نياج اوكيد
09-19-2017, 09:00 AM
............................هدية ثانية الى الزميلة (سماهر مربربة)........................
اني ابو سمرة38سنة طليق (سماهر مربربة)...
لما وصتني سماهر حتى اصنعلها مصطبة اتنام فوكاها حتى ترهم و يا زب الحصان مالها...كمت اشتريت اخشاب و ادوات نجارة و سبرنكات (ضواغط) ..وصممت الها مصطبة ممتازة و بيها كل المواصفات الفنية لاراحة واستراحة صاحبة الطلب....واني جربتها بنفسي وشفتها توفي بالغرض بصورة جيدة جدا......واتصلت بيها وكالتلي ::اني موجودة بالبيت يا ابوسمرة وجيبها و انصبها للمصطبة بالحديقة الخلفية مالت بيتنا...............
رحت لبيتهم و دكيت الباب وطلعتلي سماهر طليقتي الحبابة الحليوة... وكولتلها : صباح الخير ست سماهر....وجانت اتكول:: صباح النور والسرور و العافية و الحبور... اتفضل جوة,,, ووصيت العمال ينزلون المصطبة ومع الادوات الخاصة بالنصب و الشغل وحطوها بالحديقة الخلفية للبيت....ودفعت للعمال فلوسهم وراحوا...المصطبة بيها وجه و كفا... بالوجه اتنام على ظهرها وترفع الرجلين و اني اجيب الحصان الموتر زبه و احط زب الحصان بكسها ومدوشمة باحلى الدوشمات والاسفنج القابل للانضغات وكس سماهر الوسيعة من دك العيورة ههههههههه....وبيها الات ميكانيكية للتصعيد و التنزيل والارتفاع و الانخفاض والاسفنج ضغط عالي حتى يكون مريح للجسم ولاتؤذي الخشب الصلب جسمها.............................. ................................... ..
اني كومت عيري ونمت على ظهري و صحت سماهرحتا اتنام على عيري بطيزها و و لزمت زب الحصان و و دخلت زب الحصان اشوي اشوي بكسها... الى ان قبط الحصان بنص زبه بكسها...وكام الحصان ينيج بكسها و اني انيج بطيزها و ظلينا اني والحصان نرهز بحركات توافقية بكسها و بطيزها والمصطبة تصعد وتنزل حسب قوة الدفع و الرهز مالتي ومالت الحصان و سماهر مستمتعه اهواي اهواي و تغني...( عيرين بيا واشلون ارتاح....عير ابو سمرة بطيزي و زب الحصان بكسي دمرتني) وتتافف و تتوحوح و تنزل وتصعد على عيريو يدفعها زب الحصان للاعلى و الاسفل وهي موجوعة بس متونسة على الابتكار الموبيلياتي من صناعتي الرهيبة.....يللا يا طليقتي اتونسي ةو اشبعي بعيرين وعمرج م و شايفتها....وظلينا اننيجها بالعيرين الى ان الحصان جب البزر مالته بكسها....وفاض من البزر وزاد عن استيعاب كسها و انجب الباقي على العانة مالتي,,,,والملعون الحصان ما اكتفى بهالنيجة و كوم بساع بعد الجبة و تختخ على هالتكنولوجيا الرهيبة و كام ينيج بكسها مرة ثانية و اسماهر اتخبلت اتكول... ما اتحمل بعد ابو سمرة .. و شوفلي جارة و يا الحصان.. واني ما اكدر اسوي شي لان الحصان ما يفتهم من البشر بس مستمر بنيجة كسها واني هماتين كام عيري من جديد و استمريت بنيج طيزها ويجي ساعتين اضافية نتنايج بكس وطيز طليقتي الى ان همد زب الحصان وطلع زبه من كسها وسحب نفسه و انيشوي شوي وخرت جسم سملهر عني وهي نزلت من المصطبة الرهيبة و اني بالتالي نزلت...وشكرتني طليقتي على هالصناعة التكنولوجيا لاراحة و استراحة كسها وطيزها مني ومن الحصان........
عسى ان تعجبكم هاي القصة
اني ابو سمرة38سنة طليق (سماهر مربربة)...
لما وصتني سماهر حتى اصنعلها مصطبة اتنام فوكاها حتى ترهم و يا زب الحصان مالها...كمت اشتريت اخشاب و ادوات نجارة و سبرنكات (ضواغط) ..وصممت الها مصطبة ممتازة و بيها كل المواصفات الفنية لاراحة واستراحة صاحبة الطلب....واني جربتها بنفسي وشفتها توفي بالغرض بصورة جيدة جدا......واتصلت بيها وكالتلي ::اني موجودة بالبيت يا ابوسمرة وجيبها و انصبها للمصطبة بالحديقة الخلفية مالت بيتنا...............
رحت لبيتهم و دكيت الباب وطلعتلي سماهر طليقتي الحبابة الحليوة... وكولتلها : صباح الخير ست سماهر....وجانت اتكول:: صباح النور والسرور و العافية و الحبور... اتفضل جوة,,, ووصيت العمال ينزلون المصطبة ومع الادوات الخاصة بالنصب و الشغل وحطوها بالحديقة الخلفية للبيت....ودفعت للعمال فلوسهم وراحوا...المصطبة بيها وجه و كفا... بالوجه اتنام على ظهرها وترفع الرجلين و اني اجيب الحصان الموتر زبه و احط زب الحصان بكسها ومدوشمة باحلى الدوشمات والاسفنج القابل للانضغات وكس سماهر الوسيعة من دك العيورة ههههههههه....وبيها الات ميكانيكية للتصعيد و التنزيل والارتفاع و الانخفاض والاسفنج ضغط عالي حتى يكون مريح للجسم ولاتؤذي الخشب الصلب جسمها.............................. ................................... ..
اني كومت عيري ونمت على ظهري و صحت سماهرحتا اتنام على عيري بطيزها و و لزمت زب الحصان و و دخلت زب الحصان اشوي اشوي بكسها... الى ان قبط الحصان بنص زبه بكسها...وكام الحصان ينيج بكسها و اني انيج بطيزها و ظلينا اني والحصان نرهز بحركات توافقية بكسها و بطيزها والمصطبة تصعد وتنزل حسب قوة الدفع و الرهز مالتي ومالت الحصان و سماهر مستمتعه اهواي اهواي و تغني...( عيرين بيا واشلون ارتاح....عير ابو سمرة بطيزي و زب الحصان بكسي دمرتني) وتتافف و تتوحوح و تنزل وتصعد على عيريو يدفعها زب الحصان للاعلى و الاسفل وهي موجوعة بس متونسة على الابتكار الموبيلياتي من صناعتي الرهيبة.....يللا يا طليقتي اتونسي ةو اشبعي بعيرين وعمرج م و شايفتها....وظلينا اننيجها بالعيرين الى ان الحصان جب البزر مالته بكسها....وفاض من البزر وزاد عن استيعاب كسها و انجب الباقي على العانة مالتي,,,,والملعون الحصان ما اكتفى بهالنيجة و كوم بساع بعد الجبة و تختخ على هالتكنولوجيا الرهيبة و كام ينيج بكسها مرة ثانية و اسماهر اتخبلت اتكول... ما اتحمل بعد ابو سمرة .. و شوفلي جارة و يا الحصان.. واني ما اكدر اسوي شي لان الحصان ما يفتهم من البشر بس مستمر بنيجة كسها واني هماتين كام عيري من جديد و استمريت بنيج طيزها ويجي ساعتين اضافية نتنايج بكس وطيز طليقتي الى ان همد زب الحصان وطلع زبه من كسها وسحب نفسه و انيشوي شوي وخرت جسم سملهر عني وهي نزلت من المصطبة الرهيبة و اني بالتالي نزلت...وشكرتني طليقتي على هالصناعة التكنولوجيا لاراحة و استراحة كسها وطيزها مني ومن الحصان........
عسى ان تعجبكم هاي القصة