تفاحه نسوانجى
05-03-2014, 02:27 PM
خالد والذي تحول إلى خلود)
صدقني أنا أعلم جيدا بأن مخطأ مماأفعله انأ كجنس و لكني لا أستطيع وان سبب نعومتي هو يرجع ألى معايشتي وأختلاطي لخواتي و لبنات عمتي منذ صغري حتى تعلمت طبائع وحركات البنات وأصبحت النعومه في كل جسمي إلى ان أصبحت جنس ثالث أو ما يسمونه (ترفه) و طبعا أنا والدي متوفي ولي شقيقتان شقيقتي الكبرى اسمها مهجه وعمرها الآن 20 عشرون عاما وأنا أسمي خالد وحولته من تلقاء نفسي وعند عائلتي وفي خارج المنزل إلى خلود وعمري 18 ثمانية عشر عاما ولي شقيقة صغرى وأسمها ابرار وعمرها 13 ثلاثة عشر عاما وبدءت حكايتي وأسرتي كانت تعلم بأن لدي ميول أنثويه ونحن من عائلة متحضرة جدا واسرة ديمقراطيه ولا احد يتدخل في شؤن الآخر وكانت أمي هي المسؤلة عني وتحبني بشكل جنوني ولا أحد يملك السلطة علي والكلمه الأولى والأخيره في البيت لأمي وبصراحة مطلقة امي في البدايه كانت غير راضيه عن وضعي ثم اقتنعت وقالت لي كيفك وحاليا راضيه عني وعن تصرفاتي لدرجة انها تهتم بي أكثر من شقيقاتي وهي التي تشتري لي الملابس النسائيه والملابس الداخليه حتى أنها لا تناديني إلا بخلود وحذرت أخواتي بان يعاملني على اني خلود ولست خالد وبداية مسلكي إلى طريق الجنس الثالث عندما كان عمري 15 خمسة عشر سنه تعرفت على جنس ثالث (ترفة) وكنت أراها تضع المكياج والحمرة والمساحيق وترتدي الفساتين النسائيه ثم بدءت بتقليدها ونتمشى لكي يعاكسوننا الشباب ونذهب مع الشباب بعد أن نتعرف عليهم إلى شققهم المشبوهه وكانت تجمع شباب وبنات وجنوس وأخذت تزداد نعومتي أكثر فأكثروتعلمت الرقص. هذه حكاية تحول خالد
ألى خلود
هكذا أعترفت لي خلود عندما أحضرتها وكشفتها في الشقة.
ومن هنا سوف أحكي لكم قصة تعرفي على خلود
قصتي أنا زياد شاءت الظروف أن اذهب إلى السوق وهناك رأيت امراة معها بناتها الثلاثة وبصراحة أعجبت في الوسطى, كانت لابسه جنز وقصتها كاريه وبصراحه كانت أجملهن ونظرت إليها و تبسمت لها و هي تبتسم لي فبعد محاولات اشرت لها لكي أعطيها رقم الموبايل ففهمت واومأت براسها وبعد قليل رأيتها تبتعد عن أمها وتذهب إلى محل آخر, فهناك لحقت بها وقلت لها مساء الخير فقالت ياهلا قلت لها ممكن أعطيك الرقم لكي أسمع أحلى صوت, قالت اوكي بس بسرعه أخاف امي تأتي الحين وفعلا أعطيتها الرقم وبعد يوم وإذا هي تتصل بي وتقول لي ألو مين معي قلت لها معاك زياد من أنتي قالت الا تعرفني قلت لا قالت الظاهر أنك ترقم البنات وماتدري ألست انت زياد قبل يوم أعطيتني الرقم ثم تذكرتها وبدءنا نتكلم ونتكلم لمدة ساعة تقريبا وعرفتني باسمها خلود وفعلا كانت أسلوبها راقي بس بصراحة انا أنبسط لما تتكلم كانت تتكلم بدلع وغنج لأبعد الحدود .. دائما تسترسل وتردد .. مابي واي .. أمي تخانقني أمبيه واي بصراحة أذوب حتى بكلامها و قالت لي أنا معجبه بأسلوبك وبعد أنت شكلك مقبول, ثم طلبت منها أن نتقابل وتقابلت أنا وخلود عدة مرات في منزلهم في أوقات كانت والدتها غير موجودة في المنزل وكانت أختيها موجودات وكان جلوسنا أنا وخلود وأختيها مهجة وابرار في الصاله علما بأن أختيها كان يعطينا المجال لكي تتباوس بحيث يخرجن لعدة دقائق بعذرأحضار عصير أو قهوه وفعلا خرجنا سويا طبعا أمها لا تعلم لأن خلود تعذرت بأنها ستزور أحدى صديقاتها وكثر خروجها معي وكنا نتقبل في المطاعم والاماكن العامه ونتمشى في السياره وبعد فترة بدءت أقبلها وتدريجيا قمت أمصصها وألعب بنهديها الجميلات من وراء الملابس كل هذا يحصل عندما نكون في السيارة كان جسم خلود مغري جدا يفوح رائحتة سكس, المهم تطورت الأوضاع وبعد عدة مرات نخرج بالسيارة حتى اني قمت بفصخ قميصها وأخرجت نهودها وقمت ألعب وأمصص فيهم وكانت يدي على مؤخرتها وكنت ألعب بطيزها وأضع اصبعي بين فلقتها من الخلف ولم تكن تمانع, ولا حظت عليها أنها كلما حاولت الأقتراب من كسها كانت تدفعني وتقول لا لا كلش ولا هنا, طبعا توقعت أن خلود من البنات اللي إذا أحد لمس كسهم يدوخون ويستسلمون من المحنه وهي لا تريد أن تندفع ولا تريد ان تستسلم , وبعد عدة محاولات في مرات أخرى, لم افلح في لمس كسها, وكنت قد وصلت لحد الذروه معها, وفي أحد الأيام طلبت منها على الهاتف ان نلتقي في مكان خاص (في الشقة) وأريد أن أنفرد بها و أنام معها في شقة, فقد تصراحنا سويا بما فيه الكفايه بحيث كانت تعرف كل شئ عني وعن أسلوبي في الحياة وشهوتي الجنسية التي لا يكفيها شئ. ولكني لم أكن أعرف عنها هي الكثير من الناحية الجنسية حيث كانت تخجل من التحدث معي بنفس الصراحة التي أحدثها بها, وبعد الحاح مني وبديت أتزعل عليها, وافقت خلود على طلبي بعد ألحاح مني وهددتها بأن علاقتنا لن تستمر إذا لم نلتقي ونعبر عن مشاعر حبنا بالعلاقات الجنسيه ونبتعد عن التحفظات. , وعند الموعد والمكان المحدد تقابلنا لكي آخذها للشقة وفعلا أخذتها للشقة وكان لباسها قمة الأناقه, وأول ما دخلت الشقة أخذتها إلى غرفة النوم وكانت كتوقعاتي, جسم فتان ونهدان بارزان جميلان ومؤخرة جذابه للغايه كانت خلود ترتدي بلوزه وبنطلون ناعم, المهم أجلستها على السرير وبدءنا نتحدث وتدريجيا رأيت يدي تتحرك نحوها وقمت بضمها إلي ووضعت يدي تحت رأسها وقمت بتقبيلها ومصمصتها ويدي الأخري تتسلل تحت البلوزه تبحث عن نهديها وهنا ألقيت القبض على هذين النهدين العجيبين ثم قمت بفصخ بلوزتها ونزع حماة صدرها, وقلت لها لا يجب عليكي حبيبتي لبس حمالة الصدر, وهنا ضحكت وقالت هوو ..? ليش حبيبي ماتبيني ألبس ستيان قلت لأن نهديك فضيعتين هما واقفتين ولا يحتاجن لحماله كي تحملهم, وبدءت العب بنهديها بعد نزع ملابسها في النصف الأعلى وكانت ناعمه وتتنهد آة حبيبي خلاص وعندما نزلت إلى بنطلونها محاولا لمس كسها وإذا بيدها مثل البرق تضعها على كسها قبلي وقالت لا أنا أفصخ بنطلوني قلت لها خلاص ولا يهمك وقالت أنا ما أحب النور لازم أطفأ النور وقامت بأطفاء الأنوار وفعلا قامت وأعطتني ظهرها وهي تفصخ بنطلونها وبقيت بالكلوت بس صراحه ملابس داخليه فتانه ثم أتت وأستلقت خلود بجانبى على السرير عريانه من حمالة الصدر وكانت لابسه فقط الكلوت فقمت بمداعبة شعرها وما أحلى قصة الكاريه فاخذت اقبلها بهيستريا وجنون وامصمص شفتاها الى ان مزقتها من كثرة المص فصرخت من الالم فقالت لى لا حبيبي شوي شوي علي ترى أنا ماراح أطير منك ثم أتجهت إلى نهديها الواقفتين ما أحلاهما وقمت العب بهم بيدي وأبوسهم وأمصص فيهم حتى داخت حبيبتي خلود ثم أتجهة نزولا وانا ألحس جسمها الأبيض النقي الناعم الى ان وصلت الى الصره فوضعت لسانى بها تدريجيا الى ان وصلت لأحلى كلوت وحاولت أن أنزل كلوتها بفمي وإذا بخلود تضع يدها على الكلوت وتسحبه إلى مكانه السابق (اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)
هنا قمت انا وقلت أنا أريد أفصخ ملابسي حبيبتي, قالت حبيبي على راحتك وقمت بفصخ جميع ملابسي عدا السروال الداخلي, عندها رأت حبيبتي زبي كيف هو منتصب من وراء السروال كأنه خيمه وزبي عمودها وهنا أقتربت من خلود ورجعت لتقبيلها وانا اقبلها قمت بفصخ سروالي ثم أستلقيت على ظهري, وإذا بخلود تنهض وتصعد على بطني وتبوسني وتنزل تلحس صدري وهي ترجع بؤخرتها للخلف حتى وصلت زبي وهنا قامت وقبلته وقالت حبيبي ما أحلى زبك ثم بدءت تلحس رأس زبي وتدريجيا بدءت تدخلة بفمها واشتغلت مص هستيري بزبي ونزلت تلحس رجلي حتى وصلت إلى أصابع قدمي وقامت بمص أصابع قدمي ثم أتت
ونامت على بطنها وقالت لي حبيبي أعمل لي مساج دلكني وفعلا بدءت أدلك حبيبتي خلود وهي لازالت ترتدي فقط الكلوت وكان تفاصيل جسمها فضيع وأنا أدلك خلود وعيناي على كلوتها ومؤخرتها بدءت بتدليك رقبتها وتدريجيا نزلت إلى ظهرها حتى وصلت إلى طيزها قمت بتدليك طيزها من وراء الكلوت وبعد قليل بدءت أفصخ الكلوت إلى نصف طيزها واعمل لطيزها الواضح مساج فقط وما أن أستمريت قليلا حتى أنها قالت لي حبيبي زياد شيل الكلوت عن طيزي الظاهر أنه مضايقك وأنت تعمل مساج, وبصراحة أنا ماصدقت خبر ونزعت كلوتها وعند نزل كلوتها من طيزها أنصدمت آخ خلود ماهذا أنتي جنس ثم أنتهضت وأنصدمت أنا بصراحة أنيك بنات وأنيك صبيان ولكن لأول مره أنفرد مع جنس وبعد نقاش معه واتفاقنا على أن نستمر مع بعض واعترافاته لي وكيف أصبح جنس (ترفه) طلب مني عدم تسميته خالد وانما خلود واتفقنا على هذا ثم رجعت وقمت بعمل وتكملة المساج وكنت أقوم بفتح فلقتها وهنا يوجد بس طيز بس مكوه وخصيتين وزب صغير كأنه لطفل عمرة 4 سنوات عموما المكوه ممتازة بس كانت مكوته مغريه جدا وحلوه بس ليست ورديه أنما سمره قليلا علما بأنه أبيض بس بصراحه حلوه المهم بدءت وفتحت فلقة خلود وأدخلت وجهي بها وقمت أشم طيز حبيبتي خلود كنت أستنشقها بنفس عميق ثم أرفع رأسي وأنفخ, ثم أعيد نفس الوضعيه وأفتح فقلتي خلود وأدخل وجهي ويكون أنفي على فتحة طيز خلود وأستنشق فتحة طيزه أستنشاق عميق, وكانت خلود تتهيج وتحك جسمها بالسرير وهنا كنت أرى تصرفات حبيبتي خلود وشهوتها للجنس وكلامها تثيرني وكانت تتنهد وتقول اااااااااااااااه كافي حبيبي وانا مستمرثم بدأ يعانق لسانى فتحة طيز خلود الأسمر فأخذت اداعب فتحة طيزها بلساني وبشفتاى حتى أني أدخلت لساني بفتحة طيزها مرات عدة الى ان تهيجت وقالت خلود لي: حبيبي زياد ادخل لسانك كله اااااااااااااااه فاخذت تولول من الالم والمتعه معا وقالت هيا ضع زبك فى طيزي حبيبي ما أقدر أتحمل خلاص, فأخذت اضعه فى طيزها تدريجيا حتى وصل كل زبي بطيز خلود وكانت خلود تصرخ وتقول نيكني حبيبي نيكني بقوة حبيبي وانا أنيكها بكل عنف الى ان أخرجت من ظهرها كل الالام وهى تولول من شده المحنه والفرح معا وعندما اردت أن أنزل ماء زبي قلت لها أين تريدينني أن انزل فقالت أريدك دائما تنزل بطيزي بس هذة المرة أريدك أن تنزله على وجهي وبداخل فمي وهنا انزلت ماء زبى بفمها وعلى وجهها واخذت تلعقه بلسانها وبواسطه يداها وقالت لى لنستريح قليلا ثم نعاود وفعلا عاودنا النيك مرة ثانيه ثم أخذتها وارجعتها إلى منزلها وأستمرينا على هذا الوضع لمدة سنه, وبصراحه أنا عندي شخصيا نيكة الجنس فضيعه خصوصا إذا كان مثل خلود وممحونه كما هي محنة خلود, وكنا نلتقي تقريبا كل يومين. وفي أحد اليام أتصلت حبيبتي خلود لكي تقول لي يجب أن نتزوج .. فقلت لها لا يمكن احد يعترف بزواجنا وقالت يكفي نحن نعترف ببعضنا كأزواج والعالم كلة لا يهم, بصراحة أنا مغرم بخلود ألى حد الجنون فقلت لها ولكن كيف بالنسبه لأهلي مستحيل يحضرون ويخطبونك لي وأنا تعرفين وضعي لاأستطيع فتح منزل وهل أهلك راضين قالت أنا أهلي هي أمي ولا تفكر في أي شيء وسوف اكلمها, ثم قامت خلود بالتحدث مع أمها بهذا الخصوص فقالت لها أمها ومن سيكون هذا زياد فقالت لها أنا أعرفه من سنه تقريبا وقالت وحتى لو كنتي تعرفينه هو لا يعرف مشكلتك وبأنك ترفه (جنس ثالث), وهنا قالت خلود أنه يعرف عني كل شيء ولكن يجب أن تعرفي ياأمي أني أحبه ولا أستطيع الأستغناء عنه مهما تكون الظروف, فوافقت أم خلود وبعد يوم وإذا بخلود تتصل علي وتقول لي مبروك أمي وافقت على زواجنا, وتريدك أن تحضرحالا, وفعلا ذهبت لهم في المنزل وضربت جرس الباب وفتحت لي أخت خلود أبرار الباب وكانت تبتسم وتقول خلود خلود الجو وصل .. تفضل وعندما دخلت وجدت أم خلود وأختها مهجة وسلمت عليهم وجلسنا أنا وأبرار, وبعد قليل حضرت خلود بكامل زينتها, وجلست بجانب أمها وبعد أستفسارات وأسألة لا حظت خلود تغمز لي وكانها تقول لي أدخل بالموضوع وهنا تشجعت وقلت ياأم خلود أنا بصراحة أريد أن أتزوج خلود فقالت لي هذا الموضوع يرجع لها شخصيا وأنا لا مانع عندي, فقالت أم خلود لخلود ما هو رأيك فكانت خلود جريئه قالت أيه أنا ماعندي مانع ثم قالت أم خلود أنا عندي شرط أن تسكن معنا وبصراحه أقولها لك لو أنت خاطب مهجة أو أبرار ما كنت قلت هذا الشرط ولكن أن تعرف ظروف خلود وأنا ما أقدر أبعد عنها فوافقت على ذلك, وتطرقنا لموضوع الزواج وقلت أنا نتزوج بدون أي حفلة وبدون شيء, عندها قالت أمها يجب ان نعمل لها حفله ولازم تفرح مثل غيرها, فكانت هذة نقطة خلاف بيننا, وخرجت أنا من المنزل وكانت خلود تتصل تقريبا كل دقيقة ولم أرد على مكالماتها وبعد يومين قالت لي وهي كانت زعلانه أني لم ارد على مكالماتها أمي تقول نعمل فرح عائلي خاص ويكون الحضور أمي وأخواتي فقط و نعملة في بالمنزل, فبعد مشاورات أتفقنا أن يكون الحفل خاص هو يوم الأربعاء وفعلا ذهبت هناك وتقابلنا في منزلهم وقامت ام خلود بحجز الأكل والحلويات وادوات الموسيقى وكانت خلود لابسة فستان الفرح واشتغل رقص مهجة وابرار وأم خلود وانا جلست بجانب خلود وما أن أنتهى الفرح أخذت عروسي وأتجهنا إلى الغرفة وإذا بأم خلود تستوقفني وتقول لي خذ بالك من خلود وشوي شوي عليها
صدقني أنا أعلم جيدا بأن مخطأ مماأفعله انأ كجنس و لكني لا أستطيع وان سبب نعومتي هو يرجع ألى معايشتي وأختلاطي لخواتي و لبنات عمتي منذ صغري حتى تعلمت طبائع وحركات البنات وأصبحت النعومه في كل جسمي إلى ان أصبحت جنس ثالث أو ما يسمونه (ترفه) و طبعا أنا والدي متوفي ولي شقيقتان شقيقتي الكبرى اسمها مهجه وعمرها الآن 20 عشرون عاما وأنا أسمي خالد وحولته من تلقاء نفسي وعند عائلتي وفي خارج المنزل إلى خلود وعمري 18 ثمانية عشر عاما ولي شقيقة صغرى وأسمها ابرار وعمرها 13 ثلاثة عشر عاما وبدءت حكايتي وأسرتي كانت تعلم بأن لدي ميول أنثويه ونحن من عائلة متحضرة جدا واسرة ديمقراطيه ولا احد يتدخل في شؤن الآخر وكانت أمي هي المسؤلة عني وتحبني بشكل جنوني ولا أحد يملك السلطة علي والكلمه الأولى والأخيره في البيت لأمي وبصراحة مطلقة امي في البدايه كانت غير راضيه عن وضعي ثم اقتنعت وقالت لي كيفك وحاليا راضيه عني وعن تصرفاتي لدرجة انها تهتم بي أكثر من شقيقاتي وهي التي تشتري لي الملابس النسائيه والملابس الداخليه حتى أنها لا تناديني إلا بخلود وحذرت أخواتي بان يعاملني على اني خلود ولست خالد وبداية مسلكي إلى طريق الجنس الثالث عندما كان عمري 15 خمسة عشر سنه تعرفت على جنس ثالث (ترفة) وكنت أراها تضع المكياج والحمرة والمساحيق وترتدي الفساتين النسائيه ثم بدءت بتقليدها ونتمشى لكي يعاكسوننا الشباب ونذهب مع الشباب بعد أن نتعرف عليهم إلى شققهم المشبوهه وكانت تجمع شباب وبنات وجنوس وأخذت تزداد نعومتي أكثر فأكثروتعلمت الرقص. هذه حكاية تحول خالد
ألى خلود
هكذا أعترفت لي خلود عندما أحضرتها وكشفتها في الشقة.
ومن هنا سوف أحكي لكم قصة تعرفي على خلود
قصتي أنا زياد شاءت الظروف أن اذهب إلى السوق وهناك رأيت امراة معها بناتها الثلاثة وبصراحة أعجبت في الوسطى, كانت لابسه جنز وقصتها كاريه وبصراحه كانت أجملهن ونظرت إليها و تبسمت لها و هي تبتسم لي فبعد محاولات اشرت لها لكي أعطيها رقم الموبايل ففهمت واومأت براسها وبعد قليل رأيتها تبتعد عن أمها وتذهب إلى محل آخر, فهناك لحقت بها وقلت لها مساء الخير فقالت ياهلا قلت لها ممكن أعطيك الرقم لكي أسمع أحلى صوت, قالت اوكي بس بسرعه أخاف امي تأتي الحين وفعلا أعطيتها الرقم وبعد يوم وإذا هي تتصل بي وتقول لي ألو مين معي قلت لها معاك زياد من أنتي قالت الا تعرفني قلت لا قالت الظاهر أنك ترقم البنات وماتدري ألست انت زياد قبل يوم أعطيتني الرقم ثم تذكرتها وبدءنا نتكلم ونتكلم لمدة ساعة تقريبا وعرفتني باسمها خلود وفعلا كانت أسلوبها راقي بس بصراحة انا أنبسط لما تتكلم كانت تتكلم بدلع وغنج لأبعد الحدود .. دائما تسترسل وتردد .. مابي واي .. أمي تخانقني أمبيه واي بصراحة أذوب حتى بكلامها و قالت لي أنا معجبه بأسلوبك وبعد أنت شكلك مقبول, ثم طلبت منها أن نتقابل وتقابلت أنا وخلود عدة مرات في منزلهم في أوقات كانت والدتها غير موجودة في المنزل وكانت أختيها موجودات وكان جلوسنا أنا وخلود وأختيها مهجة وابرار في الصاله علما بأن أختيها كان يعطينا المجال لكي تتباوس بحيث يخرجن لعدة دقائق بعذرأحضار عصير أو قهوه وفعلا خرجنا سويا طبعا أمها لا تعلم لأن خلود تعذرت بأنها ستزور أحدى صديقاتها وكثر خروجها معي وكنا نتقبل في المطاعم والاماكن العامه ونتمشى في السياره وبعد فترة بدءت أقبلها وتدريجيا قمت أمصصها وألعب بنهديها الجميلات من وراء الملابس كل هذا يحصل عندما نكون في السيارة كان جسم خلود مغري جدا يفوح رائحتة سكس, المهم تطورت الأوضاع وبعد عدة مرات نخرج بالسيارة حتى اني قمت بفصخ قميصها وأخرجت نهودها وقمت ألعب وأمصص فيهم وكانت يدي على مؤخرتها وكنت ألعب بطيزها وأضع اصبعي بين فلقتها من الخلف ولم تكن تمانع, ولا حظت عليها أنها كلما حاولت الأقتراب من كسها كانت تدفعني وتقول لا لا كلش ولا هنا, طبعا توقعت أن خلود من البنات اللي إذا أحد لمس كسهم يدوخون ويستسلمون من المحنه وهي لا تريد أن تندفع ولا تريد ان تستسلم , وبعد عدة محاولات في مرات أخرى, لم افلح في لمس كسها, وكنت قد وصلت لحد الذروه معها, وفي أحد الأيام طلبت منها على الهاتف ان نلتقي في مكان خاص (في الشقة) وأريد أن أنفرد بها و أنام معها في شقة, فقد تصراحنا سويا بما فيه الكفايه بحيث كانت تعرف كل شئ عني وعن أسلوبي في الحياة وشهوتي الجنسية التي لا يكفيها شئ. ولكني لم أكن أعرف عنها هي الكثير من الناحية الجنسية حيث كانت تخجل من التحدث معي بنفس الصراحة التي أحدثها بها, وبعد الحاح مني وبديت أتزعل عليها, وافقت خلود على طلبي بعد ألحاح مني وهددتها بأن علاقتنا لن تستمر إذا لم نلتقي ونعبر عن مشاعر حبنا بالعلاقات الجنسيه ونبتعد عن التحفظات. , وعند الموعد والمكان المحدد تقابلنا لكي آخذها للشقة وفعلا أخذتها للشقة وكان لباسها قمة الأناقه, وأول ما دخلت الشقة أخذتها إلى غرفة النوم وكانت كتوقعاتي, جسم فتان ونهدان بارزان جميلان ومؤخرة جذابه للغايه كانت خلود ترتدي بلوزه وبنطلون ناعم, المهم أجلستها على السرير وبدءنا نتحدث وتدريجيا رأيت يدي تتحرك نحوها وقمت بضمها إلي ووضعت يدي تحت رأسها وقمت بتقبيلها ومصمصتها ويدي الأخري تتسلل تحت البلوزه تبحث عن نهديها وهنا ألقيت القبض على هذين النهدين العجيبين ثم قمت بفصخ بلوزتها ونزع حماة صدرها, وقلت لها لا يجب عليكي حبيبتي لبس حمالة الصدر, وهنا ضحكت وقالت هوو ..? ليش حبيبي ماتبيني ألبس ستيان قلت لأن نهديك فضيعتين هما واقفتين ولا يحتاجن لحماله كي تحملهم, وبدءت العب بنهديها بعد نزع ملابسها في النصف الأعلى وكانت ناعمه وتتنهد آة حبيبي خلاص وعندما نزلت إلى بنطلونها محاولا لمس كسها وإذا بيدها مثل البرق تضعها على كسها قبلي وقالت لا أنا أفصخ بنطلوني قلت لها خلاص ولا يهمك وقالت أنا ما أحب النور لازم أطفأ النور وقامت بأطفاء الأنوار وفعلا قامت وأعطتني ظهرها وهي تفصخ بنطلونها وبقيت بالكلوت بس صراحه ملابس داخليه فتانه ثم أتت وأستلقت خلود بجانبى على السرير عريانه من حمالة الصدر وكانت لابسه فقط الكلوت فقمت بمداعبة شعرها وما أحلى قصة الكاريه فاخذت اقبلها بهيستريا وجنون وامصمص شفتاها الى ان مزقتها من كثرة المص فصرخت من الالم فقالت لى لا حبيبي شوي شوي علي ترى أنا ماراح أطير منك ثم أتجهت إلى نهديها الواقفتين ما أحلاهما وقمت العب بهم بيدي وأبوسهم وأمصص فيهم حتى داخت حبيبتي خلود ثم أتجهة نزولا وانا ألحس جسمها الأبيض النقي الناعم الى ان وصلت الى الصره فوضعت لسانى بها تدريجيا الى ان وصلت لأحلى كلوت وحاولت أن أنزل كلوتها بفمي وإذا بخلود تضع يدها على الكلوت وتسحبه إلى مكانه السابق (اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)
هنا قمت انا وقلت أنا أريد أفصخ ملابسي حبيبتي, قالت حبيبي على راحتك وقمت بفصخ جميع ملابسي عدا السروال الداخلي, عندها رأت حبيبتي زبي كيف هو منتصب من وراء السروال كأنه خيمه وزبي عمودها وهنا أقتربت من خلود ورجعت لتقبيلها وانا اقبلها قمت بفصخ سروالي ثم أستلقيت على ظهري, وإذا بخلود تنهض وتصعد على بطني وتبوسني وتنزل تلحس صدري وهي ترجع بؤخرتها للخلف حتى وصلت زبي وهنا قامت وقبلته وقالت حبيبي ما أحلى زبك ثم بدءت تلحس رأس زبي وتدريجيا بدءت تدخلة بفمها واشتغلت مص هستيري بزبي ونزلت تلحس رجلي حتى وصلت إلى أصابع قدمي وقامت بمص أصابع قدمي ثم أتت
ونامت على بطنها وقالت لي حبيبي أعمل لي مساج دلكني وفعلا بدءت أدلك حبيبتي خلود وهي لازالت ترتدي فقط الكلوت وكان تفاصيل جسمها فضيع وأنا أدلك خلود وعيناي على كلوتها ومؤخرتها بدءت بتدليك رقبتها وتدريجيا نزلت إلى ظهرها حتى وصلت إلى طيزها قمت بتدليك طيزها من وراء الكلوت وبعد قليل بدءت أفصخ الكلوت إلى نصف طيزها واعمل لطيزها الواضح مساج فقط وما أن أستمريت قليلا حتى أنها قالت لي حبيبي زياد شيل الكلوت عن طيزي الظاهر أنه مضايقك وأنت تعمل مساج, وبصراحة أنا ماصدقت خبر ونزعت كلوتها وعند نزل كلوتها من طيزها أنصدمت آخ خلود ماهذا أنتي جنس ثم أنتهضت وأنصدمت أنا بصراحة أنيك بنات وأنيك صبيان ولكن لأول مره أنفرد مع جنس وبعد نقاش معه واتفاقنا على أن نستمر مع بعض واعترافاته لي وكيف أصبح جنس (ترفه) طلب مني عدم تسميته خالد وانما خلود واتفقنا على هذا ثم رجعت وقمت بعمل وتكملة المساج وكنت أقوم بفتح فلقتها وهنا يوجد بس طيز بس مكوه وخصيتين وزب صغير كأنه لطفل عمرة 4 سنوات عموما المكوه ممتازة بس كانت مكوته مغريه جدا وحلوه بس ليست ورديه أنما سمره قليلا علما بأنه أبيض بس بصراحه حلوه المهم بدءت وفتحت فلقة خلود وأدخلت وجهي بها وقمت أشم طيز حبيبتي خلود كنت أستنشقها بنفس عميق ثم أرفع رأسي وأنفخ, ثم أعيد نفس الوضعيه وأفتح فقلتي خلود وأدخل وجهي ويكون أنفي على فتحة طيز خلود وأستنشق فتحة طيزه أستنشاق عميق, وكانت خلود تتهيج وتحك جسمها بالسرير وهنا كنت أرى تصرفات حبيبتي خلود وشهوتها للجنس وكلامها تثيرني وكانت تتنهد وتقول اااااااااااااااه كافي حبيبي وانا مستمرثم بدأ يعانق لسانى فتحة طيز خلود الأسمر فأخذت اداعب فتحة طيزها بلساني وبشفتاى حتى أني أدخلت لساني بفتحة طيزها مرات عدة الى ان تهيجت وقالت خلود لي: حبيبي زياد ادخل لسانك كله اااااااااااااااه فاخذت تولول من الالم والمتعه معا وقالت هيا ضع زبك فى طيزي حبيبي ما أقدر أتحمل خلاص, فأخذت اضعه فى طيزها تدريجيا حتى وصل كل زبي بطيز خلود وكانت خلود تصرخ وتقول نيكني حبيبي نيكني بقوة حبيبي وانا أنيكها بكل عنف الى ان أخرجت من ظهرها كل الالام وهى تولول من شده المحنه والفرح معا وعندما اردت أن أنزل ماء زبي قلت لها أين تريدينني أن انزل فقالت أريدك دائما تنزل بطيزي بس هذة المرة أريدك أن تنزله على وجهي وبداخل فمي وهنا انزلت ماء زبى بفمها وعلى وجهها واخذت تلعقه بلسانها وبواسطه يداها وقالت لى لنستريح قليلا ثم نعاود وفعلا عاودنا النيك مرة ثانيه ثم أخذتها وارجعتها إلى منزلها وأستمرينا على هذا الوضع لمدة سنه, وبصراحه أنا عندي شخصيا نيكة الجنس فضيعه خصوصا إذا كان مثل خلود وممحونه كما هي محنة خلود, وكنا نلتقي تقريبا كل يومين. وفي أحد اليام أتصلت حبيبتي خلود لكي تقول لي يجب أن نتزوج .. فقلت لها لا يمكن احد يعترف بزواجنا وقالت يكفي نحن نعترف ببعضنا كأزواج والعالم كلة لا يهم, بصراحة أنا مغرم بخلود ألى حد الجنون فقلت لها ولكن كيف بالنسبه لأهلي مستحيل يحضرون ويخطبونك لي وأنا تعرفين وضعي لاأستطيع فتح منزل وهل أهلك راضين قالت أنا أهلي هي أمي ولا تفكر في أي شيء وسوف اكلمها, ثم قامت خلود بالتحدث مع أمها بهذا الخصوص فقالت لها أمها ومن سيكون هذا زياد فقالت لها أنا أعرفه من سنه تقريبا وقالت وحتى لو كنتي تعرفينه هو لا يعرف مشكلتك وبأنك ترفه (جنس ثالث), وهنا قالت خلود أنه يعرف عني كل شيء ولكن يجب أن تعرفي ياأمي أني أحبه ولا أستطيع الأستغناء عنه مهما تكون الظروف, فوافقت أم خلود وبعد يوم وإذا بخلود تتصل علي وتقول لي مبروك أمي وافقت على زواجنا, وتريدك أن تحضرحالا, وفعلا ذهبت لهم في المنزل وضربت جرس الباب وفتحت لي أخت خلود أبرار الباب وكانت تبتسم وتقول خلود خلود الجو وصل .. تفضل وعندما دخلت وجدت أم خلود وأختها مهجة وسلمت عليهم وجلسنا أنا وأبرار, وبعد قليل حضرت خلود بكامل زينتها, وجلست بجانب أمها وبعد أستفسارات وأسألة لا حظت خلود تغمز لي وكانها تقول لي أدخل بالموضوع وهنا تشجعت وقلت ياأم خلود أنا بصراحة أريد أن أتزوج خلود فقالت لي هذا الموضوع يرجع لها شخصيا وأنا لا مانع عندي, فقالت أم خلود لخلود ما هو رأيك فكانت خلود جريئه قالت أيه أنا ماعندي مانع ثم قالت أم خلود أنا عندي شرط أن تسكن معنا وبصراحه أقولها لك لو أنت خاطب مهجة أو أبرار ما كنت قلت هذا الشرط ولكن أن تعرف ظروف خلود وأنا ما أقدر أبعد عنها فوافقت على ذلك, وتطرقنا لموضوع الزواج وقلت أنا نتزوج بدون أي حفلة وبدون شيء, عندها قالت أمها يجب ان نعمل لها حفله ولازم تفرح مثل غيرها, فكانت هذة نقطة خلاف بيننا, وخرجت أنا من المنزل وكانت خلود تتصل تقريبا كل دقيقة ولم أرد على مكالماتها وبعد يومين قالت لي وهي كانت زعلانه أني لم ارد على مكالماتها أمي تقول نعمل فرح عائلي خاص ويكون الحضور أمي وأخواتي فقط و نعملة في بالمنزل, فبعد مشاورات أتفقنا أن يكون الحفل خاص هو يوم الأربعاء وفعلا ذهبت هناك وتقابلنا في منزلهم وقامت ام خلود بحجز الأكل والحلويات وادوات الموسيقى وكانت خلود لابسة فستان الفرح واشتغل رقص مهجة وابرار وأم خلود وانا جلست بجانب خلود وما أن أنتهى الفرح أخذت عروسي وأتجهنا إلى الغرفة وإذا بأم خلود تستوقفني وتقول لي خذ بالك من خلود وشوي شوي عليها