toty00
01-18-2014, 03:20 PM
قصه حقيقيه الأخت خلت أخوها الصغير ينيك أمها ويكسرعنيها حتى لاتقول لأبوها تحت أشرافها وبعلمها
الأم فى التاسعه والأربعون من عمرها ولها ثلاثه بنات كبار منهم أتنين متجوزين وبنت لسه متجوزتش وولد واحد صغير فى عمره الرابعه عشره وهو أصغر أولادها والزوج راجل مسافر للخارج فى أحدى الدول العربيه للعمل هناك حتى يوفر لهم لقمه عيش كريمه من غلاء الحياه فى مصر فى يوم الأم خرجت للسوق لشراء أحتياجات البيت وتركت أبنها مع أخته ولم تتأخر ورجعت وفتحت الباب بالمفتاح اللى معاها ولم يكن ببالها أى شىء سمعت صوت من الحمام بيقول أمسكيه قوى ومصيه راحت للحمام تتبين ما يحدث وكانت المفجأه لقيت أبنتها مسك زبر أخوها بتمصهوله وهو بيتعدل يمصلها بزازها صرخت الأم فيهم وطاحت بيهم ضرب وشتيمه وقعدت تندب وتلطم خدها من اللى شفته وشددت العقاب زياده على الأبنه وحرمتها من الخروج وحبستها فى البيت لمده أسبوع وقعدت مع أبنتها وأبنها قلتلهم أحلفو لم يتكرر بينكم تانى هذا وأقسمو الأبناء على أن لم يفعلو تانى كده وبعد كام يوم الأبنه قالت لأخوها عايزين نكسر عنين ماما علشان متقدرش تحكى لبابا لما يرجع اللى شفته قلها أزاى قلتله لما تدخل الحمام بتقلع عريانه تعالى نصورها ونخلى الصور تهديد ليها لو حكت لبابا وفعلا دخلت الأم تستسحم وتجردت من ملابسها ووقفت أبنتها وأبنها يصوروها من خرم الباب ولما أبنتها شافت جسمها عريانه قلتله بص شوف جسم ماما أنا اللى بنت تهيجت على كسها وطيازها ويبص الأبن الصغير من خرم الباب ليرى كس أمه المشعرالكبيرالمنفوخ وطياز كبيره مدوره بيضاء بينها عمق غير طبيعى كأنها مغاره ليليه وبزاز كبيره بحلمات بنى غامق بارزه وتهيج الأبن قوى ومبقاش قادر وشعرت أخته بيه قلتله أيه رأيك أنا هطلب من ماما أروح عند أختى الكبيره شويه وهرجع تانى وأنت حاول تنكها وتكسرعنيها قلتله روح أنت قلها راح الأبن يقول ماما قلتله أيه قلها أختى هتروح لأختى الكبيره تقعد شويه قلتله قلها متتأخرش قلها هروح أوصلها ردت روح وأختبأ الأبن فى غرفه أمه لحين خروجها من الحمام وخرجت الأم عريانه وهيه مطمنه لم يوجد حد فى الشقه ودخلت غرفتها فوجئت بأبنها قدامها قالع كل هدومه وزبره واقف وقايم لبست جلابيه بسرعه على جسمها العريان وسمعت أبنها بيقلها أنا من ساعه ما شفتك فى الحمام مش قادر أمسك نفسى ولا قادرمنظرك وجسمك الجميل يروح من قدام عينيا وحاول يمسكها من جسمها رفضت ودفعته بعيد عنها وقلتله كده عيب أنت مجنون أنا أمك ياغبى وحاولت تخرج من الغرفه ولاكن مسكته الشديده ليها ومن جلابيتها وهيه بتحاول الهرب منه جلابيتها بتتقطع من الجنب ويلاحظ ويلمح بأن أمه لم ترتدى كلوتها وتظهر له طيازها الكبيره ويمسكها أبنها ويقلها أنا مش قادر أمسك نفسى وتلف منه وتتلوى بجسمها وتحاول تفلت منه ويجد نفسه فجأه ورائها وفلق طيازها قدامه عاريه وترتمى منه على السرير ويركب عليها وهو بتعافر معه ولا يشعر بنفسه ولا يعرف ما حدث وأذا بزبره كله يدخل فى فلق طياز أمه وتوطيله أكتر وهيه بتشتمه أنا أمك ياكلب أنا أمك ولحظات معدوده ووجد زبره قد غاص بداخل كسها وشعر كأن فرن وماء ساخن قد ثدفق على زبره وتزيد أمه فى شتيمته وتوطيتها له ولما شد فى دخول زبره كله جامد فى كسها سمع منها أحلى وأجمل ااااااااه وأحححححححححح وزادت قوى من توطيتها ودخل ما بين فلق طيازها قوى حتى نال من كسها المشعر وعند أنزال لبنه فى كسها ووحوحت أمه بكلام هيستيرى غير مفهوم مبقاش فاهم غير كام كلمه يسمع كلمه أح كس ياكلب وقام من عليه ووأعتدلت من توطيتها ولفتت له وشها ووجد أحمرار بوشها وخدودها وليس كسوف ولاكن من لوعتها ومتعتها من النيك ووجد نفسه أمامها عيناها فى عينيه ولم يجد على وجها رضى مما حدث بل شتمته وطردته بره خارج الغرفه وأستغرب أبنها من كده كانت قد أستسلمت للنيك وسمع منها كلام جميل وهو بينكها أيه اللى حصل خرج ودخل الحمام ظل يراقبها ماذا تفعل وأيه رد فعلها ولاكن لم يحدث وبعد حوالى أسبوع دخل عليها الغرفه ووجد أمه لم تنام وسهرانه مع أبنتها وعلى غير المعتاد فى ذلك الوقت وقالت لأبنتها نامى لو أحتجتيلى علشان تصحى للمدرسه صباحا وبهذه الجميله شعر أبنها عوزاه يدخلها الغرفه الليله ينكها ولاكن كان مش متأكد بعد شويه قد نص ساعه خرج يدخل الحمام وجد كلوت أحمرمتعلق فى الحمام وراء الباب وعرف أنه كلوت أمه خرج من الحمام على غرفه أمه وخبط لم ترد عليه وشايف النوربالغرفه منور بيفتح الباب لقاه مفتوح مش مقفول من الداخل لما دخل وجد أمه ملتفه فى ملايه سرير وصحيه بس نايمه على السرير بيقلها بخبط عليكى مردتيش عليا ليه قلتلى أنا عارفه أنت عاوز أيه ومش عوزه أرد عليك وفى لحظه أترمى أبنها فى حضنها وهيه لم تمانع ولما بيشد الملايه من عليها وجدها عريانه نهائى مفيش أى هدوم عليها ركبها على الفور وبينكها وكانت بتصرخ وتقله ياخول أنا أمك وأبوك من كتر سفره نسيت كسى وشهوه النيك وكنت نسيت النيك أنت اللى فكرتنى بكس وشعرتنى بيه وخليت كس ولع على زبرك يابن الشرموطه أنا أمك خلتنى نسيت نفسى مع زبرك ياكلب وأتفرجحت بوراكها له حتى ينال من فشختها لكسها ويركبها ويشبعها نيك وفعلا فشخها وركبها وهيه بدأت تشعر بزبر أبنها بيفشخها وهيه تقول ياخول بتنيك أمك كفايه كسى وجعنى أح دخل زبرك قوى وفى لحظات كانت وخداه جواها وبيتمرجح فوقيها وعلى كسها حتى أفرغ ما بزبره من لبنه بكسها ولفتت نفسها له وأعتطته ظهرها ووطتله بوضعيه الكلب حتى ينال من كسها المشعر وهيه موطيه وأعطاها جرعه نيك شديده على أثرها نامت فاقده للوعى حتى الصباح وصحيت ودخلت الحمام وكأن شىء لم يحدث وفى ليله من ليالى نيك أبنها لكسها وطيازها والأبنه لما أقتربت من غرفه أمها حتى تكسر عنيها وتعرفها أنها عارفه بنيك أخوها ليها سمعت صوت أمها بتقول نيك ياخول قوى دخلت على غرفه أمها وفتحتها حتى تكسر عين أمها ووجدت أمها ترتدى قميص نوم أحمر موفوع لوسطها ومنزلاه من على بزازها وأخوها بين وراك أمها راكبها وبينكها بشده وأمها لفه أفخادها ووراكها على ظهر أبنها حتى تجعل كسها على قدر كبير من فشخته لزبر أبنها ولايقلت من جمرت نار وولعت كسها وعند دخولها قام من فوق كسها وأذا بلبن زبر أبنها ينفجر جوه كسها ويغرق كسها من الداخل وشعرتها الكثيفه من الخارج ولم تفلح الأم فى لم نفسها ولا وراكها بل كانت واضحه لأبنتها وكسها مفشوخ وغرقان من أخوها وما من الأبنه الا قالتلها بردتى ياشرموطه وكسك خلاص مص لبن زبر أخويا شبعت نيك يالبوه ونظرت الأبنه على كس أمها وضحكت مكنتش أعرف أنك ياماما كسك واسع قوى ومتناكه كده قلتلها هخرج كمل ياأخويا نيك في ماما شبعها خليها تشبع وتطفى نار كسها وأصبحت الأبنه تفعل ما تعوزه بدون أى معارضه ولا أعتراض من الأم التى أتناكت وأتفضحت من أبنها الصغير
الأم فى التاسعه والأربعون من عمرها ولها ثلاثه بنات كبار منهم أتنين متجوزين وبنت لسه متجوزتش وولد واحد صغير فى عمره الرابعه عشره وهو أصغر أولادها والزوج راجل مسافر للخارج فى أحدى الدول العربيه للعمل هناك حتى يوفر لهم لقمه عيش كريمه من غلاء الحياه فى مصر فى يوم الأم خرجت للسوق لشراء أحتياجات البيت وتركت أبنها مع أخته ولم تتأخر ورجعت وفتحت الباب بالمفتاح اللى معاها ولم يكن ببالها أى شىء سمعت صوت من الحمام بيقول أمسكيه قوى ومصيه راحت للحمام تتبين ما يحدث وكانت المفجأه لقيت أبنتها مسك زبر أخوها بتمصهوله وهو بيتعدل يمصلها بزازها صرخت الأم فيهم وطاحت بيهم ضرب وشتيمه وقعدت تندب وتلطم خدها من اللى شفته وشددت العقاب زياده على الأبنه وحرمتها من الخروج وحبستها فى البيت لمده أسبوع وقعدت مع أبنتها وأبنها قلتلهم أحلفو لم يتكرر بينكم تانى هذا وأقسمو الأبناء على أن لم يفعلو تانى كده وبعد كام يوم الأبنه قالت لأخوها عايزين نكسر عنين ماما علشان متقدرش تحكى لبابا لما يرجع اللى شفته قلها أزاى قلتله لما تدخل الحمام بتقلع عريانه تعالى نصورها ونخلى الصور تهديد ليها لو حكت لبابا وفعلا دخلت الأم تستسحم وتجردت من ملابسها ووقفت أبنتها وأبنها يصوروها من خرم الباب ولما أبنتها شافت جسمها عريانه قلتله بص شوف جسم ماما أنا اللى بنت تهيجت على كسها وطيازها ويبص الأبن الصغير من خرم الباب ليرى كس أمه المشعرالكبيرالمنفوخ وطياز كبيره مدوره بيضاء بينها عمق غير طبيعى كأنها مغاره ليليه وبزاز كبيره بحلمات بنى غامق بارزه وتهيج الأبن قوى ومبقاش قادر وشعرت أخته بيه قلتله أيه رأيك أنا هطلب من ماما أروح عند أختى الكبيره شويه وهرجع تانى وأنت حاول تنكها وتكسرعنيها قلتله روح أنت قلها راح الأبن يقول ماما قلتله أيه قلها أختى هتروح لأختى الكبيره تقعد شويه قلتله قلها متتأخرش قلها هروح أوصلها ردت روح وأختبأ الأبن فى غرفه أمه لحين خروجها من الحمام وخرجت الأم عريانه وهيه مطمنه لم يوجد حد فى الشقه ودخلت غرفتها فوجئت بأبنها قدامها قالع كل هدومه وزبره واقف وقايم لبست جلابيه بسرعه على جسمها العريان وسمعت أبنها بيقلها أنا من ساعه ما شفتك فى الحمام مش قادر أمسك نفسى ولا قادرمنظرك وجسمك الجميل يروح من قدام عينيا وحاول يمسكها من جسمها رفضت ودفعته بعيد عنها وقلتله كده عيب أنت مجنون أنا أمك ياغبى وحاولت تخرج من الغرفه ولاكن مسكته الشديده ليها ومن جلابيتها وهيه بتحاول الهرب منه جلابيتها بتتقطع من الجنب ويلاحظ ويلمح بأن أمه لم ترتدى كلوتها وتظهر له طيازها الكبيره ويمسكها أبنها ويقلها أنا مش قادر أمسك نفسى وتلف منه وتتلوى بجسمها وتحاول تفلت منه ويجد نفسه فجأه ورائها وفلق طيازها قدامه عاريه وترتمى منه على السرير ويركب عليها وهو بتعافر معه ولا يشعر بنفسه ولا يعرف ما حدث وأذا بزبره كله يدخل فى فلق طياز أمه وتوطيله أكتر وهيه بتشتمه أنا أمك ياكلب أنا أمك ولحظات معدوده ووجد زبره قد غاص بداخل كسها وشعر كأن فرن وماء ساخن قد ثدفق على زبره وتزيد أمه فى شتيمته وتوطيتها له ولما شد فى دخول زبره كله جامد فى كسها سمع منها أحلى وأجمل ااااااااه وأحححححححححح وزادت قوى من توطيتها ودخل ما بين فلق طيازها قوى حتى نال من كسها المشعر وعند أنزال لبنه فى كسها ووحوحت أمه بكلام هيستيرى غير مفهوم مبقاش فاهم غير كام كلمه يسمع كلمه أح كس ياكلب وقام من عليه ووأعتدلت من توطيتها ولفتت له وشها ووجد أحمرار بوشها وخدودها وليس كسوف ولاكن من لوعتها ومتعتها من النيك ووجد نفسه أمامها عيناها فى عينيه ولم يجد على وجها رضى مما حدث بل شتمته وطردته بره خارج الغرفه وأستغرب أبنها من كده كانت قد أستسلمت للنيك وسمع منها كلام جميل وهو بينكها أيه اللى حصل خرج ودخل الحمام ظل يراقبها ماذا تفعل وأيه رد فعلها ولاكن لم يحدث وبعد حوالى أسبوع دخل عليها الغرفه ووجد أمه لم تنام وسهرانه مع أبنتها وعلى غير المعتاد فى ذلك الوقت وقالت لأبنتها نامى لو أحتجتيلى علشان تصحى للمدرسه صباحا وبهذه الجميله شعر أبنها عوزاه يدخلها الغرفه الليله ينكها ولاكن كان مش متأكد بعد شويه قد نص ساعه خرج يدخل الحمام وجد كلوت أحمرمتعلق فى الحمام وراء الباب وعرف أنه كلوت أمه خرج من الحمام على غرفه أمه وخبط لم ترد عليه وشايف النوربالغرفه منور بيفتح الباب لقاه مفتوح مش مقفول من الداخل لما دخل وجد أمه ملتفه فى ملايه سرير وصحيه بس نايمه على السرير بيقلها بخبط عليكى مردتيش عليا ليه قلتلى أنا عارفه أنت عاوز أيه ومش عوزه أرد عليك وفى لحظه أترمى أبنها فى حضنها وهيه لم تمانع ولما بيشد الملايه من عليها وجدها عريانه نهائى مفيش أى هدوم عليها ركبها على الفور وبينكها وكانت بتصرخ وتقله ياخول أنا أمك وأبوك من كتر سفره نسيت كسى وشهوه النيك وكنت نسيت النيك أنت اللى فكرتنى بكس وشعرتنى بيه وخليت كس ولع على زبرك يابن الشرموطه أنا أمك خلتنى نسيت نفسى مع زبرك ياكلب وأتفرجحت بوراكها له حتى ينال من فشختها لكسها ويركبها ويشبعها نيك وفعلا فشخها وركبها وهيه بدأت تشعر بزبر أبنها بيفشخها وهيه تقول ياخول بتنيك أمك كفايه كسى وجعنى أح دخل زبرك قوى وفى لحظات كانت وخداه جواها وبيتمرجح فوقيها وعلى كسها حتى أفرغ ما بزبره من لبنه بكسها ولفتت نفسها له وأعتطته ظهرها ووطتله بوضعيه الكلب حتى ينال من كسها المشعر وهيه موطيه وأعطاها جرعه نيك شديده على أثرها نامت فاقده للوعى حتى الصباح وصحيت ودخلت الحمام وكأن شىء لم يحدث وفى ليله من ليالى نيك أبنها لكسها وطيازها والأبنه لما أقتربت من غرفه أمها حتى تكسر عنيها وتعرفها أنها عارفه بنيك أخوها ليها سمعت صوت أمها بتقول نيك ياخول قوى دخلت على غرفه أمها وفتحتها حتى تكسر عين أمها ووجدت أمها ترتدى قميص نوم أحمر موفوع لوسطها ومنزلاه من على بزازها وأخوها بين وراك أمها راكبها وبينكها بشده وأمها لفه أفخادها ووراكها على ظهر أبنها حتى تجعل كسها على قدر كبير من فشخته لزبر أبنها ولايقلت من جمرت نار وولعت كسها وعند دخولها قام من فوق كسها وأذا بلبن زبر أبنها ينفجر جوه كسها ويغرق كسها من الداخل وشعرتها الكثيفه من الخارج ولم تفلح الأم فى لم نفسها ولا وراكها بل كانت واضحه لأبنتها وكسها مفشوخ وغرقان من أخوها وما من الأبنه الا قالتلها بردتى ياشرموطه وكسك خلاص مص لبن زبر أخويا شبعت نيك يالبوه ونظرت الأبنه على كس أمها وضحكت مكنتش أعرف أنك ياماما كسك واسع قوى ومتناكه كده قلتلها هخرج كمل ياأخويا نيك في ماما شبعها خليها تشبع وتطفى نار كسها وأصبحت الأبنه تفعل ما تعوزه بدون أى معارضه ولا أعتراض من الأم التى أتناكت وأتفضحت من أبنها الصغير