ِAl BoB
08-11-2016, 06:24 AM
ذكريات الطفوله
الفصل الاول
رواية عهريرويها من عاش احداثها
نادرا ما تبقى في الذاكره ذكريات الطفوله ولكن الاحداث التي ترتبط بالكبر فلا يمكن ان تنسى ابدا وانا اذكر جيدا بعض الاحداث التي حدثت معي منذ كان عمري خمس سنوات وذلك لان ماحدث وقتها له استمراريه في حياتي حتى الان .
فانا اذكر جيدا عندما كنت صغير السن كانت امي تاخذني الى حمام النساء مع اخواتي الاثنتين الاصغر مني سنا والاكبر
حيث كنت انا الاوسط وكذلك كان تاتي معنا خالتي وزوجة خالي وبناتها واحيانا كانت تاتي معنا عمتي او احدى صديقات امي او واحده من معارفنا ، كنت انا الذكر الوحيد بين هذه المجموعه من الاناث من البنات صغيرات او متوسطات العمر والنساء المتزوجات في حين كانت خالتي وعمتي لازلن عازبتان تنتظر من يتقدم اليهن ، لذا كنت انا المحبوب بوسط الاناث وكانوا جميعا يمزحون معي وهم يروني عاريا بينهن ويداعبن زبي الصغير وكانت خالتي احيانا تمسك زبي وتمصه بينما عمتي تطلب منها ان تمصه هي الاخرى بينما امي تضحك وهي تراقبهن اما اخواتي يكتفين بالنظر فقط ، في حين كنت انا الاحظ الفرق بين فخذاي وافخاذ البنات الصغيرات والنسوه فقد كان للبنات شق بين افخاذهن وعندما انظر لما بين افخاذ امي كنت ارى شعر كثيف يغطي عانتها واسفله
بينما كس خالتي كانت شعرتها اكثر كثافة من شعرت كس امي
اما عمتي فقد كانت شعرتها خفيفه شقراء
بينما كان كس زوجة خالي بارز للامام ولا يعلوه الشعر
اما من تاتي من النسوه فكانت كساستهن تختلف عما تعودت النظر اليه .
واول كس اهتممت به وبالنظر اليه كان كس امي ولا اعرف سببا لذلك
مرت الايام وكل اسبوع نذهب الى الحمام وتعودت للنظر الى الكساس ، دخلت المدرسه وكنت اسمع من الاولاد بعض الكلمات ولا اعرف معناها وكنت كلما سمعت بعض من هذه الكلمات اذهب الى امي كي استفسر عن معناها ، وكانت كامثله لا الحصر انيج كس امك او انيج طيز امك فكانت تضحك امي عندما اسالها عن معنى هذه الكلمات ولكنها كانت تجيب عندما تكبر ستفهم معنى هذه الكلمات ، ويوما سالت خالتي لان امي لم ترد على اسئلتي فقالت خالتي وهي تضحك دخول الزب بالكس يسمى نيج وكذلك دخول الزب بالطيز يسمى نيج ايضا فقلت لها ولكن ياخالتي الزب صغير فكيف يدخل بالكس او في الطيز قالت خالتي ارني اولا زبك اخرجت لها زبي فاخذت تدلكه لي فانتصب ثم قالت هل رايت عندما فركته لك كبر حجمه وكلما لعبت به هكذا وفركته سيكبر ويكبر حتى يصبح حجمه بحجم الموزه او اكبر منها وستستطيع ان تدخله بالكس او بالطيز فقلت لها ياخاله فهمت بانه سيكبر ولكن الكس والطيز هل سيكبران ايضا ؟ قالت خالتي طبعا هل رايت انت كس اختك الصغيره ؟ قلت نعم فقالت وهل رايت كس امك او كس واحده غيرها ؟ قلت نعم رايت كسك انت وكس عمتي وكس زوجة خالي وكساسة كثير من النسوان قالت خالتي وهل جميع الكساسه بنفس الحجم ؟ قلت لها لا فقالت اذا كل واحده لها كس يختلف حجمه عن كس الاخرى قلت نعم ياخاله ولكني اريد ان اسال سؤال اخر قالت اسال يا حبيبي قلت لماذا على كس امي شعر وليس على كس اخواتي شعر ؟
ضحكت وقالت وعلى كسي شعر ايضا وعلى كس عمتك شعر اليس كذلك ؟
قلت نعم صحيح فقالت البنت عندما تكبر ينمو الشعر على عانتها وعلى كسها وانت ايضا عندما تكبر سينمو الشعر على عانتك وعلى خضيانك ايضا ولكن الشعر لا ينمو على الزب سالتها وكيف عرفتي ذلك ياخاله ؟ قالت صحيح اني لم اتزوج بعد ولكني رايت صورلشباب ولرجال لهم عيوره كبيرة الحجم وطويله وضخمه سالتها باستغراب ما معنى عيوره ياخاله ؟ قالت ما اسم هذا وهي تشير الى زبي قلت اسمه زب قالت وعندما يكبر يسمونه عير وليس زب لان الزب صغير اما العير فهو كبير هل فهمت ؟ قلت نعم قالت سأريك صور بعض العيوره ذهبت خالتي واحضرت البوم صور لعيورة الشباب والرجال وقالت
أنظر ما اكبر حجم هذا العير
سالتها عير من هذا ؟ قالت احد من اقرباءنا
وعندما سالتها من هو ؟ قالت انه اخي خالك
انظر الى هذا العير
قلت لها نفس العير قالت نعم صحيح هو عير اخي خالك نفسه
انظر لهذا العير غيره
قلت لها هذا عير ابي قالت صحيح هو عير ابوك
وهذا لمن ؟
قلت لها لا اعرف لمن قالت انه عير صديق لي تعرفت عليه قبل ايام
انظر لهذا العير
سالتها لمن هذا العير يا خالتي ؟
فقالت انه لنفس الصديق الذي تعرفت عليه قبل ايام
انظر الى هذا العير
سالتها وعير من هذا ؟ قالت عير ابو محمود جارنا
ثم اخذت التفرج على العيوره بالالبوم
وعن هذه الصوره قالت خالتي بانه عير المعلم
واخيرا كانت لي المفاجئه
صور لخالتي بالمدرسه مع المعلم وصديقتها
صحت خالتي خالتي هذه انتي عاريه بصف المدرسه ومن هذا ومن التي ينكيها ؟
قالت خالتي هذا معلمنا وهذه صديقتي جمانه وهو ليس ينيكها
هو فقط وضع راس عيره بكسها لانها مازالت باكر
قلت لخالتي صحيح يا خاله هو لم يدخله بكسها
ولمن يا خاله بهذه الصوره المعلم يدخل عيره بكسج
قالت خالتي لا لم يدخله ادخل فقط راس عيره بكسي
ثم صمتنا ورحت افكر كيف سيدخل زبي وعندما يكبر وسيكون عير بالكس او بالطيز !
سالتني خالتي بماذا تفكر؟ اخبرتها فورا بما كنت افكر به ضحكت خالتي وقالت بالكس يوجد فتحتان واحده للبول والاخرى لدخول العير هل فهمت قلت لها انا رايت فتحه واحده فقط سالتني ومن كانت ؟ قلت امي عندما كانت تجلس امامي وهي تغتسل فتحت فخذيها ورايت الشق والفتحه ولا توجد فتحتان قالت خالتي تعال معي هيا قم .
اخذتني خالتي الى التواليت وقالت اجلس وانظر ولا تتكلم قلت حسنا ، رفعت خالتي تنورتها ثم انزلت اللباس وكشفت لي عن كسها ثم جلست امامي تتبول وهي تفتح شفرتي كسها امامي فرايت فتحة صغيره يخرج منها البول وفتحه اكبر منها اسفل الفتحه التي تتبول منها
وعندما انتهت من التبول غسلت كسها ونشفته ولبست اللباس ونهضت وقالت لي هيا نرجع للغرفه ونكمل حديثنا ، وبغرفة نومي جلسنا فقالت هل رايت كيف تبولت ؟ قلت نعم ورايت الفتحه الثانيه تحت التي تبولتي منها ، قالت هذا جيد والان عرفت بالكس يوجد فتحتان لا واحده فقلت ولكني لم ارى فتحة الطيز ياخاله ضحكت خالتي وقالت هل تريد ان ترى نكب طيزي ؟ سالتها باستغراب ماهو نكب الطيز ماذا يعني ؟ انحنت خالتي امامي وكشفت لي عن طيزها بعد ان انزلت اللباس وارتني نكب طيزها وقالت هذا هو نكب الطيز هل عرفته الان ؟
قلت نعم عرفت قالت حسنا الان ارني نكب طيزك انت .
انحنيت امام خالتي فاخذت تتفحص نكب طيزي وتتفرج عليه
انتهى اللقاء مع خالتي بعد سماعنا صوت امي وهي تنادينا تعالوا الغداء جاهز فقالت خالتي بصوت منخفض اسمع لاتقل لاي احد عما دار بيننا الان فهذا سر بيننا هل فهمت ؟ قلت نعم فهمت ثم خرجنا لتناول الطعام ، ومرت الايام كبرت واصبح عمري عشرة اعوام وفي يوم حار جدا ارسلتني امي الى بيت جارتنا ام محمود كي اطلب منهم بعض الثلج لان الثلج لنشرب الماء البارد ، ذهبت الى بيت ام محمود وطرقت الباب ففتح لي ابو محمود اخبرته عن حاجتنا للثلج فقال لي تدلل تعال ادخل لايوجد احد بالبيت غيري هيا تعال ادخل فدخلت وكنت حينها البس شوت قصير جدا مع فانيله دخلت البيت فاغلق الباب خلفنا ولحقت به الى المطبخ وكان ابو محمود لا يلبس سوى منشفه لفها على وسطه والظاهر كان خارج توا من الحمام بعد الاستحمام وعندما انحنى امامي لالتقاط شيئا سقطت المنشفه
وانكشف امامي طيزه وخصيتيه المتدليتين
لكنه لم يبالي بالامر اخذ الشيئ من على الارض دون ان يلف المنشفه على وسطه وعندما استدار نحوي تفاجئت بعيره الضخم وخصيتيه الكبيرتان وكان عيره منتصبا نحوي
والشعر كان حيقا على عانته راني مندهش سالني مابك ؟ اشرت اليه والى عيره ضحك وقال نحن رجال ولا نخجل من بعضنا اليس كذلك ؟ انت لك ايضا عير مثل عيري وخصيان مثل خصياني قلت له لا يا عمي انا لي زب وليس عير ( تذكرت وقتها بان هذا العير صورته عند خالتي وقد ارتني عيره مع مجمعة العيوره ـ وخطر ببالي كيف حصلت خالتي على صورة عير ابو محمود وبقية صور العيوره ؟ )
سالني ضاحكا وما الفرق بين الزب والعير؟ قلت له خالتي تقول عندما اكبر سيكبرزبي ويصبح عير سالني وهل لخالتك عير ام زب ؟ قلت له لا ليس لها زب او عير قال ماذا عندها اذا ؟ قلت له خالتي عندها كس قال وهل رايت كسها ؟ قلت نعم رايته عدة مرات قال وكس من رايت غير كس خالتك ؟ قلت رايت كس امي وكس عمتي واخذت اعدد له كساسة النساء والبنات الواتي رايت كساستهن وذكرت ايضا اسم زوجته وقلت ورايت كس خالتي ام محمود
سالني ام محمود زوجتي تقصد ؟ قلت نعم قالت واين رايته وكيف ؟ قلت في الحمام عندما كانت تاتي معنا الحمام سالني اي حمام ؟ قلت حمام النساء سالني وهل نجت كس اي واحده ممن رايت كساستهن ؟ قلت عمو انا لا اعرف ماذا يعني النيج قال حسنا حسنا الان اريد ان اعرف ماهو حجم زبك ارني زبك نهضت ونزعت الشورت وتعريت امامه كي اريه زبي
اجلسني على ركبتيه وجها لوجه معه بحيث زبي مقابل عيره ثم طلب مني ان ارجع بجسدي للخلف كي يرى ويتفحص زبي نمت على ساقيه وفتح ساقاي واخذ يتفرج ويتفحص زبي وخصيتي وما تحتها ثم طلب مني ان امص عيره ففعلت
ثم طلب مني ان اجلس على عيره ففعلت
وشعرت بالم وحرقه وهو يدخل عيره الضخم بنكب طيزي بحيث اجلسني بالكامل بحظنه وعلى عيره وكان هو ممسك بي وانا ممسك به جالسا بحظنه وعيره داخل بكامله بطيزي اتالم واشعر بالحرقه وبدات اصرخ من الالم فقال لي اسكت ولا تفضحنا اسكت ثم شعرت بماء دافي على شكل دفعات تتدفق بمخرجي مرت لحظات ارتخى بعدها ابو مجمود وشعرت بان عيره ينسحب من مخرجي ويخرج على مهل شديد سمعنا صوت طرق على الباب نهض ابو محمود مسرعا ولبس ملابسه وطلب مني ان البس انا الاخر وخرجنا وفتح الباب واذ خالتي تسال عن سبب تاخري رحب بها جارنا ابو محمود وقال لخالتي بصراحه انا السبب بتاخره واعتذر لها ثم ناولنا الثلج شكرناه وانصرفنا للبيت
لم تسالني امي عن سبب تاخري انما سالتني خالتي لانشغال امي باعمال المطبخ حيث جلست مع خالتي في غرفتي مستفسره عن سبب التاخر فرويت لها وكالعاده تفاصيل مع حدث مع جارنا ابو محمود منذ سقوط المنشفه ورؤيتي لطيزه الى شعوري بالماء الدافئ في مخرجي وطرقها للباب وهي تستمع لي بكل اصغاء وقالت بعدما انتهيت من رواية ماحدث يعني رايت وذقت طعم عير ابو محمود ؟ قلت نعم طلبت مني خالتي ان اصف لها عير وخصيتي ابو محمود لم اكن اعرف سبب هذا الطلب من خالتي فبدات بوصف ما طلبت وقلت ياخاله له عير كبير جدا قطره اكبر من قطر الاستكان وراس عيره كانه جوزه اما خصيتيه فهي كبيرة الحجم جدا بحجم رمانه مقسومه الى قسمين وتعلو عانته وخصيتيه شعر كثيف جدا سالتني وهل ادخل كامل عيره بنكب طيزك ؟ قلت لها لا اعرف هل دخل كله او لا لانني جلست عليه وهو ادخله بطيزي وقد شعرت بالم شديد جدا وحرقه وثم شعرت بتدفق ماء دافيئ بطيزي ثم ارتخاء عيره بطيزي وخروجه على مهل وانتي طرقتي الباب وخرجنا مسرعين بعد لبس ملابسنا ، سمعنا صوت امي وهي تنادينا تعالوا لقد اعددت لكم شاي وكيك العصر ،اثناء شرب الشاي واكل الكيك جاء خالي وشاركنا بالشرب والاكل وهو يمزح مع امي ويقبلها ويشاقيها بلمس صدرها تارتا ومسك فخذيها تارتا اخرى وامي تضحك وتتمايع له وتتدلل عليه ثم رايت خالي وهو يقبل امي من شفتيها ويمص لها لسانها تذكرت حينها ما اشاهده بالافلام المصريه من قبل ومص للشفتين واللسان .
ثم اشار الى خالتي بان اخرجا سحبتني خالتي من يدي وخرجنا الى غرفتي وتركنا امي وخالي منشغلان بالقبل والمزح والضحكات العاليه ثم هدات الضحكات وساد الصمت ولم نعد نسمع شيئا ، استاذنت من خالتي كي اذهب الى التواليت وبعد انتهائي من التبول مررت على غرفة امي فرايت الباب مغلقا فتحت الباب على مهل شديد كالصوص كي ارى مايحدث داخل غرفة نوم امي واذ ارى خالي وهو عاري من ملابسه جالسا على فراش نوم امي رافعا ساقيها و امي هي الاخرى قد تعرت وخالي يدخل ويخرج عيره بكس امي
سارعت الى خالتي اخبرها بما شاهدته فجاءت كي تنظر اليهما معي وبعد ان انتهى خالي من نيج كس امي وارتجف وقذف سائله المنوي بكس امي
ثم استلقى بجوارها ، انسحبنا انا وخالتي الى غرفتي .
قالت خالتي لا تخبر احدا بما حدث بين امك وخالك هل فهمت اشرت لها بالايجاب ، بعد ذلك بدقائق خرج خالي وهو ينادي على خالتي كي يذهبا الى بيته ، ودعتهما واوصلتهما الى الباب ثم عدت الى غرفة امي كي اجدها لازالت مستلقه على ظهرها وهي عاريه تماما رايت كس امي ولكن هذه المره بصوره تختلف عما كنت اراه فقد كانت كس امي مفتوح ومبلل بسائل اشبه بالمخاط ولاحظت خروج السائل الابيض اللزج من كس امي .
لم اكن اعرف وقتها بان هذا هو السائل المنوي الذي يقذفه الرجل بعد كل عملية جماع مع انثى ، عندما احست بي امي طلبت مني ان اناولها بعض من المناديل الورقيه فناولتها اخذتها مني وراحت تمسح كسها وفتحة كسها من هذه الماده المخاطيه ثم توجهت الى الحمام كي تغتسل في حين طلبت مني ان الهو مع اخواتي ، وبعدما انتهت من الحمام لبست الاتك الشفاف الوردي وعليه روب من نفس النوع واللون وكان جسدها يظهر من تحت الروب والاتك الشفافين بحيث كنت ارى صدر وكس امي وهي تتحرك .
بعد العشاء ونوم اخواتي بدات اشعر بحرقه والم بمخرجي ثم لم اعد اتحمل الالم فاخبرت امي بذلك طلبت مني النظر الى مخرجي وعندما راته سالتني متى شعرت بالالم اخبرتها بما حدث مع جارنا ابو محمود كما اخبرت خالتي من قبل ، قالت حسنا تعال معي .
كان سياج منخفظ بين حديقة بيتنا وحديقة بيت جارنا ابو محمود وباب صغيره كانت امي او ام محمود تستعملانه بالتنقل لزيارة احداهما الاخرى بدل الدوران والخروج من الباب الرئيسيه ، مررنا انا وامي من خلال هذا الباب ودخلنا مطبخ بيت جارنا واخذت امي تنادي على ابو محمود جاء ابو محمود مرحبا بامي وكان يلف على وسطه تلك المنشفه فقط ولا شيئ اخر على جسده العاري بينما امي تقف امامه وهي تلبس الروب والاتك الشفافين اللذان لا يكادان ان يخفيا جسد امي ، قالت له ماذا فعلت مع ابني ؟ انظر نكب طيزه يحرقه وهو الان يتالم واخبرني بكل التفاصيل قال لها مهدئا لابئس لابئس تعالا الى غرفة النوم ساضع له مخدر موضعي ومرهم وسيزول الالم خلال لحظات ، وفعلا وضع على مخرجي قليلا من مرهم شعرت بعدا بنوع من الراحه واخذ الالم يخف ويخف حتى تلاشى ثم وضع لي من مرهم اخر واعطى امي النوعين من المراهم واخبرها بان الاول هو مخدر موضعي والاخر هو علاج للالم ، فقالت امي يا ابو محمود انه لازال طفلا فكيف فعلت تلك الفعله معه ؟ ضحك ابو محمود وقال لم اتحمل جمال منظر طيزه بجد طيزه رائع اما نكب طيزه انظري الفتحه ليست دائريه انما مستطيله وكبيره وهذا ما شجعني على ان انيجه .
وانتي تعرفين يا ام ليلى زوجتي ام محمود سافرت مع الاولاد وبقيت وحيدا وجاراتي النسوان لا يسالون عني وعن معاناتي واحتياجاتي بعد هذه الجمله كشف ابو محمود لامي عن عيره وخصيتيه بازاحة المنشفه عن فخذيه ، ارتخت امي امامه وفتحت هي الاخرى فخذيها كاشفة له عن كسها ، فقال لي ابو محمود ابني خذ انت المراهم واذهب الى البيت وستاتي امك بعد قليل ، ايدت امي كلامه فاخذت المراهم وانصرفت وعندما اردت عبور باب الحديقه تذكرت مفاتيح البيت عند امي وهي قد اغلقت الباب خلفنا عندما خرجنا الى بيت ابو محمود فعدت لاخذ المفاتيح فرايت ابو محمود وهو فوق جسد امي ينيكها كما كان خالي ينيك امي ، راتني امي مقبلا عليهما فسالتني لماذا عدت يا ولدي ؟ بهذه الاثناء سحب ابو محمودعيره من كس امي قلت لها المفاتيح يا امي انت اغلقتي الباب ، اشارت امي الى الطاوله وهي تقول هناك على الطاوله المفاتيح ، بينما انا اخذ المفاتيح رايت ابو محمود وهو يدخل عيره الضخم ثانيتا بكس امي ويبدا بنيجها من جديد ، جلست خلفيهما اراقب حركات ابو محمود وكيف عيره يدخل بكس امي وكيف يخرج منه وامي تتاوه من الشهوه واللذه ويجاريها ابو محمود ويقبلها من فمها وخديها ولاول مرة اشاهد فيها نكب طيز امي كان واضحا لي من تحت خصيتي ابو محمود بعد ان ادخل عيره الضخم كاملا بكس امي ، لم يستمر ابو محمود بنيج كس امي سوى دقائق معدودات اذ بدات بالقذف بكس امي وبعد الانتهاء سحب عيره من كس امي فرايته مفتوح ومتسع بشكل اكبر والسائل المخاطي الابيض داخله ، انتبهت امي لوجودي فصاحت بي انت لازلت هنا ولم تذهب ؟ قلت لها كنت اتفرج عليكما يا ماما ، غضبت امي ونهضت مسرعه ولبست الاتك والروب وسحبتني من يدي بعنف وعصبيه شديده الى البيت وبعد ان فتحت لي الباب قالت هيا ادخل واذهب ونام ، ذهبت انا الى غرفة نومي في حين سمعت صوت خروج امي ثانيتا وهي تعود الى ابو محمود ، تاكدت من ذلك بالنظر من خلال الشباك ورايتها وهي تعود اليه تعود الى احضان عشيقها الى جارنا ابو محمود صاحب العير الضخم الطويل .
بعد ايام زارتنا خالتي من جديد وانفردت معها احدثها عن كل ماحدث بهذه الفتره من اخبار لما حدث معي بالمدرسه مع اصحابي او مع معلمي او ماحدث بين امي وجارنا ابو محمود
رويت لها اولا كل ما جرى مع ابو محمود ثم انتقلت الى اصحابي الاولاد واخبرت البعض منهم المقربين طبعا عما فعله معي ابو محمود وكيف ناج طيزي فقاطعتني خالتي وهل حكيت لهم عن نيجه لامك ؟ قلت لا هذا يخص امي قالت حسنا هذه امورتخص امك ولا يصح اخبار اصحابك قلت لها طبعا وانا لم احكي لهم ايضا ما حصل بيننا انا وانتي سالتني مستغربه وماذا حصل بيننا هل نجتني انت ؟ قلت لا يا خاله ولكني رايت كسج وانتي تتبولين ولم احكي لهم عن هذه قبلتني خالتي بحراره وقالت اليوم سوف اعلمك شيئا جديدا بعد ان تنتهي من الاخبار التي تحدثني عنها قلت لها انتهت اخباري هيا علميني ياخاله .
وقتها كانت امي بزيارة جارتنا ام محمود بعد عودتها من السفر وكانت اخواتي معها وانا منفرد بخالتي بغرفة نومي لذا طلبت مني خالتي ان اتعرى وبعد ان تعرينا انا وهي مسكت زبي واخذت تمصه وشعرت بانه اصبح كبيرا وليس كعادته فقد ازداد طولا وازداد عرضا ثم نامت خالتي على ظهرها وطلبت مني ان نام فوقها على جسدها وبعد ان نمت عليها طلبت مني ان احك زبي على كسها فبدات انفذ طلبات خالتي ثم امسكت خالتي بزبي وادخلته كسها
وقتها تذكرت كيف كان جارنا ابو محمود وهو ينيج كس امي لذا اخذت اطبق ما تعلمته ادخل زبي بكس خالتي واخرجه من كسها ضحكت خالتي وقالت ياه انت شاطر تعرف اتنيج قلت لها نعم وتعلمت ذلك من ابو محمود عندما كان ينيج كس امي .
عندما انتهيت من اللعب والادخال بكس خالتي جلسنا نرتاح بعد ان احست خالتي بالتعب والارهاق نتيجه شهوتها الجنسيه ، اخذت مسطره وقست طول زبي واذ اثنى عشر سنتمتروهذا الطول بالنسبة لطفل عمره عشر سنوات يعتبر طويلا جدا بل خارق الطول حتى ان خالتي لم تصدق وهي ترى هذا الطول فقالت ساخبر عمتك عن طول زبك وستفرح عمتك بذلك ،
الى اللقاء فى الجزء الثانى
الفصل الاول
رواية عهريرويها من عاش احداثها
نادرا ما تبقى في الذاكره ذكريات الطفوله ولكن الاحداث التي ترتبط بالكبر فلا يمكن ان تنسى ابدا وانا اذكر جيدا بعض الاحداث التي حدثت معي منذ كان عمري خمس سنوات وذلك لان ماحدث وقتها له استمراريه في حياتي حتى الان .
فانا اذكر جيدا عندما كنت صغير السن كانت امي تاخذني الى حمام النساء مع اخواتي الاثنتين الاصغر مني سنا والاكبر
حيث كنت انا الاوسط وكذلك كان تاتي معنا خالتي وزوجة خالي وبناتها واحيانا كانت تاتي معنا عمتي او احدى صديقات امي او واحده من معارفنا ، كنت انا الذكر الوحيد بين هذه المجموعه من الاناث من البنات صغيرات او متوسطات العمر والنساء المتزوجات في حين كانت خالتي وعمتي لازلن عازبتان تنتظر من يتقدم اليهن ، لذا كنت انا المحبوب بوسط الاناث وكانوا جميعا يمزحون معي وهم يروني عاريا بينهن ويداعبن زبي الصغير وكانت خالتي احيانا تمسك زبي وتمصه بينما عمتي تطلب منها ان تمصه هي الاخرى بينما امي تضحك وهي تراقبهن اما اخواتي يكتفين بالنظر فقط ، في حين كنت انا الاحظ الفرق بين فخذاي وافخاذ البنات الصغيرات والنسوه فقد كان للبنات شق بين افخاذهن وعندما انظر لما بين افخاذ امي كنت ارى شعر كثيف يغطي عانتها واسفله
بينما كس خالتي كانت شعرتها اكثر كثافة من شعرت كس امي
اما عمتي فقد كانت شعرتها خفيفه شقراء
بينما كان كس زوجة خالي بارز للامام ولا يعلوه الشعر
اما من تاتي من النسوه فكانت كساستهن تختلف عما تعودت النظر اليه .
واول كس اهتممت به وبالنظر اليه كان كس امي ولا اعرف سببا لذلك
مرت الايام وكل اسبوع نذهب الى الحمام وتعودت للنظر الى الكساس ، دخلت المدرسه وكنت اسمع من الاولاد بعض الكلمات ولا اعرف معناها وكنت كلما سمعت بعض من هذه الكلمات اذهب الى امي كي استفسر عن معناها ، وكانت كامثله لا الحصر انيج كس امك او انيج طيز امك فكانت تضحك امي عندما اسالها عن معنى هذه الكلمات ولكنها كانت تجيب عندما تكبر ستفهم معنى هذه الكلمات ، ويوما سالت خالتي لان امي لم ترد على اسئلتي فقالت خالتي وهي تضحك دخول الزب بالكس يسمى نيج وكذلك دخول الزب بالطيز يسمى نيج ايضا فقلت لها ولكن ياخالتي الزب صغير فكيف يدخل بالكس او في الطيز قالت خالتي ارني اولا زبك اخرجت لها زبي فاخذت تدلكه لي فانتصب ثم قالت هل رايت عندما فركته لك كبر حجمه وكلما لعبت به هكذا وفركته سيكبر ويكبر حتى يصبح حجمه بحجم الموزه او اكبر منها وستستطيع ان تدخله بالكس او بالطيز فقلت لها ياخاله فهمت بانه سيكبر ولكن الكس والطيز هل سيكبران ايضا ؟ قالت خالتي طبعا هل رايت انت كس اختك الصغيره ؟ قلت نعم فقالت وهل رايت كس امك او كس واحده غيرها ؟ قلت نعم رايت كسك انت وكس عمتي وكس زوجة خالي وكساسة كثير من النسوان قالت خالتي وهل جميع الكساسه بنفس الحجم ؟ قلت لها لا فقالت اذا كل واحده لها كس يختلف حجمه عن كس الاخرى قلت نعم ياخاله ولكني اريد ان اسال سؤال اخر قالت اسال يا حبيبي قلت لماذا على كس امي شعر وليس على كس اخواتي شعر ؟
ضحكت وقالت وعلى كسي شعر ايضا وعلى كس عمتك شعر اليس كذلك ؟
قلت نعم صحيح فقالت البنت عندما تكبر ينمو الشعر على عانتها وعلى كسها وانت ايضا عندما تكبر سينمو الشعر على عانتك وعلى خضيانك ايضا ولكن الشعر لا ينمو على الزب سالتها وكيف عرفتي ذلك ياخاله ؟ قالت صحيح اني لم اتزوج بعد ولكني رايت صورلشباب ولرجال لهم عيوره كبيرة الحجم وطويله وضخمه سالتها باستغراب ما معنى عيوره ياخاله ؟ قالت ما اسم هذا وهي تشير الى زبي قلت اسمه زب قالت وعندما يكبر يسمونه عير وليس زب لان الزب صغير اما العير فهو كبير هل فهمت ؟ قلت نعم قالت سأريك صور بعض العيوره ذهبت خالتي واحضرت البوم صور لعيورة الشباب والرجال وقالت
أنظر ما اكبر حجم هذا العير
سالتها عير من هذا ؟ قالت احد من اقرباءنا
وعندما سالتها من هو ؟ قالت انه اخي خالك
انظر الى هذا العير
قلت لها نفس العير قالت نعم صحيح هو عير اخي خالك نفسه
انظر لهذا العير غيره
قلت لها هذا عير ابي قالت صحيح هو عير ابوك
وهذا لمن ؟
قلت لها لا اعرف لمن قالت انه عير صديق لي تعرفت عليه قبل ايام
انظر لهذا العير
سالتها لمن هذا العير يا خالتي ؟
فقالت انه لنفس الصديق الذي تعرفت عليه قبل ايام
انظر الى هذا العير
سالتها وعير من هذا ؟ قالت عير ابو محمود جارنا
ثم اخذت التفرج على العيوره بالالبوم
وعن هذه الصوره قالت خالتي بانه عير المعلم
واخيرا كانت لي المفاجئه
صور لخالتي بالمدرسه مع المعلم وصديقتها
صحت خالتي خالتي هذه انتي عاريه بصف المدرسه ومن هذا ومن التي ينكيها ؟
قالت خالتي هذا معلمنا وهذه صديقتي جمانه وهو ليس ينيكها
هو فقط وضع راس عيره بكسها لانها مازالت باكر
قلت لخالتي صحيح يا خاله هو لم يدخله بكسها
ولمن يا خاله بهذه الصوره المعلم يدخل عيره بكسج
قالت خالتي لا لم يدخله ادخل فقط راس عيره بكسي
ثم صمتنا ورحت افكر كيف سيدخل زبي وعندما يكبر وسيكون عير بالكس او بالطيز !
سالتني خالتي بماذا تفكر؟ اخبرتها فورا بما كنت افكر به ضحكت خالتي وقالت بالكس يوجد فتحتان واحده للبول والاخرى لدخول العير هل فهمت قلت لها انا رايت فتحه واحده فقط سالتني ومن كانت ؟ قلت امي عندما كانت تجلس امامي وهي تغتسل فتحت فخذيها ورايت الشق والفتحه ولا توجد فتحتان قالت خالتي تعال معي هيا قم .
اخذتني خالتي الى التواليت وقالت اجلس وانظر ولا تتكلم قلت حسنا ، رفعت خالتي تنورتها ثم انزلت اللباس وكشفت لي عن كسها ثم جلست امامي تتبول وهي تفتح شفرتي كسها امامي فرايت فتحة صغيره يخرج منها البول وفتحه اكبر منها اسفل الفتحه التي تتبول منها
وعندما انتهت من التبول غسلت كسها ونشفته ولبست اللباس ونهضت وقالت لي هيا نرجع للغرفه ونكمل حديثنا ، وبغرفة نومي جلسنا فقالت هل رايت كيف تبولت ؟ قلت نعم ورايت الفتحه الثانيه تحت التي تبولتي منها ، قالت هذا جيد والان عرفت بالكس يوجد فتحتان لا واحده فقلت ولكني لم ارى فتحة الطيز ياخاله ضحكت خالتي وقالت هل تريد ان ترى نكب طيزي ؟ سالتها باستغراب ماهو نكب الطيز ماذا يعني ؟ انحنت خالتي امامي وكشفت لي عن طيزها بعد ان انزلت اللباس وارتني نكب طيزها وقالت هذا هو نكب الطيز هل عرفته الان ؟
قلت نعم عرفت قالت حسنا الان ارني نكب طيزك انت .
انحنيت امام خالتي فاخذت تتفحص نكب طيزي وتتفرج عليه
انتهى اللقاء مع خالتي بعد سماعنا صوت امي وهي تنادينا تعالوا الغداء جاهز فقالت خالتي بصوت منخفض اسمع لاتقل لاي احد عما دار بيننا الان فهذا سر بيننا هل فهمت ؟ قلت نعم فهمت ثم خرجنا لتناول الطعام ، ومرت الايام كبرت واصبح عمري عشرة اعوام وفي يوم حار جدا ارسلتني امي الى بيت جارتنا ام محمود كي اطلب منهم بعض الثلج لان الثلج لنشرب الماء البارد ، ذهبت الى بيت ام محمود وطرقت الباب ففتح لي ابو محمود اخبرته عن حاجتنا للثلج فقال لي تدلل تعال ادخل لايوجد احد بالبيت غيري هيا تعال ادخل فدخلت وكنت حينها البس شوت قصير جدا مع فانيله دخلت البيت فاغلق الباب خلفنا ولحقت به الى المطبخ وكان ابو محمود لا يلبس سوى منشفه لفها على وسطه والظاهر كان خارج توا من الحمام بعد الاستحمام وعندما انحنى امامي لالتقاط شيئا سقطت المنشفه
وانكشف امامي طيزه وخصيتيه المتدليتين
لكنه لم يبالي بالامر اخذ الشيئ من على الارض دون ان يلف المنشفه على وسطه وعندما استدار نحوي تفاجئت بعيره الضخم وخصيتيه الكبيرتان وكان عيره منتصبا نحوي
والشعر كان حيقا على عانته راني مندهش سالني مابك ؟ اشرت اليه والى عيره ضحك وقال نحن رجال ولا نخجل من بعضنا اليس كذلك ؟ انت لك ايضا عير مثل عيري وخصيان مثل خصياني قلت له لا يا عمي انا لي زب وليس عير ( تذكرت وقتها بان هذا العير صورته عند خالتي وقد ارتني عيره مع مجمعة العيوره ـ وخطر ببالي كيف حصلت خالتي على صورة عير ابو محمود وبقية صور العيوره ؟ )
سالني ضاحكا وما الفرق بين الزب والعير؟ قلت له خالتي تقول عندما اكبر سيكبرزبي ويصبح عير سالني وهل لخالتك عير ام زب ؟ قلت له لا ليس لها زب او عير قال ماذا عندها اذا ؟ قلت له خالتي عندها كس قال وهل رايت كسها ؟ قلت نعم رايته عدة مرات قال وكس من رايت غير كس خالتك ؟ قلت رايت كس امي وكس عمتي واخذت اعدد له كساسة النساء والبنات الواتي رايت كساستهن وذكرت ايضا اسم زوجته وقلت ورايت كس خالتي ام محمود
سالني ام محمود زوجتي تقصد ؟ قلت نعم قالت واين رايته وكيف ؟ قلت في الحمام عندما كانت تاتي معنا الحمام سالني اي حمام ؟ قلت حمام النساء سالني وهل نجت كس اي واحده ممن رايت كساستهن ؟ قلت عمو انا لا اعرف ماذا يعني النيج قال حسنا حسنا الان اريد ان اعرف ماهو حجم زبك ارني زبك نهضت ونزعت الشورت وتعريت امامه كي اريه زبي
اجلسني على ركبتيه وجها لوجه معه بحيث زبي مقابل عيره ثم طلب مني ان ارجع بجسدي للخلف كي يرى ويتفحص زبي نمت على ساقيه وفتح ساقاي واخذ يتفرج ويتفحص زبي وخصيتي وما تحتها ثم طلب مني ان امص عيره ففعلت
ثم طلب مني ان اجلس على عيره ففعلت
وشعرت بالم وحرقه وهو يدخل عيره الضخم بنكب طيزي بحيث اجلسني بالكامل بحظنه وعلى عيره وكان هو ممسك بي وانا ممسك به جالسا بحظنه وعيره داخل بكامله بطيزي اتالم واشعر بالحرقه وبدات اصرخ من الالم فقال لي اسكت ولا تفضحنا اسكت ثم شعرت بماء دافي على شكل دفعات تتدفق بمخرجي مرت لحظات ارتخى بعدها ابو مجمود وشعرت بان عيره ينسحب من مخرجي ويخرج على مهل شديد سمعنا صوت طرق على الباب نهض ابو محمود مسرعا ولبس ملابسه وطلب مني ان البس انا الاخر وخرجنا وفتح الباب واذ خالتي تسال عن سبب تاخري رحب بها جارنا ابو محمود وقال لخالتي بصراحه انا السبب بتاخره واعتذر لها ثم ناولنا الثلج شكرناه وانصرفنا للبيت
لم تسالني امي عن سبب تاخري انما سالتني خالتي لانشغال امي باعمال المطبخ حيث جلست مع خالتي في غرفتي مستفسره عن سبب التاخر فرويت لها وكالعاده تفاصيل مع حدث مع جارنا ابو محمود منذ سقوط المنشفه ورؤيتي لطيزه الى شعوري بالماء الدافئ في مخرجي وطرقها للباب وهي تستمع لي بكل اصغاء وقالت بعدما انتهيت من رواية ماحدث يعني رايت وذقت طعم عير ابو محمود ؟ قلت نعم طلبت مني خالتي ان اصف لها عير وخصيتي ابو محمود لم اكن اعرف سبب هذا الطلب من خالتي فبدات بوصف ما طلبت وقلت ياخاله له عير كبير جدا قطره اكبر من قطر الاستكان وراس عيره كانه جوزه اما خصيتيه فهي كبيرة الحجم جدا بحجم رمانه مقسومه الى قسمين وتعلو عانته وخصيتيه شعر كثيف جدا سالتني وهل ادخل كامل عيره بنكب طيزك ؟ قلت لها لا اعرف هل دخل كله او لا لانني جلست عليه وهو ادخله بطيزي وقد شعرت بالم شديد جدا وحرقه وثم شعرت بتدفق ماء دافيئ بطيزي ثم ارتخاء عيره بطيزي وخروجه على مهل وانتي طرقتي الباب وخرجنا مسرعين بعد لبس ملابسنا ، سمعنا صوت امي وهي تنادينا تعالوا لقد اعددت لكم شاي وكيك العصر ،اثناء شرب الشاي واكل الكيك جاء خالي وشاركنا بالشرب والاكل وهو يمزح مع امي ويقبلها ويشاقيها بلمس صدرها تارتا ومسك فخذيها تارتا اخرى وامي تضحك وتتمايع له وتتدلل عليه ثم رايت خالي وهو يقبل امي من شفتيها ويمص لها لسانها تذكرت حينها ما اشاهده بالافلام المصريه من قبل ومص للشفتين واللسان .
ثم اشار الى خالتي بان اخرجا سحبتني خالتي من يدي وخرجنا الى غرفتي وتركنا امي وخالي منشغلان بالقبل والمزح والضحكات العاليه ثم هدات الضحكات وساد الصمت ولم نعد نسمع شيئا ، استاذنت من خالتي كي اذهب الى التواليت وبعد انتهائي من التبول مررت على غرفة امي فرايت الباب مغلقا فتحت الباب على مهل شديد كالصوص كي ارى مايحدث داخل غرفة نوم امي واذ ارى خالي وهو عاري من ملابسه جالسا على فراش نوم امي رافعا ساقيها و امي هي الاخرى قد تعرت وخالي يدخل ويخرج عيره بكس امي
سارعت الى خالتي اخبرها بما شاهدته فجاءت كي تنظر اليهما معي وبعد ان انتهى خالي من نيج كس امي وارتجف وقذف سائله المنوي بكس امي
ثم استلقى بجوارها ، انسحبنا انا وخالتي الى غرفتي .
قالت خالتي لا تخبر احدا بما حدث بين امك وخالك هل فهمت اشرت لها بالايجاب ، بعد ذلك بدقائق خرج خالي وهو ينادي على خالتي كي يذهبا الى بيته ، ودعتهما واوصلتهما الى الباب ثم عدت الى غرفة امي كي اجدها لازالت مستلقه على ظهرها وهي عاريه تماما رايت كس امي ولكن هذه المره بصوره تختلف عما كنت اراه فقد كانت كس امي مفتوح ومبلل بسائل اشبه بالمخاط ولاحظت خروج السائل الابيض اللزج من كس امي .
لم اكن اعرف وقتها بان هذا هو السائل المنوي الذي يقذفه الرجل بعد كل عملية جماع مع انثى ، عندما احست بي امي طلبت مني ان اناولها بعض من المناديل الورقيه فناولتها اخذتها مني وراحت تمسح كسها وفتحة كسها من هذه الماده المخاطيه ثم توجهت الى الحمام كي تغتسل في حين طلبت مني ان الهو مع اخواتي ، وبعدما انتهت من الحمام لبست الاتك الشفاف الوردي وعليه روب من نفس النوع واللون وكان جسدها يظهر من تحت الروب والاتك الشفافين بحيث كنت ارى صدر وكس امي وهي تتحرك .
بعد العشاء ونوم اخواتي بدات اشعر بحرقه والم بمخرجي ثم لم اعد اتحمل الالم فاخبرت امي بذلك طلبت مني النظر الى مخرجي وعندما راته سالتني متى شعرت بالالم اخبرتها بما حدث مع جارنا ابو محمود كما اخبرت خالتي من قبل ، قالت حسنا تعال معي .
كان سياج منخفظ بين حديقة بيتنا وحديقة بيت جارنا ابو محمود وباب صغيره كانت امي او ام محمود تستعملانه بالتنقل لزيارة احداهما الاخرى بدل الدوران والخروج من الباب الرئيسيه ، مررنا انا وامي من خلال هذا الباب ودخلنا مطبخ بيت جارنا واخذت امي تنادي على ابو محمود جاء ابو محمود مرحبا بامي وكان يلف على وسطه تلك المنشفه فقط ولا شيئ اخر على جسده العاري بينما امي تقف امامه وهي تلبس الروب والاتك الشفافين اللذان لا يكادان ان يخفيا جسد امي ، قالت له ماذا فعلت مع ابني ؟ انظر نكب طيزه يحرقه وهو الان يتالم واخبرني بكل التفاصيل قال لها مهدئا لابئس لابئس تعالا الى غرفة النوم ساضع له مخدر موضعي ومرهم وسيزول الالم خلال لحظات ، وفعلا وضع على مخرجي قليلا من مرهم شعرت بعدا بنوع من الراحه واخذ الالم يخف ويخف حتى تلاشى ثم وضع لي من مرهم اخر واعطى امي النوعين من المراهم واخبرها بان الاول هو مخدر موضعي والاخر هو علاج للالم ، فقالت امي يا ابو محمود انه لازال طفلا فكيف فعلت تلك الفعله معه ؟ ضحك ابو محمود وقال لم اتحمل جمال منظر طيزه بجد طيزه رائع اما نكب طيزه انظري الفتحه ليست دائريه انما مستطيله وكبيره وهذا ما شجعني على ان انيجه .
وانتي تعرفين يا ام ليلى زوجتي ام محمود سافرت مع الاولاد وبقيت وحيدا وجاراتي النسوان لا يسالون عني وعن معاناتي واحتياجاتي بعد هذه الجمله كشف ابو محمود لامي عن عيره وخصيتيه بازاحة المنشفه عن فخذيه ، ارتخت امي امامه وفتحت هي الاخرى فخذيها كاشفة له عن كسها ، فقال لي ابو محمود ابني خذ انت المراهم واذهب الى البيت وستاتي امك بعد قليل ، ايدت امي كلامه فاخذت المراهم وانصرفت وعندما اردت عبور باب الحديقه تذكرت مفاتيح البيت عند امي وهي قد اغلقت الباب خلفنا عندما خرجنا الى بيت ابو محمود فعدت لاخذ المفاتيح فرايت ابو محمود وهو فوق جسد امي ينيكها كما كان خالي ينيك امي ، راتني امي مقبلا عليهما فسالتني لماذا عدت يا ولدي ؟ بهذه الاثناء سحب ابو محمودعيره من كس امي قلت لها المفاتيح يا امي انت اغلقتي الباب ، اشارت امي الى الطاوله وهي تقول هناك على الطاوله المفاتيح ، بينما انا اخذ المفاتيح رايت ابو محمود وهو يدخل عيره الضخم ثانيتا بكس امي ويبدا بنيجها من جديد ، جلست خلفيهما اراقب حركات ابو محمود وكيف عيره يدخل بكس امي وكيف يخرج منه وامي تتاوه من الشهوه واللذه ويجاريها ابو محمود ويقبلها من فمها وخديها ولاول مرة اشاهد فيها نكب طيز امي كان واضحا لي من تحت خصيتي ابو محمود بعد ان ادخل عيره الضخم كاملا بكس امي ، لم يستمر ابو محمود بنيج كس امي سوى دقائق معدودات اذ بدات بالقذف بكس امي وبعد الانتهاء سحب عيره من كس امي فرايته مفتوح ومتسع بشكل اكبر والسائل المخاطي الابيض داخله ، انتبهت امي لوجودي فصاحت بي انت لازلت هنا ولم تذهب ؟ قلت لها كنت اتفرج عليكما يا ماما ، غضبت امي ونهضت مسرعه ولبست الاتك والروب وسحبتني من يدي بعنف وعصبيه شديده الى البيت وبعد ان فتحت لي الباب قالت هيا ادخل واذهب ونام ، ذهبت انا الى غرفة نومي في حين سمعت صوت خروج امي ثانيتا وهي تعود الى ابو محمود ، تاكدت من ذلك بالنظر من خلال الشباك ورايتها وهي تعود اليه تعود الى احضان عشيقها الى جارنا ابو محمود صاحب العير الضخم الطويل .
بعد ايام زارتنا خالتي من جديد وانفردت معها احدثها عن كل ماحدث بهذه الفتره من اخبار لما حدث معي بالمدرسه مع اصحابي او مع معلمي او ماحدث بين امي وجارنا ابو محمود
رويت لها اولا كل ما جرى مع ابو محمود ثم انتقلت الى اصحابي الاولاد واخبرت البعض منهم المقربين طبعا عما فعله معي ابو محمود وكيف ناج طيزي فقاطعتني خالتي وهل حكيت لهم عن نيجه لامك ؟ قلت لا هذا يخص امي قالت حسنا هذه امورتخص امك ولا يصح اخبار اصحابك قلت لها طبعا وانا لم احكي لهم ايضا ما حصل بيننا انا وانتي سالتني مستغربه وماذا حصل بيننا هل نجتني انت ؟ قلت لا يا خاله ولكني رايت كسج وانتي تتبولين ولم احكي لهم عن هذه قبلتني خالتي بحراره وقالت اليوم سوف اعلمك شيئا جديدا بعد ان تنتهي من الاخبار التي تحدثني عنها قلت لها انتهت اخباري هيا علميني ياخاله .
وقتها كانت امي بزيارة جارتنا ام محمود بعد عودتها من السفر وكانت اخواتي معها وانا منفرد بخالتي بغرفة نومي لذا طلبت مني خالتي ان اتعرى وبعد ان تعرينا انا وهي مسكت زبي واخذت تمصه وشعرت بانه اصبح كبيرا وليس كعادته فقد ازداد طولا وازداد عرضا ثم نامت خالتي على ظهرها وطلبت مني ان نام فوقها على جسدها وبعد ان نمت عليها طلبت مني ان احك زبي على كسها فبدات انفذ طلبات خالتي ثم امسكت خالتي بزبي وادخلته كسها
وقتها تذكرت كيف كان جارنا ابو محمود وهو ينيج كس امي لذا اخذت اطبق ما تعلمته ادخل زبي بكس خالتي واخرجه من كسها ضحكت خالتي وقالت ياه انت شاطر تعرف اتنيج قلت لها نعم وتعلمت ذلك من ابو محمود عندما كان ينيج كس امي .
عندما انتهيت من اللعب والادخال بكس خالتي جلسنا نرتاح بعد ان احست خالتي بالتعب والارهاق نتيجه شهوتها الجنسيه ، اخذت مسطره وقست طول زبي واذ اثنى عشر سنتمتروهذا الطول بالنسبة لطفل عمره عشر سنوات يعتبر طويلا جدا بل خارق الطول حتى ان خالتي لم تصدق وهي ترى هذا الطول فقالت ساخبر عمتك عن طول زبك وستفرح عمتك بذلك ،
الى اللقاء فى الجزء الثانى