شوفوني
07-29-2014, 10:41 AM
حنان المطلقة واخوها وائل
في حياتنا الكثير من المواقف والاحداث التي تاتي بالصدفة او على هامش الحياة اليومية لاي شخص كان او اننا قد نعتقدها على هامش الحياه بينما هي ليس كذلك حى ان تاثيرها في حياتنا يبقى راسخا في الوجدان ما زلنا نتنفس الهواء .والى الابد . بينما الاحداث التي نخطط لها ونحاول رسم معالمها لمستقبلنا تجدها تمر مرور الكرام معلنة فشلنا في التخطيط لحياتنا او ان الاقدار تريد منا غير الذي خططنا له . وفي المحصله فانه ليس للانسان ان يهرب من قدره بل عليه بدلا من ذلك ان يستوعب هذا القدر ويحاول التعامل مع مستجداته والاستفادة منه بقدر الامكان حتى لو كان قدرا ظاهره سلبيا او غير اعتيادي .وحياتنا الجنسية هي جزء لا يتجزأ من مجريات يومياتنا العادية , واحداثها ومجرياتها قد لا تكون طبيعية او نمطية بالضرورة بل قد يحصل فيها تحولات غريبة وغير مرتب لها .
الكثيرون يكتبون القصص الجنسية وينشرونها في هذا المنتدى وغيره من المواقع المشابهة , ولكن القلة منهم من يركز على الجانب الانساني في هذه القصص . بل تجد الغالبية العظمى يركزون على سرد الاحداث المثيرة للغريزة بعيدا عن اي جانب انساني او عاطفي يكون هو السبب لحصول هذه الاثارة . في هذه القصة احببت ان اركز على هذا الجانب من العلاقة الجنسية . وهي قصة من وحي خيالي الذي عودتكم عليه وليس لها في الحقيقة اي وجود الا ان ا حداثها ليست مستحيلة الوقوع لو توفرت الظروف التي ستقرأونها في مجريات احداث هذه القصة ,ارجو ان تروق لكم , معتذرا منكم عن اي اطالة او سرد قد لا يراه البعض ضروريا الا انني اجده لازما لاستكمال حبكتها واثارتها المنشودة .وفي المحصلة فانني اضمن لكم الاثارة والاستمتاع مع هذه القصة
هذه القصة ارويها على لسان وائل الشاب ذو السبعة وعشرون عاما والذي يعمل في الاعمال الحرة وهو امر يدر عليه مالا وفيرا . تزوج وائل منذ ثلاثة سنوات من فتاة جميلة ومثقفة فهي رائعة بكل المقاييس . لوائل اثنان من الاخوة واخت واحدة . وجميعهم يسكنون نفس العمارة المكونة من اربعة شقق . في الطابق الارضي وائل وشقيقته المطلقة حنان بينما يسكن اخويه الاخرين في الطابق الثاني . حنان هي شقيقتهم الوحيدة عمرها في اواسط الثلاثينات من العمر سبق لها الزواج الا انها بعد مضي ثلاث سنوات تطلقت لانها لم تتمكن من الانجاب وقد اثبتتت الفحوصات صعوبة انجابها لدرجة تقرب من الاستحالة . فعادت لبيت اهلها مكسورة الخاطر مهيضة الجناح وبعد وفاة والديها بقيت تسكن في شقتهم لوحدها بينما اخوتها الثلاثة يسكنون في شققهم في نفس البناية التي كان كان والدهم قد بناها لهم قبل وفاته . حنان تعمل مدرسة في مدارس الحكومة .هي انسانة متعلمة ومثقفة ثقافة واسعة الاان ما يميزها عن غيرها هو جمالها الاخاذ بجسدها المتناسق ولون بشرتها البيضاء مثل باقي افراد العائلة . عيناها الزرقاوان واستدارة نهديها وبروزهما وتناسق تقاسيم جسدها اعطاها ميزة خاصة . الا ان حظها لم يكن بمستوى جمالها
ترتبط حنان مع زوجات اخوتها بعلاقة صداقة جيدة واحترام متبادل الا ان ما يزعجها هو تلك التحرشات التي تصدر منهن كلما جلست معهن لوحدها او مع اية واحدة منهن من حيث حرمانها من الرجل الذي يؤنس وحدتها ويشبع رغبتها .. فعندما تجد احداهن وقد استحمت لتوها وتقول لها نعيما حمام الهناء ترد عليها :شو اعمل مهوا اخوكي طول الليل وهو راكب ما بيشبعش ابدا ما خلانيش انام الليل , وعندما تجد احداهن وقد عادت من السوق حاملة بعض المشتريات التي لا تخلو عادة من الالبسة المخصصة لليالي الحمراء تجد المعاكسات منها قائلة مهو اخوكي بيحب اغيرله ملابس اللانجري بتاعتي كل فترة ميحبش يشوفني بقميص النوم اكثر من مرة او مرتين . وعندما كانت تطرق باب احداهن لتجدها صدفة تنتف كسها وجسمها بالحلاوة او بماكنة نزع الشعر لم تكن تقصر معها بالعبارات والكلمات المزعجة التي لا بد تؤجج عندها نار الرغبة وترفع من وتيرة احساسها بالوحدة وفقدان الزوج الذي لابد لو وجد كان سيشبعها نيكا وتدليعا . لم تجد حنان فكاكا لها من هذه الورطات شبه اليومية الا بالانفراد بنفسها وممارسةالعادة السرية باللعب بكسها باصابعها وفرك بزازها بيدها حتى تشعر ببعض الراحة بعد ان ترمي حمم كسها خارجا ثم تغط في نوم عميق . تصحو بعده صباحا لتلتحق بعملها بالمدرسة التي لا تخلو ايضا من الهمز واللمز بين زميلاتها المعلمات المتزوجات . عاشت حنان هذه الظروف راضية بنصيبها مؤمنة بقدرها حتى اعتادت على مثل هذه الامور واصبحت جزءا من يومياتها التي تنتهي عادة بممارسة للعادة السرية حتى تطور الامر الى استخدام بعض الادوات المتاحة مثل الخيار والجزر وخلافه من الاشياء المتوفرة كل ذلك حسب مستوى الاثارة التي تلحق بها ذاك اليوم .حتى انها اعتادت غبر مرة على ادخال جزرة او خيارة مناسبه في طيزها بعد ان تشبع كسها هرشا ولمسا حتى تحصل على رعشتها وذلك بعد ان سمعت الكثير من زميلاتها المعلمات عن لذة نيك الطيز .وبرغم كونها وحيدة الا ان حنان لم تبخل على جسدها بالعناية والاهتمام فهي دائمة التنظيف لكسها من الشعر الزائد وكذلك باقي اجزاء جسدها مثل الفخذين والطيز وكل الاماكن الحساسة التي تعتقد انها ينبغي ان تكون نظيفة وناعمة وكأنها تنتظردائما ذاك الرجل الذي يرى ذلك الجسد يوما ما ويتكرم عليه بالعناية والاهتمام والمعاملة اللائقة التي توصلها في المحصلة الى نشوة جنسية قوية وممتعة كمثل التي جربتها لثلاث سنوات مع طليقها الذي تخلت عنه مكرهة و لسبب واحد فقط وهو انها قد حرمت من نعمة الحمل والولادة كباقي نساء هذا الكون .
بعد هذه المقدمة التي بينت فيها ظروف هذه القصة . دعونا نتحول الى سماع احداث القصة على لسان وائل شقيق حنان وجارها المباشر الذي يسكن وزوجته في الشقة المقابلة لشقة حنان وهو بالمناسبة اقرب اخوتها اليها فهو اصغرهم سنا واخر واحد تزوج وانفصل عن العائلة بعد طلاق حنان .
يقول وائل . تزوجت منذ ثلاث سنوات وقد امضيت مع زوجتي ما يربو عن السنتين على احسن ما يكون فهي زوجة رائعة لا تترك شيئا تعرف انه يعطيني السعادة الا وتفعله . ففي العلاقة الجنسية هي رائعة ومن النوع التي تتفاعل معي بطريقة ممتازة . وكذلك في باقي الامور فهي صاحبة ذوق رفيع في المنزل تحافظ على نظافته وترتيبة وهي طاهية ماهرة , صاحبة ابتسامة دائمة . تحترم اشقائي وشقيقتي كما يلزم ولا تقصر معهم ولا تشعرني باي مضايقة من اي شيء . فانا احبها كثيرا ومستعد دائما ان اضحي من اجلها وان اعمل ما بوسعي لاعطائها السعادة المنشودة واللذه والاستمتاع الضروري فيما يخص علاقتنا الجنسية .. الا اننا لم نرزق بالمولود الذي نحلم به كلينا . بعد سنتين من الزواج اضطررنا للذهاب الى الطبيب الذي قرر بعد الكشف السريري والتحاليل المعمقة اننا لا نواجه مشكلة كبيرة في الحمل سوى ان زوجتي تعاني من بعض المشاكل الهرمونية وانها ينبغي ان تاخذ بعض الادوية الخاصة ثم يتم الجماع في موعد الاباضة وسيحصل الحمل اذا سارت الامور على ما يرام . بدانا البرنامج العلاجي حتى حصل الحمل ولكن اكتشف الطبيب ايضا ان زوجتي يجب ان تلقى معاملة خاصة طيلة فترة الحمل حتى تستطيع المحافظة على الجنين هذا طبعا مع الالتزام ببعض الادوية فهي تعاني من مشكلة تجلط المشيمة الامر الذي يضطرها لاخذ مميع للدم مما يؤدي الى ضرورة هذه المعاملة الفائقة طيلة مدة الحمل .من ضمن هذه المعاملة هو الجماع بطريقة لطيفة بعيدة عن اي مظهر من مظاهر العنف او القوة وان تكون الفترات متباعدة كثيرا يعني في الاسبوعين مرة واحدة على ان تكون في الثلاثة اشهر الاولى مرة واحدة في الشهر والابتعاد كليا في الشهرين الاخيرين . هذا بالاضافة الى الراحة التامة وعدم بذل اي جهد متعب وضرورة عدم تعرضها لاي جرح الى غير ذلك . سارت الامور على خير ما يرام حتى وصلنا الى مرحلة الولادة التي اقتربت وحان اوانها . في الاسبوع الاخير قبل الولادة قرر الطبيب ان تدخل زوجتي المستشفى لتلقى العناية الكاملة وضرورة التدخل عند حصول اي طاريء . في هذا الاسبوع كنت اذهب الى زوجتي في النهار لمرتين او ثلاث ثم اعود بعد منتصف الليل الى المنزل لاجد اختي حنان تنتظرني وقد اعدت لي العشاء لتناديني الى شقتها نتناول العشاء سويا ثم نخلد الى النوم كل في شقته . في هذه الاثناء وعندما كنت اعود الى المنزل بدات الاحظ للمرة الاولى ان حنان تلبس الملابس المنزلية العادية . بنطلون ستريتش ضيق وبلوزة مفتوحة الصدر قليلا ولا ادري كيف بدات افكر بان حنان فتاة جميلة وسكسية رغم انني قبل ذلك لم افكر بهايوما بهذه الطريقة رغم انها ليست المرة الاولى التي اشاهدها بمثل هذه الملابس . لم افكر باختي حنان من ناحية جنسية في اي يوم من الايام ولكن يبدو ان فترة الحرمان التي عشتها اخيرا قد ادت الى انحراف تفكيري بهذا الاتجاه .حاولت ان اقاوم هذه الافكار واتجنب تصورها باي شكل الا كونها اختي . وللحقيقة فلا اعتقد ان حنان كانت بذلك تحاول اثارتي او استدراجي الى شيء . ولكن هي الطبيعة البشرية وهي الغريزة التي فطرناعليها وان حاولنا اخفائها فهي لا بد ستظهر في سلوكياتنا شئنا ام ابينا . بدافع غريزي محض بدات في كل ليلة احاول الحديث مع حنان بمواضيع استطيع من خلالها استكشاف مكنونات نفسها خصوصا وانني اعلم مدى شعورها بالحرمان فاذا كنت انا لم استطع احتمال شهر او شهرين فكيف للانثى التي جربت الزواج ان تستحمل البعد والحرمان لسنوات . وفي كل مرة كانت تزيد قناعتي بان حنان تشعر بهذا الحرمان ولكنها تملك الارادة الصلبة التي مكنتها من المقاومة طيلة هذه السنين .بعد ذلك بدات حنان تزيد من مستوى تحرر ملابسها فبدات تلبس بلايز مفتوحة الصدر بشكل واسع يبين من خلاها الشق الفاصل بين نهديها وبدات اشعر بانها تستخدم بعض مستحضرات التجميل الخفيفة . وبدات تستخدم عطورا مثيرة في كل مرة نجلس سويا لتناول العشاء بعد ان اعود من زيارة زوجتي . في تلك الايام بدات تساورني الشكوك حول تصرفاتها وطريقة ظهورها امامي . واخيرا قام الطبيب باجراء عملية قيصرية لزوجتي وانجبت لي ولدا جميلا رائعا وفي ذلك اليوم قامت حنان بزيارتها وهنأتها بالمولود الجديد والفرحة تغمرنا جميعا باننا اخيرا حصلنا على غاية امنياتنا . وبالمناسبة فان حنان لم تنقطع عن زيارة زوجتى في المستشفى كل يوم طيلة الاسبوع الذي سبق الولادة , في تلك الليلة وبعد اطمأننا على زوجتي والمولود لم تقصر زوجتى بتوصية حنان بان تهتم بي وبشؤوني اليومية والتي اكدت بدورها ان هذا هو واجبها وستقوم به بكل رحابة صدر . عدنا الى المنزل سويا وقد فاجأتني حنان عندما قالت : هو انتا يا وائل ليش بتنام بشقتك ما تيجي تنام عندي بالشقة اريحلك . بعدين زوجتك بتزعل مني اني تاركتك لوحدك كل يوم !!تمنعت قليلا الا انها اصرت بانها ايضا تحب ان تتحدث معي ونسهر سويا خصوصا بعد ان اطمأننت على ابني الجديد وزوجتي فقلت لها : اذا سادخل الشقة استحم واغير ملابسي واعود لنتعشى ونسهر قليلا قبل ان نخلد للنوم ..
كان شعوري غريبا هذه الليلة . هو مزيج من الفرحة بقدوم المولود وتذكر ان هذا المولود ما كان ليأتي لولا انني جامعت زوجتي او نكتها . تذكرت اهمية النيك في الحياة ومدى تاثيره على هذه الحياة سواء بالمتعة المتحصلة للطرفين المتنايكين او لانه السبب في حصول الحمل والولادة والتكاثر . خطر ببالي فورا حنان وسبب الحاحها علي بالمبيت عندها وخطر ببالي ايضا حرمانها المزدوج من الرجال ومن الخلف والولادة وبدات اشعر تجاهها ببعض بالعطف والشفقة على ما آالت اليه اوضاعها وكيف ستكون مشاعرها هذه الليلة . حصل كل ذلك في الفترةالتي قضيتها في الاستحمام وتغيير ملابسي . لبست بجامة خفيفة فالجو كان حارا هذه الليلة ووضعت بعض العطر وحلقت ذقني ثم عدت ادراجي الى شقة حنان التي فتحت لي الباب كالعادة ولكن هذه المرة كانت تلبس روبا برباط من المنتصف لونه اخضر فاتح يظهر من عند صدرها ذلك الشق الفاصل بين بزازها بشكل مثير للغاية وللمرة الاولى الحظ حجم نهديها المتكورين باستدارة جميلة والحظ كذلك نعومة جسدها المتلاليء من تحت الروب وعرفت من شكلها انها تلبس قميص نوم قصير وليس بنطلون كما هي العادة وذلك واضح كون ساقيها من الاسفل يبدو انهما عاريان . نظرت اليها نظرة فهمت هي معناها فقالت : ما عليش يا وائل انتا اخويا وانا متعودة انام بمثل هذه الملابس ؟؟ فقلت لها ما عليش خذي راحتك احنا في البيت مش بالشارع وممكن انك تلبسي اللي يريحك من غير احراج . كان عطرها اخاذا ورومنسيا بطريقة مذهلة . وقد زادها جمالا تسريحة شعرها الكستنائي الناعم الذي تركت له العنان لينسدل على كتفيها كالحرير بل اكثر نعومة وانسيابا . لم ترتفع عيني عنها طيلة الفترة التي بقيت فيها واقفة معي حتى وصلنا صالة الجلوس .التي تحوي ايضا طاولة صغيرة للطعام . الامر الذي دعاها لان تحاول اغلاق روبها من الاعلى عند نهديها بطريقة مغرية زادتني اشتعالا وزادت مخاوفي من هذه الاجواء التي وجدت نفسي بها دون سابق تخطيط او ترتيب مسبق . عادت حنان باتجاه المطبخ لاحضار العشاء وهي تمسك روبها من المنتصف وتمشي متمايلة بغنج ودلال واضح مما اظهر لي تكور طيزها واستدارتها المجنونة وظهرت وهي تترجرج يمينا ويسارا بشكل جعلني في وضع هو اقرب الى الهستيريا منه الى الواقعية . كانت نظرتي لحنان هذه المرة غير نظرتي لها في اي وقت مضى , فهي بنظري الان تلك الفتاة الجميلة التي تفيض انوثة . وهي تلك المرأة المحترفة في العناية بنفسها والظهور بمظهر يملأ اجواء المكان اغراءا وانوثة طاغية ورومانسية راقية تشرف على اجوائها حورية محترفة بالاغواء والاثارة بل التهييج الذي لا بد ان تكون نهايته شيئا سعيت جاهدا بيني وبين نفسي تجنب التفكير به , الا انني لم استطع الى ذلك سبيلا خصوصا بعد ان عادت حنان بصينية تضع عليها ما حضرته لنا للعشاء وعندما انحنت لتضع الصينية على الطاولة وكانت حينها مقابلة لي مباشرة تهدل نهديها الى الاسفل وبان شقهما بشكل اكثر وضوحا بل ان ما يزيد عن نصفهما الاعلى اصبح مرئيا لي بوضوح . عندها وجدت عيني متسمرتين على هذا المكان اللعين الذي حعل قضيبي ينتصب بشكل سريع وجعلني اسرح متفكرا في هذا الجمال الرائع الذي حرمته الاقدار من كل اصناف اللذة والاستمتاع حيث انه لم يخلق الا لهذه الغاية . لم استطع ان ابعد عيني عنها حتى وهي تناديني تطلب مني التقدم لتناول الطعام لم اجبها ولم اتحرك البتةمن هول الصدمة التي المت بي ساعتها مما دعاها لرفع صوتها والقول ضاحكة : اللي اخذ عقلك يتهنى به . شو مالك يا وائل ؟؟ فقلت لها لا لا ما فيش حاجة ..
جلست حنان على كرسي السفرة قبلي . عندها بان بوضوح انها تلبس قميص نوم قصير تحت الروب فقد بانت احدى فخذيها التي انحسر عنها الروب . انها تلبس قميص نوم بنفس لون الروب . بانت فخذها بشكلها المبروم ونعومتها المخملية وبياضها الناصع مما زاد الطين بلة واصبحت انا الرجل القوي الذي لم يرضخ يوما لمغريات الحياة غارقا في بحر الاثارة الجنسية بفعل الاجواء التي اضفتها حنان على المكان . قمت متثاقلا وجلست بجانبها وقد تعمدت بفعل اثارتي ان اجلس على الجانب الذي تظهر منه فخذها مقتربا بالكرسي منها حتى لكأن رجلي احتكت بها او كادت . لست ادري , هل المطلوب مني الان ان اتناول الطعام ام اشبع نظري من هذا الكائن الخرافي الذي يجلس بجانبي . اختفت حينها تماما صورة حنان الاخت من ذهني وظهرت مكانها صورة حنان الانثى الجميلة . اختفت مشاعر الاخوة لتحل محلها احاسيس الاثارة والهيجان وما يرافقها من مشاعر . لست ادري هل اكلت ام لا فكل ما اعلمه ان حنان تحاول ان تحظني على الاكل وتطلب مني تناول عشائي معها بكل ارتياح خصوصا بعد ان فرحت بمولودي الجديد وارتاحت اعصابي . يبدو انها تقول هذا الكلام لتحرف تفكيري عما انا فيه ظنا منها ان ذلك ممكن او انها تريد ان تتاكد من صدق هواجسها حول سبب توتري وسرحاني المستمر منذ ان دخلت شقتها . المهم اننا تعشينا سويا وبعد العشاء احضرت حنان العصير وجلست بجانبي نشرب العصير سويا . عندها قالت : مالك يا وائل مش على بعضك ؟؟ما خلاص الولد بخير وامه بخير والامور ماشية معك تمام التمام . فقلت لها ايوة تمام الشكر لله على كل شيء . وفي محاولة مني لسبر غورها وفهم مشاعرها تلك اللحظة قلت لها . انا من ناحيتي مبسوط والامور تمام لكن انا جاء في بالي انتي وظروفك ووضعك اللي مش عاجبني . فقالت انا وضعي مستقر وانا راضية فيه وما عندي مشكلة .
وائل : لكن الظاهر بقول غير هالحكي . انتي شكلك واضح انك بتعاني من فقدان الرجل اللي يهتم فيكي ويدير باله منك ويلبيلك طلباتك
حنان : مهو البركة فيك مش مقصر معي بحاجة
وائل : يعني انتي راضية مني ومبسوطة بحياتك
حنان : ايوة يا وائل انتا مابتقصر وبتضل اغلى واحد علي باخواني لكن ......
وائل : لكن شو يا حنان
حنان : لا ولا شي
وائل : لا في شي احكي . في حد مزعلك واللا حاجة
حنان : لا يا وائل هي امور ستاتية يعني بتخص النسوان
وائل : امور مثل شو يعني ؟؟ما تنسي اني متزوج وبفهم بامور النساء
حنان : لا هي شغلة بسيطة لكن زوجتك ونسوان اخواني كثير من المرات بحسسوني اني فاقدة شيء
وائل : شيء مثل شو يعني
حنان: يعني شيء بخصوص علاقة الرجال بزوجته وانه انا ما الي زوج يعطيني اللي بعطوه الرجال بالعادة لزوجاتهم
وائل : ايوة ايوة فهمت . يخرب بيتكوا انتم النساء شو كيدكن كبير . وانتي شو بتسوي بعد لما بتسمعي هالحكي
حنان : يعني ....بحل مشكلتي بطريقتي الخاصة
وائل : كيف يعني ؟؟
حنان : يووووووووووه يا وائل خلص غير الموضوع . يعني شو بدي اعمل ما انتا عارف ..شو ممكن تسوي انتا لو كنت محروم مثلي ؟؟
وائل : بصراحة بصراحة انا ممكن اعمل العادة السرية او اي شيء يريحني
حنان : وانا مثلك وخلاص غير الموضوع
اقتربت منها . مسحت شعرها بيدي بنعومة ولطف وقت لها ,يكون بعونك يا حنان انتي بتستاهلي احسن بكثير من اللي جرالك لكن شو ممكن نعمل هذا قدرك
فقالت انا راضية بقدري لكن الناس مش مخلييتني بحالي
مالت حنان براسها على كتفي فانسدل شعرها على كتفي وجزء منه داعب وجهي قبل ان يعاود الوقوع على كتفها .. وظهر امامي صدرها المكتنز بنهديها المستديران .لففت يدي حول رقبتها بينما هي وضعت يدها على المنطقة الواقعة فوق قضيبي المنتصب اصلا .. راحت يدي تعبث بشعرها دون ان ينطق اي منا بكلمة .كل ذلك بحركات تبدوعفوية او طبيعية .نظرت الى وجهها فوجدت على وجنتيها دمعة قد سالت من عينيها وتغيرت ملامحها بشكل اجبرني ان اهديء من روعها قائلا : ما عليش حنان انا اخوكي ومش رح اقصر معك باي شيء بقدر عليه . اطمئني . وارتاحي وخلي ايمانك بنفسك وشخصيتك قوي . فقالت بصراحة يا وائل اللي انا محتاجيته انت ما بتقدر تعطيني اياه لانها الظروف هكذا . فقلت لها : لا لا ولا يهمك اي شيء بتريديه احكيلي وانا جاهز ..
كنت قاصدا هذه العبارات لسببين اولاهما انني تحت تاثير الاثارة التي سببها لي جمال حنان واثارتها الانثوية الفاجرة والثاني انني احاول ان اتاكد من تفكير حنان فيما اذا كان هو نفس تفكيري ام انني افكر بطريقة مختلفة فقالت : يا وائل انا محتاجة راجل انام بحضنة وينام بحضني . محتاجة رجل يعرف قيمة جمالي وجسمي ويقدره , محتاجه لحضن دافي يدفيني من برد الوحده والشعور بالنقص اللي صارلي من وقت طلاقي ( قالتها والدمعة تتحشرج في عينيها بصوت متقطع هو اقرب الى الاستعطاف منه الى وصف الحال)
كان لا بد لهذا النقاش ان يؤدي الى نتيجة فقلت لها يا حنان انتي حلوة كثير والف واحد بتمنوكي لكن الرجال هالايام صايره عيونها مغمضه وبتنظر للمرأة نظرة مادية اكثر منها نظرة عاطفية انسانية . فقالت مهي هاي هي المشكلة . يا ريت لو كانوا كل الرجال مثلك بعطفك وحنانك . فقلت لها شو عرفك انه انا غير عن باقي الرجال..فقالت : من معاملتك لزوجتك وصبرك عليها وبالاخر ربنا رزقكوا باحلى ولد ومن عطفك علي ومعاملتك الحلوة معي دايما .. فقلت لها انا يا حنان بحب المرأة اي مرأة وبحب اني اعطيها اي شيء ناقصها اذا كنت بقدر عشان هيك انا وزوجتي مبسوطين مع بعض ,اصلا الرجال ما بقدر يشتغل ويبدع ويتطور الا اذا كان معه وبجانبة مرأة تعطيه العزم وتعطيه المتعة والهدوء ببيته وبعدها بكون الراجل نشيط ومتحمس بحياته وبقدر يكون مميز ومن غير المراة ومتعة الوجود معها الراجل بيبقى ناقصة الكثير ... فقالت مهو باين وزوجتك بتحكيلي عنك كثير وبتحكيلي عن لياليكوا الحلوة مع بعض ( هنا بانت الامور جيدا فما تفكر به حنان هو وائل الرجل الذي يتقن التعامل مع الانثى ) فقلت لها وانتي كمان انا ممكن اعطيكي كلشي ناقصك مثل زوجتي وزيادة كمان , فقالت : لا يا وائل لا يروح تفكيرك لبعيد . اصلا انتا كمان يا وائل بتعاني مثلي وانا عارفة انه الك تسعةاشهر بتعاني من وقت حمل زوجتك ,,فقلت لها هذا صحيح يا حنان انا فعلا تعبت كثير هالمدة اللي فاتت وما زلت ورح اضل تعبان كمان اربعين يوم فوقهم . مش عارف شو رح يصيرلي باخرتها ...كانت حنان في هذه اللحظة تتلمس قضيبي الذي زاد انتصابه الى الدرجة القصوى , تتلمسه بطريقة تبدو عفوية الا انني اعلم يقينا انها مقصودة . امسكت كوب العصير بيدي لاشرب رشفة عصير مثلج لعل وعسى ان يبرد ذلك مما اعتراني من مشاعر جنسية ملتهبة فاصدم الكوب بكوعها مما ادى الى اندلاق بعضا منه على صدرها . اعدت الكوب الى الطاولة ونهضت حنان تتلمس صدرها المبتل بالعصير فقمت لتوي واحضرت المحارم الورقية حيث ناولتها لها لتنشف صدرها من العصير . ازاحت روبها قليلا وبدات تنشف العصير . حاولت ان اعتذر منها فقالت ولا يهمك ما حصل شي . ذهبت بسرعة الى المطبخ حيث احضرت فوطة مبلولة بالماء لتمسح بها بقايا العصير الذي ما زال على صدرها بل ان جزءا بسيطا منه سال في ما بين نهديها وربما ذهب الى الاسفل قليلا مما دعاها الى ازاحة سوتيانها الاخضر وبدء تنظيف ذلك المكان . تعمدت حنان عدم التواري عني لتنظف نفسها وهو امر عرفته من ابتسامتها المثيرة وهي تنظف نفسها مما شجعني البدء بخطوة مفاجئة لها عندما قلت لها اذا كانت عاوزة مساعده فابتسمت ابتسامة رضى مما دعاني للقول لها . قربي مني هساعدك ا حتى تنظفي نفسك جيدا فاقتربت واعطتني الفوطة المبلولة فما كان مني الا ان ازحت روبها جانبا ومددت يدي بالفوطة اجول بها في انحاء صدرها الذي اصبح عاريا تماما ولم اتوانى عن تلمس بزازها باصابعي وبراحة يدي بشكل حعلني اقع تحت تاثير نعومتهما وجمال تكورهما وتصلب حلمتيها التي لمستهما لاكثر من مرة قبل ان اطلب منها الجلوس . وفي محاولة مني للتاكد من طبيعة احاسيسها في تلك اللحظة فقد اعدت يدي وبدون الفوطة لتسبح قليلا بين نهديها اتلمسهما باطراف اصابعي مادا يدي بين نهديها واحركها بلطف بالغ حتى شعرت ان قشعريرة قد سرت في اوصالها مما دعاها الى اعادة يدها لتلمس قضيبي المنتصب من فوق البيجاما وبشكل اكثر شدة ووضوحا انه ليس عفويا بل مقصودا وبتاثير شبقها ورغبتها الواضحة مما شجعني على التوغل اكثر وسمحت لاصابعي ان تجول على نهديها يمينا ويسارا حتى وصلت باطراف اصابعي الى حلمتيها من تحت السوتيان الذي ما زال لا يغطي نهديها جيدا بعد انسكاب العصير عليهما . صدرت منها آآآآآآآآه طويلة ولكنها تحاول كتمها الا ان محاولتها فشلت فصوت غريزتها طغى على كل الاصوات مما شجعني اكثر وقرصت حلمتها بين اطراف اصابعي ثم امسكت بنهدها بيدي متلمسا معالمه بوضوح دل على المستوى الذي وصلنا اليه كلينا وهو مستوى لم يعد ينفع معه التراجع باي شكل كان ..لم يتكلم اي منا مع الاخر عما يجري الا اننا بدانا نلعب لعبة تشجيع كل منا للاخر للذهاب ابعد , ثم ابعد ثم ابعد ...حتى تجرأت حنان ومدت يدها من تحت البيجاما لتمسك بقضيبي بيدها وتخرجه من مكمنه . وفي تلك اللحظة فقد سقطت كل الاقنعة التي حاولنا انا وحنان ان نلبسها لساعة مضت . وظهر بشكل جلي وواضح اننا قد وصلنا مرحلة من القبول بكل شيء حتى لو كان محظورا بكل القوانين والاعراف . فعلمنا بنفس الوقت اننا كل منا يحتاج الاخر فالحرمان المتبادل والرغبة القوية المتوفرة عندنا سويا اقوى من ان نقاومها , ساعد على ذلك بل كان سببا رئسيا فيه حب كل منا للاخر ومحاولته تلبية رغباته حتى لو كانت بطريقة غير اعتيادية او مالوفة ..
كنت صريحا للغاية عندما قلت لحنان : خلينا ندخل ننام بغرفة النوم احسن انا حاب اني انام جنبك وبسريرك اليوم مش لوحدي . لم تعترض حنان بل تركت قضيبي من يدها ونهضت مترنحة وازاحت روبها الذي كان ما زال يستر شيئا من جسدهاالبض ورمته جانباليظهر لي ما تحته , ظهر لي شيء يفوق الخيال واي وصف يمكن لي ان اكتبه بعبارات وكلمات ستبقى عاجزه عن وصفه . قميص نوم اخضر زيتوني قصير جدا لا يكاد يغطي نصف الفخذين العلوي بفتحة واسعة جدا وسوتيان وكلوت بنفس الطقم . الطقم بالكامل من الشيفون الشفاف محاط ببعض الدانتيل فوق النهدين وحول الاطار السفلي وحول ما يسمى بالاكمام الحفر . جسد ناصع . نهدان متفجران بحلمتين يكادان ان يخترقا قماش السوتيان الرقيق ولونهما يكاد يبين بوضوح لشفافية السوتيان ولكونه رقيق جدا . كيلوت بخيط رفيع مربوط من الجانبين ولا يغطي الا نصف كسها والبلل واضح عليه بفعل الاجواء التي سبقت فخذان مرمريان مبرومان باتقان وطيز مكشوفة بالكامل فخيط الكلوت غائر في شقها وهي كما كومتين من الجلي الابيض الناصع .وذراعان مكشوفان بالكامل يلمعان حتى كانهما اضاءا المكان رغم خفوت الاضاءة . لم تتوانى حنان عن الاقتراب مني ولثم شفتي بقبلة لا ادري كم استمرت ولكنها طالت حتى لكأنني قطعت لسانها وشفتيها وانا امصمص بها وهي كذلك لكانها كانت تحاول مص لساني وكانها تريد ان تبتلعه . لم ارتوي من رحيق شفتيها ولكنني تذوقته كما لم اتذوق قبلة من قبل . مصصت رحيقها وعضعضت شفتيها بشكل لم اشعر بمثله من قبل . حتى وقفنا كلينا متعانقين قبل ان تقتادني واقتادها الى غرفة النوم التي ما ان وصلناها حتى ارتميت فوق حنان وعدنا الى قبلتنا الاولى بل اكثر شراسة وقوة وكاننا نريد ان ناكل بعضنا اكلا ...ما حصل اخيرا كان بعيدا عن الرومانسية التي اعتدت ان ابدأ بها مع زوجتي عندما كنا نقضي ليالينا الحمراء . تنبهت لذلك وحنان يبدو انها تنبهت ايضا فابتعدنا لهينيهات قليلة حيث سالتني حنان . انتا مقتنع باللي بنعمله يا وائل ؟؟ فاعدت السوال اليها قائلا انتي بتعتقدي انه كان ممكن نتجنب هذا الشي انه ما يحصل ؟؟؟فقالت مش عارفة فقلت لها ولا انا لكن انا نفسي اني اعيشك ليلة تنبسطي فيها وتعوضي شي من اللي فاتك وانتي يبدو انك كمان راغبة بذلك وكمان راغبة انك تعوضيني حرماني اللي حاصل معي بمعرفتك . بالنسبة الي هذا صحيح فقلت لها وانا مثلك .لذلك لنترك لانفسنا العنان لعمل كل شي بريحنا وببسطنا مع بعض بدون قيود والباقي بنفكر فيه بعدين ....
ساعدتها على خلع ما يسمى بقميص نومها وفككت سوتيانها الذي لا يخفي شيئا بالاصل وتقدمت بشفتي بطيئا الى حلمتيها ارضع منهما ببطء ولطف بينما تركت ليدي حرية الحركة على فخذيها محاولا الاقتراب شيئا فشيئا من المكان الاكثر اثارة وهو كسها. تنقلت كثيرا بين حلمتيها مادا يدي الاخرى الى بزها الاخر افعصه بلطف واحيانا بقوة غير مؤلمة بينما يدي الاخرى كانت قد وصلت لكسها تتحسسه من خارج الكيلوت الذي اصبح ينقط رطوبة بفعل افرازاتها المنهمرة بغزارة .. وسرعان ما لامست كسها مباشرة واضعا اصبعي الاوسط عليه احركه صعودا ونزولا بين شفريها مع قرص بظرها بين اصابعي لعدة مرات . غابت حنان في غياهب اللذة ولم اعد اسمع منها غير الآه والأح متقطعة ومتواصلة برتم يدل على استمتاعها اللا متناهي بما افعله بها كانت اهاتها تزيدني هياجا اعبر عنه بمسك بظرها بين اصابعي اسحبه خارجا ضاغطا عليه بشكل يجعلها تزداد انينا ووحوحة طويلة احيانا وقصيرة اخرى بينما هي مسترخة تتلوى تحتي كانها افعى . مدت حنان يدها لتجد قضيبي ما زال خارج البيجاما منتصبا بل متحجرا ويقدح شررا من سخونته وخصوصا راسه التي تورمت واحمرت . امسكته بلطف قبل ان تحاول التملص مني لتلتف اليه تعانقه بشفتيها مما دعاني الى مساعدتها حيث تخلصت من بنطلون البجاما وكلوتي سويا واخذنا سويا وضع 69 فركبت فوقها وجهي فوق كسها وقضيبي يغوص في اعماق فمها تداعبه بين شفتيها بشكل اذهلني لاحترافيتها في فن المص بطريقة مثيرة جدا ..كنت حينها قد ازحت كيلوتها جانبا وبدات بالتهام كسها بين شفتي ولساني يغوص في اعماقه دخولا وخروجا متسارعا طبقا لمستوى مصها لقضيبي ومستوى اثارتي التي وصلت حدها الاقصى .. استمر هذا الوضع لخمس دقائق كانت كافية لحنان لتطلب مني ان اترك لزبي العنان ليزور ثنايا كسها حيث قالت بملء شفتيها نيكني بزبك يا وائل ...زبك حلو كثير ...ياه على زبك وطعامته !!!!يجنن .. ذوفني اياه بكسي .. هو ليه زبك سخن كثير ؟؟؟ عاوزه يكوي كسي ويحرقة بناره ... ابتعدت قليلا عن كسها ثم فككت خيط كيلوتها لاخلصها منه حيث شاهدت للمرة الاولى كسها بكامل شكله واستطالته البيضويه الجميلة . كسها الوردي الناعم المحلوق باتقان . . ليس كبيرا ولكنه جميل جدا وبظرها الصغير نسبيا والناتيء الى الخارج متمردا على سنوات الكبت والحرمان التي اصابته ..كانت حنان حينها كاملة العري بجسدها الممدد امامي تتلوى شبقا وهيجانا . كان جسدها فاجرا بشكل لم يسبق لي مشاهدة مثله ابدا فجسد زوجتي الذي اعتدت عليه لا يشبهه وليس بروعته ودقة تشكيله . فجسد حنان الابيض البض الناصع الناعم المتناسق وكانه صنع بروية واتقان على مواصفات كتالوج الجمال والاثارة المعتمد عالميا .. لم يعد لدي المزيد من الوقت فزبي ينبض من داخله يطلب الاذن مني باقتحام هذا الحصن الرابض امامي وكانه يرجوني ان اقتحم بابه غازيا و فاتحا ,,, اخذت موقعي بين فخذيها ممسكا زبي بيدي افرش به كسها وافرك براسه بظرها بحركة بطية ولكن مع الضغط القوي على مكامن الاثارة العالية في كسها خصوصا بظرها .بدات حنان اسطوانة وحوحتها ورجائها بان اغرس زبي في كسها الا انها ايضا نبهتني لضرورة الرفق بها وعدم تعذيبها بهذه الطريقة ..حبيبي وائل دخله لكن شوي شوي كسي ضيق اله زمان ما شاف الزب .. يسعدلي زبك اللذيذ شو شقي وكبير .. ياااااه زبك زبك ساخن كثير يا وائل .. خليه يدخل بس شوي شوي ..آآآآآآآآآآآآآآه منك .. بكفي بكفي . ثم تدفع وسطها لتسمح لزبي باختراقها حتى تركت زبي من يدي ووجهته لفتحة كسها ودفعته برفق ليدخل ببطء الى كسها الضيق حيث واجه بعض الصعوبة في ذلك لكنها صعوبة اعطت لدخوله لذة اكبر جعلتني اتوحوح انا الاخر حتى استقر في اعماق كسها وضربت خصيتاي بفتحة طيزها فبدات بالرهز فوقها ببطء ثم بسرعة حتى اصبحت حنان تغني مرة وتبكي مرة من فعل ذلك المارد المتوحش الذي يخترق شفريها فاتحا اياها ومداعبا ثنايا كسها من الداخل بحركاته المتارجحة يمينا ويسارا حتى وصل الى كل النقاط والاماكن الحساسة التي تعطيها المزيد من الاثارة والهياج ...لست ادري كم من المرات اتت شهوة حنان في هذه الاثناء فقد امضت هذا الوقت متقوسة الظهر ترتجف وتتلوى تحت وطأة ضربات زبي المتلاحقة حتى شعرت انني لا بد ساقذف مخزوناتي من المني الحليبي الطازج بين لحظة واخرى فقلت لها وين بتحبي اجيبهم ؟؟ فقالت بلا تردد جوا جوا اروي كسي بحليبك اصله عطشان كثير .. زمااااان ما شرب حليب زاكي ....وما هي الا لحظات حتى كان زبي يفرغ شلالا من الحليب الطازج في اعماقها معلنا في الوقت نفسه عن ارتجاف جسدي الذي ترافق مع رعشتها القصوى .... ثواني بعد ذلك كنت قد سحبت زبي خارجا مصدرا صوتا لا يمكن وصفه تبعه تدفق مزيج من ماء شهوتينا حتى سال ذلك المزيج في الشق الواصل لفتحتها الخلفية .. ارتميت بجانبها الهث وقلبي يدق بسرعة كبيرة بينما عرقي ملأ جسمي بالكامل وحنان المتعرقة ترتجف بانفاس متسارعة حين قالت لي انتا فنان بالجنس يا وائل .. هاي هي المرة الاولى اللي بتيجيني الرعشة اكثر من مرة بالنيكة الواحدة ....بينما انا شكرتها على هذا الاداء الرائع والتفاعل المحترف مع رغبتي وشطارتها بارضاء نهمي ونهم زبي لكس لذيذ افتقدته منذ فترة طويلة ...تناولت حنان بعضا من المحارم ناولتني قسما منها بينما امسكت قسما اخر تمسح به زبي المغمور بماء الشهوة اللزج وهوايذان لي لان ابادلها المعروف بمثله ففعلت ومسحت لها ما سال من ماء شهوتنا خارج كسها الذي ما زال يلمع متلألئا ...رمينا المحارم جانبا ثم تناولت حنان ذراعي لتمدها وتضع راسها عليها وتذهب في حالة اشبه بالنوم او بالاغماءة المتعمدة لدقائق استغليتها انا باسترجاع بعضا من انفاسي التي تقطعت بعد معركتي الاخيرة التي انتهت لتوها مغمضا عيني عقلي عاجز عن التفكير الا بما وهبه الخالق لهذه المخلوقه التي تنام على ذراعي واظنها هي كذلك
لم تنتهي ليلتنا عند هذا الحد ....فما ان هدأت انفاسنا قليلا .. وعادت دقات قلبينا الى وضعها ..ونشف عرقنا قليلا ... حتى فتحت عيني لاجد حنان مغمضةعينيها متمددة بجانبي وقد التفت بفخذها العلوي لتضعها فوق زبي الذي ارتخى لدرجة لا اظنها تعجب حنان على الاقل لغاية هذه اللحظة .كانت حنان تحرك فخذها ببطء شديد وكانها ما زالت تنتظر منه ان يعاود الكرة مرة اخرى او لعلها تستكشف ما انوي فعله بعد الذي جرى ...مددت يدي الى نهديها اتلمسهما برفق باطراف اصابعي واقرص حلمتيها واحدة بعد الاخرى بين اصابعي ثم بدات بتلمس ومداعبة رقبتها تحت الاذن مباشرة باطراف اصابعي ايضا ..تحركت حنان ونامت على بطنها اذهلني جدا منظرها بهذا الوضع فاستقامة جسدها وبروز طيزها اعطى لمنظرها رونقا مغريا للغاية .. فهي المرة الاولى التي اتامل فلقتي طيزها بهذا الشكل وياله من منظر رائع , منظر طيزها الناصعة البياض المتفجرة نعومة وطراوة ..فما كان مني الا ان اعتليتها الحس برقبتها من الخلف واعض حلمة اذنها ثم نزلت رويدا رويدا الى الاسفل مرورا بظهرها وصولا الى طيزها التي اشبعت فلقتيهاعضا ولحسا .لم اترك مليمتر واحد من جسدها الا ولحسته بلساني حتى وصلت الى اطراف اصابع قدميها التي مصصتها واحدا واحدا بعد ان ثنيت فخذيها واحدة تلو الاخرى . لم انتهي بعد من الاستمتاع بهذا الجسد الاسطوري ففي المرة الاولى كنت مستعجلا اما هذه المرة فساضع عصارة خبرتي وفنوني التي خبرتها لامتاع حنان والاستمتاع معها بكل جزء من جسدها الذي اخذ عقلي وافقدني صوابي .. عدت بلساني واصابعي الى الاعلى الى طيزها التي لم اشبع بعد من مداعبتها ..وضعت لساني على فتحة طيزها ولحستها لاشتم منها عبق الانوثة ,,يبدو انها تهتم بكل تفاصيل جسدها بطريقة محترفة فلم تنسى ان تضع على طيزها بعض العطر الذي اثارني اكثرواكثر ... حاولت استكشاف فتحتها باصبعي فما لبث ان غاص بسرعة في فتحتها بكل يسر .,,, يبدو انها سبق لها ان انتاكت من طيزها ..يا لهذه الانثى المجنونة .. لم اعلق بل وضعت اصبعين ثم ثلاثة بعد ان بللتها بماء شهوتها المتدفق كالصنبور من كسها ..ثنت حنان رجليها لتجعل طيزها مواجهة لي مباشرة وببروز يسهل التعامل معها حيث من الواضح انها مستمتعة ايما استمتاع بما يجري لها ..زادت تأوهاتها ..آآآآآآه منك شو فنان .. كمان نيك طيزي ..شكلك حبيت طيزي .. انا اصلا جهزتلك اياها ... انت فنان يا رامي ... احححححح يووووووووه ياااااي ياي ياي ياي ياي ..اخخخخخخخخخ منك ومن عمايلك ... لم اشا ان ادخل زبي في طيزها في هذه اللحظة فما زال هناك مناطق من جسدها لم الحسها بعد .. قلبتها لتنام على ظهرها وبدات معها رحلة العودة من ساقيها صعودا الى فخذيها ثم ما بينهما الذي لحسته قليلا واستمتعت برائحة افرازاتها .. وطعمها الذي عشقته ..الى سرتها وبطنها ثم نهديها الرائعين قبل ان التهم شفتيها بقبلة استمرت لدقائق .. حنان في تلك الفترة تتلقى المعاملة اللائقة دون ان تحاول فعل شيء الا اصدار اصوات المحن والتلوي تحتي كانها حية تسعى ...لم تترك حنان عبارة من عبارات المديح الا وكالتها لي لما فعلته بها الى هذه اللحظة .. الا انها قررت في النهاية ان تفعل شيئا فلم تجد الا زبي الذي اصبح الان في كامل انتصابه وعنفوان تصلب عروقه وانتفاخ اوداجه فمدت يدها اليه تداعب راسه برؤوس اصابعها بحركات يبدو انها تعرفها جيدا ..بللت اصابعها بريقها وبدات ترسم الدوائر حول راسه بكل اتقان ثم نهضت لتعتليني وتجعل كسها فوق وجهي وتهوي بشفتيها على زبي مصا ولعقا احترافيا .. عدت الى لحس كسها بنهم واضعا اصبعي في طيزها مع تحريكه بشكل دائري ثم وضعت اصبعين مع الاستمرار بعض كسها والتهامه احيانا بكامل حجمة بين شفتي مع مصه بقوة واصدار صوت لانني اعرف ان ذلك يزيد من شبقها .. لم بكن بوسعنا الاحتمال اكثر فلا بد من الوصول الى النهاية الاكثر استمتاعا في هذه الليلة المليئة بالمتعة .. بقيت نائما على ظهري بينما قامت حنان لتاخذ مكانها فوق زبي وجهها باتجاهي ممسكة اياه بين اصابعها موجهة راسه الى حيث مكانه الطبيعي لتنزل عليه الهوينى حتى غاص في اعماقها ثم بدات بالصعود والهبوط فوقه بحركة عمودية احيانا واحيانا تحاول ان تجعلها حركة دائرية لتجعل زبي يصل الى كل المناطق في كسها الذي بدأ يزيد من تدفق افرازاته ..تعبت حنان قليلا فنزلت عن زبي ثم مباشرة التهمته في فمها مصا لم يخلو من العنف بشبق بدا وكانها تسابق الزمن للشبع من هذا الزب الذي يبدو انه اعجبها كثيرا .. ثم ما لبثت ان اخذت وضع السجود ايذانا باستعدادها لتلقي طعنات زبي بوضع خلفي هذه المرة لكنني لا اعلم ان كانت تريده هذه المرة في كسها ام طيزها ؟؟ جئتها من الخلف مفرشا كسها براس زبي صعودا وهبوطا وصولا الى فتحة طيزها التي كلما وصلها زبي كلما اصدرت حنان صوتا خاصا يدل على استمتاعها اكثر مما دعاني الى الاستمرار بهذه التجربة الغريبة ولكن مع الضغط اكثر عندما يصل زبي على فتحة طيزها . البنية الفاتحة مما جعلها تبدأ تفتحها وتغلقها بحركة يبدوانها لا ارادية تعبيرا عن الهياج الذي وصلته .. كانت الامور واضحة بالنسبة لي فامسكت بزبي من المنتصف بعد ان بللته بماء شهوتها ووضعت من ريقي على فتحة طيزها موجها راسه في فتحة طيزها ضاغطا اياه ليدخل راسه في فتحتها مما دعاها لاصدار صوت آآآآآآآآه بوجع . فقلت لها اشيله ؟؟ لا لا لا سيبه شوي .. توقفت قليلا ثم عاودت التجربة دافعا اياه اعمق ثم اعمق حتى استقر فيها بكامل استطالته بل ان بيضيتاي قد التصقتا بكسها ثم بدات بالحركة البطيئة ثم السريعة .. بانت حينها كما لم اكن اتصور يوما فصوت محنها ارتفع بشكل خشيت ان يصل الى الجيران .. وآهاتها ووحوحاتها بدت بشكل اثارني الى درجة لم اجربها من قبل ... ومديحها لزبي وقوته وطوله وحجمه وحرفيته جعلتني اترنح واتمايل فوقها بل ازمجر باصوات الاستمتاع مما دعاني الى الانحناء اماما ليلامس صدري ظهرها واسناني تعضعض اذنيها بينما زبي ما زال يقوم بواجبه مخترقا احشاء طيزها يدكها دكا بشكل لم افعله من قبل وفي الحقيقة فهي المرة الاولى التي اجرب بها نيك الطيز فزوجتي لا ترضى به لاسباب عديده وقد سمعت الكثير عن لذته وها انا اجرب هذه اللذة مع حنان .. استمر هذاالوضع حتى شعرت بالتعب فعدت للاستلقاء على السرير بالوضع الجانبي بينما وضعت جسدها امامي لاتناول رجلها العليا ارفعها عاليا واعيد زبي الى طيزها من الخلف وفي مرات عديده كنت ابادل بين طيزها وكسها وحنان ما زالت مستمرة بالوحوحة والتأوه بل الصراخ احيانا . ولم تتوقف لحظة عن اثارتي بكل الكلمات والعبارات والحركات والاهات التي تختمها دائما بالغزل بزبي مرة وبطريقتي في نيكها تارة اخرى ... انت مجرم يا وائل.. انت ما بترحمش يا روحي.... زبك جنني ...زبك هلوسني ... انت مش طبيعي وانت بتنيك ..نيكك مش مثل اي نيك ... ثم تغني بكلمات معدلة من كلمات اغنية ملحم بركات ... يا وائل زبك جنني ..جنني زبك .. يا حبيبي زبك شقشقني شقشقني زبك ... وانتا نييكك طال وانا حالي حال ..يا حبيبي زبك جنني ..جنني زبك ...ثم تبدأ بما يشبه البكاء لذة واستمتاعا .. لقد جعلتني في النهاية اتمنى لو تطول هذه النيكة الى الصباح الا ان زبي ما عاد باستطاعه التحمل اكثر فقد بدات قطرات لبنه تسري في عروقه خارجة من البيضتين قاطعة طريقها للخروج مما دعاني ان استله بسرعة من طيزها دافعا حنان لتنام على ظهرها ووجهت مدفعي الى صدرها لتنطلق شلالاته غزيرة على صدرها وبزازها حى غمرها باللبن الابيض اللزج ووصل جزء منه الى وجهها وفمها فلم تتوانى عن اخراج لسانها ولملمة ما علق منه بجانب فمها تذوقه بمزاج عالي واستمتاع ظاهر مع كلمات غير مفهومة تدل على الرضى والشكر على حسن الاداء ...ثم نهضت لتلتقف زبي بفها تمصمص ما بقي فيه من لبن وتنظفه هذه المره بلسانها وشفتيها بدلا من المحارم ...كان العرق يسيل وكالعادة القلب يخفق بسرعة قياسية والانفاس تتسارع والاهات الاخيرة تتسابق مني ومنها حتى انني كنت ازمجر باصوات غريبة وانا اقذف ماء شهوتي عل جسد حنان الذي استقبل هذا السائل كما العطشان في الصحراء القاحلة ... ارتمينا كل بجانب الاخر حنان تمسك بزبي وانا اضع يدي على كسها اتلمسه بحنان كحنانها وكاسمها ... لدقائق قليلة ... حين نظرت الى ساعتي فوجدتها قد تجاوزت الساعة الثالثة بعد منتصف الليل ..
انتهت ليلتنا بحمام مشترك التزم كلانا الادب فيه فالتعب قد نال منا الاثنين ثم خلدنا لنوم عميق لم نستفق منه الا مع ظهيرة اليوم التالي
ملاحظة :كما وعدتكم فانكم مع شوفوني رح تستمتعوا كثير كثير كثير ومعي دائما الاثارة مضمونة و اي واحد ما مارس العادة السرية او عمل العشرة على راي البعض اثناء قراءته للقصة انصحة باعادة قراءتها مرة اخرى لانه بالتاكيد لم يكن مركزا وهو يقراها للمرة الاولى ..انتظر مشاركاتكم وملاحظاتكم القيمة لانها الوقود الذي يدفعني للعمل والكتابة لكم اكثر واكثر شاكرا للجميع وقتهم القيم الذي منحوني اياه
تحياتي والى اللقاء
في حياتنا الكثير من المواقف والاحداث التي تاتي بالصدفة او على هامش الحياة اليومية لاي شخص كان او اننا قد نعتقدها على هامش الحياه بينما هي ليس كذلك حى ان تاثيرها في حياتنا يبقى راسخا في الوجدان ما زلنا نتنفس الهواء .والى الابد . بينما الاحداث التي نخطط لها ونحاول رسم معالمها لمستقبلنا تجدها تمر مرور الكرام معلنة فشلنا في التخطيط لحياتنا او ان الاقدار تريد منا غير الذي خططنا له . وفي المحصله فانه ليس للانسان ان يهرب من قدره بل عليه بدلا من ذلك ان يستوعب هذا القدر ويحاول التعامل مع مستجداته والاستفادة منه بقدر الامكان حتى لو كان قدرا ظاهره سلبيا او غير اعتيادي .وحياتنا الجنسية هي جزء لا يتجزأ من مجريات يومياتنا العادية , واحداثها ومجرياتها قد لا تكون طبيعية او نمطية بالضرورة بل قد يحصل فيها تحولات غريبة وغير مرتب لها .
الكثيرون يكتبون القصص الجنسية وينشرونها في هذا المنتدى وغيره من المواقع المشابهة , ولكن القلة منهم من يركز على الجانب الانساني في هذه القصص . بل تجد الغالبية العظمى يركزون على سرد الاحداث المثيرة للغريزة بعيدا عن اي جانب انساني او عاطفي يكون هو السبب لحصول هذه الاثارة . في هذه القصة احببت ان اركز على هذا الجانب من العلاقة الجنسية . وهي قصة من وحي خيالي الذي عودتكم عليه وليس لها في الحقيقة اي وجود الا ان ا حداثها ليست مستحيلة الوقوع لو توفرت الظروف التي ستقرأونها في مجريات احداث هذه القصة ,ارجو ان تروق لكم , معتذرا منكم عن اي اطالة او سرد قد لا يراه البعض ضروريا الا انني اجده لازما لاستكمال حبكتها واثارتها المنشودة .وفي المحصلة فانني اضمن لكم الاثارة والاستمتاع مع هذه القصة
هذه القصة ارويها على لسان وائل الشاب ذو السبعة وعشرون عاما والذي يعمل في الاعمال الحرة وهو امر يدر عليه مالا وفيرا . تزوج وائل منذ ثلاثة سنوات من فتاة جميلة ومثقفة فهي رائعة بكل المقاييس . لوائل اثنان من الاخوة واخت واحدة . وجميعهم يسكنون نفس العمارة المكونة من اربعة شقق . في الطابق الارضي وائل وشقيقته المطلقة حنان بينما يسكن اخويه الاخرين في الطابق الثاني . حنان هي شقيقتهم الوحيدة عمرها في اواسط الثلاثينات من العمر سبق لها الزواج الا انها بعد مضي ثلاث سنوات تطلقت لانها لم تتمكن من الانجاب وقد اثبتتت الفحوصات صعوبة انجابها لدرجة تقرب من الاستحالة . فعادت لبيت اهلها مكسورة الخاطر مهيضة الجناح وبعد وفاة والديها بقيت تسكن في شقتهم لوحدها بينما اخوتها الثلاثة يسكنون في شققهم في نفس البناية التي كان كان والدهم قد بناها لهم قبل وفاته . حنان تعمل مدرسة في مدارس الحكومة .هي انسانة متعلمة ومثقفة ثقافة واسعة الاان ما يميزها عن غيرها هو جمالها الاخاذ بجسدها المتناسق ولون بشرتها البيضاء مثل باقي افراد العائلة . عيناها الزرقاوان واستدارة نهديها وبروزهما وتناسق تقاسيم جسدها اعطاها ميزة خاصة . الا ان حظها لم يكن بمستوى جمالها
ترتبط حنان مع زوجات اخوتها بعلاقة صداقة جيدة واحترام متبادل الا ان ما يزعجها هو تلك التحرشات التي تصدر منهن كلما جلست معهن لوحدها او مع اية واحدة منهن من حيث حرمانها من الرجل الذي يؤنس وحدتها ويشبع رغبتها .. فعندما تجد احداهن وقد استحمت لتوها وتقول لها نعيما حمام الهناء ترد عليها :شو اعمل مهوا اخوكي طول الليل وهو راكب ما بيشبعش ابدا ما خلانيش انام الليل , وعندما تجد احداهن وقد عادت من السوق حاملة بعض المشتريات التي لا تخلو عادة من الالبسة المخصصة لليالي الحمراء تجد المعاكسات منها قائلة مهو اخوكي بيحب اغيرله ملابس اللانجري بتاعتي كل فترة ميحبش يشوفني بقميص النوم اكثر من مرة او مرتين . وعندما كانت تطرق باب احداهن لتجدها صدفة تنتف كسها وجسمها بالحلاوة او بماكنة نزع الشعر لم تكن تقصر معها بالعبارات والكلمات المزعجة التي لا بد تؤجج عندها نار الرغبة وترفع من وتيرة احساسها بالوحدة وفقدان الزوج الذي لابد لو وجد كان سيشبعها نيكا وتدليعا . لم تجد حنان فكاكا لها من هذه الورطات شبه اليومية الا بالانفراد بنفسها وممارسةالعادة السرية باللعب بكسها باصابعها وفرك بزازها بيدها حتى تشعر ببعض الراحة بعد ان ترمي حمم كسها خارجا ثم تغط في نوم عميق . تصحو بعده صباحا لتلتحق بعملها بالمدرسة التي لا تخلو ايضا من الهمز واللمز بين زميلاتها المعلمات المتزوجات . عاشت حنان هذه الظروف راضية بنصيبها مؤمنة بقدرها حتى اعتادت على مثل هذه الامور واصبحت جزءا من يومياتها التي تنتهي عادة بممارسة للعادة السرية حتى تطور الامر الى استخدام بعض الادوات المتاحة مثل الخيار والجزر وخلافه من الاشياء المتوفرة كل ذلك حسب مستوى الاثارة التي تلحق بها ذاك اليوم .حتى انها اعتادت غبر مرة على ادخال جزرة او خيارة مناسبه في طيزها بعد ان تشبع كسها هرشا ولمسا حتى تحصل على رعشتها وذلك بعد ان سمعت الكثير من زميلاتها المعلمات عن لذة نيك الطيز .وبرغم كونها وحيدة الا ان حنان لم تبخل على جسدها بالعناية والاهتمام فهي دائمة التنظيف لكسها من الشعر الزائد وكذلك باقي اجزاء جسدها مثل الفخذين والطيز وكل الاماكن الحساسة التي تعتقد انها ينبغي ان تكون نظيفة وناعمة وكأنها تنتظردائما ذاك الرجل الذي يرى ذلك الجسد يوما ما ويتكرم عليه بالعناية والاهتمام والمعاملة اللائقة التي توصلها في المحصلة الى نشوة جنسية قوية وممتعة كمثل التي جربتها لثلاث سنوات مع طليقها الذي تخلت عنه مكرهة و لسبب واحد فقط وهو انها قد حرمت من نعمة الحمل والولادة كباقي نساء هذا الكون .
بعد هذه المقدمة التي بينت فيها ظروف هذه القصة . دعونا نتحول الى سماع احداث القصة على لسان وائل شقيق حنان وجارها المباشر الذي يسكن وزوجته في الشقة المقابلة لشقة حنان وهو بالمناسبة اقرب اخوتها اليها فهو اصغرهم سنا واخر واحد تزوج وانفصل عن العائلة بعد طلاق حنان .
يقول وائل . تزوجت منذ ثلاث سنوات وقد امضيت مع زوجتي ما يربو عن السنتين على احسن ما يكون فهي زوجة رائعة لا تترك شيئا تعرف انه يعطيني السعادة الا وتفعله . ففي العلاقة الجنسية هي رائعة ومن النوع التي تتفاعل معي بطريقة ممتازة . وكذلك في باقي الامور فهي صاحبة ذوق رفيع في المنزل تحافظ على نظافته وترتيبة وهي طاهية ماهرة , صاحبة ابتسامة دائمة . تحترم اشقائي وشقيقتي كما يلزم ولا تقصر معهم ولا تشعرني باي مضايقة من اي شيء . فانا احبها كثيرا ومستعد دائما ان اضحي من اجلها وان اعمل ما بوسعي لاعطائها السعادة المنشودة واللذه والاستمتاع الضروري فيما يخص علاقتنا الجنسية .. الا اننا لم نرزق بالمولود الذي نحلم به كلينا . بعد سنتين من الزواج اضطررنا للذهاب الى الطبيب الذي قرر بعد الكشف السريري والتحاليل المعمقة اننا لا نواجه مشكلة كبيرة في الحمل سوى ان زوجتي تعاني من بعض المشاكل الهرمونية وانها ينبغي ان تاخذ بعض الادوية الخاصة ثم يتم الجماع في موعد الاباضة وسيحصل الحمل اذا سارت الامور على ما يرام . بدانا البرنامج العلاجي حتى حصل الحمل ولكن اكتشف الطبيب ايضا ان زوجتي يجب ان تلقى معاملة خاصة طيلة فترة الحمل حتى تستطيع المحافظة على الجنين هذا طبعا مع الالتزام ببعض الادوية فهي تعاني من مشكلة تجلط المشيمة الامر الذي يضطرها لاخذ مميع للدم مما يؤدي الى ضرورة هذه المعاملة الفائقة طيلة مدة الحمل .من ضمن هذه المعاملة هو الجماع بطريقة لطيفة بعيدة عن اي مظهر من مظاهر العنف او القوة وان تكون الفترات متباعدة كثيرا يعني في الاسبوعين مرة واحدة على ان تكون في الثلاثة اشهر الاولى مرة واحدة في الشهر والابتعاد كليا في الشهرين الاخيرين . هذا بالاضافة الى الراحة التامة وعدم بذل اي جهد متعب وضرورة عدم تعرضها لاي جرح الى غير ذلك . سارت الامور على خير ما يرام حتى وصلنا الى مرحلة الولادة التي اقتربت وحان اوانها . في الاسبوع الاخير قبل الولادة قرر الطبيب ان تدخل زوجتي المستشفى لتلقى العناية الكاملة وضرورة التدخل عند حصول اي طاريء . في هذا الاسبوع كنت اذهب الى زوجتي في النهار لمرتين او ثلاث ثم اعود بعد منتصف الليل الى المنزل لاجد اختي حنان تنتظرني وقد اعدت لي العشاء لتناديني الى شقتها نتناول العشاء سويا ثم نخلد الى النوم كل في شقته . في هذه الاثناء وعندما كنت اعود الى المنزل بدات الاحظ للمرة الاولى ان حنان تلبس الملابس المنزلية العادية . بنطلون ستريتش ضيق وبلوزة مفتوحة الصدر قليلا ولا ادري كيف بدات افكر بان حنان فتاة جميلة وسكسية رغم انني قبل ذلك لم افكر بهايوما بهذه الطريقة رغم انها ليست المرة الاولى التي اشاهدها بمثل هذه الملابس . لم افكر باختي حنان من ناحية جنسية في اي يوم من الايام ولكن يبدو ان فترة الحرمان التي عشتها اخيرا قد ادت الى انحراف تفكيري بهذا الاتجاه .حاولت ان اقاوم هذه الافكار واتجنب تصورها باي شكل الا كونها اختي . وللحقيقة فلا اعتقد ان حنان كانت بذلك تحاول اثارتي او استدراجي الى شيء . ولكن هي الطبيعة البشرية وهي الغريزة التي فطرناعليها وان حاولنا اخفائها فهي لا بد ستظهر في سلوكياتنا شئنا ام ابينا . بدافع غريزي محض بدات في كل ليلة احاول الحديث مع حنان بمواضيع استطيع من خلالها استكشاف مكنونات نفسها خصوصا وانني اعلم مدى شعورها بالحرمان فاذا كنت انا لم استطع احتمال شهر او شهرين فكيف للانثى التي جربت الزواج ان تستحمل البعد والحرمان لسنوات . وفي كل مرة كانت تزيد قناعتي بان حنان تشعر بهذا الحرمان ولكنها تملك الارادة الصلبة التي مكنتها من المقاومة طيلة هذه السنين .بعد ذلك بدات حنان تزيد من مستوى تحرر ملابسها فبدات تلبس بلايز مفتوحة الصدر بشكل واسع يبين من خلاها الشق الفاصل بين نهديها وبدات اشعر بانها تستخدم بعض مستحضرات التجميل الخفيفة . وبدات تستخدم عطورا مثيرة في كل مرة نجلس سويا لتناول العشاء بعد ان اعود من زيارة زوجتي . في تلك الايام بدات تساورني الشكوك حول تصرفاتها وطريقة ظهورها امامي . واخيرا قام الطبيب باجراء عملية قيصرية لزوجتي وانجبت لي ولدا جميلا رائعا وفي ذلك اليوم قامت حنان بزيارتها وهنأتها بالمولود الجديد والفرحة تغمرنا جميعا باننا اخيرا حصلنا على غاية امنياتنا . وبالمناسبة فان حنان لم تنقطع عن زيارة زوجتى في المستشفى كل يوم طيلة الاسبوع الذي سبق الولادة , في تلك الليلة وبعد اطمأننا على زوجتي والمولود لم تقصر زوجتى بتوصية حنان بان تهتم بي وبشؤوني اليومية والتي اكدت بدورها ان هذا هو واجبها وستقوم به بكل رحابة صدر . عدنا الى المنزل سويا وقد فاجأتني حنان عندما قالت : هو انتا يا وائل ليش بتنام بشقتك ما تيجي تنام عندي بالشقة اريحلك . بعدين زوجتك بتزعل مني اني تاركتك لوحدك كل يوم !!تمنعت قليلا الا انها اصرت بانها ايضا تحب ان تتحدث معي ونسهر سويا خصوصا بعد ان اطمأننت على ابني الجديد وزوجتي فقلت لها : اذا سادخل الشقة استحم واغير ملابسي واعود لنتعشى ونسهر قليلا قبل ان نخلد للنوم ..
كان شعوري غريبا هذه الليلة . هو مزيج من الفرحة بقدوم المولود وتذكر ان هذا المولود ما كان ليأتي لولا انني جامعت زوجتي او نكتها . تذكرت اهمية النيك في الحياة ومدى تاثيره على هذه الحياة سواء بالمتعة المتحصلة للطرفين المتنايكين او لانه السبب في حصول الحمل والولادة والتكاثر . خطر ببالي فورا حنان وسبب الحاحها علي بالمبيت عندها وخطر ببالي ايضا حرمانها المزدوج من الرجال ومن الخلف والولادة وبدات اشعر تجاهها ببعض بالعطف والشفقة على ما آالت اليه اوضاعها وكيف ستكون مشاعرها هذه الليلة . حصل كل ذلك في الفترةالتي قضيتها في الاستحمام وتغيير ملابسي . لبست بجامة خفيفة فالجو كان حارا هذه الليلة ووضعت بعض العطر وحلقت ذقني ثم عدت ادراجي الى شقة حنان التي فتحت لي الباب كالعادة ولكن هذه المرة كانت تلبس روبا برباط من المنتصف لونه اخضر فاتح يظهر من عند صدرها ذلك الشق الفاصل بين بزازها بشكل مثير للغاية وللمرة الاولى الحظ حجم نهديها المتكورين باستدارة جميلة والحظ كذلك نعومة جسدها المتلاليء من تحت الروب وعرفت من شكلها انها تلبس قميص نوم قصير وليس بنطلون كما هي العادة وذلك واضح كون ساقيها من الاسفل يبدو انهما عاريان . نظرت اليها نظرة فهمت هي معناها فقالت : ما عليش يا وائل انتا اخويا وانا متعودة انام بمثل هذه الملابس ؟؟ فقلت لها ما عليش خذي راحتك احنا في البيت مش بالشارع وممكن انك تلبسي اللي يريحك من غير احراج . كان عطرها اخاذا ورومنسيا بطريقة مذهلة . وقد زادها جمالا تسريحة شعرها الكستنائي الناعم الذي تركت له العنان لينسدل على كتفيها كالحرير بل اكثر نعومة وانسيابا . لم ترتفع عيني عنها طيلة الفترة التي بقيت فيها واقفة معي حتى وصلنا صالة الجلوس .التي تحوي ايضا طاولة صغيرة للطعام . الامر الذي دعاها لان تحاول اغلاق روبها من الاعلى عند نهديها بطريقة مغرية زادتني اشتعالا وزادت مخاوفي من هذه الاجواء التي وجدت نفسي بها دون سابق تخطيط او ترتيب مسبق . عادت حنان باتجاه المطبخ لاحضار العشاء وهي تمسك روبها من المنتصف وتمشي متمايلة بغنج ودلال واضح مما اظهر لي تكور طيزها واستدارتها المجنونة وظهرت وهي تترجرج يمينا ويسارا بشكل جعلني في وضع هو اقرب الى الهستيريا منه الى الواقعية . كانت نظرتي لحنان هذه المرة غير نظرتي لها في اي وقت مضى , فهي بنظري الان تلك الفتاة الجميلة التي تفيض انوثة . وهي تلك المرأة المحترفة في العناية بنفسها والظهور بمظهر يملأ اجواء المكان اغراءا وانوثة طاغية ورومانسية راقية تشرف على اجوائها حورية محترفة بالاغواء والاثارة بل التهييج الذي لا بد ان تكون نهايته شيئا سعيت جاهدا بيني وبين نفسي تجنب التفكير به , الا انني لم استطع الى ذلك سبيلا خصوصا بعد ان عادت حنان بصينية تضع عليها ما حضرته لنا للعشاء وعندما انحنت لتضع الصينية على الطاولة وكانت حينها مقابلة لي مباشرة تهدل نهديها الى الاسفل وبان شقهما بشكل اكثر وضوحا بل ان ما يزيد عن نصفهما الاعلى اصبح مرئيا لي بوضوح . عندها وجدت عيني متسمرتين على هذا المكان اللعين الذي حعل قضيبي ينتصب بشكل سريع وجعلني اسرح متفكرا في هذا الجمال الرائع الذي حرمته الاقدار من كل اصناف اللذة والاستمتاع حيث انه لم يخلق الا لهذه الغاية . لم استطع ان ابعد عيني عنها حتى وهي تناديني تطلب مني التقدم لتناول الطعام لم اجبها ولم اتحرك البتةمن هول الصدمة التي المت بي ساعتها مما دعاها لرفع صوتها والقول ضاحكة : اللي اخذ عقلك يتهنى به . شو مالك يا وائل ؟؟ فقلت لها لا لا ما فيش حاجة ..
جلست حنان على كرسي السفرة قبلي . عندها بان بوضوح انها تلبس قميص نوم قصير تحت الروب فقد بانت احدى فخذيها التي انحسر عنها الروب . انها تلبس قميص نوم بنفس لون الروب . بانت فخذها بشكلها المبروم ونعومتها المخملية وبياضها الناصع مما زاد الطين بلة واصبحت انا الرجل القوي الذي لم يرضخ يوما لمغريات الحياة غارقا في بحر الاثارة الجنسية بفعل الاجواء التي اضفتها حنان على المكان . قمت متثاقلا وجلست بجانبها وقد تعمدت بفعل اثارتي ان اجلس على الجانب الذي تظهر منه فخذها مقتربا بالكرسي منها حتى لكأن رجلي احتكت بها او كادت . لست ادري , هل المطلوب مني الان ان اتناول الطعام ام اشبع نظري من هذا الكائن الخرافي الذي يجلس بجانبي . اختفت حينها تماما صورة حنان الاخت من ذهني وظهرت مكانها صورة حنان الانثى الجميلة . اختفت مشاعر الاخوة لتحل محلها احاسيس الاثارة والهيجان وما يرافقها من مشاعر . لست ادري هل اكلت ام لا فكل ما اعلمه ان حنان تحاول ان تحظني على الاكل وتطلب مني تناول عشائي معها بكل ارتياح خصوصا بعد ان فرحت بمولودي الجديد وارتاحت اعصابي . يبدو انها تقول هذا الكلام لتحرف تفكيري عما انا فيه ظنا منها ان ذلك ممكن او انها تريد ان تتاكد من صدق هواجسها حول سبب توتري وسرحاني المستمر منذ ان دخلت شقتها . المهم اننا تعشينا سويا وبعد العشاء احضرت حنان العصير وجلست بجانبي نشرب العصير سويا . عندها قالت : مالك يا وائل مش على بعضك ؟؟ما خلاص الولد بخير وامه بخير والامور ماشية معك تمام التمام . فقلت لها ايوة تمام الشكر لله على كل شيء . وفي محاولة مني لسبر غورها وفهم مشاعرها تلك اللحظة قلت لها . انا من ناحيتي مبسوط والامور تمام لكن انا جاء في بالي انتي وظروفك ووضعك اللي مش عاجبني . فقالت انا وضعي مستقر وانا راضية فيه وما عندي مشكلة .
وائل : لكن الظاهر بقول غير هالحكي . انتي شكلك واضح انك بتعاني من فقدان الرجل اللي يهتم فيكي ويدير باله منك ويلبيلك طلباتك
حنان : مهو البركة فيك مش مقصر معي بحاجة
وائل : يعني انتي راضية مني ومبسوطة بحياتك
حنان : ايوة يا وائل انتا مابتقصر وبتضل اغلى واحد علي باخواني لكن ......
وائل : لكن شو يا حنان
حنان : لا ولا شي
وائل : لا في شي احكي . في حد مزعلك واللا حاجة
حنان : لا يا وائل هي امور ستاتية يعني بتخص النسوان
وائل : امور مثل شو يعني ؟؟ما تنسي اني متزوج وبفهم بامور النساء
حنان : لا هي شغلة بسيطة لكن زوجتك ونسوان اخواني كثير من المرات بحسسوني اني فاقدة شيء
وائل : شيء مثل شو يعني
حنان: يعني شيء بخصوص علاقة الرجال بزوجته وانه انا ما الي زوج يعطيني اللي بعطوه الرجال بالعادة لزوجاتهم
وائل : ايوة ايوة فهمت . يخرب بيتكوا انتم النساء شو كيدكن كبير . وانتي شو بتسوي بعد لما بتسمعي هالحكي
حنان : يعني ....بحل مشكلتي بطريقتي الخاصة
وائل : كيف يعني ؟؟
حنان : يووووووووووه يا وائل خلص غير الموضوع . يعني شو بدي اعمل ما انتا عارف ..شو ممكن تسوي انتا لو كنت محروم مثلي ؟؟
وائل : بصراحة بصراحة انا ممكن اعمل العادة السرية او اي شيء يريحني
حنان : وانا مثلك وخلاص غير الموضوع
اقتربت منها . مسحت شعرها بيدي بنعومة ولطف وقت لها ,يكون بعونك يا حنان انتي بتستاهلي احسن بكثير من اللي جرالك لكن شو ممكن نعمل هذا قدرك
فقالت انا راضية بقدري لكن الناس مش مخلييتني بحالي
مالت حنان براسها على كتفي فانسدل شعرها على كتفي وجزء منه داعب وجهي قبل ان يعاود الوقوع على كتفها .. وظهر امامي صدرها المكتنز بنهديها المستديران .لففت يدي حول رقبتها بينما هي وضعت يدها على المنطقة الواقعة فوق قضيبي المنتصب اصلا .. راحت يدي تعبث بشعرها دون ان ينطق اي منا بكلمة .كل ذلك بحركات تبدوعفوية او طبيعية .نظرت الى وجهها فوجدت على وجنتيها دمعة قد سالت من عينيها وتغيرت ملامحها بشكل اجبرني ان اهديء من روعها قائلا : ما عليش حنان انا اخوكي ومش رح اقصر معك باي شيء بقدر عليه . اطمئني . وارتاحي وخلي ايمانك بنفسك وشخصيتك قوي . فقالت بصراحة يا وائل اللي انا محتاجيته انت ما بتقدر تعطيني اياه لانها الظروف هكذا . فقلت لها : لا لا ولا يهمك اي شيء بتريديه احكيلي وانا جاهز ..
كنت قاصدا هذه العبارات لسببين اولاهما انني تحت تاثير الاثارة التي سببها لي جمال حنان واثارتها الانثوية الفاجرة والثاني انني احاول ان اتاكد من تفكير حنان فيما اذا كان هو نفس تفكيري ام انني افكر بطريقة مختلفة فقالت : يا وائل انا محتاجة راجل انام بحضنة وينام بحضني . محتاجة رجل يعرف قيمة جمالي وجسمي ويقدره , محتاجه لحضن دافي يدفيني من برد الوحده والشعور بالنقص اللي صارلي من وقت طلاقي ( قالتها والدمعة تتحشرج في عينيها بصوت متقطع هو اقرب الى الاستعطاف منه الى وصف الحال)
كان لا بد لهذا النقاش ان يؤدي الى نتيجة فقلت لها يا حنان انتي حلوة كثير والف واحد بتمنوكي لكن الرجال هالايام صايره عيونها مغمضه وبتنظر للمرأة نظرة مادية اكثر منها نظرة عاطفية انسانية . فقالت مهي هاي هي المشكلة . يا ريت لو كانوا كل الرجال مثلك بعطفك وحنانك . فقلت لها شو عرفك انه انا غير عن باقي الرجال..فقالت : من معاملتك لزوجتك وصبرك عليها وبالاخر ربنا رزقكوا باحلى ولد ومن عطفك علي ومعاملتك الحلوة معي دايما .. فقلت لها انا يا حنان بحب المرأة اي مرأة وبحب اني اعطيها اي شيء ناقصها اذا كنت بقدر عشان هيك انا وزوجتي مبسوطين مع بعض ,اصلا الرجال ما بقدر يشتغل ويبدع ويتطور الا اذا كان معه وبجانبة مرأة تعطيه العزم وتعطيه المتعة والهدوء ببيته وبعدها بكون الراجل نشيط ومتحمس بحياته وبقدر يكون مميز ومن غير المراة ومتعة الوجود معها الراجل بيبقى ناقصة الكثير ... فقالت مهو باين وزوجتك بتحكيلي عنك كثير وبتحكيلي عن لياليكوا الحلوة مع بعض ( هنا بانت الامور جيدا فما تفكر به حنان هو وائل الرجل الذي يتقن التعامل مع الانثى ) فقلت لها وانتي كمان انا ممكن اعطيكي كلشي ناقصك مثل زوجتي وزيادة كمان , فقالت : لا يا وائل لا يروح تفكيرك لبعيد . اصلا انتا كمان يا وائل بتعاني مثلي وانا عارفة انه الك تسعةاشهر بتعاني من وقت حمل زوجتك ,,فقلت لها هذا صحيح يا حنان انا فعلا تعبت كثير هالمدة اللي فاتت وما زلت ورح اضل تعبان كمان اربعين يوم فوقهم . مش عارف شو رح يصيرلي باخرتها ...كانت حنان في هذه اللحظة تتلمس قضيبي الذي زاد انتصابه الى الدرجة القصوى , تتلمسه بطريقة تبدو عفوية الا انني اعلم يقينا انها مقصودة . امسكت كوب العصير بيدي لاشرب رشفة عصير مثلج لعل وعسى ان يبرد ذلك مما اعتراني من مشاعر جنسية ملتهبة فاصدم الكوب بكوعها مما ادى الى اندلاق بعضا منه على صدرها . اعدت الكوب الى الطاولة ونهضت حنان تتلمس صدرها المبتل بالعصير فقمت لتوي واحضرت المحارم الورقية حيث ناولتها لها لتنشف صدرها من العصير . ازاحت روبها قليلا وبدات تنشف العصير . حاولت ان اعتذر منها فقالت ولا يهمك ما حصل شي . ذهبت بسرعة الى المطبخ حيث احضرت فوطة مبلولة بالماء لتمسح بها بقايا العصير الذي ما زال على صدرها بل ان جزءا بسيطا منه سال في ما بين نهديها وربما ذهب الى الاسفل قليلا مما دعاها الى ازاحة سوتيانها الاخضر وبدء تنظيف ذلك المكان . تعمدت حنان عدم التواري عني لتنظف نفسها وهو امر عرفته من ابتسامتها المثيرة وهي تنظف نفسها مما شجعني البدء بخطوة مفاجئة لها عندما قلت لها اذا كانت عاوزة مساعده فابتسمت ابتسامة رضى مما دعاني للقول لها . قربي مني هساعدك ا حتى تنظفي نفسك جيدا فاقتربت واعطتني الفوطة المبلولة فما كان مني الا ان ازحت روبها جانبا ومددت يدي بالفوطة اجول بها في انحاء صدرها الذي اصبح عاريا تماما ولم اتوانى عن تلمس بزازها باصابعي وبراحة يدي بشكل حعلني اقع تحت تاثير نعومتهما وجمال تكورهما وتصلب حلمتيها التي لمستهما لاكثر من مرة قبل ان اطلب منها الجلوس . وفي محاولة مني للتاكد من طبيعة احاسيسها في تلك اللحظة فقد اعدت يدي وبدون الفوطة لتسبح قليلا بين نهديها اتلمسهما باطراف اصابعي مادا يدي بين نهديها واحركها بلطف بالغ حتى شعرت ان قشعريرة قد سرت في اوصالها مما دعاها الى اعادة يدها لتلمس قضيبي المنتصب من فوق البيجاما وبشكل اكثر شدة ووضوحا انه ليس عفويا بل مقصودا وبتاثير شبقها ورغبتها الواضحة مما شجعني على التوغل اكثر وسمحت لاصابعي ان تجول على نهديها يمينا ويسارا حتى وصلت باطراف اصابعي الى حلمتيها من تحت السوتيان الذي ما زال لا يغطي نهديها جيدا بعد انسكاب العصير عليهما . صدرت منها آآآآآآآآه طويلة ولكنها تحاول كتمها الا ان محاولتها فشلت فصوت غريزتها طغى على كل الاصوات مما شجعني اكثر وقرصت حلمتها بين اطراف اصابعي ثم امسكت بنهدها بيدي متلمسا معالمه بوضوح دل على المستوى الذي وصلنا اليه كلينا وهو مستوى لم يعد ينفع معه التراجع باي شكل كان ..لم يتكلم اي منا مع الاخر عما يجري الا اننا بدانا نلعب لعبة تشجيع كل منا للاخر للذهاب ابعد , ثم ابعد ثم ابعد ...حتى تجرأت حنان ومدت يدها من تحت البيجاما لتمسك بقضيبي بيدها وتخرجه من مكمنه . وفي تلك اللحظة فقد سقطت كل الاقنعة التي حاولنا انا وحنان ان نلبسها لساعة مضت . وظهر بشكل جلي وواضح اننا قد وصلنا مرحلة من القبول بكل شيء حتى لو كان محظورا بكل القوانين والاعراف . فعلمنا بنفس الوقت اننا كل منا يحتاج الاخر فالحرمان المتبادل والرغبة القوية المتوفرة عندنا سويا اقوى من ان نقاومها , ساعد على ذلك بل كان سببا رئسيا فيه حب كل منا للاخر ومحاولته تلبية رغباته حتى لو كانت بطريقة غير اعتيادية او مالوفة ..
كنت صريحا للغاية عندما قلت لحنان : خلينا ندخل ننام بغرفة النوم احسن انا حاب اني انام جنبك وبسريرك اليوم مش لوحدي . لم تعترض حنان بل تركت قضيبي من يدها ونهضت مترنحة وازاحت روبها الذي كان ما زال يستر شيئا من جسدهاالبض ورمته جانباليظهر لي ما تحته , ظهر لي شيء يفوق الخيال واي وصف يمكن لي ان اكتبه بعبارات وكلمات ستبقى عاجزه عن وصفه . قميص نوم اخضر زيتوني قصير جدا لا يكاد يغطي نصف الفخذين العلوي بفتحة واسعة جدا وسوتيان وكلوت بنفس الطقم . الطقم بالكامل من الشيفون الشفاف محاط ببعض الدانتيل فوق النهدين وحول الاطار السفلي وحول ما يسمى بالاكمام الحفر . جسد ناصع . نهدان متفجران بحلمتين يكادان ان يخترقا قماش السوتيان الرقيق ولونهما يكاد يبين بوضوح لشفافية السوتيان ولكونه رقيق جدا . كيلوت بخيط رفيع مربوط من الجانبين ولا يغطي الا نصف كسها والبلل واضح عليه بفعل الاجواء التي سبقت فخذان مرمريان مبرومان باتقان وطيز مكشوفة بالكامل فخيط الكلوت غائر في شقها وهي كما كومتين من الجلي الابيض الناصع .وذراعان مكشوفان بالكامل يلمعان حتى كانهما اضاءا المكان رغم خفوت الاضاءة . لم تتوانى حنان عن الاقتراب مني ولثم شفتي بقبلة لا ادري كم استمرت ولكنها طالت حتى لكأنني قطعت لسانها وشفتيها وانا امصمص بها وهي كذلك لكانها كانت تحاول مص لساني وكانها تريد ان تبتلعه . لم ارتوي من رحيق شفتيها ولكنني تذوقته كما لم اتذوق قبلة من قبل . مصصت رحيقها وعضعضت شفتيها بشكل لم اشعر بمثله من قبل . حتى وقفنا كلينا متعانقين قبل ان تقتادني واقتادها الى غرفة النوم التي ما ان وصلناها حتى ارتميت فوق حنان وعدنا الى قبلتنا الاولى بل اكثر شراسة وقوة وكاننا نريد ان ناكل بعضنا اكلا ...ما حصل اخيرا كان بعيدا عن الرومانسية التي اعتدت ان ابدأ بها مع زوجتي عندما كنا نقضي ليالينا الحمراء . تنبهت لذلك وحنان يبدو انها تنبهت ايضا فابتعدنا لهينيهات قليلة حيث سالتني حنان . انتا مقتنع باللي بنعمله يا وائل ؟؟ فاعدت السوال اليها قائلا انتي بتعتقدي انه كان ممكن نتجنب هذا الشي انه ما يحصل ؟؟؟فقالت مش عارفة فقلت لها ولا انا لكن انا نفسي اني اعيشك ليلة تنبسطي فيها وتعوضي شي من اللي فاتك وانتي يبدو انك كمان راغبة بذلك وكمان راغبة انك تعوضيني حرماني اللي حاصل معي بمعرفتك . بالنسبة الي هذا صحيح فقلت لها وانا مثلك .لذلك لنترك لانفسنا العنان لعمل كل شي بريحنا وببسطنا مع بعض بدون قيود والباقي بنفكر فيه بعدين ....
ساعدتها على خلع ما يسمى بقميص نومها وفككت سوتيانها الذي لا يخفي شيئا بالاصل وتقدمت بشفتي بطيئا الى حلمتيها ارضع منهما ببطء ولطف بينما تركت ليدي حرية الحركة على فخذيها محاولا الاقتراب شيئا فشيئا من المكان الاكثر اثارة وهو كسها. تنقلت كثيرا بين حلمتيها مادا يدي الاخرى الى بزها الاخر افعصه بلطف واحيانا بقوة غير مؤلمة بينما يدي الاخرى كانت قد وصلت لكسها تتحسسه من خارج الكيلوت الذي اصبح ينقط رطوبة بفعل افرازاتها المنهمرة بغزارة .. وسرعان ما لامست كسها مباشرة واضعا اصبعي الاوسط عليه احركه صعودا ونزولا بين شفريها مع قرص بظرها بين اصابعي لعدة مرات . غابت حنان في غياهب اللذة ولم اعد اسمع منها غير الآه والأح متقطعة ومتواصلة برتم يدل على استمتاعها اللا متناهي بما افعله بها كانت اهاتها تزيدني هياجا اعبر عنه بمسك بظرها بين اصابعي اسحبه خارجا ضاغطا عليه بشكل يجعلها تزداد انينا ووحوحة طويلة احيانا وقصيرة اخرى بينما هي مسترخة تتلوى تحتي كانها افعى . مدت حنان يدها لتجد قضيبي ما زال خارج البيجاما منتصبا بل متحجرا ويقدح شررا من سخونته وخصوصا راسه التي تورمت واحمرت . امسكته بلطف قبل ان تحاول التملص مني لتلتف اليه تعانقه بشفتيها مما دعاني الى مساعدتها حيث تخلصت من بنطلون البجاما وكلوتي سويا واخذنا سويا وضع 69 فركبت فوقها وجهي فوق كسها وقضيبي يغوص في اعماق فمها تداعبه بين شفتيها بشكل اذهلني لاحترافيتها في فن المص بطريقة مثيرة جدا ..كنت حينها قد ازحت كيلوتها جانبا وبدات بالتهام كسها بين شفتي ولساني يغوص في اعماقه دخولا وخروجا متسارعا طبقا لمستوى مصها لقضيبي ومستوى اثارتي التي وصلت حدها الاقصى .. استمر هذا الوضع لخمس دقائق كانت كافية لحنان لتطلب مني ان اترك لزبي العنان ليزور ثنايا كسها حيث قالت بملء شفتيها نيكني بزبك يا وائل ...زبك حلو كثير ...ياه على زبك وطعامته !!!!يجنن .. ذوفني اياه بكسي .. هو ليه زبك سخن كثير ؟؟؟ عاوزه يكوي كسي ويحرقة بناره ... ابتعدت قليلا عن كسها ثم فككت خيط كيلوتها لاخلصها منه حيث شاهدت للمرة الاولى كسها بكامل شكله واستطالته البيضويه الجميلة . كسها الوردي الناعم المحلوق باتقان . . ليس كبيرا ولكنه جميل جدا وبظرها الصغير نسبيا والناتيء الى الخارج متمردا على سنوات الكبت والحرمان التي اصابته ..كانت حنان حينها كاملة العري بجسدها الممدد امامي تتلوى شبقا وهيجانا . كان جسدها فاجرا بشكل لم يسبق لي مشاهدة مثله ابدا فجسد زوجتي الذي اعتدت عليه لا يشبهه وليس بروعته ودقة تشكيله . فجسد حنان الابيض البض الناصع الناعم المتناسق وكانه صنع بروية واتقان على مواصفات كتالوج الجمال والاثارة المعتمد عالميا .. لم يعد لدي المزيد من الوقت فزبي ينبض من داخله يطلب الاذن مني باقتحام هذا الحصن الرابض امامي وكانه يرجوني ان اقتحم بابه غازيا و فاتحا ,,, اخذت موقعي بين فخذيها ممسكا زبي بيدي افرش به كسها وافرك براسه بظرها بحركة بطية ولكن مع الضغط القوي على مكامن الاثارة العالية في كسها خصوصا بظرها .بدات حنان اسطوانة وحوحتها ورجائها بان اغرس زبي في كسها الا انها ايضا نبهتني لضرورة الرفق بها وعدم تعذيبها بهذه الطريقة ..حبيبي وائل دخله لكن شوي شوي كسي ضيق اله زمان ما شاف الزب .. يسعدلي زبك اللذيذ شو شقي وكبير .. ياااااه زبك زبك ساخن كثير يا وائل .. خليه يدخل بس شوي شوي ..آآآآآآآآآآآآآآه منك .. بكفي بكفي . ثم تدفع وسطها لتسمح لزبي باختراقها حتى تركت زبي من يدي ووجهته لفتحة كسها ودفعته برفق ليدخل ببطء الى كسها الضيق حيث واجه بعض الصعوبة في ذلك لكنها صعوبة اعطت لدخوله لذة اكبر جعلتني اتوحوح انا الاخر حتى استقر في اعماق كسها وضربت خصيتاي بفتحة طيزها فبدات بالرهز فوقها ببطء ثم بسرعة حتى اصبحت حنان تغني مرة وتبكي مرة من فعل ذلك المارد المتوحش الذي يخترق شفريها فاتحا اياها ومداعبا ثنايا كسها من الداخل بحركاته المتارجحة يمينا ويسارا حتى وصل الى كل النقاط والاماكن الحساسة التي تعطيها المزيد من الاثارة والهياج ...لست ادري كم من المرات اتت شهوة حنان في هذه الاثناء فقد امضت هذا الوقت متقوسة الظهر ترتجف وتتلوى تحت وطأة ضربات زبي المتلاحقة حتى شعرت انني لا بد ساقذف مخزوناتي من المني الحليبي الطازج بين لحظة واخرى فقلت لها وين بتحبي اجيبهم ؟؟ فقالت بلا تردد جوا جوا اروي كسي بحليبك اصله عطشان كثير .. زمااااان ما شرب حليب زاكي ....وما هي الا لحظات حتى كان زبي يفرغ شلالا من الحليب الطازج في اعماقها معلنا في الوقت نفسه عن ارتجاف جسدي الذي ترافق مع رعشتها القصوى .... ثواني بعد ذلك كنت قد سحبت زبي خارجا مصدرا صوتا لا يمكن وصفه تبعه تدفق مزيج من ماء شهوتينا حتى سال ذلك المزيج في الشق الواصل لفتحتها الخلفية .. ارتميت بجانبها الهث وقلبي يدق بسرعة كبيرة بينما عرقي ملأ جسمي بالكامل وحنان المتعرقة ترتجف بانفاس متسارعة حين قالت لي انتا فنان بالجنس يا وائل .. هاي هي المرة الاولى اللي بتيجيني الرعشة اكثر من مرة بالنيكة الواحدة ....بينما انا شكرتها على هذا الاداء الرائع والتفاعل المحترف مع رغبتي وشطارتها بارضاء نهمي ونهم زبي لكس لذيذ افتقدته منذ فترة طويلة ...تناولت حنان بعضا من المحارم ناولتني قسما منها بينما امسكت قسما اخر تمسح به زبي المغمور بماء الشهوة اللزج وهوايذان لي لان ابادلها المعروف بمثله ففعلت ومسحت لها ما سال من ماء شهوتنا خارج كسها الذي ما زال يلمع متلألئا ...رمينا المحارم جانبا ثم تناولت حنان ذراعي لتمدها وتضع راسها عليها وتذهب في حالة اشبه بالنوم او بالاغماءة المتعمدة لدقائق استغليتها انا باسترجاع بعضا من انفاسي التي تقطعت بعد معركتي الاخيرة التي انتهت لتوها مغمضا عيني عقلي عاجز عن التفكير الا بما وهبه الخالق لهذه المخلوقه التي تنام على ذراعي واظنها هي كذلك
لم تنتهي ليلتنا عند هذا الحد ....فما ان هدأت انفاسنا قليلا .. وعادت دقات قلبينا الى وضعها ..ونشف عرقنا قليلا ... حتى فتحت عيني لاجد حنان مغمضةعينيها متمددة بجانبي وقد التفت بفخذها العلوي لتضعها فوق زبي الذي ارتخى لدرجة لا اظنها تعجب حنان على الاقل لغاية هذه اللحظة .كانت حنان تحرك فخذها ببطء شديد وكانها ما زالت تنتظر منه ان يعاود الكرة مرة اخرى او لعلها تستكشف ما انوي فعله بعد الذي جرى ...مددت يدي الى نهديها اتلمسهما برفق باطراف اصابعي واقرص حلمتيها واحدة بعد الاخرى بين اصابعي ثم بدات بتلمس ومداعبة رقبتها تحت الاذن مباشرة باطراف اصابعي ايضا ..تحركت حنان ونامت على بطنها اذهلني جدا منظرها بهذا الوضع فاستقامة جسدها وبروز طيزها اعطى لمنظرها رونقا مغريا للغاية .. فهي المرة الاولى التي اتامل فلقتي طيزها بهذا الشكل وياله من منظر رائع , منظر طيزها الناصعة البياض المتفجرة نعومة وطراوة ..فما كان مني الا ان اعتليتها الحس برقبتها من الخلف واعض حلمة اذنها ثم نزلت رويدا رويدا الى الاسفل مرورا بظهرها وصولا الى طيزها التي اشبعت فلقتيهاعضا ولحسا .لم اترك مليمتر واحد من جسدها الا ولحسته بلساني حتى وصلت الى اطراف اصابع قدميها التي مصصتها واحدا واحدا بعد ان ثنيت فخذيها واحدة تلو الاخرى . لم انتهي بعد من الاستمتاع بهذا الجسد الاسطوري ففي المرة الاولى كنت مستعجلا اما هذه المرة فساضع عصارة خبرتي وفنوني التي خبرتها لامتاع حنان والاستمتاع معها بكل جزء من جسدها الذي اخذ عقلي وافقدني صوابي .. عدت بلساني واصابعي الى الاعلى الى طيزها التي لم اشبع بعد من مداعبتها ..وضعت لساني على فتحة طيزها ولحستها لاشتم منها عبق الانوثة ,,يبدو انها تهتم بكل تفاصيل جسدها بطريقة محترفة فلم تنسى ان تضع على طيزها بعض العطر الذي اثارني اكثرواكثر ... حاولت استكشاف فتحتها باصبعي فما لبث ان غاص بسرعة في فتحتها بكل يسر .,,, يبدو انها سبق لها ان انتاكت من طيزها ..يا لهذه الانثى المجنونة .. لم اعلق بل وضعت اصبعين ثم ثلاثة بعد ان بللتها بماء شهوتها المتدفق كالصنبور من كسها ..ثنت حنان رجليها لتجعل طيزها مواجهة لي مباشرة وببروز يسهل التعامل معها حيث من الواضح انها مستمتعة ايما استمتاع بما يجري لها ..زادت تأوهاتها ..آآآآآآه منك شو فنان .. كمان نيك طيزي ..شكلك حبيت طيزي .. انا اصلا جهزتلك اياها ... انت فنان يا رامي ... احححححح يووووووووه ياااااي ياي ياي ياي ياي ..اخخخخخخخخخ منك ومن عمايلك ... لم اشا ان ادخل زبي في طيزها في هذه اللحظة فما زال هناك مناطق من جسدها لم الحسها بعد .. قلبتها لتنام على ظهرها وبدات معها رحلة العودة من ساقيها صعودا الى فخذيها ثم ما بينهما الذي لحسته قليلا واستمتعت برائحة افرازاتها .. وطعمها الذي عشقته ..الى سرتها وبطنها ثم نهديها الرائعين قبل ان التهم شفتيها بقبلة استمرت لدقائق .. حنان في تلك الفترة تتلقى المعاملة اللائقة دون ان تحاول فعل شيء الا اصدار اصوات المحن والتلوي تحتي كانها حية تسعى ...لم تترك حنان عبارة من عبارات المديح الا وكالتها لي لما فعلته بها الى هذه اللحظة .. الا انها قررت في النهاية ان تفعل شيئا فلم تجد الا زبي الذي اصبح الان في كامل انتصابه وعنفوان تصلب عروقه وانتفاخ اوداجه فمدت يدها اليه تداعب راسه برؤوس اصابعها بحركات يبدو انها تعرفها جيدا ..بللت اصابعها بريقها وبدات ترسم الدوائر حول راسه بكل اتقان ثم نهضت لتعتليني وتجعل كسها فوق وجهي وتهوي بشفتيها على زبي مصا ولعقا احترافيا .. عدت الى لحس كسها بنهم واضعا اصبعي في طيزها مع تحريكه بشكل دائري ثم وضعت اصبعين مع الاستمرار بعض كسها والتهامه احيانا بكامل حجمة بين شفتي مع مصه بقوة واصدار صوت لانني اعرف ان ذلك يزيد من شبقها .. لم بكن بوسعنا الاحتمال اكثر فلا بد من الوصول الى النهاية الاكثر استمتاعا في هذه الليلة المليئة بالمتعة .. بقيت نائما على ظهري بينما قامت حنان لتاخذ مكانها فوق زبي وجهها باتجاهي ممسكة اياه بين اصابعها موجهة راسه الى حيث مكانه الطبيعي لتنزل عليه الهوينى حتى غاص في اعماقها ثم بدات بالصعود والهبوط فوقه بحركة عمودية احيانا واحيانا تحاول ان تجعلها حركة دائرية لتجعل زبي يصل الى كل المناطق في كسها الذي بدأ يزيد من تدفق افرازاته ..تعبت حنان قليلا فنزلت عن زبي ثم مباشرة التهمته في فمها مصا لم يخلو من العنف بشبق بدا وكانها تسابق الزمن للشبع من هذا الزب الذي يبدو انه اعجبها كثيرا .. ثم ما لبثت ان اخذت وضع السجود ايذانا باستعدادها لتلقي طعنات زبي بوضع خلفي هذه المرة لكنني لا اعلم ان كانت تريده هذه المرة في كسها ام طيزها ؟؟ جئتها من الخلف مفرشا كسها براس زبي صعودا وهبوطا وصولا الى فتحة طيزها التي كلما وصلها زبي كلما اصدرت حنان صوتا خاصا يدل على استمتاعها اكثر مما دعاني الى الاستمرار بهذه التجربة الغريبة ولكن مع الضغط اكثر عندما يصل زبي على فتحة طيزها . البنية الفاتحة مما جعلها تبدأ تفتحها وتغلقها بحركة يبدوانها لا ارادية تعبيرا عن الهياج الذي وصلته .. كانت الامور واضحة بالنسبة لي فامسكت بزبي من المنتصف بعد ان بللته بماء شهوتها ووضعت من ريقي على فتحة طيزها موجها راسه في فتحة طيزها ضاغطا اياه ليدخل راسه في فتحتها مما دعاها لاصدار صوت آآآآآآآآه بوجع . فقلت لها اشيله ؟؟ لا لا لا سيبه شوي .. توقفت قليلا ثم عاودت التجربة دافعا اياه اعمق ثم اعمق حتى استقر فيها بكامل استطالته بل ان بيضيتاي قد التصقتا بكسها ثم بدات بالحركة البطيئة ثم السريعة .. بانت حينها كما لم اكن اتصور يوما فصوت محنها ارتفع بشكل خشيت ان يصل الى الجيران .. وآهاتها ووحوحاتها بدت بشكل اثارني الى درجة لم اجربها من قبل ... ومديحها لزبي وقوته وطوله وحجمه وحرفيته جعلتني اترنح واتمايل فوقها بل ازمجر باصوات الاستمتاع مما دعاني الى الانحناء اماما ليلامس صدري ظهرها واسناني تعضعض اذنيها بينما زبي ما زال يقوم بواجبه مخترقا احشاء طيزها يدكها دكا بشكل لم افعله من قبل وفي الحقيقة فهي المرة الاولى التي اجرب بها نيك الطيز فزوجتي لا ترضى به لاسباب عديده وقد سمعت الكثير عن لذته وها انا اجرب هذه اللذة مع حنان .. استمر هذاالوضع حتى شعرت بالتعب فعدت للاستلقاء على السرير بالوضع الجانبي بينما وضعت جسدها امامي لاتناول رجلها العليا ارفعها عاليا واعيد زبي الى طيزها من الخلف وفي مرات عديده كنت ابادل بين طيزها وكسها وحنان ما زالت مستمرة بالوحوحة والتأوه بل الصراخ احيانا . ولم تتوقف لحظة عن اثارتي بكل الكلمات والعبارات والحركات والاهات التي تختمها دائما بالغزل بزبي مرة وبطريقتي في نيكها تارة اخرى ... انت مجرم يا وائل.. انت ما بترحمش يا روحي.... زبك جنني ...زبك هلوسني ... انت مش طبيعي وانت بتنيك ..نيكك مش مثل اي نيك ... ثم تغني بكلمات معدلة من كلمات اغنية ملحم بركات ... يا وائل زبك جنني ..جنني زبك .. يا حبيبي زبك شقشقني شقشقني زبك ... وانتا نييكك طال وانا حالي حال ..يا حبيبي زبك جنني ..جنني زبك ...ثم تبدأ بما يشبه البكاء لذة واستمتاعا .. لقد جعلتني في النهاية اتمنى لو تطول هذه النيكة الى الصباح الا ان زبي ما عاد باستطاعه التحمل اكثر فقد بدات قطرات لبنه تسري في عروقه خارجة من البيضتين قاطعة طريقها للخروج مما دعاني ان استله بسرعة من طيزها دافعا حنان لتنام على ظهرها ووجهت مدفعي الى صدرها لتنطلق شلالاته غزيرة على صدرها وبزازها حى غمرها باللبن الابيض اللزج ووصل جزء منه الى وجهها وفمها فلم تتوانى عن اخراج لسانها ولملمة ما علق منه بجانب فمها تذوقه بمزاج عالي واستمتاع ظاهر مع كلمات غير مفهومة تدل على الرضى والشكر على حسن الاداء ...ثم نهضت لتلتقف زبي بفها تمصمص ما بقي فيه من لبن وتنظفه هذه المره بلسانها وشفتيها بدلا من المحارم ...كان العرق يسيل وكالعادة القلب يخفق بسرعة قياسية والانفاس تتسارع والاهات الاخيرة تتسابق مني ومنها حتى انني كنت ازمجر باصوات غريبة وانا اقذف ماء شهوتي عل جسد حنان الذي استقبل هذا السائل كما العطشان في الصحراء القاحلة ... ارتمينا كل بجانب الاخر حنان تمسك بزبي وانا اضع يدي على كسها اتلمسه بحنان كحنانها وكاسمها ... لدقائق قليلة ... حين نظرت الى ساعتي فوجدتها قد تجاوزت الساعة الثالثة بعد منتصف الليل ..
انتهت ليلتنا بحمام مشترك التزم كلانا الادب فيه فالتعب قد نال منا الاثنين ثم خلدنا لنوم عميق لم نستفق منه الا مع ظهيرة اليوم التالي
ملاحظة :كما وعدتكم فانكم مع شوفوني رح تستمتعوا كثير كثير كثير ومعي دائما الاثارة مضمونة و اي واحد ما مارس العادة السرية او عمل العشرة على راي البعض اثناء قراءته للقصة انصحة باعادة قراءتها مرة اخرى لانه بالتاكيد لم يكن مركزا وهو يقراها للمرة الاولى ..انتظر مشاركاتكم وملاحظاتكم القيمة لانها الوقود الذي يدفعني للعمل والكتابة لكم اكثر واكثر شاكرا للجميع وقتهم القيم الذي منحوني اياه
تحياتي والى اللقاء