ا و ب
01-02-2020, 02:33 PM
انا اسمي خالد عمري 23 سنه مش متزوج من اليمن وساكن انا وعائلتي المكونه من بابا وماما واخواتي وعمتي بابا سعيد يبلغ من العمر 50 سنه وماما علياء 44سنه واخي علي 15 سنه واختي سمر 19 سنه ومصطفي 11سنه وعمتي سيده 33سنه مطلقه تبدا حكايتي معى عمتي بعد طلاقها من زوجها حيث انها بقيت معى زوجها سنتين وطلقوا وهي الان بدون زوج من حوالي 4 سنوات عمتي سيده بيضاء ملان جسمها ابزازها نافره للأمام وطيزها بارز للخلف يعني عمتي حلوه اووي واي احد في الشارع يشوفها وهي تمشي وهي بالعبايه* يتمنى أنه ينيكها تلبس في داخل البيت جنزات وبلوزات واحيانا جلابيه يبن طيزها المدور وابزازها البارزه هي عمتي ما تلبسش في البيت سنتيانه على ابزازها بتبقى تجنن انا كنت اتخيلها كثير واحلب زوبري عليها كنت اخذ من ملابسها الداخليه واشمهن واستمنى عليهن وكنت اتجسس عليها واشوفها وهي شبه عاريه واتلذد بجسمها الطري كنت اتمنى اني انيكها واعوضها عن الحرمان وفي يوم كنت في غرفتي وما في البيت احد الا عمتي وكنت مشغل في تلفوني مواقع سكس فديوهات وقصص محارم بقرءها فجاءت عمتي ودخلت عليا في غرفتي من اجل تجلس معي ونخزن معي بعض جلست جنبي وبدءنا نخزن وكانت لابسه علاقيه وجنز ضاغط كانت تجنن فرحت انا الى البقاله من اجل اشتري مشروب وتركت تلفوني في جنبها رحت ورجعت وهي تتصفح تلفوني انا خفت انها تفرجت على الذي كنت بشاهده السكس وقصص المحارم جلست في مكاني واخذت التلفون من عمتي وبدات تكلمني عن الزواج وانه حلو وانه راجه قلت نفسي اتزوج وانتي يا عمتي قد تزوجتي وطعمتي طعم الزواج ف عمتي تنهدت وقالت اح اح و**** انه الزواج حالي تحس بالحنان وان افضل حاجه حين تنام في حضن حبيبك انا قلت نفسي اجرب هذا الاحساس والشعور قالت انت اتتزوج واتجرب وتقول عمتك على حق وبعدين انا قلت انتي يا عمتي حلوه والف راجل يتمناكي هي قالت ايش الحالى فيني قلت جمالك وجسمك وقلبك قالت وايش قلت ابزازك حاليات ولك مؤخره حلوه قالت لا تجاملش قلت و**** بجد حلوه لو مشنتي عمتي ما اتزوج الا بك هي ضحكت وبعدين قالت خلينا نتفرج على فلم في التلفون قلت تمام وبدانا نتفرج وحنا جنب بعض فلم رمنسي وكان فيه لقطات رمنسيه وبوس واحضان وعمتي بتشوفهن وقالت هاكذا الازواج بيعملوا واكثر وانتهى الفلم وانتقل تلقائيا الى قلم غيره وكان فلم سكس انا اخفت واسرعت واغلقت التلفون قالت عمتي ليش غلقته وايش هذا الذي شفته انا قلت لها يا عمتي انا شاب ومحروم وبشاهد هذه الافلام من اجل اريح على نفسي قالت هوذا انا مثك وما بعملكش كذا قلت لا تكذبيش واخذت تلفونها وتصفحته ووجدت محادثات معى اشخاص وهم بيتحدثوا سكس وكل واحد بيريح الثاني قلت لها وهذا ايش هي اختضت وتخبطت بالكلام انا هذك الحضه كانت عيني على ابزازها فتجرات ومسكت بزها بيدي وقلت لها خلينا ياعمتي نريح بعض وما حد يعرف بدل ما بتريحي معي الغريب قالت عيب واخذت تلفونها وخرجت .
هي خرجت وانا حلبت زبي من الشهوه وبعدها بايام كنت انظر الى ابزازها وهي تشوفني فقالت لي يا ولد ليش بتنظر الى ابزازي قلت لها ابزازك يا عمتي حاليه وطريه واول مره امسك ابزاز تغدينا وانا كنت اتعمد اني امسك زبي بيدي امامها وما حد يشوفنا* وفي يوم كان هناك عرس بنت خالتي فراحوا امي واخواتي عند العرس وبقيت انا وعمتي في البيت فخزنت في غرفتي وهي عمتي خزنت عند التلفاز وانا كنت افكر فيها وفي الليل وكنت هايج اوووي. وفكرت اني انيكها حين ما فيش احد في البيت عمتي دخلت غرفتها تنام وانا جلست شويه قلت اروح اشوفها وفتحت الغرفه وهي نايمه على سريرها وكانت نايمه على بطنها ولابسه شلحه علاقيه انا قربت منها وانا هايج وخايف انها تصحى وقربت جنها وطيزها مرفوع وافخاذها باينه تجنن انا اخرجت زبي وبدات احلب زبي ويدي الثانيه بحسس على افخاذها وانا كنت في قمه شهوتي وهيجاني عمتي صحيت من النوم وانا جنبها وزبي في يدي قالت ايش تعمل انا قلت لها انا هايج وانتي جسمك حلو قالت لي انا عمتك ما ينفعش انا اطرحت فوقها ومسكت يديها بيدي وبديت بوسها في شفايفها وخدودها ورقبتها وهي تقاوم وانا لا زلت فوقها بمصمصها كانت تقول لي ما ينفعش انا عمتك وانا كنت اقلها انا هايج وشاب وانتي محرومه نريح بعض بدل من الغريب ينيكك وبستها في رقبتها هي بدات تهدا وتستسلم فتركت يديها وشفايفي في شفايفها وكنت امص لسانها وشفتيها ونزلت يدي الى ابزازها وفركتهن وعمتي هاجت ورفعت لها الشلحه وشفت جسمها الابيض الذي يجنن وزاد جنان فمصيت ابزازها بشفايفي وهي تتلوا تحتي وكنت امسح بيدي على بطنها ونزلت الشرت من فوق كسها وما احلاه من الكس كان مخضر ولزج فمن هيجاني ما قدرت اصبر فلخت رجليها وادخلت زبي في كسها دفعه واحده وهي تنتدت وقالت ااااح اححح دخله دلا دلا وبدات ادخله وخرجه وانا ماسك ابزازها بيدي وكان كسها ضيق وحار وستمريت ادخله وخرجه* في كسها وهي تمتحن تحتي وتقول ما احلا زبك وانا بدخله وخرجه بكله فاانا حسيت اني قد اتفضي واتفرغ حليب زبي اخرجت زبي من كسها وفضيت فوق بطنها وابزازها وحضنتها وتمددت فوق جسمها شويه وقمت وخرجت من عندها ورحت غرفتي وانا فرحان ونمت وانا مرتاح .
هي خرجت وانا حلبت زبي من الشهوه وبعدها بايام كنت انظر الى ابزازها وهي تشوفني فقالت لي يا ولد ليش بتنظر الى ابزازي قلت لها ابزازك يا عمتي حاليه وطريه واول مره امسك ابزاز تغدينا وانا كنت اتعمد اني امسك زبي بيدي امامها وما حد يشوفنا* وفي يوم كان هناك عرس بنت خالتي فراحوا امي واخواتي عند العرس وبقيت انا وعمتي في البيت فخزنت في غرفتي وهي عمتي خزنت عند التلفاز وانا كنت افكر فيها وفي الليل وكنت هايج اوووي. وفكرت اني انيكها حين ما فيش احد في البيت عمتي دخلت غرفتها تنام وانا جلست شويه قلت اروح اشوفها وفتحت الغرفه وهي نايمه على سريرها وكانت نايمه على بطنها ولابسه شلحه علاقيه انا قربت منها وانا هايج وخايف انها تصحى وقربت جنها وطيزها مرفوع وافخاذها باينه تجنن انا اخرجت زبي وبدات احلب زبي ويدي الثانيه بحسس على افخاذها وانا كنت في قمه شهوتي وهيجاني عمتي صحيت من النوم وانا جنبها وزبي في يدي قالت ايش تعمل انا قلت لها انا هايج وانتي جسمك حلو قالت لي انا عمتك ما ينفعش انا اطرحت فوقها ومسكت يديها بيدي وبديت بوسها في شفايفها وخدودها ورقبتها وهي تقاوم وانا لا زلت فوقها بمصمصها كانت تقول لي ما ينفعش انا عمتك وانا كنت اقلها انا هايج وشاب وانتي محرومه نريح بعض بدل من الغريب ينيكك وبستها في رقبتها هي بدات تهدا وتستسلم فتركت يديها وشفايفي في شفايفها وكنت امص لسانها وشفتيها ونزلت يدي الى ابزازها وفركتهن وعمتي هاجت ورفعت لها الشلحه وشفت جسمها الابيض الذي يجنن وزاد جنان فمصيت ابزازها بشفايفي وهي تتلوا تحتي وكنت امسح بيدي على بطنها ونزلت الشرت من فوق كسها وما احلاه من الكس كان مخضر ولزج فمن هيجاني ما قدرت اصبر فلخت رجليها وادخلت زبي في كسها دفعه واحده وهي تنتدت وقالت ااااح اححح دخله دلا دلا وبدات ادخله وخرجه وانا ماسك ابزازها بيدي وكان كسها ضيق وحار وستمريت ادخله وخرجه* في كسها وهي تمتحن تحتي وتقول ما احلا زبك وانا بدخله وخرجه بكله فاانا حسيت اني قد اتفضي واتفرغ حليب زبي اخرجت زبي من كسها وفضيت فوق بطنها وابزازها وحضنتها وتمددت فوق جسمها شويه وقمت وخرجت من عندها ورحت غرفتي وانا فرحان ونمت وانا مرتاح .