يمني مشحوط
09-26-2020, 04:16 PM
أنا محمد من ارض اليمن شاب بسيط متواضع جدًا ومتفاهم مع الجميع ابلغ من العمر 27 عامًا :wave: اتابع هذا المنتدى كثيرا منذ سنوات بدون ان أسجل فيه ونظرًا لشغفي المتواصل به قمت بالتسجيل وقد راقني ذلك كثيرا .
ابدأ قصتي :
كنت حينها في ربيعي الـ 17 من مجمل سنواتي التي حفلت بالكثير من القصص هذه بدايتها .. كنت في الصف المتوسط من المرحله الاعدادية وكنت ادرس في مدرسة مختلطة من الطلاب والطالبات ولم أكن افكر بالأمور الجنسية او غيرها كنت من الطلاب الاذكياء وكنت رئيساً لفريق الكشافة بالمدرسة .. كان لي صديقا منذ الطفولة ( الاسماء كلها مستعارة ) اسم صديقي المستعار هنا هو حليم وكانت صداقتنا وثيقة وذات ارتباط كبير وود وكنا لا نفترق غالبا كان اكبر مني بعام ولا يدرس معي بنفس الصف .
أثناء دراستي ونظرًا لاجتهادي وذكائي بشهادة الجميع كنت محفوفا بالكثير من الطالبات للمراجعة واعداد الخطط الكشفية من تنسيقات البرامج الاذاعية وغيرها وكان فريق الكشافة مختلط من الطلاب والطالبات وكانت احدى تلك الطالبات هي اسرار اخت صديقي حليم والتي كنت اكن لها بقلبي كامل الاحترام وكانت تبادلني بعض الخطط والمقترحات ,, كنت انا وحليم نذاكر الدروس في بيتنا او في بيتهم وكنت اقابل الجميع في بيت حليم الجميع بلا استثناء ولكن بطبيعتي الخجولة لم ا كن اطيل البقاء مع اسرة صديقي .. في في احد الايام وبينما كنا نسترجع دروسنا وبعد الكثير من المراجعة والملل قام حليم بالذهاب للمطبخ ليأتي لنا بأي شيء وطلب من اسرار ان تعد لنا العصير ثم جاءني وقال ما رأيك بأن اذهب لشراء البطاطا ونجعل اسرار تصنع لنا بطاطًا مقليًا وافقته الرأي وأعطيته ثمنها بعد اصراري ورفضه لكنه اخذها مني وذهب وبينما انا بانتظاره جاءت أسرار بالعصير وسألت عن حليم فأخبرتها بخروجه الى محل الخضار وكان محل الخضار بعيدًأ بعض الشيء وضعت العصير ونظرت الى دفتري وكنت اذاكر مادة العلوم وأعجبها رسمي للجهاز الهضمي للانسان قالت : واو ما أروع رسمك ثم جلست بجانبي وأخذت دفتري وتصفحته وأبدتْ إعجابها بالخط والرسم
ثم قالت لي : - بطريقة عابره منها - أحبك يا محمد .
أصابتني دهشة كبيرة ولم استوعب ما قالته لي وسألتها : أسرار ماذا قلتي ؟
قالت : احبك منذ اول يوم دخلت بيتنا ومنذ أن تعرفت عليك بالمدرسة ألم تشعر بذلك ؟
قلت لها : لم استوعب ذلك أو أشعر به ابدا وكنت مرتبكًا جدًا وخائفًا جدًا جدًا , وقد طهر ذلك عليّ واضحًا على شكل قطرات من العرق فأعطتني كأس عصير وقالت سنكمل حديثنا في وقت آخر.
بعد ذهابها هدأت من روعي قليلا .. وارتحت حتى دخل حليم واعطاهم البطاط في المطبخ وجاءني وقال : هاااه شربت عصيرك وما انتظرتني قلت له كنت عطشان فشربته .. نادى على اسرار وقال لها : اجلبي عصير آخر فقد شرب محمد عصيره ووصفني باللاهوط وهي كلمه دارجة توحي الى الشخص انه ذو شهية كبيره ويأكل ويشرب كل شيء .. ضحكنا من كلامه وابتسمت أسرار ثم جاءت بعد لحظات بالبطاط المقلي وجلسنا جميعًا نأكل مع بعض ونتبادل النكت ونمزح مع بعضنا ,, وجاء وقت المغرب فذهبت الى بيتي وكلي دهشة وارتباك مما حصل لي وفي الليل لم تفارق أسرار خيالي أبدًا ,, دعوني أصف لكم أسرار : - لقد كانت في عمر الزهور تبلغ من العمر 16 عامًا جميلة جدًا تمتلك جسمًا رشيقًا ويكسوها بياضا مموجًا باحمرار الخدين وكانت عينيها متسعة جدًا بلونها العسلي الفاتح والجميل ويحيط عينيها بياضًا ناصعًا وحاجبيها المنفصلين بتناسق تام وأنفها الجميل المستقيم المتميز بتفاصيله التي تكسبها جمالًا الى جمالها ولها فمًا متوسط الانفتاح كبير الشفتين ذو انقسام بسيط يفصل الشفة الواحدة الى يمنةً ويسرة وذقنها الادعج من المنتصف والذي يبدوا كغمازة تظهر جليًا حين ابتسامتها , وعنقها الطويل الناصع البياض ولها أسفله رمانتين في أوّج نضوجهما لهما ارتفاع مستقيم على وشك الحصاد وتنتظر فقط موسم القطف وخصرها الرشيق الممشوق والذي ينحني كلما نظرت الى اوراكها ليرسم انحناءات جميلة تُظهر تقاسيم مؤخرتها الجميلة المشدودة وكسها الغائب بين أقمشة تتزين بقربها من جسم أسرار فتزداد الأقمشة جمالًا ,, ولها ساقين ممتدين بتناسقٍ تام لتظهر جمال ما صنع الخالق وتنتهي بقدمين لهما بياضا ناصعًا ترى الدم يجري بين عروقها هذه هي أسرار التي أربكتني اليوم وسرقت مني كل النوم لأظل ساهرًا طوال ليلتي تلك رغم تفكيري المسبق بها وحبي الباطني لها والذي خشيت أن يخرج للحقيقة نظرًا لخوفي.
وفي الصباح في المدرسة وفي وقت الاستراحة تم اجتماع فريق الكشافة وجدت أسرار تأتيني وهي تلبس النقاب ( البرقع ) والذي يًظهر ملامح عينيها جيدًا فتبدو كملاكٍ أطل علينا من السماء , رحبت بها : أهلًا أسرار ,
ردت : أهلًا كيف حالك ؟
أجبت : بخير ما دمتي كذلك, وانت كيف حالكِ ؟
ردتْ : بخير اراك فأرتاح وأكون بأحسن حال .
قلت لها : أخجلتني كثيرا يكفي أنني لم أنم طيلة ليلي البارحة بسبب اعترافك لي .
قالتْ : كان لابد أن احدثك عن شعوري فقد سهرت لأجلك كثيرًا وليس ليلة واحدة فقط.
قلت : ان الدهشة أصابتني ولكن لا أخفيكِ انني أحبكِ كثيرًا ولكن خجلي الشديد وعلاقتي بأخيكِ حليم منعتني من مصارحتكِ ولم أكن أعرف درجة تقبلكِ لحبي ولكن الآن لقد ارتحت تمامًا وكأنني ملكت الدنيا بحذافيرها.
قالت : عنجد انت تحبني من زمان .
قلت : منذ أن تعرفت على حليم وأنا عيني عليكِ لولا خجلي الشديد من مصارحتكِ بذلك.
قاطعتنا بعض الطالبات وانهينا حديثنا عند ذلك الحد.
استمرينا بذاك الوضع نحو ثلاثة أشهر مجرد نظرات تُبدي مدى أشواقنا وترسم قسوة بعدنا بسبب المجتمع المحافظ الذي نعيش به
, عانينا كثيرًا في تلك الفترة نظرًا لعدم وجود الهواتف المحمولة ومواقع التواصل الاجتماعي , تبادلنا القليل من الرسائل الورقية عن طريق رميها لبعضنا حين عودتنا من المدرسة ,, رسالة تقوم أسرار برميها على قارعة الطريق فأخذها بحذرٍ شديد والعكس حين أرمي أنا لحبيبتي رسالة تلتقطها بحذر شديد كذلك قبل أن يلمحنا أحد الطلاب أو الطالبات حينها ستكون فضيحة .
رسائل كانت تُخفف من معاناتنا قليلًا وتخبر قلبينا أننا لا زلنا هنا لم ننتهي بعد رغم عادات وتقاليد المجتمع التي تُقيد العشاق بقيودٍ غليظة وتحرمهم من أبسط حقوقهم في العشق.
أنقضت الدراسة وجاءت العطلة الصيفية وقلّت لقاءاتي مع أسرار حتى تلك النظرات التي كنا نتبادلها في المدرسة انحرمنا منها تمامًا عدى عند ذهابي لزيارة حليم في منزله وكانت زياراتي نادرة نظرًا لعمل صديقي حليم لدى جده لأمه حيث كان لديهم باص لنقل الركاب عبر الخطوط الطويلة بين المحافظات ,, ولكن ما أحلى الفرص التي تأتي استجابة لما في القلب , جاءني حليم ذات يوم مساءًا في تمام الساعة السابعة ويبحث عمن يُصلح لهم الساتلايت ( الدش ) نظرًا لضياع جميع قنواتهم التلفزيونية فقالت أمي اذهب معه يا محمد الى ماهر ابن عمتك وهو خبير بوزن الساتلايت على القمر الصحيح وذهبنا معًا وجاء معنا ماهر ابن عمتي وقام بإصلاح الدش وفي تلك الأثناء وأنا في قمة فرحي للقاء أسرار وبنفس اللحظة رن هاتف منزل حليم وكان المتصل جده وقد طلب منه ان يقوم بتشغيل الباص والذهاب لنقل أحد جيران جده الى العاصمة صنعاء بسبب وفاة أحد أقاربهم ولكن أم حليم رفضت وعللت ذلك كون انها ستكون خائفة هي وليس لديها محرم في البيت حيث كان أبو صديقي حليم قد أُصيب بالجنون فكان لا يعود الى بيته بل يظل متخبطًا في حال سبيله ولم يعد يعرف أحد وكانت أسرة حليم مكونه من ( أم حليم 36 عاما وحليم 18 عاما وأسرار 16 عاما وجيهان 10 أعوام وسلطان الأخ الأصغر 6 أعوام ) ولكن حليم كان بغاية الفرح لأنه حديث عهد في قيادة السيارات وهذه كانت فرصة له ليتعلم القيادة بشكل أكبر وقد أخبر أمه وترجاها بأن تسمح له بالذهاب وأنه سيتصل ليستأذن من أمي بالسماح لي بالنوم في منزلهم وافقت أم حليم على ذلك واتصلت بوالدتي والتي جاوبتها بالموافقة السريعة نظرًا لأننا جيران وهذا أقل واجباتنا أمامهم , وسافر حليم ثم قمنا انا واخوته باللعب في السطوح قليلا وكلي لهفة لأسرار وبادلتني هي نفس الشعور من خلال غمزاتها ولمسها لي أثناء اللعب ثم أغلقنا باب السطح ونزلنا لمشاهدة التلفاز في الصالة نحن وأم حليم نامت جيهان وسلطان فأخذتهم أم حليم الى غرفتهم ثم أتت الينا وشاهدت معنا قليلا ثم قالت لنا : وانتم راح تناموا ولا ايش ناوين ؟؟
قلت لها بخجل : نعم سننام . ولكن أسرار بطبيعتها الجريئة قالت لامها : لا راح نشاهد التلفاز وبعدين راح ننام .
قالت أم حليم : أوك براحتكم بس راح تزعجونا بالصالة شاهدوا في شاشة المجلس ( المجلس = الديوان وهو غرفة كبيرة للضيوف يكون موقعها في أغلب البيوت اليمنية في أطراف البيت وتضم بجانبها صالة وحمام خاص بها ويفصل الديوان مع صالته وحمامه باب فاصل يفصل الشقة كاملة عن الديوان لكي يأخذ الضيوف راحتهم ) وافقنا على ذلك وقامت أم حليم بوضع أفرشة للنوم في الديوان - حيث البيوت شعبية في اليمن نادرًا تلاقي بيت فيه سرائر وكنب وكراسي كله على الأرض - فرشت لنا فرشين منفصلين عن بعض وشغلت لنا شاشة الديوان وقالت لنا أغلقوا الباب الفاصل خشيًة من البرد وذهبت للنوم كانت الساعة حينها 11 مساءًا قامت أسرار بتغيير ملابسها ولبست بجامه عبارة عن طقم حريري مكون من تي شرت نصف كُم وبنطلون حريري من نفس اللون الوردي وكنت ارتدي تي شرت رياضي وبنطلون رياضي الى تحت الركبة أغلقنا الباب الفاصل بالمفتاح خشية أن تصحوا أم أسرار وتدخل علينا فجأة .. ودخلنا الى الديوان وكان صوت التلفاز مرتفع وحينها لم أصدق أنني أمام أسرار صاحبة القوام الجميل والأنوثة الطاغية وأرادت الاقتراب مني ,
فقلت لها : دعيني أتأملكِ وأُشبع عينيّ منكِ فهذا الشوق أعياني وأهلكني يا أسرار.
وهي بدورها قالت : أخيرًا جمعتنا الأماكن واستجاب لنا القدر .
قلت لها : ليس لنا ذنب سوى الحب والحب في مجتمعنا جريمة ولكن رغم كل شيء كان لابد لهذه اللحظة أن تأتي وكان لابد للقدر أن يستجيب لخوالج صدورنا ويرحم لوعة الشوق فينا , فاغرورقت أعيننا بالدمع ونظرنا لبعضنا نظرة المشتاقين الهائمين بالحب والغرام
وقمنا باحتضان بعضنا , بحب وشغف كبيرين وتلامست أجسادنا وشعرت حينها وكأن كهرباء قد لمستْ جوارحي . شعرت حينها بلذة في السهر ولذة في الحياة ظللنا بأحضان بعضنا لبرهه من الوقت وكانت أسرار أكثر جُرأةً مني فكانت السبّاقة في كل حركة فقد قبلتني فقبلتها واقتربت من فمي فسبقتها بقُبلة على شفتيها دامت طويلة وأحضاننا كانت تمتلئ بكلانا لنمحي آثار الشوق والحرمان ,, ازدحمت أجسادنا بالتقبيل والملامسات لكل مواضع الجسد فقد وضعت يديّ على خصرها وكنت أمررها صعوداً الى عنقها ونزولاً الى طيزها بحركات دائرية وناعمة جعلت أسرار تهيم في غياهب الحب والجنس فكنت أقبلها وهي تئن من لوعة الشوق والحب وبدورها فقد كانت تفرك نهودها بصدري وتلمس بيدها زبي وتدلكه بقوة , حتى بلغ ذروته في الانتصاب وهو بين يديها ولا زلنا مستترين بأقمشة لا تُغني ولا تذر من لوعة الحب والشوق فتصلب زبي وشعرت به أسرار ولفت ذلك نظرها الى زبي فسارعت الى خلع ملابسي بيديها وقمت أيضا بخلع ملابسها فظهر لي نهديها جليان ويا لها من نهدين بياضهم ناصع مع حلمتين ورديتين مائلات كثيرًا الى اللون الأحمر كثمار الكرز الناضجة والتي تنتظر القطاف ,
,انهلت عليهم بالتقبيل والمص والرضع وكنت أدفن رأسي بينهم رغم صغرهم إلا أن لهفة اجسادنا للقاء جعلتهم كبيرين بما يكفي لأتوارى واختبئ بينهما من كل معاناة البعد وكل عادات المجتمع المعقدة وكنت بيديّ أستكشف بقية جسدها وتبادلني هي ذات الاستكشاف ولم نتوقف عن تقبيل أجسادنا أبدا.
كانت أسرار تئن بقوة وصوتها يزيدني هياجًا ولولا ارتفاع صوت التلفاز لسمعتنا أمها من شدة لوعتنا وتعالي أناتنا وآهات الحب المستديمة , استمرينا باحتضان بعضنا وكنت ألمس احدى نهديها و امص نهدها الاخر ثم أغير الوضع الى النهد الاخر وألمس بيدي حلمة نهدها الأول وهكذا لمدة تعدت ال7 دقائق ونحن واقفان وكنت أمرر زبي بين فخذيها الناعمين كالحرير ثم قامت أسرار بالإمساك بزبي وفركه بيديها وطبعت عليه قبلة جعلتني أقشعر من هولها وجمالها وقمت في نفس اللحظة بإنزال يدي لتحسس طيزها وفرك كسها الذي وجدته من قد ابتل تماما وكانت رائحة البلل قوية رائحة لم نعتد عليها من قبل زادتني هياجًا وقوة فقمت بتقبيلها أسفل صدرها تحت نهديها ثم جلست بين قدميها بينما هي لا زالت واقفة وانا مستمر بالتقبيل ببطيء شديد حتى قمت بتقبيل كسها ولحس إفرازات كسها اللذيذة وشربها ثم أدرتها لأقبل طيزها وفرك وجهي على كلا وركيها فكانت أسرار ذائبة تماما كالشمعة حين تحترق وتذوب وصوت أنينها يزيد جونا متعة .. قمت بتقبيل ظهرها وملامستها من الخلف حتى أصبحت أقبٍّل عنقها من الخلف وزبي أصبح بين فلقتيّ طيزها مما جعلها تذوب وتذوب أكثر ثم قامت هي بسرعة بإدارة وجهي اليها وتقبيلي وتمريغ وجهها بصدري ونزلت بالتقبيل في صدري وبطني ثم وصلت الى حواف زبي المكتمل الانتصاب فأخذته بكلتا يديها ( زبي متوسط الحجم يميل الى اللون الأسمر متناسق الطول والعرض ) وأخذت تقبله وتقوم بلحسه بشوق وحب فكنت ذائبا ومتلذذا وشهوتي قد بلغت مداها وأردت أن أباشر نيكها في طيزها ولكنني كنت صبورا أعرف كيف أجعلها لي طول عمري قمت بوضع زبي في فمها وقمت بإدخاله الى فمها فلم تمانع ابدا وقامت بمصه كثيرا فخرج منه بعض المذي الذ قامت بتذوقه وقالت لي : طعمه كالعسل فجلست الى جانبها ثم جعلتها تقف لأرى أول وأجمل جسد عاري لفتاة طيلة عمري كانت آية في الجمال حقا لقد أبهرني جمال طيزها ونظافة كسها وطيبة رائحتها وحسن قوامها وتناسقها وبياضها الناصع المكسو ببعض الاحمرار فكأنها دُراقة ( خوخ ) في عز نضوجها سبحان من خلق وصور.
قمت بتقبيل أفخاذها ووركيها ثم اقتربت من كسها فكانت تدفعني نحوه وانا ابتعد حتى قالت ارجوك لا ترهقني اكثر مشتاقة لك موت تمددنا سويًا على فراش واحد وقمت بتقبيل كسها ولحسه ومصه وشرب كل بللها الذي يشبه العسل بطعمه وكانت حينها تشهق شهيقًا مرتفعا فخفت أن يسمعنا أحد ثم أخبرتها بأن نخفض اصواتنا ففعلت وقامت على الفور بمص زبي بشراهة وشغف ثم خلع ملابسي وصعدت على صدري ووضعت كسها على مستوى زبي وارادت الجلوس فنبهتها انها ستفقد عذريتها ولم تبالي فكنت الاعقل منها ورفضت ايلاج زبي في كسها وقمت بشرح واقعنا ومجتمعنا الذي نعيش به واننا قد نخسر بعضنا طول عمرنا فانتبهت لذلك وقالت ولكن أريد أن نتمتع ببعضنا فقلت لها سنتمتع لا تقلقي ولكن ليس من كسك بل من طيزك فاستغربت وقالت ولكن لا يصح ذلك فقلت لها لقد سمعت الكثير يحكي عن نيك الطيز وبأن فيه متعه وبالتالي لن تحبلي ولكنه يبدوا مؤلما في المرة الأولى ولكنني لن أؤلمك سنحاول وإن تألمتي فسأتوقف تماما فوافقت وطلبت منها اذا كان لديها دهان ولحسن الحظ كان في الديوان علبة زيت الزيتون فقمت بعد المداعبة والتقبيل والاحضان بدهن طيزها وكنت امرر أصابعي على خرم طيزها وقلت لها استحملي أدخلت اصبعي الأول فتألمت فأخرجته ثم قلت لها ما فيه داعي خلاص نترك هالشي قالت لا لازم نكمل مشتاقة لك موت فقلت اذن تحملي فلن تتألمي سوى اول مره فقط أدخلت اصبعي مرارا وتكرارا حتى قالت لم اعد اتألم ثم قمت بصب القليل من الزيت على خرم طيزها وكنت ألعب ببظرها وكانت تفرز الكثير من السوائل ثم حاولت ادخال اصبعين فتألمت فقلت تحملي لأجلي وأخذت وسادة ووضعتها بالقرب من فمها وقلت لها متى تألمتي سدي فمك بالوسادة حتى لا ننفضح ثم حاولت ادخال اصبعين فأدخلتهم بصعوبة كبيرة وكانت تصرخ وتسد فمها بالوسادة وحين اعتادت عليهم قلت لها : بدأتي تعتادين على ذلك الألم وستعتادين على زبي ايضاً ولكن انتبهي ان تفضحينا وسدي فمك ثم قمت بدهن زبي ووضعه أمام فتحة خرمها وأخذت الوسادة وكتمت به فمها ثم أدخلت رأسه ببطيء وأخرجته وكانت تشهق فقلت تحملي أرجوك ثم أدخلته أكثر من السابق وأخرجته وهي تتألم وأنا أقول لها تحملي ولا ترفعي صوتك اذا اردتي الصراخ اصرخي وسدي فمك بالوسادة ففعلت وقمت بإدخاله مره ثالثة حتى المنتصف فصرخت كثيرا وبكت ولكنني كتمت فمها بالوسادة ولم اخرج زبي حتى تعتاد عليه ولم احركه ابدا حتى لا تتوجع أكثر وبعد دقيقتين وكأنها كانت تحت تأثير مخدر قوي قالت آلمتني كثيرا قلت آسف خلاص راح اطلعه قالت خلاص الحين ما في ألم **** يقلعك عورتني مره .. قلت هذه المرة ستتألمي وان تجاوزناها فسينقلب الألم الى لذة ومتعة .. ثم انها فرصتنا الوحيدة قالت معك حق .. طلعته من طيزها وكان هناك أثر نطفة أو ثنتين من الدم على رأس زبي قمت بمسحهم بمنديل خوفا من ان تخاف مني اكثر ولكنها انتبهت فقلت في المرة الأولى يظهر الدم وغيرها لن يظهر ابدا ارادت الذهاب للحمام فمنعتها لان الماء يحرق جرح طيزها وابقيتها بجانبي ثم وضعت الكثير من الزيت على زبي وخرم طيزها وداعبت خرمها باصابع يدي ثم وجهت زبي على خرم طيزها وجعلتها بالوضع الفرنسي والوسادة تحت وجهها وتسد فمها وجعلتها تفتح بيديها طيزها حتى ظهر الخرم بلونه الوردي الجميل فقمت حينها بإدخال زبي ببطيء شديد مرة واحدة بدون تقطع حتى لامست خصيتيّ وركيها وكنت أشعر بألمها ولكنني قلت لها : خليك هكذا خلاص اتممنا الادخال وأصبحت طيزك تحتضن كامل زبي ولم يتبقى سوى ان تعتادي عليه حتى لا تتألمي في المرة الأخرى وظللنا ساكنين تماما بلا أي حركة حتى مرت الخمس الدقائق فقلت لها : حاسة بألم أو شيء يا حبيبتي قالت : قليلا لم يعد كما السابق فقلت لها سأخرجه كاملا وادخله حتى تعتاد طيزك عليه فوافقتني وكانت تتأوه بحب وتقول لي فداك كلي يا محمد فأخرجته ودهنته وأدخلته كاملا ثم أخرجته كاملا حتى أصبحت أدخله بسهولة تامة وحينها بدأت تئن برومانسية تامة فكنت أقب ظهرها وعنقها وخلف أذنيها واستمررت بالنيك بلطف ثم وجدتها تتفاعل معي بقوة فقمت بنيك طيزها بشكل أقوى حتى خارت قواها ثم قمت بقلبها وجعلتها ترفع رجليها على كلا أكتافي وأنا أراها أمامي ووجها قد أصبح ممتلئا باحمرار الدم نتيجة تفاعلها مع النيك وقمت بإدخال زبي الى عمق طيزها بقوة ذهابا وإيابا وكنت أقبلها في شفتيها وامص نهديها واداعب بظرها وأناتها تزيدني هياجا وقوة فاشتدت وتيرة النيك بقوة حتى قذفت مخزون زبي وحبي في أعماق طيزها حتى خرج المني من جوانب خرمها وتمددت على جسدها حتى هدأت أجسادنا من لهيب الشوق وأخرجت زبي والذي خرج ولا يزال منتصبا وكانت أسرار تراقب خروجه من طيزها ثم تحسست طيزها واذا بالمني بخرج منه وينسال خارجًا فوضعت المنادين تحت طيزها حتى لا تتوسخ أغطية منزلهم وقامت أسرار بأخذ زبي بيدها فاقتربت منها واحتضنا بعضنا بقوة والعرق يتصبب من أجسادنا المنهكة احتضنا بعضنا حتى هدأنا تماما وارتحنا ثم ذهبنا الى الحمام جميعنا وفي الحمام أصدرت طيزها أصوات ( ضراط ) فابتسمنا وغسلت طيزها وكسها وقمنا بالاغتسال بهدوء حتى لا تسمعنا أمها وعدنا ونحن عاريين تماما ثم لبسنا ملابسنا وحضنا بعضنا فقامت أسرار بتقبيل اقدامي فأخجلتني وكانت تردد احبك موت سحرتني قتلتني فبادلتها ذلك وقبلت اقدامها وبقوة وحب ثم ذهبت لتأتي لنا بالماء وتتأكد من أن الجميع نائمين فكانوا حقا نائمين اعطتني الماء ثم نام كلا منا على فراشه وكانت هذه ليلتي الأولى وقصتي الأولى مع حبيبة قلبي أسرار
ولي مع أسرار العديد من القصص سأكملها في حال أعجبتكم قصتي أتمنى أن أقرأ آرائكم كون هذا أول منشور لي في المنتدى وأعدكم بسرد القصص المتبقية .
ابدأ قصتي :
كنت حينها في ربيعي الـ 17 من مجمل سنواتي التي حفلت بالكثير من القصص هذه بدايتها .. كنت في الصف المتوسط من المرحله الاعدادية وكنت ادرس في مدرسة مختلطة من الطلاب والطالبات ولم أكن افكر بالأمور الجنسية او غيرها كنت من الطلاب الاذكياء وكنت رئيساً لفريق الكشافة بالمدرسة .. كان لي صديقا منذ الطفولة ( الاسماء كلها مستعارة ) اسم صديقي المستعار هنا هو حليم وكانت صداقتنا وثيقة وذات ارتباط كبير وود وكنا لا نفترق غالبا كان اكبر مني بعام ولا يدرس معي بنفس الصف .
أثناء دراستي ونظرًا لاجتهادي وذكائي بشهادة الجميع كنت محفوفا بالكثير من الطالبات للمراجعة واعداد الخطط الكشفية من تنسيقات البرامج الاذاعية وغيرها وكان فريق الكشافة مختلط من الطلاب والطالبات وكانت احدى تلك الطالبات هي اسرار اخت صديقي حليم والتي كنت اكن لها بقلبي كامل الاحترام وكانت تبادلني بعض الخطط والمقترحات ,, كنت انا وحليم نذاكر الدروس في بيتنا او في بيتهم وكنت اقابل الجميع في بيت حليم الجميع بلا استثناء ولكن بطبيعتي الخجولة لم ا كن اطيل البقاء مع اسرة صديقي .. في في احد الايام وبينما كنا نسترجع دروسنا وبعد الكثير من المراجعة والملل قام حليم بالذهاب للمطبخ ليأتي لنا بأي شيء وطلب من اسرار ان تعد لنا العصير ثم جاءني وقال ما رأيك بأن اذهب لشراء البطاطا ونجعل اسرار تصنع لنا بطاطًا مقليًا وافقته الرأي وأعطيته ثمنها بعد اصراري ورفضه لكنه اخذها مني وذهب وبينما انا بانتظاره جاءت أسرار بالعصير وسألت عن حليم فأخبرتها بخروجه الى محل الخضار وكان محل الخضار بعيدًأ بعض الشيء وضعت العصير ونظرت الى دفتري وكنت اذاكر مادة العلوم وأعجبها رسمي للجهاز الهضمي للانسان قالت : واو ما أروع رسمك ثم جلست بجانبي وأخذت دفتري وتصفحته وأبدتْ إعجابها بالخط والرسم
ثم قالت لي : - بطريقة عابره منها - أحبك يا محمد .
أصابتني دهشة كبيرة ولم استوعب ما قالته لي وسألتها : أسرار ماذا قلتي ؟
قالت : احبك منذ اول يوم دخلت بيتنا ومنذ أن تعرفت عليك بالمدرسة ألم تشعر بذلك ؟
قلت لها : لم استوعب ذلك أو أشعر به ابدا وكنت مرتبكًا جدًا وخائفًا جدًا جدًا , وقد طهر ذلك عليّ واضحًا على شكل قطرات من العرق فأعطتني كأس عصير وقالت سنكمل حديثنا في وقت آخر.
بعد ذهابها هدأت من روعي قليلا .. وارتحت حتى دخل حليم واعطاهم البطاط في المطبخ وجاءني وقال : هاااه شربت عصيرك وما انتظرتني قلت له كنت عطشان فشربته .. نادى على اسرار وقال لها : اجلبي عصير آخر فقد شرب محمد عصيره ووصفني باللاهوط وهي كلمه دارجة توحي الى الشخص انه ذو شهية كبيره ويأكل ويشرب كل شيء .. ضحكنا من كلامه وابتسمت أسرار ثم جاءت بعد لحظات بالبطاط المقلي وجلسنا جميعًا نأكل مع بعض ونتبادل النكت ونمزح مع بعضنا ,, وجاء وقت المغرب فذهبت الى بيتي وكلي دهشة وارتباك مما حصل لي وفي الليل لم تفارق أسرار خيالي أبدًا ,, دعوني أصف لكم أسرار : - لقد كانت في عمر الزهور تبلغ من العمر 16 عامًا جميلة جدًا تمتلك جسمًا رشيقًا ويكسوها بياضا مموجًا باحمرار الخدين وكانت عينيها متسعة جدًا بلونها العسلي الفاتح والجميل ويحيط عينيها بياضًا ناصعًا وحاجبيها المنفصلين بتناسق تام وأنفها الجميل المستقيم المتميز بتفاصيله التي تكسبها جمالًا الى جمالها ولها فمًا متوسط الانفتاح كبير الشفتين ذو انقسام بسيط يفصل الشفة الواحدة الى يمنةً ويسرة وذقنها الادعج من المنتصف والذي يبدوا كغمازة تظهر جليًا حين ابتسامتها , وعنقها الطويل الناصع البياض ولها أسفله رمانتين في أوّج نضوجهما لهما ارتفاع مستقيم على وشك الحصاد وتنتظر فقط موسم القطف وخصرها الرشيق الممشوق والذي ينحني كلما نظرت الى اوراكها ليرسم انحناءات جميلة تُظهر تقاسيم مؤخرتها الجميلة المشدودة وكسها الغائب بين أقمشة تتزين بقربها من جسم أسرار فتزداد الأقمشة جمالًا ,, ولها ساقين ممتدين بتناسقٍ تام لتظهر جمال ما صنع الخالق وتنتهي بقدمين لهما بياضا ناصعًا ترى الدم يجري بين عروقها هذه هي أسرار التي أربكتني اليوم وسرقت مني كل النوم لأظل ساهرًا طوال ليلتي تلك رغم تفكيري المسبق بها وحبي الباطني لها والذي خشيت أن يخرج للحقيقة نظرًا لخوفي.
وفي الصباح في المدرسة وفي وقت الاستراحة تم اجتماع فريق الكشافة وجدت أسرار تأتيني وهي تلبس النقاب ( البرقع ) والذي يًظهر ملامح عينيها جيدًا فتبدو كملاكٍ أطل علينا من السماء , رحبت بها : أهلًا أسرار ,
ردت : أهلًا كيف حالك ؟
أجبت : بخير ما دمتي كذلك, وانت كيف حالكِ ؟
ردتْ : بخير اراك فأرتاح وأكون بأحسن حال .
قلت لها : أخجلتني كثيرا يكفي أنني لم أنم طيلة ليلي البارحة بسبب اعترافك لي .
قالتْ : كان لابد أن احدثك عن شعوري فقد سهرت لأجلك كثيرًا وليس ليلة واحدة فقط.
قلت : ان الدهشة أصابتني ولكن لا أخفيكِ انني أحبكِ كثيرًا ولكن خجلي الشديد وعلاقتي بأخيكِ حليم منعتني من مصارحتكِ ولم أكن أعرف درجة تقبلكِ لحبي ولكن الآن لقد ارتحت تمامًا وكأنني ملكت الدنيا بحذافيرها.
قالت : عنجد انت تحبني من زمان .
قلت : منذ أن تعرفت على حليم وأنا عيني عليكِ لولا خجلي الشديد من مصارحتكِ بذلك.
قاطعتنا بعض الطالبات وانهينا حديثنا عند ذلك الحد.
استمرينا بذاك الوضع نحو ثلاثة أشهر مجرد نظرات تُبدي مدى أشواقنا وترسم قسوة بعدنا بسبب المجتمع المحافظ الذي نعيش به
, عانينا كثيرًا في تلك الفترة نظرًا لعدم وجود الهواتف المحمولة ومواقع التواصل الاجتماعي , تبادلنا القليل من الرسائل الورقية عن طريق رميها لبعضنا حين عودتنا من المدرسة ,, رسالة تقوم أسرار برميها على قارعة الطريق فأخذها بحذرٍ شديد والعكس حين أرمي أنا لحبيبتي رسالة تلتقطها بحذر شديد كذلك قبل أن يلمحنا أحد الطلاب أو الطالبات حينها ستكون فضيحة .
رسائل كانت تُخفف من معاناتنا قليلًا وتخبر قلبينا أننا لا زلنا هنا لم ننتهي بعد رغم عادات وتقاليد المجتمع التي تُقيد العشاق بقيودٍ غليظة وتحرمهم من أبسط حقوقهم في العشق.
أنقضت الدراسة وجاءت العطلة الصيفية وقلّت لقاءاتي مع أسرار حتى تلك النظرات التي كنا نتبادلها في المدرسة انحرمنا منها تمامًا عدى عند ذهابي لزيارة حليم في منزله وكانت زياراتي نادرة نظرًا لعمل صديقي حليم لدى جده لأمه حيث كان لديهم باص لنقل الركاب عبر الخطوط الطويلة بين المحافظات ,, ولكن ما أحلى الفرص التي تأتي استجابة لما في القلب , جاءني حليم ذات يوم مساءًا في تمام الساعة السابعة ويبحث عمن يُصلح لهم الساتلايت ( الدش ) نظرًا لضياع جميع قنواتهم التلفزيونية فقالت أمي اذهب معه يا محمد الى ماهر ابن عمتك وهو خبير بوزن الساتلايت على القمر الصحيح وذهبنا معًا وجاء معنا ماهر ابن عمتي وقام بإصلاح الدش وفي تلك الأثناء وأنا في قمة فرحي للقاء أسرار وبنفس اللحظة رن هاتف منزل حليم وكان المتصل جده وقد طلب منه ان يقوم بتشغيل الباص والذهاب لنقل أحد جيران جده الى العاصمة صنعاء بسبب وفاة أحد أقاربهم ولكن أم حليم رفضت وعللت ذلك كون انها ستكون خائفة هي وليس لديها محرم في البيت حيث كان أبو صديقي حليم قد أُصيب بالجنون فكان لا يعود الى بيته بل يظل متخبطًا في حال سبيله ولم يعد يعرف أحد وكانت أسرة حليم مكونه من ( أم حليم 36 عاما وحليم 18 عاما وأسرار 16 عاما وجيهان 10 أعوام وسلطان الأخ الأصغر 6 أعوام ) ولكن حليم كان بغاية الفرح لأنه حديث عهد في قيادة السيارات وهذه كانت فرصة له ليتعلم القيادة بشكل أكبر وقد أخبر أمه وترجاها بأن تسمح له بالذهاب وأنه سيتصل ليستأذن من أمي بالسماح لي بالنوم في منزلهم وافقت أم حليم على ذلك واتصلت بوالدتي والتي جاوبتها بالموافقة السريعة نظرًا لأننا جيران وهذا أقل واجباتنا أمامهم , وسافر حليم ثم قمنا انا واخوته باللعب في السطوح قليلا وكلي لهفة لأسرار وبادلتني هي نفس الشعور من خلال غمزاتها ولمسها لي أثناء اللعب ثم أغلقنا باب السطح ونزلنا لمشاهدة التلفاز في الصالة نحن وأم حليم نامت جيهان وسلطان فأخذتهم أم حليم الى غرفتهم ثم أتت الينا وشاهدت معنا قليلا ثم قالت لنا : وانتم راح تناموا ولا ايش ناوين ؟؟
قلت لها بخجل : نعم سننام . ولكن أسرار بطبيعتها الجريئة قالت لامها : لا راح نشاهد التلفاز وبعدين راح ننام .
قالت أم حليم : أوك براحتكم بس راح تزعجونا بالصالة شاهدوا في شاشة المجلس ( المجلس = الديوان وهو غرفة كبيرة للضيوف يكون موقعها في أغلب البيوت اليمنية في أطراف البيت وتضم بجانبها صالة وحمام خاص بها ويفصل الديوان مع صالته وحمامه باب فاصل يفصل الشقة كاملة عن الديوان لكي يأخذ الضيوف راحتهم ) وافقنا على ذلك وقامت أم حليم بوضع أفرشة للنوم في الديوان - حيث البيوت شعبية في اليمن نادرًا تلاقي بيت فيه سرائر وكنب وكراسي كله على الأرض - فرشت لنا فرشين منفصلين عن بعض وشغلت لنا شاشة الديوان وقالت لنا أغلقوا الباب الفاصل خشيًة من البرد وذهبت للنوم كانت الساعة حينها 11 مساءًا قامت أسرار بتغيير ملابسها ولبست بجامه عبارة عن طقم حريري مكون من تي شرت نصف كُم وبنطلون حريري من نفس اللون الوردي وكنت ارتدي تي شرت رياضي وبنطلون رياضي الى تحت الركبة أغلقنا الباب الفاصل بالمفتاح خشية أن تصحوا أم أسرار وتدخل علينا فجأة .. ودخلنا الى الديوان وكان صوت التلفاز مرتفع وحينها لم أصدق أنني أمام أسرار صاحبة القوام الجميل والأنوثة الطاغية وأرادت الاقتراب مني ,
فقلت لها : دعيني أتأملكِ وأُشبع عينيّ منكِ فهذا الشوق أعياني وأهلكني يا أسرار.
وهي بدورها قالت : أخيرًا جمعتنا الأماكن واستجاب لنا القدر .
قلت لها : ليس لنا ذنب سوى الحب والحب في مجتمعنا جريمة ولكن رغم كل شيء كان لابد لهذه اللحظة أن تأتي وكان لابد للقدر أن يستجيب لخوالج صدورنا ويرحم لوعة الشوق فينا , فاغرورقت أعيننا بالدمع ونظرنا لبعضنا نظرة المشتاقين الهائمين بالحب والغرام
وقمنا باحتضان بعضنا , بحب وشغف كبيرين وتلامست أجسادنا وشعرت حينها وكأن كهرباء قد لمستْ جوارحي . شعرت حينها بلذة في السهر ولذة في الحياة ظللنا بأحضان بعضنا لبرهه من الوقت وكانت أسرار أكثر جُرأةً مني فكانت السبّاقة في كل حركة فقد قبلتني فقبلتها واقتربت من فمي فسبقتها بقُبلة على شفتيها دامت طويلة وأحضاننا كانت تمتلئ بكلانا لنمحي آثار الشوق والحرمان ,, ازدحمت أجسادنا بالتقبيل والملامسات لكل مواضع الجسد فقد وضعت يديّ على خصرها وكنت أمررها صعوداً الى عنقها ونزولاً الى طيزها بحركات دائرية وناعمة جعلت أسرار تهيم في غياهب الحب والجنس فكنت أقبلها وهي تئن من لوعة الشوق والحب وبدورها فقد كانت تفرك نهودها بصدري وتلمس بيدها زبي وتدلكه بقوة , حتى بلغ ذروته في الانتصاب وهو بين يديها ولا زلنا مستترين بأقمشة لا تُغني ولا تذر من لوعة الحب والشوق فتصلب زبي وشعرت به أسرار ولفت ذلك نظرها الى زبي فسارعت الى خلع ملابسي بيديها وقمت أيضا بخلع ملابسها فظهر لي نهديها جليان ويا لها من نهدين بياضهم ناصع مع حلمتين ورديتين مائلات كثيرًا الى اللون الأحمر كثمار الكرز الناضجة والتي تنتظر القطاف ,
,انهلت عليهم بالتقبيل والمص والرضع وكنت أدفن رأسي بينهم رغم صغرهم إلا أن لهفة اجسادنا للقاء جعلتهم كبيرين بما يكفي لأتوارى واختبئ بينهما من كل معاناة البعد وكل عادات المجتمع المعقدة وكنت بيديّ أستكشف بقية جسدها وتبادلني هي ذات الاستكشاف ولم نتوقف عن تقبيل أجسادنا أبدا.
كانت أسرار تئن بقوة وصوتها يزيدني هياجًا ولولا ارتفاع صوت التلفاز لسمعتنا أمها من شدة لوعتنا وتعالي أناتنا وآهات الحب المستديمة , استمرينا باحتضان بعضنا وكنت ألمس احدى نهديها و امص نهدها الاخر ثم أغير الوضع الى النهد الاخر وألمس بيدي حلمة نهدها الأول وهكذا لمدة تعدت ال7 دقائق ونحن واقفان وكنت أمرر زبي بين فخذيها الناعمين كالحرير ثم قامت أسرار بالإمساك بزبي وفركه بيديها وطبعت عليه قبلة جعلتني أقشعر من هولها وجمالها وقمت في نفس اللحظة بإنزال يدي لتحسس طيزها وفرك كسها الذي وجدته من قد ابتل تماما وكانت رائحة البلل قوية رائحة لم نعتد عليها من قبل زادتني هياجًا وقوة فقمت بتقبيلها أسفل صدرها تحت نهديها ثم جلست بين قدميها بينما هي لا زالت واقفة وانا مستمر بالتقبيل ببطيء شديد حتى قمت بتقبيل كسها ولحس إفرازات كسها اللذيذة وشربها ثم أدرتها لأقبل طيزها وفرك وجهي على كلا وركيها فكانت أسرار ذائبة تماما كالشمعة حين تحترق وتذوب وصوت أنينها يزيد جونا متعة .. قمت بتقبيل ظهرها وملامستها من الخلف حتى أصبحت أقبٍّل عنقها من الخلف وزبي أصبح بين فلقتيّ طيزها مما جعلها تذوب وتذوب أكثر ثم قامت هي بسرعة بإدارة وجهي اليها وتقبيلي وتمريغ وجهها بصدري ونزلت بالتقبيل في صدري وبطني ثم وصلت الى حواف زبي المكتمل الانتصاب فأخذته بكلتا يديها ( زبي متوسط الحجم يميل الى اللون الأسمر متناسق الطول والعرض ) وأخذت تقبله وتقوم بلحسه بشوق وحب فكنت ذائبا ومتلذذا وشهوتي قد بلغت مداها وأردت أن أباشر نيكها في طيزها ولكنني كنت صبورا أعرف كيف أجعلها لي طول عمري قمت بوضع زبي في فمها وقمت بإدخاله الى فمها فلم تمانع ابدا وقامت بمصه كثيرا فخرج منه بعض المذي الذ قامت بتذوقه وقالت لي : طعمه كالعسل فجلست الى جانبها ثم جعلتها تقف لأرى أول وأجمل جسد عاري لفتاة طيلة عمري كانت آية في الجمال حقا لقد أبهرني جمال طيزها ونظافة كسها وطيبة رائحتها وحسن قوامها وتناسقها وبياضها الناصع المكسو ببعض الاحمرار فكأنها دُراقة ( خوخ ) في عز نضوجها سبحان من خلق وصور.
قمت بتقبيل أفخاذها ووركيها ثم اقتربت من كسها فكانت تدفعني نحوه وانا ابتعد حتى قالت ارجوك لا ترهقني اكثر مشتاقة لك موت تمددنا سويًا على فراش واحد وقمت بتقبيل كسها ولحسه ومصه وشرب كل بللها الذي يشبه العسل بطعمه وكانت حينها تشهق شهيقًا مرتفعا فخفت أن يسمعنا أحد ثم أخبرتها بأن نخفض اصواتنا ففعلت وقامت على الفور بمص زبي بشراهة وشغف ثم خلع ملابسي وصعدت على صدري ووضعت كسها على مستوى زبي وارادت الجلوس فنبهتها انها ستفقد عذريتها ولم تبالي فكنت الاعقل منها ورفضت ايلاج زبي في كسها وقمت بشرح واقعنا ومجتمعنا الذي نعيش به واننا قد نخسر بعضنا طول عمرنا فانتبهت لذلك وقالت ولكن أريد أن نتمتع ببعضنا فقلت لها سنتمتع لا تقلقي ولكن ليس من كسك بل من طيزك فاستغربت وقالت ولكن لا يصح ذلك فقلت لها لقد سمعت الكثير يحكي عن نيك الطيز وبأن فيه متعه وبالتالي لن تحبلي ولكنه يبدوا مؤلما في المرة الأولى ولكنني لن أؤلمك سنحاول وإن تألمتي فسأتوقف تماما فوافقت وطلبت منها اذا كان لديها دهان ولحسن الحظ كان في الديوان علبة زيت الزيتون فقمت بعد المداعبة والتقبيل والاحضان بدهن طيزها وكنت امرر أصابعي على خرم طيزها وقلت لها استحملي أدخلت اصبعي الأول فتألمت فأخرجته ثم قلت لها ما فيه داعي خلاص نترك هالشي قالت لا لازم نكمل مشتاقة لك موت فقلت اذن تحملي فلن تتألمي سوى اول مره فقط أدخلت اصبعي مرارا وتكرارا حتى قالت لم اعد اتألم ثم قمت بصب القليل من الزيت على خرم طيزها وكنت ألعب ببظرها وكانت تفرز الكثير من السوائل ثم حاولت ادخال اصبعين فتألمت فقلت تحملي لأجلي وأخذت وسادة ووضعتها بالقرب من فمها وقلت لها متى تألمتي سدي فمك بالوسادة حتى لا ننفضح ثم حاولت ادخال اصبعين فأدخلتهم بصعوبة كبيرة وكانت تصرخ وتسد فمها بالوسادة وحين اعتادت عليهم قلت لها : بدأتي تعتادين على ذلك الألم وستعتادين على زبي ايضاً ولكن انتبهي ان تفضحينا وسدي فمك ثم قمت بدهن زبي ووضعه أمام فتحة خرمها وأخذت الوسادة وكتمت به فمها ثم أدخلت رأسه ببطيء وأخرجته وكانت تشهق فقلت تحملي أرجوك ثم أدخلته أكثر من السابق وأخرجته وهي تتألم وأنا أقول لها تحملي ولا ترفعي صوتك اذا اردتي الصراخ اصرخي وسدي فمك بالوسادة ففعلت وقمت بإدخاله مره ثالثة حتى المنتصف فصرخت كثيرا وبكت ولكنني كتمت فمها بالوسادة ولم اخرج زبي حتى تعتاد عليه ولم احركه ابدا حتى لا تتوجع أكثر وبعد دقيقتين وكأنها كانت تحت تأثير مخدر قوي قالت آلمتني كثيرا قلت آسف خلاص راح اطلعه قالت خلاص الحين ما في ألم **** يقلعك عورتني مره .. قلت هذه المرة ستتألمي وان تجاوزناها فسينقلب الألم الى لذة ومتعة .. ثم انها فرصتنا الوحيدة قالت معك حق .. طلعته من طيزها وكان هناك أثر نطفة أو ثنتين من الدم على رأس زبي قمت بمسحهم بمنديل خوفا من ان تخاف مني اكثر ولكنها انتبهت فقلت في المرة الأولى يظهر الدم وغيرها لن يظهر ابدا ارادت الذهاب للحمام فمنعتها لان الماء يحرق جرح طيزها وابقيتها بجانبي ثم وضعت الكثير من الزيت على زبي وخرم طيزها وداعبت خرمها باصابع يدي ثم وجهت زبي على خرم طيزها وجعلتها بالوضع الفرنسي والوسادة تحت وجهها وتسد فمها وجعلتها تفتح بيديها طيزها حتى ظهر الخرم بلونه الوردي الجميل فقمت حينها بإدخال زبي ببطيء شديد مرة واحدة بدون تقطع حتى لامست خصيتيّ وركيها وكنت أشعر بألمها ولكنني قلت لها : خليك هكذا خلاص اتممنا الادخال وأصبحت طيزك تحتضن كامل زبي ولم يتبقى سوى ان تعتادي عليه حتى لا تتألمي في المرة الأخرى وظللنا ساكنين تماما بلا أي حركة حتى مرت الخمس الدقائق فقلت لها : حاسة بألم أو شيء يا حبيبتي قالت : قليلا لم يعد كما السابق فقلت لها سأخرجه كاملا وادخله حتى تعتاد طيزك عليه فوافقتني وكانت تتأوه بحب وتقول لي فداك كلي يا محمد فأخرجته ودهنته وأدخلته كاملا ثم أخرجته كاملا حتى أصبحت أدخله بسهولة تامة وحينها بدأت تئن برومانسية تامة فكنت أقب ظهرها وعنقها وخلف أذنيها واستمررت بالنيك بلطف ثم وجدتها تتفاعل معي بقوة فقمت بنيك طيزها بشكل أقوى حتى خارت قواها ثم قمت بقلبها وجعلتها ترفع رجليها على كلا أكتافي وأنا أراها أمامي ووجها قد أصبح ممتلئا باحمرار الدم نتيجة تفاعلها مع النيك وقمت بإدخال زبي الى عمق طيزها بقوة ذهابا وإيابا وكنت أقبلها في شفتيها وامص نهديها واداعب بظرها وأناتها تزيدني هياجا وقوة فاشتدت وتيرة النيك بقوة حتى قذفت مخزون زبي وحبي في أعماق طيزها حتى خرج المني من جوانب خرمها وتمددت على جسدها حتى هدأت أجسادنا من لهيب الشوق وأخرجت زبي والذي خرج ولا يزال منتصبا وكانت أسرار تراقب خروجه من طيزها ثم تحسست طيزها واذا بالمني بخرج منه وينسال خارجًا فوضعت المنادين تحت طيزها حتى لا تتوسخ أغطية منزلهم وقامت أسرار بأخذ زبي بيدها فاقتربت منها واحتضنا بعضنا بقوة والعرق يتصبب من أجسادنا المنهكة احتضنا بعضنا حتى هدأنا تماما وارتحنا ثم ذهبنا الى الحمام جميعنا وفي الحمام أصدرت طيزها أصوات ( ضراط ) فابتسمنا وغسلت طيزها وكسها وقمنا بالاغتسال بهدوء حتى لا تسمعنا أمها وعدنا ونحن عاريين تماما ثم لبسنا ملابسنا وحضنا بعضنا فقامت أسرار بتقبيل اقدامي فأخجلتني وكانت تردد احبك موت سحرتني قتلتني فبادلتها ذلك وقبلت اقدامها وبقوة وحب ثم ذهبت لتأتي لنا بالماء وتتأكد من أن الجميع نائمين فكانوا حقا نائمين اعطتني الماء ثم نام كلا منا على فراشه وكانت هذه ليلتي الأولى وقصتي الأولى مع حبيبة قلبي أسرار
ولي مع أسرار العديد من القصص سأكملها في حال أعجبتكم قصتي أتمنى أن أقرأ آرائكم كون هذا أول منشور لي في المنتدى وأعدكم بسرد القصص المتبقية .