Ahmed-Casanova
01-23-2020, 02:34 AM
عمارة اجمع الناس و منهم انا طبعا لانى كنت واحد من سكانها انها عمارة الشراميط..انها عمارة الدقى يا ساده:
نبدأ بالتعريف بسكانها بشكل مفصل ..الدور الاول طنط لبنى مطلقة عندها 33 سنة و عندها ابن فى اولى اعدادى ..طنط لبنى كانت معروفه انها بتتناك من رجاله فى شقتها تقريبا بشكل يومى و ابنها مكنش بيقدر يفتح بقه معاها لانها كانت ست قادره و مفتريه .. طنط لبنى الوصف المختصر ليها انها عباره عن لبن صافى .. ملف كما يجب ان تكون الميلف .. بيضه قشطه و جسمها مدملك و مقلبظ بس مش بطخن و امى كانت بتسميها ام تلت اطياز من كتر ضخامة بزازها .. تقريبا مفيش حد فى العماره منكهاش الا انا و الحج محمد :smile: .. الدور التانى طنط مديحه و جوزها حامد من السودان عندهم ولدين لسه اطفال ..طنط مديحه كانت رفيعه جداا و سمرا و شكلها مش حلو خالص بصرحة و جوزها مكنش بيحبها خالص و بيضربها كتير و العماره كلها بتسمع صوت ضربها من شقتهم .. المهم فى الدور التانى ده هو عم حامد بصراحه راجل طويل و رفيع عنده 44 سنة .. تقريبا مفيش حد فى العماره منكهوش الا امى .. فيه الى كانوا نفسهم فى زبه الاسود و ناكهم بسبب هيجانهم و فيه الى ناكهم بالعافيه و هوضح ازاى لما اعرف باقى السكان .. حتى امى حاول معاها بس انا وقفتله .. كنا نازلين انا و امى نركب الاتوبيس رايحين نجيب فلوس من البنك و بالصدفه هو كان راكب معانا رايح شغله .. لقيته بيقول لامى ايه يا ابله منى عامله ايه انتى و الولاد و لقيته بيبعبصها و هو قاعد على الكرسى ورانا قومت رايح باصصله بصه بنت وسخه و حسسته انى هقوم اضربه لقيته جاب ورا و من يوميها محاولش مع امى خالص ..فيه حكايه مشهوره بين سكان العماره عن حامد و لبنى و انا كنت بسمعها كتير .. انه كان عند لبنى مره و ف اليوم ده فضل ينكها طول النهار و فجأة العماره سمعت صوت صريخ لبنى .. اتارى حامد ابن الوسخه كان عاوز ينيك ابنها و هى رفضت ففضل يضرب فيها .. و من يومها مبقاش بيدخل بيت لبنى و من يوميها برضه كل رجالة العماره شباب و ولاد بقى يخافوا على طيزهم منه ..لكن عم حامد كان بينيك غيرها من سكان العماره .. عم حامد مكنش وسيم خالص بس يمكن زبه الزنجى كان مصدر جذبه للستات .. ما علينا نخش على الدور التالت .. عائلة ملتزمه جدا و لكن فى نفس الوقت ستاتها شراميط جداا :D الحج محمد 55 سنة و مراته المنقبة سعدية 45 سنة و بنته تغريد 22 سنة .. سعديه و برغم انها منقبه و لكن كانت شهوانية جداا بس شهوتها كانت بالنسبالى غريبة جدا بالرغم من التزامها .. شهوتها كانت للستات .. و الى أكدلى ده انه كان فيه واحده زيها بالظبط عندها نفس الشهوه .. الواحده دى هى أمى :( .. فى مره جى من الجامعة على البيت لقيت طنط سعدية مقعده امى على رجليها و هما الاتنين عريانين ملط و سعديه عماله تدخل صباعها فى كس امى و تضربلها سبعه و نص .. اول ما شفونى قاموا على الاوضه جرى .. طبعا الى صدمنى مش امى لانى عارف من زمان انها ليسبيان و عشان كده ابويا طلقها .. الى صدمنى الحاجه سعديه الملتزمة المنقبة ..الحاجه سعديه عباره عن جاموسة حرفيا جسمها كل حاجه فيه كبير بطنها كبيره بزازها زى كاوتشات العربية طيازها ضخمه لدرجة انى كنت مقتنع ميه بالميه ان مش ممكن حد ينكها من طيزها لانه مستحيل يوصل للخرم .. لكن بعد كده عرفت ان عم حامد كسر المستحيل:rolleyes: و سعديه واحده من الى ناكهم عم حامد بالعافيه .. بعد ما اتفق مع لبنى قبل ميتخانقوا مع بعض انها تجر رجل سعدية على اساس تمارس السحاق معاها و يدخل حامد ينكها بالعافيه والا هيفضحها .. و فعلا حصل و بقت سعديه تتناك بالعافيه رغم انها ليزبيان .. بنتها تغريد بقى على صغر سنها انما شرموطة رسمى و كانت مفتوحة .. كل رجالة العماره نكوها حتى مينا الى فى الدور الخامس .. و امها كانت عارفه .. تغريد جسمها و شكلها زى سعاد حسنى بالظبط و لكنها كانت بتبان قدام الناس ملتزمة و بتلبس اسدال .. مره عم حامد و مينا ناكوها جماعى فى بيت مينا .. و انا شفتها نازله بتعرج من كتر النيك .. البت كان صوتها مسمع العمارة ... تقريبا دا اكتر يوم اتناكت فيه .. انا برده كنت بنيكها عندنا فى الشقه و امى عارفه .. كل ده و الحج محمد المعرص عامل نفسه مش واخد باله و كل همه انه يظهر قدام الناس انهم عيله محترمة و ملتزمة .. الدور الرابع ساكن فيه انا و امى و اختى الصغيره .. امى 40 سنة جميلة شبه الهام شاهين .. متحرره و لسانها فالت منها لكن ملهاش فى الرجالة .. نامت مع سعدية زى محكيت و نامت برده مع تغريد مع ان تغريد مش ليسبيان لكن كانت بتحب امى و مبترفضش ليها طلب لان امى كانت بتصرف عليها و تديها فلوس عشان الحج محمد كان بخيل و سعديه بتاخد مصروفها من الحج محمد .. و امى كانت هى الى بتنيك تغريد بمعنى ان هى الى كانت بتبقى متحكمة لكن مع سعدية كانت امى هى الى بتتناك منها لان سعدية محدش يقدر ينكها ببزازها الى اد الكوتش دى :D .. انا بقى 22 سنة فى كلية هندسة .. واحد زيي عينه فتحت على النيك .. عماره عباره عن ناس يا بتنيك يا بتتناك ليل نهار ده غير الرجاله الى بتيجى من برا العماره .. فكان طبيعى انى اشاركهم اللحظات الجميلة دى .. لكن اتنين بس الى كنت بنيكهم بشكل مستمر .. تغريد و جون ابن مينا الى فوقنا .. تغريد و عرفناها .. جون بقى كان املس و ناعم و وسيم .. و كل المميزات الى فيه دى يمكن هى الى خلتنى انيكه .. جون من سنى .. لما كنت ازهق من تغريد كنت انزله عندى الشقه و اخليه يمصلى و افضل ابعبصه شويه و بعدين انيمه على بطنه و الحسله خرم طيزه و لما الاقيه مبقاش قادر .. اطلع زبى 21 cm و راسه كبيره و احطه فى طيزه و مسبهوش الا و طيزه اتهرت من كتر النيك و لبنى مغرق خرم طيزه .. كان شرموطتى بالمعنى الحرفى ..و ف مره هبت معايا اعمل threesome انا و تغريد و جون ..جون مكنش موافق فى الاول بس اقتنع لانى هددته انى مش هنيكه تانى .. و بالفعل حصل و كنت بدور فيهم النيك اطلع زبى من كس تغريد اخلى جون يمصه و العكس ..باقى السكان مكنش ليا معاهم تجارب جنسية بصراحة .. نيجى بقى للدور الخامس و الاخير .. عم مينا 30 سنة و مراته ماريان 28 سنة و ابنهم جون 22 سنة .. عم مينا كان بينيك لبنى و مره ناك سعديه مع حامد بالعافيه و بينيك تغريد ..ده غير مراته طبعا و كان عاوز ينيك امى بالعافيه برده لما عرف انى بنيك ابنه و نزل خبط علينا و كان عاوز يعمل حوار عشان امى تقوله بلاش فضايح و بتاع و بعد كده يجبرها تنام معاه .. بس انا هبيت فيه و قولتله كسمك و الى عنده معزه يلمها و لو ممشتش حالا هطلبلك البوليس .. جاب ورا زى حامد و حرم على ابنه يكلمنى تانى .. لكن جون هدد انه هيسيب البيت و سابه فعلا يوم او اتنين فمينا ملقاش حل غير انه يسيب ابنه يعمل الى عاوزه و سلم امره ل***.. و برغم ان مينا زى محكيت كده كان بينيك معظم سكان العماره لكن كان ديوث و معرص و بيحب يشوف مراته بتتناك قدامه و من واحد غيره .. و معروف انه كان بيدخل اصحابه عنده ينكوها قدامه و هو بيضربها على المنظر .. و طبعا قبل ما اصحابه ينكوها كان عم حامد ناكها و شبعها نيك .. و فى المقابل كان حامد بيدوق مينا من الاكساس الى كانت بتقع تحت ايده زى سعديه ..
عمارة غريبة و مش هتلاقيها كتير فى حياتك و ممكن تشوف اهلها ناس اشرار و اخلاقهم فاسدة و لكن رغم كل ده كانتوا متعايشين مع بعضهم جداا وايامهم عدت بسلام حلوها و مرها .. و كانت الحياه معاهم بسيطة ابسط مما تتخيل .. انها عمارة الدقى يا سادة :g058:
نبدأ بالتعريف بسكانها بشكل مفصل ..الدور الاول طنط لبنى مطلقة عندها 33 سنة و عندها ابن فى اولى اعدادى ..طنط لبنى كانت معروفه انها بتتناك من رجاله فى شقتها تقريبا بشكل يومى و ابنها مكنش بيقدر يفتح بقه معاها لانها كانت ست قادره و مفتريه .. طنط لبنى الوصف المختصر ليها انها عباره عن لبن صافى .. ملف كما يجب ان تكون الميلف .. بيضه قشطه و جسمها مدملك و مقلبظ بس مش بطخن و امى كانت بتسميها ام تلت اطياز من كتر ضخامة بزازها .. تقريبا مفيش حد فى العماره منكهاش الا انا و الحج محمد :smile: .. الدور التانى طنط مديحه و جوزها حامد من السودان عندهم ولدين لسه اطفال ..طنط مديحه كانت رفيعه جداا و سمرا و شكلها مش حلو خالص بصرحة و جوزها مكنش بيحبها خالص و بيضربها كتير و العماره كلها بتسمع صوت ضربها من شقتهم .. المهم فى الدور التانى ده هو عم حامد بصراحه راجل طويل و رفيع عنده 44 سنة .. تقريبا مفيش حد فى العماره منكهوش الا امى .. فيه الى كانوا نفسهم فى زبه الاسود و ناكهم بسبب هيجانهم و فيه الى ناكهم بالعافيه و هوضح ازاى لما اعرف باقى السكان .. حتى امى حاول معاها بس انا وقفتله .. كنا نازلين انا و امى نركب الاتوبيس رايحين نجيب فلوس من البنك و بالصدفه هو كان راكب معانا رايح شغله .. لقيته بيقول لامى ايه يا ابله منى عامله ايه انتى و الولاد و لقيته بيبعبصها و هو قاعد على الكرسى ورانا قومت رايح باصصله بصه بنت وسخه و حسسته انى هقوم اضربه لقيته جاب ورا و من يوميها محاولش مع امى خالص ..فيه حكايه مشهوره بين سكان العماره عن حامد و لبنى و انا كنت بسمعها كتير .. انه كان عند لبنى مره و ف اليوم ده فضل ينكها طول النهار و فجأة العماره سمعت صوت صريخ لبنى .. اتارى حامد ابن الوسخه كان عاوز ينيك ابنها و هى رفضت ففضل يضرب فيها .. و من يومها مبقاش بيدخل بيت لبنى و من يوميها برضه كل رجالة العماره شباب و ولاد بقى يخافوا على طيزهم منه ..لكن عم حامد كان بينيك غيرها من سكان العماره .. عم حامد مكنش وسيم خالص بس يمكن زبه الزنجى كان مصدر جذبه للستات .. ما علينا نخش على الدور التالت .. عائلة ملتزمه جدا و لكن فى نفس الوقت ستاتها شراميط جداا :D الحج محمد 55 سنة و مراته المنقبة سعدية 45 سنة و بنته تغريد 22 سنة .. سعديه و برغم انها منقبه و لكن كانت شهوانية جداا بس شهوتها كانت بالنسبالى غريبة جدا بالرغم من التزامها .. شهوتها كانت للستات .. و الى أكدلى ده انه كان فيه واحده زيها بالظبط عندها نفس الشهوه .. الواحده دى هى أمى :( .. فى مره جى من الجامعة على البيت لقيت طنط سعدية مقعده امى على رجليها و هما الاتنين عريانين ملط و سعديه عماله تدخل صباعها فى كس امى و تضربلها سبعه و نص .. اول ما شفونى قاموا على الاوضه جرى .. طبعا الى صدمنى مش امى لانى عارف من زمان انها ليسبيان و عشان كده ابويا طلقها .. الى صدمنى الحاجه سعديه الملتزمة المنقبة ..الحاجه سعديه عباره عن جاموسة حرفيا جسمها كل حاجه فيه كبير بطنها كبيره بزازها زى كاوتشات العربية طيازها ضخمه لدرجة انى كنت مقتنع ميه بالميه ان مش ممكن حد ينكها من طيزها لانه مستحيل يوصل للخرم .. لكن بعد كده عرفت ان عم حامد كسر المستحيل:rolleyes: و سعديه واحده من الى ناكهم عم حامد بالعافيه .. بعد ما اتفق مع لبنى قبل ميتخانقوا مع بعض انها تجر رجل سعدية على اساس تمارس السحاق معاها و يدخل حامد ينكها بالعافيه والا هيفضحها .. و فعلا حصل و بقت سعديه تتناك بالعافيه رغم انها ليزبيان .. بنتها تغريد بقى على صغر سنها انما شرموطة رسمى و كانت مفتوحة .. كل رجالة العماره نكوها حتى مينا الى فى الدور الخامس .. و امها كانت عارفه .. تغريد جسمها و شكلها زى سعاد حسنى بالظبط و لكنها كانت بتبان قدام الناس ملتزمة و بتلبس اسدال .. مره عم حامد و مينا ناكوها جماعى فى بيت مينا .. و انا شفتها نازله بتعرج من كتر النيك .. البت كان صوتها مسمع العمارة ... تقريبا دا اكتر يوم اتناكت فيه .. انا برده كنت بنيكها عندنا فى الشقه و امى عارفه .. كل ده و الحج محمد المعرص عامل نفسه مش واخد باله و كل همه انه يظهر قدام الناس انهم عيله محترمة و ملتزمة .. الدور الرابع ساكن فيه انا و امى و اختى الصغيره .. امى 40 سنة جميلة شبه الهام شاهين .. متحرره و لسانها فالت منها لكن ملهاش فى الرجالة .. نامت مع سعدية زى محكيت و نامت برده مع تغريد مع ان تغريد مش ليسبيان لكن كانت بتحب امى و مبترفضش ليها طلب لان امى كانت بتصرف عليها و تديها فلوس عشان الحج محمد كان بخيل و سعديه بتاخد مصروفها من الحج محمد .. و امى كانت هى الى بتنيك تغريد بمعنى ان هى الى كانت بتبقى متحكمة لكن مع سعدية كانت امى هى الى بتتناك منها لان سعدية محدش يقدر ينكها ببزازها الى اد الكوتش دى :D .. انا بقى 22 سنة فى كلية هندسة .. واحد زيي عينه فتحت على النيك .. عماره عباره عن ناس يا بتنيك يا بتتناك ليل نهار ده غير الرجاله الى بتيجى من برا العماره .. فكان طبيعى انى اشاركهم اللحظات الجميلة دى .. لكن اتنين بس الى كنت بنيكهم بشكل مستمر .. تغريد و جون ابن مينا الى فوقنا .. تغريد و عرفناها .. جون بقى كان املس و ناعم و وسيم .. و كل المميزات الى فيه دى يمكن هى الى خلتنى انيكه .. جون من سنى .. لما كنت ازهق من تغريد كنت انزله عندى الشقه و اخليه يمصلى و افضل ابعبصه شويه و بعدين انيمه على بطنه و الحسله خرم طيزه و لما الاقيه مبقاش قادر .. اطلع زبى 21 cm و راسه كبيره و احطه فى طيزه و مسبهوش الا و طيزه اتهرت من كتر النيك و لبنى مغرق خرم طيزه .. كان شرموطتى بالمعنى الحرفى ..و ف مره هبت معايا اعمل threesome انا و تغريد و جون ..جون مكنش موافق فى الاول بس اقتنع لانى هددته انى مش هنيكه تانى .. و بالفعل حصل و كنت بدور فيهم النيك اطلع زبى من كس تغريد اخلى جون يمصه و العكس ..باقى السكان مكنش ليا معاهم تجارب جنسية بصراحة .. نيجى بقى للدور الخامس و الاخير .. عم مينا 30 سنة و مراته ماريان 28 سنة و ابنهم جون 22 سنة .. عم مينا كان بينيك لبنى و مره ناك سعديه مع حامد بالعافيه و بينيك تغريد ..ده غير مراته طبعا و كان عاوز ينيك امى بالعافيه برده لما عرف انى بنيك ابنه و نزل خبط علينا و كان عاوز يعمل حوار عشان امى تقوله بلاش فضايح و بتاع و بعد كده يجبرها تنام معاه .. بس انا هبيت فيه و قولتله كسمك و الى عنده معزه يلمها و لو ممشتش حالا هطلبلك البوليس .. جاب ورا زى حامد و حرم على ابنه يكلمنى تانى .. لكن جون هدد انه هيسيب البيت و سابه فعلا يوم او اتنين فمينا ملقاش حل غير انه يسيب ابنه يعمل الى عاوزه و سلم امره ل***.. و برغم ان مينا زى محكيت كده كان بينيك معظم سكان العماره لكن كان ديوث و معرص و بيحب يشوف مراته بتتناك قدامه و من واحد غيره .. و معروف انه كان بيدخل اصحابه عنده ينكوها قدامه و هو بيضربها على المنظر .. و طبعا قبل ما اصحابه ينكوها كان عم حامد ناكها و شبعها نيك .. و فى المقابل كان حامد بيدوق مينا من الاكساس الى كانت بتقع تحت ايده زى سعديه ..
عمارة غريبة و مش هتلاقيها كتير فى حياتك و ممكن تشوف اهلها ناس اشرار و اخلاقهم فاسدة و لكن رغم كل ده كانتوا متعايشين مع بعضهم جداا وايامهم عدت بسلام حلوها و مرها .. و كانت الحياه معاهم بسيطة ابسط مما تتخيل .. انها عمارة الدقى يا سادة :g058: