استاذ نسوانجى
12-28-2016, 05:00 PM
وانا مسافره وكنت راكبة سيارتى وجدت حادث تصادم سيارتين وسمعت صوت طفل يبكى
نزلت ووجدت نفسى اخده ولاننى لم انجب وزوجى مسافر بالخارج شيلته وركبت السياره واوجهت الى مدينتى
اعتنيت بيه وابلغت زوجى فوافق ان نتخذه ابنا..وسجلته باسمى ..كان عمره اقل من سنتين وعمرى 32 سنه
واعطيته اسما من عندى (محب ) ووصل الى التعليم الثانوى وخط الشارب وجهه ونضج واصبح شابا يافعا
شعرت يوما اننى مريضه ففضلت ان ابوح له بالحقيقه ففزع جدا وسكت ايام ومره اقترب منى وصارحنى انه
مسرور باننى لست امه فدهشت ولكنه فسر فرحه بانه معجب بى
كيف انت يا محب معجب بى؟
-- لما تخفى يا ماما ابقى افسر وجهة نظرى
فعلا كانت وعكه وصحيت وانا افكر كيف يكون مسرورا لاننى ليست امه؟ وتركت له الفرصه ان يبدا هو فى
تفسير منطقه ونظريته..
كان ومازال زوجى فى غربته لا يهتم الا بجمع الفلوس حتى اننى نسيت انن متزوجه ..وفى ليله كان بيذاكر
اعددت له طعاما وهممت ان انام ..فقال لحظه تعالى شويه نتكلم..فلم اهتم بطلبه وقلت له تعالى انت
فترك ما معه وجاء الى كنت على السرير ولابسه قميص نوم زى كل ليله وواضعه ملايه خفيفه على نصف جسمى
قال:
انا بجد اشكرك بعد ان عرفت انك مش ماما والسبب انا معجب بيكى جدااا
يعنى ايه؟
بافكر فيكى كتير وقت ما كنتى ماما ولكن كسوفى منعنى
وبعد معرفتك الحقيقه؟
بصراحه كنت خايف من ماما اما الان فانا ابحث عن تحقيق رغبه
ايه هيا؟
قرب منى وطبع قبله كعادته فلم اقاومه فكنا نعطى بعضنا قبلات ولكنه استغرق وقتا اطول واستعان بيديه وضمنى اليه وادخل لسانه فى فمى واعتدل فى جلسته..صحيح شعرت باحاسيس مدفونه تشبه ليلة دخلتى بزوجى الغائب
وشعرت بماء وافرازات تخرج من مهبلى وتمنيت ان يكرر ما فعل ويزيد من قوته ومدته
بدات ازيح الملايه حتى بدت افخاذى ولمحت بين افخاذه وجدت شيئا ينمو ويتحرك
محب الذى يبلغ 18 سنه (والذى كان يعتبرنى امه) طمع فيا انا التى ربته واعتنت به والتى ابلغ 48 سنه الان
مسك ايدى ويدعكها ويبوسها ترك ايدى وامسك الملايه والقاها بعيدا واقترب منى واخرج بزازى وحسس عليها
وبدا يقترب منى وانا اشعر بحراره الشوق و****فه حتى قلت له
عاوز ايه؟عاوز تنام معايا ؟
قال :كلى رغبه ان اجمع نارين معا نار لهفتى ونار وحدتك
ومد ايده تتحسس على افخاذى ولم استطع مقاومته ففسحت ليديه مكانا ليلعب بى كيفما يشاء
ووسعت بين رجلى وكنت استمتع بما يفعل فهو طائش وافعاله لها معنى يجنن
نزع لباسه ورايته نعم رايته طوله حلو وقوى ويهتز حسب نبض جمسمه
فتحت درج الكمودينو وجبت واقى من المطاط ولبسته له وقلت انا لك من الليله
نزلت ووجدت نفسى اخده ولاننى لم انجب وزوجى مسافر بالخارج شيلته وركبت السياره واوجهت الى مدينتى
اعتنيت بيه وابلغت زوجى فوافق ان نتخذه ابنا..وسجلته باسمى ..كان عمره اقل من سنتين وعمرى 32 سنه
واعطيته اسما من عندى (محب ) ووصل الى التعليم الثانوى وخط الشارب وجهه ونضج واصبح شابا يافعا
شعرت يوما اننى مريضه ففضلت ان ابوح له بالحقيقه ففزع جدا وسكت ايام ومره اقترب منى وصارحنى انه
مسرور باننى لست امه فدهشت ولكنه فسر فرحه بانه معجب بى
كيف انت يا محب معجب بى؟
-- لما تخفى يا ماما ابقى افسر وجهة نظرى
فعلا كانت وعكه وصحيت وانا افكر كيف يكون مسرورا لاننى ليست امه؟ وتركت له الفرصه ان يبدا هو فى
تفسير منطقه ونظريته..
كان ومازال زوجى فى غربته لا يهتم الا بجمع الفلوس حتى اننى نسيت انن متزوجه ..وفى ليله كان بيذاكر
اعددت له طعاما وهممت ان انام ..فقال لحظه تعالى شويه نتكلم..فلم اهتم بطلبه وقلت له تعالى انت
فترك ما معه وجاء الى كنت على السرير ولابسه قميص نوم زى كل ليله وواضعه ملايه خفيفه على نصف جسمى
قال:
انا بجد اشكرك بعد ان عرفت انك مش ماما والسبب انا معجب بيكى جدااا
يعنى ايه؟
بافكر فيكى كتير وقت ما كنتى ماما ولكن كسوفى منعنى
وبعد معرفتك الحقيقه؟
بصراحه كنت خايف من ماما اما الان فانا ابحث عن تحقيق رغبه
ايه هيا؟
قرب منى وطبع قبله كعادته فلم اقاومه فكنا نعطى بعضنا قبلات ولكنه استغرق وقتا اطول واستعان بيديه وضمنى اليه وادخل لسانه فى فمى واعتدل فى جلسته..صحيح شعرت باحاسيس مدفونه تشبه ليلة دخلتى بزوجى الغائب
وشعرت بماء وافرازات تخرج من مهبلى وتمنيت ان يكرر ما فعل ويزيد من قوته ومدته
بدات ازيح الملايه حتى بدت افخاذى ولمحت بين افخاذه وجدت شيئا ينمو ويتحرك
محب الذى يبلغ 18 سنه (والذى كان يعتبرنى امه) طمع فيا انا التى ربته واعتنت به والتى ابلغ 48 سنه الان
مسك ايدى ويدعكها ويبوسها ترك ايدى وامسك الملايه والقاها بعيدا واقترب منى واخرج بزازى وحسس عليها
وبدا يقترب منى وانا اشعر بحراره الشوق و****فه حتى قلت له
عاوز ايه؟عاوز تنام معايا ؟
قال :كلى رغبه ان اجمع نارين معا نار لهفتى ونار وحدتك
ومد ايده تتحسس على افخاذى ولم استطع مقاومته ففسحت ليديه مكانا ليلعب بى كيفما يشاء
ووسعت بين رجلى وكنت استمتع بما يفعل فهو طائش وافعاله لها معنى يجنن
نزع لباسه ورايته نعم رايته طوله حلو وقوى ويهتز حسب نبض جمسمه
فتحت درج الكمودينو وجبت واقى من المطاط ولبسته له وقلت انا لك من الليله