zland50
12-10-2014, 11:45 PM
هاي انا "م " صاحب موضوع " مذكرات شاذ ..او لأ ؟ (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=170499)
هاحكي النهارده عن مره من المرات اللي حصلت معايا وخليتني كده
كنت تقريبا في تالته ثانوي وملتزم في حياتي ماليش اي علاقات خاصه جنسيه لا عادي ولا شاذ
ماعدا كام تجربه كده من سنين هابقي احكيهم تدريجيا
المهم كنت قاعد بذاكر في الشقه عادي وبعدين الباب خبط لقيت احمد جارنا في نفس البيت بيطلب مني اني اطلع معاه فوق السطوح علشان عاوز يمد كابل النت
وانا كنت ابن صاحب البيت وكده
بالمناسبه احمد ولد لذيذ امور اصغر مني بحوالي سنتين اسمر البشره ودمه خفيف موت
وكانت علاقتنا زي اي جيران سلام سلام
المهم طلعت معاه علي السطوح هو عباره عن دور مش متشطب علي الطوب الاحمر بس
طلعنا نمد السلوك اللي هو عايزها وبدأ هو يدردش معايا عن الحياه والدراسه وانا اساله عن نفسه بيحب ايه وكده
المهم في حته سلك محتاجين نعديها ن فوق الحيطه , فقالي انا هاشيلك وانت عديها وشبك ايديه علشان اطلع عليهم وبدات اعدي السلك بالراحه
حسيت ساعتها احساس غريب ماحستوش من زمن . احمد كان حاطط وشه في فخدي وكانه بيسندني حسيت ساعتها بقشعره جامده اوي وانفصلت عن الواقع لحظه افتكرت فيها كل الاحاسيس الشاذه اللي بتجيلي وحسيت اني عايز ارجع البيت بسرعه علشان اجيب قصص الشواذ واللواط وصور الازبار اللي عندي علي الكومبيرتر واتخيل نفسي بمص زبر اسمر تخين ايدي مش قافله عليه واني عمال الحسه من راسه لاخره واني بمص البيوض وببللها في بوقي وبخرجها تاني زي الشراميط اللي في الافلام اللي كنت بشوفها
فوقت من خيالاتي علي صوت احمد جاري وهو بيقولي خلاص ولا لسه , قولتله خلاص فبدا ينزلني من علي ايده ووهو بينزلني حسيت بايده قفشت علي فخدي بطيزي شويه ولعتني اكتر مانا مولع
بالمناسبه احمد مع انه اصغر مني لكن جسم رياضي ومرسوم تقريبا بيروح جيم
ساعتها الشيطان لعب بدماغي وقولت اجرب حظي واشوف دماغ احمد فيها ايه خصوصا انه في فترة مراهقه وفي الفتره دي الولد بيبقي عامل زي البركان نفسه ينيك اي حاجه ويحط زبره في اي حته
قولتله بس انت ماشاء **** جسمك رياضي قوي انت بتشيل حديد ولا ايه
ضحك شويه وقالي اه يعني اي حاجه نفرغ فيها طاقتنا بدل ضرب العشرات ,
ضحكت قوي وقلتله انت بتضرب عشرات , قالي ياااااه كتييير **** يخرب بيت البنات ولبونتها
ضحكت عليه وقولت استفزه وقولتله ياااه انت هاتحسسني ان عندك زبر بجد
اتغاظ جامد وقالي تحب تشوف , قولتله وريني وانا هاوريك بس اللي زبره اكبر ؟
قالي بثقه جامده جدا قلقتني اللي زبره اكبر ينيك التاني , قلتله ماشي
المهم راح منزل البرمودا اللي كان لابسه والبوكسر وعينك ماتشوف الا النور
ولد لسه في اولي ثانوي عنده زبر زي زبر الحمار اسمر فاتح شويه وتخين جدا وطوله مظبوط وراسه ضخمه موت لا ومشعر حواليه شعر غامق مخلي شكله العام يهبل يجنن حسيت اني هاموت وامسكه بايدي الاتنين
انا اول ماشوفته جسمي اترعش وبلعت ريقي بالعافيه وقولتله ايه ده
قالي ايه مالك اتخضيت ليه قولتله ده طبيعي قالي معلش هو صغير شويه علشان لسه منزل لبني قبل ماجي , قولتله كل ده وصغير
ضحك جامد وقالي يلا الدور عليك قولتله لا انا منسحب وهامشي لقيته مسك دراعي جامد وقالي لا تمشي فين هو كلام عيال وريني قولتله خلاص انت الكسبان وانا هامشي علشان ورايا مذاكره
لقيته سد الطريق بجسمه وقالي مش هاتمشي الا اما اشوف
المهم قولت هي كده كده محصله بعضها وهو مش معقول هايطلب ينكني
هانضحك شويه وخلاص خصوصا ان زبري ساعتها كان يدوبك مايجيش خمس زبره ورفيع وابيض وصغير
نزلت البتطلون بتاعي بالراحه ووريته نصي التحتاني وانامش جايلي عين ابصله
لقيته مانطقش رفعت عيني عليه لقيته مركز مع طيزي من ورا
اه انا ماكانش عندي شعر في جسمي ودايما بحلق اي شعر بيطلع تحت فكانت بتلمع
المهم قولتله خلاص انت الكسبان ياعم يلا بينا لقيته لسه محجز وبيقولي يلا ايه احنا مش اتفقنا اللي زبره اكبر ينيك التاني
انا جسمي قشعر جدا وقولتله تقصد ايه .قالي عاوز حقي قولتله حق ايه , قالي عاوز انيكك
انا اترعشت من جوه وكنا هاطير من الفرحه , بس عملت نفسي متفاجيء وقولته يلا ياحمد بلاش هزار لقيته مش بيضحك ومسك ايدي علشان مارفعش البنطلون وقام حاططها علي زبره وقالي لا انا هانيكك يعني هانيكك انت طيزك جامده قوي وبيضه قوي
قولتله احمد بلاش هزار يلا بينا اتاخرنا , لقيته بيزقني علي الاوضه الداخليه واحنا قالعين النص التحتاني وبيقولي ماتخفش مش هاوجعك تعالي بس جرب لو وجعتك امشي
انا عملت نفسي بقاوم بس كنت هاموت واترمي ابوس زبره وامصه وارضع بيوضه
قولتله وبعدين يعني قالي ولا قبلين عشر دقايق وهاننزل وانت شكلك حبيت زبري واوعدك هايعجبك
ساعتها حسيت ان مافيش فايده من التظاهر بالمقاومه وضحكتله ضحكه خفيفه فهم منها اني مش ممانع راح ضاحك وقالي مش قولتلك حبيته
المهم دخلنا الاوضه الجوانيه بعيد عن العالم بره ولقيته بيضغط علي كتافي علشان اقعد علي ركبي بين رجليه وزبره مدلدل وشكله رهيب مووت سخنني لدرجه مش معقوله
بدات امسك زبره بايديا الاتنين وكانه حلم بيتحقق وبدات ابوس زبره حته حته من فوق لتحت رايح جاي وكمان بوست بطنه وسرته ونزلت ابوس في فخاده وحوالين زبره
وبعدين روحت مدخل راس زبره بس في بقي وكان طعمه وريحته ماتتوصفش من الجمال ومع الوقت زبره بدا ينشف جامد وانا بدخل حته حته في بقي امصها وارجع امص من الاول تاني لحد مازبره بقي زي حتة الحدييه في ايدي واماكنتش بقدر ادخله كله في بقي زي ماكنت بشوف الشراميط في الافلام
يمكن لان زبره ضخم جدا و مش هاينفع امصه كله فبدات امصه بالعرض والحسه شويه شويه وغرقته بريقي
في الوقت ده احمد كان واقف وساند ضهره للحيطه ومغمض عينه وبيعمل اصوات غريبه حححححح اممممممممممم
فضلنا علي الحاله دي حوالي ربع ساعه وانا ماسك في زبره بايدي وسناني ومش عايز اعمل اي حاجه تاني في حياتي الا اني ارضع منه والعب فيه وامصه لقيته بعدها سحبني من ايدي ووقفني علي رجلي وزقني ناحية الحيطه المقابله وضغط بايده علي كتافي من وره علشان اوطي او افنس شويه
ساعتها عرفت انه هاينكني ويدخل زبره في طيظي
احاسيس غريبه ساعتها منها الشوق و****فه لاحساس كان واحشني مووووت والخوف من الوجع والفتح وحاجات تانيه كتير مش فاكرها
المهم فنست له وحسيت بيه بيتف بيبل ايده من ريقه وبيمسح علي خرم طيظي وهو زبره كان غرقان اصلا من الرضاعه بتاعتي وبدانا يدعك زبره بايده في منظر موتني من الهيجان
بعدها مسك زبره بايده ووجهه ناحية خرم طيزي وبدا يحك راس زبره في الخرم طالع نازل مش عارف ليه لدرجة اني بقيت بطلع وانزل بطيزي معاه وبعدين بدا يزق راس زبره جوه خرمي بشويش اوي
وبسبب البلل علي زبره وعلي طيزي لقيت زبره بيتزحلق بسهوله في خرم طيزي للحد ماحسيت بالراس كلها جوايا واول مابدأ يزق باقي زبره حسيت كان سيخ نار بيشقني من ورا لدرجة اني صرخت بصوت عالي واتنفضت وسحبت نفسي لقدام
ساعتها عرفت هو ليه زقني ناحية الحيطه قبل ماينكني
علشان ماهربش منه لما يحصل كده , وفعلا لقيته في لحظتها راح زانقني في الحيطه اللي قدامي وراح زاقق زبره تاني جامد في طيزي ورجع السيخ النار جوايا تاني
لفيت براسي علشان اترجاه يطلعه او حتي مايوجعنيش لكنه حتي ماكانش شايفني وكان مركز اوي انه يزق زبره اكتر جوايا وفعلا فضل يزق شويه بشويه وانا اتوجع جدا واتحايل عليه براحه لحد ما حسيت بشعر زبره الخشن بيحك في طيزي وببيوضه بتخبط فيا من تحت
ساعتها عرفت ان زبره كله جوايا واختفي احساس الوجع خالص وحسيت اني في دنيا تانيه وهو كان ساكن مابيتحركش وده قلل الوجع وزود المتعه
بدا يخرج ببطء جدا مني وساعتها حسيت ان روحي بتنسحب مني ومش عايزه يخرج ولسه هاقوله خليك رايح فين لقيته بيرزع بزبره جوايا رزعه خبطتني جامد في الحيطه
وخد عندك كانه في ماتش مصارعه شغال داخل خارج بسرعه جدا بيرزع في طيزي وانا حتي مش عارف اتوجع ولا اقول اه او لا او بالراحه كاني لعبه في ايده وهو عمال يطحن في طيزي ويزوم بصوت زي الاسد المحبوس
وعلي ماطلعلي صوت لقيتني مش بقول غير اه اه اه اهاااا اه اه ام ام ام اه اه اح اح اح اح
وفضلت علي ال اه واخ وال ام حوالي تلت ساع وهو شغال نيك فحت وردم بيقطع في طيزي وخرمي وماسكني من كتافي وضاغط عليهم اوي لحد ماحسيت انه خلاص هاينزل لبنه قولتله هاتهم بره هاتهم علي طيزي من بره
مش عارف ليه ولا ازاي قولت كده بس هو فهمني وفي اخر لحظه راح ساحب زبره من طيزي ولقيت مدفع لبن بيطرطش علي ظهري وطيزي وفخادي وهو بياخد نفسه بصوت عالي اوي
ساعتها انا كنت لازق في الحيطه ومش قادر حتي اتعدل ولا اقعد ولا اي حاجه
فضلت كده حوالي 3 دقايق واللبن بتاعه بينقط من كل حتي فيا لحد ماقدرت اعدل نفسي وبصلتله لاقيته ساند ظهره للحيطه وزبره مدلدل بين رجليه وبينقط حاجات كتير
والغريبه ان زبره حتي وهو نايم اكبر من بتاعي وشكله برضه يجنن لدرجة اني رغم اني نزلت لبني وهو بينطر علي طيزي لقيت نفسي بسخن علي منظر زبره المدلدل بين رجليه
المهم لبست هدومي علي لبنه اللي مغرقني وهو كمان لبس هدومه ونزلنا واحنا بنبتسم من غير ولا كلمه
ودي كانت نهاية واحده من اجمل التجارب الشاذه اللي حصلتلي في حياتي
وعلي فكره لسه ليه قصه تانيه مع احمد برضه هاحكيها مره تانيه
اسف لو طولت بس دي حاجه حصلت فعلا وحبيت اشاركها هنا
شكرا
i
هاحكي النهارده عن مره من المرات اللي حصلت معايا وخليتني كده
كنت تقريبا في تالته ثانوي وملتزم في حياتي ماليش اي علاقات خاصه جنسيه لا عادي ولا شاذ
ماعدا كام تجربه كده من سنين هابقي احكيهم تدريجيا
المهم كنت قاعد بذاكر في الشقه عادي وبعدين الباب خبط لقيت احمد جارنا في نفس البيت بيطلب مني اني اطلع معاه فوق السطوح علشان عاوز يمد كابل النت
وانا كنت ابن صاحب البيت وكده
بالمناسبه احمد ولد لذيذ امور اصغر مني بحوالي سنتين اسمر البشره ودمه خفيف موت
وكانت علاقتنا زي اي جيران سلام سلام
المهم طلعت معاه علي السطوح هو عباره عن دور مش متشطب علي الطوب الاحمر بس
طلعنا نمد السلوك اللي هو عايزها وبدأ هو يدردش معايا عن الحياه والدراسه وانا اساله عن نفسه بيحب ايه وكده
المهم في حته سلك محتاجين نعديها ن فوق الحيطه , فقالي انا هاشيلك وانت عديها وشبك ايديه علشان اطلع عليهم وبدات اعدي السلك بالراحه
حسيت ساعتها احساس غريب ماحستوش من زمن . احمد كان حاطط وشه في فخدي وكانه بيسندني حسيت ساعتها بقشعره جامده اوي وانفصلت عن الواقع لحظه افتكرت فيها كل الاحاسيس الشاذه اللي بتجيلي وحسيت اني عايز ارجع البيت بسرعه علشان اجيب قصص الشواذ واللواط وصور الازبار اللي عندي علي الكومبيرتر واتخيل نفسي بمص زبر اسمر تخين ايدي مش قافله عليه واني عمال الحسه من راسه لاخره واني بمص البيوض وببللها في بوقي وبخرجها تاني زي الشراميط اللي في الافلام اللي كنت بشوفها
فوقت من خيالاتي علي صوت احمد جاري وهو بيقولي خلاص ولا لسه , قولتله خلاص فبدا ينزلني من علي ايده ووهو بينزلني حسيت بايده قفشت علي فخدي بطيزي شويه ولعتني اكتر مانا مولع
بالمناسبه احمد مع انه اصغر مني لكن جسم رياضي ومرسوم تقريبا بيروح جيم
ساعتها الشيطان لعب بدماغي وقولت اجرب حظي واشوف دماغ احمد فيها ايه خصوصا انه في فترة مراهقه وفي الفتره دي الولد بيبقي عامل زي البركان نفسه ينيك اي حاجه ويحط زبره في اي حته
قولتله بس انت ماشاء **** جسمك رياضي قوي انت بتشيل حديد ولا ايه
ضحك شويه وقالي اه يعني اي حاجه نفرغ فيها طاقتنا بدل ضرب العشرات ,
ضحكت قوي وقلتله انت بتضرب عشرات , قالي ياااااه كتييير **** يخرب بيت البنات ولبونتها
ضحكت عليه وقولت استفزه وقولتله ياااه انت هاتحسسني ان عندك زبر بجد
اتغاظ جامد وقالي تحب تشوف , قولتله وريني وانا هاوريك بس اللي زبره اكبر ؟
قالي بثقه جامده جدا قلقتني اللي زبره اكبر ينيك التاني , قلتله ماشي
المهم راح منزل البرمودا اللي كان لابسه والبوكسر وعينك ماتشوف الا النور
ولد لسه في اولي ثانوي عنده زبر زي زبر الحمار اسمر فاتح شويه وتخين جدا وطوله مظبوط وراسه ضخمه موت لا ومشعر حواليه شعر غامق مخلي شكله العام يهبل يجنن حسيت اني هاموت وامسكه بايدي الاتنين
انا اول ماشوفته جسمي اترعش وبلعت ريقي بالعافيه وقولتله ايه ده
قالي ايه مالك اتخضيت ليه قولتله ده طبيعي قالي معلش هو صغير شويه علشان لسه منزل لبني قبل ماجي , قولتله كل ده وصغير
ضحك جامد وقالي يلا الدور عليك قولتله لا انا منسحب وهامشي لقيته مسك دراعي جامد وقالي لا تمشي فين هو كلام عيال وريني قولتله خلاص انت الكسبان وانا هامشي علشان ورايا مذاكره
لقيته سد الطريق بجسمه وقالي مش هاتمشي الا اما اشوف
المهم قولت هي كده كده محصله بعضها وهو مش معقول هايطلب ينكني
هانضحك شويه وخلاص خصوصا ان زبري ساعتها كان يدوبك مايجيش خمس زبره ورفيع وابيض وصغير
نزلت البتطلون بتاعي بالراحه ووريته نصي التحتاني وانامش جايلي عين ابصله
لقيته مانطقش رفعت عيني عليه لقيته مركز مع طيزي من ورا
اه انا ماكانش عندي شعر في جسمي ودايما بحلق اي شعر بيطلع تحت فكانت بتلمع
المهم قولتله خلاص انت الكسبان ياعم يلا بينا لقيته لسه محجز وبيقولي يلا ايه احنا مش اتفقنا اللي زبره اكبر ينيك التاني
انا جسمي قشعر جدا وقولتله تقصد ايه .قالي عاوز حقي قولتله حق ايه , قالي عاوز انيكك
انا اترعشت من جوه وكنا هاطير من الفرحه , بس عملت نفسي متفاجيء وقولته يلا ياحمد بلاش هزار لقيته مش بيضحك ومسك ايدي علشان مارفعش البنطلون وقام حاططها علي زبره وقالي لا انا هانيكك يعني هانيكك انت طيزك جامده قوي وبيضه قوي
قولتله احمد بلاش هزار يلا بينا اتاخرنا , لقيته بيزقني علي الاوضه الداخليه واحنا قالعين النص التحتاني وبيقولي ماتخفش مش هاوجعك تعالي بس جرب لو وجعتك امشي
انا عملت نفسي بقاوم بس كنت هاموت واترمي ابوس زبره وامصه وارضع بيوضه
قولتله وبعدين يعني قالي ولا قبلين عشر دقايق وهاننزل وانت شكلك حبيت زبري واوعدك هايعجبك
ساعتها حسيت ان مافيش فايده من التظاهر بالمقاومه وضحكتله ضحكه خفيفه فهم منها اني مش ممانع راح ضاحك وقالي مش قولتلك حبيته
المهم دخلنا الاوضه الجوانيه بعيد عن العالم بره ولقيته بيضغط علي كتافي علشان اقعد علي ركبي بين رجليه وزبره مدلدل وشكله رهيب مووت سخنني لدرجه مش معقوله
بدات امسك زبره بايديا الاتنين وكانه حلم بيتحقق وبدات ابوس زبره حته حته من فوق لتحت رايح جاي وكمان بوست بطنه وسرته ونزلت ابوس في فخاده وحوالين زبره
وبعدين روحت مدخل راس زبره بس في بقي وكان طعمه وريحته ماتتوصفش من الجمال ومع الوقت زبره بدا ينشف جامد وانا بدخل حته حته في بقي امصها وارجع امص من الاول تاني لحد مازبره بقي زي حتة الحدييه في ايدي واماكنتش بقدر ادخله كله في بقي زي ماكنت بشوف الشراميط في الافلام
يمكن لان زبره ضخم جدا و مش هاينفع امصه كله فبدات امصه بالعرض والحسه شويه شويه وغرقته بريقي
في الوقت ده احمد كان واقف وساند ضهره للحيطه ومغمض عينه وبيعمل اصوات غريبه حححححح اممممممممممم
فضلنا علي الحاله دي حوالي ربع ساعه وانا ماسك في زبره بايدي وسناني ومش عايز اعمل اي حاجه تاني في حياتي الا اني ارضع منه والعب فيه وامصه لقيته بعدها سحبني من ايدي ووقفني علي رجلي وزقني ناحية الحيطه المقابله وضغط بايده علي كتافي من وره علشان اوطي او افنس شويه
ساعتها عرفت انه هاينكني ويدخل زبره في طيظي
احاسيس غريبه ساعتها منها الشوق و****فه لاحساس كان واحشني مووووت والخوف من الوجع والفتح وحاجات تانيه كتير مش فاكرها
المهم فنست له وحسيت بيه بيتف بيبل ايده من ريقه وبيمسح علي خرم طيظي وهو زبره كان غرقان اصلا من الرضاعه بتاعتي وبدانا يدعك زبره بايده في منظر موتني من الهيجان
بعدها مسك زبره بايده ووجهه ناحية خرم طيزي وبدا يحك راس زبره في الخرم طالع نازل مش عارف ليه لدرجة اني بقيت بطلع وانزل بطيزي معاه وبعدين بدا يزق راس زبره جوه خرمي بشويش اوي
وبسبب البلل علي زبره وعلي طيزي لقيت زبره بيتزحلق بسهوله في خرم طيزي للحد ماحسيت بالراس كلها جوايا واول مابدأ يزق باقي زبره حسيت كان سيخ نار بيشقني من ورا لدرجة اني صرخت بصوت عالي واتنفضت وسحبت نفسي لقدام
ساعتها عرفت هو ليه زقني ناحية الحيطه قبل ماينكني
علشان ماهربش منه لما يحصل كده , وفعلا لقيته في لحظتها راح زانقني في الحيطه اللي قدامي وراح زاقق زبره تاني جامد في طيزي ورجع السيخ النار جوايا تاني
لفيت براسي علشان اترجاه يطلعه او حتي مايوجعنيش لكنه حتي ماكانش شايفني وكان مركز اوي انه يزق زبره اكتر جوايا وفعلا فضل يزق شويه بشويه وانا اتوجع جدا واتحايل عليه براحه لحد ما حسيت بشعر زبره الخشن بيحك في طيزي وببيوضه بتخبط فيا من تحت
ساعتها عرفت ان زبره كله جوايا واختفي احساس الوجع خالص وحسيت اني في دنيا تانيه وهو كان ساكن مابيتحركش وده قلل الوجع وزود المتعه
بدا يخرج ببطء جدا مني وساعتها حسيت ان روحي بتنسحب مني ومش عايزه يخرج ولسه هاقوله خليك رايح فين لقيته بيرزع بزبره جوايا رزعه خبطتني جامد في الحيطه
وخد عندك كانه في ماتش مصارعه شغال داخل خارج بسرعه جدا بيرزع في طيزي وانا حتي مش عارف اتوجع ولا اقول اه او لا او بالراحه كاني لعبه في ايده وهو عمال يطحن في طيزي ويزوم بصوت زي الاسد المحبوس
وعلي ماطلعلي صوت لقيتني مش بقول غير اه اه اه اهاااا اه اه ام ام ام اه اه اح اح اح اح
وفضلت علي ال اه واخ وال ام حوالي تلت ساع وهو شغال نيك فحت وردم بيقطع في طيزي وخرمي وماسكني من كتافي وضاغط عليهم اوي لحد ماحسيت انه خلاص هاينزل لبنه قولتله هاتهم بره هاتهم علي طيزي من بره
مش عارف ليه ولا ازاي قولت كده بس هو فهمني وفي اخر لحظه راح ساحب زبره من طيزي ولقيت مدفع لبن بيطرطش علي ظهري وطيزي وفخادي وهو بياخد نفسه بصوت عالي اوي
ساعتها انا كنت لازق في الحيطه ومش قادر حتي اتعدل ولا اقعد ولا اي حاجه
فضلت كده حوالي 3 دقايق واللبن بتاعه بينقط من كل حتي فيا لحد ماقدرت اعدل نفسي وبصلتله لاقيته ساند ظهره للحيطه وزبره مدلدل بين رجليه وبينقط حاجات كتير
والغريبه ان زبره حتي وهو نايم اكبر من بتاعي وشكله برضه يجنن لدرجة اني رغم اني نزلت لبني وهو بينطر علي طيزي لقيت نفسي بسخن علي منظر زبره المدلدل بين رجليه
المهم لبست هدومي علي لبنه اللي مغرقني وهو كمان لبس هدومه ونزلنا واحنا بنبتسم من غير ولا كلمه
ودي كانت نهاية واحده من اجمل التجارب الشاذه اللي حصلتلي في حياتي
وعلي فكره لسه ليه قصه تانيه مع احمد برضه هاحكيها مره تانيه
اسف لو طولت بس دي حاجه حصلت فعلا وحبيت اشاركها هنا
شكرا
i