دخول

عرض كامل الموضوع : انقاذ الزوجة الغريقة في بحر الحرمان ...


عاشف النساء
09-09-2017, 09:44 AM
انقاذ الزوجة الغريقة في بحر الحرمان ...
//rusmillion.ru/aflmsexarab/customprofilepics/profilepic271397_1.gif


رانيا لها جسم سكسي طيز حلوة مرسومة وبزاز بارزة مثل التفاحتان وكس ناعم ابيض وردي منتفخ شعرها اسود طويل تصبغ بعض خصلاته باللون الذهبي عيناها سكسيه انفها مدبب بشكل مميز شفايفها منفوخه كانت سعيدة في زواجها إلى أن أصيب زوجها بمرض أثر على قدرته الجنسية..
تعب كس رانيا وأصبحت تتفنن في اسكات جوعه للزب بأنواع الخضر الموجودة في البيت والأدوات المنزلية ولكن كل ذلك لم يعوض حرمانها للزب..
جاء صديق زوجها من مدينة أخرى لقضاء بعض الشئون الإدارية في العاصمة واضطر لتمضية أيام بمنزلهم كضيف، كان زوجها يخرج صباحا وكانت تبقى مع صديق زوجها يشربان القهوة قبل أن تذهب لعملها كمعلمة و يخرج هو لقضاء شئونه أحست بنظرات صديق زوجها تزداد وقاحة وبدأ الأفكار الشيطانية تدغدغ أفكارهما، إلى أن فتح معها الحديث حول حالة صحة زوجها ..
شعرت بالخجل وهو يتحدث عنه باسهاب و عن تأثير مرض زوجها على علاقتهما صعقت !!لما عرفت من أن زوجها اخبره بالامر !و رغم خجلها استدرجها كسها ليبدأ بانقبضاته وأتركها تكمل قصتها:

صدبق زوجي واصل حديثه عن تأثير الحرمان على الحياة الزوجية ولا أعلق كيف امتدت يده على سروالي المبلل بمائي . فقد أخذ الشبق مني كل مأخذ و تملكت الشهوة من كل جوارحي . و أمام تكرار محاولات جلال للوصول إلى ما تحت تنورتي استطعت أن أنسل بسرعة من بين يديه إلى خارج الصالون و هو يتبعني و هرولت إلى الحمام حيث غسلت وجهي و حاولت السيطرة على دقات قلبي وأنفاسي المتسارعة وشهوتي الجامحة .
خرجت بعد دقائق لأجد جلال يقف بالقرب من الحمام فتصنعت التجهم و الغضب و اقترب مني و هو يعتذر بشدة عما بدر منه من تمادي ثم أخذ يقبل رأسي فجبيني ثم خدي و عنقي و هو يحيطني بذراعيه إلى أن أسندني على الجدار و هو يصب سيلاً من عبارات الغزل و الوله في أذني و غبنا مرة أخرى في قبله ملتهبة و طويلة .

وكأني لم أكن أشعر ..تجاهلت تماماً حركات يده و هي تفك تنورتي و تنزلها برشاقة إلى أن سقطت على الأرض بهدوء أو تلك اللمسة الخاطفة على ظهري التي فك بها مشبك حمالة صدري و فيما كان جلال يفترس شفتاي بعنف بالغ و يلتهم عنقي ورقبتي بنفس العنف شعرت ببنطاله وهو يسقط أرضاً على قدمي. و تسللت يداه بعد ذلك تحت قميصي لتنقض على نهداي وتحتويهما .
وعند هذا الحد لم يكن بوسعي مطلقاً تجاهل ما حدث و انتفضت خوفا حقيقياً و مصطنعاً و بصعوبة تمكنت من تخليص شفتاي من بين شفتيه و أبعدته عني بحزم و أنا أهمس له بأننا قد تمادينا أكثر من اللازم .
وشاهد جلال علامات الخوف على وجهي بعد أن رأيت تنورتي وبنطلونه على الأرض .

همست بصوت مرتجف . ويحك ماذا فعلت ؟ . كيف خلعت تنورتي دون أن أشعر …؟. زوجي … قد يأتي في أية لحظة . أرجوك دعني أرتدي ملابسي … جلال .. أرجوك إنك تؤلم نهدي … سوف يدخل علينا سامي في أية لحظة الآن … .
لم يتكلم جلال مطلقاً . كل ما فعله هو أن أسكت فمي بقبلة ملتهبة دون أن تترك يداه نهداي , و شعرت بذكره الدافئ و هو ينغرس بين فخذاي و كأنه يبحث عن مزيد من الدفء … , و فجأة رفع جلال قميصي و ترك شفتي و أخذ يمتص حلمة نهدي بشغف . و لم تستطع يداي الخائرتين من أن تبعد فمه أو رأسه عن نهدي النافر فأخذت أرجوه و أنا ممسكة برأسه و بصوت مرتجف أن يتركني و أحذره من دخول سامي علينا و نحن في هذا الوضع . وتحقق ما كنت أتمناه , وهو أن يزيد جلال في إفتراسي و لا يلتفت لتوسلاتي المتكررة .

واقتربت متعتي من ذروتها وأنا أعتصر ذكره بين فخذي و بدلاً من إبعاد رأسه عن نهدي أصبحت أجذبه نحوي و بشده وانتقل بفمه من حلمة إلى أخرى و هو ما شجع أنامل جلال على التسلل نحو سروالي الأبيض الصغير في محاولة لإنزاله . وتمكنت من إفشال محاولته مرة و تمنعت مرة أخرى و لكنه نجح أخيراً و بحركة سريعة و عنيفة في إنزاله حتى ركبتي .
لقد فاجأني تمكن جلال من إنزال سروالي الصغير إلى هذا الحد و بمثل هذه السرعة و بدون أدنى تفكير مني و بمنتهى الغباء و السرعة انزلقت من بين يديه و نزلت أرضاً جاثية على ركبتي في محاولة للدفاع عن موضع عفافي . و إذا بي أفاجأ بأن ذكر جلال المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل و يتخبط على خدي و عنقي .

عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى . إلى أن أخذ جلال يلطم ذكره بهدوء على خدي و يمرره بين شفتاي …
مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الذكر المتورد في فمي …. و أخذ جلال يدخل ذكره في فمي و يخرجه ببطء ثم بسرعة و كدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي و بدأت في مصه و مداعبته بلساني و بدا واضحاً أن جلال قد بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي و على وجهي و لكنه في الوقت المناسب خلص ذكره من يدي ونزل على الأرض إلى جواري .

وفيما كان جلال يسحب سروالي الصغير من بين ساقي كنت أنا أتخلص من قميصي و ما هي إلا لحظات حتى كان جلال يعتصرني في أحضانه و يستلقي على صدري و هو يلتهم عنقي و أذني و فمي و حلماتي بفمه فيما كنت أحتضنه
فوقي بساعداي و ساقاي بكل قوتي . و شعرت بذكره و هو يضغط بقسوة و بتردد بين فخذي و على عانتي باحثاً عن طريقه إلى داخلي , و لم يطل بحث الذكر المتصلب إذ سريعاً ما وجد طريقه إلى داخل كسي المتشوق و مع دخوله ازداد إحتضاني لجلال فوقي خاصة عندما شعرت بسخونة ذكره في كسي , و أخذ جلال ينيكني و أنا أتجاوب مع اندفاعاته فوقي وكلانا في قمة المتعة وغير مصدق لما يحدث و فجأة أخذت حركة جلال فوقي في الاضطراب و التسارع و تأكدت من أنه على وشك الإنزال فرجوته بصوت متهدج و هامس عدم الإنزال داخلي خوفا من أن أحمل منه و كررت طلبي مراراً و هو يسارع حركاته فوقي و فجأة أخرج ذكره مني و في الوقت المناسب و بدأ الذكر الغاضب في قذف دفقاته المتتابعة والساخنة على بطني و صدري وعانتي و استطعت إمساكه و عصره بيدي لأفرغه من كل ما فيه .

ولما كان لم يزل متصلباً فقد أعاده جلال مرة أخرى إلى داخل كسي , ولكن كان النيك في هذه المرة أكثر عنفاً و لذة وواتتني رعشتي عدة مرات و أنا أشعر بذكر جلال و هو يضرب أقصى رحمي كأنه يضرب قلبي و أخيراً أخرج جلال ذكره من كسي مرة أخرى ليقذف منيه على عانتي فيما كنت أعتصر جلال بكل قوتي فوقي . ونزل أخيراً جلال على صدري يقبل فمي وعنقي ويعتصر بيديه نهداي فيما كانت رائحة منيه الذي يغطي جسدي تسكرني بأريجها المغري و النفاذ .

مرت لحظات ساخنة قبل أن يقوم جلال من على صدري و يجمع ملابسه و يتجه بها إلى الحمام و قمت بعده كذلك و جمعت ملابسي و اتجهت إلى حمام غرفة نومي . أمضيت وقتاً طويلاً و أنا أغسل و أجفف جسدي و أتأكد من مظهري قبل أن أخرج مرة أخرى إلى الصالون بينما جلال يستمع إلى أغنية عاطفية ..وما أن جلست على مقعد بعيد عنه حتى جلس إلى جواري جلال و هو يلاطفني و أنا ألومه على ما فعل بي و بين همساتنا كان جلال يختطف مني قبلة من هنا أو هناك و أنا أغمزه ألا ينتبه سامي إلينا .

ولم تمض نصف ساعة حتى كانت الرغبة قد إستعرت في كلينا فقمت من جواره أتهادى إلى غرفة نومي وكنت متأكدة من أنه سوف يتبعني . دخلت غرفة نومي دون أن أغلق بابها و وقفت أمام مرآتي أمشط شعري بدلال يشوبه بعض الإضطراب و صدق ظني فما هي إلا لحظات حتى دخل غرفة نومي جلال و وقف خلفي و هو يحيطني بذراعيه و يداعب عنقي وأذني . وكأني فوجئت بدخوله همست محتجة في أذنه القريبة من فمي . ويحك .. كيف دخلت إلى هنا ؟ . ألا يكفي ما فعلته بي في الخارج..؟ . أرجوك يا جلال … لقد فعلنا شيئا كبيرا اليوم …. ,وكعادته لم يجبني جلال بأي شئ فقد اكتفى بإدارتي نحوه و أغلق فمي الثرثار بقبلة ساخنة فيما كانت يدانا تعمل على تخليصنا من كل ما نرتدي حتى وقفنا عاريين تماما أمام المرآة وهو يوزع قبلاته على جسدي المرتعش.
وبسرعة وجدت نفسي على السرير وجلال فوقي بين فخذي المرفوعين وأنا ممسكة بذكره الثخين أحاول إدخاله في كسي بسرعة …

وبدأ جلال ينيكني ببطء ممتع وكأن ذكره يتذوق كسي المتشوق . و ما أن أدخل كامل ذكره حتى احتكت عانتانا و انضغطت أشفاري وبظري مما تسبب في ارتعاشي عدة مرات . كما كان جلال ينزل بفمه على شفتي و عنقي و حلماتي حيث يمص هنا و يعض هناك وي نزل على صدري مرة و يرتفع مرة . يضم فخذي مرة و يباعدهما مرة أخرى . حتى بدأ نيكه يتسارع و رعشاتي تتوالى إلى أن أخرج ذكره من كسي المجهد و رمى صدره على صدري و امتص شفتي ويدي قابضة على ذكره المنتفض على عانتي و هو يقذف قطرات من المني الساخن ..أمضينا فترة من الوقت على هذا الوضع حتى قام جلال من فوقي يجمع ملابسه في صمت و يخرج إلى الحمام و كذلك فعلت أنا . خرجت من الحمام وأعدت ترتيب سريري و أصلحت شعري و مكياجي و أنا أكاد أطير من فرط المتعة الغير متوقعة التي حصلت عليها هذه الليلة .
وكانت الساعة تشير إلى ما بعد الخامسة فجراً عندما خرجت إلى الصالون لأجد زوجي سامي عاد من الشغل و جالس مع جلال يستمع بإنسجام كبير إلى أغنية مسجلة .

وخرج جلال و ودعته بقبلات و أحضان حارة في غفلة من زوجي . و عدت إلى الصالون حيث ساعدت سامي الذي لا يشعر بشئ في الوصول إلى السرير الدافئ . و ما أن وضعت سامي على السرير حتى خلعت ملابسي ودخلت حمامي أستحم و أنظف جسدي من عرق الشهوة و المتعة ..ثم أويت إلى السرير إلى جوار سامي بينما خيالي لا يزال سارحاً في أحداث اليوم الساخن و الممتع.. كما سرح خيالي في جلال . انه شاب ممتع حقاً قوي البنية جميل الطلعة يعرف ماذا تريد الأنثى و يملك ما يشبعها . وأخذت أسترجع في خيالي الحالم لمساته و قبلاته اللاهبة و ذكره الثخين الفخم و نيكه اللذيذ الممتع و منيه ذا الرائحة العطرة التي لازلت أجدها في أنفي …

صباحا و بالتحديد و بعد دقائق من خروج سامي لعمله في الصباح فوجئت بحضور جلال لغرفتي و أخبرني بأنه لم يحتمل بعدي أكثر من ذلك و أنه كان ينتظر خروج سامي حتى يأتي ..لقد فوجئت بحضوره غير المتوقع وإن كانت أقصى أحلامي لم تتوقع حضوره ..وألصقني على الجدار في عناق حار … و حمل جسدي الضئيل بين يديه إلى غرفة نومي التي سبق له أن زارها دون أن أترك شفتيه و لم يتركني إلا على السرير ..وأخذ جلال يخلع ملابسه وأنا أساعده في حين لم يحتاج قميص نومي الشفاف لمساعدة أحد في إنزاله عن جسدي المختلج فقد تكوم وحده حول جسمي وتخلص منه جلال بسهوله ومد يديه وخلصني من سروالي الصغير بعد أن أنزلته بنفسي إلى فخذي … ثم نزل على صدري وغبنا في قبلات محمومة ونحن محتضنان نتقلب على صوت صرير السرير إلى أن ضم ساقي ورفعهما حتى سد بهما وجهي وبدلاً من أن يدخل ذكره في كسي المتهيج نزل بفمه على كسي لحساً و مصاً مما أخرج شهوتي عن طورها فقد كانت هذه أول مرة يتم فيها لحس كسي .

وبدأت أفقد شعوري من فرط اللذة وأخذت أهاتي تتعالى وإختلاجاتي تتوالى فيما كانت القشعريرة تغطي سائر بشرتي حتى أصبحت حركاتي عنيفة وأنا أحاول إبعاد كسي عن فم جلال فقد أصبحت لا أحتمل … ولكن أين المفر وجلال ممسك بي بشده . وتمكنت أخيراً من أن أدفعه بجسمي وأبتعد عنه قليلاً فقط لألتقط أنفاسي التي غابت . لم يتركني جلال أستجمع أنفاسي أو حتى شعوري بنفسي إذ سريعا ما تناولني بيديه ورفع فخذاي حتى لامست بطني مشهراً ذكره المتصلب أمامي يغريني به وأنا أرمقه بعين مستجديه … إلى أن تناولت الذكر الفخم بيدي محاولة تقريبه من فتحة كسي وجلال يعاندني إمعاناً في إثارتي حتى تعطف أخيراً وبدأ يدخله رويداً رويدا وأنا ملتذة به وما أن أدخله كله حتى كنت وصلت إلى قمة متعتي وعرفت فضل هذا الذكر الذي ملأ بحجمه جوانب كسي الصغير .. , واستطعت أن أخلص فخذاي من جلال وحضنته بهما بكل ما تبقى من قوتي …

وبدأ جلال ينيكني في البداية بهدوء ممتع ثم بدأ يصبح نيكه عنيفاً لدرجه أني كنت أسمع صوت خصيتيه وهي تصفق مؤخرتي ,وكلما زاد جلال في إندفاعاته كنت أزيد في إحتضانه فوقي حتى تنفجر رعشتي فيجاريني ويتسارع معي حتى تبلغ رعشتي مداها عندها يدفع ذكره إلى أبعد مكان في رحمي ويهدأ للحظات قبل أن يعاود بحثه عن رعشتي التالية … حتى بلغنا رعشتنا الأخيرة سوياً وكل منا يدفع جسده نحو الأخر بأقصى قوته وبلغ من شدة متعتي و نشوتي أني نسيت أن أطلب منه أن ينزل منيه خارج كسي إلا أنه لم ينسى إذ في لحظة قاتلة في متعتها أخرج ذكره من كسي بسرعة وأخذ يضغطه ويحكه بين أشفاري وبظري وبدأ السائل يندفع منه في دفقات قوية و متتابعة وأنزل صدره على صدري محطماً كبرياء نهدي النافرين دون أن تهدأ حركتي تحته أو يخف إحتضاني له للحظات طويلة بعد ذلك .وسكنت حركتي بعد فتره وأخذت عضلاتي في التراخي وسقط ساقاي وذراعاي على السرير دون حراك فيما كان رأس جلال بين نهدي وكأنه يستمع لقلبي الذي يتفجر من شدة اللذة و الإجهاد .

وشعرت بالإكتفاء من النيك إلى حد الإشباع . ولكن هيهات متى كانت الأنثى تشبع من الذكر .مرت لحظات أخرى قبل أن ينزل جلال من فوقي ويتمدد إلى جواري ويحاول أن يداعب بظري بأنامله واستطعت بجهد أن أبعد يده عني بل وأدير ظهري له فقد كنت في أمس الحاجة إلى بعض الهدوء و الراحة . وفيما كنت أجمع شتات نفسي مررت كفي على عانتي وبطني أدهن بها قطرات المني المتناثرة على جسدي .جلست بعد ذلك إلى جوار جلال المستلقي جانبي وأداعب جسمه بكفي وأنظر بحده لذكره المسترخي وأخذت أداعبه بتردد إلى أن تغلبت شهوتي التي أثارتها رائحة المني المهيجة على خجلي والتقمت الذكر في فمي أمتصه بهدوء وتلذذ واضح .وكانت هي المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني في فمي . حتى شعرت أني إكتفيت فقمت إلى الحمام أزيل ما بدأ يجف على جسدي ثم أحضرت بعض الشاي والبسكويت وفوجئت بجلال وهو يغط في نوم عميق إلا أنه تنبه لوصولي وجلسنا نتناول ما أحضرت وهو يعتذر عن نومه بحجة أنه لم يذق النوم أن ناكني فيها .

وراح يتغزل في جسدي وحرارتي ولذتي …. وأنا إما أطرق خجلاً أو أبادله نفس المشاعر إلى أن سألني بشكل مباشر عن مدى إستمتاعي معه وعلى الرغم من خجلي إلا أني أكدت له بأني لم يسبق لي أن إستمتعت بمثل هذا الشكل قبل ذلك كما أخبرته بأنها المرة الأولى التي يتم فيها لحس كسي مما أفقدني شعوري كما أنها المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني وهي المرة الأولى أيضا التي أرتعش فيها عدة مرات وهي المرة الأولى في أشياء كثيرة .
وامتدحت لمساته المثيرة وحجم ذكره الفخم وبراعته في إستخدامه وكنت ألاحظ أثناء كلامي إبتسامة جلال التي تنم عن كثير من الرضا وشئ من الغرور .
وسألني عن متعتي مع زوجي سامي …
أطرقت قبل أن أجيبه بخجل أن سامي هادئ ومرهف الإحساس حتى في النيك وإن كان لا يملك مثل هذا الذكر قلتها وأمسكت بذكره المسترخي . فذكر سامي أقصر و أنحل قليلاً . وكم كنت أعتقد أنه ضخم جداً علي كسي … وأردفت قائلة … يبدو أني لا أعرف شيئا كثيراً عن النيك و المتعة فأنا لم أصل السابعة عشرة من عمري ولم أكن أعرف شيئاً عن الجنس قبل الزواج ولم يمض على زواجي سوى ستة أشهر فقط . وعلاقاتي محدودة جداً كما أنها أول مرة ينيكني فيها أحد غير زوجي …
وأخذ جلال يمتدحني ويتغزل مرة أخرى في مفاتني ويصف مدى متعته معي وقال وهو يضحك أن فتاة في صغر سني وحجم رغبتي وجمال جسدي لن تبلغ أقصى متعتها مع شاعر ولكن يلزمني فريق من المقاتلين الأشداء رهن إشارتي .. ويأمل أن أكتفي به .. .

عند هذا الحد من الحديث كانت شهوتي بدأت تستيقظ مرة أخرى وبدأت أداعب ذكر جلال وخصيته بيدي ثم بلساني وفمي محاولة إيقاظه ليطفئ نار شهوتي .. وضحك جلال منى عندما أخبرته بأني سوف أستدعي فريق المقاتلين إن لم ينتصب هذا الذكر فوراً …. وانتصب الذكر أخيراً .
عندها احتضنني جلال وهو يمتص حلمة نهدي وهو يلقى ظهري بهدوء على السرير منتقلاَ بفمه من حلمة لأخرى وما أن إستويت على السرير حتى بدأ لسانه رحلة متعرجة وممتعة على جسدي … كنت أعلم أن لسانه سيصل في نهاية الأمر إلى كسي ولكن …متى .. لا أعلم …. وزاد قلقي من تأخر لسان جلال في الوصول حيث أتمنى , و اعتقدت أنه ضل الطريق وقررت مساعدة اللسان المسكين في الوصول إلى مقصده , وأمسكت رأس جلال بكلتا يدي ووضعته على عانتي تماماً وأحطت جسد جلال بساقي بينما يداي لم تترك رأسه مطلقاً .

وأخذ جلال يلثم عانتي وبين أفخاذي وكسي ثم بدأ لسانه في التحرك بين أشفاري صعوداً حتى بظري عندها يقوم بمص بظري ودغدغته برأس لسانه قبل أن يبدأ رحلة النزول مرة أخرى وهكذا .وفي كل مرة كان يزداد هياجي ويتضاعف خاصة عندما يقوم بمص بظري الذي يبدو أنه قد تورم من شدة التهيج وأخذت أتلوى بعنف واضطراب لشدة الإنتفاضات التي كانت تنتابني وحاولت إبعاد رأس جلال عني ولكن دونما فائدة بل إن جلال قبض على ساقي بشده وأخذ يلحس كسي بعنف وكأنه يحاول إلتهامه ثم أخذ يدخل لسانه في تجويف كسي … وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما بل أني لم أستطع حتى التنفس فضلاً عن أي شئ أخر وأدركت بأني سوف أموت عندها استجمعت كل طاقتي في محاولة أخيره لإبعاد كسي عن هذا الفم المفترس .

و بحركة عنيفة مني استطعت تخليص موضع عفافي من فم جلال واستدرت على جانبي و احتضنت ساقي بشده ولكن يبدو أن جلال قد بلغ تهيجه مداه واستطاع بقوته أن يباعد قليلا بين ساقي ودفع ذكره بقوه إلى كسي وبدأ في نيكه العنيف وهو يضغط بساعديه على كتفي . وبالرغم من شعوري بدخول ذكره الثخين فجأة في كسي ولكني كنت لحظتها أحاول أن أستجمع أنفاسي المتسارعة . ولكن هيهات إذ واتتني لحظتها رعشة مفاجئه وزاد من قوتها مجاراة جلال لي إذ أخذ يتسارع مع رعشتي حتى شعرت بقلبي يكاد ينفجر من شدة الإرتعاش والنيك المتواصل خاصة وأني في وضع لا أتمكن فيه من تحريك أي جزء من جسمي المنهار .

وما أن انتهت رعشتي وذكر جلال في قعر رحمي وبدون أن يخرجه مني أدار جسدي المتعب على بطني ورفع مؤخرتي ووجهي على السرير وكأني ساجدة وبدأ ينيكني وبقوة أشد هذه المرة . فكنت كالمستجيرة من الرمضاء بالنار . إذ على الرغم من المتعة الفائقة في هذا الوضع الغريب بالنسبة لي إلا أني كنت أشعر بذكر جلال وهو يضرب قلبي وبعنف ضربات متتابعة كما كانت عانته تصطدم بمؤخرتي بنفس العنف .
ومع كل دفعة منه كان نهداي يسحقان على السرير وبدأت أشعر بمتعه لم أعرفها قبل ذلك حتى أني صرت أرفع مؤخرتي وأدفعها في إتجاه جلال , وتزايدت إندفاعاتنا المجنونة بإقتراب رعشتي الراجفة وأخذ أنيني يتعالى مع تتابع انتفاضاتي المتسارعة وجلال يكاد يسحقني تحته لريثما تنتهي رعشتي , وقبل أن أسترد شعوري بما حدث كان جلال ينزل بصدره على ظهري وأحاطني بذراعه ثم لا أدري كيف استطاع بحركة سريعة أن يحملني معه ويلقي بظهره على السرير لأصبح فوقه دون أن يخرج ذكره الممتع من كسي المنهك .
أدار جسمي تجاهه وكأني دمية صغيره يحركها بمنتهى السهولة دون مقاومة منى , وما أن أصبحت في مواجهته حتى
سقط رأسي وصدري على صدره العريض … . فقد كنت أحاول السيطرة على أنفاسي ودقات قلبي المتلاحقة ويبدو أن خالد
يحاول نفس الشئ فقد كنت أسمع بوضوح دقات قلبه في أذني الملتصقة على صدره , وعلى الرغم من أننا أمضينا فتره على
هذا الوضع دونما أدنى حركه إلا أنني كنت في قمة إستمتاعي فقد كان نهداي يسحقان على صدر جلال وعضلاتي تعتصر الذكر الموجود في كسي … , وبدأ جلال يتململ تحتي وهو يستحثني على التحرك وأخذ هو في التحرك تحتي حتى بدأت أجاريه وأسندت يداي على صدره وأخذت أصعد عن ذكره وأهبط عليه بهدوء وتلذذ واضح فيما كانت يداه تقبضان على نهداي …
والآن أصبحت أنا من يتحكم في النيك . وأخذت أتحكم في صعودي وهبوطي وسرعتي حركتي يميناً ويساراً وكأني أحاول
سحق الذكر المتصلب داخلي , ودخلت في عالم غريب من اللذة لدرجة أني كنت أنقل يد جلال ليتحسس لي مؤخرتي وأردافي ثم أعيدها إلى نهداي … وتزايدت متعتي وتزايدت معها سرعتي وأخذت حركتي تتسارع فوق جلال بطريقه جنونية ولا شعورية وجلال كعادته كلما واتتني رعشتي كان يتجاوب معي ويتسارع وما أن بدأت أرتعش وأتشنج فوقه حتى كان هو قد بدأ ينتفض تحتي وأخرج ذكره مني بقوه وأنا أحاول إستعادته بيدي حتى تنتهي رعشتي وهو يبعده عن كسي المتعطش وبدأ السائل الساخن يتدفق متطايراً على بطني وصدري فما كان مني إلا أن استلقيت على جلال وهو يحطم عظامي بإحتضانه الشديد وقبلاته السريعة إلى أن تركني استلقي على ذراعه الممدود إلى جواره عندها ذهب كل منا في إغفائه .
أعتقد أني نمت ما يقرب من نصف الساعة إلى جوار جلال واستيقظت منهكة جداً على صوت شخيره . وتسللت بهدوء من جواره إلى الحمام الذي أمضيت فيه وقتاً طويلاً أتحمم وأنعش عضلات جسدي المنهكة .
خرجت بعدها إلى مطبخي لتحضير بعض القهوة وعدت إلى غرفة النوم التي كان يقطع صمتها شخير جلال . وجلست على طرف السرير أشرب قهوتي وأنا أنظر بتلذذ لجسد جلال العاري …
وقبل أن أكمل قهوتي استيقظ جلال الذي يبدو أنه إفتقدني من جواره ونظر إلى ساعته وهو يكرر أسفه و إعتذاره عن نومه وقام عن السرير إلى الحمام يستحم كي يطرد التعب و النوم عن جسمه كما قال لي .
وخرج بعد فتره وجلس إلى جواري وأنا أناوله كوبا من القهوة الساخنة وهو يسألني عن مدى إستمتاعي … وكأنه أثار بركاناً فقد أخذت أتحدث دون إنقطاع … كدت تقتلني أكثر من مره .. لقد توقف تنفسي وكاد أن ينفجر قلبي مراراً… جميع عظامي وعضلاتي تؤلمني … ماذا فعلت … كيف استطعت أن تقلبني مراراً وكأنني في مدينة ملاهي … ثم أنت غير متزوج . كيف تعرف مثل هذه الحركات … . أسكتتني ضحكات جلال من كلامي وأعاد سؤاله عن استمتاعي .
أسهبت له في وصف مدى متعتي التي لم يسبق أن تفجرت مثل هذا اليوم ولم أكن أتصور إمكانية ممارسة الجنس بمثل هذه الأوضاع اللذيذة والغريبة والمؤلمة في نفس الوقت . وأخبرته ونحن نضحك بأنه قام بعمل فريق كامل … . أمضينا بعض الوقت في التعليق على ما حدث ووصف حجم المتعة التي نالها كلا منا والرغبة في الإستزاده ….
وعند الساعة الثانية عشر ظهراً خرج جلال بعد أن تورمت شفاهنا من شدة القبلات الساخنة وعلى وعد أن يكرر زياراته الصباحية .
وظل جلال يزور سريري صباحاً كل يوم . وقد أصبح من الواضح جداً أنني قد أصبت بهوس جنسي رهيب من جراء ألوان المتعة التي يتفنن في تقديمها لي حتى أني قد بدأت في تناول حبوب مانعه للحمل دون علم زوجي فقط في سبيل أن أحصل على متعتي الكاملة منه عند شعوري بتدفق منيه الساخن داخل رحمي .
وأصبحت متعتي مع زوجي عبارة عن روتين زوجي بارد جداً بالنسبة لي على الأقل . خاصة بعدما عرفت ما هو النيك وما هي المتعة الحقيقية .

profmax
09-09-2017, 10:18 AM
روعه
تسلم ايدك

شوفوني
09-09-2017, 12:56 PM
الوصف الجميل للعملية الجنسية او طريقة الممارسة ومشاعر المتعة والشبق واللذة المصاحبة لها جعلت من القصة تحفة فنية قصصية راقية
عندما تختلط المشاعر والاحاسيس برغبات الجسد ، وعندما يستجيب الجسد لنداء والرغبة والشبق ، يكون اللقاء حميميا وممتعا ،
وصفت فابدعت ، سردك جميل ومتسلسل
سلمت يداك ، قصة راقية

عاشف النساء
09-09-2017, 09:43 PM
شكرا على تفاعلكم مع القصة

Equilibrium
09-09-2017, 10:29 PM
تحفة ... مفيش نقطة ضعف واحدة في القصة كلها

الحالم10
09-09-2017, 10:39 PM
قصة جميلة ومثيرة حدا

اسير المحارم2
09-09-2017, 11:09 PM
لما تحب تنقل قصه غير من محتواها احنا عارفينها كويس

Natt
09-10-2017, 06:23 AM
القصة روعة بلا أدنى شك والوصف في أبهى و اجمل العبارات لكن كان ينقص التمتع و التلذذ بالعملية الجنسية و هو النيك بالطيز و لحس خرم طيزها لتكتمل المتعة و اللذة بكل انواعها

كلي نار
09-10-2017, 11:43 AM
الف عافيه
يسلمو

زوبر جاهز
11-18-2017, 03:26 AM
/>

شوفوني
02-15-2018, 11:05 PM
موضوع اخر للغلق بسبب التكرار
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=6882&highlight=%ED%CA%DF%E1%E3+%CC%E1%C7 %E1+%E3%D8%E1%DE%C7%F0+%DD%DA%E1%E5 +%C3%D3%DF%CA+%C8%DE%C8%E1%C9+%E3%E 1%CA%E5%C8%C9



سكس قصص عمه ساديه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-425476.htmlشرموطه ليبيه/archive/index.php/t-208828.htmlنيك بنت جامعيه في محل مساجقصص سكس مامتي المتناكةكلام هايج رومانسي نار قصص جنس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-339958.htmlقصص جنس جميلة ومثيرة حبايب في الجامعة قصه سودانية قصص نيك في بحر الشهوةقصص جنس كندا site:rusmillion.ruخبره قصص سكس site:rusmillion.ruقصص حقيقية عمانية نيك/archive/index.php/t-336797.htmlقصص سكس شتايم الام للابن/archive/index.php/t-559251.html/archive/index.php/t-68060.html/archive/index.php/t-299356.htmlقصص سكس ماما احلم/archive/index.php/t-74822.htmlقصص لواط اخ ينيك طيز اخته site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-84252.htmlقصص نيك بنات site:rusmillion.ruقصص كس هايج وممحون site:rusmillion.ruيمينة من صنعاء قصتي كيف ناكنيقصص النيك العنيف/archive/index.php/t-112824.htmlقصص نيك محارم سعودي الدمام site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-1446.html/archive/index.php/t-303845.html/archive/index.php/t-526315.html/archive/index.php/t-181719.htmlصور طيز وكس يمني.comقصص جنس اغتصبت امي في غياب ابي/archive/index.php/t-471398.htmlقصص بنات مصورة سكسية طيز المحقق كوننقصص سكس انا وماما والكمبيوتر.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-549642.html/archive/index.php/t-140656.html/archive/index.php/t-6528.htmlقصص سكس خادمات ألارشيف site:rusmillion.ruقصص سكس كيف انيك جارتي المطلقه/archive/index.php/t-53535.html/archive/index.php/t-388288.htmlقصص نيك في بحر الشهوة/archive/index.php/t-221118.htmlقصص نيك منتهي أللذه/archive/index.php/t-278390.htmlقصة فتح كس سيده معمرهقصص سكس نسونجي مكتوبة قصص سكس في زحمه الصعيد /archive/index.php/t-387850.htmlكسي بينقط قصهقصص سحاق سادي site:rusmillion.ruقصص محارم مهازبي وبنات المصيفروايات جنسيّة ناكني غريبصور زباوي مجموعه صور سكسيهقصص سكس محارم الاخت تغري اخوها site:rusmillion.ruقصص تحرر الاخوات site:rusmillion.ruقصص محارم العبودية/archive/index.php/t-5974.htmlقصص نيك زنوجقصص نيك دياثه طويله مع امي وزوجتي/archive/index.php/t-191998.html/archive/index.php/t-387128.htmlقصص لواط site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-12.htmlقصص مصورة سكس نيك المعلمة للطيز site:rusmillion.ru/archive/index.php/f-9-p-138.html/archive/index.php/t-225194.html/archive/index.php/t-325066.htmlقصص سكس سالب ديوث/archive/index.php/f-15-p-47.htmlقصص سكس محارم الواد وامه ومرات عمه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-125927.html/archive/index.php/t-455646.htmlقصص مثيرة زوجي يتناك قصص نيك محارم خالات site:rusmillion.ruنيك أخت مراتي وأمها site:rusmillion.ruقصص سكس نار بنات مراهقات/archive/index.php/t-94696.html/archive/index.php/t-348643.htmlقصث نسوانجي ودلال وخاله فادي/archive/index.php/t-505517.htmlقصص سكس قذفت في كس اختي الحامل/archive/index.php/t-10358.htmlقصه ولد يلحس كس أخته