Soso sucking
10-25-2018, 09:34 AM
اسمي إيمي عندي 32 سنة مطلقة من حوالي سنة ونص ؛ لأني عاقر ومش باخلف
بعد ما اتطلقت عشت مع ماما ، لأن بابا وماما منفصلين من حوالي 4 سنين ، ولأني باحب بابا زي ما بحب ماما فقررت أقضي أجازتي الأسبوعية مع بابا من كل أسبوع
وكنت متعودة كل يوم خميس بعد ما أخلص شغلي أروح على شقة ماما أسلم عليها وأخد شنطة بكون مجهزة فيها شوية مستلزمات ، وكنت أول ما أوصل بلاقي بابا واقف مستنيني وبيكون معايا على إتصال طول الطريق وأول ما أوصل يحضني جامد ويفضل يبوسني وطبعا ده كله عشان بكون وحشته ، وياخد مني الشنطة ويدخلها الأوضة اللي مجهزها لي عشان تبقى ليا كلما أروح له وأبات عنده
وفي مرة من المرات بعد الاستقبال الرائع من بابا قعدنا ندردش شوية وبعدها استأذنته إني أنام شوية ، فقمت دخلت أوضتي وفتحت الشنطة وأخدت بشكير ودخلت الحمام وأخدت دش دافي ولفيت البشكير على جسمي وخرجت وكان بابا قاعد في الصالة ولما شافني برق وقالي :
- إيه الحلاوة دي
- دي حلاوتك إنت يا حبيبي
وحدفت له بوسة في الهوا ، ودخلت أوضتي لبست جلابية نوم حملات وقصيرة يادوب بعد وسطي بعشرين سنتيمتر ونمت حوالي ساعتين وصحيت لاقيت بابا مجهز العشا وبيقولي :
- أتأذن لي أميرتي الصغيرة أن أتناول معها العشاء
- وهل يتنازل مولاي الملك ليجلس معي على نفس الطاولة
ودي كانت طريقة بابا في مداعبتي ساعة ما نقعد ناكل مع بعض ، ابتسم لي وبوسته من خده وقعدنا ناكل وإحنا بنتكلم وطبعا ما نسيتش أشكره على الأكل اللذيذ اللي كان مجهزه ليا مخصوص
وبعد العشا عملت كيك ، وشوية فيشار وقعدنا نتفرج سوا على فيلم وأنا حاطة راسي على صدره ، بعد الفيلم بابا قعد يتكلم معايا شوية عني عشان يطمأن عليا وأنا قعدت اسأله عن نفسه ونرغي مع بعض لحد ما غلبه النوم فقام ينام وسابني عشان ما كنتش عايزة أنام
قعدت أنا مع نفسي وفتحت الموبايل أقلب بين الفيس والواتس والإنستا وما شابه وبعد حوالي ساعتين زهقت وقلت أقوم أنام ، وأنا رايحة أوضتي لقيت نور أوضة بابا شغال وباين من تحت الباب فشكيت إنه لسة صاحي فخبطت بالراحة وأنا بناديه ماردش ، ففتحت الباب بالراحة لاقيت بابا نايم وبيشخر وصوت شخيره مالي الأوضة واتفاجأت بإنه نايم عريان تماما وزبه منتصب بشدة ونظرا لحرماني من الجنس من بعد انفصالي عن جوزي مقدرتش أرفع عيني من على زبه ، ولسة بادخل من الباب لاقيت بابا بيتقلب ، فلفيت بسرعة عشان أطفي النور واخرج ، ولسة بمد إيدي على زر النور سمعت صوت بابا بيقولي وأنا ضهري ليه :
- في حاجة يا إيمي ؟!
- لا يا حبيبي مفيش ، ده أنا كنت هاطفي النور وأخرج
- طب ممكن تقعدي معايا شوية
ولسة بافتح الباب عشان أخرج لقيت بابا قام بسرعة ومسك إيدي ، المفاجأة لجمتني وخليتني مش عارفة اتصرف ، ولما لفيت ووشي بقى في وشه ما قدرتش أمنع نفسي من إني أبص على زبه اللي واقف على آخره راح شاددني وحضني جامد وزبه بقا بيخبط في كسي حسيت بجسمي بيسيب ورجلي مش شايلاني ، وفجأة بابا نزل الحملات والجلابية وقعت في الأرض وأنا واقفة بالأندر فقط لأني مش باحب ألبس برا في البيت ، وبدأ بابا يبوسني من رقبتي وشوية باسني من شفايفي بوسة فيها حرمان جنسي رهيب ، انتبهت للوضع اللي أنا فيه وإني في حضن بابا فحاولت أنبهه إني بنته وإن اللي بيحصل ده غلط لكنه ماكانش سامعني ، وبدأ يمشي بيا ناحية السرير ونيمني على ضهري ونام فوفي وهو نازل فيا بوس و شوية ونزل على بزازي وبدأ يمص في الحلمات فاتملكتني الشهوة وحسيت بإني في حالة مش طبيعية وبدأت اتفاعل مع بابا وأسيب له نفسي ، وبدأت أحس بزبه وهو بيحك في كسي من فوق الأندر اللي غرق بالسوائل اللي نزلت مني من كتر الشهوة مقدرتش أقاوم من شدة الشهوة رفعت وسطي شوية وقلعت الأندر ومديت إيدي ومسكت زب بابا الضخم وفتحت رجليا وبدأت ألاعب كسي بيه وأول ما زبه لمس فتحة كسي وبدأ يدخل حسيت بالألم بس ألم ممتع ورغم كدة بابا مبطلش يرضع في بزازي ويمص حلماتي ويبوسني من شفايفي ويرضع لساني ، وأنا لفيت رجلي على ضهره عشان ما يبعدش عني
وقلت له : أرجوك دخل زبك كله ونيكني ، أنا تعبانة جدا
بدأ يركز مع زبه وكسي وساب بزازي وبدأ يمتعني بكل مللي في زبه المنتصب بقوة زي ما يكون حتة حديد صلب وبدأ يدخله بالراحة لحد ما دخل كله في كسي الضيق المحروم من الجنس من سنة ونص وبدأت عضلات كسي تفتح عشان تستقبل زب بابا المنتفخ بقوة بعدها فقدت السيطرة على نفسي وبدأت شهوتي تنزل بكثرة لدرجة إنها غرقت زب بابا ، فخرج زبه ، وكأنه كان سادد كسي انفجرت شهوتي وغرقت صدره بطريقة فاجأته جدا
بعدها دخل زبه تاني وبدأ النيك من جديد وما هي إلا ثواني واتكرر الأمر وانفجرت شهوتي تاني من شدة الحرمان وغرقت زب بابا الضخم فخرجه تاني عشان يدي فرصة لشهوتي تنزل واتكررت أربع مرات لدرجة إن أعصابي سابت وكنت حاسة إن هيغمى عليا وشوية ولقيت بابا خرج زبه وهو بيدلكه و فجأة ضهره اتقوس وبدأ يغرقني بلبنه السخن زي ما غرقته بشهوتي بعدها كنت عاملة زي المتخدرة وجسمي بيتلوى من كتر المتعة اللي حسيت بيها مع بابا
بعد ما بابا هدي شدني وحضني جامد وباسني من شفايفي وقعد يمص لساني ومدريتش بنفسي بعدها وروحت في سابع نومه وصحيت تاني يوم الصبح ولقيتني نايمة في سرير بابا عريانة ومتغطية وبابا مش جنبي فلبست جلابيتي والأندر وقمت أدور على بابا فلقيته في المطبخ بيعمل قهوة ولما سمع صوت رجلي وأنا رايحة ناحيته بص في الأرض وقال بصوت كله خجل :
- حقك عليا يا إيمي ، ما كنتش أقصد إني أعمل اللي حصل إمبارح ، شهوتي غلبتني
مسكت وشه بإيديا الاتنين وبوسته من خده وقلت له :
- ومين قالك إني زعلانة ، ده أنت عوضتني عن حرماني وكنت مبسوطة جدا
- يا بنتي إنتي لو قعدتي أكتر من كدة ، أنا مش هاستحمل وهاضعف تاني
- هل يسمح لي مولاي الملك أن يتنازل ويضعف من أجلي ويشبع رغبتي فيه
لاقيته ابتسم ابتسامة خليته أوسم رجل في العالم فشديته وبوسته من شفايفه فباسني ولف طفى على القهوة اللي كانت على وشك إنها تفور ، فقلت له :
- كسي كان مولع وإنت مطفيتش الولعة اللي كانت فيه
- قصدك إيه يا أميرة قلبي
- إنت نزلت برة كسي ، ممكن بقا تعوضني وتنزل في كسي
- طب ممكن أشرب قهوتي على ما تجهزي الحمام عشان نستحمى سوا
- حاضر يا قمري
جريت على الحمام أشغل السخان وأعطر الحمام وأملا البانيو وأجهز الشاور چل وظبطت الدنيا وبعدها ناديت عليه أعرفه إن الحمام جاهز وكنت قلعت الجلابية والأندر وبابا كان لابس فانلة حملات وبنطلون فقلعتهم له وظهر زبه وهو نايم والغريبة إن كان شكله جميل أوي وعاجبني فمديت إيدي ومسكته فلفني بحيث يكون ضهري ليه وزبه كان لازق في طيزي وحسيت بيه وهو بيقف ومشي بيا ودخلنا البانيو تحت الدش اللي بيمطر مايه دافية على راسنا وأنا رامية راسي على كتفه وزبه بيحك في طيزي ومهيجني فلفيت له ولفيت دراعاتي حوالين رقبته وقربت شفايفي من شفايفه فباسني بوسة هيجتني وبدأ يمص لساني ومد إيده يلاعب حلمة بزي اليمين و شوية ويلاعب حلمة بزي الشمال وإيده التانية بتزقني من طيزي ناحية زبه اللي دخله بين رجليا وبدأ يحكه في كسي وأنا بصراحة كنت غايبة عن الوعي و شوية وخلاني لفيت وميلت أسند على الحيط وحطيت رجلي الشمال على حرف البانيو وبدأ بابا يدخل زبه في كسي في الوضع الخلفي بصراحة وجعني فصرخت وطلبت منه يصبر شوية ويدخله بالراحة وفعلا دخله بالراحة لحد ما دخل كله واستنى شوية وبعد كدة سحب زبه شوية لبرة فخرجت مني آهة متعة فعرف بابا إني مستمعة فبدأ يدخل زبه ويخرجه في كسي وينيكني ويمتعني ويعوضني حرماني الجنسي ويميل عليا ويلاعب بزازي ويبوسني من ضهري ويحك صدره المشعر فيا لما كنت في قمة الهيجان ، ومن كتر المتعة نزلت شهوتي 3 مرات وفضل ينيكني على الوضع ده لحد ما اتشنج جسمه وزق زبه كله وملا كسي بلبنه السخن اللي متعني جدا وخلاني أصرخ وارجع بضهري عشان ألصق فيه أكتر وقفت وسندت راسي على كتفه ولفيت وشي له فباسني وقالي :
- مش عارف أقولك أنا كنت تعبان قد إيه
- من النهاردة مش هتتعب تاني يا حبيبي
سحب بابا زبه وأنا نزلت رجلي وماكنتش قادرة أقف من اللي حصلي ، لقيت بابا بيضمني ويحضني وكأنه حاسس بيا واستحمينا ونشفت لبابا جسمه وهو نشف لي جسمي ، وقضيت الإجازة مع بابا في سريره أعوضه حرمان 4 سنين ويعوضني حرمان سنة ونص ، وواضح إن بابا كان جعان جنس لأنه زبه ما كنش بيلحق ينام
يوم السبت بعد المغرب كنت متعودة أرجع لشقة ماما عشان صابح عندي شغل كنت متضايقة جدا ومكنتش عايزة أمشي بس هاعمل إيه ، وبابا قالي إن الموضوع كله كام يوم وهارجع له وأنه هيكون مستنيني على أحر من الجمر
رجعت لشغلي ، وكان كل تفكيري في بابا حبيبي اللي حسيت معاه بمتعة عمري ما حسيت بيها مع طليقي ، وكان زبه ما بيفارقش خيالي ، ولو ينفع أخلي بابا يتجوزني ما كنتش سيبته ، وبقيت أستنى أجازتي الأسبوعية عشان أقضيها مع بابا في سريره ويمتعني بزبه الجميل
بعد ما اتطلقت عشت مع ماما ، لأن بابا وماما منفصلين من حوالي 4 سنين ، ولأني باحب بابا زي ما بحب ماما فقررت أقضي أجازتي الأسبوعية مع بابا من كل أسبوع
وكنت متعودة كل يوم خميس بعد ما أخلص شغلي أروح على شقة ماما أسلم عليها وأخد شنطة بكون مجهزة فيها شوية مستلزمات ، وكنت أول ما أوصل بلاقي بابا واقف مستنيني وبيكون معايا على إتصال طول الطريق وأول ما أوصل يحضني جامد ويفضل يبوسني وطبعا ده كله عشان بكون وحشته ، وياخد مني الشنطة ويدخلها الأوضة اللي مجهزها لي عشان تبقى ليا كلما أروح له وأبات عنده
وفي مرة من المرات بعد الاستقبال الرائع من بابا قعدنا ندردش شوية وبعدها استأذنته إني أنام شوية ، فقمت دخلت أوضتي وفتحت الشنطة وأخدت بشكير ودخلت الحمام وأخدت دش دافي ولفيت البشكير على جسمي وخرجت وكان بابا قاعد في الصالة ولما شافني برق وقالي :
- إيه الحلاوة دي
- دي حلاوتك إنت يا حبيبي
وحدفت له بوسة في الهوا ، ودخلت أوضتي لبست جلابية نوم حملات وقصيرة يادوب بعد وسطي بعشرين سنتيمتر ونمت حوالي ساعتين وصحيت لاقيت بابا مجهز العشا وبيقولي :
- أتأذن لي أميرتي الصغيرة أن أتناول معها العشاء
- وهل يتنازل مولاي الملك ليجلس معي على نفس الطاولة
ودي كانت طريقة بابا في مداعبتي ساعة ما نقعد ناكل مع بعض ، ابتسم لي وبوسته من خده وقعدنا ناكل وإحنا بنتكلم وطبعا ما نسيتش أشكره على الأكل اللذيذ اللي كان مجهزه ليا مخصوص
وبعد العشا عملت كيك ، وشوية فيشار وقعدنا نتفرج سوا على فيلم وأنا حاطة راسي على صدره ، بعد الفيلم بابا قعد يتكلم معايا شوية عني عشان يطمأن عليا وأنا قعدت اسأله عن نفسه ونرغي مع بعض لحد ما غلبه النوم فقام ينام وسابني عشان ما كنتش عايزة أنام
قعدت أنا مع نفسي وفتحت الموبايل أقلب بين الفيس والواتس والإنستا وما شابه وبعد حوالي ساعتين زهقت وقلت أقوم أنام ، وأنا رايحة أوضتي لقيت نور أوضة بابا شغال وباين من تحت الباب فشكيت إنه لسة صاحي فخبطت بالراحة وأنا بناديه ماردش ، ففتحت الباب بالراحة لاقيت بابا نايم وبيشخر وصوت شخيره مالي الأوضة واتفاجأت بإنه نايم عريان تماما وزبه منتصب بشدة ونظرا لحرماني من الجنس من بعد انفصالي عن جوزي مقدرتش أرفع عيني من على زبه ، ولسة بادخل من الباب لاقيت بابا بيتقلب ، فلفيت بسرعة عشان أطفي النور واخرج ، ولسة بمد إيدي على زر النور سمعت صوت بابا بيقولي وأنا ضهري ليه :
- في حاجة يا إيمي ؟!
- لا يا حبيبي مفيش ، ده أنا كنت هاطفي النور وأخرج
- طب ممكن تقعدي معايا شوية
ولسة بافتح الباب عشان أخرج لقيت بابا قام بسرعة ومسك إيدي ، المفاجأة لجمتني وخليتني مش عارفة اتصرف ، ولما لفيت ووشي بقى في وشه ما قدرتش أمنع نفسي من إني أبص على زبه اللي واقف على آخره راح شاددني وحضني جامد وزبه بقا بيخبط في كسي حسيت بجسمي بيسيب ورجلي مش شايلاني ، وفجأة بابا نزل الحملات والجلابية وقعت في الأرض وأنا واقفة بالأندر فقط لأني مش باحب ألبس برا في البيت ، وبدأ بابا يبوسني من رقبتي وشوية باسني من شفايفي بوسة فيها حرمان جنسي رهيب ، انتبهت للوضع اللي أنا فيه وإني في حضن بابا فحاولت أنبهه إني بنته وإن اللي بيحصل ده غلط لكنه ماكانش سامعني ، وبدأ يمشي بيا ناحية السرير ونيمني على ضهري ونام فوفي وهو نازل فيا بوس و شوية ونزل على بزازي وبدأ يمص في الحلمات فاتملكتني الشهوة وحسيت بإني في حالة مش طبيعية وبدأت اتفاعل مع بابا وأسيب له نفسي ، وبدأت أحس بزبه وهو بيحك في كسي من فوق الأندر اللي غرق بالسوائل اللي نزلت مني من كتر الشهوة مقدرتش أقاوم من شدة الشهوة رفعت وسطي شوية وقلعت الأندر ومديت إيدي ومسكت زب بابا الضخم وفتحت رجليا وبدأت ألاعب كسي بيه وأول ما زبه لمس فتحة كسي وبدأ يدخل حسيت بالألم بس ألم ممتع ورغم كدة بابا مبطلش يرضع في بزازي ويمص حلماتي ويبوسني من شفايفي ويرضع لساني ، وأنا لفيت رجلي على ضهره عشان ما يبعدش عني
وقلت له : أرجوك دخل زبك كله ونيكني ، أنا تعبانة جدا
بدأ يركز مع زبه وكسي وساب بزازي وبدأ يمتعني بكل مللي في زبه المنتصب بقوة زي ما يكون حتة حديد صلب وبدأ يدخله بالراحة لحد ما دخل كله في كسي الضيق المحروم من الجنس من سنة ونص وبدأت عضلات كسي تفتح عشان تستقبل زب بابا المنتفخ بقوة بعدها فقدت السيطرة على نفسي وبدأت شهوتي تنزل بكثرة لدرجة إنها غرقت زب بابا ، فخرج زبه ، وكأنه كان سادد كسي انفجرت شهوتي وغرقت صدره بطريقة فاجأته جدا
بعدها دخل زبه تاني وبدأ النيك من جديد وما هي إلا ثواني واتكرر الأمر وانفجرت شهوتي تاني من شدة الحرمان وغرقت زب بابا الضخم فخرجه تاني عشان يدي فرصة لشهوتي تنزل واتكررت أربع مرات لدرجة إن أعصابي سابت وكنت حاسة إن هيغمى عليا وشوية ولقيت بابا خرج زبه وهو بيدلكه و فجأة ضهره اتقوس وبدأ يغرقني بلبنه السخن زي ما غرقته بشهوتي بعدها كنت عاملة زي المتخدرة وجسمي بيتلوى من كتر المتعة اللي حسيت بيها مع بابا
بعد ما بابا هدي شدني وحضني جامد وباسني من شفايفي وقعد يمص لساني ومدريتش بنفسي بعدها وروحت في سابع نومه وصحيت تاني يوم الصبح ولقيتني نايمة في سرير بابا عريانة ومتغطية وبابا مش جنبي فلبست جلابيتي والأندر وقمت أدور على بابا فلقيته في المطبخ بيعمل قهوة ولما سمع صوت رجلي وأنا رايحة ناحيته بص في الأرض وقال بصوت كله خجل :
- حقك عليا يا إيمي ، ما كنتش أقصد إني أعمل اللي حصل إمبارح ، شهوتي غلبتني
مسكت وشه بإيديا الاتنين وبوسته من خده وقلت له :
- ومين قالك إني زعلانة ، ده أنت عوضتني عن حرماني وكنت مبسوطة جدا
- يا بنتي إنتي لو قعدتي أكتر من كدة ، أنا مش هاستحمل وهاضعف تاني
- هل يسمح لي مولاي الملك أن يتنازل ويضعف من أجلي ويشبع رغبتي فيه
لاقيته ابتسم ابتسامة خليته أوسم رجل في العالم فشديته وبوسته من شفايفه فباسني ولف طفى على القهوة اللي كانت على وشك إنها تفور ، فقلت له :
- كسي كان مولع وإنت مطفيتش الولعة اللي كانت فيه
- قصدك إيه يا أميرة قلبي
- إنت نزلت برة كسي ، ممكن بقا تعوضني وتنزل في كسي
- طب ممكن أشرب قهوتي على ما تجهزي الحمام عشان نستحمى سوا
- حاضر يا قمري
جريت على الحمام أشغل السخان وأعطر الحمام وأملا البانيو وأجهز الشاور چل وظبطت الدنيا وبعدها ناديت عليه أعرفه إن الحمام جاهز وكنت قلعت الجلابية والأندر وبابا كان لابس فانلة حملات وبنطلون فقلعتهم له وظهر زبه وهو نايم والغريبة إن كان شكله جميل أوي وعاجبني فمديت إيدي ومسكته فلفني بحيث يكون ضهري ليه وزبه كان لازق في طيزي وحسيت بيه وهو بيقف ومشي بيا ودخلنا البانيو تحت الدش اللي بيمطر مايه دافية على راسنا وأنا رامية راسي على كتفه وزبه بيحك في طيزي ومهيجني فلفيت له ولفيت دراعاتي حوالين رقبته وقربت شفايفي من شفايفه فباسني بوسة هيجتني وبدأ يمص لساني ومد إيده يلاعب حلمة بزي اليمين و شوية ويلاعب حلمة بزي الشمال وإيده التانية بتزقني من طيزي ناحية زبه اللي دخله بين رجليا وبدأ يحكه في كسي وأنا بصراحة كنت غايبة عن الوعي و شوية وخلاني لفيت وميلت أسند على الحيط وحطيت رجلي الشمال على حرف البانيو وبدأ بابا يدخل زبه في كسي في الوضع الخلفي بصراحة وجعني فصرخت وطلبت منه يصبر شوية ويدخله بالراحة وفعلا دخله بالراحة لحد ما دخل كله واستنى شوية وبعد كدة سحب زبه شوية لبرة فخرجت مني آهة متعة فعرف بابا إني مستمعة فبدأ يدخل زبه ويخرجه في كسي وينيكني ويمتعني ويعوضني حرماني الجنسي ويميل عليا ويلاعب بزازي ويبوسني من ضهري ويحك صدره المشعر فيا لما كنت في قمة الهيجان ، ومن كتر المتعة نزلت شهوتي 3 مرات وفضل ينيكني على الوضع ده لحد ما اتشنج جسمه وزق زبه كله وملا كسي بلبنه السخن اللي متعني جدا وخلاني أصرخ وارجع بضهري عشان ألصق فيه أكتر وقفت وسندت راسي على كتفه ولفيت وشي له فباسني وقالي :
- مش عارف أقولك أنا كنت تعبان قد إيه
- من النهاردة مش هتتعب تاني يا حبيبي
سحب بابا زبه وأنا نزلت رجلي وماكنتش قادرة أقف من اللي حصلي ، لقيت بابا بيضمني ويحضني وكأنه حاسس بيا واستحمينا ونشفت لبابا جسمه وهو نشف لي جسمي ، وقضيت الإجازة مع بابا في سريره أعوضه حرمان 4 سنين ويعوضني حرمان سنة ونص ، وواضح إن بابا كان جعان جنس لأنه زبه ما كنش بيلحق ينام
يوم السبت بعد المغرب كنت متعودة أرجع لشقة ماما عشان صابح عندي شغل كنت متضايقة جدا ومكنتش عايزة أمشي بس هاعمل إيه ، وبابا قالي إن الموضوع كله كام يوم وهارجع له وأنه هيكون مستنيني على أحر من الجمر
رجعت لشغلي ، وكان كل تفكيري في بابا حبيبي اللي حسيت معاه بمتعة عمري ما حسيت بيها مع طليقي ، وكان زبه ما بيفارقش خيالي ، ولو ينفع أخلي بابا يتجوزني ما كنتش سيبته ، وبقيت أستنى أجازتي الأسبوعية عشان أقضيها مع بابا في سريره ويمتعني بزبه الجميل