oka1
02-03-2017, 07:02 PM
صحبتى الدبدوبة فى الجامعة من أول يوم
أنا عضو جديد معاكوا ؛ وطبعا بقالى أكتر من سنتين بتابع من برا بس عمرى ما فكرت أشترك فى نسوانجى ؛ بس لما شفت روح الحب والحرية وأحترام الأعضاء لبعض حبيبت أبقى معاكوا أتمنى أول مشاركة ليا تعجبكوا؛ عايز أحكى الحكاية لحد بس مش هينفع عشان مش رجولة أنى أفضح البنت مع حد ويعايرها أو يمسك عليها زلة لذلك ده أنسب مكان أفضفض فيه ....المهم عشان مطولش عليكوا ...
أنا على (اسم مستعار ) عندى 19 سنة طولى 180 سم ؛ وسيم على حسب كلامهم . من الأسكندرية فى كلية تجارة سنة أولى .. طبعا أنا فرحت أوى انى دخلت كلية عشان كل هدفى أنى أنيك بس ؛ روحت من اول يوم فى الترم وطبعا كنت مفكر أنى هروح أشقط بنات ع طول :( بس ده محصلش ؛ روحت أول أسبوعين ولقيت كل واحدة معاها واحد ومعرفتش اتصرف وتقريبا فقدت الأمل أنى أعرف واحدة الترم ده ؛ بس فى يوم كنت قاعد مع 3 صحابى فى المدرج وفجاءة بصيت لقيت بنت زى الملاك ؛ طخينة وقصيرة شوية وشها أبيض على أحمر وجميلة وبزازها كبيرة من النوع اللى بفضله؛ رحت قعدت جنبها وفتحت معاها كلام لقيت روحها حلوة وبتتكلم مش تنكة ؛ المهم سالتها على الجدول وأى كلام وفى الأخر وأنا جاى أقوم أخدت رقمها وأدتها رقمى و قولتلها هكلمك . وطبعا قلت اتقل شوية ف كلامها ..تانى يوم ؛ كنت نازل الكلية وهى نازلة .. رحت معاها دخلنا المكتبة وعرفتها عنها حاجات أكتر ؛ المهم فى أخر اليوم اتصلت بالبيت لقيته فاضى وهو تقربيا كل يوم فاضى ؛ المهم ..
قلتلها: هروح وأقعد لوحدى مفيش حد فى البيت .
قالتلى :أنا كمان هروح أقعد لوحدى ؛ أجى معاك ؟
أنا أتصدمت أن من أول يوم كده وبرده قولت يمكن بتقول بحسن نية .
قولتلها: تعالى عادى
قالتلى :بس هتشغلى أعانى .
قولتلها: تمام
المهم رحنا البيت ودخلت وشغلتلها أغانى ودخلت أنا وهي غرفة نومي و قعدت على سريرى .
قولتلها: تعالى مددى جنبى ..
حسيتها خايفةة نوعا ما ؛ لكن طمأنتها وجت جنبى ورحت حضنها ؛ حسيت أنها ما صدقت حضتنى ؛ طبعا زبى وقف في البنطلون الجينز ومش قادر ؛ حاولت أبوسها لكن كانت بتترعش عرفت أنها خايفة فسبتها .
قالتلى :عايزة أروح وهى بتدمع .
المهم قمت ونزلت معاها وصلتلها وأنا بحاول أهديها ..
وأقولها: مفيش حاجة وساعة شيطان وعدّت وأوعدك مش هعمل حاجة من دى تانى وهى مش قادرة تتكلم ..
المهم بعد ما روحت بساعة أتصلت بيا ولقتها بتقولى حاجة غريبة أوى ..
قالتلى :أنت أزاى كنت هايج أوى كده ؟ أنا كنت خايفة منك ومن الى كان فى البنطلون :99:
قولتلها: ساعة شيطان وبعدين كنتى خايفة ليه ؟
قالتلى: خايفة تفضحنى مع صحابك فى الكلية ..
وعدتها أن مفيش حاجة من دى هتحصل ومهما حصل بينا لا يمكن افضحها أو أقول لحد أساسا أن بينا علاقة زى دى .. قالتلى: طب خلاص هجيلك بكرا ..
طبعا أنا مكنتش مصدق وفرحان ؛ جت تانى يوم وهى سايبة نفسها أووى ودخلت وقعدت برده ع السرير ؛ بس المره دى طلعتلها زبى وكانت مترددة تمسكه بس واحدة واحد خليتها تمسكه وفضلت تمص فى رأسه وخايفة تدخله كله ؛ رفعت اديها من عليه ودخلته كله واحدة واحدة فى بؤقها لدرجة ان عنيها دمعت وكانت هتتخنق ؛ رحت مقلعها البرا وفضلت أمص والحس فى حلماتها وأضربها على بزازها وهى رايحة منى فى عالم تانى ؛ ورحت قاعد على الكرسى وقعدتها على رجليها عشان تمصلى فيه ..
وأقولها: مصى جامد ..
وتمص لحد ما نزلت لبنى كله فى بقها ..
وقولتلها :ابلعيه عشان خاطرى ..
وفعلا بلعته كله ونزل شوية على بزازها راحت دعكتهم فيهم ؛ رايحنا 10 دقايق وولعت سيجارة
وقولتلها: تجربى السييجارة؟
قالتلى :ماشى ..
وفعلا جربت وكحّت شوية فى أول نفسين ؛ بس بعد كده كملت عادى ؛ رحت قايم واخد بزازها فى بقى تانى وهات يا رضع ومص فى حلماتها وضرب خفيف على بزازها الكبيرة ؛ رحت واقف وراها ومقلعها البنطلون ونامت على بطنها على السرير وادتنى طيزها ؛ فضلت أدخل صوبع وأتنين رايح جاى عشان خرمها يوسع وبعدين مسكت زبى وبليته من ريقى ومدخله فى طيزها ؛ دخل بصعوبة فى ألأول لكن واحدة واحدة دخل كله ؛وأنا مدخله فيها نمت عليها وبلحس رقبتها لقيت اهاتها بقت عالية جدااا ؛ خفت لأحسن حد من الجيران يسمع الصوت وبالذات أن أنا قدام الشارع والجيران؛ رحت حاطط ايدي على بقها عشان الصوت ؛ وفضلت تلحس في صوابعي لحد ما نزلت لبنى فى طيزها وطلع شوية برا دعكتلها بيهم طيزها وقامت لابسة البنطلون وطيزها لسة فيها اللبن ؛ قعدت خمس دقايق حضننانى وبعدين مشيت ؛ وأتكررت مقابلتنا فى البيت لحد يومنا هذا واحيانا كانت بتيجى يومين أو تلاتة ورا بعض لما يكون البيت فاضى ؛ وخلاص أهو داخلين على الترم التانى...
أنا عضو جديد معاكوا ؛ وطبعا بقالى أكتر من سنتين بتابع من برا بس عمرى ما فكرت أشترك فى نسوانجى ؛ بس لما شفت روح الحب والحرية وأحترام الأعضاء لبعض حبيبت أبقى معاكوا أتمنى أول مشاركة ليا تعجبكوا؛ عايز أحكى الحكاية لحد بس مش هينفع عشان مش رجولة أنى أفضح البنت مع حد ويعايرها أو يمسك عليها زلة لذلك ده أنسب مكان أفضفض فيه ....المهم عشان مطولش عليكوا ...
أنا على (اسم مستعار ) عندى 19 سنة طولى 180 سم ؛ وسيم على حسب كلامهم . من الأسكندرية فى كلية تجارة سنة أولى .. طبعا أنا فرحت أوى انى دخلت كلية عشان كل هدفى أنى أنيك بس ؛ روحت من اول يوم فى الترم وطبعا كنت مفكر أنى هروح أشقط بنات ع طول :( بس ده محصلش ؛ روحت أول أسبوعين ولقيت كل واحدة معاها واحد ومعرفتش اتصرف وتقريبا فقدت الأمل أنى أعرف واحدة الترم ده ؛ بس فى يوم كنت قاعد مع 3 صحابى فى المدرج وفجاءة بصيت لقيت بنت زى الملاك ؛ طخينة وقصيرة شوية وشها أبيض على أحمر وجميلة وبزازها كبيرة من النوع اللى بفضله؛ رحت قعدت جنبها وفتحت معاها كلام لقيت روحها حلوة وبتتكلم مش تنكة ؛ المهم سالتها على الجدول وأى كلام وفى الأخر وأنا جاى أقوم أخدت رقمها وأدتها رقمى و قولتلها هكلمك . وطبعا قلت اتقل شوية ف كلامها ..تانى يوم ؛ كنت نازل الكلية وهى نازلة .. رحت معاها دخلنا المكتبة وعرفتها عنها حاجات أكتر ؛ المهم فى أخر اليوم اتصلت بالبيت لقيته فاضى وهو تقربيا كل يوم فاضى ؛ المهم ..
قلتلها: هروح وأقعد لوحدى مفيش حد فى البيت .
قالتلى :أنا كمان هروح أقعد لوحدى ؛ أجى معاك ؟
أنا أتصدمت أن من أول يوم كده وبرده قولت يمكن بتقول بحسن نية .
قولتلها: تعالى عادى
قالتلى :بس هتشغلى أعانى .
قولتلها: تمام
المهم رحنا البيت ودخلت وشغلتلها أغانى ودخلت أنا وهي غرفة نومي و قعدت على سريرى .
قولتلها: تعالى مددى جنبى ..
حسيتها خايفةة نوعا ما ؛ لكن طمأنتها وجت جنبى ورحت حضنها ؛ حسيت أنها ما صدقت حضتنى ؛ طبعا زبى وقف في البنطلون الجينز ومش قادر ؛ حاولت أبوسها لكن كانت بتترعش عرفت أنها خايفة فسبتها .
قالتلى :عايزة أروح وهى بتدمع .
المهم قمت ونزلت معاها وصلتلها وأنا بحاول أهديها ..
وأقولها: مفيش حاجة وساعة شيطان وعدّت وأوعدك مش هعمل حاجة من دى تانى وهى مش قادرة تتكلم ..
المهم بعد ما روحت بساعة أتصلت بيا ولقتها بتقولى حاجة غريبة أوى ..
قالتلى :أنت أزاى كنت هايج أوى كده ؟ أنا كنت خايفة منك ومن الى كان فى البنطلون :99:
قولتلها: ساعة شيطان وبعدين كنتى خايفة ليه ؟
قالتلى: خايفة تفضحنى مع صحابك فى الكلية ..
وعدتها أن مفيش حاجة من دى هتحصل ومهما حصل بينا لا يمكن افضحها أو أقول لحد أساسا أن بينا علاقة زى دى .. قالتلى: طب خلاص هجيلك بكرا ..
طبعا أنا مكنتش مصدق وفرحان ؛ جت تانى يوم وهى سايبة نفسها أووى ودخلت وقعدت برده ع السرير ؛ بس المره دى طلعتلها زبى وكانت مترددة تمسكه بس واحدة واحد خليتها تمسكه وفضلت تمص فى رأسه وخايفة تدخله كله ؛ رفعت اديها من عليه ودخلته كله واحدة واحدة فى بؤقها لدرجة ان عنيها دمعت وكانت هتتخنق ؛ رحت مقلعها البرا وفضلت أمص والحس فى حلماتها وأضربها على بزازها وهى رايحة منى فى عالم تانى ؛ ورحت قاعد على الكرسى وقعدتها على رجليها عشان تمصلى فيه ..
وأقولها: مصى جامد ..
وتمص لحد ما نزلت لبنى كله فى بقها ..
وقولتلها :ابلعيه عشان خاطرى ..
وفعلا بلعته كله ونزل شوية على بزازها راحت دعكتهم فيهم ؛ رايحنا 10 دقايق وولعت سيجارة
وقولتلها: تجربى السييجارة؟
قالتلى :ماشى ..
وفعلا جربت وكحّت شوية فى أول نفسين ؛ بس بعد كده كملت عادى ؛ رحت قايم واخد بزازها فى بقى تانى وهات يا رضع ومص فى حلماتها وضرب خفيف على بزازها الكبيرة ؛ رحت واقف وراها ومقلعها البنطلون ونامت على بطنها على السرير وادتنى طيزها ؛ فضلت أدخل صوبع وأتنين رايح جاى عشان خرمها يوسع وبعدين مسكت زبى وبليته من ريقى ومدخله فى طيزها ؛ دخل بصعوبة فى ألأول لكن واحدة واحدة دخل كله ؛وأنا مدخله فيها نمت عليها وبلحس رقبتها لقيت اهاتها بقت عالية جدااا ؛ خفت لأحسن حد من الجيران يسمع الصوت وبالذات أن أنا قدام الشارع والجيران؛ رحت حاطط ايدي على بقها عشان الصوت ؛ وفضلت تلحس في صوابعي لحد ما نزلت لبنى فى طيزها وطلع شوية برا دعكتلها بيهم طيزها وقامت لابسة البنطلون وطيزها لسة فيها اللبن ؛ قعدت خمس دقايق حضننانى وبعدين مشيت ؛ وأتكررت مقابلتنا فى البيت لحد يومنا هذا واحيانا كانت بتيجى يومين أو تلاتة ورا بعض لما يكون البيت فاضى ؛ وخلاص أهو داخلين على الترم التانى...