ديوث مراتى69
10-31-2017, 04:02 PM
الى غاية كتابة هذه الاسطر لست مصدقا ان زوجتي خانتني مع صديقي الذي ثقت فيه و تركتها تذهب عنده لوحدها و لم اكن اتوقع ان صديقي يطمع في زوجتي كي ينيكها الا حين اكتشفت امرهما عن طريق الصدفة و يومها اصبت بصدمة و انا ارى زوجتي تتناك و تاكل زب غير زبي في كسها . انا عمري الان اربعين عاما و زوجتي جميلة جدا و عمرها خمسة و عشرون و تزوجنا منذ سنتين فقط و احببتها الى درجة لا توصف بينما صديقي ياسر يعمل معي شريك في محل لبيع اجهزة الكمبيوتر و تارة اكون انا في المحل و تارة هو و احيانا نعمل مع بعض و قبل شهرين فقط اخذت زوجتي كي تساعدني في المحل و لم اكن اتوقع ان صديقي عمار سيحضر هناك ولما وصل عرفته على زوجتي بطريقة عادية لانني اثق فيه و هو شريكي في التجارة و صديقي . بعدها بحوالي عشرة ايام اتذكر اني مررت بالمحل و كانت الساعة حوالي السادسة مساءا حيث كنت هتفت لزوجتي و اخبرتها اني ساتخلف عن موعد العودة الى البيت بحوالي ساعتين و لم اخبرها اني ساتوجه الى المحل و كنت اريد ان اصلح احد الاجهزة الذي اتعبني و لما دخلت الى المحل اغلقت الباب خلفي بالمفتاح حتى لا يزعجني اي احد و بمجرد ان بدات اعمل سمعت صوت يفتح الباب فاسرعت و اختفيت و انا امسك في يدي جهاز الصعق الكهربائي و انا اظن انه سارق و انا كالمسكين لا اعلم ان زوجتي خانتني و هي قادمة لتتناك في محلي
و حدث ما لم اتخيله طوال حياتي حيث دخل صديقي و شريك و هو يمسك زوجتي من يدها و مرفقه متشابك مع مرفقها ثم اغلق الباب خلفه و امسكها بقبلة حارة من الشفتين و هي تضحك و انا استغربت كيف وصلا بتلك السرعة الى المحل و علمت انها كانت معه و بمجرد ان علمت ان غائب اسرعت معه للحضور . و بقيت اراقب الامور و انا غير مستوعب ان زوجتي خانتني مع صديقي و كنت ارى و انا اتالم و اراه يعريها و هي تتجاوب معه بطريقة لم اعهدها منها لما تكون معي ثم نزلت على ركبتيها و اخرجت له زبه و راحت ترضعه وكان زب صديقي زب عادي مثل زبي و الا كنت قلت ان زبه احلى من زبي و لذلك خانتني معه . و كانت تمص زبه بطريقة محترفة و ساخنة جدا و هو يلعب بشعرها الناعم و انا احترق من الالم خاصة لما رايته يعريها و هي تضحك و تلعب بزبه و تقول له انت حبيبي احبك و هو مستمتع معها ثم لحس كسها امامي و تذكرت انها حلقته بالامس فقط لانني جين نكتها في الليل كان كسها محلوق و عرفت انها حلقته حتى تمتع به حبيبها و لحظتها يئست منها و عرفت ان زوجتي خاتنني مع صديقي لانها اغرمت به
ثم جاءت اللحظة التي حطمتني حين ركبها و ادخل زبه في كس زوجتي و هي تتاوه و عرقانة جدا من الشهوة و هو يقبل رقبتها و يلحسها وينيكها بطريقة طاحنة من كسها و رايته عاري وطيزه كانت بيضاء و هي تنفتح و تنغلق كلما ادخل زبه او اخرجه في كس زوجتي . فكرت في الهجوم عليهما لكني لم اقدر و لا ادري لماذا لكني بقيت ارى النيك و كيف زوجتي خانتني و انا لم اقصر في حقها ابدا ثم امسكها من فردتي طيزها وفتحهما جيدا و قال لها انت طيزك جميل و سالها هل زوجك ينيكك من الطيز و اخبرته انني لا انيكها من الطيز و كانت صادقة لانني لم انك طيز زوجتي في حياتي و هنا عرض عليها ان ينيكها من الطيز و وافقت و دارت و اعطته طيزها . و مثلما زوجتي خانتني من كسها فانها خانتني من طيزها حيث راحت على وضعية السجود و هي تنتظر منه ان يدخل زبه في طيزها و ظل يدهن فيه و يلحسه حتى رطبه و بلله
ثم حط زبه على الفتحة و بدا يدخل الراس و زوجتي تصرخ متالمة لانها لم تكن معتادة على النيك من طيزها من قبل و حين ادخل زبه صرخت بقوة فاغلق لها صديقي فمها و كان مستمتعا جدا و هو ينيك زوجتي من طيزها و هو لا يعلم اني اشاهدهما . و لم يتطلب الامر كثيرا حتى قذف منيه فوق صدر زوجتي و بعدما حلب زبه في نهاية النيك و بمجرد ان اكملا بدات زوجتي تلبس ثيابها ثم فتحت حقيبتها و بدات تعدل شكلها و هي متجهة الى البيت حتى لا اتفطن لها و هي لا تعلم المسكينة انني رايتها تخونني مع صديقي و رغم اني لم افاتحها في الامر الا انني لم انكها منذ ذلك اليوم اي منذ شهرين لانني حزين لان زوجتي خانتني
و حدث ما لم اتخيله طوال حياتي حيث دخل صديقي و شريك و هو يمسك زوجتي من يدها و مرفقه متشابك مع مرفقها ثم اغلق الباب خلفه و امسكها بقبلة حارة من الشفتين و هي تضحك و انا استغربت كيف وصلا بتلك السرعة الى المحل و علمت انها كانت معه و بمجرد ان علمت ان غائب اسرعت معه للحضور . و بقيت اراقب الامور و انا غير مستوعب ان زوجتي خانتني مع صديقي و كنت ارى و انا اتالم و اراه يعريها و هي تتجاوب معه بطريقة لم اعهدها منها لما تكون معي ثم نزلت على ركبتيها و اخرجت له زبه و راحت ترضعه وكان زب صديقي زب عادي مثل زبي و الا كنت قلت ان زبه احلى من زبي و لذلك خانتني معه . و كانت تمص زبه بطريقة محترفة و ساخنة جدا و هو يلعب بشعرها الناعم و انا احترق من الالم خاصة لما رايته يعريها و هي تضحك و تلعب بزبه و تقول له انت حبيبي احبك و هو مستمتع معها ثم لحس كسها امامي و تذكرت انها حلقته بالامس فقط لانني جين نكتها في الليل كان كسها محلوق و عرفت انها حلقته حتى تمتع به حبيبها و لحظتها يئست منها و عرفت ان زوجتي خاتنني مع صديقي لانها اغرمت به
ثم جاءت اللحظة التي حطمتني حين ركبها و ادخل زبه في كس زوجتي و هي تتاوه و عرقانة جدا من الشهوة و هو يقبل رقبتها و يلحسها وينيكها بطريقة طاحنة من كسها و رايته عاري وطيزه كانت بيضاء و هي تنفتح و تنغلق كلما ادخل زبه او اخرجه في كس زوجتي . فكرت في الهجوم عليهما لكني لم اقدر و لا ادري لماذا لكني بقيت ارى النيك و كيف زوجتي خانتني و انا لم اقصر في حقها ابدا ثم امسكها من فردتي طيزها وفتحهما جيدا و قال لها انت طيزك جميل و سالها هل زوجك ينيكك من الطيز و اخبرته انني لا انيكها من الطيز و كانت صادقة لانني لم انك طيز زوجتي في حياتي و هنا عرض عليها ان ينيكها من الطيز و وافقت و دارت و اعطته طيزها . و مثلما زوجتي خانتني من كسها فانها خانتني من طيزها حيث راحت على وضعية السجود و هي تنتظر منه ان يدخل زبه في طيزها و ظل يدهن فيه و يلحسه حتى رطبه و بلله
ثم حط زبه على الفتحة و بدا يدخل الراس و زوجتي تصرخ متالمة لانها لم تكن معتادة على النيك من طيزها من قبل و حين ادخل زبه صرخت بقوة فاغلق لها صديقي فمها و كان مستمتعا جدا و هو ينيك زوجتي من طيزها و هو لا يعلم اني اشاهدهما . و لم يتطلب الامر كثيرا حتى قذف منيه فوق صدر زوجتي و بعدما حلب زبه في نهاية النيك و بمجرد ان اكملا بدات زوجتي تلبس ثيابها ثم فتحت حقيبتها و بدات تعدل شكلها و هي متجهة الى البيت حتى لا اتفطن لها و هي لا تعلم المسكينة انني رايتها تخونني مع صديقي و رغم اني لم افاتحها في الامر الا انني لم انكها منذ ذلك اليوم اي منذ شهرين لانني حزين لان زوجتي خانتني