نهر العطش
09-10-2011, 12:43 PM
شئ يكون بداخلنا وباول حياتنا يبحث عنا ويتعرف علينا.وبعد ذلك نبحث نحن عنه. الجنس شئ غريب وعجيب فهي متعه استمرار الجنس البشري ومن دونه لا يحدث تكاثر . الجنس متعه رهيبه جميله ولما تاتي ببدايه حياتنا بيبقي ليها طعم جميل . من منا لا يفتكر اول موقف جنسي ليه سواء كان شاب ام شابه.
منا من يتعرض لموقف جنسي بيقعد يفكر فيه طول حياته ويحس بالمتعه طول عمره لما يفتكر هذا الموقف. وممكن عقلنا وفكرنا يالف علي الموقف. قصص وقصص بالخيال والعادات سريه بتكون. .
كان عمري 16 عاما وكان زبي دائما متحكم في وبتفكري وكان كل فكري متجه لهذه الجلده اللعينه اللي سببتلي البلاوي . كذلك كنت افكر دائما بهذه الحفره الغريبه اللي تسمي الكس. لو كنت ركزت بدراستي قد ماركزت بزبي كان زماني الان عالم حقيقي زبي ضيع نص مستقبلي. .
كنا نسكن باحد القري بالصعيد وكنا نمتلك دار كبير من بابه وكان كل شويه زيارات من الاهل اللي بالمدن الاخري يحضرون الينا لاني ابي رحمه **** كان رجل مضياف.
كنت انا اكبر اولاد ابي وكان فخور بي كوني اني زكر والبكر فالزكر بالصعيد سند .
المهم كنت بالغ وكنت دائما اطالع البنات وكنت دائما اللعب بزبي وكنت دائما اتمني بنت بيها اخرج كل مشاعري وانطر حممي .
كنت دائما اركب اتوبيس القري وهو بيكون مزدحم بالفلاحات اللي رائحتهم رائحه الجبنه والذبده البلدي وكنت متخصص الوقوف بجانبهم وزنقه زبي بطيظهم او باي جزئ بجسمهم منهم كان يستجيب ومنهم كانت تبعد عني .
بيوم كنت راكب اتوبيس القريه وراجع لقريتي بعد يوم شاق بالمدرسه الثانويه. المهم كنت جالس باخر كرسي بالاتوبيس وخلف الاتوبيس كان فاضي . المهم جت فلاحه لابسه جلابيه سوداء وطرحه سوداء . ووقفت تنظر الي وانا خالس واخذت تحك كسها بكتفي وهي تنظر الي وكان الاتوبيس مزدحم زحمه رهيبه وحسيت ان كس المراه كبير وناعم وسخن وهي تحرك كسها بكتفي وتتمتع بملامسه كسها لجسمي . عملت نفسي مش فاهم حاجه وجلست احس بماتفعله بيا المراه . المهم كان نفسي اقف علشان الصق زبي بكسها بس لو وقفت ح تبقي الحركه مكشوفه والناس ح تاخد بالهم . المهم بعد شوي صعدت امراه عجوز فوقفت لها ووقفت بجانب المراه . وهنا حسيت ان المراه حطت كسها بجانبي واخدت تحرك كسها لاعلي واسفل المهم انا ادرت نفسي وكان زبي واقف وزنقت زبي بمكان كسها وكنا واقفين بمواجهه بعض واخدت انا والمراه نحرك زبي بكسها وكسها بزبي وهي تبتسم كانها تعطيني اشاره الامان واخدت ازنق الي اني لم اصبر وقزفت حممي بالبنطلون والكيلوت بتوعي .
نزلت علي محطه الاتوبيس وانا فرحان لتجربه غريبه وعجيبه مع الفلاحه . بس لما روحت غيرت غياراتي وكنت مش عارف اخبئ فين ادوات الجريمه وهو الكيلوت الي مليان مني وعلي فكره الفلاحات بيكونوا بخيرهم ماعدي شئ ان رائحتهم بتكون كرائحه الجبنه والذبده وماعنهم اهتمام بنفسهم لان شغلهم بالارض او مع الحيوانات ومنتجات الحيوانات .
المهم كان عقلي كله بزبي . بيوم وقفت سياره تاكسي امام بيتنا ونزل منها رجل وزوجته بنت وسالوني عن بيتنا فاخدتهم هناك وكانت البنت حوالي الرابعه عشر برضه فلاحه بس لاتشتغل بالارض ولكنها تشتغل بالبيت . كانت زكيه وهذا اسمها بنت فلاحه سازجه لاتعرف شئ بالحياه غير الطبخ والغسيل والتنظيف نظرا لعادات الاسر بالريف بذلك الوقت .
المهم رحب ابي بيهم وقدمني لهم علي اني احمد ابنه البكر وكنت انا غير سعيد بالزياره دي ده معناه اني ممكن اسبوع انام علي الارض بغرفه صغيره جدا.
المهم لم التفت الي البنت ببادئ الامر . وهي كانت بتنام بغرفتي . وكان بغرفتي ادوات دراستي وكل شئ يخصني . المهم بيوم رجعت من المدرسه وكنت بذلك الوقت بالاول ثانوي وكنت انجح بالعافيه بسبب اللع يجازيه زبي الي شغل كل فكري .
رجعت من المدرسه ووجدت زكيه تغسل بلاط البيت وهي رافعه الجلابيه وهنا ادركت ان هناك انثي بالبيت شابه جميله وقلت لنفسي ليه يا احمد مااخدت بالك من البنت دي معقوله دي موجوده ببيتنا .
المهم اخت اطالعا بالرايحه والجايه فيهي كانت متل البطه واللي فادني ان امي تقول لها بالرايحه والجايه ياعروسه ابني وهي لماتسمع كده تنظر لي بوجه محمر وتعطي عيناها للارض .
ابتدات ابتسم ليها وانظر لها بالرايحه والجايه حتي ان البنت من نظراتي حسيت انها اتجننت . المهم كانوا يطلبون منها ان تعمل لنا شاي وكانت امي تقولها دائما ادي الشاي لعريسك اللي هو انا . انا حسيت ان فيه فرصه جايه لي لان البنت عبيطه وسازجه وعلي نياته وممكن تصدق اي شئ .
المهم كنت اقل لها انتي حلوه كانت تسمع كده وتجري . ياعروستي تضحك وتنكسف وتجري وكل شويه اقل لها شئ لما انفرد بيها .
بيوم كانت بالدور التاني بتحضر اشياء لامي . حسيت ان هناك فرصه علشان اعمل شئ . المهم طلعت وراها وكانت هي بغرفه الملابس . وهي غرفه صغيره المهم هي دخلت وبعد شويه انا رحت وحسيت برعشه بجسمي كبيره وحسيت ان عضلات جسمي كلها بترتجف وبروده جميله جدا وذهبت للغرفه البنت شافتني اتبرجلت ولم تقل شئ. المهم رحت ليها بغشوميه ومسكتها وحاولت اقبلها وهي تدفعني وتجري علي اول السلم وتنادي علي امي حتي تسالها سؤال وتمنعني من لمسها . انا سمعت صوت امي جريت علي غرفتي وكنت خايف ان البنت تقول لامي شئ ساعتها اكل علقه من ابوي مكلهاش حمار بمطلع .
المهم هجت علي البنت وقلت لنفسي لازم اعمل معها شئ طالما ماقالت لحد مافعلته تبقي عايزه . المهم جاء الليل وكنت انا فوق السطوح وكان البيت كله نايم . المهم طلع الدم بنافوخي واستبيعت وقلت لنفسي يحصل اللي يحصل ح انزلها ح انزلها بس ياريت غرفتي تكون مفتوحه .
تسربت لغرفتي وهي كانت قبل السطوح ومنعزله عن البيت وكنت انا احب ان اعيش فيها لوحدي حيث خصوصياتي .
فتحت الباب شويه شويه وكان الجو حار .وفتحت باب الغرفه وكانت نايمه بقميص قصير من الحر وكانت فخداها بطول السرير وكانت طيظها بارزه للخلف وشكلها مغري ولم اري صدرها لانها كانت نايمه علي وجهها .المهم جلست بجانبها وانا انظر لهر واحاول المس ظهرها باطراف اصابعي لاني كنتي خايف تصحكي وتصرخ . جسمي ازداد رعشه كبيره وزبي كاد يخترق بنطون البيجامه والدم طلع بنفوخي وحسيت بنشوه ورهبه قبل ما المسها . كانت نشوه غريبه.
المهم من شهوتي وهيجاني رفعت القميص القصير اللي لابساه وكان نور الشارع ضارب بالغرفه فرايت طيظها بالكيلوت وكانت مليانه . حسيت اني عاوز الصق زبي بطيظها . المهم ركبت عليها كالحصان وحسيت انها لم تقل شئ المهم اخدت اروح واجي بزبي علي طيظها من فوق الكيلوت وحسيت بشهوه اكتر وصاحب الشهوه بيطلب المزيد . المهم نزلت لها الكيلوت والبنت لم تقول شئ حست انها فقط مفتحه عنيها وانا تنتعش وتشتهي ما افعله . المهم نزلت الكيلوت واخدت اضع زبي بمنتصف طيظها وحسيت بشهوه كبيره واندفع المني مني واخدتهم بايدي حتي لا اغرقها واخرجت فوطه من دولابي ومسحت يدي وجريت علي غرفتي وانا فرحان بالتجربه وكمان استغربت لماذا لم تقل رائيفه اي شئ.
باليوم التاني بالصبح كنا علي الفطار وكانت البنت تنظر لي نظرات ساحره وغريبه وعينيها ناعسه وحسيت ان البنت وقعت بغرامي . ذهبت للمدرسه وحكيت لاصدقائي مغامره الامس وكنت سعيد باثبات رجولتي وان البنت حبيتني .
المهم رجعت البيت وانا انتظر الليل يجي علشان اكرر فعله الامس ولكن اليوم يختلف عن الامس مش ح يكون هناك خوف ان البنت لم تعطرض او تصرخ .
كانت البنت طول اليوم تنظر الي وكانت كل شويه امي تقولها ياعروسه ابني وكنت احس ان البنت خلاص عاوزه تكون زوجتي .
جاء الليل وطولت جلسه الاهل علي السطوح وكنت اتمني ان يروح كل فرد لسريره علشان انيك البنت . كان زبي طول اليوم واقف وشاد ومش قادر علي الانتظار .
المهم نزل الجميع للنوم . ودخلت انا غرفه السطوح وانتظرت حوالي نصف ساعه حتي اتاكد ان الجميع ناموا .
نزلت علي السلم علي طراتيف اصابيعي ودخلت غرفه النوم وكانت هي لابسه قميص نوم قصير علي اللحم الا من الكيلوت . جلست بجانبها وحسيت ان نفسها ابتدا يزداد . وكانت نايمه علي وجهها وضع الاستعداد بتاع امس . المهم حسست علي فخادها ودخلت ايدي م تحت القميص واخدت امس طيظها وهي نامه فقط علي وجها لا تقل شئ سوي انفاسها تزداد واحسست انها فقط تستمتع من ملامستي لجسمها . المهم المره دي نزلت ايدي وتحسست صدرها وبزازها وكنت لا اري شئ بالظلام بس احسست ان حلمات صدرها كبار جدا . المهم لفتها واخدت اقبلها وكانت هي لا تعرف معني القبله او تعرف كيف تعملها .وحسيت انها سايحه وتركاني افعل بجسمها اللي انا عاوزه. المهم نيمتها علي وجهها ونزلت الكيلوت بتاعها وحطيت زبي وحاولت ادخله بخرم طيظها ولكن للظلام وعدم خبرتي الجنسيه بذلك الوقت لم استطيع ان افعل اي شئ سوي ان زبي يكون بين فلقتي طيظها وكانت البنت فقط نايمه لا تقول شئ وحسيت انها مستسلمه لاي شئ افله بيها وحسيت انها تستلز من وجود زبي بين فلقتيها فقزفتها مني وجريت راجع لغرفتي ونمت . وبالصباح رحت علي المدرسه ووجدت اصحابي التلاته ينتظروني بفارغ الصبر وبيسالوني عن مغامراتي الليله الماضيه .
حكيت لهم ومضي اليوم الدراسي علي طويل جدا وكانت البنت شاغله كل فكري .
دق جرس الحصه الاخيره وجريت علي البيت ولم اجد البنت ولا امها استغربت فقالت امي انهم ذهبوا للسوق لشراء اغراض لسفرهم لانهم سوف يذهبون بعد يومين .
المهم انتظرتهم ولما راتني البنت حسيت انها سعيده جدا لم تقل شئ ولكن عينيها وابتسامتها كانت بتقول كتير جدا . كنت لا اكلمها علشان ماحدش يشك بي . كان كل شئ صامت حب وجنس وابتسامات وشعور واحاسيس صامته .
المهم جاءت اخر ليله وكنت انا انتظر اللحظه علي احر من الجمر . ونزل الجميع للنوم وانا انتظرت وكان زبي فظيع بهذه الليله . تسحبت كالعاده وقبل الغرفه بتاعتها سمعت حركه فجريت للغرفتي بالسطوح . وبعد شوي اختفي الصوت وانتظرت فتره تانيه وحسيت ان الجميع بثبات عميق . جريت علي غرفه البنت وجلست انظر الي الجسم الجميل وحسيت بحسره لان بكره بنفس الوقت سوف لا اراها .
المهم جلست بجانبها وحسيت فقط بانفاس البنت تخرج بسرعه وحسيت ان البنت تنتظرني المهم حسست ظهرها وفخادها وكانت مستسلمه ولا تقول شئ سوي ان عينيها مفتحه وتنظر لمكان ما ولا تقول شئ سوي انها تردني انبسط من جسمها ولما رفعت القميص فوجئت ان البنت من غير الكيلوت استغربت وحسيت ان البنت بتهيئ لي لظروف علشان انا اتمتع لانها حبتني وحبت تمتعني . المهم انا شفت كده اتجننت فقلعتها القميص وقفلت باب الغرفه من الداخل . وقلعتها ظلط ملط وكانت سخنه ومولعه من جسمها ومن حراره جو الصعيد .
المهم البنت كانت سايحه حطيت ايدي علي كسها وكان مليان شعر وحسيت ان شعر كسها غرقان ميه وحسيت ان البنت فقط بتعطيني جسمها افعل بيه ما اريد و الا اني اخد بكورتها . المهم كان جسم البنت رائع لم اره بالظلام ولكني حسيت بيه . كان زبي يلمس جسمها وكانت هي مستسلمه وكانت بوستها من غير خبره وكنت انا في غايه الهيجان اخدتها بحضني وكنت اضمها لجسمي وزبي . وكنت امسك بزازها بقوه وكان متعتي معها هي اني احضنها والصق زبي بيها واحسس علي طيظها . المهم بعد فتره نطرت لبني وفي المره دي علي جسمها وطيظها وكانت ليله رائعه ولاول مره اسمعها تقول لي بحبك يا احمد وكانت اخر مره .
اليوم التالي ذهبت للمدرسه ورجعت لقيت البيت هادي ولقيت غرفتي فاضيه وحسيت بروح رائيفه تطير بغرفتي وحسيت بانفسها وحسيت بكل لحظه جميله قضيها معها .حسيت اني فقدت احلي متعه لي بالدنيا فكانت النت سخنه وناعمه .
ده كان حب صامت وجنس صامت بس متعه لاازال اتزكرها حتي الان
منا من يتعرض لموقف جنسي بيقعد يفكر فيه طول حياته ويحس بالمتعه طول عمره لما يفتكر هذا الموقف. وممكن عقلنا وفكرنا يالف علي الموقف. قصص وقصص بالخيال والعادات سريه بتكون. .
كان عمري 16 عاما وكان زبي دائما متحكم في وبتفكري وكان كل فكري متجه لهذه الجلده اللعينه اللي سببتلي البلاوي . كذلك كنت افكر دائما بهذه الحفره الغريبه اللي تسمي الكس. لو كنت ركزت بدراستي قد ماركزت بزبي كان زماني الان عالم حقيقي زبي ضيع نص مستقبلي. .
كنا نسكن باحد القري بالصعيد وكنا نمتلك دار كبير من بابه وكان كل شويه زيارات من الاهل اللي بالمدن الاخري يحضرون الينا لاني ابي رحمه **** كان رجل مضياف.
كنت انا اكبر اولاد ابي وكان فخور بي كوني اني زكر والبكر فالزكر بالصعيد سند .
المهم كنت بالغ وكنت دائما اطالع البنات وكنت دائما اللعب بزبي وكنت دائما اتمني بنت بيها اخرج كل مشاعري وانطر حممي .
كنت دائما اركب اتوبيس القري وهو بيكون مزدحم بالفلاحات اللي رائحتهم رائحه الجبنه والذبده البلدي وكنت متخصص الوقوف بجانبهم وزنقه زبي بطيظهم او باي جزئ بجسمهم منهم كان يستجيب ومنهم كانت تبعد عني .
بيوم كنت راكب اتوبيس القريه وراجع لقريتي بعد يوم شاق بالمدرسه الثانويه. المهم كنت جالس باخر كرسي بالاتوبيس وخلف الاتوبيس كان فاضي . المهم جت فلاحه لابسه جلابيه سوداء وطرحه سوداء . ووقفت تنظر الي وانا خالس واخذت تحك كسها بكتفي وهي تنظر الي وكان الاتوبيس مزدحم زحمه رهيبه وحسيت ان كس المراه كبير وناعم وسخن وهي تحرك كسها بكتفي وتتمتع بملامسه كسها لجسمي . عملت نفسي مش فاهم حاجه وجلست احس بماتفعله بيا المراه . المهم كان نفسي اقف علشان الصق زبي بكسها بس لو وقفت ح تبقي الحركه مكشوفه والناس ح تاخد بالهم . المهم بعد شوي صعدت امراه عجوز فوقفت لها ووقفت بجانب المراه . وهنا حسيت ان المراه حطت كسها بجانبي واخدت تحرك كسها لاعلي واسفل المهم انا ادرت نفسي وكان زبي واقف وزنقت زبي بمكان كسها وكنا واقفين بمواجهه بعض واخدت انا والمراه نحرك زبي بكسها وكسها بزبي وهي تبتسم كانها تعطيني اشاره الامان واخدت ازنق الي اني لم اصبر وقزفت حممي بالبنطلون والكيلوت بتوعي .
نزلت علي محطه الاتوبيس وانا فرحان لتجربه غريبه وعجيبه مع الفلاحه . بس لما روحت غيرت غياراتي وكنت مش عارف اخبئ فين ادوات الجريمه وهو الكيلوت الي مليان مني وعلي فكره الفلاحات بيكونوا بخيرهم ماعدي شئ ان رائحتهم بتكون كرائحه الجبنه والذبده وماعنهم اهتمام بنفسهم لان شغلهم بالارض او مع الحيوانات ومنتجات الحيوانات .
المهم كان عقلي كله بزبي . بيوم وقفت سياره تاكسي امام بيتنا ونزل منها رجل وزوجته بنت وسالوني عن بيتنا فاخدتهم هناك وكانت البنت حوالي الرابعه عشر برضه فلاحه بس لاتشتغل بالارض ولكنها تشتغل بالبيت . كانت زكيه وهذا اسمها بنت فلاحه سازجه لاتعرف شئ بالحياه غير الطبخ والغسيل والتنظيف نظرا لعادات الاسر بالريف بذلك الوقت .
المهم رحب ابي بيهم وقدمني لهم علي اني احمد ابنه البكر وكنت انا غير سعيد بالزياره دي ده معناه اني ممكن اسبوع انام علي الارض بغرفه صغيره جدا.
المهم لم التفت الي البنت ببادئ الامر . وهي كانت بتنام بغرفتي . وكان بغرفتي ادوات دراستي وكل شئ يخصني . المهم بيوم رجعت من المدرسه وكنت بذلك الوقت بالاول ثانوي وكنت انجح بالعافيه بسبب اللع يجازيه زبي الي شغل كل فكري .
رجعت من المدرسه ووجدت زكيه تغسل بلاط البيت وهي رافعه الجلابيه وهنا ادركت ان هناك انثي بالبيت شابه جميله وقلت لنفسي ليه يا احمد مااخدت بالك من البنت دي معقوله دي موجوده ببيتنا .
المهم اخت اطالعا بالرايحه والجايه فيهي كانت متل البطه واللي فادني ان امي تقول لها بالرايحه والجايه ياعروسه ابني وهي لماتسمع كده تنظر لي بوجه محمر وتعطي عيناها للارض .
ابتدات ابتسم ليها وانظر لها بالرايحه والجايه حتي ان البنت من نظراتي حسيت انها اتجننت . المهم كانوا يطلبون منها ان تعمل لنا شاي وكانت امي تقولها دائما ادي الشاي لعريسك اللي هو انا . انا حسيت ان فيه فرصه جايه لي لان البنت عبيطه وسازجه وعلي نياته وممكن تصدق اي شئ .
المهم كنت اقل لها انتي حلوه كانت تسمع كده وتجري . ياعروستي تضحك وتنكسف وتجري وكل شويه اقل لها شئ لما انفرد بيها .
بيوم كانت بالدور التاني بتحضر اشياء لامي . حسيت ان هناك فرصه علشان اعمل شئ . المهم طلعت وراها وكانت هي بغرفه الملابس . وهي غرفه صغيره المهم هي دخلت وبعد شويه انا رحت وحسيت برعشه بجسمي كبيره وحسيت ان عضلات جسمي كلها بترتجف وبروده جميله جدا وذهبت للغرفه البنت شافتني اتبرجلت ولم تقل شئ. المهم رحت ليها بغشوميه ومسكتها وحاولت اقبلها وهي تدفعني وتجري علي اول السلم وتنادي علي امي حتي تسالها سؤال وتمنعني من لمسها . انا سمعت صوت امي جريت علي غرفتي وكنت خايف ان البنت تقول لامي شئ ساعتها اكل علقه من ابوي مكلهاش حمار بمطلع .
المهم هجت علي البنت وقلت لنفسي لازم اعمل معها شئ طالما ماقالت لحد مافعلته تبقي عايزه . المهم جاء الليل وكنت انا فوق السطوح وكان البيت كله نايم . المهم طلع الدم بنافوخي واستبيعت وقلت لنفسي يحصل اللي يحصل ح انزلها ح انزلها بس ياريت غرفتي تكون مفتوحه .
تسربت لغرفتي وهي كانت قبل السطوح ومنعزله عن البيت وكنت انا احب ان اعيش فيها لوحدي حيث خصوصياتي .
فتحت الباب شويه شويه وكان الجو حار .وفتحت باب الغرفه وكانت نايمه بقميص قصير من الحر وكانت فخداها بطول السرير وكانت طيظها بارزه للخلف وشكلها مغري ولم اري صدرها لانها كانت نايمه علي وجهها .المهم جلست بجانبها وانا انظر لهر واحاول المس ظهرها باطراف اصابعي لاني كنتي خايف تصحكي وتصرخ . جسمي ازداد رعشه كبيره وزبي كاد يخترق بنطون البيجامه والدم طلع بنفوخي وحسيت بنشوه ورهبه قبل ما المسها . كانت نشوه غريبه.
المهم من شهوتي وهيجاني رفعت القميص القصير اللي لابساه وكان نور الشارع ضارب بالغرفه فرايت طيظها بالكيلوت وكانت مليانه . حسيت اني عاوز الصق زبي بطيظها . المهم ركبت عليها كالحصان وحسيت انها لم تقل شئ المهم اخدت اروح واجي بزبي علي طيظها من فوق الكيلوت وحسيت بشهوه اكتر وصاحب الشهوه بيطلب المزيد . المهم نزلت لها الكيلوت والبنت لم تقول شئ حست انها فقط مفتحه عنيها وانا تنتعش وتشتهي ما افعله . المهم نزلت الكيلوت واخدت اضع زبي بمنتصف طيظها وحسيت بشهوه كبيره واندفع المني مني واخدتهم بايدي حتي لا اغرقها واخرجت فوطه من دولابي ومسحت يدي وجريت علي غرفتي وانا فرحان بالتجربه وكمان استغربت لماذا لم تقل رائيفه اي شئ.
باليوم التاني بالصبح كنا علي الفطار وكانت البنت تنظر لي نظرات ساحره وغريبه وعينيها ناعسه وحسيت ان البنت وقعت بغرامي . ذهبت للمدرسه وحكيت لاصدقائي مغامره الامس وكنت سعيد باثبات رجولتي وان البنت حبيتني .
المهم رجعت البيت وانا انتظر الليل يجي علشان اكرر فعله الامس ولكن اليوم يختلف عن الامس مش ح يكون هناك خوف ان البنت لم تعطرض او تصرخ .
كانت البنت طول اليوم تنظر الي وكانت كل شويه امي تقولها ياعروسه ابني وكنت احس ان البنت خلاص عاوزه تكون زوجتي .
جاء الليل وطولت جلسه الاهل علي السطوح وكنت اتمني ان يروح كل فرد لسريره علشان انيك البنت . كان زبي طول اليوم واقف وشاد ومش قادر علي الانتظار .
المهم نزل الجميع للنوم . ودخلت انا غرفه السطوح وانتظرت حوالي نصف ساعه حتي اتاكد ان الجميع ناموا .
نزلت علي السلم علي طراتيف اصابيعي ودخلت غرفه النوم وكانت هي لابسه قميص نوم قصير علي اللحم الا من الكيلوت . جلست بجانبها وحسيت ان نفسها ابتدا يزداد . وكانت نايمه علي وجهها وضع الاستعداد بتاع امس . المهم حسست علي فخادها ودخلت ايدي م تحت القميص واخدت امس طيظها وهي نامه فقط علي وجها لا تقل شئ سوي انفاسها تزداد واحسست انها فقط تستمتع من ملامستي لجسمها . المهم المره دي نزلت ايدي وتحسست صدرها وبزازها وكنت لا اري شئ بالظلام بس احسست ان حلمات صدرها كبار جدا . المهم لفتها واخدت اقبلها وكانت هي لا تعرف معني القبله او تعرف كيف تعملها .وحسيت انها سايحه وتركاني افعل بجسمها اللي انا عاوزه. المهم نيمتها علي وجهها ونزلت الكيلوت بتاعها وحطيت زبي وحاولت ادخله بخرم طيظها ولكن للظلام وعدم خبرتي الجنسيه بذلك الوقت لم استطيع ان افعل اي شئ سوي ان زبي يكون بين فلقتي طيظها وكانت البنت فقط نايمه لا تقول شئ وحسيت انها مستسلمه لاي شئ افله بيها وحسيت انها تستلز من وجود زبي بين فلقتيها فقزفتها مني وجريت راجع لغرفتي ونمت . وبالصباح رحت علي المدرسه ووجدت اصحابي التلاته ينتظروني بفارغ الصبر وبيسالوني عن مغامراتي الليله الماضيه .
حكيت لهم ومضي اليوم الدراسي علي طويل جدا وكانت البنت شاغله كل فكري .
دق جرس الحصه الاخيره وجريت علي البيت ولم اجد البنت ولا امها استغربت فقالت امي انهم ذهبوا للسوق لشراء اغراض لسفرهم لانهم سوف يذهبون بعد يومين .
المهم انتظرتهم ولما راتني البنت حسيت انها سعيده جدا لم تقل شئ ولكن عينيها وابتسامتها كانت بتقول كتير جدا . كنت لا اكلمها علشان ماحدش يشك بي . كان كل شئ صامت حب وجنس وابتسامات وشعور واحاسيس صامته .
المهم جاءت اخر ليله وكنت انا انتظر اللحظه علي احر من الجمر . ونزل الجميع للنوم وانا انتظرت وكان زبي فظيع بهذه الليله . تسحبت كالعاده وقبل الغرفه بتاعتها سمعت حركه فجريت للغرفتي بالسطوح . وبعد شوي اختفي الصوت وانتظرت فتره تانيه وحسيت ان الجميع بثبات عميق . جريت علي غرفه البنت وجلست انظر الي الجسم الجميل وحسيت بحسره لان بكره بنفس الوقت سوف لا اراها .
المهم جلست بجانبها وحسيت فقط بانفاس البنت تخرج بسرعه وحسيت ان البنت تنتظرني المهم حسست ظهرها وفخادها وكانت مستسلمه ولا تقول شئ سوي ان عينيها مفتحه وتنظر لمكان ما ولا تقول شئ سوي انها تردني انبسط من جسمها ولما رفعت القميص فوجئت ان البنت من غير الكيلوت استغربت وحسيت ان البنت بتهيئ لي لظروف علشان انا اتمتع لانها حبتني وحبت تمتعني . المهم انا شفت كده اتجننت فقلعتها القميص وقفلت باب الغرفه من الداخل . وقلعتها ظلط ملط وكانت سخنه ومولعه من جسمها ومن حراره جو الصعيد .
المهم البنت كانت سايحه حطيت ايدي علي كسها وكان مليان شعر وحسيت ان شعر كسها غرقان ميه وحسيت ان البنت فقط بتعطيني جسمها افعل بيه ما اريد و الا اني اخد بكورتها . المهم كان جسم البنت رائع لم اره بالظلام ولكني حسيت بيه . كان زبي يلمس جسمها وكانت هي مستسلمه وكانت بوستها من غير خبره وكنت انا في غايه الهيجان اخدتها بحضني وكنت اضمها لجسمي وزبي . وكنت امسك بزازها بقوه وكان متعتي معها هي اني احضنها والصق زبي بيها واحسس علي طيظها . المهم بعد فتره نطرت لبني وفي المره دي علي جسمها وطيظها وكانت ليله رائعه ولاول مره اسمعها تقول لي بحبك يا احمد وكانت اخر مره .
اليوم التالي ذهبت للمدرسه ورجعت لقيت البيت هادي ولقيت غرفتي فاضيه وحسيت بروح رائيفه تطير بغرفتي وحسيت بانفسها وحسيت بكل لحظه جميله قضيها معها .حسيت اني فقدت احلي متعه لي بالدنيا فكانت النت سخنه وناعمه .
ده كان حب صامت وجنس صامت بس متعه لاازال اتزكرها حتي الان