amirAli
07-23-2017, 04:58 PM
قصتي مع اول تحرش بي في الباص
مساء الخير
احب اعرفكم بنفسي انا اسمي اسما ابلغ من العمر ثلاثة وثلاثين عامآ متزوجة ولدي ثلاث ابناء جسدي مليئ ومفعم بالأنوثة وزوجي يعشق جسدي وبالأخص مؤخرتي فهي كبيرة وطرية لدرجة انها تهتز دوما مع خطوات جسدي
زوجي يعشق الجنس ويعشق الخيال و دوم يتخيلني امرأة عاهرة فذلك يجعلة في قمة شهوتة دوما ما يتخيلني امارس الجنس مع شخص اخر غيرة ويقول لي كم اتمني ان اضاجعك انا وشخص اخر وانا بيني وبين نفسي كم اتمني ان ارفع قدماي عاليآ وافسح ما بينهم لرجل لا اعرفه ولا يعرفني ويكون قضيبة ممشوقآ شامخآ منتصبآ لأخره ويديه تمسك بخصريةوتجذبني اليه ويخترق قضيبة شفرات مهبلي الساخن المتعطش لقضيب رجل اشد من قضيب زوجي ولكن حيائي يمنعني من التحدث بجراءة مع زوجي الذي يعلم جيدآ ان تلك هي رغبتي
زوجي دومآ يريدني متحررة جريئة يريدني ان اطلب منه ان افصح عن رغبتي
: كنت اتمني ان اتحدث عن ما يدور بداخلي واقول له ابحث عن شخص اخر فأنا متعطشة لرجل غيرك يجعلني اتلوي تحتة من شدة المتعة وهو يدخل ويخرج قضيبة بين شفرات كسي
ولكن ماذا افعل في ذلك الحياء المسيطر علي
وتمر الأيام وزوجي لا يكف عن تخيلة وانا رغبتي تتوحش يومآ بعد يوم ولكن ماذا افعل وانا سيدة خجولة
وذات يوم اتصل بي ابي وقال لي ان عمتي مريضة بعض الشئ فهي سيدة كبيرة في السن وانا احبها جدا
استأذن زوجي في الذهاب اليها غدا فهي تسكن في حي المقطم
وافق زوجي واستيقظت في صباح اليوم التالي وذهبت الي محطة الأتوبيس
وجاء الأتوبيس وكان مزدحم جدا ترددت قبل صعودي الأتوبيس وخشيت من التأخير وكان قراري هو
الصعود وتحمل الزحمة
لم اكن اعلم ما ينتظرني دخلت بصعوبة بالغة الي منتصف الأتوبيس وكنت اتمني ان اجلس ولكن لم يكن هناك مكان واحد شاغر
ماهي الا لحظات وبدأت اشعر بيد خفيفة تتلمس مؤخرتي ببطئ شديد حاولت ان ابتعد ولكن دون جدوي فكان المكان مزدحم جدآ
كانت يداه تتحرك ببطئ وكأنة يخش ردت فعلي ومع الوقت اصباعة تجرأءت اكثر واكثر واخذ يلمس اكثر واكثر وينزل بأطراف اصابعة ويتحسسني
: حتي انني اصبحت شبه مستسلمة له فقد اشعل في جسدي نيران شهواتي وشعرت به يلتسق بي من الخلف وكانت المفاجئة بالنسبة لي ان قضيبة منتصب عن اخره في منتصف مؤخرتي
تركتي نفسي له وكم كنت اتمني ان اضع يدي خلفي للمس قضيبة المنتصب وتحسسه
ولكني كنت افضل ان لا اشعره برغبتي وان اجعله هو يفعل ما يحلو له بجسدي
وكلما تحرك الأتوبيس يميآ ويسار تحرك قضيبة علي مؤخرتي وتتحرك معة شهوتي اكثر واكثر فهذه المرة الأولي التي يتم التحرش بي ولم اكن اعمل بتلك المتعة الا حينها
فكانت متعتي لا توصف ورغبتي لم تحدث بتلك الشراهة من قبل
واذا به يفتح سوستة بنطلونة ويخرج قضيبة فكأنة اطمنئ انني لا امانع فيما يفعلة بي
والتصق بي اكثر وقضيبة شعرت به اكثر علي مؤخرتي وكاد ان يخترق ملابسي ويقتحم مؤخرتي
اخذ يدخلة ويحركة في وانا واقفة لا اتحرك ولم اصدر اي ردت فعل سوي استسلامي له
كم كنت اتمني ان التف بجسدي واجعل قضيبة في منتصف كسي
ظل هذا الشخص الذي لا اعرفة ولا اعرف حتي شكلة في مضاجعة مؤخرتي حتي احد الجالسين في الكرسي الذي امامي قال لي اجلسي فأنا نازل المحطة القادمة
جلست وانا لم اكن اتمني الجلوس فكنت اتمني ان يستمر هذا الوضع الجنوني اطول من هذا الوقت
وتوقعت ان يذهب الرجل للبحث عن سيدة اخري بعد جلوسي ولكن ظل واقف ووجه لي
ونظرت الي قضيبة الذي ادخله مرة اخري داخل بنطلونة
: فكان منتصب وظاهر لي حجمة الذي لم ارس مثلة بحياتي
: فانا كنت جالست بالكرسي الجانبي
: واذا به يقترب مني مرة اخرة
: خلف كتفي
اااه
شعرت بقضيبة في جزء اخر من جسدي
واخرجة وادخلة في كتفي
رفعت يدي قليل حتي يدخل تحت ذراعي ( باطي ) ويدي الأخري تحت يدي واخيرا تجرأءت ولمست قضيبة بيدي فقد كان ناعمآ جدا بارزآ عروقة تكاد تنفجر من شدة انتصابه
اخذت اتلمسة واتحسسة
واداعب رائسه حتي قذف حليبه الساخن تحتي ذراعي ويدي اخرجت مناديل وراقية ومسحت له قضيبة في هدوء ومسحت تحت زراعي وجاءت محطتي ونزلت وكاني مارست الجنس بعد حرمان عدة اعوام
مساء الخير
احب اعرفكم بنفسي انا اسمي اسما ابلغ من العمر ثلاثة وثلاثين عامآ متزوجة ولدي ثلاث ابناء جسدي مليئ ومفعم بالأنوثة وزوجي يعشق جسدي وبالأخص مؤخرتي فهي كبيرة وطرية لدرجة انها تهتز دوما مع خطوات جسدي
زوجي يعشق الجنس ويعشق الخيال و دوم يتخيلني امرأة عاهرة فذلك يجعلة في قمة شهوتة دوما ما يتخيلني امارس الجنس مع شخص اخر غيرة ويقول لي كم اتمني ان اضاجعك انا وشخص اخر وانا بيني وبين نفسي كم اتمني ان ارفع قدماي عاليآ وافسح ما بينهم لرجل لا اعرفه ولا يعرفني ويكون قضيبة ممشوقآ شامخآ منتصبآ لأخره ويديه تمسك بخصريةوتجذبني اليه ويخترق قضيبة شفرات مهبلي الساخن المتعطش لقضيب رجل اشد من قضيب زوجي ولكن حيائي يمنعني من التحدث بجراءة مع زوجي الذي يعلم جيدآ ان تلك هي رغبتي
زوجي دومآ يريدني متحررة جريئة يريدني ان اطلب منه ان افصح عن رغبتي
: كنت اتمني ان اتحدث عن ما يدور بداخلي واقول له ابحث عن شخص اخر فأنا متعطشة لرجل غيرك يجعلني اتلوي تحتة من شدة المتعة وهو يدخل ويخرج قضيبة بين شفرات كسي
ولكن ماذا افعل في ذلك الحياء المسيطر علي
وتمر الأيام وزوجي لا يكف عن تخيلة وانا رغبتي تتوحش يومآ بعد يوم ولكن ماذا افعل وانا سيدة خجولة
وذات يوم اتصل بي ابي وقال لي ان عمتي مريضة بعض الشئ فهي سيدة كبيرة في السن وانا احبها جدا
استأذن زوجي في الذهاب اليها غدا فهي تسكن في حي المقطم
وافق زوجي واستيقظت في صباح اليوم التالي وذهبت الي محطة الأتوبيس
وجاء الأتوبيس وكان مزدحم جدا ترددت قبل صعودي الأتوبيس وخشيت من التأخير وكان قراري هو
الصعود وتحمل الزحمة
لم اكن اعلم ما ينتظرني دخلت بصعوبة بالغة الي منتصف الأتوبيس وكنت اتمني ان اجلس ولكن لم يكن هناك مكان واحد شاغر
ماهي الا لحظات وبدأت اشعر بيد خفيفة تتلمس مؤخرتي ببطئ شديد حاولت ان ابتعد ولكن دون جدوي فكان المكان مزدحم جدآ
كانت يداه تتحرك ببطئ وكأنة يخش ردت فعلي ومع الوقت اصباعة تجرأءت اكثر واكثر واخذ يلمس اكثر واكثر وينزل بأطراف اصابعة ويتحسسني
: حتي انني اصبحت شبه مستسلمة له فقد اشعل في جسدي نيران شهواتي وشعرت به يلتسق بي من الخلف وكانت المفاجئة بالنسبة لي ان قضيبة منتصب عن اخره في منتصف مؤخرتي
تركتي نفسي له وكم كنت اتمني ان اضع يدي خلفي للمس قضيبة المنتصب وتحسسه
ولكني كنت افضل ان لا اشعره برغبتي وان اجعله هو يفعل ما يحلو له بجسدي
وكلما تحرك الأتوبيس يميآ ويسار تحرك قضيبة علي مؤخرتي وتتحرك معة شهوتي اكثر واكثر فهذه المرة الأولي التي يتم التحرش بي ولم اكن اعمل بتلك المتعة الا حينها
فكانت متعتي لا توصف ورغبتي لم تحدث بتلك الشراهة من قبل
واذا به يفتح سوستة بنطلونة ويخرج قضيبة فكأنة اطمنئ انني لا امانع فيما يفعلة بي
والتصق بي اكثر وقضيبة شعرت به اكثر علي مؤخرتي وكاد ان يخترق ملابسي ويقتحم مؤخرتي
اخذ يدخلة ويحركة في وانا واقفة لا اتحرك ولم اصدر اي ردت فعل سوي استسلامي له
كم كنت اتمني ان التف بجسدي واجعل قضيبة في منتصف كسي
ظل هذا الشخص الذي لا اعرفة ولا اعرف حتي شكلة في مضاجعة مؤخرتي حتي احد الجالسين في الكرسي الذي امامي قال لي اجلسي فأنا نازل المحطة القادمة
جلست وانا لم اكن اتمني الجلوس فكنت اتمني ان يستمر هذا الوضع الجنوني اطول من هذا الوقت
وتوقعت ان يذهب الرجل للبحث عن سيدة اخري بعد جلوسي ولكن ظل واقف ووجه لي
ونظرت الي قضيبة الذي ادخله مرة اخري داخل بنطلونة
: فكان منتصب وظاهر لي حجمة الذي لم ارس مثلة بحياتي
: فانا كنت جالست بالكرسي الجانبي
: واذا به يقترب مني مرة اخرة
: خلف كتفي
اااه
شعرت بقضيبة في جزء اخر من جسدي
واخرجة وادخلة في كتفي
رفعت يدي قليل حتي يدخل تحت ذراعي ( باطي ) ويدي الأخري تحت يدي واخيرا تجرأءت ولمست قضيبة بيدي فقد كان ناعمآ جدا بارزآ عروقة تكاد تنفجر من شدة انتصابه
اخذت اتلمسة واتحسسة
واداعب رائسه حتي قذف حليبه الساخن تحتي ذراعي ويدي اخرجت مناديل وراقية ومسحت له قضيبة في هدوء ومسحت تحت زراعي وجاءت محطتي ونزلت وكاني مارست الجنس بعد حرمان عدة اعوام