anagirlaya
04-10-2015, 06:47 AM
الحلقة الأولى:
الاتصال الذي غير مجرى حياتي
تسير الحياة بكثير من الناس في هدوء تام ووتيرة روتينية متوالية يشبه مجرى قناة متفرعة عن نهر كبير، هذه كانت حياتي فأنا أعيش مع زوج أراه متفاهما يلبي احتياجات بيته المادية فضلا عن المكانة الاجتماعية فوق المتوسطة إضافة إلى أنه يلبي احتياجاتي النفسية والبدنية بصورة مثالية
اعتاد زوجي يوم الراحة أن ينام حتى الظهيرة أو بعدها بقليل، وكنت أحرص تماما على توفير الهدوء له خاصة في هذا الوقت تقديرا وعرفانا مني بما يقوم به من مجهود بدني وذهني في عمله
في صبيحة يوم سبت من 4 أعوام وجدت اتصالا من رقم غير مسجل على هاتف زوجي، لم أعر الأمر اهتماما وحرصا كما ذكرت على توفير الراحة له نقلت الهاتف خارج غرفة النوم ووضعته بجواري بلا اكتراث لأتابع الفضائيات خاصة قنوات الطهي والديكور وما أشبه
ألح الرقم الغريب في الرنين للمرة السادسة فقلت لعله قريب أو صديق أو حاجة العمل فأجبت بهدوء: آلو أيوة مين. الذي حيرني هو الصمت المطبق من الطرف الآخر، فلو كان زميلا أو جارا أو قريبا ويحتاج زوجي لأمر فإنه سوف يتكلم معي موضحا موقفه... حتى لو كانت سيدة فإنها أيضا ستجيب
مسحت آخر مكالمة من الهاتف وتركت المكالمات السابقة، ووضعت الهاتف بجوار زوجي وانتظرت رنة الهاتف فقد أحسست أن هذا الاتصال لا يبشر بخير
لم يخيب الهاتف ظني إذ بعد أقل من 10 دقائق سمعت رنينه فما كان منى إلا التسلل لأعرف من هذا المتصل الخفي
ولم أسمع من زوجي سوى هذه العبارات الثلاث
- انتي مجنونة بتتصلي بيا حتى يوم الأجازة
- لما ردت عليكي عملتي إيه
- هشوف الجو بس غالبا مش هتاخد بالها دي هبلة جدا وعلى نياتها قوي
شعرت حينها بدوار واختناق شديدين فهذا أقرب الناس إلى قلبي يخونني وليته يكتفي بهذا إنه ينال من كرامتي مع أخرى أقل وصف لها أنها سيئة السمعة أو على حل شعرها
تماسكت بعض الشيء وطرحت جسدي المثقل بكلمات زوجي وإحساس الخيانة والقهر على أقرب كرسي ولم أدر كم من الوقت مر عليّ وأنا في هذه الصورة
أفقت على لمسات حانية تتلمس وجنتي وشفاهي وكتفي إنها أصابع زوجي أعرف كل تفاصيلها نظرت إليه بعين منهكة مليئة بالحزن المخبوء فوجدت فمه ووجهه يرسمان ابتسامة كنت أحبها قبل هذه اللحظة وأذوب عشقا وأملا في أن أراها دوما
تملكني إحساس بالغضب المكتوم الذي وددت لحظتها أن أركله بقدمي أو أصفعه على وجهه لما أراه من مظاهر النفاق والخداع
- صباح الخير حبيبتي؛ إيه منيمك كدة؟ وسايبة سريرك بدري ليه؟
لم أرد عليه التحية كما تعودت بقبلات لشفتيه ووجهه ولا حتى بكلمات الحب والغزل التي اعتادت شفتاي أن تنطق بها كل يوم وقت الصباح
- لأ مفيش سلامتك، بس كنت حابة أعمل فطار وقلت أريح على الكرسي فنمت مكاني، كنت في مثل هذا الموقف أعتذر وأسارع لتجهيز الإفطار ووضع ملابسه في الحمام أو أقوم فأحتضنه كنوع من الاعتذار
كل هذا لم أفعله في هذه اللحظات والسبب إحساس القهر والغضب اللذين لازماني حين أحسست بخيانته
توجه إلى الحمام قائلا: هاخد دشّ ع السريع، وأجهزلك الفطار بإيدي
رددت عليه بفتور: ميرسي.
دلف إلى الحمام وهو شبه عار لم ألحظ أنه كان عاريا إلا في هذه اللحظة لم يحرك هذا ساكنا فيّ، توجهت من فوري إلى غرفة النوم وحفظت الرقم الذي اتصل ثم سجلته على هاتفه باسم الملعونة
توجهت إلى المطبخ لأشرب كوبا من العصير أسترد به بعضا من عافيتي التي أنهكت تماما
وأنا أشرب العصير سمعت تأوهات من زوجي ظننته مريضا دفعني الحنين مع نسيان خيانته لأن أطمئن عليه اقتربت من الحمام ورفعت كفي لأطرق الباب استئذانا كي أدخل أو أفتح الباب سمعت كلماته التي أبدلت مشاعر الحب كلها ناحيته إلى مقت وحب في الانتقام لن ينطفئا أبدا حتى أجعل منه ومن الملعونة عبرة لكل خائن لبيته وكل سارقة زوج امرأة أخرى
كلماته كانت
- آه يا لبوة
- كسك واكلك قوي كدة
- كسك الناعم مش مخليكي تنامي إلا لما زبي يفشخك
- افتحي رجلك يا كسمك زبي على شفايف كسك
- آهو بدخله كله بشويش
وجدت نفسي لا شعوريا أنزل إلى ثقب المفتاح لأنظر إلى زوجي فإذا به يحمل هاتفا آخر لم أكن أعرف بوجوده معه إلا في هذه اللحظة
ورأيته بعد أن أفرغ منيه يقوم بغلقه ثم يخبئه خلف زجاجات الشامبو والمعطرات
تحركت من مكاني بخطوات عازمة على الانتقام وجلست أشاهد إحدى الفضائيات وكانت تعرض فيلما قديما لم أتنبه هل كان لإسماعين يس أو فؤاد المهندس
الذي تنبهت له أن زوجي خرج عاريا يريد أن أعطيه بعض الحب وأفرغ له بقية شهوته
كان يداعب قضيبه شبه المنتصب أمامي ويهزه في حركات متتالية
رسمت على وجهي ابتسامة كره له ولجسمه وقلت له: أنا تعبانة جدا مش هقدر أعمل حاجة
اقترب بقضيبه أكثر فما كان مني وعن عمد إلا أن أمسكه له ثم أغرس أحد أظافري في خصيته جعلتها تبدو غير متعمدة
الأمر الذي آلمه بشدة وجعله يصرخ متوجعا
تصنعت الخوف و****فة عليه: مالك يا حبيبي سلامتك إيه تاعبك
أجابني متألما مع بعض الغضب الواضح في قسماته: انتي عورتى بيضاني بضوافرك
أمسكت بخصيته في قبضة يدي وضغطت على إحداهما في حنق مع رسمي ابتسامة كره أكثر وأكبر وكأني أقوم بتهييجه وإثارته وهمست له وأنا أعصر إحدى خصيتيه: أنا عورت دي؟ ونقلت يدي سريعا إلى خصيته الثانية: ولّا عورت دي؟ ثم جمعتهما متجاورتين في قبضة يدي هامسة بصوت أرق أكثر وأكثر: ولّا عورت الاتنين يا حبيبي
جلس على ركبتيه من شدة الألم وقد فقد شهوته الجنسية تماما : لا انتي النهار ده مجنونة جدا... ومش طبيعية خالص!
أجبته معلش يا سامح يمكن عشان حاسة بصداع ودوخة من الصبح عموما شوية أفوق وهكون أحسن من الأول
وتركته لم أنتظر ردا منه دخلت إلى الحمام سريعا
تعمدت أن أغلق ثقب المفتاح حذرا من أن يستشعر تغيرا فيراقبني، ثم أمسكت بالهاتف الذي لم أكن أعرف شيئا عنه، ووجدت رقم الملعونة إنها ماجدة هكذا كان يسميها، بحثت في الهاتف عن الصور والفيديوهات فوجدت صور ماجدة عرفتها جيدا إنها الجارة القديمة لحماتي، هذه الملعونة زوجها أيضا سيئ السمعة جدا فهو معروف بأنه بتاع ستات وكباريهات ومن حسن حظي وجدت صورا عارية للملعونة على الهاتف وهي تمص قضيب شخص وآخر يلتقط الصور لهما وغيرها وهي فاتحة قدميها وتداعب فرجها بأناملها وأخرى للمقعدة
رفعت هذه الصور سريعا على بريدي الإلكتروني ثم قمت بعمل حذف لعملية الإرسال ثم محو لآخر العمليات على الهاتف ثم نزعت البطارية حتى لا يصدر صوتا عند إغلاقه ثم وضعتها ثانية ووضعت الهاتف مكانه
وخرجت لزوجي الذي وجدته ممددا على السرير وقد أمسك بمرآة صغيرة ينظر من خلالها إلى خصيتيه وما أصابه فيهما من جرح وكان يتألم جدا
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الثانية:
الاتصال الذي غير مجرى حياتي
ذكرت لكم في الحلقة الأولى ما كان من حياتي الروتينية الهادئة الهانئة وذلك الاتصال من الملعونة ماجدة الذي غير حياتي وكان آخر ما ذكرته لكم هو
وخرجت لزوجي الذي كان ممدا عاريا على السرير ممسكا في يده مرآة صغيرة ينظر من خلالها إلى خصيتيه وما أصابه فيهما من ضرر
تعمدت أن يمضي بقية اليوم دون أحداث جديدة في اليوم الثاني بعد ذهاب زوجي للعمل تعمدت شراء هاتف آخر وخط هاتف جديد وسجلته باسم زوجي وتعمدت أن يكون الشراء من أحد الميادين العامة حتى لا يتذكر الرجل من اشترى منه خط الهاتف حال طلب للشهادة في الشرطة أو المحكمة، والذي سهل لي أمر التسجيل هو أن زوجي يسير بجواز السفر غالبا فيما يترك بطاقته الشخصية في البيت وقلما يأخذها معه
فتحت الحاسوب الشخصي وقمت بإنشاء قرابة الــ 10 عناوين إلكترونية جديدة تعمدت أن تكون قريبة في عنوانها والاختلافات بسيطة لن يلاحظها القارئ المضطرب أو المتعجل وسجلتها كلها برقم الهاتف الذي اشتريته منذ ساعة تقريبا لضمان عدم دخول البريد إلا برمز سري يضاف عن طريق الهاتف الذي لن يفتح إلا في وجود زوجي في العمل خارجا قمت برفع صور الملعونة ماجدة عليه على هذه العناوين الـــ 10 ثم قمت بإرسال نسخة منها إلى زوجي الخائن مع رسالة كان نصها:
النهار ده صورك وبكرة صور مراتك وهي مع راجل غيرك
وانتظرت رده الذي لم يتأخر متسائلا: انت مين؟ وجبت الصور منين؟ وازاي؟
لم ألتفت إلى أسئلته المتلاحقة التي كان بعضها يحمل تهديدا والبعض استعطافا وترحما والبعض عدم اكتراث
وكلها أكدت لي أن معاناته الحقيقية قد بدأت منذ لحظة إرسالي لصور الملعونة ماجدة إليه
لم أكتفي بهذا بل بحثت في رقم الملعونة ماجدة فعلمت أنها تستخدم الواتس آب فقمت بتسجيل الرقم الجديد على الواتس آب وأرسلت إليها بصورها العارية التي حصلت عليها ومعها سؤال بسيط:
عشان ما انشرش الصور دى هتنفذي أوامري ولّا؟
كانت الردود كثيرة منها لكن لم يحمل أي رد منها استعلاء أو تهديدا أو وعيدا
بل كان بعضها فيه عرض جسمها عليّ إذ كانت تظن المرسل رجلا وكان بعضها يحمل الألم والندم والاستعطاف والبعض يحمل كلمات التوبة وأنها اضطرت إلى هذا لأن زوجها قلما يقترب منها ويشبع رغباتها
لم أقرأ بقية رسائل وردود الملعونة ماجدة
فقد أغلقت الهاتف جيدا ووضعته فوق السخان في الحمام
ثم نزلت إلى الشارع ولأول مرة منذ خطبتي لسامح أشتري علبة سجائر وأصعد إلى شرفة منزلي وأقوم بإشعال إحداها وكنت أنفث دخانها وأنا أدبر خطة الانتقام من ماجدة وسامح وأيضا من الشخص الثالث الذي كان معهم وقام بتصويرهما عاريين
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الثالثة:
الاتصال الذي غير مجرى حياتي
وقفت في شرفة منزلي أنفث دخان سيجارة أشربها لأول مرة منذ خطبتي لسامح زوجي الذي يخونني مع الملعونة ماجدة جارتهم القديمة وقد عرفت أمر الخيانة بمحض الصدفة حين توالت رناتها على الخائن سامح وقمت بالرد عليها فلم تجب ثم سمعته يتكلم عني بأني هبلة وعلى نياتي ثم سمعته مرة أخرى وهو يتكلم عن كسها وأنها محبة للسكس فما كان مني إلا أن أذيقه بعض الألم عن طريق جرح خصيته بأظافري ثم عصر خصيتيه داخل راحة يدي
وتمكنت من الحصول على صور الملعونة ماجدة وقمت بشراء هاتف ورقم اتصال جديد كما قمت بعمل 10 عناوين إلكترونية أرسلت منها لزوجي الخائن صور ماجدة وهيا معه مذيلة بعبارة: النهار ده صورك وبكرة صور مراتك مع راجل غيرك
وأرسلت إلى ماجدة الملعونة صورها العارية مع عبارة: عشان ما انشرش الصور دي هتنفذي أوامري ولّا؟
كنت أفكر مع تذكري لما حدث كيف يكون الانتقام من ثلاثتهم ماجدة الملعونة وزوجي الخائن والثالث الذي شاركهم جريمتهم: هل أكتفي بإذلالهم وتهديدهم فقط؟ لا لابد أن يكون الأمر أكبر من هذا بكثير إنهم لم يكتفوا بالخيانة بل كانوا يتباهون ويفتخرون بخيانتهم حيث قاموا بتصوير لحظات الخيانة كما أن احتفاظهم بهذه الصور لهو دليل آخر على أنهم يعشقون الخيانة وما داموا بهذه الخسة والحقارة فلينتظروا عقابا وانتقاما سيطول كل ما يتعلق بكرامتهم؛ سيطول الانتقام أخت زوجي الخائن وتهديده من خلالها، سيطول الانتقام فحولة ورجولة زوجي الخائن ليركع تحت قدميّ نادما مستغفرا فأركله بقدمي فيتصاغر ويزيد حقارة وأزيد طغيانا وتجبرا وتكبرا عليه،
سيصل انتقامي إلى زوج الملعونة ماجدة وأختها وأمها وأخته أيضا فهو مثلهم يتباهى بعلاقته بالراقصات،
انتقامي سينال من هذا الثالث الذي لم أعرفه بعد من خلال أسرته
هذه العائلات كلها لابد وأن تذوق حرارة انتقامي وأن تتلظى وتشقى بنيران خيانة أبنائها
أرسلت إلى الملعونة ماجدة رسالة أقول فيها:
أول أوامري: سامح تديله مخدر وتصوريه وزب صاحبه عند شفايفه وعند مؤخرته من غير جنس أنا عايزة أفضحه مش أكتر وجوزك تصوريه بنفس الطريقة، الاتنين يتصوروا أكنهم خولات
وعشان تعرفي إني هراعي ظروفك معاكي أسبوع وتجيلي الصور على الواتس وإلا صورك هرفعها على منتديات وصفحات السكس والفيس
أغلقت الواتس والهاتف ووضعته في مكانه الذي اخترته له فوق السخان في الحمام
وبدأت بوضع مهدئات بسيطة لا يلاحظ طعمها في طعام زوجي الخائن كما كنت حين أصنع لزوجي الخائن مشروبه المفضل من الينسون أو النعناع كنت أضع الملعقة في زيت الكافور وكنت أقصد بهذا أن يتم إضعاف قدرة قضيبه على الانتصاب تدريجيا فلا يلحظ أنه مريض فيتوجه للعلاج
كما أني أعرف يقينا أنه لن يفكر في الجنس هذه الفترة لأنه خائف من رسالة التهديد التي وصلته عبر البريد الإلكتروني
فبدأت أتزين وأتعطر كعروس في شهر العسل لأني أعرف يقينا أنه لن يستطيع أن يفعل شيئا... وهل ينتصب قضيب الخائف؟
فلما وجدته لا يتجاوب معي قبلت خده وقلت له: معلش يا روحي الجايات كتير ما يهمكش، واستأذنته في أن أدخل الحمام لأستحم... وقمت بالاتصال من الرقم الجديد على رقمي أنا مرة ومرتين و5 مرات وزوجي الخائن يناديني فيه رقم غريب بيرن عليكي
تصنعت عدم السماع مرة ومرتين ثم قلت له طيب شوف مين يا حبيبي
عندما فتح الهاتف وقال: أيوة مين؟ أغلقت الاتصال ثم نزعت البطارية ووضعتها ثانية مكانها ثم وضعته فوق السخان أكملت استحمامي ثم خرجت وإذا به يقول لي الرقم ده رن عليكي كتير ولما رديت قفل حتى حاولت أتصل بيه بيديني غير متاح أو مغلق؟!
نظرت له وقلت: وريني كدة! تصنعت الارتباك ثم بابتسامة حائرة قلت له ممكن حد بيعاكس ولما لقاك راجل قفل، ربنا يخليك ليا وتفضل مقطعني وممتعني؛ نجحت كلماتي الأخيرة في تغيير دفة الحوار إلى أنه لم يقم بواجباته الزوجية... فقال وهو مضطرب: معلش ضغط الشغل يا قمرى وهعوضهالك
أدخلت أصابعي داخل سرواله أتلمس قضيبه النائم لأعرف هل سيتعافى ومتى وأنا أنظر في عيني الخائن زوجي نظرات إغراء أردت بها إذلاله وبدء السيطرة عليه مع الضغط على قضيبه قائلة: ولا يهمك يا روحي هو أنا أنسى صولاتك وجولاتك واللي عملته فيا قبل كدة، ده زبك الحبوب ده ياما حفر وفشخ كسي ومتعه
لم يتحرك قضيبه ولم ينتفض ولم يهتز، فعرفت أنه قد صار من الأموات على الأقل في هذه الأيام، وكل ما عليّ هو أن أظهر شبقي الجنسي ومدى حاجتي الشديدة له ليزيد ضعفه وعجزه أمامي
يبدو أن يدي وهي تعصر قضيب زوجي الخائن قد آلمته إذ ندت منه صرخة عفوية بسيطة أعقبتها بأن أخذت شفتيه بين أسناني أعضهما كرسالة له إياك أن تكون عاجزا وإلا
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الرابعة
رفضت ماجدة الملعونة أمري لها بتصوير زوجي وزوجها في صور تهين كرامتهم وتنزع رجولتهم، وظنت أني لن أشنر صورها فما كان مني إلا أن قمت بالتسجيل في بض المنتديات الإباحية وسجلت حسابا باسم ماجدة الملعونة، وقمت بقص وجهها من صورتين لها وهي وحدها تلعب في كسها وفي حلماتها وكتبت على المنتدى 4 أرقام من رقم هاتفها المحمول واعدة صاحب أجرأ تعليق ببقية الرقم في الخاص مع الصور كاملة بالوجه
وفعلت هذا التحفيز حتى يزيد الإقبال من أعضاء المنتدى ورواده وتنتشر الصورتان سريعا دون كثير مجهود مني انتظرت يوما واحدا فقط بعد رفضها الأمر واطمأننت أن الصورتين قد انتشرتا من كثرة الردود التي زادت عن الــ 500 في أقل من 24 ساعة
قمت بإرسال رابط الموضوع إليها وأعلمتها أنه تم التسجيل إيميل باسمها الثلاثي وأن هذا الإيميل تم من خلاله عمل حساب يحوي اسمها ماجدة فقط وقلت لها أن تكتب بما تراه من موافقة أو رفض بعد ساعة على الواتس
بعد أقل من ربع الساعة جاءتني رسالتها أنت مين وعايز إيه... إذ كانت تظن من يكتب إليها رجلا أو شابا
أجبت على سؤالها: أنا مين؟ هتعرفي بعدين، وأوعدك مش هحرمك من المتعة لكن على طريقتي الخاصة
عاوز إيه؟ تنفذي أوامري وإلا الصور هتزيد ويتحط جنب اسم ماجدة اسم باباها وجنب 4 أرقام المحمول رقمين تانيين ويتكتب اسم منطقتك السكنية
ظلت تستعطفني وتترجاني كي أخفف من طلباتي، ولما لم تجد إل الرفض قالت: إزاي هنفذ أوامرك؟
كتبت لها: غدا ستعرفين كيفية تنفيذ أوامري، ولا تقلقي فسوف أعطيك ما تحتاجينه دون أن أكلفك شيئا يذكر
أغلقت الهاتف ووضعته في مخبئه الأثير
ثم فتحت الصفحات الطبية باحثة عن مهدئ يجعل الأعصاب ترتخي بصورة تفقد الإنسان القدرة على المقاومة فيكون واعيا بما يدور لا مخدرا فيدعي أنه كان نائما أو مغشيا عليه
يكون واعيا ويظن ما يحدث معه من قبيل المزاح فيبتسم لهذا المزاح ولا يستطيع فعل شيء، أريده أن يكون واعيا وهو يرى غيره يضع قضيبه على فمه، أريده واعيا وقضيب غيره يمرر على بطنه وظهره ومؤخرته، أريد متيقظا منتبها حين تلتقط الصور له، ولا يستطيع أن يرفض ما يفعله به قضيب غيره أو تفعله به الملعونة ماجدة
مكثت قرابة الخمس ساعات أقرأ عن الأدوية المهدئة وأعراضها الجانبية وكيفية الحصول عليها... عرفت أن أغلبها لا يصرف إلا بواسطة طبيب مختص، ولكن كيف أجد هذا الطبيب المختص لا بد أن يكون قريبا من السكن وأن تكون عيادته صباحية وثمة شروط أخرى ستعرفونها بعد قليل
اتصلت بـــ 140 دليل للسؤال عن طبيب أعصاب في مربعي السكني، أخذت أرقام وأسماء وعناوين 4 أطباء مشهورين قمت بالاتصال بالأربع عيادات فوجدت اثنين فقط يعملان صباحا قمت بالبحث عن السيرة الذاتية لكليهما فوجدت الأول قد جاوز الــ 65 والثاني قريب من الـــ 50 قلت ليكن هدفي هذا الأخير، حددت موعدا معه بعد ساعتين قرأت سريعا عن أعراض المرض الذي أردت الدواء له
ارتدت ملابس محتشمة وقورة كعادتي عند الخروج، ولكن هذه المرة لم أرتدي تحت الملابس الخارجية أي ملابس داخلية
لا أستطيع أن أخبركم عن كم الغضب والكره اللذين امتلأ قلبي بهما في هذه اللحظات على زوجي الخائن وماجدة الملعونة فكنت في كمل خطوة ألعنهما سرا عندما أجد أحدا بجانبي وجهرة عندما أراني وحيدة أو بعيدة عن الناس
وفي الحقيقة لقد كان الغضب والغيظ والكره عوامل جيدة في إثبات حالتي لهذا الطبيب
الذي بعد أن حكيت له عن أعراض ما أعانيه من نوبات عصبية ونسيات حتى للضروري من الأشياء، إلا وطلب مبدئيا رسم مخ وأشعة مقطعية للمخ.... إلخ
وطلب مني التمدد ليقوم بالتأكد من صحة القلب والضغط وغيرها، كان قلبي يطير فرحا فهذه أول مرة قد يراني أحد عارية، ثم تملكني إحساس الحشمة والوقار فتبدل فرحي غيظا وحقيقة كان هذا التبدل المفاجئ في المشاعر الضربة القاضية التي أثبتت للطبيب أني أعاني من نوبات عصبية حادة تستلزم المتابعة معه مرتين أسبوعيا
نمت على ظهري وأنا أفكر بعد أن يكتب لي الدواء كيف سأعطيه لهذه الملعونة
إني بحاجة إلى مكان بعيد عن سكن الزوجية الخاص بي وبها
مكان آمن إن ذهبت إليه لا يستطيع زوجي أو غيره كائنا من كان أن يشك فيّ ولا في سلوكي ولو للحظات
مكان أذهب إليه كثيرا وعندما أذهب إليه أجد كل الترحاب من زوجي بل يقوم بنفسه بتوصيلي
مكان لا يكون فيه أحد غيري وغير الملعونة لأنتقم منها وبطريقتي الخاصة
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الخامسة
كنت أفكر في المكان الذي يصلح للقاء الملعونة يجب أن يكون مكانا ذا مواصفات خاصة
منها أنه يصلح للقاء صباحا في فترات عمل زوجي الخائن
أن أذهب إليه دون أن يثير أدنى شبهة
أن أتواجد فيه والخائنة دون وجود أحد
في لحظات التفكير هذه كنت مددة بثيابي المحتشمة من الخارج والتي ليس تحتها أي ثياب داخلية، ظللت أقارن بين الأماكن التي أستطيع أن ألتقي فيها الملعونة ماجدة ولكنها كانت تفتقد كثيرا من الشروط
أحسست بشيء يقبض على حلماتي إنه ذلك الطبيب الخبيث يا له من خائن آخر
لم أشعر بنفسي إلا وأظافري الصناعية تنغرز في ظهر كفه فيتألم وتصدر منه صرخة ألم
بادر بالاعتذار وأنه كان يقوم بتوقيع الكشف وأنه أراد أن يطمئن أن القفص الصدري ليس به كسر أو ما شابه
لم أشأ أن أبادر إلى تكذيبه فأنا أريد أن يكتب لي هذا المهدئ الذي سيجعلني أنتقم من زوجي الخائن
ما كان مني إلا أن خلعت ثوبي بالكامل أمامه
سمعت منه ما يشبه صفير الإعجاب الذي اختفى داخل فمه سريعا عندما نظرت إليه
الآن يا زوجي الخائن وفي هذه اللحظة ينظر رجل بشهوة إلى جسد امرأتك الذي لم يره عاريا أحد غيرك منذ بلغت مبلغ النساء
الآن امرأتك يا زوجي الخائن تنظر إلى بنطال رجل غيرك فترى قضيبه منتصبا من شهوته وإعجابه بجمال جسد امرأتك
خطر في ذهني أن أنسب الأماكن هي عيادة هذا الطبيب ولكن كيف أوقع به
ليس أعظم من شيء يشتهيه الآن جسدي، فما كان مني إلا أن تصنعت الرغبة والشهوة وهو يلمس صدري وحلماتي بأصابع تنتفض من الشهوة وتمتلئ بالشبق، وعين قد انتفخت حدقتها من شدة الرغبة والعشق لما يراه من أنوثة متكاملة تسر الناظرين
أظهرت نوعا بل إن صدقت فيما أكتب سأقول بعض الرغبة وتعمدت أن ألمس بكوعي قضيبه المنتفخ والمحترق شوقا للمسة مني تفرغ ما فيه طاقة وقوة وجموح
كررت اللمسة فأصبحت لمسات وبدل اللمس بالكوع جعلتها همسات بأطراف الأصابع لقضيب هذا الطبيب الذي لم يعرف ماذا يصنع أمام هجومي المباغت له بهذه الطريقة
فككت له الحزام ثم الزر ثم السحاب وهو فاغر فاه مندهش من صنيعي وجرأتي
ولعله برر جرأتي هذه بالحالة النفسية المتقلبة التي رآني عليها عند دخولي إليه
وهذه الحالة المزاجية هي التي أعطتني الجرأة على ما أصنع الآن بقضيب هذا الطبيب وجسده
كم تمنيت يا زوجي الخائن أن تراني الآن لتنظر بعينك وتعرف عقوبة الخيانة
اعتدلت قائمة أمسكت بل الصواب جررت الطبيب من رباط عنقه إلى منتصف الغرفة حيث تقبع منضدة عليها بعض الفواكه البلاستيكية أمسكت إصبعا من الموز البلاستيكي بيدي وجعلت أمصه وألحسه وأنا أنظر إلى عين الطبيب الذي خارت قواه
وبدأ قضيبه الذي أمسكه باليد الأخرى ينتفض ويخرج ما فيه كتعبير عن الإعجاب والسعادة والراحة لما أصنعه فيه بأصابعي ولما أصنعه في إصبع الموز بشفتي
عندما بدأ قضيبه يخرج ما فيه جلست على ركبتي أنظر إلى هذا القضيب الذي ما زال منتصبا
لم يكن حجمه كبيرا أو صغيرا بل يكاد يقارب قضيب زوجي في الحجم إلا أن هذا أعرض قليلا وأقصر نوعا ما عن قضيب زوجي
فتح الطبيب رجليه ظانا أني سأصنع بقضيبه مثلما صنعت بإصبع الموز
لكني تفاجأت بنفسي أغرز بعض أظافري الصناعية في خصيته ثم أغرز إصبع الموز في فتحة شرجه كالسكين وقد رأيت قطرات الدم تنساب على إصبع الموز البلاستيكي جراء طعنتي لشرج هذا الطبيب المسكين الذي أراد أن يصرخ بل لقد صرخ بالفعل لكني عاجلته بأن وضعت يدي على فمه ثم دفعت بيدي الاثنتين في صدره فوقع في منتصف غرفة الكشف فسقط جراء دفعي له وأغشي له فأخرجت الهاتف وجلست أصوره وإصبع الموز في فتحته
لبست ثيابي ثم ملأت دورق الماء ثم صببت بعض الماء عليه فأفاق يعلن اعتذاره وأسفه وندمه وظهرت عليه ملامح رعب لم أرها على أحد إلا في أفلام الزومبي أو سلسلة رعب المعمل وغيرها
كان لم يلبس بنطاله بعد أمرته بأن يريني قضيبه منتصبا مرة أخرى نظر إليّ خائفا ما هذه المرأة المجنونة أي ريح بل أي إعصار رمى بها إليه
كشفت عن فخذي وفرجي حتى ينتصب قضيبه وبالفعل لم أكد أفعل هذا إلا وقد انتصب قضيبه
أخرجت الهاتف وقمت بتصوير قضيبه منفردا ثم بتصويره وقضيبه
وكنت أسأله هل توجد كاميرات مراقبة في هذه العيادة
فأجاب نعم في غرفة الاستقبال
سألته عن مواعيد حضور المساعدين له
أمرته أن يجعل المكان جاهزا لنا وحدا في صباح الغد
اتفقنا على الموعد
أمسكت برابط عنقه قبلته في فمه وعضضت ضفته السفلى عضة مؤلمة جدا
قلت له هذه تذكار مني وانتظر مفاجأتي في الغد
قال أنا كلي ملك لك
ربت على خده وخرجت فرحة إلى بيتي
انتظروا البقية قريبا
الحلقة السادسة
دخلت غرفة نومي، لاهثة أحسست أني كنت أجري أو أحمل أثقالا أتعبت بدني فمددت جسدي المنهك على السرير ورحت في سبات عميق استيقظت منه على جرس الباب، قمت بخطى متثاقلة وكنت ألعن هذا الجرس والواقف أمام الباب بقلبي ولساني
وكنت أعرف أنه زوجي الخائن، فتحت له الباب وبنظرة ممتعضة مثقلة بالكره والإرهاق: يعني مش عارف تفتح لنفسك؟!
أجابني برومانسية كرهتها أكثر من كرهي لخيانته لي ولخيانتي له: حبيت أشوف وشك اللي دايما يسحرني... لا أعرف لماذا هممت أن أبصق عليه، ولا أدري لماذا تراجعت عن هذا الخاطر
تفاجأت به يمد أصبعه مداعبا مؤخرتي، أمسكت بإصبعه وقبضت علي قبضا شديدا جعل ظهره ينحني للأمام في صورة أقرب للركوع وعيناه مليئتان باستفسارات: ما الذي فعلته معك لتكوني قاسية هكذا؟ هل تحولت أيتها الرقيقة الوادعة إلى وحش كاسر في يوم وليلة؟
أمسكته من شعره مما زاد في انحناء ظهره أكثر وأكثر وهممت أن أضربه بقدمي في معدته أو بين قدميه في موطن رجولته لولا أني تذكرت أنه ينبغي عليّ التحلي بالهدوء والصبر في هذه المرحلة على أقل تقدير
ذهبت إلى غرفة النوم أدبر وأفكر كيف أخطط للمرحلة القادمة وكيفية إقناع الطبيب النفسي بجعل عيادته مكانا للقاء الملعونة
ظللت قرابة الساعة أرتب خطواتي التالية وجعلت بدائل لكل خطوة حال فشلت إحدى الخطوات
تفاجأت بزوجي يستأذنني للخروج فأجبته بتأفف: أوكي
بعد خروجه أغلقت الباب بالمفتاح من الداخل، ثم دخلت الحمام وأخرجت الهاتف ثم اتصلت بالدكتور: عرفته بنفسي، ثم قلت له: تعرف إن صورك والموزة في طيزك موزتي مهيجاني أوي وبلاعب كسي على منظرك كنت أتعمد الهمس الشديد عند كلمات طيزك وكسي وغيرها لتزيد إثارته
ثم غيرت لهجتي بعد أن سمعت لهاثه وعرفت أنه يداعب قضيبه، قلت له آمرة وبنبرة حزم: بكرة تركب كاميرات في مكان الاستقبال، وتفضيلي العيادة ساعتين يوم في الأسبوع عشان أبعت لك واحدة ملعونة.
سمعت صته يحمل توتره قائلا بصوت أراد أن يجعله محتدا هادئا: انتي اتجننتي ولا بتسستهبلي؛ ده أنا...
قاطعته بحزم: انت كلب ولا تسوى... انت جوانتي في إيدي هتفضل في إيدي لحد ما تعرق وأرميك
ثم بنبرة تهديد: انت ناسي يا دكتور صورك والموزة في طيزك يا متناكتى، هبعتهالك لبوتي على الفيس
ولا تحبي أبعتها للشرطة بتهمة إنك شاذة يا دكتورة وطعمة انتي.
ثم بصوت صارخ: انت يا دكتور تنفذ وبس وبكرة أسمع منك إنك جهزت العيادة وحددت الوقت
أغلقت الهاتف، وضعته مكانه، بدأت في الاستحمام، داعبت بظري متخيلة خطتي تسير من نجاح إلى نجاح
لقد تخيلت الجميع كل الخونة كيف ستتحول حياة المتعة عندهم إلى شقاء رعب خوف مما سيلحق بهم
راسلت الملعونة عبر الإيميل قائلة لها: اجهزي قريب جدا هتاخدي الدوا اللي هيخليكي تصوريهم زي ما قلت ك
واجهزي عشان أنا هــ اتمتع بجسمك في حضن ناس تانيين غير جوزك
كنت أقصد الطبيب الذي سأجعل مكافأته هو جسد الملعونة يتمتع به بثديها وبطنها ومهبلها ومؤخرتها وأفخاذها
فيما أجلس أنا خلف الكاميرات أقوم بالتسجيل آمرة له بما أحب وأشتهيه من مناظر تزيدني سيطرة وتحكما فيه وفيها
ظنت أني أحادثها عن جنس جماعي فقالت: هتخليكام واحد ينيكني يا مفتري، لا بس استنى أنا زعلانة منك، انت هترضى تخلي حد ينيكنى غيرك، أنا فكرتك بتحبنى وعامل ده عشان متخليش غيرك ينيكنى
رددت في سخرية: أحبك أنيكك... تصدقي فكرة أنا لازم أنيكك
سألتني: اوصفلي زبك... وجسمك... ونكت واحدة غيري؟!
وجدت نفسي أقول: هتعرفي يا ملعونة وقت ما تكونى أدامي إجابة أسئلتك كلها
أغلقت المحادثة دون حتى أن أقول كلمة وداع
وجدت يدي تداعب جسدي لا شعوريا فأبدا لم يدر في مخيلتي يوما أن أتكلم مع امرأة هكذا وتدعوني لأنيكها وأوافق
وجدت نفسي أبحث عن أفلام الجنس بين النساء وجدت أنواعا كثيرة، لكني وجدت بينها ما يسمى بالاسترابون أو العضو الصناعي، فلتكن أنت أيها العضو الصناعي طريقي لتملك جسد الملعونة
انتظروا البقية قريبا
الحلقة السابعة
لا أدري وأنا أشاهد ما يسمى بأفلام السحاق والاسترابون كيف انغمست حتى النخاع في تحليل المشاعر التي تصدر من الفتاتين وكيف أن صدق المشاعر أشعل شهوتي، بل جعلها نارا تكاد تحرق ليس بيتي بل الحي بأكمله، كيف أصنع هذا الاسترابون وجدت حلا مؤقتا لحين الحصول على عدة أعضاء صناعية مختلفة، قمت بكسر مقبض مغرفة الطعام، قمت بتنعيمها أكثر بواسطة ورق صنفرة كان قد تبقى من عامل الدهان والأثاث حتى لا أصاب حين اللعب به بأي جروح أو تهتك داخل المهبل؛ فأنا من أصحاب الحساسية المفرطة تجاه نظافة المهبل وإبقائه على أهبة الاستعداد دائما، بعد التنعيم قمت بإدخاله في بالون أطفال سحبتها عليه جيدا ثم قمت بلصقه على حزام أحد بناطيلي عن طريق أنبوب السليكون
ارتديته عارية وظللت أتأمل لن أقول أنوثتي بل مواطن شهوتي المتفجرة
شعرت حين وضعت هذا القضيب الصناعي فوق فتحة المهبل بأحاسيس من الشهوة الجارفة التي لم أحس بها قبل هذه اللحظات
لدرجة أني عندما لمست أثدائي وجدت مهبلي يقوم بحركات الانقباض والفتح سامحا بعسل الشهوة للمرة الثانية
دخلت الحمام أخرجت المحمول
أردت أن أعيش هذه اللحظات مع أحد من يكون الملعونة لا لم أحادثها هاتفيا كان الحديث بيننا كتابيا فقط
الخائن زوجي ليس الآن وقت أن يعرف ما أدبر له
فليكن الطبيب الخاضع اتصلت به: لابسة إيه كلبتي؟
كانت هذه أول كلمات أنطق بها
يا مدام انتي اتجننتي ولا إيه أنا دلوقتي في الشغل
بتكشف على مين؟
انتي مالك
تؤ تؤ تؤ كدة عيب قطتي انتي ناسية انا مصوراكي ازاي
تغير صوته لما يشبه عواء كلب ضعيف وخفت صوته جدا
واحدة مريضة
جسمها حلو
مستنكرا وعلا صوته: أفندم بتقولي إيه
بقولك يا متناك جسمها حلو
مش عارف مقاييس الحلاوة عندك
صور لي جسمها صدرها بطنها وابعتهم لي على الإيميل اللي هبعته لك على الواتس
مش هقدر
لا هتقدري قطتي الناعمة ولما تخرج كلميني اسكايب هنتكلم لايف يا قطتي محضرالك مفاأاة تجننك
هشوف جسمك؟! بصوت تملؤه الشهوة والرغبة كان يسأل
حاسبي بس قطتي للبنوتة تسمعك ولا دي كمان بتلعبي في جسمها يا متناكة
بخوف من أن ينفضح أكثر: لا لا لا لا لا خالص اللي حصل معاكي كان غصب لأنك مثيرة جدا
أغلقت الهاتف دون كلمة إضافية أرسلت له بالإيميل الذي سيرسل عليه صور المريضة التي كان يقوم بالكشف عليها
ظللت لنصف ساعة أدلك جسدي بإسفنجة الشاور لأجعل الدماء
جاءتني الصور وقد صور صدرها وبطنها وظهرها ومهبلها لكن عليه البانتي أحزنني جدا وجود هذا البانتي على هذا المهبل الذي يتفجر طاقة وأنوثة وشهوة
لفت انتباهي انتصاب الحلمتين وبلل خفيف يميل لونه للأصفر الفاتح على البانتي الخاص بالمريضة
عرفت أن طبيبي الشقي كان يمارس هوايته في اللعب بأثدائها على أقل تقدير
سمعت اتصال الطبيب دخلت الحمام حتى لا يعرف شيئا عني لا أريد أن يعرفه فلربما وأنا في سكرة الشهوة يتحرك الهاتف يمينا أو يسارا فيرى صور زوجي أو أحد أفراد الأسرة وغيرها من معرفات
أمرته أن يخلع ثيابه
كشفت له عن الجزء العلوي من جسدي دون وجهي تحسبا لتسجيل المكالمة
أمرته بالجلوس وأن يرفع قدميه عاليتين ليريني قضيبه وخصيته وما تحتهما
فعل ما أمرته به
وكان هذا يزيدني إثارة وشهوة
أمرته أن يحضر شيئا كالقضيب ليمسكه في يده
نظر باندهاش وتعجب وسأل: ليه همسك زب؟
اخلصي كلبتي مش كل حاجة ليه ومش ليه
طيب حاضر أمرك
أحضر قطعة تشبه الاسفنج وكانت تقارب حجم القضيب
بدأت أظهر له جسدي أكثر وأكثر
وأنا آمره بمص القضيب الصناعي الذي في يده
كانت تظهر على ملامحه أمارات الغضب والضيق
لكنه لم يكن يملك خيارا آخر كان يلبي وينفذ أوامري ككلب يخاف من غضبة سيدته عليه
أريته القضيب الذي صنعته ومع القضيب انكشف مهبلي بكل شهوته وأنوثته
رأيت قضيبه تضاعف حجمه وزاد انتصابه بشكل أثارني وجعل الشهوة تنطلق من رحمي إلى مهبلي
فتحت له فخذي كاشفة عن المهبل أكثر وكنت أدلك القضيب وكأنه قضيبه وأكرته أن يدخل قطعة الإسفنج في مؤخرته
لم يفكر كثيرا كانت الشهوة قد أخذت بمجامع جسده كله من شعر رأسه إلى أخمص قدميه
عندما أدخل القضيب داخل مؤخرته انفجر قضيبه بشهوة أغرقت شاشة الهاتف ومعها انطلقت دفعات شهوتي ومعها استغاثة من جسدي قد أنهكت أريد أن أستريح
ولكن داعبت أثدائي بفمي قائلة لجسدي أعدك ألا أحرمك من كل المتع الجنسية ستغزو يا جسدي كل ما عرف وما لم يعرف في عالم الجنس والشهوة
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الثامنة
لم أشعر بنفسي إلا بعد ثلاث ساعات تقريبا وما أيقظني من إحساس الإغماء كان صوت هاتفي القديم الذي أستخدمه أمام زوجي والمجتمع بأسره تذكرت أني كنت أضاجع هذا الطبيب الشقي في الحمام فهرولت كي أخبئ الهاتف وقضيبي الجديد خلف السخان، أخذت نفسا عميقا بعد أن وجدتهما في مكانهما الأمين
نظرت في الهاتف فوجدت 5 اتصالات من زوجي الخائن، وأكثر من 10 اتصالات من أخته، بادرت بالاتصال بزوجي فقال في لهفة واضحة أرجعت بعض الحب الذي كان في قلبي له: خير يا حبيبتي ليا ساعتين مش عارف أكلمك
سوري يا حبيبي كنت نايمة ومن التعب ما حسيتش إنك كنت عايز تكلمني ولا سمعت الفون خالص
خير سلامتك تحبي أحجز لك عند دكتور عشان أطمن عليكي
تسلم لي حبيبي أحبك تجيلي بالسلامة
طيب بصي كلمي أختي شهيرة كانت عايزاكى واتصلت بيكي كتير
أوكي حبيبي هكلمها حالا
ممممواه لشفايفك ورقبتك وحلماتك وكسك
مممممممممممممممممواه لأرق حبيب وجوز وأحلى زب في حياتي
باي... باي
لم يدر الخائن وأنا أقول له أحلى زب في حياتي أني لن أجعل قضيبه الوحيد في حياتي، فأغلقت الهاتف ساخرة من ضحكته اضحك يا زوجي الحبيب فأنا أستمتع بخيانتي لك أكثر من استمتاعك بكل ملاذ حياتك، اضحك يا زوجي الخائن فخيانتك فتحت أبواب المتع لجسدي ليحلق فيها غير عابئ بك ولا بكرامتك وشرفك
اتصلت بشهيرة
أهلا شوشي ازيك حبي واحشاني اممواه... اممواه
أهلا بالبكاشة فينك من الصبح مش عارفة أكلمك؟
أبدا شوشي كنت نايمة والفون كان سايلانت
طب بصي أنا هاجي أقعد معاكي شوية
تنوريني شوشي... هتيجي على امتى؟
بالكتير ساعة وأكون عندك أنا خلاص سايقة وجايالك
طيب تمام تيجي بالسلامة أنا مستنياكي
بصي حاولي تخلي جوزك يجي متأخر شوية عشان عايزاكي في حاجات مش تنفع أحكيها فون
ومش عايزة أخويا يعرفها على الأقل دلوقتي
طيب عيوني شوشي
تسلميلي موني
اتصلت بزوجي وحشتني
وانتى أكتر
بص حاول تتأخر أو متجيش إلا لما أقولك تيجي لأن شوشي عايزاني في حاجة ومش عايزاك تعرفها
متذمرا ومتضايقا وحزينا: أمرك حبي عشان خاطرك مش هاجي إلا لما تأمريني
تسلملي حبي
مممواه... ممممواه
جاءت شهيرة أو شوشي وجدت في رقبتها احمرارا شديدا ظننتها حساسية من بعض الأكلات
ارتمت في صدري معلنة شوقها لي، احتويتها بين ذراعي معلنة بتقبيلي لخدودها شوقي لها
ثم سحبتها من يدها وجريت بها إلى غرفة الاستقبال
جلست ثانية ركبتي فوق فخذها الأيسر: طمنيني عليكى عاملة إيه وأخبارك إيه
بخير موني تسلمي لي... وانتي ازيك وعاملة إيه
بخير حبيبي
بصي قومي غيري وبعدين احكيلي ياللا
لم أكن قد انتبهت لحقيبة ملابسها التي جاءت بها
لم أشأ أن أفاتحها في شيء قبل أن تبدأ بالكلام
حملت الحقيبة معها وتوجهنا إلى غرفة النوم الخاصة بالضيوف
كنت أرتب معها ملابسها طالبة منها تغيير ثياب الخروج
على غير العادة لم أخرج لما بدأت في خلع ثيابها وقد كنت سابقا عندما تريد إحدى صديقاتي أو قريباتي أن تبدل ولو الثياب الخارجية أترك لها الغرفة كاملة
ويبدو أنها لم تنتبه لهذا فقد خلعت بلوزتها الحريرية لأجدها ترتدي برا من نوع السموليست الذي يغطى الحلمات وما حولها بمقدار لا يزيد عن 1 سم
بدأت في إنزال الاسكيني وجدت نفسي لا إراديا أنظر إلى موطن عفتها أقصد مهبلها كان يغطيه بانتي من 7 الوسط
أردت وقتها أن أهجم عليها وأجرب معها الجنس بقضيبي الذي خبأته خلف السخان
لكني تمالكت نفسي بعض الشيء حتى لا ينفضح أمري
وضعت يدي على أماكن الاحمرار في رقبتها وفخذها
فقالت باكية منتحبة الحيوان جوزي ابن الكلب ضربنى النهاردة
نعم بتقولي إيه؟ ضربك؟ ده ما حدش هيعلمه الأدب غيري
أخذتها بين ذراعي ولم تكن قدر ارتدت شيئا بعد؛ فقط كانت بالبانتي والبرا
إنها أول مرة ألمس جسدا عاريا بهذه الإثارة
أحسست أن خلاياها وبشرتها تتخلل مسامي وخلايا جسدي
حركت أصابعي على ظهرها ضامة لها أكثر لأحتويها أكثر وأكثر
لم أعرف أني قبلت عنقها الشامخ بأنوثته
تحركت للخلف خجلة متحرجة من قبلتي
تصنعت عدم المبالاة ليه ضربك ابن الكلب الحيوان ده
قالت لى انتي عارفة اننا رحنا المصيف امبارح
اهاه شوشي عارفة
كنت اشتريت مايوه وقلت له عليه ووريته له في البيت ولبسته له وكان عجبه وكمان اتمتعنا سوا وقتها
عندما نطقت اتمتعنا تخيلت زوجها بقضيبه يقتحم هذا الجسد المتفجر بأنوثته أمامي
تحركت شهوتي لجسدها وقضيبه وجسده
تمام جميل جدا
رحنا الشاليه
لبست المايوه قدامه قبل ما نخرج عجبه أكتر وأكتر اتمتعنا ببعض تاني
وضعت يدي لا شعوريا على مهبلي نظرت بطرف عينها إلى حركة يدي رددت أصابعي إلى الروب لأسحبه للخارج بعيدا عن مهبلي في رد فعل سريع حتى لا تكشف أني أشتهيها وزوجها الذي تخبر عن متعتها معه
جميل يا بنتي اختصري في المشكلة
انتي وجوزك وآخر حلاوة زي السكينة في الحيلاوة على رأي اللمبي فين المشكلة
هو دخل ياخد شاور وأنا نزلت الشط قلعت الروب اللي كنت لابساه ونزلت البحر بالمايوه
مفيش ربع ساعة جه واتمدد على الشط شاورت له ينزل وكان فيه ناس قليلة يعني بالكتير 4 غيرنا
كانوا مجموعتين كل حد ومراته أو حبيبته واهنا الجروب التالت
بعد شوية زاد العدد بس مكانش أكتر من 20 حد في 10 مجموعات تقريبا لخصوصية المكان
بلعب مع جوزي زي الكل بالمياه اتفاجئت بيه كشر ووشه قلب
وقام ماسك ودني وقال لي اجري البسي الروب واسبقيني على الشاليه
خفت واترعبت منه جريت على الشاليه ونفذت أوامره
جه ورايا بعد 5 دقائق ونزل عليّ ضرب وإهانات من غير سبب وقفل باب الشاليه وخرج
اتصلت بيكي وجوزك عشان أحكي لك لأنك أختي
أخذتها في حضني محتوية لها بين ذراعي
أخذت في تحليل ما حكته شوشي لأعرف أين يكمن الخلل... ولقد وجدتها
انتظروا البقية قريبا
الحلقة التاسعة
لقد عرفت ما الذي جعل زوج شوشي يتشاجر معها ويضربها، زاعما أن المايوه هو السبب، أو أنه فاضح ولا يستر جسدها المتفجر بالإثارة رغم أنه رآه مرتين وضاجعها مرتين عندما لبسته كان آخرهما قبيل دقائق من ضربه لها... الذي جعله يفعل هذا هو أه على علاقة بإحدى الفتيات في القرية الساحلية أو على الشاطئ الذي كانا فيه.
كيف لي أن أتأكد من صدق استنتاجي
هناك أمور يجب أن أعيد ترتيب وقتها بعد حضور شوشي لمنزلي
دخلت الحمام أخذت الهاتف خرجت من الشقة بحجة الذهاب للماركت القريب، اتصلت بالطبيب اللعوب، أفهمته أن ينتظر تعليماتي وعليه أن يجهز العيادة بالكاميرات وبعض الأيور الصناعية التي يحتاجها كلانا وقت المرح.
كان فرحا جدا بما أمرته أن يفعله، لكنه لم يستوعب أمر الكاميرات وكيف يجعل الأمر طبيعيا أمام الممرضة، وعاملة النظافة
قلت له: ببساطة أنت محتاج تراقب سلوك المرضى لأطول فترة ممكنة وتتأكد من أنهم لا يدعون المرض، وبوجود هذه الكاميرات يتحقق أمر المراقبة ومعرفة السلوك وردود الأفعال جيدا
أقر بعبقرية الفكرة، لكنه تساءل مرات عدة عن جدواها وأهميتها لي، قلت له: مفذ وها امتعك متعة لا حدود لها.
أرسلت رسالة إلكترونية إلى ماجدة الملعونة أن تنتظر أوامري وعليها أن تنفذها بكل دقة متى وصلتها... جاء الرد بعدها تحت أمرك
الآن سأحاول التأكد من صحة استنتاجي اتصلت بفايز زوج شهيرة من خلال الاسكايب وكتبت له: حكت لي عنك حاجات تجنن أجملها إنك فنان حب.
كتب لي: بعد دقائق: مين... ومين اللي حكت لك؟
كتبت له: صاحبتك اللي هايص معاها في المصيف.
لم أشأ أن أقول إن هناك علاقة قد تمت فقد يكون الأمر حتى لحظات المحادثة معه لم يتعد طور الإعجاب والتجهيز للعلاقة.
كتب: مش فاهم حاجة!
كتبت: ما تقلقش... سرك في بير... صاحبتك حكته ليّ من كتر إعجابها بفنك في الحب... وعجبها أكتر إنك عرفت تتخلص من مراتك.
كتب: أنا كنت غيران على مراتي وما حبتش حد يشوفها كدة
ما تقلقش... وها اثبت لك بعد شوية إني مش مراتك ولا أعرفها، بس بشرط زي ما أفرجك من جسمي تفرجني من جسمك
لم أتلق ردا... عرفت أنه وافق ولكنه خاف من أن تسجل إجابته
زيادة في الحرص كتبت له: ها اعمل معاك مكالمة فيديو من غير وشي ولا صوتي كتابة وفيديو من غير صوت
أما أنت فأنا عايزة أشوف كل جزء فيك.
لم يرد أيضا.... تأكدت الآن أنه في حالة يرثى لها من التفكير والأخذ والرد ووو.
أحضرت بعض المرطبات والأطعمة التي تحبها شوشي، ورجعت إلى المنزل
استأذنتها في أن آخذ حماما سريعا لأنفض العرق عن جسدي
اتصلت بفايز، سألته كتابة: معك أحد؟
لا
افتح الكاميرا ولفها جوة الأوضة عشان أطمن
أوك حاضر
نفذ ما أردت
كتب: مين؟
اعتبر اسمي جيرلاية
مين اللي كلمك عني
تؤ عيب زوزي حبيبي
فتحت له الكاميرا لأريه بعض جسدي المتشوق لإخضاع هذا الخائن له
رأى أثدائي
فتح الكاميرا فاغرا فاه إعجابا ولهفة بما يرى
كتبت له: اخلع كل لبسك
نفذ ما أمرته به وأمام الهاتف
كنت أسجل المكالمة
أمرته أن يرضع صدري
أمرته أن يلحس أصابع يدي
أن يدلك قضيبه
أن يدلك قدمي
كان يرد قائلا أنا دلوقتي بدلّك أجمل وأنعم رجل
كنت أكتب له ما أريد من الأوامر وأريه مكان الأمر من جسدي
قدمي وساقي وفخذي ومهبلي وبطني وصدري
سألته: عرفت مين اللي قالت لي إنك تجنن في الحب ولا لسة؟
قال: ميرنا ولا أماني. الآن تأكد ظني.
لم أجب سؤاله وسألته: تحب يدخل ده فيك، وأريته قضيبي الحبيب الذي صنعته
أجاب بنفي قاطع لا: أنا راجل وهفضل راجل
لففت القضيب فوق مهبلي مباشرة
كتبت له: رجولتك في نظري هيا طاعتك ليّ
رد بغضب: مش أنا يا كسمك.
كتبت له ساخرة: اللي يبوس الرجل يتناك بالزب... والشتيمة مش ها يترد عليها دلوقتي
لكن يا حبيب أمك لما شهيرة مراتك وأخوها يوصلهم الفيديو اللي بتلحس وتبوس فيه رجلي ها تقول إن قضيبي المحبب لما يدخل فيك يبقى أنا كدة برحمك وبدور على مصلحتك
رد بغضب أكثر: أنا راجل يا لبوة ومش مرة اللي تهزني وتكسرني انت فاهمة
دلكت القضيب أمامه: تعال قرب
هدأ انفعاله بعض الشيء
وقال: حاضر
تعرف تمص الزب الحلو ده عملته ليك انت يا حيوان؟
لا مش بعرف (لم يتنبه أني أهنته إذن هو الآن منهك فكريا ومرتعب نفسيا من تهديدي بإبلاغ زوجته وأخيها)
جرب كدة تمصه وقول رأيك يا متناك
قلت لك: لا يا كسمك
رفعت القضيب عن فتحت المهبل قليلا
وضعت إصبعي داخل المهبل: طب مص الزب ده يا كسمك عشان تلحس ده يا كلبتي الوسخة
رأيت قضيبه بدأ في الانتصاب
انتظروا البقية قريبا
الحلقة العاشرة
مص الزب ده يا كسمك عشان تلحسي الكس ده يا كلبتي الوسخة
رأيت قضيبه بدأ في الانتصاب والانتفاخ وبصورة جنونية تحركت شهوتي له
بدأت في إيلاج إصبعي السبابة أو الوسطى داخل كسي وبدأت أكتب له أن يريني مؤخرته ونعومتها وحجمها
كان غضبه أقل بكثير وحدته تقريبا قد تلاشت
دار حول نفسه دورة واحدة كأنه يستعرض عضلات الكتف والظهر
أردت أن أشعره أني أحب ظهره وكتفه من الخلف
فأمرته أن يظل هكذا للحظات
حينها رفعت بعض أجزاء المحادثة الصوتية إلى البريد الإلكتروني الخاص بشوشي وزوجي الخائن
أمرته أن ينظر في شاشة المحمول ليرى العنوانين جيدا وهما مكتوبان وجعلت المحمول مجاورا لشفتي مهبلي المفتوحين عن آخرهما
عندما رأى الإيميلين كاد أن يجن
مين انتي؟ من ين جبتي الإيميلات دي؟
كتبت له: مصي يا كسمك وبعدين تعرفي
أنا مش بتهدد وحياة أمك لأفشخك وأفضحك.... إلخ
أغلقت الهاتف بعد كلمة هنشوف مين هتكون كلبة للتاني الأيام بيننا يا فايزة المتناكة
كنت أستشيط غيظا وغضبا من هذا الذي حدث ظننت أنه خضع لي فإذا به يفور كالبركان
لا بأس لن يكون خاضعا من أول مرة إن الشيء الذي تتعب لأجله هو الذي يستمر معك كثيرا
بدأت في الاستحمام وأصابعي تتنقل بين كسي وصدري وحلماتي وإبطي وفخذي، لم أترك مكانا في جسدي إلا وتحسست ملمسه بأصابعي وتذوقت طعمه وعرفت مدى جاذبيته التي تبهج العيون وتنعش اللامسين
خرجت بعد أن تفجرت ينابيع الشهوة من بئر أنوثتي 3 مرات
لبست لبسا محتشما فأنا لا أرغب في صدام مع شوشي التي سأجعلها تطلب جسدي بل وجسد غيري من الرجال والنساء سأجعل منها عاهرة لا يد ترد أي طلب لقضاء الشهوة معها
جلست معها نتكلم في شرق وغرب بين سياسة واجتماع وأزياء وديكور لم أشأ أن أتكلم معها عن زوجها وما حدث فإن لها أخا يعد مسئولا عنها فليحمل هو هم مشاكلها وزوجها وأحمل أنا هم تفجير جسدها وتفخيخه لكل خائن وخائنة
قبيل موعد حضور زوجي بربع الساعة تعمدت أن أستأذنها لحظات لتبديل ثيابي وطلبت منها أن تأتي معي كان الطلب عاديا من باب إكرامها وحتى لا تشعر بوحدتها خاصة في مثل هذا الوقت الذي تمر به
رفضت
أمسكت بيدها
قومي بلاش كسل وتعالي معايا
قامت متثاقلة تركت يدها سبقتها إلى غرفتي
رميت بأربع قطع من للانجيري أمامها
تحبي ألبس ده ولا ده ولا ده
اختارت قميصا ساخنا من نوع الكريب عاري الظهر نهايته عند أسفل بطني فوق شفتي مهبلي المنهكتين بسنتيمترات قليلة
ومعه برا أو سوتيانة من نوع السموليست التي بالكاد تغطي حلمات الصدر الناعسة إرهاقا
وكان ثالثهما بانتي أو أندر من نوع 7 العريض من الخلف الرقيق الشفاف من الأمام
لبست ثلاثتهم أماما وأنا مولية ظهري لها بينما أرقب في المرآة عينها وتوجهها، حقيقة لم ألمح في عينها شهوة لجسدي المنهك من الجنس اليدوي الذي مارسته قبيل ساعات قليلة
فيما وجدت عينها تذوب عشقا في قطع اللانجيري الخاصة بي دبرت في نفسي أني سأعطيها أكثر من 10 أطقم هدية لها ولكن لكل واحد منها له حكاية وحدها
أتممت لبسي للقطع الثلاث ثم طلبت منها أن تقوم بضبط وضعيات القطع كشد البانتي من الخلف ليغطي المؤخرة جيدا وحتى لا ينحسر بين الردفين
ثم قامت بشد البانتي من الأمام أيضا ليغطي مثلثه كامل الشفتين فلا يدخل بينهما فيشتعل بظري به نارا
وقامت بشد البرا لتحت الحلمة حتى تبدو وكأنها منتصبة ترغب في الولوج داخل فم الراغب فيها فتضاجعه حلماتي فمه كقضيب صغير
قمت بلبس روب شيفون شفاف فوق هذه القطع الثلاث وكان الروب لمنتصف الفخذ وتعمدت ألا أغلق الحزام الخاص به حتى تشتهي شوشي قطع اللانجيري وتشتهي ما يبدو لها من جسدي
أفهمتها أني كل يوم أفعل هذا قبيل قدوم زوجي الخائن
عندما سمعت صوت المفتاح يدور في الباب تعمدت الجري والاختباء خلف الباب
دخل زوجي الخائن
ألقمته شفتي قبل أن يرى مكان أخته شوشي
تعمدت أن أدير ظهره لها حتى لا يشعر بها على الأقل في هذه اللحظات
رفع البرا إلى الأعلى بدأ يأكل في صدري
كنت أهمس له بس عيب شوشي هنا
يبدو أنه لم يسمع ولم ينتبه لما أقول وكنت أعرف أنه لن يرى أو يسمع أو يتكلم إلا من خلال جسدي
وضع أصابعه داخل مهبلي عذرا فوق كسي يستشعر حرارته
تعمدت أن أمد يدي فأخرج قضيبه المنتصب عنفوانا وقوة وشهوة بزاوية تراه منه شوشي
كانت تتابعنا جيدا بينما كانت تضع يدها عند
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الحادية عشرة
وضع أصابعه داخل مهبلي عذرا فوق كسي سيتشعر حرارته وشهوته وشبقه
فيما أخرجت قضيبه بزاوية تجعل من شيري تراه جيدا ويكون هو بناظريه بعيدا عنها تماما
وبالفعل كان هو بعيدا بقلبه وعقله وروحه وبصره عن أي شيء حوله إلا جسدي الشبق وكسي الحار
وقضيبه المنتصب تكبرا وخيلاء
دلكت قضيبه حتى أفرغ شحناته على يدي والروب وفخذي
ذهبت السكرة وجاءت الفكرة كما يقولون
كأننا نرى شوشي لأول مرة كانت منكمشة خجلا وشهوة
هرب زوجي الخائن لحظة وقعت عينه على أخته خجلا
راقبته من الباب وهو يلملم قضيبه داخل ملابسه ويحاول جاهدا مسح العرق عن وجهه ورأسه فيما كانت عيناه تنظران ملابسه هل أصابها شيء من شحنات ودفعات الحب
رايح فين يا موحة؟ كما توقعت لم يسمع سؤالي أو سمع ولم يعرف بماذا يجيب
هكذا قد نلت منك ولم تنل من جسدي شيئا أيها الخائن هكذا سأردك مراهقا تكتفي بما يشبه العادة السرية
أما كسي الشبق فلن يكون للخائنين
ارتسمت ضحكة أردتها أن تكون قهقهة داعرة في ملهى ليلي عندما تعبث بزبونها لكن ليس الآن وقت إخراج هذه القهقهة إن أمامي أنثى تفجرت ينابيع الشهوة في عينها وصدرها وبطنها ومهبلها وفخذيها لتكن هذه فرصتي السانحة لأجعل حصون شهوتها تركع أمام أنوثتي طالبة الارتواء من شبقي
أغلقت الباب وبيسراي فتحت قميصي أكثر دون أن تلحظ أني قطعته تقريبا حتى تنتشي عيناها بحلمتاي النافرتين وصدري الناهد الذي يريد أن ينطلق ليغزو أنوثتها
جلست بجوارها أعلن أسفي عما شاهدته، وأعمل إيه أخوكي مش بيستحمل
ضحكت في خجل ومعه غزوات لجسدي من عينها زادتني رغبة في جعل جسدها أسيرا لي
قالت: ولا يهمك وأنا كمان عاذراه هو حد يشوف كل أسلحة الفتك دي ولا يستسلمش؟!
ضحكت لها ضحكة شبق وفرح بحديثها عن أسلحتي واضعة ساقا فوق الأخرى لترى أسلحة القدم والفخذ التي ربما غابت عن عينها في انشغالها بصدري النافر وكتفي العاري وشعري الثائر
قلت لها وأنا أحرك رجلي وأضرب بها مشط قدمها في مداعبة تستحث جسدها المرتعش على الاستسلام الكامل: فين الأسلحة دي؟ أمال لو شاف أسلحتك انتي هيعمل إيه؟
كانت دعوة صريحة مني لأن تجعل جسدها مطمعا لأي أحد يشتهيه حتى ولو كان أخاها
ردت بنفس إجابتي وكأن عقلها قد صار في كسها: فين الأسلحة دي؟ الأسلحة كلها عندك والكل ما يملكش غير يسلم ويستسلم.
رفعت قدمي المتأرجحة أضرب بها أسفل فخذها، وقلت لها: انتي شفتي إيه بالظبط يا حسودة؟
طأطأت عينها للأسفل قائلة في صوت أشبه بالصمت: يا ريتني ما شفت
أخذتها من يدها بحجة أن يأتي موحة فيصنع ما صنع ثانية، ولا انتي عايزة تشوفي كدة تاني
قالت: يا ريت كانت تمازحني، لكن حتى المزاح في هذه اللحظات ينم عن شهوة ورغبة وكبت وشبق لابد أن أستغله لصالحي
وعايزة تشوفي إيه يا شوشي تاني
هو انتي يتشبع منك يا جيجز
خلعت الروب وأنا أجرها إلى غرفة العشق الجسدي
وأخذتها إلى الدولاب وأخرجت لها طقم دخلتي الأبيض تيمنا بأن تكن عروسي بعد لحظات
جعلت أخلع عنها ثيابها وهي تتساءل بهمس يمتلئ رغبة: بتعملي إيه؟
هشوف أسلحتك ولا هو حلال ليكي حرام علينا؟
انتي مجنونة!
أخوكي مخلاش للعقل مكان... وأسلحتك هشوفها هشوفها
كان جسدها يستجيب للمسات يدي
وقفت خلف ظهرها لاصقة كسي بمؤخرتها بعد أن عريتها تماما
جعلنا ننظر سويا في المرآة إلى كتفها وصدرها وبطنها وكسها الذي وضعت يدي عنده ليس فوقه بل أسفله في منتصف الفخذ لأفتح لها قدميها وأنظر إلى الإفرازات الخفيفة التي تنحدر من بين شفتيها
دلكت لها فخذها فأنا أريدها أن تستسلم قبل أن أبدأ بهجومي الكاسح فيكون لي ما أريد من شروط وإملاءات
وجدتها تلصق نفسها بي أكثر وتحرك يدها لامسة كتفي تدعو جسدي للظهور أمام المرآة
تحركت بجسدي فظهر نصفه الأيسر لها، فيما فخذي الأيمن يباعد بين ساقيها ليبدأ اقتحام المؤخرة وهدم سور عفتها أمام شفاه كسي الثائر
انحنت للأمام قليلا بدعوى الهرب من الحصن قبيل تسليمه أحاطها ذراعي الأيسر معلنا غضبه لمحاولة الهرب ومحذرا أن مثل هذه المحاولة ستكون عقوبته قاسية
وصلت الرسالة لجسدها فابتسمت استسلاما وأراحت رأسها وشعرها على كتفي وأغمضت عينيها
كان في إغماض العين إعلان الاستسلام الرسمي لأنوثتها وإعلان تسليم كل أسلحتها وممتلكاتها لرغبتي وشهوتي
قررت أن يكون توقيع معاهدة الاستسلام فوريا
فأدخلت أصابعي يدي اليسرى الأربعة في كسها فتحت عينها في دهشة من قسة شروط الاستسلام
فأطبقت يدي اليمني على صدرها كلها وبين السبابة والوسطى تم حصار الحلمة، وكان الإطباق والحصار عنيفا جدا ما جعل جسدها ينتفض للأعلى فرحت لهذه الانتفاضة إذ إنها رسالة جسدها بأن ما أفعله فيه يجعله غير متزن وغير مدرك لما سيصيبه بعد لحظات من الهجوم
بتعملي إيه يا مجنونة؟
شششششششششششش لو ما سكتيش مش هيحصلك طيب؟
طيب هسكت حاضر بس عرفيني بتعملي إيه؟
طرحتها على السرير بل إن شئت الدقة دفعتها على السرير بعنف جعل عينيا يتسعان دهشين مذعورين مما صنعته
وضعت ركبتي على كسها وقبضت بكلتا اليدين على صدرها فيما بدأت شفاهي تغزو
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الثانية عشرة
كانت ركبتي على كسها ويداي قد انعقدتا فوق صدرها أما شفتاي فقد بدأتا في غزو حصنها واقتحام أسوار جسدها
هذا لساني يتذوق شفتيها يجبر لسانها على الخروج مستسلما للساني ودغدغة أسناني وعصر شفتاي
وهذه عصارة لعابي تقتحم فمها سألتها وشفاهي تكسر أسوار شفتيها
هيجك زب سامح وعايزاه ينيكك؟
نظرت متعجبة لكلامي خائفة مما يجري وسيجري
قالت مغمغة أو متمتة: انتي مجنونة
الجنان إن أخوكي يسيبنى هايجة جنب واحدة هايجة
أمسكت شفتاي بأرنبة أذنها ولساني يهمس في عقلها وقلبها لهدم كل أسوارها: موحة ده زبه افففففففففففففف يجنن وآه منه لما تلاقيه في كسك
هنا في المكان ده رفعت ركبتي عن كسها ووضعت أصبعين في فيه فيما انتقلت الركبة تلقائيا تضغط على فخذها فأنّت عظامها ألما ما حاق بها وندت من شفتيها آهة ألم اعتبرتها آهة موافقة على إعجابها بقضب أخيها
سألتها والإصبع الثالث يداعب بظرها بينما يسراي تسحق نهدها الأيمن وشفتاي ممسكتان بأرنبة أذنها: عايزاه ينيكك يا شوشي زبه ولا زب جوزك؟
بس بقى انتى متخلفة ومجنونة
لازم اتجنن وأنا شايفة كسك قرب يجيبهم على زب أخوكى الهايج
لازم اتجنن وانتى جسمك مش على بعضه لما شفتي جسمي
لازم اتجنن وريحة كسك طلعت منك ملت جيوبي الأنفية
لازم اجننك على كل زب يهيج عليكى ويعوزك
قمت بغرز اظفر السبابة في بظرها
انحنى جسدها للأمام ألما وفزعا وخوفا على بظرها فهو العنوان الخفي لأنوثتها وشهوتها وشبقها
نظرت إليّ بعين متسائلة: ماذا ستصنعين بي؟ وماذا تريدين مني؟
أجابتها عيني: أريدك ملكا لي أفعل بجسدك ما أشاء
خفضت بصرها للأسفل كأنها تقول: أنا لك مليكتي
اصطدمت عينها عند النزول بشفتي وعنقي وصدري وبطني ومهبلي وفخذي، فزادها كل هذا إحساس بجمال وأنوثة من ستهب جسدها لها
فتحت فخذيها بعد أن تجولت عيناها في جسدي وكان هذا ما أردت
قمت من فوقها وأمرتها أن تقوم بتغيير ملاءة السرير ومفارشه وأن تضع مفارش جديدة حتى أخرج لها من الحمام
دخلت الحمام أخرجت هاتفي الحبيب، أخرجت منه الشريحة تحسبا لأي اتصال طارئ قد يأتي
بعدها قمت بجولة في غرف المنزل وتأكدت أن الباب مغلق من الداخل
كانت تقوم بفرش السرير في همة بينما يظهر في عينيها علامات الاضطراب وعدم الثبات الذهني
كنت أعذرها فأنا أكثر اضطرابا منها لكني اجتهدت بكل ما أملك وبكل طاقتي في ألا يظهر هذا على وجهي ويدي التي كانت ترتعش ارتعاشات اضطراب كنت أخفيها وراء الكرسي
تفاجأت أن قدمي أيضا ترتعش اضطرابا وكادت قدمي تخونني عندما أردت الاعتماد عليها
جرجرت قدماي المضطربتين وقفت خلفها جاعلة مهبلي ومؤخرتها شيئا واحدا من شدة التلاصق
جيجز ممكن بلاش أنا حقيقي مش عارفة بعمل إيه... بس أنا حاسة إني مش في وعيي
سسسسسسسسسسسس شوشي انتي خلاص بقيتي بتاعتي وفي أي وقت هتكوني ليا
بس يا جيجز
جاء وجهها أمام وجهي
وضعت شفتي على شفتيها حاضنة وجهها بيدي الاثنتين
انتي بتاعتي يا شوشي قمت بتقبيلها رجعت للخلف قبلتها ثانية ثالثة عاشرة مائة
كانت ترجع مرة بوجهها مرة بكتفها مرة بجسدها
كانت تتراجع وكنت أتقدم ويزيدني تراجعها تقدما واقتحاما لها
أنساني تراجعها الشبق اضطرابي وخوفي... امتلكت شجاعة في هذه اللحظات كنت لأظنها لا تكون لي أبدا
لحظتها فقط أيقنت أن العلاقة بين طرفين أي طرفين علاقة مالك ومملوك قائد ومتبوع وأبدا لن أكون الأضعف في أي علاقة
زادت شجاعتي وإقدامي بعد هذه الخاطرة
تركت شفتيها أمرتها بالتمدد على السرير
أرادت أن تعترض أمسكت شعرها لكن مسكة رقيقة هامسة بصوت يشبه فحيح الأفعى: إياكي تعترضي
رأيت حنجرتها تتحرك عرفت أنها تبلع ريقها بصعوبة صوت تنفسها أقرب إلى شخير النائم من كثر ما يعتمل في صدرها من خوف احمرار وجنتيها برودة أطرافها أكدت لي أن ضربات القلب مع كثرتها وشدتها وعنفها وقسوتها لا تكاد توصل الدم إلى أطرافها بل بالكاد تغطي المنطقة الحيوية وتعمل على تبريده وجعله باقيا في قائمة الأحياء
سحبتها إلى السرير طرحتها عليه
جعلتها تنام على بطنها قمت بتصوير مؤخرتها وبطنها
جعلتها تنام على ظهرها قمت بتصوير كسها وصدرها وبطنها أمرتها أن تلاعب جسدها بيدها
كان هذا سببا في أن يتبدد بعض الخوف منها فهذه يدها ترسل رسالة طمأنينة إلى جسدها لا تخف ها أنت جزء مني ها أنت يا جسدي ما زلت تنبض بالحياة ما زلت يا جسدي على نعومتك وأنوثتك
بدأ أطرافها تظهر عليها آثار الحياة
أعجبني أنها هربت من واقعها فأغمضت عينها وجعلت تداعب وتلاعب جسدها فيما انشغلت أنا بتصويرها
والذي أدهشني ولم أعرف جوابه حتى لحظتنا هذه ولن أسأل عنه هو أنها لم تعترض ولم تسأل لماذا أقوم بتصويرها
بعد أن أحسست بها قاربت إطلاق شهوتها
أمسكت يدها التي كانت تلاعب بها كسها
قلت لها: تحبي تتناكي؟
أجابت برأسها: نعم!
أشرت إليها: جاوبي بلسانك انطقي
أشارت برأسها: نعم
لم أشأ أن أضغط عليها أكثر
سألتها: عايزة مين يفشخك؟
ردت بهزة كتفيها وتلويحها بذراعها: مش عارفة... أي حد
نفسك في زب يدخل كسك؟
ابتسمت وهزت رأسها: يا ريت
تركتها لحظات: وضعت الهاتف في مكانه أخرجت زبي الحبيب من خلف السخان
قمت بنفس الجولة في غرف سكني وتأكدت متن إغلاق الباب: إني مضطربة وخائفة جدا
أين شهوتي لا أجدها
علقت القضيب فوق كسي ودخلت عليها ضكت عندما رأتني بهذه الصورة
قمت بالتمدد بجوارها بدأت في تقبيلها وتعانقت راحتا يدينا في تدليك القضيب
لا أخفيكم سرا كنت في هذه اللحظات أستمد قوتي من ملامستي له
ولعلها كانت تبعد توترها وتشنجها في تدليكها له
قمت بالنوم فوقها فتحت رجلها تلقائيا
وضعت القضيب على بظرها
حركته لأعلى وأسفل
كان جسدها يتلوى تحتي
في هذه اللحظات ذهب كل الخوف والتوتر والقلق والاضطراب وعمت الشهوة جسدينا
نزلت بشفتي أقضم أثداءها ولحمها ولم لا أليس كل ما فيها أصبح ملكا لي
أردت إدخال القضيب لكنه احتك ببظرها في قسوة شديدة جعلتها تتألم، وجعلتني أصفعها بشدة على خديها
لم أدرك لم فعلت هذا لكن ما فعلته جعلها كقطة خائفة فزاد التصاقها بجسمي
أمسكت القضيب بيدي دفنته داخل أعماق بل الصواب في آخر فتحة كسها
جحظت عيناها إن جسدها اعتاد على قضيب حتى وإن كان صلبا إلا أنه فيه قابلية الانضغاط والتأقلم
أما هذا القضيب فهو يملك خاصية الضغط والضغط العنيف العاتي فقط
أحسست بكسها يعصر القضيب يحاول معرفة أبعاده ليتعايش معه
هرب جسدها للأعلى سحبتها من شعرها للأسفل كان هروبها فوق طاقتها فلم تستجب لي
سحبتها من ذراعها لم تستجب من كتفها لم تستجب
رفعت القضيب داخلها للأعلى بيدي
هربت ثانية بجسدها لأعلى
عرفت أنه يؤلمها من جحوظ عينها وخروجها من حدقتها
نزلت بالقضيب لأسفل خرجت منها آهة ارتياح فنزل جسدها لأسفل
ضغطته لأعلى فهربت سحبته لأسفل فتجاوبت... يا للروعة ها أنا ولأول مرة أنيك بقضيبي غيري
قبلت شفتيها قبلة امتنان وحب وعرفان
قبلت شفتيها قبلات رغبة وشهوة
قبلتها قبلات تملك وسيطرة
كل المعاني كانت في قبلاتي في لمساتي لها
كان إقبالي عليها إقبالا لا مزيد عليه
كان تجاوبها تجاوبا رائعا
انتفض الجسدان بالشهوة في وقت واحد
لن أقول أحسست هذا بل رأيت هذا صوتا وصورة في تصلب الجسدين ثم استرخاؤهما بعد لحظات التصلب وخروج نفس عميق كان قد انحسر داخل الصدر في التصلب في ليونة الأفخاذ بعد تيبسها في لحظات التصلب
بعودة الحياة إلى كافة الجسد
بعناق منها لي فيه كل معاني الحب
لم أخرج القضيب منها لكنها ابتعدت حتى خرج
انتظرا البقية قريبا
الحلقة الثالثة عشرة
لم أشأ إخراج القضيب منها فقامت هي بإخراجه من كسها
أمسكت بيدها وضممت ذراعيها متعاكستين فوق صدرها ثم جلست على بطنها وسألتها: هيجك زب موحة
ابتسمت وطأطأت رأسها.
وضعت إظفري تحت ذقنها ورفعت وجهها لتنظر في عيني: عجبك زب أخوك يا شوشي؟
لم ترد فقد زاغت عينها في جنبات الغرفة
قلت لها أن تقوم وتلبس ما تحب من ملابس
قمت بأخذ طاقم السرير كله الملاءة وأكياس المخدات والمفرش ورميت في سلة المهملات
حتى لا يعرف زوجي أو زوجها حين أرسل بصورها لأحدهما لإخضاعه أن الصور كانت في بيتي
عندما جلسنا سويا في غرفة الطعام أمرتها أن تحضر بعض الطعام لنأكله قامت وأحضرت طعاما خفيفا أو سريعا أكلته وقمت بالاتصال بالخائن زوجي
انت فين يا موحة
بتمشى عشان بس الجو حر
طيب تعالى عايزاك
حاضر بس شوشي يعني
نايمة يا أبو زب كبير وهايج
نامت امتى
من ربع ساعة
هيا خدت بالها من حاجة؟
ولو حصل هو مش أنت جوزي حلالي من حقنا نعمل قدام كل الناس
أيوة بس...........
مفيش بس؛ أنا عايزة كل الناس تشوفنا مش بس هيا
مكنتش أعرف إنك مجنونة كدة
بس أنت كنت هايج قوى النهاردة السبب كان شوشي... أوعى تكون عينك منها أقتلك
لا خالص أنت مجنونة رسمي... دي أختي وحرام
قاطعته بلهجة حادة حرام إيه أنا بقول عينك منها يا موحة يا هايج، ده أنا لو راجل مش هسيبها من جمال جسمها وتقاطيعه
ضحك وهو يظن أني أمزح معه لأعيد الحياة لمجراها
قدامك 10 دقايق وتيجي عشان نعمل سوا لو تأخرت هتندم
وأقل من 10 دقايق حبي... لابسة لي إيه
هلبسلك طقم أبيض كأننا في ليلة الدخلة
بموت فيكي وفي كسك وصدرك وحلماتك
ياللا خلّص وتعال بسرعة
سمعت شوشي كل كلمة تحدثنا بها
نظرت إليها جاءت ووقفت أمامي، عجيب أمر شوشي يبدو أنها فهمت طبيعة علاقتنا المجنونة الوليدة منذ دقائق دون أن نتحدث عنها ولو بكلمة
إيه رأيك تحبي تشوفي أخوك وهو عريان وتشوفي زبه الهايج اللي ولعك؟
أدارت ظهرها وكأنها في حالة انعدام وعي أو فقدان عقل
صفعتها على مؤخرتها قائلة بصوت ارتفع نتيجة تجهمها: ردي يا كسمك
ظلت على صمتها قلت في نفسي لعل عندها ما يشبه الصدمة العصبية
جررتها من يدها ثم شعرها إلى الحمام
وضعت رأسها تحت صنبور المياه فتحت الماء على رأسها ووجهها وصدرها
شهقت شهقة من عاد إليه عقله عرفت أنها كانت من شدة الوف مما حدث بيننا كانت غائبة الوعي
احتضنتها وقبلتها: متخافيش انتي بتاعتي أنا ومحدش هيقرب لك إلا بإذني... واللي حصل ده كنت أنا وأنت عايزينه
كنت أجفف رأسها ووجهها وصدرها وأنا أتحدث معها
بدلت ثيابها وخرجنا إلى غرفة الاستقبال وقلت لها: دلوقتي أخوك هيجي تعملي نفسك نايمة ويكون نومك ببانتي وبرا بس عشان يتأكد من إنك في سابع نومة، أما ندخل أنا وهو أوضة النوم تعالي وتفرجي وشوفي أخوك وهيجان وتمتعي بزبه وحجمه وعروقه ونعومته
كانت كلماتي تنصهر في أذنها فقد كنت ممسكة بشحمة أذنها أملي عليها ما أرغب في أن تفعله هذا اليوم
أول ما تحسي إننا خلصنا تجري على أوضتك ولما تطلعي يدوب تلبسي قميص قصير وتعملي نفسك تفاجأتي إن أخوك موجود وسيبي الباقي عليا
قامت فدخلت غرفة النوم المخصصة لها وخلعت القميص والروب اللذين كانا عليها، وتمددت على السرير بالبانتي والبرا أغلقت الباب
ثم اتصلت بزوجي الخائن، عرفت أنه بعد دقيقة سيكون في البيت
لبست نفس الطاقم الأبيض الذي مارست فيه الجنس مع أخته شوشي
فتح الباب كنت في انتظاره في غرفة الاستقبال، ما إن رآني حتى جرى نحوي مسرعا كطفل فقد أمه، جلس على ركبتيه بين فخذي يقبل ذراعي وكتفي وما تطوله شفتاه من جسدي
فيما حركت أصابع قدمي لتبحث عن قضيبه
كان منتصبا بشدة
أشرت له أني أريد رؤيته
خلع سرواله وجلس بين فخذي عاري القدمين فجعلت باطن قدمي على قضيبه أتحسسه برفق عند لمسي له ازداد هياجا وبدأ يغرق في تيه الجنس وسكرته
فأخذ يقبل فخذي هابطا ونازلا وعندما يقترب من مهبلي كنت أضغط على رئتيه فيبتعد بصدره، فأفتح فخذي له وأضع قضيبه بين قدميّ فيعود مقبلا بطني وصدري وفخذي
ثم إذا جاء ليقبل مهبلي دفعته بركبتي في صدره فسقط كالطفل الصغير على ظهره، قهقهت مما حدث له، بدأ يزم شفتيه غاضبا وضعت سباباتي على شفتيه قائلة: انتي بتزعلي من هزاري معاكي يا موحة... خلاص مش ههزر.
عاد زاحفا خطوتين على ركبتيه: مش ممكن أزعل من روحي وقلبي وحياتي وأميرتي وعشقي...
تعال أوضتنا عشان نعيش براحتنا
آه هيا فين شوشي
شوفها كدة في أوضتها
هيا نايمة ولا إيه
تركته متوجهة لغرفة نومي: بص واتأكد
طيب أوك
فتح الباب عليها، كان جسده عاريا وقضيبه ممتد أمامه كخنجر مسلول يريد أن يدخل غمده سريعا
لم أعرف كيف نظر إلى جسد أخته ناعم البشرة الذي يخلو من التجاعيد
أغلق الباب وقضيبه منتصب كنت أنتظره على باب الغرفة
انتصاب قضيبه يدل على أنه إما اشتهى أخته أو أنه لشدة شهوته لم يعرف ماذا كانت ترتدي فقط نظر إلى جسدها ولم يشغل نفسه بالتفاصيل
أردت التأكد فسألت وأصابعي تدلك قضيبه عند باب غرفة نومنا
هو وقف قوي كدة ليه... هو هايج عليا أنا ولا على شوشي
لم يرد
موحة عجبك جسم شوشي
جيجز بطلي جنان قلت لك بدأ قضيبه يرتخي عرفت أن فكرة الممارسة مع أخته ليست في ذهنه
أمسكت بخصيتيه ألامسهما
فيما جعلت شفتاي داخل أذنه: تعرف إني هجت قوي قوي لما عرفت إنها شافتنا
نعم؟! بتقولي إيه؟!
هجت قوي قوي لما شافتنا
أول مرة يا موحة حد يعرف مقدار حبنا لبعض، أول مرة حد يشوف لفهتنا وشوقنا لبعض، أول مرة حد يشوف جسمنا حاجة واحدة... مستكتر علي أهيج والأحاسيس دي كلها في قلبي... أنت قاسي ومش عندك روح ولا قلب... شهوتك في زبك مش في عقلك وقلبك
تركت قضيبه فضمني إلى صدره لم يجد كلمات ينطق بها دفعته إلى داخل الغرفة واربت الباب ثم سرت وراءه إلى السرير
دفعته ثانية فتمدد على ظهره
جلست أنا بين فخذيه أخفي وجهه عن الباب سامحة بباقي جسده ليظهر لشوشي أخته
قلت له: مادامت شهوتك في زبك وبس مش همتع لا قلبك ولا عقلك
نظر إليّ نظرة بلهاء
جعلت أدلك قضيبه بطريقة ناعمة جعلت أعصابه تسترخي فيما قضيبه قد زاد انتصابه وزاد طوله، كنت أضرب قضيبه في فخذه هنا وهناك فيما وضع يديه تحت رأسه يراقب ما أفعل به
جعلت يدي تحت خصيته أمسكت بالعرق المغذي لقضيبه فيما أناملي تلمس هذه المنطقة المشعرة، وظللت أعلو وأهبط بأصابعي فيما هو ينتشي فرحا بما أفعله فيه، اصطدت أصبعي السبابة بفتحة شرجه، انتفض معتدلا، فرميت جسمي عليه حتى لا يرى شوشي إن كانت تشاهدنا
مالك يا حبيبي
أصل إيدك جات في مكان
كان قد عاد إلى النوم على ظهره
مكان إيه... أنت كل جسمك حلالي وملكي... ثم إيه المكان اللي هيجك قوي كدة؟
باعدت بين فخذيه أكثر ورميت الوسادة التي تحت رأسه حتى لا تساعده في أن يرفع رأسه
رفعت رجله اليسرى على رجلي اليمنى
جعلت صدري عند قضيبه فيما وضعت السبابة في نفس المكان الذي جعله ينتفض
قريبا من فتحة شرجه
أراد أن يقوم ويعتدل لكني ضغطت بركبتي ويدي على صدره
مما رده ثانية على ظهره وجعلت أجول بسبابتي حول فتحة شرجه ألمسها لمسا خفيفا وأصابع يدي الأخرى تدك قضيبه
وجدته يتأوه قضيبه بدأ نبضه يرتفع بدأ في التصلب أكثر إني موقنة الآن أن قضيبه ستتفجر الشهوة منه كالبركان يقذف حممه
انتظرت حتى خرجت أو قذيفة من قضيب زوجي الخائن فأدخلت عقلة الإصبع السبابة في فتحته فإذا به يعصر صدري تحت فخذه ما سمح لصدري أن يفتح مؤخرته أكثر فدخل ثلثا الإصبع فيه
وكانت حلمة صدري تلامس إصبعي عند فتحة شرجه
أراد أن يرفع رأسه يتكلم لكن آلمه الإصبع الذي اقتحم عليه رجولته
فيما بدأت أنا أحرك حلمة صدري باليد الأخرى أسفل قضيبه المتفجر حمما وفوق خصيته والعرق المغذي و
انتظروا البقية قريبا
الاتصال الذي غير مجرى حياتي
تسير الحياة بكثير من الناس في هدوء تام ووتيرة روتينية متوالية يشبه مجرى قناة متفرعة عن نهر كبير، هذه كانت حياتي فأنا أعيش مع زوج أراه متفاهما يلبي احتياجات بيته المادية فضلا عن المكانة الاجتماعية فوق المتوسطة إضافة إلى أنه يلبي احتياجاتي النفسية والبدنية بصورة مثالية
اعتاد زوجي يوم الراحة أن ينام حتى الظهيرة أو بعدها بقليل، وكنت أحرص تماما على توفير الهدوء له خاصة في هذا الوقت تقديرا وعرفانا مني بما يقوم به من مجهود بدني وذهني في عمله
في صبيحة يوم سبت من 4 أعوام وجدت اتصالا من رقم غير مسجل على هاتف زوجي، لم أعر الأمر اهتماما وحرصا كما ذكرت على توفير الراحة له نقلت الهاتف خارج غرفة النوم ووضعته بجواري بلا اكتراث لأتابع الفضائيات خاصة قنوات الطهي والديكور وما أشبه
ألح الرقم الغريب في الرنين للمرة السادسة فقلت لعله قريب أو صديق أو حاجة العمل فأجبت بهدوء: آلو أيوة مين. الذي حيرني هو الصمت المطبق من الطرف الآخر، فلو كان زميلا أو جارا أو قريبا ويحتاج زوجي لأمر فإنه سوف يتكلم معي موضحا موقفه... حتى لو كانت سيدة فإنها أيضا ستجيب
مسحت آخر مكالمة من الهاتف وتركت المكالمات السابقة، ووضعت الهاتف بجوار زوجي وانتظرت رنة الهاتف فقد أحسست أن هذا الاتصال لا يبشر بخير
لم يخيب الهاتف ظني إذ بعد أقل من 10 دقائق سمعت رنينه فما كان منى إلا التسلل لأعرف من هذا المتصل الخفي
ولم أسمع من زوجي سوى هذه العبارات الثلاث
- انتي مجنونة بتتصلي بيا حتى يوم الأجازة
- لما ردت عليكي عملتي إيه
- هشوف الجو بس غالبا مش هتاخد بالها دي هبلة جدا وعلى نياتها قوي
شعرت حينها بدوار واختناق شديدين فهذا أقرب الناس إلى قلبي يخونني وليته يكتفي بهذا إنه ينال من كرامتي مع أخرى أقل وصف لها أنها سيئة السمعة أو على حل شعرها
تماسكت بعض الشيء وطرحت جسدي المثقل بكلمات زوجي وإحساس الخيانة والقهر على أقرب كرسي ولم أدر كم من الوقت مر عليّ وأنا في هذه الصورة
أفقت على لمسات حانية تتلمس وجنتي وشفاهي وكتفي إنها أصابع زوجي أعرف كل تفاصيلها نظرت إليه بعين منهكة مليئة بالحزن المخبوء فوجدت فمه ووجهه يرسمان ابتسامة كنت أحبها قبل هذه اللحظة وأذوب عشقا وأملا في أن أراها دوما
تملكني إحساس بالغضب المكتوم الذي وددت لحظتها أن أركله بقدمي أو أصفعه على وجهه لما أراه من مظاهر النفاق والخداع
- صباح الخير حبيبتي؛ إيه منيمك كدة؟ وسايبة سريرك بدري ليه؟
لم أرد عليه التحية كما تعودت بقبلات لشفتيه ووجهه ولا حتى بكلمات الحب والغزل التي اعتادت شفتاي أن تنطق بها كل يوم وقت الصباح
- لأ مفيش سلامتك، بس كنت حابة أعمل فطار وقلت أريح على الكرسي فنمت مكاني، كنت في مثل هذا الموقف أعتذر وأسارع لتجهيز الإفطار ووضع ملابسه في الحمام أو أقوم فأحتضنه كنوع من الاعتذار
كل هذا لم أفعله في هذه اللحظات والسبب إحساس القهر والغضب اللذين لازماني حين أحسست بخيانته
توجه إلى الحمام قائلا: هاخد دشّ ع السريع، وأجهزلك الفطار بإيدي
رددت عليه بفتور: ميرسي.
دلف إلى الحمام وهو شبه عار لم ألحظ أنه كان عاريا إلا في هذه اللحظة لم يحرك هذا ساكنا فيّ، توجهت من فوري إلى غرفة النوم وحفظت الرقم الذي اتصل ثم سجلته على هاتفه باسم الملعونة
توجهت إلى المطبخ لأشرب كوبا من العصير أسترد به بعضا من عافيتي التي أنهكت تماما
وأنا أشرب العصير سمعت تأوهات من زوجي ظننته مريضا دفعني الحنين مع نسيان خيانته لأن أطمئن عليه اقتربت من الحمام ورفعت كفي لأطرق الباب استئذانا كي أدخل أو أفتح الباب سمعت كلماته التي أبدلت مشاعر الحب كلها ناحيته إلى مقت وحب في الانتقام لن ينطفئا أبدا حتى أجعل منه ومن الملعونة عبرة لكل خائن لبيته وكل سارقة زوج امرأة أخرى
كلماته كانت
- آه يا لبوة
- كسك واكلك قوي كدة
- كسك الناعم مش مخليكي تنامي إلا لما زبي يفشخك
- افتحي رجلك يا كسمك زبي على شفايف كسك
- آهو بدخله كله بشويش
وجدت نفسي لا شعوريا أنزل إلى ثقب المفتاح لأنظر إلى زوجي فإذا به يحمل هاتفا آخر لم أكن أعرف بوجوده معه إلا في هذه اللحظة
ورأيته بعد أن أفرغ منيه يقوم بغلقه ثم يخبئه خلف زجاجات الشامبو والمعطرات
تحركت من مكاني بخطوات عازمة على الانتقام وجلست أشاهد إحدى الفضائيات وكانت تعرض فيلما قديما لم أتنبه هل كان لإسماعين يس أو فؤاد المهندس
الذي تنبهت له أن زوجي خرج عاريا يريد أن أعطيه بعض الحب وأفرغ له بقية شهوته
كان يداعب قضيبه شبه المنتصب أمامي ويهزه في حركات متتالية
رسمت على وجهي ابتسامة كره له ولجسمه وقلت له: أنا تعبانة جدا مش هقدر أعمل حاجة
اقترب بقضيبه أكثر فما كان مني وعن عمد إلا أن أمسكه له ثم أغرس أحد أظافري في خصيته جعلتها تبدو غير متعمدة
الأمر الذي آلمه بشدة وجعله يصرخ متوجعا
تصنعت الخوف و****فة عليه: مالك يا حبيبي سلامتك إيه تاعبك
أجابني متألما مع بعض الغضب الواضح في قسماته: انتي عورتى بيضاني بضوافرك
أمسكت بخصيته في قبضة يدي وضغطت على إحداهما في حنق مع رسمي ابتسامة كره أكثر وأكبر وكأني أقوم بتهييجه وإثارته وهمست له وأنا أعصر إحدى خصيتيه: أنا عورت دي؟ ونقلت يدي سريعا إلى خصيته الثانية: ولّا عورت دي؟ ثم جمعتهما متجاورتين في قبضة يدي هامسة بصوت أرق أكثر وأكثر: ولّا عورت الاتنين يا حبيبي
جلس على ركبتيه من شدة الألم وقد فقد شهوته الجنسية تماما : لا انتي النهار ده مجنونة جدا... ومش طبيعية خالص!
أجبته معلش يا سامح يمكن عشان حاسة بصداع ودوخة من الصبح عموما شوية أفوق وهكون أحسن من الأول
وتركته لم أنتظر ردا منه دخلت إلى الحمام سريعا
تعمدت أن أغلق ثقب المفتاح حذرا من أن يستشعر تغيرا فيراقبني، ثم أمسكت بالهاتف الذي لم أكن أعرف شيئا عنه، ووجدت رقم الملعونة إنها ماجدة هكذا كان يسميها، بحثت في الهاتف عن الصور والفيديوهات فوجدت صور ماجدة عرفتها جيدا إنها الجارة القديمة لحماتي، هذه الملعونة زوجها أيضا سيئ السمعة جدا فهو معروف بأنه بتاع ستات وكباريهات ومن حسن حظي وجدت صورا عارية للملعونة على الهاتف وهي تمص قضيب شخص وآخر يلتقط الصور لهما وغيرها وهي فاتحة قدميها وتداعب فرجها بأناملها وأخرى للمقعدة
رفعت هذه الصور سريعا على بريدي الإلكتروني ثم قمت بعمل حذف لعملية الإرسال ثم محو لآخر العمليات على الهاتف ثم نزعت البطارية حتى لا يصدر صوتا عند إغلاقه ثم وضعتها ثانية ووضعت الهاتف مكانه
وخرجت لزوجي الذي وجدته ممددا على السرير وقد أمسك بمرآة صغيرة ينظر من خلالها إلى خصيتيه وما أصابه فيهما من جرح وكان يتألم جدا
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الثانية:
الاتصال الذي غير مجرى حياتي
ذكرت لكم في الحلقة الأولى ما كان من حياتي الروتينية الهادئة الهانئة وذلك الاتصال من الملعونة ماجدة الذي غير حياتي وكان آخر ما ذكرته لكم هو
وخرجت لزوجي الذي كان ممدا عاريا على السرير ممسكا في يده مرآة صغيرة ينظر من خلالها إلى خصيتيه وما أصابه فيهما من ضرر
تعمدت أن يمضي بقية اليوم دون أحداث جديدة في اليوم الثاني بعد ذهاب زوجي للعمل تعمدت شراء هاتف آخر وخط هاتف جديد وسجلته باسم زوجي وتعمدت أن يكون الشراء من أحد الميادين العامة حتى لا يتذكر الرجل من اشترى منه خط الهاتف حال طلب للشهادة في الشرطة أو المحكمة، والذي سهل لي أمر التسجيل هو أن زوجي يسير بجواز السفر غالبا فيما يترك بطاقته الشخصية في البيت وقلما يأخذها معه
فتحت الحاسوب الشخصي وقمت بإنشاء قرابة الــ 10 عناوين إلكترونية جديدة تعمدت أن تكون قريبة في عنوانها والاختلافات بسيطة لن يلاحظها القارئ المضطرب أو المتعجل وسجلتها كلها برقم الهاتف الذي اشتريته منذ ساعة تقريبا لضمان عدم دخول البريد إلا برمز سري يضاف عن طريق الهاتف الذي لن يفتح إلا في وجود زوجي في العمل خارجا قمت برفع صور الملعونة ماجدة عليه على هذه العناوين الـــ 10 ثم قمت بإرسال نسخة منها إلى زوجي الخائن مع رسالة كان نصها:
النهار ده صورك وبكرة صور مراتك وهي مع راجل غيرك
وانتظرت رده الذي لم يتأخر متسائلا: انت مين؟ وجبت الصور منين؟ وازاي؟
لم ألتفت إلى أسئلته المتلاحقة التي كان بعضها يحمل تهديدا والبعض استعطافا وترحما والبعض عدم اكتراث
وكلها أكدت لي أن معاناته الحقيقية قد بدأت منذ لحظة إرسالي لصور الملعونة ماجدة إليه
لم أكتفي بهذا بل بحثت في رقم الملعونة ماجدة فعلمت أنها تستخدم الواتس آب فقمت بتسجيل الرقم الجديد على الواتس آب وأرسلت إليها بصورها العارية التي حصلت عليها ومعها سؤال بسيط:
عشان ما انشرش الصور دى هتنفذي أوامري ولّا؟
كانت الردود كثيرة منها لكن لم يحمل أي رد منها استعلاء أو تهديدا أو وعيدا
بل كان بعضها فيه عرض جسمها عليّ إذ كانت تظن المرسل رجلا وكان بعضها يحمل الألم والندم والاستعطاف والبعض يحمل كلمات التوبة وأنها اضطرت إلى هذا لأن زوجها قلما يقترب منها ويشبع رغباتها
لم أقرأ بقية رسائل وردود الملعونة ماجدة
فقد أغلقت الهاتف جيدا ووضعته فوق السخان في الحمام
ثم نزلت إلى الشارع ولأول مرة منذ خطبتي لسامح أشتري علبة سجائر وأصعد إلى شرفة منزلي وأقوم بإشعال إحداها وكنت أنفث دخانها وأنا أدبر خطة الانتقام من ماجدة وسامح وأيضا من الشخص الثالث الذي كان معهم وقام بتصويرهما عاريين
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الثالثة:
الاتصال الذي غير مجرى حياتي
وقفت في شرفة منزلي أنفث دخان سيجارة أشربها لأول مرة منذ خطبتي لسامح زوجي الذي يخونني مع الملعونة ماجدة جارتهم القديمة وقد عرفت أمر الخيانة بمحض الصدفة حين توالت رناتها على الخائن سامح وقمت بالرد عليها فلم تجب ثم سمعته يتكلم عني بأني هبلة وعلى نياتي ثم سمعته مرة أخرى وهو يتكلم عن كسها وأنها محبة للسكس فما كان مني إلا أن أذيقه بعض الألم عن طريق جرح خصيته بأظافري ثم عصر خصيتيه داخل راحة يدي
وتمكنت من الحصول على صور الملعونة ماجدة وقمت بشراء هاتف ورقم اتصال جديد كما قمت بعمل 10 عناوين إلكترونية أرسلت منها لزوجي الخائن صور ماجدة وهيا معه مذيلة بعبارة: النهار ده صورك وبكرة صور مراتك مع راجل غيرك
وأرسلت إلى ماجدة الملعونة صورها العارية مع عبارة: عشان ما انشرش الصور دي هتنفذي أوامري ولّا؟
كنت أفكر مع تذكري لما حدث كيف يكون الانتقام من ثلاثتهم ماجدة الملعونة وزوجي الخائن والثالث الذي شاركهم جريمتهم: هل أكتفي بإذلالهم وتهديدهم فقط؟ لا لابد أن يكون الأمر أكبر من هذا بكثير إنهم لم يكتفوا بالخيانة بل كانوا يتباهون ويفتخرون بخيانتهم حيث قاموا بتصوير لحظات الخيانة كما أن احتفاظهم بهذه الصور لهو دليل آخر على أنهم يعشقون الخيانة وما داموا بهذه الخسة والحقارة فلينتظروا عقابا وانتقاما سيطول كل ما يتعلق بكرامتهم؛ سيطول الانتقام أخت زوجي الخائن وتهديده من خلالها، سيطول الانتقام فحولة ورجولة زوجي الخائن ليركع تحت قدميّ نادما مستغفرا فأركله بقدمي فيتصاغر ويزيد حقارة وأزيد طغيانا وتجبرا وتكبرا عليه،
سيصل انتقامي إلى زوج الملعونة ماجدة وأختها وأمها وأخته أيضا فهو مثلهم يتباهى بعلاقته بالراقصات،
انتقامي سينال من هذا الثالث الذي لم أعرفه بعد من خلال أسرته
هذه العائلات كلها لابد وأن تذوق حرارة انتقامي وأن تتلظى وتشقى بنيران خيانة أبنائها
أرسلت إلى الملعونة ماجدة رسالة أقول فيها:
أول أوامري: سامح تديله مخدر وتصوريه وزب صاحبه عند شفايفه وعند مؤخرته من غير جنس أنا عايزة أفضحه مش أكتر وجوزك تصوريه بنفس الطريقة، الاتنين يتصوروا أكنهم خولات
وعشان تعرفي إني هراعي ظروفك معاكي أسبوع وتجيلي الصور على الواتس وإلا صورك هرفعها على منتديات وصفحات السكس والفيس
أغلقت الواتس والهاتف ووضعته في مكانه الذي اخترته له فوق السخان في الحمام
وبدأت بوضع مهدئات بسيطة لا يلاحظ طعمها في طعام زوجي الخائن كما كنت حين أصنع لزوجي الخائن مشروبه المفضل من الينسون أو النعناع كنت أضع الملعقة في زيت الكافور وكنت أقصد بهذا أن يتم إضعاف قدرة قضيبه على الانتصاب تدريجيا فلا يلحظ أنه مريض فيتوجه للعلاج
كما أني أعرف يقينا أنه لن يفكر في الجنس هذه الفترة لأنه خائف من رسالة التهديد التي وصلته عبر البريد الإلكتروني
فبدأت أتزين وأتعطر كعروس في شهر العسل لأني أعرف يقينا أنه لن يستطيع أن يفعل شيئا... وهل ينتصب قضيب الخائف؟
فلما وجدته لا يتجاوب معي قبلت خده وقلت له: معلش يا روحي الجايات كتير ما يهمكش، واستأذنته في أن أدخل الحمام لأستحم... وقمت بالاتصال من الرقم الجديد على رقمي أنا مرة ومرتين و5 مرات وزوجي الخائن يناديني فيه رقم غريب بيرن عليكي
تصنعت عدم السماع مرة ومرتين ثم قلت له طيب شوف مين يا حبيبي
عندما فتح الهاتف وقال: أيوة مين؟ أغلقت الاتصال ثم نزعت البطارية ووضعتها ثانية مكانها ثم وضعته فوق السخان أكملت استحمامي ثم خرجت وإذا به يقول لي الرقم ده رن عليكي كتير ولما رديت قفل حتى حاولت أتصل بيه بيديني غير متاح أو مغلق؟!
نظرت له وقلت: وريني كدة! تصنعت الارتباك ثم بابتسامة حائرة قلت له ممكن حد بيعاكس ولما لقاك راجل قفل، ربنا يخليك ليا وتفضل مقطعني وممتعني؛ نجحت كلماتي الأخيرة في تغيير دفة الحوار إلى أنه لم يقم بواجباته الزوجية... فقال وهو مضطرب: معلش ضغط الشغل يا قمرى وهعوضهالك
أدخلت أصابعي داخل سرواله أتلمس قضيبه النائم لأعرف هل سيتعافى ومتى وأنا أنظر في عيني الخائن زوجي نظرات إغراء أردت بها إذلاله وبدء السيطرة عليه مع الضغط على قضيبه قائلة: ولا يهمك يا روحي هو أنا أنسى صولاتك وجولاتك واللي عملته فيا قبل كدة، ده زبك الحبوب ده ياما حفر وفشخ كسي ومتعه
لم يتحرك قضيبه ولم ينتفض ولم يهتز، فعرفت أنه قد صار من الأموات على الأقل في هذه الأيام، وكل ما عليّ هو أن أظهر شبقي الجنسي ومدى حاجتي الشديدة له ليزيد ضعفه وعجزه أمامي
يبدو أن يدي وهي تعصر قضيب زوجي الخائن قد آلمته إذ ندت منه صرخة عفوية بسيطة أعقبتها بأن أخذت شفتيه بين أسناني أعضهما كرسالة له إياك أن تكون عاجزا وإلا
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الرابعة
رفضت ماجدة الملعونة أمري لها بتصوير زوجي وزوجها في صور تهين كرامتهم وتنزع رجولتهم، وظنت أني لن أشنر صورها فما كان مني إلا أن قمت بالتسجيل في بض المنتديات الإباحية وسجلت حسابا باسم ماجدة الملعونة، وقمت بقص وجهها من صورتين لها وهي وحدها تلعب في كسها وفي حلماتها وكتبت على المنتدى 4 أرقام من رقم هاتفها المحمول واعدة صاحب أجرأ تعليق ببقية الرقم في الخاص مع الصور كاملة بالوجه
وفعلت هذا التحفيز حتى يزيد الإقبال من أعضاء المنتدى ورواده وتنتشر الصورتان سريعا دون كثير مجهود مني انتظرت يوما واحدا فقط بعد رفضها الأمر واطمأننت أن الصورتين قد انتشرتا من كثرة الردود التي زادت عن الــ 500 في أقل من 24 ساعة
قمت بإرسال رابط الموضوع إليها وأعلمتها أنه تم التسجيل إيميل باسمها الثلاثي وأن هذا الإيميل تم من خلاله عمل حساب يحوي اسمها ماجدة فقط وقلت لها أن تكتب بما تراه من موافقة أو رفض بعد ساعة على الواتس
بعد أقل من ربع الساعة جاءتني رسالتها أنت مين وعايز إيه... إذ كانت تظن من يكتب إليها رجلا أو شابا
أجبت على سؤالها: أنا مين؟ هتعرفي بعدين، وأوعدك مش هحرمك من المتعة لكن على طريقتي الخاصة
عاوز إيه؟ تنفذي أوامري وإلا الصور هتزيد ويتحط جنب اسم ماجدة اسم باباها وجنب 4 أرقام المحمول رقمين تانيين ويتكتب اسم منطقتك السكنية
ظلت تستعطفني وتترجاني كي أخفف من طلباتي، ولما لم تجد إل الرفض قالت: إزاي هنفذ أوامرك؟
كتبت لها: غدا ستعرفين كيفية تنفيذ أوامري، ولا تقلقي فسوف أعطيك ما تحتاجينه دون أن أكلفك شيئا يذكر
أغلقت الهاتف ووضعته في مخبئه الأثير
ثم فتحت الصفحات الطبية باحثة عن مهدئ يجعل الأعصاب ترتخي بصورة تفقد الإنسان القدرة على المقاومة فيكون واعيا بما يدور لا مخدرا فيدعي أنه كان نائما أو مغشيا عليه
يكون واعيا ويظن ما يحدث معه من قبيل المزاح فيبتسم لهذا المزاح ولا يستطيع فعل شيء، أريده أن يكون واعيا وهو يرى غيره يضع قضيبه على فمه، أريده واعيا وقضيب غيره يمرر على بطنه وظهره ومؤخرته، أريد متيقظا منتبها حين تلتقط الصور له، ولا يستطيع أن يرفض ما يفعله به قضيب غيره أو تفعله به الملعونة ماجدة
مكثت قرابة الخمس ساعات أقرأ عن الأدوية المهدئة وأعراضها الجانبية وكيفية الحصول عليها... عرفت أن أغلبها لا يصرف إلا بواسطة طبيب مختص، ولكن كيف أجد هذا الطبيب المختص لا بد أن يكون قريبا من السكن وأن تكون عيادته صباحية وثمة شروط أخرى ستعرفونها بعد قليل
اتصلت بـــ 140 دليل للسؤال عن طبيب أعصاب في مربعي السكني، أخذت أرقام وأسماء وعناوين 4 أطباء مشهورين قمت بالاتصال بالأربع عيادات فوجدت اثنين فقط يعملان صباحا قمت بالبحث عن السيرة الذاتية لكليهما فوجدت الأول قد جاوز الــ 65 والثاني قريب من الـــ 50 قلت ليكن هدفي هذا الأخير، حددت موعدا معه بعد ساعتين قرأت سريعا عن أعراض المرض الذي أردت الدواء له
ارتدت ملابس محتشمة وقورة كعادتي عند الخروج، ولكن هذه المرة لم أرتدي تحت الملابس الخارجية أي ملابس داخلية
لا أستطيع أن أخبركم عن كم الغضب والكره اللذين امتلأ قلبي بهما في هذه اللحظات على زوجي الخائن وماجدة الملعونة فكنت في كمل خطوة ألعنهما سرا عندما أجد أحدا بجانبي وجهرة عندما أراني وحيدة أو بعيدة عن الناس
وفي الحقيقة لقد كان الغضب والغيظ والكره عوامل جيدة في إثبات حالتي لهذا الطبيب
الذي بعد أن حكيت له عن أعراض ما أعانيه من نوبات عصبية ونسيات حتى للضروري من الأشياء، إلا وطلب مبدئيا رسم مخ وأشعة مقطعية للمخ.... إلخ
وطلب مني التمدد ليقوم بالتأكد من صحة القلب والضغط وغيرها، كان قلبي يطير فرحا فهذه أول مرة قد يراني أحد عارية، ثم تملكني إحساس الحشمة والوقار فتبدل فرحي غيظا وحقيقة كان هذا التبدل المفاجئ في المشاعر الضربة القاضية التي أثبتت للطبيب أني أعاني من نوبات عصبية حادة تستلزم المتابعة معه مرتين أسبوعيا
نمت على ظهري وأنا أفكر بعد أن يكتب لي الدواء كيف سأعطيه لهذه الملعونة
إني بحاجة إلى مكان بعيد عن سكن الزوجية الخاص بي وبها
مكان آمن إن ذهبت إليه لا يستطيع زوجي أو غيره كائنا من كان أن يشك فيّ ولا في سلوكي ولو للحظات
مكان أذهب إليه كثيرا وعندما أذهب إليه أجد كل الترحاب من زوجي بل يقوم بنفسه بتوصيلي
مكان لا يكون فيه أحد غيري وغير الملعونة لأنتقم منها وبطريقتي الخاصة
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الخامسة
كنت أفكر في المكان الذي يصلح للقاء الملعونة يجب أن يكون مكانا ذا مواصفات خاصة
منها أنه يصلح للقاء صباحا في فترات عمل زوجي الخائن
أن أذهب إليه دون أن يثير أدنى شبهة
أن أتواجد فيه والخائنة دون وجود أحد
في لحظات التفكير هذه كنت مددة بثيابي المحتشمة من الخارج والتي ليس تحتها أي ثياب داخلية، ظللت أقارن بين الأماكن التي أستطيع أن ألتقي فيها الملعونة ماجدة ولكنها كانت تفتقد كثيرا من الشروط
أحسست بشيء يقبض على حلماتي إنه ذلك الطبيب الخبيث يا له من خائن آخر
لم أشعر بنفسي إلا وأظافري الصناعية تنغرز في ظهر كفه فيتألم وتصدر منه صرخة ألم
بادر بالاعتذار وأنه كان يقوم بتوقيع الكشف وأنه أراد أن يطمئن أن القفص الصدري ليس به كسر أو ما شابه
لم أشأ أن أبادر إلى تكذيبه فأنا أريد أن يكتب لي هذا المهدئ الذي سيجعلني أنتقم من زوجي الخائن
ما كان مني إلا أن خلعت ثوبي بالكامل أمامه
سمعت منه ما يشبه صفير الإعجاب الذي اختفى داخل فمه سريعا عندما نظرت إليه
الآن يا زوجي الخائن وفي هذه اللحظة ينظر رجل بشهوة إلى جسد امرأتك الذي لم يره عاريا أحد غيرك منذ بلغت مبلغ النساء
الآن امرأتك يا زوجي الخائن تنظر إلى بنطال رجل غيرك فترى قضيبه منتصبا من شهوته وإعجابه بجمال جسد امرأتك
خطر في ذهني أن أنسب الأماكن هي عيادة هذا الطبيب ولكن كيف أوقع به
ليس أعظم من شيء يشتهيه الآن جسدي، فما كان مني إلا أن تصنعت الرغبة والشهوة وهو يلمس صدري وحلماتي بأصابع تنتفض من الشهوة وتمتلئ بالشبق، وعين قد انتفخت حدقتها من شدة الرغبة والعشق لما يراه من أنوثة متكاملة تسر الناظرين
أظهرت نوعا بل إن صدقت فيما أكتب سأقول بعض الرغبة وتعمدت أن ألمس بكوعي قضيبه المنتفخ والمحترق شوقا للمسة مني تفرغ ما فيه طاقة وقوة وجموح
كررت اللمسة فأصبحت لمسات وبدل اللمس بالكوع جعلتها همسات بأطراف الأصابع لقضيب هذا الطبيب الذي لم يعرف ماذا يصنع أمام هجومي المباغت له بهذه الطريقة
فككت له الحزام ثم الزر ثم السحاب وهو فاغر فاه مندهش من صنيعي وجرأتي
ولعله برر جرأتي هذه بالحالة النفسية المتقلبة التي رآني عليها عند دخولي إليه
وهذه الحالة المزاجية هي التي أعطتني الجرأة على ما أصنع الآن بقضيب هذا الطبيب وجسده
كم تمنيت يا زوجي الخائن أن تراني الآن لتنظر بعينك وتعرف عقوبة الخيانة
اعتدلت قائمة أمسكت بل الصواب جررت الطبيب من رباط عنقه إلى منتصف الغرفة حيث تقبع منضدة عليها بعض الفواكه البلاستيكية أمسكت إصبعا من الموز البلاستيكي بيدي وجعلت أمصه وألحسه وأنا أنظر إلى عين الطبيب الذي خارت قواه
وبدأ قضيبه الذي أمسكه باليد الأخرى ينتفض ويخرج ما فيه كتعبير عن الإعجاب والسعادة والراحة لما أصنعه فيه بأصابعي ولما أصنعه في إصبع الموز بشفتي
عندما بدأ قضيبه يخرج ما فيه جلست على ركبتي أنظر إلى هذا القضيب الذي ما زال منتصبا
لم يكن حجمه كبيرا أو صغيرا بل يكاد يقارب قضيب زوجي في الحجم إلا أن هذا أعرض قليلا وأقصر نوعا ما عن قضيب زوجي
فتح الطبيب رجليه ظانا أني سأصنع بقضيبه مثلما صنعت بإصبع الموز
لكني تفاجأت بنفسي أغرز بعض أظافري الصناعية في خصيته ثم أغرز إصبع الموز في فتحة شرجه كالسكين وقد رأيت قطرات الدم تنساب على إصبع الموز البلاستيكي جراء طعنتي لشرج هذا الطبيب المسكين الذي أراد أن يصرخ بل لقد صرخ بالفعل لكني عاجلته بأن وضعت يدي على فمه ثم دفعت بيدي الاثنتين في صدره فوقع في منتصف غرفة الكشف فسقط جراء دفعي له وأغشي له فأخرجت الهاتف وجلست أصوره وإصبع الموز في فتحته
لبست ثيابي ثم ملأت دورق الماء ثم صببت بعض الماء عليه فأفاق يعلن اعتذاره وأسفه وندمه وظهرت عليه ملامح رعب لم أرها على أحد إلا في أفلام الزومبي أو سلسلة رعب المعمل وغيرها
كان لم يلبس بنطاله بعد أمرته بأن يريني قضيبه منتصبا مرة أخرى نظر إليّ خائفا ما هذه المرأة المجنونة أي ريح بل أي إعصار رمى بها إليه
كشفت عن فخذي وفرجي حتى ينتصب قضيبه وبالفعل لم أكد أفعل هذا إلا وقد انتصب قضيبه
أخرجت الهاتف وقمت بتصوير قضيبه منفردا ثم بتصويره وقضيبه
وكنت أسأله هل توجد كاميرات مراقبة في هذه العيادة
فأجاب نعم في غرفة الاستقبال
سألته عن مواعيد حضور المساعدين له
أمرته أن يجعل المكان جاهزا لنا وحدا في صباح الغد
اتفقنا على الموعد
أمسكت برابط عنقه قبلته في فمه وعضضت ضفته السفلى عضة مؤلمة جدا
قلت له هذه تذكار مني وانتظر مفاجأتي في الغد
قال أنا كلي ملك لك
ربت على خده وخرجت فرحة إلى بيتي
انتظروا البقية قريبا
الحلقة السادسة
دخلت غرفة نومي، لاهثة أحسست أني كنت أجري أو أحمل أثقالا أتعبت بدني فمددت جسدي المنهك على السرير ورحت في سبات عميق استيقظت منه على جرس الباب، قمت بخطى متثاقلة وكنت ألعن هذا الجرس والواقف أمام الباب بقلبي ولساني
وكنت أعرف أنه زوجي الخائن، فتحت له الباب وبنظرة ممتعضة مثقلة بالكره والإرهاق: يعني مش عارف تفتح لنفسك؟!
أجابني برومانسية كرهتها أكثر من كرهي لخيانته لي ولخيانتي له: حبيت أشوف وشك اللي دايما يسحرني... لا أعرف لماذا هممت أن أبصق عليه، ولا أدري لماذا تراجعت عن هذا الخاطر
تفاجأت به يمد أصبعه مداعبا مؤخرتي، أمسكت بإصبعه وقبضت علي قبضا شديدا جعل ظهره ينحني للأمام في صورة أقرب للركوع وعيناه مليئتان باستفسارات: ما الذي فعلته معك لتكوني قاسية هكذا؟ هل تحولت أيتها الرقيقة الوادعة إلى وحش كاسر في يوم وليلة؟
أمسكته من شعره مما زاد في انحناء ظهره أكثر وأكثر وهممت أن أضربه بقدمي في معدته أو بين قدميه في موطن رجولته لولا أني تذكرت أنه ينبغي عليّ التحلي بالهدوء والصبر في هذه المرحلة على أقل تقدير
ذهبت إلى غرفة النوم أدبر وأفكر كيف أخطط للمرحلة القادمة وكيفية إقناع الطبيب النفسي بجعل عيادته مكانا للقاء الملعونة
ظللت قرابة الساعة أرتب خطواتي التالية وجعلت بدائل لكل خطوة حال فشلت إحدى الخطوات
تفاجأت بزوجي يستأذنني للخروج فأجبته بتأفف: أوكي
بعد خروجه أغلقت الباب بالمفتاح من الداخل، ثم دخلت الحمام وأخرجت الهاتف ثم اتصلت بالدكتور: عرفته بنفسي، ثم قلت له: تعرف إن صورك والموزة في طيزك موزتي مهيجاني أوي وبلاعب كسي على منظرك كنت أتعمد الهمس الشديد عند كلمات طيزك وكسي وغيرها لتزيد إثارته
ثم غيرت لهجتي بعد أن سمعت لهاثه وعرفت أنه يداعب قضيبه، قلت له آمرة وبنبرة حزم: بكرة تركب كاميرات في مكان الاستقبال، وتفضيلي العيادة ساعتين يوم في الأسبوع عشان أبعت لك واحدة ملعونة.
سمعت صته يحمل توتره قائلا بصوت أراد أن يجعله محتدا هادئا: انتي اتجننتي ولا بتسستهبلي؛ ده أنا...
قاطعته بحزم: انت كلب ولا تسوى... انت جوانتي في إيدي هتفضل في إيدي لحد ما تعرق وأرميك
ثم بنبرة تهديد: انت ناسي يا دكتور صورك والموزة في طيزك يا متناكتى، هبعتهالك لبوتي على الفيس
ولا تحبي أبعتها للشرطة بتهمة إنك شاذة يا دكتورة وطعمة انتي.
ثم بصوت صارخ: انت يا دكتور تنفذ وبس وبكرة أسمع منك إنك جهزت العيادة وحددت الوقت
أغلقت الهاتف، وضعته مكانه، بدأت في الاستحمام، داعبت بظري متخيلة خطتي تسير من نجاح إلى نجاح
لقد تخيلت الجميع كل الخونة كيف ستتحول حياة المتعة عندهم إلى شقاء رعب خوف مما سيلحق بهم
راسلت الملعونة عبر الإيميل قائلة لها: اجهزي قريب جدا هتاخدي الدوا اللي هيخليكي تصوريهم زي ما قلت ك
واجهزي عشان أنا هــ اتمتع بجسمك في حضن ناس تانيين غير جوزك
كنت أقصد الطبيب الذي سأجعل مكافأته هو جسد الملعونة يتمتع به بثديها وبطنها ومهبلها ومؤخرتها وأفخاذها
فيما أجلس أنا خلف الكاميرات أقوم بالتسجيل آمرة له بما أحب وأشتهيه من مناظر تزيدني سيطرة وتحكما فيه وفيها
ظنت أني أحادثها عن جنس جماعي فقالت: هتخليكام واحد ينيكني يا مفتري، لا بس استنى أنا زعلانة منك، انت هترضى تخلي حد ينيكنى غيرك، أنا فكرتك بتحبنى وعامل ده عشان متخليش غيرك ينيكنى
رددت في سخرية: أحبك أنيكك... تصدقي فكرة أنا لازم أنيكك
سألتني: اوصفلي زبك... وجسمك... ونكت واحدة غيري؟!
وجدت نفسي أقول: هتعرفي يا ملعونة وقت ما تكونى أدامي إجابة أسئلتك كلها
أغلقت المحادثة دون حتى أن أقول كلمة وداع
وجدت يدي تداعب جسدي لا شعوريا فأبدا لم يدر في مخيلتي يوما أن أتكلم مع امرأة هكذا وتدعوني لأنيكها وأوافق
وجدت نفسي أبحث عن أفلام الجنس بين النساء وجدت أنواعا كثيرة، لكني وجدت بينها ما يسمى بالاسترابون أو العضو الصناعي، فلتكن أنت أيها العضو الصناعي طريقي لتملك جسد الملعونة
انتظروا البقية قريبا
الحلقة السابعة
لا أدري وأنا أشاهد ما يسمى بأفلام السحاق والاسترابون كيف انغمست حتى النخاع في تحليل المشاعر التي تصدر من الفتاتين وكيف أن صدق المشاعر أشعل شهوتي، بل جعلها نارا تكاد تحرق ليس بيتي بل الحي بأكمله، كيف أصنع هذا الاسترابون وجدت حلا مؤقتا لحين الحصول على عدة أعضاء صناعية مختلفة، قمت بكسر مقبض مغرفة الطعام، قمت بتنعيمها أكثر بواسطة ورق صنفرة كان قد تبقى من عامل الدهان والأثاث حتى لا أصاب حين اللعب به بأي جروح أو تهتك داخل المهبل؛ فأنا من أصحاب الحساسية المفرطة تجاه نظافة المهبل وإبقائه على أهبة الاستعداد دائما، بعد التنعيم قمت بإدخاله في بالون أطفال سحبتها عليه جيدا ثم قمت بلصقه على حزام أحد بناطيلي عن طريق أنبوب السليكون
ارتديته عارية وظللت أتأمل لن أقول أنوثتي بل مواطن شهوتي المتفجرة
شعرت حين وضعت هذا القضيب الصناعي فوق فتحة المهبل بأحاسيس من الشهوة الجارفة التي لم أحس بها قبل هذه اللحظات
لدرجة أني عندما لمست أثدائي وجدت مهبلي يقوم بحركات الانقباض والفتح سامحا بعسل الشهوة للمرة الثانية
دخلت الحمام أخرجت المحمول
أردت أن أعيش هذه اللحظات مع أحد من يكون الملعونة لا لم أحادثها هاتفيا كان الحديث بيننا كتابيا فقط
الخائن زوجي ليس الآن وقت أن يعرف ما أدبر له
فليكن الطبيب الخاضع اتصلت به: لابسة إيه كلبتي؟
كانت هذه أول كلمات أنطق بها
يا مدام انتي اتجننتي ولا إيه أنا دلوقتي في الشغل
بتكشف على مين؟
انتي مالك
تؤ تؤ تؤ كدة عيب قطتي انتي ناسية انا مصوراكي ازاي
تغير صوته لما يشبه عواء كلب ضعيف وخفت صوته جدا
واحدة مريضة
جسمها حلو
مستنكرا وعلا صوته: أفندم بتقولي إيه
بقولك يا متناك جسمها حلو
مش عارف مقاييس الحلاوة عندك
صور لي جسمها صدرها بطنها وابعتهم لي على الإيميل اللي هبعته لك على الواتس
مش هقدر
لا هتقدري قطتي الناعمة ولما تخرج كلميني اسكايب هنتكلم لايف يا قطتي محضرالك مفاأاة تجننك
هشوف جسمك؟! بصوت تملؤه الشهوة والرغبة كان يسأل
حاسبي بس قطتي للبنوتة تسمعك ولا دي كمان بتلعبي في جسمها يا متناكة
بخوف من أن ينفضح أكثر: لا لا لا لا لا خالص اللي حصل معاكي كان غصب لأنك مثيرة جدا
أغلقت الهاتف دون كلمة إضافية أرسلت له بالإيميل الذي سيرسل عليه صور المريضة التي كان يقوم بالكشف عليها
ظللت لنصف ساعة أدلك جسدي بإسفنجة الشاور لأجعل الدماء
جاءتني الصور وقد صور صدرها وبطنها وظهرها ومهبلها لكن عليه البانتي أحزنني جدا وجود هذا البانتي على هذا المهبل الذي يتفجر طاقة وأنوثة وشهوة
لفت انتباهي انتصاب الحلمتين وبلل خفيف يميل لونه للأصفر الفاتح على البانتي الخاص بالمريضة
عرفت أن طبيبي الشقي كان يمارس هوايته في اللعب بأثدائها على أقل تقدير
سمعت اتصال الطبيب دخلت الحمام حتى لا يعرف شيئا عني لا أريد أن يعرفه فلربما وأنا في سكرة الشهوة يتحرك الهاتف يمينا أو يسارا فيرى صور زوجي أو أحد أفراد الأسرة وغيرها من معرفات
أمرته أن يخلع ثيابه
كشفت له عن الجزء العلوي من جسدي دون وجهي تحسبا لتسجيل المكالمة
أمرته بالجلوس وأن يرفع قدميه عاليتين ليريني قضيبه وخصيته وما تحتهما
فعل ما أمرته به
وكان هذا يزيدني إثارة وشهوة
أمرته أن يحضر شيئا كالقضيب ليمسكه في يده
نظر باندهاش وتعجب وسأل: ليه همسك زب؟
اخلصي كلبتي مش كل حاجة ليه ومش ليه
طيب حاضر أمرك
أحضر قطعة تشبه الاسفنج وكانت تقارب حجم القضيب
بدأت أظهر له جسدي أكثر وأكثر
وأنا آمره بمص القضيب الصناعي الذي في يده
كانت تظهر على ملامحه أمارات الغضب والضيق
لكنه لم يكن يملك خيارا آخر كان يلبي وينفذ أوامري ككلب يخاف من غضبة سيدته عليه
أريته القضيب الذي صنعته ومع القضيب انكشف مهبلي بكل شهوته وأنوثته
رأيت قضيبه تضاعف حجمه وزاد انتصابه بشكل أثارني وجعل الشهوة تنطلق من رحمي إلى مهبلي
فتحت له فخذي كاشفة عن المهبل أكثر وكنت أدلك القضيب وكأنه قضيبه وأكرته أن يدخل قطعة الإسفنج في مؤخرته
لم يفكر كثيرا كانت الشهوة قد أخذت بمجامع جسده كله من شعر رأسه إلى أخمص قدميه
عندما أدخل القضيب داخل مؤخرته انفجر قضيبه بشهوة أغرقت شاشة الهاتف ومعها انطلقت دفعات شهوتي ومعها استغاثة من جسدي قد أنهكت أريد أن أستريح
ولكن داعبت أثدائي بفمي قائلة لجسدي أعدك ألا أحرمك من كل المتع الجنسية ستغزو يا جسدي كل ما عرف وما لم يعرف في عالم الجنس والشهوة
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الثامنة
لم أشعر بنفسي إلا بعد ثلاث ساعات تقريبا وما أيقظني من إحساس الإغماء كان صوت هاتفي القديم الذي أستخدمه أمام زوجي والمجتمع بأسره تذكرت أني كنت أضاجع هذا الطبيب الشقي في الحمام فهرولت كي أخبئ الهاتف وقضيبي الجديد خلف السخان، أخذت نفسا عميقا بعد أن وجدتهما في مكانهما الأمين
نظرت في الهاتف فوجدت 5 اتصالات من زوجي الخائن، وأكثر من 10 اتصالات من أخته، بادرت بالاتصال بزوجي فقال في لهفة واضحة أرجعت بعض الحب الذي كان في قلبي له: خير يا حبيبتي ليا ساعتين مش عارف أكلمك
سوري يا حبيبي كنت نايمة ومن التعب ما حسيتش إنك كنت عايز تكلمني ولا سمعت الفون خالص
خير سلامتك تحبي أحجز لك عند دكتور عشان أطمن عليكي
تسلم لي حبيبي أحبك تجيلي بالسلامة
طيب بصي كلمي أختي شهيرة كانت عايزاكى واتصلت بيكي كتير
أوكي حبيبي هكلمها حالا
ممممواه لشفايفك ورقبتك وحلماتك وكسك
مممممممممممممممممواه لأرق حبيب وجوز وأحلى زب في حياتي
باي... باي
لم يدر الخائن وأنا أقول له أحلى زب في حياتي أني لن أجعل قضيبه الوحيد في حياتي، فأغلقت الهاتف ساخرة من ضحكته اضحك يا زوجي الحبيب فأنا أستمتع بخيانتي لك أكثر من استمتاعك بكل ملاذ حياتك، اضحك يا زوجي الخائن فخيانتك فتحت أبواب المتع لجسدي ليحلق فيها غير عابئ بك ولا بكرامتك وشرفك
اتصلت بشهيرة
أهلا شوشي ازيك حبي واحشاني اممواه... اممواه
أهلا بالبكاشة فينك من الصبح مش عارفة أكلمك؟
أبدا شوشي كنت نايمة والفون كان سايلانت
طب بصي أنا هاجي أقعد معاكي شوية
تنوريني شوشي... هتيجي على امتى؟
بالكتير ساعة وأكون عندك أنا خلاص سايقة وجايالك
طيب تمام تيجي بالسلامة أنا مستنياكي
بصي حاولي تخلي جوزك يجي متأخر شوية عشان عايزاكي في حاجات مش تنفع أحكيها فون
ومش عايزة أخويا يعرفها على الأقل دلوقتي
طيب عيوني شوشي
تسلميلي موني
اتصلت بزوجي وحشتني
وانتى أكتر
بص حاول تتأخر أو متجيش إلا لما أقولك تيجي لأن شوشي عايزاني في حاجة ومش عايزاك تعرفها
متذمرا ومتضايقا وحزينا: أمرك حبي عشان خاطرك مش هاجي إلا لما تأمريني
تسلملي حبي
مممواه... ممممواه
جاءت شهيرة أو شوشي وجدت في رقبتها احمرارا شديدا ظننتها حساسية من بعض الأكلات
ارتمت في صدري معلنة شوقها لي، احتويتها بين ذراعي معلنة بتقبيلي لخدودها شوقي لها
ثم سحبتها من يدها وجريت بها إلى غرفة الاستقبال
جلست ثانية ركبتي فوق فخذها الأيسر: طمنيني عليكى عاملة إيه وأخبارك إيه
بخير موني تسلمي لي... وانتي ازيك وعاملة إيه
بخير حبيبي
بصي قومي غيري وبعدين احكيلي ياللا
لم أكن قد انتبهت لحقيبة ملابسها التي جاءت بها
لم أشأ أن أفاتحها في شيء قبل أن تبدأ بالكلام
حملت الحقيبة معها وتوجهنا إلى غرفة النوم الخاصة بالضيوف
كنت أرتب معها ملابسها طالبة منها تغيير ثياب الخروج
على غير العادة لم أخرج لما بدأت في خلع ثيابها وقد كنت سابقا عندما تريد إحدى صديقاتي أو قريباتي أن تبدل ولو الثياب الخارجية أترك لها الغرفة كاملة
ويبدو أنها لم تنتبه لهذا فقد خلعت بلوزتها الحريرية لأجدها ترتدي برا من نوع السموليست الذي يغطى الحلمات وما حولها بمقدار لا يزيد عن 1 سم
بدأت في إنزال الاسكيني وجدت نفسي لا إراديا أنظر إلى موطن عفتها أقصد مهبلها كان يغطيه بانتي من 7 الوسط
أردت وقتها أن أهجم عليها وأجرب معها الجنس بقضيبي الذي خبأته خلف السخان
لكني تمالكت نفسي بعض الشيء حتى لا ينفضح أمري
وضعت يدي على أماكن الاحمرار في رقبتها وفخذها
فقالت باكية منتحبة الحيوان جوزي ابن الكلب ضربنى النهاردة
نعم بتقولي إيه؟ ضربك؟ ده ما حدش هيعلمه الأدب غيري
أخذتها بين ذراعي ولم تكن قدر ارتدت شيئا بعد؛ فقط كانت بالبانتي والبرا
إنها أول مرة ألمس جسدا عاريا بهذه الإثارة
أحسست أن خلاياها وبشرتها تتخلل مسامي وخلايا جسدي
حركت أصابعي على ظهرها ضامة لها أكثر لأحتويها أكثر وأكثر
لم أعرف أني قبلت عنقها الشامخ بأنوثته
تحركت للخلف خجلة متحرجة من قبلتي
تصنعت عدم المبالاة ليه ضربك ابن الكلب الحيوان ده
قالت لى انتي عارفة اننا رحنا المصيف امبارح
اهاه شوشي عارفة
كنت اشتريت مايوه وقلت له عليه ووريته له في البيت ولبسته له وكان عجبه وكمان اتمتعنا سوا وقتها
عندما نطقت اتمتعنا تخيلت زوجها بقضيبه يقتحم هذا الجسد المتفجر بأنوثته أمامي
تحركت شهوتي لجسدها وقضيبه وجسده
تمام جميل جدا
رحنا الشاليه
لبست المايوه قدامه قبل ما نخرج عجبه أكتر وأكتر اتمتعنا ببعض تاني
وضعت يدي لا شعوريا على مهبلي نظرت بطرف عينها إلى حركة يدي رددت أصابعي إلى الروب لأسحبه للخارج بعيدا عن مهبلي في رد فعل سريع حتى لا تكشف أني أشتهيها وزوجها الذي تخبر عن متعتها معه
جميل يا بنتي اختصري في المشكلة
انتي وجوزك وآخر حلاوة زي السكينة في الحيلاوة على رأي اللمبي فين المشكلة
هو دخل ياخد شاور وأنا نزلت الشط قلعت الروب اللي كنت لابساه ونزلت البحر بالمايوه
مفيش ربع ساعة جه واتمدد على الشط شاورت له ينزل وكان فيه ناس قليلة يعني بالكتير 4 غيرنا
كانوا مجموعتين كل حد ومراته أو حبيبته واهنا الجروب التالت
بعد شوية زاد العدد بس مكانش أكتر من 20 حد في 10 مجموعات تقريبا لخصوصية المكان
بلعب مع جوزي زي الكل بالمياه اتفاجئت بيه كشر ووشه قلب
وقام ماسك ودني وقال لي اجري البسي الروب واسبقيني على الشاليه
خفت واترعبت منه جريت على الشاليه ونفذت أوامره
جه ورايا بعد 5 دقائق ونزل عليّ ضرب وإهانات من غير سبب وقفل باب الشاليه وخرج
اتصلت بيكي وجوزك عشان أحكي لك لأنك أختي
أخذتها في حضني محتوية لها بين ذراعي
أخذت في تحليل ما حكته شوشي لأعرف أين يكمن الخلل... ولقد وجدتها
انتظروا البقية قريبا
الحلقة التاسعة
لقد عرفت ما الذي جعل زوج شوشي يتشاجر معها ويضربها، زاعما أن المايوه هو السبب، أو أنه فاضح ولا يستر جسدها المتفجر بالإثارة رغم أنه رآه مرتين وضاجعها مرتين عندما لبسته كان آخرهما قبيل دقائق من ضربه لها... الذي جعله يفعل هذا هو أه على علاقة بإحدى الفتيات في القرية الساحلية أو على الشاطئ الذي كانا فيه.
كيف لي أن أتأكد من صدق استنتاجي
هناك أمور يجب أن أعيد ترتيب وقتها بعد حضور شوشي لمنزلي
دخلت الحمام أخذت الهاتف خرجت من الشقة بحجة الذهاب للماركت القريب، اتصلت بالطبيب اللعوب، أفهمته أن ينتظر تعليماتي وعليه أن يجهز العيادة بالكاميرات وبعض الأيور الصناعية التي يحتاجها كلانا وقت المرح.
كان فرحا جدا بما أمرته أن يفعله، لكنه لم يستوعب أمر الكاميرات وكيف يجعل الأمر طبيعيا أمام الممرضة، وعاملة النظافة
قلت له: ببساطة أنت محتاج تراقب سلوك المرضى لأطول فترة ممكنة وتتأكد من أنهم لا يدعون المرض، وبوجود هذه الكاميرات يتحقق أمر المراقبة ومعرفة السلوك وردود الأفعال جيدا
أقر بعبقرية الفكرة، لكنه تساءل مرات عدة عن جدواها وأهميتها لي، قلت له: مفذ وها امتعك متعة لا حدود لها.
أرسلت رسالة إلكترونية إلى ماجدة الملعونة أن تنتظر أوامري وعليها أن تنفذها بكل دقة متى وصلتها... جاء الرد بعدها تحت أمرك
الآن سأحاول التأكد من صحة استنتاجي اتصلت بفايز زوج شهيرة من خلال الاسكايب وكتبت له: حكت لي عنك حاجات تجنن أجملها إنك فنان حب.
كتب لي: بعد دقائق: مين... ومين اللي حكت لك؟
كتبت له: صاحبتك اللي هايص معاها في المصيف.
لم أشأ أن أقول إن هناك علاقة قد تمت فقد يكون الأمر حتى لحظات المحادثة معه لم يتعد طور الإعجاب والتجهيز للعلاقة.
كتب: مش فاهم حاجة!
كتبت: ما تقلقش... سرك في بير... صاحبتك حكته ليّ من كتر إعجابها بفنك في الحب... وعجبها أكتر إنك عرفت تتخلص من مراتك.
كتب: أنا كنت غيران على مراتي وما حبتش حد يشوفها كدة
ما تقلقش... وها اثبت لك بعد شوية إني مش مراتك ولا أعرفها، بس بشرط زي ما أفرجك من جسمي تفرجني من جسمك
لم أتلق ردا... عرفت أنه وافق ولكنه خاف من أن تسجل إجابته
زيادة في الحرص كتبت له: ها اعمل معاك مكالمة فيديو من غير وشي ولا صوتي كتابة وفيديو من غير صوت
أما أنت فأنا عايزة أشوف كل جزء فيك.
لم يرد أيضا.... تأكدت الآن أنه في حالة يرثى لها من التفكير والأخذ والرد ووو.
أحضرت بعض المرطبات والأطعمة التي تحبها شوشي، ورجعت إلى المنزل
استأذنتها في أن آخذ حماما سريعا لأنفض العرق عن جسدي
اتصلت بفايز، سألته كتابة: معك أحد؟
لا
افتح الكاميرا ولفها جوة الأوضة عشان أطمن
أوك حاضر
نفذ ما أردت
كتب: مين؟
اعتبر اسمي جيرلاية
مين اللي كلمك عني
تؤ عيب زوزي حبيبي
فتحت له الكاميرا لأريه بعض جسدي المتشوق لإخضاع هذا الخائن له
رأى أثدائي
فتح الكاميرا فاغرا فاه إعجابا ولهفة بما يرى
كتبت له: اخلع كل لبسك
نفذ ما أمرته به وأمام الهاتف
كنت أسجل المكالمة
أمرته أن يرضع صدري
أمرته أن يلحس أصابع يدي
أن يدلك قضيبه
أن يدلك قدمي
كان يرد قائلا أنا دلوقتي بدلّك أجمل وأنعم رجل
كنت أكتب له ما أريد من الأوامر وأريه مكان الأمر من جسدي
قدمي وساقي وفخذي ومهبلي وبطني وصدري
سألته: عرفت مين اللي قالت لي إنك تجنن في الحب ولا لسة؟
قال: ميرنا ولا أماني. الآن تأكد ظني.
لم أجب سؤاله وسألته: تحب يدخل ده فيك، وأريته قضيبي الحبيب الذي صنعته
أجاب بنفي قاطع لا: أنا راجل وهفضل راجل
لففت القضيب فوق مهبلي مباشرة
كتبت له: رجولتك في نظري هيا طاعتك ليّ
رد بغضب: مش أنا يا كسمك.
كتبت له ساخرة: اللي يبوس الرجل يتناك بالزب... والشتيمة مش ها يترد عليها دلوقتي
لكن يا حبيب أمك لما شهيرة مراتك وأخوها يوصلهم الفيديو اللي بتلحس وتبوس فيه رجلي ها تقول إن قضيبي المحبب لما يدخل فيك يبقى أنا كدة برحمك وبدور على مصلحتك
رد بغضب أكثر: أنا راجل يا لبوة ومش مرة اللي تهزني وتكسرني انت فاهمة
دلكت القضيب أمامه: تعال قرب
هدأ انفعاله بعض الشيء
وقال: حاضر
تعرف تمص الزب الحلو ده عملته ليك انت يا حيوان؟
لا مش بعرف (لم يتنبه أني أهنته إذن هو الآن منهك فكريا ومرتعب نفسيا من تهديدي بإبلاغ زوجته وأخيها)
جرب كدة تمصه وقول رأيك يا متناك
قلت لك: لا يا كسمك
رفعت القضيب عن فتحت المهبل قليلا
وضعت إصبعي داخل المهبل: طب مص الزب ده يا كسمك عشان تلحس ده يا كلبتي الوسخة
رأيت قضيبه بدأ في الانتصاب
انتظروا البقية قريبا
الحلقة العاشرة
مص الزب ده يا كسمك عشان تلحسي الكس ده يا كلبتي الوسخة
رأيت قضيبه بدأ في الانتصاب والانتفاخ وبصورة جنونية تحركت شهوتي له
بدأت في إيلاج إصبعي السبابة أو الوسطى داخل كسي وبدأت أكتب له أن يريني مؤخرته ونعومتها وحجمها
كان غضبه أقل بكثير وحدته تقريبا قد تلاشت
دار حول نفسه دورة واحدة كأنه يستعرض عضلات الكتف والظهر
أردت أن أشعره أني أحب ظهره وكتفه من الخلف
فأمرته أن يظل هكذا للحظات
حينها رفعت بعض أجزاء المحادثة الصوتية إلى البريد الإلكتروني الخاص بشوشي وزوجي الخائن
أمرته أن ينظر في شاشة المحمول ليرى العنوانين جيدا وهما مكتوبان وجعلت المحمول مجاورا لشفتي مهبلي المفتوحين عن آخرهما
عندما رأى الإيميلين كاد أن يجن
مين انتي؟ من ين جبتي الإيميلات دي؟
كتبت له: مصي يا كسمك وبعدين تعرفي
أنا مش بتهدد وحياة أمك لأفشخك وأفضحك.... إلخ
أغلقت الهاتف بعد كلمة هنشوف مين هتكون كلبة للتاني الأيام بيننا يا فايزة المتناكة
كنت أستشيط غيظا وغضبا من هذا الذي حدث ظننت أنه خضع لي فإذا به يفور كالبركان
لا بأس لن يكون خاضعا من أول مرة إن الشيء الذي تتعب لأجله هو الذي يستمر معك كثيرا
بدأت في الاستحمام وأصابعي تتنقل بين كسي وصدري وحلماتي وإبطي وفخذي، لم أترك مكانا في جسدي إلا وتحسست ملمسه بأصابعي وتذوقت طعمه وعرفت مدى جاذبيته التي تبهج العيون وتنعش اللامسين
خرجت بعد أن تفجرت ينابيع الشهوة من بئر أنوثتي 3 مرات
لبست لبسا محتشما فأنا لا أرغب في صدام مع شوشي التي سأجعلها تطلب جسدي بل وجسد غيري من الرجال والنساء سأجعل منها عاهرة لا يد ترد أي طلب لقضاء الشهوة معها
جلست معها نتكلم في شرق وغرب بين سياسة واجتماع وأزياء وديكور لم أشأ أن أتكلم معها عن زوجها وما حدث فإن لها أخا يعد مسئولا عنها فليحمل هو هم مشاكلها وزوجها وأحمل أنا هم تفجير جسدها وتفخيخه لكل خائن وخائنة
قبيل موعد حضور زوجي بربع الساعة تعمدت أن أستأذنها لحظات لتبديل ثيابي وطلبت منها أن تأتي معي كان الطلب عاديا من باب إكرامها وحتى لا تشعر بوحدتها خاصة في مثل هذا الوقت الذي تمر به
رفضت
أمسكت بيدها
قومي بلاش كسل وتعالي معايا
قامت متثاقلة تركت يدها سبقتها إلى غرفتي
رميت بأربع قطع من للانجيري أمامها
تحبي ألبس ده ولا ده ولا ده
اختارت قميصا ساخنا من نوع الكريب عاري الظهر نهايته عند أسفل بطني فوق شفتي مهبلي المنهكتين بسنتيمترات قليلة
ومعه برا أو سوتيانة من نوع السموليست التي بالكاد تغطي حلمات الصدر الناعسة إرهاقا
وكان ثالثهما بانتي أو أندر من نوع 7 العريض من الخلف الرقيق الشفاف من الأمام
لبست ثلاثتهم أماما وأنا مولية ظهري لها بينما أرقب في المرآة عينها وتوجهها، حقيقة لم ألمح في عينها شهوة لجسدي المنهك من الجنس اليدوي الذي مارسته قبيل ساعات قليلة
فيما وجدت عينها تذوب عشقا في قطع اللانجيري الخاصة بي دبرت في نفسي أني سأعطيها أكثر من 10 أطقم هدية لها ولكن لكل واحد منها له حكاية وحدها
أتممت لبسي للقطع الثلاث ثم طلبت منها أن تقوم بضبط وضعيات القطع كشد البانتي من الخلف ليغطي المؤخرة جيدا وحتى لا ينحسر بين الردفين
ثم قامت بشد البانتي من الأمام أيضا ليغطي مثلثه كامل الشفتين فلا يدخل بينهما فيشتعل بظري به نارا
وقامت بشد البرا لتحت الحلمة حتى تبدو وكأنها منتصبة ترغب في الولوج داخل فم الراغب فيها فتضاجعه حلماتي فمه كقضيب صغير
قمت بلبس روب شيفون شفاف فوق هذه القطع الثلاث وكان الروب لمنتصف الفخذ وتعمدت ألا أغلق الحزام الخاص به حتى تشتهي شوشي قطع اللانجيري وتشتهي ما يبدو لها من جسدي
أفهمتها أني كل يوم أفعل هذا قبيل قدوم زوجي الخائن
عندما سمعت صوت المفتاح يدور في الباب تعمدت الجري والاختباء خلف الباب
دخل زوجي الخائن
ألقمته شفتي قبل أن يرى مكان أخته شوشي
تعمدت أن أدير ظهره لها حتى لا يشعر بها على الأقل في هذه اللحظات
رفع البرا إلى الأعلى بدأ يأكل في صدري
كنت أهمس له بس عيب شوشي هنا
يبدو أنه لم يسمع ولم ينتبه لما أقول وكنت أعرف أنه لن يرى أو يسمع أو يتكلم إلا من خلال جسدي
وضع أصابعه داخل مهبلي عذرا فوق كسي يستشعر حرارته
تعمدت أن أمد يدي فأخرج قضيبه المنتصب عنفوانا وقوة وشهوة بزاوية تراه منه شوشي
كانت تتابعنا جيدا بينما كانت تضع يدها عند
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الحادية عشرة
وضع أصابعه داخل مهبلي عذرا فوق كسي سيتشعر حرارته وشهوته وشبقه
فيما أخرجت قضيبه بزاوية تجعل من شيري تراه جيدا ويكون هو بناظريه بعيدا عنها تماما
وبالفعل كان هو بعيدا بقلبه وعقله وروحه وبصره عن أي شيء حوله إلا جسدي الشبق وكسي الحار
وقضيبه المنتصب تكبرا وخيلاء
دلكت قضيبه حتى أفرغ شحناته على يدي والروب وفخذي
ذهبت السكرة وجاءت الفكرة كما يقولون
كأننا نرى شوشي لأول مرة كانت منكمشة خجلا وشهوة
هرب زوجي الخائن لحظة وقعت عينه على أخته خجلا
راقبته من الباب وهو يلملم قضيبه داخل ملابسه ويحاول جاهدا مسح العرق عن وجهه ورأسه فيما كانت عيناه تنظران ملابسه هل أصابها شيء من شحنات ودفعات الحب
رايح فين يا موحة؟ كما توقعت لم يسمع سؤالي أو سمع ولم يعرف بماذا يجيب
هكذا قد نلت منك ولم تنل من جسدي شيئا أيها الخائن هكذا سأردك مراهقا تكتفي بما يشبه العادة السرية
أما كسي الشبق فلن يكون للخائنين
ارتسمت ضحكة أردتها أن تكون قهقهة داعرة في ملهى ليلي عندما تعبث بزبونها لكن ليس الآن وقت إخراج هذه القهقهة إن أمامي أنثى تفجرت ينابيع الشهوة في عينها وصدرها وبطنها ومهبلها وفخذيها لتكن هذه فرصتي السانحة لأجعل حصون شهوتها تركع أمام أنوثتي طالبة الارتواء من شبقي
أغلقت الباب وبيسراي فتحت قميصي أكثر دون أن تلحظ أني قطعته تقريبا حتى تنتشي عيناها بحلمتاي النافرتين وصدري الناهد الذي يريد أن ينطلق ليغزو أنوثتها
جلست بجوارها أعلن أسفي عما شاهدته، وأعمل إيه أخوكي مش بيستحمل
ضحكت في خجل ومعه غزوات لجسدي من عينها زادتني رغبة في جعل جسدها أسيرا لي
قالت: ولا يهمك وأنا كمان عاذراه هو حد يشوف كل أسلحة الفتك دي ولا يستسلمش؟!
ضحكت لها ضحكة شبق وفرح بحديثها عن أسلحتي واضعة ساقا فوق الأخرى لترى أسلحة القدم والفخذ التي ربما غابت عن عينها في انشغالها بصدري النافر وكتفي العاري وشعري الثائر
قلت لها وأنا أحرك رجلي وأضرب بها مشط قدمها في مداعبة تستحث جسدها المرتعش على الاستسلام الكامل: فين الأسلحة دي؟ أمال لو شاف أسلحتك انتي هيعمل إيه؟
كانت دعوة صريحة مني لأن تجعل جسدها مطمعا لأي أحد يشتهيه حتى ولو كان أخاها
ردت بنفس إجابتي وكأن عقلها قد صار في كسها: فين الأسلحة دي؟ الأسلحة كلها عندك والكل ما يملكش غير يسلم ويستسلم.
رفعت قدمي المتأرجحة أضرب بها أسفل فخذها، وقلت لها: انتي شفتي إيه بالظبط يا حسودة؟
طأطأت عينها للأسفل قائلة في صوت أشبه بالصمت: يا ريتني ما شفت
أخذتها من يدها بحجة أن يأتي موحة فيصنع ما صنع ثانية، ولا انتي عايزة تشوفي كدة تاني
قالت: يا ريت كانت تمازحني، لكن حتى المزاح في هذه اللحظات ينم عن شهوة ورغبة وكبت وشبق لابد أن أستغله لصالحي
وعايزة تشوفي إيه يا شوشي تاني
هو انتي يتشبع منك يا جيجز
خلعت الروب وأنا أجرها إلى غرفة العشق الجسدي
وأخذتها إلى الدولاب وأخرجت لها طقم دخلتي الأبيض تيمنا بأن تكن عروسي بعد لحظات
جعلت أخلع عنها ثيابها وهي تتساءل بهمس يمتلئ رغبة: بتعملي إيه؟
هشوف أسلحتك ولا هو حلال ليكي حرام علينا؟
انتي مجنونة!
أخوكي مخلاش للعقل مكان... وأسلحتك هشوفها هشوفها
كان جسدها يستجيب للمسات يدي
وقفت خلف ظهرها لاصقة كسي بمؤخرتها بعد أن عريتها تماما
جعلنا ننظر سويا في المرآة إلى كتفها وصدرها وبطنها وكسها الذي وضعت يدي عنده ليس فوقه بل أسفله في منتصف الفخذ لأفتح لها قدميها وأنظر إلى الإفرازات الخفيفة التي تنحدر من بين شفتيها
دلكت لها فخذها فأنا أريدها أن تستسلم قبل أن أبدأ بهجومي الكاسح فيكون لي ما أريد من شروط وإملاءات
وجدتها تلصق نفسها بي أكثر وتحرك يدها لامسة كتفي تدعو جسدي للظهور أمام المرآة
تحركت بجسدي فظهر نصفه الأيسر لها، فيما فخذي الأيمن يباعد بين ساقيها ليبدأ اقتحام المؤخرة وهدم سور عفتها أمام شفاه كسي الثائر
انحنت للأمام قليلا بدعوى الهرب من الحصن قبيل تسليمه أحاطها ذراعي الأيسر معلنا غضبه لمحاولة الهرب ومحذرا أن مثل هذه المحاولة ستكون عقوبته قاسية
وصلت الرسالة لجسدها فابتسمت استسلاما وأراحت رأسها وشعرها على كتفي وأغمضت عينيها
كان في إغماض العين إعلان الاستسلام الرسمي لأنوثتها وإعلان تسليم كل أسلحتها وممتلكاتها لرغبتي وشهوتي
قررت أن يكون توقيع معاهدة الاستسلام فوريا
فأدخلت أصابعي يدي اليسرى الأربعة في كسها فتحت عينها في دهشة من قسة شروط الاستسلام
فأطبقت يدي اليمني على صدرها كلها وبين السبابة والوسطى تم حصار الحلمة، وكان الإطباق والحصار عنيفا جدا ما جعل جسدها ينتفض للأعلى فرحت لهذه الانتفاضة إذ إنها رسالة جسدها بأن ما أفعله فيه يجعله غير متزن وغير مدرك لما سيصيبه بعد لحظات من الهجوم
بتعملي إيه يا مجنونة؟
شششششششششششش لو ما سكتيش مش هيحصلك طيب؟
طيب هسكت حاضر بس عرفيني بتعملي إيه؟
طرحتها على السرير بل إن شئت الدقة دفعتها على السرير بعنف جعل عينيا يتسعان دهشين مذعورين مما صنعته
وضعت ركبتي على كسها وقبضت بكلتا اليدين على صدرها فيما بدأت شفاهي تغزو
انتظروا البقية قريبا
الحلقة الثانية عشرة
كانت ركبتي على كسها ويداي قد انعقدتا فوق صدرها أما شفتاي فقد بدأتا في غزو حصنها واقتحام أسوار جسدها
هذا لساني يتذوق شفتيها يجبر لسانها على الخروج مستسلما للساني ودغدغة أسناني وعصر شفتاي
وهذه عصارة لعابي تقتحم فمها سألتها وشفاهي تكسر أسوار شفتيها
هيجك زب سامح وعايزاه ينيكك؟
نظرت متعجبة لكلامي خائفة مما يجري وسيجري
قالت مغمغة أو متمتة: انتي مجنونة
الجنان إن أخوكي يسيبنى هايجة جنب واحدة هايجة
أمسكت شفتاي بأرنبة أذنها ولساني يهمس في عقلها وقلبها لهدم كل أسوارها: موحة ده زبه افففففففففففففف يجنن وآه منه لما تلاقيه في كسك
هنا في المكان ده رفعت ركبتي عن كسها ووضعت أصبعين في فيه فيما انتقلت الركبة تلقائيا تضغط على فخذها فأنّت عظامها ألما ما حاق بها وندت من شفتيها آهة ألم اعتبرتها آهة موافقة على إعجابها بقضب أخيها
سألتها والإصبع الثالث يداعب بظرها بينما يسراي تسحق نهدها الأيمن وشفتاي ممسكتان بأرنبة أذنها: عايزاه ينيكك يا شوشي زبه ولا زب جوزك؟
بس بقى انتى متخلفة ومجنونة
لازم اتجنن وأنا شايفة كسك قرب يجيبهم على زب أخوكى الهايج
لازم اتجنن وانتى جسمك مش على بعضه لما شفتي جسمي
لازم اتجنن وريحة كسك طلعت منك ملت جيوبي الأنفية
لازم اجننك على كل زب يهيج عليكى ويعوزك
قمت بغرز اظفر السبابة في بظرها
انحنى جسدها للأمام ألما وفزعا وخوفا على بظرها فهو العنوان الخفي لأنوثتها وشهوتها وشبقها
نظرت إليّ بعين متسائلة: ماذا ستصنعين بي؟ وماذا تريدين مني؟
أجابتها عيني: أريدك ملكا لي أفعل بجسدك ما أشاء
خفضت بصرها للأسفل كأنها تقول: أنا لك مليكتي
اصطدمت عينها عند النزول بشفتي وعنقي وصدري وبطني ومهبلي وفخذي، فزادها كل هذا إحساس بجمال وأنوثة من ستهب جسدها لها
فتحت فخذيها بعد أن تجولت عيناها في جسدي وكان هذا ما أردت
قمت من فوقها وأمرتها أن تقوم بتغيير ملاءة السرير ومفارشه وأن تضع مفارش جديدة حتى أخرج لها من الحمام
دخلت الحمام أخرجت هاتفي الحبيب، أخرجت منه الشريحة تحسبا لأي اتصال طارئ قد يأتي
بعدها قمت بجولة في غرف المنزل وتأكدت أن الباب مغلق من الداخل
كانت تقوم بفرش السرير في همة بينما يظهر في عينيها علامات الاضطراب وعدم الثبات الذهني
كنت أعذرها فأنا أكثر اضطرابا منها لكني اجتهدت بكل ما أملك وبكل طاقتي في ألا يظهر هذا على وجهي ويدي التي كانت ترتعش ارتعاشات اضطراب كنت أخفيها وراء الكرسي
تفاجأت أن قدمي أيضا ترتعش اضطرابا وكادت قدمي تخونني عندما أردت الاعتماد عليها
جرجرت قدماي المضطربتين وقفت خلفها جاعلة مهبلي ومؤخرتها شيئا واحدا من شدة التلاصق
جيجز ممكن بلاش أنا حقيقي مش عارفة بعمل إيه... بس أنا حاسة إني مش في وعيي
سسسسسسسسسسسس شوشي انتي خلاص بقيتي بتاعتي وفي أي وقت هتكوني ليا
بس يا جيجز
جاء وجهها أمام وجهي
وضعت شفتي على شفتيها حاضنة وجهها بيدي الاثنتين
انتي بتاعتي يا شوشي قمت بتقبيلها رجعت للخلف قبلتها ثانية ثالثة عاشرة مائة
كانت ترجع مرة بوجهها مرة بكتفها مرة بجسدها
كانت تتراجع وكنت أتقدم ويزيدني تراجعها تقدما واقتحاما لها
أنساني تراجعها الشبق اضطرابي وخوفي... امتلكت شجاعة في هذه اللحظات كنت لأظنها لا تكون لي أبدا
لحظتها فقط أيقنت أن العلاقة بين طرفين أي طرفين علاقة مالك ومملوك قائد ومتبوع وأبدا لن أكون الأضعف في أي علاقة
زادت شجاعتي وإقدامي بعد هذه الخاطرة
تركت شفتيها أمرتها بالتمدد على السرير
أرادت أن تعترض أمسكت شعرها لكن مسكة رقيقة هامسة بصوت يشبه فحيح الأفعى: إياكي تعترضي
رأيت حنجرتها تتحرك عرفت أنها تبلع ريقها بصعوبة صوت تنفسها أقرب إلى شخير النائم من كثر ما يعتمل في صدرها من خوف احمرار وجنتيها برودة أطرافها أكدت لي أن ضربات القلب مع كثرتها وشدتها وعنفها وقسوتها لا تكاد توصل الدم إلى أطرافها بل بالكاد تغطي المنطقة الحيوية وتعمل على تبريده وجعله باقيا في قائمة الأحياء
سحبتها إلى السرير طرحتها عليه
جعلتها تنام على بطنها قمت بتصوير مؤخرتها وبطنها
جعلتها تنام على ظهرها قمت بتصوير كسها وصدرها وبطنها أمرتها أن تلاعب جسدها بيدها
كان هذا سببا في أن يتبدد بعض الخوف منها فهذه يدها ترسل رسالة طمأنينة إلى جسدها لا تخف ها أنت جزء مني ها أنت يا جسدي ما زلت تنبض بالحياة ما زلت يا جسدي على نعومتك وأنوثتك
بدأ أطرافها تظهر عليها آثار الحياة
أعجبني أنها هربت من واقعها فأغمضت عينها وجعلت تداعب وتلاعب جسدها فيما انشغلت أنا بتصويرها
والذي أدهشني ولم أعرف جوابه حتى لحظتنا هذه ولن أسأل عنه هو أنها لم تعترض ولم تسأل لماذا أقوم بتصويرها
بعد أن أحسست بها قاربت إطلاق شهوتها
أمسكت يدها التي كانت تلاعب بها كسها
قلت لها: تحبي تتناكي؟
أجابت برأسها: نعم!
أشرت إليها: جاوبي بلسانك انطقي
أشارت برأسها: نعم
لم أشأ أن أضغط عليها أكثر
سألتها: عايزة مين يفشخك؟
ردت بهزة كتفيها وتلويحها بذراعها: مش عارفة... أي حد
نفسك في زب يدخل كسك؟
ابتسمت وهزت رأسها: يا ريت
تركتها لحظات: وضعت الهاتف في مكانه أخرجت زبي الحبيب من خلف السخان
قمت بنفس الجولة في غرف سكني وتأكدت متن إغلاق الباب: إني مضطربة وخائفة جدا
أين شهوتي لا أجدها
علقت القضيب فوق كسي ودخلت عليها ضكت عندما رأتني بهذه الصورة
قمت بالتمدد بجوارها بدأت في تقبيلها وتعانقت راحتا يدينا في تدليك القضيب
لا أخفيكم سرا كنت في هذه اللحظات أستمد قوتي من ملامستي له
ولعلها كانت تبعد توترها وتشنجها في تدليكها له
قمت بالنوم فوقها فتحت رجلها تلقائيا
وضعت القضيب على بظرها
حركته لأعلى وأسفل
كان جسدها يتلوى تحتي
في هذه اللحظات ذهب كل الخوف والتوتر والقلق والاضطراب وعمت الشهوة جسدينا
نزلت بشفتي أقضم أثداءها ولحمها ولم لا أليس كل ما فيها أصبح ملكا لي
أردت إدخال القضيب لكنه احتك ببظرها في قسوة شديدة جعلتها تتألم، وجعلتني أصفعها بشدة على خديها
لم أدرك لم فعلت هذا لكن ما فعلته جعلها كقطة خائفة فزاد التصاقها بجسمي
أمسكت القضيب بيدي دفنته داخل أعماق بل الصواب في آخر فتحة كسها
جحظت عيناها إن جسدها اعتاد على قضيب حتى وإن كان صلبا إلا أنه فيه قابلية الانضغاط والتأقلم
أما هذا القضيب فهو يملك خاصية الضغط والضغط العنيف العاتي فقط
أحسست بكسها يعصر القضيب يحاول معرفة أبعاده ليتعايش معه
هرب جسدها للأعلى سحبتها من شعرها للأسفل كان هروبها فوق طاقتها فلم تستجب لي
سحبتها من ذراعها لم تستجب من كتفها لم تستجب
رفعت القضيب داخلها للأعلى بيدي
هربت ثانية بجسدها لأعلى
عرفت أنه يؤلمها من جحوظ عينها وخروجها من حدقتها
نزلت بالقضيب لأسفل خرجت منها آهة ارتياح فنزل جسدها لأسفل
ضغطته لأعلى فهربت سحبته لأسفل فتجاوبت... يا للروعة ها أنا ولأول مرة أنيك بقضيبي غيري
قبلت شفتيها قبلة امتنان وحب وعرفان
قبلت شفتيها قبلات رغبة وشهوة
قبلتها قبلات تملك وسيطرة
كل المعاني كانت في قبلاتي في لمساتي لها
كان إقبالي عليها إقبالا لا مزيد عليه
كان تجاوبها تجاوبا رائعا
انتفض الجسدان بالشهوة في وقت واحد
لن أقول أحسست هذا بل رأيت هذا صوتا وصورة في تصلب الجسدين ثم استرخاؤهما بعد لحظات التصلب وخروج نفس عميق كان قد انحسر داخل الصدر في التصلب في ليونة الأفخاذ بعد تيبسها في لحظات التصلب
بعودة الحياة إلى كافة الجسد
بعناق منها لي فيه كل معاني الحب
لم أخرج القضيب منها لكنها ابتعدت حتى خرج
انتظرا البقية قريبا
الحلقة الثالثة عشرة
لم أشأ إخراج القضيب منها فقامت هي بإخراجه من كسها
أمسكت بيدها وضممت ذراعيها متعاكستين فوق صدرها ثم جلست على بطنها وسألتها: هيجك زب موحة
ابتسمت وطأطأت رأسها.
وضعت إظفري تحت ذقنها ورفعت وجهها لتنظر في عيني: عجبك زب أخوك يا شوشي؟
لم ترد فقد زاغت عينها في جنبات الغرفة
قلت لها أن تقوم وتلبس ما تحب من ملابس
قمت بأخذ طاقم السرير كله الملاءة وأكياس المخدات والمفرش ورميت في سلة المهملات
حتى لا يعرف زوجي أو زوجها حين أرسل بصورها لأحدهما لإخضاعه أن الصور كانت في بيتي
عندما جلسنا سويا في غرفة الطعام أمرتها أن تحضر بعض الطعام لنأكله قامت وأحضرت طعاما خفيفا أو سريعا أكلته وقمت بالاتصال بالخائن زوجي
انت فين يا موحة
بتمشى عشان بس الجو حر
طيب تعالى عايزاك
حاضر بس شوشي يعني
نايمة يا أبو زب كبير وهايج
نامت امتى
من ربع ساعة
هيا خدت بالها من حاجة؟
ولو حصل هو مش أنت جوزي حلالي من حقنا نعمل قدام كل الناس
أيوة بس...........
مفيش بس؛ أنا عايزة كل الناس تشوفنا مش بس هيا
مكنتش أعرف إنك مجنونة كدة
بس أنت كنت هايج قوى النهاردة السبب كان شوشي... أوعى تكون عينك منها أقتلك
لا خالص أنت مجنونة رسمي... دي أختي وحرام
قاطعته بلهجة حادة حرام إيه أنا بقول عينك منها يا موحة يا هايج، ده أنا لو راجل مش هسيبها من جمال جسمها وتقاطيعه
ضحك وهو يظن أني أمزح معه لأعيد الحياة لمجراها
قدامك 10 دقايق وتيجي عشان نعمل سوا لو تأخرت هتندم
وأقل من 10 دقايق حبي... لابسة لي إيه
هلبسلك طقم أبيض كأننا في ليلة الدخلة
بموت فيكي وفي كسك وصدرك وحلماتك
ياللا خلّص وتعال بسرعة
سمعت شوشي كل كلمة تحدثنا بها
نظرت إليها جاءت ووقفت أمامي، عجيب أمر شوشي يبدو أنها فهمت طبيعة علاقتنا المجنونة الوليدة منذ دقائق دون أن نتحدث عنها ولو بكلمة
إيه رأيك تحبي تشوفي أخوك وهو عريان وتشوفي زبه الهايج اللي ولعك؟
أدارت ظهرها وكأنها في حالة انعدام وعي أو فقدان عقل
صفعتها على مؤخرتها قائلة بصوت ارتفع نتيجة تجهمها: ردي يا كسمك
ظلت على صمتها قلت في نفسي لعل عندها ما يشبه الصدمة العصبية
جررتها من يدها ثم شعرها إلى الحمام
وضعت رأسها تحت صنبور المياه فتحت الماء على رأسها ووجهها وصدرها
شهقت شهقة من عاد إليه عقله عرفت أنها كانت من شدة الوف مما حدث بيننا كانت غائبة الوعي
احتضنتها وقبلتها: متخافيش انتي بتاعتي أنا ومحدش هيقرب لك إلا بإذني... واللي حصل ده كنت أنا وأنت عايزينه
كنت أجفف رأسها ووجهها وصدرها وأنا أتحدث معها
بدلت ثيابها وخرجنا إلى غرفة الاستقبال وقلت لها: دلوقتي أخوك هيجي تعملي نفسك نايمة ويكون نومك ببانتي وبرا بس عشان يتأكد من إنك في سابع نومة، أما ندخل أنا وهو أوضة النوم تعالي وتفرجي وشوفي أخوك وهيجان وتمتعي بزبه وحجمه وعروقه ونعومته
كانت كلماتي تنصهر في أذنها فقد كنت ممسكة بشحمة أذنها أملي عليها ما أرغب في أن تفعله هذا اليوم
أول ما تحسي إننا خلصنا تجري على أوضتك ولما تطلعي يدوب تلبسي قميص قصير وتعملي نفسك تفاجأتي إن أخوك موجود وسيبي الباقي عليا
قامت فدخلت غرفة النوم المخصصة لها وخلعت القميص والروب اللذين كانا عليها، وتمددت على السرير بالبانتي والبرا أغلقت الباب
ثم اتصلت بزوجي الخائن، عرفت أنه بعد دقيقة سيكون في البيت
لبست نفس الطاقم الأبيض الذي مارست فيه الجنس مع أخته شوشي
فتح الباب كنت في انتظاره في غرفة الاستقبال، ما إن رآني حتى جرى نحوي مسرعا كطفل فقد أمه، جلس على ركبتيه بين فخذي يقبل ذراعي وكتفي وما تطوله شفتاه من جسدي
فيما حركت أصابع قدمي لتبحث عن قضيبه
كان منتصبا بشدة
أشرت له أني أريد رؤيته
خلع سرواله وجلس بين فخذي عاري القدمين فجعلت باطن قدمي على قضيبه أتحسسه برفق عند لمسي له ازداد هياجا وبدأ يغرق في تيه الجنس وسكرته
فأخذ يقبل فخذي هابطا ونازلا وعندما يقترب من مهبلي كنت أضغط على رئتيه فيبتعد بصدره، فأفتح فخذي له وأضع قضيبه بين قدميّ فيعود مقبلا بطني وصدري وفخذي
ثم إذا جاء ليقبل مهبلي دفعته بركبتي في صدره فسقط كالطفل الصغير على ظهره، قهقهت مما حدث له، بدأ يزم شفتيه غاضبا وضعت سباباتي على شفتيه قائلة: انتي بتزعلي من هزاري معاكي يا موحة... خلاص مش ههزر.
عاد زاحفا خطوتين على ركبتيه: مش ممكن أزعل من روحي وقلبي وحياتي وأميرتي وعشقي...
تعال أوضتنا عشان نعيش براحتنا
آه هيا فين شوشي
شوفها كدة في أوضتها
هيا نايمة ولا إيه
تركته متوجهة لغرفة نومي: بص واتأكد
طيب أوك
فتح الباب عليها، كان جسده عاريا وقضيبه ممتد أمامه كخنجر مسلول يريد أن يدخل غمده سريعا
لم أعرف كيف نظر إلى جسد أخته ناعم البشرة الذي يخلو من التجاعيد
أغلق الباب وقضيبه منتصب كنت أنتظره على باب الغرفة
انتصاب قضيبه يدل على أنه إما اشتهى أخته أو أنه لشدة شهوته لم يعرف ماذا كانت ترتدي فقط نظر إلى جسدها ولم يشغل نفسه بالتفاصيل
أردت التأكد فسألت وأصابعي تدلك قضيبه عند باب غرفة نومنا
هو وقف قوي كدة ليه... هو هايج عليا أنا ولا على شوشي
لم يرد
موحة عجبك جسم شوشي
جيجز بطلي جنان قلت لك بدأ قضيبه يرتخي عرفت أن فكرة الممارسة مع أخته ليست في ذهنه
أمسكت بخصيتيه ألامسهما
فيما جعلت شفتاي داخل أذنه: تعرف إني هجت قوي قوي لما عرفت إنها شافتنا
نعم؟! بتقولي إيه؟!
هجت قوي قوي لما شافتنا
أول مرة يا موحة حد يعرف مقدار حبنا لبعض، أول مرة حد يشوف لفهتنا وشوقنا لبعض، أول مرة حد يشوف جسمنا حاجة واحدة... مستكتر علي أهيج والأحاسيس دي كلها في قلبي... أنت قاسي ومش عندك روح ولا قلب... شهوتك في زبك مش في عقلك وقلبك
تركت قضيبه فضمني إلى صدره لم يجد كلمات ينطق بها دفعته إلى داخل الغرفة واربت الباب ثم سرت وراءه إلى السرير
دفعته ثانية فتمدد على ظهره
جلست أنا بين فخذيه أخفي وجهه عن الباب سامحة بباقي جسده ليظهر لشوشي أخته
قلت له: مادامت شهوتك في زبك وبس مش همتع لا قلبك ولا عقلك
نظر إليّ نظرة بلهاء
جعلت أدلك قضيبه بطريقة ناعمة جعلت أعصابه تسترخي فيما قضيبه قد زاد انتصابه وزاد طوله، كنت أضرب قضيبه في فخذه هنا وهناك فيما وضع يديه تحت رأسه يراقب ما أفعل به
جعلت يدي تحت خصيته أمسكت بالعرق المغذي لقضيبه فيما أناملي تلمس هذه المنطقة المشعرة، وظللت أعلو وأهبط بأصابعي فيما هو ينتشي فرحا بما أفعله فيه، اصطدت أصبعي السبابة بفتحة شرجه، انتفض معتدلا، فرميت جسمي عليه حتى لا يرى شوشي إن كانت تشاهدنا
مالك يا حبيبي
أصل إيدك جات في مكان
كان قد عاد إلى النوم على ظهره
مكان إيه... أنت كل جسمك حلالي وملكي... ثم إيه المكان اللي هيجك قوي كدة؟
باعدت بين فخذيه أكثر ورميت الوسادة التي تحت رأسه حتى لا تساعده في أن يرفع رأسه
رفعت رجله اليسرى على رجلي اليمنى
جعلت صدري عند قضيبه فيما وضعت السبابة في نفس المكان الذي جعله ينتفض
قريبا من فتحة شرجه
أراد أن يقوم ويعتدل لكني ضغطت بركبتي ويدي على صدره
مما رده ثانية على ظهره وجعلت أجول بسبابتي حول فتحة شرجه ألمسها لمسا خفيفا وأصابع يدي الأخرى تدك قضيبه
وجدته يتأوه قضيبه بدأ نبضه يرتفع بدأ في التصلب أكثر إني موقنة الآن أن قضيبه ستتفجر الشهوة منه كالبركان يقذف حممه
انتظرت حتى خرجت أو قذيفة من قضيب زوجي الخائن فأدخلت عقلة الإصبع السبابة في فتحته فإذا به يعصر صدري تحت فخذه ما سمح لصدري أن يفتح مؤخرته أكثر فدخل ثلثا الإصبع فيه
وكانت حلمة صدري تلامس إصبعي عند فتحة شرجه
أراد أن يرفع رأسه يتكلم لكن آلمه الإصبع الذي اقتحم عليه رجولته
فيما بدأت أنا أحرك حلمة صدري باليد الأخرى أسفل قضيبه المتفجر حمما وفوق خصيته والعرق المغذي و
انتظروا البقية قريبا