bahiassalem
05-04-2019, 04:14 PM
انا سليم عندى 35 سنه اروي لكم قصتي من البداية ومنذ طفولتي تعودت علي مشاركة العابي مع اصحابي وكان لي صديق يسمي امجد
بعمري تقريبا و كنت أكن له كل الحب و المودة و كبرت العلاقة بيني و بينه و كنت لا أخبىء عنه أسراري و هو يعاملني بالمثل ومن خلال
صحبتنا و محبتنا لبعض كنا نحكي لبعض عن كل أمور حياتنا.
وفي سن المراهقة اقتربنا واصبحنا كالتوأم وكنا نتشارك في كل ما يحدث معنا وكنا كثيرا ما نشاهد القصص والافلام والمواقع السكس سواء
عندي بالبيت او عنده حتي عندما إلتقيت بامراه جميلة اسمها ناهد 30 سنه تسكن جوارنا شعرها اسود كالليل ورموشها طويلة وجميلة
وجسمها جميل ومليان وذات بزاز ممتلئه وبشرتها ملساء بيضاءجدا وجلدها املس وناعم وطيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ملاتني شهوة
واثارة ونشأت بيننا علاقة حلوة ولذيذة وعلمت انها مطلقة وتعيش مع والدتها منذ سنه وبعد العديد من اللقاءات والمكالمات الجنسية الملتهبة
دعوتها الي منزلي فوافقت وحضرت في الميعاد وما ان دخلت حتي اخذتها في قبله طويلة وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته
الا كلت صغير فتله فقط جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات منتصبه وبشرتها ملساء وطرية جدا ولم استطيع المقاومه
واخذتها فى حضنى و هى شبه مخدره مغمضه العينين من الشهوة واخذت اقبلها فى فمها ولم تقاوم ولم تبدى اى رد فعل ثم بدات تتجاوب
وضمت ذراعيها حولى وبدأت احس بلسانها داخل فمى واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ طلاقها فجزبتها من يدها لحجرة النوم
واجلستها علي السرير وخلعت كل ثيابي ثم نمت فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدرى وقبلت كل جزء فى وجهها بشهوه شديده وهى
شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب ويديها تتحسس ظهرى ثم نزلت اقبل ببزازها افترسها قبلات و لحس و مص وتابعت الي بطنها وسوتها الجميله
ثم خلعت لها الكلت وظهر كسها الناعم المحلوق الاحمر المنتفخ وانفردت به تقبيلا و لحس و مص وعض واهاتها تعلو و تعلو مما اثارني فقلبتها
على بطنها ورايت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ونزلت عليها قبلات ولحس وطوال نصف ساعه كنت الحس و امص كل جسمها وكسها
و طيزها. كان زبرى قد انتصب بطريقه
لم ارها من قبل فعدلت وضعها على ظهرها مره اخرى ثم دخلت بين فخذيها الدافئين و بدأ زبرى يخطو داخل كسها خطواته الاولى في عالم الجنس والرغبة واحسست بدفئ
شديد ونعومه غريبه وعجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه , واندفعت انيك بكل قوتى وبزازها تهتز امامى و ما هى الا دقائق معدوده حتى قذفت لبنى
كله داخل كسها وسقطت جانبها سعيدا لينتهي اول فصل لي في حياة اللذة والاثارة
واستمرت علاقتي بناهد وتوطدت و في يوم من الأيام جاءامجد لزيارتي و كنت أسكن
بمفردي بشقة متواضعة و كانت ناهد موجودة تعد لي الطعام عارية كالعادة وكنت لا اخفي علي امجد شيئ فكان يعرف طبيعة العلاقة بين ناهد وبيني وكنت قد فاتحت ناهد
بشأن امجد وبالطبع لم يكن اقناعها بهذا الامر سهلا ولكني حاولت معها كثيرا وبعد الرفض الشديد استطعت اقناعها اني وامجد سواء واننا لن نسبب لها المتاعب بل علي
العكس ستستمتع معنا جدا وانها تستطيع ان تمشي لو ارادت ذلك دون ضغط فوافقت علي مضدد فقد كانت تثق في جدا وبدانا من يومها التجربة الجنسية الجماعية الأولى
في حياتي مع حبيبتي ناهد وصديقى امجد وبدانا جلسة سكسية جماعية جميلة ورومانسية وقد خلعنا انا وامجد كل ملابسنا واصبحنا عراة وبعد ان تناولنا الطعام جلسنا في
الصالة واعددت لهم فيلما رومانسيا ساخنا من احدي القنوات الاوروبية لحفلة جنس جماعي جلسنا علي الكنبه ناهد في الوسط وانا علي اليمين وامجد علي اليسار وبالفعل
ادي الفيلم دورة علي اكمل وجه فقد ارتفعت حرارة اجسادنا فاقتربنا من ناهد وامسك كل واحد فينا ببز ناهد القريب لة يداعبه بنعومة وهي تبتسم وبدانا نقبلها معا ونرضع
بزازها ثم حملنا ها الي حجرة النوم وعلي السريرولمدة نصف ساعة بدأنا في مسح كل خلية من ناهد مصا ولحسا وهي تتاوه وتتمحن من فرط اللذة ثم بدات في مص كسها
الشهي وامجد يمص حلماتها وعندها اتت شهوتها الاولي ونحن مازلنا نتابع ثم انقلب الوضع وقلبها امجد على ظهرها ودخل كسها بزبره لتعلو صرخاتها واتجهت انا لاعطيها
زبري في فمها لتمصه ثم ركبت برشاقه فوق بطنها ووضعت زبري بين بزازها وامسكتهم بقوه وعصرتهم بقوه حول زبري لانيك بزازها بحراره شديده والحجرة تمتلئ بصرخاتها
و اهاتها ثم بدا زوبري يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قبلتها قبله طويله من فمها وظل امجد يدعك كسها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها ثم قام
و قبلها من فمها ووقفنا ننظر اليها وقد غرقت ناهد تماما اللبن وابتسمت وسط اهاتها فقد جائت شهوتها للمرة الثالثة ثم دخلنا الشاور كلنا وعدنا للسرير لننهي اخر احداث
الجلسة بنيكة مزدوجة من الكس والطيز فاستلمت انا الكس وامجد الطيز مصا ولحسا حتي ثارت ناهد ثم نمت وجلست ناهد بكسها علي زوبري ووضع امجد الكريم في خرم
طيزها ثم علي زوبره ودخل من الشرج ولمدة 15 دقيقة ندك حصون ناهد ونفتك بجسمها الشهي حتي انزلنا جميعا مرة واحدة ونمنا علي السرير من التعب فقد كانت المرة
الاولي لناهد ان تتناك من رجلين حتي انها كانت أشد المستمتعين بالجلسة الجنسية الجماعية التي دارت بيننا.ومن يومها وجدنا أنا وامجد لذة شديدة بممارسة الجنس معا
بنفس الوقت و مع ذات الفتاة و أصبحنا دوما نتشارك بجلسات الجنس مع الفتياة التي من طرفي أو التي من طرفه أيضا و إستمرت العلاقات حتي الزواج .
ففي احد الايام قابلت ولاء وهي فتاة جميلة وتصغرني بأكثر من سبع سنوات من العمر .فلقد كانت فى الثامنه و العشرين من عمرها ذات جسد ممتلئ ولكن ليست سمينه ابدا
وذات انحناءات متناسقه جدا واثداء ممتلئه بارزه و طياظ كامله الاستداره متماسكه بارزه ووجه شديدالجمال و شعر اسود منسدل ناعم وعينين واسعتين بشره خمريه شديده
النعومه واللمعان وكانت تبدو كملكه النساء.واقمنا حفل كبير فى فندق فخم وكنت سأعيش شقتنا.ودخلت على ولاء وكانت اول مره انيكها فيها وكنت اول مره اجامع عذراء
و افتحها بزبرى و كانت ليله جميله فبعد ان فتحت باب الشقة حملتها بين زراعي وادخلتها حتي حجرة نومنا وانزلتها برفق مع بوسة طويله وحمد **** علي السلامة نورت
بيتك ياعروسة وطبعا الاوضة كانت مليانه شموع وورد احمر وابتديت افكلها السوستة بتاعة الفستان وهنا المفاجاة الفستان اتقلع لوحدة وبقت بالطقم الداخلي الابيض وهي
قلعتني جاكيت البدلة وقعدتني علي السرير وقلعتني الجزمة وانا فكيت ازرار القميص وقعدتها جمبي وفمى فى فمها في قبلة ساخنة طويلة مهدت لى لخلع كل الداخلي لتبقي
عارية تماما ثم قلعت البنطلون والفانلة والبوكسر الابيض وبقيت علي الجنط وحضنتها وغبنا في قبلات طويلة ماجنه واحضان رومانسية وشدتها ليا بقوه ويديها تشابكت
خلف ظهرى و ساقيها حول ساقى وبزازها معتصره فى صدرى ثم نزلت بفمي على رقبتها اقبلها ثم صدرها وامسكت بزازها الكبيره فى يدى اعتصرها بقوه وادعك حلماتها وهى
تتحس جسمى كله ثم نزلت بفمها على بطنها ثم سوتها ثم كسها تقبيلا ولحسا ومصا وهنا فاضت شهوتها للمرة الاولي وتذوقت عسل ولاء زوجتي لتبدا المرحلة الثانية التى
ينتظرها الجميع وقد وقف زبرى كما لم يقف من قبل وساعده العسل في سهولة الانزلاق داخل كس ولاء الجميل الشهي مرتطما بغشاء البكارة وممزقا اياه في صوت اشبه
بفتح غطاء برطمان للمرة الاولي وانساب من جانبي كسها دماء بكارتها التي اسرعت بمسحه في منديل ابيض خاص قد اعدته خصيصا لذلك يحمل اسمينا (سليم وولاء)
وساعدتها في الذهاب الي دورةالمياة لترقد قليلا في المياة الفاترة حتي يلم جرحها وما هي الا بضعة دقائق وعادت ولاء باحلي ابتسامة علي وجهها تحتضني وتقبلني بفرحة
وشغف ولنكمل زواجنا وتشابكنا في عناق حار ومحموم انقلبنا حول بعضنا دون ان نفك اشتباكنا ورجع زوبرى مكانه بكسها دون اي تدخل وبدا يظهر و يختفى داخل كسها
واهاتنا مكتومه فى فم بعضنا ثم انقلبنا حول بعضنا دون ان نفك اشتباكنا واصبحت هى فوقى واعتدلت فوق زبرى تتحرك فوقه بخفه ومهاره وهو يدخل ويخرج منها كالكباس
وكان جسمى كله مكهرب وانا ارى بزازها تهتز بقوه رهيبه امامى وامسكتها منها وجذبت حلماتها فى فمى و اخذت اعتصرهم وامصهم وشعور بالرجفه رهيب يسرى فى جسدى
ثم درت بها لنعود لوضعنا الاول وتفيض شهوتها للمرة الثانية مع خروج لبني يملاها ويعانق شهوتها في ليلة العمر للتحول ولاء الي مدام سليم وتبدا معها امتع الايام .
عشت مع ولاء اروع الليالي السعيدة وكنا في قمة الأستمتاع وخاصة بعد زواج امجد بعد عام من مايسة التي كانت في الثامنه و العشرين من عمرها التي كانت اطول بضعة
سنتيمترات من ولاء وخضراء العينين وجسمها سكسي جدا وذاد تقاربنا مع بعضنا البعض ان نشات علاقة محبه بين ولاء ومايسة وكنا نتقابل كل اسبوع ونجلس عندنا واحيانا
نتقابل في الخارج اونسهر مع بعض ولكني وامجد كنا نشعر بأنه ينقصني شيء عندما كنا نتذكر من خلال الحوارات التي كانت تدور بيننا عن ايام المراهقة وزكرياتنا الجميلة
وحفلاتنا الجنسية وعلمت بأن امجد يتمني مثلى عودة تلك الليالي وممارسة الجنس الجماعي وخاصة اننا لا نجرأ ان نفاتح زوجاتنا بهذا الموضوع خوفا من الوقوع في مشاكل
وخاصة اننا متزوجين من سيدات قد لاتستطيع تفهم هذا الامر ولمدة عام لم نستطع المغامرة بالحديث عن الموضوع ولكن بدانا في عرض الامر بشكل تدريجي ففكرت ان
اقوم بعمل فيديو لاحد الليالي بيني وولاء دون ان تلاحظ وبالفعل في ليلة كنت أنا وولاء بجلسة جنسية حارة فأخذت ألتقط لها الصور وهي عارية وبأشكال مغرية وحتى
أني في ذالك اليوم صورتها فيديو بالموبايل وهي تلعب بكسها و تفرك بزازها الكبيرة و الجميلة ونحن نمارس الجنس سويا.وفي اليوم التالي إجتمعت مع امجد و شرحت له
الفكرة وعرضت عليه الفيديو وصوري مع ولاء ومقطع الفيديو ليعرضة علي مايسة وما أن شاهد امجد الصور حتى جن جنونه بجمالها وعندما شاهد الفيديو لم يستطع أن
يصمد أكثر و بدأ يلعب بزبه و هو يشاهدها و يتمتع بجمالها واعجبته الفكره جدا. وفي اليوم التالي دعاني امجد لأرى ما صوره لمايسة و التي كانت لا تقل جمالا عن ولاء
وهي تلعب في كسها وطيزها وكانت الصور سكسية ولذيذة جدا و الفيديو أجمل و أجمل. وتبادلنا الفيديوهات وعرض كل منا الفيديو علي زوجته في ليلتها واختلفت رودود
افعالهم بالنسبة لولاء فرفضت اولا ثم تابعت بشغف واثارة وهاجت في النهاية واطفات نارها بنيكة للصبح أما بالنسبه لمايسة فقد تفاجات جدا ولكن الفيديو اثارها وكانت
ليلة رهيبة لامجد ثم قررنا أنا وامجد أن نفتح الموضوع مع زوجاتنا تدريجيا وأثناء الممارسة الجنسية و ما كان يحدث معي كان يحدث معه أيضا فخلال الممارسة كنا نتكلم
مع زوجاتنا عن الجنس الجماعي و كنا نلاحظ أنهم كانوا يثارون من الفكرة وبشكل كبير وخاصة ان تتخيل من ينظر الية وانت فى اشد اللحظات حميمية وعاري تماما ولكن
بعد أن ننتهي من العلاقة كانو لا يرغبون بالتكلم عنه بل أن ولاء كانت تترجاني بعد أن ننتهى من الممارسة بأن لا اعيد الكلام بهذا الموضوع ثم جائت الفكرة الرهيبة للتقارب
المصيف . فقمنا بإستأجار شاليه بقرية خاصة بالساحل الشمالي في بداية فصل الصيف الحار وبدانا في اقناع زوجاتنا بالرحلة وقد رحبوا جدا بالفكرة وتغيير الجو وتجديد
الحياة وسافرنا الي الساحل الشمالى و استلمنا شاليه مكون من غرفتي نوم و صالون كبير و بعد وصولنا طلبنا من زوجاتنا و بلطافة أن يكونو أحرار باللبس لأننا بأجازة
وعلى شاطىء خاص وبعيدا عن الزحام بالبداية كانو حتى يرفضون أن يرتدوا المايوه أمامنا مع أنهم بالعادة يرتدون المايوه و يمارسون السباحة فتكلمنا معهم انه لا داعي
للحرج فانا وامجد نريد الاستمتاع بالاجازة كأننا بالمنزل واقنع كل منا زوجتة بأن تكون علي طبيعتها وكأنها بالمنزل وأن يرتدو المايوه سواء علي الشاطئ او في الشالية
خاصة وانه لا يوجد بيننا غريب بالفعل دخلت ولاءو مايسة الغرفة وإرتدو المايوه و خرجوا إلينا في ابهي صورة ولاول مرة نشاهد زوجاتنا مع بعض بهذا الشكل المثير فقد
كانت ولاء ترتدي المايوه البيكيني قطعة واحدة بلونه الأبيض الناصع و كانت حلمتيها يشفان من تحت المايوه و حتى كسها اللذيذ كان بارز من تحت المايوه كانها تمشي
عارية أما مايسة فكانت ترتدي المايوه البيكيني قطعة واحدة وردي اللون و كان صدرها الكبير يكاد يمزقه من كبره وطيزها تظهر بشكل واضح بالبداية كان الخجل هو السمة
المسيطرة عليهن وعندما بدانا في الحديث ما هي إلا دقائق حتى صار الأمر طبيعي عندهم .وطبعا نزلنا البحر وسبحنا و كانت مايسة لا تجيد السباحة بشكل جيد فقمت
بتدريبها بعد ان طلب مني امجد ذلك وكنت كثيرا ما أضع يدي علي بطنها وعلي ظهرها وأنا أدربها وكثيرا ما كنت المس صدرها بالخطا أما ولاء فقد دخلت في العمق ولحقها
امجد امسكت بيد امجد كلما أتت موجة قوية فقد كانوا يسبحون بدون طول ولأني كنت ملتهي عنها بتدريب مايسة ببداية الشاطئ وهكذا كسرت بعض الحواجز بيننا وخرجنا
من الماء وزبي وامجد واقفين بشكل واضح وزوجاتنا يضيق عليهم المايوة ويظهر جسمهم كانهم عرايا ونظرنا لبعضنا وضحكنا جميعا حتى جاء المساء فقمنا بالخروج الي
الديسكو وقد ارتدت ولاء ومايسة ثياب السهرة مفتوحة الصدر الضيقة ورقصنا كل مع زوجته سلو ثم جلسنا للعشاء ثم شغل الديسكو احد الاغاني الرائجة فطلبت ولاء مني
الرقص معها فاعتذرت لعدم معرفتي بطريقة الرقص فقام امجد واستاذن ان يرقص معها فوافقت وتحدث مع مايسة عن جمالها وتالقها في البحر وتغيرت الموسيقى مرة اخري
سلو فطلبتها للرقص ورقصنا انا ومايسة وامجد وولاء وتقاربنا وبدات انا وامجد في القاء عبارات الثناء عليهن وعلي جمالهن وانوثتهن حتي انتهت الرقصة كحلم سريع
وعدنا من السهرة التي قضيناها حتي ساعة متأخرة جدا من الليل .و قبل مبادرتنا إلى النوم إتفقنا أنا وامجد على أن كل منا يمارس الجنس مع زوجتة وان نبقي أبواب غرفنا
مفتوحة و ولكي تسمع زوجاتنا أصوات بعضهم البعض وبالفعل تم ذلك حتي انتهي كل واحد منا وهو في غاية الهناء وفي اليوم التالي وعلي الافطار بدات وامجد في الهزار
فقلت صوتكم امبارح كان عالي قالي مش اعلي من صوتكم فقلت له براحة علي البنت (مايسة) مش قدك فقالي ليه هو انا تنين زيك وضحكنا ثم خرجنا الي الشاطئ ولاء
لبست مايوة اصفر قطعتين يهبل ومايسة لبست مايوة احمر قطعتين يجنن ونزلنا البحر مع بعض وطبعا انا واخد بالي من مايسة وممكن ايدي تخبط في جسمها كدا وكدا
وبرضو امجد مع ولاء عادي جدا بصيت لامجد وقلت له نطلع نشرب حاجة وكملوا انتو سباحة قعدنا علي الكراسي نبصلهم وهم بيعوموا وفكرت في فكرة التحرر من الملابس
يعني اليوم العاري ونعيش يوم في الشالية من غير هدوم ناكل نشرب نتفرج علي التليفزيون نلعب المهم ماحدش يلبس حاجة خالص بدون احراج او خجل ونشوف ايه رايهم
وبالفعل طلعوا من الماية وقولنالهم الفكرة طبعا اعترضوا في الاول ولما رجعنا الشالية وقعدنا نتغدا انا وامجد اتفقنا نقلع ملط ونقعد علي السفرة كدا وبالفعل لما حطوا الاكل
وقبل ما ناكل قلت لامجد انا حران وهو كمان قالي وانا كمان وقلعنا احنا الاثنين المايوهات وبيقينا علي الجنط الاول ولاء ومايسة غمضوا عنيهم وقالوا مش ينفع المهم وبعد
محاولات كل واحد فينا شد القطعة العلوية من المايوة لمراته وبان بزاز مايسة المدورة الشهية وبزاز ولاء الكبيرة الطعمة طبعا حاولت كل واحدة تخبي نفسها ولكن في الاخر
ضحكوا وقعدوا ياكلو لابسين نص المايوة الي تحت وبعد الاكل كل واحد انفرد بزوجته واقنعها وبدانا نعيش عرايا في الصالون كل واحد علي كنبه جمب مراته نضحك ونهزر
وبعدين قلتلهم عاوزين نشوف فيلم وشغلت القمر الاوروبي علي فيلم رومانسي وقعدنا جمب بعض انا وامجد من برة وولاء ومايسة من جوة وبدا الفيلم يعرض شاطي للعراة
وقصص بين رواد الشاطي و حفلة جنس جماعية وكلة بينيك وبدا كل واحد يداعب مراته لحد ما الاثارة بانت عليهم وهاجو روحت أنا وولاء إستلقينا على الكنبة وامجد
ومايسة الكنبة الثانية و تابعنا ممارسة الجنس أمام بعضنا و كل منا ينظر لزوجة الآخر أما ولاء فكانت مغمضة عينيها وخجلانة مما يجري و أما مايسة فكانت تنظر إلينا
و كلما وقعت عيني على عينها كانت تدور وجهها و كأنها لا تراني وبدا التاوهات والمحنه تسري في النساءفتركت ولاء ودخلت لغرفة النوم و أخرجت مرتبة من على السرير
ووضعتها بأرض الصالون و إستلقينا أنا وولاء نتابع ونبدا في ممارسة الجنس و نزل امجد و مايسة لعندنا من على الكنبة و صاروا بجوارنا وبدات في ادخال زبرى في كس
ولاء انيكها وانا انظر لمايسة وامجد فى كس مايسة ينظر لولاء وبدل امجد وضعه فاستلقي علي المرتبة وصعدت مايسة علي زبه ونهديها الجميلان يتراقصان بنعومة وكذلك
صعدت ولاءعلي زوبري وبزازها رايحة جاية تبص لمايسة ومايسة تبصلها وكل وادة مسكت بز التانية تلاعبة هنا عرفت انه الوقت المناسب حضنت ولاء وغيرت وضعنا لوضع
القطة ودخلت زوبري من ورا في كس ولاء وامجد غير لنفس الوضع هوا كمان وبقت طيز مايسة امامة وهنا غمزني فبدلت انا وهو بسرعة انا بنيك مايسة وهو بينيك ولاء
ويبدو ان كل واحدة عارفة زوبر جوزها كويس عشان كدا غمضوا عيونهم و عندها و بالفعل بدأت الممارسة الحقيقية بشهوة قوية جدا مكتنزة بداخلنا منذ سنين و كانت
زوجتي تتأوه و كأنها تنتاك لأول مرة في حياتها وعلا صوت مايسة وتزوم وتصيح واشتغلنا نيك لحاد ما كل واحدة جابت شهوتها وبسرعة جدا لفت ولاء لقت امجد حاطط
زوبرة وبينيك فيها ومايسة فاقت علي زوبري وهو طالع من كسها كانت لحظة صعبة بس انا مسكت بزاز مايسة وكملت مص وزوبري نازل نيك وامجد كمان لحد ما كل واحد
نزل لبنه في الكس اللي بينيكه وبعدين امجد قام وشد ولاء من ايديها واخدها علي الكنبة وبل زبه بريقة وقعد ينيكها في طيزها وانا كمان نكت مايسة من طيزها لغاية ما
جابوا شهوتهم ونزلنا لبنا في طيازهم ودخلنا كلنا ناخد شاور مع بعض وكل واحد خد مراته وراح علي سريره وبالفعل انتهي اول يوم من المتعة نهاية سعيدة.
وفي اليوم التالي وبعد أن تناولنا طعام الإفطار عرايا لم نتحدث لزوجاتنا عن أي شيء مما حدث حتى لا نربكهم أو نخجلهم وخرجنا للسباحة كاننا في شاطئ العراة وكل واحد
يسبح بحرية وبعد السباحة عدنا للشاليه بعد الظهرو وبعد أن تناولنا الغذاء عرايا و جلست أنا بجانب مايسة و تقربت منها و بدأت بتقبيل شفاهها اللذيذة وولاء وامجد
ينظران إلينا ورحت أمصمص لها بزازها الكبيرة و اللذيذة و هي تتأوه و نزلت يدي لكسها الحامي وصرت أفرك لها شفرات كسها وأنا لا أزال أقبل و لحس لها شفاهها الطرية
أما امجد فمد يده إلى كس ولاء يداعب لها شفرات كسها وهو يمص حلماتها الناعمة وصدقوني فأنا لم أعد أذكر كيف بلحظة و كأننا قد إتفقنا أنا وامجد على أن نجعلهم
يتبادلون بيننا وجلست مايسة على زوبري و أدخلته بكسها و زوجتي جلست على زوبر امجد وتبادلنا زوجاتنا بنعومة كنا نتمناها من سنين وعندها و بالفعل بدأت الممارسة
الحقيقية بشهوة قوية دون خجل او حرج وبحرية و كانت زوجتي تتأوه وتستمتع بزوبر امجد و لم تكن تريد أن تصل للمتعة و كانت تريد أن تبقى تتناك لأكبر وقت ممكن
فنزلت من عليه و راحت تمص له زوبره بشراهة و تدخله داخل فمها بكل فن و شطارة أما أنا فطلبت من مايسة أن تستلقي و فتحت لها أرجلها و رحت ألحس لها شفرات
كسها اللذيذ وارشف من عسلها ثم اجلستها علي زوبري صعودا وهبوطا وصوتها يرج الشالية و كانت لحظات رائعة بل أكثر من رائعة قضيناها حتى المساء ثم توجهنا
للدوش ثم جلسنا بالصالون نحن الأربعة واتفقنا ان ينام امجد وولاء علي سرير وانا ومايسة ننام علي سرير للصبح وبالفعل حدث ذلك وكل واحد تمتع كما يريد ودون ان
يراة احد وزالت الحواجز بشكل كامل وسمع كل زوج صوت زوجته الممحونة حتي ساعات الصباح الاولى ثم أكملنا نوما ملؤه الهناء والأرتياح ........
وفي صباح اليوم التالي بدات مايسة في تقبيلي نزولا علي صدري ثم بدات برضاعة زوبري في وضع 69 وانا الحس كسها وقطرات العسل المتساقط منها وصبعي يلعب في
طيزها وهي تتاوه وتصيح بكلمات مثيرة اما اكرم وولاء فقد بداو في النيك مباشرة بعد سماعهم لاصوات مايسة الممحونه وكان اكرم ينيك كس ولاء ثم طيزها ثم كسها وهكذا
حتي انزل في طيزها وانا انزلت في كس مايسة وتقابلنا في الصالون ولاء تقطر لبن من طيزها ومايسة من كسها وهجمت مايسة علي ولاء تستعيد لبن زوجها من طيزها
كذلك مصت ولاء لبني من كس مايسة ثم ذهبنا للسباحة لمدة نصف ساعة ثم اعدت مايسة وولاء الافطار وبعد الافطار اخذت كل زوجة زوبر زوجها تمص فية حتي وقف
ثم جلست تتناك منه ثم تبادلت كل زوجة مكان الاخري ثم قاموا لوضع القطة فقمنا ننيك اكساسهم المبلولة وطيازهم الضيقة ولما جائت شهوتهم اعطت ولاء كسها لامجد
ليشرب عسلها وشربت انا عسل مايسة ثم بدات وامجد ننيك مايسة وتشاهدنا ولاء كنت انا انيك كس مايسة وامجد طيزها وولاء تمص بزازها حتي انزلنا نحن الاثنين فيها
ورغم ذلك مازالت ازبارنا واقفة كالحديد وبدانا ننيك كس وطيز ولاء ومايسة تمص بزازها حتي اتت شهوتها وانزالنا اللبن فيها ونمنا منهكين مكاننا وأستمرت الأمور هكذا حتى
عدنا من الرحلة و تتابعت اللقاءات بيننا و كانت أمسيات سكسية لا تنسى من روعتها و جمالها .
و الآن و بعد مرور عدة سنين لا نزال أنا و صديقي وزوجاتنا نستمتع بالجنس الجماعي مع أشخاص اخرين وزوجاتهم نختارهم بعناية و صار لنا أكثر من صديق و زوجته
نمارس الجنس الجماعي معا بدون حدود ................
بعمري تقريبا و كنت أكن له كل الحب و المودة و كبرت العلاقة بيني و بينه و كنت لا أخبىء عنه أسراري و هو يعاملني بالمثل ومن خلال
صحبتنا و محبتنا لبعض كنا نحكي لبعض عن كل أمور حياتنا.
وفي سن المراهقة اقتربنا واصبحنا كالتوأم وكنا نتشارك في كل ما يحدث معنا وكنا كثيرا ما نشاهد القصص والافلام والمواقع السكس سواء
عندي بالبيت او عنده حتي عندما إلتقيت بامراه جميلة اسمها ناهد 30 سنه تسكن جوارنا شعرها اسود كالليل ورموشها طويلة وجميلة
وجسمها جميل ومليان وذات بزاز ممتلئه وبشرتها ملساء بيضاءجدا وجلدها املس وناعم وطيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ملاتني شهوة
واثارة ونشأت بيننا علاقة حلوة ولذيذة وعلمت انها مطلقة وتعيش مع والدتها منذ سنه وبعد العديد من اللقاءات والمكالمات الجنسية الملتهبة
دعوتها الي منزلي فوافقت وحضرت في الميعاد وما ان دخلت حتي اخذتها في قبله طويلة وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته
الا كلت صغير فتله فقط جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات منتصبه وبشرتها ملساء وطرية جدا ولم استطيع المقاومه
واخذتها فى حضنى و هى شبه مخدره مغمضه العينين من الشهوة واخذت اقبلها فى فمها ولم تقاوم ولم تبدى اى رد فعل ثم بدات تتجاوب
وضمت ذراعيها حولى وبدأت احس بلسانها داخل فمى واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ طلاقها فجزبتها من يدها لحجرة النوم
واجلستها علي السرير وخلعت كل ثيابي ثم نمت فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدرى وقبلت كل جزء فى وجهها بشهوه شديده وهى
شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب ويديها تتحسس ظهرى ثم نزلت اقبل ببزازها افترسها قبلات و لحس و مص وتابعت الي بطنها وسوتها الجميله
ثم خلعت لها الكلت وظهر كسها الناعم المحلوق الاحمر المنتفخ وانفردت به تقبيلا و لحس و مص وعض واهاتها تعلو و تعلو مما اثارني فقلبتها
على بطنها ورايت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ونزلت عليها قبلات ولحس وطوال نصف ساعه كنت الحس و امص كل جسمها وكسها
و طيزها. كان زبرى قد انتصب بطريقه
لم ارها من قبل فعدلت وضعها على ظهرها مره اخرى ثم دخلت بين فخذيها الدافئين و بدأ زبرى يخطو داخل كسها خطواته الاولى في عالم الجنس والرغبة واحسست بدفئ
شديد ونعومه غريبه وعجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه , واندفعت انيك بكل قوتى وبزازها تهتز امامى و ما هى الا دقائق معدوده حتى قذفت لبنى
كله داخل كسها وسقطت جانبها سعيدا لينتهي اول فصل لي في حياة اللذة والاثارة
واستمرت علاقتي بناهد وتوطدت و في يوم من الأيام جاءامجد لزيارتي و كنت أسكن
بمفردي بشقة متواضعة و كانت ناهد موجودة تعد لي الطعام عارية كالعادة وكنت لا اخفي علي امجد شيئ فكان يعرف طبيعة العلاقة بين ناهد وبيني وكنت قد فاتحت ناهد
بشأن امجد وبالطبع لم يكن اقناعها بهذا الامر سهلا ولكني حاولت معها كثيرا وبعد الرفض الشديد استطعت اقناعها اني وامجد سواء واننا لن نسبب لها المتاعب بل علي
العكس ستستمتع معنا جدا وانها تستطيع ان تمشي لو ارادت ذلك دون ضغط فوافقت علي مضدد فقد كانت تثق في جدا وبدانا من يومها التجربة الجنسية الجماعية الأولى
في حياتي مع حبيبتي ناهد وصديقى امجد وبدانا جلسة سكسية جماعية جميلة ورومانسية وقد خلعنا انا وامجد كل ملابسنا واصبحنا عراة وبعد ان تناولنا الطعام جلسنا في
الصالة واعددت لهم فيلما رومانسيا ساخنا من احدي القنوات الاوروبية لحفلة جنس جماعي جلسنا علي الكنبه ناهد في الوسط وانا علي اليمين وامجد علي اليسار وبالفعل
ادي الفيلم دورة علي اكمل وجه فقد ارتفعت حرارة اجسادنا فاقتربنا من ناهد وامسك كل واحد فينا ببز ناهد القريب لة يداعبه بنعومة وهي تبتسم وبدانا نقبلها معا ونرضع
بزازها ثم حملنا ها الي حجرة النوم وعلي السريرولمدة نصف ساعة بدأنا في مسح كل خلية من ناهد مصا ولحسا وهي تتاوه وتتمحن من فرط اللذة ثم بدات في مص كسها
الشهي وامجد يمص حلماتها وعندها اتت شهوتها الاولي ونحن مازلنا نتابع ثم انقلب الوضع وقلبها امجد على ظهرها ودخل كسها بزبره لتعلو صرخاتها واتجهت انا لاعطيها
زبري في فمها لتمصه ثم ركبت برشاقه فوق بطنها ووضعت زبري بين بزازها وامسكتهم بقوه وعصرتهم بقوه حول زبري لانيك بزازها بحراره شديده والحجرة تمتلئ بصرخاتها
و اهاتها ثم بدا زوبري يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قبلتها قبله طويله من فمها وظل امجد يدعك كسها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها ثم قام
و قبلها من فمها ووقفنا ننظر اليها وقد غرقت ناهد تماما اللبن وابتسمت وسط اهاتها فقد جائت شهوتها للمرة الثالثة ثم دخلنا الشاور كلنا وعدنا للسرير لننهي اخر احداث
الجلسة بنيكة مزدوجة من الكس والطيز فاستلمت انا الكس وامجد الطيز مصا ولحسا حتي ثارت ناهد ثم نمت وجلست ناهد بكسها علي زوبري ووضع امجد الكريم في خرم
طيزها ثم علي زوبره ودخل من الشرج ولمدة 15 دقيقة ندك حصون ناهد ونفتك بجسمها الشهي حتي انزلنا جميعا مرة واحدة ونمنا علي السرير من التعب فقد كانت المرة
الاولي لناهد ان تتناك من رجلين حتي انها كانت أشد المستمتعين بالجلسة الجنسية الجماعية التي دارت بيننا.ومن يومها وجدنا أنا وامجد لذة شديدة بممارسة الجنس معا
بنفس الوقت و مع ذات الفتاة و أصبحنا دوما نتشارك بجلسات الجنس مع الفتياة التي من طرفي أو التي من طرفه أيضا و إستمرت العلاقات حتي الزواج .
ففي احد الايام قابلت ولاء وهي فتاة جميلة وتصغرني بأكثر من سبع سنوات من العمر .فلقد كانت فى الثامنه و العشرين من عمرها ذات جسد ممتلئ ولكن ليست سمينه ابدا
وذات انحناءات متناسقه جدا واثداء ممتلئه بارزه و طياظ كامله الاستداره متماسكه بارزه ووجه شديدالجمال و شعر اسود منسدل ناعم وعينين واسعتين بشره خمريه شديده
النعومه واللمعان وكانت تبدو كملكه النساء.واقمنا حفل كبير فى فندق فخم وكنت سأعيش شقتنا.ودخلت على ولاء وكانت اول مره انيكها فيها وكنت اول مره اجامع عذراء
و افتحها بزبرى و كانت ليله جميله فبعد ان فتحت باب الشقة حملتها بين زراعي وادخلتها حتي حجرة نومنا وانزلتها برفق مع بوسة طويله وحمد **** علي السلامة نورت
بيتك ياعروسة وطبعا الاوضة كانت مليانه شموع وورد احمر وابتديت افكلها السوستة بتاعة الفستان وهنا المفاجاة الفستان اتقلع لوحدة وبقت بالطقم الداخلي الابيض وهي
قلعتني جاكيت البدلة وقعدتني علي السرير وقلعتني الجزمة وانا فكيت ازرار القميص وقعدتها جمبي وفمى فى فمها في قبلة ساخنة طويلة مهدت لى لخلع كل الداخلي لتبقي
عارية تماما ثم قلعت البنطلون والفانلة والبوكسر الابيض وبقيت علي الجنط وحضنتها وغبنا في قبلات طويلة ماجنه واحضان رومانسية وشدتها ليا بقوه ويديها تشابكت
خلف ظهرى و ساقيها حول ساقى وبزازها معتصره فى صدرى ثم نزلت بفمي على رقبتها اقبلها ثم صدرها وامسكت بزازها الكبيره فى يدى اعتصرها بقوه وادعك حلماتها وهى
تتحس جسمى كله ثم نزلت بفمها على بطنها ثم سوتها ثم كسها تقبيلا ولحسا ومصا وهنا فاضت شهوتها للمرة الاولي وتذوقت عسل ولاء زوجتي لتبدا المرحلة الثانية التى
ينتظرها الجميع وقد وقف زبرى كما لم يقف من قبل وساعده العسل في سهولة الانزلاق داخل كس ولاء الجميل الشهي مرتطما بغشاء البكارة وممزقا اياه في صوت اشبه
بفتح غطاء برطمان للمرة الاولي وانساب من جانبي كسها دماء بكارتها التي اسرعت بمسحه في منديل ابيض خاص قد اعدته خصيصا لذلك يحمل اسمينا (سليم وولاء)
وساعدتها في الذهاب الي دورةالمياة لترقد قليلا في المياة الفاترة حتي يلم جرحها وما هي الا بضعة دقائق وعادت ولاء باحلي ابتسامة علي وجهها تحتضني وتقبلني بفرحة
وشغف ولنكمل زواجنا وتشابكنا في عناق حار ومحموم انقلبنا حول بعضنا دون ان نفك اشتباكنا ورجع زوبرى مكانه بكسها دون اي تدخل وبدا يظهر و يختفى داخل كسها
واهاتنا مكتومه فى فم بعضنا ثم انقلبنا حول بعضنا دون ان نفك اشتباكنا واصبحت هى فوقى واعتدلت فوق زبرى تتحرك فوقه بخفه ومهاره وهو يدخل ويخرج منها كالكباس
وكان جسمى كله مكهرب وانا ارى بزازها تهتز بقوه رهيبه امامى وامسكتها منها وجذبت حلماتها فى فمى و اخذت اعتصرهم وامصهم وشعور بالرجفه رهيب يسرى فى جسدى
ثم درت بها لنعود لوضعنا الاول وتفيض شهوتها للمرة الثانية مع خروج لبني يملاها ويعانق شهوتها في ليلة العمر للتحول ولاء الي مدام سليم وتبدا معها امتع الايام .
عشت مع ولاء اروع الليالي السعيدة وكنا في قمة الأستمتاع وخاصة بعد زواج امجد بعد عام من مايسة التي كانت في الثامنه و العشرين من عمرها التي كانت اطول بضعة
سنتيمترات من ولاء وخضراء العينين وجسمها سكسي جدا وذاد تقاربنا مع بعضنا البعض ان نشات علاقة محبه بين ولاء ومايسة وكنا نتقابل كل اسبوع ونجلس عندنا واحيانا
نتقابل في الخارج اونسهر مع بعض ولكني وامجد كنا نشعر بأنه ينقصني شيء عندما كنا نتذكر من خلال الحوارات التي كانت تدور بيننا عن ايام المراهقة وزكرياتنا الجميلة
وحفلاتنا الجنسية وعلمت بأن امجد يتمني مثلى عودة تلك الليالي وممارسة الجنس الجماعي وخاصة اننا لا نجرأ ان نفاتح زوجاتنا بهذا الموضوع خوفا من الوقوع في مشاكل
وخاصة اننا متزوجين من سيدات قد لاتستطيع تفهم هذا الامر ولمدة عام لم نستطع المغامرة بالحديث عن الموضوع ولكن بدانا في عرض الامر بشكل تدريجي ففكرت ان
اقوم بعمل فيديو لاحد الليالي بيني وولاء دون ان تلاحظ وبالفعل في ليلة كنت أنا وولاء بجلسة جنسية حارة فأخذت ألتقط لها الصور وهي عارية وبأشكال مغرية وحتى
أني في ذالك اليوم صورتها فيديو بالموبايل وهي تلعب بكسها و تفرك بزازها الكبيرة و الجميلة ونحن نمارس الجنس سويا.وفي اليوم التالي إجتمعت مع امجد و شرحت له
الفكرة وعرضت عليه الفيديو وصوري مع ولاء ومقطع الفيديو ليعرضة علي مايسة وما أن شاهد امجد الصور حتى جن جنونه بجمالها وعندما شاهد الفيديو لم يستطع أن
يصمد أكثر و بدأ يلعب بزبه و هو يشاهدها و يتمتع بجمالها واعجبته الفكره جدا. وفي اليوم التالي دعاني امجد لأرى ما صوره لمايسة و التي كانت لا تقل جمالا عن ولاء
وهي تلعب في كسها وطيزها وكانت الصور سكسية ولذيذة جدا و الفيديو أجمل و أجمل. وتبادلنا الفيديوهات وعرض كل منا الفيديو علي زوجته في ليلتها واختلفت رودود
افعالهم بالنسبة لولاء فرفضت اولا ثم تابعت بشغف واثارة وهاجت في النهاية واطفات نارها بنيكة للصبح أما بالنسبه لمايسة فقد تفاجات جدا ولكن الفيديو اثارها وكانت
ليلة رهيبة لامجد ثم قررنا أنا وامجد أن نفتح الموضوع مع زوجاتنا تدريجيا وأثناء الممارسة الجنسية و ما كان يحدث معي كان يحدث معه أيضا فخلال الممارسة كنا نتكلم
مع زوجاتنا عن الجنس الجماعي و كنا نلاحظ أنهم كانوا يثارون من الفكرة وبشكل كبير وخاصة ان تتخيل من ينظر الية وانت فى اشد اللحظات حميمية وعاري تماما ولكن
بعد أن ننتهي من العلاقة كانو لا يرغبون بالتكلم عنه بل أن ولاء كانت تترجاني بعد أن ننتهى من الممارسة بأن لا اعيد الكلام بهذا الموضوع ثم جائت الفكرة الرهيبة للتقارب
المصيف . فقمنا بإستأجار شاليه بقرية خاصة بالساحل الشمالي في بداية فصل الصيف الحار وبدانا في اقناع زوجاتنا بالرحلة وقد رحبوا جدا بالفكرة وتغيير الجو وتجديد
الحياة وسافرنا الي الساحل الشمالى و استلمنا شاليه مكون من غرفتي نوم و صالون كبير و بعد وصولنا طلبنا من زوجاتنا و بلطافة أن يكونو أحرار باللبس لأننا بأجازة
وعلى شاطىء خاص وبعيدا عن الزحام بالبداية كانو حتى يرفضون أن يرتدوا المايوه أمامنا مع أنهم بالعادة يرتدون المايوه و يمارسون السباحة فتكلمنا معهم انه لا داعي
للحرج فانا وامجد نريد الاستمتاع بالاجازة كأننا بالمنزل واقنع كل منا زوجتة بأن تكون علي طبيعتها وكأنها بالمنزل وأن يرتدو المايوه سواء علي الشاطئ او في الشالية
خاصة وانه لا يوجد بيننا غريب بالفعل دخلت ولاءو مايسة الغرفة وإرتدو المايوه و خرجوا إلينا في ابهي صورة ولاول مرة نشاهد زوجاتنا مع بعض بهذا الشكل المثير فقد
كانت ولاء ترتدي المايوه البيكيني قطعة واحدة بلونه الأبيض الناصع و كانت حلمتيها يشفان من تحت المايوه و حتى كسها اللذيذ كان بارز من تحت المايوه كانها تمشي
عارية أما مايسة فكانت ترتدي المايوه البيكيني قطعة واحدة وردي اللون و كان صدرها الكبير يكاد يمزقه من كبره وطيزها تظهر بشكل واضح بالبداية كان الخجل هو السمة
المسيطرة عليهن وعندما بدانا في الحديث ما هي إلا دقائق حتى صار الأمر طبيعي عندهم .وطبعا نزلنا البحر وسبحنا و كانت مايسة لا تجيد السباحة بشكل جيد فقمت
بتدريبها بعد ان طلب مني امجد ذلك وكنت كثيرا ما أضع يدي علي بطنها وعلي ظهرها وأنا أدربها وكثيرا ما كنت المس صدرها بالخطا أما ولاء فقد دخلت في العمق ولحقها
امجد امسكت بيد امجد كلما أتت موجة قوية فقد كانوا يسبحون بدون طول ولأني كنت ملتهي عنها بتدريب مايسة ببداية الشاطئ وهكذا كسرت بعض الحواجز بيننا وخرجنا
من الماء وزبي وامجد واقفين بشكل واضح وزوجاتنا يضيق عليهم المايوة ويظهر جسمهم كانهم عرايا ونظرنا لبعضنا وضحكنا جميعا حتى جاء المساء فقمنا بالخروج الي
الديسكو وقد ارتدت ولاء ومايسة ثياب السهرة مفتوحة الصدر الضيقة ورقصنا كل مع زوجته سلو ثم جلسنا للعشاء ثم شغل الديسكو احد الاغاني الرائجة فطلبت ولاء مني
الرقص معها فاعتذرت لعدم معرفتي بطريقة الرقص فقام امجد واستاذن ان يرقص معها فوافقت وتحدث مع مايسة عن جمالها وتالقها في البحر وتغيرت الموسيقى مرة اخري
سلو فطلبتها للرقص ورقصنا انا ومايسة وامجد وولاء وتقاربنا وبدات انا وامجد في القاء عبارات الثناء عليهن وعلي جمالهن وانوثتهن حتي انتهت الرقصة كحلم سريع
وعدنا من السهرة التي قضيناها حتي ساعة متأخرة جدا من الليل .و قبل مبادرتنا إلى النوم إتفقنا أنا وامجد على أن كل منا يمارس الجنس مع زوجتة وان نبقي أبواب غرفنا
مفتوحة و ولكي تسمع زوجاتنا أصوات بعضهم البعض وبالفعل تم ذلك حتي انتهي كل واحد منا وهو في غاية الهناء وفي اليوم التالي وعلي الافطار بدات وامجد في الهزار
فقلت صوتكم امبارح كان عالي قالي مش اعلي من صوتكم فقلت له براحة علي البنت (مايسة) مش قدك فقالي ليه هو انا تنين زيك وضحكنا ثم خرجنا الي الشاطئ ولاء
لبست مايوة اصفر قطعتين يهبل ومايسة لبست مايوة احمر قطعتين يجنن ونزلنا البحر مع بعض وطبعا انا واخد بالي من مايسة وممكن ايدي تخبط في جسمها كدا وكدا
وبرضو امجد مع ولاء عادي جدا بصيت لامجد وقلت له نطلع نشرب حاجة وكملوا انتو سباحة قعدنا علي الكراسي نبصلهم وهم بيعوموا وفكرت في فكرة التحرر من الملابس
يعني اليوم العاري ونعيش يوم في الشالية من غير هدوم ناكل نشرب نتفرج علي التليفزيون نلعب المهم ماحدش يلبس حاجة خالص بدون احراج او خجل ونشوف ايه رايهم
وبالفعل طلعوا من الماية وقولنالهم الفكرة طبعا اعترضوا في الاول ولما رجعنا الشالية وقعدنا نتغدا انا وامجد اتفقنا نقلع ملط ونقعد علي السفرة كدا وبالفعل لما حطوا الاكل
وقبل ما ناكل قلت لامجد انا حران وهو كمان قالي وانا كمان وقلعنا احنا الاثنين المايوهات وبيقينا علي الجنط الاول ولاء ومايسة غمضوا عنيهم وقالوا مش ينفع المهم وبعد
محاولات كل واحد فينا شد القطعة العلوية من المايوة لمراته وبان بزاز مايسة المدورة الشهية وبزاز ولاء الكبيرة الطعمة طبعا حاولت كل واحدة تخبي نفسها ولكن في الاخر
ضحكوا وقعدوا ياكلو لابسين نص المايوة الي تحت وبعد الاكل كل واحد انفرد بزوجته واقنعها وبدانا نعيش عرايا في الصالون كل واحد علي كنبه جمب مراته نضحك ونهزر
وبعدين قلتلهم عاوزين نشوف فيلم وشغلت القمر الاوروبي علي فيلم رومانسي وقعدنا جمب بعض انا وامجد من برة وولاء ومايسة من جوة وبدا الفيلم يعرض شاطي للعراة
وقصص بين رواد الشاطي و حفلة جنس جماعية وكلة بينيك وبدا كل واحد يداعب مراته لحد ما الاثارة بانت عليهم وهاجو روحت أنا وولاء إستلقينا على الكنبة وامجد
ومايسة الكنبة الثانية و تابعنا ممارسة الجنس أمام بعضنا و كل منا ينظر لزوجة الآخر أما ولاء فكانت مغمضة عينيها وخجلانة مما يجري و أما مايسة فكانت تنظر إلينا
و كلما وقعت عيني على عينها كانت تدور وجهها و كأنها لا تراني وبدا التاوهات والمحنه تسري في النساءفتركت ولاء ودخلت لغرفة النوم و أخرجت مرتبة من على السرير
ووضعتها بأرض الصالون و إستلقينا أنا وولاء نتابع ونبدا في ممارسة الجنس و نزل امجد و مايسة لعندنا من على الكنبة و صاروا بجوارنا وبدات في ادخال زبرى في كس
ولاء انيكها وانا انظر لمايسة وامجد فى كس مايسة ينظر لولاء وبدل امجد وضعه فاستلقي علي المرتبة وصعدت مايسة علي زبه ونهديها الجميلان يتراقصان بنعومة وكذلك
صعدت ولاءعلي زوبري وبزازها رايحة جاية تبص لمايسة ومايسة تبصلها وكل وادة مسكت بز التانية تلاعبة هنا عرفت انه الوقت المناسب حضنت ولاء وغيرت وضعنا لوضع
القطة ودخلت زوبري من ورا في كس ولاء وامجد غير لنفس الوضع هوا كمان وبقت طيز مايسة امامة وهنا غمزني فبدلت انا وهو بسرعة انا بنيك مايسة وهو بينيك ولاء
ويبدو ان كل واحدة عارفة زوبر جوزها كويس عشان كدا غمضوا عيونهم و عندها و بالفعل بدأت الممارسة الحقيقية بشهوة قوية جدا مكتنزة بداخلنا منذ سنين و كانت
زوجتي تتأوه و كأنها تنتاك لأول مرة في حياتها وعلا صوت مايسة وتزوم وتصيح واشتغلنا نيك لحاد ما كل واحدة جابت شهوتها وبسرعة جدا لفت ولاء لقت امجد حاطط
زوبرة وبينيك فيها ومايسة فاقت علي زوبري وهو طالع من كسها كانت لحظة صعبة بس انا مسكت بزاز مايسة وكملت مص وزوبري نازل نيك وامجد كمان لحد ما كل واحد
نزل لبنه في الكس اللي بينيكه وبعدين امجد قام وشد ولاء من ايديها واخدها علي الكنبة وبل زبه بريقة وقعد ينيكها في طيزها وانا كمان نكت مايسة من طيزها لغاية ما
جابوا شهوتهم ونزلنا لبنا في طيازهم ودخلنا كلنا ناخد شاور مع بعض وكل واحد خد مراته وراح علي سريره وبالفعل انتهي اول يوم من المتعة نهاية سعيدة.
وفي اليوم التالي وبعد أن تناولنا طعام الإفطار عرايا لم نتحدث لزوجاتنا عن أي شيء مما حدث حتى لا نربكهم أو نخجلهم وخرجنا للسباحة كاننا في شاطئ العراة وكل واحد
يسبح بحرية وبعد السباحة عدنا للشاليه بعد الظهرو وبعد أن تناولنا الغذاء عرايا و جلست أنا بجانب مايسة و تقربت منها و بدأت بتقبيل شفاهها اللذيذة وولاء وامجد
ينظران إلينا ورحت أمصمص لها بزازها الكبيرة و اللذيذة و هي تتأوه و نزلت يدي لكسها الحامي وصرت أفرك لها شفرات كسها وأنا لا أزال أقبل و لحس لها شفاهها الطرية
أما امجد فمد يده إلى كس ولاء يداعب لها شفرات كسها وهو يمص حلماتها الناعمة وصدقوني فأنا لم أعد أذكر كيف بلحظة و كأننا قد إتفقنا أنا وامجد على أن نجعلهم
يتبادلون بيننا وجلست مايسة على زوبري و أدخلته بكسها و زوجتي جلست على زوبر امجد وتبادلنا زوجاتنا بنعومة كنا نتمناها من سنين وعندها و بالفعل بدأت الممارسة
الحقيقية بشهوة قوية دون خجل او حرج وبحرية و كانت زوجتي تتأوه وتستمتع بزوبر امجد و لم تكن تريد أن تصل للمتعة و كانت تريد أن تبقى تتناك لأكبر وقت ممكن
فنزلت من عليه و راحت تمص له زوبره بشراهة و تدخله داخل فمها بكل فن و شطارة أما أنا فطلبت من مايسة أن تستلقي و فتحت لها أرجلها و رحت ألحس لها شفرات
كسها اللذيذ وارشف من عسلها ثم اجلستها علي زوبري صعودا وهبوطا وصوتها يرج الشالية و كانت لحظات رائعة بل أكثر من رائعة قضيناها حتى المساء ثم توجهنا
للدوش ثم جلسنا بالصالون نحن الأربعة واتفقنا ان ينام امجد وولاء علي سرير وانا ومايسة ننام علي سرير للصبح وبالفعل حدث ذلك وكل واحد تمتع كما يريد ودون ان
يراة احد وزالت الحواجز بشكل كامل وسمع كل زوج صوت زوجته الممحونة حتي ساعات الصباح الاولى ثم أكملنا نوما ملؤه الهناء والأرتياح ........
وفي صباح اليوم التالي بدات مايسة في تقبيلي نزولا علي صدري ثم بدات برضاعة زوبري في وضع 69 وانا الحس كسها وقطرات العسل المتساقط منها وصبعي يلعب في
طيزها وهي تتاوه وتصيح بكلمات مثيرة اما اكرم وولاء فقد بداو في النيك مباشرة بعد سماعهم لاصوات مايسة الممحونه وكان اكرم ينيك كس ولاء ثم طيزها ثم كسها وهكذا
حتي انزل في طيزها وانا انزلت في كس مايسة وتقابلنا في الصالون ولاء تقطر لبن من طيزها ومايسة من كسها وهجمت مايسة علي ولاء تستعيد لبن زوجها من طيزها
كذلك مصت ولاء لبني من كس مايسة ثم ذهبنا للسباحة لمدة نصف ساعة ثم اعدت مايسة وولاء الافطار وبعد الافطار اخذت كل زوجة زوبر زوجها تمص فية حتي وقف
ثم جلست تتناك منه ثم تبادلت كل زوجة مكان الاخري ثم قاموا لوضع القطة فقمنا ننيك اكساسهم المبلولة وطيازهم الضيقة ولما جائت شهوتهم اعطت ولاء كسها لامجد
ليشرب عسلها وشربت انا عسل مايسة ثم بدات وامجد ننيك مايسة وتشاهدنا ولاء كنت انا انيك كس مايسة وامجد طيزها وولاء تمص بزازها حتي انزلنا نحن الاثنين فيها
ورغم ذلك مازالت ازبارنا واقفة كالحديد وبدانا ننيك كس وطيز ولاء ومايسة تمص بزازها حتي اتت شهوتها وانزالنا اللبن فيها ونمنا منهكين مكاننا وأستمرت الأمور هكذا حتى
عدنا من الرحلة و تتابعت اللقاءات بيننا و كانت أمسيات سكسية لا تنسى من روعتها و جمالها .
و الآن و بعد مرور عدة سنين لا نزال أنا و صديقي وزوجاتنا نستمتع بالجنس الجماعي مع أشخاص اخرين وزوجاتهم نختارهم بعناية و صار لنا أكثر من صديق و زوجته
نمارس الجنس الجماعي معا بدون حدود ................