الحس الكس
04-25-2014, 06:28 PM
أعزائي ..
هذه القصة على لسان صاحبها ولست أنا بطلها
اسمى خالد و نسكن بمدينه الاسماعيليه فى مصر . والدتى توفيت منذ كان عمرى اربعه اعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث اعوام . بدأت تلك الحكايه الرهيبه عندما كان عمرى 17 عاما ونجاحى فى الثانويه العامه بجموع كبير و دخولى كليه الاقتصاد و العلوم السياسيه فى القاهره و لم يكن لنا اقارب فى القاهره سوى خالتى الارمله وتعيش و حدها و ليس لها اولاد وصممت خالتى ان اعيش معها ووافق ابى و بالفعل مع بدايه الدراسه انتقلت للعيش مع خالتى وكانت تبلغ من العمر وقتها 43 عاما خمريه البشره و سمينه قليلا و جميله وهنا تبدا الحكايه.
كانت خالتى تأخذ حريتها فى بيتها كأنها ما زالت تعيش وحدها حيث كانت ترتدى قمصان النوم الشفافه و المكشوفه و كنت ارى بزازها المنتفخه امامى من فتحه القميص وكنت قبل و صولى الى بيتها لا اعرف عن الجنس و جسم المرأه الا القليل و لكن بعد وصولى لبيت خالتى بدأت اتعلم كل شئ . فى البدايه كانت تعاملنى كابنها التى لم تنجبه و ادخلتنى مره الحمام عليها و هى تستحم لدعك ظهرها و رايت بزازها كامله امامى جميله و مليئه وحلمه بنيه منتصبه و عندما و قفت من البانيو وجد و جهى امام طيز كامله الاستداره وناعمه والماء و الصابون ينساب عليها و بين فلقتيها و كان ذلك فوق احتمالى و فؤجئب بلبنى يغرق ملابسى فاسرعت بالمغادره قبل ان تلاحظ خالتى.
ومن يومها و جسم خالتى لا يفارق خيالى ابدا و احلم به ليل نهار و اصبح همى هو رؤيتها عاريه واصبحت حبى الوحيد وحبيبتى التى اجامعها ليلا فى مخيلتى ليل نهار.
وفى يوم عندما كانت خالتى خارج المنزل دخلت حجرتها و فتحت دولابها اشم ملابسها و قمصانها و اخذت سنتيان و كلت و قميص و خبأتهم فى حجرتى ثم اكتشفت فى دولابها بعض اشرطه الفيديو وشغلت احدهم فى الفيديو التى تحتفظ به فى حجرتها و فؤجت امامى برجل عارى يجامع امراه عاريه و كنت سمعت عن افلام السيكس و لكنى لم ارى احداها فى حياتى وذهلت مما ارى وادركت ان خالتى كانت تشغل وقتها ليلا بعد نومى برغبتها المكبوته و تسمرت امام الفيلم السيكس و عيناى تتابع ما يحدث و اتخيل نفسى مكان الرجل و خالتى مكان المراه و كانت عندى رغبه عارمه ان اتعلم كل شئ عن الجنس , و قبل مجئ خالتى ارجعت كل شئ كما كان .
وهكذا اصبحت عادتى كلما خلى البيت علي ان ادخل اشاهد احد الافلام الجنسيه فى حجره خالتى و تعلمت الكثير و الكثير منها و عرفت كل الاوضاع و اللحس و المص وكل ما يتعلق بالجنس وكنت ليلا اغلق حجرتى و البس المخده ملابس خالتى و اجامعها كما يجامع الرجال فى الافلام الجنسيه فى كل الاوضاع و الاشكال حتى اقذف سائلى فى فمها او على ظهرها .
ومرت الايام على ذلك الوضع و انا اعشق خالتى سرا اتابعها و اتلصص عليها نهارا و اجامعها فى مخيلتى كل يوم مساء حتى جاء اليوم قبل العيد واخبرتى خالتى انها وكنت اتيا من الكليه حالا و فتحت الباب بمفتاحى و دخلت وفؤجت امامى بزوجه البواب ( ام ايمن) تمسح الارض فى الصاله و لكنها كانت ترتدى قميص منزلى قصير بحمالات وقد ابتل اغلبه والتصق بجسمها وبدلا من ان تنكسف منى و جدها تنظر لى بكل هدوء و خبث و تطلب من ان ادخل مع خالتى بالداخل حتى تنتهى من المسح , و كانت ام ايمن ذات جسم يختلف عنى خالتى تماما حيث كانت سمراء طويله و عريضه ذات طياز ممتلئه وبزاز متوسطه الحجم , ودخلت حجرتى مذهولا وجسمها و نظرتها لا يفارقان عقلى واخبرتنى خالتى انها تمسح البيت كله كعادتها قبل كل عيد و ام ايمن تساعدها.
وفى حجرتى اخذت افكر و احسست ان ام ايمن تفكر في كما افكر فيها واخذت الفكره تتخمر فى عقلى خاصه ان اعرف ان زوجها مريض مرض مزمن وبدأت الرجوله تتدب فى اوصالى و قررت ان اخطو اولى خطواتى نحوه الرجوله الكامله وجلست افكر ماذا افعل ثم غيرت ملابسى و ارتديت شورت و فانله حمالات و خرجت اعرض عليهم المساعده ودخلت خالتى تنظف حجرتها و خرجت اساعد ام ايمن وكانت عيناى تاكلان جسمها اكلا و هى لا تعترض وتعمدت ان اصطدم بها عده مرات و كانت تبتسم و لا تعترض و فرحت جدا وكان زبرى منتصبا بشده ظاهرا من ملابسى ولم ابالى و فى لحظه كانت منحنيه امامى ووطيازها المستديره المبتله امام وجهى ولم اتمالك نفسى وممدت يدى احسس على جسمها و طيازها ولم تعترض وشجعنى ذلك وكنت اول مره اتحسس امرأه وكان زبرى بنتفض بقوه وجسدى يرتعش وومددت يدى داخل قميصها و امسكت بزها بيدى واحسست بنعومه و لين لم اشعر بهم فى حياتى ووجدها تنظر لى ثم تقبلنى فى خدى و تقول لى ( مش دلوقتى احسن خالتك تشوفنا .. انتا هتبقى لوحدك امتى ) ردت بسرعه ( بكره الصبح .. خالتى مش هاترجع قبل العصر ) فابتسمت و قالت ( ماشى انا هطلعلك بكره الصبح .. بس ابعد دلوقتى ) و تركتها وانا طاير من الفرحه و دخلت حجرتى غير مصدق وقررت ان يكون جماع لا ينسى و نزلت مساء وقابلت احد اصدقائى و اخذت منه حبه من الدواء الذى يطيل فتره الجماع قبل القذف و اخبرنى ان اخذه قبل الجماع بثلاث ساعات و رجعت البيت واستحممت و حلقت شعر عانتى و لاول مره لا احلم بخالتى و اسهر الليل افكر ماذا سأفعل غدا .
استيقظت مبكرا و اخذت الحبه و انتظر على فارغ الصبر حتى رحلت خالتى و جهزت حجرتى سريعا وجلست انتظر وبعد فتره نرن الجرس و دخلت ام ايمن سريعا و اغلقت الباب و اخذتها فى حضنى فورا و اخذنا نقبل بعضنا و رغم انها فلاحه فقد كانت تجيد البوس فعلا و احسست بلسانها داخل فمى و على الفور استرجعت كل ما تعلمته من الافلام و اخذت امص لسانها و اقبل شفتيها و ووجها كله و رقبتها ويدى تتحسسان جسمها كله من بزازها الى طيازها ثم ساعدها فى خلع جلبيتها و طرحتها و نمنا على الكنبه نقبل بعضنا ونزلت على بزازها و اخرجتها من القميص و اخذت الحس و امص فى حلماتها و سمعت اهاتها لاول مره واحسس بزبرى يقذف كل ما فيه فى ملابسى وكان زميلى قد اخبرنى ان القذفه الاولى قد لا تتأخر ولم اجعلها تشعر ان قذفت فقد كنت اريد ان اشعرها انها ليست اول مره لى واننى خبير . و بعد القذف كنت قد هدأت قليلا فجلست و طلبت منها ان ترقص فوافقت و قامت و تحزمت و شغلت شريط اغانى و اخذت ترقص لى و انا جالس على الكنبه و كنت اشعر بسعاده لا حدود لها كاننى شهريار و كان رقصها جميل و مغرى هيجنى بسرعه و عاد زبرى ينتصب بشده فاخذتها من يديها الى حجرتى وما ان دخلنا حتى اخلعتها كل ملابسها و رأيتها عاريه تماما و كانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه و طيزها المستديره السميكه وكثها المحلوق الاحمر ثم خلعت عاريا و دفعتها على السرير و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها واهاتها تملا الحجره ثم نزلت على كثها الحسه وكنت اعلم من الافلام ان ذلك اكثر ما يهيج النساء ورغم الرائحه الغربيه اندفعت بفمى و لسانى ااكل كثها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وتقول ( كثى نار يا خالد ... كثى بيحرق اوى ... لسانك بيحرق كثى) وكان كلامها يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى و فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها و كثها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى و اهاتها تعلو حتى صرخت صرخه بسيطه وهدات بعضها ونزل بعض العصير من كثها ووجدها تقول لى وسط تنهداتها ( يخرب بيتك .. ده انت مصيبه) ثم شدتنى اليها تقبلنى ثم نمت انا على ظهرى وامسكت هى زبرى تمص فيه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده و محمر ولولا الحبه لكان انفجر فى و جهها عده مرات وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعابها نامت على ظهرها و فشخت فخذيها و حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدأت ادخل زبرى فى كثها وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل و بدأت اتحرك داخلا خارجا كما اشاهد فى الافلام وبعد لحظات اجدت الوضع واندفعت اسرع فى حركتى و اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم ام ايمن وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها ( هاجنن ... كثى نار ... زبرك جميل ...نيكنى .... نيكنى) واستمر الوضع حوالى عشر دقائق ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه و هو اكثر وضع يهيجنى فى الافلام وادخلت زبرى فى كثها و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش حتى احسست ان قربت اقذف فقلت لها ( ام ايمن ... انا هاقذف ) فقالت بسرعه ( انطر جوه ... انا حطه شريط ) وبالفعل قذفت كميه رهيبه داخل كثها واحسست براحه جميله و وارتمت هى على السرير بعدها تتنهد و ارتمت جانبها والعرق يغرقنا نحن الاثنين ووجدها تبتسم و تقول لى ( دى مش اول مره تنام مع واحده ... انا متاكده) فضحكت فى ثقه و قلت ( .... يعنى ) وضحكنا ثم قامت ووضعت فوطه صغيره بين فخذيها وقامت للحمام وذهب معها حيث شطفت بين فخذيها و غسلت لى زبرى بيديها ثم نشفنا و اخذتها لناكل شيئا و رفضت ان تلبس اى ملابس و مشيت امامى و طيزها تهتز وقلبى يهتز معها و دخلنا المطبخ و جهزنا اكله سريعه و نحن عرايا ثم جلسنا فى الصاله ناكل و نضحك ثم رقصت لى رقصه سريعه و هى عاريه ثم اخذتها للحمام لنستحم و دخلنا تحت الدش معا و اخذت اقبلها و امسح لها جسمها بالشامبو و يداى تغوصان داخل طيزها ومكان منظرها مذهل و الصابون يغطى جسمها فهجت بسرعه واغلقت المياه واحتضنها و جلست هى على حافه البانيو ونزلت على ركبتى امامها بين فخذيها والحس بزازها و بطنها وفخذيها ثم بدات ادخال زبرى فى كثها وبدات انيكها فى هذا الوضع لفتره ثم قلبتها و سندت على يديها فى وضع الفرسه ووقفت خلفها وانزلق زبرى بين فلقتيها وسط الماء والصابون نحو كثها واستمر النيك حوالى 20 دقيقه كامله و اهات ام ايمن و صرخاتها تغطى الحمام و احسست ان العماره كلها سمعت صوتنا واخيرا احسست اننى سأقذف اخرجته بسرعه و اغرقت ظهرها و طيزها واخذت اقبلها قليلا ثم اكملنا الحمام و خرجنا و اخذنا نرتب البيت كما كان و نحن عرايا ثم ارتدت ملابسها واخذت اقبلها ثم نزلت وهى سعيده و اغلقت الباب غير مصدق حتى الان ما حدث.
وثانى يوم و اثناء عودتنى من الكليه قابلتنى ام ايمن على السلم و قبلتنى و اخبرتنى انها تريد ان تلقاتى مره اخرى فاخبرتها ان خالتى بعد يومين لن تكون موجوده صباحا ورحلت و كنت سعيد جدا فلقد انقلب الوضع و اصبحت ام ايمن هى التى تطلب ان تلقانى . و بالفعل جاءت بعد يومين و كان يوما اجمل من سابقه و تكررت لقاءاتى مع ام ايمن حوالى مره او مرتين اسبوعيا وفى احدى المرات تقابلنا على السطح و جامعتها فى حجره صغيره هناك و مره اخرى تقابلنا فى حجرتها الصغيره عند باب العماره عندما كانت وحدها .
وفى كنا قد انتهينا من النيك و نمنا جانب بعضنا و قالت لى ( تعرف بقى ... مين اللى هتجنن عليك من كتر ما حكيت عنك ليها) فذهلت و انزعجت فلم اكن اعرف انها اخبرت احد عن علاقتنا فقلت لها ( هو انت قلت لحد علينا ..) فضحكت و قالت ( ما تحفش .. هو انا هافضح نفسى يعنى ..ده احنا اسرارنا مع بعض) فسكتت قليلا ثم قلت ( من دى بقى ؟ ) فصمتت قليلا ثم ابتسمت و قالت ( مدام كريمه ) فسكتت و لم استوعب فى البدايه ثم ادركت انها تقصد مدام كريمه جارتنا التى تسكن فوقنا مباشره وهى سيده محترمه جدا فى سن خالتى تقريبا وعندها ولد عمره 14 سنه و بنت عمرها 11 سنه وولد صغير عمره 6 سنوات وزوجها يعمل فى الخليج ولا يعود الا فى الاجازات , و قلت لها غير مصدق ( مدام كريمه .... هتجنن عليا .. ازاى .. فهمينى .. واحده واحده) فاعتدلت وقالت لى ( بص يا عم ...انا و مدام كريمه اصحاب اوى و اسرارنا مع بعض ومره كنا سهرانين و حكت ليها عليك ومن ساعتها هتجنن عليك ) فقلت غير مصدق ( هتجنن ازاى .. عايزانى انكها يعنى ) فضحكت و قالت ( نفسها ... دى بتخلينى احكها على كل حاجه عملناها بالتفصيل ) وقلت لها ( على العموم ان ما عنديش مانع ) فقالت ضاحكه ( هو انا مش ماليا عينك ولا ايه) ثم ضحكا الاثنان ثم قالت ( انا هظبط الموضوع ده وبقى اقولك ) .
وثانى يوم مباشره اخبرتنى ام ايمن ان مدام كريمه ستكون فى انتظارى غدا صباحا عندما يكون كل اولادها فى المدارس وفى المساء جهزت نفسى وانا احلم بكريمه وفى الصباح اخبرت خالتى انى ذاهب للكليه ثم صعدت و ضربت الجرس و قلبى ينتفض بقوه وفتحت كريمه الباب وكانت فى صوره مختلفه تماما عما اراه من قبل ترتدى روب وشعرها مسرح و تضع مكياج خفبف وادخلتى وكنت خجلا كاننى عروسه و جلست فى الصاله ودخلت هى و احضرت كوب عصير وجلست جانبى ثم سألتنى عن الدراسه ولكنى لم ارد عليها و اخذت اتاملها ثم اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم اخلعتها الروب و كانت ترتدى قميص قصير جميل ثم انزلت حمالات القميص و اخرجت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وكنت اريد ان اثبت لها ان ما سمعته من ام ايمن لا يقترب حتى من الحقيقه وبدأت الاهات تعلو ثم خلعت ملابسى العلويه ثم خلعت لها القميص كله وظلت بالكلت فقط واجلستها على الكرسى و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى وخلعت انا عاريا ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا انزلت الكلت تماما و اصبحت عاريه تماما و اخذت اقبل طيزها الجميله و ادفن وجهى داخلها ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى ثم امسكتنى من زبرى وسحبتى للداخل لحجره النوم وهناك نامت على السرير ونمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها اول مره تجرب هذا الموضوع فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه اكثر مما كان يدفعها الى الجنون فعلا ثم قمت فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه ...زبرك هيموتنى ... كثى مولع نار..نار)
واستمر النيك حوالى ربع ساعه ثم قذفت على بطنها وارتميت جانبها اما هى فلم تتحرك واغمضت عينيها وبعد قليل اعتدلت و قالت لى ( انا مكنتش مجوزه ) وضحكت ثم قامت ومسحت بطنها بفوطه و ترتدى الروب على اللحم وذهبت و احضرت لى كوب عصير اخر وجلست جنبى نتكلم وبعد فتره اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى كثها الحسه و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت لا تعرف المص و لكنها اكتفت بتقبيل زبرى ثم بعدها دفعت طيزها نحو زبرى ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها و رغم ان الوضع جديد عليها و رغم سنها ساعدتنى حتى استقر زبرى داخل كثها و صرخت و يبدو ان الوضع كان مؤلما لها قليلا و لكنها انحنت للامام و بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى و ضع الفرسه ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها ودخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمهى كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأه و تقول (( آه ... نار ..ارحمنى ... كثى اتهرا...بيحرق ..بيحرق.) و استمر النيك فتره طويله حتى قذفت الكثير فوق ظهرها و طيزها وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى يغطى طيزها وينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها , ولم تتحرك هى و وظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت زبرى ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها وكانت استهلكت تماما و ارتديت ملابسى و هنا اعتدلت و مسحت جسمها وقالت لى ( فى حياتى كلها ما تمتعتش زى النهارده ...انت تجنن .. انت كنز .. اى وقت عايز تجيلى .. انا هستناك ..) وبعد ان قبلتها نزلت الى الكليه و عدت فى المساء.
رجعت الى الاسماعيليه فى اجازه نصف العام وقضيت هناك وقت جميل ثم ذهبت الى بيت اخت احد اصدقائى فى الكليه ارسل معى اشياء لاعطائها لاخته المتزوجه فى الاسماعيليه وقابلتنى اخته بترحاب شديد وكانت فى اوائل الثلاثينيات من عمرها متزوجه من عامين ولم تنجب بعد وكانت سمينه جدا وتكلمنا معا واخبرتنى ان بلدى الاسماعيليه جميله جدا و لكنها ممله بعد الشئ واماكن الفسح قليله وزوجها مشغول اغلب الوقت وسألتنى ان كانت هناك نوادى بها حمام سباحه مغطى للسيدات فاخبرتها انه لا يوجد ذلك فى الاسماعيليه حسب علمى فاخبرتنى انها تعودت على ذلك فى القاهره قبل زواجها ولكن منذ عامان لم تلمس جسمها مياه البحر او حمام السباحه وهنا اقترحت عليها منطقه سريه قرب الاسماعيليه الشاطئ فيها جميل جدا والتلال تغطى كل شئ وكنت اذهب هناك بالساعات دون ان يمر مخلوق اختلى بنفسى ولكنها قالت ان زوجها سيرفض ثم ودعتها و رحلت .
وقبل انتهاء الاجازه و عودتى للقاهره بعده ايام فؤجئت بأتصال من ( نيفين) اخت صديقى تطلب منى اخذها الى الشاطئ السرى و سألتها هل وافق زوجها فقالت انها لم تخبره وتريد الذهاب و حدها فاخبرتها ان الدنيا برد فاخبرتنى ان الجو اليومين دول دافئ كما اننا سنذهب ظهرا وقت تكون الشمس ساطعه وبالفعل قابلتنى بسيارتها و اخذتها الى الشاطئ و تركنا السياره بعيد و مشينا حتى و صلنا الى المنطقه المخفيه و قالت انها منطقه جميله فعلا و غير مكشوفه لاحد فقلت لها انى سأتركها الان و اعود بعد ان تنتهى من الاستحمام فى البحر و لكنها قالت الا اتركها و حدها فى تلك المنطقه واننى مثل اخيها ثم تركتنى لتغيير ملابسها و بعد لحظات وجدها امامى بمايوه بيكينى و كان جسمها رهيب حيث كانت بيضاء سمينه ذات طياز كبيره و بزاز كبير , كانت جميله فعلا ونزلت المياه وظللت اراقبها و بعد فتره خرجت وطلبت منى النزول معها و بالفعل غيرت و نزلا المياه و كانت مثلجه فعلا ولكننى تعودت عليها بسرعه و اخذنا نلعب و نهرج ولمست جسمها كثيرا ثم خرجنا من المياه و كانت ترتعش من البروده والتفت بفوطه ولكنها استمرت ترتعش فاخذت ادعك لها جسمها حتى تدفئ ثم نامت على بطنها على الشاطئ واحضرت الكريم حتى ادهن لها جسمها به ودهنت ظهرها كله و فخذيها و لم اقترب من طيزها و لكنها قالت ( خالد .. ادهنى الهنش كمان ... ماتكسفش.. انا زى اختك) و بالفعل لخذت ادهن طيزها ودفعت يدى تحت المايوه وكان زبرى قد انتصب بشده ولكنها مدت يديها و انزلت المايوه عن طيزها ووجدت امامى اكبر طيز رأيتها فى حياتى بيضاء ضخمه واكبر من طيظ خالتى بكثير وبدأت ادهن وجسمى يرتجف ثم قلت فى نفسى انها لن تسمح لى بكل ما حدث دون ان تكون فى نيتها شئ اكبر و بالفعل تجرأت اكثر و نزلت بيدى وبالكريم نحو شرجها و بالفعل لم تعترض و خلال لحظات كنت ادعك شرجها و كثها الكبير بيدى وبدأت تتأوه وعلى الفور مدت يدى و فككت السنتيانه وخلعت لها الكلت كله و اصبحت عاريه تماما ووجدت امامى جبال من اللحم الابيض وارتميت فوقها اقبل كل جسمها وادفن و جهى حرفيا داخل طيزها والحس شرجها و كثها ثم خلعت عاريا وقامت هى تبتسم وامسكت زبرى وبدأت تمصه و تلحسه وكانت خبيره فعلا احسن كثيرا من ام ايمن وخلال لحظات كنت قذفت على وجهها و بزازها وابتسمت و قامت تجرى نجو البحر ولحمها كله يهتز معها و جريت خلفها و بعد الاستحمام قليلا احتضنها وبدأت القبلات العاريه وسط البحر و جسمى مدفون فى لحمها ثم امسكت بزها الكبير و اخذت الحسه و امصه حلمته و اعضه ثم خرجنا على الشاطئ مره اخرى وبدأت ترتعش مره اخرى من الهواء البارد و على الفور انمتها على الفوطه و اندفعت بزبرى فى كثها و تأوهت كثيرا و زبرى يخترك كثها السمين و خلال لحظات نسينا المياه البارده و الجو البارد و اندمجنا فى الحب و كان منظر بزبزها و بطنها و هما يهتزان مع كل ضربه من زبرى لكثها منظر لا ينسى ابدا , ثم قامت واعتدلت فى وضع الفرسه ووقفت انا خلف الطيز العظيمه و فتحت الفلقتين بيدى و رأيت الكث مدفون فى الداخل واندفعت بزبرى مخترقا كثها و صرخت من الاهات , واستمر النيك فى هذا الوضع فتره طويله ثم نمت على ظهرى و ركبت هى فوقى واستقرت طيزها فوق زبرى وبزازها فوق صدرى و فمها فى فمى و لسانى يلحس لسانها و فمها كله ثم ادخلت زبرى فى كثها و بدأت تتحرك فوقه ولقمت انا بزها فى فمى ااكله اكلا و تعالت اهاتنا معا و جسمها يغطى جسمى كله وبعد حوالى عشر دقائق من الاهات و الصرخ و القبلات الملهوفه انطلقت قذائفى فى كثها و قامت هى سريعا من فوقى وسائلى المنوى يغطى كثها و يسيل على فخذيها وامسكت زبرى المنتفض و اخذت تمصه و تلحسه مما جعلنى احس ان زبرى سيحترق بين يديها ثم قامت هى للبحر لمسح جسمها و لم استطيع انا القيام وعادت بعد ان غسلت كثها و رغم بروده الجو كنا نحن الاثنين نتصبب عرقا وضحكنا و قالت لى ( انت جميل ... كنت عارفه ) فضحكت و قلت ( يعنى كنت مخططه لكل ده) فقالت ضاحكه ( يعنى ... انا قلت اسيبها للظروف .. ) قلت انا ( و ايه رأيك دلوقتى ) فلم ترد مباشره وقبلتنى فى فمى ثم قالت ( انت رهيب .. انا عمرى ما اتمتعت كده ...اصل زبرك اكبر و اطول من زبر جوزى مع انك اصغر منه بحوالى عشر سنين ... لاول مره احس بزبر دخل كثى كله ... ده انا متهيالى انك دخلت الرحم كمان ) وضحكنا ثم قمنا واغتسلنا سريعا و ارتدينا ملابسنا بسرعه ورجعنا للسياره ثم عدنا للبيت
وعدت الى بيت خالتى مساء بعد منتصف الليل و لم اكن اخبرتها بيوم عودتى ودخلت بمفتاحى وكان البيت صامتا والتكييف جعل البيت دافئا جدا ودخلت صامتا حتى لا اوقظ خالتى واثناء مرورى على حجرتها تسمرت فى مكانى فقد كانت خالتى تنام عاريه تماما ودخلت حجرتها فى هدوا ووقفت اتأملها جيدا و كان جسمها جميل فعلا بزاز مستديره ناعمه و طياز مستديره متماسكه وبشره صافيه ناعمه , ووقفت هكذا حوالى ساعه لا اشبع منها ابدا ثم دخلت حجرتى وخلعت عاريا تماما مثلها ونمت احلم بها حتى رحت فى النوم.
وفى الصباح وجدت خالتى توقظنى ووجدت نفسى عاريا فاسرعت اخبى زبرى بفوطه جانبى وكانت خالتى ترتدى الروب وكان واضحا انها ترتديه على اللحم وسألتنى وهى تبتسم ( لما جيت امبارح .. ما صحتنيش ليه ؟؟ ) فقلت لها ( كنت رايحه فى سابع نومه ... مارديتش اصحيكى .. ) فضحكت و قالت ( و لما لقيتنى نايمه عرايانه ..قلت انام انا كمان عريان .صح.) فضحكت و قلت ( صح .. ) ثم قالت وهى تنظر نحو زبرى المغطى بالفوطه ( ماكنتش عارفه انك كبرت كده ..ده انا لازم اخد بالى بعد كده ... ) ثم ضحكت وخرجت لتجهز الفطار و ارتديت شورت قصير فقط وذهبت خلفها وفى المطبخ و كان واضحا كثها و فخذيها من فتحه الروب و هى تتحرك و تجهز الفطار وعندما لاحظت هى انى اراقبها ضربتنى على يدى و قالت ( عينك .. ) وضحكنا نحن الاثنين.
وبعد ايام كانت كريمه و ام ايمن يلهثان خلفى من اجل ان القاهم و بالفعل صعدت الى كريمه بعد ان ذهب اولادها الى المدرسه وقابلتنى عاريه تماما و خلال لحظات كنت عاريا معها فى حجرتها و زبرى يدعك كثها واهاتها تملا المكان ويداى تعصران بزازها تماما وبعد حوالى نصف ساعه كان سائلى المنوى يغطى بزازها و دخلنا معنا الحمام و تحت الدش كنت اقبلها ويداى غائبه داخل طيزها واصبعى الكبير حتى اخره فى شرجها . وهنا رن جرس الباب و انزعجت جدا ولكن كريمه قالت بسرعه ( اطمن .. تلايها ام ايمن .. الشرموطه دى مش اقدره تستنى لما تفضلها لوحدها .. ) ثم خرجت من الحمام و بعد لحظات عادت عاريه كما كانت ومعها ام ايمن بالفعل التى قالت ضاحكه ( هو انا قطعت عليكوا حاجه .. ) فضحكت و ردت كريمه ( يا شرموطه .. مش اقدرها تصبرى لما يفضالك ) فقالت ام ايمن ( لا .. مش اقدره .. اصله و حشنى اوى ) فقلت لها ( ماشى يا شرموطه .. اخلعى هدومك و خشى معانا ) وضحكنا جميعا ثم خلعت ام ايمن عاريه و دخلت البانيو معنا و لاول مره اصبحت محاطا باربعه بزاز و طيزين جميلتين واندفعت اوزع قبلاتى بين شفتيهم و بزبزهم و طيازهم ثم نزلت ام ايمن تمص زبرى واخذت كريمه فى حضنى و شفتاى تقطع شفتيها قبلات ثم امسكت بزازها واخذت الحس و امص فى حلماتهم وهى تصرخ من المتعه وانا اكاد احس بنار فى زبرى من لسان ام ايمن و شفتيها ثم قامت ام ايمن و جعلتها تنحنى على حافه البانيو و تسند على يديها وركعت انا خلف طيزها وقامت كريمه بفتح طيز ام ايمن امامى بحيث و ضحت فتحتى كثها و شرجها امامى وعلى الفور اندفع لسانى يلحسهم ويمصهم وكنت ادفع لسانى اكثر و اكثر داخل كثها فكانت تصرخ اكثر و اكثر ثم انحنت كريمه جنبها بنفس الوضع وانتقل لسانى من كث ام ايمن الى كث كريمه ولكن تركت اصبعين يدعكن كث ام ايمن من الداخل و هى تتلوى امامى اما كريمه فقد اغمضت عينيها وهى تتاوه ومدت ام ايمن يديها وامسكت بزاز كريمه واخذت تفعصهم مما جعل اهات كريمه تعلو اكثر و اكثر وبعد ذلك وقفت مره اخرى على قدمى خلف طيز ام ايمن واندفع زبرى يدعك كثها وقفت جنبى كريمه و قبلاتها على وجهى و صدرى واخذت تنظر لزبرى و هو يدخل و يخرج بين فلقتى طيز ام ايمن و نبتسم نحن الاثنين ثم اخذت اصبعها و ادخلته كله فى شرج ام ايمن مما جننها اكثر و كانت تتلوى مثل الدوده و تصرخ ( كثى ... طيزى ...كثى ...نار..نار..طيزى مولعه نار...آآآآةة) وبعد فتره وجدت كريمه تشير لى نحو شرج ام ايمن و تغمز بعينيها و فهمت قصدها فورا و احضرت الشامبو واغرقت شرج ام ايمن وقبل ان تشعر ام ايمن خرجت بزبرى من كثها و غرسته فى خرم طيزها و خرجت منها صرخه عاليه كتمتها كريمه بيديها التى كانت تعتصر بزاز ام ايمن فى تلك اللحظه ورغم صعوبه الدخول ووجدت زبرى ينزلق ببطء داخل شرجها وساعد الشامبو كثيرا وام ايمن تتاوه و تقول ( طيزى ..بيوجع اوى..اوى) وبعد لحظات كان زبرى قد اعتاد الوضع وبدأت اتحرك دخولا و خروجا فى شرجها و تحولت اهاتها الى صرخات عاليه كتمتها كريمه بوضع فمها فى فم ام ايمن ورغم ضيق الفتحه عن كثها ولكن ذلك الضيق اعطانى شعور جديد و جميل وسألت ام ايمن وهى تتلوى ( لو وجعك ... اخرجه ) فقالت وسط اهاتها ( ده بيوجع موت ...بس ماتخرجوش ...حرقانه جميل ..سيبه جوه...) ودفعنى كلامها لان اسرع اكثر و اكثر فى حركتى وصرخاتها تعلو و تعلو و كانت الصرخه الكبرى عند انطلاق قذائفى داخل اعماق شرجها و خرج زبرى منتفضا يضخ الباقى على طيظها و كان منظر شرجها و هو محمر متسع و المنى ينسال منه منظر لا يصدق واعتدلت ام ايمن و هى تتاوه وغسلت طيزها تحت الدش ثم جلست على حافه البانيو تتاوه و تقول ( آآه..طيزى بتوجعنى ...نار فى طيزى ) وضحكنا جميعا ثم نظرت لى ام ايمن وغمزت و لكن كريمه فهمت و اسرعت تجرى عاريه خارج الحمام و تقول ( لا...لا .. انا ماستحملش ..طب دى شرموطه..لا .. انا ماستحملش ) وخرجنا خلفها و جلسنا جميعا فى الصاله نضحك ثم غيرنا ملابسنا و نزلت الى بيت خالتى.
تغير الوضع مع خالتى كثيرا بعد ان شاهدتنى عاريا و شاهدتها عاريه و على عكس ما توقعت بانها ستكون متحفظه امامى , كانت تاخذ حريتها امامى وفى مره كان تستحم والباب شبه مفتوح ولكننى المس جسمها ابدا , ومع دخول الصيف و بدايه الحر كان المعتاد ان اراها فى البيت بالكلت و السنتيان فقط .
وفى يوم اخبرتنى خالتى ان بعض اقاربنا سيأتون للزياره اليوم و فى المساء جاءت خالتى الكبرى وبنتها ( ولاء ) والتى كانت فى سنى وزوجها وابنها البالغ 12 عاما وبعد سهره جميله علمت ان خالتى الكبرى و بنتها سيبيتون عندما بينما رحل زوج خالتى و ابنه للبيات عند اخيه .
وكان بينى و بين ولاء منذ الصغر اعجاب صامت وكان الكل يتوقع اننا سنتزوج يوما ما ’ ودخل الجميع لينام و سهرت انا اشاهد التلفزيون فى حجرتى و بعد فتره وجدت طرقات على الباب وفتحت و كانت ولاء تخبرنى انها لا تستطيع النوم و جاءت لمشاهده التلفزيون معى و كنت ارتدى الشورت فقط ودخلت و جلست بجانبى على السرير واخذنا نشاهد الفيلم و نتكلم وفى احدى اللحظات الساخنه فى الفيلم وجدت نفسى انظر لها و هى تنظر لى ثم وجدت فمها فى فمى فاخذتها فى حضنى و بدأت القبلات و الاحضان الساخنه رغم ان الباب لم يكون مغلق انما موارب فقط و خلال عشر دقائق كانت عاريه تماما ووبدأت تتاوه كلما لمست بزازها النضره السميكه او طيزها الصغيره وادركت على الفور انها اول مره لها مع رجل , وبدأت امص بزازها والحسها و هى تتاوه ويداى تتحس جسمها كله و شعور غريب بالسعاده يغمرنى لانى اعلم انى اول شخص يلمس ذلك الجسم , ثم بدأت اقبل كل سنتيمتر فى جسمها و لكنى كنت حذرا مع كثها حيث انها عذراء واخذت الحس شرجها و طيزها كلها وبلغت من الهيجان انها كادت تفتح كثها بيديها ولكنى بخبرتى منعتها و امسكت نفسى واخبرتها ان سأجعلها تشعر بكل النشوة و المتعه دون الحاجه لكثها , وبالفعل عمل لسانى على حلمتيها و خارج كثها و شرجها و يداى تعتصران بزازها و طيزها و على العكس زادها ذلك هيجان و كادت تاكل كثها دعكا , واخذتها فى حضنى وفمى فى فمها فى قبله جميله استمرت ربع ساعه كامله سقطت بعدها جانبى مغمضه العينين تقول ( بحبك .. بحبك يا خالد ..بحبك .. بحبك )وبعد فتره قمت وخلعت الشورت ووقفت عاريا تماما وجلست هى تتاملنى ثم امسكت زبرى و اخذت تقبله و تمصه و انا اعلمها وتركتها تمصه حوالى نصف ساعه حتى قذفت سائلى على يديها ووجهها و بزازها و ضحكنا نحن الاثنين ثم تسللت انا الى الحمام و غسلت نفسى بسرعه و عدت اليها ثم ذهبت هى ورجعت و ارتدت ملابسها ثم ودعتنى بقبله جميله و ذهبت للنوم مع امها.
وبعد رحيل خالتى و بنتها فى اليوم التالى كنت اتغدى مع خالتى و كانت على شفتيها ابتسامه غامضه فسألتها لماذا تبتسم فقالت ( انت ..انت طلعت سهن ..ميه من تحت تبن ...عفريت) فبدأت احس بالقلق وسالتها ( هو فى ايه يا خالتوا ) فضحكت و قالت وهى تحمل الاطباق وتتجه الى المطبخ ( انا شفت كل حاجه ... ) فتسمرت فى مكانى ثم قلت فى نفسى لو فعلا شافت كل حاجه ولم تتدخل فلا داعى للقلق وقمت خلفها احمل باقى الاطباق وقد اكتسبت بعض الثقه وفى المطبخ سألتها ( شفتى ايه بقى .. ) فضحكت و قالت تحكى ( انا كنت يا خويا قايمه اخش الحمام لما سمعت صوتكوا فى الاوده فرحت ابص لقيت البت ولاء عريانه ملط وانتوا الاتنين نازلين بوس و احضان ) فسكتت قليلا ثم قلت لها ( وانت بقى فضيلتى واقفه لغايه امتى ) فابتسمت و غمزت و قالت ( لغايه الاخر ...لغيت ما البت غرقت فى لبنك ..) وصمتنا نحن الاثنين ثم قالت خالتى ( انا الصراحه كنت هاخش اوقف المسخره دى ... والحق البت ..ما عارفه انها لسه بنت .. لكن يا حلاوه ..لقيتك مظبط صح وواخذ بالك اوى .. والبت يا عينى هاتموت تحت ايدك وانت مستحمل و ناشف وماسك الامور كلها فى ايدك ) فسكتت ثم ابتسمت و قلت ( وانتى ايه رايك فيا يا خالتوا ؟؟ ) فقالت ( ما انا اقلتلك ..انت طلعت ميه من تحت تبن ... بس قولى .. انا متاكده ان دى مش اول مره تكون مع واحده ست ...مين بقاه سعيده الحظ ) فرديت وقررت ان اكون صريح نوعا ما ( واحده ما تعرفيهاش ..) فقالت ( هنا و لا فى الاسماعيليه ؟؟ ) فقلت ( واحده هنا و واحده هناك ) فضحكت ذاهله ثم قالت ( يخرب بيتك .. كذا ست كمان .. ده انت سهن كبير فعلا ..) ثم قالت ( فيهم حد اعرفه ؟؟ ) فقلت ( لا..لا ) فلم اكن اريد كشف كل شئ مره واحده حتى اطمأن لها , واستمر الكلام بيننا فى ضحك و هزار وادركت ان خالتى سوف تكون كاتمه اسرارى.
تكررت لقاءاتى مع كريمه و ام ايمن وبدأ الصيف شديد و كان التكييف الوحيد فى حجره خالتى وفى احد الايام لم اتحمل الحر وفتحت باب حجره خالتى واخبرتها ان اريد النوم معها فى حجرتها فى التكييف وكانت تنام عاريه تماما كعادتها وانا بالشورت و دخلت معها السرير ونمت معها وكان منظر جسمها عاريا جانبى يفوق احتمالى فخلعت الشورت و نمت عاريا مثلها وفى منتصف الليل استيقظت لاجدها نائمه محتضنانى وبزازها فى جانب صدرى و كان جسمها شديد النعومه املس فمدت يدى حول ظهرها واخذتها فى حضنى اكثر و رحت فى نوم عميق .
واصبح من المعتاد بعد ذلك ان ننام انا و خالتى فى حجرتها عاريين تماما , وفى يوم كانت جانبى فى السرير جالسين وبزازها امامى و كان من الواضح انها تريد شيئا ثم قالت ( بص يا خالد ..انا وانت مابقاش بقينا اسرار دلوقتى .. ومفيش كسوف كمان .. انا وانت اهو عريانين ملط فى سرير واحد ) فقلت لها و قد ادركت غرضها ( خالتوا ... لو عايزه تتفرجى على فيلم سيكس من بتوعك خدى راحتك ) فذهلت و لم تكن تعرف ان اعرف بخصوص افلامها فقالت لى ( انت بتفتش وارايا يا واد ..) فقلت ( لا يا خالتو .. ده انتى نسيتى فيلم فى الفيديو يوم وانا لقيته بالصدفه ..) فسكتت ثم قامت ووضعت احد الافلام فى الفيديو وهى تقول ( اصل ده فيلم جديد ..لسه واحده صحبتى مدياهولى النهارده و هاجنن واشوفه ..) ثم رجعت بجانبى فى السرير وبدا الفيلم و كان جميلا فعلا وصورته و صوته واضحيين جدا وعلى الفور انتصب زبرى امامها ونظرت له خالتى فقلت لها ( ما احنا قولنا...مافيش كسوف خلاص ) فضحكت وشجعتها كلمتى فوجدتها تمسك بزازها وتدعكها و يديها دخلت بين فخذيها الممتلئان , وكان منظرنا رهيب انا ادعك زبرى و هى تدعك بزازها و كثها واهاتها تعلو مع اهات النساء فى الفيلم فقلت لها ( بدل ما كل واحد فى حاله كده ...ما تيجى نساعد بعضينا ) فنظرت لى وقالت ( ولا يا خالد ... ماتنساش ..ده انا خالتك..اخت امك) فضحكت وقلت ( لا ..مش ناسى..ما انا بقولك خالتو اه.. احنا بس اتفقنا نبقى ندارى على بعض و نكتم اسرار بعض ..ومافهاش حاجه انى اساعد خالتى تتمتع بفيلم سكس و خالتى ..اخت امى..تساعد ابن اختها فى التمتع بفيلم سيكس ) فصمتت خالتى وقالت ( انا عارفه..انك سهن.) وبعدهت مدت يديها وامسكت زبرى المنتصب المنتفخ واكملت ضاحكه ( لكن ده مايمنعش ان اقولك ان زبرك كبير ..عامل زى ازبار الرجاله فى افلام السيكس) فابتسمت وتركتها تدعكه بيديها ومددت يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت فى جسدى قسعريره جميله وانا امسك لحم خالتى فى يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص و الحس فيها و هى تتاوه وتحسس على ظهرى و بطنى ثم نمت فوقها وقبلتها فى فمها ولم تمانع وكانت اكثر قبله حاره فى حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم و لسان خالتى فى فمى و بزازها فى صدرى و زبرى فوق كثها ثم نزلت بقبلاتى الى صدرها ثم كثها وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن ( اهو ده اللى كنت خايفه منه ..) فقلت لها ( ماتخفيش يا خالتو ..انتى مش شفتينى مع ولاء ..وكنت ماسك نفسى ..ماتقلقيش و سيبينى اتمتع معاك..) ويبدو ان كلامى اقنعها ففتحت فخذيها امامى و نزلت بفمى فى كثها وكان طعمه جميل جدا و جديد واخذت الحس فيه و امصه وهى تصرخ من الم المتعه و تقول ( آآه .. خالد .. ارحمنى .. كثى ...مولع..انت ايه..ماعندكش رحمه ..كثى.. ده انا خالتك... اخت امك ..ارحمنى .. نار..نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر فى كثها وعندما قمت كان كثها محمر منتفخ مبلل وكانت هى قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى فى شرجها وهى تصرخ وتقول ( أأةة .. من زمان ..طيزى مادخاش فيها حاجه .. ادعك خرم طيزى يا خالد ) فقلت لها ( ايه يا خالتو .. هو جوزك ما كنش راحم اى حته ) فضحكت و قالت ( ده كان يعز نيك الطيز زى عينه ..لغايه ما خلا خرم طيظى اد كثى) , ثم رفعت طيزها نحو فمى و اخذت الحس و امص شرجها و يداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هى تمسك زبرى و تدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزازها يدخل و يخرج منظر جعلنى انتفض من النشوه وكذلك زبرى الذى لم يحتمل كثيرا و انفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز خالتى وارتمت خالتى جانبى نضحك نحن الاثنان و لم تكلف نفسها حتى مسح المنى الذى يغطى بزازها واحسس انه حان وقت بعض الحقيقه فقلت لها ( تعرفى يا خالتو .. انا بنيك مين ) فقالت ( مين يا خالد..) فقالت لها ( مدام كريمه ..) صمتت قليلا غير ثم استوعبت فاعتدلت غير مصدقه و قالت ( مدام كريمه ... جارتنا اللى فوق ..) فهززت رأسى مبتسما فى ثقه فقالت غير مصدقه ( مش معقول..مش مصدقه ..مدام كريمه ...مش معقول ..دى اكتر ست محترمه شفتها فى حياتى..دى ما بتسلمش على رجاله .. ومابتكلمش رجاله ...) فقلت لها ( من الخارج بس ... بس جوه بيتها ..دنيا تانيه خالص ... كثها اهم حاجه عندها ) فقالت (بس ازاى ... وصلتلها ازاى .. ) فقلت لها ( عن طريق ام ايمن ..) فصمتت ولم ترد فتره ثم قالت ( يخرب بيتك ..انت بتنام مع ام ايمن كمان .. ) ثم صمتت قليلا ثم قالت ( ام ايمن ممكن .. دى وليه ملعب.. تعز الكلام فى السيكس والنكت السيكس .. دى ممكن اصدقها .. لكن مدام كريمه .. مش مصدقه لغيت دلوقتى..ده انت فعلا شيطان..) واخذنا نتكلم نحن الاثنان واحكى لها كل شى بالتفصيل ثم اخذتها فى حضنى وقد نشف سائلى المنوى على بزازها ونمنا حتى الصباح.
رجعت البيت بعد الكليه ووجدت خالتى عاريه تماما وخلعت عاريا مثلها وقضينا كل اليوم عرايا و تغدينا عرايا و شاهدنا الدش عرايا ثم اخدنا حمام معا وكانت قبلاتنا ساخنه جدا تحت الدش واخبرت خالتى انه لما تأتى الاجازه سوف اخذها فى الاسماعيليه الى شاطئ سرى لتأخذ راحتها فيه و فرحت خالتى جدا.
اتفقت مع خالتى على خطه معينه وطلبت من كريمه المجئ لبيت خالتى واخبرتها ان خالتى مسافره ورغم رفضها فى البدايه ولكن شوقها غلبها ووافقت و نزلت لبيت خالتى و بعد ساعه كنا عرايه فى حجرتى نائما فوقها و زبرى يفترش كثها دخولا و خروجا واهاتها تملأ الحجره وانا احاول كتم الاهات بفمى و لسانى فى فمها ثم على صوت خالتى و هى تقول ( ما كنتش مصدقه ...لغايه ما شفت بعينى دلوقتى ..) وانتفضت كريمه و اسرعت تغطى جسمها بالملاءه وهى مرتبكه و تقول .( انا..انا..) ولكننى طمأنتها و قلت ( ما تخافيش يا كريمه .. خالتى عارفه كل حاجه ..اعتبريها زى ام ايمن بالضبط ) نظرت كريمه الى خالتى منتظره ردها وكان رد خالتى فعالا جدا حيث خرجت و اغلقت الباب خلفها وهى تقول ( انا هاسبكوا دلوقتى تكملوا شغلكوا ..) وبعد ان خرجت اخذت كريمه تنظر لى و قالت ( انت كنت مجهز كل ده ... علشان كده خليتنى نزلت ..صح ) فقلت ضاحكا ( انا حبيت اطمنك بس ..خالتى دى حبيبتى .. انا و هيا عريانين طوال النهار فى البيت ) فقالت ذاهله ( اوعى تكون بت...) فقلت ضاحكا ( بنيكها ..لا ..لا ..احنا زى الاخوات ..اسرارنا كلها مكشوفه لبعض..) , ثم اكملت جماعى مع كريمه حتى قذفت سائلى فوق ظهرها و خرجنا نحن الاثنان نحو الحمام و استحمت سريعا ثم خرجنا عرايا الى الصاله حيث كانت خالتى عاريه تماما تشاهد الدش وجلست جانب خالتى و حضنتها و جلست امامنا كريمه و قالت ( انا مش مصدقه المنظر اللى انا شايفاه ..واحد و خالته عريانين ملط سوا..) فقالت خالتى ( انا كمان ماكنتش مصدقه اللى خالد قاله عنك لغايه ما شفت بنفسى ..) فقالت كريمه ( ام ايمن ماتعرفش ..والا كانت قاليتلى..) فقلت لها ( لا..لسه ماتعرفش ..) ثم تكلمنا قليلا ثم ارتدت ملابسها وصعدت لبيتها.
وبعد يومين كنت انا و خالتى نشاهد الدش عرايا عندما رن جرس الباب ونظرت من العين السحريه فوجدها ام ايمن و استغربت لماذا تأتى الان و لكنى ادركت فورا ان كريمه لابد انها اخبرتها بكل شئ ففتحت الباب و ادخلتها بسرعه , ولما دخلت ووجدت خالتى عاريه معى قالت ( ايه الحلاوه ديه ..وحياتى زى العسل انتوا الاتنين ..) فضحكت خالتى وقالت ( اما انتى شرموطه صحيح زى كريمه ما بتقول ..) وضحكنا جميعا ثم بدأت ام ايمن تخلع ملابسها لتصبح عاريه تماما واخذتنى فى حضنها و بدأنا فى قبلات ساخنه وفجأه انتفض و صرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت خالتى تضع اصبعها فى طيز ام ايمن و تقول ( يا شرموطه ..مش تستأذنى من خالته الاول قبل ما تتناكى منه ....) فضحكت ام ايمن وقالت ( ممكن يا خالتو ..تخلى ابن اختك ينيكنى ..علشان كثى بحرقنى اوى..) فضحكنا جميعا ثم اخرجت خالتى اصبعها من طيز ام ايمن وقالت ( ماشى ..بس خشوا جوا دلوقتى ..) , وبالفعل اخذت ام ايمن الى حجره خالتى ونمنا على السرير ونمت فوقها بالمقلوب واصبح كثها امام وجهى وزبرى متجه الى فمها مباشره فالتقطته فى فمها وبدأت المص و اللحس واندفعت انا الحس كثها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وبعد فتره اعتدلت عند كثها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره الى كثها وبدأ زبرى يفترش كثها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وام ايمن تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول ( كثى ..كثى ..كفايه..كفايه ..كثى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه ) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كثها وتحول صوتها الى صرخات فدخلت علينا خالتى وهى تقول ( وطوا صوتكوا شويه ..العماره كلها عرفت ان ام ايمن بتتناك ..) فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كثها وانضمت لنا خالتى فى السرير وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وفى تلك اللحظه انقلبت ام ايمن فى وضع الفرسه و فتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك خالتى فهى خبره فى نيك الطياز وبالفعل اعتدلت خلف طيزها وامسكتها بين يداى واحضرت خالتى جيل ملين واغرقت به شرج ام ايمن ثم امسكت زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز ام ايمن التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت ام ايمن تصرخ الما وامسكت خالتى طيز ام ايمن وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وام ايمن تهتز تحتى وتدعك كثها بيديها وخالتى تدعك لها بزازها بحيث كانت ام ايمن مستهلكه من كل النواحى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيظها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت ام ايمن فجأه و امسكت خالتى وهى تقول ( ماشى..بتضحكوا عليا ..وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..) وتعاونت معها وقلبنا خالتى على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت ام ايمن طيز خالتى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى الخرم اما هى فقد ادخلت اصبعين فى كث خالتى تتدعكه واندمجت خالتى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع ام ايمن داخل جسد خالتى ثم وجدت ام ايمن تغمز لى وتحضر الجيل و تغرق بيه خرم طيز خالتى فادركت خالتى ما سيحدث فقالت ( بتعملى ايه يا شرموطه ..ده ابن اختى ..) فضحكت ام ايمن قائله ( وايه يعنى ...هو في خاله تعيش عرايانه مع ابن اختها يعنى ..وعلى العموم ..هو اولى من الغريب...) وصمتت خالتى وادركت انه لا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى الى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت ام ايمن هى التى تفتح فلقتى طيز خالتى امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست ام ايمن اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز خالتى يفوق اى وصف اما خالتى فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما ام ايمن فلقد اخذت تدعك كث خالتى و بزازها بيدها مما جعل خالتى فى اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز خالتى ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و خالتى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز خالتى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن خالتى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت ام ايمن جانبنا ثم ضربت خالتى على طيزها وقلت لها ( ايه الحلاوه ديه يا خالتوا ...ده انت رهيبه فى النيك..) فقالت (خالد) بصوت واهن ولم تفتح عينها بعد ثم قالت( انا برده..يا راجل..ده انا قعدت اتناك فى طيزى من جوزى خمس سنين ..مفيش مره تعبت واجننت زى النهارده ... انت فظيع فعلا يا خالد )
وبعد لحظات قمنا جميعا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيز خالتى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وجلسنا فى الصاله قليلا ثم ارتدت ام ايمن ملابسها و نزلت ودخلنا الحجره انا و خالتى و اخذتها فى حضنى ورحنا فى نوم عميق.
واستمر الوضع هكذا مع كريمه و ام ايمن و خالتى حتى انتهى العام الدراسى وحان وقت الرجوع لقضاء اجازه الصيف فى بلدى الاسماعيليه وبالفعل سافرت وقضيت ايام جميله مع اصدقائى وبعد اسبوع وصلت خالتى كأنها لم تستطيع الفراق عنى وظلت عندنا فى البيت ثم طلبت منى اخذها الى الشاطئ التى اخبرتها عنه سابقا.
وفى الصباح اخذت سياره والدى وكنت قد استخرجت الرخصه منذ شهر واحد عندما اتممت 18 عاما واتجهنا الى الشاطئ السرى وركنا السياره واكملنا الطريق مشى وقبل ان نصل توقفت لما سمعت اصوات على الشاطئ و ادركت ان المنطقه انكشفت وتركت خالتى وتسللت خلف الصخور لأرى من هناك و كانت المفأجاه المذهله اننى رأيت نيفين اخت صديقى بالمايوه و معها ثلاث سيدات منهم اثنين يرتدوا المايوهات البكينى ومبتلون ويبدوا انهم كانوا فى الماء مع نيفين التى ترتدى المايوه ايضا اما السيده الثالثه فتبدو اكبر منهم فى السن وترتدى قميص داخلى قصير يبدو من تحته كلت اسود صغيروكان جسمها مذهل حيث كانت سمينه بيضاء ولكن بلا تهدلات ولكن انتفخات كبيره فى البزاز و الطياز و كانت طويله و عريضه ذات شعر اسود ناعم , ووقفت اقرر ماذا افعل ثم قلت فى نفسى انه الشاطئ الخاص بى ومن حقى الذهاب اليه اى وقت وبالفعل اتجهت اليهم مباشره و انزعجوا وارتبكوا جدا عندما رأونى وخاصه السيدات الجدد واسرعوا يغطوا جسمهم اما نيفين فلقد سعدت جدا و اسرعت الي واحتضنتى و قالت لهم ( ما تقلقوش ..ده خالد اللى حكيت لكوا عنه ..صاحب المكان ده...) وسلمت عليهم و عرفتنى عليهم و هم مدام منال زميلتها فى العمل و مدام عبله جارتها وهما الاثنان الذى يرتديان المايوه ولفت انتباهى فورا جسم عبله الرهيب حيث كانت شديده البياض بلا شائبه واحده وجسدها مكتنز ولكن ليست سمينه نهائيا انما ذو انحناءات و استدارات ناعمه وبزاز منتفخه تهتز مثل الجيلى وطياز لا تسع الكلمات لوصف جمالها , ثم عرفتنى على الثالثه التى كانت تنظر فى الارض ويديها تمسك فوطه تغطى بها صدرها وكان اسمها هوايدا وهى اخت نيفين الكبرى , ثم تذكرت خالتى فاسرعت احضرها ولما رجعت وجدت ( عبله ) قد ارتدت ملابسها و تريد الرحيل ويبدو عليها الكسوف و الارتباك الشديد وكنت مندهشا لما وجدتها منقبه وارتدت منال روب قصير , وعرفت خالتى عليهم وذهلوا لما عرفوا انها خالتى و اتيت على الشاطئ لاخذ راحتها وبالفعل خلعت خالتى ملابسها و ظلت بالمايوه البكينى اما عبله فلم تدرى كيف تمشى وليس معها سياره ولا تعرف الطريق فاخبرتها هوايدا ان تنتظر قليلا حتى تجف ملابسها ثم يرحلا معا بسياره نيفين , على ان ترحل نيفين مع منال فى سيارتها وكنت حزين فعلا لان عبله و هوايدا سيرحلون , وتركتهم يتكلمون مع خالتى واخذت نيفين الى منطقه مخفيه و بعد القبلات عرفت انها اتت لهذا الشاطئ مره وحدها ولما عرفت اختها هوايدا موضوع الشاطئ صممت ان تذهب اليه وعرفت ان هوايدا تعيش فى بورسعيد مع زوجها واولادها والذى اكبرهم فى الصف الثانى الثانوى وهى لا تعمل و تذكرت فعلا ان صديقى فى القاهره اخوهم كان اخبرنى ان اخته الكبيره تعيش فى بورسعيد ثم رجعنا لهم وجلسنا نتكلم وكانت هوايدا لا تزال تجلس و تغطى جسمها بالفوطه و عبله بنقابها ومنال ما زالت بالروب , واثناء الكلام عرفت ان عبله موظفه فى الحكومه وزوجها فى السعوديه وعندها بنت صغيره اما منال فهى ارمله و عندها بنتين فى سن العاشره و الرابعه , و ولد فى التاسعه ثم قالت لهم نيفين ( ما تخدوا راحتكوا يا جماعه ...انتوا ملكوا مكسوفين كده ) ثم وجهت كلامها الى اختها قائله ( ايه يا هوايدا ... ده خالد زى ابنك ..امال لو ما كنتيش هتجننى علشان تيجى ) فردت هوايدا بابتسامه بسيطه ( انا ابنى عمره ما شفنى بقميص نوم ..مش كده .. ده انا تقريبا عريانه ..) فردت نيفين ( وايه يعنى ...ما انت لما بتبقى لوحدك بتقلعى ملط ..) فلم ترد هوايدا وابتسمت مره اخرى , اما منال فقالت ( انا ماعنديش مانع .. اذا كانت خالته لبسه مايوه ادامه...) وبالفعل خلعت الروب و جلست بالمايوه وكان جسمها جميلا حيث كانت خمريه رفيعه ولكن ذات بزاز و طياز ممتلئان وبعدها ارتديت انا المايوه ونزلت مع خالتى و نيفين و منال الى البحر و قضينا هناك وقت رهيب واحسست من نظرات و لمسات منال ان غرضها يتعدى الصداقه البريئه وبالفعل تعمدت ان المس اجزائها الحساسه تحت الماء و لم تمانع نهائيا وبعد ساعات من المرح رجعنا الى الشاطئ وكانت هوايدا ارتدت ملابسها وسلمت علينا هى و عبله ورحلا الاثنان , اما نيفين و منال فقد جلسوا معنا حتى تغدينا وسألتنى خالتى كيف تعرفت على نيفين فاخبرتها بانها اخت زميلى ثم نزلت الماء انا و نيفين مره اخرى و تركت خالتى و منال يتكلمون , وفى الماء غطست و سحبت كلت المايوه لنيفين و تركتها عاريه من اسفل و ثم خلعت المايوه انا ايضا ولما نظرت الى الشاطئ وجدهم لا ينظرون الينا ومندمجون فى الكلام فاحتضنت نيفين وقبلتها قبله جميله ثم من تحت الماء ادخلت زبرى فى كثها وكان الامر رهيبا و لذيذا ولمده عشر دقائق كان زبرى يغسل كثها بماء البحر وكان الموج يغطينا واخيرا قذفت لبنى فى الماء و اخذنا نعبث قليلا وقالت لى ( اللى حصل ده مجرد تسليه ..انت وحشنى موووت ...عايزاك تجيلى البيت ضرورى ....كثى مولع ) فقلت لها ( طبعا يا جميل ...انت وحشانى اكتر فعلا ) واتفقا ان اذهب لها عندما يخلو الجو , ثم رجعنا للشاطئ و جلسنا قليلا ثم قامت نيفين و منال ليرتدوا ملابسهم لان منال تاخرت على اولادها وكانت محجبه وسلمت عليهم وتركت لى منال ورقه فى يدى دسستها فى ملابسى وبعد رحيلهم كنت انا و خالتى على البحر وحدنا وعلى الفور خلعت عاريا وكذلك خالتى ونزلنا البحر ثانيه وكان منظر خالتى عاريا فى المياه تحت اشعه الشمس يستحق التصوير وبعد الكثير من القبلات الساخنه خرجنا الى الشاطئ وفرشنا الفوطه على الارض ونمت فوقها وبعد القبلات الحراه و لحس و مص البزاز ولحس و مص كثها اندفع زبى داخل طيزها مره اخرى وبعد نصف ساعه من الصراخ و الاهات قذفت كل سائلى المنوى فوق طيزها واغرقتها تماما ثم تركتها نائمه على بطنها تأخذ حمام شمس و المنى يغطى طيزها ونزلت البحر و اغتسلت ثم خرجت وكانت خالتى مازالت فى وضعها ووقفت اتأملها ثم قامت و اغتسلت و غيرنا ملابسنا ثم رحلنا.
فتحت الورقه التى اعطتنى اياها منال وكما توقعت وجدت بها نمره هاتفها فاتصلت بها واخبرتنى انا لا تدرى ماذا حدث لها عندما رأتنى وانها تحس انها تحبنى وهى لم تعش يوم سعيد منذ اول يوم زواج حيث كان زوجها عنيف و بخيل ومات نتيجه حادث فى عمله وطلبت ان اقابلها فقالت انه مستحيل اقابلها فى بيتها حيث ان حماتها تعيش معها لترعى الاولاد وهى فى عملها والبيت لا يخلى ابدا وقالت ان الحل الوحيد ان اقابلها فى بيت اختها الكبرى فوزيه حيث ان بناتها متزوجات و ابنها يدرس فى القاهره وزوجها فى مأموريه للعمل فى محافظه اخرى ستستمر شهر وهى وحدها الان فسألتها وهل ستسمح لنا ان نتقابل فى بيتها فقالت ان اترك ذلك عليها .
وفعلا بعد يومين كلمتنى واعطتنى ميعاد فى بيت اختها الكبرى فوزيه وذهبت وانا قلق جدا وفتحت منال لى الباب وجلست معها ثم اتت فوزيه وكانت سيده ذات جسد ممتلئ ممشوق عمرها حوالى 52 عاما وملامحها جميله توضح انها كانت فاتنه فى صغرها وترتدى عبايه منزليه محتشمه انيقه و تقعص شعرها الناعم القصير الذى اختلط سواده ببياضه بتوكه صغيره وسلمت عليا وتكلمنا قليلا ثم قالت ( انا مكنش ممكن اسمح ان حاجه زى دى تحصل ابدا ... لولا ان منال استرجتنى علشان اسمح لها تقابلك ..ولولا انى حسيت انها ممكن تعمل اى حاجه علشان تقابلك..خفت احسن تعمل حاجه مجنونه ..تبقى فيها فضيحه..قلت اجبكوا عندى بدل الفضايح ..) ثم سكتت قليلا وقالت ( ولولا كمان ان جوزها المرحوم كان راجل واطى ماوراهاش يوم حلو...) وهنا قالت منال ( متشكره اوى يا اختى يا حبيبتى ...ممكن بقاه انفرد بحبيبى شويه...) ثم اخذتنى من ذراعى الى حجره داخليه واغلقت الباب , وعلى الفور اخذتها فى حضنى واخذت اقبلها وكانت تبادلنى القبلات بشوق و حب شديد واحسست انها تحبنى فعلا وليس الموضوع رغبه فقط كما كنت اظن , وفتحت لها بلوزتها وكشفت صدرها بالسنتيان وامسكت بزازها و كانا شديدى الليونه واخذت اقبلهم ثم خلعت لها السنتيان ووقفا بزازها امامى يتحدونى وخلعت قميصى وضميتها الى صدرى والتصقت بزازها بلحمى وهى مغمضه العينين كأنها فى حلم جميل ثم فتحت لها سوسته الجيبه وانزلتها وظهرا افخاذها المتناسقه الناعمه وكلت اسود صغير ثم نمنا على السرير ويداى تتحسس جسمها كله وفمى فى فمها فى قبله حاره جدا استمرت وحدها عشر دقائق ثم خلعت لها الكلت و ظهر كثها المحلوق الجميل فقلت لها ( ايه الجمال ده ) فقالت ( شفت بقاه .. دى فوزيه يا عينى تعبت اوى و هى بتظبتنى كده ..كأنها دخلتى فعلا..) فقلت لها ( اما ملها ضربه بوز كده ..) فقالت ( لا .. وحياتك ..دى مبسوطه اوى علشانى ...بس هى حبت ترسم الدور عليك علشان متقلش عليها ست بايزه..) فضحكنا ثم رجع فمى فى فمها ولسانى حول لسانها ثم خلعت باقى ملابسى واصبحت عاريا تماما وهنا اعتدلت منال ونامت على بطنها امام زبرى وامسكته بيديها وبدأت تمص باحتراف حقيقى وكانت مذهله و يبدو ان زوجها كان يعلمها الكثير حيث كانت تضعه فى فمها وكنت اشعر انه اخترق زورها ووصل معدتها ثم نزلت تلحس الخصيتين والكيس مما جعل زبرى ينتفش و ينتفض و يحمر جدا ثم حان دورى فنمت على ظهرى و ركبت علي بالمقلوب واصبح كثها و شرجها امام وجهى ورجع زبرى فى فمها وكنت فعلا لا اريده ان يتركه , واندفعت فى كثها بلسانى الحسه و كان ناعما املسا ويبدو ان فوزيه اجادت عملها فعلا حيث اننى لم ارى انعم من كث منال وشرجها الذى انتقلت له بلسانى اتذوق حلاوته وكان زبرى فى تلك اللحظه يكاد يجن من فم منال فاعتدلت بعد فتره وانمت منال على ظهرها وامسكت زبرى المبتل وبدات ادخله فى كثها معلنا دخلتها الجديده وفعلا كان كثها ضيقا قليلا كانها عروسه جديده وذلك لعدم استعماله منذ وفاه زوجها و تأكدت اننى اول واحد المسها منذ ذلك الوقت , واستقر زبرى كله فى كثها وهى تحدق فى وجهى ذاهله وملامحها تحمل الاحساس بالام و المتعه و الحب وبدأ زبرى لعبته فى الاحتكاك ببطء اولا ثم الاسراع بالتدريج ومع زياده السرعه كانت عيناها تزداد اتساعا و اهاتها تعلو وجسمها ينتفض كله , وبعد حوالى تلت ساعه من النيك المتواصل غرقت انا وهى فى عرقنا , عدلتها على جنبها واستقريت على ركبتى خلف طيزها ورجل زبرى لبيته فى كثها مخترقا طيزها فى الطريق واعطها هذا الوضع متعه رهيبه بانت فى اهاتها الجميله التى لم اسمع مثلها من قبل وبعد فتره نامت على بطنها و نمت فوقها مغطيا جسمها بجسمى واستقر زبرى المنتصب بين فلقتى طيزها يحك نفسه فيهم وانا الحس ظهرها و رقبتها بلسانى ثم بعدها وفى هذا الوضع الصعب وجد زبرى طريقه مره اخرى الى كثها وكان وضع ممتع جدا لى و لها وكانى انيكها فى طيزها ولكنه كان فى كثها وتمضى دقائق حتى بدأ زبرى يضخ لبنه بكميات رهيبه داخل كثها ولحظتها صرخت منال صرخه جميله معلنه وصولها للشبق و النشوه مع خروج لبنى , وبعدها ارتميت على ظهرى جانبها واعتدلت هى جانبى والقت رأسها على وجهى ويديها تتحسس صدرى و بطنى واغلقت فخذيها كانها لا تريد للبنى ان يهرب منها وقالت لى كانها فهمت فيما افكر ( ما تخفش يا حبيبى ..انا ركبت لولب امبارح استعداد ليك ..) ثم صمتت قليلا ثم قالت بصوت متهدج ( متشكره يا حبيبى على احلى يوم فى عمرى .. واحلى نيكه فى عمرى كله ..) ولم ترفع رأسها من على صدرى طوال نصف ساعه تكلمنا فيها كثيرا وفى النهايه قالت لى ( حبيبى ..ممكن اطلب منك طلب غريب شويه...) فقلت لها ( انت تامرى..وانا انفذ ..) فقالت بعد صمت قصير ( عايزاك تنيك فوزيه ..) فسكتت تماما غير مستوعب كلامها ثم قلت ( كررى تانى اللى عايزاه ..) فضحكت ثم قالت ( عايزاااك تنيك اختى فوزيه...) فقلت لها ( هى طلبت منك كده ...) فقالت ( لا . لا .. بس دى اختى وانا عرفاها .. و عرفه كمان ان جوزها سلم نمر من سنين .. ونفسى تتبسط زى ما انا اتبسط كده ..) فقلت لها فى استغراب ( وايش عرفك انها عايزه كده ... وانها ممكن توافق على كده ..) فقالت ( هتوافق .. انا عارفه ..هى يمكن تتمنع فى الاول ..لكن الشوق هيغلبها ... دى اختى وانا عارفه مخها ..) فصمتت قليلا مفكرا حيث ان فوزيه رغم سنها ذات جسد جميل وثانيا حدوث شئ هكذا يضمن سكوتها للابد .وهنا قالت منال ( انا عارفه ان فوزيه كبيره فى السن شويه .. بس صدقنى جسمها حلو ..وكمان بعد ما عملتلى الحلاوه امبارح ..انا كمان عملتلها و ظبطها تمام ...) فقلت لها ( انا ما عنديش مانع ..بس قوليلى ..انت مش هتغيرى عليا ..) فضحكت وقالت ( ده انا هموت من الغيره عليك ..بس دى اختى برده وبحبها جدا .. وعيزاك تبسطها .. لان لولاها ماكناش لقينا مكان نتقابل .. ) ثم قامت وارتدت الروب وخرجت لترى الظروف , ثم رجعت بسرعه وهى تبتسم و تقول ( اما الظروف ماشيه معانا حلاوه .. لقيت فوزيه فى الحمام بتستحمى.. احنا نخش عليها وانت و شطرتك بقاه..) .
ذهبت معها الى الحمام ووقفنا امام الباب ثم طرقت منال الباب فسألت فوزيه ( مين ..منال ) فردت منال ( اه يا فوزيه .. افتحى ..عايزه استحمى بسرعه ..انت فهماه بقى ..) وفتحت فوزيه الباب و دخلت منال واغلقت الباب و تعمدت ترك القفل مفتوح وبعد دقائق معدوده فتحت الباب ودخلت عليهم وتصنمت فوزيه فى مكانها لا تدرى ماذا تفعل , وكنت انا خلال تلك اللحظات تأملت جسمها كله حيث كانت بيضاء مليئه ذات اثداء كبيره متهدله قليلا وطياز كبيره كامله الاستداره و التماسك وافخاذ متناسقه ممتلئه وكث كبير محلوق احمر ناعم املس يعلوه سوه متساويه مليئه ناضره , دخلت معهم فى الدش واسرعت فوزيه تحول الخروج ولكن منال امسكتها و قالت لها ( خليكى يا فوزيه ماكسفيش ... ده اصغر من ابنك ...مافهاش حاجه ) فقالت فوزيه ( انت اتجننت يا منال ... اوعى سيبينى .. ايه قله الادب و السفاله ديه ... سيبينى ) فقلت لها فى هدوء ( يا مدام فوزيه .. اهدى...انا خلاص شفتك عريانه ..ليه بقاه ماتكمليش حمامك عادى ... وكمان ما انا واقف ادامك عريان اه ... يعنى واحده بوحده ) وهنا حانت منها نظره الى زبرى الذى كان قد انتصب منذ دخلت و رأيتها و تصلبت عيناها قليلا عليه ثم نظرت بعيدا وحاولت فك يد منال التى تمسكها وهى تقول ( انتوا بتقولوا ايه ...انتوا اتجننتوا ..استحما معاكو ...هو انا علشان سبتكوا تعملوا المسخره دى عندى ..خلاص ...بقت سيبه ) وحاولت التملص من اختها و اثناء ذلك انزلقت قدمها على الارض المبتله وكادت تقع ولكنى اسرعت والتقطها بين يدى ولكنى قدمى انا الاخر انزلقت وسقطنا نحن الاثنان على الارض انا على ظهرى و هى فوقى تغطينى تماما وكانت سقطه قويه فعلا احسست معها ان ظهرى سينكسر ولكننى لما رأيت فوزيه فوقى و بزازها تغطى صدرى وجسمها كله يلامس جسدى حتى كثها احسست به فوق زبرى ساعتها راح الالم كله , اما فوزيه فكانت منزعجه جدا وتقول ( انت كويس...حاسس بحاجه...انا اسفه اوى....معلش..فى حاجه تعباك..) وقامت من فوقى ثم اسندتنى لاقف ونسيت تماما موضوع انها عاريه وقمت معها واحسست بألم قوى فى ظهرى و لكن لم يكن الامر يستدعى القلق فقلت لها ( متقلقيش يا مدام فوزيه .... انا كويس ...المهم انت كويسه ..) فقالت ( انا زى الفل ..انت اللى شلت الوقعه كلها ..) فقلت لها ( انا كويس ) وهنا قالت منال ( كويس اوى .. انتوا الاتنين زى الفل ... دلوقتى مفيش حاجه تخلى كل الاوجاع تروح الا دش مياه ساقع ) فضحكت فوزيه و قالت ( يا شيخه ..احنا فى ايه ولا فى ايه...) وهنا امسكت منال الشامبو واخذت ترش عليا انا و فوزيه ثم فتحت الدش واخذت تقذف المياه فوقنا وانقلب الموضوع الى ضحك و هزار واخذنا نرش الماء احنا الثلاثه ثم اخذت شامبو الجسد واخذت امسح جسم منال كله به وصمتت فوزيه تماما وهى ترانى اتحسس جسم اختها و يدى تغوص بين طيزها وفخذيها وتعتصر بزازها واحسست فعلا بفوزيه ترتعش و ترتجف وبعد ان غسلت جسد منال كله امسكت بالدش المعلق و غسلت كل الشامبو من عليها ثم قبلتها قبله رهيبه ثم خرجت وهى تغمز لى , وبقيت انا و فوزيه وحدنا وهنا امسكت الشامبو وقلت لها ( يلا دورك انت ...) فضحكت و قالت ( لا انا استحميت خلاص .. وكنت خارجه ..) فقلت لها ( خارجه راحه فين ...امال مين اللى هيحمينى انا ..) فابتلعت ريقها و لم ترد وهنا امسكت الدش المعلق وبدأت ارش المياه عليها ولم تنطق و استسلمت تماما ليدى وبدأت امسح بالشامبوا ويدى تحسس جسمها كله وكان ناعما ملسا اضاف له سنها ليونه جميله و انحناءات مغريه وعندما وصلت يدى لطيزها و خاصه بينهم عند شرجها و كثها ارتعشت فعلا و ارتجفت ارتجافه قويه واحسست بتشنج يسرى فى جسمها كله واخذت ادعك كثها قليلا وهى مغمضه العينين مستسلمه تماما ثم اخذت املس على بزازها وادعك حلماتها وهى تتأوه بصوت واهن خاصه لما كانت يدى تتلمس رقبتها و ووجهها وهنا عرفت انها سلمت نهائيا ثم اعطيت لها الدش المعلق و الشامبو و اخبرتها انه دورها واخذتهم و هى مخدره وبدأت ترش على جسمى وتغسله بالمياه ويديها تتحسس جسمى ببطء و حنيه شديده واحسست فعلا انها ما زالت ترتعش كأنها عروسه فى ليله دخلتها و اول مره تلمس رجل واعطيتها ظهرى و غسلته كله ثم نزلت على طيزى وسلطت عليها الدش ثم مسحتها بالشامبو ثم استدرت لها وغسلت رقبتى ثم نزلت تمسح بطنى وهى تحاول ان تتفادى زبرى المنتصب بشده ولكنى امسكت يدها ووضعتها على زبرى وقلت لها ضاحكا ( ما تفوتيش حته....فين الضمير ..) فضحكت ثم بدأت تدعك زبرى بيديها الناعمتين وتركتها فتره حتى احسست انها استوت تماما ثم امسكتها بين ذراعى واحتضنتها بقوه ويداى تنزلق على ظهرها المبتل بالماء و الصابون وتمسك طيزها الكبيره وزبرى المنتصب يقف بين فخذيها محتكا بكثها فقالت بصوت متهدج واهن ( انت هاتعمل ايه .....) فقلت لها مباشره فى فمها بعد قبله صغيره ( كــــل حاجـــه....) ثم سحبتها من يديها وهى مستسلمه تماما خارج الحمام مباشره الى حجره نومها.
وفى حجرتها جلست على السرير تنظر لى مستسلمه تماما تنظر ماذا سأفعل بها اما ان فنزلت على ركبتى امامها وفى بطء فتحت فخذيها ودخلت بينهم والتصقت فيها وكان كثها ملتصقا ببطنى وبزازها امام وجهى مباشره فاحتضنتها بقوه ولقمت بزها فى فمى واخذت الحسه و امصه بخبرتى المحدوده وهى مغلقه العينين تحسس على وجهى و كتفى ثم بعد دقائق ارحتها للخلف بحيث نامت على ظهرها وافتح كثها الكبير امامى وكان اكبر كث رأيته واكثرها عمقا واخذت اقبله و الحسه لحسات خفيفه ويداى تفعص لحم فخذيها اما هى فلم تكن تتاوه و انما تصدر اصوات غريبه و تعض على شفتها وبعد حوالى ثلث ساعه من اللحس داخل و خارج كثها و شرجها خرج وجهى من بين فخذيها وبللت زبرى بلعابى ثم استقريت امام كثها وبدأت اخترقه بقوه ورغم كبر كثها كان زبرى قد اغلقه تماما وفوزيه تنظر لى ذاهله وامسكت حوضها بقوه وبدأت حركتى القويه ادعك فيها الكث الجميل وهى امسكت بزازها تعصرها بقوه وتملكنى الحماس فاخذت انيكها بكل قوتى وبأسرع ما يكون واخذت فوزيه تصرخ بقوه وتهتز واستمر الوضع هكذا دقائق احسست فيها انها ستموت تحتى واحسست انا بشعور بالنشوه لم اشعره من قبل لاننى دفعت تلك المرأه ذات السنوات الطويله خبره فى النيك الى اقصى حدودها , وهنا دخلت منال وكانت لا تزال عاريه و قالت لى ( كفايه يا حبيبى ... فوزيه ما تستحملش ...دى بقى لها سنين على الموضوع ده ... مش مره و حده كده..) وهنا هدأت حركتى بالتدريج حتى اخرجته من كثها وهى لم تحرك ساكنا حتى ظننت انها ماتت , فنمت جنبها وامسكت وجهها فوجدتها تبتسم لى ابتسامه جميله فقبلتها فى فمها قبله طويله لحسنا فيها سفايف والسنه بعض وهى تحتضنى بقوه فى صدرها وكانت قبله مذهله فعلا استمرت ربع ساعه حتى قالت منال ( ايه كفايه ....نحن هنا...) , وهنا انتبهت فوزيه لمنال كأنها اكتشفت الان انها فى الحجره وحاولت القيام ولكنى منعتها وطلبت من منال ان تخرج ثم نمت تماما على ظهرى وساعدتها ان تجلس فوقى وتنكب علي تماما بلحمها اللين واخذت انظر لها مستمتعا بفخذيها الذين يضمنونى وبزازها المسدله على صدرى ووجها الملى بالحياه و السعاده وطيزها الكبيره المستقره فوق زبرى و كيسى خصيتى ومدت يديها وادخلت زبرى فى كثها وهى تقول ( من زمان اوى...على الوضع ده ) ثم انحنت تغلق فمى بفمها وبدأت انا اتحرك تحتها دافعا زبرى لاخره فى كثها طوال عشرو دقيقه كامله لم يفارق فمها فمى وكنت احس انها تتمتع جدا بالقبلات , ثم اعتدلنا وطلبت منها وضع الفرسه وقالت وهى تتخذه ( طول عمرى اسمع عن الوضع د ه ...كان نفسى اجربه..)وبالفعل بدأت زبرى يعود لداره المؤقته فى كثها الدافئ واخيرا بعد عشر دقائق من النيك فى هذا الوضع بلا توقف ثانيه اخذ لبنى فى الخروج بكثره داخل كثها ولم اخرج زبرى حتى نزلت اخر قطره من اللبن وخرج نظيفا فلقد استوعب كثها الكبير كل الكميه وسقطت بعدها على السرير متعبه وانا جنبها ثم دخلت منال و جلست معنا وهى تضحك فقلت لها ( بتضحكى ليه يا منال...) فقالت فوزيه ( انا عارفه ..الوسخه دى بتضحك عليا ...صح ..) فقالت منال وهى لا تزال تضحك ( اصل الصراحه ..ماكنتش اتخيل انى هشوفك يا ابله فوزيه ..بتتناكى ادامى فى يوم ) فقالت فوزيه ( ايه ..بتناك ..ايه الالفاظ ديه ...ما تتلمى يا بت) فاسرعت منال و احتضنتها وهى تقول ( ماشى ... ما تزعلش يا جميل ..اجمل حاجه يا ابله دلوقتى .. ان انا و انت لينا عشيق واحد .. ) فقالت فوزيه و هى تقف ( عشيق ...متقليش الكلمه دى تانى يا منال .. ماشى ...علشان مزعلش منك ...ثم انت ايه اللى مقعدك لغايه دلوقتى ... زمان عيالك و حماتك هيقلقوا ..) فقالت منال ( صح ..) ثم قالت لى ( يالا يا خالد .. البس ) وهنا قالت فوزيه بصوت خجل ( لا ... سيبى خالد ..عايزاه معايا شويه ..) فضحكنا جميعا ثم غيرت منال ملابسها و رحلت , وقضيت انا طوال الليل مع فوزيه وبت معها فى سريرها ثم نكتها مره اخرى فى الصباح ثم استحمينا معا ثم رحلت وحتى ذلك الوقت كانت فوزيه عاريه لم ترتدى شئ من امس .
عادت خالتى لبيتها فى القاهره وقضيت انا حوالى شهر فى الاسماعيليه قابلت منال فيها عند فوزيه ثلاث مرات وفى كل مره كنت انيك فوزيه قبل او بعد منال , وذهبت و قضيت يوما رهيبا مع نيفين فى بيتها نكتها فيه اكثر من مره وكادت تحدث كارثه فى اخر اليوم عندما كنت معها فى الصاله وكنا قد انهينا نيكه طويله انهكنا فيها تماما وغرقنا فى العرق وكان لبنى يغرق طيزها ويسيل على شرجها وفخذيها عندما احسست بسياره زوجها تركن امام الباب فتسمرت و لم تدرى ماذا تفعل و لكننى تمالكت اعصابى ولملمت ملابسى بسرعه واخذتها الى الحمام وفتحت عليها الدش كأنها تستحم و اغلقت عليها الباب وتواريت انا فى الحجره المجهزه للاطفال حين ينجبوا وارتديت ملابسى فى هدوء شديد وانا اسمع صوته يدخل البيت و يفتح الحمام على زوجته وظللت ساكنا حتى سمعته يخبرها انه سيأتى للاستحمام معها وانتظرت حتى دخل الحمام وتسللت خارج البيت فى هدوء شديد وقلبى ينتفض بقوه رهيبه.
سافرت الى بورسعيد مع والدى و اخوتى للتسوق وقضاء يوم جميل وانفصلت عنهم على ان نتقابل مساء عند الرحيل وتمشيت لوحدى فى السوق وفجاه لمحت وجه مألوف قليلا واقتربت منها وتعرفت عليها وكذلك هى وحاولت الاول ان تتفادانى ولكنها وجدت نفسها امامى فسلمنا على بعضنا وقلت لها ( اهلا مدام هوايدا ... انا اول ما شفتك ..قلت الوش ده مألوف ليا .. بس التعرف عليك كان صعب شويه ..) فضحكت بصوت خفيف ثم قالت ( ليه .. علشان المره دى ..لبسه هدوم ..) وضحكنا احنا الاثنان واخبرتنى انها لم ترى نيفين اختها منذ يوم البحر وتكلمنا قليلا واخبرتنى ايضا انها وحدها حيث ان الاولاد و زوجها ذهبا للبحر منذ الصباح و لن يعودا الى الا مساء ودعتنى للغذاء عندها ووافقت وتسوقنا قليلا ثم ذهبنا لبيتها وكان قريبا من السوق ودخلت وجلست فى الصاله و دخلت و غيرت ملابسها و خرجت بقميص منزلى ضيق قليلا وذراعها مكشوفان وفتحه الصدر واسعه قليلا يظهر منها بدايه الصدر وقالت وهى تدخل المطبخ ( كعاده كنت لبست حاجه محترمه شويه عن القميص ده لما يكون حد غريب فى البيت ..) ثم سكتت قليلا و قالت وهى تضحك ( لكنك ..شوفت اكتر من كده بكتير...) وضحكت معها ودخلت اساعدها فى تقطيع اللحمه وتقشير البطاطس وكنت اراقب جسمها الجميل اثناء حركتها , وفجاه انكب عصير الطماطم على التي شيرت الذى ارتديه وغرق تماما واخذته هوايدا لتغسله ونشرته فى الهواء لينشف وجلست معا عارى الصدر وانا احس ان القدر يحركنا نحو شئ جميل وجلسنا بعديها وتغدينا ثم جلسنا نشاهد التلفزيون وقالت ( جسمى كله بيوجعنى ... بذات ضهرى و كتفى الشمال ) فقلت لها ( ده غالبا تشنجات عضليه نتيجه الوقفه و النومه الغلط...انا قريته فى كتاب قبل كده ..) فقالت ( ما الدكتور ..قلى كده برده ..والمسكنات بتريحنى ...لكن بتتعب معدتى اوى..) فقلت لها ( انا ممكن اعملك مساج .. هيريحك اوى ..) فقالت ( لا .. لا .. مافيش داعى ...شويه و هستريح ..) فقلت لها ( لا .. انا مصمم ..احنا ورانا ايه يعنى ..) فضحكت ثم سالتنى ماذا تفعل بالضبط فطلبت منها ان تنام على الكنبه على بطنها ونامت بالفعل ثم وبدأت ادعك كتفيها و ظهرها بيدى كما ارى فى الافلام وكان ملمس بشرتها ناعم و جميل وسألتنى ( ممكن اسألك سؤال محرج..) قلتلها ( اتفضلى ..) فسألت ( ايه اللى بينك و بين نيفين اختى بالضبط ..) فابتسمت ثم قلت ( انتى تفتكرى ايه...) فسكتت قليلا ثم قالت فجأه ( انت بتنام معاها ..انا متأكده ... صح..) فقلت بكل صراحه ( صح...) ولم ترد هى وتركتنى ادلكها ثم فتره ثم بدأت يدى تتسلل تحت القميص على ظهرها وهنا قالت ( اه ..هو ده اللى انا كنت خايفه منه ...) فقلت لها ضاحكا ( لا .. ماتخفيش .. انا بس عايز ادلك كل ضهرك صح ... القميص يحك الجلد ويبوز المساج.. ده غير انه مليان عرق...) فقالت ساخره ( وطبعا يكون احسن لو اقلعه خالص...صح ..) فقلت مبتسما ( ياريت.....) فضحكنا نحن الاثنين ونظرت لى قليلا ثم قالت ( بص .. انا مستعده اقلع القميص خالص...بس تكون مؤدب .. انا فعلا شويه المساج اللى عملتهم ... ريحونى...اتفقنا..) فقلت فورا ( ماشى .. هكون مؤدب..) سكنت قليلا ثم قامت مره واحده كأنها تخاف ان تغيير رأيها وخلعت القميص تماما وظهر جسمها الجميل الممتلئ الابيض النضر بسنتيان و كلت فقط واخذت نفس عميق وانا اطلب منها ان تتأخذ وضعها الاول ونامت امامى بجسمها و انحناءته الجميله الناعمه وبدأت ادلكها مره اخرى وكان جسمها طرع جدا وكانت يداى تغوصان فى لحمها ودلكت ظهرا كله ثم فخذيها واحضرت زيت ايضا من عندها و دلكتها به ايضا ثم قلت لها ( مدام هوايدا ...كده كله تمام ..بس فاضل حتت صغيره علشان المساج يبقى كامل..) فهمت قصى على الفور وضحكت و قالت ( انسى....كده اخرك معايا ..) فقلت لها بضحك ( انت حره .. بس صدقينى ..لما المساج يكمل فى كل حته يرح الجسم كله ..) وخذت اقنعها قليلا حتى وافقت و كنت اعلم انها ستوافق وذلك من صوتها واسلوبها الذى كان يحمل تمنع و رغبه اكثر منه رفض , ووقفت امامى ثم فكت السنتيان وظهر الارنبان الابيضان ثم انزلت الكلت و ظهرت الطيز المذهله و الكث النقى ونامت على الكنبه و رجعت يدى الى جسمها تدلكه بالزيت وانزلق الزيت فى طيزها و خلفه يدى وبدأت ادعك كثها و شرجها وخلال دقائق كنت عاريا فوقها نقبل بعض قبلات حاره و ساخنه وجسمى ينزلق فوق جسمها المزيت وبزازها تنزلق من اصابعى وطيزها تلعب داخل كفى ثم دخلت بين فخذيها وتصلب زبرى امام كثها واخذت حلمتى بزازها فى فمى فى نفس اللحظه التى اخترقت فيها كثها بقوه و سرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى و بزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها و صدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعه وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كثها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا ولا يعلو بالبيت الا صوت جسدى و هو يرتطم بلحمها الطرى و صوت آهاتها و صرخاتها , ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها و كوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى فى لحس كثها ويبدو انها لم تكن معتاده على لحس الكث فلقد انهشت بشده و لكن دهشتها زالت فورا مع الرعشه فى جسمها من لسانى داخل كثها ورجهت اهاتها مره اخرى وستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيظها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه الى كثها مخترقا طيزها فى الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل , وبعد فتره حدث شئ جميل فلقد خرج زبرى من كثها فعدت ادفعه بسرعه فيه مره اخرى و لكنه انزلق على الزيت و اللعاب الذى يغرق كثها وطيزها و اندفع الى خرم طيزها وايضا سهل الزيت المهمه وانزلق الى الداخل مره واحده و شهقت هوايدا شهقه عنيفه ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول ( آآه ... آآآةةة ... خرجه ... خرجه ... طيزى هتتقطع ... خرجه .. علشان خطرى .. خرجوووووووه ) و تركته فى طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها و منظر زبرى و هو مختفى حتى اخره فى طيزها داخل شرجها ثم بدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى الى كثها يدلكه كما كنت انا ادلك جسمها من الخارج وامسكت طيزها بقوه و انا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كثها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها و ظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال فى وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمت وقبلت كثها قبله سريعه و قلت موجها كلامى لكثها ( متشكرين على النيكه الجميله دى ..) فهزت طيزها بمرونه و هى تقول كأن كثها و طيزها هما الذين يتكلمون ( واحنا كمان متشكريين ) وضحكنا نحن الاثنان ثم قامت و قبلتنى من فمى ثم دخلت الحمام لتستحم و تغسل جسمها وخاصه طيزها الذى غرقت بالعرق و الزيت و لعابى و لبنى ووقفت اتأمل المشهد المذهل و هى تستحم ثم اخذت حمام سريع معها وقبلتها من فمها و بزها و كثها و طيزها ثم خرجت وارتديت ملابسى وانتظرت حتى خرجت من الحمام و كانت ترتدى الروب ووقفت امامى تنظر لى ثم قالت ( خالد ... عايزاك تسمعنى كويس... اولا مش عايزه مخلوق يعرف باللى حصل ده .. خصوصا نيفين .. فهمنى .. ثانيا ..انا عايزه اشكرك على اجمل حاجه حصلتلى فى حياتى و على الاحساسيس و المشاعر اللى حستها لاول مره و مكنتش اعرف انها موجوده اصلا ...) و ابتسمت لها و لكنها اكملت ( ولكن ...برغم كل ده .. اللى حصل ده .. مش هيحصل تانى .. دى كانت زله شيطان . واستمتعنا بيها اوى ... لكن مش هتكرر ..ارجو ان تكون فهمنى ..) فصمتت قليلا ثم قلت ( ما تخفيش ... انا فاهم .. لكن بالرغم من كده ..انت هتوحشينى جدا ...وكل حاجه فيك جميله ...لكن ماتقلقيش .. و خلى بالك من نفسك .. ) وسلمت عليها و قبلتها من فمها قبله طويله اخيره ثم نزلت وقابلت والدى و اخوتى ورجعنا الى الاسماعيليه .
وقبل رجوع زوج فوزيه من سفره بيوم واحد قضيت النهار كله مع فوزيه و منال على البحر فى المنطقه السريه ولا داعى لان اقول ان منظر فوزيه وهى عاريه تماما على الشاطئ كان لا يمكن و صفه حتى هى قالت ( من كام يوم ..كانت حياتى زى الفل ... كنت محترمه .. دلوقتى .. بتناك من عيل اصغر من ابنى .. وقاعده عريانه ملط على البحر .. ولا فى الاحلام ... وحياتك لو حد كان بيحكلى على الحكايه دى .. ما كنتش هاصدق ..حتى لو حلفولى على المياه تجمد..) فردت منال وكانت مبتله تماما لتوها خارجه من البحر ( يا ابله ... ده انا ما حستش انى عايشه غير اليومين دول ... ده احنا كنا مدفونين بالحيا ..) , وبعد فتره كنا فرشنا غطاء كبير على الارض وانتحيت انا و منال جانبا وبدأ جماع رهيب و فوزيه تجلس جانبنا تجهز الاكل وتعلق علينا تعليقات ساخره وآهات منال تملأ الشاطئ , وفى لحظه كنت نائما على ظهرى ومنال تركب فوقى وزبرى داخل كثها وهى تتحرك فوقه بسرعه ساعدتها فيها خفه وزنها وتعتصر بزازها بيدها وهنا ووجدت فوزيه تقف جانبنا فجعلتها تجلس فوق وجهى واختفى رأسى كله بين فلقتى طيزها وانفى داخل شرجها وفمى داخل كثها وسندت هى على الارض و صدرى ووجهها فى وجه اختها واخذت انا الحس كثها بقوه شديده وزبرى ينتهك داخل كث اختها فقالت لها منال ( حرام عليك .. ده ها يتخنق كده ... ها يفتس ..) فضحكت فوزيه و قالت ( مش هو اللى عايز كده ...) , وكنت اتنفس بصعوبه داخل طيزها ولكن انفاسى كانت مليئه برائحه كثها الجميل وبعد فتره قمنا واتخذت فوزيه وضع الفرسه ونزلت منال على ركبتيها جانبها وفتحت لى طيز اختها بيديها وعاد زبرى للدفء فى كث فوزيه ومنال تقبل كل جزء فى جسمى وجعلتها تنزل تحت اختها بالمقلوب بحيث جعلت رأسها تحت زبرى كما اشاهد فى افلام السيكس واخذت تلحس كيسى وزبرى و هو يتحرك فى كث فوزيه ولا داعى ان اكرر بانها فعلا استاذه فى لحس و مص الزبر فبعد دقائق معدوده دفعنى لسانها و كث اختها لقذف كميات كبيره من اللبن داخل الكث وعلى وجه منال التى اخذت تضحك ولما اعتدلت فوزيه و رأت وجه اختها ملئ باللبن ضحكت هى الاخرى وقاما الاثنان ودخلا المياه ليغتسلا ودخلت معهم و قضينا وقت جميل ثم رجعنا البيت و اوصلت منال و بت انا عند فوزيه اخر ليله قبل رجوع زوجها.
وفى يوم اخر كنت عند نيفين مره اخرى ولكن كنت مطمئن لان زوجها فى القاهره وبعد ان انتهينا كنت نازلا من البيت عندما سمعت احد ينادى علي بصوت ضعيف فنظرت فوجدتها سيده منقبه و على الفور تذكرت ( عبله ) جاره نيفين التى تعرفت عليها فى البحر ودعتنى الى بيتها فدخلت وكانت بنتها الصغيره تلعب على الارض وجلسنا نتكلم وكشفت و جهها وكانت جميله لكن شديده الكسوف ومرتبكه وادركت انها تحاول لاول مره اقامه علاقه مع رجل غير زوجها المسافر فسألتها ( عبله ... هو انت كنتى بتشفينى وانا جاى لنيفين ) فقالت ( كل مره ... انا مراقبه كل حركتكوا .... وكنت هاتجنن لما جوزها جه عليكوا مره ... حسيت انها هتبقى فضيحه ... لكن عدت بسلامه ..) فقلت لها ( ها قولك حاجه مش ها تصديقها ... من كل الستات الى شفتها ... ما فيش جسم علق فى دماغى غيرك ... من يوم ما شفتك بالمايوه على البحر ... وانا هاجنن ) فضحكت و قالت ( امال لو شفت المفأجاه اللى انا عملها ليك ) ثم تركتنى و دخلت حجرتها وبعد فتره فتحت باب الحجره ووقفت مذهولا لما رأيتها فلقد كانت ترتدى اجمل قميص نوم رأيته فى حياتى و بدا مذهلا على جسمها المذهل فلقد كان القميص اسود شفاف كله عدا جزء الكث و الطيز فهو مزخرف برسومات و ترر ذهبى اللون وكان شديد الضيق قصير حتى الركبه مفتوح تماما من الجانبين حتى الاعلى ولا يصل بين جانبيه الى خيوط رفيعه و ذو حمالات رفيعه جدا وصدر مفتوح جدا وبلا ظهر تقريبا وزاد من روعته جسمها الذى لا يعيبه شيئا ووجها الجميل جدا وقبل كل هذا الخجل الذى يملأ ملامحها واحسست اننى مقبل على اجمل نيكه مرت علي فى حياتى وجلست جانبى كالملاك واخذنا نتحدث و بدأت الكلام بقولى ( رهيبه ... انت رهيبه ... فى حياتى ما شفتش اجمل و لا احلى منك....انت رااااهيييييبه ...) فردت فى حياء ( متشكره ... اوى..) ثم تكلمنا فتره ثم استأذنت لتدخل بنتها لتنام و اخذت البنت و دخلت حجره الطفله و جلست وحدى قليله حتى خرجت واغلقت الباب على الصغيره ثم قمت ووضعت شريط رقص شرقى فى الكاسيت وفهمت هى قصدى فورا و قالت ( لا ...لا.. ماقدرش .. انا ما بعرفش ارقص...ماعرفش) فصممت واخذنا نتجادل قليلا ثم حزمتها وبدأت ترقص و تتمايل مع الموسيقى وخلال ثوان كان اندمجت وهذه التى كانت تقول انها لا تعرف الرقص لم ارى فى حياتى اجمل و احسن من رقصها فلقد كانت تتحكم فى كل جزء من جسمها بمهاره شديده وتهتز و تتمايل مع الموسيقى بدقه رهيبه حتى انها لما انتهت الموسيقى اخذت اصفق بكلتا يداى و انا اقول ( مذهل .. مذهل .. ايه الرقض ده ... حقيقى ..دينا و لا فيفى عبده مايسوش ادامك ... مش ممكن .. انتى مافيش حاجه وحشه فيك ... مش لاقى ...صدقينى ...) فجلست جنبى وهى تنهج واحتضنتها واحسست بحراره تنتشر فى جسمى كله و كانت ترتعش فى حضنى مثل فوزيه ثم احذتنى الى حجرتها و اقفلت ابواب الغرفة وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم احسست انها تنزل منيها على لساني فلحسته و بدأت ادخل لساني والعق المني الخارج من كسها والعب به بلساني ثم انتقلت به الى بطنها و فخذيها المتاسقان ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا حتى احسست اني املك الدنيا كلها ثم امسكتها امامى ووقفنا امام بعض عرايا تماما و احتضنتها ثم قبلتها قبله طويله جدا جدا ويداى تتحسس كل ما تصل اليه من طيزها او ظهرها او بزازها وكنت احس فى تلك اللحظه اننى وصلت الى اقصى امالى فى الدنيا ثم ابتعدت عنها اتفحصها و هى تقف امامى كتمثال مجسد للجمال و الاغراء فقالت لة فى خجل ( ايه ... بتبصلى كده ليه ...) فقلت لها ( حقيقى ... مش مصدق نفسى لغايه دلوقتى ...) فقالت فى دلع ( لا .. صدق ... علشان انا ما كنتش هعمل كده ابدا مع اى مخلوق ..الا لما حسيت انى معاك هاشوف و احس با اللى عمرى ما شفته و لا حسيته ..) فرجعت مره اخرى الى حضنى ثم نمنا مره اخرى فى السرير واخذت الحس بزازها الرائعه والحسها ثم من جمال جسمها احسست اننى لا اريد ان افقد مذاق اى جزء منه فبدأت اقبل و الحس كل جزء من جسمها بدء من اطراف اصابع قدمها الى اطراف شعرها و استغرقت تلك العمليه حوالى نصف ساعه غرقت بعدها هى فى اللعاب ثم اعتدلت على السرير و اعتدلت هى امامى وبدأت تمص زبرى مره اخرى وكانت ماهره جدا ليس مثل منال ولكنها كانت مذهله ثم انمتها على ظهرها وجلست فوق صدرها واضعا زبرى بيت بزازها وقامت هى بضغطهم عليه واخذت ادعكه بقوه شديده وهو ينزلق بينهم فى نعومه و لين وبعد ان احتقن زبرى تماما اعتدلت فوقها و قمت بفتح ارجلها ورفعتها فوق كتفى ووضعت زبي على كسها المبلل الوردي المحلوق الناعم الملاكى وبدأت احك زبري ببظر كسها وهي تنتفض تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله قليلا بهدوء وانا اتلذذ بمنظر و تعبيرات وجهها لحظة دخول زبري بكسها واتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها حين دخوله حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (.. حرام عليك .. بشويش .. أنا هاموت .. بشوييييش ) بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (نيكني كمان .. أقوى ... حرقاااااان .....نااااااار ..)...عندها أسرعت من حركة زبرى , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من زبري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه ... سحبت زبري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها (عجبك ؟) .._ (اوى... بس بيوجع اوى... بشويش عليا ..انا بقالى شهور...وكمان جوزى مش جامد اوى زيك كده.. ) ثم قبلتها من فمها و بزها و كثها ثم عدلت هى من وضعها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة .. وضعت زبري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها ومددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل زبري ويخرج , ورحت ممسكا ببظرها و أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إليها ورأيت على وجهها اجمل تعبيرات الالم الممزوج بالمتعه الشديده , أشرت لها بشفايفى فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة ثم استلقيت على ظهري بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي بطنى وظهرها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية, تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة وهى تستند على فخذى وكانت منظر طيزها الطرية و ترتطم ببيضى منظر لا يمكن ان ينسى ابد العمروكنت احس بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها وقررت ان اتحمل قليلا حتى لا اقطع متعتها وبعد ثواني لم أستطع كبح نشوتى وانفجر زبري داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا ...لفت حول نفسها و زبرى ما زال داخل كثها وسهل المنى المسال من مرونه الزبر فى كثها ورحنا نتبادل القبلات وضعت رأسها على كتفي وقالت ( انا مش مصدقه نفسى ... انا عمرى ما حسيت الاحاسيس دى قبل كده .. انا كان متهيالى انى هاندم ... لكن دلوقتى .. نفسى الوقت يقف ... و متمشيش من عندى ابدا , ثم احذت تقبلنى من فمى و خدى قبلات كثيره وانا ساكن تماما تاركها تتمتع بى كما تريد وبعد فتره نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منه واتجهت إلى الحمام و لحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدش فدخلت معها وتحممت قليلا ثم جلست على حافه البانيو اتأمل جمالها المذهل وهى تستحم و الماء ينزلق على جلدها الناعم الابيض و بدأ زبرى بالأنتصاب بسرعة البرق ثم امسكتها وجعلتها تنحنى و تسند بيديها على حافه البانيو وأدارت طيزها نحوي وانحنيت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما ليظهر خرمها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما متوسطا طيزها البيضاء المتماسكه ...لم أحتمل المشهد ,وهجمت على طيزها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس خرمها بشبق عجيب .. صارت تضحك و تتأوه فى نفس الوقت ثم عاد زبرى لكثها مره اخرى ويداى تعتصر طيزها حوله وهو يشق طريقه بينهم فى كثها السخن مثل الفرن والماء من الدش يتساقط على ظهرها وطيزها وينسال بين فلقتى طيزها وحول زبرى مما اعطى النيك لذه جديده وكانت تلك المرأه تعطينى احساس رهيب بالمتعه وتتدفعنى للنشوه بأسرع من اى امرأه اخرى , وبعد نصف ساعه كامله من الانتهاك الكامل لكثها دون توقف ثانيه واحده قذفت كل لبنى مره اخرى على ظهرها وطيزها وسقطنا نحن الاسنان فى البانيو من التعب و الارهاق و قالت ( كثى اتهراا.. كثى التهب .. مش قادره المسه..) وغسلته بالماء الدافئ وخرجنا من الحمام و كانت تعرج قليلا كأنها طفل مختون وجلسنا فى الصاله قليلا نتكلم و دخلت و اطمئنت على بنتها ثم رجعت لى و بعد قليل بدأ زبرى ينتصب مره اخرى من منظرها وهى تجلس امامى كملكه عاريه تضع ساق على ساق وقمت اليها و عندما رأت زبرى فهمت و قالت ( ايه...لا .. انا معدش فيا نفس ...انا كثى التهب... انت ايه ... مابتتعبش ..امال لو ما كنتش لسه نايك واحده قبل ما تيجى عندى...) وكنت لا اشبع منها ابدا واستطيع ان انيكها للابد ثم اكملت هى ( ده انا جوزى بيخلص فى عشر دقائق وينام يشخر...) وظلت تجرى منى فى الشقه وانا خلفها نضحك و نهزر حتى امسكتها و سحبتها للصاله وانمتها على الكنبه ونمت فوقها ولفت فخذيها هو ظهرى وقالت لى فى اذنى ( بشويش عليا يا حبيبى..علشان خاطرى ) وفعلا رجع زبرى الى كثها المحمر كالجمره وبدأ نيكه مره اخرى ولكن بشويش و براحه ولكن ذلك دفعها و دفعنى للمتعه و النشوه بسرعه وخلال تلت ساعه كنت قذفت كميه اخرى من اللبن وقالت ( انت بتجيب اللبن ده كله منين ... دى تالت مره تنزل ...) فضحكت و قلت ( معاك انت ..كل حاجه بقت غريبه...) وضحكنا ثم اخذنا حمام سريع ثم ودعتنى على الباب وهى لا تزال عاريه تماما.
وانتهت الاجازه وحان وقت رجوعى الى القاهره وقمت بجوله سريعه على نيفين ثم عبله ثم منال و فوزيه صباحا عندما كان زوجها فى العمل ثم توجهت الى خالتى و معشوقتى .
عندما وصلت لبيت خالتى فتحت الباب و كان الدنيا مظلمه وعندما فتحت النور وجدت مفأجاه مذهله , وجدت خالتى و كريمه و ام ايمن الثلاثه فى انتظارى عرايا تماما و ضحكنا جميعا ثم خلعت انا ايضا و كانت سهره رهيبه ثم وطلبت منهم جميعا ان يباتوا عندنا ولكن كريمه قالت ( لا... كل واحده فينا عايزه ليله لوحدها .. علشان تشبع منك .. والنهارده ليله خالتك .. ده حقها .. دى خالتك برده ...واحنا ليالينا جايه ...) ثم ارتدوا ملابسهم و رحلوا وظللت انا وخالتى وحدنا , ولن اصف جمال تلك الليله فلقد كانت اجمل ليالينا انا وخالتى حيث ظللت اجامعها طوال الليل من كل جزء فى جسمها عدا كثها و قذفت فيها لبنى خمس مرات , الاوله كانت على بزازها وجمعته كله من على بزها فى كوب صغير و الثانيه على بطنها و كثها وايضا جمعته فى الكوب مع القذفه الاولى ولم تخبرنى ماذا ستفعل به و الثالثه داخل اقصى غياهب خرم طيزها وكالعاده لم تخرج منه قطره واحده حتى تضعها فى الكوب و الرابعه اغرقت بها وجهها كله و جمعته ايضا فى الكوب الذى امتلآ ربعه تقريبا , وفى اخر الليله دخلت الحمام لتستحم ولكن ليس بالماء بل بلبنى الذى جمعته واخرجته بصبعها تلحسه ثم بلسانها و تبلعه ثم اخذت تتدهن جسمها كله من ساقيها ثم فخذيها ثم بطنها و ظهرها ثم شعرها مثل الشامبو , ثم امسكت الباقى منه و اخذت تتدفعه داخل كثها وهى تتأوه و تموء كالقطه و فى عينيها اجمل منلامح الشهوه و الجموح و الفجور , وكان المشهد يفوق احتمال اى بشر و لبنى يغطى جسمها من شعرها و حتى ساقها و تلحسه و تبلعه و تتدخله فى كثها ولم استطيع الاحتمال وبدأ زبرى يقذف لبنه مره اخرى عليها دون ان تلمسه هى وانا اصرخ بكل قوتى ( خالتوووووا .. انتى اكبر شرموطه شفتها فى حياتى....يا شرموووووووطاااااااه) .
وهنا تنتهى حكايتى لكم , وانا الان انهيت دراستى واعمل واعيش فى شقه وحدى فى القاهره وسأخطب قريبا , اما بخصوص علاقتى النسائيه فعلاقتى مع خالتى مستمره حتى الان واظنها ستنتهى ابدا ولم انيكها فى كثها " حتى الان" وام ايمن رحلت مع زوجها الى بلدهم و لم ارها مره اخرى بعدها و كريمه رجع زوجها واستقر فى بيته ولم التقى بها من يومها وان كانت ترسل لى السلام مع خالتى , اما بنت خالتى فلقد كان لى معها عده لقاءت رهيبا بعد زواجها فعلنا فيه كل ما يجول بخاطرك ومازالت اللقاءات مستمره و ان كانت على فترات متباعده , اما فى الاسماعيليه فعلاقتى لا تزال مستمره بعبله حتى الان التى لن اتنازل عنها مهما كان فلقد كنت احبها و اعبد جسمها اما نيفين فلقد تطلقت لعدم انجابها ورجعت بيت اهلها و اصبح اللقاء مستحيلا واستمرت علاقتى بمنال وسهل الوضع جدا بعد وفاه حماتها وخلو البيت لنا اما فوزيه فلقد استمرت العلاقه بيننا سنتين ثم انبها ضميرها وانقطعت علاقتنا , اما هوايدا فلم ارها منذ لقاءنا الوحيد فى بورسعيد .
هذه القصه حقيقيه حدثت بكل تفاصيلها التى حكتها لكم وحتى الاسماء و الاماكن لم اغيرها لاننى اظن ان لن يقرأها احد من عائلتى , انا اذكر كل تفصيله و كل كلمه مرت بى لان تلك السنه هى اجمل سنوات عمرى ولا اصدق ما حدث فيها حتى الان رغم اننى عرفت و اقمت علاقات مع نساء كثيره بعد ذلك و حتى الان ولكن تلك النساء التى حكيت وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
هذه القصة على لسان صاحبها ولست أنا بطلها
اسمى خالد و نسكن بمدينه الاسماعيليه فى مصر . والدتى توفيت منذ كان عمرى اربعه اعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث اعوام . بدأت تلك الحكايه الرهيبه عندما كان عمرى 17 عاما ونجاحى فى الثانويه العامه بجموع كبير و دخولى كليه الاقتصاد و العلوم السياسيه فى القاهره و لم يكن لنا اقارب فى القاهره سوى خالتى الارمله وتعيش و حدها و ليس لها اولاد وصممت خالتى ان اعيش معها ووافق ابى و بالفعل مع بدايه الدراسه انتقلت للعيش مع خالتى وكانت تبلغ من العمر وقتها 43 عاما خمريه البشره و سمينه قليلا و جميله وهنا تبدا الحكايه.
كانت خالتى تأخذ حريتها فى بيتها كأنها ما زالت تعيش وحدها حيث كانت ترتدى قمصان النوم الشفافه و المكشوفه و كنت ارى بزازها المنتفخه امامى من فتحه القميص وكنت قبل و صولى الى بيتها لا اعرف عن الجنس و جسم المرأه الا القليل و لكن بعد وصولى لبيت خالتى بدأت اتعلم كل شئ . فى البدايه كانت تعاملنى كابنها التى لم تنجبه و ادخلتنى مره الحمام عليها و هى تستحم لدعك ظهرها و رايت بزازها كامله امامى جميله و مليئه وحلمه بنيه منتصبه و عندما و قفت من البانيو وجد و جهى امام طيز كامله الاستداره وناعمه والماء و الصابون ينساب عليها و بين فلقتيها و كان ذلك فوق احتمالى و فؤجئب بلبنى يغرق ملابسى فاسرعت بالمغادره قبل ان تلاحظ خالتى.
ومن يومها و جسم خالتى لا يفارق خيالى ابدا و احلم به ليل نهار و اصبح همى هو رؤيتها عاريه واصبحت حبى الوحيد وحبيبتى التى اجامعها ليلا فى مخيلتى ليل نهار.
وفى يوم عندما كانت خالتى خارج المنزل دخلت حجرتها و فتحت دولابها اشم ملابسها و قمصانها و اخذت سنتيان و كلت و قميص و خبأتهم فى حجرتى ثم اكتشفت فى دولابها بعض اشرطه الفيديو وشغلت احدهم فى الفيديو التى تحتفظ به فى حجرتها و فؤجت امامى برجل عارى يجامع امراه عاريه و كنت سمعت عن افلام السيكس و لكنى لم ارى احداها فى حياتى وذهلت مما ارى وادركت ان خالتى كانت تشغل وقتها ليلا بعد نومى برغبتها المكبوته و تسمرت امام الفيلم السيكس و عيناى تتابع ما يحدث و اتخيل نفسى مكان الرجل و خالتى مكان المراه و كانت عندى رغبه عارمه ان اتعلم كل شئ عن الجنس , و قبل مجئ خالتى ارجعت كل شئ كما كان .
وهكذا اصبحت عادتى كلما خلى البيت علي ان ادخل اشاهد احد الافلام الجنسيه فى حجره خالتى و تعلمت الكثير و الكثير منها و عرفت كل الاوضاع و اللحس و المص وكل ما يتعلق بالجنس وكنت ليلا اغلق حجرتى و البس المخده ملابس خالتى و اجامعها كما يجامع الرجال فى الافلام الجنسيه فى كل الاوضاع و الاشكال حتى اقذف سائلى فى فمها او على ظهرها .
ومرت الايام على ذلك الوضع و انا اعشق خالتى سرا اتابعها و اتلصص عليها نهارا و اجامعها فى مخيلتى كل يوم مساء حتى جاء اليوم قبل العيد واخبرتى خالتى انها وكنت اتيا من الكليه حالا و فتحت الباب بمفتاحى و دخلت وفؤجت امامى بزوجه البواب ( ام ايمن) تمسح الارض فى الصاله و لكنها كانت ترتدى قميص منزلى قصير بحمالات وقد ابتل اغلبه والتصق بجسمها وبدلا من ان تنكسف منى و جدها تنظر لى بكل هدوء و خبث و تطلب من ان ادخل مع خالتى بالداخل حتى تنتهى من المسح , و كانت ام ايمن ذات جسم يختلف عنى خالتى تماما حيث كانت سمراء طويله و عريضه ذات طياز ممتلئه وبزاز متوسطه الحجم , ودخلت حجرتى مذهولا وجسمها و نظرتها لا يفارقان عقلى واخبرتنى خالتى انها تمسح البيت كله كعادتها قبل كل عيد و ام ايمن تساعدها.
وفى حجرتى اخذت افكر و احسست ان ام ايمن تفكر في كما افكر فيها واخذت الفكره تتخمر فى عقلى خاصه ان اعرف ان زوجها مريض مرض مزمن وبدأت الرجوله تتدب فى اوصالى و قررت ان اخطو اولى خطواتى نحوه الرجوله الكامله وجلست افكر ماذا افعل ثم غيرت ملابسى و ارتديت شورت و فانله حمالات و خرجت اعرض عليهم المساعده ودخلت خالتى تنظف حجرتها و خرجت اساعد ام ايمن وكانت عيناى تاكلان جسمها اكلا و هى لا تعترض وتعمدت ان اصطدم بها عده مرات و كانت تبتسم و لا تعترض و فرحت جدا وكان زبرى منتصبا بشده ظاهرا من ملابسى ولم ابالى و فى لحظه كانت منحنيه امامى ووطيازها المستديره المبتله امام وجهى ولم اتمالك نفسى وممدت يدى احسس على جسمها و طيازها ولم تعترض وشجعنى ذلك وكنت اول مره اتحسس امرأه وكان زبرى بنتفض بقوه وجسدى يرتعش وومددت يدى داخل قميصها و امسكت بزها بيدى واحسست بنعومه و لين لم اشعر بهم فى حياتى ووجدها تنظر لى ثم تقبلنى فى خدى و تقول لى ( مش دلوقتى احسن خالتك تشوفنا .. انتا هتبقى لوحدك امتى ) ردت بسرعه ( بكره الصبح .. خالتى مش هاترجع قبل العصر ) فابتسمت و قالت ( ماشى انا هطلعلك بكره الصبح .. بس ابعد دلوقتى ) و تركتها وانا طاير من الفرحه و دخلت حجرتى غير مصدق وقررت ان يكون جماع لا ينسى و نزلت مساء وقابلت احد اصدقائى و اخذت منه حبه من الدواء الذى يطيل فتره الجماع قبل القذف و اخبرنى ان اخذه قبل الجماع بثلاث ساعات و رجعت البيت واستحممت و حلقت شعر عانتى و لاول مره لا احلم بخالتى و اسهر الليل افكر ماذا سأفعل غدا .
استيقظت مبكرا و اخذت الحبه و انتظر على فارغ الصبر حتى رحلت خالتى و جهزت حجرتى سريعا وجلست انتظر وبعد فتره نرن الجرس و دخلت ام ايمن سريعا و اغلقت الباب و اخذتها فى حضنى فورا و اخذنا نقبل بعضنا و رغم انها فلاحه فقد كانت تجيد البوس فعلا و احسست بلسانها داخل فمى و على الفور استرجعت كل ما تعلمته من الافلام و اخذت امص لسانها و اقبل شفتيها و ووجها كله و رقبتها ويدى تتحسسان جسمها كله من بزازها الى طيازها ثم ساعدها فى خلع جلبيتها و طرحتها و نمنا على الكنبه نقبل بعضنا ونزلت على بزازها و اخرجتها من القميص و اخذت الحس و امص فى حلماتها و سمعت اهاتها لاول مره واحسس بزبرى يقذف كل ما فيه فى ملابسى وكان زميلى قد اخبرنى ان القذفه الاولى قد لا تتأخر ولم اجعلها تشعر ان قذفت فقد كنت اريد ان اشعرها انها ليست اول مره لى واننى خبير . و بعد القذف كنت قد هدأت قليلا فجلست و طلبت منها ان ترقص فوافقت و قامت و تحزمت و شغلت شريط اغانى و اخذت ترقص لى و انا جالس على الكنبه و كنت اشعر بسعاده لا حدود لها كاننى شهريار و كان رقصها جميل و مغرى هيجنى بسرعه و عاد زبرى ينتصب بشده فاخذتها من يديها الى حجرتى وما ان دخلنا حتى اخلعتها كل ملابسها و رأيتها عاريه تماما و كانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه و طيزها المستديره السميكه وكثها المحلوق الاحمر ثم خلعت عاريا و دفعتها على السرير و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها واهاتها تملا الحجره ثم نزلت على كثها الحسه وكنت اعلم من الافلام ان ذلك اكثر ما يهيج النساء ورغم الرائحه الغربيه اندفعت بفمى و لسانى ااكل كثها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وتقول ( كثى نار يا خالد ... كثى بيحرق اوى ... لسانك بيحرق كثى) وكان كلامها يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى و فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها و كثها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى و اهاتها تعلو حتى صرخت صرخه بسيطه وهدات بعضها ونزل بعض العصير من كثها ووجدها تقول لى وسط تنهداتها ( يخرب بيتك .. ده انت مصيبه) ثم شدتنى اليها تقبلنى ثم نمت انا على ظهرى وامسكت هى زبرى تمص فيه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده و محمر ولولا الحبه لكان انفجر فى و جهها عده مرات وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعابها نامت على ظهرها و فشخت فخذيها و حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدأت ادخل زبرى فى كثها وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل و بدأت اتحرك داخلا خارجا كما اشاهد فى الافلام وبعد لحظات اجدت الوضع واندفعت اسرع فى حركتى و اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم ام ايمن وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها ( هاجنن ... كثى نار ... زبرك جميل ...نيكنى .... نيكنى) واستمر الوضع حوالى عشر دقائق ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه و هو اكثر وضع يهيجنى فى الافلام وادخلت زبرى فى كثها و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش حتى احسست ان قربت اقذف فقلت لها ( ام ايمن ... انا هاقذف ) فقالت بسرعه ( انطر جوه ... انا حطه شريط ) وبالفعل قذفت كميه رهيبه داخل كثها واحسست براحه جميله و وارتمت هى على السرير بعدها تتنهد و ارتمت جانبها والعرق يغرقنا نحن الاثنين ووجدها تبتسم و تقول لى ( دى مش اول مره تنام مع واحده ... انا متاكده) فضحكت فى ثقه و قلت ( .... يعنى ) وضحكنا ثم قامت ووضعت فوطه صغيره بين فخذيها وقامت للحمام وذهب معها حيث شطفت بين فخذيها و غسلت لى زبرى بيديها ثم نشفنا و اخذتها لناكل شيئا و رفضت ان تلبس اى ملابس و مشيت امامى و طيزها تهتز وقلبى يهتز معها و دخلنا المطبخ و جهزنا اكله سريعه و نحن عرايا ثم جلسنا فى الصاله ناكل و نضحك ثم رقصت لى رقصه سريعه و هى عاريه ثم اخذتها للحمام لنستحم و دخلنا تحت الدش معا و اخذت اقبلها و امسح لها جسمها بالشامبو و يداى تغوصان داخل طيزها ومكان منظرها مذهل و الصابون يغطى جسمها فهجت بسرعه واغلقت المياه واحتضنها و جلست هى على حافه البانيو ونزلت على ركبتى امامها بين فخذيها والحس بزازها و بطنها وفخذيها ثم بدات ادخال زبرى فى كثها وبدات انيكها فى هذا الوضع لفتره ثم قلبتها و سندت على يديها فى وضع الفرسه ووقفت خلفها وانزلق زبرى بين فلقتيها وسط الماء والصابون نحو كثها واستمر النيك حوالى 20 دقيقه كامله و اهات ام ايمن و صرخاتها تغطى الحمام و احسست ان العماره كلها سمعت صوتنا واخيرا احسست اننى سأقذف اخرجته بسرعه و اغرقت ظهرها و طيزها واخذت اقبلها قليلا ثم اكملنا الحمام و خرجنا و اخذنا نرتب البيت كما كان و نحن عرايا ثم ارتدت ملابسها واخذت اقبلها ثم نزلت وهى سعيده و اغلقت الباب غير مصدق حتى الان ما حدث.
وثانى يوم و اثناء عودتنى من الكليه قابلتنى ام ايمن على السلم و قبلتنى و اخبرتنى انها تريد ان تلقاتى مره اخرى فاخبرتها ان خالتى بعد يومين لن تكون موجوده صباحا ورحلت و كنت سعيد جدا فلقد انقلب الوضع و اصبحت ام ايمن هى التى تطلب ان تلقانى . و بالفعل جاءت بعد يومين و كان يوما اجمل من سابقه و تكررت لقاءاتى مع ام ايمن حوالى مره او مرتين اسبوعيا وفى احدى المرات تقابلنا على السطح و جامعتها فى حجره صغيره هناك و مره اخرى تقابلنا فى حجرتها الصغيره عند باب العماره عندما كانت وحدها .
وفى كنا قد انتهينا من النيك و نمنا جانب بعضنا و قالت لى ( تعرف بقى ... مين اللى هتجنن عليك من كتر ما حكيت عنك ليها) فذهلت و انزعجت فلم اكن اعرف انها اخبرت احد عن علاقتنا فقلت لها ( هو انت قلت لحد علينا ..) فضحكت و قالت ( ما تحفش .. هو انا هافضح نفسى يعنى ..ده احنا اسرارنا مع بعض) فسكتت قليلا ثم قلت ( من دى بقى ؟ ) فصمتت قليلا ثم ابتسمت و قالت ( مدام كريمه ) فسكتت و لم استوعب فى البدايه ثم ادركت انها تقصد مدام كريمه جارتنا التى تسكن فوقنا مباشره وهى سيده محترمه جدا فى سن خالتى تقريبا وعندها ولد عمره 14 سنه و بنت عمرها 11 سنه وولد صغير عمره 6 سنوات وزوجها يعمل فى الخليج ولا يعود الا فى الاجازات , و قلت لها غير مصدق ( مدام كريمه .... هتجنن عليا .. ازاى .. فهمينى .. واحده واحده) فاعتدلت وقالت لى ( بص يا عم ...انا و مدام كريمه اصحاب اوى و اسرارنا مع بعض ومره كنا سهرانين و حكت ليها عليك ومن ساعتها هتجنن عليك ) فقلت غير مصدق ( هتجنن ازاى .. عايزانى انكها يعنى ) فضحكت و قالت ( نفسها ... دى بتخلينى احكها على كل حاجه عملناها بالتفصيل ) وقلت لها ( على العموم ان ما عنديش مانع ) فقالت ضاحكه ( هو انا مش ماليا عينك ولا ايه) ثم ضحكا الاثنان ثم قالت ( انا هظبط الموضوع ده وبقى اقولك ) .
وثانى يوم مباشره اخبرتنى ام ايمن ان مدام كريمه ستكون فى انتظارى غدا صباحا عندما يكون كل اولادها فى المدارس وفى المساء جهزت نفسى وانا احلم بكريمه وفى الصباح اخبرت خالتى انى ذاهب للكليه ثم صعدت و ضربت الجرس و قلبى ينتفض بقوه وفتحت كريمه الباب وكانت فى صوره مختلفه تماما عما اراه من قبل ترتدى روب وشعرها مسرح و تضع مكياج خفبف وادخلتى وكنت خجلا كاننى عروسه و جلست فى الصاله ودخلت هى و احضرت كوب عصير وجلست جانبى ثم سألتنى عن الدراسه ولكنى لم ارد عليها و اخذت اتاملها ثم اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم اخلعتها الروب و كانت ترتدى قميص قصير جميل ثم انزلت حمالات القميص و اخرجت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وكنت اريد ان اثبت لها ان ما سمعته من ام ايمن لا يقترب حتى من الحقيقه وبدأت الاهات تعلو ثم خلعت ملابسى العلويه ثم خلعت لها القميص كله وظلت بالكلت فقط واجلستها على الكرسى و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى وخلعت انا عاريا ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا انزلت الكلت تماما و اصبحت عاريه تماما و اخذت اقبل طيزها الجميله و ادفن وجهى داخلها ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى ثم امسكتنى من زبرى وسحبتى للداخل لحجره النوم وهناك نامت على السرير ونمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها اول مره تجرب هذا الموضوع فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه اكثر مما كان يدفعها الى الجنون فعلا ثم قمت فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه ...زبرك هيموتنى ... كثى مولع نار..نار)
واستمر النيك حوالى ربع ساعه ثم قذفت على بطنها وارتميت جانبها اما هى فلم تتحرك واغمضت عينيها وبعد قليل اعتدلت و قالت لى ( انا مكنتش مجوزه ) وضحكت ثم قامت ومسحت بطنها بفوطه و ترتدى الروب على اللحم وذهبت و احضرت لى كوب عصير اخر وجلست جنبى نتكلم وبعد فتره اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى كثها الحسه و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت لا تعرف المص و لكنها اكتفت بتقبيل زبرى ثم بعدها دفعت طيزها نحو زبرى ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها و رغم ان الوضع جديد عليها و رغم سنها ساعدتنى حتى استقر زبرى داخل كثها و صرخت و يبدو ان الوضع كان مؤلما لها قليلا و لكنها انحنت للامام و بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى و ضع الفرسه ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها ودخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمهى كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأه و تقول (( آه ... نار ..ارحمنى ... كثى اتهرا...بيحرق ..بيحرق.) و استمر النيك فتره طويله حتى قذفت الكثير فوق ظهرها و طيزها وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى يغطى طيزها وينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها , ولم تتحرك هى و وظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت زبرى ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها وكانت استهلكت تماما و ارتديت ملابسى و هنا اعتدلت و مسحت جسمها وقالت لى ( فى حياتى كلها ما تمتعتش زى النهارده ...انت تجنن .. انت كنز .. اى وقت عايز تجيلى .. انا هستناك ..) وبعد ان قبلتها نزلت الى الكليه و عدت فى المساء.
رجعت الى الاسماعيليه فى اجازه نصف العام وقضيت هناك وقت جميل ثم ذهبت الى بيت اخت احد اصدقائى فى الكليه ارسل معى اشياء لاعطائها لاخته المتزوجه فى الاسماعيليه وقابلتنى اخته بترحاب شديد وكانت فى اوائل الثلاثينيات من عمرها متزوجه من عامين ولم تنجب بعد وكانت سمينه جدا وتكلمنا معا واخبرتنى ان بلدى الاسماعيليه جميله جدا و لكنها ممله بعد الشئ واماكن الفسح قليله وزوجها مشغول اغلب الوقت وسألتنى ان كانت هناك نوادى بها حمام سباحه مغطى للسيدات فاخبرتها انه لا يوجد ذلك فى الاسماعيليه حسب علمى فاخبرتنى انها تعودت على ذلك فى القاهره قبل زواجها ولكن منذ عامان لم تلمس جسمها مياه البحر او حمام السباحه وهنا اقترحت عليها منطقه سريه قرب الاسماعيليه الشاطئ فيها جميل جدا والتلال تغطى كل شئ وكنت اذهب هناك بالساعات دون ان يمر مخلوق اختلى بنفسى ولكنها قالت ان زوجها سيرفض ثم ودعتها و رحلت .
وقبل انتهاء الاجازه و عودتى للقاهره بعده ايام فؤجئت بأتصال من ( نيفين) اخت صديقى تطلب منى اخذها الى الشاطئ السرى و سألتها هل وافق زوجها فقالت انها لم تخبره وتريد الذهاب و حدها فاخبرتها ان الدنيا برد فاخبرتنى ان الجو اليومين دول دافئ كما اننا سنذهب ظهرا وقت تكون الشمس ساطعه وبالفعل قابلتنى بسيارتها و اخذتها الى الشاطئ و تركنا السياره بعيد و مشينا حتى و صلنا الى المنطقه المخفيه و قالت انها منطقه جميله فعلا و غير مكشوفه لاحد فقلت لها انى سأتركها الان و اعود بعد ان تنتهى من الاستحمام فى البحر و لكنها قالت الا اتركها و حدها فى تلك المنطقه واننى مثل اخيها ثم تركتنى لتغيير ملابسها و بعد لحظات وجدها امامى بمايوه بيكينى و كان جسمها رهيب حيث كانت بيضاء سمينه ذات طياز كبيره و بزاز كبير , كانت جميله فعلا ونزلت المياه وظللت اراقبها و بعد فتره خرجت وطلبت منى النزول معها و بالفعل غيرت و نزلا المياه و كانت مثلجه فعلا ولكننى تعودت عليها بسرعه و اخذنا نلعب و نهرج ولمست جسمها كثيرا ثم خرجنا من المياه و كانت ترتعش من البروده والتفت بفوطه ولكنها استمرت ترتعش فاخذت ادعك لها جسمها حتى تدفئ ثم نامت على بطنها على الشاطئ واحضرت الكريم حتى ادهن لها جسمها به ودهنت ظهرها كله و فخذيها و لم اقترب من طيزها و لكنها قالت ( خالد .. ادهنى الهنش كمان ... ماتكسفش.. انا زى اختك) و بالفعل لخذت ادهن طيزها ودفعت يدى تحت المايوه وكان زبرى قد انتصب بشده ولكنها مدت يديها و انزلت المايوه عن طيزها ووجدت امامى اكبر طيز رأيتها فى حياتى بيضاء ضخمه واكبر من طيظ خالتى بكثير وبدأت ادهن وجسمى يرتجف ثم قلت فى نفسى انها لن تسمح لى بكل ما حدث دون ان تكون فى نيتها شئ اكبر و بالفعل تجرأت اكثر و نزلت بيدى وبالكريم نحو شرجها و بالفعل لم تعترض و خلال لحظات كنت ادعك شرجها و كثها الكبير بيدى وبدأت تتأوه وعلى الفور مدت يدى و فككت السنتيانه وخلعت لها الكلت كله و اصبحت عاريه تماما ووجدت امامى جبال من اللحم الابيض وارتميت فوقها اقبل كل جسمها وادفن و جهى حرفيا داخل طيزها والحس شرجها و كثها ثم خلعت عاريا وقامت هى تبتسم وامسكت زبرى وبدأت تمصه و تلحسه وكانت خبيره فعلا احسن كثيرا من ام ايمن وخلال لحظات كنت قذفت على وجهها و بزازها وابتسمت و قامت تجرى نجو البحر ولحمها كله يهتز معها و جريت خلفها و بعد الاستحمام قليلا احتضنها وبدأت القبلات العاريه وسط البحر و جسمى مدفون فى لحمها ثم امسكت بزها الكبير و اخذت الحسه و امصه حلمته و اعضه ثم خرجنا على الشاطئ مره اخرى وبدأت ترتعش مره اخرى من الهواء البارد و على الفور انمتها على الفوطه و اندفعت بزبرى فى كثها و تأوهت كثيرا و زبرى يخترك كثها السمين و خلال لحظات نسينا المياه البارده و الجو البارد و اندمجنا فى الحب و كان منظر بزبزها و بطنها و هما يهتزان مع كل ضربه من زبرى لكثها منظر لا ينسى ابدا , ثم قامت واعتدلت فى وضع الفرسه ووقفت انا خلف الطيز العظيمه و فتحت الفلقتين بيدى و رأيت الكث مدفون فى الداخل واندفعت بزبرى مخترقا كثها و صرخت من الاهات , واستمر النيك فى هذا الوضع فتره طويله ثم نمت على ظهرى و ركبت هى فوقى واستقرت طيزها فوق زبرى وبزازها فوق صدرى و فمها فى فمى و لسانى يلحس لسانها و فمها كله ثم ادخلت زبرى فى كثها و بدأت تتحرك فوقه ولقمت انا بزها فى فمى ااكله اكلا و تعالت اهاتنا معا و جسمها يغطى جسمى كله وبعد حوالى عشر دقائق من الاهات و الصرخ و القبلات الملهوفه انطلقت قذائفى فى كثها و قامت هى سريعا من فوقى وسائلى المنوى يغطى كثها و يسيل على فخذيها وامسكت زبرى المنتفض و اخذت تمصه و تلحسه مما جعلنى احس ان زبرى سيحترق بين يديها ثم قامت هى للبحر لمسح جسمها و لم استطيع انا القيام وعادت بعد ان غسلت كثها و رغم بروده الجو كنا نحن الاثنين نتصبب عرقا وضحكنا و قالت لى ( انت جميل ... كنت عارفه ) فضحكت و قلت ( يعنى كنت مخططه لكل ده) فقالت ضاحكه ( يعنى ... انا قلت اسيبها للظروف .. ) قلت انا ( و ايه رأيك دلوقتى ) فلم ترد مباشره وقبلتنى فى فمى ثم قالت ( انت رهيب .. انا عمرى ما اتمتعت كده ...اصل زبرك اكبر و اطول من زبر جوزى مع انك اصغر منه بحوالى عشر سنين ... لاول مره احس بزبر دخل كثى كله ... ده انا متهيالى انك دخلت الرحم كمان ) وضحكنا ثم قمنا واغتسلنا سريعا و ارتدينا ملابسنا بسرعه ورجعنا للسياره ثم عدنا للبيت
وعدت الى بيت خالتى مساء بعد منتصف الليل و لم اكن اخبرتها بيوم عودتى ودخلت بمفتاحى وكان البيت صامتا والتكييف جعل البيت دافئا جدا ودخلت صامتا حتى لا اوقظ خالتى واثناء مرورى على حجرتها تسمرت فى مكانى فقد كانت خالتى تنام عاريه تماما ودخلت حجرتها فى هدوا ووقفت اتأملها جيدا و كان جسمها جميل فعلا بزاز مستديره ناعمه و طياز مستديره متماسكه وبشره صافيه ناعمه , ووقفت هكذا حوالى ساعه لا اشبع منها ابدا ثم دخلت حجرتى وخلعت عاريا تماما مثلها ونمت احلم بها حتى رحت فى النوم.
وفى الصباح وجدت خالتى توقظنى ووجدت نفسى عاريا فاسرعت اخبى زبرى بفوطه جانبى وكانت خالتى ترتدى الروب وكان واضحا انها ترتديه على اللحم وسألتنى وهى تبتسم ( لما جيت امبارح .. ما صحتنيش ليه ؟؟ ) فقلت لها ( كنت رايحه فى سابع نومه ... مارديتش اصحيكى .. ) فضحكت و قالت ( و لما لقيتنى نايمه عرايانه ..قلت انام انا كمان عريان .صح.) فضحكت و قلت ( صح .. ) ثم قالت وهى تنظر نحو زبرى المغطى بالفوطه ( ماكنتش عارفه انك كبرت كده ..ده انا لازم اخد بالى بعد كده ... ) ثم ضحكت وخرجت لتجهز الفطار و ارتديت شورت قصير فقط وذهبت خلفها وفى المطبخ و كان واضحا كثها و فخذيها من فتحه الروب و هى تتحرك و تجهز الفطار وعندما لاحظت هى انى اراقبها ضربتنى على يدى و قالت ( عينك .. ) وضحكنا نحن الاثنين.
وبعد ايام كانت كريمه و ام ايمن يلهثان خلفى من اجل ان القاهم و بالفعل صعدت الى كريمه بعد ان ذهب اولادها الى المدرسه وقابلتنى عاريه تماما و خلال لحظات كنت عاريا معها فى حجرتها و زبرى يدعك كثها واهاتها تملا المكان ويداى تعصران بزازها تماما وبعد حوالى نصف ساعه كان سائلى المنوى يغطى بزازها و دخلنا معنا الحمام و تحت الدش كنت اقبلها ويداى غائبه داخل طيزها واصبعى الكبير حتى اخره فى شرجها . وهنا رن جرس الباب و انزعجت جدا ولكن كريمه قالت بسرعه ( اطمن .. تلايها ام ايمن .. الشرموطه دى مش اقدره تستنى لما تفضلها لوحدها .. ) ثم خرجت من الحمام و بعد لحظات عادت عاريه كما كانت ومعها ام ايمن بالفعل التى قالت ضاحكه ( هو انا قطعت عليكوا حاجه .. ) فضحكت و ردت كريمه ( يا شرموطه .. مش اقدرها تصبرى لما يفضالك ) فقالت ام ايمن ( لا .. مش اقدره .. اصله و حشنى اوى ) فقلت لها ( ماشى يا شرموطه .. اخلعى هدومك و خشى معانا ) وضحكنا جميعا ثم خلعت ام ايمن عاريه و دخلت البانيو معنا و لاول مره اصبحت محاطا باربعه بزاز و طيزين جميلتين واندفعت اوزع قبلاتى بين شفتيهم و بزبزهم و طيازهم ثم نزلت ام ايمن تمص زبرى واخذت كريمه فى حضنى و شفتاى تقطع شفتيها قبلات ثم امسكت بزازها واخذت الحس و امص فى حلماتهم وهى تصرخ من المتعه وانا اكاد احس بنار فى زبرى من لسان ام ايمن و شفتيها ثم قامت ام ايمن و جعلتها تنحنى على حافه البانيو و تسند على يديها وركعت انا خلف طيزها وقامت كريمه بفتح طيز ام ايمن امامى بحيث و ضحت فتحتى كثها و شرجها امامى وعلى الفور اندفع لسانى يلحسهم ويمصهم وكنت ادفع لسانى اكثر و اكثر داخل كثها فكانت تصرخ اكثر و اكثر ثم انحنت كريمه جنبها بنفس الوضع وانتقل لسانى من كث ام ايمن الى كث كريمه ولكن تركت اصبعين يدعكن كث ام ايمن من الداخل و هى تتلوى امامى اما كريمه فقد اغمضت عينيها وهى تتاوه ومدت ام ايمن يديها وامسكت بزاز كريمه واخذت تفعصهم مما جعل اهات كريمه تعلو اكثر و اكثر وبعد ذلك وقفت مره اخرى على قدمى خلف طيز ام ايمن واندفع زبرى يدعك كثها وقفت جنبى كريمه و قبلاتها على وجهى و صدرى واخذت تنظر لزبرى و هو يدخل و يخرج بين فلقتى طيز ام ايمن و نبتسم نحن الاثنين ثم اخذت اصبعها و ادخلته كله فى شرج ام ايمن مما جننها اكثر و كانت تتلوى مثل الدوده و تصرخ ( كثى ... طيزى ...كثى ...نار..نار..طيزى مولعه نار...آآآآةة) وبعد فتره وجدت كريمه تشير لى نحو شرج ام ايمن و تغمز بعينيها و فهمت قصدها فورا و احضرت الشامبو واغرقت شرج ام ايمن وقبل ان تشعر ام ايمن خرجت بزبرى من كثها و غرسته فى خرم طيزها و خرجت منها صرخه عاليه كتمتها كريمه بيديها التى كانت تعتصر بزاز ام ايمن فى تلك اللحظه ورغم صعوبه الدخول ووجدت زبرى ينزلق ببطء داخل شرجها وساعد الشامبو كثيرا وام ايمن تتاوه و تقول ( طيزى ..بيوجع اوى..اوى) وبعد لحظات كان زبرى قد اعتاد الوضع وبدأت اتحرك دخولا و خروجا فى شرجها و تحولت اهاتها الى صرخات عاليه كتمتها كريمه بوضع فمها فى فم ام ايمن ورغم ضيق الفتحه عن كثها ولكن ذلك الضيق اعطانى شعور جديد و جميل وسألت ام ايمن وهى تتلوى ( لو وجعك ... اخرجه ) فقالت وسط اهاتها ( ده بيوجع موت ...بس ماتخرجوش ...حرقانه جميل ..سيبه جوه...) ودفعنى كلامها لان اسرع اكثر و اكثر فى حركتى وصرخاتها تعلو و تعلو و كانت الصرخه الكبرى عند انطلاق قذائفى داخل اعماق شرجها و خرج زبرى منتفضا يضخ الباقى على طيظها و كان منظر شرجها و هو محمر متسع و المنى ينسال منه منظر لا يصدق واعتدلت ام ايمن و هى تتاوه وغسلت طيزها تحت الدش ثم جلست على حافه البانيو تتاوه و تقول ( آآه..طيزى بتوجعنى ...نار فى طيزى ) وضحكنا جميعا ثم نظرت لى ام ايمن وغمزت و لكن كريمه فهمت و اسرعت تجرى عاريه خارج الحمام و تقول ( لا...لا .. انا ماستحملش ..طب دى شرموطه..لا .. انا ماستحملش ) وخرجنا خلفها و جلسنا جميعا فى الصاله نضحك ثم غيرنا ملابسنا و نزلت الى بيت خالتى.
تغير الوضع مع خالتى كثيرا بعد ان شاهدتنى عاريا و شاهدتها عاريه و على عكس ما توقعت بانها ستكون متحفظه امامى , كانت تاخذ حريتها امامى وفى مره كان تستحم والباب شبه مفتوح ولكننى المس جسمها ابدا , ومع دخول الصيف و بدايه الحر كان المعتاد ان اراها فى البيت بالكلت و السنتيان فقط .
وفى يوم اخبرتنى خالتى ان بعض اقاربنا سيأتون للزياره اليوم و فى المساء جاءت خالتى الكبرى وبنتها ( ولاء ) والتى كانت فى سنى وزوجها وابنها البالغ 12 عاما وبعد سهره جميله علمت ان خالتى الكبرى و بنتها سيبيتون عندما بينما رحل زوج خالتى و ابنه للبيات عند اخيه .
وكان بينى و بين ولاء منذ الصغر اعجاب صامت وكان الكل يتوقع اننا سنتزوج يوما ما ’ ودخل الجميع لينام و سهرت انا اشاهد التلفزيون فى حجرتى و بعد فتره وجدت طرقات على الباب وفتحت و كانت ولاء تخبرنى انها لا تستطيع النوم و جاءت لمشاهده التلفزيون معى و كنت ارتدى الشورت فقط ودخلت و جلست بجانبى على السرير واخذنا نشاهد الفيلم و نتكلم وفى احدى اللحظات الساخنه فى الفيلم وجدت نفسى انظر لها و هى تنظر لى ثم وجدت فمها فى فمى فاخذتها فى حضنى و بدأت القبلات و الاحضان الساخنه رغم ان الباب لم يكون مغلق انما موارب فقط و خلال عشر دقائق كانت عاريه تماما ووبدأت تتاوه كلما لمست بزازها النضره السميكه او طيزها الصغيره وادركت على الفور انها اول مره لها مع رجل , وبدأت امص بزازها والحسها و هى تتاوه ويداى تتحس جسمها كله و شعور غريب بالسعاده يغمرنى لانى اعلم انى اول شخص يلمس ذلك الجسم , ثم بدأت اقبل كل سنتيمتر فى جسمها و لكنى كنت حذرا مع كثها حيث انها عذراء واخذت الحس شرجها و طيزها كلها وبلغت من الهيجان انها كادت تفتح كثها بيديها ولكنى بخبرتى منعتها و امسكت نفسى واخبرتها ان سأجعلها تشعر بكل النشوة و المتعه دون الحاجه لكثها , وبالفعل عمل لسانى على حلمتيها و خارج كثها و شرجها و يداى تعتصران بزازها و طيزها و على العكس زادها ذلك هيجان و كادت تاكل كثها دعكا , واخذتها فى حضنى وفمى فى فمها فى قبله جميله استمرت ربع ساعه كامله سقطت بعدها جانبى مغمضه العينين تقول ( بحبك .. بحبك يا خالد ..بحبك .. بحبك )وبعد فتره قمت وخلعت الشورت ووقفت عاريا تماما وجلست هى تتاملنى ثم امسكت زبرى و اخذت تقبله و تمصه و انا اعلمها وتركتها تمصه حوالى نصف ساعه حتى قذفت سائلى على يديها ووجهها و بزازها و ضحكنا نحن الاثنين ثم تسللت انا الى الحمام و غسلت نفسى بسرعه و عدت اليها ثم ذهبت هى ورجعت و ارتدت ملابسها ثم ودعتنى بقبله جميله و ذهبت للنوم مع امها.
وبعد رحيل خالتى و بنتها فى اليوم التالى كنت اتغدى مع خالتى و كانت على شفتيها ابتسامه غامضه فسألتها لماذا تبتسم فقالت ( انت ..انت طلعت سهن ..ميه من تحت تبن ...عفريت) فبدأت احس بالقلق وسالتها ( هو فى ايه يا خالتوا ) فضحكت و قالت وهى تحمل الاطباق وتتجه الى المطبخ ( انا شفت كل حاجه ... ) فتسمرت فى مكانى ثم قلت فى نفسى لو فعلا شافت كل حاجه ولم تتدخل فلا داعى للقلق وقمت خلفها احمل باقى الاطباق وقد اكتسبت بعض الثقه وفى المطبخ سألتها ( شفتى ايه بقى .. ) فضحكت و قالت تحكى ( انا كنت يا خويا قايمه اخش الحمام لما سمعت صوتكوا فى الاوده فرحت ابص لقيت البت ولاء عريانه ملط وانتوا الاتنين نازلين بوس و احضان ) فسكتت قليلا ثم قلت لها ( وانت بقى فضيلتى واقفه لغايه امتى ) فابتسمت و غمزت و قالت ( لغايه الاخر ...لغيت ما البت غرقت فى لبنك ..) وصمتنا نحن الاثنين ثم قالت خالتى ( انا الصراحه كنت هاخش اوقف المسخره دى ... والحق البت ..ما عارفه انها لسه بنت .. لكن يا حلاوه ..لقيتك مظبط صح وواخذ بالك اوى .. والبت يا عينى هاتموت تحت ايدك وانت مستحمل و ناشف وماسك الامور كلها فى ايدك ) فسكتت ثم ابتسمت و قلت ( وانتى ايه رايك فيا يا خالتوا ؟؟ ) فقالت ( ما انا اقلتلك ..انت طلعت ميه من تحت تبن ... بس قولى .. انا متاكده ان دى مش اول مره تكون مع واحده ست ...مين بقاه سعيده الحظ ) فرديت وقررت ان اكون صريح نوعا ما ( واحده ما تعرفيهاش ..) فقالت ( هنا و لا فى الاسماعيليه ؟؟ ) فقلت ( واحده هنا و واحده هناك ) فضحكت ذاهله ثم قالت ( يخرب بيتك .. كذا ست كمان .. ده انت سهن كبير فعلا ..) ثم قالت ( فيهم حد اعرفه ؟؟ ) فقلت ( لا..لا ) فلم اكن اريد كشف كل شئ مره واحده حتى اطمأن لها , واستمر الكلام بيننا فى ضحك و هزار وادركت ان خالتى سوف تكون كاتمه اسرارى.
تكررت لقاءاتى مع كريمه و ام ايمن وبدأ الصيف شديد و كان التكييف الوحيد فى حجره خالتى وفى احد الايام لم اتحمل الحر وفتحت باب حجره خالتى واخبرتها ان اريد النوم معها فى حجرتها فى التكييف وكانت تنام عاريه تماما كعادتها وانا بالشورت و دخلت معها السرير ونمت معها وكان منظر جسمها عاريا جانبى يفوق احتمالى فخلعت الشورت و نمت عاريا مثلها وفى منتصف الليل استيقظت لاجدها نائمه محتضنانى وبزازها فى جانب صدرى و كان جسمها شديد النعومه املس فمدت يدى حول ظهرها واخذتها فى حضنى اكثر و رحت فى نوم عميق .
واصبح من المعتاد بعد ذلك ان ننام انا و خالتى فى حجرتها عاريين تماما , وفى يوم كانت جانبى فى السرير جالسين وبزازها امامى و كان من الواضح انها تريد شيئا ثم قالت ( بص يا خالد ..انا وانت مابقاش بقينا اسرار دلوقتى .. ومفيش كسوف كمان .. انا وانت اهو عريانين ملط فى سرير واحد ) فقلت لها و قد ادركت غرضها ( خالتوا ... لو عايزه تتفرجى على فيلم سيكس من بتوعك خدى راحتك ) فذهلت و لم تكن تعرف ان اعرف بخصوص افلامها فقالت لى ( انت بتفتش وارايا يا واد ..) فقلت ( لا يا خالتو .. ده انتى نسيتى فيلم فى الفيديو يوم وانا لقيته بالصدفه ..) فسكتت ثم قامت ووضعت احد الافلام فى الفيديو وهى تقول ( اصل ده فيلم جديد ..لسه واحده صحبتى مدياهولى النهارده و هاجنن واشوفه ..) ثم رجعت بجانبى فى السرير وبدا الفيلم و كان جميلا فعلا وصورته و صوته واضحيين جدا وعلى الفور انتصب زبرى امامها ونظرت له خالتى فقلت لها ( ما احنا قولنا...مافيش كسوف خلاص ) فضحكت وشجعتها كلمتى فوجدتها تمسك بزازها وتدعكها و يديها دخلت بين فخذيها الممتلئان , وكان منظرنا رهيب انا ادعك زبرى و هى تدعك بزازها و كثها واهاتها تعلو مع اهات النساء فى الفيلم فقلت لها ( بدل ما كل واحد فى حاله كده ...ما تيجى نساعد بعضينا ) فنظرت لى وقالت ( ولا يا خالد ... ماتنساش ..ده انا خالتك..اخت امك) فضحكت وقلت ( لا ..مش ناسى..ما انا بقولك خالتو اه.. احنا بس اتفقنا نبقى ندارى على بعض و نكتم اسرار بعض ..ومافهاش حاجه انى اساعد خالتى تتمتع بفيلم سكس و خالتى ..اخت امى..تساعد ابن اختها فى التمتع بفيلم سيكس ) فصمتت خالتى وقالت ( انا عارفه..انك سهن.) وبعدهت مدت يديها وامسكت زبرى المنتصب المنتفخ واكملت ضاحكه ( لكن ده مايمنعش ان اقولك ان زبرك كبير ..عامل زى ازبار الرجاله فى افلام السيكس) فابتسمت وتركتها تدعكه بيديها ومددت يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت فى جسدى قسعريره جميله وانا امسك لحم خالتى فى يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص و الحس فيها و هى تتاوه وتحسس على ظهرى و بطنى ثم نمت فوقها وقبلتها فى فمها ولم تمانع وكانت اكثر قبله حاره فى حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم و لسان خالتى فى فمى و بزازها فى صدرى و زبرى فوق كثها ثم نزلت بقبلاتى الى صدرها ثم كثها وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن ( اهو ده اللى كنت خايفه منه ..) فقلت لها ( ماتخفيش يا خالتو ..انتى مش شفتينى مع ولاء ..وكنت ماسك نفسى ..ماتقلقيش و سيبينى اتمتع معاك..) ويبدو ان كلامى اقنعها ففتحت فخذيها امامى و نزلت بفمى فى كثها وكان طعمه جميل جدا و جديد واخذت الحس فيه و امصه وهى تصرخ من الم المتعه و تقول ( آآه .. خالد .. ارحمنى .. كثى ...مولع..انت ايه..ماعندكش رحمه ..كثى.. ده انا خالتك... اخت امك ..ارحمنى .. نار..نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر فى كثها وعندما قمت كان كثها محمر منتفخ مبلل وكانت هى قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى فى شرجها وهى تصرخ وتقول ( أأةة .. من زمان ..طيزى مادخاش فيها حاجه .. ادعك خرم طيزى يا خالد ) فقلت لها ( ايه يا خالتو .. هو جوزك ما كنش راحم اى حته ) فضحكت و قالت ( ده كان يعز نيك الطيز زى عينه ..لغايه ما خلا خرم طيظى اد كثى) , ثم رفعت طيزها نحو فمى و اخذت الحس و امص شرجها و يداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هى تمسك زبرى و تدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزازها يدخل و يخرج منظر جعلنى انتفض من النشوه وكذلك زبرى الذى لم يحتمل كثيرا و انفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز خالتى وارتمت خالتى جانبى نضحك نحن الاثنان و لم تكلف نفسها حتى مسح المنى الذى يغطى بزازها واحسس انه حان وقت بعض الحقيقه فقلت لها ( تعرفى يا خالتو .. انا بنيك مين ) فقالت ( مين يا خالد..) فقالت لها ( مدام كريمه ..) صمتت قليلا غير ثم استوعبت فاعتدلت غير مصدقه و قالت ( مدام كريمه ... جارتنا اللى فوق ..) فهززت رأسى مبتسما فى ثقه فقالت غير مصدقه ( مش معقول..مش مصدقه ..مدام كريمه ...مش معقول ..دى اكتر ست محترمه شفتها فى حياتى..دى ما بتسلمش على رجاله .. ومابتكلمش رجاله ...) فقلت لها ( من الخارج بس ... بس جوه بيتها ..دنيا تانيه خالص ... كثها اهم حاجه عندها ) فقالت (بس ازاى ... وصلتلها ازاى .. ) فقلت لها ( عن طريق ام ايمن ..) فصمتت ولم ترد فتره ثم قالت ( يخرب بيتك ..انت بتنام مع ام ايمن كمان .. ) ثم صمتت قليلا ثم قالت ( ام ايمن ممكن .. دى وليه ملعب.. تعز الكلام فى السيكس والنكت السيكس .. دى ممكن اصدقها .. لكن مدام كريمه .. مش مصدقه لغيت دلوقتى..ده انت فعلا شيطان..) واخذنا نتكلم نحن الاثنان واحكى لها كل شى بالتفصيل ثم اخذتها فى حضنى وقد نشف سائلى المنوى على بزازها ونمنا حتى الصباح.
رجعت البيت بعد الكليه ووجدت خالتى عاريه تماما وخلعت عاريا مثلها وقضينا كل اليوم عرايا و تغدينا عرايا و شاهدنا الدش عرايا ثم اخدنا حمام معا وكانت قبلاتنا ساخنه جدا تحت الدش واخبرت خالتى انه لما تأتى الاجازه سوف اخذها فى الاسماعيليه الى شاطئ سرى لتأخذ راحتها فيه و فرحت خالتى جدا.
اتفقت مع خالتى على خطه معينه وطلبت من كريمه المجئ لبيت خالتى واخبرتها ان خالتى مسافره ورغم رفضها فى البدايه ولكن شوقها غلبها ووافقت و نزلت لبيت خالتى و بعد ساعه كنا عرايه فى حجرتى نائما فوقها و زبرى يفترش كثها دخولا و خروجا واهاتها تملأ الحجره وانا احاول كتم الاهات بفمى و لسانى فى فمها ثم على صوت خالتى و هى تقول ( ما كنتش مصدقه ...لغايه ما شفت بعينى دلوقتى ..) وانتفضت كريمه و اسرعت تغطى جسمها بالملاءه وهى مرتبكه و تقول .( انا..انا..) ولكننى طمأنتها و قلت ( ما تخافيش يا كريمه .. خالتى عارفه كل حاجه ..اعتبريها زى ام ايمن بالضبط ) نظرت كريمه الى خالتى منتظره ردها وكان رد خالتى فعالا جدا حيث خرجت و اغلقت الباب خلفها وهى تقول ( انا هاسبكوا دلوقتى تكملوا شغلكوا ..) وبعد ان خرجت اخذت كريمه تنظر لى و قالت ( انت كنت مجهز كل ده ... علشان كده خليتنى نزلت ..صح ) فقلت ضاحكا ( انا حبيت اطمنك بس ..خالتى دى حبيبتى .. انا و هيا عريانين طوال النهار فى البيت ) فقالت ذاهله ( اوعى تكون بت...) فقلت ضاحكا ( بنيكها ..لا ..لا ..احنا زى الاخوات ..اسرارنا كلها مكشوفه لبعض..) , ثم اكملت جماعى مع كريمه حتى قذفت سائلى فوق ظهرها و خرجنا نحن الاثنان نحو الحمام و استحمت سريعا ثم خرجنا عرايا الى الصاله حيث كانت خالتى عاريه تماما تشاهد الدش وجلست جانب خالتى و حضنتها و جلست امامنا كريمه و قالت ( انا مش مصدقه المنظر اللى انا شايفاه ..واحد و خالته عريانين ملط سوا..) فقالت خالتى ( انا كمان ماكنتش مصدقه اللى خالد قاله عنك لغايه ما شفت بنفسى ..) فقالت كريمه ( ام ايمن ماتعرفش ..والا كانت قاليتلى..) فقلت لها ( لا..لسه ماتعرفش ..) ثم تكلمنا قليلا ثم ارتدت ملابسها وصعدت لبيتها.
وبعد يومين كنت انا و خالتى نشاهد الدش عرايا عندما رن جرس الباب ونظرت من العين السحريه فوجدها ام ايمن و استغربت لماذا تأتى الان و لكنى ادركت فورا ان كريمه لابد انها اخبرتها بكل شئ ففتحت الباب و ادخلتها بسرعه , ولما دخلت ووجدت خالتى عاريه معى قالت ( ايه الحلاوه ديه ..وحياتى زى العسل انتوا الاتنين ..) فضحكت خالتى وقالت ( اما انتى شرموطه صحيح زى كريمه ما بتقول ..) وضحكنا جميعا ثم بدأت ام ايمن تخلع ملابسها لتصبح عاريه تماما واخذتنى فى حضنها و بدأنا فى قبلات ساخنه وفجأه انتفض و صرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت خالتى تضع اصبعها فى طيز ام ايمن و تقول ( يا شرموطه ..مش تستأذنى من خالته الاول قبل ما تتناكى منه ....) فضحكت ام ايمن وقالت ( ممكن يا خالتو ..تخلى ابن اختك ينيكنى ..علشان كثى بحرقنى اوى..) فضحكنا جميعا ثم اخرجت خالتى اصبعها من طيز ام ايمن وقالت ( ماشى ..بس خشوا جوا دلوقتى ..) , وبالفعل اخذت ام ايمن الى حجره خالتى ونمنا على السرير ونمت فوقها بالمقلوب واصبح كثها امام وجهى وزبرى متجه الى فمها مباشره فالتقطته فى فمها وبدأت المص و اللحس واندفعت انا الحس كثها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وبعد فتره اعتدلت عند كثها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره الى كثها وبدأ زبرى يفترش كثها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وام ايمن تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول ( كثى ..كثى ..كفايه..كفايه ..كثى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه ) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كثها وتحول صوتها الى صرخات فدخلت علينا خالتى وهى تقول ( وطوا صوتكوا شويه ..العماره كلها عرفت ان ام ايمن بتتناك ..) فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كثها وانضمت لنا خالتى فى السرير وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وفى تلك اللحظه انقلبت ام ايمن فى وضع الفرسه و فتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك خالتى فهى خبره فى نيك الطياز وبالفعل اعتدلت خلف طيزها وامسكتها بين يداى واحضرت خالتى جيل ملين واغرقت به شرج ام ايمن ثم امسكت زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز ام ايمن التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت ام ايمن تصرخ الما وامسكت خالتى طيز ام ايمن وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وام ايمن تهتز تحتى وتدعك كثها بيديها وخالتى تدعك لها بزازها بحيث كانت ام ايمن مستهلكه من كل النواحى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيظها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت ام ايمن فجأه و امسكت خالتى وهى تقول ( ماشى..بتضحكوا عليا ..وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..) وتعاونت معها وقلبنا خالتى على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت ام ايمن طيز خالتى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى الخرم اما هى فقد ادخلت اصبعين فى كث خالتى تتدعكه واندمجت خالتى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع ام ايمن داخل جسد خالتى ثم وجدت ام ايمن تغمز لى وتحضر الجيل و تغرق بيه خرم طيز خالتى فادركت خالتى ما سيحدث فقالت ( بتعملى ايه يا شرموطه ..ده ابن اختى ..) فضحكت ام ايمن قائله ( وايه يعنى ...هو في خاله تعيش عرايانه مع ابن اختها يعنى ..وعلى العموم ..هو اولى من الغريب...) وصمتت خالتى وادركت انه لا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى الى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت ام ايمن هى التى تفتح فلقتى طيز خالتى امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست ام ايمن اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز خالتى يفوق اى وصف اما خالتى فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما ام ايمن فلقد اخذت تدعك كث خالتى و بزازها بيدها مما جعل خالتى فى اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز خالتى ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و خالتى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز خالتى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن خالتى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت ام ايمن جانبنا ثم ضربت خالتى على طيزها وقلت لها ( ايه الحلاوه ديه يا خالتوا ...ده انت رهيبه فى النيك..) فقالت (خالد) بصوت واهن ولم تفتح عينها بعد ثم قالت( انا برده..يا راجل..ده انا قعدت اتناك فى طيزى من جوزى خمس سنين ..مفيش مره تعبت واجننت زى النهارده ... انت فظيع فعلا يا خالد )
وبعد لحظات قمنا جميعا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيز خالتى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وجلسنا فى الصاله قليلا ثم ارتدت ام ايمن ملابسها و نزلت ودخلنا الحجره انا و خالتى و اخذتها فى حضنى ورحنا فى نوم عميق.
واستمر الوضع هكذا مع كريمه و ام ايمن و خالتى حتى انتهى العام الدراسى وحان وقت الرجوع لقضاء اجازه الصيف فى بلدى الاسماعيليه وبالفعل سافرت وقضيت ايام جميله مع اصدقائى وبعد اسبوع وصلت خالتى كأنها لم تستطيع الفراق عنى وظلت عندنا فى البيت ثم طلبت منى اخذها الى الشاطئ التى اخبرتها عنه سابقا.
وفى الصباح اخذت سياره والدى وكنت قد استخرجت الرخصه منذ شهر واحد عندما اتممت 18 عاما واتجهنا الى الشاطئ السرى وركنا السياره واكملنا الطريق مشى وقبل ان نصل توقفت لما سمعت اصوات على الشاطئ و ادركت ان المنطقه انكشفت وتركت خالتى وتسللت خلف الصخور لأرى من هناك و كانت المفأجاه المذهله اننى رأيت نيفين اخت صديقى بالمايوه و معها ثلاث سيدات منهم اثنين يرتدوا المايوهات البكينى ومبتلون ويبدوا انهم كانوا فى الماء مع نيفين التى ترتدى المايوه ايضا اما السيده الثالثه فتبدو اكبر منهم فى السن وترتدى قميص داخلى قصير يبدو من تحته كلت اسود صغيروكان جسمها مذهل حيث كانت سمينه بيضاء ولكن بلا تهدلات ولكن انتفخات كبيره فى البزاز و الطياز و كانت طويله و عريضه ذات شعر اسود ناعم , ووقفت اقرر ماذا افعل ثم قلت فى نفسى انه الشاطئ الخاص بى ومن حقى الذهاب اليه اى وقت وبالفعل اتجهت اليهم مباشره و انزعجوا وارتبكوا جدا عندما رأونى وخاصه السيدات الجدد واسرعوا يغطوا جسمهم اما نيفين فلقد سعدت جدا و اسرعت الي واحتضنتى و قالت لهم ( ما تقلقوش ..ده خالد اللى حكيت لكوا عنه ..صاحب المكان ده...) وسلمت عليهم و عرفتنى عليهم و هم مدام منال زميلتها فى العمل و مدام عبله جارتها وهما الاثنان الذى يرتديان المايوه ولفت انتباهى فورا جسم عبله الرهيب حيث كانت شديده البياض بلا شائبه واحده وجسدها مكتنز ولكن ليست سمينه نهائيا انما ذو انحناءات و استدارات ناعمه وبزاز منتفخه تهتز مثل الجيلى وطياز لا تسع الكلمات لوصف جمالها , ثم عرفتنى على الثالثه التى كانت تنظر فى الارض ويديها تمسك فوطه تغطى بها صدرها وكان اسمها هوايدا وهى اخت نيفين الكبرى , ثم تذكرت خالتى فاسرعت احضرها ولما رجعت وجدت ( عبله ) قد ارتدت ملابسها و تريد الرحيل ويبدو عليها الكسوف و الارتباك الشديد وكنت مندهشا لما وجدتها منقبه وارتدت منال روب قصير , وعرفت خالتى عليهم وذهلوا لما عرفوا انها خالتى و اتيت على الشاطئ لاخذ راحتها وبالفعل خلعت خالتى ملابسها و ظلت بالمايوه البكينى اما عبله فلم تدرى كيف تمشى وليس معها سياره ولا تعرف الطريق فاخبرتها هوايدا ان تنتظر قليلا حتى تجف ملابسها ثم يرحلا معا بسياره نيفين , على ان ترحل نيفين مع منال فى سيارتها وكنت حزين فعلا لان عبله و هوايدا سيرحلون , وتركتهم يتكلمون مع خالتى واخذت نيفين الى منطقه مخفيه و بعد القبلات عرفت انها اتت لهذا الشاطئ مره وحدها ولما عرفت اختها هوايدا موضوع الشاطئ صممت ان تذهب اليه وعرفت ان هوايدا تعيش فى بورسعيد مع زوجها واولادها والذى اكبرهم فى الصف الثانى الثانوى وهى لا تعمل و تذكرت فعلا ان صديقى فى القاهره اخوهم كان اخبرنى ان اخته الكبيره تعيش فى بورسعيد ثم رجعنا لهم وجلسنا نتكلم وكانت هوايدا لا تزال تجلس و تغطى جسمها بالفوطه و عبله بنقابها ومنال ما زالت بالروب , واثناء الكلام عرفت ان عبله موظفه فى الحكومه وزوجها فى السعوديه وعندها بنت صغيره اما منال فهى ارمله و عندها بنتين فى سن العاشره و الرابعه , و ولد فى التاسعه ثم قالت لهم نيفين ( ما تخدوا راحتكوا يا جماعه ...انتوا ملكوا مكسوفين كده ) ثم وجهت كلامها الى اختها قائله ( ايه يا هوايدا ... ده خالد زى ابنك ..امال لو ما كنتيش هتجننى علشان تيجى ) فردت هوايدا بابتسامه بسيطه ( انا ابنى عمره ما شفنى بقميص نوم ..مش كده .. ده انا تقريبا عريانه ..) فردت نيفين ( وايه يعنى ...ما انت لما بتبقى لوحدك بتقلعى ملط ..) فلم ترد هوايدا وابتسمت مره اخرى , اما منال فقالت ( انا ماعنديش مانع .. اذا كانت خالته لبسه مايوه ادامه...) وبالفعل خلعت الروب و جلست بالمايوه وكان جسمها جميلا حيث كانت خمريه رفيعه ولكن ذات بزاز و طياز ممتلئان وبعدها ارتديت انا المايوه ونزلت مع خالتى و نيفين و منال الى البحر و قضينا هناك وقت رهيب واحسست من نظرات و لمسات منال ان غرضها يتعدى الصداقه البريئه وبالفعل تعمدت ان المس اجزائها الحساسه تحت الماء و لم تمانع نهائيا وبعد ساعات من المرح رجعنا الى الشاطئ وكانت هوايدا ارتدت ملابسها وسلمت علينا هى و عبله ورحلا الاثنان , اما نيفين و منال فقد جلسوا معنا حتى تغدينا وسألتنى خالتى كيف تعرفت على نيفين فاخبرتها بانها اخت زميلى ثم نزلت الماء انا و نيفين مره اخرى و تركت خالتى و منال يتكلمون , وفى الماء غطست و سحبت كلت المايوه لنيفين و تركتها عاريه من اسفل و ثم خلعت المايوه انا ايضا ولما نظرت الى الشاطئ وجدهم لا ينظرون الينا ومندمجون فى الكلام فاحتضنت نيفين وقبلتها قبله جميله ثم من تحت الماء ادخلت زبرى فى كثها وكان الامر رهيبا و لذيذا ولمده عشر دقائق كان زبرى يغسل كثها بماء البحر وكان الموج يغطينا واخيرا قذفت لبنى فى الماء و اخذنا نعبث قليلا وقالت لى ( اللى حصل ده مجرد تسليه ..انت وحشنى موووت ...عايزاك تجيلى البيت ضرورى ....كثى مولع ) فقلت لها ( طبعا يا جميل ...انت وحشانى اكتر فعلا ) واتفقا ان اذهب لها عندما يخلو الجو , ثم رجعنا للشاطئ و جلسنا قليلا ثم قامت نيفين و منال ليرتدوا ملابسهم لان منال تاخرت على اولادها وكانت محجبه وسلمت عليهم وتركت لى منال ورقه فى يدى دسستها فى ملابسى وبعد رحيلهم كنت انا و خالتى على البحر وحدنا وعلى الفور خلعت عاريا وكذلك خالتى ونزلنا البحر ثانيه وكان منظر خالتى عاريا فى المياه تحت اشعه الشمس يستحق التصوير وبعد الكثير من القبلات الساخنه خرجنا الى الشاطئ وفرشنا الفوطه على الارض ونمت فوقها وبعد القبلات الحراه و لحس و مص البزاز ولحس و مص كثها اندفع زبى داخل طيزها مره اخرى وبعد نصف ساعه من الصراخ و الاهات قذفت كل سائلى المنوى فوق طيزها واغرقتها تماما ثم تركتها نائمه على بطنها تأخذ حمام شمس و المنى يغطى طيزها ونزلت البحر و اغتسلت ثم خرجت وكانت خالتى مازالت فى وضعها ووقفت اتأملها ثم قامت و اغتسلت و غيرنا ملابسنا ثم رحلنا.
فتحت الورقه التى اعطتنى اياها منال وكما توقعت وجدت بها نمره هاتفها فاتصلت بها واخبرتنى انا لا تدرى ماذا حدث لها عندما رأتنى وانها تحس انها تحبنى وهى لم تعش يوم سعيد منذ اول يوم زواج حيث كان زوجها عنيف و بخيل ومات نتيجه حادث فى عمله وطلبت ان اقابلها فقالت انه مستحيل اقابلها فى بيتها حيث ان حماتها تعيش معها لترعى الاولاد وهى فى عملها والبيت لا يخلى ابدا وقالت ان الحل الوحيد ان اقابلها فى بيت اختها الكبرى فوزيه حيث ان بناتها متزوجات و ابنها يدرس فى القاهره وزوجها فى مأموريه للعمل فى محافظه اخرى ستستمر شهر وهى وحدها الان فسألتها وهل ستسمح لنا ان نتقابل فى بيتها فقالت ان اترك ذلك عليها .
وفعلا بعد يومين كلمتنى واعطتنى ميعاد فى بيت اختها الكبرى فوزيه وذهبت وانا قلق جدا وفتحت منال لى الباب وجلست معها ثم اتت فوزيه وكانت سيده ذات جسد ممتلئ ممشوق عمرها حوالى 52 عاما وملامحها جميله توضح انها كانت فاتنه فى صغرها وترتدى عبايه منزليه محتشمه انيقه و تقعص شعرها الناعم القصير الذى اختلط سواده ببياضه بتوكه صغيره وسلمت عليا وتكلمنا قليلا ثم قالت ( انا مكنش ممكن اسمح ان حاجه زى دى تحصل ابدا ... لولا ان منال استرجتنى علشان اسمح لها تقابلك ..ولولا انى حسيت انها ممكن تعمل اى حاجه علشان تقابلك..خفت احسن تعمل حاجه مجنونه ..تبقى فيها فضيحه..قلت اجبكوا عندى بدل الفضايح ..) ثم سكتت قليلا وقالت ( ولولا كمان ان جوزها المرحوم كان راجل واطى ماوراهاش يوم حلو...) وهنا قالت منال ( متشكره اوى يا اختى يا حبيبتى ...ممكن بقاه انفرد بحبيبى شويه...) ثم اخذتنى من ذراعى الى حجره داخليه واغلقت الباب , وعلى الفور اخذتها فى حضنى واخذت اقبلها وكانت تبادلنى القبلات بشوق و حب شديد واحسست انها تحبنى فعلا وليس الموضوع رغبه فقط كما كنت اظن , وفتحت لها بلوزتها وكشفت صدرها بالسنتيان وامسكت بزازها و كانا شديدى الليونه واخذت اقبلهم ثم خلعت لها السنتيان ووقفا بزازها امامى يتحدونى وخلعت قميصى وضميتها الى صدرى والتصقت بزازها بلحمى وهى مغمضه العينين كأنها فى حلم جميل ثم فتحت لها سوسته الجيبه وانزلتها وظهرا افخاذها المتناسقه الناعمه وكلت اسود صغير ثم نمنا على السرير ويداى تتحسس جسمها كله وفمى فى فمها فى قبله حاره جدا استمرت وحدها عشر دقائق ثم خلعت لها الكلت و ظهر كثها المحلوق الجميل فقلت لها ( ايه الجمال ده ) فقالت ( شفت بقاه .. دى فوزيه يا عينى تعبت اوى و هى بتظبتنى كده ..كأنها دخلتى فعلا..) فقلت لها ( اما ملها ضربه بوز كده ..) فقالت ( لا .. وحياتك ..دى مبسوطه اوى علشانى ...بس هى حبت ترسم الدور عليك علشان متقلش عليها ست بايزه..) فضحكنا ثم رجع فمى فى فمها ولسانى حول لسانها ثم خلعت باقى ملابسى واصبحت عاريا تماما وهنا اعتدلت منال ونامت على بطنها امام زبرى وامسكته بيديها وبدأت تمص باحتراف حقيقى وكانت مذهله و يبدو ان زوجها كان يعلمها الكثير حيث كانت تضعه فى فمها وكنت اشعر انه اخترق زورها ووصل معدتها ثم نزلت تلحس الخصيتين والكيس مما جعل زبرى ينتفش و ينتفض و يحمر جدا ثم حان دورى فنمت على ظهرى و ركبت علي بالمقلوب واصبح كثها و شرجها امام وجهى ورجع زبرى فى فمها وكنت فعلا لا اريده ان يتركه , واندفعت فى كثها بلسانى الحسه و كان ناعما املسا ويبدو ان فوزيه اجادت عملها فعلا حيث اننى لم ارى انعم من كث منال وشرجها الذى انتقلت له بلسانى اتذوق حلاوته وكان زبرى فى تلك اللحظه يكاد يجن من فم منال فاعتدلت بعد فتره وانمت منال على ظهرها وامسكت زبرى المبتل وبدات ادخله فى كثها معلنا دخلتها الجديده وفعلا كان كثها ضيقا قليلا كانها عروسه جديده وذلك لعدم استعماله منذ وفاه زوجها و تأكدت اننى اول واحد المسها منذ ذلك الوقت , واستقر زبرى كله فى كثها وهى تحدق فى وجهى ذاهله وملامحها تحمل الاحساس بالام و المتعه و الحب وبدأ زبرى لعبته فى الاحتكاك ببطء اولا ثم الاسراع بالتدريج ومع زياده السرعه كانت عيناها تزداد اتساعا و اهاتها تعلو وجسمها ينتفض كله , وبعد حوالى تلت ساعه من النيك المتواصل غرقت انا وهى فى عرقنا , عدلتها على جنبها واستقريت على ركبتى خلف طيزها ورجل زبرى لبيته فى كثها مخترقا طيزها فى الطريق واعطها هذا الوضع متعه رهيبه بانت فى اهاتها الجميله التى لم اسمع مثلها من قبل وبعد فتره نامت على بطنها و نمت فوقها مغطيا جسمها بجسمى واستقر زبرى المنتصب بين فلقتى طيزها يحك نفسه فيهم وانا الحس ظهرها و رقبتها بلسانى ثم بعدها وفى هذا الوضع الصعب وجد زبرى طريقه مره اخرى الى كثها وكان وضع ممتع جدا لى و لها وكانى انيكها فى طيزها ولكنه كان فى كثها وتمضى دقائق حتى بدأ زبرى يضخ لبنه بكميات رهيبه داخل كثها ولحظتها صرخت منال صرخه جميله معلنه وصولها للشبق و النشوه مع خروج لبنى , وبعدها ارتميت على ظهرى جانبها واعتدلت هى جانبى والقت رأسها على وجهى ويديها تتحسس صدرى و بطنى واغلقت فخذيها كانها لا تريد للبنى ان يهرب منها وقالت لى كانها فهمت فيما افكر ( ما تخفش يا حبيبى ..انا ركبت لولب امبارح استعداد ليك ..) ثم صمتت قليلا ثم قالت بصوت متهدج ( متشكره يا حبيبى على احلى يوم فى عمرى .. واحلى نيكه فى عمرى كله ..) ولم ترفع رأسها من على صدرى طوال نصف ساعه تكلمنا فيها كثيرا وفى النهايه قالت لى ( حبيبى ..ممكن اطلب منك طلب غريب شويه...) فقلت لها ( انت تامرى..وانا انفذ ..) فقالت بعد صمت قصير ( عايزاك تنيك فوزيه ..) فسكتت تماما غير مستوعب كلامها ثم قلت ( كررى تانى اللى عايزاه ..) فضحكت ثم قالت ( عايزاااك تنيك اختى فوزيه...) فقلت لها ( هى طلبت منك كده ...) فقالت ( لا . لا .. بس دى اختى وانا عرفاها .. و عرفه كمان ان جوزها سلم نمر من سنين .. ونفسى تتبسط زى ما انا اتبسط كده ..) فقلت لها فى استغراب ( وايش عرفك انها عايزه كده ... وانها ممكن توافق على كده ..) فقالت ( هتوافق .. انا عارفه ..هى يمكن تتمنع فى الاول ..لكن الشوق هيغلبها ... دى اختى وانا عارفه مخها ..) فصمتت قليلا مفكرا حيث ان فوزيه رغم سنها ذات جسد جميل وثانيا حدوث شئ هكذا يضمن سكوتها للابد .وهنا قالت منال ( انا عارفه ان فوزيه كبيره فى السن شويه .. بس صدقنى جسمها حلو ..وكمان بعد ما عملتلى الحلاوه امبارح ..انا كمان عملتلها و ظبطها تمام ...) فقلت لها ( انا ما عنديش مانع ..بس قوليلى ..انت مش هتغيرى عليا ..) فضحكت وقالت ( ده انا هموت من الغيره عليك ..بس دى اختى برده وبحبها جدا .. وعيزاك تبسطها .. لان لولاها ماكناش لقينا مكان نتقابل .. ) ثم قامت وارتدت الروب وخرجت لترى الظروف , ثم رجعت بسرعه وهى تبتسم و تقول ( اما الظروف ماشيه معانا حلاوه .. لقيت فوزيه فى الحمام بتستحمى.. احنا نخش عليها وانت و شطرتك بقاه..) .
ذهبت معها الى الحمام ووقفنا امام الباب ثم طرقت منال الباب فسألت فوزيه ( مين ..منال ) فردت منال ( اه يا فوزيه .. افتحى ..عايزه استحمى بسرعه ..انت فهماه بقى ..) وفتحت فوزيه الباب و دخلت منال واغلقت الباب و تعمدت ترك القفل مفتوح وبعد دقائق معدوده فتحت الباب ودخلت عليهم وتصنمت فوزيه فى مكانها لا تدرى ماذا تفعل , وكنت انا خلال تلك اللحظات تأملت جسمها كله حيث كانت بيضاء مليئه ذات اثداء كبيره متهدله قليلا وطياز كبيره كامله الاستداره و التماسك وافخاذ متناسقه ممتلئه وكث كبير محلوق احمر ناعم املس يعلوه سوه متساويه مليئه ناضره , دخلت معهم فى الدش واسرعت فوزيه تحول الخروج ولكن منال امسكتها و قالت لها ( خليكى يا فوزيه ماكسفيش ... ده اصغر من ابنك ...مافهاش حاجه ) فقالت فوزيه ( انت اتجننت يا منال ... اوعى سيبينى .. ايه قله الادب و السفاله ديه ... سيبينى ) فقلت لها فى هدوء ( يا مدام فوزيه .. اهدى...انا خلاص شفتك عريانه ..ليه بقاه ماتكمليش حمامك عادى ... وكمان ما انا واقف ادامك عريان اه ... يعنى واحده بوحده ) وهنا حانت منها نظره الى زبرى الذى كان قد انتصب منذ دخلت و رأيتها و تصلبت عيناها قليلا عليه ثم نظرت بعيدا وحاولت فك يد منال التى تمسكها وهى تقول ( انتوا بتقولوا ايه ...انتوا اتجننتوا ..استحما معاكو ...هو انا علشان سبتكوا تعملوا المسخره دى عندى ..خلاص ...بقت سيبه ) وحاولت التملص من اختها و اثناء ذلك انزلقت قدمها على الارض المبتله وكادت تقع ولكنى اسرعت والتقطها بين يدى ولكنى قدمى انا الاخر انزلقت وسقطنا نحن الاثنان على الارض انا على ظهرى و هى فوقى تغطينى تماما وكانت سقطه قويه فعلا احسست معها ان ظهرى سينكسر ولكننى لما رأيت فوزيه فوقى و بزازها تغطى صدرى وجسمها كله يلامس جسدى حتى كثها احسست به فوق زبرى ساعتها راح الالم كله , اما فوزيه فكانت منزعجه جدا وتقول ( انت كويس...حاسس بحاجه...انا اسفه اوى....معلش..فى حاجه تعباك..) وقامت من فوقى ثم اسندتنى لاقف ونسيت تماما موضوع انها عاريه وقمت معها واحسست بألم قوى فى ظهرى و لكن لم يكن الامر يستدعى القلق فقلت لها ( متقلقيش يا مدام فوزيه .... انا كويس ...المهم انت كويسه ..) فقالت ( انا زى الفل ..انت اللى شلت الوقعه كلها ..) فقلت لها ( انا كويس ) وهنا قالت منال ( كويس اوى .. انتوا الاتنين زى الفل ... دلوقتى مفيش حاجه تخلى كل الاوجاع تروح الا دش مياه ساقع ) فضحكت فوزيه و قالت ( يا شيخه ..احنا فى ايه ولا فى ايه...) وهنا امسكت منال الشامبو واخذت ترش عليا انا و فوزيه ثم فتحت الدش واخذت تقذف المياه فوقنا وانقلب الموضوع الى ضحك و هزار واخذنا نرش الماء احنا الثلاثه ثم اخذت شامبو الجسد واخذت امسح جسم منال كله به وصمتت فوزيه تماما وهى ترانى اتحسس جسم اختها و يدى تغوص بين طيزها وفخذيها وتعتصر بزازها واحسست فعلا بفوزيه ترتعش و ترتجف وبعد ان غسلت جسد منال كله امسكت بالدش المعلق و غسلت كل الشامبو من عليها ثم قبلتها قبله رهيبه ثم خرجت وهى تغمز لى , وبقيت انا و فوزيه وحدنا وهنا امسكت الشامبو وقلت لها ( يلا دورك انت ...) فضحكت و قالت ( لا انا استحميت خلاص .. وكنت خارجه ..) فقلت لها ( خارجه راحه فين ...امال مين اللى هيحمينى انا ..) فابتلعت ريقها و لم ترد وهنا امسكت الدش المعلق وبدأت ارش المياه عليها ولم تنطق و استسلمت تماما ليدى وبدأت امسح بالشامبوا ويدى تحسس جسمها كله وكان ناعما ملسا اضاف له سنها ليونه جميله و انحناءات مغريه وعندما وصلت يدى لطيزها و خاصه بينهم عند شرجها و كثها ارتعشت فعلا و ارتجفت ارتجافه قويه واحسست بتشنج يسرى فى جسمها كله واخذت ادعك كثها قليلا وهى مغمضه العينين مستسلمه تماما ثم اخذت املس على بزازها وادعك حلماتها وهى تتأوه بصوت واهن خاصه لما كانت يدى تتلمس رقبتها و ووجهها وهنا عرفت انها سلمت نهائيا ثم اعطيت لها الدش المعلق و الشامبو و اخبرتها انه دورها واخذتهم و هى مخدره وبدأت ترش على جسمى وتغسله بالمياه ويديها تتحسس جسمى ببطء و حنيه شديده واحسست فعلا انها ما زالت ترتعش كأنها عروسه فى ليله دخلتها و اول مره تلمس رجل واعطيتها ظهرى و غسلته كله ثم نزلت على طيزى وسلطت عليها الدش ثم مسحتها بالشامبو ثم استدرت لها وغسلت رقبتى ثم نزلت تمسح بطنى وهى تحاول ان تتفادى زبرى المنتصب بشده ولكنى امسكت يدها ووضعتها على زبرى وقلت لها ضاحكا ( ما تفوتيش حته....فين الضمير ..) فضحكت ثم بدأت تدعك زبرى بيديها الناعمتين وتركتها فتره حتى احسست انها استوت تماما ثم امسكتها بين ذراعى واحتضنتها بقوه ويداى تنزلق على ظهرها المبتل بالماء و الصابون وتمسك طيزها الكبيره وزبرى المنتصب يقف بين فخذيها محتكا بكثها فقالت بصوت متهدج واهن ( انت هاتعمل ايه .....) فقلت لها مباشره فى فمها بعد قبله صغيره ( كــــل حاجـــه....) ثم سحبتها من يديها وهى مستسلمه تماما خارج الحمام مباشره الى حجره نومها.
وفى حجرتها جلست على السرير تنظر لى مستسلمه تماما تنظر ماذا سأفعل بها اما ان فنزلت على ركبتى امامها وفى بطء فتحت فخذيها ودخلت بينهم والتصقت فيها وكان كثها ملتصقا ببطنى وبزازها امام وجهى مباشره فاحتضنتها بقوه ولقمت بزها فى فمى واخذت الحسه و امصه بخبرتى المحدوده وهى مغلقه العينين تحسس على وجهى و كتفى ثم بعد دقائق ارحتها للخلف بحيث نامت على ظهرها وافتح كثها الكبير امامى وكان اكبر كث رأيته واكثرها عمقا واخذت اقبله و الحسه لحسات خفيفه ويداى تفعص لحم فخذيها اما هى فلم تكن تتاوه و انما تصدر اصوات غريبه و تعض على شفتها وبعد حوالى ثلث ساعه من اللحس داخل و خارج كثها و شرجها خرج وجهى من بين فخذيها وبللت زبرى بلعابى ثم استقريت امام كثها وبدأت اخترقه بقوه ورغم كبر كثها كان زبرى قد اغلقه تماما وفوزيه تنظر لى ذاهله وامسكت حوضها بقوه وبدأت حركتى القويه ادعك فيها الكث الجميل وهى امسكت بزازها تعصرها بقوه وتملكنى الحماس فاخذت انيكها بكل قوتى وبأسرع ما يكون واخذت فوزيه تصرخ بقوه وتهتز واستمر الوضع هكذا دقائق احسست فيها انها ستموت تحتى واحسست انا بشعور بالنشوه لم اشعره من قبل لاننى دفعت تلك المرأه ذات السنوات الطويله خبره فى النيك الى اقصى حدودها , وهنا دخلت منال وكانت لا تزال عاريه و قالت لى ( كفايه يا حبيبى ... فوزيه ما تستحملش ...دى بقى لها سنين على الموضوع ده ... مش مره و حده كده..) وهنا هدأت حركتى بالتدريج حتى اخرجته من كثها وهى لم تحرك ساكنا حتى ظننت انها ماتت , فنمت جنبها وامسكت وجهها فوجدتها تبتسم لى ابتسامه جميله فقبلتها فى فمها قبله طويله لحسنا فيها سفايف والسنه بعض وهى تحتضنى بقوه فى صدرها وكانت قبله مذهله فعلا استمرت ربع ساعه حتى قالت منال ( ايه كفايه ....نحن هنا...) , وهنا انتبهت فوزيه لمنال كأنها اكتشفت الان انها فى الحجره وحاولت القيام ولكنى منعتها وطلبت من منال ان تخرج ثم نمت تماما على ظهرى وساعدتها ان تجلس فوقى وتنكب علي تماما بلحمها اللين واخذت انظر لها مستمتعا بفخذيها الذين يضمنونى وبزازها المسدله على صدرى ووجها الملى بالحياه و السعاده وطيزها الكبيره المستقره فوق زبرى و كيسى خصيتى ومدت يديها وادخلت زبرى فى كثها وهى تقول ( من زمان اوى...على الوضع ده ) ثم انحنت تغلق فمى بفمها وبدأت انا اتحرك تحتها دافعا زبرى لاخره فى كثها طوال عشرو دقيقه كامله لم يفارق فمها فمى وكنت احس انها تتمتع جدا بالقبلات , ثم اعتدلنا وطلبت منها وضع الفرسه وقالت وهى تتخذه ( طول عمرى اسمع عن الوضع د ه ...كان نفسى اجربه..)وبالفعل بدأت زبرى يعود لداره المؤقته فى كثها الدافئ واخيرا بعد عشر دقائق من النيك فى هذا الوضع بلا توقف ثانيه اخذ لبنى فى الخروج بكثره داخل كثها ولم اخرج زبرى حتى نزلت اخر قطره من اللبن وخرج نظيفا فلقد استوعب كثها الكبير كل الكميه وسقطت بعدها على السرير متعبه وانا جنبها ثم دخلت منال و جلست معنا وهى تضحك فقلت لها ( بتضحكى ليه يا منال...) فقالت فوزيه ( انا عارفه ..الوسخه دى بتضحك عليا ...صح ..) فقالت منال وهى لا تزال تضحك ( اصل الصراحه ..ماكنتش اتخيل انى هشوفك يا ابله فوزيه ..بتتناكى ادامى فى يوم ) فقالت فوزيه ( ايه ..بتناك ..ايه الالفاظ ديه ...ما تتلمى يا بت) فاسرعت منال و احتضنتها وهى تقول ( ماشى ... ما تزعلش يا جميل ..اجمل حاجه يا ابله دلوقتى .. ان انا و انت لينا عشيق واحد .. ) فقالت فوزيه و هى تقف ( عشيق ...متقليش الكلمه دى تانى يا منال .. ماشى ...علشان مزعلش منك ...ثم انت ايه اللى مقعدك لغايه دلوقتى ... زمان عيالك و حماتك هيقلقوا ..) فقالت منال ( صح ..) ثم قالت لى ( يالا يا خالد .. البس ) وهنا قالت فوزيه بصوت خجل ( لا ... سيبى خالد ..عايزاه معايا شويه ..) فضحكنا جميعا ثم غيرت منال ملابسها و رحلت , وقضيت انا طوال الليل مع فوزيه وبت معها فى سريرها ثم نكتها مره اخرى فى الصباح ثم استحمينا معا ثم رحلت وحتى ذلك الوقت كانت فوزيه عاريه لم ترتدى شئ من امس .
عادت خالتى لبيتها فى القاهره وقضيت انا حوالى شهر فى الاسماعيليه قابلت منال فيها عند فوزيه ثلاث مرات وفى كل مره كنت انيك فوزيه قبل او بعد منال , وذهبت و قضيت يوما رهيبا مع نيفين فى بيتها نكتها فيه اكثر من مره وكادت تحدث كارثه فى اخر اليوم عندما كنت معها فى الصاله وكنا قد انهينا نيكه طويله انهكنا فيها تماما وغرقنا فى العرق وكان لبنى يغرق طيزها ويسيل على شرجها وفخذيها عندما احسست بسياره زوجها تركن امام الباب فتسمرت و لم تدرى ماذا تفعل و لكننى تمالكت اعصابى ولملمت ملابسى بسرعه واخذتها الى الحمام وفتحت عليها الدش كأنها تستحم و اغلقت عليها الباب وتواريت انا فى الحجره المجهزه للاطفال حين ينجبوا وارتديت ملابسى فى هدوء شديد وانا اسمع صوته يدخل البيت و يفتح الحمام على زوجته وظللت ساكنا حتى سمعته يخبرها انه سيأتى للاستحمام معها وانتظرت حتى دخل الحمام وتسللت خارج البيت فى هدوء شديد وقلبى ينتفض بقوه رهيبه.
سافرت الى بورسعيد مع والدى و اخوتى للتسوق وقضاء يوم جميل وانفصلت عنهم على ان نتقابل مساء عند الرحيل وتمشيت لوحدى فى السوق وفجاه لمحت وجه مألوف قليلا واقتربت منها وتعرفت عليها وكذلك هى وحاولت الاول ان تتفادانى ولكنها وجدت نفسها امامى فسلمنا على بعضنا وقلت لها ( اهلا مدام هوايدا ... انا اول ما شفتك ..قلت الوش ده مألوف ليا .. بس التعرف عليك كان صعب شويه ..) فضحكت بصوت خفيف ثم قالت ( ليه .. علشان المره دى ..لبسه هدوم ..) وضحكنا احنا الاثنان واخبرتنى انها لم ترى نيفين اختها منذ يوم البحر وتكلمنا قليلا واخبرتنى ايضا انها وحدها حيث ان الاولاد و زوجها ذهبا للبحر منذ الصباح و لن يعودا الى الا مساء ودعتنى للغذاء عندها ووافقت وتسوقنا قليلا ثم ذهبنا لبيتها وكان قريبا من السوق ودخلت وجلست فى الصاله و دخلت و غيرت ملابسها و خرجت بقميص منزلى ضيق قليلا وذراعها مكشوفان وفتحه الصدر واسعه قليلا يظهر منها بدايه الصدر وقالت وهى تدخل المطبخ ( كعاده كنت لبست حاجه محترمه شويه عن القميص ده لما يكون حد غريب فى البيت ..) ثم سكتت قليلا و قالت وهى تضحك ( لكنك ..شوفت اكتر من كده بكتير...) وضحكت معها ودخلت اساعدها فى تقطيع اللحمه وتقشير البطاطس وكنت اراقب جسمها الجميل اثناء حركتها , وفجاه انكب عصير الطماطم على التي شيرت الذى ارتديه وغرق تماما واخذته هوايدا لتغسله ونشرته فى الهواء لينشف وجلست معا عارى الصدر وانا احس ان القدر يحركنا نحو شئ جميل وجلسنا بعديها وتغدينا ثم جلسنا نشاهد التلفزيون وقالت ( جسمى كله بيوجعنى ... بذات ضهرى و كتفى الشمال ) فقلت لها ( ده غالبا تشنجات عضليه نتيجه الوقفه و النومه الغلط...انا قريته فى كتاب قبل كده ..) فقالت ( ما الدكتور ..قلى كده برده ..والمسكنات بتريحنى ...لكن بتتعب معدتى اوى..) فقلت لها ( انا ممكن اعملك مساج .. هيريحك اوى ..) فقالت ( لا .. لا .. مافيش داعى ...شويه و هستريح ..) فقلت لها ( لا .. انا مصمم ..احنا ورانا ايه يعنى ..) فضحكت ثم سالتنى ماذا تفعل بالضبط فطلبت منها ان تنام على الكنبه على بطنها ونامت بالفعل ثم وبدأت ادعك كتفيها و ظهرها بيدى كما ارى فى الافلام وكان ملمس بشرتها ناعم و جميل وسألتنى ( ممكن اسألك سؤال محرج..) قلتلها ( اتفضلى ..) فسألت ( ايه اللى بينك و بين نيفين اختى بالضبط ..) فابتسمت ثم قلت ( انتى تفتكرى ايه...) فسكتت قليلا ثم قالت فجأه ( انت بتنام معاها ..انا متأكده ... صح..) فقلت بكل صراحه ( صح...) ولم ترد هى وتركتنى ادلكها ثم فتره ثم بدأت يدى تتسلل تحت القميص على ظهرها وهنا قالت ( اه ..هو ده اللى انا كنت خايفه منه ...) فقلت لها ضاحكا ( لا .. ماتخفيش .. انا بس عايز ادلك كل ضهرك صح ... القميص يحك الجلد ويبوز المساج.. ده غير انه مليان عرق...) فقالت ساخره ( وطبعا يكون احسن لو اقلعه خالص...صح ..) فقلت مبتسما ( ياريت.....) فضحكنا نحن الاثنين ونظرت لى قليلا ثم قالت ( بص .. انا مستعده اقلع القميص خالص...بس تكون مؤدب .. انا فعلا شويه المساج اللى عملتهم ... ريحونى...اتفقنا..) فقلت فورا ( ماشى .. هكون مؤدب..) سكنت قليلا ثم قامت مره واحده كأنها تخاف ان تغيير رأيها وخلعت القميص تماما وظهر جسمها الجميل الممتلئ الابيض النضر بسنتيان و كلت فقط واخذت نفس عميق وانا اطلب منها ان تتأخذ وضعها الاول ونامت امامى بجسمها و انحناءته الجميله الناعمه وبدأت ادلكها مره اخرى وكان جسمها طرع جدا وكانت يداى تغوصان فى لحمها ودلكت ظهرا كله ثم فخذيها واحضرت زيت ايضا من عندها و دلكتها به ايضا ثم قلت لها ( مدام هوايدا ...كده كله تمام ..بس فاضل حتت صغيره علشان المساج يبقى كامل..) فهمت قصى على الفور وضحكت و قالت ( انسى....كده اخرك معايا ..) فقلت لها بضحك ( انت حره .. بس صدقينى ..لما المساج يكمل فى كل حته يرح الجسم كله ..) وخذت اقنعها قليلا حتى وافقت و كنت اعلم انها ستوافق وذلك من صوتها واسلوبها الذى كان يحمل تمنع و رغبه اكثر منه رفض , ووقفت امامى ثم فكت السنتيان وظهر الارنبان الابيضان ثم انزلت الكلت و ظهرت الطيز المذهله و الكث النقى ونامت على الكنبه و رجعت يدى الى جسمها تدلكه بالزيت وانزلق الزيت فى طيزها و خلفه يدى وبدأت ادعك كثها و شرجها وخلال دقائق كنت عاريا فوقها نقبل بعض قبلات حاره و ساخنه وجسمى ينزلق فوق جسمها المزيت وبزازها تنزلق من اصابعى وطيزها تلعب داخل كفى ثم دخلت بين فخذيها وتصلب زبرى امام كثها واخذت حلمتى بزازها فى فمى فى نفس اللحظه التى اخترقت فيها كثها بقوه و سرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى و بزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها و صدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعه وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كثها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا ولا يعلو بالبيت الا صوت جسدى و هو يرتطم بلحمها الطرى و صوت آهاتها و صرخاتها , ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها و كوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى فى لحس كثها ويبدو انها لم تكن معتاده على لحس الكث فلقد انهشت بشده و لكن دهشتها زالت فورا مع الرعشه فى جسمها من لسانى داخل كثها ورجهت اهاتها مره اخرى وستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيظها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه الى كثها مخترقا طيزها فى الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل , وبعد فتره حدث شئ جميل فلقد خرج زبرى من كثها فعدت ادفعه بسرعه فيه مره اخرى و لكنه انزلق على الزيت و اللعاب الذى يغرق كثها وطيزها و اندفع الى خرم طيزها وايضا سهل الزيت المهمه وانزلق الى الداخل مره واحده و شهقت هوايدا شهقه عنيفه ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول ( آآه ... آآآةةة ... خرجه ... خرجه ... طيزى هتتقطع ... خرجه .. علشان خطرى .. خرجوووووووه ) و تركته فى طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها و منظر زبرى و هو مختفى حتى اخره فى طيزها داخل شرجها ثم بدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى الى كثها يدلكه كما كنت انا ادلك جسمها من الخارج وامسكت طيزها بقوه و انا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كثها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها و ظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال فى وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمت وقبلت كثها قبله سريعه و قلت موجها كلامى لكثها ( متشكرين على النيكه الجميله دى ..) فهزت طيزها بمرونه و هى تقول كأن كثها و طيزها هما الذين يتكلمون ( واحنا كمان متشكريين ) وضحكنا نحن الاثنان ثم قامت و قبلتنى من فمى ثم دخلت الحمام لتستحم و تغسل جسمها وخاصه طيزها الذى غرقت بالعرق و الزيت و لعابى و لبنى ووقفت اتأمل المشهد المذهل و هى تستحم ثم اخذت حمام سريع معها وقبلتها من فمها و بزها و كثها و طيزها ثم خرجت وارتديت ملابسى وانتظرت حتى خرجت من الحمام و كانت ترتدى الروب ووقفت امامى تنظر لى ثم قالت ( خالد ... عايزاك تسمعنى كويس... اولا مش عايزه مخلوق يعرف باللى حصل ده .. خصوصا نيفين .. فهمنى .. ثانيا ..انا عايزه اشكرك على اجمل حاجه حصلتلى فى حياتى و على الاحساسيس و المشاعر اللى حستها لاول مره و مكنتش اعرف انها موجوده اصلا ...) و ابتسمت لها و لكنها اكملت ( ولكن ...برغم كل ده .. اللى حصل ده .. مش هيحصل تانى .. دى كانت زله شيطان . واستمتعنا بيها اوى ... لكن مش هتكرر ..ارجو ان تكون فهمنى ..) فصمتت قليلا ثم قلت ( ما تخفيش ... انا فاهم .. لكن بالرغم من كده ..انت هتوحشينى جدا ...وكل حاجه فيك جميله ...لكن ماتقلقيش .. و خلى بالك من نفسك .. ) وسلمت عليها و قبلتها من فمها قبله طويله اخيره ثم نزلت وقابلت والدى و اخوتى ورجعنا الى الاسماعيليه .
وقبل رجوع زوج فوزيه من سفره بيوم واحد قضيت النهار كله مع فوزيه و منال على البحر فى المنطقه السريه ولا داعى لان اقول ان منظر فوزيه وهى عاريه تماما على الشاطئ كان لا يمكن و صفه حتى هى قالت ( من كام يوم ..كانت حياتى زى الفل ... كنت محترمه .. دلوقتى .. بتناك من عيل اصغر من ابنى .. وقاعده عريانه ملط على البحر .. ولا فى الاحلام ... وحياتك لو حد كان بيحكلى على الحكايه دى .. ما كنتش هاصدق ..حتى لو حلفولى على المياه تجمد..) فردت منال وكانت مبتله تماما لتوها خارجه من البحر ( يا ابله ... ده انا ما حستش انى عايشه غير اليومين دول ... ده احنا كنا مدفونين بالحيا ..) , وبعد فتره كنا فرشنا غطاء كبير على الارض وانتحيت انا و منال جانبا وبدأ جماع رهيب و فوزيه تجلس جانبنا تجهز الاكل وتعلق علينا تعليقات ساخره وآهات منال تملأ الشاطئ , وفى لحظه كنت نائما على ظهرى ومنال تركب فوقى وزبرى داخل كثها وهى تتحرك فوقه بسرعه ساعدتها فيها خفه وزنها وتعتصر بزازها بيدها وهنا ووجدت فوزيه تقف جانبنا فجعلتها تجلس فوق وجهى واختفى رأسى كله بين فلقتى طيزها وانفى داخل شرجها وفمى داخل كثها وسندت هى على الارض و صدرى ووجهها فى وجه اختها واخذت انا الحس كثها بقوه شديده وزبرى ينتهك داخل كث اختها فقالت لها منال ( حرام عليك .. ده ها يتخنق كده ... ها يفتس ..) فضحكت فوزيه و قالت ( مش هو اللى عايز كده ...) , وكنت اتنفس بصعوبه داخل طيزها ولكن انفاسى كانت مليئه برائحه كثها الجميل وبعد فتره قمنا واتخذت فوزيه وضع الفرسه ونزلت منال على ركبتيها جانبها وفتحت لى طيز اختها بيديها وعاد زبرى للدفء فى كث فوزيه ومنال تقبل كل جزء فى جسمى وجعلتها تنزل تحت اختها بالمقلوب بحيث جعلت رأسها تحت زبرى كما اشاهد فى افلام السيكس واخذت تلحس كيسى وزبرى و هو يتحرك فى كث فوزيه ولا داعى ان اكرر بانها فعلا استاذه فى لحس و مص الزبر فبعد دقائق معدوده دفعنى لسانها و كث اختها لقذف كميات كبيره من اللبن داخل الكث وعلى وجه منال التى اخذت تضحك ولما اعتدلت فوزيه و رأت وجه اختها ملئ باللبن ضحكت هى الاخرى وقاما الاثنان ودخلا المياه ليغتسلا ودخلت معهم و قضينا وقت جميل ثم رجعنا البيت و اوصلت منال و بت انا عند فوزيه اخر ليله قبل رجوع زوجها.
وفى يوم اخر كنت عند نيفين مره اخرى ولكن كنت مطمئن لان زوجها فى القاهره وبعد ان انتهينا كنت نازلا من البيت عندما سمعت احد ينادى علي بصوت ضعيف فنظرت فوجدتها سيده منقبه و على الفور تذكرت ( عبله ) جاره نيفين التى تعرفت عليها فى البحر ودعتنى الى بيتها فدخلت وكانت بنتها الصغيره تلعب على الارض وجلسنا نتكلم وكشفت و جهها وكانت جميله لكن شديده الكسوف ومرتبكه وادركت انها تحاول لاول مره اقامه علاقه مع رجل غير زوجها المسافر فسألتها ( عبله ... هو انت كنتى بتشفينى وانا جاى لنيفين ) فقالت ( كل مره ... انا مراقبه كل حركتكوا .... وكنت هاتجنن لما جوزها جه عليكوا مره ... حسيت انها هتبقى فضيحه ... لكن عدت بسلامه ..) فقلت لها ( ها قولك حاجه مش ها تصديقها ... من كل الستات الى شفتها ... ما فيش جسم علق فى دماغى غيرك ... من يوم ما شفتك بالمايوه على البحر ... وانا هاجنن ) فضحكت و قالت ( امال لو شفت المفأجاه اللى انا عملها ليك ) ثم تركتنى و دخلت حجرتها وبعد فتره فتحت باب الحجره ووقفت مذهولا لما رأيتها فلقد كانت ترتدى اجمل قميص نوم رأيته فى حياتى و بدا مذهلا على جسمها المذهل فلقد كان القميص اسود شفاف كله عدا جزء الكث و الطيز فهو مزخرف برسومات و ترر ذهبى اللون وكان شديد الضيق قصير حتى الركبه مفتوح تماما من الجانبين حتى الاعلى ولا يصل بين جانبيه الى خيوط رفيعه و ذو حمالات رفيعه جدا وصدر مفتوح جدا وبلا ظهر تقريبا وزاد من روعته جسمها الذى لا يعيبه شيئا ووجها الجميل جدا وقبل كل هذا الخجل الذى يملأ ملامحها واحسست اننى مقبل على اجمل نيكه مرت علي فى حياتى وجلست جانبى كالملاك واخذنا نتحدث و بدأت الكلام بقولى ( رهيبه ... انت رهيبه ... فى حياتى ما شفتش اجمل و لا احلى منك....انت رااااهيييييبه ...) فردت فى حياء ( متشكره ... اوى..) ثم تكلمنا فتره ثم استأذنت لتدخل بنتها لتنام و اخذت البنت و دخلت حجره الطفله و جلست وحدى قليله حتى خرجت واغلقت الباب على الصغيره ثم قمت ووضعت شريط رقص شرقى فى الكاسيت وفهمت هى قصدى فورا و قالت ( لا ...لا.. ماقدرش .. انا ما بعرفش ارقص...ماعرفش) فصممت واخذنا نتجادل قليلا ثم حزمتها وبدأت ترقص و تتمايل مع الموسيقى وخلال ثوان كان اندمجت وهذه التى كانت تقول انها لا تعرف الرقص لم ارى فى حياتى اجمل و احسن من رقصها فلقد كانت تتحكم فى كل جزء من جسمها بمهاره شديده وتهتز و تتمايل مع الموسيقى بدقه رهيبه حتى انها لما انتهت الموسيقى اخذت اصفق بكلتا يداى و انا اقول ( مذهل .. مذهل .. ايه الرقض ده ... حقيقى ..دينا و لا فيفى عبده مايسوش ادامك ... مش ممكن .. انتى مافيش حاجه وحشه فيك ... مش لاقى ...صدقينى ...) فجلست جنبى وهى تنهج واحتضنتها واحسست بحراره تنتشر فى جسمى كله و كانت ترتعش فى حضنى مثل فوزيه ثم احذتنى الى حجرتها و اقفلت ابواب الغرفة وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم احسست انها تنزل منيها على لساني فلحسته و بدأت ادخل لساني والعق المني الخارج من كسها والعب به بلساني ثم انتقلت به الى بطنها و فخذيها المتاسقان ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا حتى احسست اني املك الدنيا كلها ثم امسكتها امامى ووقفنا امام بعض عرايا تماما و احتضنتها ثم قبلتها قبله طويله جدا جدا ويداى تتحسس كل ما تصل اليه من طيزها او ظهرها او بزازها وكنت احس فى تلك اللحظه اننى وصلت الى اقصى امالى فى الدنيا ثم ابتعدت عنها اتفحصها و هى تقف امامى كتمثال مجسد للجمال و الاغراء فقالت لة فى خجل ( ايه ... بتبصلى كده ليه ...) فقلت لها ( حقيقى ... مش مصدق نفسى لغايه دلوقتى ...) فقالت فى دلع ( لا .. صدق ... علشان انا ما كنتش هعمل كده ابدا مع اى مخلوق ..الا لما حسيت انى معاك هاشوف و احس با اللى عمرى ما شفته و لا حسيته ..) فرجعت مره اخرى الى حضنى ثم نمنا مره اخرى فى السرير واخذت الحس بزازها الرائعه والحسها ثم من جمال جسمها احسست اننى لا اريد ان افقد مذاق اى جزء منه فبدأت اقبل و الحس كل جزء من جسمها بدء من اطراف اصابع قدمها الى اطراف شعرها و استغرقت تلك العمليه حوالى نصف ساعه غرقت بعدها هى فى اللعاب ثم اعتدلت على السرير و اعتدلت هى امامى وبدأت تمص زبرى مره اخرى وكانت ماهره جدا ليس مثل منال ولكنها كانت مذهله ثم انمتها على ظهرها وجلست فوق صدرها واضعا زبرى بيت بزازها وقامت هى بضغطهم عليه واخذت ادعكه بقوه شديده وهو ينزلق بينهم فى نعومه و لين وبعد ان احتقن زبرى تماما اعتدلت فوقها و قمت بفتح ارجلها ورفعتها فوق كتفى ووضعت زبي على كسها المبلل الوردي المحلوق الناعم الملاكى وبدأت احك زبري ببظر كسها وهي تنتفض تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله قليلا بهدوء وانا اتلذذ بمنظر و تعبيرات وجهها لحظة دخول زبري بكسها واتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها حين دخوله حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (.. حرام عليك .. بشويش .. أنا هاموت .. بشوييييش ) بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (نيكني كمان .. أقوى ... حرقاااااان .....نااااااار ..)...عندها أسرعت من حركة زبرى , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من زبري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه ... سحبت زبري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها (عجبك ؟) .._ (اوى... بس بيوجع اوى... بشويش عليا ..انا بقالى شهور...وكمان جوزى مش جامد اوى زيك كده.. ) ثم قبلتها من فمها و بزها و كثها ثم عدلت هى من وضعها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة .. وضعت زبري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها ومددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل زبري ويخرج , ورحت ممسكا ببظرها و أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إليها ورأيت على وجهها اجمل تعبيرات الالم الممزوج بالمتعه الشديده , أشرت لها بشفايفى فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة ثم استلقيت على ظهري بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي بطنى وظهرها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية, تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة وهى تستند على فخذى وكانت منظر طيزها الطرية و ترتطم ببيضى منظر لا يمكن ان ينسى ابد العمروكنت احس بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها وقررت ان اتحمل قليلا حتى لا اقطع متعتها وبعد ثواني لم أستطع كبح نشوتى وانفجر زبري داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا ...لفت حول نفسها و زبرى ما زال داخل كثها وسهل المنى المسال من مرونه الزبر فى كثها ورحنا نتبادل القبلات وضعت رأسها على كتفي وقالت ( انا مش مصدقه نفسى ... انا عمرى ما حسيت الاحاسيس دى قبل كده .. انا كان متهيالى انى هاندم ... لكن دلوقتى .. نفسى الوقت يقف ... و متمشيش من عندى ابدا , ثم احذت تقبلنى من فمى و خدى قبلات كثيره وانا ساكن تماما تاركها تتمتع بى كما تريد وبعد فتره نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منه واتجهت إلى الحمام و لحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدش فدخلت معها وتحممت قليلا ثم جلست على حافه البانيو اتأمل جمالها المذهل وهى تستحم و الماء ينزلق على جلدها الناعم الابيض و بدأ زبرى بالأنتصاب بسرعة البرق ثم امسكتها وجعلتها تنحنى و تسند بيديها على حافه البانيو وأدارت طيزها نحوي وانحنيت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما ليظهر خرمها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما متوسطا طيزها البيضاء المتماسكه ...لم أحتمل المشهد ,وهجمت على طيزها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس خرمها بشبق عجيب .. صارت تضحك و تتأوه فى نفس الوقت ثم عاد زبرى لكثها مره اخرى ويداى تعتصر طيزها حوله وهو يشق طريقه بينهم فى كثها السخن مثل الفرن والماء من الدش يتساقط على ظهرها وطيزها وينسال بين فلقتى طيزها وحول زبرى مما اعطى النيك لذه جديده وكانت تلك المرأه تعطينى احساس رهيب بالمتعه وتتدفعنى للنشوه بأسرع من اى امرأه اخرى , وبعد نصف ساعه كامله من الانتهاك الكامل لكثها دون توقف ثانيه واحده قذفت كل لبنى مره اخرى على ظهرها وطيزها وسقطنا نحن الاسنان فى البانيو من التعب و الارهاق و قالت ( كثى اتهراا.. كثى التهب .. مش قادره المسه..) وغسلته بالماء الدافئ وخرجنا من الحمام و كانت تعرج قليلا كأنها طفل مختون وجلسنا فى الصاله قليلا نتكلم و دخلت و اطمئنت على بنتها ثم رجعت لى و بعد قليل بدأ زبرى ينتصب مره اخرى من منظرها وهى تجلس امامى كملكه عاريه تضع ساق على ساق وقمت اليها و عندما رأت زبرى فهمت و قالت ( ايه...لا .. انا معدش فيا نفس ...انا كثى التهب... انت ايه ... مابتتعبش ..امال لو ما كنتش لسه نايك واحده قبل ما تيجى عندى...) وكنت لا اشبع منها ابدا واستطيع ان انيكها للابد ثم اكملت هى ( ده انا جوزى بيخلص فى عشر دقائق وينام يشخر...) وظلت تجرى منى فى الشقه وانا خلفها نضحك و نهزر حتى امسكتها و سحبتها للصاله وانمتها على الكنبه ونمت فوقها ولفت فخذيها هو ظهرى وقالت لى فى اذنى ( بشويش عليا يا حبيبى..علشان خاطرى ) وفعلا رجع زبرى الى كثها المحمر كالجمره وبدأ نيكه مره اخرى ولكن بشويش و براحه ولكن ذلك دفعها و دفعنى للمتعه و النشوه بسرعه وخلال تلت ساعه كنت قذفت كميه اخرى من اللبن وقالت ( انت بتجيب اللبن ده كله منين ... دى تالت مره تنزل ...) فضحكت و قلت ( معاك انت ..كل حاجه بقت غريبه...) وضحكنا ثم اخذنا حمام سريع ثم ودعتنى على الباب وهى لا تزال عاريه تماما.
وانتهت الاجازه وحان وقت رجوعى الى القاهره وقمت بجوله سريعه على نيفين ثم عبله ثم منال و فوزيه صباحا عندما كان زوجها فى العمل ثم توجهت الى خالتى و معشوقتى .
عندما وصلت لبيت خالتى فتحت الباب و كان الدنيا مظلمه وعندما فتحت النور وجدت مفأجاه مذهله , وجدت خالتى و كريمه و ام ايمن الثلاثه فى انتظارى عرايا تماما و ضحكنا جميعا ثم خلعت انا ايضا و كانت سهره رهيبه ثم وطلبت منهم جميعا ان يباتوا عندنا ولكن كريمه قالت ( لا... كل واحده فينا عايزه ليله لوحدها .. علشان تشبع منك .. والنهارده ليله خالتك .. ده حقها .. دى خالتك برده ...واحنا ليالينا جايه ...) ثم ارتدوا ملابسهم و رحلوا وظللت انا وخالتى وحدنا , ولن اصف جمال تلك الليله فلقد كانت اجمل ليالينا انا وخالتى حيث ظللت اجامعها طوال الليل من كل جزء فى جسمها عدا كثها و قذفت فيها لبنى خمس مرات , الاوله كانت على بزازها وجمعته كله من على بزها فى كوب صغير و الثانيه على بطنها و كثها وايضا جمعته فى الكوب مع القذفه الاولى ولم تخبرنى ماذا ستفعل به و الثالثه داخل اقصى غياهب خرم طيزها وكالعاده لم تخرج منه قطره واحده حتى تضعها فى الكوب و الرابعه اغرقت بها وجهها كله و جمعته ايضا فى الكوب الذى امتلآ ربعه تقريبا , وفى اخر الليله دخلت الحمام لتستحم ولكن ليس بالماء بل بلبنى الذى جمعته واخرجته بصبعها تلحسه ثم بلسانها و تبلعه ثم اخذت تتدهن جسمها كله من ساقيها ثم فخذيها ثم بطنها و ظهرها ثم شعرها مثل الشامبو , ثم امسكت الباقى منه و اخذت تتدفعه داخل كثها وهى تتأوه و تموء كالقطه و فى عينيها اجمل منلامح الشهوه و الجموح و الفجور , وكان المشهد يفوق احتمال اى بشر و لبنى يغطى جسمها من شعرها و حتى ساقها و تلحسه و تبلعه و تتدخله فى كثها ولم استطيع الاحتمال وبدأ زبرى يقذف لبنه مره اخرى عليها دون ان تلمسه هى وانا اصرخ بكل قوتى ( خالتوووووا .. انتى اكبر شرموطه شفتها فى حياتى....يا شرموووووووطاااااااه) .
وهنا تنتهى حكايتى لكم , وانا الان انهيت دراستى واعمل واعيش فى شقه وحدى فى القاهره وسأخطب قريبا , اما بخصوص علاقتى النسائيه فعلاقتى مع خالتى مستمره حتى الان واظنها ستنتهى ابدا ولم انيكها فى كثها " حتى الان" وام ايمن رحلت مع زوجها الى بلدهم و لم ارها مره اخرى بعدها و كريمه رجع زوجها واستقر فى بيته ولم التقى بها من يومها وان كانت ترسل لى السلام مع خالتى , اما بنت خالتى فلقد كان لى معها عده لقاءت رهيبا بعد زواجها فعلنا فيه كل ما يجول بخاطرك ومازالت اللقاءات مستمره و ان كانت على فترات متباعده , اما فى الاسماعيليه فعلاقتى لا تزال مستمره بعبله حتى الان التى لن اتنازل عنها مهما كان فلقد كنت احبها و اعبد جسمها اما نيفين فلقد تطلقت لعدم انجابها ورجعت بيت اهلها و اصبح اللقاء مستحيلا واستمرت علاقتى بمنال وسهل الوضع جدا بعد وفاه حماتها وخلو البيت لنا اما فوزيه فلقد استمرت العلاقه بيننا سنتين ثم انبها ضميرها وانقطعت علاقتنا , اما هوايدا فلم ارها منذ لقاءنا الوحيد فى بورسعيد .
هذه القصه حقيقيه حدثت بكل تفاصيلها التى حكتها لكم وحتى الاسماء و الاماكن لم اغيرها لاننى اظن ان لن يقرأها احد من عائلتى , انا اذكر كل تفصيله و كل كلمه مرت بى لان تلك السنه هى اجمل سنوات عمرى ولا اصدق ما حدث فيها حتى الان رغم اننى عرفت و اقمت علاقات مع نساء كثيره بعد ذلك و حتى الان ولكن تلك النساء التى حكيت وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]