Amigod
04-18-2019, 04:42 AM
القصة هاذي حصلتلي هاذي مدة و باش نحكيها ب****جة التونسية وباش تفهموني الترمة هي الطيز الزب يبقى زب و الصرم هو الكس و الزك هو ثقبة الطيز و الميبون يعني خول.
انا عمري خمسة و عشرون عام، نخدم في شركة اتصالات فالعاصمة. شكلي تحفون ووسيم عينايا قالب لوز و خظر و شفايفي رطب. طويل و عودي حنين و بشرتي بيظة. ديما يغزرولي الرجال و النسا في الشارع و ديما عندي القبول هاصة كي نتبسم. و مالي جيت لتونس سكنت في ستوديو قريب من خدمتي و كريت وحدي باش نكون اخيرا على راحتي و نجم نعمل علاقات من غير نفخان كرارز.
المهم، عندنا واحد جاونا عندو مكتب هندية فنفس الطابق و شباك الحمام متاعو يعطي على شباك الحمام متاعي و انا ما نسكروش و ما نحطش الريدو الي هو الستارة على خاطر نحب نحس روحي على حريتي و في نفس الوقت فاليل كي ندخل ما يكون حد. انا يعجبني نقعد عريان و ترمتي و كرارزي يلعبو مع الريح كي ندخل للدار. و نحب نتقحبن على روحي نحط موسيقى و نبدى نشطح و انا نطيب و لا نظف، و يعجبني برشة نخرطها اي نلعب بزبي و في نفس الوقت نحشي صبعي في ترمتي. انا مازلت مازعمتش نعمل علاقات على خاطرني اول مرة نسكن وخدي و مازلت نخاف اما نحكي برشة على الشات و نعمل برشا بلانات نيك بالكاميرا. انا ميولي ماهيش مفهومة و ما نحبش نحلل برشا و لا نفهم يعني يعجبني نعيش اللحظة الى يجي على هوايا نعملو... المهم بعد مدة دخلت للحمام ندوش و انا نغني و كالعادة شباكي محلول ما رديتش بالي انو الشباك متاع المهندس محلول و بالي هو قاعد يشوف فيا!
كنت قاعد ندخل و نخرج و نجيب المنشفة و نحط كريمة على وجهي من بعد دوشت و قعدت نشف فروحي و نحسس على ترمتي و ندور نشوف فيها و نحل في نقبتي نتفرج عليها و ناخذ فتصاور سيلفي لبدني... لين سمعتو يسعل! درت نشوف نلقاه قاعد يطل من الشباك و هو يتبسم!
جاري المهندس اسمو حسن بمكن عنرو فوق الربعين اما طويل و ابيظ و عينيه خظر، شعرو رمادي قصير و جنساني باين عليه نياك كبير و بالي يطيح برشة بنات على خاطرو "بوقوص" و لاعب فيها وسيم و عظلات و يلبس كلاس.
المهم تغطيت بالفوطة من القدام تبسمت و درت خليتو يشوف ترمتي و سكرت الباب. قلبي كان يظرب و ما عرفتش شنوا ينجم يعمل خاطرو عوف بالي انا يمكن ميبون و نحب نتناك من ترمتي. و انا نابس في حوايجي سمعت الباب يدق، طليت نلقى في حسن واقف، حليت
انا : شكون
حسن : سامحني نلقى عندك شارج تيليفون، تيليفوني طفى و ما جبتوش معايا.
انا : اي لحظة، تفظل
حليت الباب ، شفتو و ماحلاه حاطط يدو على زبو و يغزرلي بشهوة و منظرو لا يقاوم، كنت لابس بوكسر خاطر الدنيا صيف. قعد يسكاني فيا و انا بهمت قدام رجوليتو الصراحة زبي بدى ياقف. شافني نشوف في زبو بدى يشد فيه بقوة و حل البا و دخل، سكرت الباب ياخي لصق فيا و اديه مشاو يعصرو صدري مباشرة فغمظت عينايا و حسيت بيه يقرب لفني و شميت ريحتو ماحلاها و حسيت بفمو ياكل فني و لحيتو حكتني و زادت شعلتني، هبطت البوكسير و حطيتلو ايديه على ترمتي غزرلي و تبسم
حسن : ماابنك!
انا : نيكني انا شاعل
جبدتو من سروالو و دخلتو للبيت و قعدت فوق فرشي و حليت سروالو و جبدت زبو. زبو تحفون و عروقو مرسومين وطهارتو ماحلاها. قعدت نشوف فيه و حلاوتو و ريحتو!
حسن : سامحني عديت النهار كلو فالخدمة ما دوشتش.
انا : يعجبني هكا بريحة الفحل
حسن : بوسو..
شدني من راسي و دفع زبو في فمي... بديت نلحس فيه و نمصو ب****فة، عندي اكثر من اربعة شهور ما ذقتش الزب و ما حسيتش بطعم الراجل الذكر. و حسن كان الذكر الي ديما كنت نقعد نتخيلو و نتفرج على افلام البورنو عليه. قعدت نمص في زبو و هبطت سروالو و انا نلعب بكرارزو المشعرة و هبطت نلحسلو فيهم و بيدي نخرطلو فيها و هو يلعبلي في شعري المبلول. و شوية دهل زبو في فمي و دفع روحو بكلو لين رقد فوقي عالفرش و هبط على صدري يلحسلي في بزازلي و يعض في راس بزازلي و انا نوحوح و حليت ساقايا عالاخر و فخاذي باش زبو يظرب على ترمتي و انا كالقحبة تحتو.
انا : امان نيكني!
حسن : باين عليك قحبة كبيرة
انا : هيا وسعلي صرمي!
حسن : باش نفتقك من بعضك
نحيتلو قميصو و لاح سروالو و هزلي رجليا و بصق على يدو و مشات يدو تصبعط في نقبتي و انا نتبنن و لا احسن ميبون و يدو الاخرى يحشي صبعو في فمي و انا نمص فيها و نتلذذ.
حسن : مابنك!
شوية حط ساقايا على كتافو و ايدايا تمسح على العظلات متاعو و على شعر صدرو المنفوخ، ذكر و راجل متاع الصح موش كيما الزغزغ الاخرين. المهم بدى يدخل في راس زبو و انا زكي مكبوس موش حابب يتحل، عيى يحاول اما زبو كبير و انا زكي ظيق! غزرلي و قعد يبوس فيا و عظني من رقبتي لين وجعني
حسن : ارخف روحك
رخفت ترمتي و اذا بيه يحشي زبو الكلو ظربة وحدة لين عيطت بالوجيعة تقول ظربني فلقنى و قعد في جوفي ما يتحركش و انا نحاول نخرج منى وما نجمش رجليا فاكتافو و قاعد يمصلي في شفايفي
حسن : اهدا ... الوجيعة تمشي
انا : امان خرجو يوجع
حسن : نحيبو فيسع مانيش باش نوخر
شوية بدا يتحرك و انا نتالم و بدا ينيك فيا بالسياسة و انا بالشوية تمشي الوجيعة و ايدايا تعنق فيه و نشدو من ترمتو باش يدخل زبو بقوة اكثر لين فهم و قعد ينيك فيا بقوة و احنا بزوز نقطرو بالعرق و ناكني من غير رحمة و انا نوحوح تحت منو و مش قادر نستحمل لين شوية حسيت بيه يضرب في ترمتي و هو ينيك فيا من قوة النيك و بدى يصيح و حسيت بيه يعبي صرمي بالمني و البزع متاعو حرقني. هبط عليا كلو ظربة وحدة و خليتو بزبو داخل فيا و الثقل متاعو و قعدت نبوس فيه من رقبتو و ايدايا اتلعب في كومة العظلات الي هابطة كلها فوقي.
شوية قام باسني
انا : نحب نجيبو دخل صبعك في ترمتي
حسن : قتلك يظهر عليك قحبة كبيرة، من شوبة كنت توحوح و تقلي هرجو فيسع.
دخل صبعو و قعد يبعبص في نقبتي الي ولات واسعة و انا خذيت من البزع متاعو و بديت نخوط فيها لين نطرتو و بزعت و هو يغزرلي. ماحلى عينيه
حسن : صحة!
انا : تحي تدوش معايا؟
مشينا دوشنا و بسنا بعضنا برومنسية تحت الدوش و من بعد نشف روحو و لبس حوايجو و مشى.
هاذي بداية مغامرتي معى حسن. قولولي شقولكم نحب نعرف تعليقاتكم و ارائكم.
انا عمري خمسة و عشرون عام، نخدم في شركة اتصالات فالعاصمة. شكلي تحفون ووسيم عينايا قالب لوز و خظر و شفايفي رطب. طويل و عودي حنين و بشرتي بيظة. ديما يغزرولي الرجال و النسا في الشارع و ديما عندي القبول هاصة كي نتبسم. و مالي جيت لتونس سكنت في ستوديو قريب من خدمتي و كريت وحدي باش نكون اخيرا على راحتي و نجم نعمل علاقات من غير نفخان كرارز.
المهم، عندنا واحد جاونا عندو مكتب هندية فنفس الطابق و شباك الحمام متاعو يعطي على شباك الحمام متاعي و انا ما نسكروش و ما نحطش الريدو الي هو الستارة على خاطر نحب نحس روحي على حريتي و في نفس الوقت فاليل كي ندخل ما يكون حد. انا يعجبني نقعد عريان و ترمتي و كرارزي يلعبو مع الريح كي ندخل للدار. و نحب نتقحبن على روحي نحط موسيقى و نبدى نشطح و انا نطيب و لا نظف، و يعجبني برشة نخرطها اي نلعب بزبي و في نفس الوقت نحشي صبعي في ترمتي. انا مازلت مازعمتش نعمل علاقات على خاطرني اول مرة نسكن وخدي و مازلت نخاف اما نحكي برشة على الشات و نعمل برشا بلانات نيك بالكاميرا. انا ميولي ماهيش مفهومة و ما نحبش نحلل برشا و لا نفهم يعني يعجبني نعيش اللحظة الى يجي على هوايا نعملو... المهم بعد مدة دخلت للحمام ندوش و انا نغني و كالعادة شباكي محلول ما رديتش بالي انو الشباك متاع المهندس محلول و بالي هو قاعد يشوف فيا!
كنت قاعد ندخل و نخرج و نجيب المنشفة و نحط كريمة على وجهي من بعد دوشت و قعدت نشف فروحي و نحسس على ترمتي و ندور نشوف فيها و نحل في نقبتي نتفرج عليها و ناخذ فتصاور سيلفي لبدني... لين سمعتو يسعل! درت نشوف نلقاه قاعد يطل من الشباك و هو يتبسم!
جاري المهندس اسمو حسن بمكن عنرو فوق الربعين اما طويل و ابيظ و عينيه خظر، شعرو رمادي قصير و جنساني باين عليه نياك كبير و بالي يطيح برشة بنات على خاطرو "بوقوص" و لاعب فيها وسيم و عظلات و يلبس كلاس.
المهم تغطيت بالفوطة من القدام تبسمت و درت خليتو يشوف ترمتي و سكرت الباب. قلبي كان يظرب و ما عرفتش شنوا ينجم يعمل خاطرو عوف بالي انا يمكن ميبون و نحب نتناك من ترمتي. و انا نابس في حوايجي سمعت الباب يدق، طليت نلقى في حسن واقف، حليت
انا : شكون
حسن : سامحني نلقى عندك شارج تيليفون، تيليفوني طفى و ما جبتوش معايا.
انا : اي لحظة، تفظل
حليت الباب ، شفتو و ماحلاه حاطط يدو على زبو و يغزرلي بشهوة و منظرو لا يقاوم، كنت لابس بوكسر خاطر الدنيا صيف. قعد يسكاني فيا و انا بهمت قدام رجوليتو الصراحة زبي بدى ياقف. شافني نشوف في زبو بدى يشد فيه بقوة و حل البا و دخل، سكرت الباب ياخي لصق فيا و اديه مشاو يعصرو صدري مباشرة فغمظت عينايا و حسيت بيه يقرب لفني و شميت ريحتو ماحلاها و حسيت بفمو ياكل فني و لحيتو حكتني و زادت شعلتني، هبطت البوكسير و حطيتلو ايديه على ترمتي غزرلي و تبسم
حسن : ماابنك!
انا : نيكني انا شاعل
جبدتو من سروالو و دخلتو للبيت و قعدت فوق فرشي و حليت سروالو و جبدت زبو. زبو تحفون و عروقو مرسومين وطهارتو ماحلاها. قعدت نشوف فيه و حلاوتو و ريحتو!
حسن : سامحني عديت النهار كلو فالخدمة ما دوشتش.
انا : يعجبني هكا بريحة الفحل
حسن : بوسو..
شدني من راسي و دفع زبو في فمي... بديت نلحس فيه و نمصو ب****فة، عندي اكثر من اربعة شهور ما ذقتش الزب و ما حسيتش بطعم الراجل الذكر. و حسن كان الذكر الي ديما كنت نقعد نتخيلو و نتفرج على افلام البورنو عليه. قعدت نمص في زبو و هبطت سروالو و انا نلعب بكرارزو المشعرة و هبطت نلحسلو فيهم و بيدي نخرطلو فيها و هو يلعبلي في شعري المبلول. و شوية دهل زبو في فمي و دفع روحو بكلو لين رقد فوقي عالفرش و هبط على صدري يلحسلي في بزازلي و يعض في راس بزازلي و انا نوحوح و حليت ساقايا عالاخر و فخاذي باش زبو يظرب على ترمتي و انا كالقحبة تحتو.
انا : امان نيكني!
حسن : باين عليك قحبة كبيرة
انا : هيا وسعلي صرمي!
حسن : باش نفتقك من بعضك
نحيتلو قميصو و لاح سروالو و هزلي رجليا و بصق على يدو و مشات يدو تصبعط في نقبتي و انا نتبنن و لا احسن ميبون و يدو الاخرى يحشي صبعو في فمي و انا نمص فيها و نتلذذ.
حسن : مابنك!
شوية حط ساقايا على كتافو و ايدايا تمسح على العظلات متاعو و على شعر صدرو المنفوخ، ذكر و راجل متاع الصح موش كيما الزغزغ الاخرين. المهم بدى يدخل في راس زبو و انا زكي مكبوس موش حابب يتحل، عيى يحاول اما زبو كبير و انا زكي ظيق! غزرلي و قعد يبوس فيا و عظني من رقبتي لين وجعني
حسن : ارخف روحك
رخفت ترمتي و اذا بيه يحشي زبو الكلو ظربة وحدة لين عيطت بالوجيعة تقول ظربني فلقنى و قعد في جوفي ما يتحركش و انا نحاول نخرج منى وما نجمش رجليا فاكتافو و قاعد يمصلي في شفايفي
حسن : اهدا ... الوجيعة تمشي
انا : امان خرجو يوجع
حسن : نحيبو فيسع مانيش باش نوخر
شوية بدا يتحرك و انا نتالم و بدا ينيك فيا بالسياسة و انا بالشوية تمشي الوجيعة و ايدايا تعنق فيه و نشدو من ترمتو باش يدخل زبو بقوة اكثر لين فهم و قعد ينيك فيا بقوة و احنا بزوز نقطرو بالعرق و ناكني من غير رحمة و انا نوحوح تحت منو و مش قادر نستحمل لين شوية حسيت بيه يضرب في ترمتي و هو ينيك فيا من قوة النيك و بدى يصيح و حسيت بيه يعبي صرمي بالمني و البزع متاعو حرقني. هبط عليا كلو ظربة وحدة و خليتو بزبو داخل فيا و الثقل متاعو و قعدت نبوس فيه من رقبتو و ايدايا اتلعب في كومة العظلات الي هابطة كلها فوقي.
شوية قام باسني
انا : نحب نجيبو دخل صبعك في ترمتي
حسن : قتلك يظهر عليك قحبة كبيرة، من شوبة كنت توحوح و تقلي هرجو فيسع.
دخل صبعو و قعد يبعبص في نقبتي الي ولات واسعة و انا خذيت من البزع متاعو و بديت نخوط فيها لين نطرتو و بزعت و هو يغزرلي. ماحلى عينيه
حسن : صحة!
انا : تحي تدوش معايا؟
مشينا دوشنا و بسنا بعضنا برومنسية تحت الدوش و من بعد نشف روحو و لبس حوايجو و مشى.
هاذي بداية مغامرتي معى حسن. قولولي شقولكم نحب نعرف تعليقاتكم و ارائكم.