totocuteboy
04-09-2017, 08:37 PM
انا خالد 25 سنة شغال في مكتب محاسبة كبير في القاهرة
زميلتي في الشغل إسمها نور, كانت دائما بتلمحلي إنها بتحبني, والحقيقة البنت كانت اية من الجمال
قصيرة مدملكة, شعرها إسود وطويل, مهتمية بنفسها ودائما بتحب تلبس كعب وجينزات ضيقة
زمايلنا في الشغل كانوا مستغربين إني بصدها, لإنهم مكانوش يعرفوا إني سالب
وإستمر الحال ده شهور, لحد ما في يوم كنت بكلم واحد على كومبيوتر الشغل بتفق معاه على معاد هروحله فيه الشقه وهو بيقولي كلام من نوعية نفسي تنيكني, وتحطه فيا, وباعتله صور ليا وانا لابس كلوتات حريمي وصور وانا بتناك قبل كده, وطبعا مسحت الصور من علي الجهاز أول ما بعتهاله, بس للأسف نسيت الأكونت مفتوح والصور مكنتش ممسوحة منه
روحته بيته وكان يوم حلو
تاني يوم لما وصلت الشغل لقيت نور بتبصلي بصات غريبة بس مركزتش قولت يمكن شافتني بهزر مع واحدة إمبارح فا غيرانة
لكن إبتديت أحس إن في حاجة غلط لما قعدت جنبها عشان أشتغل, مالت عليا وقالت بصوت واطي "إتكيفت يا بختك"
لفيت راسي ليها قولتلها ايه؟
قالتلي ولا حاجة
فهمت اول لما شغلت الجهاز هي تقصد أيه, الأكونت مفتوح
قبل ما افوق من الصدمة مالت عليا وقالتلي زبره كان كبير علي كده؟
لفيت ليها وانا وشي محمر من الكسوف والخوف, قالتلي متخفش انا مش هقول لحد, بس تكون ولد شطور وتسمع كلامي وتنفذه بالحرف الواحد
هزيت راسي وانا خايف جدا, قالتلي هتيجي معايا الشقة إنهاردة, أنا عارفة إنك خول وأكيد انا مبنمش مع خولات, فا متخفش
قولتلها حاضر وسكتنا ومتكلمناش لحد أخر اليوم
ركبت معاها عربيتها وروحنا الشقة
بمجرد ما دخلنا ضربتني بالقلم جامد وقالتلي كل صورك وانت بتتناك انا خدت منها نسخة وشيلتها في مكان مش هتعرف توصله, ولو منفذتش كلامي بالحرف هرفعها علي موقع الشركة وهبعتها علي عنوانك لأهلك
من إنهاردة انا إسمي ستي مسميش نور, وإنت خول وعبد عندي, كل يوم تيجي تمسح الشقة وتكنسها وتغسل هدومي وتقعد علي الأرض جنب رجلي تبوسها وتتحايل عليا أكون راضية عنك
جالي صدمة من كلامها وقبل ما ارد عليها راحت ضرباني بالقلم تاني وقايلالي مسمعش منك غير كلمة حاضر يا ستي
قولتلها حاضر يا ستي
قامت أمرتني إني أنزل علي ركبي وأبوس رجلها, نزلت وبوست رجلها, راحت خالعة الحزام ربطاه في رقبتي وانا وشي علي الأرض, قالتلي طول مانت هنا تمشي علي ركبك وايديك زي الكلاب, حتي وإنت بتنضف, قولتلها حاضر يا ستي, راحت شداني بالحزام وراها أكنه طوق وقالتلي الحزام ده الطوق بتاعك, اول لما تخش البيت تلبسه من نفسك, فاهم يا خول يا ابن المتناكة؟
قولتلها حاضر يا ستي وانا متضايق جدا من الشتيمة بس اعمل أيه هتفضحني
جرتني وراها لحد الكنبة وقعدت, وقالتلي قلعني الجزمة يا خول قلعتها الجزمة وقعدت أبوس في رجليها
وهي قاعدة بتتفرج علي التيلفزيون وبتلعب في الموبايل وبتضحك علي حاجات حد بيبعتهالها
إستمر الحال ده فترة, وكل شوية تديني أمر أغرب, أخر امر ليها هو إني لما أدخل البيت لازم ألبس كلوت بمبي هي شرياهولي, ولازم لما أعمل حمام اعمله في قصرية من بتوع الأطفال وأنا قدامها في الصالة, والطلب ده بالذات كان بيقرفني جدا وبيحسسني إني متهان أوي
لكن كل ده كان ولا حاجة بعد أخر حاجة عملتها
في يوم دخلت عليا البيت وسامعها بتقول لحد لا خش عادي متتكسفش وبتضحك
طبعا انا خوفت جداو لسة هقوم اجري استخبي في أي اوضه لقيتها بتقولي إستني يا خول
ببص ورايا لقيتها واقفه ومعاها أحمد زميلنا في الشغل
وانا مربوط من رقبتي ولابس كلوت حريمي بمبي وجسمي مفيهوش شعره
أحمد طبعا واقف ميت من الضحك, وبيقول ايه ده إنت طلعت خول بجد بقي؟ انا إفتكرت نور بتهزر
وانا مكسوف جدا ومرعوب من أحمد لإني عارف إن كلامه كتير
لقيت نور جاية بتضربني بالقلم علي وشي وببتقولي لما أقولك تستني تقولي أيه؟!
قولتلها حاضر يا ستي
أحمد مات من الضحك أكتر, وقال يخربيتك يا مجنونة عملتي كده في الواد إزاي؟
راحت شداني من الطوق وخلتني اقعد علي الأرض أبوس في رجلها, وبعد كده شدتني وراها بالطوق ومشيت مع أحمد في الشقة وهو حاطط أيده علي طيزها وبيحسس عليها لحد ما وصلوا للكنبه, قعدو يبوسوا بعض ويقفش في بزازها ويخلع في هدومها وهي تحرك ايديها علي زبره وانا قاعد قدامهم في الأرض بالكلوت الحريمي زي الخول
فجأة لقيتها فكتله سوسته البنطلون وبتقولي, تعالى مص زبر سيدك أحمد
روحت ناحية احمد وانا ماشي علي ايدي ورجلي لحد ما وصلت لزبره وقعدت أمص فيه, واحمد بيضحك وبيقولي يا ابن الشرموطة دانت بتمص ولا أجدع مرة
أول لما زبره وقف راح ضاربني بالقلم وقالي يلا يا خول روح أقعد مكانك
ومسك نور وقعد ينيك فيها ويرقعها في طيزها وفي كسها وأنا قاعد جنبيهم علي الأرض
وطول ما هي بتتناك ماسكة الطوق
وقالتلي بوس رجلي يا خول
قعد علي الأرض جنبها وهي بتتناك من أحمد ابوس في رجلها والحس في صوابعها
وأول لما أحمد قرب يجيبهم, خرجوا منها وجابهم علي وشي
وقالتلي إلحس كل اللبن من علي وشك مش عايزاك تسيب نقطة واحدة غير لما تبلعها
اول لما خلصت وبلعت كل لبنه راحت مطبطبه علي شعري وقايلالي شطور
أحمد مشي, وانا مشيت
تاني يوم فوجئت لما وصلت بيتها إنها هناك قبلي, بس قاعدة في الاوضة وقافله علي نفسها
دخلت لبست الكيلوت والطوق
وروحت خبط علي باب أوضتها بقولها أي أوامر يا ستي, قالتلي إدخل, دخلت لقيت معاها مي ومهي زمايلنا في الشغل
أول لما دخلت سخسخوا من الضحك وقالوا يا لهووووي ده خول بجد يا نور يخربيتك وانا مكسوف جداااا
راحت قالتلي قرب يا خول, وقالت لمي ومها إستنوا هوريكوا حاجة
شدت الكيلوت لتحت, شافوا بتاعي قعدوا يضحكوا جامد ويقولولي ده بتاع أخوك الصغير ده ونسيه معاك وهو بينيكك ولا ايه يا خول
وواحده منهم مسكته وقعدت تشدني منه وتضحك
وانا محرج جدا, قالتلهم تخيلوا الخول ده انا كنت بحبه هاهاها
مها قالتلها ده كان زمانك دلوقتي مقضياها خيار هاهاهاهاهاها
وبعد كده أمرتني اقعد في الأرض وأبوس في رجليهم
قعدت اعمل كده وأخدم عليهم طول الليل وهما قاعدين يهزقوا فيا في الرايحة والجاية ويقولولي يا خلاثي ملكش إصحاب خولات كمان نجيبهم يخدموا علينا زي نور؟
بليل أوي كنت إتزنقت عايز أعمل حمام
إستئذنت نور أدخل الحمام ضربنني برجلها في وشي وقالتلي ميت مرة قولتلك يا خول في القصرية وقدامنا كمان
جبت القصرية وقعدت قدامهم في الأوضة وانا مكسوف أوي اوي
كنت هقولهم إني خلاص مش عايز بس مقدرش لإني مزنوق أوي
قعدت أحزق قدامهم وهما بيضحكوا
ومي قالت إبن المتناكة ده لعبة حلوة أوي
وفضلتا علي الحال ده كتير لحد ما نور إتجوزت وسابتني في حالي أخيرا
بس بعد ما كنت سبت الشغل وخسرت كل حاجة
زميلتي في الشغل إسمها نور, كانت دائما بتلمحلي إنها بتحبني, والحقيقة البنت كانت اية من الجمال
قصيرة مدملكة, شعرها إسود وطويل, مهتمية بنفسها ودائما بتحب تلبس كعب وجينزات ضيقة
زمايلنا في الشغل كانوا مستغربين إني بصدها, لإنهم مكانوش يعرفوا إني سالب
وإستمر الحال ده شهور, لحد ما في يوم كنت بكلم واحد على كومبيوتر الشغل بتفق معاه على معاد هروحله فيه الشقه وهو بيقولي كلام من نوعية نفسي تنيكني, وتحطه فيا, وباعتله صور ليا وانا لابس كلوتات حريمي وصور وانا بتناك قبل كده, وطبعا مسحت الصور من علي الجهاز أول ما بعتهاله, بس للأسف نسيت الأكونت مفتوح والصور مكنتش ممسوحة منه
روحته بيته وكان يوم حلو
تاني يوم لما وصلت الشغل لقيت نور بتبصلي بصات غريبة بس مركزتش قولت يمكن شافتني بهزر مع واحدة إمبارح فا غيرانة
لكن إبتديت أحس إن في حاجة غلط لما قعدت جنبها عشان أشتغل, مالت عليا وقالت بصوت واطي "إتكيفت يا بختك"
لفيت راسي ليها قولتلها ايه؟
قالتلي ولا حاجة
فهمت اول لما شغلت الجهاز هي تقصد أيه, الأكونت مفتوح
قبل ما افوق من الصدمة مالت عليا وقالتلي زبره كان كبير علي كده؟
لفيت ليها وانا وشي محمر من الكسوف والخوف, قالتلي متخفش انا مش هقول لحد, بس تكون ولد شطور وتسمع كلامي وتنفذه بالحرف الواحد
هزيت راسي وانا خايف جدا, قالتلي هتيجي معايا الشقة إنهاردة, أنا عارفة إنك خول وأكيد انا مبنمش مع خولات, فا متخفش
قولتلها حاضر وسكتنا ومتكلمناش لحد أخر اليوم
ركبت معاها عربيتها وروحنا الشقة
بمجرد ما دخلنا ضربتني بالقلم جامد وقالتلي كل صورك وانت بتتناك انا خدت منها نسخة وشيلتها في مكان مش هتعرف توصله, ولو منفذتش كلامي بالحرف هرفعها علي موقع الشركة وهبعتها علي عنوانك لأهلك
من إنهاردة انا إسمي ستي مسميش نور, وإنت خول وعبد عندي, كل يوم تيجي تمسح الشقة وتكنسها وتغسل هدومي وتقعد علي الأرض جنب رجلي تبوسها وتتحايل عليا أكون راضية عنك
جالي صدمة من كلامها وقبل ما ارد عليها راحت ضرباني بالقلم تاني وقايلالي مسمعش منك غير كلمة حاضر يا ستي
قولتلها حاضر يا ستي
قامت أمرتني إني أنزل علي ركبي وأبوس رجلها, نزلت وبوست رجلها, راحت خالعة الحزام ربطاه في رقبتي وانا وشي علي الأرض, قالتلي طول مانت هنا تمشي علي ركبك وايديك زي الكلاب, حتي وإنت بتنضف, قولتلها حاضر يا ستي, راحت شداني بالحزام وراها أكنه طوق وقالتلي الحزام ده الطوق بتاعك, اول لما تخش البيت تلبسه من نفسك, فاهم يا خول يا ابن المتناكة؟
قولتلها حاضر يا ستي وانا متضايق جدا من الشتيمة بس اعمل أيه هتفضحني
جرتني وراها لحد الكنبة وقعدت, وقالتلي قلعني الجزمة يا خول قلعتها الجزمة وقعدت أبوس في رجليها
وهي قاعدة بتتفرج علي التيلفزيون وبتلعب في الموبايل وبتضحك علي حاجات حد بيبعتهالها
إستمر الحال ده فترة, وكل شوية تديني أمر أغرب, أخر امر ليها هو إني لما أدخل البيت لازم ألبس كلوت بمبي هي شرياهولي, ولازم لما أعمل حمام اعمله في قصرية من بتوع الأطفال وأنا قدامها في الصالة, والطلب ده بالذات كان بيقرفني جدا وبيحسسني إني متهان أوي
لكن كل ده كان ولا حاجة بعد أخر حاجة عملتها
في يوم دخلت عليا البيت وسامعها بتقول لحد لا خش عادي متتكسفش وبتضحك
طبعا انا خوفت جداو لسة هقوم اجري استخبي في أي اوضه لقيتها بتقولي إستني يا خول
ببص ورايا لقيتها واقفه ومعاها أحمد زميلنا في الشغل
وانا مربوط من رقبتي ولابس كلوت حريمي بمبي وجسمي مفيهوش شعره
أحمد طبعا واقف ميت من الضحك, وبيقول ايه ده إنت طلعت خول بجد بقي؟ انا إفتكرت نور بتهزر
وانا مكسوف جدا ومرعوب من أحمد لإني عارف إن كلامه كتير
لقيت نور جاية بتضربني بالقلم علي وشي وببتقولي لما أقولك تستني تقولي أيه؟!
قولتلها حاضر يا ستي
أحمد مات من الضحك أكتر, وقال يخربيتك يا مجنونة عملتي كده في الواد إزاي؟
راحت شداني من الطوق وخلتني اقعد علي الأرض أبوس في رجلها, وبعد كده شدتني وراها بالطوق ومشيت مع أحمد في الشقة وهو حاطط أيده علي طيزها وبيحسس عليها لحد ما وصلوا للكنبه, قعدو يبوسوا بعض ويقفش في بزازها ويخلع في هدومها وهي تحرك ايديها علي زبره وانا قاعد قدامهم في الأرض بالكلوت الحريمي زي الخول
فجأة لقيتها فكتله سوسته البنطلون وبتقولي, تعالى مص زبر سيدك أحمد
روحت ناحية احمد وانا ماشي علي ايدي ورجلي لحد ما وصلت لزبره وقعدت أمص فيه, واحمد بيضحك وبيقولي يا ابن الشرموطة دانت بتمص ولا أجدع مرة
أول لما زبره وقف راح ضاربني بالقلم وقالي يلا يا خول روح أقعد مكانك
ومسك نور وقعد ينيك فيها ويرقعها في طيزها وفي كسها وأنا قاعد جنبيهم علي الأرض
وطول ما هي بتتناك ماسكة الطوق
وقالتلي بوس رجلي يا خول
قعد علي الأرض جنبها وهي بتتناك من أحمد ابوس في رجلها والحس في صوابعها
وأول لما أحمد قرب يجيبهم, خرجوا منها وجابهم علي وشي
وقالتلي إلحس كل اللبن من علي وشك مش عايزاك تسيب نقطة واحدة غير لما تبلعها
اول لما خلصت وبلعت كل لبنه راحت مطبطبه علي شعري وقايلالي شطور
أحمد مشي, وانا مشيت
تاني يوم فوجئت لما وصلت بيتها إنها هناك قبلي, بس قاعدة في الاوضة وقافله علي نفسها
دخلت لبست الكيلوت والطوق
وروحت خبط علي باب أوضتها بقولها أي أوامر يا ستي, قالتلي إدخل, دخلت لقيت معاها مي ومهي زمايلنا في الشغل
أول لما دخلت سخسخوا من الضحك وقالوا يا لهووووي ده خول بجد يا نور يخربيتك وانا مكسوف جداااا
راحت قالتلي قرب يا خول, وقالت لمي ومها إستنوا هوريكوا حاجة
شدت الكيلوت لتحت, شافوا بتاعي قعدوا يضحكوا جامد ويقولولي ده بتاع أخوك الصغير ده ونسيه معاك وهو بينيكك ولا ايه يا خول
وواحده منهم مسكته وقعدت تشدني منه وتضحك
وانا محرج جدا, قالتلهم تخيلوا الخول ده انا كنت بحبه هاهاها
مها قالتلها ده كان زمانك دلوقتي مقضياها خيار هاهاهاهاهاها
وبعد كده أمرتني اقعد في الأرض وأبوس في رجليهم
قعدت اعمل كده وأخدم عليهم طول الليل وهما قاعدين يهزقوا فيا في الرايحة والجاية ويقولولي يا خلاثي ملكش إصحاب خولات كمان نجيبهم يخدموا علينا زي نور؟
بليل أوي كنت إتزنقت عايز أعمل حمام
إستئذنت نور أدخل الحمام ضربنني برجلها في وشي وقالتلي ميت مرة قولتلك يا خول في القصرية وقدامنا كمان
جبت القصرية وقعدت قدامهم في الأوضة وانا مكسوف أوي اوي
كنت هقولهم إني خلاص مش عايز بس مقدرش لإني مزنوق أوي
قعدت أحزق قدامهم وهما بيضحكوا
ومي قالت إبن المتناكة ده لعبة حلوة أوي
وفضلتا علي الحال ده كتير لحد ما نور إتجوزت وسابتني في حالي أخيرا
بس بعد ما كنت سبت الشغل وخسرت كل حاجة