nikto
06-17-2017, 01:20 PM
عمري 26 عاما تخرجت من كلية العلوم وبدات اعمل مدرسا للرياضيات وتزوجت زواجا تقليديا عن طريق زميل لي الذي رتب زواجي من اخت زوجته الجميلة التي انجب منها بنت وحيدة كان عمرها 13 عاما واسمها عبيرعندما سافر الى الخارج للحصول على الدكتوراة ولم تكن لديه الامكانيات لاصطحاب عائلته فبقيت زوجته خصوصا انها كانت تعمل موظفة حكومية وابنته في المدرسة . وكانت علاقة زوجتي باختها الكبرى قوية فكنا نتزاور باستمرار ، وكنت اساعد اخت زوجتي في غياب زوجها في امور عملية كوني لدي سيارة .
ولما حملت زوجتي بطفلنا الاول توثقت العلاقة اكثر لان حملها كان صعبا لدرجة ان اخت زوجتي بدات تنام عندنا وابنتها في غرفة للضيافة في بيتي على الاقل يوم او يومين في الاسبوع . ولم يكن ممكنا في هذه الاجواء العائلية الحميمة تحاشي مواقف محرجة او مسلية ان كان فيما يخص الحمام او تغيير الملابس او تصرفات بريئة كانت تكشف اجزاء من جسدي اخت زوجتي وابنتها المتشابهين الى درجة بعيدة ، فكلتاهما هادئتان بيضاوتان بشعر اسود ، وكان جسد عبير اكبر من سنها وبدا يمتلئ انوثة بطيزها الكبيرة نسبيا وساقاها الطويلتان . كانت اقصر مني قليلا وتتمتع بوجه طفولي سمح وصوت ناعم . لكن علاقتي معهما كانت اخوية ولم تعتريني افكار جنسية سوى انني كنت معجب بجسم الفتاة اكثر من امها .
وحينما اكتمل حمل زوجتي تقرر توليدها بعملية قيصرية لاسباب فنية وكانت اختها لا تفارقها فتاتي كل يوم بعد انتهاء عملها الى المستشفى ثم الى بيتنا بعد خروجها وطفلنا منه . وبقيت مع ابنتها معنا ، ولان زوجتي كانت تعبانه فقد طلبت مني يوما ترك غرفة النوم لتنام اخت زوجتي عندها وانام انا في الغرفة الاخرى مع عبير، وكان في الغرفة سريران منفردان ، وعندما دخلت تلك الغرفة كانت عبير مستلقية على احد السريرين تحت الغطاء فابتسمت عندما راتني وقالت فرحة : رح تنام عندي يا عمو ؟ قلت : نعم فردت : كويس انا كنت بحب انام عند البابا قبل ما يسافر بس ماما ما كانت تقبل .
فانتهزت الفرصة وقلت : بتحبي تيجي تنامي عندي وما رح اقول للماما فردت بتردد: اوكي بس اوعك تحكيلها ، قلت : اكيد ، ولما رفعت الغطاء بانت نصف فخذاها اللتان ارتفع عنهما قميص النوم وشعرت بوخزة في زبي الذي لم يذق طعم النيك لعدة اسابيع ، ولما اقتربت ابتعدت الى جانب السرير لافسح لها المجال واندست تحت الغطاء وكانت ذراعي تسبقها وشددتها الي فلم اشعر باي مقاومة بل على العكس تجاوبت بوضوح وقلت لها : يا اهلا بالحلوة عبير وقبلتها على خدها فردت : شكرا يا عمو
فسالتها بتحبي عمو يبوسك ؟ قالت : اه ، فقبلتها مرة اخرى ثم قبلت الخد الاخر وقلت : ما ازكاكي ، وضحكت فقلت لها : بتحبي ابوسك كتير؟ قالت: بوسني اد ما بدك عمو فقبلتها عدة مرات على وجهها بدون تمييز وقصدت تقبيلها على طرف فمها واذنيها ثم على ذراعيها ورقبتها وقلت : مش معقول اديش انتي زاكية يا عبير ما بشبع منك ، واضفت : بدي اضل ابوسك بس بخاف امك تعرف ، فقالت : كيف رح تعرف ما رح نقلها ، فقلت : خليني اروح اشوف ازا ناموا احسن ما تيجي فجاة ، فقالت : اوكيه ، وكدت اطير من الفرح ازاء تعاونها الكامل .
خرجت من الغرفة الى الممر وكان باب غرفة النوم الرئيسية مغلقا ولم اسمع اي اصوات ورجعت وقلت لعبيىر : الظاهر ناموا بس خليني احتياطا اسكر الباب بالمفتاح ، فقالت : اوكيه احسن هيك ، وبعد اغلاق الباب جلست الى جانبها على السرير وبدات اقبل عبير على وجهها واذنيها وشعرها ورقبتها وذراعيها لكن هذه المرة ببطئ وتلذذ مستمتعا برائحتها الزكية
وسالتها : فين بتحبي ابوسك كمان حبيبتي ؟ فاجابت : فين ما بدك عمو ، قلت لها : لا انتي قولي فاحتارت قليلا ثم اشارت الى نقطة اسفل رقبتها على حافة قميص النوم فقبلتها ونزلت اسفل قليلا بفمي وقلت لها : كيف رح ابوس هون وانتي لابسة قميص النوم ؟ فردت : اشلحه عمو ؟ قلت يا ريت عشان ابوسك فين ما بدك . وفعلا شلحت قميص النوم وبان جسمها الابيض وجلدها الناعم ولحمها الطري الذي كان يكسوه فقط كلسون يغطي الكس والطيز وصدريه تخفي ثديين متوسطين بحجم نصفي تفاحه ، وسالتها مرة اخرى وهي لا زالت واقفة : يالا قوليلي فين ابوس هلا ؟ فاشارت الى بطنها فطرت من الفرح وبدات اقبلها ما بين صدرها وكسها بنهم شديد وهي مرحة مستجيبة وكاننا نمارس لعبة اعجبتها ثم قلت: لازم ابوس من ورا احسن ضهرك يزعل ، فضحكت وقالت اوكيه واستدارت ، وبدات اقبلها من اعلى الى اسفل ويداي تتحسسان كل جزء من جسمها ، ثم قلت لها : ولازم ابوس هدول الفخاد الحلوين فضحكت وقالت : اوكيه فبدات اقبلها من حيث يلتقي الكس مع باطن الفخذ مباشرة ثم الجهة الاخرى وانا اشم رائحة الكس واتشوق الى تقبيله وقبلتها على جميع اجزاء ارجلها من الامام والخلف حتى وصلت الى اصابعها فضحكت سائلة : وهدول كمان ؟ فرددت : مش انتي قلتي ابوسك فين ما كان ؟ قالت اه وعندها امسكت الكلسون وانزلته فبان كسها الصغيرالخالي تماما من الشعر، ولم تعترض فقبلته ثم ادرتها فبانت طيزها ويا للهول طيز كالبدر ، مدورة بارزة قليلا وطرية جدا فقبلتها عدة مرات ثم فككت الصدرية وظهر ثدياها وقبلتهما ثم ضممتها الى صدري وقلت : مش قادر اشبع منك يا عبير انتي حلوه وزاكية كتير زي المهلبيه ، فضحكت قائلة : بس اوعى تاكلني فقلت متظاهرا بالضحك : اكلك لا لاني بدي يضل عندي عبير ابوسها على طول بس ممكن ادوقك . قالت : كيف ؟ قلت نامي على ضهرك ففعلت ، وبدات اقبلها هذه المرة بطريقة اقرب الى اللحس والمص ، اذنيها ثم خديها ثم فمها وادخلت لساني بين شفتيها ومصصتهما بهدوء وطلبت منها اخراج لسانها قليلا فمصصته ومصصت شفتيها طويلا حتى شعرت انها بدات تبادلني المص وكان زبي يكاد ينفجر .
وضعت اصبعي الكبير في فمها قائلا : مصيه حبيبتي فبدات بالمص ونزلت الى ثدييها وبدات ارضع منهما واعضهما عضا خفيفا ووضعت يدي بين رجليها اداعب كسها وطيزها حتى بدات احس بسيلان بينهما ثم نزلت الى بطنها الحس الى ان وصلت الى كسها الطري امصه والحسه وما زال اصبعي في فمها وقد بدا جسمها يسخن ويتحرك يمينا وشمالا ، فاخرجت اصبعي من فمها وسالتها : حلو هيك ؟ فاجابت حلو كتير عمو ، فسالتها : كمان ولا بكفي ؟ فردت بسرعة كمان كمان عمو حلو كتير ، قلتلها : طيب نامي على بطنك وفعلت فامسكت بيد ثديها وبدات الحس طيزها، فسمعتها تقول فين اصبعك عمو ؟ فاعطيتها يدي وباشرت بمصه وكانت يدي الاخرى تتنقل بين صدرها وكسها ثم طلبت منها ان ترفع طيزها الى اعلى وتبقى على ركبتيها حيث بان كسها الصغير من الخلف وراح لساني يلعب في كسها وطيزها وهي تمص اصبعي وتبدو كانها مستغرقة في لذة فائقة .
لم اعد اتماسك نفسي فاخرجت زبي الصغير نسبيا وبدات احكه فوق طيزها وكسها وما هي الا لحظات حتى بدا يتدفق فارجعته داخل ملابسي مغرقا كل ما في طريقه بدون ان تشعر عبير بما حصل . ثم نمت الى جانبها قائلا : ي**** عمو البسي بكفي اليوم . فاستدارت ونظرت الي بنظرة فيها خيبة امل : ليش عمو انت تعبت ؟ قلت : لا بس بنكمل لعب حلو يوم تاني يالا روحي عالسرير التاني عشان افتح الباب .
البقية تاتي
ولما حملت زوجتي بطفلنا الاول توثقت العلاقة اكثر لان حملها كان صعبا لدرجة ان اخت زوجتي بدات تنام عندنا وابنتها في غرفة للضيافة في بيتي على الاقل يوم او يومين في الاسبوع . ولم يكن ممكنا في هذه الاجواء العائلية الحميمة تحاشي مواقف محرجة او مسلية ان كان فيما يخص الحمام او تغيير الملابس او تصرفات بريئة كانت تكشف اجزاء من جسدي اخت زوجتي وابنتها المتشابهين الى درجة بعيدة ، فكلتاهما هادئتان بيضاوتان بشعر اسود ، وكان جسد عبير اكبر من سنها وبدا يمتلئ انوثة بطيزها الكبيرة نسبيا وساقاها الطويلتان . كانت اقصر مني قليلا وتتمتع بوجه طفولي سمح وصوت ناعم . لكن علاقتي معهما كانت اخوية ولم تعتريني افكار جنسية سوى انني كنت معجب بجسم الفتاة اكثر من امها .
وحينما اكتمل حمل زوجتي تقرر توليدها بعملية قيصرية لاسباب فنية وكانت اختها لا تفارقها فتاتي كل يوم بعد انتهاء عملها الى المستشفى ثم الى بيتنا بعد خروجها وطفلنا منه . وبقيت مع ابنتها معنا ، ولان زوجتي كانت تعبانه فقد طلبت مني يوما ترك غرفة النوم لتنام اخت زوجتي عندها وانام انا في الغرفة الاخرى مع عبير، وكان في الغرفة سريران منفردان ، وعندما دخلت تلك الغرفة كانت عبير مستلقية على احد السريرين تحت الغطاء فابتسمت عندما راتني وقالت فرحة : رح تنام عندي يا عمو ؟ قلت : نعم فردت : كويس انا كنت بحب انام عند البابا قبل ما يسافر بس ماما ما كانت تقبل .
فانتهزت الفرصة وقلت : بتحبي تيجي تنامي عندي وما رح اقول للماما فردت بتردد: اوكي بس اوعك تحكيلها ، قلت : اكيد ، ولما رفعت الغطاء بانت نصف فخذاها اللتان ارتفع عنهما قميص النوم وشعرت بوخزة في زبي الذي لم يذق طعم النيك لعدة اسابيع ، ولما اقتربت ابتعدت الى جانب السرير لافسح لها المجال واندست تحت الغطاء وكانت ذراعي تسبقها وشددتها الي فلم اشعر باي مقاومة بل على العكس تجاوبت بوضوح وقلت لها : يا اهلا بالحلوة عبير وقبلتها على خدها فردت : شكرا يا عمو
فسالتها بتحبي عمو يبوسك ؟ قالت : اه ، فقبلتها مرة اخرى ثم قبلت الخد الاخر وقلت : ما ازكاكي ، وضحكت فقلت لها : بتحبي ابوسك كتير؟ قالت: بوسني اد ما بدك عمو فقبلتها عدة مرات على وجهها بدون تمييز وقصدت تقبيلها على طرف فمها واذنيها ثم على ذراعيها ورقبتها وقلت : مش معقول اديش انتي زاكية يا عبير ما بشبع منك ، واضفت : بدي اضل ابوسك بس بخاف امك تعرف ، فقالت : كيف رح تعرف ما رح نقلها ، فقلت : خليني اروح اشوف ازا ناموا احسن ما تيجي فجاة ، فقالت : اوكيه ، وكدت اطير من الفرح ازاء تعاونها الكامل .
خرجت من الغرفة الى الممر وكان باب غرفة النوم الرئيسية مغلقا ولم اسمع اي اصوات ورجعت وقلت لعبيىر : الظاهر ناموا بس خليني احتياطا اسكر الباب بالمفتاح ، فقالت : اوكيه احسن هيك ، وبعد اغلاق الباب جلست الى جانبها على السرير وبدات اقبل عبير على وجهها واذنيها وشعرها ورقبتها وذراعيها لكن هذه المرة ببطئ وتلذذ مستمتعا برائحتها الزكية
وسالتها : فين بتحبي ابوسك كمان حبيبتي ؟ فاجابت : فين ما بدك عمو ، قلت لها : لا انتي قولي فاحتارت قليلا ثم اشارت الى نقطة اسفل رقبتها على حافة قميص النوم فقبلتها ونزلت اسفل قليلا بفمي وقلت لها : كيف رح ابوس هون وانتي لابسة قميص النوم ؟ فردت : اشلحه عمو ؟ قلت يا ريت عشان ابوسك فين ما بدك . وفعلا شلحت قميص النوم وبان جسمها الابيض وجلدها الناعم ولحمها الطري الذي كان يكسوه فقط كلسون يغطي الكس والطيز وصدريه تخفي ثديين متوسطين بحجم نصفي تفاحه ، وسالتها مرة اخرى وهي لا زالت واقفة : يالا قوليلي فين ابوس هلا ؟ فاشارت الى بطنها فطرت من الفرح وبدات اقبلها ما بين صدرها وكسها بنهم شديد وهي مرحة مستجيبة وكاننا نمارس لعبة اعجبتها ثم قلت: لازم ابوس من ورا احسن ضهرك يزعل ، فضحكت وقالت اوكيه واستدارت ، وبدات اقبلها من اعلى الى اسفل ويداي تتحسسان كل جزء من جسمها ، ثم قلت لها : ولازم ابوس هدول الفخاد الحلوين فضحكت وقالت : اوكيه فبدات اقبلها من حيث يلتقي الكس مع باطن الفخذ مباشرة ثم الجهة الاخرى وانا اشم رائحة الكس واتشوق الى تقبيله وقبلتها على جميع اجزاء ارجلها من الامام والخلف حتى وصلت الى اصابعها فضحكت سائلة : وهدول كمان ؟ فرددت : مش انتي قلتي ابوسك فين ما كان ؟ قالت اه وعندها امسكت الكلسون وانزلته فبان كسها الصغيرالخالي تماما من الشعر، ولم تعترض فقبلته ثم ادرتها فبانت طيزها ويا للهول طيز كالبدر ، مدورة بارزة قليلا وطرية جدا فقبلتها عدة مرات ثم فككت الصدرية وظهر ثدياها وقبلتهما ثم ضممتها الى صدري وقلت : مش قادر اشبع منك يا عبير انتي حلوه وزاكية كتير زي المهلبيه ، فضحكت قائلة : بس اوعى تاكلني فقلت متظاهرا بالضحك : اكلك لا لاني بدي يضل عندي عبير ابوسها على طول بس ممكن ادوقك . قالت : كيف ؟ قلت نامي على ضهرك ففعلت ، وبدات اقبلها هذه المرة بطريقة اقرب الى اللحس والمص ، اذنيها ثم خديها ثم فمها وادخلت لساني بين شفتيها ومصصتهما بهدوء وطلبت منها اخراج لسانها قليلا فمصصته ومصصت شفتيها طويلا حتى شعرت انها بدات تبادلني المص وكان زبي يكاد ينفجر .
وضعت اصبعي الكبير في فمها قائلا : مصيه حبيبتي فبدات بالمص ونزلت الى ثدييها وبدات ارضع منهما واعضهما عضا خفيفا ووضعت يدي بين رجليها اداعب كسها وطيزها حتى بدات احس بسيلان بينهما ثم نزلت الى بطنها الحس الى ان وصلت الى كسها الطري امصه والحسه وما زال اصبعي في فمها وقد بدا جسمها يسخن ويتحرك يمينا وشمالا ، فاخرجت اصبعي من فمها وسالتها : حلو هيك ؟ فاجابت حلو كتير عمو ، فسالتها : كمان ولا بكفي ؟ فردت بسرعة كمان كمان عمو حلو كتير ، قلتلها : طيب نامي على بطنك وفعلت فامسكت بيد ثديها وبدات الحس طيزها، فسمعتها تقول فين اصبعك عمو ؟ فاعطيتها يدي وباشرت بمصه وكانت يدي الاخرى تتنقل بين صدرها وكسها ثم طلبت منها ان ترفع طيزها الى اعلى وتبقى على ركبتيها حيث بان كسها الصغير من الخلف وراح لساني يلعب في كسها وطيزها وهي تمص اصبعي وتبدو كانها مستغرقة في لذة فائقة .
لم اعد اتماسك نفسي فاخرجت زبي الصغير نسبيا وبدات احكه فوق طيزها وكسها وما هي الا لحظات حتى بدا يتدفق فارجعته داخل ملابسي مغرقا كل ما في طريقه بدون ان تشعر عبير بما حصل . ثم نمت الى جانبها قائلا : ي**** عمو البسي بكفي اليوم . فاستدارت ونظرت الي بنظرة فيها خيبة امل : ليش عمو انت تعبت ؟ قلت : لا بس بنكمل لعب حلو يوم تاني يالا روحي عالسرير التاني عشان افتح الباب .
البقية تاتي