سالب_متناك
12-25-2017, 12:28 PM
احب اكتب روايه جنسيه من خبرتي وتجاربي وسامحوني على ضعف لغتي
الروايه بعنوان (من المتعه الى الادمان)
في الوقت الحالى : سامر يرجع الى البيت ميدخل عرفته ويخلع هدومه ويام على بطنه ينزل المني من مؤخرتة ويغوص في نوم عميق ....,
في موقت ماضي سامر يبلغ من العمر 13 سنه وهو طالب بالمرحله الاعدادية في مدرسن بنين توفي ابوه وهو لم يكمل عامه العاشر وعاش مع امه (فاتن) واخوه سيف الذي يكبره باربع سنين .
كان يتردد على منزلهم صديق اخوه (ابراهيم) كان يحب سامر ويلعب معه وكان سامر يحبه ويلعب معه كثيرا وينتظره كل يوم حلي اتي الي منزل سامر ولم يكن احد موجود في المنزل غير سامر ودخل وجلس مع سامر في عرفة وتقاربا حتي التصقا وبدا ابراهيم يحدث سامر
ابراهيم :انت بتحب ايه
سامر بحب ماما وسيف وانت
ابراهيم: بتحبني يعني ممكن اتكلم معاك بس توعدني انك ماتقولش حد الكلام الى قولهولك
سامر : طبعا عمري ماهقول لحد
ابراهيم: انا تعبان جدا
سامر مالك يابراهيم !؟
ابراهيم : ماتخفش مافيش حاجه مانا هقولك بس توعدني انك ماتقولش لحد
سامر :احلفلك انا مش هقول لحد
ابراهيم : بتحب البنات الاول
سامر لا
ابراهيم طب انت عمر لعبت مع بنت
سامر لعبت مع بنت ازاى
ابراهيم عارف سوزان جارتكم
سامر اه
ابراهيم انا بحبها ونفسي فيها وهي الي تعباني ومش عارف ارتاح
سامر تعباك ازاى
ابراهيم :انفس انام معاها وادخله فيها
سامر: تنام معاها ازاى وايه الى تدخلو فيها
ابراهيم : انت مش عارف انام معاها ازاى بص انا هعلمك بس اوعي تقول لحد
سامر ماشي موافق
ابراهيم : في الاول انت عندك حمامه دى اسمها ايه زب والست عندها فتحتين وحده قدام واسمها كس والى ورا اسمها طيز
سامر زى الى عندى
ابراهيم : ايوه زيها بالظبت الفتحه دى بيدخل جواها الزب ويفضل يدخل ويطلع لعند لما الزب ينزل لبن والواحد يرتاح
سامر :طب والبن ماينزلش غير فيه
ابراهيم لا ممكن ينزل بالايد بس طبعا مش زي لما ينزل جوه بص انا هوريك بس اوعي تقول لحد
سامر حاضر
ابراهيم يخلع سرواله ويخرج زبه المنتصب ويمسكه بيده ويحرك يده عليه
ابراهيم : كدا ياسامر بس طبعا لما يدخل في الست بيكون ناعم
سامر مندهش من منظر زب ابراهيم وقد شد انتباهه جيدا
ابراهيم :مش عاوز تمسكه تشوفه
فيمسك ابراهيم يد سامر ويضعها على زبه ويقول له ايه رايك
سامر سخن وناعم وجميل
ابراهيم : عجبكك شكله
سامر اه دا اكبر من الى عندي
ابراهيم :حرك ايدك عليه لفوق وتحت
يحرك سامر يده ولكن بهدوء فيمسك ابراهيم يد سامر ويحركها بسره لتخرج اهات ابراهيم وبعد لحظات يقذف لبنه ولكنه يضعه في يد ابراهيم
ابراهيم: اه شوفت ياسامر هو ده اللبن
سامر :سخن وبيلزق
ابراهيم قوم اغسل ايدك
يقم سامر متجها الى الحمام وهو ينظر الى اللبن الي في يده ويقربه نحو انفه ليشم رائحته وتعجبه رائحت اللبن كثيرا ومن ثم بضعه على لسانه ليتزوقه فيعجبه طعمه ويفتح الماء ويغسل يداه ويرجع الي ابراهيم
سامر : هو اللبن ده ممكن الواحد يشربه
ابراهيم : ممكن المره الى جايه هخليك تشربه
سامر :وليه المره الى جايه ماتيجي دلوقتي
ابراهيم : مش هينفع لازم استني شويا واوحاجه تسخني زي فلم
سامر خلاص هستناك بكره
ابراهيم وبركره هجبلك فلم علشان تفم ازاى بيدخل جوا الست
يقوم ابراهيم وينصرف ويبقي سامر يتذكر منظر زب ابراهيم ولحظهخروج الللبن ورائحتة وطعمه وتمني لو اليوم يمر ليري ابراهيم.......,
وعند صباح اليوم الثاني وبعد خروج الام والاخ يدق الباب فيسرع سامر ليفتح لابراهيم
سامر انت اتاخرت ليه كنت مستنيك من بدري
ابراهيم معلش كان ورايا مشوار
فيدخل ابراهيم وسامر الغرفه ويجلسا اما الكمبيوتر ويحمل ابراهيم الفلم الجنسي وهو عباره عن رجل ينيك امراة من طيزها......ويخرج ابراهيم زبه فيمسك به سامر وهو ينظر له
ابراهيم شوف ياسامر انا عاوز ادخل زبي كدا في الطيز
ولكن سامر لا يرد علي ابراهيم ومازال ينظر الى زبه ويلعب به
سامر انت هتنزل اللبن امتي
ابراهيم انت عاوز انزله
سامر اه عاوزك تنزل
ابراهيم : بلل زبي من فمك وهما هينزلو
سامر ازاى
ابراهيم دخلو جوا فمك
سامر هو ينفع
ابراهيم طبعا ينفع بص
يمسك ابراهيم راس سامر ويقربها من زبه
ابراهيم يلا حرك لسانك عليه
فيخرج سامر لسانه ويحركه على زب ابراهيم
ابراهيم ايوه يلا تخلو جوا بقك وحد وحده وطلعو
سامر يعجبه مزاقه المالح ويدخله في فمه ويخرجه وابراهيم يقول اه اه جميل اوي مصه زي المصاصه
ثم يمسك ابراهيم طيز سامر يلعب بها
ابراهيم بسرعه ياسمر علشان اللبن هينزل ......ولكن لم ينزل اللبن
سامر هو فين اللبن
ابراهيم طب بس اقلع البنطلون واللبن هينزل
سامر بتتكلم بجد
ابراهيم اه هو انا هضحك عليك
يخلع سامر البنطلون والاندر ويعودليمص زب ابراهيم وابراهيم يضع يده على طيز سامر ويحرك اصبعه فلي خرمه ومسامه يقوه اه اه ثم يبلل اصبعه من فم سامر وليكمل سامر المص ويضع ابراهيم اصبعه عليفتحت سامر وليبدا في اخراقها وليدخل اصبعه ويخرجه وفي تلك الاثناء يقذف ابراهيم اللبن في فم سامر فيبلع سامر اللبن كله ويقف
ابراهيم ايه عجبك طعمه
سامر اه طعمه جميل
سامر هو انت مش ينفع تجبهم تاني
ابراهيم ايه عجب اللعب
سامر اه دا جميل اوي
ابراهيم بص تعلا نتفرج على الفلم مع بعض وهو شويا وهيقف ونعم تاني اتفقنا
يشغل الفلم وتمص الست للرجل بحراره
فيقول ابراهيم شوف بتمص ازاى عاوزك تعمل زيها ماشي
سامر ماشي
الفيلم الرجل يدخل اصبعه في طيز المراة وبعد اللعب يدخل زبه وتعلو اهات المره ويقف زب ابراهيم
ابراهيم ايه رايك تيجي نعمل زيهم
سامر ماشي
يبدا سامر في مص زب ابراهيم ويابدا ابراهيم في ادخال اصابع في طيز سامر
ابراهيم يلا ادخل زبي في طيزك
سامر انا خايف
ابراهيم ماتخفش لو وجعك هطلعه
ففيقف ابراهيم خلف سامر ويضع زبه على خرم سامر ويداعبه من ثم يدخله بهدوء وبراحه وطالت العمليه حتي دخل زب ابراهيم كله وسامر يقول اه اه اه ثم يخرجه بهدوء ويعيد ويدخله وتزداد سرعته واسامر يتالم فيمسك ابراهيم سامر بقوه ويدخله ويخرج زبه بسرعه وسامر يعلو صوته حتي اتي موعد القذف وقذف ابراهيم اللبن داخل طيز سامر ثم اخرج زبهوسامر متوقف مكان لا يتحك من شده الوجع ويخرج البن من طيزه فيضعه ابراهيم اللبن على اصبعه وثم يضعه في فم سامر ليشربه
ابراهيم عاوزك تغسل طيزك علشان مافيش حد يعرف
فياخذ ابراهيم سامر الى الحمام ويمسك بشطاف الماء ويضعه في طيز سامر ويفتح الماء ثم يبعده فيخرج الماء من طيز سامر مندفعا وسامر مستمتع وتكررت كذا مره حتي انتهو وخرجو
ابراهيم عاوزك تعسل طيزك على طول علشان احبك واوعي حد يعرف بالي حصل
سامر وهو لا يتمالك اعصابه حاضر
ويخرج ابراهيم ويترك سامر
سامر يدخل غرفته وينام على السرير ولكنه مازال يس بالم في طيزه بيضع يده من تحت البنطلون ويضع اصبعه في طيزه وكلما دخل اصبعه ارتاح سامر وبقي يدخل اصبعه ويخرجه حتي راح الوجع فقام ووضع الماء في طيزة ليملائها ثم يتركه يتتدفق للخارج وبعد الانتهاء والخروج جلس سامر يتذكر ماحدث وهو ينتظر ابراهيم ياتي له في تاني يوم ولكنه كلما زادت رغبته كان يدخل الحمام ويضع اصبعه في طيزة ويغسلها
وفي صباح اليو التالي خرجت العائله كالمعتاد واتي ابراهيم يتكرر ما حدث في اليوم السابك ولكن يزداد عليه كثره نيك ابراهيم لطيز سامر .....وتتكرر الايام ويحب سامر الحظات التي تجمعه بابراهيم ويحب احساسه بزب ابراهيم يدخل ويخرج في طيزه ويحب مص زبه وشرب لبنه وعندما انقطع ابراهيم بضعت ايام راح سامر يذهب ليقابله في منزله وتمر السنين والايام ومازال ابراهيم ينيك سامر وسامر لا يتوقف عن طلبه لمقابلته حتي اتي اليوم الذي اتم فيه سام 18 عام وابراهيم 22 عام ويغادر ابراهيم الاسكندرية مع عائلته متجهون الى القاهر لتفرق الاماكن والمسافاة بينهم وتبدا مرحله جديده في حيات سامر ...............الي المرحله الثانيه
المرحله الجديده في حيات سامر.....المرحله الثانيه
المرحلة الثانيه ......الشريك الاخر
بعد ان انقطع سامر عن ملاقات ابراهيم بسبب سفر ابراهيم راح سامر يريح نفسه بمداعبة طيزه باصبعه وباد ليجرب بعض من الخضار مثل الخيار وغير حتي يحس بالراحه .....حتي اتي اليوم الزي نزل فيه ابن خاله على من احدي الدول العربيه ليدخل جامع الاسكندرية ويشتري له اباه شقه ليسكن فيها ويذهب سامر ليبقي معه اثناء الدراسه ....وفي تلك الايام كان سامر سعيدا لانه ابتعد عن امه لياخذ راحته في اللعب في نفسه حتي اتي يوم كان سامر قد انتهي من اللعب في طيزه وخرج لينام فنام علي بطنه واتي وجلس بجواره على
علي في ايه يا سامر مالك
سامر مافيش انا جسمي متكسر
علي اعملك مساج
سامر ماشي
علي يبدا في تدليك كتف سامر ثم ينزل على ظهره ومن ثم ينزل على اخر ظهره لتخرج اههات من سامر فيمسك على بماخرت سامر وتعلو اهات سامر الداله على حرمانه وشوقه فيجلس على على طيز سامر ويدداعبها بيده فيقف زب علي ليحس بهه سامر وكانه يتذكر زب ابراهيم فيخرج علي زبه وينزلالشورت لسامر ويضع زبه بين طيزه ويحره وسامر يقول اه اه يلا ياحبيبي وبينما على يحرك زبه دخولا وخروجا فيلامس زبه فتحت طيز سامر الساخنه والمفتوه من كثرة اللعب فيكمل على الضغط عليها ليروح زبه ويغوس بداخ طيزه وسامر يقول اه اه يلا نكني وهو يتذكر الايام الى قضاها مع ابراهيم وفيقول نكني يهيما انا تعبان وحشتني اوي فيدخل على ذبه كله وينام علي ظهره ويقبل رقبه ويخرج زبه ويدخله وتستمر الممارسه وعلي نائم فوق سامر وسامر تعلو من الاهات حتي قذف على لبنه بداخل طيز سامر واحس سامر باللبن وقام على من فوق سامر وراح يغتسل وراح سامر يضع اصبعه في مؤخرته ليبللها باللبن ليضع اللبن في فمه ويتذكر سامر لبن ابراهيم
وعندما خرج على على سامر وجلس بجواره
على تصدق انت طيزك حلوه اوي بس عاوز اسالك سوال هو مين هيما الى كنت بتقول علي اسمه
سامر هيما وراح يحكي له قصته مع هيما
على : خلاص اعتبرني من انهارده انا هيما اتفقنا
ففرح سامر كثير
وعندما اتي المساء راح سامر وعلى يمارسان قبل النوم وفي اليوم الثاني تتكر على ينيك سامر وبعد عدة اشهر من الممارسه وفي يوم ...من الايام يدخل على المنزل على سامر وبيده هديه له
على انا جبتلك هديه انهارده
سامر ايه هيا
على افتح وشوف ياريت تعجبك
سامر يفتح الهديه ويفاجئ...................... المرحله الثالثه فيما بعد
الروايه بعنوان (من المتعه الى الادمان)
في الوقت الحالى : سامر يرجع الى البيت ميدخل عرفته ويخلع هدومه ويام على بطنه ينزل المني من مؤخرتة ويغوص في نوم عميق ....,
في موقت ماضي سامر يبلغ من العمر 13 سنه وهو طالب بالمرحله الاعدادية في مدرسن بنين توفي ابوه وهو لم يكمل عامه العاشر وعاش مع امه (فاتن) واخوه سيف الذي يكبره باربع سنين .
كان يتردد على منزلهم صديق اخوه (ابراهيم) كان يحب سامر ويلعب معه وكان سامر يحبه ويلعب معه كثيرا وينتظره كل يوم حلي اتي الي منزل سامر ولم يكن احد موجود في المنزل غير سامر ودخل وجلس مع سامر في عرفة وتقاربا حتي التصقا وبدا ابراهيم يحدث سامر
ابراهيم :انت بتحب ايه
سامر بحب ماما وسيف وانت
ابراهيم: بتحبني يعني ممكن اتكلم معاك بس توعدني انك ماتقولش حد الكلام الى قولهولك
سامر : طبعا عمري ماهقول لحد
ابراهيم: انا تعبان جدا
سامر مالك يابراهيم !؟
ابراهيم : ماتخفش مافيش حاجه مانا هقولك بس توعدني انك ماتقولش لحد
سامر :احلفلك انا مش هقول لحد
ابراهيم : بتحب البنات الاول
سامر لا
ابراهيم طب انت عمر لعبت مع بنت
سامر لعبت مع بنت ازاى
ابراهيم عارف سوزان جارتكم
سامر اه
ابراهيم انا بحبها ونفسي فيها وهي الي تعباني ومش عارف ارتاح
سامر تعباك ازاى
ابراهيم :انفس انام معاها وادخله فيها
سامر: تنام معاها ازاى وايه الى تدخلو فيها
ابراهيم : انت مش عارف انام معاها ازاى بص انا هعلمك بس اوعي تقول لحد
سامر ماشي موافق
ابراهيم : في الاول انت عندك حمامه دى اسمها ايه زب والست عندها فتحتين وحده قدام واسمها كس والى ورا اسمها طيز
سامر زى الى عندى
ابراهيم : ايوه زيها بالظبت الفتحه دى بيدخل جواها الزب ويفضل يدخل ويطلع لعند لما الزب ينزل لبن والواحد يرتاح
سامر :طب والبن ماينزلش غير فيه
ابراهيم لا ممكن ينزل بالايد بس طبعا مش زي لما ينزل جوه بص انا هوريك بس اوعي تقول لحد
سامر حاضر
ابراهيم يخلع سرواله ويخرج زبه المنتصب ويمسكه بيده ويحرك يده عليه
ابراهيم : كدا ياسامر بس طبعا لما يدخل في الست بيكون ناعم
سامر مندهش من منظر زب ابراهيم وقد شد انتباهه جيدا
ابراهيم :مش عاوز تمسكه تشوفه
فيمسك ابراهيم يد سامر ويضعها على زبه ويقول له ايه رايك
سامر سخن وناعم وجميل
ابراهيم : عجبكك شكله
سامر اه دا اكبر من الى عندي
ابراهيم :حرك ايدك عليه لفوق وتحت
يحرك سامر يده ولكن بهدوء فيمسك ابراهيم يد سامر ويحركها بسره لتخرج اهات ابراهيم وبعد لحظات يقذف لبنه ولكنه يضعه في يد ابراهيم
ابراهيم: اه شوفت ياسامر هو ده اللبن
سامر :سخن وبيلزق
ابراهيم قوم اغسل ايدك
يقم سامر متجها الى الحمام وهو ينظر الى اللبن الي في يده ويقربه نحو انفه ليشم رائحته وتعجبه رائحت اللبن كثيرا ومن ثم بضعه على لسانه ليتزوقه فيعجبه طعمه ويفتح الماء ويغسل يداه ويرجع الي ابراهيم
سامر : هو اللبن ده ممكن الواحد يشربه
ابراهيم : ممكن المره الى جايه هخليك تشربه
سامر :وليه المره الى جايه ماتيجي دلوقتي
ابراهيم : مش هينفع لازم استني شويا واوحاجه تسخني زي فلم
سامر خلاص هستناك بكره
ابراهيم وبركره هجبلك فلم علشان تفم ازاى بيدخل جوا الست
يقوم ابراهيم وينصرف ويبقي سامر يتذكر منظر زب ابراهيم ولحظهخروج الللبن ورائحتة وطعمه وتمني لو اليوم يمر ليري ابراهيم.......,
وعند صباح اليوم الثاني وبعد خروج الام والاخ يدق الباب فيسرع سامر ليفتح لابراهيم
سامر انت اتاخرت ليه كنت مستنيك من بدري
ابراهيم معلش كان ورايا مشوار
فيدخل ابراهيم وسامر الغرفه ويجلسا اما الكمبيوتر ويحمل ابراهيم الفلم الجنسي وهو عباره عن رجل ينيك امراة من طيزها......ويخرج ابراهيم زبه فيمسك به سامر وهو ينظر له
ابراهيم شوف ياسامر انا عاوز ادخل زبي كدا في الطيز
ولكن سامر لا يرد علي ابراهيم ومازال ينظر الى زبه ويلعب به
سامر انت هتنزل اللبن امتي
ابراهيم انت عاوز انزله
سامر اه عاوزك تنزل
ابراهيم : بلل زبي من فمك وهما هينزلو
سامر ازاى
ابراهيم دخلو جوا فمك
سامر هو ينفع
ابراهيم طبعا ينفع بص
يمسك ابراهيم راس سامر ويقربها من زبه
ابراهيم يلا حرك لسانك عليه
فيخرج سامر لسانه ويحركه على زب ابراهيم
ابراهيم ايوه يلا تخلو جوا بقك وحد وحده وطلعو
سامر يعجبه مزاقه المالح ويدخله في فمه ويخرجه وابراهيم يقول اه اه جميل اوي مصه زي المصاصه
ثم يمسك ابراهيم طيز سامر يلعب بها
ابراهيم بسرعه ياسمر علشان اللبن هينزل ......ولكن لم ينزل اللبن
سامر هو فين اللبن
ابراهيم طب بس اقلع البنطلون واللبن هينزل
سامر بتتكلم بجد
ابراهيم اه هو انا هضحك عليك
يخلع سامر البنطلون والاندر ويعودليمص زب ابراهيم وابراهيم يضع يده على طيز سامر ويحرك اصبعه فلي خرمه ومسامه يقوه اه اه ثم يبلل اصبعه من فم سامر وليكمل سامر المص ويضع ابراهيم اصبعه عليفتحت سامر وليبدا في اخراقها وليدخل اصبعه ويخرجه وفي تلك الاثناء يقذف ابراهيم اللبن في فم سامر فيبلع سامر اللبن كله ويقف
ابراهيم ايه عجبك طعمه
سامر اه طعمه جميل
سامر هو انت مش ينفع تجبهم تاني
ابراهيم ايه عجب اللعب
سامر اه دا جميل اوي
ابراهيم بص تعلا نتفرج على الفلم مع بعض وهو شويا وهيقف ونعم تاني اتفقنا
يشغل الفلم وتمص الست للرجل بحراره
فيقول ابراهيم شوف بتمص ازاى عاوزك تعمل زيها ماشي
سامر ماشي
الفيلم الرجل يدخل اصبعه في طيز المراة وبعد اللعب يدخل زبه وتعلو اهات المره ويقف زب ابراهيم
ابراهيم ايه رايك تيجي نعمل زيهم
سامر ماشي
يبدا سامر في مص زب ابراهيم ويابدا ابراهيم في ادخال اصابع في طيز سامر
ابراهيم يلا ادخل زبي في طيزك
سامر انا خايف
ابراهيم ماتخفش لو وجعك هطلعه
ففيقف ابراهيم خلف سامر ويضع زبه على خرم سامر ويداعبه من ثم يدخله بهدوء وبراحه وطالت العمليه حتي دخل زب ابراهيم كله وسامر يقول اه اه اه ثم يخرجه بهدوء ويعيد ويدخله وتزداد سرعته واسامر يتالم فيمسك ابراهيم سامر بقوه ويدخله ويخرج زبه بسرعه وسامر يعلو صوته حتي اتي موعد القذف وقذف ابراهيم اللبن داخل طيز سامر ثم اخرج زبهوسامر متوقف مكان لا يتحك من شده الوجع ويخرج البن من طيزه فيضعه ابراهيم اللبن على اصبعه وثم يضعه في فم سامر ليشربه
ابراهيم عاوزك تغسل طيزك علشان مافيش حد يعرف
فياخذ ابراهيم سامر الى الحمام ويمسك بشطاف الماء ويضعه في طيز سامر ويفتح الماء ثم يبعده فيخرج الماء من طيز سامر مندفعا وسامر مستمتع وتكررت كذا مره حتي انتهو وخرجو
ابراهيم عاوزك تعسل طيزك على طول علشان احبك واوعي حد يعرف بالي حصل
سامر وهو لا يتمالك اعصابه حاضر
ويخرج ابراهيم ويترك سامر
سامر يدخل غرفته وينام على السرير ولكنه مازال يس بالم في طيزه بيضع يده من تحت البنطلون ويضع اصبعه في طيزه وكلما دخل اصبعه ارتاح سامر وبقي يدخل اصبعه ويخرجه حتي راح الوجع فقام ووضع الماء في طيزة ليملائها ثم يتركه يتتدفق للخارج وبعد الانتهاء والخروج جلس سامر يتذكر ماحدث وهو ينتظر ابراهيم ياتي له في تاني يوم ولكنه كلما زادت رغبته كان يدخل الحمام ويضع اصبعه في طيزة ويغسلها
وفي صباح اليو التالي خرجت العائله كالمعتاد واتي ابراهيم يتكرر ما حدث في اليوم السابك ولكن يزداد عليه كثره نيك ابراهيم لطيز سامر .....وتتكرر الايام ويحب سامر الحظات التي تجمعه بابراهيم ويحب احساسه بزب ابراهيم يدخل ويخرج في طيزه ويحب مص زبه وشرب لبنه وعندما انقطع ابراهيم بضعت ايام راح سامر يذهب ليقابله في منزله وتمر السنين والايام ومازال ابراهيم ينيك سامر وسامر لا يتوقف عن طلبه لمقابلته حتي اتي اليوم الذي اتم فيه سام 18 عام وابراهيم 22 عام ويغادر ابراهيم الاسكندرية مع عائلته متجهون الى القاهر لتفرق الاماكن والمسافاة بينهم وتبدا مرحله جديده في حيات سامر ...............الي المرحله الثانيه
المرحله الجديده في حيات سامر.....المرحله الثانيه
المرحلة الثانيه ......الشريك الاخر
بعد ان انقطع سامر عن ملاقات ابراهيم بسبب سفر ابراهيم راح سامر يريح نفسه بمداعبة طيزه باصبعه وباد ليجرب بعض من الخضار مثل الخيار وغير حتي يحس بالراحه .....حتي اتي اليوم الزي نزل فيه ابن خاله على من احدي الدول العربيه ليدخل جامع الاسكندرية ويشتري له اباه شقه ليسكن فيها ويذهب سامر ليبقي معه اثناء الدراسه ....وفي تلك الايام كان سامر سعيدا لانه ابتعد عن امه لياخذ راحته في اللعب في نفسه حتي اتي يوم كان سامر قد انتهي من اللعب في طيزه وخرج لينام فنام علي بطنه واتي وجلس بجواره على
علي في ايه يا سامر مالك
سامر مافيش انا جسمي متكسر
علي اعملك مساج
سامر ماشي
علي يبدا في تدليك كتف سامر ثم ينزل على ظهره ومن ثم ينزل على اخر ظهره لتخرج اههات من سامر فيمسك على بماخرت سامر وتعلو اهات سامر الداله على حرمانه وشوقه فيجلس على على طيز سامر ويدداعبها بيده فيقف زب علي ليحس بهه سامر وكانه يتذكر زب ابراهيم فيخرج علي زبه وينزلالشورت لسامر ويضع زبه بين طيزه ويحره وسامر يقول اه اه يلا ياحبيبي وبينما على يحرك زبه دخولا وخروجا فيلامس زبه فتحت طيز سامر الساخنه والمفتوه من كثرة اللعب فيكمل على الضغط عليها ليروح زبه ويغوس بداخ طيزه وسامر يقول اه اه يلا نكني وهو يتذكر الايام الى قضاها مع ابراهيم وفيقول نكني يهيما انا تعبان وحشتني اوي فيدخل على ذبه كله وينام علي ظهره ويقبل رقبه ويخرج زبه ويدخله وتستمر الممارسه وعلي نائم فوق سامر وسامر تعلو من الاهات حتي قذف على لبنه بداخل طيز سامر واحس سامر باللبن وقام على من فوق سامر وراح يغتسل وراح سامر يضع اصبعه في مؤخرته ليبللها باللبن ليضع اللبن في فمه ويتذكر سامر لبن ابراهيم
وعندما خرج على على سامر وجلس بجواره
على تصدق انت طيزك حلوه اوي بس عاوز اسالك سوال هو مين هيما الى كنت بتقول علي اسمه
سامر هيما وراح يحكي له قصته مع هيما
على : خلاص اعتبرني من انهارده انا هيما اتفقنا
ففرح سامر كثير
وعندما اتي المساء راح سامر وعلى يمارسان قبل النوم وفي اليوم الثاني تتكر على ينيك سامر وبعد عدة اشهر من الممارسه وفي يوم ...من الايام يدخل على المنزل على سامر وبيده هديه له
على انا جبتلك هديه انهارده
سامر ايه هيا
على افتح وشوف ياريت تعجبك
سامر يفتح الهديه ويفاجئ...................... المرحله الثالثه فيما بعد