ارتعشى 20 مرة
09-05-2020, 10:39 AM
واحدة ست كبيرة وأرملة
اسمها صباح
لما عرفتها كان عندها 55 سنة
وكان ساعتها جوزها ميت بقاله 10 سنين زى ما قالت ساعتها
طبعاً هى دلؤقتى لما جيت انيكها عندها حوالى 62 سنة
بروح أشترى منها حاجات الصبح بدرى
باروح مخصوص اشترى اى حاجة عشان اتفرج عليها
بالأقها قدام بيتها لابسة جلابية بيتى
وبزازها بيتمرجحوا وحلماتهم واقفين
لما باعدى من قدامها فى الشارع بتبصلى جامد اوى
من فوق لتحت
وفى مرة سألتها اول معرفتها
ليه دايماً بتبصيلى جامد كدا
فيه حاجة فى شكلى مش مظبوطة
قالتلى لا أصل شكلك حلو اوى
باروح مخصوص اشترى اى حاجة منها عشان اتفرج عليها
بالأقيها قدام بيتها لابسة جلابية بيتى
وبزازها بيتمرجحوا وحلماتهم واقفين
بشوفها كدا دايماً من 6 سنين
وفى مرة شفتها لابسة جلابية خفيفة جداً
لونها كريمى او سمنى
وعلى اللحم ومبينة بزازها كأنها طالعة ملط
اللى كنت باشوفه منها دايماً كوم
واللى شايفه منها فى الجلابية الكريمى دى كوم تانى لوحده
شايف بزازها الاتنين كانها ملط
حجمهم ولونهم
وشايف حلماتهم تخان ولونهم غامق
" عمرى ما شفت حلمة تخينة زى دى "
طبعاً مقولكشى وانا واقف قدامها كدا
زبرى كان عامل ازاى ساعتها
وطوال السنين دى
خليتها تشوف زبرى مرات كتيرة
تبص وتتنح وتعمل مش شايفه
كذا مرة بدعك زبرى جامد قدامها وانا رايح ناحيتها وتكون شايفانى
وكذا مرة ارفع القميص شويه عشان افرجها على زبرى وهو واقف وباين فى البنطلون
وهى بتبص جامد اوى وبتعمل نفسها مش شايفة
وفى مرة قلتلها عايزك تيجى تمسحى البيت عندى رفضت وقال لا
مكنتش عارف هل هى فاهمة انى عايز انيكها ورافضة ولا ايه ؟
استمرينا فى حكاية انها تفرجنى على لحمها " بزازها تحديداً "
واخليها تشوفنى وانا باتفرج على بزازها وتتأكد بعنيها انى باتفرج
وانا افرجها على زبرى من ورا البنطلون
او ادعكه قدامها وهى باصة ناحيتى
فى يوم كنت ماشى الصبح من شارعها
وبعدين فجأة لقيتها فى الشارع ماشية وظهرها ليا
وجت تعدى من حتة ضيقة
روحت جيت وانا باعدى من جنبها من نفس الحتة دى
روحت اتجرأت " وكنت متردد جداً "
روحت قلتلها صباح الخير
وقلتلها الجلابية السمرا دى
حلوة عليكى اكتر من الجلابية البيتى
قالتلى ازاى ؟
قلتلها الجلابية البيتى حلوة عليكى من قدام
من عند فتحة الصدر
والجلابية السمرا حلوة عليكى من ورا
يعنى دايماً حلوة
ولما باشوفك الصبح بتجرى الدم فى عروقى
وبصيت ناحية زوبرى
وسبتها عنيها متنحة ووشها محمر ومشيت
بعدها بفترة
قلتلها : عارفة يا ست صباح
دايماً لما باشوفك باحس انى نفسى اروح المولد
قالتلى : وهوا انت ليك فى الموالد ؟
قلتلها : لأ .. بس لما باشوفك باحس انى نفسى اروح اى مولد
قالتلى : ليه ؟
قلتلها : عشان اركب المراجيح
وكنت باصص على بزازها الكبار وحلماتهم التخان
اللى بيتمرجحوا تحت الجلابية البيتى الواسعة اللى لابساها على اللحم
وبعدها بكام يوم كدا
اشتريت منها حاجة
تقريباً انا اول واحد دايماً بتشوفنى الصبح
ودايماً لما اديها فلوس " 10 جنيه " بتبوسها
المرة دى لما جيت اشترى طلعت قدامها
ورقتين " 200 و 50 "
وشويه عشرات
اول ما عنيها وقعت على " 200 و 50 "
لقيتها متنحة
ولما اديتها 10 جنيه
راحت باستها
قلتلها انا دايماً لما باديكى العشرة جنيه بتبوسيها
انا نفسى اديكى حاجة تانية تبوسيها برده
قالتلى ايه هى ؟
قلتلها " 50 " أو " 200 "
" مع انى كنت اقصد زبرى "
قالتلى معنديش فكة لهم
قلتلها انا هاشترى بيهم
قالتلى مفيش عندى حاجة ب 50 جنية او 200 جنية
قلتلها فيه حاجة دايماً بتفرجينى عليها كل يوم الصبح
وباشوفها من 5 سنين
وانتى بتشوفى عينيا عليها
وعايز اشتريها منك
قالتلى طب يلا عشان ابنى جوا
والجيران حولينا
عدى على الكلام دا حوالى ثلاثة اسابيع
وكانت الولية دى بتعمل توضيبات فى بيتها بقالها اسبوعين
ومش عارف اشوفها
امبارح بقى كان الجمعة
نزلت الصبح بدرى ومشيت ناحيتها
قبل الساعة 6 ص بشويه صغيرين
شفتها بعيد شويه عن بيتها
" على اول شارعها "
وسلمت عليها
وسألتها " فينك ؟ مش باشوفك ليه ؟ "
وبصيت على بزازها الكبار المتكورين قدامى جوا الجلابية البيتى الخفيفة
وحلماتهم التخان اللى بارزين لقدام
قالتلى " كنت باعمل ترميمات فى البيت وكلفتنى كتير ..
معكشى حاجة ليا سلف ؟ "
طلعت فلوس وقلت اديها
راحت مديت ايدها ونتشت الفلوس كلها
كان حوالى " 170 جنيه "
قالتلى " معلش .. اصل فلوسى خلصت فى ترميمات البيت "
قلتلها " بس كتير "
قالتلى " مش انت قلت انك عايز تركب المراجيح ؟ "
طبعاً انصدمت اما هى قالت كدا
وافتكرت انى قلتلها كدا من شهر
قلتلها " ايوة "
وبصيت على بزازها الكبار المتكورين قدامى جوا الجلابية الخفيفة
كان الوقت بدرى 6 ص
ويوم الجمعة الصبح بيكون هادى ومعظم الناس نايمة
راحت مشيت وقفت قدام بيتها
ملقتش حد من الجيران ودخلت بيتها
روحت ماشى ناحية بيتها ودخلت بيتها
وقفلنا البوابة
دخلتنى عندها الشقة
لفيت فى الشقة بتاعتها عشان اطمن اننا لوحدنا
وهى قفلت باب الشقة بالترباس
وقعدت على الكنبة عندها
وهى دخلت اوضتها قفلت شباك الاوضة
وبعد كدا لقيتها خارجة من اوضتها ومعاها هدوم
وقالت انها " داخلة الحمام "
قلتلها " لا .. عاوزك زى ما انتى يا صباح "
خدت منها هدومها ورمتهم على الكنبة
وجت وقفت فى قلب الصالة
روحت رايح لها وحاطط ايديا الاتنين على وسطها
وقلتلها عاملة ايه يا " صبوحة ؟ "
راحت ضاحكة وقالتلى " فاتت سنين كتيرة على ان يكون معايا راجل "
قلتلها " يعنى معقولة جوزك مات من 15 سنة
وانتى دايماً بزازك مكشوفة ومحدش ناكك خالص "
قالتلى " ان فيه رجالة من سنها من الجيران
حاولوا معاها على خفيف
لكن كانت بتتهرب عشان الفضايح والمشاكل
اللى ممكن تحصل مع نسوانهم "
قلتلها " ازاى ؟ "
قالتلى " فى مرة راجل كبير خدنى عنده 4 مرات ومريحنيش
وكمان مراته حست ومطلبنيش تانى من سنين
وعم العيال حاول من كام سنة
ومراته خدت بالها وضربتنا احنا الاتنين بالشبشب "
قلتلها " طب والشباب ؟ "
قالت " الشباب فيه منهم بيتفرجوا زيك
بس انت زودتها اوى اوى "
روحت مسكت ايديها وحطيتها على البنطلون بتاعى
فوق زبرى وهو شادد
وفضلت مثبت ايدها فوق البنطلون
وقلتلها " زودتها اوى عشان عايزك تدوقى زبرى دا "
بؤها كان مفتوح وشفايفها بترتعش
وروحت بايسها من بؤها
لقيتها تاهت
وحضنت طيازها وفركتهم وانا بابوسها
وعشان افوقها قرصتها من طيزها
اتوجعت على خفيف
وبعدين بوستها تانى من بؤها
ومصمصت حلمة ودانها ورقبتها
وقعدت تتلوى عشان تتهرب من بؤى
وتقول " اه يا دى الجدع .. اااه "
وتتموحن اوى
قلتلها " اموت انا فى المحن الفلاحى دا يا صباح "
وخدتها قعدنا سوا على الكنبة
وبدأت بقى اقفش فى بزازها الكبار المدلدلين من فوق الجلابية
وامسك حلماتهم واعض واقرص فى الحلمات التخان
من فوق الجلابية الخفيفة
وهى وتتوجع وتوحوح بكل علؤقية منها
وتقول " بالراحة على حلماتى ياض انت .. متعضش فيهم "
وانا اقولها " كمان ادلعى كمان يا صباح "
راحت فاتحة الجلابية ونزلت بوس ومصمصة فى صدرها
وبزازاها من فوق
وهى توحوح وتقول " كمان يا ولا "
وروحت مقومها وخلعتها الجلابية بتاعتها
وخلعتها لباسها الكبير
وبقت ملط
وانا خلعت القميص بتاعى والبنطلون
وقعدت بالشورت
وسحبتها على اوضة النوم بتاعتها
نامت على السرير
وانا فوق منها
بوس ومصمصة لشفايفها وودانها ورقبتها وكتافها وصدرها
وقرص فى بزازها الكبار وفى حلماتهم التخان اوى والغامقين اوى
ومسكت بزازها الكبار المتكورين والمدلدلين
تقفيش فيهم ودعك وفرك
وعض ورضاعة فى حلماتهم
مسبتهاش غير لما صرخت
وجابت شهوتها مرتين بسبب الحركات دى
وعنيها غمضت لمدة دقيقة
وفتحت تانى لما بدأت أبوسها من شفايفها
ونزلت على بطنها بوس ومصمصة وعضلات بطنها تتشنج
ونزلت على وراكها " فخادها " بوس وقرص
ومسكت كسها دعك بايديا
وجابت شهوتها مرتين
وقمت قلتلها " مش هتشوفى زبرى يا صباح ؟ "
قالتلى " انتى اللى مخبيه عن عنيا "
قلتلها " طلعيه من مكانه "
راحت ضحكت وقالتلى " أحيه يا دى الجدع ..
بقى انا على آخرة الزمن اطلع زبر راجل من مكانه بايديا "
قلتلها " طلعيه يا لبوة بايديكى "
رحت قايم طالع من اوضتها
وطالع واقف فى الصالة
جت ورايا صباح
ونزلتها تقعد على الارض على ركبها
وطلبت منها تطلع زبرى
فمدت ايديها وخلعتنى الشورت
وشافت زبرى قدام عنيها
وتنحت اوى
قلتلها " مالك يا ولية ؟ "
قالت " من سنين .. مشفتش راجل "
قعدت على الكنبة وسحبتها
تقعد على الارض بين رجليا
وقولتلها " امسكيه وادعكيه باديكى الاتنين "
مسكته وقعدت تدلكه جامد
وبعدين قلتلها ادعكيه بايدك اليمين بس
ونزلى الشمال تمسك بضانى وافركيهم بس بالراحة
وبعدها بشويه
قلتلها " احضنى زبرى يا صباح "
قالتلى " ازاى ؟ "
قلتلها " حطيه بين بزازك الكبار واقفلى عليه بيهم "
جيت ادعكه بين بزازها اتزفلط بسبب العرق وحر الصيف
وقفلت عليه ببزازها وقعدت احرك زبرى رايح جاى ما بينهم
طلبت منها تبوس راس زبرى
قالتلى " لا هو انت عايز الحركات دى .. بتاعة البؤق ؟ "
قلتلها " ايوة .. جربتيها ؟ "
قالتلى " لا .. عمرى ما جربتها ..
بس بناتى بيقولوا ان اجوازهم بيطلبوها منهم "
قلتلها " طب جربيها معايا يا صبوحة "
مسكت زبرى باسته وبعدين قعدت تبل راسه
ونزلت تلحس زبرى كله بلسانها
ونزلتها تلحس عند بضانى
ومصت زبرى بس مش حلو لانها اول مرة تجرب
وقمت خدتها جوا اوضتها
على السرير بوس فى رقبتها
وتقفيش لبزازها ومصمصة وعض خفيف لحلماتها
وروحت منيمها على ظهرها ووراكها على الجانبين
وفرشت كسها ودخلت زبرى
كل ما احكه فى كسها من جوا تشخر ولا اجدعها شرموطة
وتجيب شهوتها مرة والتانية
ورفعت وراكها على كتافى
واشتغلت نيك بسرعة ودق
وجابت شهوتها مرتين كمان
ونطرت لبنى فى كسها
وكانت حريصة انهم ميخرجوش برا كسها
وبعد كدا خليتها تدعك زبرى
وتلحس وتمص تانى
ونامت على جنبها فوق السرير
ونكتها وجابت شهوتها مرة
وقعدتها على ايديها ورجليها فوق السرير برده
وقعدت ادق فيها واخبط جسمى فى طيازها الطراى اللى بيهزوا
ومن كتر الدق فيها بقت حاطة راسها على السرير مش قادرة ترفعها
وجابت شهوتها 4 مرات
ونطرت لبنى فى كسها تانى
ونامت على جنبها مهدود حيلها
ونفسها مقطوع
وبعد ربع ساعة ارتاحت فيهم
لبسنا هدومنا
طلعت وانا واقف وياها على باب شقتها
بوستها وحضنتها جامد
وقالتلى " يا لهوى عليك يا دى الجدع .. انت مجنون ..
حد يشوفنا يا ولا "
قلتلها " البيت مقفول علينا والنهاردا الجمعة
الصبح بدرى الناس كلها نايمة "
هى عندها طرقة طويلة قدام باب شقتها
مدارية باب شقتها عن السلم وعن بوابة البيت
زنقتها فى الحتة دى
قعدت اقفش فى بزازها وطيازها
هاجت ولقيتها مسكت زبرى من فوق البنطلون
قلتلها " مصيه يا صباح "
قعدت تشاورلى جامد وتقولى " لا "
المهم نزلتها عافية على ركبها
ونزلتلى البنطلون لغاية ركبى
ومسكت زبرى
تدعك فيه وتفرك بضانى
ولحس زبرى ومصت زبرى وخربشت راسه بسنانها
وقعدت تمص جامد
كانت هتتجنن من اللى باعمله
بس كنا فى امان
البيت مقفول علينا والناس نايمة
شدتها لجوا شقتها وقفلنا الباب
وخلعت هدومى
وخليتها وطت سندت على الكنبة بايديها
ورفعت جلابيتها لفوق
ورشقت زبرى فى كسها
جابت شهوتها مرة ورجليها ارتخت
قعدتها على الكنبة تمص زبرى تانى
وبعد كدا نيمتها على ظهرها على الارض فى الصالة
واشتغلت فيها دق ونيك لثلث ساعة
جابت شهوتها 3 مرات
ونطرتهم فيها
وقعدت ابوسها واحضنها
واقولها " انتى لبوة اوى يا صباح ..
ومحتاجة نيك فى كسك دا على طول "
وهى تقولى " انت مجنون ..
وهتجننى معاك "
قلتلها " ارتحتى ؟ "
قالتلى " ارتحت بس حيلى اتهد عشان مش واخده على كدا "
قلتلها " بعد كدا بقى لما تشوفينى تمصى زبرى على طول "
قعدت تضحك وتقولى " وانت لما تشوفنى هتعض حلماتى "
قلتلها " أكيد وبعدها انيكك "
ولبست هدومى ومشيت
كانت الساعة 8 وشويه
تانى يوم النهاردا السبت
روحتلها تانى الصبح الساعة 6 ونصف
كان ابنها نايم جوا
قفلت باب الشقة
وطلعنا عندها شقة فى الدور الثالث
كانت بتعمل فيها تشطيبات او ترميمات
بوستها وقفشتلها فى بزازها وطيازها
ومسكت زبرى
خلعنا ملط احنا الاتنين
وكملت بوس وتقفيش فيها
وهى هرت زبرى وبضانى دعك
وفرشت جلابيتها فى الارض
ونزلت على ركبها لحست ومصت زبرى
وتفرك بضانى
نامت على ظهرها ونكتها
وجابت شهوتها 3 مرات
ونطرت لبنى
بعد شويه رضعت بزازها وفركت كسها
ومصتلى زبرى بكل قوتها
وكان فيه عندهم برميل كبير
نيمته بهدوء على جنبه وحطيت وراه حاجة تسنده عشان مش يدحرج
وخليتها قعدت على الارض
وسندت على البرميل وحضنته
وطيزها ناحيتى
وحطيت زبرى جوا كسها
ونزلت فيها نيك
وهى توحوح
وتشخر لما زبرى احكه فى اى جنب من جوانب كسها
وجابت شهوتها 5 مرات
ونطرت لبنى
ولبسنا هدومنا ونزلنا وقبل ما امشى
اديتها خمسين جنيه
مخدتش الفلوس
قالتلى " انا مش هاخد فلوس على طول ..
لو احتجت حاجة بس هاطلب منك "
خليتها تمص زبرى على السلم عندها
ونزلت لبنى شويه فى بؤها
وشويه على بزازها
ومسحت اللى على بزازها بالجلابية
قلتلها " استحمى يا لبوة .. احسن حد يشم ريحة اللبن "
قالتلى " حاضر .. هاستحمى اهو "
ومشيت 8 الا عشرة
النهاردا الجمعة الصبح 6 وشويه
روحت للممحونة صباح
شفتها راحة ترمى الزبالة بتاعتها ناحية السكة الحديد
روحت وياها
وقلتلها " تعالى "
قالتلى " هتروح فين ؟ "
قلتلها " تعالى بس يا ولية "
وخدتها واتمشينا ناحية سكة القطر لوحدنا
واستخبينا فى وسط الزرع وخدت ايدها وحطيتها على زبرى
قالتلى " احنا فى الشارع مش فى البيت "
قلتلها " احنا بعيد عن الشارع والناس ..
احنا متداريين فى السور بتاع السكة الحديد والزرع
ولسه الصبح بدرى محدش هيمشى من هنا اصلاً "
قالت " هتنكنى هنا ؟ "
قلتلها " ايوة يا لبوة "
ودخلنا فى وسط الشجر اللى ورا سور السكة الحديد
وبوستها من شفايفها السمرا
وقفشت فى بزازها ودعكت فى طيازها
ورفعت الجلابية وخلعت لباسها
وهريت طيازها دعك وفرك وقرص
وهريت خرم طيزها دعك من برا
خلعت بنطلونى والشورت
ومعرفتش اطلع بزازها الاتنين
قلعتها الجلابية عشان اقفش
ولقيت تحت الجلابية قميص خفيف على اللحم
خليتها بالقميص دا
وقعدت اقفش فى بزازها المدلدلين
وامصمص فيهم واعضعض
وافرك فى كسها
وهى تصرخ وتوحوح اوى
وجابت شهوتها مرة
واديتها زبرى تلحس وتمص واحركه بين بزازها
ونيمتها على جلابيتها على ظهرها
ورفعت رجليها على كتفى
ونكتها فى كسها
وجابت شهوتها مرتين
ونكتها على جنبها
وجابت شهوتها مرة
ونطرت لبنى فى كسها
وقعدت تقول " اح اح يا ولا "
ارتاحنا خمس دقائق
هيا نايمة وانا واقف باطمن ان المكان أمان
قومتها عشان تقعد على ركبها
ومسكت زبرى تشد وتدعك فيه
وتلحس وتمص فيه وتفرك فى بضانى بعنف
قفشتلها فى بزازها
ونيمتها افرك كسها وجابت شهوتها
من التقفيش والفرك فى كسها
وقعدتها على ايديها ورجليها
ونزلت نيك فى كسها من ورا
وافتريت عليها دق شديد
ورزع فى جسمها
وجابت شهوتها 4 مرات
ونطرت لبنى فى كسها
وقعدت تقول " اه اه " مرات كتيرة بكل ضعف ونفسها عالى اوى
ارتاحنا ربع ساعة
واتكلمنا شويه
وقعدت تعاتبنى انى نكتها برا بيتها
وخليتها تقلع الجلابية والطرحة واللباس
وتنام بالقميص وتفتح رجلها عشان تتناك فى الشارع
وانا طيبت خاطرها اننا مش فى الشارع
دا بعيد عن اى مكان هيمشى فيه الناس
مكان مدارى وامان
واقتنعت وهديت وركبتها تاكسى وروحنا مكان بعيد شويه عن البيت
عشان تشرب حاجة ساقعة
وهديت وروحتها
وقبل بيتها قالتلى " هادخل انا من الشارع دا
وانت ادخل من الشارع اللى بعده "
قلتلها " حاضر "
وروحنا احنا الاتنين
الجزء الثاني
امبارح كان الاربعاء الساعة 7 الصبح
شفت الولية صباح وقالتلى " فينك ؟ "
ففهمت انها عايزة تتناك
قلتلها " بكرا هاجى عشان انيكك يا صبوحة "
قالتلى " وليه مش دلؤقتى بقى ؟ "
قلتلها " بجد عايزة فى كسك دلؤقتى يا ولية ؟ "
قالت " اه عاوزة يا سيدى "
قلتلها " البيت عندك فاضى ؟ "
قالت " لا .. بنتى جوا "
قلتلها " انيكك فى الدور الثالث الفاضى "
قالت " مش هينفع .. بنتى صاحية وممكن بنتى تدور عليا وتطلع تشوفنى فوق "
قلت " خليها بكرا يا ولية "
قالت " نعملها برا يا سيدى .. مش لازم فى بيتى النهاردا "
قلتلها " لا .. عايزك على سريرك يا لبوة .. عشان اهز السرير اللى مش بيتهز من سنين "
راحت راقعة حتة ضحكة بنت متناكة
وقالت " ماشى يا ابو الطلبات الرايقة .. هاستناك بكرا الصبح ..
بس لو جيت والبيت مش كان فاضى "
قلتلها " هاكون مجهز نفسى انى اخدك انيكك برا البيت "
وخليتها دخلت بيتها ودخلت وراها حضنتها فى مدخل بيتها
وبوستها ومصمصت شفايفها وقفشتلها جامد
قالتلى " عاوزاك اوى يا ولا "
وقفشت فى زبرى من فوق البنطلون
قلتلها " خليها بكرا يا لبوة يا هايجة "
قالت " وحشنى زبرك "
قلتلها " بكرا هجى وادقك يا هايجة وهاملى كسك لبن "
قالتلى " مش قادرة .. عاوزة دلؤقتى ..
كسى واجعنى وهريته دعك بقالى يومين "
قلتلها " مفيش مكان جنبك هنا فاضى "
قالت " مكان ازاى يعنى "
قلتلها " شقة فاضية مش مقفولة .. سطح فاضى "
قالت " فيه واحدة هنا جارتى وحبيبتى اللى شفتنى واقفة معاها وباكلمها
وهى رايحة تشترى عيش من الفرن "
قلتلها " عندها مكان فاضى "
قالت " ايوة عايشة لوحدها .. وسطح بيت متقفل "
قلتلها " اسبقينى "
دخلت هى بيت جارتها وبعد شويه شاورتلى من فوق السطح
فطلعتلها ودخلنا جوا السطح فى اوضة
ومسكت الولية صباح قلتلها " تعالى بقى يا لبوة يا هايجة يا اللى هتموتى عالنيك "
وقعدت تضحك اوى وتقول " غصب عنى .. كسى واكلنى "
ومسكتها قلتلها " اخلعى الجلابية السمرا دى "
خلعتها ولقيت تحتها جلابية بيتى ولباس
خلعتها ملط وحطت الجلابية بتاعتها السمرا والبيتى على الارض
ونيمتها على الارض فى المكان اللى فرشنا فيه الجلاليب دى
وخلعت التيشرت بتاعى والبنطلون
ونمت فوقها ونزلت بوس فى شفايفها ومصمصة
وهى تتأوه وتفرك فى دراعى وكتافى
ونزلت مصمصت ودانها ورقبتها
وهى توحوح اكتر وتقول " كمان يا ولا "
ونزلت قعدت اقفش فى بزازها الكبيرة المدلدلة
تقفيش بحنية وبعد كدا بقى تقفيش بافترى
وهى تتوجع وتوحوح وتتموحن اوى
ورضعت بزازها وعضعضت حلماتهم
جابت شهوتها
وقعدت ابوسها وامصمص شفايفها تانى
وقعدت ارضع فى بزازها تانى
ونزلت ابوس بطنها وسوتها
وافرك وراكها وكسها
وجابت شهوتها تانى
قلتلها " يالا يا لبوة .. خدى الزبر اللى هتموتى عليه "
خلعتنى الشورت بتاعى ومسكت زبرى تدعك فيه وفى بضانى
وتقول " وحشنى اوى زبرك .. وحشنى "
ونزلت عليه لحس بلسانها وبعد كدا تمصه جامد وتقمط عليه بشفايفها
وقلتلها " تحت يا ولية .. تحت زبرى "
قالتلى " عنيا يا سيدى "
وقعدت تلحس فى بضانى وتقولى " هنا "
قلتلها " ايوة .. الحسى ومصيهم عشان يجيبولك اللبن اللى بتحبيه ينزل جوا كسك "
قالت " ايوة .. بحب زبرك واللى بينزل منه "
وسحبت بضانى منها واديتها زبرى تمصه تانى
وبعد كدا حشرت لباسها فى بؤها
ونيمتها على ضهرها ورفعت رجليها على كتافى
ونزلت فيها نيك بافترى خليتها تزوم بكل قوة وتصرخ
وهى عشان تخلينى اهدى شويه عليها بقت تمد ايدها وتحاول تقفش فى بضانى
وجابت شهوتها 3 مرات
وقلبتها على جنبها وكملت دق فيها
وجابت شهوتها مرة كمان
ونطرت لبنى فى كسها وطلعت زبرى من كسها
ارتحنا دقيقتين
وروحت قفشت فى بزازها ورضعتهم تانى
وهريت حلماتها قرص بصوابعى
واديتها زبرى بين بزازها وفضلت رايح جاى ما بين بزازها
وهى تتموحن عليا وتقول " امصه فى بؤقى تانى "
ومسكته هرته لحس ومص
وحشرت لباسها تانى جوا بؤها
ورقدتها على ايديها ورجليها
ونزلت دق في كسها تانى
وهى تصرخ صرخات عالية مكتومة
وانا نازل خبط ورزع فى كسها
وجسمى بيرزع فى طيازها وفخادها من ورا
وجابت شهوتها 4 مرات
ونطرتهم فى كسها
وشالت لباسها من بؤها وحطيته بين وراكها عشان اللبن
وقعدت تتوجع وتقول " اه يا كسى "
وقال " هاتلى حبيبى "
فقربت زبرى منها
وقعدت تمص فيه وتفركه عشان تنزل بقايا اللبن فى بؤها
قلتلها " بتحبى اللبن اوى كدا يا صبوحة "
قالت " اه بحبه اوى "
سمعنا صوت الفراخ اللى فى الاوضة اللى جنبنا بقى عالى
فشاورتلها انها تسكت
ودخلت اشوف فيه ايه
لقيت واحدة ست كبيرة جوا مع الفراخ
لابسة جلابية بيتى خفيفة جداً وبزازها وطيازها كبار اوى
وبتقفش فى بزها الشمال وايدها ورا ظهرها من تحت الجلابية فى كسها او فى طيزها
وبتبص علينا من خرم فى الحيطة اللى بين الاوضة اللى احنا فيها
والاوضة اللى هيا فيها مع الفراخ
فشاورت لصباح فجت وشافت جارتها
الولية شافتنا ملط قدامها وهى بتلعب فى نفسها
وعنيها كلت زبرى
صباح قالتلى " روح انت الاوضة التانية شويه "
وقعدوا يتكلموا لوحدهم فى الاوضة اللى فيها الفراخ
شويه صوتهم يعلى ويشدوا فى الكلام مع بعض
المهم صباح جتلى وفهمتنى ان الولية جارتها عاتبتها انها جت تتناك فى بيتها
ومن وراها وكمان من شاب وتتناك على الارض
وصباح اتفاهمت مع الولية وفهمتها انى باريحها على الآخر ومن غير فضايح
وانى استاهل انها تتناك منى فى اى مكان طالما هاريحها وفى السر
وقالتلى ان الولية دى هايجة بسبب انها شافت نص اللى احنا عملناه سوا
فاقنعتها انها تتناك زيها لان الاتنين اجوازهم ميتين من سنين طويلة
قلتلها " انيكها " قالتلى " ايوة وهى هتسكت وهتكون تحت امرك "
صباح راحت ندهت لها
الولية جت وطلع اسمها " شادية "
اصغر من صباح شويه 58 سنة
خمرية .. طول بعرض .. طياز كبار وبزاز كبار متكورين
جوزها ميت من حوالى 7 سنين
قلتلها " تعالى وهترتاحى يا ست شادية .. وكله فى السر بيننا "
ابتسمت لصباح .. وصباح ابتسمت لها
وصباح قالت " البيت بيتها اصلاً .. هاسيبكوا مع بعض
ولما تخلصوا هتلاقينى فى الشارع .. اندهى عليا يا شادية "
وصباح لبست هدومها
وشادية قالتلها " اقفلى باب البيت من تحت وراكى "
فصباح ضحكتلها اوى وقالتلها " عنيا يا حبيبتى .. خدى راحتك "
شادية قالتلى " تعالى ننزل تحت نعمل لقمة تاكلها بعد اللى انت عملته مع صباح ..
وكمان مش عايزاك تنكنى على الارض .. نكنى تحت فى شقتى ..
بس بعد ما ترتاح شويه وتاكل لقمة حلوة .. واضبط نفسى انا كمان "
لبست هدومى ونزلنا من على السطح سوا
نزلت شادية تحت اتأكدت ان باب بيتها مقفول
وقفلته بالمفتاح كمان
وطلعنا شقتها فى الدور التانى
وقالتلى " استحمى على ما اجهز الفطار بسرعة "
خلعت هدومى واستحميت
ولبست هدومى وطلعتلها
لقيتها حاطة اكل كتير اوى
قلتلها " كتير اوى يا شادية كدا "
قالتلى " بالهنا والشفا "
وبدأت أكل وهى قامت سابتنى
ودخلت الحمام
وبعد ما كلت دخلت اوضة نومهاوارتحت شويه على سريرها
قمت لقيتها قدام التسريحة وكان عدى ساعة وانا نايم
وكانت لابسة قميص نوم احمر ضيق على جسمها
وجسمها باظظ منه من كل حتة
قالت " كلت وارتحت "
قلتلها " ايوة .. وانتى ظبطى نفسك يا ولية ؟ "
قالت " ايوة .. عشان محتاجة ارتاح من سنين "
قلت " زبرى ليكى يا ممحونة وهترتاحى اوى عليه "
حاولت تدارى محنها .. لكن عينها فضحتها
وقمت قلتلها " ارقصى يا بت للراجل اللى هيمتعك عشان تنفخى زبره "
قعدت تضحك وتتمرقع اوى
قلتلها " يالا متضيعيش الوقت .. عشان تاخدى اللى هتموتى عليه وترتاحى "
قامت شغلت شويه اغانى
وقعدت ترقص فى الصالة وتهز جسمها قدامى
وانا افرجها على زبرى وهو واقف من ورا البنطلون
قلتلها " خلى الاغانى شغالة بس وطيها شويه ..
وتعالى شوفى شغلك "
قمت خلعت التيشرت بتاعى والبنطلون والشورت
جت على طول قعدت فى حضنى وكانت عرقانة وهايجى اوى
قلتلها فى ودنها " هانيكك يا هايجة .. وهاطفى نارك القايدة "
راحت اتمحنت اوى وقالتلى " انا كنت غيرانة من صباح لما شفتك وياها
وشفتها قد ايه بتغامر عشان تاخد زبرك اللى بيكيفها ويريحها ..
عايزة انبسط اكتر منها وارتاح من تعبى "
روحت واخد شفايفها بين شفايفى وقعدت امصمص فيهم
وهى قعدت تمصمص شفايفى بجنون
ونزلت مصمصه فى ودانها واوشوشها واقولها " هانيكك نيكة تحلفى بيها يا هايجة ..
هاخليكى تعشى زبرى ونيكه فيكى يا شادية "
وهى تقول " ياريت .. ياريت "
ونزلت مصصمصت فى ودانها ورقبتها
وتقفيش فى بزازها الكبار المتكورين
وقلتلها " اقلعى القميص يا ولية واى حاجة تحت منه "
قالت " من عنيا يا راجلى "
وخلعته بسرعة وخلعت لباسها
ونيمتها على الارض فى الصالة
وقعدت اقفش فى بزازها الكبيرة البيضة
واقولها " كل دى بزازك يا ولية "
وهى تقولى " ارضعهم "
وزودت التقفيش فى بزازها جامد
وهى تصرخ وتوحوح وتقول " احوووه يا ولا "
وقعدت ارضع فى بزازها واعض حلماتها على خفيف
وقعدت امصمص شفايفها
ومسكت بزازها فى نفس الوقت
تقفيش جامد وقرص لحلماتها
صرخت بقوة وبؤها جوا بؤى
وجابت شهوتها
حضنتها جامد وهديت وفاقت
وقمت قعدت على الكنبة فبصت ناحيتى شاورتلها بصباعى
فهمت انى عايزة تيجى تقعد على الارض بين رجلى
جت على طول وقعدت وقالتلى " من عنيا يا حبيبى "
قالتلها " رحبى بزبرى وخليه يشوف انك اجمد من صباح "
راحت مسكت زبرى بايدها الاتنين تشد فيه وتدعكه
وتقولى " هيرتاح معايا مفيش كلام "
ونزلت تبوس كل حتة فى زبرى وتقول " وحشنى .. من سنين محرومة منه "
وقعدت تلحس فيه وتبص فى عيونى وهى بتلحس
ونزلت تمص راسه وتمص بضانى
وبعد كدا هريته كله مص من اوله لآخره
كانها بتحلبه بنت الوسخة
وقمت خدتها فى اوضتها
ونامت على ظهرها على سريرها
وسحبتها لطرف السرير و انا واقف على الارض قدام السرير
وفرشتها بزبرى وحطيته فيه واحدة واحدة
وبدأت احركه بحنية وبدأت ازود السرعة شويه
واحكه فى جوانب كسها
وهى تصرخ وتوحوح وتتموحن وتقول " كمان يا ولا .. ريح كسى "
ورفعت رجليها على اكتافى الاتنين
نزلت نيك ودق فيها وهى تتلوى وجابت شهوتها مرتين
وسحبتها نزلتها تقف على الارض وخليتها تدينى ظهرها
وترمى جسمها كله على السرير ورشقته فى كسها من ورا
ونزلت نيك ودق فى كسمها
وهى تصرخ بكل هيجان وتقول " زبرك جامد وهو فى كسى "
وقعدت اضربها على طيازها الكبيرة
واقولها " كل ما تصرخى .. هاضربك على طيازك يا شادية "
وسألتها " اتنكتى فى طيازك يا ولية ؟ "
قالتلى " زمان .. كان ساعات جوزى ينكنى فيها لكن مش كتير "
وجابت شهوتها 3 مرات
ونطرت اللبن فى كسها
وهى شخرت اول ما حست باللبن جواها
وقعدت تقولى " نازل سخن .. بيحرق .. بيكوى كسى من جوا "
قلتلها " خلى كسك يبلعه كله .. خليه يرويكى يا لبوة "
ارتاحنا عشر دقائق
وقلتلها " تعالى يا لبوة عايزك "
جت معايا ودخلنا الحمام
وقعدت على طرف البانيو
وقلتلها " مصى زبر الراجل اللى بيمتعك يا شادية "
وهى نزلت قعدت على الارض بين رجلى
وقالتلى " من عنيا يا حبيبى "
وقعدت تدعكه فوقف بين ايديها
ونزلت تلحس وتشفط فيه ببؤها
وتمصه بكل حب منها
قلتلها " جامد يا شادية .. اتوصى بزبرى عشان يتوصى بيكى "
قعدت تقمط عليه بشفايفها ووقفت قدامها وهى قامت وقفت على ركبها
ونزلت نيك فى بؤها جامد وهى تزوم جامد
وفتحنا الدوش وخليتها توطى جوا البانيو تحت الدوش
ونزلت دق فيها من كسها من ورا
جابت شهوتها 3 مرات
ونطرت لبنى جوا كسها
وحطيت زبرى فى بؤها وقلتلها " احلبيه بايديكى الاتنين ..
يمكن ينزل اى بقايا لبن فى بؤك يا شادية "
واستحمينا سوا
وطلعنا ملط
ولبسنا هدومنا
ومخلتنيش امشى الا لما اتغدى معاها
وقالت " عيب عليك "
قعدت اتفرج على التلفزيون
وهى بتعمل الغدا
دخلت وراها
وحشرت زبرى فى طيازها من وراها وقفشت فى بزازها
قلتلها " خلصتى الغدا .. قالت بيستوى على النار "
قلتلها " انزلى على الارض يا بت "
قالتلى " هتنكنى فى المطبخ ؟ "
قلتلها " انا باحب الست اللى تسمع الكلام "
قالت " عنيا يا حبيبى "
ونزلت على ركبها وخلعتنى الشورت
ومسكت زبرى تلحس وتمص وتفرك فى بضانى
وخليتها سندت على المطبخ .. جبتلها كرسى من الصالة صغير شويه
رفعت رجلها عليه ووقفت ورها وميلت هى لقدام
ورشقت زبرى فى كسها من ورا
ونزلت نيك فيها وجابت شهوتها بسرعة
ونزلتها قعدت على ايديها ورجليها على الارض
ونزلت دق فيها جابت شهوتها مرتين كمان
قلتلها " تشربيه فى بؤك ؟ "
قالت " اجربه "
ونطرت اللبن كله فى بؤها وعلى وشها
وهى تقول " احح .. احح .. كمان "
وقعدنا كلنا سوا .. وبعد الاكل جت جنبى فى الحمام وانا باغسل ايدى قبل ما امشى
وقالتلى " انا ما عداش عليا يوم زى دا قبل كدا ..
وبقالى سنين تعبانة ..
متمشيش .. هانام سوا ونرتاح من التعب دا كله ..
ونعمل تانى بالليل لو قدرت وابقى امشى بعدها "
مقدرتش اقولها لا ..
ودخلنا نمنا فى اوضتها كان بعد الظهر
وصحينا المغرب
لقيتها حاطة فاكهة
ادتنى تفاحة ولما كلتها
قعدت تمصمص شفايفى
وانا هريت شفايفها ورقبتها
وقالتلى " كل فاكهة انا مش هاطير منك "
لما بدأت اكل .. لقيتها خلعتنى الشورت ونزلت دعك فى زبرى
قلتلها " كدا على طول "
قالت " هايجة اوى يا حبيبى .. غصب عنى "
قلتلها " ولا يهمك "
قالتلى " عارفة انك فضيت النهاردا اكيد ..
بس حتى لو مش هتنزل حاجة لكن لازم تنكنى وتهد حيلى "
قلتلها " عنيا يا لبوة "
ونزلت تلحس وتمص فى زبرى
ومن هيجانها عضت زبرى كذا مرة وخربشت راسه باسنانها
وقمت نيمتها على السرير وقعدت اقفش فى بزازها
وارضع منها
واعض حلماتها جامد
وهى تصرخ وانا اقولها " يا لبوة الناس هيسمعوا صوتك ..
ويقولوا الولية لقت زبر يطفى نارها "
وهى تقولى " كسم الناس .. نيكنى "
وروحت حاشر زبرى فى كسها
وفركت بزازها فرك وانا شغال دق فى كسها
وهى توحوح وتصرخ
وجابت شهوتها 3 مرات
ونيمتها على جنبها وطبقت وراكها فوق بعض وكان قافلين جامد على زبرى جوا كسها
ونزلت نيك فيها وهى تصرخ وتقول " زبرك بيقطع فى لحمى "
وانا اقولها " اتحملى يا لبوة .. مش طالبة نيك .. اتحملى بقى "
وهى تضحك وتقول " اه اه .. بالراحة يا واد على كسى "
وجابت شهوتها مرتين
وقلبتها على ايديها ورجليها
ونزلت نيك فى كسها من ورا
وهى تصرخ بمنيكة وتقول " بيوجعنى .. ريحنى "
وجابت شهوتها مرتين
ونيمتها على بطنها
ونزلت نيك جامد فيها
وضرب على طيازها
وهى تصرخ زى المجنونة
وكتمت بؤها فى السرير
وبضانى فضلت راحة جاية تخبط فى فلقات طيازها
وحسيت انى هنطر لبنى
جابت هى شهوتها مرة
وانا نطرت لبنى فى كسها
وهى مكنتش قادرة تاخد نفسها
وقمت اديتها زبرى لحسته على خفيف
وقالت " يسلملى "
وقعدنا فى الصالة كذا 4 ساعات " نتفرج على التلفزيون وشربنا شاى وعصير وقهوة "
وهى بصراحة مصت زبرى كذا مرة " تلحس وتمص بس "
كانت حيحانة اوى .. ففهمت انها مش قادرة تتحكم فى نفسها
ولازمها نيكة تانى بنت الوسخة
كانت الساعة دخلت على 11 وشويه بالليل
قامت لوحدها رقصت قدامى
ونزلت على زبرى خلعتنى الشورت تانى واحنا فى الصالة
وقعدت تلحس فيه وتمصه وتبص فى عنيا وهى بتمص زبرى
قلتلها " يا بنت المتناكة .. كل دا حرمان "
قالت " ايوة .. شفت بقى يا سيدى محتاجالك قد ايه ..
تسلم الولية صباح انها خلتنى اعرف زبرك دا "
قلتلها " مصيه جامد عشان ينيكك جامد "
قعدت تضحك ونزلت على زبرى تمصه بقوة
وحطيت لباسها فى بؤها
ورقدتها على ايديها ورجليها فى الصالة
ورشقت زبرى فى كسها
وطلعت عنيها من الدق فى كسها والخبط والرزع فى طيازها
وجابت شهوتها 4 مرات
وقلبتها على ظهرها ورجليها على كتافى
وكملت نيك وتقفيش ورضاعة فى نفس الوقت
وجابت شهوتها 3 مرات
ونطرت لبنى فى كسها
وهى كانت هلكانة
وقمت سبتها ولبست هدومى
وقمت دخلتها اوضتها
وقالتلى " خد المفتاح معاك افتح واقفل وتعالى اطمن عليا الصبح "
قلتلها " اخد المفتاح معايا "
قالت " ايوة "
قلتلها " لا .. هانام وياكى هنا "
طفينا النور ونمنا
وقمت من النوم الساعة 10 انا وهى
عملت الفطار وكلنا
وقالتلى " استحمى قبل ما تنزل "
وانا باستحمى دخلت عليا ملط
قلتلها " عايزة يا لبوة "
قالت " اه .. عاوزة زبرك يا حبيبى "
ونزلت لوحدها على ركبها تمص فيه تحت الدوش
وقعدت انيكها فى بؤها جامد
وروحت رضعت بزازها وقفشت فيهم جامد
ورفعت رجلها على طرف البانيو واحنا جواه تحت الدوش
وحطيت زوبرى فى كسها وهى وشها فى وشى
ونزلت نيك فيها وهى تصرخ بكل محن وهيجان
وطلعت عنيها وكانت حضنانى وانا شغال دق فيها
وتقول " كمان يا واد .. هد حيلى .. طفى نارى بزبرك "
وجابت شهوتها وكانت بتترعش وكانها زلزال فى حضنى
ونيمتها فى ارضية البانيو وكانها سرير
ورفعت وراكها لفوق على كتافى
ونزلت نيك فيها
وقعدت تتوجع من ظهرها
قفلنا الدوش
وسحبتها على الصالة
ورقدتها على ايديها ورجليها على الارض
ونزلت فيها نيك جامد
وجابت شهوتها 3 مرات
ونيمتها على ظهرها ورفعت رجليها على كتافى
وطلعت عنيها وجابت شهوتها مرتين
ونطرت اللبن كتير فى كسها
وادتها تشرب شويه منه
اتبسطت اوى
ولبست هدومى
ولما جيت امشى قالتلى " امصهولك تانى قبل ما تمشى "
قلتلها " يا ولية .. مش شبعتيش مص ونيك .. بقالك 24 ساعة مص ونيك "
قالتلى " مش نمنا نصهم "
قلتلها " انتى عايزة تطالبى بحقك فى الوقت اللى نمنا فيه عشان نرتاح من النيك "
ضحكت اوى وقالت " اه "
قلتلها " اعقلى يا لبوة .. عشان يكون فيه نيك على طول "
وادتها رقمى عشان تتكلم معايا لما اروح
وروحت على طووووووووول
اسمها صباح
لما عرفتها كان عندها 55 سنة
وكان ساعتها جوزها ميت بقاله 10 سنين زى ما قالت ساعتها
طبعاً هى دلؤقتى لما جيت انيكها عندها حوالى 62 سنة
بروح أشترى منها حاجات الصبح بدرى
باروح مخصوص اشترى اى حاجة عشان اتفرج عليها
بالأقها قدام بيتها لابسة جلابية بيتى
وبزازها بيتمرجحوا وحلماتهم واقفين
لما باعدى من قدامها فى الشارع بتبصلى جامد اوى
من فوق لتحت
وفى مرة سألتها اول معرفتها
ليه دايماً بتبصيلى جامد كدا
فيه حاجة فى شكلى مش مظبوطة
قالتلى لا أصل شكلك حلو اوى
باروح مخصوص اشترى اى حاجة منها عشان اتفرج عليها
بالأقيها قدام بيتها لابسة جلابية بيتى
وبزازها بيتمرجحوا وحلماتهم واقفين
بشوفها كدا دايماً من 6 سنين
وفى مرة شفتها لابسة جلابية خفيفة جداً
لونها كريمى او سمنى
وعلى اللحم ومبينة بزازها كأنها طالعة ملط
اللى كنت باشوفه منها دايماً كوم
واللى شايفه منها فى الجلابية الكريمى دى كوم تانى لوحده
شايف بزازها الاتنين كانها ملط
حجمهم ولونهم
وشايف حلماتهم تخان ولونهم غامق
" عمرى ما شفت حلمة تخينة زى دى "
طبعاً مقولكشى وانا واقف قدامها كدا
زبرى كان عامل ازاى ساعتها
وطوال السنين دى
خليتها تشوف زبرى مرات كتيرة
تبص وتتنح وتعمل مش شايفه
كذا مرة بدعك زبرى جامد قدامها وانا رايح ناحيتها وتكون شايفانى
وكذا مرة ارفع القميص شويه عشان افرجها على زبرى وهو واقف وباين فى البنطلون
وهى بتبص جامد اوى وبتعمل نفسها مش شايفة
وفى مرة قلتلها عايزك تيجى تمسحى البيت عندى رفضت وقال لا
مكنتش عارف هل هى فاهمة انى عايز انيكها ورافضة ولا ايه ؟
استمرينا فى حكاية انها تفرجنى على لحمها " بزازها تحديداً "
واخليها تشوفنى وانا باتفرج على بزازها وتتأكد بعنيها انى باتفرج
وانا افرجها على زبرى من ورا البنطلون
او ادعكه قدامها وهى باصة ناحيتى
فى يوم كنت ماشى الصبح من شارعها
وبعدين فجأة لقيتها فى الشارع ماشية وظهرها ليا
وجت تعدى من حتة ضيقة
روحت جيت وانا باعدى من جنبها من نفس الحتة دى
روحت اتجرأت " وكنت متردد جداً "
روحت قلتلها صباح الخير
وقلتلها الجلابية السمرا دى
حلوة عليكى اكتر من الجلابية البيتى
قالتلى ازاى ؟
قلتلها الجلابية البيتى حلوة عليكى من قدام
من عند فتحة الصدر
والجلابية السمرا حلوة عليكى من ورا
يعنى دايماً حلوة
ولما باشوفك الصبح بتجرى الدم فى عروقى
وبصيت ناحية زوبرى
وسبتها عنيها متنحة ووشها محمر ومشيت
بعدها بفترة
قلتلها : عارفة يا ست صباح
دايماً لما باشوفك باحس انى نفسى اروح المولد
قالتلى : وهوا انت ليك فى الموالد ؟
قلتلها : لأ .. بس لما باشوفك باحس انى نفسى اروح اى مولد
قالتلى : ليه ؟
قلتلها : عشان اركب المراجيح
وكنت باصص على بزازها الكبار وحلماتهم التخان
اللى بيتمرجحوا تحت الجلابية البيتى الواسعة اللى لابساها على اللحم
وبعدها بكام يوم كدا
اشتريت منها حاجة
تقريباً انا اول واحد دايماً بتشوفنى الصبح
ودايماً لما اديها فلوس " 10 جنيه " بتبوسها
المرة دى لما جيت اشترى طلعت قدامها
ورقتين " 200 و 50 "
وشويه عشرات
اول ما عنيها وقعت على " 200 و 50 "
لقيتها متنحة
ولما اديتها 10 جنيه
راحت باستها
قلتلها انا دايماً لما باديكى العشرة جنيه بتبوسيها
انا نفسى اديكى حاجة تانية تبوسيها برده
قالتلى ايه هى ؟
قلتلها " 50 " أو " 200 "
" مع انى كنت اقصد زبرى "
قالتلى معنديش فكة لهم
قلتلها انا هاشترى بيهم
قالتلى مفيش عندى حاجة ب 50 جنية او 200 جنية
قلتلها فيه حاجة دايماً بتفرجينى عليها كل يوم الصبح
وباشوفها من 5 سنين
وانتى بتشوفى عينيا عليها
وعايز اشتريها منك
قالتلى طب يلا عشان ابنى جوا
والجيران حولينا
عدى على الكلام دا حوالى ثلاثة اسابيع
وكانت الولية دى بتعمل توضيبات فى بيتها بقالها اسبوعين
ومش عارف اشوفها
امبارح بقى كان الجمعة
نزلت الصبح بدرى ومشيت ناحيتها
قبل الساعة 6 ص بشويه صغيرين
شفتها بعيد شويه عن بيتها
" على اول شارعها "
وسلمت عليها
وسألتها " فينك ؟ مش باشوفك ليه ؟ "
وبصيت على بزازها الكبار المتكورين قدامى جوا الجلابية البيتى الخفيفة
وحلماتهم التخان اللى بارزين لقدام
قالتلى " كنت باعمل ترميمات فى البيت وكلفتنى كتير ..
معكشى حاجة ليا سلف ؟ "
طلعت فلوس وقلت اديها
راحت مديت ايدها ونتشت الفلوس كلها
كان حوالى " 170 جنيه "
قالتلى " معلش .. اصل فلوسى خلصت فى ترميمات البيت "
قلتلها " بس كتير "
قالتلى " مش انت قلت انك عايز تركب المراجيح ؟ "
طبعاً انصدمت اما هى قالت كدا
وافتكرت انى قلتلها كدا من شهر
قلتلها " ايوة "
وبصيت على بزازها الكبار المتكورين قدامى جوا الجلابية الخفيفة
كان الوقت بدرى 6 ص
ويوم الجمعة الصبح بيكون هادى ومعظم الناس نايمة
راحت مشيت وقفت قدام بيتها
ملقتش حد من الجيران ودخلت بيتها
روحت ماشى ناحية بيتها ودخلت بيتها
وقفلنا البوابة
دخلتنى عندها الشقة
لفيت فى الشقة بتاعتها عشان اطمن اننا لوحدنا
وهى قفلت باب الشقة بالترباس
وقعدت على الكنبة عندها
وهى دخلت اوضتها قفلت شباك الاوضة
وبعد كدا لقيتها خارجة من اوضتها ومعاها هدوم
وقالت انها " داخلة الحمام "
قلتلها " لا .. عاوزك زى ما انتى يا صباح "
خدت منها هدومها ورمتهم على الكنبة
وجت وقفت فى قلب الصالة
روحت رايح لها وحاطط ايديا الاتنين على وسطها
وقلتلها عاملة ايه يا " صبوحة ؟ "
راحت ضاحكة وقالتلى " فاتت سنين كتيرة على ان يكون معايا راجل "
قلتلها " يعنى معقولة جوزك مات من 15 سنة
وانتى دايماً بزازك مكشوفة ومحدش ناكك خالص "
قالتلى " ان فيه رجالة من سنها من الجيران
حاولوا معاها على خفيف
لكن كانت بتتهرب عشان الفضايح والمشاكل
اللى ممكن تحصل مع نسوانهم "
قلتلها " ازاى ؟ "
قالتلى " فى مرة راجل كبير خدنى عنده 4 مرات ومريحنيش
وكمان مراته حست ومطلبنيش تانى من سنين
وعم العيال حاول من كام سنة
ومراته خدت بالها وضربتنا احنا الاتنين بالشبشب "
قلتلها " طب والشباب ؟ "
قالت " الشباب فيه منهم بيتفرجوا زيك
بس انت زودتها اوى اوى "
روحت مسكت ايديها وحطيتها على البنطلون بتاعى
فوق زبرى وهو شادد
وفضلت مثبت ايدها فوق البنطلون
وقلتلها " زودتها اوى عشان عايزك تدوقى زبرى دا "
بؤها كان مفتوح وشفايفها بترتعش
وروحت بايسها من بؤها
لقيتها تاهت
وحضنت طيازها وفركتهم وانا بابوسها
وعشان افوقها قرصتها من طيزها
اتوجعت على خفيف
وبعدين بوستها تانى من بؤها
ومصمصت حلمة ودانها ورقبتها
وقعدت تتلوى عشان تتهرب من بؤى
وتقول " اه يا دى الجدع .. اااه "
وتتموحن اوى
قلتلها " اموت انا فى المحن الفلاحى دا يا صباح "
وخدتها قعدنا سوا على الكنبة
وبدأت بقى اقفش فى بزازها الكبار المدلدلين من فوق الجلابية
وامسك حلماتهم واعض واقرص فى الحلمات التخان
من فوق الجلابية الخفيفة
وهى وتتوجع وتوحوح بكل علؤقية منها
وتقول " بالراحة على حلماتى ياض انت .. متعضش فيهم "
وانا اقولها " كمان ادلعى كمان يا صباح "
راحت فاتحة الجلابية ونزلت بوس ومصمصة فى صدرها
وبزازاها من فوق
وهى توحوح وتقول " كمان يا ولا "
وروحت مقومها وخلعتها الجلابية بتاعتها
وخلعتها لباسها الكبير
وبقت ملط
وانا خلعت القميص بتاعى والبنطلون
وقعدت بالشورت
وسحبتها على اوضة النوم بتاعتها
نامت على السرير
وانا فوق منها
بوس ومصمصة لشفايفها وودانها ورقبتها وكتافها وصدرها
وقرص فى بزازها الكبار وفى حلماتهم التخان اوى والغامقين اوى
ومسكت بزازها الكبار المتكورين والمدلدلين
تقفيش فيهم ودعك وفرك
وعض ورضاعة فى حلماتهم
مسبتهاش غير لما صرخت
وجابت شهوتها مرتين بسبب الحركات دى
وعنيها غمضت لمدة دقيقة
وفتحت تانى لما بدأت أبوسها من شفايفها
ونزلت على بطنها بوس ومصمصة وعضلات بطنها تتشنج
ونزلت على وراكها " فخادها " بوس وقرص
ومسكت كسها دعك بايديا
وجابت شهوتها مرتين
وقمت قلتلها " مش هتشوفى زبرى يا صباح ؟ "
قالتلى " انتى اللى مخبيه عن عنيا "
قلتلها " طلعيه من مكانه "
راحت ضحكت وقالتلى " أحيه يا دى الجدع ..
بقى انا على آخرة الزمن اطلع زبر راجل من مكانه بايديا "
قلتلها " طلعيه يا لبوة بايديكى "
رحت قايم طالع من اوضتها
وطالع واقف فى الصالة
جت ورايا صباح
ونزلتها تقعد على الارض على ركبها
وطلبت منها تطلع زبرى
فمدت ايديها وخلعتنى الشورت
وشافت زبرى قدام عنيها
وتنحت اوى
قلتلها " مالك يا ولية ؟ "
قالت " من سنين .. مشفتش راجل "
قعدت على الكنبة وسحبتها
تقعد على الارض بين رجليا
وقولتلها " امسكيه وادعكيه باديكى الاتنين "
مسكته وقعدت تدلكه جامد
وبعدين قلتلها ادعكيه بايدك اليمين بس
ونزلى الشمال تمسك بضانى وافركيهم بس بالراحة
وبعدها بشويه
قلتلها " احضنى زبرى يا صباح "
قالتلى " ازاى ؟ "
قلتلها " حطيه بين بزازك الكبار واقفلى عليه بيهم "
جيت ادعكه بين بزازها اتزفلط بسبب العرق وحر الصيف
وقفلت عليه ببزازها وقعدت احرك زبرى رايح جاى ما بينهم
طلبت منها تبوس راس زبرى
قالتلى " لا هو انت عايز الحركات دى .. بتاعة البؤق ؟ "
قلتلها " ايوة .. جربتيها ؟ "
قالتلى " لا .. عمرى ما جربتها ..
بس بناتى بيقولوا ان اجوازهم بيطلبوها منهم "
قلتلها " طب جربيها معايا يا صبوحة "
مسكت زبرى باسته وبعدين قعدت تبل راسه
ونزلت تلحس زبرى كله بلسانها
ونزلتها تلحس عند بضانى
ومصت زبرى بس مش حلو لانها اول مرة تجرب
وقمت خدتها جوا اوضتها
على السرير بوس فى رقبتها
وتقفيش لبزازها ومصمصة وعض خفيف لحلماتها
وروحت منيمها على ظهرها ووراكها على الجانبين
وفرشت كسها ودخلت زبرى
كل ما احكه فى كسها من جوا تشخر ولا اجدعها شرموطة
وتجيب شهوتها مرة والتانية
ورفعت وراكها على كتافى
واشتغلت نيك بسرعة ودق
وجابت شهوتها مرتين كمان
ونطرت لبنى فى كسها
وكانت حريصة انهم ميخرجوش برا كسها
وبعد كدا خليتها تدعك زبرى
وتلحس وتمص تانى
ونامت على جنبها فوق السرير
ونكتها وجابت شهوتها مرة
وقعدتها على ايديها ورجليها فوق السرير برده
وقعدت ادق فيها واخبط جسمى فى طيازها الطراى اللى بيهزوا
ومن كتر الدق فيها بقت حاطة راسها على السرير مش قادرة ترفعها
وجابت شهوتها 4 مرات
ونطرت لبنى فى كسها تانى
ونامت على جنبها مهدود حيلها
ونفسها مقطوع
وبعد ربع ساعة ارتاحت فيهم
لبسنا هدومنا
طلعت وانا واقف وياها على باب شقتها
بوستها وحضنتها جامد
وقالتلى " يا لهوى عليك يا دى الجدع .. انت مجنون ..
حد يشوفنا يا ولا "
قلتلها " البيت مقفول علينا والنهاردا الجمعة
الصبح بدرى الناس كلها نايمة "
هى عندها طرقة طويلة قدام باب شقتها
مدارية باب شقتها عن السلم وعن بوابة البيت
زنقتها فى الحتة دى
قعدت اقفش فى بزازها وطيازها
هاجت ولقيتها مسكت زبرى من فوق البنطلون
قلتلها " مصيه يا صباح "
قعدت تشاورلى جامد وتقولى " لا "
المهم نزلتها عافية على ركبها
ونزلتلى البنطلون لغاية ركبى
ومسكت زبرى
تدعك فيه وتفرك بضانى
ولحس زبرى ومصت زبرى وخربشت راسه بسنانها
وقعدت تمص جامد
كانت هتتجنن من اللى باعمله
بس كنا فى امان
البيت مقفول علينا والناس نايمة
شدتها لجوا شقتها وقفلنا الباب
وخلعت هدومى
وخليتها وطت سندت على الكنبة بايديها
ورفعت جلابيتها لفوق
ورشقت زبرى فى كسها
جابت شهوتها مرة ورجليها ارتخت
قعدتها على الكنبة تمص زبرى تانى
وبعد كدا نيمتها على ظهرها على الارض فى الصالة
واشتغلت فيها دق ونيك لثلث ساعة
جابت شهوتها 3 مرات
ونطرتهم فيها
وقعدت ابوسها واحضنها
واقولها " انتى لبوة اوى يا صباح ..
ومحتاجة نيك فى كسك دا على طول "
وهى تقولى " انت مجنون ..
وهتجننى معاك "
قلتلها " ارتحتى ؟ "
قالتلى " ارتحت بس حيلى اتهد عشان مش واخده على كدا "
قلتلها " بعد كدا بقى لما تشوفينى تمصى زبرى على طول "
قعدت تضحك وتقولى " وانت لما تشوفنى هتعض حلماتى "
قلتلها " أكيد وبعدها انيكك "
ولبست هدومى ومشيت
كانت الساعة 8 وشويه
تانى يوم النهاردا السبت
روحتلها تانى الصبح الساعة 6 ونصف
كان ابنها نايم جوا
قفلت باب الشقة
وطلعنا عندها شقة فى الدور الثالث
كانت بتعمل فيها تشطيبات او ترميمات
بوستها وقفشتلها فى بزازها وطيازها
ومسكت زبرى
خلعنا ملط احنا الاتنين
وكملت بوس وتقفيش فيها
وهى هرت زبرى وبضانى دعك
وفرشت جلابيتها فى الارض
ونزلت على ركبها لحست ومصت زبرى
وتفرك بضانى
نامت على ظهرها ونكتها
وجابت شهوتها 3 مرات
ونطرت لبنى
بعد شويه رضعت بزازها وفركت كسها
ومصتلى زبرى بكل قوتها
وكان فيه عندهم برميل كبير
نيمته بهدوء على جنبه وحطيت وراه حاجة تسنده عشان مش يدحرج
وخليتها قعدت على الارض
وسندت على البرميل وحضنته
وطيزها ناحيتى
وحطيت زبرى جوا كسها
ونزلت فيها نيك
وهى توحوح
وتشخر لما زبرى احكه فى اى جنب من جوانب كسها
وجابت شهوتها 5 مرات
ونطرت لبنى
ولبسنا هدومنا ونزلنا وقبل ما امشى
اديتها خمسين جنيه
مخدتش الفلوس
قالتلى " انا مش هاخد فلوس على طول ..
لو احتجت حاجة بس هاطلب منك "
خليتها تمص زبرى على السلم عندها
ونزلت لبنى شويه فى بؤها
وشويه على بزازها
ومسحت اللى على بزازها بالجلابية
قلتلها " استحمى يا لبوة .. احسن حد يشم ريحة اللبن "
قالتلى " حاضر .. هاستحمى اهو "
ومشيت 8 الا عشرة
النهاردا الجمعة الصبح 6 وشويه
روحت للممحونة صباح
شفتها راحة ترمى الزبالة بتاعتها ناحية السكة الحديد
روحت وياها
وقلتلها " تعالى "
قالتلى " هتروح فين ؟ "
قلتلها " تعالى بس يا ولية "
وخدتها واتمشينا ناحية سكة القطر لوحدنا
واستخبينا فى وسط الزرع وخدت ايدها وحطيتها على زبرى
قالتلى " احنا فى الشارع مش فى البيت "
قلتلها " احنا بعيد عن الشارع والناس ..
احنا متداريين فى السور بتاع السكة الحديد والزرع
ولسه الصبح بدرى محدش هيمشى من هنا اصلاً "
قالت " هتنكنى هنا ؟ "
قلتلها " ايوة يا لبوة "
ودخلنا فى وسط الشجر اللى ورا سور السكة الحديد
وبوستها من شفايفها السمرا
وقفشت فى بزازها ودعكت فى طيازها
ورفعت الجلابية وخلعت لباسها
وهريت طيازها دعك وفرك وقرص
وهريت خرم طيزها دعك من برا
خلعت بنطلونى والشورت
ومعرفتش اطلع بزازها الاتنين
قلعتها الجلابية عشان اقفش
ولقيت تحت الجلابية قميص خفيف على اللحم
خليتها بالقميص دا
وقعدت اقفش فى بزازها المدلدلين
وامصمص فيهم واعضعض
وافرك فى كسها
وهى تصرخ وتوحوح اوى
وجابت شهوتها مرة
واديتها زبرى تلحس وتمص واحركه بين بزازها
ونيمتها على جلابيتها على ظهرها
ورفعت رجليها على كتفى
ونكتها فى كسها
وجابت شهوتها مرتين
ونكتها على جنبها
وجابت شهوتها مرة
ونطرت لبنى فى كسها
وقعدت تقول " اح اح يا ولا "
ارتاحنا خمس دقائق
هيا نايمة وانا واقف باطمن ان المكان أمان
قومتها عشان تقعد على ركبها
ومسكت زبرى تشد وتدعك فيه
وتلحس وتمص فيه وتفرك فى بضانى بعنف
قفشتلها فى بزازها
ونيمتها افرك كسها وجابت شهوتها
من التقفيش والفرك فى كسها
وقعدتها على ايديها ورجليها
ونزلت نيك فى كسها من ورا
وافتريت عليها دق شديد
ورزع فى جسمها
وجابت شهوتها 4 مرات
ونطرت لبنى فى كسها
وقعدت تقول " اه اه " مرات كتيرة بكل ضعف ونفسها عالى اوى
ارتاحنا ربع ساعة
واتكلمنا شويه
وقعدت تعاتبنى انى نكتها برا بيتها
وخليتها تقلع الجلابية والطرحة واللباس
وتنام بالقميص وتفتح رجلها عشان تتناك فى الشارع
وانا طيبت خاطرها اننا مش فى الشارع
دا بعيد عن اى مكان هيمشى فيه الناس
مكان مدارى وامان
واقتنعت وهديت وركبتها تاكسى وروحنا مكان بعيد شويه عن البيت
عشان تشرب حاجة ساقعة
وهديت وروحتها
وقبل بيتها قالتلى " هادخل انا من الشارع دا
وانت ادخل من الشارع اللى بعده "
قلتلها " حاضر "
وروحنا احنا الاتنين
الجزء الثاني
امبارح كان الاربعاء الساعة 7 الصبح
شفت الولية صباح وقالتلى " فينك ؟ "
ففهمت انها عايزة تتناك
قلتلها " بكرا هاجى عشان انيكك يا صبوحة "
قالتلى " وليه مش دلؤقتى بقى ؟ "
قلتلها " بجد عايزة فى كسك دلؤقتى يا ولية ؟ "
قالت " اه عاوزة يا سيدى "
قلتلها " البيت عندك فاضى ؟ "
قالت " لا .. بنتى جوا "
قلتلها " انيكك فى الدور الثالث الفاضى "
قالت " مش هينفع .. بنتى صاحية وممكن بنتى تدور عليا وتطلع تشوفنى فوق "
قلت " خليها بكرا يا ولية "
قالت " نعملها برا يا سيدى .. مش لازم فى بيتى النهاردا "
قلتلها " لا .. عايزك على سريرك يا لبوة .. عشان اهز السرير اللى مش بيتهز من سنين "
راحت راقعة حتة ضحكة بنت متناكة
وقالت " ماشى يا ابو الطلبات الرايقة .. هاستناك بكرا الصبح ..
بس لو جيت والبيت مش كان فاضى "
قلتلها " هاكون مجهز نفسى انى اخدك انيكك برا البيت "
وخليتها دخلت بيتها ودخلت وراها حضنتها فى مدخل بيتها
وبوستها ومصمصت شفايفها وقفشتلها جامد
قالتلى " عاوزاك اوى يا ولا "
وقفشت فى زبرى من فوق البنطلون
قلتلها " خليها بكرا يا لبوة يا هايجة "
قالت " وحشنى زبرك "
قلتلها " بكرا هجى وادقك يا هايجة وهاملى كسك لبن "
قالتلى " مش قادرة .. عاوزة دلؤقتى ..
كسى واجعنى وهريته دعك بقالى يومين "
قلتلها " مفيش مكان جنبك هنا فاضى "
قالت " مكان ازاى يعنى "
قلتلها " شقة فاضية مش مقفولة .. سطح فاضى "
قالت " فيه واحدة هنا جارتى وحبيبتى اللى شفتنى واقفة معاها وباكلمها
وهى رايحة تشترى عيش من الفرن "
قلتلها " عندها مكان فاضى "
قالت " ايوة عايشة لوحدها .. وسطح بيت متقفل "
قلتلها " اسبقينى "
دخلت هى بيت جارتها وبعد شويه شاورتلى من فوق السطح
فطلعتلها ودخلنا جوا السطح فى اوضة
ومسكت الولية صباح قلتلها " تعالى بقى يا لبوة يا هايجة يا اللى هتموتى عالنيك "
وقعدت تضحك اوى وتقول " غصب عنى .. كسى واكلنى "
ومسكتها قلتلها " اخلعى الجلابية السمرا دى "
خلعتها ولقيت تحتها جلابية بيتى ولباس
خلعتها ملط وحطت الجلابية بتاعتها السمرا والبيتى على الارض
ونيمتها على الارض فى المكان اللى فرشنا فيه الجلاليب دى
وخلعت التيشرت بتاعى والبنطلون
ونمت فوقها ونزلت بوس فى شفايفها ومصمصة
وهى تتأوه وتفرك فى دراعى وكتافى
ونزلت مصمصت ودانها ورقبتها
وهى توحوح اكتر وتقول " كمان يا ولا "
ونزلت قعدت اقفش فى بزازها الكبيرة المدلدلة
تقفيش بحنية وبعد كدا بقى تقفيش بافترى
وهى تتوجع وتوحوح وتتموحن اوى
ورضعت بزازها وعضعضت حلماتهم
جابت شهوتها
وقعدت ابوسها وامصمص شفايفها تانى
وقعدت ارضع فى بزازها تانى
ونزلت ابوس بطنها وسوتها
وافرك وراكها وكسها
وجابت شهوتها تانى
قلتلها " يالا يا لبوة .. خدى الزبر اللى هتموتى عليه "
خلعتنى الشورت بتاعى ومسكت زبرى تدعك فيه وفى بضانى
وتقول " وحشنى اوى زبرك .. وحشنى "
ونزلت عليه لحس بلسانها وبعد كدا تمصه جامد وتقمط عليه بشفايفها
وقلتلها " تحت يا ولية .. تحت زبرى "
قالتلى " عنيا يا سيدى "
وقعدت تلحس فى بضانى وتقولى " هنا "
قلتلها " ايوة .. الحسى ومصيهم عشان يجيبولك اللبن اللى بتحبيه ينزل جوا كسك "
قالت " ايوة .. بحب زبرك واللى بينزل منه "
وسحبت بضانى منها واديتها زبرى تمصه تانى
وبعد كدا حشرت لباسها فى بؤها
ونيمتها على ضهرها ورفعت رجليها على كتافى
ونزلت فيها نيك بافترى خليتها تزوم بكل قوة وتصرخ
وهى عشان تخلينى اهدى شويه عليها بقت تمد ايدها وتحاول تقفش فى بضانى
وجابت شهوتها 3 مرات
وقلبتها على جنبها وكملت دق فيها
وجابت شهوتها مرة كمان
ونطرت لبنى فى كسها وطلعت زبرى من كسها
ارتحنا دقيقتين
وروحت قفشت فى بزازها ورضعتهم تانى
وهريت حلماتها قرص بصوابعى
واديتها زبرى بين بزازها وفضلت رايح جاى ما بين بزازها
وهى تتموحن عليا وتقول " امصه فى بؤقى تانى "
ومسكته هرته لحس ومص
وحشرت لباسها تانى جوا بؤها
ورقدتها على ايديها ورجليها
ونزلت دق في كسها تانى
وهى تصرخ صرخات عالية مكتومة
وانا نازل خبط ورزع فى كسها
وجسمى بيرزع فى طيازها وفخادها من ورا
وجابت شهوتها 4 مرات
ونطرتهم فى كسها
وشالت لباسها من بؤها وحطيته بين وراكها عشان اللبن
وقعدت تتوجع وتقول " اه يا كسى "
وقال " هاتلى حبيبى "
فقربت زبرى منها
وقعدت تمص فيه وتفركه عشان تنزل بقايا اللبن فى بؤها
قلتلها " بتحبى اللبن اوى كدا يا صبوحة "
قالت " اه بحبه اوى "
سمعنا صوت الفراخ اللى فى الاوضة اللى جنبنا بقى عالى
فشاورتلها انها تسكت
ودخلت اشوف فيه ايه
لقيت واحدة ست كبيرة جوا مع الفراخ
لابسة جلابية بيتى خفيفة جداً وبزازها وطيازها كبار اوى
وبتقفش فى بزها الشمال وايدها ورا ظهرها من تحت الجلابية فى كسها او فى طيزها
وبتبص علينا من خرم فى الحيطة اللى بين الاوضة اللى احنا فيها
والاوضة اللى هيا فيها مع الفراخ
فشاورت لصباح فجت وشافت جارتها
الولية شافتنا ملط قدامها وهى بتلعب فى نفسها
وعنيها كلت زبرى
صباح قالتلى " روح انت الاوضة التانية شويه "
وقعدوا يتكلموا لوحدهم فى الاوضة اللى فيها الفراخ
شويه صوتهم يعلى ويشدوا فى الكلام مع بعض
المهم صباح جتلى وفهمتنى ان الولية جارتها عاتبتها انها جت تتناك فى بيتها
ومن وراها وكمان من شاب وتتناك على الارض
وصباح اتفاهمت مع الولية وفهمتها انى باريحها على الآخر ومن غير فضايح
وانى استاهل انها تتناك منى فى اى مكان طالما هاريحها وفى السر
وقالتلى ان الولية دى هايجة بسبب انها شافت نص اللى احنا عملناه سوا
فاقنعتها انها تتناك زيها لان الاتنين اجوازهم ميتين من سنين طويلة
قلتلها " انيكها " قالتلى " ايوة وهى هتسكت وهتكون تحت امرك "
صباح راحت ندهت لها
الولية جت وطلع اسمها " شادية "
اصغر من صباح شويه 58 سنة
خمرية .. طول بعرض .. طياز كبار وبزاز كبار متكورين
جوزها ميت من حوالى 7 سنين
قلتلها " تعالى وهترتاحى يا ست شادية .. وكله فى السر بيننا "
ابتسمت لصباح .. وصباح ابتسمت لها
وصباح قالت " البيت بيتها اصلاً .. هاسيبكوا مع بعض
ولما تخلصوا هتلاقينى فى الشارع .. اندهى عليا يا شادية "
وصباح لبست هدومها
وشادية قالتلها " اقفلى باب البيت من تحت وراكى "
فصباح ضحكتلها اوى وقالتلها " عنيا يا حبيبتى .. خدى راحتك "
شادية قالتلى " تعالى ننزل تحت نعمل لقمة تاكلها بعد اللى انت عملته مع صباح ..
وكمان مش عايزاك تنكنى على الارض .. نكنى تحت فى شقتى ..
بس بعد ما ترتاح شويه وتاكل لقمة حلوة .. واضبط نفسى انا كمان "
لبست هدومى ونزلنا من على السطح سوا
نزلت شادية تحت اتأكدت ان باب بيتها مقفول
وقفلته بالمفتاح كمان
وطلعنا شقتها فى الدور التانى
وقالتلى " استحمى على ما اجهز الفطار بسرعة "
خلعت هدومى واستحميت
ولبست هدومى وطلعتلها
لقيتها حاطة اكل كتير اوى
قلتلها " كتير اوى يا شادية كدا "
قالتلى " بالهنا والشفا "
وبدأت أكل وهى قامت سابتنى
ودخلت الحمام
وبعد ما كلت دخلت اوضة نومهاوارتحت شويه على سريرها
قمت لقيتها قدام التسريحة وكان عدى ساعة وانا نايم
وكانت لابسة قميص نوم احمر ضيق على جسمها
وجسمها باظظ منه من كل حتة
قالت " كلت وارتحت "
قلتلها " ايوة .. وانتى ظبطى نفسك يا ولية ؟ "
قالت " ايوة .. عشان محتاجة ارتاح من سنين "
قلت " زبرى ليكى يا ممحونة وهترتاحى اوى عليه "
حاولت تدارى محنها .. لكن عينها فضحتها
وقمت قلتلها " ارقصى يا بت للراجل اللى هيمتعك عشان تنفخى زبره "
قعدت تضحك وتتمرقع اوى
قلتلها " يالا متضيعيش الوقت .. عشان تاخدى اللى هتموتى عليه وترتاحى "
قامت شغلت شويه اغانى
وقعدت ترقص فى الصالة وتهز جسمها قدامى
وانا افرجها على زبرى وهو واقف من ورا البنطلون
قلتلها " خلى الاغانى شغالة بس وطيها شويه ..
وتعالى شوفى شغلك "
قمت خلعت التيشرت بتاعى والبنطلون والشورت
جت على طول قعدت فى حضنى وكانت عرقانة وهايجى اوى
قلتلها فى ودنها " هانيكك يا هايجة .. وهاطفى نارك القايدة "
راحت اتمحنت اوى وقالتلى " انا كنت غيرانة من صباح لما شفتك وياها
وشفتها قد ايه بتغامر عشان تاخد زبرك اللى بيكيفها ويريحها ..
عايزة انبسط اكتر منها وارتاح من تعبى "
روحت واخد شفايفها بين شفايفى وقعدت امصمص فيهم
وهى قعدت تمصمص شفايفى بجنون
ونزلت مصمصه فى ودانها واوشوشها واقولها " هانيكك نيكة تحلفى بيها يا هايجة ..
هاخليكى تعشى زبرى ونيكه فيكى يا شادية "
وهى تقول " ياريت .. ياريت "
ونزلت مصصمصت فى ودانها ورقبتها
وتقفيش فى بزازها الكبار المتكورين
وقلتلها " اقلعى القميص يا ولية واى حاجة تحت منه "
قالت " من عنيا يا راجلى "
وخلعته بسرعة وخلعت لباسها
ونيمتها على الارض فى الصالة
وقعدت اقفش فى بزازها الكبيرة البيضة
واقولها " كل دى بزازك يا ولية "
وهى تقولى " ارضعهم "
وزودت التقفيش فى بزازها جامد
وهى تصرخ وتوحوح وتقول " احوووه يا ولا "
وقعدت ارضع فى بزازها واعض حلماتها على خفيف
وقعدت امصمص شفايفها
ومسكت بزازها فى نفس الوقت
تقفيش جامد وقرص لحلماتها
صرخت بقوة وبؤها جوا بؤى
وجابت شهوتها
حضنتها جامد وهديت وفاقت
وقمت قعدت على الكنبة فبصت ناحيتى شاورتلها بصباعى
فهمت انى عايزة تيجى تقعد على الارض بين رجلى
جت على طول وقعدت وقالتلى " من عنيا يا حبيبى "
قالتلها " رحبى بزبرى وخليه يشوف انك اجمد من صباح "
راحت مسكت زبرى بايدها الاتنين تشد فيه وتدعكه
وتقولى " هيرتاح معايا مفيش كلام "
ونزلت تبوس كل حتة فى زبرى وتقول " وحشنى .. من سنين محرومة منه "
وقعدت تلحس فيه وتبص فى عيونى وهى بتلحس
ونزلت تمص راسه وتمص بضانى
وبعد كدا هريته كله مص من اوله لآخره
كانها بتحلبه بنت الوسخة
وقمت خدتها فى اوضتها
ونامت على ظهرها على سريرها
وسحبتها لطرف السرير و انا واقف على الارض قدام السرير
وفرشتها بزبرى وحطيته فيه واحدة واحدة
وبدأت احركه بحنية وبدأت ازود السرعة شويه
واحكه فى جوانب كسها
وهى تصرخ وتوحوح وتتموحن وتقول " كمان يا ولا .. ريح كسى "
ورفعت رجليها على اكتافى الاتنين
نزلت نيك ودق فيها وهى تتلوى وجابت شهوتها مرتين
وسحبتها نزلتها تقف على الارض وخليتها تدينى ظهرها
وترمى جسمها كله على السرير ورشقته فى كسها من ورا
ونزلت نيك ودق فى كسمها
وهى تصرخ بكل هيجان وتقول " زبرك جامد وهو فى كسى "
وقعدت اضربها على طيازها الكبيرة
واقولها " كل ما تصرخى .. هاضربك على طيازك يا شادية "
وسألتها " اتنكتى فى طيازك يا ولية ؟ "
قالتلى " زمان .. كان ساعات جوزى ينكنى فيها لكن مش كتير "
وجابت شهوتها 3 مرات
ونطرت اللبن فى كسها
وهى شخرت اول ما حست باللبن جواها
وقعدت تقولى " نازل سخن .. بيحرق .. بيكوى كسى من جوا "
قلتلها " خلى كسك يبلعه كله .. خليه يرويكى يا لبوة "
ارتاحنا عشر دقائق
وقلتلها " تعالى يا لبوة عايزك "
جت معايا ودخلنا الحمام
وقعدت على طرف البانيو
وقلتلها " مصى زبر الراجل اللى بيمتعك يا شادية "
وهى نزلت قعدت على الارض بين رجلى
وقالتلى " من عنيا يا حبيبى "
وقعدت تدعكه فوقف بين ايديها
ونزلت تلحس وتشفط فيه ببؤها
وتمصه بكل حب منها
قلتلها " جامد يا شادية .. اتوصى بزبرى عشان يتوصى بيكى "
قعدت تقمط عليه بشفايفها ووقفت قدامها وهى قامت وقفت على ركبها
ونزلت نيك فى بؤها جامد وهى تزوم جامد
وفتحنا الدوش وخليتها توطى جوا البانيو تحت الدوش
ونزلت دق فيها من كسها من ورا
جابت شهوتها 3 مرات
ونطرت لبنى جوا كسها
وحطيت زبرى فى بؤها وقلتلها " احلبيه بايديكى الاتنين ..
يمكن ينزل اى بقايا لبن فى بؤك يا شادية "
واستحمينا سوا
وطلعنا ملط
ولبسنا هدومنا
ومخلتنيش امشى الا لما اتغدى معاها
وقالت " عيب عليك "
قعدت اتفرج على التلفزيون
وهى بتعمل الغدا
دخلت وراها
وحشرت زبرى فى طيازها من وراها وقفشت فى بزازها
قلتلها " خلصتى الغدا .. قالت بيستوى على النار "
قلتلها " انزلى على الارض يا بت "
قالتلى " هتنكنى فى المطبخ ؟ "
قلتلها " انا باحب الست اللى تسمع الكلام "
قالت " عنيا يا حبيبى "
ونزلت على ركبها وخلعتنى الشورت
ومسكت زبرى تلحس وتمص وتفرك فى بضانى
وخليتها سندت على المطبخ .. جبتلها كرسى من الصالة صغير شويه
رفعت رجلها عليه ووقفت ورها وميلت هى لقدام
ورشقت زبرى فى كسها من ورا
ونزلت نيك فيها وجابت شهوتها بسرعة
ونزلتها قعدت على ايديها ورجليها على الارض
ونزلت دق فيها جابت شهوتها مرتين كمان
قلتلها " تشربيه فى بؤك ؟ "
قالت " اجربه "
ونطرت اللبن كله فى بؤها وعلى وشها
وهى تقول " احح .. احح .. كمان "
وقعدنا كلنا سوا .. وبعد الاكل جت جنبى فى الحمام وانا باغسل ايدى قبل ما امشى
وقالتلى " انا ما عداش عليا يوم زى دا قبل كدا ..
وبقالى سنين تعبانة ..
متمشيش .. هانام سوا ونرتاح من التعب دا كله ..
ونعمل تانى بالليل لو قدرت وابقى امشى بعدها "
مقدرتش اقولها لا ..
ودخلنا نمنا فى اوضتها كان بعد الظهر
وصحينا المغرب
لقيتها حاطة فاكهة
ادتنى تفاحة ولما كلتها
قعدت تمصمص شفايفى
وانا هريت شفايفها ورقبتها
وقالتلى " كل فاكهة انا مش هاطير منك "
لما بدأت اكل .. لقيتها خلعتنى الشورت ونزلت دعك فى زبرى
قلتلها " كدا على طول "
قالت " هايجة اوى يا حبيبى .. غصب عنى "
قلتلها " ولا يهمك "
قالتلى " عارفة انك فضيت النهاردا اكيد ..
بس حتى لو مش هتنزل حاجة لكن لازم تنكنى وتهد حيلى "
قلتلها " عنيا يا لبوة "
ونزلت تلحس وتمص فى زبرى
ومن هيجانها عضت زبرى كذا مرة وخربشت راسه باسنانها
وقمت نيمتها على السرير وقعدت اقفش فى بزازها
وارضع منها
واعض حلماتها جامد
وهى تصرخ وانا اقولها " يا لبوة الناس هيسمعوا صوتك ..
ويقولوا الولية لقت زبر يطفى نارها "
وهى تقولى " كسم الناس .. نيكنى "
وروحت حاشر زبرى فى كسها
وفركت بزازها فرك وانا شغال دق فى كسها
وهى توحوح وتصرخ
وجابت شهوتها 3 مرات
ونيمتها على جنبها وطبقت وراكها فوق بعض وكان قافلين جامد على زبرى جوا كسها
ونزلت نيك فيها وهى تصرخ وتقول " زبرك بيقطع فى لحمى "
وانا اقولها " اتحملى يا لبوة .. مش طالبة نيك .. اتحملى بقى "
وهى تضحك وتقول " اه اه .. بالراحة يا واد على كسى "
وجابت شهوتها مرتين
وقلبتها على ايديها ورجليها
ونزلت نيك فى كسها من ورا
وهى تصرخ بمنيكة وتقول " بيوجعنى .. ريحنى "
وجابت شهوتها مرتين
ونيمتها على بطنها
ونزلت نيك جامد فيها
وضرب على طيازها
وهى تصرخ زى المجنونة
وكتمت بؤها فى السرير
وبضانى فضلت راحة جاية تخبط فى فلقات طيازها
وحسيت انى هنطر لبنى
جابت هى شهوتها مرة
وانا نطرت لبنى فى كسها
وهى مكنتش قادرة تاخد نفسها
وقمت اديتها زبرى لحسته على خفيف
وقالت " يسلملى "
وقعدنا فى الصالة كذا 4 ساعات " نتفرج على التلفزيون وشربنا شاى وعصير وقهوة "
وهى بصراحة مصت زبرى كذا مرة " تلحس وتمص بس "
كانت حيحانة اوى .. ففهمت انها مش قادرة تتحكم فى نفسها
ولازمها نيكة تانى بنت الوسخة
كانت الساعة دخلت على 11 وشويه بالليل
قامت لوحدها رقصت قدامى
ونزلت على زبرى خلعتنى الشورت تانى واحنا فى الصالة
وقعدت تلحس فيه وتمصه وتبص فى عنيا وهى بتمص زبرى
قلتلها " يا بنت المتناكة .. كل دا حرمان "
قالت " ايوة .. شفت بقى يا سيدى محتاجالك قد ايه ..
تسلم الولية صباح انها خلتنى اعرف زبرك دا "
قلتلها " مصيه جامد عشان ينيكك جامد "
قعدت تضحك ونزلت على زبرى تمصه بقوة
وحطيت لباسها فى بؤها
ورقدتها على ايديها ورجليها فى الصالة
ورشقت زبرى فى كسها
وطلعت عنيها من الدق فى كسها والخبط والرزع فى طيازها
وجابت شهوتها 4 مرات
وقلبتها على ظهرها ورجليها على كتافى
وكملت نيك وتقفيش ورضاعة فى نفس الوقت
وجابت شهوتها 3 مرات
ونطرت لبنى فى كسها
وهى كانت هلكانة
وقمت سبتها ولبست هدومى
وقمت دخلتها اوضتها
وقالتلى " خد المفتاح معاك افتح واقفل وتعالى اطمن عليا الصبح "
قلتلها " اخد المفتاح معايا "
قالت " ايوة "
قلتلها " لا .. هانام وياكى هنا "
طفينا النور ونمنا
وقمت من النوم الساعة 10 انا وهى
عملت الفطار وكلنا
وقالتلى " استحمى قبل ما تنزل "
وانا باستحمى دخلت عليا ملط
قلتلها " عايزة يا لبوة "
قالت " اه .. عاوزة زبرك يا حبيبى "
ونزلت لوحدها على ركبها تمص فيه تحت الدوش
وقعدت انيكها فى بؤها جامد
وروحت رضعت بزازها وقفشت فيهم جامد
ورفعت رجلها على طرف البانيو واحنا جواه تحت الدوش
وحطيت زوبرى فى كسها وهى وشها فى وشى
ونزلت نيك فيها وهى تصرخ بكل محن وهيجان
وطلعت عنيها وكانت حضنانى وانا شغال دق فيها
وتقول " كمان يا واد .. هد حيلى .. طفى نارى بزبرك "
وجابت شهوتها وكانت بتترعش وكانها زلزال فى حضنى
ونيمتها فى ارضية البانيو وكانها سرير
ورفعت وراكها لفوق على كتافى
ونزلت نيك فيها
وقعدت تتوجع من ظهرها
قفلنا الدوش
وسحبتها على الصالة
ورقدتها على ايديها ورجليها على الارض
ونزلت فيها نيك جامد
وجابت شهوتها 3 مرات
ونيمتها على ظهرها ورفعت رجليها على كتافى
وطلعت عنيها وجابت شهوتها مرتين
ونطرت اللبن كتير فى كسها
وادتها تشرب شويه منه
اتبسطت اوى
ولبست هدومى
ولما جيت امشى قالتلى " امصهولك تانى قبل ما تمشى "
قلتلها " يا ولية .. مش شبعتيش مص ونيك .. بقالك 24 ساعة مص ونيك "
قالتلى " مش نمنا نصهم "
قلتلها " انتى عايزة تطالبى بحقك فى الوقت اللى نمنا فيه عشان نرتاح من النيك "
ضحكت اوى وقالت " اه "
قلتلها " اعقلى يا لبوة .. عشان يكون فيه نيك على طول "
وادتها رقمى عشان تتكلم معايا لما اروح
وروحت على طووووووووول