samado
03-29-2018, 05:23 AM
الفصل الاول
ريتا هذا هو اسمي فتاة في مقتبل العمر لم اتجاوز العقد الثاني بعد من جنوب فرنسا لكن لدي اصول عربية من شمال افريقيا ورغم انقطاعي التام مع هذه الاصول فالحنين يجذبني وكما يقال في عامية البعض من الاخوة"عمر الدم ما يبقى مية" اخبركم بهذا لانه مهم ومرتبط بقصة ابنتي في المستقبل وعلى كل حال انا وكما يصفني من يعرفني اني شخصية لطيفة مرحة تحب الحياة والانطلاق انا لا اهتم بشيئ فقط اطلق العنان لنفسي اريد تجربة كل شيئ المتعة والاحساس والمغامرة اساس لا يتجزا من حياتي اؤمن بالحرية اسلوب عيش لا يعتمد على كبح مشاعري بل العكس نعم الحرية وما ادراك ما الحرية لا ضوابط لا قيود ولا اي سلسلة يمكن لها ان تكبلني
كان ذلك وصف لشخصيتي اما جسديا فانا عادية تقريبا مشابهة لما هو سائد في بلدي متوسطة الطول شقراء بعينان زرقاوتان ملامحي دقيقة وتميل للحدة نظرا للجينات الوراثية العربية جيد طويل بعض الشيئ واثداء كواعب مازالو عديمي الاكتمال لكن في بروز مغري وبطن مسطح تحته خصر منحوت وارداف كانت ميزة لا اعلم من اين اتيت بهما كانا مثل كثبي رمل في عظمة وشموخ
تبدا قصتي بعد انتهائي من الدراسة الجامعية في جامعة الصربون قسم قانون دولي وبحكم اختصاصي كنت منخرطة في منظمة اليونسيف التي عرضت علي الاشتراك في رحلة الى بلد افريقي يعاني انتهاكات لحقوق الانسان بها انها زمبيا
بصراحة لقد وافقت مباشرة على هذه الرحلة فهي بوابة لعالم مجهول لا اعلم عن اعماقه شيئ وبحكم نزعتي نحول المجهول وسبر اغوار اعماق الامعروف ومحبتي العظمى للاكتشاف وافقت مباشرة
مازال على موعد الانطلاق يومان قررت ان احضر نفسي خلالهما جيدا وقبل موعد الرحلة بيوم التقينا نحن الوفد للرحلة في فندق قريب من المطار للانطلاق مباشرة في الصباح الباكر
كان الطاقم مكون من اربعة اشخاص وانا رئيس الوفد رفقة زوجته وجون سكرتير المنظمة اضافة الى هنري وهو مثلي لازال في طور الممارسة المبدئية وبالحكم لنفس الوضعية المتشابهة بيننا كنا نقضي الوقت مترافقين كان هنري وسيما جذابا بملامحه الاوروبية وخلا يومين قبل الرحلة اقترب مني كثيرا واصبحت علاقتنا اكثر عمقا لكن في اطار الصداقة لا غير من جهتي رغم محاولاته المتعددة للتغزل ولفت نظر نحو تقدم العلاقة لبعد اخر كنت ارفضه انا اساسا فنا لا احب القيود واعشق الحرية ونوع هذه العلاقات تقيدني وبطبيعة الحال ارفض ذلك
حل صباح الرحلة وانطلقنا نحو المطار اتممنا كل اجراءات السفر وهاهي الطائرة تقلع بنا متوجهة نحو ادغال افريقيا نحو المجهول نحو الاراضي العذراء الى الطبيعة النقية الخلابة لقد كنت ماسورة تتجاذبني الافكار وتتلتهمني الخواطر هنري بجانبي يمازحني محاولا فتح المواضيع والتحدث لكن لم اكن في وعي كل ما يدور في خاطي هذا العالم الجديد المقبلة عليه
مرت اكثر من عشر ساعات على متن الطائرة حتى وصلنا الى مطار لوساكا العاصمة اتممنا الاجراءات بسرعة وانجهنا ال سيارة المنضمة المنتظرة خارجا انطلقنا في شوارغ العاصمة نحو فندق بالضواحي كنت اثناء ذلك اجول بنظري متفحصة كل شبر شوقا لمعرفة كل شيئ لم يدم الامر طويلا حتى وصلنا للفندق بتنا ليلتنا لازالة تعب الرحلة فنمنا باكرا بدون القيام بشيئ وعلى الساعة السادسة صباحا اسمع طرق الباب انهض سريعا لافتح كان شاب اسمرا غامقا طويلا عريضا لا اعلم لماذا لكن لكن شعرت بخوف شديد منه كانت ملامحه قاسية وخشنة لكن مع ذلك له جاذبية من نوع خاص شعره اسود فاحم مجعد و حاجبين كثين مقرونين عينان كبيرتان وانف اخنف وفم كيبر بشفاه بارزة تضم اسنان كالؤلؤ المنثور كان عريض المنكبين واسع الصدر كان رجلا كامل الصبة بادرني بتحية صباحية بلغته الفرنسية المكسرة معلنا انه من السيرفس روم منبها الى موعد نزولي فالبقية ينتظرون بالاسفل ولكن اثناء حديثه لم يكن ينظر مباشرة بل يتحاشى ذلك ملفتا وجهه جانبا لتصيبن صدمة كبرى لقد فتحت الباب وانا لا البس سوى الكيلوت اغلقت الباب بسرعة وانا في قمة الخجل ولكن مع ذلك انتابني شعور بالغضب العارم انه غرور الانثى كيف له ان يتجاهلني الم احرك فيه شيئا لو كان رجلا اخر لتسمر مكانه ينظر ليزيح عينيه قيد انملة بل لانقض نحوي مفترسا لكن هذا الرجل مابه وكانه ثلاجة لم يتحرك له ساكن اني اشك برجولته اصلا كنت اغلي غضبا اخذت دشا باردا وغيرت ملابسي نزلت للاسفل لاجد الوفد يتناول الفطار انضمت لهم بسرعة وكان ذلك الشاب يقوم على الخدمة لم ينظر نحوي بتاتا زاد من غضبي وحنقي ياله من معتوه ايها الخصي الحقير
اتممنا افطلرنا وخرجنا نقوم بزيارتنا نحو بعض الاماكن في التقرير تفقدنا كل شيئ وسجلنا تقاريرنا كررنا ذلك خلال مدة اربعة ابام كل صباح افيق على طرق الخصي للباب اصبحت اتعمد العري امامه اريد ان اثيره ارضي غروري وكبريائي لكنه مازال كما هو يثير اعصابي اكثر فاكثر الى ان يئست واعلنت انهزامي
في اليوم الخامس كان اخر يوم في العمل انتهينا وقررنا قظاء بقية اليوم والغد الاحتفال وبعد الغد العودة الى فرنسا التقينا جميع الطاقم في بهو الفندق متجهين نحو البار كان هنري كعادته يلاصقني يحتك ويتحرش بي كنت اصده وابعده عني لكنه لا يياس كنت رافضة له تماما لكن في نفس الوقت مستمتعة بما يجري كان يسد النقص والفجوة التي فتحها ذلك الخصي كان هنري يرضي غرور المراة داخلي يشفي كرلامتي المهدورة تناولنا الشراب وافرطنا به تاخر الوقت قليلا ليقوم الرئيس وزوجته لم يمضي كثير من الوقت ليقوم السكرتير ظن منه فسح المجال لي ولهنري ياله من احمق
بقيت انا وهنري بمفردنا تناولت كاسين اخرين من الفودكا هههه يالي من خرقاء في زمبيا واتناول الفودكا شعرت بالجمر فوق راسي كالولع فوق الشيشة كانون يشتغل فوق راسي التفت الى هنري اطلب منه اخذي لغرفتي كان وكانه ينتظر الامر رغم وعي بكل شيئ لكن كنت عاجزة يسندني هنري ويحملني الى غرفتي اثناء ذلك المح ذلك الخصي ينظر نحونا تمنيت لو مسكت عنقه لاخنقه لم يطل الامر حتى وصلت الى غرفتي
يغلق هنري الباب وراءنا يرميني فوق السرير ينظر نحوي شبقا والشهوة تقطر من عينيه اهز راسي خوفا ورفضا امرة اياه بالخروج ولكنه لا يسمع انه وحش مفترس لا يفكر الا في التهام فريسته قليلة الحيلة يشرع في نزع ملابسه بسرعة لا ببقى الا بالبوكسر يرتمي فوقي محاولا تقبيلي ويده تلمس كل ما يستطيع لمسه كان عنيفا غاضبا وكانه يحقد علي كانه يمارس نحوي انتقامه يصفعني على وجهي حين بدت مقاومتي ياذ قميصي بين يديه ليقطعه في قوة وشدة ينزع بوكسره لارى قضيبه منتصبا منتفضا يقترب مني ليمسك شعري اطلق صرخات كانت خافتة لعجزي وقلة حيلتي وسكري يعيد صفعي ممسكا بشعري جاذبا اياي نحوه مقربا قضيبه مني اعيد الصراخ بكل ما اوتيت من قوة لكن هيهات يقترب قضيبه مني هنري يترك شعري ويتهاوى امامي على الفراش يفقد الوعي تماما انظر الى الامام لاجد الشاب الخصي مكور قبضته ويتظر نحوي مستفسرا هل انا بخير اجيبه في قسوة وهل تراني كذلك ايها المعتوه الا ترى ما حصل لي ينظر نحوي مبتسما ثم يقول سوف اعتني بالامر ابقي هنا ريثما اعود يتجه نحو هنري ليحمله على كتفيه اساله مباشرة ماذا تفعل ليجيبني انه لكمه من الخلف وافقده وعيه وسوف ياخذه لغرفته ويعود
انطلق الخصي حاملا هنري ولم تمضي دقائق معدودة حتى اجده امامي وانا انتحب وارتجف خوفا متاثرة من الصدمة يقترب مني ليحملني بين يديه ويدخل بي الحمام يضعني تحت الدش يفتح الماء مدة من الزمن ثم يخرجني ينشفني جيدا يحملني نحو السرير يضعني عليه برفق بالغ ويغطيني يقف ملقيا علي التحية هاما بالخروج لاستوقفه باكية كيف لك ان تتركني في هذه الحالة ارجوك ابقى معي للصباح اني خائفة من البقاء وحدي
يعود الى السرير وبدون وعي مني اجذبه نحوي ليستلقي بجانبي التفت نحوه ساءلة اياه ما اسمك ليجيبني انا روبيا ساتا انظر نحوه بعينين خاملتين شكرا روبيا انتزع قبلة سريعة من خده ثم اتوسد ساعده المفتول اغلق غيني مستسلمة للنوم
انتظروا الجزء الثاني و الاخير من رحلة الى زمبيا
استفقت والصداع ينهش عروق راسي فجلست على حافة الفراش حاضنة راسي بين كفي مستذكرة ليلة البارحة ابحث في خبايا ذاكرتي عن ادق التفاصيل ليخطر في بالي الخصي انه ليس هنا اه ماذا اقول كيف لي ان اسبه وهو منقذي اني حتى لم اتوجه له بكلمة واحدة يالي من لئيمة ناكرة للجميل
قمت من فراشي بسرعة متجهة نحو الحمام اذ بالباب يطرق ارتديت روبا بسرعة وتوجهت افتح الباب كنت اتوقع منقذي اتى كالعادة لكن ليس هو انه رئيس البعثة وزوجته دلفا الى الداخل بسرعة وعلامات القلق بادية على وجهيهما اغلقت الباب ثم جلست
الرئيس= نحن اسفون لمل حصل البارحة لم نكن نضن ان هنري بهذا المستوى المنحط لقد اضاع مستقبله من اجل نزوة عابرة
انا= من اخبركم بما حصل
الرئيس= لقد افقنا كالعادة والتقينا في البهو لكن هنري لم يكن موجود لذلك امرت روبيا ان يعلمه اننا ننتظره ليصدمني ان هنري قد حمل اغراضه صباحا و غادر الفندق نهائيا لكن الصدمة الاكبر حين اخبرني بما حدث البارحة
زوجة الرئيس= لن نسامحه ابدا سوف نجعله عبرة ذلك النذل
انا= لاباس ان الامر على ما يرام وكل الشكر لروبيا فلولا وجوده لا اعلم ماذا كان سيحدث
زوجة الرئيس= ارتاحي الان جيدا وسوف ياتيك احدهم بالفطار والان الى اللقاء
خرج الرئيس وزوجته وبقيت وحدي توجهت نحو الجمام نزعت ملابسي ولفت الدش تاركة المياه تنساب على جسدي تعكزت باحدى يدي على الحائط مغمضة عيني تاركة الزمن يمر تائهة سارحة في الاشيئ كم هو لذيذ الاوجود ذلك الضلام الامتناهي في فضاء شاسع بلا بداية او نهاية الا زمكانية نشوة الوحدة والفراغ هكذا ضللت لفترة لا اعلم كم هي لينتشلني طرق خفيف على الباب فتحت باب الحمام قليلا تاركة عنان صوتي منطلقا للطارق امرة اياه بالدخول اعدت غلق الباب لاسمع صوت خطوات الطارق وبعد حين صوت صليل صينية اثر ملامستها الطاولة وبعدها مرة اخرى صوت الخطوات متجهة نحو الباب حينئذ فتحت الباب قليلا لارى من يكون لاجد روبيا يهم بالمغادرة
انا= انتظر روبيا ارجوك ناولني الكاب
اتجه روبيا نحو السرير ملتقطا الكاب ثم ومن خلف الباب اخرجت يدي تسلمته منه بسرعة ارتديته وخرجت له نظرت في عينيه مطولا وهو واقف امامي عينيه نحو الارض في ارتباك واضح لاكتشف نصف صدري الضاهر امامه وانرلاج الكاب بين فخذي اقتربت منه في بطئ حتى كدت ان التصق به حملت وجهه بين كفي
انا= لماذا انت دائما هكذا الا اعجبك
روبيا= ليس كذلك كل ما في الامر تجنب مضايقتك
انا= لكن اشعر انك تتجنبني واني لا اروق لك
رويبا= على العكس انت فاتنة كيف لي ان لا اعجب بك
انا= هل تعلم ان اليوم هو اخر يوم لي هنا
تجحظ عيني روبيا حين يسمع الخبر وتظهر عليه علامات الحزن والاسى
انا= ما رايك ان نقضي يومنا هذا مع بعضنا
سعادة بالغة وعينين مشرقة وابتسامة تظهر تلك الاسنان الثلجية
روبيا= اذا دعي الامر لي اريد منك تغيير ملابسك وبعد ربع ساعة نتقابل امام الفندق ريثما اعلل خروجي
بدون ان يستمع ردي خرج لا يلوي على شيئ وفعلت انا ما طلبه مني لانزل بسرعة واخرج من الفندق لاجده ينتظرني في الجهة المقابلة من الشارع
كنت ارتدي شورت لنصف فخذي ومن فوق سون مونش زهري وذلك لطبيعة الحرارة الزائدة اما هو فكان يرتدي قميصا نصف كم وسروال من الجينز وكانت هذه اول مرة اراه بملابس غير زية الرسمي
قطعت الطريق صوبه وقد كان يثبت عينيه نحوي بثقة لم اعتدها منه اقتربت منه وهو يفترسني بنظراته الحادة
روبيا=ساجعلك تمضين يوما لن تنسينه ابدا بقية عمرك
امسك بيدي ثم جذبني امام لارافقه مستسلمة له حتى وصلنا الى سيارة جيب ثم فتح لي الباب لاركب ويصعد هو بجانبي
شغل الحرك منطلقا ومن حين الى اخر ينظر نحوي مبتسما تشعل جاذبيته ناري لا اعلم لماذا اصبحت منجذبة له لربما رجولته او لربما صدق عينيه وبراءته الطفولية كنت اشعر بالعشق والغرام احساس لم الفه سابقع مشاعر جديدة تجتاحني بقينا هكذا حتى شعرت ان الوقت سرقنا لالتفت يمنة ويسرة واصدم اننا خارج مناطق العمران
انا= اين نحن متجهون
روبيا= مكان سري لا يعرفه السياح ساريك شيئا لم تريه سابقا
نظرت نحوه في قلق لكن ابتسامته الذيذة تطفئ جميع شكوكي ولم يستمر الامر طويلا حتى دخلنا الى بداية غابة كثيفة ولم يطل الامر طويلا ليوقف السيارة ويفتح لي الباب ممسكا بيدي ليساعدني على النزول امتلئ قلبي زهوا انه يعاملني كاميرة من القرون الوسطى كم انا محظوظة حتى التقي برجل مثله
مشيت برفقته ولا زالت يده تمسك يدي يقودني وسط الغابة وبين حين واخر يزيح غصنا متدليا او فروع متشابكة بقينا نمشي قرابة عشرين دقيقة لاجد نفسي امام منظر لم ولن ارى مثله قط ماهذا السحر الفاتن الذي وقع ناظري عليه انها جنته على الارض كانت فسحة من الارض وسط هذه الغابة تتوسطها بحيرة صغيرة وهاهو ذلك الشلال يصب ماءه في وسطها كانت الاشجار باسقة تعلو حاضنة السماء مظللة المكان تتسلل خيوط ذهبية من الشمس لترسم لوحة يعجز عن رسمها اعتى الرسامين لجعلت ليوناردو دي فنشي فاغرا فاه مستعرا تفاهتهه امام عظمة المكان وسحرها الاخاذ ظللت واقفة مندهشة انظر للمكان لاشعر به خلفي يحتظنني قائلا
روبيا= ما رايك لو ندخل الى البحيرة
وافقت مباشرة ولكن تذكرت انني لا املك طقم سباحة فالتفت نحوه وهالني ما رائيد لقد كان عاريا الا من بوكسر ازحت بنظري لاسمع قهقهته
روبيا= هل تخجلين مني
كنت اشعر ان الدم تجمد في راسي وقدمي تنمل ماهذه الاثارة فجاة اشتعلت دمائي والرغبة تملؤني وبدون تردد نظرت نحوه متحدية
انا= ههه انا لست مثلك وسوف من سيركع اخيرا
امتلئت حماسة وبدون تفكير نزعت الشورت و السون مونش لابقى بطقم السوتيان والاندر الاسودين كانت نظراته تخترقني في حدة كنمر جائع لم يمهلني طويلا حتى اقترب مني ويحملني بين يديه وكانه يحمل رضيعا متوجها للبحيرة وانا اتخبط بين يديه مدعية الرفض لدلف بي البحيرة وكانت شديدة البرودة فانتفض من اثرها معانقة رفبته متشبثة به ساعية نحو دفئ جسده لم يمر وقت طويل حتى اعتدت على المياه شارعة في المزاح ورشه بالمياه وهو يحاول الحاق بي وكل مرة يلتصق جسده بجسدي كنت مثارة الشبق يسيل من عيني ونار الرغبة والشهوة تزداد تاجج واشتعالا لن انتظره اكثر من هذا سابادر انا للامر سوف اخذ منه ما اريد الان اتجهت نحوه لالتصق به طابعة شفتي على شفتيه بقبلة محمومة اخذت زمام الامر اعض شفته وامص لسانه تكرارا ومرارا ادخل لساني في فمه ملاعبة لسانه امسك شعره لاجذب راسه للاسفل واضعة ابهامي من خد وبقية اصابعي للخد الاخر واضغط حتى يفتح فمه لاترك رضابي ينزلق من بين شفتي سائلا منسابا نحو فمه ثم اطبق بكفي على فمه ليبتلعه معيدة الامر وهو كالطفل بين يدي ودخلت معه في قبلت محمومة جديدة لافة ساقي حول خصره ملصقة صدري بصدره يدي تحتضنه بقوة كنت بين الحين والاخر ارتفع وانزل بخصري على زبه المنتصب طوليا ملامسا اطراف كسي الثائر المشتعل كانت حركاتي تزداد قسوة كلما ازدادت اثارتي ضاغطة باظافري على ظهره كلبوة تطلب الجماع لم اعلم كيف ولكن شعرت بيديه تزيح الندر جانبا ليدخل زبه في اعماق كسي يخلخل عروشه ويهز كياني اتية بماء شهوتي لازيد من ضم ساقي على خصره و تقلصات عضلاتي كسي الداخلية تضم زبه رفعت عيني نحوه لاجد ابتسامته الساخرة فلم اتمالك ان اعضه من كتفه عضة جعلته متاوها ليبادرني انتقاما دفعتين من زبه نحو اعماق كسي كانتا كفيلتين برعشة ثانية وانتفاضة تسري نحو كل جزء من جسدي مرتخية لكنه لا يتركني يعيدها مرة اخرى لكن دون انقطاع هذه المرة زبه يدك حصون كسي بكل عنف مترجية منه التوقف فاللذة تكاد تقتلنيلكنه لا يصغي يستمر حتى اشعر بشلالات من ماء ظهره يطلقها دفعات لتغمر كسي وتروي ظماءه
يظل واقفا بي بعد ان زمجر وتاوه كاسد يركب لبوته وانا اضع راسي فوق صدره لم تمر لحظات حتى يرفع راسي بين كفيه انظر نحوه في عتاب مشنفة شفتي في دلال ودلع متصنعة الغضب والفتور منه لكنه يضمني له في رفق يخلل اصابعه بين خصلات شعري ويده يمسح بها ظهري ثم يقبلني قبلة رقيقة يمتص فيها شفتي السفلة ممررا لسانه عليها ثم يتناول شفتي العليا بين شفتيه ويصر اسنانه بليتن مدخلا لسانه في فمي ويفتح فمه ليطلب رضابي وانا اسيله عليه منتشية وهو يلتقفه كالعسل يستطيبه بين شفاهه بقينا هكذا حتي تحرك بي نحو حافة البحيرة ليضعني ارضا وينزل نحوي يمرر شفتيه على وجهي يقبل ما يستطيع تقبيله بنهم شديد وياخذ طرف اذني بين اسناه يمتص شحمتها وانا انتفض شبقا وشهوة لامد يدي لصدره نازلة نحو بطنه اضم ساقي على ظهره اقيده كاني اخاف هروبه مني استر هو في مداعبتي يلسح رقبتي حتى اطراف صدري وبيدف يدعك بزازي يعتصرهما ثم يمد يده نحو مشبك السوتيان على ظهري ليفكه منتزعا اياه ينظر نحوهما ثم يلتقم لايمن بيده يمرسه وبشفتيه يمتص حلمة الايسر كرضيع ثم بقوة يضع طرفي اصبعه على حلمة الايمن يجذبه لترتفع اهات محنتي يستمر هو ممارسة هوايته جاعلا مني عاهرة تطلب المزيد مستسلمة للمتعة يترك بزازي ليضع لسانه على سرتي يدرها حولها ممرا يديه حول جنبي ليصل نزول كسي يمرر شفتيه فوق الاندر على اشفار كسي وبلسانه يخترق فتحتي وانا انتفض كحمامة مذبوحة اتلوى ممسكة راسه بين فخذي ادفع بكسي نحوه لم يستمر طويلا حتى امسك طرف الندر باسنانه منزلا اياه وعينه في عيني يثيرني ويرفع مستوى الشغف والاثارة ارفع قدمي لينسل بين قدمي ويعود هو بين فخذي يشتم كسي وبطرفي ابهامه وسبابته يمسك بظري الواقف المتجر من مداعبته مشتهية زبه يدك كسي من جديد لكنه يمعن في تعذيبي يمتص بظري ويدخل اصبعين في كسي الرطب بماء شهوتي يستمر في دخلهما بكل رفق لتزيد حركته ويسرع بانتظام محاولة البتعاد عنه لكنه وبكل قوة يثبتني مستمرا لاصرخ شاخرة انتفض بقوة راجعة للخلف لكنه لا يتركني مازال مستمرا يريد قتلي متعة وشهوة ابن الزانية يزيد في ادخال اصابعه واخراجها وانا اتلوى وارتجف اترجاه تركي لكنه لا يسمعني ومرة اخرى انزل ماء شهوتى متبولة من المحنة التي لحقت بي
ابن العاهرة ابن القحبة اخيرا يتركني شبه فاقدة الوعي ارتجف كسعفة في مهب الريح ليستلقي بجانبي ويحظنني بقوة مرت لحظات تمالكت فيها نفسي وعدت مجددا للحياة انظر نحوه شبقا ولهفة خاضعة مستسلمة اقبله مرة اخرى بكل شوق اغوص معه في قبلات ساخنة مجنونة ثم اتركه مباشرة اتجه نحو زبه بعد ان نزعت البوكسر مدخلة اياه في فمي امصه في عنف وشبق اصل به لاعماق حلقي واخرجه معيدة الامر حتى اصبح لعابي يملؤه الى حد خصيتية ضللت الحس زبه بنهم اشبع رغبتي به احضره ولوج كسي ثم اصعد فوقه واضعة اياه على اشفار كسي لاجد ابن الزانية يمسك زبه يصوبه نحو فتحة كسي ويجذبني للاسفل بقوة ليدخل زبه كله في كسي واطلق صرخة تدوي في كل الغابة لقد اتتني شهوتي مرة اخرى لاسقط على صدره الهث متقطعة الانفاس انهج بقوة اه لقد اكتفيت لا اريد اكثر من هذا ابن العاهرة سيقتلني اليوم لقد جربت الجنس ومارسته لكن لم امر بموقف كهذا لم اكن من نوع الفتيات التي تاتيها شهوتها بسرعة لكن مع هذا الداعر زادت حساسيي لماذا هل هو الحب والعشق نعم اظن ذلك ان الجنس اذا اختلط مع حالة العشق يبلغ بنا ذروته العشق والجنس حالة مميزة لا يمكن بلوغ نشوتها الا ان كانت حقا صاقة وجودهما هكذاكنت سارحة حتى انتفضت مجددا اثر معاودته لرهزي كانت اهاتي ترتفع مجددا والنشوة ترتفع من جديد استمر في دك زبه اتجاه كسي بسرعة متوسطة ثم يزيد الرتم وحين يقترب من الانزال يخفض رتمه يعذبني ويستنزف مني ما يستطيع استنزافه ضل هكذا وبحركة مفاجئة يقلبنى لاكون تحته وهو فوقي يبتسم لي وهو يعلق قدمي على كتفيه اه كم تثيرني ابتسامتك وتجعلني اسبح في فظاء الغرام يا من سلبت عقلي وقلبي وروحي يدخل زبه ببطئ حتى اخره ثم يخرجه وروحي تخرج معه ظل يعيد الامر وانا استعطفه بنظراتي ان لا يفعل ان لا يستمر في اثارتي وتعذيبي وكانه اشفق لي وسمع توسلاتي ويا ليته لم يفعل يضم فخذي على بعضهما وينزلهما على جنب متضامين ليدخل زبه بقوة واشهق شهقة فتاة بكر ازيلت عذريتها لقد شقني كان الالم شديدا لكن تصحبه متعة ولذة بالغة يعيد دك كسي مرات اخرى لتاتيني رعشتي وانزل ماء شهوتي على زبه اريد ان اتراجع لكن كيف يمسكني من خصري ويقلبني على بطني ممسكا بشعري ويجذبني بكل قوة نحو زبه ليخله وبكل عنف لاطلق دموعا وابكي محنة نعم ابكي لقد كانت اللذة لا تطاق كنت اذرف دموع الرغبة والمحنة والشهوة العارمة وهولازال يخترقني بزبه يركبني كفرس بلا لجام يطلق العنان لنفسه يستبيحني اصبحت عاهرته وقحبته يفعل بي ما يريد نعم انه برضاي ينيك كسي بكل عزم وكانه يموت بعد هذه النيكة يفرغ كل طاقته وجنونه في احشائي يصفع طيزي المتلذذة بما يفعل ينام فوقي ويضم قدمي ويضيق كسي على زبه اكثر بينما يديه تلاعب بزازي ويرهزني رهزات عنيفة اخبره اني سانزل وارجوه ان ينزل معي تمر لحظات اتي فيها بمحنتي ليرافقني بانزال ماءه في اعماق كسي يصطك فوقي يشخر ويزمجر بعنف ككجمل اهوج وانا تحته يملؤني الزهو استطعت ارضاؤه كلبوة تحت اسدها تملك الادغال بما فيها هكذا كنا انا وهو فذلك الزمكان
اكملت يومي معه اعدنا الوصال مرات واستمتعنا حتى حان وقت العودة الى الفندق انتهينا وبلغنا ما ارتضينا وعدت للفندق لاحضر نفسي للعودة الى فرنسا غدا صباحا بت ليلتي وصباحا استفقت التقيت الوفد متجهين نحو المطار اكتملت اجراءات السفر فيهمس لي سكرتير الوفد ان روبيا يشير الي التفت لاجده واقفا اتجه نحوه ليعاتبني كيف اسافر دون توديعه اخبرته اني لا احب الوداع واعدة اياه بلقاء قريب ان امكن تعانقنا والام يعتصر قلبي لهذه العلاقة التي اجهضت قبل ان تولد ودعت روبيا وعدت نحو فرنسا لكن بعد شهر تقريبا اكتشفت انني لم اعد من زمبيا وحيدة بل ترافقني حبيبتي نعيمة كنت فرحة بها ولقد اخذتها مرة تقابل والدها وصار لي لقاء اخر مع روبيا بعد ثمانية سنوات
اسئلو نعيمة عن تفاصيل هذا اللقاء فهي ستخبركم بالتاكيد
ريتا هذا هو اسمي فتاة في مقتبل العمر لم اتجاوز العقد الثاني بعد من جنوب فرنسا لكن لدي اصول عربية من شمال افريقيا ورغم انقطاعي التام مع هذه الاصول فالحنين يجذبني وكما يقال في عامية البعض من الاخوة"عمر الدم ما يبقى مية" اخبركم بهذا لانه مهم ومرتبط بقصة ابنتي في المستقبل وعلى كل حال انا وكما يصفني من يعرفني اني شخصية لطيفة مرحة تحب الحياة والانطلاق انا لا اهتم بشيئ فقط اطلق العنان لنفسي اريد تجربة كل شيئ المتعة والاحساس والمغامرة اساس لا يتجزا من حياتي اؤمن بالحرية اسلوب عيش لا يعتمد على كبح مشاعري بل العكس نعم الحرية وما ادراك ما الحرية لا ضوابط لا قيود ولا اي سلسلة يمكن لها ان تكبلني
كان ذلك وصف لشخصيتي اما جسديا فانا عادية تقريبا مشابهة لما هو سائد في بلدي متوسطة الطول شقراء بعينان زرقاوتان ملامحي دقيقة وتميل للحدة نظرا للجينات الوراثية العربية جيد طويل بعض الشيئ واثداء كواعب مازالو عديمي الاكتمال لكن في بروز مغري وبطن مسطح تحته خصر منحوت وارداف كانت ميزة لا اعلم من اين اتيت بهما كانا مثل كثبي رمل في عظمة وشموخ
تبدا قصتي بعد انتهائي من الدراسة الجامعية في جامعة الصربون قسم قانون دولي وبحكم اختصاصي كنت منخرطة في منظمة اليونسيف التي عرضت علي الاشتراك في رحلة الى بلد افريقي يعاني انتهاكات لحقوق الانسان بها انها زمبيا
بصراحة لقد وافقت مباشرة على هذه الرحلة فهي بوابة لعالم مجهول لا اعلم عن اعماقه شيئ وبحكم نزعتي نحول المجهول وسبر اغوار اعماق الامعروف ومحبتي العظمى للاكتشاف وافقت مباشرة
مازال على موعد الانطلاق يومان قررت ان احضر نفسي خلالهما جيدا وقبل موعد الرحلة بيوم التقينا نحن الوفد للرحلة في فندق قريب من المطار للانطلاق مباشرة في الصباح الباكر
كان الطاقم مكون من اربعة اشخاص وانا رئيس الوفد رفقة زوجته وجون سكرتير المنظمة اضافة الى هنري وهو مثلي لازال في طور الممارسة المبدئية وبالحكم لنفس الوضعية المتشابهة بيننا كنا نقضي الوقت مترافقين كان هنري وسيما جذابا بملامحه الاوروبية وخلا يومين قبل الرحلة اقترب مني كثيرا واصبحت علاقتنا اكثر عمقا لكن في اطار الصداقة لا غير من جهتي رغم محاولاته المتعددة للتغزل ولفت نظر نحو تقدم العلاقة لبعد اخر كنت ارفضه انا اساسا فنا لا احب القيود واعشق الحرية ونوع هذه العلاقات تقيدني وبطبيعة الحال ارفض ذلك
حل صباح الرحلة وانطلقنا نحو المطار اتممنا كل اجراءات السفر وهاهي الطائرة تقلع بنا متوجهة نحو ادغال افريقيا نحو المجهول نحو الاراضي العذراء الى الطبيعة النقية الخلابة لقد كنت ماسورة تتجاذبني الافكار وتتلتهمني الخواطر هنري بجانبي يمازحني محاولا فتح المواضيع والتحدث لكن لم اكن في وعي كل ما يدور في خاطي هذا العالم الجديد المقبلة عليه
مرت اكثر من عشر ساعات على متن الطائرة حتى وصلنا الى مطار لوساكا العاصمة اتممنا الاجراءات بسرعة وانجهنا ال سيارة المنضمة المنتظرة خارجا انطلقنا في شوارغ العاصمة نحو فندق بالضواحي كنت اثناء ذلك اجول بنظري متفحصة كل شبر شوقا لمعرفة كل شيئ لم يدم الامر طويلا حتى وصلنا للفندق بتنا ليلتنا لازالة تعب الرحلة فنمنا باكرا بدون القيام بشيئ وعلى الساعة السادسة صباحا اسمع طرق الباب انهض سريعا لافتح كان شاب اسمرا غامقا طويلا عريضا لا اعلم لماذا لكن لكن شعرت بخوف شديد منه كانت ملامحه قاسية وخشنة لكن مع ذلك له جاذبية من نوع خاص شعره اسود فاحم مجعد و حاجبين كثين مقرونين عينان كبيرتان وانف اخنف وفم كيبر بشفاه بارزة تضم اسنان كالؤلؤ المنثور كان عريض المنكبين واسع الصدر كان رجلا كامل الصبة بادرني بتحية صباحية بلغته الفرنسية المكسرة معلنا انه من السيرفس روم منبها الى موعد نزولي فالبقية ينتظرون بالاسفل ولكن اثناء حديثه لم يكن ينظر مباشرة بل يتحاشى ذلك ملفتا وجهه جانبا لتصيبن صدمة كبرى لقد فتحت الباب وانا لا البس سوى الكيلوت اغلقت الباب بسرعة وانا في قمة الخجل ولكن مع ذلك انتابني شعور بالغضب العارم انه غرور الانثى كيف له ان يتجاهلني الم احرك فيه شيئا لو كان رجلا اخر لتسمر مكانه ينظر ليزيح عينيه قيد انملة بل لانقض نحوي مفترسا لكن هذا الرجل مابه وكانه ثلاجة لم يتحرك له ساكن اني اشك برجولته اصلا كنت اغلي غضبا اخذت دشا باردا وغيرت ملابسي نزلت للاسفل لاجد الوفد يتناول الفطار انضمت لهم بسرعة وكان ذلك الشاب يقوم على الخدمة لم ينظر نحوي بتاتا زاد من غضبي وحنقي ياله من معتوه ايها الخصي الحقير
اتممنا افطلرنا وخرجنا نقوم بزيارتنا نحو بعض الاماكن في التقرير تفقدنا كل شيئ وسجلنا تقاريرنا كررنا ذلك خلال مدة اربعة ابام كل صباح افيق على طرق الخصي للباب اصبحت اتعمد العري امامه اريد ان اثيره ارضي غروري وكبريائي لكنه مازال كما هو يثير اعصابي اكثر فاكثر الى ان يئست واعلنت انهزامي
في اليوم الخامس كان اخر يوم في العمل انتهينا وقررنا قظاء بقية اليوم والغد الاحتفال وبعد الغد العودة الى فرنسا التقينا جميع الطاقم في بهو الفندق متجهين نحو البار كان هنري كعادته يلاصقني يحتك ويتحرش بي كنت اصده وابعده عني لكنه لا يياس كنت رافضة له تماما لكن في نفس الوقت مستمتعة بما يجري كان يسد النقص والفجوة التي فتحها ذلك الخصي كان هنري يرضي غرور المراة داخلي يشفي كرلامتي المهدورة تناولنا الشراب وافرطنا به تاخر الوقت قليلا ليقوم الرئيس وزوجته لم يمضي كثير من الوقت ليقوم السكرتير ظن منه فسح المجال لي ولهنري ياله من احمق
بقيت انا وهنري بمفردنا تناولت كاسين اخرين من الفودكا هههه يالي من خرقاء في زمبيا واتناول الفودكا شعرت بالجمر فوق راسي كالولع فوق الشيشة كانون يشتغل فوق راسي التفت الى هنري اطلب منه اخذي لغرفتي كان وكانه ينتظر الامر رغم وعي بكل شيئ لكن كنت عاجزة يسندني هنري ويحملني الى غرفتي اثناء ذلك المح ذلك الخصي ينظر نحونا تمنيت لو مسكت عنقه لاخنقه لم يطل الامر حتى وصلت الى غرفتي
يغلق هنري الباب وراءنا يرميني فوق السرير ينظر نحوي شبقا والشهوة تقطر من عينيه اهز راسي خوفا ورفضا امرة اياه بالخروج ولكنه لا يسمع انه وحش مفترس لا يفكر الا في التهام فريسته قليلة الحيلة يشرع في نزع ملابسه بسرعة لا ببقى الا بالبوكسر يرتمي فوقي محاولا تقبيلي ويده تلمس كل ما يستطيع لمسه كان عنيفا غاضبا وكانه يحقد علي كانه يمارس نحوي انتقامه يصفعني على وجهي حين بدت مقاومتي ياذ قميصي بين يديه ليقطعه في قوة وشدة ينزع بوكسره لارى قضيبه منتصبا منتفضا يقترب مني ليمسك شعري اطلق صرخات كانت خافتة لعجزي وقلة حيلتي وسكري يعيد صفعي ممسكا بشعري جاذبا اياي نحوه مقربا قضيبه مني اعيد الصراخ بكل ما اوتيت من قوة لكن هيهات يقترب قضيبه مني هنري يترك شعري ويتهاوى امامي على الفراش يفقد الوعي تماما انظر الى الامام لاجد الشاب الخصي مكور قبضته ويتظر نحوي مستفسرا هل انا بخير اجيبه في قسوة وهل تراني كذلك ايها المعتوه الا ترى ما حصل لي ينظر نحوي مبتسما ثم يقول سوف اعتني بالامر ابقي هنا ريثما اعود يتجه نحو هنري ليحمله على كتفيه اساله مباشرة ماذا تفعل ليجيبني انه لكمه من الخلف وافقده وعيه وسوف ياخذه لغرفته ويعود
انطلق الخصي حاملا هنري ولم تمضي دقائق معدودة حتى اجده امامي وانا انتحب وارتجف خوفا متاثرة من الصدمة يقترب مني ليحملني بين يديه ويدخل بي الحمام يضعني تحت الدش يفتح الماء مدة من الزمن ثم يخرجني ينشفني جيدا يحملني نحو السرير يضعني عليه برفق بالغ ويغطيني يقف ملقيا علي التحية هاما بالخروج لاستوقفه باكية كيف لك ان تتركني في هذه الحالة ارجوك ابقى معي للصباح اني خائفة من البقاء وحدي
يعود الى السرير وبدون وعي مني اجذبه نحوي ليستلقي بجانبي التفت نحوه ساءلة اياه ما اسمك ليجيبني انا روبيا ساتا انظر نحوه بعينين خاملتين شكرا روبيا انتزع قبلة سريعة من خده ثم اتوسد ساعده المفتول اغلق غيني مستسلمة للنوم
انتظروا الجزء الثاني و الاخير من رحلة الى زمبيا
استفقت والصداع ينهش عروق راسي فجلست على حافة الفراش حاضنة راسي بين كفي مستذكرة ليلة البارحة ابحث في خبايا ذاكرتي عن ادق التفاصيل ليخطر في بالي الخصي انه ليس هنا اه ماذا اقول كيف لي ان اسبه وهو منقذي اني حتى لم اتوجه له بكلمة واحدة يالي من لئيمة ناكرة للجميل
قمت من فراشي بسرعة متجهة نحو الحمام اذ بالباب يطرق ارتديت روبا بسرعة وتوجهت افتح الباب كنت اتوقع منقذي اتى كالعادة لكن ليس هو انه رئيس البعثة وزوجته دلفا الى الداخل بسرعة وعلامات القلق بادية على وجهيهما اغلقت الباب ثم جلست
الرئيس= نحن اسفون لمل حصل البارحة لم نكن نضن ان هنري بهذا المستوى المنحط لقد اضاع مستقبله من اجل نزوة عابرة
انا= من اخبركم بما حصل
الرئيس= لقد افقنا كالعادة والتقينا في البهو لكن هنري لم يكن موجود لذلك امرت روبيا ان يعلمه اننا ننتظره ليصدمني ان هنري قد حمل اغراضه صباحا و غادر الفندق نهائيا لكن الصدمة الاكبر حين اخبرني بما حدث البارحة
زوجة الرئيس= لن نسامحه ابدا سوف نجعله عبرة ذلك النذل
انا= لاباس ان الامر على ما يرام وكل الشكر لروبيا فلولا وجوده لا اعلم ماذا كان سيحدث
زوجة الرئيس= ارتاحي الان جيدا وسوف ياتيك احدهم بالفطار والان الى اللقاء
خرج الرئيس وزوجته وبقيت وحدي توجهت نحو الجمام نزعت ملابسي ولفت الدش تاركة المياه تنساب على جسدي تعكزت باحدى يدي على الحائط مغمضة عيني تاركة الزمن يمر تائهة سارحة في الاشيئ كم هو لذيذ الاوجود ذلك الضلام الامتناهي في فضاء شاسع بلا بداية او نهاية الا زمكانية نشوة الوحدة والفراغ هكذا ضللت لفترة لا اعلم كم هي لينتشلني طرق خفيف على الباب فتحت باب الحمام قليلا تاركة عنان صوتي منطلقا للطارق امرة اياه بالدخول اعدت غلق الباب لاسمع صوت خطوات الطارق وبعد حين صوت صليل صينية اثر ملامستها الطاولة وبعدها مرة اخرى صوت الخطوات متجهة نحو الباب حينئذ فتحت الباب قليلا لارى من يكون لاجد روبيا يهم بالمغادرة
انا= انتظر روبيا ارجوك ناولني الكاب
اتجه روبيا نحو السرير ملتقطا الكاب ثم ومن خلف الباب اخرجت يدي تسلمته منه بسرعة ارتديته وخرجت له نظرت في عينيه مطولا وهو واقف امامي عينيه نحو الارض في ارتباك واضح لاكتشف نصف صدري الضاهر امامه وانرلاج الكاب بين فخذي اقتربت منه في بطئ حتى كدت ان التصق به حملت وجهه بين كفي
انا= لماذا انت دائما هكذا الا اعجبك
روبيا= ليس كذلك كل ما في الامر تجنب مضايقتك
انا= لكن اشعر انك تتجنبني واني لا اروق لك
رويبا= على العكس انت فاتنة كيف لي ان لا اعجب بك
انا= هل تعلم ان اليوم هو اخر يوم لي هنا
تجحظ عيني روبيا حين يسمع الخبر وتظهر عليه علامات الحزن والاسى
انا= ما رايك ان نقضي يومنا هذا مع بعضنا
سعادة بالغة وعينين مشرقة وابتسامة تظهر تلك الاسنان الثلجية
روبيا= اذا دعي الامر لي اريد منك تغيير ملابسك وبعد ربع ساعة نتقابل امام الفندق ريثما اعلل خروجي
بدون ان يستمع ردي خرج لا يلوي على شيئ وفعلت انا ما طلبه مني لانزل بسرعة واخرج من الفندق لاجده ينتظرني في الجهة المقابلة من الشارع
كنت ارتدي شورت لنصف فخذي ومن فوق سون مونش زهري وذلك لطبيعة الحرارة الزائدة اما هو فكان يرتدي قميصا نصف كم وسروال من الجينز وكانت هذه اول مرة اراه بملابس غير زية الرسمي
قطعت الطريق صوبه وقد كان يثبت عينيه نحوي بثقة لم اعتدها منه اقتربت منه وهو يفترسني بنظراته الحادة
روبيا=ساجعلك تمضين يوما لن تنسينه ابدا بقية عمرك
امسك بيدي ثم جذبني امام لارافقه مستسلمة له حتى وصلنا الى سيارة جيب ثم فتح لي الباب لاركب ويصعد هو بجانبي
شغل الحرك منطلقا ومن حين الى اخر ينظر نحوي مبتسما تشعل جاذبيته ناري لا اعلم لماذا اصبحت منجذبة له لربما رجولته او لربما صدق عينيه وبراءته الطفولية كنت اشعر بالعشق والغرام احساس لم الفه سابقع مشاعر جديدة تجتاحني بقينا هكذا حتى شعرت ان الوقت سرقنا لالتفت يمنة ويسرة واصدم اننا خارج مناطق العمران
انا= اين نحن متجهون
روبيا= مكان سري لا يعرفه السياح ساريك شيئا لم تريه سابقا
نظرت نحوه في قلق لكن ابتسامته الذيذة تطفئ جميع شكوكي ولم يستمر الامر طويلا حتى دخلنا الى بداية غابة كثيفة ولم يطل الامر طويلا ليوقف السيارة ويفتح لي الباب ممسكا بيدي ليساعدني على النزول امتلئ قلبي زهوا انه يعاملني كاميرة من القرون الوسطى كم انا محظوظة حتى التقي برجل مثله
مشيت برفقته ولا زالت يده تمسك يدي يقودني وسط الغابة وبين حين واخر يزيح غصنا متدليا او فروع متشابكة بقينا نمشي قرابة عشرين دقيقة لاجد نفسي امام منظر لم ولن ارى مثله قط ماهذا السحر الفاتن الذي وقع ناظري عليه انها جنته على الارض كانت فسحة من الارض وسط هذه الغابة تتوسطها بحيرة صغيرة وهاهو ذلك الشلال يصب ماءه في وسطها كانت الاشجار باسقة تعلو حاضنة السماء مظللة المكان تتسلل خيوط ذهبية من الشمس لترسم لوحة يعجز عن رسمها اعتى الرسامين لجعلت ليوناردو دي فنشي فاغرا فاه مستعرا تفاهتهه امام عظمة المكان وسحرها الاخاذ ظللت واقفة مندهشة انظر للمكان لاشعر به خلفي يحتظنني قائلا
روبيا= ما رايك لو ندخل الى البحيرة
وافقت مباشرة ولكن تذكرت انني لا املك طقم سباحة فالتفت نحوه وهالني ما رائيد لقد كان عاريا الا من بوكسر ازحت بنظري لاسمع قهقهته
روبيا= هل تخجلين مني
كنت اشعر ان الدم تجمد في راسي وقدمي تنمل ماهذه الاثارة فجاة اشتعلت دمائي والرغبة تملؤني وبدون تردد نظرت نحوه متحدية
انا= ههه انا لست مثلك وسوف من سيركع اخيرا
امتلئت حماسة وبدون تفكير نزعت الشورت و السون مونش لابقى بطقم السوتيان والاندر الاسودين كانت نظراته تخترقني في حدة كنمر جائع لم يمهلني طويلا حتى اقترب مني ويحملني بين يديه وكانه يحمل رضيعا متوجها للبحيرة وانا اتخبط بين يديه مدعية الرفض لدلف بي البحيرة وكانت شديدة البرودة فانتفض من اثرها معانقة رفبته متشبثة به ساعية نحو دفئ جسده لم يمر وقت طويل حتى اعتدت على المياه شارعة في المزاح ورشه بالمياه وهو يحاول الحاق بي وكل مرة يلتصق جسده بجسدي كنت مثارة الشبق يسيل من عيني ونار الرغبة والشهوة تزداد تاجج واشتعالا لن انتظره اكثر من هذا سابادر انا للامر سوف اخذ منه ما اريد الان اتجهت نحوه لالتصق به طابعة شفتي على شفتيه بقبلة محمومة اخذت زمام الامر اعض شفته وامص لسانه تكرارا ومرارا ادخل لساني في فمه ملاعبة لسانه امسك شعره لاجذب راسه للاسفل واضعة ابهامي من خد وبقية اصابعي للخد الاخر واضغط حتى يفتح فمه لاترك رضابي ينزلق من بين شفتي سائلا منسابا نحو فمه ثم اطبق بكفي على فمه ليبتلعه معيدة الامر وهو كالطفل بين يدي ودخلت معه في قبلت محمومة جديدة لافة ساقي حول خصره ملصقة صدري بصدره يدي تحتضنه بقوة كنت بين الحين والاخر ارتفع وانزل بخصري على زبه المنتصب طوليا ملامسا اطراف كسي الثائر المشتعل كانت حركاتي تزداد قسوة كلما ازدادت اثارتي ضاغطة باظافري على ظهره كلبوة تطلب الجماع لم اعلم كيف ولكن شعرت بيديه تزيح الندر جانبا ليدخل زبه في اعماق كسي يخلخل عروشه ويهز كياني اتية بماء شهوتي لازيد من ضم ساقي على خصره و تقلصات عضلاتي كسي الداخلية تضم زبه رفعت عيني نحوه لاجد ابتسامته الساخرة فلم اتمالك ان اعضه من كتفه عضة جعلته متاوها ليبادرني انتقاما دفعتين من زبه نحو اعماق كسي كانتا كفيلتين برعشة ثانية وانتفاضة تسري نحو كل جزء من جسدي مرتخية لكنه لا يتركني يعيدها مرة اخرى لكن دون انقطاع هذه المرة زبه يدك حصون كسي بكل عنف مترجية منه التوقف فاللذة تكاد تقتلنيلكنه لا يصغي يستمر حتى اشعر بشلالات من ماء ظهره يطلقها دفعات لتغمر كسي وتروي ظماءه
يظل واقفا بي بعد ان زمجر وتاوه كاسد يركب لبوته وانا اضع راسي فوق صدره لم تمر لحظات حتى يرفع راسي بين كفيه انظر نحوه في عتاب مشنفة شفتي في دلال ودلع متصنعة الغضب والفتور منه لكنه يضمني له في رفق يخلل اصابعه بين خصلات شعري ويده يمسح بها ظهري ثم يقبلني قبلة رقيقة يمتص فيها شفتي السفلة ممررا لسانه عليها ثم يتناول شفتي العليا بين شفتيه ويصر اسنانه بليتن مدخلا لسانه في فمي ويفتح فمه ليطلب رضابي وانا اسيله عليه منتشية وهو يلتقفه كالعسل يستطيبه بين شفاهه بقينا هكذا حتي تحرك بي نحو حافة البحيرة ليضعني ارضا وينزل نحوي يمرر شفتيه على وجهي يقبل ما يستطيع تقبيله بنهم شديد وياخذ طرف اذني بين اسناه يمتص شحمتها وانا انتفض شبقا وشهوة لامد يدي لصدره نازلة نحو بطنه اضم ساقي على ظهره اقيده كاني اخاف هروبه مني استر هو في مداعبتي يلسح رقبتي حتى اطراف صدري وبيدف يدعك بزازي يعتصرهما ثم يمد يده نحو مشبك السوتيان على ظهري ليفكه منتزعا اياه ينظر نحوهما ثم يلتقم لايمن بيده يمرسه وبشفتيه يمتص حلمة الايسر كرضيع ثم بقوة يضع طرفي اصبعه على حلمة الايمن يجذبه لترتفع اهات محنتي يستمر هو ممارسة هوايته جاعلا مني عاهرة تطلب المزيد مستسلمة للمتعة يترك بزازي ليضع لسانه على سرتي يدرها حولها ممرا يديه حول جنبي ليصل نزول كسي يمرر شفتيه فوق الاندر على اشفار كسي وبلسانه يخترق فتحتي وانا انتفض كحمامة مذبوحة اتلوى ممسكة راسه بين فخذي ادفع بكسي نحوه لم يستمر طويلا حتى امسك طرف الندر باسنانه منزلا اياه وعينه في عيني يثيرني ويرفع مستوى الشغف والاثارة ارفع قدمي لينسل بين قدمي ويعود هو بين فخذي يشتم كسي وبطرفي ابهامه وسبابته يمسك بظري الواقف المتجر من مداعبته مشتهية زبه يدك كسي من جديد لكنه يمعن في تعذيبي يمتص بظري ويدخل اصبعين في كسي الرطب بماء شهوتي يستمر في دخلهما بكل رفق لتزيد حركته ويسرع بانتظام محاولة البتعاد عنه لكنه وبكل قوة يثبتني مستمرا لاصرخ شاخرة انتفض بقوة راجعة للخلف لكنه لا يتركني مازال مستمرا يريد قتلي متعة وشهوة ابن الزانية يزيد في ادخال اصابعه واخراجها وانا اتلوى وارتجف اترجاه تركي لكنه لا يسمعني ومرة اخرى انزل ماء شهوتى متبولة من المحنة التي لحقت بي
ابن العاهرة ابن القحبة اخيرا يتركني شبه فاقدة الوعي ارتجف كسعفة في مهب الريح ليستلقي بجانبي ويحظنني بقوة مرت لحظات تمالكت فيها نفسي وعدت مجددا للحياة انظر نحوه شبقا ولهفة خاضعة مستسلمة اقبله مرة اخرى بكل شوق اغوص معه في قبلات ساخنة مجنونة ثم اتركه مباشرة اتجه نحو زبه بعد ان نزعت البوكسر مدخلة اياه في فمي امصه في عنف وشبق اصل به لاعماق حلقي واخرجه معيدة الامر حتى اصبح لعابي يملؤه الى حد خصيتية ضللت الحس زبه بنهم اشبع رغبتي به احضره ولوج كسي ثم اصعد فوقه واضعة اياه على اشفار كسي لاجد ابن الزانية يمسك زبه يصوبه نحو فتحة كسي ويجذبني للاسفل بقوة ليدخل زبه كله في كسي واطلق صرخة تدوي في كل الغابة لقد اتتني شهوتي مرة اخرى لاسقط على صدره الهث متقطعة الانفاس انهج بقوة اه لقد اكتفيت لا اريد اكثر من هذا ابن العاهرة سيقتلني اليوم لقد جربت الجنس ومارسته لكن لم امر بموقف كهذا لم اكن من نوع الفتيات التي تاتيها شهوتها بسرعة لكن مع هذا الداعر زادت حساسيي لماذا هل هو الحب والعشق نعم اظن ذلك ان الجنس اذا اختلط مع حالة العشق يبلغ بنا ذروته العشق والجنس حالة مميزة لا يمكن بلوغ نشوتها الا ان كانت حقا صاقة وجودهما هكذاكنت سارحة حتى انتفضت مجددا اثر معاودته لرهزي كانت اهاتي ترتفع مجددا والنشوة ترتفع من جديد استمر في دك زبه اتجاه كسي بسرعة متوسطة ثم يزيد الرتم وحين يقترب من الانزال يخفض رتمه يعذبني ويستنزف مني ما يستطيع استنزافه ضل هكذا وبحركة مفاجئة يقلبنى لاكون تحته وهو فوقي يبتسم لي وهو يعلق قدمي على كتفيه اه كم تثيرني ابتسامتك وتجعلني اسبح في فظاء الغرام يا من سلبت عقلي وقلبي وروحي يدخل زبه ببطئ حتى اخره ثم يخرجه وروحي تخرج معه ظل يعيد الامر وانا استعطفه بنظراتي ان لا يفعل ان لا يستمر في اثارتي وتعذيبي وكانه اشفق لي وسمع توسلاتي ويا ليته لم يفعل يضم فخذي على بعضهما وينزلهما على جنب متضامين ليدخل زبه بقوة واشهق شهقة فتاة بكر ازيلت عذريتها لقد شقني كان الالم شديدا لكن تصحبه متعة ولذة بالغة يعيد دك كسي مرات اخرى لتاتيني رعشتي وانزل ماء شهوتي على زبه اريد ان اتراجع لكن كيف يمسكني من خصري ويقلبني على بطني ممسكا بشعري ويجذبني بكل قوة نحو زبه ليخله وبكل عنف لاطلق دموعا وابكي محنة نعم ابكي لقد كانت اللذة لا تطاق كنت اذرف دموع الرغبة والمحنة والشهوة العارمة وهولازال يخترقني بزبه يركبني كفرس بلا لجام يطلق العنان لنفسه يستبيحني اصبحت عاهرته وقحبته يفعل بي ما يريد نعم انه برضاي ينيك كسي بكل عزم وكانه يموت بعد هذه النيكة يفرغ كل طاقته وجنونه في احشائي يصفع طيزي المتلذذة بما يفعل ينام فوقي ويضم قدمي ويضيق كسي على زبه اكثر بينما يديه تلاعب بزازي ويرهزني رهزات عنيفة اخبره اني سانزل وارجوه ان ينزل معي تمر لحظات اتي فيها بمحنتي ليرافقني بانزال ماءه في اعماق كسي يصطك فوقي يشخر ويزمجر بعنف ككجمل اهوج وانا تحته يملؤني الزهو استطعت ارضاؤه كلبوة تحت اسدها تملك الادغال بما فيها هكذا كنا انا وهو فذلك الزمكان
اكملت يومي معه اعدنا الوصال مرات واستمتعنا حتى حان وقت العودة الى الفندق انتهينا وبلغنا ما ارتضينا وعدت للفندق لاحضر نفسي للعودة الى فرنسا غدا صباحا بت ليلتي وصباحا استفقت التقيت الوفد متجهين نحو المطار اكتملت اجراءات السفر فيهمس لي سكرتير الوفد ان روبيا يشير الي التفت لاجده واقفا اتجه نحوه ليعاتبني كيف اسافر دون توديعه اخبرته اني لا احب الوداع واعدة اياه بلقاء قريب ان امكن تعانقنا والام يعتصر قلبي لهذه العلاقة التي اجهضت قبل ان تولد ودعت روبيا وعدت نحو فرنسا لكن بعد شهر تقريبا اكتشفت انني لم اعد من زمبيا وحيدة بل ترافقني حبيبتي نعيمة كنت فرحة بها ولقد اخذتها مرة تقابل والدها وصار لي لقاء اخر مع روبيا بعد ثمانية سنوات
اسئلو نعيمة عن تفاصيل هذا اللقاء فهي ستخبركم بالتاكيد