بقليل؟
اجاب: نعم، لكن آمر الوحدة سمح لنا بالنزول مبكرين هذه المرة... وعندما وصلت الى البيت لم اجدكما في البيت وكان الغلام فقط موجوداً.. لقد اثارني بقبلاته لي اثناء استقباله لي فأمسكت بطيزه الجميلة المدورة، وانا لم امارس الجنس منذ شهر تقريبا، كما تعلمين، فلم استطيع كبح جماحي، لذا اضطررت ان انيكه.. كان ودودا جدا معي ولم يمانع او يعترض عندما صرت افرك ظهره ومؤخرته.. وبدون ان اتكلم ادار لي بظهره ومؤخرته وقال افعل كما تفعل مع اخي ... يبدو انه على علم بما يجري بيننا نحن الثلاثة! قلت: ومن اليوم سنصبح اربعة !
قال: هل يزعجك ذلك !
اجبته: كلا على العكس فانا مسرورة بذلك.. اثارتنا ستزداد .. ومتعتنا ستكون اكبر!
ابرقت عيناه ورأيت الابتسامة فيهما، والسعادة ايضاً. نهض واتجه الى الحمام ايضاً بعد ان خرج الغلام، حيث اغتسل واستحم.
ثم سالت الخالة، وماذا حصل بعد هذه الواقعة ؟
قالت: ثم جاء الليل وانا ارى زوجي متلهف للشيميل !
قال لي: هيا اندهي على ابناء **** .. سنجعلها حامية الوطيس هذه الليلة !
خرجت من غرفة النوم لأعود وانا مصطحبتهما معي الى غرفة نومنا.. طلبت منهما ان يتعريان ويصعدان الى السرير حيث زوجي مستلقي وهو عاري.. فتوسطهما زوجي بينما انا صرت بجانب الغلام... اخذت الغلام في حضني، واخذ زوجي الشيميل في حضنه، وصرنا نقبل بعضنا بعضا وصوت القبل يصدى في الغرفة. لاحظت ان زوجي صار يعبث بقضيب الشيميل بينما هو يقبله، فصرت اتساءل مع نفسي .. هل غدى يحب القضيب ايضاً ؟ واستمرينا في القبل والمداعبة حتى شعرت بالرغبة في ان ينيكني الغلام ابن اختي من مؤخرتي فانكفات وانبطحت على وجهي تاركتاً مؤخرتي البارزة السمراء المدورة الطرية، وفتحت رجلي الى الجانبين، فتوسطهما الغلام على ركبتيه، ممسكا بقضيبه يحلبه متهيئاً لإدخاله، وبينما انا منتظرة لهذه اللحظة حتى رأيت ما لم يصدقه عقلي، فلقد تمدد زوجي على بطنه هو ايضا فاتحاً رجليه الى الجانبين مغمض العينين، فتوسطهما الشيميل على ركبتيه، ماسكا قضيبه يحلبه استعدادا لإدخاله في طيز زوجي. نسيت نفسي وصرت انظر وانتظر، وبينما قضيب الغلام صار يحتك بخرمي شعرت بانزلاقه في مؤخرتي وبكامل جسمه على ظهري، بدا الشيميل يقرب قضيبه من طيز زوجي ، وحال ملامسته اغمض عينيه سابحا في حلم دخول القضيب داخله. اتكأ الشيميل على ذراعيه الى الامام وعلى جانبي جسم زوجي، واضعا راس قضيبه ما بين فلقتيه ليختفي راسه في خرم زوجي الذي اصدر أهه الشهوة اثناء انزلاق راس القضيب فيه. ومع دخول الراس رفع زوجي مؤخرته قليلا الى الاعلى مستعجلا دخول القضيب كله، ليقوم الشيميل بالأطباق عليه. كانت المرة الاولى التي ارى زوجي يُناك فيها، والمرة الاولى التي اعلم انه يحب القضيب، والمرة الاولى التي اعرف انه مفتوح. فراح الاخوين ينيكاننا من اطيازنا انا وزوجي. ثم وبعد هنيئة طلبت منهما ان يتبادلان الادوار، فانتقل الشميل الي وصار ينيكني من الخلف وتحول الغلام الى زوجي ليعتليه ولتبدا رحلة نياكتنا انا وزوجي وصار الاثنان يتناغمان في الصعود والنزول على اظهرنا.
همست للشيميل وقلت له: لا تنزل لبنك في طيزي.. توقف قبل ان تقذف !
وقبل ان يقذف توقف، فطلبت منه ان ينزل من على ظهري وليذهب ويدخل قضيبه في اخيه الغلام بينما هو ينيك في طيز زوجي. جلس خلف اخيه وامسك قضيبه ووضع قضيبه بين فلقتي الغلام ونام فوقه فاصبح الغلام ما بين زوجي واخيه، الغلام ينيك زوجي والشيميل ينيك اخيه. ثم وبطريقة عفوية صاروا يتناوبون الادوار، وانا انظر اليهم. فتارة زوجي ينيك الشيميل والغلام ينيك زوجي، وتارة زوجي ينيك الغلام والشيميل ينيك زوجي، واخرى الغلام ينيك الشيميل وزوجي ينيك الغلام، وهكذا ظل تبادل الادوار الى ان حان وقت القذف. فطلب زوجي ان ينام على بطنه وان يقوم كل من الشيميل واخيه الغلام ان يقذفان في مؤخرته. اعتلى الشيميل طيز زوجي واخذ ينيكه حتى انطلق سائله يملا مؤخرته، وهو مستمتع بحرارة لبنه، ليتنحى جانبا وليقوم الغلام باعتلاء زوجي والمباشرة بنيكة حتى انطلق مقذوفه ليزيد من دفئ خرم زوجي وليمتلئ بلبن الاخوين. تنحى الغلام جانباً، وزوجي لا يزال منبطحاً على وجهه.
نمت على وجهي انا ايضاً واقتربت منه حتى التصقت به وهمست له: هيا يا عزيزي جاء دورك لتلقي بحممك في مؤخرتي. فما كان منه الا ان استند على ذراعيه وركبتيه وصعد على ظهري واضعا قضيبه في خرمي مدخلا قضيبه فيه، وراح ينيك. وما هي الا لحظات حتى صرت احس بقطرات دافئة تقطر ما بين فلقتي وتنزل على فرجي، وكانت في الحقيقة لبن الاخوين الذي اخذ ينساب من طيز زوجي المملوء بسائلهما اثناء صعوده ونزوله على طيزي، فصرت اشعر وكأنني اتناك من ثلاثة في نفس الوقت. كان الاخوين ينظران الينا، وهما مستمتعان بهذه العملية، حتى بدأ زوجي يقذف لبنه في داخلي ومع نبضات القذف يسيح ويخرج اللبن من طيز زوجي وينساب على طيزي وفرجي ليتدفأ فرجي مع طيزي في نفس الوقت... لقد تفاجأت بحب زوجي للقضيب كما احبه انا واستمتعت بهذه المفاجأة منقوله
اجابت: المفاجأة كانت عندما رجعت في المساء من السوق وكانت الشيميل معي ، متوقعين قدوم زوجي من الجبهة في اجازته الدورية. فمع دخولنا للدار صرنا نسمع آهات، وصيحات مختلطة. نظرنا انا وابن اختي الشيميل احدنا الى الاخر باستغراب واخذنا نقترب من مصدر هذه الاصوات. فكانت المفاجأة عندما رأينا الغلام ابن اختي منبطحاً على وجهه نصف عاري على سجادة في غرفة نومه وزوجي معتليه، وبنطلونه العسكري منزوع الى حد ركبتيه، ينيك في طيزه، ويتأوه بأعلى صوته، والغلام يئن تحته بصوت عالي كذلك، حتى اختلطت الـ آآآه آآآآه بالـ آي ي ي آي ي ي. وقفنا مذهولين نتطلع اليهما وهما مندمجان ومنغمسان في لذتهما، من دون ان يشعرا بوجودنا... لقد اصبحنا جميعا في بودقة واحدة.. انا وزجي وابني اختي، الغلام واخيه الشيميل. وما هي الا لحظات حتى تعالى صوت زوجي اكثر واكثر آححححح.. آححححح.. آححححح وهو يدفع بقضيبه بقوة في طيز الغلام وهو يئن مع كل استقبال لقضيب زوجي أي ي ي.. أي ي ي.. أي ي ي. هدأت ثورته، لكنه ظل مستلقيا على ظهر الغلام، وكانت قواه قد خارت.... وفجأة احسا بنا، ليفيقا ونحن ننظر اليهما.. نهض من فوق الغلام مرتبكاً يلبس بنطلونه، بينما الغلام يرفع بنطلونه ايضاً خائفا ومرتبكا!
سأل: منذ متى انتهم هنا ... متى جئتم ؟
اجبته: منذ ان كان قضيبك في طيز ابن اختي !
جوابي هذا كان سببا في ضحكة اطلقتها الشيميل، لتنسحب وتذهب الى المطبخ، وليهرب الغلام الى الحمام مباشرة.
سألته: وانت متى جئت .. اليس من المفروض ان تأتي بعد المساء بقليل؟
اجاب: نعم، لكن آمر الوحدة سمح لنا بالنزول مبكرين هذه المرة... وعندما وصلت الى البيت لم اجدكما في البيت وكان الغلام فقط موجوداً.. لقد اثارني بقبلاته لي اثناء استقباله لي فأمسكت بطيزه الجميلة المدورة، وانا لم امارس الجنس منذ شهر تقريبا، كما تعلمين، فلم استطيع كبح جماحي، لذا اضطررت ان انيكه.. كان ودودا جدا معي ولم يمانع او يعترض عندما صرت افرك ظهره ومؤخرته.. وبدون ان اتكلم ادار لي بظهره ومؤخرته وقال افعل كما تفعل مع اخي ... يبدو انه على علم بما يجري بيننا نحن الثلاثة! قلت: ومن اليوم سنصبح اربعة !
قال: هل يزعجك ذلك !
اجبته: كلا على العكس فانا مسرورة بذلك.. اثارتنا ستزداد .. ومتعتنا ستكون اكبر!
ابرقت عيناه ورأيت الابتسامة فيهما، والسعادة ايضاً. نهض واتجه الى الحمام ايضاً بعد ان خرج الغلام، حيث اغتسل واستحم.
ثم سالت الخالة، وماذا حصل بعد هذه الواقعة ؟
قالت: ثم جاء الليل وانا ارى زوجي متلهف للشيميل !
قال لي: هيا اندهي على ابناء **** .. سنجعلها حامية الوطيس هذه الليلة !
خرجت من غرفة النوم لأعود وانا مصطحبتهما معي الى غرفة نومنا.. طلبت منهما ان يتعريان ويصعدان الى السرير حيث زوجي مستلقي وهو عاري.. فتوسطهما زوجي بينما انا صرت بجانب الغلام... اخذت الغلام في حضني، واخذ زوجي الشيميل في حضنه، وصرنا نقبل بعضنا بعضا وصوت القبل يصدى في الغرفة. لاحظت ان زوجي صار يعبث بقضيب الشيميل بينما هو يقبله، فصرت اتساءل مع نفسي .. هل غدى يحب القضيب ايضاً ؟ واستمرينا في القبل والمداعبة حتى شعرت بالرغبة في ان ينيكني الغلام ابن اختي من مؤخرتي فانكفات وانبطحت على وجهي تاركتاً مؤخرتي البارزة السمراء المدورة الطرية، وفتحت رجلي الى الجانبين، فتوسطهما الغلام على ركبتيه، ممسكا بقضيبه يحلبه متهيئاً لإدخاله، وبينما انا منتظرة لهذه اللحظة حتى رأيت ما لم يصدقه عقلي، فلقد تمدد زوجي على بطنه هو ايضا فاتحاً رجليه الى الجانبين مغمض العينين، فتوسطهما الشيميل على ركبتيه، ماسكا قضيبه يحلبه استعدادا لإدخاله في طيز زوجي. نسيت نفسي وصرت انظر وانتظر، وبينما قضيب الغلام صار يحتك بخرمي شعرت بانزلاقه في مؤخرتي وبكامل جسمه على ظهري، بدا الشيميل يقرب قضيبه من طيز زوجي ، وحال ملامسته اغمض عينيه سابحا في حلم دخول القضيب داخله. اتكأ الشيميل على ذراعيه الى الامام وعلى جانبي جسم زوجي، واضعا راس قضيبه ما بين فلقتيه ليختفي راسه في خرم زوجي الذي اصدر أهه الشهوة اثناء انزلاق راس القضيب فيه. ومع دخول الراس رفع زوجي مؤخرته قليلا الى الاعلى مستعجلا دخول القضيب كله، ليقوم الشيميل بالأطباق عليه. كانت المرة الاولى التي ارى زوجي يُناك فيها، والمرة الاولى التي اعلم انه يحب القضيب، والمرة الاولى التي اعرف انه مفتوح. فراح الاخوين ينيكاننا من اطيازنا انا وزوجي. ثم وبعد هنيئة طلبت منهما ان يتبادلان الادوار، فانتقل الشميل الي وصار ينيكني من الخلف وتحول الغلام الى زوجي ليعتليه ولتبدا رحلة نياكتنا انا وزوجي وصار الاثنان يتناغمان في الصعود والنزول على اظهرنا.
همست للشيميل وقلت له: لا تنزل لبنك في طيزي.. توقف قبل ان تقذف !
وقبل ان يقذف توقف، فطلبت منه ان ينزل من على ظهري وليذهب ويدخل قضيبه في اخيه الغلام بينما هو ينيك في طيز زوجي. جلس خلف اخيه وامسك قضيبه ووضع قضيبه بين فلقتي الغلام ونام فوقه فاصبح الغلام ما بين زوجي واخيه، الغلام ينيك زوجي والشيميل ينيك اخيه. ثم وبطريقة عفوية صاروا يتناوبون الادوار، وانا انظر اليهم. فتارة زوجي ينيك الشيميل والغلام ينيك زوجي، وتارة زوجي ينيك الغلام والشيميل ينيك زوجي، واخرى الغلام ينيك الشيميل وزوجي ينيك الغلام، وهكذا ظل تبادل الادوار الى ان حان وقت القذف. فطلب زوجي ان ينام على بطنه وان يقوم كل من الشيميل واخيه الغلام ان يقذفان في مؤخرته. اعتلى الشيميل طيز زوجي واخذ ينيكه حتى انطلق سائله يملا مؤخرته، وهو مستمتع بحرارة لبنه، ليتنحى جانبا وليقوم الغلام باعتلاء زوجي والمباشرة بنيكة حتى انطلق مقذوفه ليزيد من دفئ خرم زوجي وليمتلئ بلبن الاخوين. تنحى الغلام جانباً، وزوجي لا يزال منبطحاً على وجهه.
نمت على وجهي انا ايضاً واقتربت منه حتى التصقت به وهمست له: هيا يا عزيزي جاء دورك لتلقي بحممك في مؤخرتي. فما كان منه الا ان استند على ذراعيه وركبتيه وصعد على ظهري واضعا قضيبه في خرمي مدخلا قضيبه فيه، وراح ينيك. وما هي الا لحظات حتى صرت احس بقطرات دافئة تقطر ما بين فلقتي وتنزل على فرجي، وكانت في الحقيقة لبن الاخوين الذي اخذ ينساب من طيز زوجي المملوء بسائلهما اثناء صعوده ونزوله على طيزي، فصرت اشعر وكأنني اتناك من ثلاثة في نفس الوقت. كان الاخوين ينظران الينا، وهما مستمتعان بهذه العملية، حتى بدأ زوجي يقذف لبنه في داخلي ومع نبضات القذف يسيح ويخرج اللبن من طيز زوجي وينساب على طيزي وفرجي ليتدفأ فرجي مع طيزي في نفس الوقت... لقد تفاجأت بحب زوجي للقضيب كما احبه انا واستمتعت بهذه المفاجأة منقوله