FAHD-ELROSY
08-09-2017, 06:50 AM
شاب في مقتبل العمر لم أتزوج و أعيش كفرد في أسرة موجود فيها الأب والأم والأخت التي تكبرني قليلا في السن..لا أمتلك سيارة وإعتدت ركوب الباصات للذهاب لعملي أو لقضاء بعد حاجاتي من وسط المدينة أو من أحد الأسواق ..مدينتنا كبيرة ومكتظة بالسكان لذلك تجد باصاتها دائما ما هي مزدحمة بالركاب من ذوي الجنسين .. مما ما يطرك إلى الوقوف خلف سيدة أو فتاة ويكون الإلتصاق الكامل بها من الخلف أو الأمام ونتيجة للإلتصاق بشيء طري أو بأنثى ما يحرك فيك مشاعر الشهوة ..
في يوم كنت ذاهبا لمنزلي من عملي وركبت أحد الباصات وكان مزدحما بالركاب .. و فجأة وقفت أمامي إمرأة ومن شدة الزحام إلتصقت بي من الخلف.. ونتيجة لحركتها المستمرة أمامي إنتصب زوبري على طيزها ..فاضطررت إلى الوقوف ضاغطا قضيبي بين أردافها ،و أحست بقضيبي يتمدد ويقسو في انتصابه غليظا بين أردافها ، يدفع ثوبها الرقيق الناعم بين فلقتيها ، فأغمضت عينيها وارتخت ساقيها ، واستندت بأردافها على قضيبي تضغطه مستلذة به ، حتى أنها قد أراحت ظهرها على صدري، واستند رأسها إلى وجهي فتنسمت عبير شعرها الساحر ، ودون أن أدرى امتدت يدي لأمسكها من تحت إبطها وكأنني أحميها من السقوط تحت شدة الزحام ، وضغط لحم ذراعها في أصابعي مستمتعا بطراوة أنوثتها ، فالتفتت إلي بعينين ساحرتين وابتسمت ..
ولا إراديا امتدت يدي لملامسة الجانب الأيمن من ردفها الطري الناعم ورفعت نفسها وأدارت بيدها للخلف ومسكت زوبري من فوق البنطلون وكأنها تطلب مني أن أحرره من محبسه ولبيت نداءها فأخرجته ووجدتها تمسكه وتتحسس رأسه وتقيس طوله وحجمه ثم رفعت نفسها قليلا وإنحنت للأمام ووجدت زوبري يلامس كسها ووجدتها ترفع لي طرف الچيبة من الخلف فأزحت طرف كلوتها ومسكت رأس زوبري ووجهته لفتحة كسها مباشرة ولم أجد معاناة في إنزلاقه في كسها ومالت قليلا إلي مسند الكرسي الذي أمامها فدخل زبي وغاص فيها وأخذت أحرك نفسي وهي تحرك نفسها حتى سالت شهوتها علي زبي ولم أستحمل ووجدتني أقذف لبني بداخلها دون إرادة فهي أول مرة في حياتي أمارس فيها الجنس مع إمرأة وإرتخى زوبري ومسحت لبني من علي كسها بمنديل ورقي بيدي ثم أنزلت زيل چيبتها وأدخلت زوبري داخل بنطلوني وكأن شيئا لم يحدث...
ورجعت إلى منزلي ولكن ليس كما خرجت رجعت إنسان آخر ووجدتني في قمة النشوة أتحسس عضوي التناسلي في غرفتي فإنتصب على آخره وأحسست بان خصيتاي ستنفجران واستمنيت وقذفت كمية كبيرة من سائلي المنوي حتى ارتحت ونمت بعدها مع أحلامي وشبقي لكس جديد أُفرغ به شهوتي وأتلذذ به..و لم انعم بعدها بالراحة فقد دخل زوبري كس أنثي وأفرغ لبنه فيه ..ويا لها من متعة ليس بعدها متعة فإحتكاك الزوبر بجدران كس ..والإحساس بحرارة الكس متعة عظيمة .. لا يشعر بها إلا من جربها.. لقد دخلت عالم الجنس الرهيب والممتع بنفس الوقت..
وفي الأيام التالية بدأت اهتم بالبحث عن الباصات المزدحمة وأبحث عن المرأة لأقف وراءها وأتلذذ بالجنس معها .. وأصبحت اقضي معظم أوقاتي في هذه الإزدحامات التي أصبحت مصدري الوحيد للذة والمتعة .. وكانت ممتعتي الكبرى في تحسس عشرات الاطياز باليوم الواحد وبعد ما أحس بأن خصواتي على وشك الانفجار ارجع للبيت لأريح نفسي بالاستمناء وأحيانا عندما يحالفني الحظ أطيل في الالتصاق على طيز لأقذف على نفسي وارجع بسيارة الأجرة التاكسي بسرعة للمنزل ..
ومن كثرة ترددي بأسواق المدينة و مواقف الباصات أصبحت عرضة للمراقبة من قبل الأجهزة الأمنية وأصبحت مراقب من حيث لا اعلم ويوما من الأيام خرجت كعادتي لأمارس هوايتي المفضلة في رحلة صيد الاطياز تم إلقاء القبض علي من قبل رجال الأمن حينها كنت ملتصقا بواحدة من ذوات الأطياز الرائعة وتفاجأت بيد تهز كتفي والتفت لأرى شاب ضخم واسمر ذات شاربين كبيرين ووجه عابس ومرعب ووجه كلامه لي قائلا لي بلهجة آمرة :أبو الشباب ممكن شوية معانا ، ورحت معه أمام أنظار الركاب التي ترمقني بنظرات كأنني لص أو أفّاق ..فقلت في نفسي إنها هذه نهايتك التي لم تكن تتوقعها بسبب إنقيادي وراء شهواتي .. وكنت أرتعد من الرعب ..وبعدها تدخل رجل آخر كان معه وقال له يا باشا هذا الوسخ يتحرش بالنساء .. ولا علاقة له بأي تنظيم.. المهم خرجت من هذا المأزق.. وقال لي إن قُبض عليك مرة أخرى في الازدحامات.. سأوجه إليك قضية تسجنك مفهوم ،قلت لن ترى وجهي بعد اليوم..ورجعت للبيت بين الفرحان والحزين فرحت بالخلاص وحزنت لان مصدر اللذة قد فقدته والى الأبد وأصبحت لا أقف مرة أخرى وراء أي أنثى وأتجنب الأماكن المزدحمة..
وكانت قفزة أخرى في البحث عن طريق آخر أسلكه في الجنس!! قلت ليس أمامي إلا التجارب العاطفية أو الجنسية مع بنات الجيران!!وكانت الصدمة باني فشلت فشلا ذريعا.. و ربما سبب هذا الفشل هو شكلي الذي لا يشد لي أي فتاة؟ أو أني لست جذابا أو ثقيل الدم وهذا منبع آخر من المنابع التي نضبت أمام وجهي..
قلت يجب أن أبحث عن طريق آخر أُفرغ فيه شهواتي..وكانت نقطة تحول أخرى في البحث عن طريق آخر أسلكه في الجنس هي تجربة بيوت الدعارة والبنات المومس و لم تكن المهمة سهلة لقلة معرفتي وعدم معرفتي بمن يوصلني إليهن فلا أصدقاء يعرفون لدي ولا مال كافي فخسرت هذا المنبع أيضا ...
أختي سعاد تزوجت في عمر الثامنة عشر من عمرها من شاب من أحد الأقرباء وإستمرت معه لثلاث سنوات في البحث عن الإنجاب دون جدوى فالعيب كان منها ولحبه الشديد للأطفال ورغبته في الإنجاب طلقها طلقة لا رجعة فيها..وأختي جميلة لها جسم متفجر الأنوثة وتضاريس أنثوية من صدر وطياز وشفاه وسيقان وأفخاذ مكتنزة ..ما تحرك أي ذكر في الإنقضاض عليها وإفراغ شهوته فيها ..المهم تمت إجراءات الطلاق وأتت أختي ببيتنا ..ورجعت لغرفتها التي تركتها قبل زواجها ..
وفي احد الأيام رجعت إلى البيت من عملي ..ودخلت غرفتي ووجدت بها سرير آخر موضوع بجانب سريري وفي غرفتي ..وتساءلت بيني وبين نفسي لمن يكون هذا السرير؟ وخرجت من غرفتي وذهبت لأمي لأسألها لمن هذا السرير الذي بغرفتي ؟وقالت لي أمي أن الشتاء حل علينا وغرفة أختك متهالكة وسقفها متهالك وخفنا أن يسقط عليها وقرر والدك إصلاحه ، وإتفق مع عمال الإصلاح وسيأتوا غدا في الصباح لإجراء عمليات الإصلاح التي قد تستغرق وقتا طويلا ..فلم نجد غير غرفتك للننقل إليها سريرها ودولابها ..لذلك ستستضيفها في غرفتك حتى تمام الإصلاح فأرجو أن تتقبلها ولا تتشاجر معها ..
وفي احد الليالي القمرية .. نهضت من نومي قلقا بعد أن إمتلأت مثانتي ..وذهبت لدورة المياه لأفرغها .. ورجعت من دورة المياه لسريري.. وبمروري قرب سرير أختي وجدتها نائمة وغطاءها مرفوع عنها وقميصها محصور لأعلى وزيله قريب من وسطها وكانت نائمة على بطنها بارزة فلقتي طيزها الكبيرة بشكل ملحوظ و كاشفا عن فخذيها ومرتدية أندر صغير جدا وفتلته داخلة بين شفرتيها الغليظتان وكأن طرف أندرها جسر بين تلّين مفسرة عن كسها بوضوح !! وتركتها والشهوة تعصرني وتلعب براسي فتركتها جاريا على سريري ..وتذكرت منظر كسها فرجعت إليها مرة أخرى لألقي نظرة أخرى على كسها وفخذيها وفلقتي طيزها .. وكان ضوء القمر ساطعا .. يا ويلي.. لقد إنتصب زبي وتشضض ورأسه وألف سيف أن يغزو هذا الكس المحروم الشارد المتورم الشفاه وتخيلت نفسي أعلوها وهي نائمة على بطنها وأحشر زوبري بكسها فهي فرصة قد واتتني فهل أتركها؟!! هل بدأت أفكر بأختي؟ ..هل هذه قفزة أخرى في حياتي؟ ..
ولم أنم تلك الليلة !! واقتربت من أختي وهي غارقة في النوم وانحنيت عليها كلص من خلفها أتشمم كسها البارز بين منتهى فخذيها.. وإقتربت بجانبها وتلمست فلقتي طيزها وقربت إصبعي من الشق الذي بين الفلقتين ومشيت بأنامل إصبعي حتى وصلت لبظرها وشق كسها ولعبت بإصبعي بين شفرتيها، فأحسست بحرارة في جسدي ولذة عارمة ذكرتني بفتاة الباص.. و لأول مرة أحس بتيار كهربائي يسري بحسدي ..أما قضيبي فكان هو الآخر متصلب على الآخر وكأنه صاروخ على وشك الانطلاق .. فتحركت فسحبت إصبعي.. وترددت في لمسها مرة أخرى، فذهبت للحمام لأفرغ شهوتي وندمت وأقسمت بعدم تكرار فعلتي مع أختي وعلي أن أبحث عن درب آخر غيرها.. بعد أن أخذ مني الندم كل مأخذ..
وإستيقظت مبكرا لأذهب إلى عملي ورجعت بعد إنتهاء عملي ..و لم أجرؤ في النظر إليها.. وأحسست بخليط من المشاعر بالكره لنفسي والإحباط بفشلي الذريع لعدم حصولي على صديقة افرغ بها شهوتي!! ها أنا أفكر بأختي.. أي تعاسة هذه التي أنا فيها؟ هل فكرتي عن المرأة جعلتني أنظر للمرأة على أنها آلة لتفريغ الشهوات؟!!..
وفي الليلة التالية لم انم ..فقد سبقتني أختي للنوم وبعد 3ساعات دخلت لأنام ولم أنم!!..لماذا تركبني وتتملكني شهواتي؟ ونظرت ناحية أختي النائمة في سبات عميق!! و بجرأة ودون تفكير في العواقب وجدتني أتوجه لسرير أختي مسلوب العقل تحركني شهواتي و إستلقيت بجانبها بعد أن حصرت الغطاء عنها ورفعت زيل قميصها حتى وسطها فقد كانت نائمة على شقها الأيمن والتصقت بظهرها وطوقتها بذراعي وبدون الضغط عليها كي لا تصحو بعد أن رفعت الغطاء ليسترنا ثم إبتعدت عنها قليلا ونزعت عني كلسوني وإلتصقت بها مرة أخرى.. ولكن مشكلتي كانت في قضيبي الذي إنتصب بشدة و دخل في الشق الذي بين فلقتيها ولشعوري الشديد بالحرارة التي بين فلقتيها تشضض زوبري معلنا عن إقتراب قذفه ، فتركتها لأقذف منيي في كيس بلاستك أحضرته لهذا الغرض!! وأثناء القذف لم أسيطر على نفسي فسقطت أرضا وأحدثت جلبة!!.. ولا اعرف ما افعل فخرجت من الغرفة وكنت في غاية الأسف على نفسي.. بعد فترة قليلة رجعت إلى الغرفة وكأن شيئا لم يحدث ولم تقلق أختي!! ولم ألاحظ عليها أي شي.. وقررت هذه المرة أن لا أكرر ما فعلته و بكل جدية ..
ونجحت بعد حادثة السقوط أن أجبر نفسي على النوم دون أي فعل..وكنت فخورا جدا بنفسي.. ولكن في الليلة التالية وبعد فترة قليلة من الاستلقاء على السرير وقبل النوم وجهت عيناي ناحية أختي ، تفاجأت بأختي قد غيرت من وضعية نومها قليلا و مقتربة من الحائط و موفرة مساحة لا بأس بها من السرير تسمح بنومي بجانبها.. وطاردة عنها غطاءها تماما !و مرتدية قميص أحمر شفاف كاشفا عن جسدها .. ولكن الغير معتاد!! كان قميصها مرفوع أكثر وغير مرتدية سونتيانها و نائمة على جنبها ومقرفصة بشدة واضحا كسها وفتحة طيزها!!وتشخر من غير إنتظام وهي غير معتادة الشخير إطلاقا ويدل علي إصطناعها للشخير!!فهل هي تتصنع النوم لتنصب لي فخا وتوقعني متلبسا ؟ أو أنها أحست بي في الليالي السابقة وطامعة في إرواء كسها من حليبي ،أهي تريدني رجل مع أنثى؟ أتريد إلتحاما يجمع بين عضوينا التناسليين ؟!!..
وقمت من على سريري.. واقتربت منها وفتحتي كسها وطيزها واضحتين ،إذن هي مستعدة لغزوي أو فضيحتي.. وتوجست خيفة بين الإقدام والتقهقر ،وخوفي أفقدني الرغبة الجنسية المتأججة بين جنباتي ،ولم تعد لدي الرغبة في الغزو من شدة الخوف !!ولكن ماذا افعل؟ لا اعلم !!ورجعت إلى سريري نائما لفترة ولكن النوم طار من عيني والرغبة التي لا عقل لها زحفت إلى نفسي ،وإنتصب زوبري معلنا خوض المعركة مهما كانت النتائج!!.. ومنظرها السكسي لا يفارقني!! لا..لن أستطيع المقاومة و أسعفني تفكيري فتظاهرت باني أسير وأنا نائم.. وسأنام معها دون أي ملامسة فان نهضت من نومها فسوف أتظاهر باني لا أعلم ماذا أتى بي بسريرها ..وفعلا نفذت الخطة وبلا تردد أخذت بالدوران في الغرفة ووقفت قرب الشباك وبخطوات هادئة كي أتصنع السير أثناء النوم ..قمت بالاستلقاء قربها وكانت نائمة على جانبها الأيمن ونمت على ظهري بلا حراك ولم ألاحظ عليها أي تأثير!! رغم أنني لامستها بأناملي وبعدها تجرأت أكثر فأدرت جسدي لأنام على جانبي الأيمن وملتصقا بها واضعا يدي على طيزها ويا للهول لقد كانت نائمة من غير كلوت لقد تعمدت خلع كلوتها الفتلة وظهر لي كسها بارزا بوضوح .. وأحسست بأنها مستيقظة لعدم انتظام تنفسها وشخيرها المصطنع ..
لم أتمالك نفسي من الفرح والشهوة وخلعت عني كلسوني لأحرر قضيبي المنتصب على آخره وساخن فلامست رأسه المنتفخ بين فلقتيها وأمسكته بيدي وفرشته صعودا ونزولا علي كسها المحلوق الذي لم يكن منزوع الشعر من قبل.. فأحسست برطوبة وبلل في مقدمة رأس زوبري فعرفت بأنها فد أُفرزت عنها سوائلها من شدة شهوتها التي ذاقت حلاوة الجنس ودخول الزوبر للكس.. ثم مددت إصبعي إلى كسها فوجدته مبتلا على آخره ..فإسترجعت في راسي كل قصص الجنس عن شهوة المرأة وكيف إذا أصبحت رطبة بمادة شبه لزجة؟ معناها إنها في قمة الشهوة ..فماذا أنتظر لقد أصبح الحلم حقيقة وأنا أمام الكس الذي أحلم به مباشرة فقد تحقق حلمي وسأعاشر إمرأة شبقة للجنس بغرفة مغلقة لا يزعجني أحدا بها.. فقمت بمحاولة إدخاله في كسها و لعدم خبرتي لم أتمكن!!
بعدها تفاجأت بان شخيرها قد انقطع وإزدادت سرعة تنفسها مترقبة زوبر يدخل كسها ، وفي لحظة من السكون والترقب بما هو آت رفعت طيزها إلى الأعلى قليلا وقوست ظهرها يا للهول إنها تريد زوبري يقتحم فتحة كسها فوجدتها تنزل بكسها قليلا حتى إنزلقت رأس زوبري بكسها ثم كبسته حتى دخل كله وسمعت صوت خصواتي تضرب شفرتي كسها وبظرها.. يا لهوي زوبري داخل كس أخيرا ..وها هو في بكامله داخلها دفعته بها وأخذت أحرك نفسي دخولا وخروجا .. وكان كسها رطب جدا وأحسست بغزارة إفرازاتها ومن شدة الشهوة مددت ذراعي الأيسر لاحتضنها ولكن برقة إلى تحت إبطها في النية الوصول إلى القبض على ثديها الأيسر.. وتفاجأت بأنها سهلت المهمة لي و رفعت زندها قليلا لأتمكن من الوصول لما أرغبه..
الآن أصبحت في قمة النشوة والسعادة وأنا أغوص الكس في ثاني تجربة لي في الجنس.. وبدأت ادخل وأخرج زوبري بكل رقة وأنا أضع انفي بشعرها أشم الروائح الأنثوية المحروم منها وألاعب حلماتها بين أنامل أصابعي وهي صامته ومستمتعة وتتأوه وتتوحوح بصوت منخفض كأنها تشعرني أنها نائمة.. ووضعت فخذي على فخذها وذراعي يطوقها ومن شدة الشهوة كنت اسحبها إلي.. وبعدها أنزلت يدي لأمسكها من بطنها واقتربت من القذف وأحسست باني في عالم آخر.. فأخذت أسرع من نيكي حتى إنتفخ زبي وإنتفض فتأوهت.. و نطرت منيي الساخن في داخل كسها الساخن أيضا وبدفقات متتابعة حتى انتهيت واسترخى جسدي بالكامل ولم أخرج زبي من كسها حتي إنتفضت وإرتعشت وأفرغت عسلها مع رعشة شديدة وشبق وآهات .. وأخرجت زبي من كسها وتركتها وهي متصنعة النوم ورجعت لسريري متصنع النوم مثلها ..ووجدتها تلبس كلوتها وتتغطى وتعاود النوم ..
وفي الصباح كان يوم عطلتي ..لم ألاحظ عليها أي تأثير وصبّحت علي وفطرنا مع الأسرة ولم نتصارح على الإطلاق .. وفي الليل ذهبت لتنام مبكرا وبعد ساعة لحقت بها ووجدتها نائمة على سريري ومغطية نفسها .. قلت ليلتنا عسل دي راغبة في النيك وشرقانة ودخلت الغرفة وقفلت الباب من الداخل ثم نزعت عني كل ملابسي ودخلت معها تحت الغطاء وهي متصنعة النوم .. وفوجئت بها عارية تماما فلا كلوت ولا سونتيانة !! وإقتربت منها وعدلتها في حضني ..ودخلت في كأننا جسد واحد فصدري ملتصق بثدييها و زوبري ملامس كسها وشفتاي على شفتاها ..وأخذت أقبلها وأدخل لساني بفمها وأرتشف من رحيقها بأحلى القبلات الفرنسية ..وهي مندمجة معي تماما ومتجاوبة بشبق و شهوة عارمة.. ثم نومتها على ظهرها وطلعت فوقها أقبلها على رقبتها وأعضها ثم نزلت بفمي على حلماتها بالمص والشفط والتحسيس ثم سوتها..
ثم جلست على ركبتي بين فخذيها ثانيا ساقيها ورافعا طيزها على وسادة حتي يبرز كسها أمام عيني.. و وجدتها قد أزالت كل الشعر بجسدها وفخذيها وذراعيها و كسها وعانتها ناعمان و أملسان تماما .. و نزلت على بظرها البارز كزوبر طفل منتصب فأخذت ألحسه بلساني ثم أدخلته بفمي وأنا أشفطه وهي تتحرك بشدة من الشبق و الشهوة مع الأح والآه والأوف وهي تحسس على فروة راسي .. وأخيرا نطقت قائلة بالراحة عليَّ حرام عليك أنا حسّيت في الليلة السابقة بضخامة زوبرك وكنت فتحة كسي ضيقة لعدم دخول كسي زوبر من فترة ..ولم أرحمها حتى إشتدت شهوتها وإنتفضت وإرتعشت و سال عنها عسلها ..ثم إنتقلت لكسها وشفراته باللحس والمص والنيك باللسان ثم أمسكت برأس زوبري أفرش بها على بظرها وشفرات كسها بقوة وبإحتكاك شديد حتى أخرجتها عن شعورها وأصبحت كلبؤة تتلوى تحتي من الشهوة والشبق وإنتفضت مع رعشة منها مرة أخرى وأخرجت شهوتها على رأس زوبري..وبصوت خفيض جدا منها سمعتها تقول لي دخله ..دخله.. ولم أستجب لها فوجدتها تقبض على زوبري وتدخله بكسها بقوة وأول ما إستقر زوبري داخلها أطلقت آهة عالية وأخذت توحوح.. أح..أح..زوبرك جامد قوي شرخني ..
قربت منها و قلت لها بحبك وإنحنيت عليها وأخذتها في قبلة رقيقة ثم رفعت نفسي من عليها و زوبري ما زال بكسها وأخذت أخرجه منها وأدخله فيها وأحركه يمينا ويسارا ثم أدخله كله حتى تخبطت خصواتي بشفراتها وبظرها محدثة فرقعة لذيذة..ثم قلبت نفسي وجعلتها فوق مني و زوبري ما زال داخل كسها و أقعدتها كأنها فارسة وقعدت أرفعها وأنزلها على زوبري وهي تحرك نفسها يمينا ويسارا وتحرك نفسه أعلى وأسفل .. وكل ما تأوهاتها تزيد أزيد أنا في السرعة والحركة محركا جزعي لأعلى ولأسفل ..ثم جلست و أخذتها في حضني و زوبري ما زال داخل كسها .. وأخذت أرضع من حلماتها وأمص بشفايفها .. ثم وقفت بها وأنا أحملها دون أن أخرج زوبري وأخذت أحركها قربا وبعدا على زوبري وهي في شدة الإستمتاع.. ثم نزلت على ركبي و وضعتها على السرير و زوبري ما زال بداخلها وأخذت أسرع من نيكي لها حتى جاءتني شهوتي برعشة شديدة مني وخرج مني لبني داخلها ولم أخرج زوبري من كسها حتى حلبته داخلها وحتى إنتفضت وتمتمت بكلمات غير مفهومة ثم إسترخت وأخرجت زوبري من كسها ..ثم قمنا وذهبت لسريري وهي إرتدت قميص نومها وكلوتها و سونيانها ثم نامت على سريرها وغطت نفسها و إرتديت أنا أيضا ملابسي ونمنا حتى الصباح..
وبقينا كل ليلة نكرر العملية الممتعة بكل طرق النيك حتى أنها كانت تعتليني وتضع زوبري بكسها كفارسة .. وكانت تأخذ وضع69 وتمص لي زوبري وأمص وأشفط وألحس وأعض بظرها وشفرات كسها .. وبعد إصلاح سقف غرفتها لم تتركني وتصارحنا وعبرت عن إستمتاعها الشديد معي .. و قالت لي أنا عمري ما عشقت أحد مثلك .. و لا كنت أتخيل أن فيه متعة في الدنيا بحلاوة الجنس معك ..أنا أول مرة في حياتي الجنسية أحس إن فيه رعشة وعسل ينزل مني أنا أول مرة في حياتي حد يكشف لي إن ممكن تأتيني شهوتي من بظري وشفرات كسي و ينيكني بلسانه ويرعشني .. وكأني لأول مرة أمارس الجنس.. أنا سأكون ليك وملكك على طول ولن أسمح لنفسي بالإرتباط بأي رجل سواك ...
ونقلت بأحد الأعمال بمدينة أخرى غير المدينة التي أسكنها ، وإستأجرت منزلا وطلبت من والداي أن تأتي أختي معي لرعايتي وخدمتي في الغربة ووافقا والداي على ذهاب أختي عشيقتي الحبيبة لي .. وأصبحت المرأة التي تستطيع إشباعي وإشباع نفسها من شبق الجنس ولم أفكر بالزواج ولم تتزوج أختي وإستمرت علاقتنا الجنسية التي هي سر بينا إلى يومنا هذا وأخيرا إستطعت أن أحقق نجاحا مع الجنس الآخر وأختي هي كانت نقطة تحولي وإستقراري الجنسي الذي لم أتوقعه.. وكانت كل قفزة من قفزات حياتي فيها ما كان يشبع حاجاتي الجنسية وكانت أختي هي محطتي الأخيرة التي نعمت بها وبشبابها البض وأه من أحلاها من متعة تستطيع أن تشبعها وترتوي فيها
قصص سكس النسوانجيه .. بيت المتعه الدائمه :wink::rolleyes:
في يوم كنت ذاهبا لمنزلي من عملي وركبت أحد الباصات وكان مزدحما بالركاب .. و فجأة وقفت أمامي إمرأة ومن شدة الزحام إلتصقت بي من الخلف.. ونتيجة لحركتها المستمرة أمامي إنتصب زوبري على طيزها ..فاضطررت إلى الوقوف ضاغطا قضيبي بين أردافها ،و أحست بقضيبي يتمدد ويقسو في انتصابه غليظا بين أردافها ، يدفع ثوبها الرقيق الناعم بين فلقتيها ، فأغمضت عينيها وارتخت ساقيها ، واستندت بأردافها على قضيبي تضغطه مستلذة به ، حتى أنها قد أراحت ظهرها على صدري، واستند رأسها إلى وجهي فتنسمت عبير شعرها الساحر ، ودون أن أدرى امتدت يدي لأمسكها من تحت إبطها وكأنني أحميها من السقوط تحت شدة الزحام ، وضغط لحم ذراعها في أصابعي مستمتعا بطراوة أنوثتها ، فالتفتت إلي بعينين ساحرتين وابتسمت ..
ولا إراديا امتدت يدي لملامسة الجانب الأيمن من ردفها الطري الناعم ورفعت نفسها وأدارت بيدها للخلف ومسكت زوبري من فوق البنطلون وكأنها تطلب مني أن أحرره من محبسه ولبيت نداءها فأخرجته ووجدتها تمسكه وتتحسس رأسه وتقيس طوله وحجمه ثم رفعت نفسها قليلا وإنحنت للأمام ووجدت زوبري يلامس كسها ووجدتها ترفع لي طرف الچيبة من الخلف فأزحت طرف كلوتها ومسكت رأس زوبري ووجهته لفتحة كسها مباشرة ولم أجد معاناة في إنزلاقه في كسها ومالت قليلا إلي مسند الكرسي الذي أمامها فدخل زبي وغاص فيها وأخذت أحرك نفسي وهي تحرك نفسها حتى سالت شهوتها علي زبي ولم أستحمل ووجدتني أقذف لبني بداخلها دون إرادة فهي أول مرة في حياتي أمارس فيها الجنس مع إمرأة وإرتخى زوبري ومسحت لبني من علي كسها بمنديل ورقي بيدي ثم أنزلت زيل چيبتها وأدخلت زوبري داخل بنطلوني وكأن شيئا لم يحدث...
ورجعت إلى منزلي ولكن ليس كما خرجت رجعت إنسان آخر ووجدتني في قمة النشوة أتحسس عضوي التناسلي في غرفتي فإنتصب على آخره وأحسست بان خصيتاي ستنفجران واستمنيت وقذفت كمية كبيرة من سائلي المنوي حتى ارتحت ونمت بعدها مع أحلامي وشبقي لكس جديد أُفرغ به شهوتي وأتلذذ به..و لم انعم بعدها بالراحة فقد دخل زوبري كس أنثي وأفرغ لبنه فيه ..ويا لها من متعة ليس بعدها متعة فإحتكاك الزوبر بجدران كس ..والإحساس بحرارة الكس متعة عظيمة .. لا يشعر بها إلا من جربها.. لقد دخلت عالم الجنس الرهيب والممتع بنفس الوقت..
وفي الأيام التالية بدأت اهتم بالبحث عن الباصات المزدحمة وأبحث عن المرأة لأقف وراءها وأتلذذ بالجنس معها .. وأصبحت اقضي معظم أوقاتي في هذه الإزدحامات التي أصبحت مصدري الوحيد للذة والمتعة .. وكانت ممتعتي الكبرى في تحسس عشرات الاطياز باليوم الواحد وبعد ما أحس بأن خصواتي على وشك الانفجار ارجع للبيت لأريح نفسي بالاستمناء وأحيانا عندما يحالفني الحظ أطيل في الالتصاق على طيز لأقذف على نفسي وارجع بسيارة الأجرة التاكسي بسرعة للمنزل ..
ومن كثرة ترددي بأسواق المدينة و مواقف الباصات أصبحت عرضة للمراقبة من قبل الأجهزة الأمنية وأصبحت مراقب من حيث لا اعلم ويوما من الأيام خرجت كعادتي لأمارس هوايتي المفضلة في رحلة صيد الاطياز تم إلقاء القبض علي من قبل رجال الأمن حينها كنت ملتصقا بواحدة من ذوات الأطياز الرائعة وتفاجأت بيد تهز كتفي والتفت لأرى شاب ضخم واسمر ذات شاربين كبيرين ووجه عابس ومرعب ووجه كلامه لي قائلا لي بلهجة آمرة :أبو الشباب ممكن شوية معانا ، ورحت معه أمام أنظار الركاب التي ترمقني بنظرات كأنني لص أو أفّاق ..فقلت في نفسي إنها هذه نهايتك التي لم تكن تتوقعها بسبب إنقيادي وراء شهواتي .. وكنت أرتعد من الرعب ..وبعدها تدخل رجل آخر كان معه وقال له يا باشا هذا الوسخ يتحرش بالنساء .. ولا علاقة له بأي تنظيم.. المهم خرجت من هذا المأزق.. وقال لي إن قُبض عليك مرة أخرى في الازدحامات.. سأوجه إليك قضية تسجنك مفهوم ،قلت لن ترى وجهي بعد اليوم..ورجعت للبيت بين الفرحان والحزين فرحت بالخلاص وحزنت لان مصدر اللذة قد فقدته والى الأبد وأصبحت لا أقف مرة أخرى وراء أي أنثى وأتجنب الأماكن المزدحمة..
وكانت قفزة أخرى في البحث عن طريق آخر أسلكه في الجنس!! قلت ليس أمامي إلا التجارب العاطفية أو الجنسية مع بنات الجيران!!وكانت الصدمة باني فشلت فشلا ذريعا.. و ربما سبب هذا الفشل هو شكلي الذي لا يشد لي أي فتاة؟ أو أني لست جذابا أو ثقيل الدم وهذا منبع آخر من المنابع التي نضبت أمام وجهي..
قلت يجب أن أبحث عن طريق آخر أُفرغ فيه شهواتي..وكانت نقطة تحول أخرى في البحث عن طريق آخر أسلكه في الجنس هي تجربة بيوت الدعارة والبنات المومس و لم تكن المهمة سهلة لقلة معرفتي وعدم معرفتي بمن يوصلني إليهن فلا أصدقاء يعرفون لدي ولا مال كافي فخسرت هذا المنبع أيضا ...
أختي سعاد تزوجت في عمر الثامنة عشر من عمرها من شاب من أحد الأقرباء وإستمرت معه لثلاث سنوات في البحث عن الإنجاب دون جدوى فالعيب كان منها ولحبه الشديد للأطفال ورغبته في الإنجاب طلقها طلقة لا رجعة فيها..وأختي جميلة لها جسم متفجر الأنوثة وتضاريس أنثوية من صدر وطياز وشفاه وسيقان وأفخاذ مكتنزة ..ما تحرك أي ذكر في الإنقضاض عليها وإفراغ شهوته فيها ..المهم تمت إجراءات الطلاق وأتت أختي ببيتنا ..ورجعت لغرفتها التي تركتها قبل زواجها ..
وفي احد الأيام رجعت إلى البيت من عملي ..ودخلت غرفتي ووجدت بها سرير آخر موضوع بجانب سريري وفي غرفتي ..وتساءلت بيني وبين نفسي لمن يكون هذا السرير؟ وخرجت من غرفتي وذهبت لأمي لأسألها لمن هذا السرير الذي بغرفتي ؟وقالت لي أمي أن الشتاء حل علينا وغرفة أختك متهالكة وسقفها متهالك وخفنا أن يسقط عليها وقرر والدك إصلاحه ، وإتفق مع عمال الإصلاح وسيأتوا غدا في الصباح لإجراء عمليات الإصلاح التي قد تستغرق وقتا طويلا ..فلم نجد غير غرفتك للننقل إليها سريرها ودولابها ..لذلك ستستضيفها في غرفتك حتى تمام الإصلاح فأرجو أن تتقبلها ولا تتشاجر معها ..
وفي احد الليالي القمرية .. نهضت من نومي قلقا بعد أن إمتلأت مثانتي ..وذهبت لدورة المياه لأفرغها .. ورجعت من دورة المياه لسريري.. وبمروري قرب سرير أختي وجدتها نائمة وغطاءها مرفوع عنها وقميصها محصور لأعلى وزيله قريب من وسطها وكانت نائمة على بطنها بارزة فلقتي طيزها الكبيرة بشكل ملحوظ و كاشفا عن فخذيها ومرتدية أندر صغير جدا وفتلته داخلة بين شفرتيها الغليظتان وكأن طرف أندرها جسر بين تلّين مفسرة عن كسها بوضوح !! وتركتها والشهوة تعصرني وتلعب براسي فتركتها جاريا على سريري ..وتذكرت منظر كسها فرجعت إليها مرة أخرى لألقي نظرة أخرى على كسها وفخذيها وفلقتي طيزها .. وكان ضوء القمر ساطعا .. يا ويلي.. لقد إنتصب زبي وتشضض ورأسه وألف سيف أن يغزو هذا الكس المحروم الشارد المتورم الشفاه وتخيلت نفسي أعلوها وهي نائمة على بطنها وأحشر زوبري بكسها فهي فرصة قد واتتني فهل أتركها؟!! هل بدأت أفكر بأختي؟ ..هل هذه قفزة أخرى في حياتي؟ ..
ولم أنم تلك الليلة !! واقتربت من أختي وهي غارقة في النوم وانحنيت عليها كلص من خلفها أتشمم كسها البارز بين منتهى فخذيها.. وإقتربت بجانبها وتلمست فلقتي طيزها وقربت إصبعي من الشق الذي بين الفلقتين ومشيت بأنامل إصبعي حتى وصلت لبظرها وشق كسها ولعبت بإصبعي بين شفرتيها، فأحسست بحرارة في جسدي ولذة عارمة ذكرتني بفتاة الباص.. و لأول مرة أحس بتيار كهربائي يسري بحسدي ..أما قضيبي فكان هو الآخر متصلب على الآخر وكأنه صاروخ على وشك الانطلاق .. فتحركت فسحبت إصبعي.. وترددت في لمسها مرة أخرى، فذهبت للحمام لأفرغ شهوتي وندمت وأقسمت بعدم تكرار فعلتي مع أختي وعلي أن أبحث عن درب آخر غيرها.. بعد أن أخذ مني الندم كل مأخذ..
وإستيقظت مبكرا لأذهب إلى عملي ورجعت بعد إنتهاء عملي ..و لم أجرؤ في النظر إليها.. وأحسست بخليط من المشاعر بالكره لنفسي والإحباط بفشلي الذريع لعدم حصولي على صديقة افرغ بها شهوتي!! ها أنا أفكر بأختي.. أي تعاسة هذه التي أنا فيها؟ هل فكرتي عن المرأة جعلتني أنظر للمرأة على أنها آلة لتفريغ الشهوات؟!!..
وفي الليلة التالية لم انم ..فقد سبقتني أختي للنوم وبعد 3ساعات دخلت لأنام ولم أنم!!..لماذا تركبني وتتملكني شهواتي؟ ونظرت ناحية أختي النائمة في سبات عميق!! و بجرأة ودون تفكير في العواقب وجدتني أتوجه لسرير أختي مسلوب العقل تحركني شهواتي و إستلقيت بجانبها بعد أن حصرت الغطاء عنها ورفعت زيل قميصها حتى وسطها فقد كانت نائمة على شقها الأيمن والتصقت بظهرها وطوقتها بذراعي وبدون الضغط عليها كي لا تصحو بعد أن رفعت الغطاء ليسترنا ثم إبتعدت عنها قليلا ونزعت عني كلسوني وإلتصقت بها مرة أخرى.. ولكن مشكلتي كانت في قضيبي الذي إنتصب بشدة و دخل في الشق الذي بين فلقتيها ولشعوري الشديد بالحرارة التي بين فلقتيها تشضض زوبري معلنا عن إقتراب قذفه ، فتركتها لأقذف منيي في كيس بلاستك أحضرته لهذا الغرض!! وأثناء القذف لم أسيطر على نفسي فسقطت أرضا وأحدثت جلبة!!.. ولا اعرف ما افعل فخرجت من الغرفة وكنت في غاية الأسف على نفسي.. بعد فترة قليلة رجعت إلى الغرفة وكأن شيئا لم يحدث ولم تقلق أختي!! ولم ألاحظ عليها أي شي.. وقررت هذه المرة أن لا أكرر ما فعلته و بكل جدية ..
ونجحت بعد حادثة السقوط أن أجبر نفسي على النوم دون أي فعل..وكنت فخورا جدا بنفسي.. ولكن في الليلة التالية وبعد فترة قليلة من الاستلقاء على السرير وقبل النوم وجهت عيناي ناحية أختي ، تفاجأت بأختي قد غيرت من وضعية نومها قليلا و مقتربة من الحائط و موفرة مساحة لا بأس بها من السرير تسمح بنومي بجانبها.. وطاردة عنها غطاءها تماما !و مرتدية قميص أحمر شفاف كاشفا عن جسدها .. ولكن الغير معتاد!! كان قميصها مرفوع أكثر وغير مرتدية سونتيانها و نائمة على جنبها ومقرفصة بشدة واضحا كسها وفتحة طيزها!!وتشخر من غير إنتظام وهي غير معتادة الشخير إطلاقا ويدل علي إصطناعها للشخير!!فهل هي تتصنع النوم لتنصب لي فخا وتوقعني متلبسا ؟ أو أنها أحست بي في الليالي السابقة وطامعة في إرواء كسها من حليبي ،أهي تريدني رجل مع أنثى؟ أتريد إلتحاما يجمع بين عضوينا التناسليين ؟!!..
وقمت من على سريري.. واقتربت منها وفتحتي كسها وطيزها واضحتين ،إذن هي مستعدة لغزوي أو فضيحتي.. وتوجست خيفة بين الإقدام والتقهقر ،وخوفي أفقدني الرغبة الجنسية المتأججة بين جنباتي ،ولم تعد لدي الرغبة في الغزو من شدة الخوف !!ولكن ماذا افعل؟ لا اعلم !!ورجعت إلى سريري نائما لفترة ولكن النوم طار من عيني والرغبة التي لا عقل لها زحفت إلى نفسي ،وإنتصب زوبري معلنا خوض المعركة مهما كانت النتائج!!.. ومنظرها السكسي لا يفارقني!! لا..لن أستطيع المقاومة و أسعفني تفكيري فتظاهرت باني أسير وأنا نائم.. وسأنام معها دون أي ملامسة فان نهضت من نومها فسوف أتظاهر باني لا أعلم ماذا أتى بي بسريرها ..وفعلا نفذت الخطة وبلا تردد أخذت بالدوران في الغرفة ووقفت قرب الشباك وبخطوات هادئة كي أتصنع السير أثناء النوم ..قمت بالاستلقاء قربها وكانت نائمة على جانبها الأيمن ونمت على ظهري بلا حراك ولم ألاحظ عليها أي تأثير!! رغم أنني لامستها بأناملي وبعدها تجرأت أكثر فأدرت جسدي لأنام على جانبي الأيمن وملتصقا بها واضعا يدي على طيزها ويا للهول لقد كانت نائمة من غير كلوت لقد تعمدت خلع كلوتها الفتلة وظهر لي كسها بارزا بوضوح .. وأحسست بأنها مستيقظة لعدم انتظام تنفسها وشخيرها المصطنع ..
لم أتمالك نفسي من الفرح والشهوة وخلعت عني كلسوني لأحرر قضيبي المنتصب على آخره وساخن فلامست رأسه المنتفخ بين فلقتيها وأمسكته بيدي وفرشته صعودا ونزولا علي كسها المحلوق الذي لم يكن منزوع الشعر من قبل.. فأحسست برطوبة وبلل في مقدمة رأس زوبري فعرفت بأنها فد أُفرزت عنها سوائلها من شدة شهوتها التي ذاقت حلاوة الجنس ودخول الزوبر للكس.. ثم مددت إصبعي إلى كسها فوجدته مبتلا على آخره ..فإسترجعت في راسي كل قصص الجنس عن شهوة المرأة وكيف إذا أصبحت رطبة بمادة شبه لزجة؟ معناها إنها في قمة الشهوة ..فماذا أنتظر لقد أصبح الحلم حقيقة وأنا أمام الكس الذي أحلم به مباشرة فقد تحقق حلمي وسأعاشر إمرأة شبقة للجنس بغرفة مغلقة لا يزعجني أحدا بها.. فقمت بمحاولة إدخاله في كسها و لعدم خبرتي لم أتمكن!!
بعدها تفاجأت بان شخيرها قد انقطع وإزدادت سرعة تنفسها مترقبة زوبر يدخل كسها ، وفي لحظة من السكون والترقب بما هو آت رفعت طيزها إلى الأعلى قليلا وقوست ظهرها يا للهول إنها تريد زوبري يقتحم فتحة كسها فوجدتها تنزل بكسها قليلا حتى إنزلقت رأس زوبري بكسها ثم كبسته حتى دخل كله وسمعت صوت خصواتي تضرب شفرتي كسها وبظرها.. يا لهوي زوبري داخل كس أخيرا ..وها هو في بكامله داخلها دفعته بها وأخذت أحرك نفسي دخولا وخروجا .. وكان كسها رطب جدا وأحسست بغزارة إفرازاتها ومن شدة الشهوة مددت ذراعي الأيسر لاحتضنها ولكن برقة إلى تحت إبطها في النية الوصول إلى القبض على ثديها الأيسر.. وتفاجأت بأنها سهلت المهمة لي و رفعت زندها قليلا لأتمكن من الوصول لما أرغبه..
الآن أصبحت في قمة النشوة والسعادة وأنا أغوص الكس في ثاني تجربة لي في الجنس.. وبدأت ادخل وأخرج زوبري بكل رقة وأنا أضع انفي بشعرها أشم الروائح الأنثوية المحروم منها وألاعب حلماتها بين أنامل أصابعي وهي صامته ومستمتعة وتتأوه وتتوحوح بصوت منخفض كأنها تشعرني أنها نائمة.. ووضعت فخذي على فخذها وذراعي يطوقها ومن شدة الشهوة كنت اسحبها إلي.. وبعدها أنزلت يدي لأمسكها من بطنها واقتربت من القذف وأحسست باني في عالم آخر.. فأخذت أسرع من نيكي حتى إنتفخ زبي وإنتفض فتأوهت.. و نطرت منيي الساخن في داخل كسها الساخن أيضا وبدفقات متتابعة حتى انتهيت واسترخى جسدي بالكامل ولم أخرج زبي من كسها حتي إنتفضت وإرتعشت وأفرغت عسلها مع رعشة شديدة وشبق وآهات .. وأخرجت زبي من كسها وتركتها وهي متصنعة النوم ورجعت لسريري متصنع النوم مثلها ..ووجدتها تلبس كلوتها وتتغطى وتعاود النوم ..
وفي الصباح كان يوم عطلتي ..لم ألاحظ عليها أي تأثير وصبّحت علي وفطرنا مع الأسرة ولم نتصارح على الإطلاق .. وفي الليل ذهبت لتنام مبكرا وبعد ساعة لحقت بها ووجدتها نائمة على سريري ومغطية نفسها .. قلت ليلتنا عسل دي راغبة في النيك وشرقانة ودخلت الغرفة وقفلت الباب من الداخل ثم نزعت عني كل ملابسي ودخلت معها تحت الغطاء وهي متصنعة النوم .. وفوجئت بها عارية تماما فلا كلوت ولا سونتيانة !! وإقتربت منها وعدلتها في حضني ..ودخلت في كأننا جسد واحد فصدري ملتصق بثدييها و زوبري ملامس كسها وشفتاي على شفتاها ..وأخذت أقبلها وأدخل لساني بفمها وأرتشف من رحيقها بأحلى القبلات الفرنسية ..وهي مندمجة معي تماما ومتجاوبة بشبق و شهوة عارمة.. ثم نومتها على ظهرها وطلعت فوقها أقبلها على رقبتها وأعضها ثم نزلت بفمي على حلماتها بالمص والشفط والتحسيس ثم سوتها..
ثم جلست على ركبتي بين فخذيها ثانيا ساقيها ورافعا طيزها على وسادة حتي يبرز كسها أمام عيني.. و وجدتها قد أزالت كل الشعر بجسدها وفخذيها وذراعيها و كسها وعانتها ناعمان و أملسان تماما .. و نزلت على بظرها البارز كزوبر طفل منتصب فأخذت ألحسه بلساني ثم أدخلته بفمي وأنا أشفطه وهي تتحرك بشدة من الشبق و الشهوة مع الأح والآه والأوف وهي تحسس على فروة راسي .. وأخيرا نطقت قائلة بالراحة عليَّ حرام عليك أنا حسّيت في الليلة السابقة بضخامة زوبرك وكنت فتحة كسي ضيقة لعدم دخول كسي زوبر من فترة ..ولم أرحمها حتى إشتدت شهوتها وإنتفضت وإرتعشت و سال عنها عسلها ..ثم إنتقلت لكسها وشفراته باللحس والمص والنيك باللسان ثم أمسكت برأس زوبري أفرش بها على بظرها وشفرات كسها بقوة وبإحتكاك شديد حتى أخرجتها عن شعورها وأصبحت كلبؤة تتلوى تحتي من الشهوة والشبق وإنتفضت مع رعشة منها مرة أخرى وأخرجت شهوتها على رأس زوبري..وبصوت خفيض جدا منها سمعتها تقول لي دخله ..دخله.. ولم أستجب لها فوجدتها تقبض على زوبري وتدخله بكسها بقوة وأول ما إستقر زوبري داخلها أطلقت آهة عالية وأخذت توحوح.. أح..أح..زوبرك جامد قوي شرخني ..
قربت منها و قلت لها بحبك وإنحنيت عليها وأخذتها في قبلة رقيقة ثم رفعت نفسي من عليها و زوبري ما زال بكسها وأخذت أخرجه منها وأدخله فيها وأحركه يمينا ويسارا ثم أدخله كله حتى تخبطت خصواتي بشفراتها وبظرها محدثة فرقعة لذيذة..ثم قلبت نفسي وجعلتها فوق مني و زوبري ما زال داخل كسها و أقعدتها كأنها فارسة وقعدت أرفعها وأنزلها على زوبري وهي تحرك نفسها يمينا ويسارا وتحرك نفسه أعلى وأسفل .. وكل ما تأوهاتها تزيد أزيد أنا في السرعة والحركة محركا جزعي لأعلى ولأسفل ..ثم جلست و أخذتها في حضني و زوبري ما زال داخل كسها .. وأخذت أرضع من حلماتها وأمص بشفايفها .. ثم وقفت بها وأنا أحملها دون أن أخرج زوبري وأخذت أحركها قربا وبعدا على زوبري وهي في شدة الإستمتاع.. ثم نزلت على ركبي و وضعتها على السرير و زوبري ما زال بداخلها وأخذت أسرع من نيكي لها حتى جاءتني شهوتي برعشة شديدة مني وخرج مني لبني داخلها ولم أخرج زوبري من كسها حتى حلبته داخلها وحتى إنتفضت وتمتمت بكلمات غير مفهومة ثم إسترخت وأخرجت زوبري من كسها ..ثم قمنا وذهبت لسريري وهي إرتدت قميص نومها وكلوتها و سونيانها ثم نامت على سريرها وغطت نفسها و إرتديت أنا أيضا ملابسي ونمنا حتى الصباح..
وبقينا كل ليلة نكرر العملية الممتعة بكل طرق النيك حتى أنها كانت تعتليني وتضع زوبري بكسها كفارسة .. وكانت تأخذ وضع69 وتمص لي زوبري وأمص وأشفط وألحس وأعض بظرها وشفرات كسها .. وبعد إصلاح سقف غرفتها لم تتركني وتصارحنا وعبرت عن إستمتاعها الشديد معي .. و قالت لي أنا عمري ما عشقت أحد مثلك .. و لا كنت أتخيل أن فيه متعة في الدنيا بحلاوة الجنس معك ..أنا أول مرة في حياتي الجنسية أحس إن فيه رعشة وعسل ينزل مني أنا أول مرة في حياتي حد يكشف لي إن ممكن تأتيني شهوتي من بظري وشفرات كسي و ينيكني بلسانه ويرعشني .. وكأني لأول مرة أمارس الجنس.. أنا سأكون ليك وملكك على طول ولن أسمح لنفسي بالإرتباط بأي رجل سواك ...
ونقلت بأحد الأعمال بمدينة أخرى غير المدينة التي أسكنها ، وإستأجرت منزلا وطلبت من والداي أن تأتي أختي معي لرعايتي وخدمتي في الغربة ووافقا والداي على ذهاب أختي عشيقتي الحبيبة لي .. وأصبحت المرأة التي تستطيع إشباعي وإشباع نفسها من شبق الجنس ولم أفكر بالزواج ولم تتزوج أختي وإستمرت علاقتنا الجنسية التي هي سر بينا إلى يومنا هذا وأخيرا إستطعت أن أحقق نجاحا مع الجنس الآخر وأختي هي كانت نقطة تحولي وإستقراري الجنسي الذي لم أتوقعه.. وكانت كل قفزة من قفزات حياتي فيها ما كان يشبع حاجاتي الجنسية وكانت أختي هي محطتي الأخيرة التي نعمت بها وبشبابها البض وأه من أحلاها من متعة تستطيع أن تشبعها وترتوي فيها
قصص سكس النسوانجيه .. بيت المتعه الدائمه :wink::rolleyes: