redabm79
12-12-2013, 06:32 PM
أختي الصغيرة هي لعبتي المفضلة
لا احد يكون قد توقع دات يوم اني انام مع اختي التي تصغرني ب 5 سنوات .......................
انا رضا من الجزائر و عمري 25 سنة و انا حاليا اعمل في منظمة وطنية و انا أعيش مع امي و ابي و لدي أختين الأولى عمرها 35 سنة و الثانية 20 سنة و هي مختلة عقليا و اسمها سمية و لقد كانتا جد ملتصقات مع بعض اي انهم يتحبون و يلعبون مع بعض الى ان اتى شخص و خطب أختي الكبيرة و بعدها تزوجت (سوف احكي فيما بعد كيف نكتها قبل زوجها) و تركت أختي سمية و حدها لم يكن لديها من تلعب معه فأصبحت وحدها المسكينة و أحيانا اذهب العب معها لأنسيها وحدتها و أرجعها تضحك كما كانت اختي الكبيرة تلعب معها و يرقصون مع بعض و يغنون و أصبحت افعل مثلما كانت أختي الكبرى تفعل معها .
و كنت انا من ناحيتي جنسي بطبعي حيث مند أن كنت في المراهقة كانت لدي الكثير من البنات و كنت انيكهم اولا من طيزهم و بعدها خاصة في الجامعة كنت انيكهم من كسهم لأنها جميعا منيوكات من قبل.
و بعد مرور عام تقريبا و بدأت اشتغل لم يسعني الوقت لأنيك الكثيرا من البنات و نقصت عندي المعارف من الفتيات حيث أصبحت انيك مرة في الأسبوع فكان العمل يأخذ مني الكثير من الوقت ولكن لم أكن أتصور أني سأقوم بمضاجعة اختي التي هي مريضة.
أختي هي بيضاء مليانة تلبس الحجاب و لكن بالبيت تلبس ككل الفتيات الضيق و القصير و كانت لديها غرفتها لوحدها بها تلفاز و ....... ففي مرة لم انيك مند 10 أيام و دخلت البيت و عندما و صلت إلى غرفة أختي رأيتها ترقص على أنغام الموسيقى و لكن ما أثارني عندما كانت تهز في جسمها انها كانت لديها جسم و لحم يهتز مثل الجبن الطري حيث أنها كانت بيضاء مثل الحليب و كانت لها مؤخرة جذابة و لديها سيقان طويلة بطول تقريبا 1 متر و مليانة و خاصة عندما كانت تهز جسمها كنت أرى بزازها و هي ترتفع و تنخفض فلقد أثارتني للغاية و لم استطع ان انزع نظري عنها و هي تقوم بحركات جد مثيرة و انتصب زبي من شدة الموقف فأراد أن يخرج من السروال و لأول مرة و بعد تقريبا 10 سنوات دهبت بسرعة الى غرفتي لأستمني و أخرجت حمما جد ساخنة و تفكيري كله في أختي السكسية و هنا راودني الشيطان و مند دلك الحين و انا اختلس منها المنظر و بما انني قريب منها بدات باللعب و الاقتراب أكثر منها و خاصة في البداية حيث كنت أريد ان أرى الا ثدييها و سيقانها الطويلة فأحيانا المس مؤخرتها و أرى ما تحت بلوزتها فكانت تلبس احلي الستيان و الكيلوط التي كانت أختي الكبيرة تشريها لها. الى ان جاء اليوم الدي كنت لم انيك فيه مند 15 يوم و كنت جد ممحون و كان يوم السبت حيث لا اعمل و كان ابي وامي داهبين للسوبر ماركت و كانت بعيدة حوالي 70 كلم من بيتنا أي انه سوق يبقوا فيه على الأقل 4 آو 5 ساعات فاستغلت الموقف و دعيتها إلى الصالون و بدأت العب معها و انظر إلى طيزها و خاصة كنت اعلم أنها عندما تنام لديها نوم عميق و أنها لا تحس بأي شيء فكم كانت مثيرة و خاصة رائحتها أفقدتني سيطرتي على الوضع فأصبحت ألامسها بدون توقف و بعدها أتتني فكرة شيطانية فقمت بإشعال التلفاز و وضعت قناة للغناء المفضلة لديها و هكذا أصبحت تهتز و انا ارقص معها و المسها و انأ جد هايج فأصبحت المسها الآن بزبي و هي تهتز عليه و لا تعلم أن هدا زبي و انا اضغط في طيزها إلى أن تعبت و أصبحت جد فرحانة لما جرى لها فأرادت أن تنام حيث كنت انأ الدي أخدها الى غرفتها و أغطيها في كل مرة و لكن اليوم اصبح زبي هو الذي يريد أن ينام معها و عندما وضعتها على السرير انتظرت حتى تغفو في النوم حوالي 30 دقيقة و انأ كلي ممحون و متشوق و زبي منتصب كالشيطان وعندما دهبت إلى الغرفة رايتها نائمة على بطنها فلمستها من ظهرها و ناديتها فخفت لكن لم تتجاوب معي فأنزلت يدي إلى أردافها و يدي كلها ترتجف و لكن لم تتحرك فقمت بتقيل أردافها و أشم رائحة طيزها فكم كانت رائعة فوضعت زبي بين فلقيها وأهزهم و أعانقهم ببطء و يدي ترتفع و تنزل إلى سيقانها فأصبحت ألحس سيقانها الناعمتين و الجميلة والحس ترمتها و بما انها لم تفيق فأدخلت لساني الى طيزها و ألحسه و أشم رائحته و أدخلت لساني اى حتى فتحة طيزها و من شدة الإثارة وضعت يدي على زبي و هو جد منتصب و أدخلت أصبع اليد الأخرى في طيزها و أصبحت ادخل أصبع ثم اثنين في طيزها و انا هائج و بعدها قمت ووضعت زبي على افخادها و بين فلقتي مكوتها و انا انزل و ارتفع و الهيجان يغمرني و زبي يدخل و يخرج بين الفلقتين و بعدها و من شدة هيجاني أردت إدخال زبي في طيزها فأخرجت أصبعي منها و استبدلتهم برأس زبي فكانت فتحتها جد ضيقة فلم يسعني إدخاله بقوة و لكن أصبحت ادخله ببطء و كل مرة آخد نفس و ادخله بالميليمتر إلى أن دخل رأس زبي و بعدها كله فأصبحت ادخله و أخرجه و انا ممحون وكنت اتلدد و ادخله بسرعة و من شدة الدفع سمعت أختي أطلقت آهات فخفت انها استفاقت وابتعدت عليها و لكن أختي لم تستفيق و بعدها استدارت على الشق الأيمن فهده الوضعية ساعدتني لأن و لأول مرة رأيت بزازها الجميلة البيضاء الملبنة عن قرب فمن شدة الهيجان و الخوف أردت ان آكلهم مثل التفاح فدهبت وأمسكت واحدا .....آآآآآآي يا له من بزاز طري فوضعت لساني على حلمتها و أصبحت أمصهم فأصبحوا جد صلب فزادت هيجاني فأصبحت أمص الحلمتين و آكل البزاز و ادخل لساني و حتى رأسي بين البزاز و يا لها من روائح جميلة جدا فلم يتوقف زبي عن الإنتصاب و انا انيك في أختي و الخوف من ان تستفيق و بعهدها و من شدة الإثارة وضعت زبي في فمها و بدأت ادخله و أخرجه و انا ألامس بأيدي بزازها و طيزها إلى أن جاءتني المحنة و لم أتمالك فأخرجت زبي بسرعة من فمها و أخرجت جميع الحمم و أصبحت اقذف المني بكميات كبيرة على فمها و بزازها و الهيجان و اللذة و الفرحة تغمرني و أختي لم تستفيق فقمت بعدها بمسح المني على جسمها العاري و أصبحت بعدها لعــبـــتــي و مـــنـــيـــوكـــتـــــي و فـــرحـــــة زبــــي.......... و لكن و بعدها أصبحت أطمع في أن انيكها بكسها و لكن هده قصة أخرى إلى دللك الحين ولكن أريد تشجيعا منكم و أن تراسلوني على هدا المايل :
[email protected]
- للتنويه : الأشخاص الدين يريدون نقــل هده القصة او أية قصة إلى مواقع أخرى من فضلكم لا تغيروا لا تبدلوا اسم الكاتب و ايمايله و شكرا.
لا احد يكون قد توقع دات يوم اني انام مع اختي التي تصغرني ب 5 سنوات .......................
انا رضا من الجزائر و عمري 25 سنة و انا حاليا اعمل في منظمة وطنية و انا أعيش مع امي و ابي و لدي أختين الأولى عمرها 35 سنة و الثانية 20 سنة و هي مختلة عقليا و اسمها سمية و لقد كانتا جد ملتصقات مع بعض اي انهم يتحبون و يلعبون مع بعض الى ان اتى شخص و خطب أختي الكبيرة و بعدها تزوجت (سوف احكي فيما بعد كيف نكتها قبل زوجها) و تركت أختي سمية و حدها لم يكن لديها من تلعب معه فأصبحت وحدها المسكينة و أحيانا اذهب العب معها لأنسيها وحدتها و أرجعها تضحك كما كانت اختي الكبيرة تلعب معها و يرقصون مع بعض و يغنون و أصبحت افعل مثلما كانت أختي الكبرى تفعل معها .
و كنت انا من ناحيتي جنسي بطبعي حيث مند أن كنت في المراهقة كانت لدي الكثير من البنات و كنت انيكهم اولا من طيزهم و بعدها خاصة في الجامعة كنت انيكهم من كسهم لأنها جميعا منيوكات من قبل.
و بعد مرور عام تقريبا و بدأت اشتغل لم يسعني الوقت لأنيك الكثيرا من البنات و نقصت عندي المعارف من الفتيات حيث أصبحت انيك مرة في الأسبوع فكان العمل يأخذ مني الكثير من الوقت ولكن لم أكن أتصور أني سأقوم بمضاجعة اختي التي هي مريضة.
أختي هي بيضاء مليانة تلبس الحجاب و لكن بالبيت تلبس ككل الفتيات الضيق و القصير و كانت لديها غرفتها لوحدها بها تلفاز و ....... ففي مرة لم انيك مند 10 أيام و دخلت البيت و عندما و صلت إلى غرفة أختي رأيتها ترقص على أنغام الموسيقى و لكن ما أثارني عندما كانت تهز في جسمها انها كانت لديها جسم و لحم يهتز مثل الجبن الطري حيث أنها كانت بيضاء مثل الحليب و كانت لها مؤخرة جذابة و لديها سيقان طويلة بطول تقريبا 1 متر و مليانة و خاصة عندما كانت تهز جسمها كنت أرى بزازها و هي ترتفع و تنخفض فلقد أثارتني للغاية و لم استطع ان انزع نظري عنها و هي تقوم بحركات جد مثيرة و انتصب زبي من شدة الموقف فأراد أن يخرج من السروال و لأول مرة و بعد تقريبا 10 سنوات دهبت بسرعة الى غرفتي لأستمني و أخرجت حمما جد ساخنة و تفكيري كله في أختي السكسية و هنا راودني الشيطان و مند دلك الحين و انا اختلس منها المنظر و بما انني قريب منها بدات باللعب و الاقتراب أكثر منها و خاصة في البداية حيث كنت أريد ان أرى الا ثدييها و سيقانها الطويلة فأحيانا المس مؤخرتها و أرى ما تحت بلوزتها فكانت تلبس احلي الستيان و الكيلوط التي كانت أختي الكبيرة تشريها لها. الى ان جاء اليوم الدي كنت لم انيك فيه مند 15 يوم و كنت جد ممحون و كان يوم السبت حيث لا اعمل و كان ابي وامي داهبين للسوبر ماركت و كانت بعيدة حوالي 70 كلم من بيتنا أي انه سوق يبقوا فيه على الأقل 4 آو 5 ساعات فاستغلت الموقف و دعيتها إلى الصالون و بدأت العب معها و انظر إلى طيزها و خاصة كنت اعلم أنها عندما تنام لديها نوم عميق و أنها لا تحس بأي شيء فكم كانت مثيرة و خاصة رائحتها أفقدتني سيطرتي على الوضع فأصبحت ألامسها بدون توقف و بعدها أتتني فكرة شيطانية فقمت بإشعال التلفاز و وضعت قناة للغناء المفضلة لديها و هكذا أصبحت تهتز و انا ارقص معها و المسها و انأ جد هايج فأصبحت المسها الآن بزبي و هي تهتز عليه و لا تعلم أن هدا زبي و انا اضغط في طيزها إلى أن تعبت و أصبحت جد فرحانة لما جرى لها فأرادت أن تنام حيث كنت انأ الدي أخدها الى غرفتها و أغطيها في كل مرة و لكن اليوم اصبح زبي هو الذي يريد أن ينام معها و عندما وضعتها على السرير انتظرت حتى تغفو في النوم حوالي 30 دقيقة و انأ كلي ممحون و متشوق و زبي منتصب كالشيطان وعندما دهبت إلى الغرفة رايتها نائمة على بطنها فلمستها من ظهرها و ناديتها فخفت لكن لم تتجاوب معي فأنزلت يدي إلى أردافها و يدي كلها ترتجف و لكن لم تتحرك فقمت بتقيل أردافها و أشم رائحة طيزها فكم كانت رائعة فوضعت زبي بين فلقيها وأهزهم و أعانقهم ببطء و يدي ترتفع و تنزل إلى سيقانها فأصبحت ألحس سيقانها الناعمتين و الجميلة والحس ترمتها و بما انها لم تفيق فأدخلت لساني الى طيزها و ألحسه و أشم رائحته و أدخلت لساني اى حتى فتحة طيزها و من شدة الإثارة وضعت يدي على زبي و هو جد منتصب و أدخلت أصبع اليد الأخرى في طيزها و أصبحت ادخل أصبع ثم اثنين في طيزها و انا هائج و بعدها قمت ووضعت زبي على افخادها و بين فلقتي مكوتها و انا انزل و ارتفع و الهيجان يغمرني و زبي يدخل و يخرج بين الفلقتين و بعدها و من شدة هيجاني أردت إدخال زبي في طيزها فأخرجت أصبعي منها و استبدلتهم برأس زبي فكانت فتحتها جد ضيقة فلم يسعني إدخاله بقوة و لكن أصبحت ادخله ببطء و كل مرة آخد نفس و ادخله بالميليمتر إلى أن دخل رأس زبي و بعدها كله فأصبحت ادخله و أخرجه و انا ممحون وكنت اتلدد و ادخله بسرعة و من شدة الدفع سمعت أختي أطلقت آهات فخفت انها استفاقت وابتعدت عليها و لكن أختي لم تستفيق و بعدها استدارت على الشق الأيمن فهده الوضعية ساعدتني لأن و لأول مرة رأيت بزازها الجميلة البيضاء الملبنة عن قرب فمن شدة الهيجان و الخوف أردت ان آكلهم مثل التفاح فدهبت وأمسكت واحدا .....آآآآآآي يا له من بزاز طري فوضعت لساني على حلمتها و أصبحت أمصهم فأصبحوا جد صلب فزادت هيجاني فأصبحت أمص الحلمتين و آكل البزاز و ادخل لساني و حتى رأسي بين البزاز و يا لها من روائح جميلة جدا فلم يتوقف زبي عن الإنتصاب و انا انيك في أختي و الخوف من ان تستفيق و بعهدها و من شدة الإثارة وضعت زبي في فمها و بدأت ادخله و أخرجه و انا ألامس بأيدي بزازها و طيزها إلى أن جاءتني المحنة و لم أتمالك فأخرجت زبي بسرعة من فمها و أخرجت جميع الحمم و أصبحت اقذف المني بكميات كبيرة على فمها و بزازها و الهيجان و اللذة و الفرحة تغمرني و أختي لم تستفيق فقمت بعدها بمسح المني على جسمها العاري و أصبحت بعدها لعــبـــتــي و مـــنـــيـــوكـــتـــــي و فـــرحـــــة زبــــي.......... و لكن و بعدها أصبحت أطمع في أن انيكها بكسها و لكن هده قصة أخرى إلى دللك الحين ولكن أريد تشجيعا منكم و أن تراسلوني على هدا المايل :
[email protected]
- للتنويه : الأشخاص الدين يريدون نقــل هده القصة او أية قصة إلى مواقع أخرى من فضلكم لا تغيروا لا تبدلوا اسم الكاتب و ايمايله و شكرا.