نهر العطش
09-12-2011, 09:31 PM
أنا امرأة متزوجة منذ ست سنوات جميلة المظهر وجسمي ممتلئ وخصوصا أردافي ومؤخرتي أبلغ من العمر السادسة والعشرين
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)متزوجة من رجل أعمال لإحدى الشركات وهو مدمن تعاطي المسكرات وممارسة الرذيلة مع البنات المنحطات وأنا أعلم عن علاقاته النسائية وقد حاولت مرارا أن أثنيه عن ذلك دون فائدة ولدي ولدان الأول في التاسعة والثاني في السابعة وزوجي لا نشاهده كثيرا بسبب عمله وسهراته المشبوهة حيث أنه دائما موجود خارج المنزل ولا نراه إلا عند النوم وحدثت قصة اغتصابي هذه حينما كان الأولاد خارج المنزل في بيت والدتي وزوجي لم يكن موجود كالعادة وأنا اسكن في منطقة نائية قليلا وفي ذلك الوقت لم يكن أحد في المنزل سواي وكنت أستعد للذهاب للحمام للاستحمام فبدأت في خلع ملابسي وتوجهت ناحية المرآة وشاهدت جسمي وكم تألمت كثيرا من مشاهدة جسمي ونفسي خصوصا حينما تذكرت زوجي وهو يعبث مع غيري ويتركني وحيده فأتتني في تلك اللحظة شهوة كبيرة وتمنيت أن يكون زوجي بجانبي ولكن للأسف فبدأت لا شعوريا بلمس صدري والتحسس على حلمتي وأنا أفرك فيهما حتى زادت الشهوة أكثر وعندها قمت بلمس كسي بيدي آه آه كم كان كسي رطبا من المحنة وبدأت أفرك فيه أكثر ويدي الأخرى تداعب حلمة صدري وتفركها ووصلت يدي الثانية لبظري وبأت أتحسس عليه أكثر وألمسه أكثر وأداعبه بأصبعي حتى أحسست أني أرتعش وأنا ممسكه حلمة صدري
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أفرك فيها وأصبعي على بظري وكسي حتى أتتني الشهوة وأحسست بيدي مبللة من ماء شهوتي عندها توجهت إلى داخل الحمام للاستحمام وعندما دخلت الحمام تفاجأت بشخص يمسكني من فمي كي لا أصرخ وبيده الأخرى شاهدت سكين موضوعة على رقبتي فبدأت أنتفض من الخوف وأرتعش وهو يحرك السكين على رقبتي ويقول إذا كنت تريدين الحياة لا أريد أن اسمع صوتك وعن الصراخ وقال حركي رأسك بالموافقة فهززت رأسي وأنا لا زلت أرتعش وأنتفض من الخوف فقال سوف أترك فمك الآن والسكين لا زالت على رقبتي فتركني وقال هل أنت متزوجة؟ فأجبت وأنا أرتعش نعم فقال أين زوجك؟ فقلت أنه في عمله فسألني هل لديك أولاد وأين هم؟ فأجبت نعم وهم في بيت والدتي فقال ممتاز فسأني ماذا كنت تفعلين في الغرفة؟ فتفاجأت من سؤاله وعرفت أنه كان موجود حينما كنت أمارس مع نفسي فقال لي سوف أتركك بحرية
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ولكن كما قلت لا أريد أي تهور منك فهززت رأسي بالموافقة فأدراني ناحيته وكان وجهه غير مرئي حيث كان يضع قناع على وجهه وكان في مقتبل العمر يبلغ من العمر حوالي العشرين سنة وكان شكله يوحي أنه جميل حيث كان أبيض اللون صدره عريض وطويل القامة وكنت تائهة في رسم صورته في خيالي فبادرني بالسؤال مرة ثانية ماذا كنت تفعلين في الغرفة؟ فهنا اعتادت نفسي على الوضع الذي كنت أنا فيه وأجبته أظن أنك شاهدت كل شي وأنك تعرف ماذا كنت أفعل فقال ألهذه الدرجة كنت ممحونة؟ فأطرقت رأسي أرضا ولم أجبه فسحبني من يدي وهنا رجعت لحالتي السابقة فبدأت أنتفض وأرتعش من الخوف وقد أحس هو بذلك وقال لا تخافي لن أؤذيك وسحبني أكثر حتى ألتصق صدري بصدره وكما قلت سابقا كنت عارية فالتصقت حلمتاي بصدره فقال ما أحلى هذا الصدر
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وكم أنت جميلة وبدأ يشم كل جزء بوجهي فأحسست بأنفاسه الملتهبة بالشهوة التي أثارتني خوفا وشهوتا في نفس الوقت وبدأ يضمني إليه وأنا متمنعة خوفا وموافقة شهوتا وبدأ يلمس صدري ويتحسس حلمة صدري وهنا بدأت الشهوة تعتريني وبعدها وضع يده الأخرى على بظري وبدأ يفركه ويده الأخرى تداعب حلمة صدري وبدأ يقبلني من خلف القناع الذي كنت غير مرتاحة لوجوده وأنا أحرك وجهي عكس قبلاته فقال هل يضايقك هذا القناع؟ فنظرت إليه نظرة عرف جوابي منها فخلع عنه القناع وكان فعلا جميلا وبدأ يقبلني بخدي ويلحس بلسانه وجهي وبدأت أتجاوب معه حيث قمت بتسليمه لساني وبدأ يلعقه ويمصه
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وأنا أبادله بالمثل ويده تداعب حلمة صدري والأخرى على بظري وبدأ يدخل يده بكسي وأنا أتأوه وأتحسس زبه الذي كنت أحس أنه كبير جدا وعريض عندها بدأت بفك قميصه وخلعته عنه وبدى صدره العريض واضحا لي وبدأت ألحس صدره وكنت أشم رائحة العرق منه ولكني لم اكترث لها بسبب محنتي وشهوتي وبدأ ينزل رويدا رويدا حتى وصل لصدري وبدأ يلحس ويعض حلمته ويده تداعب كسي وأحيانا يدخلها بداخل كسي وكنت أتأوه وأصرخ وأنا في نفس الوقت كنت أفتح بنطاله وأخرجت زبه وعندما شاهدته شهقت فعلا كان كبير وعريض جدا وكان منتصب لآخره حتى أنني كنت أستطيع مشاهدة عروقه ومسكته بيدي وكانت يدي لا تكفي لمسكه وأنا أتحسسه بيدي وكنت أسأل نفسي
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)هل يستطيع كسي الصغير أن يستوعب هذا كله؟ وبدأت بإنزال بنطاله كله من على جسمه وأصبح عاريا ثم طلب مني مغتصبي أن أجثو على قدمي وأن أمص زبه فبدأت في النزول وبدأ يمسك زبه الكبير ويقربه من فمي.
وكنت متلذذة بمشاهدة زبه الكبير واقتربت من زبه وأنا أنظر إليه للتعرف عليه أكثر وأتحسسه بيدي وأضمه بيداي الاثنتان الصغيرتان وأنا أفرك بأصبعي على فتحة زبه وبعد التلذذ من الرؤية والتحسس عليه وضعته رأسه بفمي وبدأت الحسه وألعقه ولم أكن أستطيع إدخاله بالكامل بداخل فمي من كبر حجمه وأنا ألحس وأمص وقد حاولت إدخال إدخال نصفه بفمي وأحسست أني سوف أرجع واعتمدت على لحسه ومصه من الخارج وقليل من الرأس وبدأ مغتصبي بلمس حلمات صدري
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)المنتصبتان
وأنا مستمعة بمص زبه وفي نفس الوقت بحركة يده على صدري عندها نام مغتصبي على أرض الحمام وطلب مني أن آتي وأجلس على فمه وكانت حركة جديدة أول مرة أجربها حيث اقتربت ووضعت كسي على وجهه ونزلت أكثر حتى لامس كسي فمه وبدأ يلحس كسي ويدخل لسانه داخل كسي وأنا مستمتعة وأتأوه حتى أحسست أني أنتفض آه آه آه وأرتعش حتى أحسست أني أنزلت بداخل فمه وهو يلحس
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ويلعق كسي..
وبظري لدرجة أني سقطت على الأرض من الشهوة وغطى جسمي وجهه وبدأ يقبلني وأنا أبادله القبل وحينها طلب مني أن أضع جسمي وكسي على جسمه بشكل معاكس حيث أن كسي مقبل فمه وزبه مقابل فمي وكنت أتعلم حركات غريبة لم أشاهدها بحياتي وكانت حركات حلوة وجميلة وسكسية وطلب مني أن أمص زبه وبدأ هو بلحس كسي وأنا أمص وكنت في غاية الاستمتاع من هذا المغتصب الجميل وبدأ هو يلحس كسي
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ويدخل لسانه بداخل أعماق كسي وأنا أصرخ تارة وأمص تارة..
وكنت في وضع لا أريده أن ينتهي وبعدها طلب مني أن أتخذ وضعية الكلب حيث قمت بتنفيذ ذلك على طول وحضر من خلفي وهنا أحسست أني سوف أتمتع وأتألم أكثر حيث قام بوضع رأس زبه على فتحة كسي وبدأ يحرك أعلى وأسفل على باب كسي المبتل من الشهوة وأحسست برأس زبه داخل كسي وبدأ يدخله قليلا أكثر أكثر ولما وصل نص زبه صرخت
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)آه آه لا لا أرجوك شوي شوي أنه يؤلمني زبك كبير أرجوك وبدأ
يحركه أكثر وقد أحسست أن كسي لم يعد لي وأن زبه قد وصل حتى أحشائي وأنا أصرخ لا لا أرجوك أرحمني زبك كبير آ آه ه أرجوك لم أعد أحتمل ألم زبك أخرجه أرجوك وهو لا يكترث بألمي ولا كلامي حتى تعود كسي على حجم زبه وعندها هدأت وبدأت أنا أطلب منه إدخاله كله وبدأ يسرع في إدخاله وإخراجه وأنا أصرخ من المتعة والشهوة حتى بدأت أرتعش وأتحرك معه حتى أتتني رعشتي وأحسست بكسي مبلل كله
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وهو ينيك بكسي أكثر وأنا في غاية الانبساط والراحة بعدها أجلسني على حوض الراحة الموجود بالحمام وبدأ يلحس كسي وبظري وكنت أقول له ألا تريد أن تنزل شهوتك فقال لي يجب أن أمتعك الأول وبعدها يأتي..
دوري وكان يلحس كسي بعمق وبلذة وكان يتلذذ في ذلك وأنا مستمعة كثيرا بلحسه خصوصا وأني محرومة من الجنس وكنت أتمنى أن يأتي زوجي ليشاهد كم أنا مستمتعة ومتلذذة مع شخص غريب لا أعرفه وعندها جلس مغتصبي على الحوض بدلا مني وطلب مني أن أجلس عليه بحيث يكون ظهري مقابل لصدره ونفذت الأمر وبدأ يطلب مني النزول تدريجيا على زبه وقمت بمسك زبه الكبير والعريض
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وبدأت بإدخال زبه شوي شوي وأنا أحس بكسي وهو يلتهم زبه حتى دخل كله وعندها طلب مني أن أتحرك على زبه وبدأت أتحرك وهو ممسك صدري وأتحرك وأحس أن زبه دخل كله حتى وصل صدري وأنا أصرخ آه آه حبيبي نيكني آه أي أي زبك يجنني أدخله كله آه وبدأ هو يتحرك معي أسرع وأنا أصرخ من اللذة والشهوة والهيجان يعتريني وهو يصرخ آه كسك لذيذ ويقول نكت الكثير من النساء لكني لم انيك امرأة مثلك وبدأ يدخله ويخرجه وأنا أتحرك معه حتى ارتعشت وانتفضت وأحسست بمياهي تنزل وحينها وفي نفس الوقت أحسست بمياه حارة وساخنة تنزل بداخل كسي حيث مغتصبي أنزل شهوته كلها بداخل كسي
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وعندها هدأنا ورميت بجسمي عليه وهو محتضنني وكم كنت سعيدة بهذا اليوم ومن هذا الاغتصاب الجميل الرائع..
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)متزوجة من رجل أعمال لإحدى الشركات وهو مدمن تعاطي المسكرات وممارسة الرذيلة مع البنات المنحطات وأنا أعلم عن علاقاته النسائية وقد حاولت مرارا أن أثنيه عن ذلك دون فائدة ولدي ولدان الأول في التاسعة والثاني في السابعة وزوجي لا نشاهده كثيرا بسبب عمله وسهراته المشبوهة حيث أنه دائما موجود خارج المنزل ولا نراه إلا عند النوم وحدثت قصة اغتصابي هذه حينما كان الأولاد خارج المنزل في بيت والدتي وزوجي لم يكن موجود كالعادة وأنا اسكن في منطقة نائية قليلا وفي ذلك الوقت لم يكن أحد في المنزل سواي وكنت أستعد للذهاب للحمام للاستحمام فبدأت في خلع ملابسي وتوجهت ناحية المرآة وشاهدت جسمي وكم تألمت كثيرا من مشاهدة جسمي ونفسي خصوصا حينما تذكرت زوجي وهو يعبث مع غيري ويتركني وحيده فأتتني في تلك اللحظة شهوة كبيرة وتمنيت أن يكون زوجي بجانبي ولكن للأسف فبدأت لا شعوريا بلمس صدري والتحسس على حلمتي وأنا أفرك فيهما حتى زادت الشهوة أكثر وعندها قمت بلمس كسي بيدي آه آه كم كان كسي رطبا من المحنة وبدأت أفرك فيه أكثر ويدي الأخرى تداعب حلمة صدري وتفركها ووصلت يدي الثانية لبظري وبأت أتحسس عليه أكثر وألمسه أكثر وأداعبه بأصبعي حتى أحسست أني أرتعش وأنا ممسكه حلمة صدري
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أفرك فيها وأصبعي على بظري وكسي حتى أتتني الشهوة وأحسست بيدي مبللة من ماء شهوتي عندها توجهت إلى داخل الحمام للاستحمام وعندما دخلت الحمام تفاجأت بشخص يمسكني من فمي كي لا أصرخ وبيده الأخرى شاهدت سكين موضوعة على رقبتي فبدأت أنتفض من الخوف وأرتعش وهو يحرك السكين على رقبتي ويقول إذا كنت تريدين الحياة لا أريد أن اسمع صوتك وعن الصراخ وقال حركي رأسك بالموافقة فهززت رأسي وأنا لا زلت أرتعش وأنتفض من الخوف فقال سوف أترك فمك الآن والسكين لا زالت على رقبتي فتركني وقال هل أنت متزوجة؟ فأجبت وأنا أرتعش نعم فقال أين زوجك؟ فقلت أنه في عمله فسألني هل لديك أولاد وأين هم؟ فأجبت نعم وهم في بيت والدتي فقال ممتاز فسأني ماذا كنت تفعلين في الغرفة؟ فتفاجأت من سؤاله وعرفت أنه كان موجود حينما كنت أمارس مع نفسي فقال لي سوف أتركك بحرية
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ولكن كما قلت لا أريد أي تهور منك فهززت رأسي بالموافقة فأدراني ناحيته وكان وجهه غير مرئي حيث كان يضع قناع على وجهه وكان في مقتبل العمر يبلغ من العمر حوالي العشرين سنة وكان شكله يوحي أنه جميل حيث كان أبيض اللون صدره عريض وطويل القامة وكنت تائهة في رسم صورته في خيالي فبادرني بالسؤال مرة ثانية ماذا كنت تفعلين في الغرفة؟ فهنا اعتادت نفسي على الوضع الذي كنت أنا فيه وأجبته أظن أنك شاهدت كل شي وأنك تعرف ماذا كنت أفعل فقال ألهذه الدرجة كنت ممحونة؟ فأطرقت رأسي أرضا ولم أجبه فسحبني من يدي وهنا رجعت لحالتي السابقة فبدأت أنتفض وأرتعش من الخوف وقد أحس هو بذلك وقال لا تخافي لن أؤذيك وسحبني أكثر حتى ألتصق صدري بصدره وكما قلت سابقا كنت عارية فالتصقت حلمتاي بصدره فقال ما أحلى هذا الصدر
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وكم أنت جميلة وبدأ يشم كل جزء بوجهي فأحسست بأنفاسه الملتهبة بالشهوة التي أثارتني خوفا وشهوتا في نفس الوقت وبدأ يضمني إليه وأنا متمنعة خوفا وموافقة شهوتا وبدأ يلمس صدري ويتحسس حلمة صدري وهنا بدأت الشهوة تعتريني وبعدها وضع يده الأخرى على بظري وبدأ يفركه ويده الأخرى تداعب حلمة صدري وبدأ يقبلني من خلف القناع الذي كنت غير مرتاحة لوجوده وأنا أحرك وجهي عكس قبلاته فقال هل يضايقك هذا القناع؟ فنظرت إليه نظرة عرف جوابي منها فخلع عنه القناع وكان فعلا جميلا وبدأ يقبلني بخدي ويلحس بلسانه وجهي وبدأت أتجاوب معه حيث قمت بتسليمه لساني وبدأ يلعقه ويمصه
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وأنا أبادله بالمثل ويده تداعب حلمة صدري والأخرى على بظري وبدأ يدخل يده بكسي وأنا أتأوه وأتحسس زبه الذي كنت أحس أنه كبير جدا وعريض عندها بدأت بفك قميصه وخلعته عنه وبدى صدره العريض واضحا لي وبدأت ألحس صدره وكنت أشم رائحة العرق منه ولكني لم اكترث لها بسبب محنتي وشهوتي وبدأ ينزل رويدا رويدا حتى وصل لصدري وبدأ يلحس ويعض حلمته ويده تداعب كسي وأحيانا يدخلها بداخل كسي وكنت أتأوه وأصرخ وأنا في نفس الوقت كنت أفتح بنطاله وأخرجت زبه وعندما شاهدته شهقت فعلا كان كبير وعريض جدا وكان منتصب لآخره حتى أنني كنت أستطيع مشاهدة عروقه ومسكته بيدي وكانت يدي لا تكفي لمسكه وأنا أتحسسه بيدي وكنت أسأل نفسي
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)هل يستطيع كسي الصغير أن يستوعب هذا كله؟ وبدأت بإنزال بنطاله كله من على جسمه وأصبح عاريا ثم طلب مني مغتصبي أن أجثو على قدمي وأن أمص زبه فبدأت في النزول وبدأ يمسك زبه الكبير ويقربه من فمي.
وكنت متلذذة بمشاهدة زبه الكبير واقتربت من زبه وأنا أنظر إليه للتعرف عليه أكثر وأتحسسه بيدي وأضمه بيداي الاثنتان الصغيرتان وأنا أفرك بأصبعي على فتحة زبه وبعد التلذذ من الرؤية والتحسس عليه وضعته رأسه بفمي وبدأت الحسه وألعقه ولم أكن أستطيع إدخاله بالكامل بداخل فمي من كبر حجمه وأنا ألحس وأمص وقد حاولت إدخال إدخال نصفه بفمي وأحسست أني سوف أرجع واعتمدت على لحسه ومصه من الخارج وقليل من الرأس وبدأ مغتصبي بلمس حلمات صدري
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)المنتصبتان
وأنا مستمعة بمص زبه وفي نفس الوقت بحركة يده على صدري عندها نام مغتصبي على أرض الحمام وطلب مني أن آتي وأجلس على فمه وكانت حركة جديدة أول مرة أجربها حيث اقتربت ووضعت كسي على وجهه ونزلت أكثر حتى لامس كسي فمه وبدأ يلحس كسي ويدخل لسانه داخل كسي وأنا مستمتعة وأتأوه حتى أحسست أني أنتفض آه آه آه وأرتعش حتى أحسست أني أنزلت بداخل فمه وهو يلحس
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ويلعق كسي..
وبظري لدرجة أني سقطت على الأرض من الشهوة وغطى جسمي وجهه وبدأ يقبلني وأنا أبادله القبل وحينها طلب مني أن أضع جسمي وكسي على جسمه بشكل معاكس حيث أن كسي مقبل فمه وزبه مقابل فمي وكنت أتعلم حركات غريبة لم أشاهدها بحياتي وكانت حركات حلوة وجميلة وسكسية وطلب مني أن أمص زبه وبدأ هو بلحس كسي وأنا أمص وكنت في غاية الاستمتاع من هذا المغتصب الجميل وبدأ هو يلحس كسي
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ويدخل لسانه بداخل أعماق كسي وأنا أصرخ تارة وأمص تارة..
وكنت في وضع لا أريده أن ينتهي وبعدها طلب مني أن أتخذ وضعية الكلب حيث قمت بتنفيذ ذلك على طول وحضر من خلفي وهنا أحسست أني سوف أتمتع وأتألم أكثر حيث قام بوضع رأس زبه على فتحة كسي وبدأ يحرك أعلى وأسفل على باب كسي المبتل من الشهوة وأحسست برأس زبه داخل كسي وبدأ يدخله قليلا أكثر أكثر ولما وصل نص زبه صرخت
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)آه آه لا لا أرجوك شوي شوي أنه يؤلمني زبك كبير أرجوك وبدأ
يحركه أكثر وقد أحسست أن كسي لم يعد لي وأن زبه قد وصل حتى أحشائي وأنا أصرخ لا لا أرجوك أرحمني زبك كبير آ آه ه أرجوك لم أعد أحتمل ألم زبك أخرجه أرجوك وهو لا يكترث بألمي ولا كلامي حتى تعود كسي على حجم زبه وعندها هدأت وبدأت أنا أطلب منه إدخاله كله وبدأ يسرع في إدخاله وإخراجه وأنا أصرخ من المتعة والشهوة حتى بدأت أرتعش وأتحرك معه حتى أتتني رعشتي وأحسست بكسي مبلل كله
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وهو ينيك بكسي أكثر وأنا في غاية الانبساط والراحة بعدها أجلسني على حوض الراحة الموجود بالحمام وبدأ يلحس كسي وبظري وكنت أقول له ألا تريد أن تنزل شهوتك فقال لي يجب أن أمتعك الأول وبعدها يأتي..
دوري وكان يلحس كسي بعمق وبلذة وكان يتلذذ في ذلك وأنا مستمعة كثيرا بلحسه خصوصا وأني محرومة من الجنس وكنت أتمنى أن يأتي زوجي ليشاهد كم أنا مستمتعة ومتلذذة مع شخص غريب لا أعرفه وعندها جلس مغتصبي على الحوض بدلا مني وطلب مني أن أجلس عليه بحيث يكون ظهري مقابل لصدره ونفذت الأمر وبدأ يطلب مني النزول تدريجيا على زبه وقمت بمسك زبه الكبير والعريض
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وبدأت بإدخال زبه شوي شوي وأنا أحس بكسي وهو يلتهم زبه حتى دخل كله وعندها طلب مني أن أتحرك على زبه وبدأت أتحرك وهو ممسك صدري وأتحرك وأحس أن زبه دخل كله حتى وصل صدري وأنا أصرخ آه آه حبيبي نيكني آه أي أي زبك يجنني أدخله كله آه وبدأ هو يتحرك معي أسرع وأنا أصرخ من اللذة والشهوة والهيجان يعتريني وهو يصرخ آه كسك لذيذ ويقول نكت الكثير من النساء لكني لم انيك امرأة مثلك وبدأ يدخله ويخرجه وأنا أتحرك معه حتى ارتعشت وانتفضت وأحسست بمياهي تنزل وحينها وفي نفس الوقت أحسست بمياه حارة وساخنة تنزل بداخل كسي حيث مغتصبي أنزل شهوته كلها بداخل كسي
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وعندها هدأنا ورميت بجسمي عليه وهو محتضنني وكم كنت سعيدة بهذا اليوم ومن هذا الاغتصاب الجميل الرائع..