مستشار الجنس
07-05-2017, 03:20 AM
سوبر جيت بورسعيد
الجزء الأول
حجزت في يوم السبت 1/7/2017 في سوبر جيت شرق الدلتا من القاهرة لبورسعيد كنت قاعد جمب الشباك والتكييف شغال ومفيش في دماغي غير اني انام طول الطريق عشان محسش بالملل القصة دي حقيقية وحصلتلي فعلا وعاوز اشاركم متعتي في محطة الماظة ركبت سيدة ترتدي عباية سوداء وجلست في الكرسي جمبي فانا لزقت نفسي علي الشباك عشان ابعد خالص وتقعد براحتها في الكرسي بتاعها والاتوبيس اتحرك وبعد ما غمضت عيني فجاة الست دي كتفها لزق في كتفي قولت في سري اكمل نوم وابعد دماغي عن اي افكار شيطانية لحد ما لقيت رجلها لازقين في رجلي وعشان جسمها كان طري جدا حسيت بزبي بدا يقف وينتفخ فحطيت اوراق شغلي علي زبي عشان متحرجش منها وفضلت لازق في جسمها اوي لحد ما حسيت بحاجه لمست كتفي ولعت زبي اوي كانت بتلامس بزها من الجمب بكتفي انا لقيت زبري بيدق جامد ومعرفتش اعمل ايه كنت ماسك ورق الشغل بايدي الاثنين وكوع ايدي علي رجلها بدأت اتجرأ وأدوس علي فخدها بكوع ايدي وهي تحرك في جسمها ناحيتي جامد احساس ممتع اوي وانت لامس جسم واحدة لابسة عباية سنها في حدود 40 سنة سخونة جسمها بتخلي اي زب يتحرك من مكانه مكنتش عارف اتصرف اذاي مبحبش التحرش وفي نفس الوقت مش قادر استحمل الموقف ده بعدت عنها خالص وبقيت ولزقت نفسي في الشباك لقيتها ادتني ظهرها وقعدت بالجمب علي الكرسي وبدات تلزق طيزها وظهرها كله في جسمي يا بخت جوزها بجسمها الفاير ده مقدرتش اسكت وحطيت كوع ايديا علي ظهر الكرسي بتاعها واول ما وسطها سند علي ظهر الكرسي فضلت علي كدة وانا بدأت اضغط علي طيزها بكوع ايدي واحرك كوع ايدي في ظهرها من الوسط لحد طيزها وكان كل ما اوصل لطيزها تقوم مايلة بجسمها عشن تسمح لايدي تلمس كل حته في طيزها حسيت باحساس رهيب وانا كوع ايدي بيتحرك في فلقة طيزه الكبيرة من فوق العباية
الجزء الثاني
استكمالا لرحلة بورسعيد الي غيرت مجري حياتي تماما من شخص خجول الي شخص اخر يحاول البحث عن المتعة والسعادة مع سيدة جريئة جلست بجواري ترتدي عبائة سوداء اللون ولعل خجلي هو السبب في موافقة زوجها بتغيير مكان الكرسي الخاص بي والجلوس بجوار الشباك مما سمح لي بسهولة التحرك دون ان يراني احد داخل الاتوبيس وما اذ بدأ زوجها في النزول وتركها بمفردها بجواري ولكن من قام بدور التحرش هي تلك المرأة الجذابة جسديا فلم أكن استطيع النظر في وجهها خوفا من احراجها ................................... ...............
تحركاتها المثيرة جدا جعلت من قضيبي صلبا عنيدا بدأ قضيبي في افراز سوائل من فرط المتعة دون ان المسه بمجرد ما قامت هذه السيدة بالجلوس بطريقة جانبية علي الكرسي الخاص بها وبدأت بتحريك كوع يدي علي وسطها وظهرها ومحاولة تدليك كافة جسدها بباقي زراعي وفي كل مرة اصل فيها لمؤخرتها التي لم اتلذذ بملامسة مؤخرة مثلها احسست انها لم ترتدي اي شيء تحت هذه العبائة السوداء وبدأت بالضغط علي مؤخرتها بكوع ايدي وكلما ضغطت اكتر تحرك جسمها للاعلي قليلا مما شجعني علي استكمال ما بدأته لم يكن من السهل علي ان المس جسدها بصوابع يداي فقمت بوضع يدي علي قدمي وتعللت بميل الاتوبيس فحركت يدي سريعا لتلمس يدي رجلها وبدأت احرك عضلات كتفي الملاصق لها لاشعرها باتي في قمة الهيجان من ذلك الموقف وبينما يداي ملامسة لرجل تلك السيدة وجدتها تقوم بفتح رجلها بطريقة مغرية جدا ثم تعاود غلقها ولكني لم اكن بتلك الجرأة واثناء ذلك وجدتها تغير جلستها مرة اخري لتجلس بالجمب علي الكرسي وظهرها ليا وايديا بقت ملامسة لكل مؤخرتها منظر طيزها اثارني جدا جدا كان واضح جدا ان محدش لمس الطيز دي قبل كده من حركاتها المثيرة الي بدأت تظهر اثناء تحريكي كف ايدي علي مؤخرتها كما لو كنت بعملها مساج لاحي طيز ممكن الواحد يفكر انه يلمسها لسيدة قد تكون تجاوزت سن الاربعين اثناء تحريك ايديا علي طيزها لقيتها قربت وسطها جامد فيا وايديا بقت تحت جسمها قعدت بطيزها علي ايدي ومع حركة الاتوبيس بدأت تميل علي ايدي وانا بحاول ارفع صوابعي لفوق عشان امتع طيزها بصوابعي متعة لا توصف ومع تحركاتها الكتير بدات ايديا توجعني فكان لازم اعمل حاجه جريئة وهيا اني ارفع صوباعي لفوق بشدة وهيا قاعدة علي ايدي ومحاولة اثباته علي ذلك لقيتها بتوطي جامد مقدرتش استحمل فسحبت ايدي جامد من تحت طيزها وحطيت ايديا بين رجلي ورجلها وبدات المس وركها براحة اكني برسم رسمة علي رجلها وهي مرة تقعد بظهرها علي الكرسي وتفتح في رجلها ومرة ترجع تديني ظهرها لحد ما وصلنا بورسعيد بالسلامة لقيتها نزلت وانا نزلت بعدها لقيتها مشيت وركبت مكروباص وانا ركبت تاكسي وروحت المشوار بتاعي كان نفسي اكون جريء شوية واتكلم معاها علي الاقل اخد رقم تليفونها لكن مش مهم المهم اني محستش بالطريق خالص وروحت خلصت الشغل بتاعي لحد ما قابلت شخص صديق ليا اسمه علي ادهم من بورسعيد المفروض عازمني عنده علي الاكل وبعد كده هشوف فندق انزل فيه علي ده شخص محترم جدا بس الحلو ميكملش مراته قمة في الجمال اي شخص يتمني بس نظرة من عنيها جسمها عريض ووشها كبير بتشعر انها ملكة في زمن قلت فيه الملكات سلمت عليهم وقعدنا كلنا مع بعض نتكلم في امور كتيرة وعن السفر وشغلي وكل شيء كانت زوجته قاعدة علي كرسي جانبي لوحدها وهو امامي مباشرة كانت زوجته حطة رجل علي رجل ولابسة بجامة بيت عادية جدا انما جسمها يشعرك بالاثارة من فرط الانوثة باي لبس كانت عنيا بتروح علي رجلها البيضا الجميلة كنت بتكلم مع صاحبي وعيني معاه وفي نفس الوقت عنيا تروح لرجل زوجته الجميلة وصوابع رجلها حاولت بجد التزم الادب واكتفي بالكلام معاهم لكن مقدرتش خصوصا لما اتحرك زوجته امامي ولقيت بنطلون البجامه ضيق جدا علي طيزها جسمها اثارني جدا وكنت خايف منزبي يفضحني ويقف بحاول انسي ومش قادر قعدنا اكلنا كلنا اكلة سمك كانت جميلة جدا كنت حاسس اني جوايا كمية لبن في زبي لازم تخرج من الي انا شوفته اليوم ده ومش هقدر استحمل اي منظر تاني يثيرني حاولت اشغل نفسي بالاكل لكن كنت دايما ببصلها وهيا بتاكل وببص لعنيها الجميلة اوي لقيت الايشارب بتاعها وهي بتاكل وقع منه الدبوس واتفك وبدأ الايشارب يضايقها شعرها كان ناعم وكانت ربطاه بعناية ولونه اصفر علي اسود كستنائي كان منظر جميل اوي هي اتكسفت وقامت عشان تلبس الايشارب من جديد وانا قمت غسلت ايدي انا وعلي وانتظرنا في البلكونة الشاي يخلص قعدنا نتكلم انا وعلي لحد ما حنان زوجته دخلت علينا بالشاي ولثيتها قعدت وراه ورجلها سنداها علي مسند في البلكونة انا شوفت كدة حسيت بمتعة واثارة قوية رجلها كانت زي القشطة لقيت علي بيقولي اقعد معانا لحد بكرة مش لازم الفندق وقرف الفندق طبعا انا كنت عاوز اروح الفندق عشان اكون براحتي قولتله مش هينفع اضايقكم لقيت حنان قالت مفيش مضايقة ولا حاجه انت هتقعد في أوضة الاطفال واحنا في اوضة تانية ومفيش مشاكل وكلها يوم واحد ولا انت مش عاوزنا نزورك في مصر قولتلها لا طبعا حضرتكم تنورونا علي قام قالي طب يلا عشان تستريح شوية حنان مجهزالك الاوضة ودخلني اوضة الاطفال عشان انام شوية وهو خرج بقيت لوحدي مقدرتش اسيب زبي
كنت هايج جدا عاوز انزلهم باي طريقة دورت في الاوضة كلها مش لاقي اي حاجه غير سرير ودولاب وشباك نمت علي السرير وحاولت انام ومش عارف عدي وقت كتير وانا علي نفس الحال قولت انا اخرج واطلب منهم ادخل الحمام وانزلهم واخلص خرجت من الاوضة لقيت حنان قاعدة في الانترية وبتنده عليا قالتلي السرير معجبكش قولتلها لا بس كنت عاوز ادخل الحمام وهو علي فين قالتلي علي نزل شوية يجيب حاجات للبيت وطالع تعالي ورايا ادخلك الحمام ......... مشيت وراها وانا شايف قدامي احلي واجمل جسم ممكن الوحد يشوفه وبنطلون البجامة بتاعها كان موضح كل تفاصيل طيزها فتحتلي باب الحمام واول ما دخلت الحمام طلعت زبي وطلعت كمية لبن من سنين مشوفتش الكمية دي غسلت زبي ولبست وخرجت قولتلها انا هنزل اشوف علي فين قالتلي خليك هو زمانه جاي متتحرجش مني ومتتكسفش كده تعالي اتفرج علي التلفزيون معايا علي بال ما علي يوصل قولتلها انا مش عاوز بس اضايقك وانتي قاعدة لوحدك قالتلي اقعد بس وقامت دخلت المطبخ وبعد شوية رجعت جايبة معاها طبق حلويات وكوب بيبسي وحطتهم قدامي قالتلي دوق الحلويات انا الي عاملاهم قولتلها حاضر ودوقتها قولتلها الحلويات جميلة ذيك تسلمي قالتلي انت متجوزتش ليه لحد دلوقتي ولقيتها حطت رجل علي رجل شوفت رجلها عنيا منزلتش من عليهم قالتلي مالك سرحت في ايه رد علي سؤالي قولتلها معلشي اول مرة بس اقعد مع واحدة جميلة كده قالتلي انت هتعاكسني قولتلها لا مقدرش طبعا قولتلها انا لسة بدور علي عروسة تكون كويسة قالتلي خلاص عروستك عندي بس انت سبلي نفسك قولتلها انا تحت امرك يا حنان ولقيتها فكت الطرحة بتاعتها عشان تظبطها ووقع منها الدبوس فنزلت علي الارض ادور علي الدبوس فهي اتكسفت ونزلت رجلها بسرعة فرجلها خبطت في طبق الحلويات ووقعت الحلويات علي الارض وعلي رجلها قالتلي انا كده هبوظ الفرش قولتلها انا همسحلك رجلك طلعت منديل ومسكت رجلها وبدأت انضفها بمنديل وانا مش مصدق نفسي رجلها بقت في ايدي قالتلي معلش انا بتعبك معايا قولتلها لها لا بالعكس انا مبسوط كدة صوابعها كانوا جمال جدا شكلهم ممتع لوحدة قولتلها لازم مياع عشان رجلك مش تلزق قالتلي خلاص مش مهم قولتلها مش مهم اذاي ممكن تسمحيلي انضفهم بطريقتي قالتلي طيب بدأت الحس رجلها بلساني واول ما حطيت لساني علي رجلها قالتلي ليه بتعمل كده قولتلها الحلويات ورجليكي حاجه واحدة لقيتها نزلت رجلها التانية في باقي الحلويات الي واقعة علي الارض وانا قمت رافعها واكلتها بلساني كاني بحلم مش مصدق نفسي وقمة المتعة وانا بدوق رجل حنان .........................
الجزء الأول
حجزت في يوم السبت 1/7/2017 في سوبر جيت شرق الدلتا من القاهرة لبورسعيد كنت قاعد جمب الشباك والتكييف شغال ومفيش في دماغي غير اني انام طول الطريق عشان محسش بالملل القصة دي حقيقية وحصلتلي فعلا وعاوز اشاركم متعتي في محطة الماظة ركبت سيدة ترتدي عباية سوداء وجلست في الكرسي جمبي فانا لزقت نفسي علي الشباك عشان ابعد خالص وتقعد براحتها في الكرسي بتاعها والاتوبيس اتحرك وبعد ما غمضت عيني فجاة الست دي كتفها لزق في كتفي قولت في سري اكمل نوم وابعد دماغي عن اي افكار شيطانية لحد ما لقيت رجلها لازقين في رجلي وعشان جسمها كان طري جدا حسيت بزبي بدا يقف وينتفخ فحطيت اوراق شغلي علي زبي عشان متحرجش منها وفضلت لازق في جسمها اوي لحد ما حسيت بحاجه لمست كتفي ولعت زبي اوي كانت بتلامس بزها من الجمب بكتفي انا لقيت زبري بيدق جامد ومعرفتش اعمل ايه كنت ماسك ورق الشغل بايدي الاثنين وكوع ايدي علي رجلها بدأت اتجرأ وأدوس علي فخدها بكوع ايدي وهي تحرك في جسمها ناحيتي جامد احساس ممتع اوي وانت لامس جسم واحدة لابسة عباية سنها في حدود 40 سنة سخونة جسمها بتخلي اي زب يتحرك من مكانه مكنتش عارف اتصرف اذاي مبحبش التحرش وفي نفس الوقت مش قادر استحمل الموقف ده بعدت عنها خالص وبقيت ولزقت نفسي في الشباك لقيتها ادتني ظهرها وقعدت بالجمب علي الكرسي وبدات تلزق طيزها وظهرها كله في جسمي يا بخت جوزها بجسمها الفاير ده مقدرتش اسكت وحطيت كوع ايديا علي ظهر الكرسي بتاعها واول ما وسطها سند علي ظهر الكرسي فضلت علي كدة وانا بدأت اضغط علي طيزها بكوع ايدي واحرك كوع ايدي في ظهرها من الوسط لحد طيزها وكان كل ما اوصل لطيزها تقوم مايلة بجسمها عشن تسمح لايدي تلمس كل حته في طيزها حسيت باحساس رهيب وانا كوع ايدي بيتحرك في فلقة طيزه الكبيرة من فوق العباية
الجزء الثاني
استكمالا لرحلة بورسعيد الي غيرت مجري حياتي تماما من شخص خجول الي شخص اخر يحاول البحث عن المتعة والسعادة مع سيدة جريئة جلست بجواري ترتدي عبائة سوداء اللون ولعل خجلي هو السبب في موافقة زوجها بتغيير مكان الكرسي الخاص بي والجلوس بجوار الشباك مما سمح لي بسهولة التحرك دون ان يراني احد داخل الاتوبيس وما اذ بدأ زوجها في النزول وتركها بمفردها بجواري ولكن من قام بدور التحرش هي تلك المرأة الجذابة جسديا فلم أكن استطيع النظر في وجهها خوفا من احراجها ................................... ...............
تحركاتها المثيرة جدا جعلت من قضيبي صلبا عنيدا بدأ قضيبي في افراز سوائل من فرط المتعة دون ان المسه بمجرد ما قامت هذه السيدة بالجلوس بطريقة جانبية علي الكرسي الخاص بها وبدأت بتحريك كوع يدي علي وسطها وظهرها ومحاولة تدليك كافة جسدها بباقي زراعي وفي كل مرة اصل فيها لمؤخرتها التي لم اتلذذ بملامسة مؤخرة مثلها احسست انها لم ترتدي اي شيء تحت هذه العبائة السوداء وبدأت بالضغط علي مؤخرتها بكوع ايدي وكلما ضغطت اكتر تحرك جسمها للاعلي قليلا مما شجعني علي استكمال ما بدأته لم يكن من السهل علي ان المس جسدها بصوابع يداي فقمت بوضع يدي علي قدمي وتعللت بميل الاتوبيس فحركت يدي سريعا لتلمس يدي رجلها وبدأت احرك عضلات كتفي الملاصق لها لاشعرها باتي في قمة الهيجان من ذلك الموقف وبينما يداي ملامسة لرجل تلك السيدة وجدتها تقوم بفتح رجلها بطريقة مغرية جدا ثم تعاود غلقها ولكني لم اكن بتلك الجرأة واثناء ذلك وجدتها تغير جلستها مرة اخري لتجلس بالجمب علي الكرسي وظهرها ليا وايديا بقت ملامسة لكل مؤخرتها منظر طيزها اثارني جدا جدا كان واضح جدا ان محدش لمس الطيز دي قبل كده من حركاتها المثيرة الي بدأت تظهر اثناء تحريكي كف ايدي علي مؤخرتها كما لو كنت بعملها مساج لاحي طيز ممكن الواحد يفكر انه يلمسها لسيدة قد تكون تجاوزت سن الاربعين اثناء تحريك ايديا علي طيزها لقيتها قربت وسطها جامد فيا وايديا بقت تحت جسمها قعدت بطيزها علي ايدي ومع حركة الاتوبيس بدأت تميل علي ايدي وانا بحاول ارفع صوابعي لفوق عشان امتع طيزها بصوابعي متعة لا توصف ومع تحركاتها الكتير بدات ايديا توجعني فكان لازم اعمل حاجه جريئة وهيا اني ارفع صوباعي لفوق بشدة وهيا قاعدة علي ايدي ومحاولة اثباته علي ذلك لقيتها بتوطي جامد مقدرتش استحمل فسحبت ايدي جامد من تحت طيزها وحطيت ايديا بين رجلي ورجلها وبدات المس وركها براحة اكني برسم رسمة علي رجلها وهي مرة تقعد بظهرها علي الكرسي وتفتح في رجلها ومرة ترجع تديني ظهرها لحد ما وصلنا بورسعيد بالسلامة لقيتها نزلت وانا نزلت بعدها لقيتها مشيت وركبت مكروباص وانا ركبت تاكسي وروحت المشوار بتاعي كان نفسي اكون جريء شوية واتكلم معاها علي الاقل اخد رقم تليفونها لكن مش مهم المهم اني محستش بالطريق خالص وروحت خلصت الشغل بتاعي لحد ما قابلت شخص صديق ليا اسمه علي ادهم من بورسعيد المفروض عازمني عنده علي الاكل وبعد كده هشوف فندق انزل فيه علي ده شخص محترم جدا بس الحلو ميكملش مراته قمة في الجمال اي شخص يتمني بس نظرة من عنيها جسمها عريض ووشها كبير بتشعر انها ملكة في زمن قلت فيه الملكات سلمت عليهم وقعدنا كلنا مع بعض نتكلم في امور كتيرة وعن السفر وشغلي وكل شيء كانت زوجته قاعدة علي كرسي جانبي لوحدها وهو امامي مباشرة كانت زوجته حطة رجل علي رجل ولابسة بجامة بيت عادية جدا انما جسمها يشعرك بالاثارة من فرط الانوثة باي لبس كانت عنيا بتروح علي رجلها البيضا الجميلة كنت بتكلم مع صاحبي وعيني معاه وفي نفس الوقت عنيا تروح لرجل زوجته الجميلة وصوابع رجلها حاولت بجد التزم الادب واكتفي بالكلام معاهم لكن مقدرتش خصوصا لما اتحرك زوجته امامي ولقيت بنطلون البجامه ضيق جدا علي طيزها جسمها اثارني جدا وكنت خايف منزبي يفضحني ويقف بحاول انسي ومش قادر قعدنا اكلنا كلنا اكلة سمك كانت جميلة جدا كنت حاسس اني جوايا كمية لبن في زبي لازم تخرج من الي انا شوفته اليوم ده ومش هقدر استحمل اي منظر تاني يثيرني حاولت اشغل نفسي بالاكل لكن كنت دايما ببصلها وهيا بتاكل وببص لعنيها الجميلة اوي لقيت الايشارب بتاعها وهي بتاكل وقع منه الدبوس واتفك وبدأ الايشارب يضايقها شعرها كان ناعم وكانت ربطاه بعناية ولونه اصفر علي اسود كستنائي كان منظر جميل اوي هي اتكسفت وقامت عشان تلبس الايشارب من جديد وانا قمت غسلت ايدي انا وعلي وانتظرنا في البلكونة الشاي يخلص قعدنا نتكلم انا وعلي لحد ما حنان زوجته دخلت علينا بالشاي ولثيتها قعدت وراه ورجلها سنداها علي مسند في البلكونة انا شوفت كدة حسيت بمتعة واثارة قوية رجلها كانت زي القشطة لقيت علي بيقولي اقعد معانا لحد بكرة مش لازم الفندق وقرف الفندق طبعا انا كنت عاوز اروح الفندق عشان اكون براحتي قولتله مش هينفع اضايقكم لقيت حنان قالت مفيش مضايقة ولا حاجه انت هتقعد في أوضة الاطفال واحنا في اوضة تانية ومفيش مشاكل وكلها يوم واحد ولا انت مش عاوزنا نزورك في مصر قولتلها لا طبعا حضرتكم تنورونا علي قام قالي طب يلا عشان تستريح شوية حنان مجهزالك الاوضة ودخلني اوضة الاطفال عشان انام شوية وهو خرج بقيت لوحدي مقدرتش اسيب زبي
كنت هايج جدا عاوز انزلهم باي طريقة دورت في الاوضة كلها مش لاقي اي حاجه غير سرير ودولاب وشباك نمت علي السرير وحاولت انام ومش عارف عدي وقت كتير وانا علي نفس الحال قولت انا اخرج واطلب منهم ادخل الحمام وانزلهم واخلص خرجت من الاوضة لقيت حنان قاعدة في الانترية وبتنده عليا قالتلي السرير معجبكش قولتلها لا بس كنت عاوز ادخل الحمام وهو علي فين قالتلي علي نزل شوية يجيب حاجات للبيت وطالع تعالي ورايا ادخلك الحمام ......... مشيت وراها وانا شايف قدامي احلي واجمل جسم ممكن الوحد يشوفه وبنطلون البجامة بتاعها كان موضح كل تفاصيل طيزها فتحتلي باب الحمام واول ما دخلت الحمام طلعت زبي وطلعت كمية لبن من سنين مشوفتش الكمية دي غسلت زبي ولبست وخرجت قولتلها انا هنزل اشوف علي فين قالتلي خليك هو زمانه جاي متتحرجش مني ومتتكسفش كده تعالي اتفرج علي التلفزيون معايا علي بال ما علي يوصل قولتلها انا مش عاوز بس اضايقك وانتي قاعدة لوحدك قالتلي اقعد بس وقامت دخلت المطبخ وبعد شوية رجعت جايبة معاها طبق حلويات وكوب بيبسي وحطتهم قدامي قالتلي دوق الحلويات انا الي عاملاهم قولتلها حاضر ودوقتها قولتلها الحلويات جميلة ذيك تسلمي قالتلي انت متجوزتش ليه لحد دلوقتي ولقيتها حطت رجل علي رجل شوفت رجلها عنيا منزلتش من عليهم قالتلي مالك سرحت في ايه رد علي سؤالي قولتلها معلشي اول مرة بس اقعد مع واحدة جميلة كده قالتلي انت هتعاكسني قولتلها لا مقدرش طبعا قولتلها انا لسة بدور علي عروسة تكون كويسة قالتلي خلاص عروستك عندي بس انت سبلي نفسك قولتلها انا تحت امرك يا حنان ولقيتها فكت الطرحة بتاعتها عشان تظبطها ووقع منها الدبوس فنزلت علي الارض ادور علي الدبوس فهي اتكسفت ونزلت رجلها بسرعة فرجلها خبطت في طبق الحلويات ووقعت الحلويات علي الارض وعلي رجلها قالتلي انا كده هبوظ الفرش قولتلها انا همسحلك رجلك طلعت منديل ومسكت رجلها وبدأت انضفها بمنديل وانا مش مصدق نفسي رجلها بقت في ايدي قالتلي معلش انا بتعبك معايا قولتلها لها لا بالعكس انا مبسوط كدة صوابعها كانوا جمال جدا شكلهم ممتع لوحدة قولتلها لازم مياع عشان رجلك مش تلزق قالتلي خلاص مش مهم قولتلها مش مهم اذاي ممكن تسمحيلي انضفهم بطريقتي قالتلي طيب بدأت الحس رجلها بلساني واول ما حطيت لساني علي رجلها قالتلي ليه بتعمل كده قولتلها الحلويات ورجليكي حاجه واحدة لقيتها نزلت رجلها التانية في باقي الحلويات الي واقعة علي الارض وانا قمت رافعها واكلتها بلساني كاني بحلم مش مصدق نفسي وقمة المتعة وانا بدوق رجل حنان .........................