شبقانة
12-28-2019, 02:21 PM
أنا أنثى ممتلئة أنوثة مفرطة حتى أني لا أسيطر على أنوثتي التي تتفلت مني بظهور بعض مفاتني وانكشافها امام الغرباء وانا عمري الان 38 سنة وقد مضى على طلاقي 10 سنوات وبقيت وحيدة في بيتي بعد الطلاق أواسي نفسي برجل يوميا ينقض على مهبلي بكل قوته الرجولية ويفتك به فتكا ويشفي منه حرمانه وينفس فيه كبته المكبوت منذ سنين وكذا بعض صديقاتي ذوات الأنوثة المفرطة اللواتي تأثرن بي وبما أفعله مع الرجال الذين أجعلهم يغتصبوني وأحب أن أذكر لك حادثة حقيقية لي مع بعض من صديقاتي المحرومات مرة واحدة منهن نسميها الدكتورة لانها طبيبة كانت عندي في البيت فقالت لي أنا هايجة جدا ماذا افعل ؟ وأريد كم رجلا يمزقونني تمزيقا حتى أرتاح ! قلت لها آنا كنت رسمت على ثلاثة أو اثنين في بيت لوحدهم إيجار وهؤلاء أعرفهم من طرف بنت تعرف كل حقائقهم مع النسوان ! فقالت وكيف أصل إليهم ؟ قلت لها انتي ألستي طبيبة ؟ إعملي نفسك في فرقة طبية جوالة وادخلي لهم للبيت بأي حجة مثلا لغرض الفحص الطبي ! قالت فكرة رائعة ! فنزعت كل ملابسها ولبست ستيان ولباس أسود ذو خيوط شفاف وفوقه ثوب داخلي أسود شفاف بلا تعاليق يغطي الثديين لنصف الافخاذ ولبست فوقهن صدرية طبية حتى بمجرد ما ينزعوها ينيكوها وحذاء كعب عالي حتى لا تقدر على الركض او تنهزم منهم وأخذتها يوم جمعة حتى يكونوا كلهم موجودون صباحا جدا ب8:00 ص وأوصلتها الى البيت وأنا ارقبها من بعيد وانتظرتها دقت الباب وخرج لها رجل تكلمت معه فادخلها فتركتها ورجعت واتفقنا ان تأتيني للبيت حال خروجها من عندهم وبقيت انتظرها حتى صارت الساعة 12:00ليلا ورحت لأنام فاندق الجرس وخرجت بثوب نومي الخليع ذو التعاليق والقصيرلانصاف الفخذين ولم ألبس تحته شيء فصحت من ؟ فجاوبتني بصوت ضعيف ومبحوح آنا الدكتورة ! فخرجت أركض بالنعال وفتحت الباب الخارجي فلقيت امامي رجلا هو سائق التكسي حاضن للدكتورة من ظهرها وهي مستندة بيدها عليه فاول ما شافني بهذا ثوبي الخليع من فوق وأفخاذي كلها عارية أسفل الثوب هاج وقال ساعديني حتى ندخلها لأنها جدا تعبانة ! فحضنتها من الجهة الثانية واستندت هي علي بيدها الثانية والسائق قفل السيارة بمفتاح الريمونت ودخلنا وأغلقنا الباب الخارجي والدكتورة ليس لها قوة على المشي وهي تتأوه شبه فاقدة فقلت له ارجوك دعنا نصعد بها لغرفتها بالطابق الثاني لاني وحدي في البيت وما من احد معي ! وعاونني حتى صعدنا بها وأوصلناها للفراش فحضنها الرجل وصعدها على الفراش وكانت لا تستطيع ان تفتح عيونها وملابسها الداخلية مشقوقة لكن سترتها هي بالصدرية الطبية فانحنيت على رجليها حتى أنزع عنها الحذاء وكان الرجل واقفا ورائي فما أحسست به إلا وناكني بقضيبه من الخلف وفوته بمهبلي للأخير فصحت آآآآآآآآآآه لا أرجوك ماذا فعلت ؟ ! وأمسك مؤخرتي بيديه بكل قوته وضغط جسده علي وصاح آآآآآآآآآآه وقذف وارتعشنا سوية وقذفت ايضا معه وارتخى قضيبه واخرجه من بين مؤخرتي فالتفت عليه لاتكلم معه فوجدته عاريا وقد نزع كل ملابسه فصحت ياه ما هذا ؟! فهجم علي وهربت منه وأنا اتوسل لا ارجوك لا تفعل شيئا لي ! ودخلت بغرفة نوم ثانية وهو يركض خلفي حتى امسكني من خلفي وصحت آآآآآآآآآآ ! وألقاني على الفراش تقبيلا وحضنا وشق ثوبي الذي علي ومصمص اثدائي وأنا ارفس واترجاه واتوسل لكن سيطر علي عندما نام بين أفخاذي على الفراش وإذا به ينكح كسي بكل قوته ففات قضيبه منزلقا لان مهبلي مبلول ومليان ويسيل سائله المنوي منه بسبب نيكته الأولى لي وهزني في الفراش هزا وأنا في البداية اصرخ واعيط لكن بعدها قمت فقط بالتأوه وتجاوبت معه بالنيك الى ان ارتعشنا سوية وقذفنا وانا أصرخ آآآآآآآآآآه حتى أفرغ ماء قضيبه كله بمهبلي وارتاح وهدأ فقال يظهر ان الدكتورة ذاقت نكاحا أكثر مما تتحمل ؟ فسوف آخذ راسا واحدا معها ! قلت له لا ارجوك ما هذا !؟ عيب عليك ان تقول هذا الكلام فانا ما خرجت بثوبي هذا هكذا لو كنت ادري وجود رجل غريب معها !؟ قال إذن دعيها نائمة وانتي بدلها ما تقولين ؟ قلت له لا لن اوافق ! وهجت وأردت ان أرافس واقاوم وادفعه من فوقي بلا فائدة لانه قاومني وسيطر علي وأخذ له راسين في مهبلي منتصبين افرغهما فيه على الفراش حتى قام عني وبقيت مطبقة أفخاذي على مهبلي المليان بالمني المنوي وراح لغرفة الدكتورة ولبس ملابسه وقمت وراءه و لحقت به وإذا به يقبل الدكتورة من مهبلها واستدار علي وانا عارية بعدما شق ثوبي وحضنني وقبلني ونزل واغلقت الباب وراءه ورحت نمت الى اللصباح حتى ايقظتني الدكتورة من النوم فقالت ما بك ؟ ماذا حدث لك ؟ فحدثتها كل الذي قد صار فضحكت وقالت لي هنيئا لك ! قلت لها انتي ماذا فعلت البارحة ؟ أراكي رجعتي لا يدا تتحرك منك ولا رجلا !؟ قالت هم لم يعطوني لحظة حتى اتنفس فيها وارتاح ؟! امسكوا بي عندما دخلت ثلاثتهم وبمجرد ما فتحوا الصدرية شقوا كل ملابسي الداخلية وتقابلوا علي ثلاثتهم وانا اصرخ وأعيط وهم يزيدون هيجانا حتى صوتي انبحح وتناوبوا علي تلاثتهم يصعد واحد وينزل يصعد الثاني وينزل يصعد الثالث وينزل مابقي شيء ما فعلوه بي من مؤخرتي ومن كسي حتى فوتوا قضيبين سوية في كسي آآآآآآآآآآه مثل هكذا نيك ما ذقت قبلا وأخير شيء فقدت وعيي وتركتهم ينيكون بلا مقاومة لهم ولملمت نفسي وجاؤني بتكسي الى الباب وصعدوني ثلاثتهم وقالوا له اوصلها أينما تريد ! فأخذني السائق في مكان مظلم على ما اتذكر وركن السيارة وأخذ له راسين منتصبين ادخلهما في مهبلي وارتعش معي على مقعد السيارة الخلفي حتى أوصلني بعدها وقد انتهيت تماما ! فقلت لها هااااا إذن هو قد ناكك قبل ان تدخلي المنزل ؟! ولم يبين لي حتى ينيكني ايضا !