نهر العطش
02-24-2010, 01:28 PM
بناء البيت
قال أحمد : لأ لن أجلس وحيدا في الصيف .
قال الأب : يجب أن تجلس لتنهي التسجيل الجامعي وتنتبه لتكملة بناء المنزل ،
وأوعدك لن نتأخر عن شهر واحد فقط ، وسأعطيك مبلغ لتسافر به أنت وزملائك في أي
وقت وهذا وعد مني بذلك .
قال أحمد : وماذ عن البناء
قال الأب : مجرد أن تحضر الصباح وتسأل المهندس ماذا ستفعلون اليوم وفي المساء
تأتي لتتأكد أن كل شيء جاهز ، ولن يطلب منك المقاول أي شيء أخر .
قال أحمد : حاضر سأجلس ولكن إذا تأخرتم هدمت المنزل العتيق الذي تبنيه
وافق أحمد على مضض على أمل أن يعطيه والده فرصة لكي يسافر مع زملائه المقررين
الذهاب في نهاية الصيف ولكن ما كان يحيره كيف سيشرف على المقاول الذي سيرفع
دورين فوق بيتهم القديم ، حيث كان من طابق واحد وبه شقتان كان يعيش أحمد
وأخوانه في شقة ووالديه والبنات في الشقة الأخرى ، وبعد أن من **** على والد
أحمد بالمال أشترى منزل كبير به مسبح ولك لوازم الحياة الرغدة ، وسافر جميع من
في البيت وبقي أحمد مع خادمة عمرهها الإفتراضي قد أنتهى وتركوها لأنها لاتقوى
على فعل أي شيء في هذه الحياة حتى السفر والمتعة ، ودخل غرفته وإذ بصديقه عادل
يتصل به ويخبره بأن جميع الزملاء بالبحر ويجب أن يلحق بهم ، فأخبره أحمد بأنه
لايقوى على فعل أي شيء غير النوم لأنه عليه أن يستيقظ باكرا لرؤية المقاول
والتعرف على مايجب عمله ، ونام أحمد وهو لايقوى على إغماض عينيه وخاصة أنه لأول
مرة ينام بالمنزل بمفرده .
وأستيقظ أحمد باكرا وذهب ليرى المقاول وحين رأه سلم عليه وقال أحمد يجب أن
تساعدنا في حل مشكلة عويصة ، فقال لاحول ولا قوة إلا ب**** ماذا تريد ، فقال
يجب أن نقطع الماء عن سكان الشقتين غدا ويجب إعلامهم بالأمر ليأخذو حيطتهم وذلك
ليوم واحد فقط ، فقال ولكني لا أظنهم موجودون الأن ، حيث كان سالم سواق تاكسي
ويخرج الصباح ولايعود إلا بالمساء والثاني خالد يعمل بمحله من الساعة السابعة
حتى الساعة الحادية عشر مساءا ، فا أردف المقاول هذا ماأردت أن أقول لك يجب
وخلاص أنت المسؤول أمامي فقال خلاص أنا رايح أكلمهم وكانت الساعة تشير الى
العاشرة صباحا ، حيث دخل من باب العمارة ودق باب شقة سالم وأنتظر حتى جاء صوت
نساءي وقال من الطارق قال أنا أحمد ولد صاحب العمارة فردت بصوت حنون وماذا
تريد ياأحمد فقال من أجل البناء سيقطعون المياه عنكم يوم غد فردت فقالت ماهذا
الزل مو كفاية مزعجينا ومخلينا مانعرف ننام فقال أنا أسف ولكن مجرد يوم واحد
فقط فقالت لايوجد لدينا أي شيء نحفظ به الماء فقال سأجلب لكم برميل بعد قليل
فقالت لأ ليس الأن ولكن الساعة السابعة مساءً وفقلت إنشاء **** سأحضره بنفسي ثم
قالت نريده جديد فقلت ليس هناك أي مشكلة ثم ذهب الى شقة خالد وبمجرد أن أرادت
أن أطرق الجرس فتح الباب ورأى أمامه فتاة رائعة الجمال طويلة القامة وصدرها
يسبقها في كل مكان فتسمر أمامها دون حراك فقالت ماذا تريد قال أنا أحمد أبن
صاحب العمارة وقص لها القصة فقالت طيب شكرا على المعلومة .
وخرج من العمارة شارد الذهن ليرى المقاول أمامه فسأله ماذا فعلت فقال أخبرتهم
وسيأخذون حيطتهم ولكن يوم واحد فقط مفهوم فاأوماء المقاول بالموافقة .
وذهب الساعة السابعة الى العمارة ليعطي البرميل لزوجة سالم ، فلما طرق الباب
أنفتح الباب لتظهر واحدة في مقتبل العمر لم تتجاوز الرابعة والعشرون من عمرها
جميلة لاتتخير عن جارتها وكان مايحليها أكثر ذلك البنطلون الذي كان سينفجر لو
جلست وذلك القوام الرائع فقالت له وهو متسمر أمامها ماذا تنتظر أدخل البرميل
وضعه في دورة المياه وإملاءه بالماء ، وفعل وهو لاينطق بأي كلمة ، وأخذ ينظف
البرميل وهو داخل الحمام ليرى سروايلها وهي معلقة خلف الباب وترك البرميل
يمتليء بالماء وأخذ واحدا منها وجلس يقبله حتى أنفتح باب الحمام فجاءة ولقى
المرأة الجميلة المتشردة تطالعه وهو واقف لايعلم ماذا يفعل فقال أنا أسف فقالت
هل عبيت الماء بالبرميل قال نعم قالت أترك مابيدك وأخرج من الحمام وخرج من
الحمام وهو مضطرب وقال انا من جد أسف فقالت لماذا ألأسف فقال عن المنظر الذي
رأيته فقالت هل تريد تقبل واحدا أخر فتسمر أحمد وقال لا نعم لالالالالا فقالت
أنا سمعت نعم ، فقال وماذا عن السيد سالم فقالت لن يأتي اليوم وأمسكت يدي كطفل
رضيع وأدخلتني في غرفة النوم وأجلستني بجانبها على السرير وقالت لي لماذا أنت
خائف فقال لأنها أول مرة أمسك يد فتاة فقالت لاتخف سأعلمك كيف تمسك كل شيء وهي
تحاول ان تضمه بكل قوتها وضمها أحمد ونيمتني بالسرير وهي تقبله وتمصمص شافتاه
وهو شارد كأنه في حلم جميل لايريد أن يستيقظ منه حتى فجاءة وضعت يدها في قضيبه
وصرخ أحمد آآآآآآآهههههههه فتوقفت وقالت ماهذا قلت ماذا ، قالت إنزع ملابسك
بسرعة وهو لايدري ماذا جرى نزع ملابسه وهي تساعده وإذ بقضيبه شامخا كشموخ
الجبل فقالت ماهذا ياولد **** يعيني عليك من فين أتي به فقال أحمد ببرأة كان
معاية من صغري وجلست تضحك من رده وهي ممسكة بقضيبه وأدخلته في فمها وجلست تمصه
وهو يتأوى من شدة اللذة وفتح عينيه ليراها كما ولدتها أمها وقال لها أنتي جسمك
جميل وهجم عليها كذئب وقال لها ساأكلك وجلس يقبلها ويعضض نهديها ذلك النهد الذي
تمنى أن يمسكه ولو مرة واحدة في حياته وقالت بروية ياولد ليس هكذا تورد الأبل
وجلست تعلمه وهو يطبق ماتقوله بالحرف الواحد دون نقصان وأخذ يرضع ويمسك
بالنهدين سوية تارة وبنهد واحد فقط فقالت ياولد المرأة لها أشياء كثيرة أحلى
من النهدين ماسكة برأسه حتى وجد نفسه أمام شيء أحمر كلون شفتاها وأخذ يقبله وهي
تتأوى تحته من شدة اللذة وهي تقول أدخل لسانك يا ولد فا أدخل لسانه وجلست تصرخ
من شدة اللذة وسحبت رأسه الى أعلى وهو مثل الطفل الذي يحبو خطواته الأولى حتى
أصبح فوقها فاأبعدت رجليها ومسكت بقضيبه وجلست تمرره بين شفرتيها وهي لاتتوقف
عن تقبيله حتى أدخلت رأس قضيبه في كسها وضغط أحمد عليها فصرخت صرخة أسمعت من في
جدة كلها ورفع قضيبه أحمد وقال هل آلمتك فقالت أدخله ياغبي ولا تسأل وأخذ ينيك
أحمد بكل ماأوتي من قوة وهو تتألم تحته من شدة الألم حتى أنفجر منيه في كسها
وهو كالسيل العارم وهي تصرخ آآآآآههههههه وجلس أحمد يصرخ معها حتى أحس أن ظهره
يريد أن ينفلق لقطعتين وتدحرج بجانبها وأغمض عينيه كأنه قد قام ببناء ماتبقى من
عمارة أبيه ولايدري كم من الوقت مضى وهو غامض عينيه حين أفاقته وقد لبست قميص
نوم أسود يكاد بياضها يشع نورا من تحته وقالت مابك قال تعباان قالت من واحد
ياعجوز قالت قوم نأكل فقال نسيت عم سالم قالت أنه لن يعود إلا بعد أربع أيام
لأنه متزوج ثلاث غيري والرابعة دائما يجلس عندها يومان لأنها جديدة ، فقال نسيت
أسألك عن أسمك فقالت إسمي تهاني قال عاشت الأسامي ياتهاني قلبي وساعدته على
النهوض ودخل الحمام وأخذ دش سريع ووجد ملابس نظيفة أمامه ولبسها وخرج ووجد
أمامه طاولة فيها كل ماتشتهي الأنفس من الأطباق وقال ماكل هذا قالت ورأك شغل
كثير اليوم لازم أنظف لك ظهرك من كل الشوائب اللي فيه وهي تضحك وأجلسها في حضنه
وأخذ يلقمها وتلقمه وبينهما قبلات حارة كحرارة كسها، وفجأة وإذا جرس الباب يدق
فقال زوجك جاء قالت ياولد ياعبيط ممكن يجي بعد بكرة بس قبلها لأ لأنه زوجته
الجديدة يقولو عليها مرة حلوة فقال لها بس مو أحلى منك وقامت وقالت هذه أكيد
ليلى قال ليلى مين قالت جارتنا وفتح أحمد فمه متعجبا وإذا ليلي تلك الفتاة
الجميلة الذي رأها وتمنى أن يرضع رضعة تنسيه من يكون حتى لوكان بكل مايملك وإذ
هي واقفة أمامه وتقول له ياولد ياشيطان أيش قاعد تعمل هنا وأحمرت عينا أحمد من
الخجل وقالت لها تهاني إتعشي معانا قالت أتعشى معاكم بس أخاف أضايقكم فقالت لا
مافي مضايقة ولا حاجة وقالت لحظة ودخلت الغرفة وهي ماسكة بكيس فقلت ياتهاني أنا
خايف أنها تتكلم شيء وهي تعرف عائلتنا قالت لاتخاف ليلى جارتي وحبيبتي وأخوها
مسافر يومين وحتنام عندي ، أخوها أنا أعتقدته زوجها ، بس هيه بنت قالت لاتخاف
ياشقي هي مطلقة فقال أحمد أصله حمار اللي كان متزوجها وإذ بليلى تدخل علينا
بقميص أحمر شفاف ونهديها واقف كسنامين لجمل شامخ وأخذت تهاني تضربني برأسي
وتقول ياولد خلاص حتاكل نهديها وجلسو يضحكو وأنا ساكت من شدة الخجل وجلست ليلى
عن يساري وتهاني عن يميني وجلسو يأكلوني ويقولو إتعشى وراك شغل كثير اليوم فقلت
حرام عليكم بطني أنتفخت وبعدها قامت تهاني بترفيع الأكل وإخذت يدي ليلي وقالت
أريدك في سر داخل الغرفة فقلت لها تهاني تزعل فقالت ياولد تعالى من غير كلام
وأجلستني بجانبها على السرير أن نهدي يناديك ألا تريد أن تأكلها وقدمت ليه
النهدين بيديها وأنا أنظر إليهما وأتحسسهما بلطف وأحرك يدي على الحلمتين
الوردتين وجلست أقبلها وهي تتأوه ودفعتها على السرير وجلست ألحس كل جزء من
جسدها الوردي حتى وصلت لفتحة كسها فباعدت بين رجليها وجلست ألحس وهي تتحرك
بحركات عنيفة وأستنشق ذلك العبق اللذيذ الذي يخرج منه وهي تسحبني من شعري وتقول
أحمد حبيبي تعالى ورمتني بالسرير وأخذت تقلعني ملابسي قطعة قطعة حتى وصلت
لقضيبي وأخذت تمصه وتلحسه حتى جن جنوني فقلبتها وأخذت بقضيبي أدعكه في الكس
الذهبي يمينا ويسارا وهي تحثني على إدخاله حتى سحبته بيدها وأدخلته وهي تصرخ من
الألم وجلس يدخل ويخرج وأنا أتلذذ كلما صرخت من شدة الألم حتى تدفق سيلي داخل
كسها كنهر جارف يحطم كل شيء أمامه وما أن قمت منها حتى وجدت تهاني جالسة فوق
الكرسي تدعك كسها بيدها وتتأوه وقمت فورا من فوق السرير وذهبت أليها وهي غامضة
عينيها من شدة الشهوة وأبعدت يدها وأدخلته حتى سمعت صرختها وتقول آآآآآهههههه
وأصبحت أنيكها بكل ماأتويت من قوة وهي تقول فينك من زمان وجلست أدخله وأطلعه
وأضربه في كل جهة حتى قذفت مابي كالعادة وسقطت كالمغشي عليه من شدة التعب وفقت
على شفتي ليلى وهي تقول ياولد ياشقي جوالك يدق……….
فتح أحمد عينيه والإبتسامة تعلي شفتاه وهو لايعي ماحوله ولا أين هو وكأنه في
حلم جميل لايريد أن يستيقظ منه ورأى ليلى أمامه مرتدية قميص سماوي شفاف مفتوح
من كل جهة تلك الفتاة التي حلم أن يمسك نهديها عندما رأها وأعطته قبلة على
شفاته وسألها عن الوقت قالت الساعة الرابعة عصرا قال أحمد كأني لم أنم قبل في
حياتي فسألته هل هذه أول مرة تنام مع بنت فخجل أحمد وقال نعم قالت ليلى ولكن
أبليت بلاءً حسنا يوم أمس فقال أحمد ولكني ألمتك كثيرا ، وأعطته الجوال وقالت
له في أحد دق عليك فأخذ الجوال وهو كالمغشي عليه وقال أوف هناك عشر أتصالات
جائتني وأخذ يستعرض الأرقام ووجد أغلبها من المقاول فاإتصل عليه وأخبره المقاول
بأنه لم يقطع الماء اليوم وإنما بعد إسبوع لتجهيز بعض الأعمال وسأله أين أنت
ياأحمد فقال له أنا نائم عند صديقي فقال له لأن سيارتك في أسفل البيت فقال له
رأيته بالأمس عندما أتيت لأعطي جارنا برميل الماء وذهبت معه فقال المقاول فقط
لقد قلقت عليك فرد احمد شاكرا إياه على حرصه وسلم عليه . ووجد زميله عادل أيضا
قد إتصل عليه وليلى جالسة أمامه وهو لايضع أي شيء على جسمه تحسسه وتقبل كل جزء
من جسمه فقال أحمد لها يجب أن أذهب الى المنزل الأن وقالت له ليس قبل أن تأكل
وقام أحمد وجسمه كله ينتفض كأنه خارج من معركة رهيبة وأستحم وما أحلى الماء
البارد على جسمه وفجأة أنفتح الباب ورأى أمامه ليلى كيوم ولدتها أماها فسألها
أين تهاني فأخبرته أنها مازالت نائمة وهي تموت بالنوم ودخلت عليه وأخذت تدعك له
جسمه وتدلك كل قطعة فيه وأحمد مستسلم فسألها أحمد ألم ألمك يوم أمس وأخذ ينظر
إليها فقالت أحمد أرجوك لا تنظر إلى نهدي هكذا فقال بخبث ولماذا أنتي تنظري الى
قضيبي هكذا كأنك تريدي أن تأكليه فأمسكته وقالت له ومن قال لأ وهي بادئة تمصه
وتدخله في فمها فقال ليلى لماذا لا تجلسي عليه فقالت ليس هنا يا حبيبي وهي
ساحبة يده الى الخارج وأحمد ينظر الى كل جزء من جسمها ويقول وكانت لها طيز من
أروع ما تكون كروعة نهديها واقفة كالجبل وأجلسته على أحد الأرائك الموجود
بالمجلس وقامت فوقه أخذت قضيب أحمد تحكه على كسها حتى أختفي تماما وهي تئن
وتصرخ من شدة اللذة وأخذ أحمد يشاهدها طالعه ونازله من فوقه ولذة احتكاك كسها
بقضيبه تكاد تقتله ويمسك بكلتي يده نهديها ويرضع ويرضع حتى أخرج أحمد كل ما
جعبته في كسها وهي تتأوه وتحضنه وتقبله حتى أحس أحمد أن جسمه يتقطع منها ثم
قاما و أغتسلا وأحمد لا ينظر إلا لطيزها الجميلة فسألته هل تعجبك فقال نعم مرة
فأنتبه وسألها ماهي التي تعجبني قالت طيزي ياحبيبي فقال لها أن أحد زملائه
بالمدرسة قال له أن الطيز لها نكهة ثانية فقالت له سأعطيك إيها بشرط تنيك تهاني
الأول من طيزها ودخلا على تهاني وهي مازالت نائمة كأنها مغمى عليها وأخذا
الأثنان يلعبان لها في كل جزء من جسدها وهي تتحرك بحركات عنيفة وفاقت لترى أحمد
وليلى أمامها وقامت متثاقلة ودخلت إستحمت بماء بارد وخرجت حيث وجدت أحمد وليلى
يعدو طعام الغداء وجلس أحمد في وسطهم ونظر لساعته فوجدها الساعة السادسة مساء
فقال أن الوقت معكم يمضي كالريح فقالت هل أنت ذاهب فقال سأذهب لأن عندي أوراق
يجب أن أخذها من صديقي عادل وإذا رغبتم سأتي الساعة الثانية عشرة مساء فصرخوا
ألأثنين مجتمعين نعم وسألته ليلي عن صديقه عادل فقال إنه خبير في النساء فقالت
إجلبه معك بالليل حتى لانقتلك أنا وتهاني فضحك وقال سأتي ومعي عادل ومعاي سمك
لأني أرى والدي كل يوم خميس يأكل سمك وبعدها بالليل أسمع صوت أمي تصرخ فضحكوا
جميعا وذهب أحمد الى المنزل ورأى أمينة خادمتهم العجوزة وهي تسأله أين أنت
ياولدي فقال لها كنت نايم عند عادل فأخبرته أن عادل قد أتصل عليه مئات المرات
من يوم أمس عدة مرات هنا فتوجم أحمد ثم نظر إليها وهي ضاحكة له فقال لها
ومايضحكك فقالت كيف كانت ليلتك أظنها كانت مليئة بالأحداث المثيرة فضحك أحمد
وتعجب كيف هذه العجوزة قد ردت لها الحياة من شيء في مخليتها كما ردت عليه
الحياة ودخل غرفته وأتصل على عادل حيث أتى وأخذ يقص عليه ماحصل يوم أمس وأخذ
يسأل عادل كيف يتصرف معهم وأخذ عادل يعلمه وأخبره أن النساء يحبو الرجل دائما
فقال احمد ياعادل هل تحب أن تأتي معي فقال ياريت فقال حضر نفسك على الساعة
الحادية عشر وقال لماذ لانذهب الأن ونشتري لهم هديتين وخرجا الى السوق وأشترى
أحمد عقدين من الذهب وأخبره عادل بأنه يجب أن يشتري أيضا قمصان نوم لهم وأشترى
أحمد واحدا أخضر والثاني أزرق ولايدري لمن هذا ولمن هذا وفي الساعة الثانية عشر
مساءا ذهب مع عادل وبقي عادل في السيارة منتظرا الفرج ولقى الأثنان كوردتين في
حديقته وأعطى كل واحدة منهم هديتها فسألته ليلى من قال لك أن تأتي بهدية فقال
أنه زميلي عادل فقالت له لماذا لاتدعوه على العشاء فقال أنه بالخارج ينتظرني
فقالت دعني أناديه فقال إتصلي عليه فاتصلت ودخل عادل وأخذ ينظر الى ليلى وتهاني
وقد لبس كل منهم قميصه حيث أخذت ليلى الأخضر وتهاني الأزرق وجلسا يأكلان وكأن
ليلى أعجبت بعادل فقد كان طويل القامة عريض المنكبين وأخذ يأكلها وتأكله وأخذ
عادل يقبلها بعد كل لقمة وبعد إنتهاء العشاء قال أحمد أنا وتهاني سنرفع الأكل
ولكن يجب على ليلى وعادل أن يكونا مؤدبين فضحك الجميع وقامت ليلى ماسكت بيد
عادل حيث رفعها كأنها فراشة وأخذ يقبلها في كل جهة ثم وضعها على السرير ونام
بجانبها وهو يقبل كل جزء بها من نهديها حتى نزل الى كسها مباعدا بين فخديها
وأخذ يلحس ويلحس وهي تتأوه تحته من شدة اللذة ثم دفعته بجهد ونزعت كل ما يلبس
وهي متشوقة تريد أن ترى ما يملك عادل وعندما رأته قالت لم أرى في حياتي مثل
هذا الحجم فلنجربه في فمي بالأول وأخذت تمص قضيبه وسحب عادل ليلى على جنب وأخذ
يدلك لها كسها تارة وأستها تارة أخرى وهي تتأوه وتقف كلما دخل أصباعه في آستها
وقام عادل وأمسك بقضيبه يضربه برفق على شفرتيها وهي تقول ارحمني ارحمني أدخله
فوضع رأس قضيبه في كسها وأخذ يدعك بين الشفرتين فأدخل رأسه وجلس يدخله جزءا
جزءا وكأنه صانع ماهر حتى أدخله كله وليلى تحته تتأوى وترتعش تحته من شدة اللذة
التي أتتها ثم قام وقلبها وجعلها ساجدة فإذا عادل يقول لليلى ماهذا ياعيوني
وأخذ يدعك بقضيبه كسها تارة وإستها تارة أخرى حتى أدخله في كسها وأدخل أصباعه
في أستها وهي تتأوه ثم قام ووضعه في أستها وهي تصرخ وتقول لالالالالا وتحاول أن
تبعده عنها فشدها إليه وأدخله برفق وهي تتحرك بعنف تحته وتتألم وتصرخ حتى أفجر
قضيب عادل بالمني فوق إستها وهي تمسك به وتحركه ، تكومت ليلى من شدة الألام
التي ألمت بها فهي لاتدري هل هي من أستها أو من كسها وقام عادل ليغتسل ليرى
أحمد وتهاني التي تحاول أن تبعده عنها وأحمد الذي يريد أن يرى لذه الأست ويفي
بوعده لليلى وفي لحظة جذب أحمد تهاني وأدخله برفق على أستها وهي تتأوه وتقول
هذه أول مرة أحمد ينيكني من أستي وأدخله أحمد بصعوبة وأستسلمت تهاني له وبدأت
تتأوه وتتألم من شدة اللذة التي فيها حتى تدفق مني أحمد فوق كسها وقام أحمد
تارك تهاني متكومة على الأرض ليجد عادل أمامه يسأله هل عجبك النيك ياولد فرد
عليه أحمد أنه شيء رهيب . ثم قامت تهاني من الأرض لتجد ليلى خارجة من الغرفة
وذهبت إليها تضربها وتقول لها لماذا قلت لأحمد ينيكني من أستي وليلى تضحك منها
شاردة على الحمام لترى أحمد وعادل واقفان يغسلان ليقف الجميع كما ولدتهم
أماهاتهم ولم ينطق أي أحد بأي كلمة
قال أحمد : لأ لن أجلس وحيدا في الصيف .
قال الأب : يجب أن تجلس لتنهي التسجيل الجامعي وتنتبه لتكملة بناء المنزل ،
وأوعدك لن نتأخر عن شهر واحد فقط ، وسأعطيك مبلغ لتسافر به أنت وزملائك في أي
وقت وهذا وعد مني بذلك .
قال أحمد : وماذ عن البناء
قال الأب : مجرد أن تحضر الصباح وتسأل المهندس ماذا ستفعلون اليوم وفي المساء
تأتي لتتأكد أن كل شيء جاهز ، ولن يطلب منك المقاول أي شيء أخر .
قال أحمد : حاضر سأجلس ولكن إذا تأخرتم هدمت المنزل العتيق الذي تبنيه
وافق أحمد على مضض على أمل أن يعطيه والده فرصة لكي يسافر مع زملائه المقررين
الذهاب في نهاية الصيف ولكن ما كان يحيره كيف سيشرف على المقاول الذي سيرفع
دورين فوق بيتهم القديم ، حيث كان من طابق واحد وبه شقتان كان يعيش أحمد
وأخوانه في شقة ووالديه والبنات في الشقة الأخرى ، وبعد أن من **** على والد
أحمد بالمال أشترى منزل كبير به مسبح ولك لوازم الحياة الرغدة ، وسافر جميع من
في البيت وبقي أحمد مع خادمة عمرهها الإفتراضي قد أنتهى وتركوها لأنها لاتقوى
على فعل أي شيء في هذه الحياة حتى السفر والمتعة ، ودخل غرفته وإذ بصديقه عادل
يتصل به ويخبره بأن جميع الزملاء بالبحر ويجب أن يلحق بهم ، فأخبره أحمد بأنه
لايقوى على فعل أي شيء غير النوم لأنه عليه أن يستيقظ باكرا لرؤية المقاول
والتعرف على مايجب عمله ، ونام أحمد وهو لايقوى على إغماض عينيه وخاصة أنه لأول
مرة ينام بالمنزل بمفرده .
وأستيقظ أحمد باكرا وذهب ليرى المقاول وحين رأه سلم عليه وقال أحمد يجب أن
تساعدنا في حل مشكلة عويصة ، فقال لاحول ولا قوة إلا ب**** ماذا تريد ، فقال
يجب أن نقطع الماء عن سكان الشقتين غدا ويجب إعلامهم بالأمر ليأخذو حيطتهم وذلك
ليوم واحد فقط ، فقال ولكني لا أظنهم موجودون الأن ، حيث كان سالم سواق تاكسي
ويخرج الصباح ولايعود إلا بالمساء والثاني خالد يعمل بمحله من الساعة السابعة
حتى الساعة الحادية عشر مساءا ، فا أردف المقاول هذا ماأردت أن أقول لك يجب
وخلاص أنت المسؤول أمامي فقال خلاص أنا رايح أكلمهم وكانت الساعة تشير الى
العاشرة صباحا ، حيث دخل من باب العمارة ودق باب شقة سالم وأنتظر حتى جاء صوت
نساءي وقال من الطارق قال أنا أحمد ولد صاحب العمارة فردت بصوت حنون وماذا
تريد ياأحمد فقال من أجل البناء سيقطعون المياه عنكم يوم غد فردت فقالت ماهذا
الزل مو كفاية مزعجينا ومخلينا مانعرف ننام فقال أنا أسف ولكن مجرد يوم واحد
فقط فقالت لايوجد لدينا أي شيء نحفظ به الماء فقال سأجلب لكم برميل بعد قليل
فقالت لأ ليس الأن ولكن الساعة السابعة مساءً وفقلت إنشاء **** سأحضره بنفسي ثم
قالت نريده جديد فقلت ليس هناك أي مشكلة ثم ذهب الى شقة خالد وبمجرد أن أرادت
أن أطرق الجرس فتح الباب ورأى أمامه فتاة رائعة الجمال طويلة القامة وصدرها
يسبقها في كل مكان فتسمر أمامها دون حراك فقالت ماذا تريد قال أنا أحمد أبن
صاحب العمارة وقص لها القصة فقالت طيب شكرا على المعلومة .
وخرج من العمارة شارد الذهن ليرى المقاول أمامه فسأله ماذا فعلت فقال أخبرتهم
وسيأخذون حيطتهم ولكن يوم واحد فقط مفهوم فاأوماء المقاول بالموافقة .
وذهب الساعة السابعة الى العمارة ليعطي البرميل لزوجة سالم ، فلما طرق الباب
أنفتح الباب لتظهر واحدة في مقتبل العمر لم تتجاوز الرابعة والعشرون من عمرها
جميلة لاتتخير عن جارتها وكان مايحليها أكثر ذلك البنطلون الذي كان سينفجر لو
جلست وذلك القوام الرائع فقالت له وهو متسمر أمامها ماذا تنتظر أدخل البرميل
وضعه في دورة المياه وإملاءه بالماء ، وفعل وهو لاينطق بأي كلمة ، وأخذ ينظف
البرميل وهو داخل الحمام ليرى سروايلها وهي معلقة خلف الباب وترك البرميل
يمتليء بالماء وأخذ واحدا منها وجلس يقبله حتى أنفتح باب الحمام فجاءة ولقى
المرأة الجميلة المتشردة تطالعه وهو واقف لايعلم ماذا يفعل فقال أنا أسف فقالت
هل عبيت الماء بالبرميل قال نعم قالت أترك مابيدك وأخرج من الحمام وخرج من
الحمام وهو مضطرب وقال انا من جد أسف فقالت لماذا ألأسف فقال عن المنظر الذي
رأيته فقالت هل تريد تقبل واحدا أخر فتسمر أحمد وقال لا نعم لالالالالا فقالت
أنا سمعت نعم ، فقال وماذا عن السيد سالم فقالت لن يأتي اليوم وأمسكت يدي كطفل
رضيع وأدخلتني في غرفة النوم وأجلستني بجانبها على السرير وقالت لي لماذا أنت
خائف فقال لأنها أول مرة أمسك يد فتاة فقالت لاتخف سأعلمك كيف تمسك كل شيء وهي
تحاول ان تضمه بكل قوتها وضمها أحمد ونيمتني بالسرير وهي تقبله وتمصمص شافتاه
وهو شارد كأنه في حلم جميل لايريد أن يستيقظ منه حتى فجاءة وضعت يدها في قضيبه
وصرخ أحمد آآآآآآآهههههههه فتوقفت وقالت ماهذا قلت ماذا ، قالت إنزع ملابسك
بسرعة وهو لايدري ماذا جرى نزع ملابسه وهي تساعده وإذ بقضيبه شامخا كشموخ
الجبل فقالت ماهذا ياولد **** يعيني عليك من فين أتي به فقال أحمد ببرأة كان
معاية من صغري وجلست تضحك من رده وهي ممسكة بقضيبه وأدخلته في فمها وجلست تمصه
وهو يتأوى من شدة اللذة وفتح عينيه ليراها كما ولدتها أمها وقال لها أنتي جسمك
جميل وهجم عليها كذئب وقال لها ساأكلك وجلس يقبلها ويعضض نهديها ذلك النهد الذي
تمنى أن يمسكه ولو مرة واحدة في حياته وقالت بروية ياولد ليس هكذا تورد الأبل
وجلست تعلمه وهو يطبق ماتقوله بالحرف الواحد دون نقصان وأخذ يرضع ويمسك
بالنهدين سوية تارة وبنهد واحد فقط فقالت ياولد المرأة لها أشياء كثيرة أحلى
من النهدين ماسكة برأسه حتى وجد نفسه أمام شيء أحمر كلون شفتاها وأخذ يقبله وهي
تتأوى تحته من شدة اللذة وهي تقول أدخل لسانك يا ولد فا أدخل لسانه وجلست تصرخ
من شدة اللذة وسحبت رأسه الى أعلى وهو مثل الطفل الذي يحبو خطواته الأولى حتى
أصبح فوقها فاأبعدت رجليها ومسكت بقضيبه وجلست تمرره بين شفرتيها وهي لاتتوقف
عن تقبيله حتى أدخلت رأس قضيبه في كسها وضغط أحمد عليها فصرخت صرخة أسمعت من في
جدة كلها ورفع قضيبه أحمد وقال هل آلمتك فقالت أدخله ياغبي ولا تسأل وأخذ ينيك
أحمد بكل ماأوتي من قوة وهو تتألم تحته من شدة الألم حتى أنفجر منيه في كسها
وهو كالسيل العارم وهي تصرخ آآآآآههههههه وجلس أحمد يصرخ معها حتى أحس أن ظهره
يريد أن ينفلق لقطعتين وتدحرج بجانبها وأغمض عينيه كأنه قد قام ببناء ماتبقى من
عمارة أبيه ولايدري كم من الوقت مضى وهو غامض عينيه حين أفاقته وقد لبست قميص
نوم أسود يكاد بياضها يشع نورا من تحته وقالت مابك قال تعباان قالت من واحد
ياعجوز قالت قوم نأكل فقال نسيت عم سالم قالت أنه لن يعود إلا بعد أربع أيام
لأنه متزوج ثلاث غيري والرابعة دائما يجلس عندها يومان لأنها جديدة ، فقال نسيت
أسألك عن أسمك فقالت إسمي تهاني قال عاشت الأسامي ياتهاني قلبي وساعدته على
النهوض ودخل الحمام وأخذ دش سريع ووجد ملابس نظيفة أمامه ولبسها وخرج ووجد
أمامه طاولة فيها كل ماتشتهي الأنفس من الأطباق وقال ماكل هذا قالت ورأك شغل
كثير اليوم لازم أنظف لك ظهرك من كل الشوائب اللي فيه وهي تضحك وأجلسها في حضنه
وأخذ يلقمها وتلقمه وبينهما قبلات حارة كحرارة كسها، وفجأة وإذا جرس الباب يدق
فقال زوجك جاء قالت ياولد ياعبيط ممكن يجي بعد بكرة بس قبلها لأ لأنه زوجته
الجديدة يقولو عليها مرة حلوة فقال لها بس مو أحلى منك وقامت وقالت هذه أكيد
ليلى قال ليلى مين قالت جارتنا وفتح أحمد فمه متعجبا وإذا ليلي تلك الفتاة
الجميلة الذي رأها وتمنى أن يرضع رضعة تنسيه من يكون حتى لوكان بكل مايملك وإذ
هي واقفة أمامه وتقول له ياولد ياشيطان أيش قاعد تعمل هنا وأحمرت عينا أحمد من
الخجل وقالت لها تهاني إتعشي معانا قالت أتعشى معاكم بس أخاف أضايقكم فقالت لا
مافي مضايقة ولا حاجة وقالت لحظة ودخلت الغرفة وهي ماسكة بكيس فقلت ياتهاني أنا
خايف أنها تتكلم شيء وهي تعرف عائلتنا قالت لاتخاف ليلى جارتي وحبيبتي وأخوها
مسافر يومين وحتنام عندي ، أخوها أنا أعتقدته زوجها ، بس هيه بنت قالت لاتخاف
ياشقي هي مطلقة فقال أحمد أصله حمار اللي كان متزوجها وإذ بليلى تدخل علينا
بقميص أحمر شفاف ونهديها واقف كسنامين لجمل شامخ وأخذت تهاني تضربني برأسي
وتقول ياولد خلاص حتاكل نهديها وجلسو يضحكو وأنا ساكت من شدة الخجل وجلست ليلى
عن يساري وتهاني عن يميني وجلسو يأكلوني ويقولو إتعشى وراك شغل كثير اليوم فقلت
حرام عليكم بطني أنتفخت وبعدها قامت تهاني بترفيع الأكل وإخذت يدي ليلي وقالت
أريدك في سر داخل الغرفة فقلت لها تهاني تزعل فقالت ياولد تعالى من غير كلام
وأجلستني بجانبها على السرير أن نهدي يناديك ألا تريد أن تأكلها وقدمت ليه
النهدين بيديها وأنا أنظر إليهما وأتحسسهما بلطف وأحرك يدي على الحلمتين
الوردتين وجلست أقبلها وهي تتأوه ودفعتها على السرير وجلست ألحس كل جزء من
جسدها الوردي حتى وصلت لفتحة كسها فباعدت بين رجليها وجلست ألحس وهي تتحرك
بحركات عنيفة وأستنشق ذلك العبق اللذيذ الذي يخرج منه وهي تسحبني من شعري وتقول
أحمد حبيبي تعالى ورمتني بالسرير وأخذت تقلعني ملابسي قطعة قطعة حتى وصلت
لقضيبي وأخذت تمصه وتلحسه حتى جن جنوني فقلبتها وأخذت بقضيبي أدعكه في الكس
الذهبي يمينا ويسارا وهي تحثني على إدخاله حتى سحبته بيدها وأدخلته وهي تصرخ من
الألم وجلس يدخل ويخرج وأنا أتلذذ كلما صرخت من شدة الألم حتى تدفق سيلي داخل
كسها كنهر جارف يحطم كل شيء أمامه وما أن قمت منها حتى وجدت تهاني جالسة فوق
الكرسي تدعك كسها بيدها وتتأوه وقمت فورا من فوق السرير وذهبت أليها وهي غامضة
عينيها من شدة الشهوة وأبعدت يدها وأدخلته حتى سمعت صرختها وتقول آآآآآهههههه
وأصبحت أنيكها بكل ماأتويت من قوة وهي تقول فينك من زمان وجلست أدخله وأطلعه
وأضربه في كل جهة حتى قذفت مابي كالعادة وسقطت كالمغشي عليه من شدة التعب وفقت
على شفتي ليلى وهي تقول ياولد ياشقي جوالك يدق……….
فتح أحمد عينيه والإبتسامة تعلي شفتاه وهو لايعي ماحوله ولا أين هو وكأنه في
حلم جميل لايريد أن يستيقظ منه ورأى ليلى أمامه مرتدية قميص سماوي شفاف مفتوح
من كل جهة تلك الفتاة التي حلم أن يمسك نهديها عندما رأها وأعطته قبلة على
شفاته وسألها عن الوقت قالت الساعة الرابعة عصرا قال أحمد كأني لم أنم قبل في
حياتي فسألته هل هذه أول مرة تنام مع بنت فخجل أحمد وقال نعم قالت ليلى ولكن
أبليت بلاءً حسنا يوم أمس فقال أحمد ولكني ألمتك كثيرا ، وأعطته الجوال وقالت
له في أحد دق عليك فأخذ الجوال وهو كالمغشي عليه وقال أوف هناك عشر أتصالات
جائتني وأخذ يستعرض الأرقام ووجد أغلبها من المقاول فاإتصل عليه وأخبره المقاول
بأنه لم يقطع الماء اليوم وإنما بعد إسبوع لتجهيز بعض الأعمال وسأله أين أنت
ياأحمد فقال له أنا نائم عند صديقي فقال له لأن سيارتك في أسفل البيت فقال له
رأيته بالأمس عندما أتيت لأعطي جارنا برميل الماء وذهبت معه فقال المقاول فقط
لقد قلقت عليك فرد احمد شاكرا إياه على حرصه وسلم عليه . ووجد زميله عادل أيضا
قد إتصل عليه وليلى جالسة أمامه وهو لايضع أي شيء على جسمه تحسسه وتقبل كل جزء
من جسمه فقال أحمد لها يجب أن أذهب الى المنزل الأن وقالت له ليس قبل أن تأكل
وقام أحمد وجسمه كله ينتفض كأنه خارج من معركة رهيبة وأستحم وما أحلى الماء
البارد على جسمه وفجأة أنفتح الباب ورأى أمامه ليلى كيوم ولدتها أماها فسألها
أين تهاني فأخبرته أنها مازالت نائمة وهي تموت بالنوم ودخلت عليه وأخذت تدعك له
جسمه وتدلك كل قطعة فيه وأحمد مستسلم فسألها أحمد ألم ألمك يوم أمس وأخذ ينظر
إليها فقالت أحمد أرجوك لا تنظر إلى نهدي هكذا فقال بخبث ولماذا أنتي تنظري الى
قضيبي هكذا كأنك تريدي أن تأكليه فأمسكته وقالت له ومن قال لأ وهي بادئة تمصه
وتدخله في فمها فقال ليلى لماذا لا تجلسي عليه فقالت ليس هنا يا حبيبي وهي
ساحبة يده الى الخارج وأحمد ينظر الى كل جزء من جسمها ويقول وكانت لها طيز من
أروع ما تكون كروعة نهديها واقفة كالجبل وأجلسته على أحد الأرائك الموجود
بالمجلس وقامت فوقه أخذت قضيب أحمد تحكه على كسها حتى أختفي تماما وهي تئن
وتصرخ من شدة اللذة وأخذ أحمد يشاهدها طالعه ونازله من فوقه ولذة احتكاك كسها
بقضيبه تكاد تقتله ويمسك بكلتي يده نهديها ويرضع ويرضع حتى أخرج أحمد كل ما
جعبته في كسها وهي تتأوه وتحضنه وتقبله حتى أحس أحمد أن جسمه يتقطع منها ثم
قاما و أغتسلا وأحمد لا ينظر إلا لطيزها الجميلة فسألته هل تعجبك فقال نعم مرة
فأنتبه وسألها ماهي التي تعجبني قالت طيزي ياحبيبي فقال لها أن أحد زملائه
بالمدرسة قال له أن الطيز لها نكهة ثانية فقالت له سأعطيك إيها بشرط تنيك تهاني
الأول من طيزها ودخلا على تهاني وهي مازالت نائمة كأنها مغمى عليها وأخذا
الأثنان يلعبان لها في كل جزء من جسدها وهي تتحرك بحركات عنيفة وفاقت لترى أحمد
وليلى أمامها وقامت متثاقلة ودخلت إستحمت بماء بارد وخرجت حيث وجدت أحمد وليلى
يعدو طعام الغداء وجلس أحمد في وسطهم ونظر لساعته فوجدها الساعة السادسة مساء
فقال أن الوقت معكم يمضي كالريح فقالت هل أنت ذاهب فقال سأذهب لأن عندي أوراق
يجب أن أخذها من صديقي عادل وإذا رغبتم سأتي الساعة الثانية عشرة مساء فصرخوا
ألأثنين مجتمعين نعم وسألته ليلي عن صديقه عادل فقال إنه خبير في النساء فقالت
إجلبه معك بالليل حتى لانقتلك أنا وتهاني فضحك وقال سأتي ومعي عادل ومعاي سمك
لأني أرى والدي كل يوم خميس يأكل سمك وبعدها بالليل أسمع صوت أمي تصرخ فضحكوا
جميعا وذهب أحمد الى المنزل ورأى أمينة خادمتهم العجوزة وهي تسأله أين أنت
ياولدي فقال لها كنت نايم عند عادل فأخبرته أن عادل قد أتصل عليه مئات المرات
من يوم أمس عدة مرات هنا فتوجم أحمد ثم نظر إليها وهي ضاحكة له فقال لها
ومايضحكك فقالت كيف كانت ليلتك أظنها كانت مليئة بالأحداث المثيرة فضحك أحمد
وتعجب كيف هذه العجوزة قد ردت لها الحياة من شيء في مخليتها كما ردت عليه
الحياة ودخل غرفته وأتصل على عادل حيث أتى وأخذ يقص عليه ماحصل يوم أمس وأخذ
يسأل عادل كيف يتصرف معهم وأخذ عادل يعلمه وأخبره أن النساء يحبو الرجل دائما
فقال احمد ياعادل هل تحب أن تأتي معي فقال ياريت فقال حضر نفسك على الساعة
الحادية عشر وقال لماذ لانذهب الأن ونشتري لهم هديتين وخرجا الى السوق وأشترى
أحمد عقدين من الذهب وأخبره عادل بأنه يجب أن يشتري أيضا قمصان نوم لهم وأشترى
أحمد واحدا أخضر والثاني أزرق ولايدري لمن هذا ولمن هذا وفي الساعة الثانية عشر
مساءا ذهب مع عادل وبقي عادل في السيارة منتظرا الفرج ولقى الأثنان كوردتين في
حديقته وأعطى كل واحدة منهم هديتها فسألته ليلى من قال لك أن تأتي بهدية فقال
أنه زميلي عادل فقالت له لماذا لاتدعوه على العشاء فقال أنه بالخارج ينتظرني
فقالت دعني أناديه فقال إتصلي عليه فاتصلت ودخل عادل وأخذ ينظر الى ليلى وتهاني
وقد لبس كل منهم قميصه حيث أخذت ليلى الأخضر وتهاني الأزرق وجلسا يأكلان وكأن
ليلى أعجبت بعادل فقد كان طويل القامة عريض المنكبين وأخذ يأكلها وتأكله وأخذ
عادل يقبلها بعد كل لقمة وبعد إنتهاء العشاء قال أحمد أنا وتهاني سنرفع الأكل
ولكن يجب على ليلى وعادل أن يكونا مؤدبين فضحك الجميع وقامت ليلى ماسكت بيد
عادل حيث رفعها كأنها فراشة وأخذ يقبلها في كل جهة ثم وضعها على السرير ونام
بجانبها وهو يقبل كل جزء بها من نهديها حتى نزل الى كسها مباعدا بين فخديها
وأخذ يلحس ويلحس وهي تتأوه تحته من شدة اللذة ثم دفعته بجهد ونزعت كل ما يلبس
وهي متشوقة تريد أن ترى ما يملك عادل وعندما رأته قالت لم أرى في حياتي مثل
هذا الحجم فلنجربه في فمي بالأول وأخذت تمص قضيبه وسحب عادل ليلى على جنب وأخذ
يدلك لها كسها تارة وأستها تارة أخرى وهي تتأوه وتقف كلما دخل أصباعه في آستها
وقام عادل وأمسك بقضيبه يضربه برفق على شفرتيها وهي تقول ارحمني ارحمني أدخله
فوضع رأس قضيبه في كسها وأخذ يدعك بين الشفرتين فأدخل رأسه وجلس يدخله جزءا
جزءا وكأنه صانع ماهر حتى أدخله كله وليلى تحته تتأوى وترتعش تحته من شدة اللذة
التي أتتها ثم قام وقلبها وجعلها ساجدة فإذا عادل يقول لليلى ماهذا ياعيوني
وأخذ يدعك بقضيبه كسها تارة وإستها تارة أخرى حتى أدخله في كسها وأدخل أصباعه
في أستها وهي تتأوه ثم قام ووضعه في أستها وهي تصرخ وتقول لالالالالا وتحاول أن
تبعده عنها فشدها إليه وأدخله برفق وهي تتحرك بعنف تحته وتتألم وتصرخ حتى أفجر
قضيب عادل بالمني فوق إستها وهي تمسك به وتحركه ، تكومت ليلى من شدة الألام
التي ألمت بها فهي لاتدري هل هي من أستها أو من كسها وقام عادل ليغتسل ليرى
أحمد وتهاني التي تحاول أن تبعده عنها وأحمد الذي يريد أن يرى لذه الأست ويفي
بوعده لليلى وفي لحظة جذب أحمد تهاني وأدخله برفق على أستها وهي تتأوه وتقول
هذه أول مرة أحمد ينيكني من أستي وأدخله أحمد بصعوبة وأستسلمت تهاني له وبدأت
تتأوه وتتألم من شدة اللذة التي فيها حتى تدفق مني أحمد فوق كسها وقام أحمد
تارك تهاني متكومة على الأرض ليجد عادل أمامه يسأله هل عجبك النيك ياولد فرد
عليه أحمد أنه شيء رهيب . ثم قامت تهاني من الأرض لتجد ليلى خارجة من الغرفة
وذهبت إليها تضربها وتقول لها لماذا قلت لأحمد ينيكني من أستي وليلى تضحك منها
شاردة على الحمام لترى أحمد وعادل واقفان يغسلان ليقف الجميع كما ولدتهم
أماهاتهم ولم ينطق أي أحد بأي كلمة