حكاية كبرياء
06-27-2017, 09:36 PM
عامل الستائر والهانم
اسمي هيام عمري 38 سنه متزوجه من رجل يكبرني بخمسه عشر عاما.. و يعمل بمركز مرموق في احدي الوظائف الحكوميه.. لدي طفلين بعمر الحاديه عشر و التاسعه.. تسلل الملل في حياتنا منذ زمن ففارق السن بيننا يشكل صعوبه في التواصل حتى في الامور الجنسية التي تسللت فيها الملل والرتابه لا حدود لها .. حتى أنني و زوجي ندخل غرفة النوم فنطفئ الأنوار فينام زوجي فوقي لدقائق مدخلا زبه في كسي ثم ياتي بمنيه بسرعة بداخلي و ينام ليتركني ولم تتنطفيء شهوتي فيجعلني أعاني الحرمان فأقوم بعمل العاده السريه فتطفئ قليلا نار شهوتي التي مع الوقت حسبتها ماتت حتي جاء من سيخلصني من شبقي ويعيد لي لكسي الحياة.. عندما قررت ان اعيد تصميم الستائر الخاصه بشقتي و ذهبت لاحدي المحلات المتخصصه وقمت باختيار التصميمات اللازمه واتفقنا علي الامور الماليه وموعد الاستلام والتركيب وانتهي الامر ومرت الايام ...الي ان جاء اليوم الموعود استيقظت كعادتي في السابعه صباحا لاعد لزوجي واولادي وجبة الإفطار ومضت ساعه حتي غادروا الشقه ليركب الاطفال الاتوبيس المدرسي ويذهب زوجي للعمل
وبعد مغادرتهم بدقائق رن جرس الباب حسبته زوجي قد نسي شيئا فذهبت لافتح الباب فتفاجأت بوجود شاب في منتصف العشرينات يحمل اكياس كبيرة وشنطه اظن انها خاصه بالعده فتذكرت وقتها ان ذلك هو عامل الستائر وكانت المفاجأة لي لباسي الذي ارتديه لاني كنت ارتدي قميص نوم قصير يصل لاعلي الركبه وبحمالات وكنت لا ارتدي صدريتي فركز ذلك الشاب علي نهدي فسالته عن شخصيته فأعلمني أنه فني الستائر وادخلته وعينه تاكل ثديي فتوجهت لغرفه نومي ولبست روب يصل الي ركبتي و مفتوح من الاعلي و لكنه يخفي منظر ثديي فخرجت للشاب وسالته عن اسمه فقال خالد وسالته ان كان يريد شيئا مني فطلب سلم صغير ..
وابتدء عمله وكان يحل الستائر القديمة ليستبدلها بالجديدة و طلب مني ان التقط القديمة منه وذهبت اسفله لالتقطها وسقطت من الاعلي خشبه كانت تحمل الستاره علي راسي مباشره فجلست عالارض من الالم ومسكت راسي من الالم فما كان منه الا انه نزل علي الارض وحاول ان يبعد يدي عن راسي وعندما فعل ذلك انفتح معه الروب ليظهر له ثداي فاطال النظر لهما وتلعثمت انا لقرب انفاسه واشتعلت الرغبه بداخلي. مرت خمس دقائق..ونحن لا نتحرك فصحت فيه
انا الان افضل اشكرك ياخالد دعني اقف و بالفعل تحرك قليلا لاقف وعندما حاولت النهوض ومن اثر الخبطة سقطت مره اخري ..فما كان منه الا ان أسرع و أسند ظهري بيدياه ثم قام بحملي لاقرب كرسي ليجلسني عليه..وعندما حملني إنفك الروب عني فاصبح يري كل شيء !!!
وضعني عالكرسي واطمئن علي فاخبرته اني بخير ..وان عليه ان يذهب لعمله وبالفعل ذهب ليكمل عمله ومن الحين لآخر يسترق النظر الي فخداي او عندما يصعد للسلم ينظر علي ثديي..وحين انها ستائر الصاله..اتي وقال انه انتهي ولم يتبقي الا ستائر سرير غرفه النوم ولان تصميمها يحتوي علي اكثر من طبقه..فاخبرني انه سياتي غدا ومعه زميل له ليقوما بتركيبها ..فاخبرته اني اريد ان انهي ذلك الامر اليوم وبامكاني مساعدته..فقال انه لا يريد ان يتعبني فاخبرته انه لا مشكله في ذلك وذهبنا لغرفه النوم سويا..وصعدت معه عالسرير لنقوم بتركيب الستائر وكان لابد ان يكون احدنا امام الاخر ..و اقوم بوضع الستائر ودق المسامير عليها بالمطرقه وهو سوف يمسك الاطرف لي فوافقت ولقصري لم استطع..فحاولت ان اقف علي اطراف اصابعي فملت عليه ..ليلتصق جسدي بجسده ..وشعرت بالرغبه ان ازيد من الإلتصاق به و فعلتها كاني احاول أن أرتكز عليه ولكني فشلت وشعرت بذبه ينتصب بين فخذاي و رأسه علي كسي فازددت سخونه وشهوه وبقيت احرك نفسي لاعلي ولاسفل لاستمتع بحركه عضوه علي كسي واغرق مائي أندري وشعرت انه اهتاج فاقتربت بوجهي من وجهه قائله:عذرا خالد ولكني فش.......
لم اكمل الجمله قوجدته يهجم عل شفتي و يشفطها واسقطني علي السرير..
اسمي هيام عمري 38 سنه متزوجه من رجل يكبرني بخمسه عشر عاما.. و يعمل بمركز مرموق في احدي الوظائف الحكوميه.. لدي طفلين بعمر الحاديه عشر و التاسعه.. تسلل الملل في حياتنا منذ زمن ففارق السن بيننا يشكل صعوبه في التواصل حتى في الامور الجنسية التي تسللت فيها الملل والرتابه لا حدود لها .. حتى أنني و زوجي ندخل غرفة النوم فنطفئ الأنوار فينام زوجي فوقي لدقائق مدخلا زبه في كسي ثم ياتي بمنيه بسرعة بداخلي و ينام ليتركني ولم تتنطفيء شهوتي فيجعلني أعاني الحرمان فأقوم بعمل العاده السريه فتطفئ قليلا نار شهوتي التي مع الوقت حسبتها ماتت حتي جاء من سيخلصني من شبقي ويعيد لي لكسي الحياة.. عندما قررت ان اعيد تصميم الستائر الخاصه بشقتي و ذهبت لاحدي المحلات المتخصصه وقمت باختيار التصميمات اللازمه واتفقنا علي الامور الماليه وموعد الاستلام والتركيب وانتهي الامر ومرت الايام ...الي ان جاء اليوم الموعود استيقظت كعادتي في السابعه صباحا لاعد لزوجي واولادي وجبة الإفطار ومضت ساعه حتي غادروا الشقه ليركب الاطفال الاتوبيس المدرسي ويذهب زوجي للعمل
وبعد مغادرتهم بدقائق رن جرس الباب حسبته زوجي قد نسي شيئا فذهبت لافتح الباب فتفاجأت بوجود شاب في منتصف العشرينات يحمل اكياس كبيرة وشنطه اظن انها خاصه بالعده فتذكرت وقتها ان ذلك هو عامل الستائر وكانت المفاجأة لي لباسي الذي ارتديه لاني كنت ارتدي قميص نوم قصير يصل لاعلي الركبه وبحمالات وكنت لا ارتدي صدريتي فركز ذلك الشاب علي نهدي فسالته عن شخصيته فأعلمني أنه فني الستائر وادخلته وعينه تاكل ثديي فتوجهت لغرفه نومي ولبست روب يصل الي ركبتي و مفتوح من الاعلي و لكنه يخفي منظر ثديي فخرجت للشاب وسالته عن اسمه فقال خالد وسالته ان كان يريد شيئا مني فطلب سلم صغير ..
وابتدء عمله وكان يحل الستائر القديمة ليستبدلها بالجديدة و طلب مني ان التقط القديمة منه وذهبت اسفله لالتقطها وسقطت من الاعلي خشبه كانت تحمل الستاره علي راسي مباشره فجلست عالارض من الالم ومسكت راسي من الالم فما كان منه الا انه نزل علي الارض وحاول ان يبعد يدي عن راسي وعندما فعل ذلك انفتح معه الروب ليظهر له ثداي فاطال النظر لهما وتلعثمت انا لقرب انفاسه واشتعلت الرغبه بداخلي. مرت خمس دقائق..ونحن لا نتحرك فصحت فيه
انا الان افضل اشكرك ياخالد دعني اقف و بالفعل تحرك قليلا لاقف وعندما حاولت النهوض ومن اثر الخبطة سقطت مره اخري ..فما كان منه الا ان أسرع و أسند ظهري بيدياه ثم قام بحملي لاقرب كرسي ليجلسني عليه..وعندما حملني إنفك الروب عني فاصبح يري كل شيء !!!
وضعني عالكرسي واطمئن علي فاخبرته اني بخير ..وان عليه ان يذهب لعمله وبالفعل ذهب ليكمل عمله ومن الحين لآخر يسترق النظر الي فخداي او عندما يصعد للسلم ينظر علي ثديي..وحين انها ستائر الصاله..اتي وقال انه انتهي ولم يتبقي الا ستائر سرير غرفه النوم ولان تصميمها يحتوي علي اكثر من طبقه..فاخبرني انه سياتي غدا ومعه زميل له ليقوما بتركيبها ..فاخبرته اني اريد ان انهي ذلك الامر اليوم وبامكاني مساعدته..فقال انه لا يريد ان يتعبني فاخبرته انه لا مشكله في ذلك وذهبنا لغرفه النوم سويا..وصعدت معه عالسرير لنقوم بتركيب الستائر وكان لابد ان يكون احدنا امام الاخر ..و اقوم بوضع الستائر ودق المسامير عليها بالمطرقه وهو سوف يمسك الاطرف لي فوافقت ولقصري لم استطع..فحاولت ان اقف علي اطراف اصابعي فملت عليه ..ليلتصق جسدي بجسده ..وشعرت بالرغبه ان ازيد من الإلتصاق به و فعلتها كاني احاول أن أرتكز عليه ولكني فشلت وشعرت بذبه ينتصب بين فخذاي و رأسه علي كسي فازددت سخونه وشهوه وبقيت احرك نفسي لاعلي ولاسفل لاستمتع بحركه عضوه علي كسي واغرق مائي أندري وشعرت انه اهتاج فاقتربت بوجهي من وجهه قائله:عذرا خالد ولكني فش.......
لم اكمل الجمله قوجدته يهجم عل شفتي و يشفطها واسقطني علي السرير..