hussy9999
11-15-2013, 07:35 AM
عزيزة أمرأة على مشارف الأربعين متزوجة من رجل يكبرها بأكثر من عشرين عاما ،وكانت زوزو كما يناديها الجميع ورغم سنها مازالت محتفظة بمقاييس جمال خاص والتي كانت من النوع الذي يعجب الشرقيين صدر أبيض كبير تشده باستمرار بسوتيان ضيق فيبدو منتصبا دائما وتستطيع أن تحدد ملامحه وخصوصا حلماته بسهوله ، وجسد لم يعرف الترهل بعد، ومؤخرة كبيرة نسبياً بارزة تتراقص في خلاعة من أي حركة ، وسيقان واذرع ممتلئة ، كان فرق السن مع زوجها بدا يضعها في حيرة جنسية .
لم تكن زوزو في حاجة للعمل فقد كانت حالتهم المادية ميسورة جداً وبعد إلحاح على زوجها وافق ان يطلب هذا من اعز أصدقائهم مراد والذي يملك سلسلة محلات (سوبر ماركت) فخمة ان يوفر لها عمل خفيف في أحدهم ،مراد هذا كان متزوج وكانت زوجتة ( لبنى) صديقة زوزو وإن كان كل منهم يتعامل مع الآخر بتحفظ فقد كانت لبنى صغيرة ومغرورة وفي اليوم المحدد ذهبت زوزو وقابلت مراد باشا واستلمت العمل وأستوعبت العمل بسرعة ولأنها مرحة وتحب الهزار فقد اكتسبت صداقة الجميع وبسرعة خصوصا سمير الشاب الذي أختاره لها مراد ليدربها والذي صار يتلاطف معها وكأنه يعرفها من سنين كانت تراه ينظر لها نظرة خاصة وشعرت انه محروم فتعمدت ان تلاعبه وتمتحن أنوثتها التي بدأت تشك في وجودها رغم كل المقومات التي تملكها فكانت تفتح بلوزتها من أعلى فإذا انحنت يقفز عنق ثديها الكبير بكامل إستدرته محاولاً الفرار من قيده وحين تلمحه ينظر له تضع يدها على صدرها بدلال ، وكانت أحيانا تتعمد ان تحك مؤخرتها الطرية جدا في جسده فيرتعش من الخوف مما رفع الكلفة سريعا بينهما ، وكان سمير يستغل أي فرصة ليحك يده في مؤخرتها او في صدرها وحين يكون الجو خالي وهادئ و لا أحد حولهم يقف ورائها ويحك قضيبه بطريقة كأنها عفوية في طيزها فتضحك أوقد تعلق بدلع قائلة أهدأ يا راجل حتفضحنا . بعد فترة تطورت وتغيرت حياة زوزو تماما بعدما صارت تسمع وتستمتع بالمعاكاسات والتلميحات وشعرت مره أخرى انها أمرأة مرغوب فيها جدا فزادت من شقاوتها مع الكل وعلى رأسهم سمير الذي تجرأ وصار يضربها بيده علي طيزها أو إذا رآها في جوانب المحل يحاول لمس بزها كان يطلب منها أن تخرج معه لكنها كانت ترفض بشدة وبخوف فقد كانت علي الرغم من انها هايجة كبيره وجاهزة على طول كما كانت تصف نفسها للمقربين جداً من صديقاتها إلا انها كانت تخشى زوجها جدا وتعمل له ألف حساب لأسباب كثيرة . وفهم سمير بعد فترة انه لن يأخذ أكثر من لمسه او نظرة فبدا يكتفي بما يحصل عليه سواء قبلة خلسة أو بعض المداعابات الخفيه وبدا يختلس الوقت المناسب ليضع يده على صدرها أو بين ساقيها أو يمر بأصبعه الكبير احيانا في مؤخرتها وكانت تبعد نفسها أحيانا في دلال أوتنحني امامه احيانا اخرى وتتركه يلمس فتحة شرجها أويعبث في ثنايا كسها . في أحد الأيام وبعد ان أنهت عملها طلبها مراد باشا صاحب العمل في مكتبه ، شعرت زوزو بالقلق من هذا الطلب فمراد كان متعالي وزاد قلقها حين دخلت عليه ولم يرحب بها كعادته رغم علاقة الصداقة القديمة التي تربطهم به وبزوجته التي تعتبر أمام الجميع من أقرب الأصدقاء لها ، وبعد ان أنهى ما كان يعمله طلب منها ان تغلق الباب من الداخل فشعرت بالريبه وظنت انه سيتحرش بها جنسيا خصوصا انه كان ينظر لها كثيرا نظرات لها مغزى جنسي ومن تحت لتحت لكنه وبعد ان اغلقت الباب امسك في يده ريموت كنترول وقام بتوجيهه لجهاز الفيديو وطلب منها ان تبدي لها رأيها فيما ستراه وبدا التشغيل وكأنها صاعقة نزلت على رأس زوزو فقد كان تسجيل صوت وصورة من خلال الكاميرات المثبته في المحل والتي كان لا أحد يعرف عنها شيء وكانت عبارة عن ملف يجمع بشكل خاص كل الصور التي تظهر فيها مع سمير خلف ماكينة الكاشير كانت الصور واضحة بدأت بصور لها وهي تفتح بلوزتها وتكشف نصف صدرها بضحك وخلاعة وانتهت بسمير وهو يضع أيدة على مؤخرتها وهي منحنية أمامه في استسلام ومرورا بصور اخرى كثيرة لم تتمالك نفسها وهي تراها ، طلب مراد منها بهدؤ تعليق على هذا فلم تستطع ان تتكلم فألقى بقنبلته وقال لها انه المفروض في مثل هذه الظروف أن يفضحها ويطردها ولكن بحكم صداقته لزوجها سيكتفي بأن يعطيه هذا الشريط ويترك له حرية التصرف . أنهارت زوزو باكية وأخذت تغمغم بكلمات أعتذار وانها أخطات ولم تعرف أن الأمور ستتطور وترجوه لو سامحها وانها لن تعود للعمل ولن تفعل هذا مرة أخرى ، لم يرد فشجعها صمته فأكملت بأنها مثل أخته ولا يرضيه خراب بيتها ولن يستفيد شيء من فضيحتها واستحلفته بزوجته لبنى أن يغفر لها ، لكنه عاجلها بكلمة زادت من هلعها حين قال لها هل تحبي أن ترى زوجتي هذا الشريط وتقول رأيها هي الأخرى شعرت زوزو انها مقدمة على فضيحة بجلاجل مما جعلها تضاعف من توسلها وتطلب منه ان يعتبرها اخته او واحدة من اسرته ويعاقبها هو دون شوشرة وهي راضية بحكمه ، كانت تتكلم وهي تستعطفه وتتذلل له وشعرت بارتياح غامض حين قال لها إذا عاقبتك أنا هل ستعودي لهذا مرة أخرى ..فنفت بسرعة ، فقال …لا تنسي أن الشريط معي .. فاكدت له انها لن تفعل شيء يغضبه ابدا ، فوقف وبدا يلف حولها وهي تنتظر قراره ثم شدها من أذنها وهو يقول لها بحدة ساضربك بقسوة حتى تندمي على فعلتك ولا أريد ان أسمع صوت او أرى دموع فوافقت على الفور ثم امرها ان تذهب وتبحث عن عصا وتحضرها في ظرف دقيقة واحدة وإذا تأخرت فسيغلق الباب ولن يسمح لها بالدخول وتعتبر الأمر منتهي كانت تهز رأسها بالموافقه وما ان انتهى من كلامه حتى جرت من امامه ولم تمر دقيقة وعادت له ببقايا مسطرة غليظة أخذها في يده وأشار لها ان تفتح يدها وضربها بقسوة على كفها مما جعلها تقفز من الألم وهي تضع كفها تحت أبطها ثم فتحت كفها الآخر وضربها على أطراف اصابعها بشدة فقفزت مرة أخرى وأرتج جسدها وصدرها الذي كان بدأ يظهر جزأ كبير منه مع كل قفزة وبدات تغفل ملابسها التي بدأت تنحسر مع القفز وتكشف فخذيها وهو يراقب هذا بتمتع ثم أمرها ان تقف في منتصف الغرفة وترفع ايديها وتقر بانها مخطئة وتعترف بما فعلته وتصف نفسها الوصف المناسب لهذا فرفعت يداها في الهواء فبرز ثدييها للأمام وارتفع ثوبها كاشفا كل سيقانها من الأمام وبدأت تقول انها أخطأت وان سمير كان يلمسها في جسدها وانه قبلها مرة ووضع اصبعه اكثر من مره فاستوقفها وطلب أن تحكي بتفاصيل وذكرها بانها يجب ان تصف نفسها ففهمت وعادت وقالت انه كان يضع اصبعه في مؤخرتها وتحسس حلمتها وفتحاتها أكثر من مرة وانها تشعر إنها مخطئة وغير محترمه ونظر لها فقالت وشرموطه وتتمنى منه ان يغفر لها وانها ستطيعة طاعة عمياء ، كانت تتكلم وهو يلف حولها وينظر لجسدها بعد ان صارت تفاصيله واضحة وظلت تعيد كلامها أكثر من مرة ووصفت نفسها بكل الأسماء والصفات ، ثم امرها ان تنحني ليبدا العقاب الحقيقي فأنحنت فورا وبدأ يضربها بالعصا على طيزها بعصبية فتخرج الضربات قوية وكانت تمسك طيزها وتضغط عليها بعد كل ضربة ثم تنحني ، وبعد عدة ضربات تقدم منها وبدا يرفع ثوبها من الخلف بطرف العصا فوضعت يدها تمنعه بطريقة لا أرادية فتراجع عنها بشيء من الغضب ورمى العصا وكأنه عدل عن فكرة العقاب وفهمت هي عواقب ما فعلته فأسرعت ورفعت ثوبها بنفسها وكشفت مؤخرتها الحمراء من الضرب ، كان شكلها مثير وهي تكشف طيزها بنفسها وتنحني أمامه في خضوع ، لكنه أمرها ان تقف وتعتذر لانها منعته وإلا تفعل أي شيء بعد ذلك إلا بأذنه فوقفت واعتذرت له وهي تنظر للأرض فامرها ان تخلع ثوبها وحذائها وتبقى بملابسها الداخلية لم تفكر هذه المرة كثيرا بل خلعتهم وبسرعة ووقفت في مكانها بينما وقف هو يحدق فيها فقد كانت تمتلك جسد جميل بطن بيضاء ملساء لا يوجد بها ذرة شحم وصدر جميل وكبير مائل للأمام لا تخفي السوتيانه السوداء منه كثيراً ومؤخرة مستديرة تندفع للوراء يحجب الكيلوت فقط بعض خطوطها الفاصلة ومن الامام كانت ملامح عضوها غائرة بين فخذيها الممتلئين وسيقانها الطويلة ، وبعد فترة مشاهدة تعمد أن يطيلها جذبها من أذنها وأوقفها امام مكتبه وطلب منها ان تنحني مرة اخرى وتضع أيديها ومرفقيها على المكتب ومد يده وأخذ يتحسس مؤخرتها فلم تتحرك وجمع طرفي لباسها الأسود ووضعهم بين الفلقتين ووقف خلفها يراقب هذا المنظر الجميل كانت تختلف تماما عن مؤخرة زوجته الصغيرة ، ثم بدأ يتكلم ويسألها وترد عليه فإذا لم يعجبه الرد صفعها بيده بقوة على طيزها العارية فتفهم وتعيد الرد فمثلاً كان يسألها ..انت عارفه انت ايه دلوقتي ..فترد:.. قليلة الأدب ومخطئه ..فيصفعها فتقول ..شرموطه ولبوة ..فيعود ويسال ماذا تتوقع الشرموطه من سيدها …فتقول …أن يؤدبها سيدها ويضربها ..فيصفعها بيده على كسها ويأمرها ان تطلب منه هذا فتردد في تذلل انا أخطأت واريدك أن تؤدبني وتضربني وتفعل بي ما تراه فانا جاريتك من الآن كانت كلماتها تخرج بنعومة من بدأ يتمتع بهذا ، واثاره هذا الموقف فراحت اصابعه تخترق فتحة شرجها دون عناء وهو يقول لها الشرموطة بيتعمل فيها ايه الآن فترد بتتعاقب ،فيضربها فتقول سيدها بيبعصها في طيزها ..ويخرج مراد قضيبه ويضعه بين الفلقتين فتزيد من أنحنائها وتسند رأسها على المكتب كأنها تعلن إستسلامها التام وينحني عليها ممسكا ثدييها بعد ان حررهم من قيد السوتيان ويعود لحواره معها…حاسة بأية دلوقتي … اشعر بحرارة جسدك على مؤخرتي .. فيضغط بقوة ويشد ثدييها ..فتقول أشعر بعضوك (بتاعك) يلتصق بطيزي … فيطلب أن تذكر الأسماء … اشعر انك تضع زبك على طيزي مثل أي شرموطه … ويسالها عارفه الشرموطه لما تغلط يتعمل فيها أيه .. فتجيب تنضرب على طيزها فيقرصها بشدة من حلمتيها وهو يضغط بقضيبه على مؤخرتها بعنف فتقول متسائله ..تتناك..؟ فيترك حلمتها ويمسك بزها كله ويسالها تتناك فين ؟ فتفهم وتقول في طيزها فيصيح بها ان تطلب منه هذا فترجوه بخضوع ان يعاقبها وينيكها في طيزها لأنها لبوة وشرموطة وتستحق أكثر من هذا ، فيطلب منها ان تعيد هذا بتوسل فتخفض من صوتها وتتوسل إليه أكثر من مرة أن ينيكها في طيزها لأنها تستحق الأدب ،كانت تعودت الكلمات فبدأت تخرج من بين شفتاها بحرية ، بينما أدارها هو وطلب ان ينيكها في وجهها في البداية ، ورغم إنها لم تسمع هذا التعبير من قبل لكنها فهمته ولم ترد زوزو ولكنها استدارت ووقفت أمامه في أنتظار أوامره كانت عيناها مكسورة وتنظر للأرص وصدرها الأبيض الكبير عاريا ومثير ويختلف عن بزاز زوجته الصغيرة جدا ، وأشار لها فنزلت على ركبتيها واخذت قضيبه في فمها واخذت تدخله وتخرجه بمهارة وتلحسه وتمصه وكان يخرجه من فمها ويضعه على وجهها على خدها وعلى عينيها وهي تقبله وهو يضغط على رأسها من الخلف فيلتصق قضيبه بوجهها ، ثم أشار لها ان ترتفع ووضعه بين بزازها وكان صدرها دافئ وجميل فلم يحتمل وامرها أن تعود وتنحني على المكتب وخلع لباسها ووضعه بقوة في طيزها وبقى ساكنا لفترة حتى اعتادت فتحة شرجها على قضيبه وكانت يداه تتحسس بنشوة طيزها أو كتلة اللحم البيضاء المحروم منها، ثم اخذ يسحب قضيبه ويدخله ببطء ثم بسرعة وهو ممسكا بشعرها ويطلب منها ان تنحني أكثر، ثم اخرجه وقذف على جسدها من الخلف وشعرت زوزو بالسائل الساخن على طيزها فراحت تتأوه في جنون من النشوة بعد ان أعجبتها العقوبة ، بعدها وقف لها في اشارة لتنظف قضيبه وانحنت أمامه وفعلت هذا بعناية ودقة خبيرة بينما كان هو يلمس صدرها الذي كان يـتأرجح في الهواء ويقارن بينه وبين صدر زوجته ، وعاد إلى كرسي مكتبه وحين انحنت لتلتقط ملابسها من على الأرض صاح فيها موبخا ومهددا أنها تستحق أن يضربها مره اخرى لانها من الآن وصاعدا لا يجب ان تفعل أي شيء في حضورة قبل أن يأذن لها فأعتذرت زوزو ووقفت عاريه أمامه تنتظر ان يسمح لها بأرتداء ملابسها فامرها ان تحضر للمكتب واطبق يده على كسها المبتل والذي كان مازال يرتعش وقال لها وهو يلعب فيه بأكثر من أصبع يحب أن تستمري في عملك بدون غياب أو قلة ادب حتى أقرر أنا متى تتوقفي عن العمل ثم أضاف والأهم حين تعلمي أني في طريقي لهنا أريدك أن تحضري لغرفتي وتخلعي ثيابك وتنحني على هذا المكتب في انتظار أوامري وأصر على ان يسمع موافقتها وان تعيد عليه هذا الأمر فرددت ما قاله بالحرف الواحد اكثر من مرة وهنا سمح لها ان ترتدي ثيابها وتنصرف وطلب منها أن ترسل له سمير ليأخذ حسابه . أختلت زوزو بنفسها في المنزل ولكنها لم ترتدي قميص النوم وبقت عارية تفكر فيما حدث وكأنه حلم ولولا الألم الذي تشعر به في مؤخرتها لشكت في ان ما حدث كان وهم أو حلم ، ومر يومها وكانت صورة ما حدث عالقة بذهنها وقضت ليلتها وحيدة ولم تمارس عاداتها الشخصية ولم يزعجها زوجها الذي ينام في غرفة أخرى وقبلها بمدة ، ونامت زوزو وهي متخيلة ان مراد بك لم يكن جادا في كلامه الأخير ولكن وبعد يومين فقط جاء مدير الفرع ليخبرها إن مراد بك أخبره انه في الطريق وقد طلب منه ان يبلغها هذا . حاولت زوزو إخفاء ارتباكها وتصنعت انها طلبت لقاؤه وإن فشلت في أختلاق الاسباب لكنها أخذت من حقيبتها بعض الأوراق وكأنها ستعرضها عليه وجرت فورا إلى مكتبه وحين دخلته أنتابتها الحيرة فهي تسمع صوته قريب فهل تخلع ثيابها وتنحني على المكتب كما امرها ولكن ماذا لو دخل معه أحد ، واخيرا أهتدت على حل مناسب فبقيت بثيابها ولكنها انحنت على المكتب بفستانها القصير وكأنها تحاول ترتيب أو البحث عن شيء ما في الطرف الآخر من المكتب وبالتالي برزت مؤخرتها وانكشفت حتى طرف لباسها لمن يدخل من الباب فإذا دخل بمفردة ستنحني أكثر وترفع ثوبها وإذا دخل أحد معه ستهب واقفه وكأن الأنحناء كان عفويا وبقيت دقائق حتى فتح مراد الباب ودخل بمفردة وحين أستدار ليغلق الباب بالمفتاح رفعت ثوبها ونزلت كيلوتها في سرعة وكأنها تنتظرة على هذا الوضع من زمن وتتعجل العقاب ودخل هو ولم يلتفت لها بل وذهب إلى مكتبه وبدأ يجري بعض الأتصالات ثم قام وصافح مؤخرتها بيده وغيب أصبع في كسها وآخر في طيزها وهو يسألها إذا كانت مؤدبه وإذا كان أحد لمس هذا المكان فأجابت بالنفي فقال ولا حتى زوجك فقالت لا انه لا ينام معي ولا يفعل هذا إلا إذا طلبت انا هذا كانت أصابعه تدخل وتخرج في شرجها حين القى عليها بالمفاجأة الكبرى إن شخص ما سيحضر ليشترك في تأديبها وحين فزعت زوزو في جلستها وارادت ان تعتدل واقفه أمرها بجديه أن تبقى على وضعها ورضخت زوزو ولكن ما حدث بعد هذا كان غير ذلك لم تكن زوزو تتوقع ابداً أن يحدث لها مثل هذا الأنقلاب في حياتها ،فقد أصبحت بين يوم وليلة انسانة مختلفة تماما كانت تشعر بالملل والضيق أحياناً ولكنها لم تشعر ابدا ان الحرمان الجنسي قد يوصلها لهذا وبدأت تشك في أنها مصابة بمرض غريب يجعلها لا تشبع جنسيا فحتى لو كانت محرومة جنسياً من قبل فهي لم تتخيل أنها الآن وبعد هذه الوفرة ترغب في المزيد ومازالت تنتظره بلهفة لتمارسه بتلك الطريقة الغريبة، لقد أصبح مراد يمتلكها تقريبا والغريب انها في داخلها أحبت هذا وأصبحت تخافه وتخشاه لكن تشعر بالشوق حين يطلبها أو يأمرها لتذهب إليه . تطورت علاقتها معه فبعد أسبوعين فقط أستأجر لها شقة خاصة وأعطاها نسخة من المفتاح ورغم تطور العلاقة من ناحية اللقاءات الدورية إلا إن طبيعة العلاقة بقت كما هي حيث أتقنت عزيزة دور الجارية المسلوبة الأرادة ولم تحاول ان تخرج عن دورها بالعكس صارت تفهم ما يريد وتطبقه بجذافيره، و كانت كلما تذكرته مع نفسها يدق قلبها وينتابها شعور غريب مزدوج وتتصرف وكأنها مسلوبة الأرادة ، وكانت تذهب لمقابلتة في أي وقت يطلبه وتكون في الشقة قبلة ، وتقف في انتظاره بالطريقة التي يريدها عليها فقد كان يلمح لها في التليفون علي شكل اللقاء فقد يذكر في حديثة إنها تلميذة بليدة أو كلبة هائجة وقد يتحدث معها عل انها راقصة او زوجة خائنة وأشياء أخرى كثيرة وكان كل تلميح مثل هذا يعني أن تكون بأنتظارة على الوضع الذي يطلبه ، فمثلاً إذا كانت تلميذة ترتدي جيبة قصيرة وبلوزة بيضاء وتصفف شعرها في ضفيرة وتقف في أنتظار أستاذها ليؤدبها ،والزوجة الخائنة تقف ووجهها للحائط وممسكه بيدها طرف ثوبها ترفعه في أستكانه كاشفه مؤخرتها العارية ،واحيانا تكون غانية تجلس في أنتظاره على ركبتيها فإذا دخل يتجه لها فتخرج قضيبه وتمصه فورا وتلعقه .كان في كل مرة يعطيها إشارة خاصة تنفذها بدقة وبالوضع الذي يريده و تنتظره في هذا الوضع المختلف وكان في كل مرة يضربها ويناديها بالفاظ مثل شرموطة ولبوة ،وكان يهددها حين تتباطئ في تنفيذ أوامره بانه سيحضر لها أشخاص آخرين يشاهدوها وهي في هذا الوضع فكانت تتصنع الخوف وتفعل أي شيء ليرضى عنها ، الأمر الغريب انها اصبحت تدمن هذه العلاقة وتنتظره وإذا غاب عليها تفتقده . كانت علاقة زوزو مع زوجها على العكس تماما فقد كان زوجها يعاملها بكل رقة كان يعاملها كأميرة أو كطفلة مدللة وكان لكل منهما من البداية غرفته الخاصة وكان لا يضاجعها أو يفعل أي شيء إلا إذا أشارت له بالموافقه وكانت على السرير هي سيدة الموقف دائما ،كان فرحا بها حين قبلت زواجه رغم فرق السن ولم تطل فترة خطوبتهم ولكنه في هذه الفترة لم يأخذ أكثر مما كانت تسمح له ، ومنذ ليلة الدخلة تسلمت زمام المبادرة وبشيء من الدلع دعته في الاول ليقوم بعمل تدليك ومساج لجسدها ليزيل القلق بعدها أصبحت عادة فلا ينام معها قبل ان يدلك جسمها الأول ويقبل كل شبر في جسمها ولا يبدأ العملية إلا بعد ان ترفع أرجلها أو تستدير وتنحني له في أشارة ليبدأ وكانت تفضل الوضع الفرنساوي وكان هو يعشق مؤخرتها ويشبعها تقبيل كانت تتذكر كل هذا وتتذكر أيضا حادثة هامة في بداية حياتها الزوجية يوم دعته ليمارسا الجنس ونامت عارية على وجهها ليدلك ويقبل مؤخرتها كما أعتاد وبينما هو منهمك في هذا رن جرس التليفون ووضعت السماعة على أذنها كانت صديقتها تحكي لها مغامرتها وأشارت له ان يستمر وطالت المكالمة أكثر من ساعة وهو مستمر يدلك سيقانها وقدميها ويقبل كل نقطة في مؤخرتها دون أي تذمر أو ملل ومن يومها كانت تتفنن في الدلع وكان هو يتقبل ذلك ويرحب به ويبالغ في أرضائها . وعلى النقيض تماما كان مراد فقد كان يتفنن في أهانتها ويتلذذ حين يصفعها على وجهها أو على مؤخرتها بسبب وبدون سبب ويجعلها تجلس تحت قدميه تدلكهم وهي تحكي له مغامراتها وإسرار حياتها مثل ما حدث مع الشغالة التي ضبطتها يوما في غرفة ابنها تعبث بقضيب وتركتها حتى فرغ طفلها من لذته يومها راودها شعور غريب حين رأت قضيب ابنها عاري ومنتصب ولكنها عاقبت الشغالة ولم تهدأ إلا بعد إن أخذتها لغرفتها وجعلتها تخلع ملابسها وناكتها في طيزها بالقوة ثم طردتها في اليوم التالي ، حكت له أيضا ًحين كانت طالبة وصاحبة أكبر صدر وأجمل مؤخرة ومدرسة الرياضيات التي وضعت يدها على صدرها وأمسكت بزها وكانت ساذجة فظنت إنها تعاقبها لكنها بعد أن وقفت إمامها عارية الصدر طلبت منها المدرسة ألا تخبر أحد ففهمت ،وزميلتها ثناء التي كانت تستذكر دروسها معها وفي يوم حار كانت زوزو ترتدي ملابس فضفاضة ومكشوفة وبدون ملابس داخلية يومها كانت ثناء تختلس النظرات لصدرها وهي تتصبب عرقاً وفي لحظة ضعف طلبت منها في خجل وكسوف أن ترى صدرها وأمام رقة ثناء لم تتردد زوزو لحظة فشدت قميص نومها لأسفل لينطلق ثدييها وبقت دقائق على هذا الوضع وثناء تنظر بدهشة بعد هذا اليوم صارت عادة أن تتوسل لها يوميا لترى أو تلمس أي جزأ من جسدها ولم تتطور الأمور لأكثر من هذا ، وحكت له عن حبيبها الأول الذي كان يأخذها في سيارته وفي مكان مهجور كان يقبلها ويلعب في ثديها ويضع يده على كسها أو يضغط بأيديها علي قضيبه ، كانت تحكي له ما حدث لها في حياتها بالتفصيل الممل وهو يحتضن صدرها بقضيبه أو وهي منحنية أمامه وهو يعبث بفتحة شرجها وما أن يهيج يقف ويأخذها امامه ويركبها كانت تتألم أحيانا ولكنها كانت تشعر دائماً بلذة غريبه ، صارت لديه هو الآخر طقوسه الخاصة حيث يرتدي الملابس الواسعة وفي الضوء الخافت ودخان الحشيش وحين تقوم بدور راقصة كانت ترقص أمامه عارية أوبملابسها الداخلية وكانت تجيد الرقص وتهز مؤخرتها وبزازها في أتقان تام ، ومرت شهور كانا يلتقيا بمعدل مرتين او ثلاث مرات في الاسبوع ثم حدث أن غاب عن موعدة أسبوع كامل شعرت فيه زوزو بالشوق يقتلها فلقد أصبحت بالفعل تدمن هذه العلاقة الشاذة ، ولم يطل انتظارها فبعد يوم طلبها وأمرها أن تستعد له وفي نهاية المحادثة أشار لها كعادته عن الوضع الذي يريد ان يراها عليه حين يدخل الشقة فنادها بكلمة كلبه أكثر من مره وكان معنى هذا ان ترقد على الأرض في وضع الكلبه وأن تكشف طيزها في انتظاره وذهبت زوزو بشوق مسرعة ودخلت الشقة وخلعت ملابسها الداخلية فقط وبقت بالثوب وأخذت وضع الكلبة وكشفت مؤخرتها وسمعت صوت الباب يفتح فوضعت راسها بين أيديها وكلها شوق في ان يصفعها على مؤخرتها كعادته أو ان يدخل قضيبه في طيزها كما كان يفعل أحيانا وبلا مقدمات ، ولكنه تأخر حاولت أن تنظر بطرف عينها لكنه نهرها وبشدة و لمحت شخص آخر في الغرفة وقبل ان تستكشف من سمعت صوتا آخر ينهرها ويسبها كان صوت لبنى زوجته التي صاحت فيها وشتمتها وشدتها من شعرها لكن مراد صاح فيها أن تهدأ وأمر زوزو التي أذهلتها المفاجأة فلم تغطي حتى مؤخرتها العارية وطلب منها أن تبقى على وضعها وتحدث مراد فقال لها نحن اخطأنا بحق لبنى وأردت أن أعتذر لها بطريقتي الخاصة وبقى أن تسمعي أنت الكلام وتعتذري لها فأعتدلت زوزو ووقفت على ركبتيها تمهيدا للوقوف لكن لبنى أمسكت رأسها من شعرها وأبقتها في مكانها وصفعتها على وجهها وهي تردد مش لاقيه غير زوجي كانت تشد شعرها ةهي تقول لم أسمع اعتذارك وزوزو تقول آسفه بصوت خفيض وقالت لها من الآن وصاعد انت هنا لافعل بك ما أشاء ،وخرج مراد يقضي أمرا ما خارج الشقة وبقت لبنى وعزيزة بمفردهما وجلست لبنى على الأريكة وأشارت لزوزو أن تأتي بين قدميها لكن زوزو وقفت على قدميها وشدت لبنى من شعرها واوقفتها وأنهالت عليها ضرب ولوت ذراعها حتى بدأت لبنى تسترحمها أن تتركها كانت صغيرة الحجم كالعصفورة بالمقارنة لزوزو التي أستغلت الفرق وقادتها وهي ممسكة ذراعها من الخلف إلى المن**ة وإمرتها ان تنحني ورفعت فستانها كانت تتمنى لو كان معها القضيب المطاطي حتى تضعه في طيزها كما فعلت يوما مع الشغالة لكنها ادخلت اصبعها بقسوة وهي مازلت ممسكة بذراعها تلويها بعنف ولبنى نائمة امامها ترجوها ان تترك ذراعها وانها ستفعل ما تريد وتركت ذراعها وأدارتها وهي ممسكة بشعرها وجذبتها نحوها ومزقت ثوبها من أعلى وقرصتها في حلمة ثديها وأخرجته كان صغيرا ولكن مثير ولبنى مستسلمة ثم دفعت رأسها لأسفل حتى صارت في مواجهة كسها وضغطت على رأسها من الخلف كانت زوزو لا ترتدي ملابس داخلية فوضعت لبنى فمها وأخذت تقبلها في كسها وزوزو تلعب بشعرها وهي تشعر بنشوة غريبة لم تعرفها من قبل وغابت عن الدنيا ولم تشعر بأن مراد قد حضر وأنه يشاهدهم من فترة إلا بعد ان صاح فيهم فتوقفت لبنى وشعرت زوزو بالأحراج وهنا أخذهما مراد وأوقفهم أمام المن**ة وامرهما بالانحناء وكشف مؤخرتهما وأخذ يضع اصبعه في مؤخرة كل واحدة ويسألها عن رأيها ثم أمر زوزو ان تقف خلف لبنى وكأنها تنيكها من الخلف ثم امر لبنى ان تفعل نفس الشيء وأنحنى عليهم الاثنين واخرج قضيبه وبدأ يلمس به مؤخرة لبنى وينزل ليلمس مؤخرة زوزو تاره ،بعدها أخذهم وذهب بهم إلى السرير ونامت زوزو على وجهها وفتحت رجليها وفعلت لبنى نفس الشيء وبدأ مراد يتناوب عليهما كان يضع رأس قضيبه فقط ثم يخرجه ويذهب للاخري فاعلا نفس الشيء ويبدو أن الأمر كان مثيراً له أو أنه كان على موعد وأراد أن يسرع لأنه قذف على مؤخرة لبنى بعد دقائق معدودة وعلى غير عادته ثم وقف معلنا ذهابة وبقت كل منهما في مكانها وبعد أن أغتسل وغادر الشقة نظرت زوزو إلى لبنى فوجدتها هائمة في شوق فاحتضنتها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة كانت كفيلة بأثارة لبنى التي مدت سيقانها وأحتضنت بها جسد زوزو واخذت تدعك كسها في فخذها بينما كانت زوزو تلعب لها في ثدييها واستسلمت لبنى ونامت على ظهرها وتركت نفسها تماما وركبت زوزو عليها وراحت تقبل فمها وعنقها واخذت حلمتها بين اسنانها وراحت تمسحها بلسانها ولبنى تتلوى تحتها في نشوة لحست بطنها ونزلت على كسها وقبلته في نهم وجوع ثم وضعت بزها علية وأخذت تدلك لها كسها ببزها الكبير وتفتح كسها الصغيروتدخل حلمتها المنتصبه بداخله وبدات لبنى تصرخ من النشوة حتى وصلت إلى قمة متعتها ومدت يدها واخذت بز زوزو من بين فخذيها ووضعته في فمها ولحست حلمته المبتله ومصته برفق كانت تمسك بزها بايديها الأثنين حيث كان حجمه في حجم راس لبنى وربما اكبر وصعدت زوزو بجسدها حتى تمكن لبنى من لحس بطنها وارتفعت أكثر حتى صارت رأس لبنى بين فخذيها وجلست بكسها على فم لبنى التي راحت تقبل وتعض وتلحس وزوزو تضغط على راسها بفخذيها حتى اطلقت هي الأخرى صرخة تدل على وصولها للذروة وأنزلقت زوزو نازله على جسد لبنى وأخذت راسها بين أيديها ورتحت تقبلها وتلحس شفتاها وتمص لسانها في شغف ثم عانقتها وراحت في ثبات طويل أكتشفت بعده أنها تعشق لبنى . اخيراً مره أخرى أؤكد إن أكثر من نصف ما ذكر حدث في الحقيقة
لم تكن زوزو في حاجة للعمل فقد كانت حالتهم المادية ميسورة جداً وبعد إلحاح على زوجها وافق ان يطلب هذا من اعز أصدقائهم مراد والذي يملك سلسلة محلات (سوبر ماركت) فخمة ان يوفر لها عمل خفيف في أحدهم ،مراد هذا كان متزوج وكانت زوجتة ( لبنى) صديقة زوزو وإن كان كل منهم يتعامل مع الآخر بتحفظ فقد كانت لبنى صغيرة ومغرورة وفي اليوم المحدد ذهبت زوزو وقابلت مراد باشا واستلمت العمل وأستوعبت العمل بسرعة ولأنها مرحة وتحب الهزار فقد اكتسبت صداقة الجميع وبسرعة خصوصا سمير الشاب الذي أختاره لها مراد ليدربها والذي صار يتلاطف معها وكأنه يعرفها من سنين كانت تراه ينظر لها نظرة خاصة وشعرت انه محروم فتعمدت ان تلاعبه وتمتحن أنوثتها التي بدأت تشك في وجودها رغم كل المقومات التي تملكها فكانت تفتح بلوزتها من أعلى فإذا انحنت يقفز عنق ثديها الكبير بكامل إستدرته محاولاً الفرار من قيده وحين تلمحه ينظر له تضع يدها على صدرها بدلال ، وكانت أحيانا تتعمد ان تحك مؤخرتها الطرية جدا في جسده فيرتعش من الخوف مما رفع الكلفة سريعا بينهما ، وكان سمير يستغل أي فرصة ليحك يده في مؤخرتها او في صدرها وحين يكون الجو خالي وهادئ و لا أحد حولهم يقف ورائها ويحك قضيبه بطريقة كأنها عفوية في طيزها فتضحك أوقد تعلق بدلع قائلة أهدأ يا راجل حتفضحنا . بعد فترة تطورت وتغيرت حياة زوزو تماما بعدما صارت تسمع وتستمتع بالمعاكاسات والتلميحات وشعرت مره أخرى انها أمرأة مرغوب فيها جدا فزادت من شقاوتها مع الكل وعلى رأسهم سمير الذي تجرأ وصار يضربها بيده علي طيزها أو إذا رآها في جوانب المحل يحاول لمس بزها كان يطلب منها أن تخرج معه لكنها كانت ترفض بشدة وبخوف فقد كانت علي الرغم من انها هايجة كبيره وجاهزة على طول كما كانت تصف نفسها للمقربين جداً من صديقاتها إلا انها كانت تخشى زوجها جدا وتعمل له ألف حساب لأسباب كثيرة . وفهم سمير بعد فترة انه لن يأخذ أكثر من لمسه او نظرة فبدا يكتفي بما يحصل عليه سواء قبلة خلسة أو بعض المداعابات الخفيه وبدا يختلس الوقت المناسب ليضع يده على صدرها أو بين ساقيها أو يمر بأصبعه الكبير احيانا في مؤخرتها وكانت تبعد نفسها أحيانا في دلال أوتنحني امامه احيانا اخرى وتتركه يلمس فتحة شرجها أويعبث في ثنايا كسها . في أحد الأيام وبعد ان أنهت عملها طلبها مراد باشا صاحب العمل في مكتبه ، شعرت زوزو بالقلق من هذا الطلب فمراد كان متعالي وزاد قلقها حين دخلت عليه ولم يرحب بها كعادته رغم علاقة الصداقة القديمة التي تربطهم به وبزوجته التي تعتبر أمام الجميع من أقرب الأصدقاء لها ، وبعد ان أنهى ما كان يعمله طلب منها ان تغلق الباب من الداخل فشعرت بالريبه وظنت انه سيتحرش بها جنسيا خصوصا انه كان ينظر لها كثيرا نظرات لها مغزى جنسي ومن تحت لتحت لكنه وبعد ان اغلقت الباب امسك في يده ريموت كنترول وقام بتوجيهه لجهاز الفيديو وطلب منها ان تبدي لها رأيها فيما ستراه وبدا التشغيل وكأنها صاعقة نزلت على رأس زوزو فقد كان تسجيل صوت وصورة من خلال الكاميرات المثبته في المحل والتي كان لا أحد يعرف عنها شيء وكانت عبارة عن ملف يجمع بشكل خاص كل الصور التي تظهر فيها مع سمير خلف ماكينة الكاشير كانت الصور واضحة بدأت بصور لها وهي تفتح بلوزتها وتكشف نصف صدرها بضحك وخلاعة وانتهت بسمير وهو يضع أيدة على مؤخرتها وهي منحنية أمامه في استسلام ومرورا بصور اخرى كثيرة لم تتمالك نفسها وهي تراها ، طلب مراد منها بهدؤ تعليق على هذا فلم تستطع ان تتكلم فألقى بقنبلته وقال لها انه المفروض في مثل هذه الظروف أن يفضحها ويطردها ولكن بحكم صداقته لزوجها سيكتفي بأن يعطيه هذا الشريط ويترك له حرية التصرف . أنهارت زوزو باكية وأخذت تغمغم بكلمات أعتذار وانها أخطات ولم تعرف أن الأمور ستتطور وترجوه لو سامحها وانها لن تعود للعمل ولن تفعل هذا مرة أخرى ، لم يرد فشجعها صمته فأكملت بأنها مثل أخته ولا يرضيه خراب بيتها ولن يستفيد شيء من فضيحتها واستحلفته بزوجته لبنى أن يغفر لها ، لكنه عاجلها بكلمة زادت من هلعها حين قال لها هل تحبي أن ترى زوجتي هذا الشريط وتقول رأيها هي الأخرى شعرت زوزو انها مقدمة على فضيحة بجلاجل مما جعلها تضاعف من توسلها وتطلب منه ان يعتبرها اخته او واحدة من اسرته ويعاقبها هو دون شوشرة وهي راضية بحكمه ، كانت تتكلم وهي تستعطفه وتتذلل له وشعرت بارتياح غامض حين قال لها إذا عاقبتك أنا هل ستعودي لهذا مرة أخرى ..فنفت بسرعة ، فقال …لا تنسي أن الشريط معي .. فاكدت له انها لن تفعل شيء يغضبه ابدا ، فوقف وبدا يلف حولها وهي تنتظر قراره ثم شدها من أذنها وهو يقول لها بحدة ساضربك بقسوة حتى تندمي على فعلتك ولا أريد ان أسمع صوت او أرى دموع فوافقت على الفور ثم امرها ان تذهب وتبحث عن عصا وتحضرها في ظرف دقيقة واحدة وإذا تأخرت فسيغلق الباب ولن يسمح لها بالدخول وتعتبر الأمر منتهي كانت تهز رأسها بالموافقه وما ان انتهى من كلامه حتى جرت من امامه ولم تمر دقيقة وعادت له ببقايا مسطرة غليظة أخذها في يده وأشار لها ان تفتح يدها وضربها بقسوة على كفها مما جعلها تقفز من الألم وهي تضع كفها تحت أبطها ثم فتحت كفها الآخر وضربها على أطراف اصابعها بشدة فقفزت مرة أخرى وأرتج جسدها وصدرها الذي كان بدأ يظهر جزأ كبير منه مع كل قفزة وبدات تغفل ملابسها التي بدأت تنحسر مع القفز وتكشف فخذيها وهو يراقب هذا بتمتع ثم أمرها ان تقف في منتصف الغرفة وترفع ايديها وتقر بانها مخطئة وتعترف بما فعلته وتصف نفسها الوصف المناسب لهذا فرفعت يداها في الهواء فبرز ثدييها للأمام وارتفع ثوبها كاشفا كل سيقانها من الأمام وبدأت تقول انها أخطأت وان سمير كان يلمسها في جسدها وانه قبلها مرة ووضع اصبعه اكثر من مره فاستوقفها وطلب أن تحكي بتفاصيل وذكرها بانها يجب ان تصف نفسها ففهمت وعادت وقالت انه كان يضع اصبعه في مؤخرتها وتحسس حلمتها وفتحاتها أكثر من مرة وانها تشعر إنها مخطئة وغير محترمه ونظر لها فقالت وشرموطه وتتمنى منه ان يغفر لها وانها ستطيعة طاعة عمياء ، كانت تتكلم وهو يلف حولها وينظر لجسدها بعد ان صارت تفاصيله واضحة وظلت تعيد كلامها أكثر من مرة ووصفت نفسها بكل الأسماء والصفات ، ثم امرها ان تنحني ليبدا العقاب الحقيقي فأنحنت فورا وبدأ يضربها بالعصا على طيزها بعصبية فتخرج الضربات قوية وكانت تمسك طيزها وتضغط عليها بعد كل ضربة ثم تنحني ، وبعد عدة ضربات تقدم منها وبدا يرفع ثوبها من الخلف بطرف العصا فوضعت يدها تمنعه بطريقة لا أرادية فتراجع عنها بشيء من الغضب ورمى العصا وكأنه عدل عن فكرة العقاب وفهمت هي عواقب ما فعلته فأسرعت ورفعت ثوبها بنفسها وكشفت مؤخرتها الحمراء من الضرب ، كان شكلها مثير وهي تكشف طيزها بنفسها وتنحني أمامه في خضوع ، لكنه أمرها ان تقف وتعتذر لانها منعته وإلا تفعل أي شيء بعد ذلك إلا بأذنه فوقفت واعتذرت له وهي تنظر للأرض فامرها ان تخلع ثوبها وحذائها وتبقى بملابسها الداخلية لم تفكر هذه المرة كثيرا بل خلعتهم وبسرعة ووقفت في مكانها بينما وقف هو يحدق فيها فقد كانت تمتلك جسد جميل بطن بيضاء ملساء لا يوجد بها ذرة شحم وصدر جميل وكبير مائل للأمام لا تخفي السوتيانه السوداء منه كثيراً ومؤخرة مستديرة تندفع للوراء يحجب الكيلوت فقط بعض خطوطها الفاصلة ومن الامام كانت ملامح عضوها غائرة بين فخذيها الممتلئين وسيقانها الطويلة ، وبعد فترة مشاهدة تعمد أن يطيلها جذبها من أذنها وأوقفها امام مكتبه وطلب منها ان تنحني مرة اخرى وتضع أيديها ومرفقيها على المكتب ومد يده وأخذ يتحسس مؤخرتها فلم تتحرك وجمع طرفي لباسها الأسود ووضعهم بين الفلقتين ووقف خلفها يراقب هذا المنظر الجميل كانت تختلف تماما عن مؤخرة زوجته الصغيرة ، ثم بدأ يتكلم ويسألها وترد عليه فإذا لم يعجبه الرد صفعها بيده بقوة على طيزها العارية فتفهم وتعيد الرد فمثلاً كان يسألها ..انت عارفه انت ايه دلوقتي ..فترد:.. قليلة الأدب ومخطئه ..فيصفعها فتقول ..شرموطه ولبوة ..فيعود ويسال ماذا تتوقع الشرموطه من سيدها …فتقول …أن يؤدبها سيدها ويضربها ..فيصفعها بيده على كسها ويأمرها ان تطلب منه هذا فتردد في تذلل انا أخطأت واريدك أن تؤدبني وتضربني وتفعل بي ما تراه فانا جاريتك من الآن كانت كلماتها تخرج بنعومة من بدأ يتمتع بهذا ، واثاره هذا الموقف فراحت اصابعه تخترق فتحة شرجها دون عناء وهو يقول لها الشرموطة بيتعمل فيها ايه الآن فترد بتتعاقب ،فيضربها فتقول سيدها بيبعصها في طيزها ..ويخرج مراد قضيبه ويضعه بين الفلقتين فتزيد من أنحنائها وتسند رأسها على المكتب كأنها تعلن إستسلامها التام وينحني عليها ممسكا ثدييها بعد ان حررهم من قيد السوتيان ويعود لحواره معها…حاسة بأية دلوقتي … اشعر بحرارة جسدك على مؤخرتي .. فيضغط بقوة ويشد ثدييها ..فتقول أشعر بعضوك (بتاعك) يلتصق بطيزي … فيطلب أن تذكر الأسماء … اشعر انك تضع زبك على طيزي مثل أي شرموطه … ويسالها عارفه الشرموطه لما تغلط يتعمل فيها أيه .. فتجيب تنضرب على طيزها فيقرصها بشدة من حلمتيها وهو يضغط بقضيبه على مؤخرتها بعنف فتقول متسائله ..تتناك..؟ فيترك حلمتها ويمسك بزها كله ويسالها تتناك فين ؟ فتفهم وتقول في طيزها فيصيح بها ان تطلب منه هذا فترجوه بخضوع ان يعاقبها وينيكها في طيزها لأنها لبوة وشرموطة وتستحق أكثر من هذا ، فيطلب منها ان تعيد هذا بتوسل فتخفض من صوتها وتتوسل إليه أكثر من مرة أن ينيكها في طيزها لأنها تستحق الأدب ،كانت تعودت الكلمات فبدأت تخرج من بين شفتاها بحرية ، بينما أدارها هو وطلب ان ينيكها في وجهها في البداية ، ورغم إنها لم تسمع هذا التعبير من قبل لكنها فهمته ولم ترد زوزو ولكنها استدارت ووقفت أمامه في أنتظار أوامره كانت عيناها مكسورة وتنظر للأرص وصدرها الأبيض الكبير عاريا ومثير ويختلف عن بزاز زوجته الصغيرة جدا ، وأشار لها فنزلت على ركبتيها واخذت قضيبه في فمها واخذت تدخله وتخرجه بمهارة وتلحسه وتمصه وكان يخرجه من فمها ويضعه على وجهها على خدها وعلى عينيها وهي تقبله وهو يضغط على رأسها من الخلف فيلتصق قضيبه بوجهها ، ثم أشار لها ان ترتفع ووضعه بين بزازها وكان صدرها دافئ وجميل فلم يحتمل وامرها أن تعود وتنحني على المكتب وخلع لباسها ووضعه بقوة في طيزها وبقى ساكنا لفترة حتى اعتادت فتحة شرجها على قضيبه وكانت يداه تتحسس بنشوة طيزها أو كتلة اللحم البيضاء المحروم منها، ثم اخذ يسحب قضيبه ويدخله ببطء ثم بسرعة وهو ممسكا بشعرها ويطلب منها ان تنحني أكثر، ثم اخرجه وقذف على جسدها من الخلف وشعرت زوزو بالسائل الساخن على طيزها فراحت تتأوه في جنون من النشوة بعد ان أعجبتها العقوبة ، بعدها وقف لها في اشارة لتنظف قضيبه وانحنت أمامه وفعلت هذا بعناية ودقة خبيرة بينما كان هو يلمس صدرها الذي كان يـتأرجح في الهواء ويقارن بينه وبين صدر زوجته ، وعاد إلى كرسي مكتبه وحين انحنت لتلتقط ملابسها من على الأرض صاح فيها موبخا ومهددا أنها تستحق أن يضربها مره اخرى لانها من الآن وصاعدا لا يجب ان تفعل أي شيء في حضورة قبل أن يأذن لها فأعتذرت زوزو ووقفت عاريه أمامه تنتظر ان يسمح لها بأرتداء ملابسها فامرها ان تحضر للمكتب واطبق يده على كسها المبتل والذي كان مازال يرتعش وقال لها وهو يلعب فيه بأكثر من أصبع يحب أن تستمري في عملك بدون غياب أو قلة ادب حتى أقرر أنا متى تتوقفي عن العمل ثم أضاف والأهم حين تعلمي أني في طريقي لهنا أريدك أن تحضري لغرفتي وتخلعي ثيابك وتنحني على هذا المكتب في انتظار أوامري وأصر على ان يسمع موافقتها وان تعيد عليه هذا الأمر فرددت ما قاله بالحرف الواحد اكثر من مرة وهنا سمح لها ان ترتدي ثيابها وتنصرف وطلب منها أن ترسل له سمير ليأخذ حسابه . أختلت زوزو بنفسها في المنزل ولكنها لم ترتدي قميص النوم وبقت عارية تفكر فيما حدث وكأنه حلم ولولا الألم الذي تشعر به في مؤخرتها لشكت في ان ما حدث كان وهم أو حلم ، ومر يومها وكانت صورة ما حدث عالقة بذهنها وقضت ليلتها وحيدة ولم تمارس عاداتها الشخصية ولم يزعجها زوجها الذي ينام في غرفة أخرى وقبلها بمدة ، ونامت زوزو وهي متخيلة ان مراد بك لم يكن جادا في كلامه الأخير ولكن وبعد يومين فقط جاء مدير الفرع ليخبرها إن مراد بك أخبره انه في الطريق وقد طلب منه ان يبلغها هذا . حاولت زوزو إخفاء ارتباكها وتصنعت انها طلبت لقاؤه وإن فشلت في أختلاق الاسباب لكنها أخذت من حقيبتها بعض الأوراق وكأنها ستعرضها عليه وجرت فورا إلى مكتبه وحين دخلته أنتابتها الحيرة فهي تسمع صوته قريب فهل تخلع ثيابها وتنحني على المكتب كما امرها ولكن ماذا لو دخل معه أحد ، واخيرا أهتدت على حل مناسب فبقيت بثيابها ولكنها انحنت على المكتب بفستانها القصير وكأنها تحاول ترتيب أو البحث عن شيء ما في الطرف الآخر من المكتب وبالتالي برزت مؤخرتها وانكشفت حتى طرف لباسها لمن يدخل من الباب فإذا دخل بمفردة ستنحني أكثر وترفع ثوبها وإذا دخل أحد معه ستهب واقفه وكأن الأنحناء كان عفويا وبقيت دقائق حتى فتح مراد الباب ودخل بمفردة وحين أستدار ليغلق الباب بالمفتاح رفعت ثوبها ونزلت كيلوتها في سرعة وكأنها تنتظرة على هذا الوضع من زمن وتتعجل العقاب ودخل هو ولم يلتفت لها بل وذهب إلى مكتبه وبدأ يجري بعض الأتصالات ثم قام وصافح مؤخرتها بيده وغيب أصبع في كسها وآخر في طيزها وهو يسألها إذا كانت مؤدبه وإذا كان أحد لمس هذا المكان فأجابت بالنفي فقال ولا حتى زوجك فقالت لا انه لا ينام معي ولا يفعل هذا إلا إذا طلبت انا هذا كانت أصابعه تدخل وتخرج في شرجها حين القى عليها بالمفاجأة الكبرى إن شخص ما سيحضر ليشترك في تأديبها وحين فزعت زوزو في جلستها وارادت ان تعتدل واقفه أمرها بجديه أن تبقى على وضعها ورضخت زوزو ولكن ما حدث بعد هذا كان غير ذلك لم تكن زوزو تتوقع ابداً أن يحدث لها مثل هذا الأنقلاب في حياتها ،فقد أصبحت بين يوم وليلة انسانة مختلفة تماما كانت تشعر بالملل والضيق أحياناً ولكنها لم تشعر ابدا ان الحرمان الجنسي قد يوصلها لهذا وبدأت تشك في أنها مصابة بمرض غريب يجعلها لا تشبع جنسيا فحتى لو كانت محرومة جنسياً من قبل فهي لم تتخيل أنها الآن وبعد هذه الوفرة ترغب في المزيد ومازالت تنتظره بلهفة لتمارسه بتلك الطريقة الغريبة، لقد أصبح مراد يمتلكها تقريبا والغريب انها في داخلها أحبت هذا وأصبحت تخافه وتخشاه لكن تشعر بالشوق حين يطلبها أو يأمرها لتذهب إليه . تطورت علاقتها معه فبعد أسبوعين فقط أستأجر لها شقة خاصة وأعطاها نسخة من المفتاح ورغم تطور العلاقة من ناحية اللقاءات الدورية إلا إن طبيعة العلاقة بقت كما هي حيث أتقنت عزيزة دور الجارية المسلوبة الأرادة ولم تحاول ان تخرج عن دورها بالعكس صارت تفهم ما يريد وتطبقه بجذافيره، و كانت كلما تذكرته مع نفسها يدق قلبها وينتابها شعور غريب مزدوج وتتصرف وكأنها مسلوبة الأرادة ، وكانت تذهب لمقابلتة في أي وقت يطلبه وتكون في الشقة قبلة ، وتقف في انتظاره بالطريقة التي يريدها عليها فقد كان يلمح لها في التليفون علي شكل اللقاء فقد يذكر في حديثة إنها تلميذة بليدة أو كلبة هائجة وقد يتحدث معها عل انها راقصة او زوجة خائنة وأشياء أخرى كثيرة وكان كل تلميح مثل هذا يعني أن تكون بأنتظارة على الوضع الذي يطلبه ، فمثلاً إذا كانت تلميذة ترتدي جيبة قصيرة وبلوزة بيضاء وتصفف شعرها في ضفيرة وتقف في أنتظار أستاذها ليؤدبها ،والزوجة الخائنة تقف ووجهها للحائط وممسكه بيدها طرف ثوبها ترفعه في أستكانه كاشفه مؤخرتها العارية ،واحيانا تكون غانية تجلس في أنتظاره على ركبتيها فإذا دخل يتجه لها فتخرج قضيبه وتمصه فورا وتلعقه .كان في كل مرة يعطيها إشارة خاصة تنفذها بدقة وبالوضع الذي يريده و تنتظره في هذا الوضع المختلف وكان في كل مرة يضربها ويناديها بالفاظ مثل شرموطة ولبوة ،وكان يهددها حين تتباطئ في تنفيذ أوامره بانه سيحضر لها أشخاص آخرين يشاهدوها وهي في هذا الوضع فكانت تتصنع الخوف وتفعل أي شيء ليرضى عنها ، الأمر الغريب انها اصبحت تدمن هذه العلاقة وتنتظره وإذا غاب عليها تفتقده . كانت علاقة زوزو مع زوجها على العكس تماما فقد كان زوجها يعاملها بكل رقة كان يعاملها كأميرة أو كطفلة مدللة وكان لكل منهما من البداية غرفته الخاصة وكان لا يضاجعها أو يفعل أي شيء إلا إذا أشارت له بالموافقه وكانت على السرير هي سيدة الموقف دائما ،كان فرحا بها حين قبلت زواجه رغم فرق السن ولم تطل فترة خطوبتهم ولكنه في هذه الفترة لم يأخذ أكثر مما كانت تسمح له ، ومنذ ليلة الدخلة تسلمت زمام المبادرة وبشيء من الدلع دعته في الاول ليقوم بعمل تدليك ومساج لجسدها ليزيل القلق بعدها أصبحت عادة فلا ينام معها قبل ان يدلك جسمها الأول ويقبل كل شبر في جسمها ولا يبدأ العملية إلا بعد ان ترفع أرجلها أو تستدير وتنحني له في أشارة ليبدأ وكانت تفضل الوضع الفرنساوي وكان هو يعشق مؤخرتها ويشبعها تقبيل كانت تتذكر كل هذا وتتذكر أيضا حادثة هامة في بداية حياتها الزوجية يوم دعته ليمارسا الجنس ونامت عارية على وجهها ليدلك ويقبل مؤخرتها كما أعتاد وبينما هو منهمك في هذا رن جرس التليفون ووضعت السماعة على أذنها كانت صديقتها تحكي لها مغامرتها وأشارت له ان يستمر وطالت المكالمة أكثر من ساعة وهو مستمر يدلك سيقانها وقدميها ويقبل كل نقطة في مؤخرتها دون أي تذمر أو ملل ومن يومها كانت تتفنن في الدلع وكان هو يتقبل ذلك ويرحب به ويبالغ في أرضائها . وعلى النقيض تماما كان مراد فقد كان يتفنن في أهانتها ويتلذذ حين يصفعها على وجهها أو على مؤخرتها بسبب وبدون سبب ويجعلها تجلس تحت قدميه تدلكهم وهي تحكي له مغامراتها وإسرار حياتها مثل ما حدث مع الشغالة التي ضبطتها يوما في غرفة ابنها تعبث بقضيب وتركتها حتى فرغ طفلها من لذته يومها راودها شعور غريب حين رأت قضيب ابنها عاري ومنتصب ولكنها عاقبت الشغالة ولم تهدأ إلا بعد إن أخذتها لغرفتها وجعلتها تخلع ملابسها وناكتها في طيزها بالقوة ثم طردتها في اليوم التالي ، حكت له أيضا ًحين كانت طالبة وصاحبة أكبر صدر وأجمل مؤخرة ومدرسة الرياضيات التي وضعت يدها على صدرها وأمسكت بزها وكانت ساذجة فظنت إنها تعاقبها لكنها بعد أن وقفت إمامها عارية الصدر طلبت منها المدرسة ألا تخبر أحد ففهمت ،وزميلتها ثناء التي كانت تستذكر دروسها معها وفي يوم حار كانت زوزو ترتدي ملابس فضفاضة ومكشوفة وبدون ملابس داخلية يومها كانت ثناء تختلس النظرات لصدرها وهي تتصبب عرقاً وفي لحظة ضعف طلبت منها في خجل وكسوف أن ترى صدرها وأمام رقة ثناء لم تتردد زوزو لحظة فشدت قميص نومها لأسفل لينطلق ثدييها وبقت دقائق على هذا الوضع وثناء تنظر بدهشة بعد هذا اليوم صارت عادة أن تتوسل لها يوميا لترى أو تلمس أي جزأ من جسدها ولم تتطور الأمور لأكثر من هذا ، وحكت له عن حبيبها الأول الذي كان يأخذها في سيارته وفي مكان مهجور كان يقبلها ويلعب في ثديها ويضع يده على كسها أو يضغط بأيديها علي قضيبه ، كانت تحكي له ما حدث لها في حياتها بالتفصيل الممل وهو يحتضن صدرها بقضيبه أو وهي منحنية أمامه وهو يعبث بفتحة شرجها وما أن يهيج يقف ويأخذها امامه ويركبها كانت تتألم أحيانا ولكنها كانت تشعر دائماً بلذة غريبه ، صارت لديه هو الآخر طقوسه الخاصة حيث يرتدي الملابس الواسعة وفي الضوء الخافت ودخان الحشيش وحين تقوم بدور راقصة كانت ترقص أمامه عارية أوبملابسها الداخلية وكانت تجيد الرقص وتهز مؤخرتها وبزازها في أتقان تام ، ومرت شهور كانا يلتقيا بمعدل مرتين او ثلاث مرات في الاسبوع ثم حدث أن غاب عن موعدة أسبوع كامل شعرت فيه زوزو بالشوق يقتلها فلقد أصبحت بالفعل تدمن هذه العلاقة الشاذة ، ولم يطل انتظارها فبعد يوم طلبها وأمرها أن تستعد له وفي نهاية المحادثة أشار لها كعادته عن الوضع الذي يريد ان يراها عليه حين يدخل الشقة فنادها بكلمة كلبه أكثر من مره وكان معنى هذا ان ترقد على الأرض في وضع الكلبه وأن تكشف طيزها في انتظاره وذهبت زوزو بشوق مسرعة ودخلت الشقة وخلعت ملابسها الداخلية فقط وبقت بالثوب وأخذت وضع الكلبة وكشفت مؤخرتها وسمعت صوت الباب يفتح فوضعت راسها بين أيديها وكلها شوق في ان يصفعها على مؤخرتها كعادته أو ان يدخل قضيبه في طيزها كما كان يفعل أحيانا وبلا مقدمات ، ولكنه تأخر حاولت أن تنظر بطرف عينها لكنه نهرها وبشدة و لمحت شخص آخر في الغرفة وقبل ان تستكشف من سمعت صوتا آخر ينهرها ويسبها كان صوت لبنى زوجته التي صاحت فيها وشتمتها وشدتها من شعرها لكن مراد صاح فيها أن تهدأ وأمر زوزو التي أذهلتها المفاجأة فلم تغطي حتى مؤخرتها العارية وطلب منها أن تبقى على وضعها وتحدث مراد فقال لها نحن اخطأنا بحق لبنى وأردت أن أعتذر لها بطريقتي الخاصة وبقى أن تسمعي أنت الكلام وتعتذري لها فأعتدلت زوزو ووقفت على ركبتيها تمهيدا للوقوف لكن لبنى أمسكت رأسها من شعرها وأبقتها في مكانها وصفعتها على وجهها وهي تردد مش لاقيه غير زوجي كانت تشد شعرها ةهي تقول لم أسمع اعتذارك وزوزو تقول آسفه بصوت خفيض وقالت لها من الآن وصاعد انت هنا لافعل بك ما أشاء ،وخرج مراد يقضي أمرا ما خارج الشقة وبقت لبنى وعزيزة بمفردهما وجلست لبنى على الأريكة وأشارت لزوزو أن تأتي بين قدميها لكن زوزو وقفت على قدميها وشدت لبنى من شعرها واوقفتها وأنهالت عليها ضرب ولوت ذراعها حتى بدأت لبنى تسترحمها أن تتركها كانت صغيرة الحجم كالعصفورة بالمقارنة لزوزو التي أستغلت الفرق وقادتها وهي ممسكة ذراعها من الخلف إلى المن**ة وإمرتها ان تنحني ورفعت فستانها كانت تتمنى لو كان معها القضيب المطاطي حتى تضعه في طيزها كما فعلت يوما مع الشغالة لكنها ادخلت اصبعها بقسوة وهي مازلت ممسكة بذراعها تلويها بعنف ولبنى نائمة امامها ترجوها ان تترك ذراعها وانها ستفعل ما تريد وتركت ذراعها وأدارتها وهي ممسكة بشعرها وجذبتها نحوها ومزقت ثوبها من أعلى وقرصتها في حلمة ثديها وأخرجته كان صغيرا ولكن مثير ولبنى مستسلمة ثم دفعت رأسها لأسفل حتى صارت في مواجهة كسها وضغطت على رأسها من الخلف كانت زوزو لا ترتدي ملابس داخلية فوضعت لبنى فمها وأخذت تقبلها في كسها وزوزو تلعب بشعرها وهي تشعر بنشوة غريبة لم تعرفها من قبل وغابت عن الدنيا ولم تشعر بأن مراد قد حضر وأنه يشاهدهم من فترة إلا بعد ان صاح فيهم فتوقفت لبنى وشعرت زوزو بالأحراج وهنا أخذهما مراد وأوقفهم أمام المن**ة وامرهما بالانحناء وكشف مؤخرتهما وأخذ يضع اصبعه في مؤخرة كل واحدة ويسألها عن رأيها ثم أمر زوزو ان تقف خلف لبنى وكأنها تنيكها من الخلف ثم امر لبنى ان تفعل نفس الشيء وأنحنى عليهم الاثنين واخرج قضيبه وبدأ يلمس به مؤخرة لبنى وينزل ليلمس مؤخرة زوزو تاره ،بعدها أخذهم وذهب بهم إلى السرير ونامت زوزو على وجهها وفتحت رجليها وفعلت لبنى نفس الشيء وبدأ مراد يتناوب عليهما كان يضع رأس قضيبه فقط ثم يخرجه ويذهب للاخري فاعلا نفس الشيء ويبدو أن الأمر كان مثيراً له أو أنه كان على موعد وأراد أن يسرع لأنه قذف على مؤخرة لبنى بعد دقائق معدودة وعلى غير عادته ثم وقف معلنا ذهابة وبقت كل منهما في مكانها وبعد أن أغتسل وغادر الشقة نظرت زوزو إلى لبنى فوجدتها هائمة في شوق فاحتضنتها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة كانت كفيلة بأثارة لبنى التي مدت سيقانها وأحتضنت بها جسد زوزو واخذت تدعك كسها في فخذها بينما كانت زوزو تلعب لها في ثدييها واستسلمت لبنى ونامت على ظهرها وتركت نفسها تماما وركبت زوزو عليها وراحت تقبل فمها وعنقها واخذت حلمتها بين اسنانها وراحت تمسحها بلسانها ولبنى تتلوى تحتها في نشوة لحست بطنها ونزلت على كسها وقبلته في نهم وجوع ثم وضعت بزها علية وأخذت تدلك لها كسها ببزها الكبير وتفتح كسها الصغيروتدخل حلمتها المنتصبه بداخله وبدات لبنى تصرخ من النشوة حتى وصلت إلى قمة متعتها ومدت يدها واخذت بز زوزو من بين فخذيها ووضعته في فمها ولحست حلمته المبتله ومصته برفق كانت تمسك بزها بايديها الأثنين حيث كان حجمه في حجم راس لبنى وربما اكبر وصعدت زوزو بجسدها حتى تمكن لبنى من لحس بطنها وارتفعت أكثر حتى صارت رأس لبنى بين فخذيها وجلست بكسها على فم لبنى التي راحت تقبل وتعض وتلحس وزوزو تضغط على راسها بفخذيها حتى اطلقت هي الأخرى صرخة تدل على وصولها للذروة وأنزلقت زوزو نازله على جسد لبنى وأخذت راسها بين أيديها ورتحت تقبلها وتلحس شفتاها وتمص لسانها في شغف ثم عانقتها وراحت في ثبات طويل أكتشفت بعده أنها تعشق لبنى . اخيراً مره أخرى أؤكد إن أكثر من نصف ما ذكر حدث في الحقيقة