habeeb zeen
10-18-2014, 09:48 AM
أختي حليمة ...
أنا كمال إبن ال18 سنة أدرس في الثانوية آخر سنة بكالوريا و عندي أخوات من أمي من زوجها الأول الذي طلقها و هي في سن ال25 . عندي أخ عمره 25 سنة و أختي حليمة عمرها 22 سنة و عايشين مع أبوهم لأن أمي تزوجت بعد ما طلقها . لكنهم يزورونا كل أسبوع و مرات يقضوا العطلة عندنا و كونهم عايشين في المدينة لاحظت عليهم بعض التغير في التصرفات و التحرر ، حليمة تلبس ملابس مكشوفة شوي و عماد كل وقته أمام النت في الغرفة و غالق عليه الباب ، حليمة آخر مرة جات عننا في عطلة الربيع و أنا عندي دراسة و تخضير للبكالوريا و نسيت حاسوبها في بيتهم و كوني مشغول بالدراسة خليتها تستعمل حاسوبي لكنه كبير و مكتبي ما قدرت تنقله لغرفتها و كانت تشتغل عندي في الغرفة و مثل ما قلت لكم هي متحررة شوي و تتكلم مع شباب في النت و ما تستحي و كل ما كلمتها تقولي أنا حرة و عندي أبي يحكمني و انت ما دخلك . كنت مستاء شوي من تصرفاتها لكن شو أعمل البنت جريئة جدا . كانت تدرس في الجامعة و تقولي أنت انسان متخلف و مرات تدردش مع شباب من أوربا و عندها اكثر من 100 صديق في الفيسبوك فقط ههههه . كانت لما تترك الحاسوب عمدا ما تمسح الذاكرة حتى أنا أتفرج وراها و هذا ما كنت أعمله هههه لقيتها تدخل مواقع إباحية كثيرة و صالات دردشة جنسية كثيرة و عرفت أنها فاجرة و ربما تمارس الجنس كمان ، كانت كل ما تتفتل في البيت بملابسها المغرية تشهيني الصراحة و ما عاددها أختي لأنها مش عايشة معانا و معتبرها غريبة تقريبا ، كانت تسهر عندي لبعد منصف الليل و مرة لما تعبت من الكرسي طلبت مني أسحب معاها مكتب الحاسوب لطرف سرير و هي جلست على سرير بفستان النوم و أنا بعد ما خلصت دراستي عملت حالي نايم ، كان جسمها ساخن نار و هي تتكلم مع واحد و تغريه في الكام و تهيجه و أنا أتفرج بنصف عين فقط هههههه حتى شفت الرجل يوريها زبه و يحلبه و هي تتلوى و ممكن تحس كسها لأنها تمددت جنبي و هي تتلوى و تتعصر و تنازع و تزفر و يدها بين فخاذها و عصرت فخاذها و غلقتهم على يدها و بدأت تصعد و تهبط على السرير و هو يهتز و هنا ما قدرت أصبر و فتحت عيوني و قلت لها إيش فيك حليمة ؟ لقيتها كلها عرق و تظاهرت بأني ما شفت شيء و بدأت أفحصها كأنها مريضة و هي ترتعد من الشهوة و حطيت يدي فوق صدرها كأني افحص قلبها و هي تنهدت بقوة أهههههه كان صدرها مثل الصخرة يابس ، خليت يدي فوق صدرها الساخن و يدي الثانية على جبينها و لما نزلت يدي على فمها بدأت تمص اصبعي مثل الزب و هنا زبي انتصب عليها و نسيت نفسي و بدأت أحك بزازها بيدي و هي مدت يدها لزبي بشهوة عارمة و بدأت تتحسس فيه من فوق الكلسون و تنازع آمممممم خفت حد يخرج و يشوفنا و رحت بسرعة أغلقت الباب بالمفتاح و رجعت ارتميت فوقها مباشرة و بدأت أمص شفايفها من غير ولا كلمة و لما وصلت يد لكسها لقيته مبلل و الكيلوت كله مي و لما ضغطت على كسها صرخت أحححح آآهههههه و تصلب جسمها و عصرت يدي بين فخاذها ، كنت منتشي بجسمها و هي تحتي و زبي لما انتصب بشدة خرج رأسه من طرف الكلسون و بدا يلمس جسمها و ما كان مني غير أني نزلته و ارتميت بين فخاذها أفرشي كسها بزبي و هي تتلوى تحتي مثل الحية و تنازع فقط ، قلبت جسمي بسرعة لما خفت افتحها و أخذت وضعية 69 و هي انقضت على زبي تعض بلطف و تمص و أنا سحبت الكيلوت على جنب حتى بان كسها الأحمر الوردي و سعر كسها المحلوق فقط خلت مثلث صغير فوق الزنبور مثل ممثلات البورنو وريحة كسها تجنن و تشهي الزب يدخل فيه و فخاذها ملشاء مثل حبة الرخام و طريين مثل قطعة الجبنة ، هجمت على زنبورها المنتفخ مثل حبة الفول أمص و أبلع بعدين و هي انتفضت كأنها صعقتها الكهرباء ، تركتها تعصر بزازها و انسحبت للخلف و دخلت بين رجليها و نزلت لها كيلوتها الوردي الشفاف بعد ما شميته و خكيته على وجهي و زبي و تمتعت بمنظر كسها و مليت عليوني منه كويس لأني ما شفت كس حقيقي من قبل فقط فيديو و صور لكن فرق كبير بين الفيديو و الواقع و بمجرد ما الواحد يشوف الكس ممكن يقذف من زبه ، حطيت راسي في كسها أقبل و ألحس و أمص و كسها يقطر من الشهوة و أدخل لساني بين شفرات كسها و هي تتخبط و ترتعد و تعصر راسي بين فخاذها ثم بدأت تمسكني من كتافي ترفعني عندها ، قبلتها من فمها بشراهة و زبي أول مرة يلمس كسها أحححححح طري طري طري يجنن و مبتل خالص و بدا زبي يصعد و يهبط فوق كسها و فمي في فمها و أنا ابلع ريقها الحلو العسل و هي تخبشني من ظهري مثل اللبوة ثم مسكت زبي بيدي و بدأت أدخل رأسه فقط بين شفرات كسها و هي ما تقاوم أبدا حتى أنها مرات ترجع للخلف عندي حتى يدخل زبي لكني كنت اسحبه بسرعة حتى ما يدخل و هنا شكيت أنها مفتوحة الصراحة و قلت هذه فرصتي أنيكها من كسها و أتلذذ بهذا الجسم الفتان المغري كونها رايدتني أدخل زبي ؟ بعد ما سخنتها نار من تقبيل و مص و عض و رضع بزاز و هي تعصر زبي بيدها و تنازع و تصرخ بصوت خافت gemissement فقط يعني زفير من يغير صوت ، و عرفت اني لو زدت دقيقة راح ينفجر زبي بالمني و تفوتني أحلى نييكة كس ، قلت أجرب و وضعت زبي بين شفرات كسها و هي ارتعدت و رجفت و مسكتني من فلقاتي و أنا فوقها و بدأت تسحبني عندها بقوة جبارة و هنا طاوعتنا و بدات أدفع زبي جوا كسها و هو ينساب بالمليميتر و أنا خايف شوي و بما أني اول مرة أنيك كس بمجرد ما زبي دخل 2 سم يعني الراس اصبح في الكس ظنيتها مفتوحة و تأكد شكي و من الشهوة دفعت زبي بقوة حتى دخل للنصف لكني حيرني شيء غريب هو ان زبي لمس شيء مثل العازل (هو كان غشاء البكارة لكني ما عرفته او ربما ما انتبهت من الشبق و الشهوة )و اخترقه بسهولة و كأنه تقطع و حليمة صرخت كمان هي أييييي أيييي أححححح أحححح و فتحت عيونها المرة هذه ، ما كنت أعرف أنه غشاء بكارتها لأني مفتكرها مفتوحة و لكذك لأني ما نكت الكس من قبل و قلت ربما الكس هيك ضيق و لازم الزب يتعب حتى يدخل ههههه ، لما سحبت زبي تأكدت لما لقيته محمر بالدم و نظرت لكس حليمة و الدم يقطر منه على طرف فخاذها و خفت كثيرا كوني فضيت بكارتها و هي ما اهتمت و من شهوتها سحبتني عندها و زبي انزلق لفوق كسها و هي مسكته بيدها و وضعته في كسها و فرشت شوي حتى دخل مرة ثانية في كسها و أنا زدت دفعته للبيضات و هي تتوجع أسس أحححح أيييي أيييي و نتازع ، كنت هايج كثيرا فكملت النيييك و ما احلاه نييك في هذا الكس الصغير الساخن نار و الطري مثل الزبدة و كل ما قبلتها من عنقها و عضيتها بلطف من الرقبة تغمظ عيونها و تنازع و بدأت أدخل زبي في كسها للبيضات ثم اسحبه للراس و هي كلما شافته خارج تمسكني من فخاذي حتى ارجعه ثم لاحظت البنت بدأت تهتز و ترجف و تتخبط بعنف في السرير و تتصلب و قوتها تزيد و غرزت اصابعها في ظهري كانها وحش و زبي دخل للبيضات حتى بيضاتي وجعوني شوي هههه و البنت تصلبت و جسمها تخشب كليا و توقفت على الحركة كأنها مغمي عليها و هي تزفر و ترتعد و ترتجف و تنازع أمممم أمممم أسسسس أسسسس آآههههه أحححح و ارتمت على السرير و توقفت عن الحراك تمام و من منظرها نسيت زبي تماما حتى جاءتني شهوتي فسحبت زبي شوي ثم طعنتها في كسها للبيضات و ارتميت فوق جسمها بثقلي كله و بدأت أقذف و زبي يرج و يقطر و هي شبه نائمة و يدها في أحد بزازها و الثاني في فمها تمص اصبعها و أنا ملصق فمي برقبتها أمص و أعض و زبي يسيل حتى نفذ المني من زبي و تمنيت هذه اللحظة تدوم للأبد ، بقيت فوقها نايم حتى فيقتني و هي تبتسم و تقولي خلاص قوم من فوقي يا وحش ههههه؟ سحبت زبي من كسها و أنا أتفرج عليه و المني يخرج منه مختلط بحمرة و مسكت منديل ورقي و بدأت أمسح و أتلذذ بمسح كسها ثم قبلته بشراهة و هي قالت لي عجبك ؟ قلت لها يجنن مثل الكنز . قالت لي هو ملكك من اليوم بس السر يظل بيناتنا ؟ بعدين استفسرت كيف خلتني افض بكارتها ؟ قالت لي أنا حرة و من زمان مستنية هذه الفرصة و اليوم جاءتني و ما حبيت يفضني واحد غريب و بعدين يفضحني أنت أخي و مستحيل تفضحني . قلت لها و لما تتزوجي كيف راح تتصرفي ؟ قالت لي الزواج سهل و اي واحد يتزوجني لازم نكون عملنا علاقة قبل الزواح و ناكني و لما ينيكني لازم أخبره أني مطلقة او مفتوحة و هو حر و المدينة مش مثل القرية . اقتنعت شوي بشرحها و عرفت أنها داهية مثل البسوس هههههه كانت كل مرة تشتري حبوب منع الحمل لأنها كانت تحبني اقذف في كسها و ما تريدني أنيكها بالعازل إطلاقا و مرة على مرة تطلب مني أنيكها من الطيز لما تشتاق و تقولي نيكني من طيزي و خلي يدك في كسي و دخل أصبعك جوا الكس ، كانت تشعر بالشهوة و اللذة من الطيز و الكس و كنت أحسدها على متعتها و هي تصرخ و تنازع و تتلوى هههههه من يومها كلما جاءت عندنا نشبع نييك مع بعض و آخر الأمر و المصيبة الكبيرة أني عشقت أختي و كل ما راحت أصاب بإكتئاب كأني قفدت قلبي و لما أشوفها أفرح كثيرا و قلبي يدق و جسمي ينمل ربما هذا هو العشق و الغرام . نحن على هذه الحال من 8 اشهر و متمني نبقى هيك طول عمرنا . نهاية القصة .
أنا كمال إبن ال18 سنة أدرس في الثانوية آخر سنة بكالوريا و عندي أخوات من أمي من زوجها الأول الذي طلقها و هي في سن ال25 . عندي أخ عمره 25 سنة و أختي حليمة عمرها 22 سنة و عايشين مع أبوهم لأن أمي تزوجت بعد ما طلقها . لكنهم يزورونا كل أسبوع و مرات يقضوا العطلة عندنا و كونهم عايشين في المدينة لاحظت عليهم بعض التغير في التصرفات و التحرر ، حليمة تلبس ملابس مكشوفة شوي و عماد كل وقته أمام النت في الغرفة و غالق عليه الباب ، حليمة آخر مرة جات عننا في عطلة الربيع و أنا عندي دراسة و تخضير للبكالوريا و نسيت حاسوبها في بيتهم و كوني مشغول بالدراسة خليتها تستعمل حاسوبي لكنه كبير و مكتبي ما قدرت تنقله لغرفتها و كانت تشتغل عندي في الغرفة و مثل ما قلت لكم هي متحررة شوي و تتكلم مع شباب في النت و ما تستحي و كل ما كلمتها تقولي أنا حرة و عندي أبي يحكمني و انت ما دخلك . كنت مستاء شوي من تصرفاتها لكن شو أعمل البنت جريئة جدا . كانت تدرس في الجامعة و تقولي أنت انسان متخلف و مرات تدردش مع شباب من أوربا و عندها اكثر من 100 صديق في الفيسبوك فقط ههههه . كانت لما تترك الحاسوب عمدا ما تمسح الذاكرة حتى أنا أتفرج وراها و هذا ما كنت أعمله هههه لقيتها تدخل مواقع إباحية كثيرة و صالات دردشة جنسية كثيرة و عرفت أنها فاجرة و ربما تمارس الجنس كمان ، كانت كل ما تتفتل في البيت بملابسها المغرية تشهيني الصراحة و ما عاددها أختي لأنها مش عايشة معانا و معتبرها غريبة تقريبا ، كانت تسهر عندي لبعد منصف الليل و مرة لما تعبت من الكرسي طلبت مني أسحب معاها مكتب الحاسوب لطرف سرير و هي جلست على سرير بفستان النوم و أنا بعد ما خلصت دراستي عملت حالي نايم ، كان جسمها ساخن نار و هي تتكلم مع واحد و تغريه في الكام و تهيجه و أنا أتفرج بنصف عين فقط هههههه حتى شفت الرجل يوريها زبه و يحلبه و هي تتلوى و ممكن تحس كسها لأنها تمددت جنبي و هي تتلوى و تتعصر و تنازع و تزفر و يدها بين فخاذها و عصرت فخاذها و غلقتهم على يدها و بدأت تصعد و تهبط على السرير و هو يهتز و هنا ما قدرت أصبر و فتحت عيوني و قلت لها إيش فيك حليمة ؟ لقيتها كلها عرق و تظاهرت بأني ما شفت شيء و بدأت أفحصها كأنها مريضة و هي ترتعد من الشهوة و حطيت يدي فوق صدرها كأني افحص قلبها و هي تنهدت بقوة أهههههه كان صدرها مثل الصخرة يابس ، خليت يدي فوق صدرها الساخن و يدي الثانية على جبينها و لما نزلت يدي على فمها بدأت تمص اصبعي مثل الزب و هنا زبي انتصب عليها و نسيت نفسي و بدأت أحك بزازها بيدي و هي مدت يدها لزبي بشهوة عارمة و بدأت تتحسس فيه من فوق الكلسون و تنازع آمممممم خفت حد يخرج و يشوفنا و رحت بسرعة أغلقت الباب بالمفتاح و رجعت ارتميت فوقها مباشرة و بدأت أمص شفايفها من غير ولا كلمة و لما وصلت يد لكسها لقيته مبلل و الكيلوت كله مي و لما ضغطت على كسها صرخت أحححح آآهههههه و تصلب جسمها و عصرت يدي بين فخاذها ، كنت منتشي بجسمها و هي تحتي و زبي لما انتصب بشدة خرج رأسه من طرف الكلسون و بدا يلمس جسمها و ما كان مني غير أني نزلته و ارتميت بين فخاذها أفرشي كسها بزبي و هي تتلوى تحتي مثل الحية و تنازع فقط ، قلبت جسمي بسرعة لما خفت افتحها و أخذت وضعية 69 و هي انقضت على زبي تعض بلطف و تمص و أنا سحبت الكيلوت على جنب حتى بان كسها الأحمر الوردي و سعر كسها المحلوق فقط خلت مثلث صغير فوق الزنبور مثل ممثلات البورنو وريحة كسها تجنن و تشهي الزب يدخل فيه و فخاذها ملشاء مثل حبة الرخام و طريين مثل قطعة الجبنة ، هجمت على زنبورها المنتفخ مثل حبة الفول أمص و أبلع بعدين و هي انتفضت كأنها صعقتها الكهرباء ، تركتها تعصر بزازها و انسحبت للخلف و دخلت بين رجليها و نزلت لها كيلوتها الوردي الشفاف بعد ما شميته و خكيته على وجهي و زبي و تمتعت بمنظر كسها و مليت عليوني منه كويس لأني ما شفت كس حقيقي من قبل فقط فيديو و صور لكن فرق كبير بين الفيديو و الواقع و بمجرد ما الواحد يشوف الكس ممكن يقذف من زبه ، حطيت راسي في كسها أقبل و ألحس و أمص و كسها يقطر من الشهوة و أدخل لساني بين شفرات كسها و هي تتخبط و ترتعد و تعصر راسي بين فخاذها ثم بدأت تمسكني من كتافي ترفعني عندها ، قبلتها من فمها بشراهة و زبي أول مرة يلمس كسها أحححححح طري طري طري يجنن و مبتل خالص و بدا زبي يصعد و يهبط فوق كسها و فمي في فمها و أنا ابلع ريقها الحلو العسل و هي تخبشني من ظهري مثل اللبوة ثم مسكت زبي بيدي و بدأت أدخل رأسه فقط بين شفرات كسها و هي ما تقاوم أبدا حتى أنها مرات ترجع للخلف عندي حتى يدخل زبي لكني كنت اسحبه بسرعة حتى ما يدخل و هنا شكيت أنها مفتوحة الصراحة و قلت هذه فرصتي أنيكها من كسها و أتلذذ بهذا الجسم الفتان المغري كونها رايدتني أدخل زبي ؟ بعد ما سخنتها نار من تقبيل و مص و عض و رضع بزاز و هي تعصر زبي بيدها و تنازع و تصرخ بصوت خافت gemissement فقط يعني زفير من يغير صوت ، و عرفت اني لو زدت دقيقة راح ينفجر زبي بالمني و تفوتني أحلى نييكة كس ، قلت أجرب و وضعت زبي بين شفرات كسها و هي ارتعدت و رجفت و مسكتني من فلقاتي و أنا فوقها و بدأت تسحبني عندها بقوة جبارة و هنا طاوعتنا و بدات أدفع زبي جوا كسها و هو ينساب بالمليميتر و أنا خايف شوي و بما أني اول مرة أنيك كس بمجرد ما زبي دخل 2 سم يعني الراس اصبح في الكس ظنيتها مفتوحة و تأكد شكي و من الشهوة دفعت زبي بقوة حتى دخل للنصف لكني حيرني شيء غريب هو ان زبي لمس شيء مثل العازل (هو كان غشاء البكارة لكني ما عرفته او ربما ما انتبهت من الشبق و الشهوة )و اخترقه بسهولة و كأنه تقطع و حليمة صرخت كمان هي أييييي أيييي أححححح أحححح و فتحت عيونها المرة هذه ، ما كنت أعرف أنه غشاء بكارتها لأني مفتكرها مفتوحة و لكذك لأني ما نكت الكس من قبل و قلت ربما الكس هيك ضيق و لازم الزب يتعب حتى يدخل ههههه ، لما سحبت زبي تأكدت لما لقيته محمر بالدم و نظرت لكس حليمة و الدم يقطر منه على طرف فخاذها و خفت كثيرا كوني فضيت بكارتها و هي ما اهتمت و من شهوتها سحبتني عندها و زبي انزلق لفوق كسها و هي مسكته بيدها و وضعته في كسها و فرشت شوي حتى دخل مرة ثانية في كسها و أنا زدت دفعته للبيضات و هي تتوجع أسس أحححح أيييي أيييي و نتازع ، كنت هايج كثيرا فكملت النيييك و ما احلاه نييك في هذا الكس الصغير الساخن نار و الطري مثل الزبدة و كل ما قبلتها من عنقها و عضيتها بلطف من الرقبة تغمظ عيونها و تنازع و بدأت أدخل زبي في كسها للبيضات ثم اسحبه للراس و هي كلما شافته خارج تمسكني من فخاذي حتى ارجعه ثم لاحظت البنت بدأت تهتز و ترجف و تتخبط بعنف في السرير و تتصلب و قوتها تزيد و غرزت اصابعها في ظهري كانها وحش و زبي دخل للبيضات حتى بيضاتي وجعوني شوي هههه و البنت تصلبت و جسمها تخشب كليا و توقفت على الحركة كأنها مغمي عليها و هي تزفر و ترتعد و ترتجف و تنازع أمممم أمممم أسسسس أسسسس آآههههه أحححح و ارتمت على السرير و توقفت عن الحراك تمام و من منظرها نسيت زبي تماما حتى جاءتني شهوتي فسحبت زبي شوي ثم طعنتها في كسها للبيضات و ارتميت فوق جسمها بثقلي كله و بدأت أقذف و زبي يرج و يقطر و هي شبه نائمة و يدها في أحد بزازها و الثاني في فمها تمص اصبعها و أنا ملصق فمي برقبتها أمص و أعض و زبي يسيل حتى نفذ المني من زبي و تمنيت هذه اللحظة تدوم للأبد ، بقيت فوقها نايم حتى فيقتني و هي تبتسم و تقولي خلاص قوم من فوقي يا وحش ههههه؟ سحبت زبي من كسها و أنا أتفرج عليه و المني يخرج منه مختلط بحمرة و مسكت منديل ورقي و بدأت أمسح و أتلذذ بمسح كسها ثم قبلته بشراهة و هي قالت لي عجبك ؟ قلت لها يجنن مثل الكنز . قالت لي هو ملكك من اليوم بس السر يظل بيناتنا ؟ بعدين استفسرت كيف خلتني افض بكارتها ؟ قالت لي أنا حرة و من زمان مستنية هذه الفرصة و اليوم جاءتني و ما حبيت يفضني واحد غريب و بعدين يفضحني أنت أخي و مستحيل تفضحني . قلت لها و لما تتزوجي كيف راح تتصرفي ؟ قالت لي الزواج سهل و اي واحد يتزوجني لازم نكون عملنا علاقة قبل الزواح و ناكني و لما ينيكني لازم أخبره أني مطلقة او مفتوحة و هو حر و المدينة مش مثل القرية . اقتنعت شوي بشرحها و عرفت أنها داهية مثل البسوس هههههه كانت كل مرة تشتري حبوب منع الحمل لأنها كانت تحبني اقذف في كسها و ما تريدني أنيكها بالعازل إطلاقا و مرة على مرة تطلب مني أنيكها من الطيز لما تشتاق و تقولي نيكني من طيزي و خلي يدك في كسي و دخل أصبعك جوا الكس ، كانت تشعر بالشهوة و اللذة من الطيز و الكس و كنت أحسدها على متعتها و هي تصرخ و تنازع و تتلوى هههههه من يومها كلما جاءت عندنا نشبع نييك مع بعض و آخر الأمر و المصيبة الكبيرة أني عشقت أختي و كل ما راحت أصاب بإكتئاب كأني قفدت قلبي و لما أشوفها أفرح كثيرا و قلبي يدق و جسمي ينمل ربما هذا هو العشق و الغرام . نحن على هذه الحال من 8 اشهر و متمني نبقى هيك طول عمرنا . نهاية القصة .