NapsterDz
09-21-2017, 01:58 PM
تحياتي أحبائي مندى نسونجي
/ />
نحن الشباب في بحث دائم عن كس ساخن وحنون يحضن أزبابنا لنقاسم صاحبة هذا الكس أحلى لذة في الكون… وعلى كل فتاةتقرأكلماتي هذه أن تتذكر هذا الشيء وبشكل خاص عندما تتهيج بعد قراءة هذه القصةوتبدأ لاشعوريا بلمس كسها ثم بفرك شفتيه وبظره ثم يتحول الفرك مع اشتداداللذة وتفاقم الشهوة إلى دعك شديد ترافقه تأوهات وشهقات المتعة… ومن حق كلفتاة أن تفتخر وتعتز في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة بأنها تحمل بين فخذيهاما يحلم به كل رجال العالم ألا وهو كسها…فمهما كان شكل كسك الخارجي،عزيزتي القارئة، ومهما كان حجمه ودرجة سخونة ونعومة أعماقه فكوني على ثقةتامة بأن كسك له قدرة عجيبة في احتضان القضيب المنتصب وإمتاعه في أعماقهالدافئة الحنونة أحلى متعة…
قصتي هذه قصة حقيقية… وقد حصلت قبل بضع سنوات في أحدى المدن العربية ويسعدني جدا أن أعلمكم أنني كنت أحد أبطالها…
يالك من محظوظ يا محمود فهناك كثير من الشباب يتمنون أن يحصلوا على كس واحدفي لحظات اشتداد تهيجهم وسيطرة الشهوة على كيانهم ولكن الحظ قد دق بابك منحيث لا تدري وجعلك تنيك من لم يخطر في بالك يوما أن تنيكهم…
تبدأالقصة عندما فتحت أميرة حاسوبها المحمول الصغير واتصلت بصديقها أحمد وقالتله ما يلي: “حبيبي أحمد، أنا في بيت عمي وأنا وبنت عمي سلوى الآن موجودتانفي غرفة واحدة ولدينا زب اصطناعي وزجاجة حليب ونريد أن نمارس النيك معكأنا وهي، أرجوك أرشدنا وأصدر لنا الأوامر التي ترغبها وتُرضيك ونحن علىاستعداد تام لتنفيذ أوامرك وإرضائك…وعلى فكرة، نحن مفتوحتان لأننا أدخلناهذا الزب الاصطناعي في كسي وفي كس بنت عمي سلوى في مناسبات عديدة عندمااشتد بنا التهيج…”
فيالجهة الأخرى من الخط شعر أحمد بتهيج شديد وبدأ زبه بالانتصاب شيئا فشيئاوكيف لا فإن أي شاب تأتيه مثل هذه الرسالة من فتاة هائجة سوف يتفاجأ مفاجأةسارة ويحصل لديه انتصاب شديد…ولِم لا؟ فقد أصبح تحت تصرفه فتاتان تضعانكسيهما تحت تصرفه ليفعل بهما ما يشاء ولو كان ذلك عن بعد…
فتحأحمد الكاميرا ليري الفتاتين زبه المنتصب بقوة فحدقت المراهقتان بزب أحمدالكبير الصلب ورأسه الأملس المنفوخ بشدة حيث كان أحمد يحركه ويفركه ويدعكهبإغراء أمام الكاميرا وهو يشعر بمتعة غريبة ......
[/FONT][/COLOR]
/ />
نحن الشباب في بحث دائم عن كس ساخن وحنون يحضن أزبابنا لنقاسم صاحبة هذا الكس أحلى لذة في الكون… وعلى كل فتاةتقرأكلماتي هذه أن تتذكر هذا الشيء وبشكل خاص عندما تتهيج بعد قراءة هذه القصةوتبدأ لاشعوريا بلمس كسها ثم بفرك شفتيه وبظره ثم يتحول الفرك مع اشتداداللذة وتفاقم الشهوة إلى دعك شديد ترافقه تأوهات وشهقات المتعة… ومن حق كلفتاة أن تفتخر وتعتز في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة بأنها تحمل بين فخذيهاما يحلم به كل رجال العالم ألا وهو كسها…فمهما كان شكل كسك الخارجي،عزيزتي القارئة، ومهما كان حجمه ودرجة سخونة ونعومة أعماقه فكوني على ثقةتامة بأن كسك له قدرة عجيبة في احتضان القضيب المنتصب وإمتاعه في أعماقهالدافئة الحنونة أحلى متعة…
قصتي هذه قصة حقيقية… وقد حصلت قبل بضع سنوات في أحدى المدن العربية ويسعدني جدا أن أعلمكم أنني كنت أحد أبطالها…
يالك من محظوظ يا محمود فهناك كثير من الشباب يتمنون أن يحصلوا على كس واحدفي لحظات اشتداد تهيجهم وسيطرة الشهوة على كيانهم ولكن الحظ قد دق بابك منحيث لا تدري وجعلك تنيك من لم يخطر في بالك يوما أن تنيكهم…
تبدأالقصة عندما فتحت أميرة حاسوبها المحمول الصغير واتصلت بصديقها أحمد وقالتله ما يلي: “حبيبي أحمد، أنا في بيت عمي وأنا وبنت عمي سلوى الآن موجودتانفي غرفة واحدة ولدينا زب اصطناعي وزجاجة حليب ونريد أن نمارس النيك معكأنا وهي، أرجوك أرشدنا وأصدر لنا الأوامر التي ترغبها وتُرضيك ونحن علىاستعداد تام لتنفيذ أوامرك وإرضائك…وعلى فكرة، نحن مفتوحتان لأننا أدخلناهذا الزب الاصطناعي في كسي وفي كس بنت عمي سلوى في مناسبات عديدة عندمااشتد بنا التهيج…”
فيالجهة الأخرى من الخط شعر أحمد بتهيج شديد وبدأ زبه بالانتصاب شيئا فشيئاوكيف لا فإن أي شاب تأتيه مثل هذه الرسالة من فتاة هائجة سوف يتفاجأ مفاجأةسارة ويحصل لديه انتصاب شديد…ولِم لا؟ فقد أصبح تحت تصرفه فتاتان تضعانكسيهما تحت تصرفه ليفعل بهما ما يشاء ولو كان ذلك عن بعد…
فتحأحمد الكاميرا ليري الفتاتين زبه المنتصب بقوة فحدقت المراهقتان بزب أحمدالكبير الصلب ورأسه الأملس المنفوخ بشدة حيث كان أحمد يحركه ويفركه ويدعكهبإغراء أمام الكاميرا وهو يشعر بمتعة غريبة ......
[/FONT][/COLOR]