علي سمر بابلو
10-09-2017, 10:51 PM
زيارتي لصديقي
الجزء الأول
TER]
لم أكن أعلم أنه سيأتي يوم أري فيه زوجتي "عبير" المتحفظة الملتزمة و الصارمة شرموطة و تمارس الدعارة بكل
وتصبج مثل نجمات البورنو ليس لها حدود في ميدان السكس ، زوجتي تملك طيزا كبيرا ابيض طريا بشرتها بيضاء ناصعة البياض و ناعمة جدا حتي أنك بمجرد ملامستك لجلدها تحمر بسرعة من شدة طراوة لحمها الشهي و المثير رائعا و هي رغم ذلك رشيقة ممتتلئة القوام و لكن ليس بدينة أو مترهلة جسمها نوعا ما متوسط الحجم جسمها مثل أجسام الممثلات البورنو بشرتها بيضاء و ناعمة و طرية شقراء و شعرها طويل وناعم وتملك بزازا ابيض ناصعا و طريا رأسه ممتلء يكاد راسه ينفجر لديها بطن طرية و متوسطة بطن ممتلئة بعض الشيء لكنها ليست بدينة أو مترهلة و لكن من طراوتها تهتز قليلا عندما يتحرك جسمها ، و هي جذابة و خجولة لما تزوجنا لم تكن محترفة في الشرمطة ولم تكن مفتوحة من الطيز و قد حاولت مرارا أن أطلب منها أن ألمس و لو قليلا خرم طيزها كانت تغضب و تخاصمني ..
و تقول لي : روح عند بيوت العارة و قلهم أنا عايز شرموطة أنا ست نظيفة. نعم هكذا كانت تقول لي و لم أكن اقربها حتي و إن كان حق أن أمارس الجنس معها إلا بعد محاولات عدة وتتحجج علي أنني أطلب منها كثيرا و هذا غير لائق و يجب أن ننظم أوقاتنا فليس من الداعي الممارسة بطريقة متكررة ، ضجرت منها رغم جمالها و لم اعلم إن كانت باردة أو أنها لا تحبني، لذلك ذهبت إلى صديق لي و تحدثنا في هذا الموضوع فقال لي : إان كانت تحبك فقد تفعل أي شيء لإرضائك أما إذا كانت لا تحبك فدعها و كيف أدعها وقد تعبت كي احصل عليها فقد كانت مطلوبةمن الجميع و فقد خطبها كل جيران الحارة التي اسكن فيها لكنها وافقت بعد إلحاح و بشروط أن اشتري لها عربية (سيارة) و أن نسكن في بيت وحدنا ولم تقبل بأن تسكن امي معنا و قد دفعت دم قلبي مصاريف لكي ابهرها قبل الزواج و اثناء الخطوبة حيث أني مهندس أعمل في مجال المحروقات اتقاضى حوالي 3 ألاف دولار في الشهر و حالي ميسورة و لدي شقتين و سيارة فولسفاغن من الطراز الجديد و هي تقول لي دائما أنا لست كالأخريات يجب أن ترضيني فأنا اعلى شأنا من أي ست في الحارة فما كان علي إلا الانصياع لأوامرها ولم يكن لدي أي تأثير عليها وكنت دائما مترددا أن أخبرها بشئ فتغضب و تخاصمني
كنت ناعما معها و حنونا لا أماس أي نوع من العنف معها لا بالكلام و لا بالفعل حتي و إن كانت مخطئة بل اسعى إلا إرضائها و التقليل من حدة غضبها لتكون راضية علي.
عندما زرت صديقي و كلمني اقترح علي شيئا بدا لي غير طبيعي و من المستحيل أن اسمح به حيث طلب مني أن أوافق على أن يقوم بإغواء زوجتي بمجرد اختبارها إن كانت تحبني أم لا في البداية رفضت و قلت له هذا غير نافع و غير مسموح به فهي ملتزمة و لا تتحدث مع رجل سواي حتي إنها صارمة معي فعرض علي أن نقوم بالمراهنة ب 10 آلاف جنيه لمجرد أخذ رقمها فقط منها و أنا كنت متأكدا من انها لن تقبل فوافقت .
في المساء رن جرس البيت جاء صديقي لزيارتي فقلت لها ان تحضر العشاء حيث أنني قمت بشراء عشاء جاهز فهي لا تحب الطهي و كيف تطهو فهي تقول دائمة :" أنا ست مش خدامة" احضرت العشاء الجاهز و كان صديقي جالسا على المائدة وكنا قد اتفقنا على خطة أنن سأخرج متحججا بأنني نسيت المشروبات و أنه سيقوم بفتح كاميرا السكايب ليحادثني بالصوت و الصورة لكي ارى و هو يقوم بإغواء زوجتي خرجت و فتحت هاتفي كما أمرني صديقي و قام بوضع هاتفه في مكان استطيع رؤية ما يحدث بالصوت و الصورة حيث قال لها بأنه إبن صاحب الشركة التي أعمل بها أنا و أن لديه شركة أخرى ملكه و انني تعرفت عليه في دبي و هو الذي قام بتوظيفي في شركة أبيه لم تكن تتكلم و لم ترد عليه حتى السلام و لكن عندما سمعت بهذة المعلومة ابتسمت و سالته : هل تحب سلطة الفواكه لأحضرها لك ؟ لم تسألني يوما و لم تحضر لي اي طبق في حياتي وهذا الغريب الذي تحدث معها لمدة دقيقتين تبتسم له و تحضر له الطبق غضبت غضبا شديدا و انتابني سخط و أردت لو أدخل و اصفعها بقوة لوقاحتها و هي تدعي الالتزام و الخجل و الآن تتحدث بطلاقة مع غريب لوحدها ثم اخبرها إن كانت مهتمة بالشغل إعطاؤها رقم هاتفها و قد اعطاها كارتا مزيفة تحمل عنوان الشرقة و رقمه الشخصي أخذت الكارت مبتسمة و يا للهول أعطته رقم هاتفها بسرعة و هي تتلفت يمينا و يسار و كأنها تنتظر مجيئي في أي لحظة و منذ ذلك اليوم تتحدث معه في الهاتف و تغلق عل نفسها في مكتبة البيت متحججة أنها تريد بعض الخلوة قراءة بعض الروايات حيث أنها لا تعلم أنني على علم بأي محادثة تقوم بها معى صديقي ومرت الأيام طلب منها زيارته في شقته و أعطاني المكان و الزمان لآتي و أرى خيانة زوجتي بعيني حضرت و تخبأت من وراء الستار دخلت زوجتي مع صديقي و أمسك بيدها ..
و قال لها : مفيش مخلوق ادخلي دخلت و نزعت حجابها و أنا أراها من وراء الستار و قال لها هلي تحبينني فصمتت بخجل و قالت لو لم أكن لأحبك لما اتيت إلى هنا ثم قدم وجهه و أراد تقبيلها و تجاوبت معه زوجتي دون تردد اندهشت من رؤيتي لطريقتي تقبيلها و تقبل بشراهة و تقوم بمص لسان صديقي نعم هذه هي عبير الملتزمة .. اشتد غضبي و هممت بالخروج لضربها ولكنني اردت أن أري المزيد فقد شغلت كاميرا هاتفي و بدأت بتصوير فيديو لكل ما يحدث حيث ضمها إلي صدره بعنف و هو يلتهم شفتيها الورديتين رغم أني كرهتها و لكن تمنيت لو كنت مكانه و أنا أعلم أناأجمل بنت و أحلى امرأة أراها عارية قام بنزع قميصها و ثم قام بنزعه تنورتهاا و الأن بقيت بستيان و كيلوت فقط أثارتني رغم حقدي عليها بزازها الكبير المنتصب و بشرتها البيضاء و بطنها البيضاء الطرية حيث قام صديقي بلحس كسها و هي واقفة تتأوه و تصدر اصوات تدل على أنها ممحونة ثم قام بحملها من الخلف ووضعها في السرير و جعلها نائمة علي بطنها و قام بفتح فلقتي طيزها و أدخل لسانه في خرم طيزها الطري و الناعم و الرائع و بدأ ينيك بلسانه و هي تتأوه و في غاية النشوة و الإيلاج و بدأ يدفع بوجهه لدخل قليا من لسانه في فتحة طيزها و هو يوسع بين فلقتيها ليستطيع فتح طيزها و لو قليلا مشهد مثير و رائع ازدادت عبير زوجتي الرائعة أكثر جمالا في عيني بهاته الوضعية بدأ صديقي بإمساك بطنها الطرية و هو يضغط عليها و يخل تارة إصبعه في سرتها ثم قام بمسك بزازها و هو يحلب فيهما بكل قوة صرخت ...
و قالت له : هالى مهلك بتوجعني و لم يبالي بقولها و زاد من قوة الدلك متعمدا ذلك و هي تئن و تتأوه و تصرخ "أأأأأأههه أأأأ] قلتلك ....قلتلك على مهل بتوجعني" لم يبالي بقولها بل بالعكس زاده ذلك إثارة و أصبح يقوم بذلك بقوة أكثر و بعنف أكثر و كأنه يريد أن يمزق جسمها :" دا بس البداية إنتي شفتي حاجة كجيب ميتينك"و التصق بزوجتي عبير التي هي على وضعية الكلبة و أخذ يمد عنقه و أدار رأس زوجتي ليلتهم شفتيها الطريتين و ما كان عليها إلا أن تستسلم له ثم أدخل لسانه في فمها الجميل وأخذ يلعق شفتها و كثر لعابه الذي يسيل ملتصقا على فمها و شفتيها و هي تلحس بقايا اللعاب و تتذوقه بكل متعة و هي منتشية للآخر و محمرة الوجه فهي من كثرة بياض لون بشرتها تحمر بسرعة .....كل هذا يحدث و لكن كيف تعلمت الشرمطة سءال محير... بعد ذلك كلن زب صديقي قد انتصب و اصبح كالجنون بقفس في بزازها و جسمه الطري لم تستطع المقاومة أخرج زبةه و جاء من امامها و هي مازالت في و ضعية الكلبة رأت زبه و ثم نظرت إليه و كأنها تدعي أنها ليس لديها فكرة عن هذا لم يقل صديقي أي شيء بل فتح فمها بيديه و قبل شفتيها و باغتها بإدخال زبه بسرعة وبقوة في فها حتى اصطدم رأس زبه الكبير و المنتفخ بحلقها و أبقى زبه في حلقها بضع ثوان و هو يضغط على رأسها ليدخل كليا و لم يبقي غير خصيتيه في الخارج و اتسعت عيناها من شدة الضغط و من المفاجأة التي لم تخطر على بالها و أدمعت عيناها من كثرة ضغط زبه على حلقها و شعرت بألم و اختناق حتى كاد أن يغمى عليها و لما رآهاها تغمض عينيها ويغشى عليها أخرج زبه و نفضت أنفاسها و هي تلهث و تشهق و قالت له و قد تغيرت نبرة صوتها و هي تتكلم و تلهث :" نيك أمك يا سافل على مهلك وجعتني يا بن القحبة" أول مرة اراها تشتم كالشراميط و الخولات ...كلماتها و صوتها المترجج من الصدمة و الاختناق أثاره فقبلها رغم أنهاواصلت تشتمه ثم أعاد الكرة و ادخل زبه في فمها مرة اخرى و دفعه حتى وصل إلى حلقها و بقي ضاغطا بقوة لمدة نصف دقيقة حتى بدأت بإإغماض عينيها يكاد يغمى عليها من الاختناق في هذا الحين أخرج زيه فشهقت و فتحت عينيها و بدأت تلهث بحدة و بصوت مرتفع و قال لها بصوت ساخر يرد على شتيمتها لأمه :" حبيبتي أنيك أنتي أولا و بعدين اشوف إذا كان عندي وقت أنيك أمي" حينها لم ترد عليه و كأنها استسلمت لما قاله ثم اضاف لها قائلا : "يلا بلاش دلع" ففهمت قصده و أخذت قضيبه الكبير و بدأت تمصه باحتراف و أنا مندهش من اي لها تلك الخبرة ربما لم اكن الرجل المناسب فقد اكتسبت خبرة ببضع دقائق و هذا بسبب جرأة صديقي الشجاع فهو ليس بمتردد مثلي أخذت تمص بنهم و كلها نشوة فقد اصحبت في أشد المتعة بسبب ما فعله بها مضيفا إلى ماقال : " عبير يا حبيبتي إنتي لسى ما شفتيش حاجة"... و هي تنظر إليه و تنتظر القادم المجهول أصبح قضيب صيدقي في أشد انتصابه وقضيبي ايضا و لم أستطع مقاومة المشهد فأخرجت زبري و بدأت بالاستمناء و انا مازلت فاتحا موبايلي اصور كل ما يحدث لأتمتع بالفيلم الإباحي الرائع لاحقا بعد ذلك تمددت عبير و فتح صديقي فخذيها المربربة و الطرية ليرى كسها الجميل الرائع و كأنه مرسوم منتظم به انتفاخ قليل كس نقي رائع لم يمس إلا ببعض المرات مني شبه عذراء أدخل لسانه و بدأ ينيك به و يلحس و يتذوق بنهم و هي تئن من الشهوة و المتعة ثم حان وقت الجد أخذ زبه المنتصب بشدة و بدأت تراقبه و هو يقترب من كسها و تترجاه أن يكون لطيفا و لينا معها :"أرجوك على مهلك ارجوك ما تعملش زي ما عملت ببؤي وجعتني أوي" لم يبالي بما قالته و ابتسم و أدخل زبه بسرعة و بعنف مباغتا كسها ليصطدم بخصيتيه بجدار كسها و أعاد الكرة مرات عدة يدخل و يخرج زبه بعنف و خصيتيه تصفع كسها و افخاذها البيضاء الطرية و بطنه تصفع ايضا بطنها البيضاء و الطرية الحساسة حتى أصبح كسها و بطنها شديد الإحمرارمن جراء ارتطام بطنه ببطنها بقوة أثناء النيك و كسها اصبح أحمر من جراء صفع الخصينين له و هي تصرخ في كل مرة يدكها في كسها بقوة وتترجاه أن يهدئ من نفسه لأن ذلك يؤلم ثم عندما لم يجدي كلامها اكتفت بالتأوه و أصبحت تأوههاتها أكبر و هو يدفع زبه مرار و تكرارا في كسها الطري أثارني المشهد القوي و التأوهات و أردت أن أخرج و اقبلها و أهنئها فقد علا شأنها كثيرا في نفسي و أصبحت اعشقها أكثر فأكثر ،بعد قليل أخرج زبه و لم يدخله في كسها قبلها في شفتيها بنهم و كأنه يريد أن يريحها من التعذيب قليلا فالذي تعرضت إليه هو بسبب قوة النيك ثم ضمها بقوة و أخذ يقبل عنقها و هي مغمضة العينين منتشية و مستمتعة ثم قام عنها وحملها و أقامها حتى وقفت و هي تكاد تستطيع الوقوف تترنح بعض الشيء حيت جعل يديها عل حائط الغرفة مرتكزة عليه و فتح ساقيها قليلاأدارت وجهها لترى ما سيفعله من الخلف فرأت زبه و هو يقربه من طيزها اتسعت عيناها من المظهر و رأت هول زبه الكبير و هو لا يسع فتحة طيزها فهي غير مفتوحة من الطيز لذلك أمسكت بكلتا يديها بفلقتيها لتخبئهما من زبه العنيف الهائج و أنا خفت عليها أيضا فهي ليست معتادة على هذا و هي ليست بتلك القوة لتحتمل هذا جسمها فقد شككت من أن جسدها الناعم لن يحتمل هذا النوع من النيك في هذا الحين أمسك يديها و أبعدهما وو ضعهما على الحائط قائلا لها : "بس دلع مش حتموتي ما تقلقيش" شككت في قوله لأننني أعلم أن زوجتي المسكين لم تجرب هذا من قبل و نيكته كانت عنيفة و أحسست بالمها و هو يدكها من كسها بتلك الطريقة الوحشية رغم أنها لم ترفض لكنها بالكاد كانت قادرة على التنفس....
أمسك صديقي فلقتيها الطريتين الناعمتين بيديه القويتين و باعدهما ليرى فتحة طيزها خرما وردي جميل و نظيف مبتل بعض الشيء من جراء لحسه إياه من قبل بصق علي فتحة طيزها ثم تقدم بزبره ليصدم فتحتها لكنه لم يدخله و لكن تلك الحركة التي أداها أخافتها فابعدت طيزها تدفعه للأمام لتبعد رأس ربه المنتفخة عن طيزها فقد تأكد من كبر راس زبه أثناء اصطدامه فقد بفتحة طيزها رغم أنه لم يدخله قام إمساكها لكي لا يهرب طيزها و أدخله بقوة حينها رأيت راس زبه دخل بصعوبة حينها صرخت بقوة فقام بوضع يده على فمها لأن صوتها كان عاليا و خاف من سماع الجيران لهاته الصرخة المدوية أشتد شهوتي ثم بدأ يدخل باقي زبه ز هي تحاول الصراخ رغم وضع يده على فمها رغم طيزها المبير إلا أن فتحته كانت صغيرة و ليس معتادة كان بوسعه أن يقوم بمحاولة توسيع فتحة طيزها تدريجيا و لكنه لم يفعل ذلك و كأنه ينيك شرموطة و خولة مفتوحة أخرج زبه بصعوبة بعدها و تلك هي المرة الأولى التي يدخل زب في طيزها أجزم القول حتى عند خروجه أحست بألم و ضغط كبير ثم اعاد الكرة و أدخل رأس زبه ثم بدأ يضغط و يخله بصعوبة حتى بقيت خصيتيه فقط ثم أخرجه ببطء أيبعد يده عن فمها و قال :"أرجوك ما تفضحيناش بلاش متصرخيش حتفضحي ابونا ما تخفيش مش حاقتلك دا بس طيزك الي صغير حفتحو حتتعودي حبيبتي" نظرت إلى وجهه و هي تلهث و تنفض أنفاسها بصعوبة أعاد الكرة و أدخل رأس زبه بسرعة هذه المرة لأنه خرم طيزها قليلا جراء إدخاله سابقا و لكنه لا زال غير قادر على استيعاب كل قضيبه و قام بدكها بسرعة و قوة ليواصل زبه دخول احشائها و هي تتأوه ثم تحبس أنفاسها و تغمض عينيها لكي تقاوم الصراخ الذي اصبح مسكن آلامها و الذي حرمت منه أساسا فقد حذرها من الصراخ و الفضيحة ثم أخرج زبه و في كل مره يدخل زبه تحبس أنفاسها و عندما يخرجه تشهق و تنفض أنفاسا قوية واصل صديقي نياكتها بهاته الطريقة المذهلة و أما تسمرت دون حراك في مكاني فاتحا فمي مندهشا لما آلت إليه الأمور زوجتي عبير الملتزمة أصبحت شرموطة و خولة و ظل صديقي ينيكها يدخل و يخرج زبه بعد قليل أصبح حركة زبه أكثر سهولة وأصبحت أكثر هدوء و تئن بصوت هادئ عندها علمت أن طيزها أصبح مفتوحا و قد بدأت تبتسم و هي تلهث مستمتعة رغم دكه العنيف لطيزها أصبخت خذاه ترتطم بطيزها بقوة الذي أصبح أحمرا صوت ارتطام فخذيه بفلقتيها كالصفعة ثم طلبت منه أن ينيكها على السرير بوضعية الكلبة لأن قواها خارت من كثرة نياكته لها و أصبحت ساقيها ترتجفان فسقطت على الفراش و أثر التعب و الانتهاك بادية على ملامحها و لعابعبها يسيل من فمها و يسقط لزجا من ذقنها فقد أصبح شكلها مختلفا بالكاد مشت خطوتين لتصل إلى السرير بعد ذلك قام بضمها من الخلف و هو يخل زبره في طيزها و أمسك ببزازها بيديه و هو يعصرهما و ثم يضغط تارة على بطنها و ظل ينيك طيزها ثم استسلمت كليت و سقط رأسها على السرير و تمددت كليا حيث أصبحت مطرحة و نائمة على بطنها بالكاد و هي تفتح عينيها التي أصبحت جفونها ثقيلة و مستسلمة للتعب رغم رؤيته لحالها المزري أكمل نياكته و بقوة أكثر هذه المرة يدك حصن طيزها بكل قوة و عنف و يشد شعرها بعنف و هي تفتح عينيها من حين إلى آخر بسبب هزات زبه العنيفة الذي يخترق أحشائها و فجأة بدأ صديقي بالـاوه و علمت أنه يقوم بإنزال منيه في أعماق أحشائها أحست به زوجتي المسكينة و ابتسمت و بدأت بالضحك بصوت منخفض وقالت له :" كبيت حليبك خلاص ؟ زبك هراني يا بن المتناكة حليبك ساخن إنت جبت أخرتي مش قادرة اوقف أنا مش حاسة برجليا أصلا" ثم أغمضت عيناها مستلمة للتعب و لعابها اللزج يسيل و يلتصق بذقنها أصبحت حالتها مزرية و كنها في نظري اجمل منظر لها بالنسبة إلي من أي وقت آخر فهذا أجمل من المكياج و الملابس الانيقة خرجت و تقدت إليها و لم تحس بي في أصبحت في عالم ثاني أثارتني بدأت أستمني و قذفت فوق ظهرها ثم قبلتها و هي نائمة و أمرت صديقي بأن يوصلها عنما تستطيع النهوض فوعدني بذلك و بقينا على اتصال
بعد ساعتين كلمني و قال لي أن عبير لبست ملابسها و قد يأتي الى، و اقترح علي بأن أخرج ثم أدخل من بعدها حتى لا تحس بأنك عرفت بخروجا من البيت فوافقت على ذلك و ذهبت إلى مقهى قريب من البيت ثم هاتفني و اخبرني أن عبير قد وصلت إلى المنزل فبقيت نصف ساعة ثم ذهبت مهرولا لأرى ملامحها التي أصبحت مثيرة لدي و كأنه اليوم الأول الذي أرى فيه زوجتي بل كأنني سألتقي بامرأة أخرى و ليست عبير الملتزمة الباردة دخلت و رأيت ذلك الوجه المثير الذي يملؤه التعب فلازال أثر التهب و النيك بادي على وجهها مكياجها مخرب و شاحب أحبب ذلك الظهر شعرها مخبل و غير منتظم سألتها لمذا هي على هاته الحال فقالت لي أنها ذهبت عند أمها و ساعدتها في شغل شاق لم أسأل عن التفاصيل لكي لاأكثر عليها و تضجر ثم بقيت صامتة و و مطئطئة الرأس و كأنها خجلانة من ما فعلت فنصحتها أن تستريح ووافقت و لأول مرة قلت لي مع السلامة حبيبي قبلتها و حضنتها و ابتسمت لي لكنني لم استطع ان أصارحها خفت من شعورها ولكنني هممت أن أخبر عندما تأتي الفرصة المناسبة استلقت زوجتي الجميلة منهكة على السرير حتى أنها لم تبدل ملابسها و لم تخلع حذائها خلعته لها و و غطيتها و قبلتها على جبينها و قلت لها في نفسي نامي حبيبتي فقد كان يومك شاقا و مؤلما بسبب زبر صديقي المتوحش...بعد ذلك اتفقنا أنا و صديقي على خطة للقيام بنياكتها بطريقة أخرى و هذا في الجزء القادم فانتظرونا....
IMG]
الجزء الثاني : [B][COLOR="Red"]زوجتي عبير من ملتزمة إلى شرموطة متناكة
بعد الذي حصل لزوجتي الجميلة و ما آالت إليه الأمور أصبحت اري زوجتي بمنظر آخر ليست تلك المرأة المحافظة المحصنة و إنما شرموطة مباحة لكل شيء أصبحت اعشق رؤية جسمها الناري الفتان أتمنى نياكتها بكل عنف و شذوذ ، لذلك قررت انا و صديقي القيام بتجربة أخرى ، مغامرة جنسية أخري تذهب ضحيتها زوجتي الشرموطة الجميلة المسكينة مرة أخرى.
مرت اسابيع على الحاديثة الأخيرة التي وقعت بين زوجتي الشرموطة المسكينة و صديقي الذي فتك بجسمها ، و ظنت زوجتي انها تجربة و عدت بسلام ، كانت كابوسا بالنسبة لها رايت ملامحها لا تريد أن تتذكر ما حدث لها فليس بالأمر الهين ما حدث ، لكن الذي لم يكن في الحسبان فقد ذهبت عند صديقي و قام لاتصال بها امامي و نحن في شقته ، و شغل مكبر الصوت في الهاتف .
صديقي : ألو حبيبتي إزيك وحشتيني
زوجتي : إنت تاني ، عاوز مني إيه ؟ أرجوك سبني بلاش فضايح ، ارحمني
صديقي : بقولك وحشتيني ، الأيام الي فاتو ما قدرتش تروحي من بالي اللي جربناه عمر لا يتنسى حبيبتي
زوجتي : بس ..أ....أنا .....بس
صديقي : بس إيه يا شرموطة ، و حشني صوتك ، وحشوني شفايفك و كسك ، محتاجك أوي. انت الشرموطة بتاعتي ، بحبك يا سافلة
زوجتي : أنت لي سافل
ثم اغلقت هاتفها و ظل يدق لها الهاتف و يعاود الاتصال بها امامي و لم ترد أن تفتح هاتفها، ثم اتفقنا على موعد لاتقائه بزوجتي في ظروف ملائمة و أن تخضع للامر الواقع.
حضور صديقي إلى المنزل:
رجعت إلى البيت بعدها كانت الساعة السابعة مساء لم يتبقى القليل ليجهز العشاء ، كنت مستلقيا على الاريكة في غرفة الضيوف ثم رن جرس البيت و ذهبت زوجتي لتفتح الباب ، فسالتها بصوت مرتفع :"مين لي خبط على الباب؟" لم تجب ككرت السؤال مرتين و لم تجب نهضت من الأريكة و ذ هت غليها و رأيت صديقي أمام الباب و هي متجمدة صامتة ،
أنا : أنت ليه ما قولتيش أنو صاحبي لي على الباب؟
صديقي : معليش ، بس يا هانم أنا مستني تقولي نورت البيت و لا ثقلت عليكم ؟
أنا : خش يا سيدي نورت البيت كله
و تظاهرت بأنني لا اعلم شيئا و لم انتبه لأي شيء رغم أن صمتها كان يفضحها مع نظراتها
أنا : حبيبتي ما تسلميش على الضيف ؟
زوجتي : اتفضل !
صديقي : يزيد فضلك
rl]
و تعجبت زوجتي من جرأة صديقي لحضوره غلى المنزل ببساطة و كأن شيئا لم يحدث بينهما لا حظت نظرات صديقي التي لم تترك عيناه و لو للحظة و هو ينظر إليها و لكني تظاهرت بأنني غير متيقظ لهما لكي لا تشعر زوجتي بالقلق ، جلست انا و صديقي على الصفرة ثم غمزني و قال لي : "عايز أروح الحمام لو سمحت" عرفت أنه سيفعل شيئا لم يكن في الحسبان لكنني لم أمتنع وقلت له "اتفضل على الشمال في الدور" خرج صديقي و هو يبتسم و طلب مني أن اشاهد ذلك و لكن بحذر حتى لا تعرف زوجتي عبير بأنني على علم كي يبقى الأمر ممتعا ووافقت على ذلك فقد انتظرت طويلا لكن أشاهد شيئا جديدا من زوجتي اكثر إثارة مما شاهدته من قبل ذهب مباشرة إلى المطبخ كانت زوجتي تغسل في الأطباق مرتدية تنورة طويلة محتشمة ولكنها خفيفة و طيزها يظهر بوضوح من خلف اللباس خاصة راس بزازها فالمشكلة ليست في اللباس و إنما في جسمها الذي لا يقاوم ، نجمة إباحية بمعني الكلمة و جسم يفوق الروعة و الخيال ،بينما انا اختلس النظر من مدخل المطبخ دخل صديقي المطبخ و اقترب من خلفها فقد كانت عبير زوجتي منحنية قليلا و هي تغسل الأطباق و فاجأها باصابع يده تدخل بسرعة و بعنف في طيزها من فوق الثياب رغم أنها مرتدية لثوبها و لكن أحسست أن إصبعه و قماش ثيابها دخلا عميقا في طيزها شهقت زوجتي و استقامت كليا و التفتت لترى صديقي، وفتحت فمها مصدومة و قد اتسع بؤبؤ عينيها الجميلتين من شدة تفاجأها لما يحدث "بتعمل إيه ؟ أنت اجننت"، ففاجأها بقبلة سريعة وا خا طفة الم تكن لتنتظرها في شفتيها الورديتين ولم تزل أصابع يديه داخل فتحة طيزها وقال لها "إيه ؟ وحشتيني حبيبتي كنت أستنى فيك الأيام الي فاتو ما قدرتش اتحمل أعيشهم من دونك" وواصل دفع أصابعه من فوق ثيابها داخل طيزها و كأنه يريد إدخال ثيابها داخل أحشائها غير مبال و لا خائف و هي تتحرك بقوة و تتلوى و تحاول المقاومة بكل قوة و الفرار بجسدها من يديه التي أطبقتا عليه بكل حرية و غير مبالاة في هذا الحين أحسست بشهوة تعتريني و انتصب زبري و أدخلت يدي و أنا اشاهد زوجتي الرائعة الممحونة تكاد تتناك من صديقي ثم بدأت تهمس لصديقي و تتكلم بصوت منخفض و تقول له "بس،بس أرجوك حيشوفني جوزي و حتبقى كارثة " لم يبالي بما تقوله و أخذ يده الأخرى و أخرج بزازها الكبير من تحث ثيابها و أخذ يدلك فيهما حتى احمر وجهها و بدأت حركاتها بالتباطئ لأنها أحست بشهوة تعتريها في جسدها مجددا أخذت زوجتي تتنفس بسرعة و تلهث و هي تنظر بحسرة إلى صديقي و كأنهاا تترجاه سكتت قليلا ثم توقفت عن الحركة رغم أن يديه مازالتا تدعك في طيزها و الأخري تفقس في بزازها توقفت عن المقاومة و تركته يلعب بجسدها الطري لمدة نصف دقيقة ثم التقت إليه و قالت له :"أرجوك مش دلوقت حديك لي أنت عاوزه بس مش دلوقت" فأجابها و هو مستمر في دعك طيزها "أوك حبيبتي بس بكرا الساعة واحدة حتيجي عندي للشقة حستناك آه؟" ، فأجابته "حاضر بس ارجوك بس " و اخرج إيده من طيزها وثيابها مازالت داخل طيزها و صفع فلقتيها بقوة اخرج موبايله و أخذ صورة له معها و بزازها العاري الكبير فقالت له "إيه لي عملته؟" فقبلها بسرعة وأجابها "بكرا حستناك حبيبتي" ثم عاد ادراجه خارج المطبخ و أدخلت بزازها داخل ثيابها و هي تحاول ترتيب ما أحدثه صديقي من فوضى في جسمها حينئذ عدت ادراجي أنا ايضا بسرعة
جلست على مائدة الصفرة اتى صديقي و هو مبتسم يقول لي : " إيه رأيك؟" فقلت له "رأيي في إيه؟" أجابني "بكرا حنفذ لي اتفقنا عليه" قفلت له " بس ما فيش خطورة ولا حاجة يعني الناس دول تعرفهم ؟" فأجابني "دول ناس نظاف دول أولاد رجال اعمال و فيهم الي خواجة و أولاد ناس متكيفين عل الآخر يعني حيدفعو في ثمن انو يلمسو شعرها بس المبلغ إلي حنا عاوزينه و أديك انت تاخد حقك و تحقق الي كنت عايزه و تشوف اللي كنت تحلم تشوفه في مراتك " فوافقت لأن الفضول و الإثارة تأكلني و كلي شوق ليوم غد
تعشى صديقي معي و كأن شيئا لم يحدث و لكن زوجتي لم تنطق امامه ببن شفة و لم استغرب ااحمرار وجنتيها أمامه و سكوتها المبالغ فيه فكلي علم بما يحدث و لكني تظاهرت بعدم المبالاة لها .
جاء يوم غد الموعود :
في الصباح اثناء الفطور على المائدة اصبحت زوجتي صامتة و هي تنظر إلي عدة مرات و فهمت حينئذ أنها قلقة و مهمومة بسبب الموعد ولكي لا اكشف امرها و لم ترد ان تسألني إن كنت سأتأخر لأنها ارادت أن تبعد كل الشكوك من حولها فسألتها "بتفكري في إيه عبير حبيبتي إنت مش معايا خالص" فأجابتني " لا ما فيش " و وواصلت تحديقها فيا لبعض الوقت وأنا متأكد من أنها تفكر في حجة الغياب فبادرت أنا لأريحها من التفكير و لأزيل همها فأخبرتها أن اليوم سأذهب بعيدا و اغلب الظن أني لن أنام في المنزل بل سأنام في منزل والدي لأنه هاتفني و لم أزره مدة و كانت قصتي مقنعة حيث اتصلت امامها بوالدي و اخبرته أني سآتي و لكن لم أقل متى و قمت بإعطائها السماعة لتتكلم مع والدي و عرض عليها ان تأتي فصمتت و اخذت السماعة و أخبرته أن لديها أعملا تنتظرها و هي مشغولة كثيرا فتعجبت و ابتسمت ورأيت الفرحة و الراحة التي على وجهها ثم ودعت أبي و اغلقت الهاتف و قلت لها "أنا عارف إنك تعبانة و السفر حيتعبك أنا حروح وحدي عشان لو رحت معاك حنطول كثير و أنا عايز أزوره ثلاث ايام بس " فأجابتني "قلت ثلاث ايام؟" فقلت لها :" أيوا عل الكثير بس حديك لي أنت عاوزه مش حطول فيه حاجة ؟" فأجابتني و كلها فرحة و ارتياح بأنه ليس هناك أي مانع و كيف تمانع و هي التي كانت تتمنى ذلك و قد حققته لها بكل سهولة فقلت لها "حجيب شنطتي و ححط فيها شوية هدوم محتاجها" فأجابتني و كلها نشاط "حوظبلك الشنطة ما تقلقش" عاد لها النشاط و الارتياح و هي غير مصدقة لما يحدث حتى أنا كنت مستثارا جدا و أنا انتظر خروجي من المنزل لأذهب عند صديقي.
ودعت زوجتي الحبيبة و ركبت السيارة و ذهبت رايتها فرحة و متلهفة لذهابي و لكنها لا تعلم ما سينتظرها ،وصلت اخيرا شقة صديقي عند الحادية عشرة صباحا دخلت الشقة ولكنني وجدته وحده
أنا : إيه ؟ ما حدش جاي
صديقي : مش دي الوقت حالا ، بعد شوي جايين
أنا : أوكي
صديقي : حكلم مراتك بعد إذنك أرجو ما تكونش مدايق ملي حصل
أنا : طبعا خذ راحتك وبعدين أنت صاحبي و أنا خلاص اتعودت على كدة أنا مش حاس أنها مراتي هي شرموطة عايشة معايا و خلاص بس بشرط
صديقي : أوامرك يا صحبي بتطلب إيه؟
أنا : عايز أنيكها زيك أو أكتر بس لازم ماتعرفنيش أضمن إني انيكها من دون ما تحس علي عايز أنيكها من طيزها مع ناس تنيين عايز أبعبص في خرم طيزها زي الحيوانة بعد ما عرفت أنها بعشق النيك زي الشرموطة و أكب حليب زبي في طيزها زي ما عملت أنت معاها عايز أجرب كل الي عايزه فيها عايز اشفي غليلي وشهوتي فيها
صديقي : آه فهمتك أوكي أنت تأمر أمر يا صاحبي أنت عايز تنيكها متنكر يعني؟ ولا يهمك يا صاحبي فداك ، أنا عندي حل حيعجبك أوي و حزبطك أخر كلام
أنا : إيه هو ؟
صديقي : عندي شعر مستعار و عندي كمان قناع بلاستيك تلبسو عشان وجهك ما تعرفوش تقدر تشوف وتتكلم و بالقناع ما فيش مشكلة
أنا : فكرة كويسة ، برافو ، بس الكلام لا مش عايز تعرف صوتي عايز أبوسها من شفايفها و هي مش عارفة.
صديقي : أوكي دا الحل المناسب، بس انا مش حشارك في النيك حصور كل الي بتعملوه
أنا : موافق تمام
أحضر لي القناع و الشعر المستعار و ارتديته و رأيت نفسي في المرآة لأتأكد من أن زوجتي لن تعرفني بدوت شخصا آخر و كنت متشوقا لحضور زوجتي و كأنها المرة الأولى ، نعم هي المرة الأولى التي سأنيكها فيها فمن قبل لم تكن تسمى بنياكة . رن جرس الشقة و فتح صديقي الباب فتفاجأت من عدد الاشخاص ، 10 اشخاص كلهم اقوياء ذو اجسام رياضية و ضخمة ، و رايت بعيني هول ما ينتظر زوجتي واحد منهم اجنبي له جسم رياضي و تكلم احد منهم متلهفا : " إيه السلعة جات ولا لسه؟" فأجابه صديقي بانها في الطريق و أمرهم بالاختباء في الغرفة الأخرى ما عداي بقيت معه فاختبأوا كلهم و أغلق الباب عليهم و امرهم بالانتظار و عدم الخروج من الغرفة حتى يصدر إشارة معلومة لهم ثم اخرج موبايله و اتصل بزوجتي و شغل مكبر الصوت لأسمع كل ما يدور في حديثه معها فقال لها:" أنت جاية؟" فأجابته " حجهز نفسي أنا مش جاهزة" فسألها صديقي " ليه مش جاهزة" فأجابته " قلتلك حجهز نفسي و حاجي" ، فاجابها صدقي " أوكي قدامك ساعة جهزي نفسك أنا عايزك تلبسي أحلى تنورة سكسي بتاع سوارية و تعملي احلى كوافير و أحلى مكياج" ، فقالت له" بس انا مش اقدر أخرج كدا برا الناس تقول علي إيه" ماذا سيقول الناس يعني هي شرموطة و الآن تهمها أنظار الناس ، مازالت تريد ان تدعي العفاف رغما أنها هي شرموطة و خولة فأجابها صديقي :" ألبسي اللي قلتلك عليه و البسي حاجة من فوق مستورة دي مش صعبة يعني وبلاش تتأخري مستنيك يا شرموطة باي " فأجابته و صوتها يرتجف " حاضر" تعجبت من معاملتها لصديقي و طاعتها له رغم معاملته السيئة لها ثم تيقنت أن زوجتي خولة و تحب الإذلال في المعاملة و علمت أنهالا تحب النوع الكلاسيكي و الرومنسي و اللطيف بل تحب العنف و الشذوذ في الجنس إلى أبعد الحدود و تيقنت أن المعاملة المذلة و الشاذة و الوسخة متعة لها و تثيرها و تجعلها أكثر إثارة لن أخفي عنكم لم يغضبني معاملته لها بهاته الطريقة بل اثارتني و شعرت بمتعة و شهوة لا توصف و تشوقت لحضور زوجتي الشرموطة الرائعة كنت في غاية الإثارة و الشوق لما سيحدث منتظرا بشوق حضور زوجتي الحبيبة ثم ذهبت و دخلت مع الرجال الآخرين في الغرفة و تعرينا كلنا و بقينا بالشورت الداخلي فقط ننتظر بشوق حضور السلعة نعم زوجتي أنتظر حضور زوجتي الحبيبة التي أصبحت كالطرد البريدي للجنس ينتظر الوصول إلى العنوان المحدد و بقيت معهم دون أي انزعاج و لكنني لم أخبرهم بهويتي و لم أنزع القناع أمامهم .
!رن جرس الباب
رن جرس الباب و دخلت زوجتي سمعت صوتها تكلم صديقي و سمعته يقول لها "خوشي بسرعة " ثم بعد قائق قام صديقي بالتصفيق مرتين فخرجنا كلنا دفعة واحدة و رأيت انا و الرجال الذين معي منظرا لا تستطيع النفس مقاومته ، زوجتي بثوب أحمر لماع حريري خفيف ضيق و قصير جدا افخاذها الببضاء الطرية ووركيها الكبيريتن يكاد تظهر و بطنها وسرتها تظهر بوضوح من شدة ضيق اللباس طيزها الكبير الغير مترهل و المشدود يظهر بوضوح من فوق الثوب الجذاب و مكياجها و تسريحة شعرها لاول مرة اراها بهذا الجمال الرائع انتصب قضيبي بمجرد رؤيتها قبل ان المسها.........
بشرة جسمها ناصعة البياض بشكل مبالغ حتى بمجرد لمسة خفيفة على أي مكان في جسمها يحمر بسرعة هي الآن على شكل مومس ناعمة و طرية سهلة الافتراس رأيت الصمت حل على الرجال لبعض ثوان فهم و أتفهم صدمتهم لم ينتظرو حضور شرموطة على شكل ملاك فقد رايتهم كيف انتصبت ازبارهم بسرعة و افواههم مفتوحة غير مصدقة لما يرونه .....بعدها ذعرت زوجتي الجميلة من مظهر الشباب الاقوياء بهذا الشكل و خافت و فرت إلى الحائط مبتعدة عن صديقي الذي كان ممسكا بخصرها من الخلف و رايت الذعر في وجه زوجتي و هي تحاول أن تستر مفاتنها التي أكلتها نظرات الشباب الهائج بأعينهم يتمنون افتراس لحمها الطري بكل قوة رأيت شرارة في أعينهم و هيجانا في صوتهم شككت من أنها ستخرج حية و إن خرجت حية فلن تخرج سليمة من بين ايديهم ، ثم راح صديقي يهدئ من روعها و هو يداعب شعرها الجميل ليهدئها و يهمس لها و يطمئنها بأنهم شباب لطفاء و رائعين يريدون فقط ممارسة السكس و تجربة لحمها الطري، مقابل مبلغ كبير مغر 50 ألف جنيه و هذ لأنهم أغنياء و ابناء نفوذ لا يبالون بالسعر الذي ستطلبة و إن شاءت طلبت أكثر و ها هنا تبدأ حقيقة شخصيتها الشرموطة حيث قامت و ابتسمت عندما سمعت النقود و طلبت و دون اي خجل مبلغ 100 الف جنيه قبل ممارسة السكس حيث قالت بلسان فصيح "عايزين تنيكو أوكي بس الميت الف جنين عيزها دلوقت " ثم اجابها صديقي أنه سياخذ شيكا من كل شخص و وافق الرجال على الطلب دون تردد حيث قال احدهم : "يا سيدي إحنا موافقين حنديك لي نت عاوزينو خلصينا " اخذ صديقي الشيكات منهم و وضعها في خزانة مشفرة و قال "ايوا تمام كدا" ثم فجأة و بدون اي مقدمات هجم عليها احد الرجال و حملها و ووضعها بقوة في سرير غرفة النوم حيث خلع لها الثوب الضيق في رمشة عين و رأيت ملابس داخلية سوداء شفافة (لنجوري) مثل لباس المومس تعجبت من اين احضرت هذا النوع من اللباس و هل هي تهوى هذا النوع اللباس؟ الذي لا يوجد سوى لدى العاهرات المحترفات ، ثم أنامها على ظهرها و نام فوقها و هو يضم صدرها إليه بكل ما لديه من قوة فقد كان يطبق عليها بعنف و بقوة حتى ظننت أن بزازها سينفجر من شدة الالتصاق بصدره و رأيت عينها تغمض تكاد يغمى عليها فلم تكن قادرة على التنفس و أخذ يقبلها بنهم و يمص شفتيها الطريتين بقوة دون أن يبالي بها رغم أنها تختنق أمام عينيه يلحس لها وجهها حتى افسد تبرجها و صار الكحل الذي في عينيها ملطخا تحت عينيها بكثرة و وجهها مبلل بلعابه و اخذ يدخل لسانه داخل فمها الجميل و يمص تارة لسانها و يتذوقه بشراهة و كأنه قطعة حلوى، أخذ صديقي الكاميرا و بدأ يصور كل لقطة ، ثم نهض الذي كان من فوقها و فتح فخذيها و هجم على كسها ينيك فيه بلسانه ثم هجم الشباب معه على جسدها كله منهم من كان يرضع بزازها و يفقس حلماته و ينهم و منهم من كان يدلك في بطنها الطرية الناعمة و يلحسها و يدخل أصابعه في سرتها و يضغط عليها و الآخرون مرة يقبلون فمها و يمصون شفتيها ثم تقوم بمص أزبارهم بالتداول و منهم من أعطاها زبره لتقوم بدعك زبره بيدها واحد على اليمين و الآخر على اليسار ، جسدها كله مشغول بالنياكة لا توجد أي منطقة مرتاحة في جسدها ثم أتى شخص آخر من جهة أفخاذها حيث كان الشخص الذي يمص كسها قد التهمه كليا و قد أنزلت شهوتها الأولى من جراء لحسه و إدخال أصابعه تارة جاء شخص أمام الشخص الذي كان يلحس كسها و رفع فخذيها إلى الأعلى ثم نام على و وضع وجهه داخل فلقتيها ليستقر داخل طيزها و يلحس و ينيك بلسانه خرم طيزها الناعم الشهي ثم واصل الشخص الآخر لحس كسها و بقيت على هذه الحال مدة دون أن أن يرتاح أي عضو من جسدها كل جسدها يتناك من قبل 10 رجال هائجين نسيت نفسي و بقيت كالمذهول اراها كل قطعة من جسدها الطري تتناك في آن واحد أخذت زبري وبدأت أدلكه لأن المشهد اصابني بالجنون لم أقدر مقاومة الاستمناء ثم ذهبت مباشرة إليها و طلبت من الذي ترضع له زبره التداول و أن يعطيني دوري همست له في أذنه فنظر إلي مبتسما وقبل أن يبتعد أخذ رأس زوجتي و دفعه إليه ليغرز زبره عميقا و بكل قوة أخذ يضغط كله في حلق زوجتي حيث واصل الضغط عليه لبرهة بيده على رأسها و رأيت من حلقها أن زبره قد دخل كليا اتسعت عيناها ثم تركت زبر الذي كانت تدلكه بيدها اليمنى لتبعد بها يد الشخص الذي يخنقها بزبره و ابعدته بصعوبة و شهقت و بدأت بالسعال لإحساسها بالاختناق و لعابها يسيل لزجا جراء اختناقها رغم كل هذا لم تتقيأ كيف لها أن تحتمل كل هذا لم تمانع على فعلته بل ضحكت معه ثم صفعها و شتمها ووصفها "بالوسخة" قال لها" يتضحكي على إيه يا قحبة يا متناكة با بنت الوسخة ؟" و بصق داخل فمها رغم ما فعله بها ، في الحقيقة لم أغضب من فعلة السيد ، بل تعجبت فهو الذي يشتم و ليست هي بل بالعكس ابتسمت له و شكرته "متشكرة حبيبي" تعجبت من هذا المشهد و تأكدت أن زوجتي تحب الإذلال و النياكة العنيفة كانت غير قادرة حتى على التنفس و لو واصل فعلته لبعض الوقت لاختنقت و أغمي عليها و ابتعد و هو يضحك غير مبال بفعلته اثارني ما رأيت و أعطيتها زبري و اخذته دون تردد و واصلت عملها و اخذت تمص زبري بفمها الناعم اللزج الطري الذي يلامس زبري و يدلكه بلطف و هي تنظر إلي بنظرات لطف و كأنها تريد أن تحسسني بالشفقة احسست برعشة قوية اخرجت زبري من فمها و قبلتها بحرارة ثم اتى شخص آخر و أخبرني أنه دوره فابتعدت دون أي اعتراض ووقفت اتفرج على زوجتي و الرجال يواصلون نياكتها باستمرار ثم ابتعد من كان يدخل رأسه في داخل فلقتيها يلحس و ينيك خرم طيزها بلسانه و قد هم بنياكتها من كسها و هنا بدأت النياكة لأول برهة ذهب الشخص الذي كان يلحس طيزها بناحية من كانت تمص زبره و طلب منها بصق على زبره لأنه يريد نياكة كسها ثم طلب منها أيضا مصه ليتبلل و يصبح دخوله سهلا مصته لبعض ثوان ثم واصلت مص زبر الشخص الذي كانت تمصه من قبل ، لا يوجد وقت للتوقف كل عضو من جسدها يعمل كالآلة دون أي توقف آلة سكس فاتنة ..... ثم أتى الشخص الذي بللت له زبرها بفمها الجميل .ناحية كسها و رفع فخذيها و أدخل زبره مرة واحدة و بقوة حيث أن خصيتيه تصفع بقوة جدار كسها من الخارج صرخت و تأوهت بصوت مرتفع هذه هي المرة الاولى التي يدخل زبر فيها في حفلة النيك هاته ثم أخذ ينيك بعنف و الآخرون مازالو يتداولون على فقس بزازها و بطنها و نياكة فمها دون توقف و في آن واحد لم يتركو لها مجال حتى للصراخ مرة هذا ينيك كسها ثم يتبادل الدور مع الشخص الذي كان يقفس و يرضع بزازها و يأخذ موضعه و الآخر يذهب إلى مكانه لينيك كسها كل الرجال كانوا ينيكون كسها بطريقة عنيفة غير مبالين لما يحدث لها لا يأبهون بالعواقب ثم نام شخص على ظهره و كان هذا الشخص صاحب أكبر زبر في الجماعة لتجلس على زبره و يقوم بنياكتها و لكنها لم تجلس بسرعة فقد رأت حجم قضيبه و كبر رأسه بدأت زوجتي تنزل ببطء و كسها يلتهم زبر الرجل بصعوبة شككت من أنه سيدخل و و شعرت بكسها يكاد يتمزق و هو يبتلع زبر هذ الشخص و هي تتأوه و تعض شفتيها من الألم ثم بدأت بالصراخ و شككت في مقدرتها على استيعاب كل هذا الحجم الهائل ثم واصلت النزول و زبر الرجل يواصل دخوله تحت تصفيق و تشجيع الرجال الآخرين يشجعون زوجتي و يضحكون و هي بالكاد قادرة على التأوه و يشتمونها بعبارات قذرة و هم يشجعونها " ي**** يا وسخة يا شرموطة يا قحبة تقدري تعمليها " ما اثار زوجتي و اصبحت تبتسم و تضحك حتى ابتلع كسها كل زبره ، أخذ الرجال يهنؤونها بالإنجاز الكبير و يقبلونها و هي تضحك في حالة منتشية شبه مغمي عليها من الالم ثم بدأت تصعد و تهبط ببطء و هي تتأوه من الالم رغم كل هذا كانت تضحك بشكل هستيري و تريد المزيد و تقول لهم " انا قحبة ، انا عبدتكم نيكوني أنا وسخة" و أتى شخص من ورائها بصق على طيزها و أدخله بغتة و بسرعة و كانه يطعنها صرحت و بدأت تتأوه و تئن كالمرأة الت ي تكون في مرحلة المخاض زبران كبيران يدكانها في طيزها و كسها معا و هي بالكاد تستطيع التنفس اصبحت تأوهاتها أكبر و لأن حركات الشخص اللذان يدكان فتحتي كسها و طيزها أصبحت سريعة يدخلان و يخرجان زبرهما بسرعة و بقوة و بعنف كبيرين من فتحتي طيزها بنفس الوقت ثم أتى الآخرون و وضع شخص زبره في فمها لتمصه و ليسكتها فقد اصبح صوت صرخاتها أكبر كانت متعة الرجال في رؤيتها تتناك و تتألم و كانوا يستمتعون عندما يرونها تتألم و لا يتوقفون و لو لبرهة بل كلما زاد المها زادوا إثارة و اكثر نشاطا و اصبحت نياكتهم أكثر قوة و عنفا حتى انا أصبحت مثارا و توجهت نحو الذي كان يدك في طيزها و بدأت بنياكتها لأول مرة من الطيز و أدخلته كله لأن طيزها اصبح مفتوحا و وواصلت نياكتها مع الشخص الذي كان ينيكها من كسها ثم شعرت أنني سأكب منيي في طيزها و فعلا شعرت بتدفقه لكنها لم تشعر به لأنها كانت شبه مغشي عليها و لم تلتفت حتى لتعرف من كان ينيكها من الطيز.... و قد انزلت زوجتي شهوتها ثلاث مرات أثناء نياكتها من فتحتيها.
لم تتوقف نياكة طيزها و كسها و فمها معا لفترة طويلة من طرف الرجال كانو يتداولون على نياكتها بجميع طقوس السكس العنيف ، من كان يفقس في بزازها بدل موقع مع من كان ينكها من طيزها ثم من كان ينيكها من كسها ترك مكانه لمن كانت تدلك له زبره و اخذو يتبادلون الأدوار دون توقف و لا تعب اشخاص اثارت مفتن زوجتي شهوتهم بصورة هائلة لا يتصورها العقل لم ترتح كل من فتحتي كسها و طيزها فقد أصبحتا مسدودتين كليا بجميع الازبار في وقت واحد ثم قامو بإدخال زبرين في طيزها في نفس الوقت و اصبحت ثلاثة أزبار تدكها في آن واحد مشهد شبه خيالي ثم قاموا برفعها من السرير و حملها أحدهم و أجلسها على زبره و هو واقف و قامت بمعانقته لكي لا تسقط و هي تطبق بذراعيها على عنقه في هاته اللحظة أتى شخص من خلفها و أدل زبره مع صديقه في فتحة طيزها و اصبح الإثنان يدانها في آن واحد من طيزها و كسها و هي تتأوه و تارة تئن و كأنها تبكي و لكن هذا ليس ببكاء و لكنه إحساس بالمتعة التي تعتريها من قوة النيك ثم أخذ الذي ينيكها من كسها يقبلها و بدأ التداول عليها ثم توقف الذي كان ينيكها من طيزها و أتى آخر يحل مكانه غير أن الذي كان ينيكها من طيزها يواصل نياكتها و لم يبدل دوره مع شخص آخر مثل الذي كان ينيكها من طيزها و قد كان في بعض الأحيان يبصق داخل فمها و يأمرها ببلعه و يشتمها بفظاعة و هي تضحك بهستيرية غير مبالية لم تتوقف حفلة النيك الهائل لمدة طويله حتى رأيت أن التعب نال من زوجتي و أصبح منظرها في حالة يرثى لها انتصب قضيبي مرات عدة و لكني اكتفيت بالتفرج عليها و الشباب يدكون حصون كسها و طيزها بكل ما لديهم من قوة ثم امروها بالوقوف على الحائط ذهبت و هي تترنح تكاد تفقد توازنها فلم تكن في وعيها الكامل منتشية و منهكة و كل جسدها اصبح متورما و أحمر اللون من الضرب و الصفع و التفقيس بسبب ما تعرضت إليه من هؤلاء الاشخاص الهائجين أثارني مظهرها بهذا الشكل ، بعدما أمروها بالوقوف ووجهها على الحائط اتفق الجميع و انا على نياكتها و كب مني كل شخص داخل أحشاء طيزها انتصب قضيبي لسماع ما يحدث و ذهبت الأول وفي اللحظة التي ابعدت فلقتيها التفتت و بدأت تنظر إلي مثلما نظرت إلي سابقا لتثير شفقتي قبل أن أدخل قضيبي ضممتها من الخلف و أدخلت اصابع يدي و بدأت ادعك كسها بقوة بدأت تغلق فخذيها من شدة الالم وواصلت أنا ما كنت أفعل حتى أنزلت ماء شهوتها بغزارة و كأنها تتبول أعجب الرجال بما فعلته و بدأوا يصفقون و يهللون ثم اخلت زبري في طيزها الجميل و بأت أخله و اخرجه بسرعة و بقوة اصبحت هائجا و كأن متعتي عندما أراها تتألم كلما زادت تأوهاتها زادت متعتي حتى احسست برعشة و هنا تدفق مني من زبري و استقر في طيزها ثم تركت دوري للىخرين كانت نياكتهم أكثر قوة و عنفا مني و كان منيهم غزيرا و كبوا منيهم كلهم داخل أحشائها ثم اقترب أحد الاشخاص و قام بالضغط على بطنها الطرية بذراعه ليقوم باستخراج المني المستقر في أحشائها فتدفق مني غزير خرج من طيزها كان تدفقه مثل تدفق ماء الحنفية غزير و كثيف بعد ذلك ألقى الرجل زوجتي في الأرض و امر الرجال بالبصق عليها و أمرها بالنوم على بطنها و ما كان عليها سوى الطاعة ثم وضع قدمه على وجهها و هو يشتمها و يقوم بإذلالها و هي تضحك غير مبالية و لم تنزعج بل اصبحت تستمتع بالإذلال و التحقير أثناء نياكتها ثم ثم بعد ذلك ذهبت لأرتاح قليلا في السرير و تركت الشباب و زوجتي و نمت لبعض الوقت و استيقظت على اصوات و صرخات زوجتي تعجبت ألم تكتمل حفلة النيك ذهبت لأري فوجدت زوجتي بالمقلوب يحملانها شخصين ، واحد ينيكها من فتحة الكس و الآخر من الطيز في نفس الوقت معا بالمقلوب و يتبادلون الأدوار بالشخصين لم يشبعوا من نياكتي زوجتي و سألت صديقي الذي كان يصور فقال لي أنهم قاموا بنياكتها معا و بكل طقوس السكن في الحمام ايضا عندما ارادت ان تستحم و تذهب و طلبوا منها مواصلة حفلة النيك بشرط أن يزيدوا المبلغ ووافقت و كان شاهدا عليهم و هاته في المرة الثالثة فقد ارتاحوا لوقت بين حين و آخر ليستعيدوا نشاطهم في كل مرة يقومون بنياكتها بكل أنواع النيك و قد كبوا منيهم داخل أحشائها مرات عدة و قد صور صديقي كل شيء أكثر من 5 ساعات من النيك المجهد و الفضيع و مازالوا يقومون بنياكتها و سبب دهشتي قدرة احتمالها للنيك القوي اصبحت الساعة العاشرة ليلا ... لم يتوقف أحد غيري عن أداء دوره لكنني لم استطع التصديق كلي ذهول بما يحدث في هاته البرهة بعد ذلك قاموا مرة اخرى بكب منيهم داخل احشائها و اخرجوه بالعنف و هو يتدفق من طيزها سقطت زوجتي مغمى عليها في هاته المرة و لم يبالي احد بها بل كانوا يضحكون و يتصافحون ثم حملها احد الاشخاص و وضعها في الحمام تبعته كانت مستلقية على أرضية الحمام و فتح صنبور الاستحمام ثم استفاقت لبرهة من جراء تدفق الماء عليها و تركناها تستحم و ترتاح لبعض الدقائق في هذا الحين لبس الاشخاص ملابسهم و شكروا صديقي كثيرا لهاته التجربة الرائعة و اعترفوا له بأنها المرة الأولى التي يرون جمالا مثل جمال زوجتي و اثنوا على زوجتي كثيرا و قالوا بأنها أشجع شرموطة رأوها في حياتهم ثم رحلوا
خرجت زوجتي و هي شبه مغشي عليها اخبرني صديقي أنهم قاموا ايضا ببعض الاعمال الشاذة معها عندما كنت نائما و هذا مقابل زيادة في المبلغ حيث قامت بلحس طيز الرجال كلهم و قاموا ايضا بكب منيهم مرة في وعاء و طلبوا منها أن تشربه و تبتلعه مرة واحدة و ابتلعته و كادت أن تتقيأ و لكنها استحملت مذاقه فلم تتذوقه من قبل حيث كان حجم الوعاء يفوق لترا من المني اللزج ثم أحضروا أنبوبا و وضعوا جانبا من في فتحة الحنفية و وضعوا الجانب الآخر داخل طيزها و فتحو الحنفية ليملؤو احشائها بالماء الذي دخل من طيزها ثم أفرغوا احشائها بالضغط على بطنها و كرروا هاته العملية في كل مرة يكبون منيهم داخل احشائها ، كل هذا حدث و أنا نائم و لكنه سجل كل شيء في الكاميرا و طلبت منه ان يعطيني الفيلم لكي أستمتع به في وقت لا حق لبست زوجتي ملابسها و هي في حالة يرثى لها كانت تترنح فأخذها صديقي و انا في السيارة و قمنا بإيصالها في المنزل.
شهدت زوجتي تجربة غير اعتيادية حتى أنا لأول مرة أرى زوجتي الجميلة تتناك بكل طقوس السكس و بكل تحرر اصبحت ديوثا و ادمنت على الدياثة و اصبح الشيء الوحيد الذي يثيرني عندما ارى زوجتي الحبيبة تتناك أمامي ، أحببتها اكثر فأكثر و لم يزعجني احترافها و تحولها إلى عاهرة بل زاد إعجابي بها ..........
و إلى اللقاء في جزء آخر عن قريب
الجزء الأول
TER]
لم أكن أعلم أنه سيأتي يوم أري فيه زوجتي "عبير" المتحفظة الملتزمة و الصارمة شرموطة و تمارس الدعارة بكل
وتصبج مثل نجمات البورنو ليس لها حدود في ميدان السكس ، زوجتي تملك طيزا كبيرا ابيض طريا بشرتها بيضاء ناصعة البياض و ناعمة جدا حتي أنك بمجرد ملامستك لجلدها تحمر بسرعة من شدة طراوة لحمها الشهي و المثير رائعا و هي رغم ذلك رشيقة ممتتلئة القوام و لكن ليس بدينة أو مترهلة جسمها نوعا ما متوسط الحجم جسمها مثل أجسام الممثلات البورنو بشرتها بيضاء و ناعمة و طرية شقراء و شعرها طويل وناعم وتملك بزازا ابيض ناصعا و طريا رأسه ممتلء يكاد راسه ينفجر لديها بطن طرية و متوسطة بطن ممتلئة بعض الشيء لكنها ليست بدينة أو مترهلة و لكن من طراوتها تهتز قليلا عندما يتحرك جسمها ، و هي جذابة و خجولة لما تزوجنا لم تكن محترفة في الشرمطة ولم تكن مفتوحة من الطيز و قد حاولت مرارا أن أطلب منها أن ألمس و لو قليلا خرم طيزها كانت تغضب و تخاصمني ..
و تقول لي : روح عند بيوت العارة و قلهم أنا عايز شرموطة أنا ست نظيفة. نعم هكذا كانت تقول لي و لم أكن اقربها حتي و إن كان حق أن أمارس الجنس معها إلا بعد محاولات عدة وتتحجج علي أنني أطلب منها كثيرا و هذا غير لائق و يجب أن ننظم أوقاتنا فليس من الداعي الممارسة بطريقة متكررة ، ضجرت منها رغم جمالها و لم اعلم إن كانت باردة أو أنها لا تحبني، لذلك ذهبت إلى صديق لي و تحدثنا في هذا الموضوع فقال لي : إان كانت تحبك فقد تفعل أي شيء لإرضائك أما إذا كانت لا تحبك فدعها و كيف أدعها وقد تعبت كي احصل عليها فقد كانت مطلوبةمن الجميع و فقد خطبها كل جيران الحارة التي اسكن فيها لكنها وافقت بعد إلحاح و بشروط أن اشتري لها عربية (سيارة) و أن نسكن في بيت وحدنا ولم تقبل بأن تسكن امي معنا و قد دفعت دم قلبي مصاريف لكي ابهرها قبل الزواج و اثناء الخطوبة حيث أني مهندس أعمل في مجال المحروقات اتقاضى حوالي 3 ألاف دولار في الشهر و حالي ميسورة و لدي شقتين و سيارة فولسفاغن من الطراز الجديد و هي تقول لي دائما أنا لست كالأخريات يجب أن ترضيني فأنا اعلى شأنا من أي ست في الحارة فما كان علي إلا الانصياع لأوامرها ولم يكن لدي أي تأثير عليها وكنت دائما مترددا أن أخبرها بشئ فتغضب و تخاصمني
كنت ناعما معها و حنونا لا أماس أي نوع من العنف معها لا بالكلام و لا بالفعل حتي و إن كانت مخطئة بل اسعى إلا إرضائها و التقليل من حدة غضبها لتكون راضية علي.
عندما زرت صديقي و كلمني اقترح علي شيئا بدا لي غير طبيعي و من المستحيل أن اسمح به حيث طلب مني أن أوافق على أن يقوم بإغواء زوجتي بمجرد اختبارها إن كانت تحبني أم لا في البداية رفضت و قلت له هذا غير نافع و غير مسموح به فهي ملتزمة و لا تتحدث مع رجل سواي حتي إنها صارمة معي فعرض علي أن نقوم بالمراهنة ب 10 آلاف جنيه لمجرد أخذ رقمها فقط منها و أنا كنت متأكدا من انها لن تقبل فوافقت .
في المساء رن جرس البيت جاء صديقي لزيارتي فقلت لها ان تحضر العشاء حيث أنني قمت بشراء عشاء جاهز فهي لا تحب الطهي و كيف تطهو فهي تقول دائمة :" أنا ست مش خدامة" احضرت العشاء الجاهز و كان صديقي جالسا على المائدة وكنا قد اتفقنا على خطة أنن سأخرج متحججا بأنني نسيت المشروبات و أنه سيقوم بفتح كاميرا السكايب ليحادثني بالصوت و الصورة لكي ارى و هو يقوم بإغواء زوجتي خرجت و فتحت هاتفي كما أمرني صديقي و قام بوضع هاتفه في مكان استطيع رؤية ما يحدث بالصوت و الصورة حيث قال لها بأنه إبن صاحب الشركة التي أعمل بها أنا و أن لديه شركة أخرى ملكه و انني تعرفت عليه في دبي و هو الذي قام بتوظيفي في شركة أبيه لم تكن تتكلم و لم ترد عليه حتى السلام و لكن عندما سمعت بهذة المعلومة ابتسمت و سالته : هل تحب سلطة الفواكه لأحضرها لك ؟ لم تسألني يوما و لم تحضر لي اي طبق في حياتي وهذا الغريب الذي تحدث معها لمدة دقيقتين تبتسم له و تحضر له الطبق غضبت غضبا شديدا و انتابني سخط و أردت لو أدخل و اصفعها بقوة لوقاحتها و هي تدعي الالتزام و الخجل و الآن تتحدث بطلاقة مع غريب لوحدها ثم اخبرها إن كانت مهتمة بالشغل إعطاؤها رقم هاتفها و قد اعطاها كارتا مزيفة تحمل عنوان الشرقة و رقمه الشخصي أخذت الكارت مبتسمة و يا للهول أعطته رقم هاتفها بسرعة و هي تتلفت يمينا و يسار و كأنها تنتظر مجيئي في أي لحظة و منذ ذلك اليوم تتحدث معه في الهاتف و تغلق عل نفسها في مكتبة البيت متحججة أنها تريد بعض الخلوة قراءة بعض الروايات حيث أنها لا تعلم أنني على علم بأي محادثة تقوم بها معى صديقي ومرت الأيام طلب منها زيارته في شقته و أعطاني المكان و الزمان لآتي و أرى خيانة زوجتي بعيني حضرت و تخبأت من وراء الستار دخلت زوجتي مع صديقي و أمسك بيدها ..
و قال لها : مفيش مخلوق ادخلي دخلت و نزعت حجابها و أنا أراها من وراء الستار و قال لها هلي تحبينني فصمتت بخجل و قالت لو لم أكن لأحبك لما اتيت إلى هنا ثم قدم وجهه و أراد تقبيلها و تجاوبت معه زوجتي دون تردد اندهشت من رؤيتي لطريقتي تقبيلها و تقبل بشراهة و تقوم بمص لسان صديقي نعم هذه هي عبير الملتزمة .. اشتد غضبي و هممت بالخروج لضربها ولكنني اردت أن أري المزيد فقد شغلت كاميرا هاتفي و بدأت بتصوير فيديو لكل ما يحدث حيث ضمها إلي صدره بعنف و هو يلتهم شفتيها الورديتين رغم أني كرهتها و لكن تمنيت لو كنت مكانه و أنا أعلم أناأجمل بنت و أحلى امرأة أراها عارية قام بنزع قميصها و ثم قام بنزعه تنورتهاا و الأن بقيت بستيان و كيلوت فقط أثارتني رغم حقدي عليها بزازها الكبير المنتصب و بشرتها البيضاء و بطنها البيضاء الطرية حيث قام صديقي بلحس كسها و هي واقفة تتأوه و تصدر اصوات تدل على أنها ممحونة ثم قام بحملها من الخلف ووضعها في السرير و جعلها نائمة علي بطنها و قام بفتح فلقتي طيزها و أدخل لسانه في خرم طيزها الطري و الناعم و الرائع و بدأ ينيك بلسانه و هي تتأوه و في غاية النشوة و الإيلاج و بدأ يدفع بوجهه لدخل قليا من لسانه في فتحة طيزها و هو يوسع بين فلقتيها ليستطيع فتح طيزها و لو قليلا مشهد مثير و رائع ازدادت عبير زوجتي الرائعة أكثر جمالا في عيني بهاته الوضعية بدأ صديقي بإمساك بطنها الطرية و هو يضغط عليها و يخل تارة إصبعه في سرتها ثم قام بمسك بزازها و هو يحلب فيهما بكل قوة صرخت ...
و قالت له : هالى مهلك بتوجعني و لم يبالي بقولها و زاد من قوة الدلك متعمدا ذلك و هي تئن و تتأوه و تصرخ "أأأأأأههه أأأأ] قلتلك ....قلتلك على مهل بتوجعني" لم يبالي بقولها بل بالعكس زاده ذلك إثارة و أصبح يقوم بذلك بقوة أكثر و بعنف أكثر و كأنه يريد أن يمزق جسمها :" دا بس البداية إنتي شفتي حاجة كجيب ميتينك"و التصق بزوجتي عبير التي هي على وضعية الكلبة و أخذ يمد عنقه و أدار رأس زوجتي ليلتهم شفتيها الطريتين و ما كان عليها إلا أن تستسلم له ثم أدخل لسانه في فمها الجميل وأخذ يلعق شفتها و كثر لعابه الذي يسيل ملتصقا على فمها و شفتيها و هي تلحس بقايا اللعاب و تتذوقه بكل متعة و هي منتشية للآخر و محمرة الوجه فهي من كثرة بياض لون بشرتها تحمر بسرعة .....كل هذا يحدث و لكن كيف تعلمت الشرمطة سءال محير... بعد ذلك كلن زب صديقي قد انتصب و اصبح كالجنون بقفس في بزازها و جسمه الطري لم تستطع المقاومة أخرج زبةه و جاء من امامها و هي مازالت في و ضعية الكلبة رأت زبه و ثم نظرت إليه و كأنها تدعي أنها ليس لديها فكرة عن هذا لم يقل صديقي أي شيء بل فتح فمها بيديه و قبل شفتيها و باغتها بإدخال زبه بسرعة وبقوة في فها حتى اصطدم رأس زبه الكبير و المنتفخ بحلقها و أبقى زبه في حلقها بضع ثوان و هو يضغط على رأسها ليدخل كليا و لم يبقي غير خصيتيه في الخارج و اتسعت عيناها من شدة الضغط و من المفاجأة التي لم تخطر على بالها و أدمعت عيناها من كثرة ضغط زبه على حلقها و شعرت بألم و اختناق حتى كاد أن يغمى عليها و لما رآهاها تغمض عينيها ويغشى عليها أخرج زبه و نفضت أنفاسها و هي تلهث و تشهق و قالت له و قد تغيرت نبرة صوتها و هي تتكلم و تلهث :" نيك أمك يا سافل على مهلك وجعتني يا بن القحبة" أول مرة اراها تشتم كالشراميط و الخولات ...كلماتها و صوتها المترجج من الصدمة و الاختناق أثاره فقبلها رغم أنهاواصلت تشتمه ثم أعاد الكرة و ادخل زبه في فمها مرة اخرى و دفعه حتى وصل إلى حلقها و بقي ضاغطا بقوة لمدة نصف دقيقة حتى بدأت بإإغماض عينيها يكاد يغمى عليها من الاختناق في هذا الحين أخرج زيه فشهقت و فتحت عينيها و بدأت تلهث بحدة و بصوت مرتفع و قال لها بصوت ساخر يرد على شتيمتها لأمه :" حبيبتي أنيك أنتي أولا و بعدين اشوف إذا كان عندي وقت أنيك أمي" حينها لم ترد عليه و كأنها استسلمت لما قاله ثم اضاف لها قائلا : "يلا بلاش دلع" ففهمت قصده و أخذت قضيبه الكبير و بدأت تمصه باحتراف و أنا مندهش من اي لها تلك الخبرة ربما لم اكن الرجل المناسب فقد اكتسبت خبرة ببضع دقائق و هذا بسبب جرأة صديقي الشجاع فهو ليس بمتردد مثلي أخذت تمص بنهم و كلها نشوة فقد اصحبت في أشد المتعة بسبب ما فعله بها مضيفا إلى ماقال : " عبير يا حبيبتي إنتي لسى ما شفتيش حاجة"... و هي تنظر إليه و تنتظر القادم المجهول أصبح قضيب صيدقي في أشد انتصابه وقضيبي ايضا و لم أستطع مقاومة المشهد فأخرجت زبري و بدأت بالاستمناء و انا مازلت فاتحا موبايلي اصور كل ما يحدث لأتمتع بالفيلم الإباحي الرائع لاحقا بعد ذلك تمددت عبير و فتح صديقي فخذيها المربربة و الطرية ليرى كسها الجميل الرائع و كأنه مرسوم منتظم به انتفاخ قليل كس نقي رائع لم يمس إلا ببعض المرات مني شبه عذراء أدخل لسانه و بدأ ينيك به و يلحس و يتذوق بنهم و هي تئن من الشهوة و المتعة ثم حان وقت الجد أخذ زبه المنتصب بشدة و بدأت تراقبه و هو يقترب من كسها و تترجاه أن يكون لطيفا و لينا معها :"أرجوك على مهلك ارجوك ما تعملش زي ما عملت ببؤي وجعتني أوي" لم يبالي بما قالته و ابتسم و أدخل زبه بسرعة و بعنف مباغتا كسها ليصطدم بخصيتيه بجدار كسها و أعاد الكرة مرات عدة يدخل و يخرج زبه بعنف و خصيتيه تصفع كسها و افخاذها البيضاء الطرية و بطنه تصفع ايضا بطنها البيضاء و الطرية الحساسة حتى أصبح كسها و بطنها شديد الإحمرارمن جراء ارتطام بطنه ببطنها بقوة أثناء النيك و كسها اصبح أحمر من جراء صفع الخصينين له و هي تصرخ في كل مرة يدكها في كسها بقوة وتترجاه أن يهدئ من نفسه لأن ذلك يؤلم ثم عندما لم يجدي كلامها اكتفت بالتأوه و أصبحت تأوههاتها أكبر و هو يدفع زبه مرار و تكرارا في كسها الطري أثارني المشهد القوي و التأوهات و أردت أن أخرج و اقبلها و أهنئها فقد علا شأنها كثيرا في نفسي و أصبحت اعشقها أكثر فأكثر ،بعد قليل أخرج زبه و لم يدخله في كسها قبلها في شفتيها بنهم و كأنه يريد أن يريحها من التعذيب قليلا فالذي تعرضت إليه هو بسبب قوة النيك ثم ضمها بقوة و أخذ يقبل عنقها و هي مغمضة العينين منتشية و مستمتعة ثم قام عنها وحملها و أقامها حتى وقفت و هي تكاد تستطيع الوقوف تترنح بعض الشيء حيت جعل يديها عل حائط الغرفة مرتكزة عليه و فتح ساقيها قليلاأدارت وجهها لترى ما سيفعله من الخلف فرأت زبه و هو يقربه من طيزها اتسعت عيناها من المظهر و رأت هول زبه الكبير و هو لا يسع فتحة طيزها فهي غير مفتوحة من الطيز لذلك أمسكت بكلتا يديها بفلقتيها لتخبئهما من زبه العنيف الهائج و أنا خفت عليها أيضا فهي ليست معتادة على هذا و هي ليست بتلك القوة لتحتمل هذا جسمها فقد شككت من أن جسدها الناعم لن يحتمل هذا النوع من النيك في هذا الحين أمسك يديها و أبعدهما وو ضعهما على الحائط قائلا لها : "بس دلع مش حتموتي ما تقلقيش" شككت في قوله لأننني أعلم أن زوجتي المسكين لم تجرب هذا من قبل و نيكته كانت عنيفة و أحسست بالمها و هو يدكها من كسها بتلك الطريقة الوحشية رغم أنها لم ترفض لكنها بالكاد كانت قادرة على التنفس....
أمسك صديقي فلقتيها الطريتين الناعمتين بيديه القويتين و باعدهما ليرى فتحة طيزها خرما وردي جميل و نظيف مبتل بعض الشيء من جراء لحسه إياه من قبل بصق علي فتحة طيزها ثم تقدم بزبره ليصدم فتحتها لكنه لم يدخله و لكن تلك الحركة التي أداها أخافتها فابعدت طيزها تدفعه للأمام لتبعد رأس ربه المنتفخة عن طيزها فقد تأكد من كبر راس زبه أثناء اصطدامه فقد بفتحة طيزها رغم أنه لم يدخله قام إمساكها لكي لا يهرب طيزها و أدخله بقوة حينها رأيت راس زبه دخل بصعوبة حينها صرخت بقوة فقام بوضع يده على فمها لأن صوتها كان عاليا و خاف من سماع الجيران لهاته الصرخة المدوية أشتد شهوتي ثم بدأ يدخل باقي زبه ز هي تحاول الصراخ رغم وضع يده على فمها رغم طيزها المبير إلا أن فتحته كانت صغيرة و ليس معتادة كان بوسعه أن يقوم بمحاولة توسيع فتحة طيزها تدريجيا و لكنه لم يفعل ذلك و كأنه ينيك شرموطة و خولة مفتوحة أخرج زبه بصعوبة بعدها و تلك هي المرة الأولى التي يدخل زب في طيزها أجزم القول حتى عند خروجه أحست بألم و ضغط كبير ثم اعاد الكرة و أدخل رأس زبه ثم بدأ يضغط و يخله بصعوبة حتى بقيت خصيتيه فقط ثم أخرجه ببطء أيبعد يده عن فمها و قال :"أرجوك ما تفضحيناش بلاش متصرخيش حتفضحي ابونا ما تخفيش مش حاقتلك دا بس طيزك الي صغير حفتحو حتتعودي حبيبتي" نظرت إلى وجهه و هي تلهث و تنفض أنفاسها بصعوبة أعاد الكرة و أدخل رأس زبه بسرعة هذه المرة لأنه خرم طيزها قليلا جراء إدخاله سابقا و لكنه لا زال غير قادر على استيعاب كل قضيبه و قام بدكها بسرعة و قوة ليواصل زبه دخول احشائها و هي تتأوه ثم تحبس أنفاسها و تغمض عينيها لكي تقاوم الصراخ الذي اصبح مسكن آلامها و الذي حرمت منه أساسا فقد حذرها من الصراخ و الفضيحة ثم أخرج زبه و في كل مره يدخل زبه تحبس أنفاسها و عندما يخرجه تشهق و تنفض أنفاسا قوية واصل صديقي نياكتها بهاته الطريقة المذهلة و أما تسمرت دون حراك في مكاني فاتحا فمي مندهشا لما آلت إليه الأمور زوجتي عبير الملتزمة أصبحت شرموطة و خولة و ظل صديقي ينيكها يدخل و يخرج زبه بعد قليل أصبح حركة زبه أكثر سهولة وأصبحت أكثر هدوء و تئن بصوت هادئ عندها علمت أن طيزها أصبح مفتوحا و قد بدأت تبتسم و هي تلهث مستمتعة رغم دكه العنيف لطيزها أصبخت خذاه ترتطم بطيزها بقوة الذي أصبح أحمرا صوت ارتطام فخذيه بفلقتيها كالصفعة ثم طلبت منه أن ينيكها على السرير بوضعية الكلبة لأن قواها خارت من كثرة نياكته لها و أصبحت ساقيها ترتجفان فسقطت على الفراش و أثر التعب و الانتهاك بادية على ملامحها و لعابعبها يسيل من فمها و يسقط لزجا من ذقنها فقد أصبح شكلها مختلفا بالكاد مشت خطوتين لتصل إلى السرير بعد ذلك قام بضمها من الخلف و هو يخل زبره في طيزها و أمسك ببزازها بيديه و هو يعصرهما و ثم يضغط تارة على بطنها و ظل ينيك طيزها ثم استسلمت كليت و سقط رأسها على السرير و تمددت كليا حيث أصبحت مطرحة و نائمة على بطنها بالكاد و هي تفتح عينيها التي أصبحت جفونها ثقيلة و مستسلمة للتعب رغم رؤيته لحالها المزري أكمل نياكته و بقوة أكثر هذه المرة يدك حصن طيزها بكل قوة و عنف و يشد شعرها بعنف و هي تفتح عينيها من حين إلى آخر بسبب هزات زبه العنيفة الذي يخترق أحشائها و فجأة بدأ صديقي بالـاوه و علمت أنه يقوم بإنزال منيه في أعماق أحشائها أحست به زوجتي المسكينة و ابتسمت و بدأت بالضحك بصوت منخفض وقالت له :" كبيت حليبك خلاص ؟ زبك هراني يا بن المتناكة حليبك ساخن إنت جبت أخرتي مش قادرة اوقف أنا مش حاسة برجليا أصلا" ثم أغمضت عيناها مستلمة للتعب و لعابها اللزج يسيل و يلتصق بذقنها أصبحت حالتها مزرية و كنها في نظري اجمل منظر لها بالنسبة إلي من أي وقت آخر فهذا أجمل من المكياج و الملابس الانيقة خرجت و تقدت إليها و لم تحس بي في أصبحت في عالم ثاني أثارتني بدأت أستمني و قذفت فوق ظهرها ثم قبلتها و هي نائمة و أمرت صديقي بأن يوصلها عنما تستطيع النهوض فوعدني بذلك و بقينا على اتصال
بعد ساعتين كلمني و قال لي أن عبير لبست ملابسها و قد يأتي الى، و اقترح علي بأن أخرج ثم أدخل من بعدها حتى لا تحس بأنك عرفت بخروجا من البيت فوافقت على ذلك و ذهبت إلى مقهى قريب من البيت ثم هاتفني و اخبرني أن عبير قد وصلت إلى المنزل فبقيت نصف ساعة ثم ذهبت مهرولا لأرى ملامحها التي أصبحت مثيرة لدي و كأنه اليوم الأول الذي أرى فيه زوجتي بل كأنني سألتقي بامرأة أخرى و ليست عبير الملتزمة الباردة دخلت و رأيت ذلك الوجه المثير الذي يملؤه التعب فلازال أثر التهب و النيك بادي على وجهها مكياجها مخرب و شاحب أحبب ذلك الظهر شعرها مخبل و غير منتظم سألتها لمذا هي على هاته الحال فقالت لي أنها ذهبت عند أمها و ساعدتها في شغل شاق لم أسأل عن التفاصيل لكي لاأكثر عليها و تضجر ثم بقيت صامتة و و مطئطئة الرأس و كأنها خجلانة من ما فعلت فنصحتها أن تستريح ووافقت و لأول مرة قلت لي مع السلامة حبيبي قبلتها و حضنتها و ابتسمت لي لكنني لم استطع ان أصارحها خفت من شعورها ولكنني هممت أن أخبر عندما تأتي الفرصة المناسبة استلقت زوجتي الجميلة منهكة على السرير حتى أنها لم تبدل ملابسها و لم تخلع حذائها خلعته لها و و غطيتها و قبلتها على جبينها و قلت لها في نفسي نامي حبيبتي فقد كان يومك شاقا و مؤلما بسبب زبر صديقي المتوحش...بعد ذلك اتفقنا أنا و صديقي على خطة للقيام بنياكتها بطريقة أخرى و هذا في الجزء القادم فانتظرونا....
IMG]
الجزء الثاني : [B][COLOR="Red"]زوجتي عبير من ملتزمة إلى شرموطة متناكة
بعد الذي حصل لزوجتي الجميلة و ما آالت إليه الأمور أصبحت اري زوجتي بمنظر آخر ليست تلك المرأة المحافظة المحصنة و إنما شرموطة مباحة لكل شيء أصبحت اعشق رؤية جسمها الناري الفتان أتمنى نياكتها بكل عنف و شذوذ ، لذلك قررت انا و صديقي القيام بتجربة أخرى ، مغامرة جنسية أخري تذهب ضحيتها زوجتي الشرموطة الجميلة المسكينة مرة أخرى.
مرت اسابيع على الحاديثة الأخيرة التي وقعت بين زوجتي الشرموطة المسكينة و صديقي الذي فتك بجسمها ، و ظنت زوجتي انها تجربة و عدت بسلام ، كانت كابوسا بالنسبة لها رايت ملامحها لا تريد أن تتذكر ما حدث لها فليس بالأمر الهين ما حدث ، لكن الذي لم يكن في الحسبان فقد ذهبت عند صديقي و قام لاتصال بها امامي و نحن في شقته ، و شغل مكبر الصوت في الهاتف .
صديقي : ألو حبيبتي إزيك وحشتيني
زوجتي : إنت تاني ، عاوز مني إيه ؟ أرجوك سبني بلاش فضايح ، ارحمني
صديقي : بقولك وحشتيني ، الأيام الي فاتو ما قدرتش تروحي من بالي اللي جربناه عمر لا يتنسى حبيبتي
زوجتي : بس ..أ....أنا .....بس
صديقي : بس إيه يا شرموطة ، و حشني صوتك ، وحشوني شفايفك و كسك ، محتاجك أوي. انت الشرموطة بتاعتي ، بحبك يا سافلة
زوجتي : أنت لي سافل
ثم اغلقت هاتفها و ظل يدق لها الهاتف و يعاود الاتصال بها امامي و لم ترد أن تفتح هاتفها، ثم اتفقنا على موعد لاتقائه بزوجتي في ظروف ملائمة و أن تخضع للامر الواقع.
حضور صديقي إلى المنزل:
رجعت إلى البيت بعدها كانت الساعة السابعة مساء لم يتبقى القليل ليجهز العشاء ، كنت مستلقيا على الاريكة في غرفة الضيوف ثم رن جرس البيت و ذهبت زوجتي لتفتح الباب ، فسالتها بصوت مرتفع :"مين لي خبط على الباب؟" لم تجب ككرت السؤال مرتين و لم تجب نهضت من الأريكة و ذ هت غليها و رأيت صديقي أمام الباب و هي متجمدة صامتة ،
أنا : أنت ليه ما قولتيش أنو صاحبي لي على الباب؟
صديقي : معليش ، بس يا هانم أنا مستني تقولي نورت البيت و لا ثقلت عليكم ؟
أنا : خش يا سيدي نورت البيت كله
و تظاهرت بأنني لا اعلم شيئا و لم انتبه لأي شيء رغم أن صمتها كان يفضحها مع نظراتها
أنا : حبيبتي ما تسلميش على الضيف ؟
زوجتي : اتفضل !
صديقي : يزيد فضلك
rl]
و تعجبت زوجتي من جرأة صديقي لحضوره غلى المنزل ببساطة و كأن شيئا لم يحدث بينهما لا حظت نظرات صديقي التي لم تترك عيناه و لو للحظة و هو ينظر إليها و لكني تظاهرت بأنني غير متيقظ لهما لكي لا تشعر زوجتي بالقلق ، جلست انا و صديقي على الصفرة ثم غمزني و قال لي : "عايز أروح الحمام لو سمحت" عرفت أنه سيفعل شيئا لم يكن في الحسبان لكنني لم أمتنع وقلت له "اتفضل على الشمال في الدور" خرج صديقي و هو يبتسم و طلب مني أن اشاهد ذلك و لكن بحذر حتى لا تعرف زوجتي عبير بأنني على علم كي يبقى الأمر ممتعا ووافقت على ذلك فقد انتظرت طويلا لكن أشاهد شيئا جديدا من زوجتي اكثر إثارة مما شاهدته من قبل ذهب مباشرة إلى المطبخ كانت زوجتي تغسل في الأطباق مرتدية تنورة طويلة محتشمة ولكنها خفيفة و طيزها يظهر بوضوح من خلف اللباس خاصة راس بزازها فالمشكلة ليست في اللباس و إنما في جسمها الذي لا يقاوم ، نجمة إباحية بمعني الكلمة و جسم يفوق الروعة و الخيال ،بينما انا اختلس النظر من مدخل المطبخ دخل صديقي المطبخ و اقترب من خلفها فقد كانت عبير زوجتي منحنية قليلا و هي تغسل الأطباق و فاجأها باصابع يده تدخل بسرعة و بعنف في طيزها من فوق الثياب رغم أنها مرتدية لثوبها و لكن أحسست أن إصبعه و قماش ثيابها دخلا عميقا في طيزها شهقت زوجتي و استقامت كليا و التفتت لترى صديقي، وفتحت فمها مصدومة و قد اتسع بؤبؤ عينيها الجميلتين من شدة تفاجأها لما يحدث "بتعمل إيه ؟ أنت اجننت"، ففاجأها بقبلة سريعة وا خا طفة الم تكن لتنتظرها في شفتيها الورديتين ولم تزل أصابع يديه داخل فتحة طيزها وقال لها "إيه ؟ وحشتيني حبيبتي كنت أستنى فيك الأيام الي فاتو ما قدرتش اتحمل أعيشهم من دونك" وواصل دفع أصابعه من فوق ثيابها داخل طيزها و كأنه يريد إدخال ثيابها داخل أحشائها غير مبال و لا خائف و هي تتحرك بقوة و تتلوى و تحاول المقاومة بكل قوة و الفرار بجسدها من يديه التي أطبقتا عليه بكل حرية و غير مبالاة في هذا الحين أحسست بشهوة تعتريني و انتصب زبري و أدخلت يدي و أنا اشاهد زوجتي الرائعة الممحونة تكاد تتناك من صديقي ثم بدأت تهمس لصديقي و تتكلم بصوت منخفض و تقول له "بس،بس أرجوك حيشوفني جوزي و حتبقى كارثة " لم يبالي بما تقوله و أخذ يده الأخرى و أخرج بزازها الكبير من تحث ثيابها و أخذ يدلك فيهما حتى احمر وجهها و بدأت حركاتها بالتباطئ لأنها أحست بشهوة تعتريها في جسدها مجددا أخذت زوجتي تتنفس بسرعة و تلهث و هي تنظر بحسرة إلى صديقي و كأنهاا تترجاه سكتت قليلا ثم توقفت عن الحركة رغم أن يديه مازالتا تدعك في طيزها و الأخري تفقس في بزازها توقفت عن المقاومة و تركته يلعب بجسدها الطري لمدة نصف دقيقة ثم التقت إليه و قالت له :"أرجوك مش دلوقت حديك لي أنت عاوزه بس مش دلوقت" فأجابها و هو مستمر في دعك طيزها "أوك حبيبتي بس بكرا الساعة واحدة حتيجي عندي للشقة حستناك آه؟" ، فأجابته "حاضر بس ارجوك بس " و اخرج إيده من طيزها وثيابها مازالت داخل طيزها و صفع فلقتيها بقوة اخرج موبايله و أخذ صورة له معها و بزازها العاري الكبير فقالت له "إيه لي عملته؟" فقبلها بسرعة وأجابها "بكرا حستناك حبيبتي" ثم عاد ادراجه خارج المطبخ و أدخلت بزازها داخل ثيابها و هي تحاول ترتيب ما أحدثه صديقي من فوضى في جسمها حينئذ عدت ادراجي أنا ايضا بسرعة
جلست على مائدة الصفرة اتى صديقي و هو مبتسم يقول لي : " إيه رأيك؟" فقلت له "رأيي في إيه؟" أجابني "بكرا حنفذ لي اتفقنا عليه" قفلت له " بس ما فيش خطورة ولا حاجة يعني الناس دول تعرفهم ؟" فأجابني "دول ناس نظاف دول أولاد رجال اعمال و فيهم الي خواجة و أولاد ناس متكيفين عل الآخر يعني حيدفعو في ثمن انو يلمسو شعرها بس المبلغ إلي حنا عاوزينه و أديك انت تاخد حقك و تحقق الي كنت عايزه و تشوف اللي كنت تحلم تشوفه في مراتك " فوافقت لأن الفضول و الإثارة تأكلني و كلي شوق ليوم غد
تعشى صديقي معي و كأن شيئا لم يحدث و لكن زوجتي لم تنطق امامه ببن شفة و لم استغرب ااحمرار وجنتيها أمامه و سكوتها المبالغ فيه فكلي علم بما يحدث و لكني تظاهرت بعدم المبالاة لها .
جاء يوم غد الموعود :
في الصباح اثناء الفطور على المائدة اصبحت زوجتي صامتة و هي تنظر إلي عدة مرات و فهمت حينئذ أنها قلقة و مهمومة بسبب الموعد ولكي لا اكشف امرها و لم ترد ان تسألني إن كنت سأتأخر لأنها ارادت أن تبعد كل الشكوك من حولها فسألتها "بتفكري في إيه عبير حبيبتي إنت مش معايا خالص" فأجابتني " لا ما فيش " و وواصلت تحديقها فيا لبعض الوقت وأنا متأكد من أنها تفكر في حجة الغياب فبادرت أنا لأريحها من التفكير و لأزيل همها فأخبرتها أن اليوم سأذهب بعيدا و اغلب الظن أني لن أنام في المنزل بل سأنام في منزل والدي لأنه هاتفني و لم أزره مدة و كانت قصتي مقنعة حيث اتصلت امامها بوالدي و اخبرته أني سآتي و لكن لم أقل متى و قمت بإعطائها السماعة لتتكلم مع والدي و عرض عليها ان تأتي فصمتت و اخذت السماعة و أخبرته أن لديها أعملا تنتظرها و هي مشغولة كثيرا فتعجبت و ابتسمت ورأيت الفرحة و الراحة التي على وجهها ثم ودعت أبي و اغلقت الهاتف و قلت لها "أنا عارف إنك تعبانة و السفر حيتعبك أنا حروح وحدي عشان لو رحت معاك حنطول كثير و أنا عايز أزوره ثلاث ايام بس " فأجابتني "قلت ثلاث ايام؟" فقلت لها :" أيوا عل الكثير بس حديك لي أنت عاوزه مش حطول فيه حاجة ؟" فأجابتني و كلها فرحة و ارتياح بأنه ليس هناك أي مانع و كيف تمانع و هي التي كانت تتمنى ذلك و قد حققته لها بكل سهولة فقلت لها "حجيب شنطتي و ححط فيها شوية هدوم محتاجها" فأجابتني و كلها نشاط "حوظبلك الشنطة ما تقلقش" عاد لها النشاط و الارتياح و هي غير مصدقة لما يحدث حتى أنا كنت مستثارا جدا و أنا انتظر خروجي من المنزل لأذهب عند صديقي.
ودعت زوجتي الحبيبة و ركبت السيارة و ذهبت رايتها فرحة و متلهفة لذهابي و لكنها لا تعلم ما سينتظرها ،وصلت اخيرا شقة صديقي عند الحادية عشرة صباحا دخلت الشقة ولكنني وجدته وحده
أنا : إيه ؟ ما حدش جاي
صديقي : مش دي الوقت حالا ، بعد شوي جايين
أنا : أوكي
صديقي : حكلم مراتك بعد إذنك أرجو ما تكونش مدايق ملي حصل
أنا : طبعا خذ راحتك وبعدين أنت صاحبي و أنا خلاص اتعودت على كدة أنا مش حاس أنها مراتي هي شرموطة عايشة معايا و خلاص بس بشرط
صديقي : أوامرك يا صحبي بتطلب إيه؟
أنا : عايز أنيكها زيك أو أكتر بس لازم ماتعرفنيش أضمن إني انيكها من دون ما تحس علي عايز أنيكها من طيزها مع ناس تنيين عايز أبعبص في خرم طيزها زي الحيوانة بعد ما عرفت أنها بعشق النيك زي الشرموطة و أكب حليب زبي في طيزها زي ما عملت أنت معاها عايز أجرب كل الي عايزه فيها عايز اشفي غليلي وشهوتي فيها
صديقي : آه فهمتك أوكي أنت تأمر أمر يا صاحبي أنت عايز تنيكها متنكر يعني؟ ولا يهمك يا صاحبي فداك ، أنا عندي حل حيعجبك أوي و حزبطك أخر كلام
أنا : إيه هو ؟
صديقي : عندي شعر مستعار و عندي كمان قناع بلاستيك تلبسو عشان وجهك ما تعرفوش تقدر تشوف وتتكلم و بالقناع ما فيش مشكلة
أنا : فكرة كويسة ، برافو ، بس الكلام لا مش عايز تعرف صوتي عايز أبوسها من شفايفها و هي مش عارفة.
صديقي : أوكي دا الحل المناسب، بس انا مش حشارك في النيك حصور كل الي بتعملوه
أنا : موافق تمام
أحضر لي القناع و الشعر المستعار و ارتديته و رأيت نفسي في المرآة لأتأكد من أن زوجتي لن تعرفني بدوت شخصا آخر و كنت متشوقا لحضور زوجتي و كأنها المرة الأولى ، نعم هي المرة الأولى التي سأنيكها فيها فمن قبل لم تكن تسمى بنياكة . رن جرس الشقة و فتح صديقي الباب فتفاجأت من عدد الاشخاص ، 10 اشخاص كلهم اقوياء ذو اجسام رياضية و ضخمة ، و رايت بعيني هول ما ينتظر زوجتي واحد منهم اجنبي له جسم رياضي و تكلم احد منهم متلهفا : " إيه السلعة جات ولا لسه؟" فأجابه صديقي بانها في الطريق و أمرهم بالاختباء في الغرفة الأخرى ما عداي بقيت معه فاختبأوا كلهم و أغلق الباب عليهم و امرهم بالانتظار و عدم الخروج من الغرفة حتى يصدر إشارة معلومة لهم ثم اخرج موبايله و اتصل بزوجتي و شغل مكبر الصوت لأسمع كل ما يدور في حديثه معها فقال لها:" أنت جاية؟" فأجابته " حجهز نفسي أنا مش جاهزة" فسألها صديقي " ليه مش جاهزة" فأجابته " قلتلك حجهز نفسي و حاجي" ، فاجابها صدقي " أوكي قدامك ساعة جهزي نفسك أنا عايزك تلبسي أحلى تنورة سكسي بتاع سوارية و تعملي احلى كوافير و أحلى مكياج" ، فقالت له" بس انا مش اقدر أخرج كدا برا الناس تقول علي إيه" ماذا سيقول الناس يعني هي شرموطة و الآن تهمها أنظار الناس ، مازالت تريد ان تدعي العفاف رغما أنها هي شرموطة و خولة فأجابها صديقي :" ألبسي اللي قلتلك عليه و البسي حاجة من فوق مستورة دي مش صعبة يعني وبلاش تتأخري مستنيك يا شرموطة باي " فأجابته و صوتها يرتجف " حاضر" تعجبت من معاملتها لصديقي و طاعتها له رغم معاملته السيئة لها ثم تيقنت أن زوجتي خولة و تحب الإذلال في المعاملة و علمت أنهالا تحب النوع الكلاسيكي و الرومنسي و اللطيف بل تحب العنف و الشذوذ في الجنس إلى أبعد الحدود و تيقنت أن المعاملة المذلة و الشاذة و الوسخة متعة لها و تثيرها و تجعلها أكثر إثارة لن أخفي عنكم لم يغضبني معاملته لها بهاته الطريقة بل اثارتني و شعرت بمتعة و شهوة لا توصف و تشوقت لحضور زوجتي الشرموطة الرائعة كنت في غاية الإثارة و الشوق لما سيحدث منتظرا بشوق حضور زوجتي الحبيبة ثم ذهبت و دخلت مع الرجال الآخرين في الغرفة و تعرينا كلنا و بقينا بالشورت الداخلي فقط ننتظر بشوق حضور السلعة نعم زوجتي أنتظر حضور زوجتي الحبيبة التي أصبحت كالطرد البريدي للجنس ينتظر الوصول إلى العنوان المحدد و بقيت معهم دون أي انزعاج و لكنني لم أخبرهم بهويتي و لم أنزع القناع أمامهم .
!رن جرس الباب
رن جرس الباب و دخلت زوجتي سمعت صوتها تكلم صديقي و سمعته يقول لها "خوشي بسرعة " ثم بعد قائق قام صديقي بالتصفيق مرتين فخرجنا كلنا دفعة واحدة و رأيت انا و الرجال الذين معي منظرا لا تستطيع النفس مقاومته ، زوجتي بثوب أحمر لماع حريري خفيف ضيق و قصير جدا افخاذها الببضاء الطرية ووركيها الكبيريتن يكاد تظهر و بطنها وسرتها تظهر بوضوح من شدة ضيق اللباس طيزها الكبير الغير مترهل و المشدود يظهر بوضوح من فوق الثوب الجذاب و مكياجها و تسريحة شعرها لاول مرة اراها بهذا الجمال الرائع انتصب قضيبي بمجرد رؤيتها قبل ان المسها.........
بشرة جسمها ناصعة البياض بشكل مبالغ حتى بمجرد لمسة خفيفة على أي مكان في جسمها يحمر بسرعة هي الآن على شكل مومس ناعمة و طرية سهلة الافتراس رأيت الصمت حل على الرجال لبعض ثوان فهم و أتفهم صدمتهم لم ينتظرو حضور شرموطة على شكل ملاك فقد رايتهم كيف انتصبت ازبارهم بسرعة و افواههم مفتوحة غير مصدقة لما يرونه .....بعدها ذعرت زوجتي الجميلة من مظهر الشباب الاقوياء بهذا الشكل و خافت و فرت إلى الحائط مبتعدة عن صديقي الذي كان ممسكا بخصرها من الخلف و رايت الذعر في وجه زوجتي و هي تحاول أن تستر مفاتنها التي أكلتها نظرات الشباب الهائج بأعينهم يتمنون افتراس لحمها الطري بكل قوة رأيت شرارة في أعينهم و هيجانا في صوتهم شككت من أنها ستخرج حية و إن خرجت حية فلن تخرج سليمة من بين ايديهم ، ثم راح صديقي يهدئ من روعها و هو يداعب شعرها الجميل ليهدئها و يهمس لها و يطمئنها بأنهم شباب لطفاء و رائعين يريدون فقط ممارسة السكس و تجربة لحمها الطري، مقابل مبلغ كبير مغر 50 ألف جنيه و هذ لأنهم أغنياء و ابناء نفوذ لا يبالون بالسعر الذي ستطلبة و إن شاءت طلبت أكثر و ها هنا تبدأ حقيقة شخصيتها الشرموطة حيث قامت و ابتسمت عندما سمعت النقود و طلبت و دون اي خجل مبلغ 100 الف جنيه قبل ممارسة السكس حيث قالت بلسان فصيح "عايزين تنيكو أوكي بس الميت الف جنين عيزها دلوقت " ثم اجابها صديقي أنه سياخذ شيكا من كل شخص و وافق الرجال على الطلب دون تردد حيث قال احدهم : "يا سيدي إحنا موافقين حنديك لي نت عاوزينو خلصينا " اخذ صديقي الشيكات منهم و وضعها في خزانة مشفرة و قال "ايوا تمام كدا" ثم فجأة و بدون اي مقدمات هجم عليها احد الرجال و حملها و ووضعها بقوة في سرير غرفة النوم حيث خلع لها الثوب الضيق في رمشة عين و رأيت ملابس داخلية سوداء شفافة (لنجوري) مثل لباس المومس تعجبت من اين احضرت هذا النوع من اللباس و هل هي تهوى هذا النوع اللباس؟ الذي لا يوجد سوى لدى العاهرات المحترفات ، ثم أنامها على ظهرها و نام فوقها و هو يضم صدرها إليه بكل ما لديه من قوة فقد كان يطبق عليها بعنف و بقوة حتى ظننت أن بزازها سينفجر من شدة الالتصاق بصدره و رأيت عينها تغمض تكاد يغمى عليها فلم تكن قادرة على التنفس و أخذ يقبلها بنهم و يمص شفتيها الطريتين بقوة دون أن يبالي بها رغم أنها تختنق أمام عينيه يلحس لها وجهها حتى افسد تبرجها و صار الكحل الذي في عينيها ملطخا تحت عينيها بكثرة و وجهها مبلل بلعابه و اخذ يدخل لسانه داخل فمها الجميل و يمص تارة لسانها و يتذوقه بشراهة و كأنه قطعة حلوى، أخذ صديقي الكاميرا و بدأ يصور كل لقطة ، ثم نهض الذي كان من فوقها و فتح فخذيها و هجم على كسها ينيك فيه بلسانه ثم هجم الشباب معه على جسدها كله منهم من كان يرضع بزازها و يفقس حلماته و ينهم و منهم من كان يدلك في بطنها الطرية الناعمة و يلحسها و يدخل أصابعه في سرتها و يضغط عليها و الآخرون مرة يقبلون فمها و يمصون شفتيها ثم تقوم بمص أزبارهم بالتداول و منهم من أعطاها زبره لتقوم بدعك زبره بيدها واحد على اليمين و الآخر على اليسار ، جسدها كله مشغول بالنياكة لا توجد أي منطقة مرتاحة في جسدها ثم أتى شخص آخر من جهة أفخاذها حيث كان الشخص الذي يمص كسها قد التهمه كليا و قد أنزلت شهوتها الأولى من جراء لحسه و إدخال أصابعه تارة جاء شخص أمام الشخص الذي كان يلحس كسها و رفع فخذيها إلى الأعلى ثم نام على و وضع وجهه داخل فلقتيها ليستقر داخل طيزها و يلحس و ينيك بلسانه خرم طيزها الناعم الشهي ثم واصل الشخص الآخر لحس كسها و بقيت على هذه الحال مدة دون أن أن يرتاح أي عضو من جسدها كل جسدها يتناك من قبل 10 رجال هائجين نسيت نفسي و بقيت كالمذهول اراها كل قطعة من جسدها الطري تتناك في آن واحد أخذت زبري وبدأت أدلكه لأن المشهد اصابني بالجنون لم أقدر مقاومة الاستمناء ثم ذهبت مباشرة إليها و طلبت من الذي ترضع له زبره التداول و أن يعطيني دوري همست له في أذنه فنظر إلي مبتسما وقبل أن يبتعد أخذ رأس زوجتي و دفعه إليه ليغرز زبره عميقا و بكل قوة أخذ يضغط كله في حلق زوجتي حيث واصل الضغط عليه لبرهة بيده على رأسها و رأيت من حلقها أن زبره قد دخل كليا اتسعت عيناها ثم تركت زبر الذي كانت تدلكه بيدها اليمنى لتبعد بها يد الشخص الذي يخنقها بزبره و ابعدته بصعوبة و شهقت و بدأت بالسعال لإحساسها بالاختناق و لعابها يسيل لزجا جراء اختناقها رغم كل هذا لم تتقيأ كيف لها أن تحتمل كل هذا لم تمانع على فعلته بل ضحكت معه ثم صفعها و شتمها ووصفها "بالوسخة" قال لها" يتضحكي على إيه يا قحبة يا متناكة با بنت الوسخة ؟" و بصق داخل فمها رغم ما فعله بها ، في الحقيقة لم أغضب من فعلة السيد ، بل تعجبت فهو الذي يشتم و ليست هي بل بالعكس ابتسمت له و شكرته "متشكرة حبيبي" تعجبت من هذا المشهد و تأكدت أن زوجتي تحب الإذلال و النياكة العنيفة كانت غير قادرة حتى على التنفس و لو واصل فعلته لبعض الوقت لاختنقت و أغمي عليها و ابتعد و هو يضحك غير مبال بفعلته اثارني ما رأيت و أعطيتها زبري و اخذته دون تردد و واصلت عملها و اخذت تمص زبري بفمها الناعم اللزج الطري الذي يلامس زبري و يدلكه بلطف و هي تنظر إلي بنظرات لطف و كأنها تريد أن تحسسني بالشفقة احسست برعشة قوية اخرجت زبري من فمها و قبلتها بحرارة ثم اتى شخص آخر و أخبرني أنه دوره فابتعدت دون أي اعتراض ووقفت اتفرج على زوجتي و الرجال يواصلون نياكتها باستمرار ثم ابتعد من كان يدخل رأسه في داخل فلقتيها يلحس و ينيك خرم طيزها بلسانه و قد هم بنياكتها من كسها و هنا بدأت النياكة لأول برهة ذهب الشخص الذي كان يلحس طيزها بناحية من كانت تمص زبره و طلب منها بصق على زبره لأنه يريد نياكة كسها ثم طلب منها أيضا مصه ليتبلل و يصبح دخوله سهلا مصته لبعض ثوان ثم واصلت مص زبر الشخص الذي كانت تمصه من قبل ، لا يوجد وقت للتوقف كل عضو من جسدها يعمل كالآلة دون أي توقف آلة سكس فاتنة ..... ثم أتى الشخص الذي بللت له زبرها بفمها الجميل .ناحية كسها و رفع فخذيها و أدخل زبره مرة واحدة و بقوة حيث أن خصيتيه تصفع بقوة جدار كسها من الخارج صرخت و تأوهت بصوت مرتفع هذه هي المرة الاولى التي يدخل زبر فيها في حفلة النيك هاته ثم أخذ ينيك بعنف و الآخرون مازالو يتداولون على فقس بزازها و بطنها و نياكة فمها دون توقف و في آن واحد لم يتركو لها مجال حتى للصراخ مرة هذا ينيك كسها ثم يتبادل الدور مع الشخص الذي كان يقفس و يرضع بزازها و يأخذ موضعه و الآخر يذهب إلى مكانه لينيك كسها كل الرجال كانوا ينيكون كسها بطريقة عنيفة غير مبالين لما يحدث لها لا يأبهون بالعواقب ثم نام شخص على ظهره و كان هذا الشخص صاحب أكبر زبر في الجماعة لتجلس على زبره و يقوم بنياكتها و لكنها لم تجلس بسرعة فقد رأت حجم قضيبه و كبر رأسه بدأت زوجتي تنزل ببطء و كسها يلتهم زبر الرجل بصعوبة شككت من أنه سيدخل و و شعرت بكسها يكاد يتمزق و هو يبتلع زبر هذ الشخص و هي تتأوه و تعض شفتيها من الألم ثم بدأت بالصراخ و شككت في مقدرتها على استيعاب كل هذا الحجم الهائل ثم واصلت النزول و زبر الرجل يواصل دخوله تحت تصفيق و تشجيع الرجال الآخرين يشجعون زوجتي و يضحكون و هي بالكاد قادرة على التأوه و يشتمونها بعبارات قذرة و هم يشجعونها " ي**** يا وسخة يا شرموطة يا قحبة تقدري تعمليها " ما اثار زوجتي و اصبحت تبتسم و تضحك حتى ابتلع كسها كل زبره ، أخذ الرجال يهنؤونها بالإنجاز الكبير و يقبلونها و هي تضحك في حالة منتشية شبه مغمي عليها من الالم ثم بدأت تصعد و تهبط ببطء و هي تتأوه من الالم رغم كل هذا كانت تضحك بشكل هستيري و تريد المزيد و تقول لهم " انا قحبة ، انا عبدتكم نيكوني أنا وسخة" و أتى شخص من ورائها بصق على طيزها و أدخله بغتة و بسرعة و كانه يطعنها صرحت و بدأت تتأوه و تئن كالمرأة الت ي تكون في مرحلة المخاض زبران كبيران يدكانها في طيزها و كسها معا و هي بالكاد تستطيع التنفس اصبحت تأوهاتها أكبر و لأن حركات الشخص اللذان يدكان فتحتي كسها و طيزها أصبحت سريعة يدخلان و يخرجان زبرهما بسرعة و بقوة و بعنف كبيرين من فتحتي طيزها بنفس الوقت ثم أتى الآخرون و وضع شخص زبره في فمها لتمصه و ليسكتها فقد اصبح صوت صرخاتها أكبر كانت متعة الرجال في رؤيتها تتناك و تتألم و كانوا يستمتعون عندما يرونها تتألم و لا يتوقفون و لو لبرهة بل كلما زاد المها زادوا إثارة و اكثر نشاطا و اصبحت نياكتهم أكثر قوة و عنفا حتى انا أصبحت مثارا و توجهت نحو الذي كان يدك في طيزها و بدأت بنياكتها لأول مرة من الطيز و أدخلته كله لأن طيزها اصبح مفتوحا و وواصلت نياكتها مع الشخص الذي كان ينيكها من كسها ثم شعرت أنني سأكب منيي في طيزها و فعلا شعرت بتدفقه لكنها لم تشعر به لأنها كانت شبه مغشي عليها و لم تلتفت حتى لتعرف من كان ينيكها من الطيز.... و قد انزلت زوجتي شهوتها ثلاث مرات أثناء نياكتها من فتحتيها.
لم تتوقف نياكة طيزها و كسها و فمها معا لفترة طويلة من طرف الرجال كانو يتداولون على نياكتها بجميع طقوس السكس العنيف ، من كان يفقس في بزازها بدل موقع مع من كان ينكها من طيزها ثم من كان ينيكها من كسها ترك مكانه لمن كانت تدلك له زبره و اخذو يتبادلون الأدوار دون توقف و لا تعب اشخاص اثارت مفتن زوجتي شهوتهم بصورة هائلة لا يتصورها العقل لم ترتح كل من فتحتي كسها و طيزها فقد أصبحتا مسدودتين كليا بجميع الازبار في وقت واحد ثم قامو بإدخال زبرين في طيزها في نفس الوقت و اصبحت ثلاثة أزبار تدكها في آن واحد مشهد شبه خيالي ثم قاموا برفعها من السرير و حملها أحدهم و أجلسها على زبره و هو واقف و قامت بمعانقته لكي لا تسقط و هي تطبق بذراعيها على عنقه في هاته اللحظة أتى شخص من خلفها و أدل زبره مع صديقه في فتحة طيزها و اصبح الإثنان يدانها في آن واحد من طيزها و كسها و هي تتأوه و تارة تئن و كأنها تبكي و لكن هذا ليس ببكاء و لكنه إحساس بالمتعة التي تعتريها من قوة النيك ثم أخذ الذي ينيكها من كسها يقبلها و بدأ التداول عليها ثم توقف الذي كان ينيكها من طيزها و أتى آخر يحل مكانه غير أن الذي كان ينيكها من طيزها يواصل نياكتها و لم يبدل دوره مع شخص آخر مثل الذي كان ينيكها من طيزها و قد كان في بعض الأحيان يبصق داخل فمها و يأمرها ببلعه و يشتمها بفظاعة و هي تضحك بهستيرية غير مبالية لم تتوقف حفلة النيك الهائل لمدة طويله حتى رأيت أن التعب نال من زوجتي و أصبح منظرها في حالة يرثى لها انتصب قضيبي مرات عدة و لكني اكتفيت بالتفرج عليها و الشباب يدكون حصون كسها و طيزها بكل ما لديهم من قوة ثم امروها بالوقوف على الحائط ذهبت و هي تترنح تكاد تفقد توازنها فلم تكن في وعيها الكامل منتشية و منهكة و كل جسدها اصبح متورما و أحمر اللون من الضرب و الصفع و التفقيس بسبب ما تعرضت إليه من هؤلاء الاشخاص الهائجين أثارني مظهرها بهذا الشكل ، بعدما أمروها بالوقوف ووجهها على الحائط اتفق الجميع و انا على نياكتها و كب مني كل شخص داخل أحشاء طيزها انتصب قضيبي لسماع ما يحدث و ذهبت الأول وفي اللحظة التي ابعدت فلقتيها التفتت و بدأت تنظر إلي مثلما نظرت إلي سابقا لتثير شفقتي قبل أن أدخل قضيبي ضممتها من الخلف و أدخلت اصابع يدي و بدأت ادعك كسها بقوة بدأت تغلق فخذيها من شدة الالم وواصلت أنا ما كنت أفعل حتى أنزلت ماء شهوتها بغزارة و كأنها تتبول أعجب الرجال بما فعلته و بدأوا يصفقون و يهللون ثم اخلت زبري في طيزها الجميل و بأت أخله و اخرجه بسرعة و بقوة اصبحت هائجا و كأن متعتي عندما أراها تتألم كلما زادت تأوهاتها زادت متعتي حتى احسست برعشة و هنا تدفق مني من زبري و استقر في طيزها ثم تركت دوري للىخرين كانت نياكتهم أكثر قوة و عنفا مني و كان منيهم غزيرا و كبوا منيهم كلهم داخل أحشائها ثم اقترب أحد الاشخاص و قام بالضغط على بطنها الطرية بذراعه ليقوم باستخراج المني المستقر في أحشائها فتدفق مني غزير خرج من طيزها كان تدفقه مثل تدفق ماء الحنفية غزير و كثيف بعد ذلك ألقى الرجل زوجتي في الأرض و امر الرجال بالبصق عليها و أمرها بالنوم على بطنها و ما كان عليها سوى الطاعة ثم وضع قدمه على وجهها و هو يشتمها و يقوم بإذلالها و هي تضحك غير مبالية و لم تنزعج بل اصبحت تستمتع بالإذلال و التحقير أثناء نياكتها ثم ثم بعد ذلك ذهبت لأرتاح قليلا في السرير و تركت الشباب و زوجتي و نمت لبعض الوقت و استيقظت على اصوات و صرخات زوجتي تعجبت ألم تكتمل حفلة النيك ذهبت لأري فوجدت زوجتي بالمقلوب يحملانها شخصين ، واحد ينيكها من فتحة الكس و الآخر من الطيز في نفس الوقت معا بالمقلوب و يتبادلون الأدوار بالشخصين لم يشبعوا من نياكتي زوجتي و سألت صديقي الذي كان يصور فقال لي أنهم قاموا بنياكتها معا و بكل طقوس السكن في الحمام ايضا عندما ارادت ان تستحم و تذهب و طلبوا منها مواصلة حفلة النيك بشرط أن يزيدوا المبلغ ووافقت و كان شاهدا عليهم و هاته في المرة الثالثة فقد ارتاحوا لوقت بين حين و آخر ليستعيدوا نشاطهم في كل مرة يقومون بنياكتها بكل أنواع النيك و قد كبوا منيهم داخل أحشائها مرات عدة و قد صور صديقي كل شيء أكثر من 5 ساعات من النيك المجهد و الفضيع و مازالوا يقومون بنياكتها و سبب دهشتي قدرة احتمالها للنيك القوي اصبحت الساعة العاشرة ليلا ... لم يتوقف أحد غيري عن أداء دوره لكنني لم استطع التصديق كلي ذهول بما يحدث في هاته البرهة بعد ذلك قاموا مرة اخرى بكب منيهم داخل احشائها و اخرجوه بالعنف و هو يتدفق من طيزها سقطت زوجتي مغمى عليها في هاته المرة و لم يبالي احد بها بل كانوا يضحكون و يتصافحون ثم حملها احد الاشخاص و وضعها في الحمام تبعته كانت مستلقية على أرضية الحمام و فتح صنبور الاستحمام ثم استفاقت لبرهة من جراء تدفق الماء عليها و تركناها تستحم و ترتاح لبعض الدقائق في هذا الحين لبس الاشخاص ملابسهم و شكروا صديقي كثيرا لهاته التجربة الرائعة و اعترفوا له بأنها المرة الأولى التي يرون جمالا مثل جمال زوجتي و اثنوا على زوجتي كثيرا و قالوا بأنها أشجع شرموطة رأوها في حياتهم ثم رحلوا
خرجت زوجتي و هي شبه مغشي عليها اخبرني صديقي أنهم قاموا ايضا ببعض الاعمال الشاذة معها عندما كنت نائما و هذا مقابل زيادة في المبلغ حيث قامت بلحس طيز الرجال كلهم و قاموا ايضا بكب منيهم مرة في وعاء و طلبوا منها أن تشربه و تبتلعه مرة واحدة و ابتلعته و كادت أن تتقيأ و لكنها استحملت مذاقه فلم تتذوقه من قبل حيث كان حجم الوعاء يفوق لترا من المني اللزج ثم أحضروا أنبوبا و وضعوا جانبا من في فتحة الحنفية و وضعوا الجانب الآخر داخل طيزها و فتحو الحنفية ليملؤو احشائها بالماء الذي دخل من طيزها ثم أفرغوا احشائها بالضغط على بطنها و كرروا هاته العملية في كل مرة يكبون منيهم داخل احشائها ، كل هذا حدث و أنا نائم و لكنه سجل كل شيء في الكاميرا و طلبت منه ان يعطيني الفيلم لكي أستمتع به في وقت لا حق لبست زوجتي ملابسها و هي في حالة يرثى لها كانت تترنح فأخذها صديقي و انا في السيارة و قمنا بإيصالها في المنزل.
شهدت زوجتي تجربة غير اعتيادية حتى أنا لأول مرة أرى زوجتي الجميلة تتناك بكل طقوس السكس و بكل تحرر اصبحت ديوثا و ادمنت على الدياثة و اصبح الشيء الوحيد الذي يثيرني عندما ارى زوجتي الحبيبة تتناك أمامي ، أحببتها اكثر فأكثر و لم يزعجني احترافها و تحولها إلى عاهرة بل زاد إعجابي بها ..........
و إلى اللقاء في جزء آخر عن قريب