الزبير عادل
09-21-2016, 06:52 PM
كنت بنيكها بحظر خوفا من الناس ومن انكشاف امري وهي تتلوي شمال ويمين لغاية ماجبتهم في طيزها ونظرت الي صفاء بأبتسامة جميلة وقالت لي هو في احلي من كدة
قولت لها انتي مجنونة ولكن جنون رائع قالت انت لسة شوفت جنون يامجنون
ونظرت الي زوجتي وقالت لي انت عارف ياعادل انا بحسد مراتك ... قولت لها لماذا ... قالت
علشان متجوزة مجنون
كنت مستمتع جدا لما يحدث بيننا فهي بالفعل تستحق لقب عاهرة عن جدارة فاكانت تعرف كيف تثير الرجال واخراج شهواتهم عليها
نظرت الي زوجتي فوجدتها هائمة مع سامر فهو يكرر مافعلة بالأمس معها وهذاه المرة يبدو انه سوف ينيكها في الماء لانه ملتصق بها من الخلف التصاق كامل وقولت في نفسي لن ادعة ينيكها دون ان اري مايفعلة سأقطع عليهم شهواتهم حتي يفعل بها ما يشاء بالليل مثل الامس لانه اذا افرغ شهوته الان قد لا ينيكها في المساء وبالفعل توجهت اليهم وبصوت عالي حتي ينتبهوا الي ويقعطعون مايقومون به
اسما انتي هتفضلي عندك مش هتروحي تتغدي قالت وبصوت خافت يكاد يخرج منها بصعوبة لست جائعة الأن قولت لها وانا لست جائع ايضا وتعمدت ان اكون بجانبها وعدم تركها لسامر سامر قال لي اي كنت ياصديقي قولت له احاول التمتع بكل شئ هنا بقدر الأمكان.. ضحك وقال اتمني ان تكون انت واسما مستمتعين بتلك الرحلة ردت زوجتي وقد استعادت وعيها حقا رحلة لن تنسي مدي الحياه
لعبنا ولهونا كثيرا حتي خطرت لي فكرة لكي ارقب زوجتي مرة اخري وهي بتتناك من سامر
قولت .... اسما انا هطلع بقي من المياه وهتمشي في الشاطى وانا هسيبك مع سامر تستمعتي .... وقولت لسامر خد بالك منها وبحثت عن صفاء ولم اجدها يبدو انها تبحث عن زب اخر تمارس معة الجنس .. زوجتي قالت بضحك اوعي تبص للستات ضحكت وقولت ماشي وخرجت وذهبت مسرعا الي الشاليه ابحث عن مخباء اداري نفسي به فكنت اتوقع ان تأتي زوجتي وسامر لاقتناص لحظات من الجنس واشباع جسدهم المشتعل بنيران شهواتهم
ولم اجد مخبئ سوي تحت سريري نزلت تحت السرير وانتظرتهم .... وبالفعل ما كنت اتوقعه حصل زوجتي وسامر قد غلبتهم شهواتهم وجاءو لكي يطفئ كل منهم نيران الأخر
دخلت زوجتي علي سريري وسامر من خلفها واغلقت الباب ودفعت سامر علي الباب واحتضنته بعنف وشهوة جارفة وقالت له ماذا فعلت بي حتي تجعلني لا اشبع منك فانت اصبحت عشيقي ومشبعي واخذت تقبله من شفتاه قبلات حارة يمزجها الحرمان والرغبه ومسكت قضيبه بيديها وقالت وهذا ايضا ماذا فعل بي فانا اصبحت اذوب عندما يلامس جسدي ومؤخرتي ... قال لها سامر زبي ايضا اصبح لكي ولا يقف الا لكي ونزلت علي ركبتيها ووضعت قضيبه علي كف يدبها تلاطفة وتضع علي رأسه قبلة رقيقة قائلة وانا سأخدمة بكسي ومؤخرتي وبكل جزء في جسدي واخرجت لسانها واخذت تلحسة ببطئ وسامر يميل بظهره الي الي الخلف مسندآ علي الباب وزوجتي تلحس بكل بطئ طلوعآ للرأس ونزولا حتي ان وصلت الي خصيتيه اخذتهم بين شفايفها تداعبهم وتصعد مرة اخري تلحس عروق زبه حتي ان وصلت الي رأس زبه ومصت زبه وكأنها تريد عصره وافراغ ما يختزنه داخل فمها مسك سامر زوجتي ورفعها عاليه واجلسها علي حافة السرير هنا انحجبت رؤيتي لهم ولكن كنت اعرف ما يحدث فهو يلحس كس زوجتي المتناكة التي اصبحت في تلك الرحلة من زوجة خجولة الي عاهرة جميله استمر سامر في لحس كس زوجتي اسما وهي كانت تثير شهوته بكلامتها اااااااه كسي عايزك انت اااااه الحسة ومتعني ومتعة
سامر كان يلحس كس زوجتي بشراهة وقالت له ادخل صباعك في طيزي وانت بتلحس كسي وضع سامر اصبعة في فتحة طيز زوجتي واخذ يلحس ويبعبصها وكانت هي تتأوه وتصرخ من شده المتعة وبعد دقائق قالت له ادخله في كسي الأن فأنا اصبحت لا اطيق الصبر وقف سامر علي قدميه وامسك قدم زوجتي وسحبها علي طرف السرير وانقض عليها كاوحش ثأر وادخل قصيبة بين شفرات كسها الملتهب حتي صرخت وقالت له ان قضيبك اليوم منتفخ جدا واشعر انه قد وصل لأحشائي اخذ سامير ينيك زوجتي ببطئ وكانه يعزف علي كسها وقالت له جميل جميل زبك جميل ياسامر نكني برقة وبعنف عايزاك تشبعني نيك ورويدأ رويدا اصبح سامر ينيك اسرع واعنف في كس زوجتي ثم قال لها عايزك تلفي وتديني ضهرك قامت اسما واعطت ظهرها لسامر اللذي جعلها تسند رأسها وبزازها علي السرير ورافعة مؤخرتها في مستوي زب سامر نزل سامر ولحس كس ز‘جتي وبلله من الخلف ثم امسك قضيبه وغرزه مبررررراحة داخل كسها وبيديه امسك وسطها واخذ يدخل ويخرح زبه بعنف لدرجة صوت ارتطام لحمهم يرج في اذني وكانت هي تتأوه وتقول له ايووووه ايووووه ايه ده زبك حلو اوي نيك نيك مترحمنيش وكان سامر يدخل زبه ويخرجة بكل فن ..... ثم اخرج زبه ونزل لحس طيز زوجتي وقال لها هل اغزو طيزك مثل الامس ام مازلتي تخافين
قالت له انا ملك لك افعل ماشئت بي فانا اشتاقكك واشتاق زبك يضاجعني في كل جسدي ‘‘ بلل سامر طيز زوجتي بلسانه وامسك زبه ووضعه علي فتحة طيز زوجتي واخذ يضغط ويغط حتي دخل بالكامل وهذه المرة دخل بسهولة عن امس واخذ يدخله ويخرجة وهي تقول له انت استاذ بتعرف تمتع طيزي زي كسي ... سامر قال لها انا خدام طيزك ياعمري وخدام كسك استمر سامر في نيك طيز زوجتي اسما كادت ان تصرخ فأخرج قضيبه مره اخرة اريد ان انيك بزازك وبالفعل زوجتي ضمت بزازها وقضيب سامير بينهم وشفايفها في انتظار حليبه الدفئ الذي سيقذفه سامر اخذ سامر ينيك وينيك حتي تعالت صراخت يامر وجسدة تشنج وقذف عددة قذافت تطاير الحليب من زبه علي صدره ووجها
وبعد ان نظفت زوجتي زب سامر بشفايفها قالت له
هذه من اروع اللحظات التي تمر بعمري واخذت تقبله ونامت علي صدرة
كم كنت اتمني ان اشارك سامر في نيك زوجتي كم تخيلت زوجتي وهي بيني وبين سامر انا انيكها في كسها وسامر يدخله في مؤخرتها ولكن كيف فهي لا تعرف انني اراهم واري سامر وهو يدوك حصونها ويقتحم شرفها
بعد ان اراتحوا قليلا قال لها اني ذاهب ابحث عن زوجتي حتي لا يدور الشك في رأسها خرج سامر وظلت زوجتي علي سريرها تنظر الي سقف الاوضه وعلامات الرضا تملئ وجهها
وبعد دقائق قامت زوجتي وخرجت لتكمل ****وا في البحر وخرجت انا من تحت السرير الشهوة تكاد تعتصر جسدي ولم اخرج وانتظرت حتي لا يدق باب الشك قلبهم انتظرت حتي مر بعض الوقت ثم ذهبت الليهما ووجدت صفاء في المياه مع زوجتي وسامر وقد بحثت عنا كثيرا فقال لها سامر ان زوجتي كانت تبحث عني وهو ذهب معها ... ضحكت انا في نفسي ولم اعلق ....لهونا حتي عم المساء وذهبنا الي الشاليه واعددنا وجبة العشاء وذهب كل منا الي غرفته برغم انني مارست الجنس في الصباح مع صفاء الا رغبتي ان امارس الجنس مع زوجتي كانت علي اخرها فرؤيتي وهي تتناك من سامر جعلني في ذروتي الجنسية لها جلست اداعبها واعلب في حلمات بزازها وهي تقول لي انت مش تعبان ياراجل ... قولت لها تعبان بس تعبان نيك عايز اقطعك نيك ولا كسك مش وحشة زبي قالت وحشني بس انا تعبانة
انا عارف انها مش تعبانة هي سبعت نيك من سامر قولت لها طيب انتي سيبي نفسك وانا هضيع التعب ‘‘ روحت نازل
علي كسها وبوستة ولحستة وقولت لها طب ايه رائيك اسخنك بالطريقة اللي بسخنك بيها ديما ابتسمت وهزت دماغها بالموافقة ‘‘‘ هي كانت عارفة اني بسخنها لما اتخيل واخليها تتخيل معايا حد تاني غيري بينيكها
سألتها في حد معين لفت انتباهك في المياه النهارده
قالت لفت انتباهي ازاي مش فاهمة
ضحكت وانا بلعب في كسها وبلحسة ‘‘‘ يعني محدش كان لابس مايوه وزبه كان باين وعينك راحتلة ...ضحكت وقالت الناس كلها هنا بتاعها بين رجالة وستات ...ضحكت وقولت يالبوة شوفتي كام زب النهاردة ... ضحكت وقالت شوف شغلك يله وريني مين هينكني معاك ... انا عارف انها كانت تتمني اني اتخيل سامر وشوفت ده في عنيها
سكت شويه ولاول مرة مبقاش عارف ابتدي منين مع اني كل ما بنام معاها بتخيل ان حد تاني بينكها وبحكي ليها من غير مااكون محتار زي دلوقت
قالت مالك ياراجل مش لاقي حد ينكني معاك ولا ايه قولت لها لا فيه بس مش عارف وسكت تاني .... قالت مش عارف ايه شكلك تعبان وملكش نفس ....ضحكت وقولت انا مش عايز انيكك بس انا عايز افشخك يالبوة .... قالت طب فين ده اديني امارة ... قولتلها انا هتخيل ان في هيموت وينيكك وجسمك اول ماشافة زبه وقف علي اخره ... غمضت عنيها وابتدت تتخيل ومستنية اقول مين
سالتها تفتكري مين اللي ممكن يكون عايز ينيكك
قالتي وانا هعرف منين قول انت
قولت لها فيه واحد اول ماشافك بالبكيني زبه وقف وانا حسيت انة كان عايز ينيكك وقفت واتخضت وقالت انت بتتخيل ولا بتتكلم بجد حسيت انها خافت اكون كشفتها
ضحكت وقولت بتخيل يالبوة مالك اتخضيتي ليه حسيت ان روحها رجعتلها ونامت تاني وسالت مين ده
قولت لها واحد وخلاص ... ضحكت وقالت لا بجد انت قاصد مين ‘‘‘‘ قولت لها انتي تحبي اتخيل مين ... ضحكت وقالت اتخيل انت انا مليش دعوة
قولت لها طب انا هتخيل سامر هو اللي عايز ينيكك ‘‘‘ سكتت وراحت في خيال عميق قولت لها عارفة زبه مكنش بينام طول مانتي معانا انتي مش عارفة كسك بيبقي ازاي مرسوم في المايوه وعنيه هتاكل كسك اكل ... ابتمست ابتسامة خفيفية نظرت اليها وسألتها بصوت خافت هل اعجبك زب سامر المنتصب من خلف المايوه هل تمنيتي ان يقتحم هذا الكس الساخن ويقذف حليبه الدافئ بداخلك لم تتكلم ولكن وضعت يديها علي راسئ وضغطت عليها حتي الحس كسها علمتها حينها ان زوجتي مازالت تخجل ان تتحدث معي برغم كونها اصبحت عاهرة سامر ... فقولت لها
حبيبتي هل تتمني ان ينيكك سامر ... هزت رأسها بألموافقة قولت وانا اشعر ان سامر يتمني ايضا ان ينعم بذلك الجسد وتلك الأرداف الكبيره وبعد لحظات من الاثارة ولحس كس زوجتي اصبحت جاهزه لفعل بها ما اشاء فرفعت قدميها واصبحت فوقها بالوضع العكسي انا الحس كسها الملتهب وهي تمص قضيبي لم اشبع في تلك الليلة من كس زوجتي وكاني لأول مرة امارس معها الجنس فاكنت تلك هي المرة الأولي التي انيك فيها زوجتي بعد ماسامر اقتحم كس زوجتي بعدها رفعت قدميها فوق كتفي وشددتتها نحوي وادخلت زبي بين شفرات كسها حتي غاص فيها واصبحت انيكها بطريقة العزف .. كنت ادخل قضيبي من تحت احكة في جدران كسها ومن الجانبين بكل هدوء وكانت تتمتم بكلمات سكسية .... دخله حبيبي ... نكني اوي .... زبك جميل ياعادل اااااااه اي اي براحة ياراجل انت مالك زبك تخين اوي النهاردة ليه
كانت زوجتي في تلك الليلة ليس كاباقي الايام ف سامر حقق امنية زوجتي الذي كنت انا السبب فيها وهي دخول قضيب رجل اخر غيري داخل مهبلها
تبادلت عليها كل الأوضاع ... اشبعت كسها الممحون بكل فنون النيك حتي انني قذفت ضعف الكمية التي كنت اقذفها في السابق ونمت بجوارها اقبلها واحضنها وكاني لاول مرة امارس معها الجنس
زوجتي لحظت تلك التغير المفاجئي وقالت لي
انت فيك ايه النهاردة .... انت مش طبيعي علي فكرة ... حسيت انك كنت بتنكني كأنك اول مرة تنيكني فيها
قولت لها حتي لا اثير الشك ان الرحلة والبحر هما السبب
قالت وهي مبتسمة البحر له مفعول جامد معاك واعطتني ظهرها وقالت اريدك ان تحضني من الخلف ... حضنتها وزبي يلامس مؤخرتها ونمنا نوم عميق حتي صباح اليوم الثالث
استيقظت في الصباح حوالي الساعة السابعة وكنظرت بجانبي فوجدت زوجتي مازالت مستغرقة بالنوم وكانت المفاجئه صوت اهات وانين يصدر من الخارج ... وسألت نفسي ماهذا الصوت وهذه الأهات في هذا التوقيت المبكر جدا قومت من علي سريري ومشيت علي اطراف اصابعي حتي استكشف ما يحدث وفتحت الباب بكل هدوء دون ان احدث اي صوت فاذا سامر يضاجع صفاء زوجته علي ترابيزه الأكل كانت صفاء مستلقيه علي ظهرها وسامر واقفا بين فخذيها عاريآ كما ولدته امه يلحس كسها .. زوجتي شعرت بي وفاقت من نومها واستغربت من وقوفي اتلصص الخلف الباب ...سألتني بصوت خافت .... انت بتعمل ايه ...شاورت لها بالسكات حتي لا يسمعها احد واغلقت الباب بصمت وقولت لها .... انتي مش سامعة ... صمتت لحظة ونظرت الي وقالت بضحكة كلها محن ... ايه ده هو سامر وصفاء وسكتت ضحكت وقولت لها عالصبح شوفتي ....
قولت لها انتي مجنونة ولكن جنون رائع قالت انت لسة شوفت جنون يامجنون
ونظرت الي زوجتي وقالت لي انت عارف ياعادل انا بحسد مراتك ... قولت لها لماذا ... قالت
علشان متجوزة مجنون
كنت مستمتع جدا لما يحدث بيننا فهي بالفعل تستحق لقب عاهرة عن جدارة فاكانت تعرف كيف تثير الرجال واخراج شهواتهم عليها
نظرت الي زوجتي فوجدتها هائمة مع سامر فهو يكرر مافعلة بالأمس معها وهذاه المرة يبدو انه سوف ينيكها في الماء لانه ملتصق بها من الخلف التصاق كامل وقولت في نفسي لن ادعة ينيكها دون ان اري مايفعلة سأقطع عليهم شهواتهم حتي يفعل بها ما يشاء بالليل مثل الامس لانه اذا افرغ شهوته الان قد لا ينيكها في المساء وبالفعل توجهت اليهم وبصوت عالي حتي ينتبهوا الي ويقعطعون مايقومون به
اسما انتي هتفضلي عندك مش هتروحي تتغدي قالت وبصوت خافت يكاد يخرج منها بصعوبة لست جائعة الأن قولت لها وانا لست جائع ايضا وتعمدت ان اكون بجانبها وعدم تركها لسامر سامر قال لي اي كنت ياصديقي قولت له احاول التمتع بكل شئ هنا بقدر الأمكان.. ضحك وقال اتمني ان تكون انت واسما مستمتعين بتلك الرحلة ردت زوجتي وقد استعادت وعيها حقا رحلة لن تنسي مدي الحياه
لعبنا ولهونا كثيرا حتي خطرت لي فكرة لكي ارقب زوجتي مرة اخري وهي بتتناك من سامر
قولت .... اسما انا هطلع بقي من المياه وهتمشي في الشاطى وانا هسيبك مع سامر تستمعتي .... وقولت لسامر خد بالك منها وبحثت عن صفاء ولم اجدها يبدو انها تبحث عن زب اخر تمارس معة الجنس .. زوجتي قالت بضحك اوعي تبص للستات ضحكت وقولت ماشي وخرجت وذهبت مسرعا الي الشاليه ابحث عن مخباء اداري نفسي به فكنت اتوقع ان تأتي زوجتي وسامر لاقتناص لحظات من الجنس واشباع جسدهم المشتعل بنيران شهواتهم
ولم اجد مخبئ سوي تحت سريري نزلت تحت السرير وانتظرتهم .... وبالفعل ما كنت اتوقعه حصل زوجتي وسامر قد غلبتهم شهواتهم وجاءو لكي يطفئ كل منهم نيران الأخر
دخلت زوجتي علي سريري وسامر من خلفها واغلقت الباب ودفعت سامر علي الباب واحتضنته بعنف وشهوة جارفة وقالت له ماذا فعلت بي حتي تجعلني لا اشبع منك فانت اصبحت عشيقي ومشبعي واخذت تقبله من شفتاه قبلات حارة يمزجها الحرمان والرغبه ومسكت قضيبه بيديها وقالت وهذا ايضا ماذا فعل بي فانا اصبحت اذوب عندما يلامس جسدي ومؤخرتي ... قال لها سامر زبي ايضا اصبح لكي ولا يقف الا لكي ونزلت علي ركبتيها ووضعت قضيبه علي كف يدبها تلاطفة وتضع علي رأسه قبلة رقيقة قائلة وانا سأخدمة بكسي ومؤخرتي وبكل جزء في جسدي واخرجت لسانها واخذت تلحسة ببطئ وسامر يميل بظهره الي الي الخلف مسندآ علي الباب وزوجتي تلحس بكل بطئ طلوعآ للرأس ونزولا حتي ان وصلت الي خصيتيه اخذتهم بين شفايفها تداعبهم وتصعد مرة اخري تلحس عروق زبه حتي ان وصلت الي رأس زبه ومصت زبه وكأنها تريد عصره وافراغ ما يختزنه داخل فمها مسك سامر زوجتي ورفعها عاليه واجلسها علي حافة السرير هنا انحجبت رؤيتي لهم ولكن كنت اعرف ما يحدث فهو يلحس كس زوجتي المتناكة التي اصبحت في تلك الرحلة من زوجة خجولة الي عاهرة جميله استمر سامر في لحس كس زوجتي اسما وهي كانت تثير شهوته بكلامتها اااااااه كسي عايزك انت اااااه الحسة ومتعني ومتعة
سامر كان يلحس كس زوجتي بشراهة وقالت له ادخل صباعك في طيزي وانت بتلحس كسي وضع سامر اصبعة في فتحة طيز زوجتي واخذ يلحس ويبعبصها وكانت هي تتأوه وتصرخ من شده المتعة وبعد دقائق قالت له ادخله في كسي الأن فأنا اصبحت لا اطيق الصبر وقف سامر علي قدميه وامسك قدم زوجتي وسحبها علي طرف السرير وانقض عليها كاوحش ثأر وادخل قصيبة بين شفرات كسها الملتهب حتي صرخت وقالت له ان قضيبك اليوم منتفخ جدا واشعر انه قد وصل لأحشائي اخذ سامير ينيك زوجتي ببطئ وكانه يعزف علي كسها وقالت له جميل جميل زبك جميل ياسامر نكني برقة وبعنف عايزاك تشبعني نيك ورويدأ رويدا اصبح سامر ينيك اسرع واعنف في كس زوجتي ثم قال لها عايزك تلفي وتديني ضهرك قامت اسما واعطت ظهرها لسامر اللذي جعلها تسند رأسها وبزازها علي السرير ورافعة مؤخرتها في مستوي زب سامر نزل سامر ولحس كس ز‘جتي وبلله من الخلف ثم امسك قضيبه وغرزه مبررررراحة داخل كسها وبيديه امسك وسطها واخذ يدخل ويخرح زبه بعنف لدرجة صوت ارتطام لحمهم يرج في اذني وكانت هي تتأوه وتقول له ايووووه ايووووه ايه ده زبك حلو اوي نيك نيك مترحمنيش وكان سامر يدخل زبه ويخرجة بكل فن ..... ثم اخرج زبه ونزل لحس طيز زوجتي وقال لها هل اغزو طيزك مثل الامس ام مازلتي تخافين
قالت له انا ملك لك افعل ماشئت بي فانا اشتاقكك واشتاق زبك يضاجعني في كل جسدي ‘‘ بلل سامر طيز زوجتي بلسانه وامسك زبه ووضعه علي فتحة طيز زوجتي واخذ يضغط ويغط حتي دخل بالكامل وهذه المرة دخل بسهولة عن امس واخذ يدخله ويخرجة وهي تقول له انت استاذ بتعرف تمتع طيزي زي كسي ... سامر قال لها انا خدام طيزك ياعمري وخدام كسك استمر سامر في نيك طيز زوجتي اسما كادت ان تصرخ فأخرج قضيبه مره اخرة اريد ان انيك بزازك وبالفعل زوجتي ضمت بزازها وقضيب سامير بينهم وشفايفها في انتظار حليبه الدفئ الذي سيقذفه سامر اخذ سامر ينيك وينيك حتي تعالت صراخت يامر وجسدة تشنج وقذف عددة قذافت تطاير الحليب من زبه علي صدره ووجها
وبعد ان نظفت زوجتي زب سامر بشفايفها قالت له
هذه من اروع اللحظات التي تمر بعمري واخذت تقبله ونامت علي صدرة
كم كنت اتمني ان اشارك سامر في نيك زوجتي كم تخيلت زوجتي وهي بيني وبين سامر انا انيكها في كسها وسامر يدخله في مؤخرتها ولكن كيف فهي لا تعرف انني اراهم واري سامر وهو يدوك حصونها ويقتحم شرفها
بعد ان اراتحوا قليلا قال لها اني ذاهب ابحث عن زوجتي حتي لا يدور الشك في رأسها خرج سامر وظلت زوجتي علي سريرها تنظر الي سقف الاوضه وعلامات الرضا تملئ وجهها
وبعد دقائق قامت زوجتي وخرجت لتكمل ****وا في البحر وخرجت انا من تحت السرير الشهوة تكاد تعتصر جسدي ولم اخرج وانتظرت حتي لا يدق باب الشك قلبهم انتظرت حتي مر بعض الوقت ثم ذهبت الليهما ووجدت صفاء في المياه مع زوجتي وسامر وقد بحثت عنا كثيرا فقال لها سامر ان زوجتي كانت تبحث عني وهو ذهب معها ... ضحكت انا في نفسي ولم اعلق ....لهونا حتي عم المساء وذهبنا الي الشاليه واعددنا وجبة العشاء وذهب كل منا الي غرفته برغم انني مارست الجنس في الصباح مع صفاء الا رغبتي ان امارس الجنس مع زوجتي كانت علي اخرها فرؤيتي وهي تتناك من سامر جعلني في ذروتي الجنسية لها جلست اداعبها واعلب في حلمات بزازها وهي تقول لي انت مش تعبان ياراجل ... قولت لها تعبان بس تعبان نيك عايز اقطعك نيك ولا كسك مش وحشة زبي قالت وحشني بس انا تعبانة
انا عارف انها مش تعبانة هي سبعت نيك من سامر قولت لها طيب انتي سيبي نفسك وانا هضيع التعب ‘‘ روحت نازل
علي كسها وبوستة ولحستة وقولت لها طب ايه رائيك اسخنك بالطريقة اللي بسخنك بيها ديما ابتسمت وهزت دماغها بالموافقة ‘‘‘ هي كانت عارفة اني بسخنها لما اتخيل واخليها تتخيل معايا حد تاني غيري بينيكها
سألتها في حد معين لفت انتباهك في المياه النهارده
قالت لفت انتباهي ازاي مش فاهمة
ضحكت وانا بلعب في كسها وبلحسة ‘‘‘ يعني محدش كان لابس مايوه وزبه كان باين وعينك راحتلة ...ضحكت وقالت الناس كلها هنا بتاعها بين رجالة وستات ...ضحكت وقولت يالبوة شوفتي كام زب النهاردة ... ضحكت وقالت شوف شغلك يله وريني مين هينكني معاك ... انا عارف انها كانت تتمني اني اتخيل سامر وشوفت ده في عنيها
سكت شويه ولاول مرة مبقاش عارف ابتدي منين مع اني كل ما بنام معاها بتخيل ان حد تاني بينكها وبحكي ليها من غير مااكون محتار زي دلوقت
قالت مالك ياراجل مش لاقي حد ينكني معاك ولا ايه قولت لها لا فيه بس مش عارف وسكت تاني .... قالت مش عارف ايه شكلك تعبان وملكش نفس ....ضحكت وقولت انا مش عايز انيكك بس انا عايز افشخك يالبوة .... قالت طب فين ده اديني امارة ... قولتلها انا هتخيل ان في هيموت وينيكك وجسمك اول ماشافة زبه وقف علي اخره ... غمضت عنيها وابتدت تتخيل ومستنية اقول مين
سالتها تفتكري مين اللي ممكن يكون عايز ينيكك
قالتي وانا هعرف منين قول انت
قولت لها فيه واحد اول ماشافك بالبكيني زبه وقف وانا حسيت انة كان عايز ينيكك وقفت واتخضت وقالت انت بتتخيل ولا بتتكلم بجد حسيت انها خافت اكون كشفتها
ضحكت وقولت بتخيل يالبوة مالك اتخضيتي ليه حسيت ان روحها رجعتلها ونامت تاني وسالت مين ده
قولت لها واحد وخلاص ... ضحكت وقالت لا بجد انت قاصد مين ‘‘‘‘ قولت لها انتي تحبي اتخيل مين ... ضحكت وقالت اتخيل انت انا مليش دعوة
قولت لها طب انا هتخيل سامر هو اللي عايز ينيكك ‘‘‘ سكتت وراحت في خيال عميق قولت لها عارفة زبه مكنش بينام طول مانتي معانا انتي مش عارفة كسك بيبقي ازاي مرسوم في المايوه وعنيه هتاكل كسك اكل ... ابتمست ابتسامة خفيفية نظرت اليها وسألتها بصوت خافت هل اعجبك زب سامر المنتصب من خلف المايوه هل تمنيتي ان يقتحم هذا الكس الساخن ويقذف حليبه الدافئ بداخلك لم تتكلم ولكن وضعت يديها علي راسئ وضغطت عليها حتي الحس كسها علمتها حينها ان زوجتي مازالت تخجل ان تتحدث معي برغم كونها اصبحت عاهرة سامر ... فقولت لها
حبيبتي هل تتمني ان ينيكك سامر ... هزت رأسها بألموافقة قولت وانا اشعر ان سامر يتمني ايضا ان ينعم بذلك الجسد وتلك الأرداف الكبيره وبعد لحظات من الاثارة ولحس كس زوجتي اصبحت جاهزه لفعل بها ما اشاء فرفعت قدميها واصبحت فوقها بالوضع العكسي انا الحس كسها الملتهب وهي تمص قضيبي لم اشبع في تلك الليلة من كس زوجتي وكاني لأول مرة امارس معها الجنس فاكنت تلك هي المرة الأولي التي انيك فيها زوجتي بعد ماسامر اقتحم كس زوجتي بعدها رفعت قدميها فوق كتفي وشددتتها نحوي وادخلت زبي بين شفرات كسها حتي غاص فيها واصبحت انيكها بطريقة العزف .. كنت ادخل قضيبي من تحت احكة في جدران كسها ومن الجانبين بكل هدوء وكانت تتمتم بكلمات سكسية .... دخله حبيبي ... نكني اوي .... زبك جميل ياعادل اااااااه اي اي براحة ياراجل انت مالك زبك تخين اوي النهاردة ليه
كانت زوجتي في تلك الليلة ليس كاباقي الايام ف سامر حقق امنية زوجتي الذي كنت انا السبب فيها وهي دخول قضيب رجل اخر غيري داخل مهبلها
تبادلت عليها كل الأوضاع ... اشبعت كسها الممحون بكل فنون النيك حتي انني قذفت ضعف الكمية التي كنت اقذفها في السابق ونمت بجوارها اقبلها واحضنها وكاني لاول مرة امارس معها الجنس
زوجتي لحظت تلك التغير المفاجئي وقالت لي
انت فيك ايه النهاردة .... انت مش طبيعي علي فكرة ... حسيت انك كنت بتنكني كأنك اول مرة تنيكني فيها
قولت لها حتي لا اثير الشك ان الرحلة والبحر هما السبب
قالت وهي مبتسمة البحر له مفعول جامد معاك واعطتني ظهرها وقالت اريدك ان تحضني من الخلف ... حضنتها وزبي يلامس مؤخرتها ونمنا نوم عميق حتي صباح اليوم الثالث
استيقظت في الصباح حوالي الساعة السابعة وكنظرت بجانبي فوجدت زوجتي مازالت مستغرقة بالنوم وكانت المفاجئه صوت اهات وانين يصدر من الخارج ... وسألت نفسي ماهذا الصوت وهذه الأهات في هذا التوقيت المبكر جدا قومت من علي سريري ومشيت علي اطراف اصابعي حتي استكشف ما يحدث وفتحت الباب بكل هدوء دون ان احدث اي صوت فاذا سامر يضاجع صفاء زوجته علي ترابيزه الأكل كانت صفاء مستلقيه علي ظهرها وسامر واقفا بين فخذيها عاريآ كما ولدته امه يلحس كسها .. زوجتي شعرت بي وفاقت من نومها واستغربت من وقوفي اتلصص الخلف الباب ...سألتني بصوت خافت .... انت بتعمل ايه ...شاورت لها بالسكات حتي لا يسمعها احد واغلقت الباب بصمت وقولت لها .... انتي مش سامعة ... صمتت لحظة ونظرت الي وقالت بضحكة كلها محن ... ايه ده هو سامر وصفاء وسكتت ضحكت وقولت لها عالصبح شوفتي ....