الحس الكس
07-05-2016, 10:03 PM
كانت سعاد سيدة متزوجة تبلغ من العمر الثانية والثلاثين. وكانت تتمتع بجسم جميل بمنحنيات تحسد عليها وتعتني بصحتها جيداً. وكانت متزوجة من رمزي الذي كان يعمل مدير بنك ولديهما طفل يبلغ من العمر الثامنة عشر يدرس في كلية الحقوق. كانت سعاد تعيش بمفردها معظم اليوم وأعتادت على استخدام الإنترنت كثيراً. كانت تتصفح الكثير من المواقع الإباحية والجنسية وتقرأ غالباً الكثير من القصص الجنسية. كانت القصص تثير مشاعره لممارسة الجنس مع شخص أخر غير زوجها. كان زوجها يرضيها تماماً لكنها كانت تريد أن تختبر المزيد من الخيارات. وفي أحد الأيام كانت بمفردها تتصفح خلال أحد المواقع، عندما وقعت على مقال عن شخص يدعى رامي يوفر خدمات الجنس ويعيش في الإسكندرية. ألقت نظرة على صوره وشعرت بالاهتمام نحوه. قلبت في التفاصيل التي كتبها وكانت رائعة. كما أنها قرأت أن رامي لديه قضيب 10 بوصة. شعرت بالإثارة وهي تقرأ ذلك. كان لزوجه قضيب متوسط 6 بوصة وكانت تحبه. فما بالك بالمتعة التي ستشعر بها مع هذا الزب الكبير . قررت أن تجربه وذهبت إلى أسفل المقال ووجدت رقمه. أنهت أعمالها المنزلية المملة بسرعة. وكانت ما تزال في الحادية عشر صباحاً وزوجها سيحضر في الثامنة مساءاً. ألقت نظرة على رقم الهاتف الذي كتبته على ورقة. ومع الكثير من الشجاعة والإثارة أتصلت بالرقم: “الو” رد عليها صوت رجل. رددت بصوت متوتر”أهلاً، أنا جبت رقمك من موقع.” كان الرجل على الطرف الأخر يعلم ما تريد ودخل إلى الموضوع مباشرة. ” أديني عنوانك بسرعة جداً وأنا هأكون هناك!” أعطته العنوان وأغلقت الخط. كانت تتنفس بصوت علي وبسرعة. وكانت قطرات العرق تناسب على جبهتها. كانت تشعر بالإثارة أيضاً. قررت أن تجعل هذه تجربة لا تنسى مع هذا الزب الكبير. غيرت ملابسها إلى قميص نوم شفاف ترتديه غالباً في الليالي التي يكون زوجها في مزاج النيك!
بعد قليل رن جرس الباب. نظرت من خلال العين السحرية ورأت الرجل الذي رأت صورته على الموقع. فتحت الباب ببطء وأشارت إليه بأن يدخل. دخل رامي وسار إلى الردهة. كان يرتدي الجينز وتي شيرت. جلس على الأريكة ونظر إلى سعاد. أحمر وجهها من الخجل. كان قميص النوم الشفاف يظهر مفعوله. وكان بإمكان رامي التطلع إلى حمالة صدرها وكيلوتها الأحمر. قال رامي: “أنا بأخد فلوس مقابل النيك يا مداك!” قالت لهمن غير تردد: “ما تقلقش من الموضوع ده، بس أنا محتاجة واحد جامد.” وسارت نحو غرفة النوم وهي تشير إلى رامي بأن يتبعها. كانت تشعر بالإثارة الشديدة تريد أن ترى قضيبه ذو العشر بوصة. وفي غضون دقائق كان رامي في غرفة النوم يرتدي الشورت. كان الجينز والتي شيرت الآن على الأريكة المجارورة ورامي على السرير الكبير الذي يتواجد في منتصف غرفة النوم. بدأت سعاد تقبل صدر رامي، وتلتقط شفتيها في هذه الأثناء ونزلت ببطء إلى الأسفل. ومن ثم قلعته الشورت. كان بإمكانها أن ترى الزب الكبير ، وشعرت بالرغبة الشديدة في وضعه في فمها، لكنها ترددت. شاهد رامي رد فعلها بينما يتوايد حجم قضيبه. وببطء وضعته سعاد في داخل فمها وبدأت تلحسه مثل الأيس كريم. تنهد رامي من المتعة “آووووه – آآآآووووه” بينما واصلت سعاد المص. وبسرعة أصبح قضيبه أكبر من ذي قبل … واصلت سعاد بينما أمسك رامي رأسها وناكها في فمها لبضع دقائق … وفجأة تصلب رامي فعلمت سعاد أنه على وشك القذف وهي تريده في فمها. أخرج رامي زفرة عظيمة بينما أفرغ مني قضيبه في فمها. مصته سعاد وابتلعته. ومن ثم وقفت وقلعت ملابسها واستلقت عارية على السرير. حان الآن دور رامي لكي يمنحها المتعة. بسرعة بدأ رامي يلحس كسها الحليق ويضغط على نهديها الكبيرين. واستمر في ذلك لنصف ساعة حتى وصلت سعاد إلى السماء السابعة. كانت تحصل على ما تريد. وهي في قمة السعادة بينما يتم الاعتناء بأنوثتها من قبل رجل حقيقي. تصلبت وقذفت منيها على وجه رامي. مسح رامي ماء شهوتها ووضع قضيبه على كس سعاد ونظر إليها.
أومأت سعاد بينما دفع رامي قضيبه بقوة. وصل قضيبه الضخم إلى المنتصف بينما صرخت سعاد كما لو كان عمود من الحديد الساخن يخترقها. نزلت الدموع على خديها، لكنها كانت تريد قضيبه بشدة. نظرت إلى رامي الذي كان ينتظر أن تعطيه الأمر بأن يدخل أعمق في كسها. دفع مرة أخرى وبعد عدة محاولات دخل الزب الكبير أخيراً بكامله في كسها. ناك رامي كسها بسرعة معتدلة وببطء زاد من سرعته وبدأ ينيكها بقوة أكبر. وسعاد تصرخ مثل عاهرة محترفة. صفع رامي فلقتي مؤخرتها بينما أطلقت سعاد صرخة عالية. كانت تحب ذلك. واصل رامي نيك كسها لنصف ساعة، لكنه لم يقذف. ومن ثم أدرها رامي وناكسها في وضعية الكلبة. كانت سعادة تصرخ من المتعة. لكن رامي لم يتوقف. كان يدفع بقوة وظلت سعاد تصرخ وتببكي. حتى أنها حاولت أن تفلت منه لكنه أمسكها حتى أطلق تنهيدة ارتياح بعج أفرغ منيه في كسها. بعد ذلك استلقا سوياً على السرير. وعند حلول الساعة السابعة أرتدى رامي ملابسه وترك المنزل. حصلت سعاد على النيكة التي لطالما حلمت بها وحصل رامي على المال. [email protected] ([email protected])
بعد قليل رن جرس الباب. نظرت من خلال العين السحرية ورأت الرجل الذي رأت صورته على الموقع. فتحت الباب ببطء وأشارت إليه بأن يدخل. دخل رامي وسار إلى الردهة. كان يرتدي الجينز وتي شيرت. جلس على الأريكة ونظر إلى سعاد. أحمر وجهها من الخجل. كان قميص النوم الشفاف يظهر مفعوله. وكان بإمكان رامي التطلع إلى حمالة صدرها وكيلوتها الأحمر. قال رامي: “أنا بأخد فلوس مقابل النيك يا مداك!” قالت لهمن غير تردد: “ما تقلقش من الموضوع ده، بس أنا محتاجة واحد جامد.” وسارت نحو غرفة النوم وهي تشير إلى رامي بأن يتبعها. كانت تشعر بالإثارة الشديدة تريد أن ترى قضيبه ذو العشر بوصة. وفي غضون دقائق كان رامي في غرفة النوم يرتدي الشورت. كان الجينز والتي شيرت الآن على الأريكة المجارورة ورامي على السرير الكبير الذي يتواجد في منتصف غرفة النوم. بدأت سعاد تقبل صدر رامي، وتلتقط شفتيها في هذه الأثناء ونزلت ببطء إلى الأسفل. ومن ثم قلعته الشورت. كان بإمكانها أن ترى الزب الكبير ، وشعرت بالرغبة الشديدة في وضعه في فمها، لكنها ترددت. شاهد رامي رد فعلها بينما يتوايد حجم قضيبه. وببطء وضعته سعاد في داخل فمها وبدأت تلحسه مثل الأيس كريم. تنهد رامي من المتعة “آووووه – آآآآووووه” بينما واصلت سعاد المص. وبسرعة أصبح قضيبه أكبر من ذي قبل … واصلت سعاد بينما أمسك رامي رأسها وناكها في فمها لبضع دقائق … وفجأة تصلب رامي فعلمت سعاد أنه على وشك القذف وهي تريده في فمها. أخرج رامي زفرة عظيمة بينما أفرغ مني قضيبه في فمها. مصته سعاد وابتلعته. ومن ثم وقفت وقلعت ملابسها واستلقت عارية على السرير. حان الآن دور رامي لكي يمنحها المتعة. بسرعة بدأ رامي يلحس كسها الحليق ويضغط على نهديها الكبيرين. واستمر في ذلك لنصف ساعة حتى وصلت سعاد إلى السماء السابعة. كانت تحصل على ما تريد. وهي في قمة السعادة بينما يتم الاعتناء بأنوثتها من قبل رجل حقيقي. تصلبت وقذفت منيها على وجه رامي. مسح رامي ماء شهوتها ووضع قضيبه على كس سعاد ونظر إليها.
أومأت سعاد بينما دفع رامي قضيبه بقوة. وصل قضيبه الضخم إلى المنتصف بينما صرخت سعاد كما لو كان عمود من الحديد الساخن يخترقها. نزلت الدموع على خديها، لكنها كانت تريد قضيبه بشدة. نظرت إلى رامي الذي كان ينتظر أن تعطيه الأمر بأن يدخل أعمق في كسها. دفع مرة أخرى وبعد عدة محاولات دخل الزب الكبير أخيراً بكامله في كسها. ناك رامي كسها بسرعة معتدلة وببطء زاد من سرعته وبدأ ينيكها بقوة أكبر. وسعاد تصرخ مثل عاهرة محترفة. صفع رامي فلقتي مؤخرتها بينما أطلقت سعاد صرخة عالية. كانت تحب ذلك. واصل رامي نيك كسها لنصف ساعة، لكنه لم يقذف. ومن ثم أدرها رامي وناكسها في وضعية الكلبة. كانت سعادة تصرخ من المتعة. لكن رامي لم يتوقف. كان يدفع بقوة وظلت سعاد تصرخ وتببكي. حتى أنها حاولت أن تفلت منه لكنه أمسكها حتى أطلق تنهيدة ارتياح بعج أفرغ منيه في كسها. بعد ذلك استلقا سوياً على السرير. وعند حلول الساعة السابعة أرتدى رامي ملابسه وترك المنزل. حصلت سعاد على النيكة التي لطالما حلمت بها وحصل رامي على المال. [email protected] ([email protected])