ا و ب
12-30-2019, 02:27 PM
انا شاب عمري 23 سنة وانا طالب سنة ثانيه جامعة اسكن مع عائلتي التي تتألف من ابي وامي واخواتي الصغار 19اختي سمر وصالح عمره 11 سنوات و4 سنوات . سافر ابي قبل فترة الى الخارج في اطار عقد عمل لمدة سنة قابل للتجديد . انا متيم بأمي واحبها حبا شديدا والبي كل طلباتها واساعدها في كل شيء ، وهي ايضا وللامانة تحبني حبا جما . كنت جالسا قبل اسبوعين مع امي مع التلفاز نشاهد بعض البرامج وكان اخوتي قد اخلدوا للنوم فاذا بالمذيع يتحدث عن قصه إمرأه ترضع إبنها رغم كبر سنه واثناء مشاهدتنا البرامج وبعد بعض النقاش بيني وبينها حول هذا الموضوع . قلت لامي فجأة: على فكرة يا ماما هل رضعت انا رضاعة طبيعية في طفولتي ؟ فأجابت كلا لان وضعي لم يكن يسمح لي بذلك بسبب صحتي وعملي آنذاك ، ثم ابتسمت وقالت يبدو انك مشتاق للرضاعة فقلت فورا اتمنى ذلك فأاجابت لن احرمك يا خالد. وعلى فكرة امي في أربعة وأربعين من عمرها ، بيضاء البشرة مشربة بحمرة خفيفة ممشوقة القوام ممتلئة الجسم تعتني بأناقتها ونضارتها فتبدو مثل ابنة الثلاثين او اقل وابي يغار عليها كثيرا بسبب جمالها ولم
يسافر الا بعد ان اطمئن على حمايتي لها واعتنائي بها في غيابه لان اخوتي صغار . وبعد قليل وكانت الساعة حوالي الحادية عشرة قبل منتصف الليل قالت لي تعال يا حبيبي شادي لارضعك في غرفة نومي ولكن بالطبع لا تخبر احد خاصة اخوتك* فوعدتها بذلك وقلت مؤكدا هل يمكن ان تعطيني هذا التكريم والمحبة لادع الغير يشاركوني فيه ؟؟ وذهبنا حيث جلست واسندت ظهرا الى حافة السرير وكانت ماما عادة تلبس العبايه عند خروجها من البيت اما في داخله فانها دائما وخاصة بعد غياب والدي تلبس طوال النهار حتى ذهابها الى النوم تنورة قصيرة او بنطلون ضيق او روب* يظهر استدارة طيزها او بنطلون برمودا قصير يظهر جمال كاحليها وقدميها . ، وعندما جلست على السرير انكشف جزء من فخديها اضافة لساقيها الناعمتين الملفوفتين واخرجت نهديها الجميلين واخذت اقبلهما وامصهما حتى نزل الحليب الذي اخذت العقه بنهم واثناء ذلك قلت لها هل تستلذ الام - اي ام - حين يرضع طفلها منها فقالت نعم فأنا اشعر بلذة كبيرة تسري في جسمي فاستمريت في ذلك وفي تلك الاثناء كان زبي قد انتصب بشكل بارز فقالت ماما ارى انك تهيجت يا خالد فقلت لها هذا ليس بارادتي وكنت
راكعا فوقها اي في وضع يسمح لي بالسيطرة الكاملة عليها دون ان تتمكن من ابداء اي حركة فهويت فجأة عليها اقبل خديها وبطنها ثم فخديها ورجليها واحسس عليهما بل واعتصرها فاحتجت ماما وقالت لا يحق لك يا خالد ان تتصرف بجسمي فجسمي ليس ملكا لك فأجبتها انا ابنك وقد خرجت من رحمك الجميل هذا وانا احبك حبا جنونيا واحلم منذ زمن ليل نهار بهذه اللحظة ، ومن ثم رفعت ساقيها الى كتفي ونزعت كلسونها فظهر كسها الوردي واخذت اقبله بجنون ثم بدأت احكه بزبي حتى اهتاجت وجئت بوسادة سميكة ارتفاعها حوالي 15 سم ورفعت طيزها الى الاعلى ثم اولجت زبي المنتفخ مرة واحدة الى اعماق كسها فصرخت من جراء الدسر الفجائي ولكنني تابعت ارهز داخلها وعندما قاربت على قذف حليبي اخرجت زبي وقذفت على نهديها ثم فركت المني بهما .وكانت امتع نيكه
يسافر الا بعد ان اطمئن على حمايتي لها واعتنائي بها في غيابه لان اخوتي صغار . وبعد قليل وكانت الساعة حوالي الحادية عشرة قبل منتصف الليل قالت لي تعال يا حبيبي شادي لارضعك في غرفة نومي ولكن بالطبع لا تخبر احد خاصة اخوتك* فوعدتها بذلك وقلت مؤكدا هل يمكن ان تعطيني هذا التكريم والمحبة لادع الغير يشاركوني فيه ؟؟ وذهبنا حيث جلست واسندت ظهرا الى حافة السرير وكانت ماما عادة تلبس العبايه عند خروجها من البيت اما في داخله فانها دائما وخاصة بعد غياب والدي تلبس طوال النهار حتى ذهابها الى النوم تنورة قصيرة او بنطلون ضيق او روب* يظهر استدارة طيزها او بنطلون برمودا قصير يظهر جمال كاحليها وقدميها . ، وعندما جلست على السرير انكشف جزء من فخديها اضافة لساقيها الناعمتين الملفوفتين واخرجت نهديها الجميلين واخذت اقبلهما وامصهما حتى نزل الحليب الذي اخذت العقه بنهم واثناء ذلك قلت لها هل تستلذ الام - اي ام - حين يرضع طفلها منها فقالت نعم فأنا اشعر بلذة كبيرة تسري في جسمي فاستمريت في ذلك وفي تلك الاثناء كان زبي قد انتصب بشكل بارز فقالت ماما ارى انك تهيجت يا خالد فقلت لها هذا ليس بارادتي وكنت
راكعا فوقها اي في وضع يسمح لي بالسيطرة الكاملة عليها دون ان تتمكن من ابداء اي حركة فهويت فجأة عليها اقبل خديها وبطنها ثم فخديها ورجليها واحسس عليهما بل واعتصرها فاحتجت ماما وقالت لا يحق لك يا خالد ان تتصرف بجسمي فجسمي ليس ملكا لك فأجبتها انا ابنك وقد خرجت من رحمك الجميل هذا وانا احبك حبا جنونيا واحلم منذ زمن ليل نهار بهذه اللحظة ، ومن ثم رفعت ساقيها الى كتفي ونزعت كلسونها فظهر كسها الوردي واخذت اقبله بجنون ثم بدأت احكه بزبي حتى اهتاجت وجئت بوسادة سميكة ارتفاعها حوالي 15 سم ورفعت طيزها الى الاعلى ثم اولجت زبي المنتفخ مرة واحدة الى اعماق كسها فصرخت من جراء الدسر الفجائي ولكنني تابعت ارهز داخلها وعندما قاربت على قذف حليبي اخرجت زبي وقذفت على نهديها ثم فركت المني بهما .وكانت امتع نيكه