الركيب الشديد
09-22-2013, 07:51 PM
نادية والنيك الجماعي
فى مثل تلك الايام الحارة حيث تعودت دائما على الذهاب الى الساحل الشمالي حيث متعة الهواء ومتعة النساء ومتعة راحة الاعصاب بعد جو ملئ بالقرف .. وكنت قد تعودت النزول الى الشاطئ مبكرا من اجل متعة المياة الصافية وبعديا عن زحمة الاطفال ... وفى احد المرات وانا مع صديقى نسبح بالشاطئي فجأة توقفت الالسنة عن الكلام كى نشاهد سيدة فى الثلاثين من عمرها ترتدي البكينى وتتمشى بجوار الشاطئ عزمنا النية على مهاجة تلك الفريسة الجمحاء .... وكانت الامانى ان تنزل تلك السيدةى الى المياة ونلتهم جسدها الناري وصدرها الواقف بحلماته وطيازها الملفوفة
وبالفعل نزلت الميل وذهبت انا اليها اسبح بجوارها واقوم بمعاكستها وبالفعل نجحت المحاولة ووجدتها امراة عاشقة للنيك عندما اقتربت منها بدأت اتحسس جسدها بأستعباط واكننى اسبح بجوارها وهى لا تتكلم بل تبتسم فقط مما شجعنى على الاقترال اكثر واكثر منا حتى لزقت بها تماما وهى فى حالة من الذهول وانا اتحسس طيازها الكبيرة وصدرها وبدأت اقفش ليها فى المية وهى تقولى لا كده عيب طب الناس وقولتيها طب اعرف اسمك قالتى انا نادية متجوزة بس جوزى من الاخر مش قادر عليا ومعذبنى وانا الزق فى طيازها فى المية وبقولها حد يسيب الجمال ده وبدأت اخلعها البكينى واعصر حلمات بزازها وارضع منها وهى اهااااتها تعلو واحط الحلمات تحت سنانى وادوووووووووس عليها قوووى واقولها انتىت متناكة يخربيت جسمك جوزك ده خول تقولي لالالالا قولى انتى مرات المعرص احمد.. بصراحة هجت جدااااااا ولقيت نفسى بضربها باالقلم وصباعى فى خرم طيزها واقلوها هفشخك يامرات الخول احمد... وفجأة وبدون مقدمات اجد صديقى يسبح باتجاهي زى الهايج ويمكسها من ورا ويبوس فى رقبتها وهى زى الشرموطة تقول لا اتنين لالالا انا كده هتفشتخ ومن غير كلام كتير طلعت بدلنا الاماكن ولزقت فى طيزها وانا مسكها من شعرها وزبرى كله فى الطيز للبيضان والمتناكة صرخت بنت الاحبة خلت زبرى مترين جوة طيزها وشادى صديقى من كسها ومدخل زبره كله فى الكس ومادية الشرموطة تقولى احاااااااااا اهههههههههههههه فشختونى ياولاد الوسخة المية المالحة بتأكل فى طيزى وكسى واانا شاغل فحت فى طيزها والف زبرى جوة طيزها ييمن وشمال وششادى بيرضع البزاز والمتناكة تقوله ارضع قووووى وهى تقوله اهههههه مش قادرة حرام كسم جوزى كسمك يااحمد... وشاغلين فشخ فيها لحد ما المتناكة جابت قولتها لالالالالا احا لازم انيك الكس وشادى ينيك الطيز ونبدل قالتى لا مش فى المية كده الناس بدأت تجى الشاطئ / قولتها خلاص اطلعى البسى ونروح على الشالية وطلعت ومشينا ومشيت ورانا المتناكة وطيازها عاملة تنزل وتطلع لحد ما دخلنا الشالية لقيت اسلوب تانى ابن وسخة ضرب على طيازها وبعبصه وقولتا لشادى بقولك ايه لازم نفشخها
المهم اللبوة هايجة وتقولى لالالالا كفاية انا هرجع لجوزى مفشوخة حرااااااااامز. رحت شددها من شعرها ونمت على ظهرى وهى قاعدة على الزبر طالعة نازلة وشادى فوقيها وزبره كله فى طيزها بينت الشرموطة ولعت تقول انا متناكة انا لبوة كسم يااحمد تعالي شوف الرجالة واحنا شاغلين فشخ لحد ما نزلنا المتناكة قامت قولتها لازم اخد الكلوت ده تذكار وخدته وياريتها تتكررر تانى بجد
فى مثل تلك الايام الحارة حيث تعودت دائما على الذهاب الى الساحل الشمالي حيث متعة الهواء ومتعة النساء ومتعة راحة الاعصاب بعد جو ملئ بالقرف .. وكنت قد تعودت النزول الى الشاطئ مبكرا من اجل متعة المياة الصافية وبعديا عن زحمة الاطفال ... وفى احد المرات وانا مع صديقى نسبح بالشاطئي فجأة توقفت الالسنة عن الكلام كى نشاهد سيدة فى الثلاثين من عمرها ترتدي البكينى وتتمشى بجوار الشاطئ عزمنا النية على مهاجة تلك الفريسة الجمحاء .... وكانت الامانى ان تنزل تلك السيدةى الى المياة ونلتهم جسدها الناري وصدرها الواقف بحلماته وطيازها الملفوفة
وبالفعل نزلت الميل وذهبت انا اليها اسبح بجوارها واقوم بمعاكستها وبالفعل نجحت المحاولة ووجدتها امراة عاشقة للنيك عندما اقتربت منها بدأت اتحسس جسدها بأستعباط واكننى اسبح بجوارها وهى لا تتكلم بل تبتسم فقط مما شجعنى على الاقترال اكثر واكثر منا حتى لزقت بها تماما وهى فى حالة من الذهول وانا اتحسس طيازها الكبيرة وصدرها وبدأت اقفش ليها فى المية وهى تقولى لا كده عيب طب الناس وقولتيها طب اعرف اسمك قالتى انا نادية متجوزة بس جوزى من الاخر مش قادر عليا ومعذبنى وانا الزق فى طيازها فى المية وبقولها حد يسيب الجمال ده وبدأت اخلعها البكينى واعصر حلمات بزازها وارضع منها وهى اهااااتها تعلو واحط الحلمات تحت سنانى وادوووووووووس عليها قوووى واقولها انتىت متناكة يخربيت جسمك جوزك ده خول تقولي لالالالا قولى انتى مرات المعرص احمد.. بصراحة هجت جدااااااا ولقيت نفسى بضربها باالقلم وصباعى فى خرم طيزها واقلوها هفشخك يامرات الخول احمد... وفجأة وبدون مقدمات اجد صديقى يسبح باتجاهي زى الهايج ويمكسها من ورا ويبوس فى رقبتها وهى زى الشرموطة تقول لا اتنين لالالا انا كده هتفشتخ ومن غير كلام كتير طلعت بدلنا الاماكن ولزقت فى طيزها وانا مسكها من شعرها وزبرى كله فى الطيز للبيضان والمتناكة صرخت بنت الاحبة خلت زبرى مترين جوة طيزها وشادى صديقى من كسها ومدخل زبره كله فى الكس ومادية الشرموطة تقولى احاااااااااا اهههههههههههههه فشختونى ياولاد الوسخة المية المالحة بتأكل فى طيزى وكسى واانا شاغل فحت فى طيزها والف زبرى جوة طيزها ييمن وشمال وششادى بيرضع البزاز والمتناكة تقوله ارضع قووووى وهى تقوله اهههههه مش قادرة حرام كسم جوزى كسمك يااحمد... وشاغلين فشخ فيها لحد ما المتناكة جابت قولتها لالالالالا احا لازم انيك الكس وشادى ينيك الطيز ونبدل قالتى لا مش فى المية كده الناس بدأت تجى الشاطئ / قولتها خلاص اطلعى البسى ونروح على الشالية وطلعت ومشينا ومشيت ورانا المتناكة وطيازها عاملة تنزل وتطلع لحد ما دخلنا الشالية لقيت اسلوب تانى ابن وسخة ضرب على طيازها وبعبصه وقولتا لشادى بقولك ايه لازم نفشخها
المهم اللبوة هايجة وتقولى لالالالا كفاية انا هرجع لجوزى مفشوخة حرااااااااامز. رحت شددها من شعرها ونمت على ظهرى وهى قاعدة على الزبر طالعة نازلة وشادى فوقيها وزبره كله فى طيزها بينت الشرموطة ولعت تقول انا متناكة انا لبوة كسم يااحمد تعالي شوف الرجالة واحنا شاغلين فشخ لحد ما نزلنا المتناكة قامت قولتها لازم اخد الكلوت ده تذكار وخدته وياريتها تتكررر تانى بجد