Anal Brothel
07-25-2019, 08:18 PM
= الجزء الاول =
التجربه الاولى و اكتشاف المتعه
*الفصل الاول*
انا ناصر، الحين عمري 26، لكن قصتي بدات قبل اكثر من 10 سنوات، المقصود بقصتي هو قصه المتعه الجنسيه الي غيرت حياتي و خلتني ما اشوف غير شي واحد بالحياه (الطيز) نعم انه طيز الانثي، اكثر شي يمتع الذكر، بس الي جرب ركوب الطيز هو الي يفهم. وقت ما كان عمري 16 كنت مثل اي شاب عادي مشغول بين الدراسه و الأصدقاء و الطلعات و اللعب. يومي يمر بدون ما احس. عام 2009 بيوم من الأيام كنت جالس قدام البيت و اجي سواق العائله يوصل ابوي للدوام كالعاده، اكن هالمره ما كان لحاله، اجت وياه بنت صغيره ما راح اقول عمرها (اكبر من 13 بس انا ما قولت اصغر من 16) بيضاء، مزيونه، جسمها مليان شوي و لابسه سروال قطني ضيق و تيشرت احمر. جلست بساحه البيت تلعب بألعابها و ابوها دلف بالسيارة يوصل ابوي للدوام و انا صرت اراقبها شوي من فوق و انا طلعت غرفتي، عرفت من ابوي عالغداء ان السواق بيخلي بنته تلعب بساحه البيت كل يوم لين يرد من الدوام و ياخذها لان امها صارت موظفه و ما يبيها تقعد لحالها بسكنه. بهاليوم شغلت عقلي هالبنت و انا بالسرير قبل ما انام و اقول لحالي لا تشغل بالك لكن ارجع افكر فيها مره ثانيه اكثر من الاول. ثاني يوم كنت طالع من البيت و شفتها تلعب و قررت اني ماطلع اليوم راح اسوي شي افضل بكثير. قربت منها و سالتها:-
انا: منو انتي؟
هي: قالت انا فاطمه
انا: فاطمه بنت علاء السواق
فاطمه: ايوه
انا: و ليش قاعده لحالك يا فاطمه؟
فاطمه: مستنيه بابا يرجع
انا: ثواني يا فطوم راجع لج
دشيت البيت جيبت شويه حلويات و ككاو و طلعت لها.
انا: خدي يا فطوم
فاطمه: شكرا. بس ماما قالت لي ماخدش حاجه من حد غريب
انا: انا مو غريب. انا ناصر ابن مدير ابوج. و صرنا اصدقاء الحين
أخذت الحلويات و صارت تأكل
فاطمه: بس انا مش بصاحب ولاد
انا: ليش
فاطمه: عشان عيب
انا: هههه عجبتج الشوكلاته
فاطمه: حلوه
باقي 5 ساعات علي ما ابوها يجي ياخذها, يعني باخذ راحتي.
انا: تبين اكثر؟
فاطمه: أنتا عندك تاني
انا: عندي وايد
فاطمه: ماشي
انا: تعالي معايا
و مديت يدي مسكت يدها و مشيت بيها اتجاه البيت
فاطمه: احنا رايحين فين؟
انا: بجيب لج شوكلاته
فاطمه: هو انا لازم اجي معاك
انا: اي عشان تختاري علي كيفج
صعدت بيها عالسلم لسطح البيت و هي مرتكبه و متردده
فاطمه: ايه ده؟؟ الشوكلاته هنا؟؟
انا: اي تعالي معاي انا يخليها هني عشان مابي احد ياخذها
مشيت بيها اتجاه مخزن قديم بسطح البيت و فتحت الباب و طالعت يميني و يساري تاكدت ان مافي احد شايفنا و دشيت بيها المخزن و سكرت الباب علينا. البنت خايفه و تسألني :-
فاطمه: أنتا جايبني هنا ليه
انا: بنلعب لعبه انا و انتي و بعدين اجيب لج الشوكلاته
مسكتها من ذراعها و وقفتها وجهها للجدار و انا وراها
فاطمه: أنتا بتعمل ايه؟؟
انا: بعلمج اللعبه
فاطمه: انا مش عاوزه العب انا عاوزه اخرج
ما رديت عليها و انا ماسك ذراعها و مديت يدي لطيزها فجاءه البنت فزت من عالارض و صارت تحاول تفلت من يدي. نزلت عالارض أمام طيزها بالضبط و انا قاعد أتحسس طيزها الناعم الطري بيدي و تحاول تفلت و انا مثبتها من ذراعها. فجاءه سحبت سروالها القطني لتحت و ظهر طيزها لي. ثبتت مكاني و عيوني علي طيزها و مديت يدي للحم طيزها اتفاجئت من نعومة و ليونة طيزها و هي صارت تبكي و تحاول تفلت مني. ما قدرت اصبر علي طيزها و قمت و طلعت زبي الي كان قايم مثل العمود و بدون مقدمات دبيت زبي في طيزها البنت صرخت من الصدمة و جسمها اهتز انا وراها احاول ادخل زبي في است طيزها و هي مقاومتها زادت و انا احاول ادخله في طيزها لكن مافي فايده لان است طيزها وايد ضيق و انا زبي ضخم. سحبته من بين شظايا طيزها و نزلت اتفل في طيزها عبيت است طيزها تفال صار وايد لزج و قمت هي سحبت ذراعها من يدي فجاءه و حاولت تهرب اتجاه الباب انا لحقتها ومسكتها من ذراعها مره ثانيه صرخت سحبتها بعنف و قولت "شششش تعااالي" و ضميتها بذراعي علي بطنها و اليد الثانيه توجه زبي لاست طيزها و دبيت زبي في طيزها بعنف و اجذب جسمها لي بذراعي و ادفع زبي فوق است طيزها الضيق اكثر و اكثر مثل ما يكون اهم شي بحياتي اني ادخل زبي في طيزها و اضغط بعنف بزبي و انا ضاممها بذراعيني الاثنين و البنت الرعب دب في عيونها و صارت تصرخ وايد و انا قاعد احاول ادخله. ضميت جسمها لي اكثر و ملت بظهري لورا البنت رجولها انرفعت من عالارض و صرت محمل وزنها علي زبي الي ضاغط علي است طيزها من الخارج و بدات احس بحراره طيزها علي راس زبي و فجاءه هزيت جسمها لتحت راس زبي انزلقت داخل طيزها. البنت صرخت كان نار دبت في جسمها صرختها هزت المخزن و انا رحت عالم ثاني معا دخول زبي في طيزها حسيت ان الوقت وقف و انا حاسس بها الإحساس الجديد الممتع لدرجه ما تخيلتها مر ظ£ ثواني علي دخول زبي في طيزها رفعت ذراعي من علي بطنها و كتمت صراخها بيدي رجولها وصلت الأرض لأني صرت رافعها بذراع واحد و صارت تحاول تندفع بجسمها اقدام عشان تطلعه من طيزها و انا لازق فيها من ورا مابي زبي يطلع من طيزها و هذا الاحساس يضيع مني و صرت أدب زبي اكثر داخل طيزها ابي المتعه الي حاسس بيها تزيد اكثر و اكثر و معا كل ميلي من زبي يدخل في طيزها متعتي تتضاعف و البنت تحاول تهرب بجسمها لقدام لكن انا ما فارقتها جسمي لازق في جسمها لين وصلت بجسمها للجدار من قدام و انا وراها صارت محاصره مافي مفر و نص زبي داخل طيزها. ثبتها صح و دفعت زبي اكثر في طيزها و البنت تصرخ اكثر و انا ادفعه اكثر لين زبي كله دخل في طيزها متعتي بهالحظه كانت فوق الخيال و سحبت نصه و دبيته في طيزها البنت انتفضت و انا صرت اسحب و أدب و هاتك يا بعباص في طيزها صرت ابعبص فيها بدون توقف و البنت تتلوي و انا مثبتها بقوه و كاتم صراخها العالي و انا قاعد ابعبص فيها و ماني حاسس بالدنيا و صراخها يزيد و انا أزيد من بعباصي فيها بعد تقريبا 10 دقايق جسمي كله سخن و حسيت ان زبي امتلاء و بدات انزل في طيزها و ما أمتع اللحظه اجمل شي حسيته بحياتي. البنت بمجرد ما المني بداء ينزل في طيزها صرخت صرخه مدويه و صارت تتلوي بعنف و انا احاول اثبتها ما ابيها تفلت قبل ما اجيب كل منيي في طيزها دفعتها بجسمي لزقت بطنها في الجدار و زبي يملاء طيزها مني لين نزلت اخر قطره في طيزها. ضليت مثل ما انا ثابت و زبي داخل طيزها و البنت منهارة من الي سويته فيها و انا مثل السكران من المتعه. مر ثواني و سحبت زبي من طيزها هي طاحت عالارض تبكي و تصرخ و انا لبست ملابسي و قربت منها شديت شعرها و قولت لها "يا وايلج اذا خبرتي احد عن الي صار الحين" و خوفتها وايد من اهلها و شنو بيصير فيها اذا خبرت احد و طلعت من المخزن و انا مو مصدق الي سويته فيها.
(نلقاكم بالفصل الثاني معا فاطمه, اول طيز بحياتي و كيف سيطرت عليها و امتلكت طيزها)
*الفصل الثاني*
ثاني يوم قعدت من النوم و اول شي اجي في بالي هو طيز فاطمه. نزلت تحت و شفتها قاعده ويا اخوي الصغير الي عمره ظ¤ سنوات قاعد يلعب بألعابه بها اللحظه اطمأنت انها ما خبرت احد اني بعبصتها قربت منهم البنت شافتني الرعب دب في عيونها انا ضحكت و قولت لأخوي "ادخل العب بالداخل" اخوي قام هي حاولت تقوم تروح مسكتها من ذراعها و قولت لها "لا انتي ابيج في شي خليكي" البنت ما قالت شي بس كانت تحاول تفلت ذراعها من يدي و انا ناطر اخوي يدش البيت لين دش و تاكدت ان مافي احد شايفنا بدات أجرها من ذراعها اتجاه الدرج للسطح و هي بدات تبكي و تقاوم أكثر جذبتها من ذراعها لي بعنف و ضميتها رفعتها من عالارض صرخت كتمت تمها و صرت اصعد بيها الدرج و هي ترفص برجولها و تصرخ تحت يدي و انا كاتمها. وصلت سطح البيت جريتها للمخزن و هي تحاول تمسك إطار الباب عشان ما تدش المخزن انا فلتت يدها و سحبتها للداخل و سكرت الباب برجلي. وقفتها وجهها للجدار مثل المره الي طافت و هي تصرخ و تقاوم و سحبت سروالها عالسريع و باعدت بين شظايا طيزها و قعدت اتفل في است طيزها الضيق مثل المره الي طافت و هي تحاول تفلت مني بكل قوتها لان هالمره هي تدري وش ناوي اسوي فيها بالضبط. طلعت زبي البنت شأفته صارت تقاوم اكثر كانه شافت وحش. انا ضميتها بذراعي شليت حركتها و في ثواني رفعت يدي من علي تمها و مسكت زبي دبيته في طيزها البنت صرختها دوت في المخزن كتمتها مره ثانيه و كبست علي طيزها بقوه نص زبي دخل في طيزها. ما عطيتها فرصه و صرت أدبه اكثر و اكثر في طيزها لين دخل كله و ما وقفت لحظه، بدات ابعبص في طيزها اسحب نص زبي و ادفع كله في طيزها و علي كذا صرت أدبه في عمق طيزها البنت تنعصر بين الجراد و بيني من عمق الرهزه و ضليت ابعبص فيها و أزيد من سرعه رهزي في طيزها لين قربت انزل دبيت زبي كله في طيزها و المني نزل في طيزها بقوه كان زبي هوز مطافي هي انتفضت معا نزول المني في طيزها و صراخها زاد و انا مثبتها بقوه لين زقيت بعبوص مني كامل في طيزها.
ثالث يوم نفس الشي. شفتها قاعده بالحديقة رحت عليها. شافتني ركضت انا ركضت وراها و مسكتها و كتمت صراخها و جريتها لجراج السيارات. بطحتها علي السيارة من قدام ونزلت سروالها و دبيت زبي في طيزها عالسريع و ابعبص فيها. وصارت عاده يوميا عندي صرت كل يوم اركب طيز فاطمه و اعبيه مني رغم رفضها الشديد و عذابها لان ما كان يهمني بالعكس, صراخها يزيد متعتي. و تمر الايام و انا ابعبص طيزها يوميا و هي دائما تحاول تهرب مني باي شكل. احيانا تركض مني و انا اركض وراها احيانا تتخبي و انا ادور عليها احيانا تحاول تتواجد ويا ناس من اهلي او الخدم و انا ادور طريقه اسحبها من بينهم او ابعدهم عنها, مهما سوت ما راح يمر اليوم الا و زبي داخل في طيزها. بعد شهرين ايقنت ان مافي مفر مني, راح ابعبصها مهما سوت. صارت تشوفني جاي عليها ما تهرب ولا تصرخ بس تترجاني ما ابعبصها و انا اسحبها عالمخزن و افلق طيزها فلق. و بعد فتره صرت اشاور لها بس تفهم ان وقت البعبصه اجي و تطلع قدامي عالمخزن بدون مقاومه و هي ترمي كلام مثل "اووووف", "انتا مش بتزهق", "ارحمني شويه", "مش لازم كل يوم", و نظرات الكره في عيونها و انا و ابعبص فيها و اخلي صراخها يدوي بالمخزن. و تمر سنه كامله بدون ما احس و انا مو مصدق اني ركبت طيز هالبنت اكثر من 365 مره بعدد ايام السنه. و طيزها كان واضح عليه, كبر من الجوانب و صار بارز بشكل ملحوظ من كثره البعبصه و متعت طيزها زادت اكثر و اكثر.
استمر الحال لمده سنتين كاملين. عمري 18 و بدات اول سنه لي بالجامعه و اخذت سكن بعيد عن بيت العائله عشان اخذ راحتي, و طيز فاطمه صار كبير بشكل مو معقول, اكبر من اطياز الحريم الكبار و صار ملفت للنظر و ما يغطيه ملابس من حجمه الهائل بعد سنتين كاملين من الركوب و القذف فيه يوميا. صار عندي شراهه مو طبيعيه لطيزها بعد ما صار بهالحجم, كنت احيانا ابعبصها مرتين باليوم. اقعد من النوم الصبح اول شي يجي بعقلي هو طيز فاطمه, ادق عليها تجيني السكن و ابطحها علي بطنها بالسرير و اركب علي طيزها و هاتك يا بعباص.
بيوم من الايام بصيف 2011 و كالعاده دقيت عليها عشان تجيني السكن, لكن ما ردت علي. بعد شوي دقيت مره ثانيه ما ردت. انا متعود انها ترد و تجيني بدون جدال. دزت لها رساله و الثانيه و الثالثه و ما ردت. انا قلقت و قولت لحالي مو معقول يجي اليوم الي ترفض تجيني و تنتهي متعتي. البنت كبرت و فهمت اني ماقدر اهددها بشي و مو مجبره تجيني. بعد ساعات ردت علي الرسائل و قالت لي انها ما راح تيجي و اني ماقدر اسوي فيها شي بالغصب و ان الي اسويه فيها انتهي و ما راح اشوفها مره ثانيه بحياتي. بهاللحظه انا انفعلت و جطيت الموبايل و جلست افكر شنو راح اسوي ابي ابعبصها الحين لكن ما بيدي شي. مر يومين علي هالحال, يومين بدون ما اركب طيز فاطمه و انا حاسس بديق و مودي فالنازل, مابي يوم اكثر يمر بدون ما افرغ شهوتي في طيز فاطمه. و اجت لي الفكره, الفكره الي غيرت كل شي. اخذت الموبايل و دزيت لها رساله نصها "ما كنت ناوي اسوي جذي بس انتي الي اجبرتيني. انا معي فيديو لج و انا ابعبصج و اذا ما اجيتي عالسكن الحين راح ادزه لاهلج". بعد دقايق ردت و الصدمه واضحه بالرد و قعدت تسبني و بعدين تترجاني ما انشر الفيديو, و انا قولت اني راح انشره اذا ما اجت الحين و وافقت تيجي اخيرا, و هي ما تدري اني مو مصورها ولا شي. زبي رقص من الفرحه و دبت الروح فيه. قمت و انا متحمس احضر السرير و كل الي راح احتاجه في ركوب طيزها مزلق و فازولين و كريم مرطب و زيت مساج و مفجاءه خاصه حضرتها و جلست ناطر. مر ربع ساعه و سمعت جرز الباب زبي قام بهاللحظه "اجت الغبيه, ههههه" انا رحت للباب و فتحته شفتها قالت "انتا ازاي تتجراء يا مجنو...." و قبل ما تكمل الجمله سحبتها من شعرها بعنف للداخل طاحت علي الارض داخل الشقه و انا سكرت الباب, قامت و صرخت و حاولت تهرب انا و هجمت عليها طاحت علي الارض مره ثانيه و انا فوقها حاولت تدفعني بيدها مسكت ذراعينها ثبتتهم عالارض و انقضيت علي شفايفها اكلهم اكل و هي تحرك راسها يمين و يسار تحاول تفلت شفايفها مني و انا اتحرك وياها مو راحمها و صراخها يطلع في حلقي. مر دقيقتين علي هالحال و قمت من فوقها هي زحفت بعيد عني و حاولت تقوم انا سحبتها من رجولها نزلت ببطنها عالارض و انا اجرها عالارض اتجاه غرفه البعباص. هي تصرخ و تترجاني اخليها تروح و تمسك بيدها بالسجاد و الباب تحاول تمنعني اخذها للداخل و انا اجرها بعنف افلت يدها و وصلت بيها الغرفه حليت رجولها و سحبتها من شعرها وقفتها و ضميتها من ورا و بطحتها عالسرير وجلست علي فخوذها تحت طيزها.
طيزها الضخم بين يدي مره ثانيه و ما راح ارحمه, قولت لها "مفكره انج هربتي مني, ههههه طيزج هذا ملكي" و رفعت يدي و بكل قوه صفعتها علي طيزها صرخت من قوه الصفعه و بدات افسخ ملابسها عنها رفعت التوب مالها و فكيت سروالها و بدات اعري طيزها الهائل و الصراخ و الرفص شغال و اول ما انكشف طيزها لي نسيت افسخ باقي ملابسها, مشتاق لطيزها و ابي ادخل زبي فيه حالا, مديت يدي للمزلق و الفازوليت و بدات ابل است طيزها و احضره لزبي و هي مقاومتها زادت معا اقتراب دخول زبي فيها. طلعت زبي و بدون مقدمات دبيته في طيزها و نمت فوقها و بدات ابعبص فيها بكل عنف كاني بعاقبها علي عصيانها لي, و البنت تصرخ بحرقه و انا مو راحمها "انا بعلمج الادب يا قحبه, انا بوريج مقامج, راح ادمر طيزج اليوم" و ابعبص فيها و اصفع طيزها بقوه يمين و يسار و اشد شعرها و اتفل في وجهها الا ان وصلت و بدات انزل في طيزها و نزلت كميه مني كبيره خليتها تتلوي تحتي.
بعبصتها و نزلت فيها اجمل احساس مو بس بالمتعه بالنصر بعد, ضليت نايم فوقها و زبي بطيزها و اطالع وجهها و هي تبكي و تسبني و انا اقول "غبيه اذا توقعتي اني راح اتنازل عن طيزج, قولت لج طيزج هذا ملكي من اول يوم بعبصتج" و صفعتها كف علي وجهها "الي جاي اكثر من الي مضي راح ابعبصج اكثر من الاول, راح اعبي طيزج مني" حسيت ان زبي بداء يقوم مره ثانيه و هو داخل طيزها و قولت لحالي شنو الي يخليني اقوم من عليها الحين, ليش ما انزل بعبوص بعد في طيزها. اليوم راح يكون اول يوم انزل اكثر من مره. و قولت لها "تدرين شي, مر يومين بدون ما ابعبصج. لازم تدفعي الدين الي عليج هههههه و انا راح ادفج الحين" و سحبت زبي من طيزها للراس و بكل قوه دبيته في طيزها مره ثانيه البنت صرخت بقوه و انا بدات ابعبص فيها للمره الثانيه و هي تصرخ "لااااااااععععع مش قادره, اااااااه يا ناصر مش هستحمل همووووت" و انا افلق طيزها فلق و احاول ادخله اكثر و اكثر كاني بحاول اعاقبها و بالفعل صرت ادفعه بعمق داخل طيزها و ويا كل دفعه يدخل اعمق و بدون ما افكر قمت من علي ظهرها و باعدت بين شظايا طيزها بيدي و دبيت زبي بكل قوه في طيزها و كبست عليها بجسمي زبي دخل لاعمق شي و حسيت بحراره عاليه علي راس زبي فجاءه و شي ضاغط علي راس زبي و اكانه فتحه ثانيه داخل طيزها و معا نزول زبي داخل طيزها اكثر و ضغطي عليها زبي دخل بهالفتحه. بهاللحظه البنت صرخت صرخه عاليه جدا و انتفضت من عالسرير و صارت ترفص برجولها بعنف و انا حسيت متعه اول مره احسها شي فوق الخيال كاني احلم معقول, زبي دخل في قولونها؟ و معقول هالشي يمتع لهالدرجه؟.ما تحملت هالقدر من السخونه و الضغط علي زبي و ما قدرت اسيطر علي نفسي و بدات انزل في قولونها و معا اول نزول للمني في قولونها البنت كان جاها صراع صراخها كان غير و عنفها في المقاومه زاد لدرجه انها مالت بقوه علي جنبها و انا نزلت من فوقها حاولت اضمها من بطنها عشان ما يطلع من قولونها و اكمل لكن حركتها العنيفه و رفصها ما خلاني الف ذراعيني عليها بالوقت المناسب و طلع زبي بالكامل من طيزها و انا طحت من عالسرير للارض و هي قامت من عالسرير و هي تصرخ و طلعت من الغرفه و زبي نزل نص المني بالارض. قمت بسرعه لحقتها شفتها بترفع سروالها علي طيزها و تمشي اتجاه الباب لكن ركضت وراها و ضميتها من الخلف و كتمت صراخها و سحبتها للصاله هي تحاول تفلت بكل قوتها و بطحتها عالارض و نمت فوقها و هالمره فسخت كل ملابسها عنها و كل همي اني اسوي فيها هذا الشي الي متعني لاقصي درجه ادخل زبي في قولونها و انزل فيه. عريتها بالكامل و هي تصرخ "لااااااااااا لاااااااااععععع حد يلحقني مش قادررررره" و بطحتها علي بطنها و جلست علي فخوذها و كتفت ذاعينها ورا ظهرها بيد و باليد الثانيه دبيت زبي في طيزها و بعدين ضغطت راسها بيدي في الارض و بدات ابعبص فيها بكل عنف و اطلع زبي للراس و ادفعه بقوه فيها و انا مسيطر علي جسمها بالكامل و اقول لحالي راح ابعبص فيها بكل قوه و وقت ما اجي انزل راح ادب زبي في قولونها و انزل فيه و هذا الي صار. بعد ربع ساعه من البعباص العنيف قربت انزل منيي تحمست وايد لاني الوقت حان. و قمت من علي ظهرها و قولت لها "خلاص.... خلاص لا تخافي خلصت" و فجاءه باعدت بين شظايا طيزها بسرعه و كبست عليها بكل قوه و دبيت زبي خزقت قولونها و الراس دخلت كلها فيه انا صرخت من المتعه "اااااااااه" و هي صرخت بقوه من الوجع و بدات انزل داخل قولونها البنت ماتت تحتي كانت تتلوي و ترفص بقوه و انا فوقها اعبي قولونها مني و متعتي مالها وصف و هي صراخها يدوي و صارت تزحف علي بطنها لقدام كا محاوله بائسه منها عشان تطلعه من قولونها لكن انا لازق في طيزها و قابض علي لحمها و زبي يملاء قولونها مني لين ما نزلت بعبوص مني كامل في قولونها. البنت اعدمت تحتي, و انا فوقها ما قمت و حاسس اني سكران من المتعه, ضليت فوقها و زبي في قولونها حتي بعد ما نزلت كل الي فيني. بعد دقايق سحبت زبي من طيزها و نزلت من عليها نمت علي ظهري عالارض و انا اضحك بشكل هستيري و اقول لها "ههههه عشان تتعلمي الادب و ما تقولي لا, طيزج هذا مو ملك لج عشان تختاري" و صفعتها كف علي طيزها "الي سويته فيج هذا ولا شي يا كلبه, في اكثر ههههه" بعد ربع ساعه علي هالحال قامت و هي تبكي و مو قادره تتحرك و جسمها كله عرق و جمعت ملابسها تلبس و انا نايم عالارض مثل ما انا:-
فاطمه: اااااااه ااااااااه همووووت
انا: ههههه لالالا و ابعبص منو اذا متتي, لا تخافي طيزج الهملاح هذا يتحمل اكثر
فاطمه: ااااااااه انتا فاكر انك هتشوفني تاني في حياتك ااااااااه انا هدفعك الثمن ااااااااه
انا: ترا محضر لج مفجاءه راح تعجبج ههههه برسلها لج بعد ما تطلعي من هني, مثل ما قولت لج مو بكيفج غصب عنج راح ابعبصج
و طلعت من الباب و انا دشيت غرفه السرير عشان اجيب المفجاءه و هي كاميرا مثبته صورت كل الي سويته. انا ما كنت مصورها و قولت لها بالرساله اني صورتها عشان تيجي, و لما اجت صورتها بالفعل. و من هاليوم امتلكتها و سيطرت عليها بالكامل بسبب هالفيديو. رجع الحال كما كان و كل يوم ابعبصها لكن معا بعض الاختلافات, لاني اكتشفت متعه اكبر داخل قولونها و صرت اللقح قولونها مرتين بالاسبوع ما كانت تتحمل اكثر. و نعيم طيزها استمر يوميا, الا ان دخل غيرها بحياتي بشكل غير متوقع.
(نلقاكم بالجزء الثاني, معا طيز افريقي عملاق)
= الجزء الثالث =
الخادمه الاثيوبيه و طيزها الشهيه
وقت ما كان عمري 19 كان قد مر ثلاث سنوات علي علاقتي بطيز فاطمه و استمريت وياها علي نفس الحال و استمر ركوبي لطيزها و افراغ حمولتي فيها بشكل يومي. بيوم من ألايام رديت البيت من الجامعه و دشيت المطبخ أشرب و كانت المفجاءه, شفت مرا سمرأ واقفه ترتب المطبخ و طيزها كبير ضخم مربرب حجمه جامبو مو معقول و انا وراها أطالع طيزها الهملاج و انا مو مصدق ضخامته و زبي قايم مثل العمود, واضح انها خادمه جديده و واضح انها اثيوبيه عمرها بالثلاثينات, هى حست بوجودي التفتت لي و قالت "تبي شئ بابا", انا ما رديت و عيني عليها كانئ راح افترسها, مر ثواني و سمعت امي تناديني للغداء طلعت من المطبخ و اثناء الغداء سالت امي منو هدي الي بالمطبخ لكن ابوي الي رد و قال خادمه جديده جبتها اليوم امي قالت بس مو محتاجين خادمه جديده انت ليش جبتها ابوي قال تخدم بزياده ما يضر. عرفت أن أسمها تماره و عمرها 33 و توها جايه من أثيوبيا من ايام و اول بيت تخدم فيه بيتنا. من لحظه ما شفتها و طيزها صار شاغل عقلي دايما و طول الوقت عيوني علي طيزها العملاق و هى ترتب البيت و طيزها يهتز معا حركتها كانه جيللي و زبي قايم يبي يطير يخترق طيزها اللظلاظ. صرت ابعبص فاطمه كالعاده و انا أفكر شلون رأح اوصل لطيز تماره و اد اش بعباصها راح يكون ممتع اكيد زبي راح يكون في نعيم داخل طيزها الافريقيه الثمينه. ثاني يوم ضليت صاحي علي السرير افكر فى طيز الخادمه العملاق و حاسس بهياج عليها و ما قدرت اصبر علي طيزها و بدات افكر اني اركب طيزها الليله و ما أقوم من عليها الليل بطوله بثاني يوم لها, و قمت من السرير و نزلت الطابق الارضي الي تنام فيه بغرفه صغيره بالمخزن جنب الجراج, و بما ان العائله كلهم ينامون بالطابق الثاني و الثالث ما راح يحسون بشي أو يسمعو شي و انا معاها. دشيت الحمام و خديت فازولين و كريم مرطب لزج يصلح كا مزلق لبعباص الطيز و توجهت لغرفتها و انا متحمس وايد و هدفي واضح و هو بعبصه طيز خادمتي حتي املاء بالمني. دشيت المخزن بهدواء و أتجهت لغرفتها لكن سمعت صوت حركه داخل غرفتها, صوت مو عادي كان اثنين يتصارعون بالداخل لكن الصوت الي اغرب هو الصراخ, كنت اسمع صراخ غير واضح و متقطع كانه مكتوم, قربت من الغرفه و نظرت من فتحه الباب و كانت المفجاءه!..... . هدا أبوي!!! ويا الخادمه بالغرفه مو مصدق عيوني. تماره كانت نايمه على ظهرها و أبوي نايم عليها يبوسها بعنف و يعضها و قابض علي طيزها بيده كانه يعصر طيزها و المرا تحته بتقاوم وتبكي و تحاول تهرب منه و هو فوقها ياكلها أكل و يده لتحت قابضه علي اطيازها كان طيزها أهم شي بالحياه. بعد 10 دقائق من البوس و العض واللحس أبوي قام من عليها و و بداء يحاول يقلبها علي بطنها هي تقاومه و تحاول تدفعه بعيد عنها و هو يشدها من ذراعها و فخذها يحاول يبطحها على بطنها و المرا تقوم بعنف عشان ما تنقلب لأنها تدري انه يبي طيزها اكيد هو مو أول واحد يحاول يغتصبها من طيزها الضخم المغري. فجاءه أبوي ثني ذراعتها ورأ ظهرها و مسك ذراعنها بيد واحده و اليد الثانيه مدها بين أفخاذها و قلبها علي بطنها بقوه و جلس علي افخاذها تحت طيزها عشان ما تقدر تنعدل أو تهرب منه. بهاي اللحظه ابوي ثبت و كانه يتأمل طيزها العملاق و هي نايمه علي بطنها و انا بعد عيني علي طيزها الضخم المربرب و ناسي العالم ضلينا ثواني علي هدا الحال و أنقطعت اللحظه بأبوي يرفع يده و ينزل بكفوفه علي شظايا طيزها صفعه مدويه المرا صرخت من الصفعه الي رنت و هو هجم علي طيزها يعضه و يبوسه و يلحسه و يصفعه بعنف فوق الملابس و المرا تسرخ و تحاول تهرب لقدام و هو مثبتها صح و يأكل طيزها أكل و طيزها يهتز و يلظ كانه جيللي. مر دقايق و بداء يفسخ ملابسها عنها بعنف و كان أمر صعب انه يعريها معا مقاومتها و رفصها لكن تمكن انه يقلعها الجلابيه البيتي القطنيه و ينزع الكلوت عن طيزها و يا جمال طيزها الهائل الي يدوخ. أنا حسيت أني سكران وقت شفت طيزها عاري و أبوي أتجن عليها و هجم علي لحم طيزها مره ثانيه ياكله أكل اكثر من المره الاول و هي طيزها يهتز من أقل حركه من ابوي و فتح شظايا طيزها و بان أست طيزها الضيق الناعم واضح أن طيزها مو مفتوح و أبوي راح يكون اول واحده يبعبص ها الطيز حسيت بحقد ناحيته لأنه هو الي راح يفتح طيزها مو انا و هو ما ضيع وقت دفن راْسه بين شظايا طيزها يبوس و يلحس أست طيزها و يتفل فيه من كبر حجم طيزها راس ابوي كانت كلها داخله بين شظايا طيزها مو ظاهر منها شي و هو دايب داخل طيزها كانه بنعيم. مر دقايق و طلع رأسه من طيزها و صفع طيزها صفعه مدويه و في ثواني فسخ ملابسه و هو يطالع طيزها و يضحك كانه عثر علي كنز و خلع الشورت حقه و طلع زبه الضخم الطويل العريض بالظبط نفس زبي المرا شافت زبه العملاق صارت تسرخ أكثر و تحلوا تهرب باستماته و هو ضحك و قال "انا ما سويت شي للحين" و مد يده لجيب الدشداشه حقته و طلع مزلق و هي تترجاه يقوم من عليها و هو يضحك ضحكه ساخره و يفتح المزلق و يدبه في طيزها و يضغط لما ملي طيزها مزلق و صار لزج وايد و بعد ما فرغ المزلق كله في طيزها و بداء يتفل في طيزها و هي تسرخ لالالالالا و عيونها علي زبه كانه وحش. أبوي مسك زبه و دخله بين شظايا طيزها الثمينه و المرا تسرخ فيه "لالالا بابا لا تسوي فيني" و هو بكل عنف دفع زبه و نام عليها بوزنه زبه دخل في طيزها بقوه المرا صرخت صرخه مدويه رنت بالمكان و هو كابس عليها و هي ترفص برجولها و صرختها ما انقطعت لحد ما أبوي كتم صراخها و بكل عنف دب زبه أكثر في طيزها خلي المرا تنتفض تحته و هو ما رحمها لحظه و ضل يدفع زبه الضخم لما دخله كله في طيزها باول بعباص لها و ضل نايم عليها ثابت كانه مو مصدق المتعه الي حاسس بيها داخل طيزها المربرب و قرر انه يزيد متعته اضعاف و بداء يدخل و يطلع زبه بعنف و المرا تفلفص تحته و هو مثبتها و نايم عليها بوزنه و هاتك يا بعباص بكل عنف طالع نازل علي طيز المرا الي صراخها ملاء الغرفه و هو يبعبص بعنف و يصفع علي طيزها بالكف يمين و يسار كانه راكب حصان. أستمر البعص و الرهز و الصفع و اللطم و التفل و بعد 20 دقيقه تقريبا أبوي بداء يهداء سرعت بعباصه فيها و صار يدفع زبه اعمق في طيزها و بقوه عرفت انه راح يزق منيه في طيزها و ما طول حتي ضمها له بقوه و لزق فيها من ورا و ثبت أفخازها برجوله و دب زبه في طيزها للاخر و سمعت صرخه المرا بترن عرفت انه بيملي طيزها مني و هي تتلوي تحته تحاول تطلع زبه الي بيملي طيزها مني و هو فوقها مثل الجبل يزق في طيزها بدون توقف الي ان انزل الكميه كلها في طيزها. ضل نايم عليها و زبه في طيزها و أجسامهم رطبه من العرق و تماره تبكي تحته و تان من الزب الى في طيزها و هو فوقها يضحك من المتعه و قال لها "اويلي عالطيز و جماله اااااه" و سحب زبه من طيزها ببطء و قال لها "يكفي واحد اليوم أبي أروح قبل ما المرا تحس بشي لكن طيزج هدا صار ملكي من اليوم و راح أبعبصه لج وقت ما أشتهي" و صفعها بالكف علي طيزها خلاها تسرخ و قام من عليها و لبس ملابسه و هي نايمه علي بطنها تبكي, أبوي قرب منها و شدها من شعرها و قال "طبعا مو محتاج اقولج أياكي تخبري احد بالي اسويه فيج" و أتجه للباب و أنا رحت ورا الاساس الي بالمخزن و هو خرج يغني و يضحك مثل السكران. طبعا كرهت أبوي وايد لانه نال من طيزها قبلي, و متع نفسه بطيزها الهملاج و بعبصه لها و زق منيه فيه, رغم انه زق في طيزها بس مره واحده عشان لا يطول و ينكشف أمره, لكن أى رجال يتمني يبعبص طيز مثل هدي حتى لو دقيقه واحده. ضليت أفكر شلون راح أنول طيز خدامتي الي أتمناه لدرجه الجنون, و قررت أني أوصل لطيزها و أخلي طيزها بيت لزبي مهما كلفني الامر.
(نلقاكم بالفصل الثاني و وصولي لطيز خدامتي و متعه من نوع اخر)
التجربه الاولى و اكتشاف المتعه
*الفصل الاول*
انا ناصر، الحين عمري 26، لكن قصتي بدات قبل اكثر من 10 سنوات، المقصود بقصتي هو قصه المتعه الجنسيه الي غيرت حياتي و خلتني ما اشوف غير شي واحد بالحياه (الطيز) نعم انه طيز الانثي، اكثر شي يمتع الذكر، بس الي جرب ركوب الطيز هو الي يفهم. وقت ما كان عمري 16 كنت مثل اي شاب عادي مشغول بين الدراسه و الأصدقاء و الطلعات و اللعب. يومي يمر بدون ما احس. عام 2009 بيوم من الأيام كنت جالس قدام البيت و اجي سواق العائله يوصل ابوي للدوام كالعاده، اكن هالمره ما كان لحاله، اجت وياه بنت صغيره ما راح اقول عمرها (اكبر من 13 بس انا ما قولت اصغر من 16) بيضاء، مزيونه، جسمها مليان شوي و لابسه سروال قطني ضيق و تيشرت احمر. جلست بساحه البيت تلعب بألعابها و ابوها دلف بالسيارة يوصل ابوي للدوام و انا صرت اراقبها شوي من فوق و انا طلعت غرفتي، عرفت من ابوي عالغداء ان السواق بيخلي بنته تلعب بساحه البيت كل يوم لين يرد من الدوام و ياخذها لان امها صارت موظفه و ما يبيها تقعد لحالها بسكنه. بهاليوم شغلت عقلي هالبنت و انا بالسرير قبل ما انام و اقول لحالي لا تشغل بالك لكن ارجع افكر فيها مره ثانيه اكثر من الاول. ثاني يوم كنت طالع من البيت و شفتها تلعب و قررت اني ماطلع اليوم راح اسوي شي افضل بكثير. قربت منها و سالتها:-
انا: منو انتي؟
هي: قالت انا فاطمه
انا: فاطمه بنت علاء السواق
فاطمه: ايوه
انا: و ليش قاعده لحالك يا فاطمه؟
فاطمه: مستنيه بابا يرجع
انا: ثواني يا فطوم راجع لج
دشيت البيت جيبت شويه حلويات و ككاو و طلعت لها.
انا: خدي يا فطوم
فاطمه: شكرا. بس ماما قالت لي ماخدش حاجه من حد غريب
انا: انا مو غريب. انا ناصر ابن مدير ابوج. و صرنا اصدقاء الحين
أخذت الحلويات و صارت تأكل
فاطمه: بس انا مش بصاحب ولاد
انا: ليش
فاطمه: عشان عيب
انا: هههه عجبتج الشوكلاته
فاطمه: حلوه
باقي 5 ساعات علي ما ابوها يجي ياخذها, يعني باخذ راحتي.
انا: تبين اكثر؟
فاطمه: أنتا عندك تاني
انا: عندي وايد
فاطمه: ماشي
انا: تعالي معايا
و مديت يدي مسكت يدها و مشيت بيها اتجاه البيت
فاطمه: احنا رايحين فين؟
انا: بجيب لج شوكلاته
فاطمه: هو انا لازم اجي معاك
انا: اي عشان تختاري علي كيفج
صعدت بيها عالسلم لسطح البيت و هي مرتكبه و متردده
فاطمه: ايه ده؟؟ الشوكلاته هنا؟؟
انا: اي تعالي معاي انا يخليها هني عشان مابي احد ياخذها
مشيت بيها اتجاه مخزن قديم بسطح البيت و فتحت الباب و طالعت يميني و يساري تاكدت ان مافي احد شايفنا و دشيت بيها المخزن و سكرت الباب علينا. البنت خايفه و تسألني :-
فاطمه: أنتا جايبني هنا ليه
انا: بنلعب لعبه انا و انتي و بعدين اجيب لج الشوكلاته
مسكتها من ذراعها و وقفتها وجهها للجدار و انا وراها
فاطمه: أنتا بتعمل ايه؟؟
انا: بعلمج اللعبه
فاطمه: انا مش عاوزه العب انا عاوزه اخرج
ما رديت عليها و انا ماسك ذراعها و مديت يدي لطيزها فجاءه البنت فزت من عالارض و صارت تحاول تفلت من يدي. نزلت عالارض أمام طيزها بالضبط و انا قاعد أتحسس طيزها الناعم الطري بيدي و تحاول تفلت و انا مثبتها من ذراعها. فجاءه سحبت سروالها القطني لتحت و ظهر طيزها لي. ثبتت مكاني و عيوني علي طيزها و مديت يدي للحم طيزها اتفاجئت من نعومة و ليونة طيزها و هي صارت تبكي و تحاول تفلت مني. ما قدرت اصبر علي طيزها و قمت و طلعت زبي الي كان قايم مثل العمود و بدون مقدمات دبيت زبي في طيزها البنت صرخت من الصدمة و جسمها اهتز انا وراها احاول ادخل زبي في است طيزها و هي مقاومتها زادت و انا احاول ادخله في طيزها لكن مافي فايده لان است طيزها وايد ضيق و انا زبي ضخم. سحبته من بين شظايا طيزها و نزلت اتفل في طيزها عبيت است طيزها تفال صار وايد لزج و قمت هي سحبت ذراعها من يدي فجاءه و حاولت تهرب اتجاه الباب انا لحقتها ومسكتها من ذراعها مره ثانيه صرخت سحبتها بعنف و قولت "شششش تعااالي" و ضميتها بذراعي علي بطنها و اليد الثانيه توجه زبي لاست طيزها و دبيت زبي في طيزها بعنف و اجذب جسمها لي بذراعي و ادفع زبي فوق است طيزها الضيق اكثر و اكثر مثل ما يكون اهم شي بحياتي اني ادخل زبي في طيزها و اضغط بعنف بزبي و انا ضاممها بذراعيني الاثنين و البنت الرعب دب في عيونها و صارت تصرخ وايد و انا قاعد احاول ادخله. ضميت جسمها لي اكثر و ملت بظهري لورا البنت رجولها انرفعت من عالارض و صرت محمل وزنها علي زبي الي ضاغط علي است طيزها من الخارج و بدات احس بحراره طيزها علي راس زبي و فجاءه هزيت جسمها لتحت راس زبي انزلقت داخل طيزها. البنت صرخت كان نار دبت في جسمها صرختها هزت المخزن و انا رحت عالم ثاني معا دخول زبي في طيزها حسيت ان الوقت وقف و انا حاسس بها الإحساس الجديد الممتع لدرجه ما تخيلتها مر ظ£ ثواني علي دخول زبي في طيزها رفعت ذراعي من علي بطنها و كتمت صراخها بيدي رجولها وصلت الأرض لأني صرت رافعها بذراع واحد و صارت تحاول تندفع بجسمها اقدام عشان تطلعه من طيزها و انا لازق فيها من ورا مابي زبي يطلع من طيزها و هذا الاحساس يضيع مني و صرت أدب زبي اكثر داخل طيزها ابي المتعه الي حاسس بيها تزيد اكثر و اكثر و معا كل ميلي من زبي يدخل في طيزها متعتي تتضاعف و البنت تحاول تهرب بجسمها لقدام لكن انا ما فارقتها جسمي لازق في جسمها لين وصلت بجسمها للجدار من قدام و انا وراها صارت محاصره مافي مفر و نص زبي داخل طيزها. ثبتها صح و دفعت زبي اكثر في طيزها و البنت تصرخ اكثر و انا ادفعه اكثر لين زبي كله دخل في طيزها متعتي بهالحظه كانت فوق الخيال و سحبت نصه و دبيته في طيزها البنت انتفضت و انا صرت اسحب و أدب و هاتك يا بعباص في طيزها صرت ابعبص فيها بدون توقف و البنت تتلوي و انا مثبتها بقوه و كاتم صراخها العالي و انا قاعد ابعبص فيها و ماني حاسس بالدنيا و صراخها يزيد و انا أزيد من بعباصي فيها بعد تقريبا 10 دقايق جسمي كله سخن و حسيت ان زبي امتلاء و بدات انزل في طيزها و ما أمتع اللحظه اجمل شي حسيته بحياتي. البنت بمجرد ما المني بداء ينزل في طيزها صرخت صرخه مدويه و صارت تتلوي بعنف و انا احاول اثبتها ما ابيها تفلت قبل ما اجيب كل منيي في طيزها دفعتها بجسمي لزقت بطنها في الجدار و زبي يملاء طيزها مني لين نزلت اخر قطره في طيزها. ضليت مثل ما انا ثابت و زبي داخل طيزها و البنت منهارة من الي سويته فيها و انا مثل السكران من المتعه. مر ثواني و سحبت زبي من طيزها هي طاحت عالارض تبكي و تصرخ و انا لبست ملابسي و قربت منها شديت شعرها و قولت لها "يا وايلج اذا خبرتي احد عن الي صار الحين" و خوفتها وايد من اهلها و شنو بيصير فيها اذا خبرت احد و طلعت من المخزن و انا مو مصدق الي سويته فيها.
(نلقاكم بالفصل الثاني معا فاطمه, اول طيز بحياتي و كيف سيطرت عليها و امتلكت طيزها)
*الفصل الثاني*
ثاني يوم قعدت من النوم و اول شي اجي في بالي هو طيز فاطمه. نزلت تحت و شفتها قاعده ويا اخوي الصغير الي عمره ظ¤ سنوات قاعد يلعب بألعابه بها اللحظه اطمأنت انها ما خبرت احد اني بعبصتها قربت منهم البنت شافتني الرعب دب في عيونها انا ضحكت و قولت لأخوي "ادخل العب بالداخل" اخوي قام هي حاولت تقوم تروح مسكتها من ذراعها و قولت لها "لا انتي ابيج في شي خليكي" البنت ما قالت شي بس كانت تحاول تفلت ذراعها من يدي و انا ناطر اخوي يدش البيت لين دش و تاكدت ان مافي احد شايفنا بدات أجرها من ذراعها اتجاه الدرج للسطح و هي بدات تبكي و تقاوم أكثر جذبتها من ذراعها لي بعنف و ضميتها رفعتها من عالارض صرخت كتمت تمها و صرت اصعد بيها الدرج و هي ترفص برجولها و تصرخ تحت يدي و انا كاتمها. وصلت سطح البيت جريتها للمخزن و هي تحاول تمسك إطار الباب عشان ما تدش المخزن انا فلتت يدها و سحبتها للداخل و سكرت الباب برجلي. وقفتها وجهها للجدار مثل المره الي طافت و هي تصرخ و تقاوم و سحبت سروالها عالسريع و باعدت بين شظايا طيزها و قعدت اتفل في است طيزها الضيق مثل المره الي طافت و هي تحاول تفلت مني بكل قوتها لان هالمره هي تدري وش ناوي اسوي فيها بالضبط. طلعت زبي البنت شأفته صارت تقاوم اكثر كانه شافت وحش. انا ضميتها بذراعي شليت حركتها و في ثواني رفعت يدي من علي تمها و مسكت زبي دبيته في طيزها البنت صرختها دوت في المخزن كتمتها مره ثانيه و كبست علي طيزها بقوه نص زبي دخل في طيزها. ما عطيتها فرصه و صرت أدبه اكثر و اكثر في طيزها لين دخل كله و ما وقفت لحظه، بدات ابعبص في طيزها اسحب نص زبي و ادفع كله في طيزها و علي كذا صرت أدبه في عمق طيزها البنت تنعصر بين الجراد و بيني من عمق الرهزه و ضليت ابعبص فيها و أزيد من سرعه رهزي في طيزها لين قربت انزل دبيت زبي كله في طيزها و المني نزل في طيزها بقوه كان زبي هوز مطافي هي انتفضت معا نزول المني في طيزها و صراخها زاد و انا مثبتها بقوه لين زقيت بعبوص مني كامل في طيزها.
ثالث يوم نفس الشي. شفتها قاعده بالحديقة رحت عليها. شافتني ركضت انا ركضت وراها و مسكتها و كتمت صراخها و جريتها لجراج السيارات. بطحتها علي السيارة من قدام ونزلت سروالها و دبيت زبي في طيزها عالسريع و ابعبص فيها. وصارت عاده يوميا عندي صرت كل يوم اركب طيز فاطمه و اعبيه مني رغم رفضها الشديد و عذابها لان ما كان يهمني بالعكس, صراخها يزيد متعتي. و تمر الايام و انا ابعبص طيزها يوميا و هي دائما تحاول تهرب مني باي شكل. احيانا تركض مني و انا اركض وراها احيانا تتخبي و انا ادور عليها احيانا تحاول تتواجد ويا ناس من اهلي او الخدم و انا ادور طريقه اسحبها من بينهم او ابعدهم عنها, مهما سوت ما راح يمر اليوم الا و زبي داخل في طيزها. بعد شهرين ايقنت ان مافي مفر مني, راح ابعبصها مهما سوت. صارت تشوفني جاي عليها ما تهرب ولا تصرخ بس تترجاني ما ابعبصها و انا اسحبها عالمخزن و افلق طيزها فلق. و بعد فتره صرت اشاور لها بس تفهم ان وقت البعبصه اجي و تطلع قدامي عالمخزن بدون مقاومه و هي ترمي كلام مثل "اووووف", "انتا مش بتزهق", "ارحمني شويه", "مش لازم كل يوم", و نظرات الكره في عيونها و انا و ابعبص فيها و اخلي صراخها يدوي بالمخزن. و تمر سنه كامله بدون ما احس و انا مو مصدق اني ركبت طيز هالبنت اكثر من 365 مره بعدد ايام السنه. و طيزها كان واضح عليه, كبر من الجوانب و صار بارز بشكل ملحوظ من كثره البعبصه و متعت طيزها زادت اكثر و اكثر.
استمر الحال لمده سنتين كاملين. عمري 18 و بدات اول سنه لي بالجامعه و اخذت سكن بعيد عن بيت العائله عشان اخذ راحتي, و طيز فاطمه صار كبير بشكل مو معقول, اكبر من اطياز الحريم الكبار و صار ملفت للنظر و ما يغطيه ملابس من حجمه الهائل بعد سنتين كاملين من الركوب و القذف فيه يوميا. صار عندي شراهه مو طبيعيه لطيزها بعد ما صار بهالحجم, كنت احيانا ابعبصها مرتين باليوم. اقعد من النوم الصبح اول شي يجي بعقلي هو طيز فاطمه, ادق عليها تجيني السكن و ابطحها علي بطنها بالسرير و اركب علي طيزها و هاتك يا بعباص.
بيوم من الايام بصيف 2011 و كالعاده دقيت عليها عشان تجيني السكن, لكن ما ردت علي. بعد شوي دقيت مره ثانيه ما ردت. انا متعود انها ترد و تجيني بدون جدال. دزت لها رساله و الثانيه و الثالثه و ما ردت. انا قلقت و قولت لحالي مو معقول يجي اليوم الي ترفض تجيني و تنتهي متعتي. البنت كبرت و فهمت اني ماقدر اهددها بشي و مو مجبره تجيني. بعد ساعات ردت علي الرسائل و قالت لي انها ما راح تيجي و اني ماقدر اسوي فيها شي بالغصب و ان الي اسويه فيها انتهي و ما راح اشوفها مره ثانيه بحياتي. بهاللحظه انا انفعلت و جطيت الموبايل و جلست افكر شنو راح اسوي ابي ابعبصها الحين لكن ما بيدي شي. مر يومين علي هالحال, يومين بدون ما اركب طيز فاطمه و انا حاسس بديق و مودي فالنازل, مابي يوم اكثر يمر بدون ما افرغ شهوتي في طيز فاطمه. و اجت لي الفكره, الفكره الي غيرت كل شي. اخذت الموبايل و دزيت لها رساله نصها "ما كنت ناوي اسوي جذي بس انتي الي اجبرتيني. انا معي فيديو لج و انا ابعبصج و اذا ما اجيتي عالسكن الحين راح ادزه لاهلج". بعد دقايق ردت و الصدمه واضحه بالرد و قعدت تسبني و بعدين تترجاني ما انشر الفيديو, و انا قولت اني راح انشره اذا ما اجت الحين و وافقت تيجي اخيرا, و هي ما تدري اني مو مصورها ولا شي. زبي رقص من الفرحه و دبت الروح فيه. قمت و انا متحمس احضر السرير و كل الي راح احتاجه في ركوب طيزها مزلق و فازولين و كريم مرطب و زيت مساج و مفجاءه خاصه حضرتها و جلست ناطر. مر ربع ساعه و سمعت جرز الباب زبي قام بهاللحظه "اجت الغبيه, ههههه" انا رحت للباب و فتحته شفتها قالت "انتا ازاي تتجراء يا مجنو...." و قبل ما تكمل الجمله سحبتها من شعرها بعنف للداخل طاحت علي الارض داخل الشقه و انا سكرت الباب, قامت و صرخت و حاولت تهرب انا و هجمت عليها طاحت علي الارض مره ثانيه و انا فوقها حاولت تدفعني بيدها مسكت ذراعينها ثبتتهم عالارض و انقضيت علي شفايفها اكلهم اكل و هي تحرك راسها يمين و يسار تحاول تفلت شفايفها مني و انا اتحرك وياها مو راحمها و صراخها يطلع في حلقي. مر دقيقتين علي هالحال و قمت من فوقها هي زحفت بعيد عني و حاولت تقوم انا سحبتها من رجولها نزلت ببطنها عالارض و انا اجرها عالارض اتجاه غرفه البعباص. هي تصرخ و تترجاني اخليها تروح و تمسك بيدها بالسجاد و الباب تحاول تمنعني اخذها للداخل و انا اجرها بعنف افلت يدها و وصلت بيها الغرفه حليت رجولها و سحبتها من شعرها وقفتها و ضميتها من ورا و بطحتها عالسرير وجلست علي فخوذها تحت طيزها.
طيزها الضخم بين يدي مره ثانيه و ما راح ارحمه, قولت لها "مفكره انج هربتي مني, ههههه طيزج هذا ملكي" و رفعت يدي و بكل قوه صفعتها علي طيزها صرخت من قوه الصفعه و بدات افسخ ملابسها عنها رفعت التوب مالها و فكيت سروالها و بدات اعري طيزها الهائل و الصراخ و الرفص شغال و اول ما انكشف طيزها لي نسيت افسخ باقي ملابسها, مشتاق لطيزها و ابي ادخل زبي فيه حالا, مديت يدي للمزلق و الفازوليت و بدات ابل است طيزها و احضره لزبي و هي مقاومتها زادت معا اقتراب دخول زبي فيها. طلعت زبي و بدون مقدمات دبيته في طيزها و نمت فوقها و بدات ابعبص فيها بكل عنف كاني بعاقبها علي عصيانها لي, و البنت تصرخ بحرقه و انا مو راحمها "انا بعلمج الادب يا قحبه, انا بوريج مقامج, راح ادمر طيزج اليوم" و ابعبص فيها و اصفع طيزها بقوه يمين و يسار و اشد شعرها و اتفل في وجهها الا ان وصلت و بدات انزل في طيزها و نزلت كميه مني كبيره خليتها تتلوي تحتي.
بعبصتها و نزلت فيها اجمل احساس مو بس بالمتعه بالنصر بعد, ضليت نايم فوقها و زبي بطيزها و اطالع وجهها و هي تبكي و تسبني و انا اقول "غبيه اذا توقعتي اني راح اتنازل عن طيزج, قولت لج طيزج هذا ملكي من اول يوم بعبصتج" و صفعتها كف علي وجهها "الي جاي اكثر من الي مضي راح ابعبصج اكثر من الاول, راح اعبي طيزج مني" حسيت ان زبي بداء يقوم مره ثانيه و هو داخل طيزها و قولت لحالي شنو الي يخليني اقوم من عليها الحين, ليش ما انزل بعبوص بعد في طيزها. اليوم راح يكون اول يوم انزل اكثر من مره. و قولت لها "تدرين شي, مر يومين بدون ما ابعبصج. لازم تدفعي الدين الي عليج هههههه و انا راح ادفج الحين" و سحبت زبي من طيزها للراس و بكل قوه دبيته في طيزها مره ثانيه البنت صرخت بقوه و انا بدات ابعبص فيها للمره الثانيه و هي تصرخ "لااااااااععععع مش قادره, اااااااه يا ناصر مش هستحمل همووووت" و انا افلق طيزها فلق و احاول ادخله اكثر و اكثر كاني بحاول اعاقبها و بالفعل صرت ادفعه بعمق داخل طيزها و ويا كل دفعه يدخل اعمق و بدون ما افكر قمت من علي ظهرها و باعدت بين شظايا طيزها بيدي و دبيت زبي بكل قوه في طيزها و كبست عليها بجسمي زبي دخل لاعمق شي و حسيت بحراره عاليه علي راس زبي فجاءه و شي ضاغط علي راس زبي و اكانه فتحه ثانيه داخل طيزها و معا نزول زبي داخل طيزها اكثر و ضغطي عليها زبي دخل بهالفتحه. بهاللحظه البنت صرخت صرخه عاليه جدا و انتفضت من عالسرير و صارت ترفص برجولها بعنف و انا حسيت متعه اول مره احسها شي فوق الخيال كاني احلم معقول, زبي دخل في قولونها؟ و معقول هالشي يمتع لهالدرجه؟.ما تحملت هالقدر من السخونه و الضغط علي زبي و ما قدرت اسيطر علي نفسي و بدات انزل في قولونها و معا اول نزول للمني في قولونها البنت كان جاها صراع صراخها كان غير و عنفها في المقاومه زاد لدرجه انها مالت بقوه علي جنبها و انا نزلت من فوقها حاولت اضمها من بطنها عشان ما يطلع من قولونها و اكمل لكن حركتها العنيفه و رفصها ما خلاني الف ذراعيني عليها بالوقت المناسب و طلع زبي بالكامل من طيزها و انا طحت من عالسرير للارض و هي قامت من عالسرير و هي تصرخ و طلعت من الغرفه و زبي نزل نص المني بالارض. قمت بسرعه لحقتها شفتها بترفع سروالها علي طيزها و تمشي اتجاه الباب لكن ركضت وراها و ضميتها من الخلف و كتمت صراخها و سحبتها للصاله هي تحاول تفلت بكل قوتها و بطحتها عالارض و نمت فوقها و هالمره فسخت كل ملابسها عنها و كل همي اني اسوي فيها هذا الشي الي متعني لاقصي درجه ادخل زبي في قولونها و انزل فيه. عريتها بالكامل و هي تصرخ "لااااااااااا لاااااااااععععع حد يلحقني مش قادررررره" و بطحتها علي بطنها و جلست علي فخوذها و كتفت ذاعينها ورا ظهرها بيد و باليد الثانيه دبيت زبي في طيزها و بعدين ضغطت راسها بيدي في الارض و بدات ابعبص فيها بكل عنف و اطلع زبي للراس و ادفعه بقوه فيها و انا مسيطر علي جسمها بالكامل و اقول لحالي راح ابعبص فيها بكل قوه و وقت ما اجي انزل راح ادب زبي في قولونها و انزل فيه و هذا الي صار. بعد ربع ساعه من البعباص العنيف قربت انزل منيي تحمست وايد لاني الوقت حان. و قمت من علي ظهرها و قولت لها "خلاص.... خلاص لا تخافي خلصت" و فجاءه باعدت بين شظايا طيزها بسرعه و كبست عليها بكل قوه و دبيت زبي خزقت قولونها و الراس دخلت كلها فيه انا صرخت من المتعه "اااااااااه" و هي صرخت بقوه من الوجع و بدات انزل داخل قولونها البنت ماتت تحتي كانت تتلوي و ترفص بقوه و انا فوقها اعبي قولونها مني و متعتي مالها وصف و هي صراخها يدوي و صارت تزحف علي بطنها لقدام كا محاوله بائسه منها عشان تطلعه من قولونها لكن انا لازق في طيزها و قابض علي لحمها و زبي يملاء قولونها مني لين ما نزلت بعبوص مني كامل في قولونها. البنت اعدمت تحتي, و انا فوقها ما قمت و حاسس اني سكران من المتعه, ضليت فوقها و زبي في قولونها حتي بعد ما نزلت كل الي فيني. بعد دقايق سحبت زبي من طيزها و نزلت من عليها نمت علي ظهري عالارض و انا اضحك بشكل هستيري و اقول لها "ههههه عشان تتعلمي الادب و ما تقولي لا, طيزج هذا مو ملك لج عشان تختاري" و صفعتها كف علي طيزها "الي سويته فيج هذا ولا شي يا كلبه, في اكثر ههههه" بعد ربع ساعه علي هالحال قامت و هي تبكي و مو قادره تتحرك و جسمها كله عرق و جمعت ملابسها تلبس و انا نايم عالارض مثل ما انا:-
فاطمه: اااااااه ااااااااه همووووت
انا: ههههه لالالا و ابعبص منو اذا متتي, لا تخافي طيزج الهملاح هذا يتحمل اكثر
فاطمه: ااااااااه انتا فاكر انك هتشوفني تاني في حياتك ااااااااه انا هدفعك الثمن ااااااااه
انا: ترا محضر لج مفجاءه راح تعجبج ههههه برسلها لج بعد ما تطلعي من هني, مثل ما قولت لج مو بكيفج غصب عنج راح ابعبصج
و طلعت من الباب و انا دشيت غرفه السرير عشان اجيب المفجاءه و هي كاميرا مثبته صورت كل الي سويته. انا ما كنت مصورها و قولت لها بالرساله اني صورتها عشان تيجي, و لما اجت صورتها بالفعل. و من هاليوم امتلكتها و سيطرت عليها بالكامل بسبب هالفيديو. رجع الحال كما كان و كل يوم ابعبصها لكن معا بعض الاختلافات, لاني اكتشفت متعه اكبر داخل قولونها و صرت اللقح قولونها مرتين بالاسبوع ما كانت تتحمل اكثر. و نعيم طيزها استمر يوميا, الا ان دخل غيرها بحياتي بشكل غير متوقع.
(نلقاكم بالجزء الثاني, معا طيز افريقي عملاق)
= الجزء الثالث =
الخادمه الاثيوبيه و طيزها الشهيه
وقت ما كان عمري 19 كان قد مر ثلاث سنوات علي علاقتي بطيز فاطمه و استمريت وياها علي نفس الحال و استمر ركوبي لطيزها و افراغ حمولتي فيها بشكل يومي. بيوم من ألايام رديت البيت من الجامعه و دشيت المطبخ أشرب و كانت المفجاءه, شفت مرا سمرأ واقفه ترتب المطبخ و طيزها كبير ضخم مربرب حجمه جامبو مو معقول و انا وراها أطالع طيزها الهملاج و انا مو مصدق ضخامته و زبي قايم مثل العمود, واضح انها خادمه جديده و واضح انها اثيوبيه عمرها بالثلاثينات, هى حست بوجودي التفتت لي و قالت "تبي شئ بابا", انا ما رديت و عيني عليها كانئ راح افترسها, مر ثواني و سمعت امي تناديني للغداء طلعت من المطبخ و اثناء الغداء سالت امي منو هدي الي بالمطبخ لكن ابوي الي رد و قال خادمه جديده جبتها اليوم امي قالت بس مو محتاجين خادمه جديده انت ليش جبتها ابوي قال تخدم بزياده ما يضر. عرفت أن أسمها تماره و عمرها 33 و توها جايه من أثيوبيا من ايام و اول بيت تخدم فيه بيتنا. من لحظه ما شفتها و طيزها صار شاغل عقلي دايما و طول الوقت عيوني علي طيزها العملاق و هى ترتب البيت و طيزها يهتز معا حركتها كانه جيللي و زبي قايم يبي يطير يخترق طيزها اللظلاظ. صرت ابعبص فاطمه كالعاده و انا أفكر شلون رأح اوصل لطيز تماره و اد اش بعباصها راح يكون ممتع اكيد زبي راح يكون في نعيم داخل طيزها الافريقيه الثمينه. ثاني يوم ضليت صاحي علي السرير افكر فى طيز الخادمه العملاق و حاسس بهياج عليها و ما قدرت اصبر علي طيزها و بدات افكر اني اركب طيزها الليله و ما أقوم من عليها الليل بطوله بثاني يوم لها, و قمت من السرير و نزلت الطابق الارضي الي تنام فيه بغرفه صغيره بالمخزن جنب الجراج, و بما ان العائله كلهم ينامون بالطابق الثاني و الثالث ما راح يحسون بشي أو يسمعو شي و انا معاها. دشيت الحمام و خديت فازولين و كريم مرطب لزج يصلح كا مزلق لبعباص الطيز و توجهت لغرفتها و انا متحمس وايد و هدفي واضح و هو بعبصه طيز خادمتي حتي املاء بالمني. دشيت المخزن بهدواء و أتجهت لغرفتها لكن سمعت صوت حركه داخل غرفتها, صوت مو عادي كان اثنين يتصارعون بالداخل لكن الصوت الي اغرب هو الصراخ, كنت اسمع صراخ غير واضح و متقطع كانه مكتوم, قربت من الغرفه و نظرت من فتحه الباب و كانت المفجاءه!..... . هدا أبوي!!! ويا الخادمه بالغرفه مو مصدق عيوني. تماره كانت نايمه على ظهرها و أبوي نايم عليها يبوسها بعنف و يعضها و قابض علي طيزها بيده كانه يعصر طيزها و المرا تحته بتقاوم وتبكي و تحاول تهرب منه و هو فوقها ياكلها أكل و يده لتحت قابضه علي اطيازها كان طيزها أهم شي بالحياه. بعد 10 دقائق من البوس و العض واللحس أبوي قام من عليها و و بداء يحاول يقلبها علي بطنها هي تقاومه و تحاول تدفعه بعيد عنها و هو يشدها من ذراعها و فخذها يحاول يبطحها على بطنها و المرا تقوم بعنف عشان ما تنقلب لأنها تدري انه يبي طيزها اكيد هو مو أول واحد يحاول يغتصبها من طيزها الضخم المغري. فجاءه أبوي ثني ذراعتها ورأ ظهرها و مسك ذراعنها بيد واحده و اليد الثانيه مدها بين أفخاذها و قلبها علي بطنها بقوه و جلس علي افخاذها تحت طيزها عشان ما تقدر تنعدل أو تهرب منه. بهاي اللحظه ابوي ثبت و كانه يتأمل طيزها العملاق و هي نايمه علي بطنها و انا بعد عيني علي طيزها الضخم المربرب و ناسي العالم ضلينا ثواني علي هدا الحال و أنقطعت اللحظه بأبوي يرفع يده و ينزل بكفوفه علي شظايا طيزها صفعه مدويه المرا صرخت من الصفعه الي رنت و هو هجم علي طيزها يعضه و يبوسه و يلحسه و يصفعه بعنف فوق الملابس و المرا تسرخ و تحاول تهرب لقدام و هو مثبتها صح و يأكل طيزها أكل و طيزها يهتز و يلظ كانه جيللي. مر دقايق و بداء يفسخ ملابسها عنها بعنف و كان أمر صعب انه يعريها معا مقاومتها و رفصها لكن تمكن انه يقلعها الجلابيه البيتي القطنيه و ينزع الكلوت عن طيزها و يا جمال طيزها الهائل الي يدوخ. أنا حسيت أني سكران وقت شفت طيزها عاري و أبوي أتجن عليها و هجم علي لحم طيزها مره ثانيه ياكله أكل اكثر من المره الاول و هي طيزها يهتز من أقل حركه من ابوي و فتح شظايا طيزها و بان أست طيزها الضيق الناعم واضح أن طيزها مو مفتوح و أبوي راح يكون اول واحده يبعبص ها الطيز حسيت بحقد ناحيته لأنه هو الي راح يفتح طيزها مو انا و هو ما ضيع وقت دفن راْسه بين شظايا طيزها يبوس و يلحس أست طيزها و يتفل فيه من كبر حجم طيزها راس ابوي كانت كلها داخله بين شظايا طيزها مو ظاهر منها شي و هو دايب داخل طيزها كانه بنعيم. مر دقايق و طلع رأسه من طيزها و صفع طيزها صفعه مدويه و في ثواني فسخ ملابسه و هو يطالع طيزها و يضحك كانه عثر علي كنز و خلع الشورت حقه و طلع زبه الضخم الطويل العريض بالظبط نفس زبي المرا شافت زبه العملاق صارت تسرخ أكثر و تحلوا تهرب باستماته و هو ضحك و قال "انا ما سويت شي للحين" و مد يده لجيب الدشداشه حقته و طلع مزلق و هي تترجاه يقوم من عليها و هو يضحك ضحكه ساخره و يفتح المزلق و يدبه في طيزها و يضغط لما ملي طيزها مزلق و صار لزج وايد و بعد ما فرغ المزلق كله في طيزها و بداء يتفل في طيزها و هي تسرخ لالالالالا و عيونها علي زبه كانه وحش. أبوي مسك زبه و دخله بين شظايا طيزها الثمينه و المرا تسرخ فيه "لالالا بابا لا تسوي فيني" و هو بكل عنف دفع زبه و نام عليها بوزنه زبه دخل في طيزها بقوه المرا صرخت صرخه مدويه رنت بالمكان و هو كابس عليها و هي ترفص برجولها و صرختها ما انقطعت لحد ما أبوي كتم صراخها و بكل عنف دب زبه أكثر في طيزها خلي المرا تنتفض تحته و هو ما رحمها لحظه و ضل يدفع زبه الضخم لما دخله كله في طيزها باول بعباص لها و ضل نايم عليها ثابت كانه مو مصدق المتعه الي حاسس بيها داخل طيزها المربرب و قرر انه يزيد متعته اضعاف و بداء يدخل و يطلع زبه بعنف و المرا تفلفص تحته و هو مثبتها و نايم عليها بوزنه و هاتك يا بعباص بكل عنف طالع نازل علي طيز المرا الي صراخها ملاء الغرفه و هو يبعبص بعنف و يصفع علي طيزها بالكف يمين و يسار كانه راكب حصان. أستمر البعص و الرهز و الصفع و اللطم و التفل و بعد 20 دقيقه تقريبا أبوي بداء يهداء سرعت بعباصه فيها و صار يدفع زبه اعمق في طيزها و بقوه عرفت انه راح يزق منيه في طيزها و ما طول حتي ضمها له بقوه و لزق فيها من ورا و ثبت أفخازها برجوله و دب زبه في طيزها للاخر و سمعت صرخه المرا بترن عرفت انه بيملي طيزها مني و هي تتلوي تحته تحاول تطلع زبه الي بيملي طيزها مني و هو فوقها مثل الجبل يزق في طيزها بدون توقف الي ان انزل الكميه كلها في طيزها. ضل نايم عليها و زبه في طيزها و أجسامهم رطبه من العرق و تماره تبكي تحته و تان من الزب الى في طيزها و هو فوقها يضحك من المتعه و قال لها "اويلي عالطيز و جماله اااااه" و سحب زبه من طيزها ببطء و قال لها "يكفي واحد اليوم أبي أروح قبل ما المرا تحس بشي لكن طيزج هدا صار ملكي من اليوم و راح أبعبصه لج وقت ما أشتهي" و صفعها بالكف علي طيزها خلاها تسرخ و قام من عليها و لبس ملابسه و هي نايمه علي بطنها تبكي, أبوي قرب منها و شدها من شعرها و قال "طبعا مو محتاج اقولج أياكي تخبري احد بالي اسويه فيج" و أتجه للباب و أنا رحت ورا الاساس الي بالمخزن و هو خرج يغني و يضحك مثل السكران. طبعا كرهت أبوي وايد لانه نال من طيزها قبلي, و متع نفسه بطيزها الهملاج و بعبصه لها و زق منيه فيه, رغم انه زق في طيزها بس مره واحده عشان لا يطول و ينكشف أمره, لكن أى رجال يتمني يبعبص طيز مثل هدي حتى لو دقيقه واحده. ضليت أفكر شلون راح أنول طيز خدامتي الي أتمناه لدرجه الجنون, و قررت أني أوصل لطيزها و أخلي طيزها بيت لزبي مهما كلفني الامر.
(نلقاكم بالفصل الثاني و وصولي لطيز خدامتي و متعه من نوع اخر)