خلود بنوتي
01-02-2017, 12:34 PM
بعد ما كنت حكيت لكم عن مذكراتي الأولى و كيف أصبحت متناك و أحب أن البس لباس الحريم ،و أن بطل القصة هو ابن خالي الذي كان يلعب معي لعبة عروسة و عريس منذ أن كان عمري 06 سنوات ثم تطرقت إلى العلاقة بيننا و كيف تطورت فأصبح يأخذني إلى إسطبل و ينيكني أمام ******* فتولدت لدي فيما بعد رغبة في لبس لباس الحريم تأثرا بلعبة العروسة و العريس التي كنت اقوم بدور العروسة فيها ، كما أصبحت أحب ممارسة الجنس مع الحيوانات تأثرا بنظرة الحصان لي عندما كنت اتناك من طرف ابن خالي بالإسطبل .
فعندما بدأت أتعود على زب ابن خالي و أصبحت أحب أن اتناك منه هجرني بغير سبب و ربما لكونه تعرف على جو جديد ، فبقيت هائما ممحونا لا أجد من يطفئ ناري رغم وجود كثير من أولاد الجيران لكن الخوف من مصارحة أي منهم لأنه قد يكشف سري ، و في يوم بارد ملبد بالسحب و أمطار تتقاطر و بينما أنا مختبئ عند باب محل تجاري مغلق من برودة الطقس جاء ليختبئ معي ابن جارنا و هو المسمى ** ق.ر** و بينما نحن مختبئين عند هذا المحل أحسست برغبة شديدة في النيك و زادت من محنتي أن الباب صغير مما يؤدي إلى احتكاك بيننا حيث يلامس طيزي يده تارة و فخذه تارة اخرى فاشتعلت نيران المحنة بداخلي ، و دون شعور مني وجدتني أقول له " أنا و أنت لم تننايك من قبل ، فهل تحب نتنايك و نتبادل النيك " فأجابني دون تردد و ربما لانه لم يصدق اذنه بما يسمع : " هيا نذهب إلى مكان ما و نتنايك " و عليه انطلقنا نحو مكان مجاور للقرية به أسطبلات الحيوانات و وجدنا اسطبل به ثقب صغير فدخلنا من خلاله إلى هذا الإسطبل الذي كان صغيرا و ممتلئا بعلف الحيونات و ليس به إلا مكان صغير يصلح للجلوس فقط **و هو نفس مكان الاسطبلات الذي ناكني فيه ابن خالي فقط في إسطبل آخر بعيد نوعا ما عن السابق** حيث هناك و بمجرد وصولنا طلب مني نزع البنطلون فنزعته إلى الركبة فظهرت طيزي البريئة البيضاء اللون و اخرج زبه ويا له من زب وردي اللون منتصب على الآخر و بما أن المكان ضيق فلا يمكن الممارسة إلا عن طريق الجلوس فقام بالجلوس و طلب مني أن اجلس فوق زبة و فعلا جلست عليه و يا له من أحساس عندما تشعر بان زبا حيا دافئا يتحرك بين فلقتي طيزك دون تدخل منك ويعطيك ما تعجز الوسائل الأخرى أن تطيعه لك عندما تضعها في طيزك ، و بينما أنا في هذه النشوة و فجأة تذكرت الواقع و جاءت الصورة امامي في حالة ما إذا كسف سري لاولاد الجيران و ما يمكن ان يقع لي منهم و جارنا هذا قد يقوم بفضحي مع أولاد الجيران،فنهضت من فوق زبه و طلبت منه أن انيكه باعتبار أن الدور لي الآن لكنه أجابني بأنه لم يشبع مني بعد و انه مازال يرغب في نياكتي لكنني صممت على أن الدور لي و أمام هذا الاختلاف بيننا لبست بنطلوني و خرجت من الإسطبل و تبعني يتوسل لي بالسماح له بنياكتي لكني رفضت و استمر الوضع هكذا لمدة أيام وبعدها بدا أسلوبا أخر في المعاملة معي و هو التهديد فإما السماح له بنياكتي و إلا يفضحني أمام أولاد الجيران ، و لم أجد بدا من الرضوخ له عندما استعمل هذا الأسلوب فخرجت معه إلى أطراف القرية حيث هناك خرابات و هي عبارة عن بناء هو عبارة عن مشروع سكنات توقفت الاشغال به مؤقتا فكانت بها أسوار دون سقف ، و عند الوصول و الدخول في إحداها وجدنا بها قطعة خشب كبيرة**لوحة**موضوعة على السور في شكل مائل فنزعت شورتي و نمت على بطني فوق اللوحة الكبيرة و اخرج زبه ووضعه بين فلقتي طيزي و بعد لحظه فقط من وضعه زبه اكتشف أمرنا من طرف شخص هو ابن عمه فلبست شورتي و فررت نحو مسكننا.
في صباح اليوم الموالي كان الخبر قد انتشر عند كل أبناء الجيران بل و حتى أخت من اكتشف أمرنا سألتني هل صحيح أن ابن عمي **ق.ر** ناكك يوم أمس فأكدت لها الخبر فقالت لي لم اصدق أن هذا صحيح ** مع الملاحظة أن هذه البنت الآن هي شرموطة من النوع الثقيل**، و بعد ذلك كنت كلما أمر بمجموعة من أولاد الجيران إلا و يحدثون صوتا مفاده يا منتاك يا خول ، و لذلك أصبحت منزويا قرب مسكننا و لا اخرج بعيدا إلا حين ذهابي إلى المدرسة .
لكن الشيء الجديد بعد أن كشف السر أصبحت مشهورا في الحي ، ففي المدرسة كلما مر بمجموعة من الأولاد إلا و تجدهم يتسابقون للكلام معي أو محاولة لمسي في أي مكان من جسمي ، و أصبحت طلبات النيك مع طيزي تتهاطل علي من كل الأولاد و الكل يقدم لي هدايا من أقلام وكتابة الواجب لي و غيرها لعلهم يفوزون بنياكتي و انا مثل العروسة أو النجمة السينمائية أتبختر و ارفض الطلبات ، إلا أن وافقت على طلب الأخ الأكبر لــــ**ق-.ر** و هو المسمى**م.ظ** ، و لست ادري كيف وافقت عليه بان يأخذني للنيك في نفس المكان الذي ضبطت فيها متلبسا مع أخوه الأوسط **ق.ر**حيث جاء حوالي منتصف النهار رفقة شخصين و هما**ح.د** و **ط.را** اللذين أخذوني إلى مكان مجاور للمكان الذي ضبطت فيه مع **ق.ر**
فعندما بدأت أتعود على زب ابن خالي و أصبحت أحب أن اتناك منه هجرني بغير سبب و ربما لكونه تعرف على جو جديد ، فبقيت هائما ممحونا لا أجد من يطفئ ناري رغم وجود كثير من أولاد الجيران لكن الخوف من مصارحة أي منهم لأنه قد يكشف سري ، و في يوم بارد ملبد بالسحب و أمطار تتقاطر و بينما أنا مختبئ عند باب محل تجاري مغلق من برودة الطقس جاء ليختبئ معي ابن جارنا و هو المسمى ** ق.ر** و بينما نحن مختبئين عند هذا المحل أحسست برغبة شديدة في النيك و زادت من محنتي أن الباب صغير مما يؤدي إلى احتكاك بيننا حيث يلامس طيزي يده تارة و فخذه تارة اخرى فاشتعلت نيران المحنة بداخلي ، و دون شعور مني وجدتني أقول له " أنا و أنت لم تننايك من قبل ، فهل تحب نتنايك و نتبادل النيك " فأجابني دون تردد و ربما لانه لم يصدق اذنه بما يسمع : " هيا نذهب إلى مكان ما و نتنايك " و عليه انطلقنا نحو مكان مجاور للقرية به أسطبلات الحيوانات و وجدنا اسطبل به ثقب صغير فدخلنا من خلاله إلى هذا الإسطبل الذي كان صغيرا و ممتلئا بعلف الحيونات و ليس به إلا مكان صغير يصلح للجلوس فقط **و هو نفس مكان الاسطبلات الذي ناكني فيه ابن خالي فقط في إسطبل آخر بعيد نوعا ما عن السابق** حيث هناك و بمجرد وصولنا طلب مني نزع البنطلون فنزعته إلى الركبة فظهرت طيزي البريئة البيضاء اللون و اخرج زبه ويا له من زب وردي اللون منتصب على الآخر و بما أن المكان ضيق فلا يمكن الممارسة إلا عن طريق الجلوس فقام بالجلوس و طلب مني أن اجلس فوق زبة و فعلا جلست عليه و يا له من أحساس عندما تشعر بان زبا حيا دافئا يتحرك بين فلقتي طيزك دون تدخل منك ويعطيك ما تعجز الوسائل الأخرى أن تطيعه لك عندما تضعها في طيزك ، و بينما أنا في هذه النشوة و فجأة تذكرت الواقع و جاءت الصورة امامي في حالة ما إذا كسف سري لاولاد الجيران و ما يمكن ان يقع لي منهم و جارنا هذا قد يقوم بفضحي مع أولاد الجيران،فنهضت من فوق زبه و طلبت منه أن انيكه باعتبار أن الدور لي الآن لكنه أجابني بأنه لم يشبع مني بعد و انه مازال يرغب في نياكتي لكنني صممت على أن الدور لي و أمام هذا الاختلاف بيننا لبست بنطلوني و خرجت من الإسطبل و تبعني يتوسل لي بالسماح له بنياكتي لكني رفضت و استمر الوضع هكذا لمدة أيام وبعدها بدا أسلوبا أخر في المعاملة معي و هو التهديد فإما السماح له بنياكتي و إلا يفضحني أمام أولاد الجيران ، و لم أجد بدا من الرضوخ له عندما استعمل هذا الأسلوب فخرجت معه إلى أطراف القرية حيث هناك خرابات و هي عبارة عن بناء هو عبارة عن مشروع سكنات توقفت الاشغال به مؤقتا فكانت بها أسوار دون سقف ، و عند الوصول و الدخول في إحداها وجدنا بها قطعة خشب كبيرة**لوحة**موضوعة على السور في شكل مائل فنزعت شورتي و نمت على بطني فوق اللوحة الكبيرة و اخرج زبه ووضعه بين فلقتي طيزي و بعد لحظه فقط من وضعه زبه اكتشف أمرنا من طرف شخص هو ابن عمه فلبست شورتي و فررت نحو مسكننا.
في صباح اليوم الموالي كان الخبر قد انتشر عند كل أبناء الجيران بل و حتى أخت من اكتشف أمرنا سألتني هل صحيح أن ابن عمي **ق.ر** ناكك يوم أمس فأكدت لها الخبر فقالت لي لم اصدق أن هذا صحيح ** مع الملاحظة أن هذه البنت الآن هي شرموطة من النوع الثقيل**، و بعد ذلك كنت كلما أمر بمجموعة من أولاد الجيران إلا و يحدثون صوتا مفاده يا منتاك يا خول ، و لذلك أصبحت منزويا قرب مسكننا و لا اخرج بعيدا إلا حين ذهابي إلى المدرسة .
لكن الشيء الجديد بعد أن كشف السر أصبحت مشهورا في الحي ، ففي المدرسة كلما مر بمجموعة من الأولاد إلا و تجدهم يتسابقون للكلام معي أو محاولة لمسي في أي مكان من جسمي ، و أصبحت طلبات النيك مع طيزي تتهاطل علي من كل الأولاد و الكل يقدم لي هدايا من أقلام وكتابة الواجب لي و غيرها لعلهم يفوزون بنياكتي و انا مثل العروسة أو النجمة السينمائية أتبختر و ارفض الطلبات ، إلا أن وافقت على طلب الأخ الأكبر لــــ**ق-.ر** و هو المسمى**م.ظ** ، و لست ادري كيف وافقت عليه بان يأخذني للنيك في نفس المكان الذي ضبطت فيها متلبسا مع أخوه الأوسط **ق.ر**حيث جاء حوالي منتصف النهار رفقة شخصين و هما**ح.د** و **ط.را** اللذين أخذوني إلى مكان مجاور للمكان الذي ضبطت فيه مع **ق.ر**