alr5m
05-17-2017, 02:30 AM
احكي لكم قصتى الحقيقية مع خالتى نهي
و هى اصغر اخواتها عمرها 36 سنة
و تزوجت و هى صغيرة عمرها 18 سنة
و انجبت بنت عمرها 19سنة
و تزوجت من عام و نصف و سافرت مع زوجها الى المانيا
حيث انه مقيم هناك من 11 سنة
و توفى زوج خالتى منذ عامين و قبل سفر ابنته بشهور و كان يعانى العديد
من الامراض التى تمنعه من القيام بوجباته الزوجية و هذا من 3 سنوات
قبل وفاته
و كنت احس هذا من تصرفات خالتى و لبسها انها تعبانة جدا
حتى توفى و اصبحت تعيش بمفردها
و نظرا لقرب السن بينى و بينها حيث انى 28 عام
كنت اذهب لها دائما فى شقتها لارى طلبتها و اسهر معها
كابن اختها فقط حتى ذهبت لها فى يوم
و كنا فى شهر اغسطس عام 2015 و كان الجو شديد الحرارة
وفتحت لى الباب و هى ترتدى قميص نوم اسود طويل
و عليه روب مقفول و بعد ان دخلت
و اغلقت الباب قلعت الروب و قالت لى يلا انت زى ابنى اللى مخلفتوش
و هى تضحك و بصراحة رايت مالم اكن اتوقعه جمال
و روعة و جسد هائج لا يجد من يروضه فلقد كانت بيضاء
و عيونها ملونة و شعرها ناعم جداااا اسود و بزازها نموذجيه
و حلماتها واقفة باستمرار و كانت لا ترتدى سوتيان بالمنزل
و كنت ارى ذلك من حركة صدرها و جلست بجوارى
بقميص النوم هذا و شممت رائحة عرقها الخفيف الممزوج
مع رائحة مزيل العرق الذى تضعو كان عندها شعر خفيف
تحت ابطها و هذا من اكثر ما يثيرنى جدا و كانت هذه
البداية فلقد انتصب زوبرى بصورة هائلة و اخدنا نتحدث
فى امور عادية و سالتنى لماذا لم اتزوج حتي الان ع الرغم
من انى اعمل بوظيفة محترمة جدا و ميسور الحال فاجبتها
بان لى مواصفات لم اجدها فى احد حتي الان و اضفت الا واحدة
و لا يمكن ان اتزوجها فسالتنى باستغراب ليه فصمت
فاقتربت منى اكتر و هى تهزر و وتقرصني من ذراعى و
النبى لا تقول مين دى و اصطدم ذراعها بزوبرى المنتصب
فصمتت قليلا و قالت لى انت تعبان قوى قلت لها
بصراحة جدا فوجدتها تقول لى تعرف ان انا لم اتناك من
حوالى 3 سنوات لان المرحوم خالد جوزى كان مريض قلتلها
ده انتى بطلة انك استحملتى كل ده قالتلى انت نكت قبل كده
قولت لها بصراحة اه و لانى اعمل بمجال السياحة فسالتنى
طبعا الاجانب ملهمش حل قلتلها بصراحة انتى جسمك
احلى من اى واحدة اجنبيه شوفتها فى حياتى و اقتربت
منها ووضعت يدى على فخدها فلم تعترض و حسيت
انها هايجة جدا و قالتلى طب ورينى كنت بتعمل معهم
ايه قلت لها هتستحملى فضحكت بمحن و قالت لى ع ****
انت ما تصوتش بس فانقضضت ع شفيفها اقطع فيهم
بوس و ادخلت يدى تحت قميص النوم و اخرجت بزازها
و احسست بحلمة تكاد تنفجر فى يدى طويلة و بنيه اللون
و اخدت ابوس وجهها كله و نزلت ع رقبتها الحس فيهم
حتى وصلت الى بزازها و جلست ارضع فيهم فترة
طوية و هى تكاد تموت من المحن بيدى
ثم انزلت الحمالة بتاعت قميص النوم فوقفت و سقط عنها
قميص النوم فوجدتها لاترتدى كيلوت و رايت كسها
و عليه شعر كثيف و لكن ع شكل مثلث راسه لاسفل مما
اثارنى اكثر فهجمت ع كسها اريد لحسه و لكنها طلبت
منى ان ندخل الى غرفة النوم فدخلنا و خلعت ملابس
و رات زبرى لاول مرة و نمت علي ظهرى علي السرير
و قامت هى بمص زوبرى و كانها تنتقم منه و لحست
بيوضى و انا اكاد اصرخ تحت يدها ثم نامت هى علي السرير
و قمت بلحس كسها و كان مبلل جدا و اخدت امص زنبورها
حتى ارتعشت 3 مرات اثناء لحس كسها فقط ثم اخدنا
وضع 69 و انا تحت و هى فوق و اثناء ذلك كنت انيكها
فى كسها بلسانى و صبعى داخل طيزها و كان ضيق جدا
(خرم طيزها) دليل انها لم تتناك فى طيزها ابدا و هى
تمص زبرى بشراهة رهيبة و اثناء ذلك قذفت هى مرة اخرى
داخل فمى ثم قامت من فوقى و نامت ع السرير قلت لها انتى
تعبتى دا احنا لسه هنبدا قالت لى اتعب مين يا خول ده انا
معاك للصبح فاقتربت منها و رفعت رجلها فوق كتفى و ادخلت
راس زبرى فقط و اخذت الاعب كسها براس زوبرى
و هى تطلب ان ادخله كله حتى ادخلته كله فجاة و كانى
طعنتها بسكين حيث ان زوبرى تقريبيا 22 سم و عريض شوي
و كسها ضيق لانها لم تتناك من فترة و اخذت انيك بعنف
فيها حتى بكت من المتعة و انا فى دنيا تانية ثم نيمتها
علي بطنها وجعلت رجلها ع شكل رقم 8 ووضعت اسفل
وسطها محدة ووضعت زوبرى بكسها و ان نايم فوقها
و انا عارف ان الوضع ده بيتعب اجدع شرموطة و بالفعل
اتتها الشهوة مرتين اثناء ذلك الوضع و اخذت اضرب
بعنف بزوبرى داخل كسها حتى قذفت ع ظهرها كما
لم اقذف من قبل و نمت الى جوارها و هى مسترخية جدا
ع بطنها ثم طلبت منى ان احملها للحمام فلفت قدماها
حول وسطى و حملتها و انا اقبل شفايفها حتى البانيو
و انتصب زوبرى مرة اخرى فقالت لى انت مش ببتهد
قلت لها عيب عليكى بس نفسى انيك الطيز الحلوة دى
قالت لى لا انا طيزى ما تفحتش هتعب جامد فطمنتها
و استدارت و احنا تحت الدوش و رايت طيز جميلة جدااا
بيضاء و ممتلئة و خرم بنى ضيق جدا فقمت بلحسه
بلسانى حتى يرتخى تماما ثم احضرت كريم شعر ووضعت
عليه كميه كثيرة و دحلت صبع ثم التانى و هى تتاوه
بقوة و انا الف صوبعى داخل طيزها و كسها يذرف
بقوة ثم وضعت راس زبرى علي خرم طيزها و دفعت راسة
للداخل بلين فتاوهت اكثر و توقفت تاركا راس زوبرى
فقط بالداخل ثم عندما هدات قليلا دفعته كله بقوة حتى
لامست بيوضى طيزها فوجدتها تشخر بقوة و تبكى فبدات
الرزع داخل طيزها ووجدت بعض الدماء ع زوبرى
و ظللت انيك فى طيزها حوالى 20 دقيقة و كنت كلما
اوصل للقذف اسحب زوبرى حتى لا اقذف و اطيل المدة
و بعد ان قذفت داخل طيزها احتضنتها بقوة لانها كانت
تبكى من الالم و المتعة معا و ظللت انيك فيها يوميا
حتى سافرت من اسبوع فقط
الى ابنتها ب المانيا لتستقر عندها.
و هى اصغر اخواتها عمرها 36 سنة
و تزوجت و هى صغيرة عمرها 18 سنة
و انجبت بنت عمرها 19سنة
و تزوجت من عام و نصف و سافرت مع زوجها الى المانيا
حيث انه مقيم هناك من 11 سنة
و توفى زوج خالتى منذ عامين و قبل سفر ابنته بشهور و كان يعانى العديد
من الامراض التى تمنعه من القيام بوجباته الزوجية و هذا من 3 سنوات
قبل وفاته
و كنت احس هذا من تصرفات خالتى و لبسها انها تعبانة جدا
حتى توفى و اصبحت تعيش بمفردها
و نظرا لقرب السن بينى و بينها حيث انى 28 عام
كنت اذهب لها دائما فى شقتها لارى طلبتها و اسهر معها
كابن اختها فقط حتى ذهبت لها فى يوم
و كنا فى شهر اغسطس عام 2015 و كان الجو شديد الحرارة
وفتحت لى الباب و هى ترتدى قميص نوم اسود طويل
و عليه روب مقفول و بعد ان دخلت
و اغلقت الباب قلعت الروب و قالت لى يلا انت زى ابنى اللى مخلفتوش
و هى تضحك و بصراحة رايت مالم اكن اتوقعه جمال
و روعة و جسد هائج لا يجد من يروضه فلقد كانت بيضاء
و عيونها ملونة و شعرها ناعم جداااا اسود و بزازها نموذجيه
و حلماتها واقفة باستمرار و كانت لا ترتدى سوتيان بالمنزل
و كنت ارى ذلك من حركة صدرها و جلست بجوارى
بقميص النوم هذا و شممت رائحة عرقها الخفيف الممزوج
مع رائحة مزيل العرق الذى تضعو كان عندها شعر خفيف
تحت ابطها و هذا من اكثر ما يثيرنى جدا و كانت هذه
البداية فلقد انتصب زوبرى بصورة هائلة و اخدنا نتحدث
فى امور عادية و سالتنى لماذا لم اتزوج حتي الان ع الرغم
من انى اعمل بوظيفة محترمة جدا و ميسور الحال فاجبتها
بان لى مواصفات لم اجدها فى احد حتي الان و اضفت الا واحدة
و لا يمكن ان اتزوجها فسالتنى باستغراب ليه فصمت
فاقتربت منى اكتر و هى تهزر و وتقرصني من ذراعى و
النبى لا تقول مين دى و اصطدم ذراعها بزوبرى المنتصب
فصمتت قليلا و قالت لى انت تعبان قوى قلت لها
بصراحة جدا فوجدتها تقول لى تعرف ان انا لم اتناك من
حوالى 3 سنوات لان المرحوم خالد جوزى كان مريض قلتلها
ده انتى بطلة انك استحملتى كل ده قالتلى انت نكت قبل كده
قولت لها بصراحة اه و لانى اعمل بمجال السياحة فسالتنى
طبعا الاجانب ملهمش حل قلتلها بصراحة انتى جسمك
احلى من اى واحدة اجنبيه شوفتها فى حياتى و اقتربت
منها ووضعت يدى على فخدها فلم تعترض و حسيت
انها هايجة جدا و قالتلى طب ورينى كنت بتعمل معهم
ايه قلت لها هتستحملى فضحكت بمحن و قالت لى ع ****
انت ما تصوتش بس فانقضضت ع شفيفها اقطع فيهم
بوس و ادخلت يدى تحت قميص النوم و اخرجت بزازها
و احسست بحلمة تكاد تنفجر فى يدى طويلة و بنيه اللون
و اخدت ابوس وجهها كله و نزلت ع رقبتها الحس فيهم
حتى وصلت الى بزازها و جلست ارضع فيهم فترة
طوية و هى تكاد تموت من المحن بيدى
ثم انزلت الحمالة بتاعت قميص النوم فوقفت و سقط عنها
قميص النوم فوجدتها لاترتدى كيلوت و رايت كسها
و عليه شعر كثيف و لكن ع شكل مثلث راسه لاسفل مما
اثارنى اكثر فهجمت ع كسها اريد لحسه و لكنها طلبت
منى ان ندخل الى غرفة النوم فدخلنا و خلعت ملابس
و رات زبرى لاول مرة و نمت علي ظهرى علي السرير
و قامت هى بمص زوبرى و كانها تنتقم منه و لحست
بيوضى و انا اكاد اصرخ تحت يدها ثم نامت هى علي السرير
و قمت بلحس كسها و كان مبلل جدا و اخدت امص زنبورها
حتى ارتعشت 3 مرات اثناء لحس كسها فقط ثم اخدنا
وضع 69 و انا تحت و هى فوق و اثناء ذلك كنت انيكها
فى كسها بلسانى و صبعى داخل طيزها و كان ضيق جدا
(خرم طيزها) دليل انها لم تتناك فى طيزها ابدا و هى
تمص زبرى بشراهة رهيبة و اثناء ذلك قذفت هى مرة اخرى
داخل فمى ثم قامت من فوقى و نامت ع السرير قلت لها انتى
تعبتى دا احنا لسه هنبدا قالت لى اتعب مين يا خول ده انا
معاك للصبح فاقتربت منها و رفعت رجلها فوق كتفى و ادخلت
راس زبرى فقط و اخذت الاعب كسها براس زوبرى
و هى تطلب ان ادخله كله حتى ادخلته كله فجاة و كانى
طعنتها بسكين حيث ان زوبرى تقريبيا 22 سم و عريض شوي
و كسها ضيق لانها لم تتناك من فترة و اخذت انيك بعنف
فيها حتى بكت من المتعة و انا فى دنيا تانية ثم نيمتها
علي بطنها وجعلت رجلها ع شكل رقم 8 ووضعت اسفل
وسطها محدة ووضعت زوبرى بكسها و ان نايم فوقها
و انا عارف ان الوضع ده بيتعب اجدع شرموطة و بالفعل
اتتها الشهوة مرتين اثناء ذلك الوضع و اخذت اضرب
بعنف بزوبرى داخل كسها حتى قذفت ع ظهرها كما
لم اقذف من قبل و نمت الى جوارها و هى مسترخية جدا
ع بطنها ثم طلبت منى ان احملها للحمام فلفت قدماها
حول وسطى و حملتها و انا اقبل شفايفها حتى البانيو
و انتصب زوبرى مرة اخرى فقالت لى انت مش ببتهد
قلت لها عيب عليكى بس نفسى انيك الطيز الحلوة دى
قالت لى لا انا طيزى ما تفحتش هتعب جامد فطمنتها
و استدارت و احنا تحت الدوش و رايت طيز جميلة جدااا
بيضاء و ممتلئة و خرم بنى ضيق جدا فقمت بلحسه
بلسانى حتى يرتخى تماما ثم احضرت كريم شعر ووضعت
عليه كميه كثيرة و دحلت صبع ثم التانى و هى تتاوه
بقوة و انا الف صوبعى داخل طيزها و كسها يذرف
بقوة ثم وضعت راس زبرى علي خرم طيزها و دفعت راسة
للداخل بلين فتاوهت اكثر و توقفت تاركا راس زوبرى
فقط بالداخل ثم عندما هدات قليلا دفعته كله بقوة حتى
لامست بيوضى طيزها فوجدتها تشخر بقوة و تبكى فبدات
الرزع داخل طيزها ووجدت بعض الدماء ع زوبرى
و ظللت انيك فى طيزها حوالى 20 دقيقة و كنت كلما
اوصل للقذف اسحب زوبرى حتى لا اقذف و اطيل المدة
و بعد ان قذفت داخل طيزها احتضنتها بقوة لانها كانت
تبكى من الالم و المتعة معا و ظللت انيك فيها يوميا
حتى سافرت من اسبوع فقط
الى ابنتها ب المانيا لتستقر عندها.