Master Zi
10-27-2019, 03:30 AM
طبعا انا حابب اشكر كل اللي علقلي ع الجزء الاول ومن غير كلام كتير هبدأ ف الجزء الثاني
انتهينا ف الجزء الاول لحد ما بقت فرحه كلبه عندي وبعتتلي صورتين ليها وبزازها مربوطه وهي عريانه ملط وقولت اسيبها ومعبرتهاش يوميها بعد ما بعتت الصورتين وبعد كدا بدأت اتعامل علي الجانب النفسي واول سيشن بينا كان سيشن نفسي وكان عباره عن اني اخلي البني ادمه اللس قدامي تتعري قدامي خالص وميبقاش في بينا حواجز وسألتها اسأله كتيره زي امتي اول مره لعبتي ف كسك امتي اول مره عرفتي يعني ايه نيك وكانت الصدمه هما بالنسبالي اللبوه وهي عندها سبع سنين كانت بتلعب مع ابن جارتهم وكان بيلعبلها ف كسها وكانت بتلعب مع اختها وبيعضوا بزاز بعض وسألتها كمان امتي سمعت اول مره ابوها وامها سوا وحكتلي كل اللي سمعته لما فكرت انه بيضربها ولما قربت وحطت ودنها ع الباب سمعت خبط جسمين ف بعض ومن غير ما تحس ايديها راحت علي كسها وبدأت تتعامل اها اللبوه كانت مسميه السبعه ونص بانها تتعامل وبدأت اطلب منها طلبات كتير وصور كتير لكسها وجسمها واوضاع واللبوه مكنتش ممانعه اي حاجه كنت خلاص سيطرت عليها وكان لازم اكسر عينها قدامي وخليها تنزل ابليكيشن معين نتكلم عليه فيديو واستغلينا ان محدش موحود ف البيت ورنت عليا قولتلها يا بنت المتناكه لما تكلمي سيدك تبقي عريانه زي يوم ما اتولدتي وفعلا اتعرت قدامي وقولتلها يلا اتعاملي كانت مكسوفه وكانت بتحاول تداري هيجانها بس معرفتش آهاتها ابتدت تعلي وتطلع ويومها اللبوه نزلت نافوره من كسها وقالتلي ممكن اشوف زبك يا سيدي وللعلم زبي طوله مش كبير اوي بتاع 13 او 14 سم بس عريض جدا وراسه كبيره جدا اول ما شافته تنحت ومش هقدر انسي تعبير وشها ساعتها وفضلنا ع الوضع دا لحد ما قررت اتنقل لمرحله جديده وهي اني اخليها تدمن نيك الطيز وف يوم واحنا بنتكلم قولتلها ادخلي الحمام قالتلي حاضر يا سيدي قولتلها مزلي البنطلون قالتلي حاضر قولتلها بلي صوباعك اللي ف النص قالتلي حاضر وابتدت تدخل اول عقله منه ف طيزها وانا عمال اسمع ضوت وحعها ولما دخل الصوباع كله طلع بالدم عليه قالتلي فيه دم يا سيدي قولتلها مبروك يا متناكه طيزك اتفتحت وخرجت ويومها اتكلمنا بالليل ونكتها ف الفون وتاني يوم نكتها فيديو ومع الايام استبحت جسمها وبقي ملكي اشوف اللي عاوزه وقت ما اعوز لحد ما في يوم قولت لازم اخليها تجرب حاجه جديده خليتها تجيب خياره كبيره وتحطها علي المكتب وتقعد عليها وفعلا عملت كدا وكنت شايف كل حاجه فيديو قدامي وهي بتتنطط علي الخياره ولا اجدعها لبوه لحد ما طيزها وكسها نزلوا وفضلنا علي كدا فتره خياره وجذر وصوابع طيزها مكنش بتشبع واي حاجه كانت بتدخل وكان عندها فيبراتور راسه مدوره مش قادر انسي اليوم دا امرتها تدخله وكانت بتبكي وهو داخل وبتقولي ارحمي وانا ردي عليها اخلصي يا متناكه انا مبهرزش وفعلا دخل كانت طيزها بتقعد باليوم والاتنين تنزل دم من اللي بعمله فيها وهي بصراحه كانت مستحمله وف يوم امرتها تصوري طيز امها اللي كنا مسمينها اللبوه وصورتها وطيز اختها كمان صورتها استبحت كل حاجه تخصها اهلها وجسمها وكل حاجن لدرجه اني كنت بخليها تتناك شات من ناس تانيه كعقاب ليها علي غلط بتعمله جربت معاها حاجات كتير الربط وضرب الطيز والشمع والمشابك كانت بتعمل حمام واخليها تلحسه كانت لبوه اوي ف كل حاجه ياما لبستلي نقاب امها واتصورت بيه ياما نامت بتعيط من وجع طيزها ف يوم نزلتها بقلم ماركر ف طيزها وكان عندها امتحان ولما رجعت قالتلي ان طيزها نزلت اكتر من خمس مرات مره منهم ف الامتحان المتناكه دي كانت بتحلم بزبري وانا كنت بعرف اكيف طيزها كويس حصل حاجات كتير ف علاقتنا زي ان اختها عرفت اللي بينا وان امها عرفت اللي بينا وهددتها بس كل مره كنا بنكمل وف يوم خليتها تسجل لامها وابوها وهو بينكها وسمعتلي الريكورد امها صوتها كان صوت واحده محرومه وجوزها راجل كبير مش قدها فرحه بقت عبدتي وكلبتي وبقيت انا حياتها كانت بتتعمد تغلط عشان تتعاقب فاكر يوم عاقبتها فيه بلبوسة الشطه وفضلت طول الليل تعيط وتاني يوم استفزتني عشان اعمل فيها كدا تاني اول مره اتقابلنا مصتلي زبري ف الشارع علي كورنيش النيل وكنا هنتقفش وبعد كدا دايما ببعبصها ف المترو وف اي مكان مفيهوش ناس لحد ما ف يوم حصلت حاجه كانت هتهد علاقتنا خالص
ايه الحاجه دي وايه اللي حصل دا اللي هقوله الجزء الجاي
انتهينا ف الجزء الاول لحد ما بقت فرحه كلبه عندي وبعتتلي صورتين ليها وبزازها مربوطه وهي عريانه ملط وقولت اسيبها ومعبرتهاش يوميها بعد ما بعتت الصورتين وبعد كدا بدأت اتعامل علي الجانب النفسي واول سيشن بينا كان سيشن نفسي وكان عباره عن اني اخلي البني ادمه اللس قدامي تتعري قدامي خالص وميبقاش في بينا حواجز وسألتها اسأله كتيره زي امتي اول مره لعبتي ف كسك امتي اول مره عرفتي يعني ايه نيك وكانت الصدمه هما بالنسبالي اللبوه وهي عندها سبع سنين كانت بتلعب مع ابن جارتهم وكان بيلعبلها ف كسها وكانت بتلعب مع اختها وبيعضوا بزاز بعض وسألتها كمان امتي سمعت اول مره ابوها وامها سوا وحكتلي كل اللي سمعته لما فكرت انه بيضربها ولما قربت وحطت ودنها ع الباب سمعت خبط جسمين ف بعض ومن غير ما تحس ايديها راحت علي كسها وبدأت تتعامل اها اللبوه كانت مسميه السبعه ونص بانها تتعامل وبدأت اطلب منها طلبات كتير وصور كتير لكسها وجسمها واوضاع واللبوه مكنتش ممانعه اي حاجه كنت خلاص سيطرت عليها وكان لازم اكسر عينها قدامي وخليها تنزل ابليكيشن معين نتكلم عليه فيديو واستغلينا ان محدش موحود ف البيت ورنت عليا قولتلها يا بنت المتناكه لما تكلمي سيدك تبقي عريانه زي يوم ما اتولدتي وفعلا اتعرت قدامي وقولتلها يلا اتعاملي كانت مكسوفه وكانت بتحاول تداري هيجانها بس معرفتش آهاتها ابتدت تعلي وتطلع ويومها اللبوه نزلت نافوره من كسها وقالتلي ممكن اشوف زبك يا سيدي وللعلم زبي طوله مش كبير اوي بتاع 13 او 14 سم بس عريض جدا وراسه كبيره جدا اول ما شافته تنحت ومش هقدر انسي تعبير وشها ساعتها وفضلنا ع الوضع دا لحد ما قررت اتنقل لمرحله جديده وهي اني اخليها تدمن نيك الطيز وف يوم واحنا بنتكلم قولتلها ادخلي الحمام قالتلي حاضر يا سيدي قولتلها مزلي البنطلون قالتلي حاضر قولتلها بلي صوباعك اللي ف النص قالتلي حاضر وابتدت تدخل اول عقله منه ف طيزها وانا عمال اسمع ضوت وحعها ولما دخل الصوباع كله طلع بالدم عليه قالتلي فيه دم يا سيدي قولتلها مبروك يا متناكه طيزك اتفتحت وخرجت ويومها اتكلمنا بالليل ونكتها ف الفون وتاني يوم نكتها فيديو ومع الايام استبحت جسمها وبقي ملكي اشوف اللي عاوزه وقت ما اعوز لحد ما في يوم قولت لازم اخليها تجرب حاجه جديده خليتها تجيب خياره كبيره وتحطها علي المكتب وتقعد عليها وفعلا عملت كدا وكنت شايف كل حاجه فيديو قدامي وهي بتتنطط علي الخياره ولا اجدعها لبوه لحد ما طيزها وكسها نزلوا وفضلنا علي كدا فتره خياره وجذر وصوابع طيزها مكنش بتشبع واي حاجه كانت بتدخل وكان عندها فيبراتور راسه مدوره مش قادر انسي اليوم دا امرتها تدخله وكانت بتبكي وهو داخل وبتقولي ارحمي وانا ردي عليها اخلصي يا متناكه انا مبهرزش وفعلا دخل كانت طيزها بتقعد باليوم والاتنين تنزل دم من اللي بعمله فيها وهي بصراحه كانت مستحمله وف يوم امرتها تصوري طيز امها اللي كنا مسمينها اللبوه وصورتها وطيز اختها كمان صورتها استبحت كل حاجه تخصها اهلها وجسمها وكل حاجن لدرجه اني كنت بخليها تتناك شات من ناس تانيه كعقاب ليها علي غلط بتعمله جربت معاها حاجات كتير الربط وضرب الطيز والشمع والمشابك كانت بتعمل حمام واخليها تلحسه كانت لبوه اوي ف كل حاجه ياما لبستلي نقاب امها واتصورت بيه ياما نامت بتعيط من وجع طيزها ف يوم نزلتها بقلم ماركر ف طيزها وكان عندها امتحان ولما رجعت قالتلي ان طيزها نزلت اكتر من خمس مرات مره منهم ف الامتحان المتناكه دي كانت بتحلم بزبري وانا كنت بعرف اكيف طيزها كويس حصل حاجات كتير ف علاقتنا زي ان اختها عرفت اللي بينا وان امها عرفت اللي بينا وهددتها بس كل مره كنا بنكمل وف يوم خليتها تسجل لامها وابوها وهو بينكها وسمعتلي الريكورد امها صوتها كان صوت واحده محرومه وجوزها راجل كبير مش قدها فرحه بقت عبدتي وكلبتي وبقيت انا حياتها كانت بتتعمد تغلط عشان تتعاقب فاكر يوم عاقبتها فيه بلبوسة الشطه وفضلت طول الليل تعيط وتاني يوم استفزتني عشان اعمل فيها كدا تاني اول مره اتقابلنا مصتلي زبري ف الشارع علي كورنيش النيل وكنا هنتقفش وبعد كدا دايما ببعبصها ف المترو وف اي مكان مفيهوش ناس لحد ما ف يوم حصلت حاجه كانت هتهد علاقتنا خالص
ايه الحاجه دي وايه اللي حصل دا اللي هقوله الجزء الجاي