قيصــر نسـوانجي
01-23-2016, 09:46 PM
جائني عقد عمل باحدي الدول العربيه وسافرت الى الكويت و كنت اسكن باحد المدن الصغيره. وكنت اسكن ببيت بالطابق الثالث وكان في كل طابق شقتين وكان الطابق الذي اسكن فيه به شقه خاليه سرعان ما سكنت بعد سكني بحوالي شته اشهر وكان السكان الجدد عباره عن اسره عربيه من اب وزوجه جميله فاتنه بيضاء اري في عينيها اشياء كثيره منها الحزن والرغبه والتمرد والكبت واحس عندما انظر الى جسمها بالهيجان وكان عندهم طفلين اقل من عشر سنوات كانت الزوجه في كل صباح وانا ذاهب لعملي ارى باب شقتهم يفتح واذا بالجاره تخرج كل يوم بقميص نوم ملون والوانه حاره وترسل اولادها للاسانسير كي يذهبو اسفل البيت بانتظار باص المدرسه 0
كنت كل يوم اري هذه السيده البيضاء الملفوفه القوام وكنت احس انها فلاحه من الدوله اللي اتت منها وكان زوجها يشتغل علي شاحنه فواكه وخضراوات ويغيب بالاسبوع عن البيت لظروف عمله ابتدات اتقابل بهذه السيده يوميا علي الاسانسير والقي التحيه وهي لا ترد علي ولكن بقريره نفسي احس انها تريد اكثر من تحيه ولكن نظرا لظروف ونظام البلد لا استطيع الا القاء السلام وكنت اتمني في كل يوم اسمع صوتها بلغتها الناعمه التي تسيح وتجيب رجل اي رجل بالعالم كنت احس وهي تنادي علي ابنها عدنان اة اتمني ساعتها ان اغير اسمي لعدنان او فيصل لانه من فمها عسل في عسل وكنت اشتهي سماعها تتكلم مع اولادهاوكنت دائما اسمع شجارها مع زوجها وهو يسبها بافظع انواع الكلمات وفي بعض الاحيان يضربها وكنت استغرب هل هذا النوع الرقيق للضرب اني بقريره نفسي لا احب الرجل اللذي يمد يده علي سيده وان كانت زوجته. كل يوم افتح باب منزلي كانت بعدها بثوان تفتح باب شقتها ونتقابل دون اي تبادل الكلام ولكنها كانت تدعني اري كل يوم جزئ من جسمها وخاصه صدرها الابيض المشدود المائل للاحمرار. وكذالك سراويلها التي كانت تظهر الوانها من تحت قمصان نومها الشفافه ولا اعرف من اين اشترت قمصان النوم هذه اللي جابت ظهري وشغلت تفكيري وسيبت مفاصلي كل يوم اري شئ جنان لدرجه انا استبيعت وقلت في نفسي لو الاعدام اسهل من العذاب اللي انا فيه كل يوم اموت من الشهوه والحراره وانفعالاتي الداخليه عطشان وامامي المياه وخايف اشرب منها وكل يوم تزيد حراره جسمي من ناحيه هذه الجاره المولعه نار التي تتمنا رجل يدخل حياتها ويفجر عواطفها ويجعل عصارتها تنسال من كسها . رجل بمعني الكلمه زو زب فولاز حتي يجيب هذه المراه اكتاف بلغه المصارعه وفي يوم عملت نفسي متاخر وانتظرت خلف باب البيت ولم افتح الباب وحركت مفاتيح الباب ولم افتح ونظرت من العين السحريه واذا بها تفتح وعندما لم تجدني قفلت وساعتها حسيت ان هذه المراه تريدني انا وبعدذلك
خرجت مع اولادها للمصعد وانا خلف الباب وعندما نزل المصعد باولادها لتحت فتحت الباب واذا بي انا وهي علي عتبه الباب بتاعي ونظرت اليها والقيت السلام ولاول مره بعد سته شهور ترد السلام فمسكت الباب وقلتلها اليوم احلي وارق واروع صباحي بحياتي فابتسمت وجريت علي شقتها وانا نزلت اطير من الفرح لان امنيه روحي ابتسمت لي اليوم ثم نزلت لسيارتي وانا انظر الي شباكها واراها تطالعني من وراء الستاره فاحسيت انني قد قطعت نصف الطريق لهذه المراه . كانت تنتظرني كل يوم بالشباك وعندما اصل بالسياره تبتسم لي وتطمان اني رجعت البيت وظللنا علي هذا الحال حوالي شهرين ابتاسامات وبس وهي لا تريد حتي ان تعمل معي حوار فقررت بيني وبين نفسي تجاهلها كي اري ماذا سوف تفعل وتجاهلتها يوم واتنين واسبوع وكل يوم ترسل لي عبر الشباك بتاعها اغنيه ام كلثوم بعيد عنك حياتي عذاب فحسيت اني الان قريب جدا من الوصول لهدفي لان هذا النوع من النساء اذا تجاهلته يجري وراك واذا اعتيطه الاهتمام ياويلك من التقل والشخلعه وتعذيبك وتهييجك من غير ما تاخذ شئ لان هذا النوع من النسوان يحب فقط ان يكون مرغوب واذا احد رغبه يطلع عينه وعين اللي خلفوه .وبعد
وفي يوم بالحاديه عشر مساءا كنت اذهب لاخلد بالسرير بعد ما اخدت دش ومن عادتي في جو الكويت الحار كنت انا بالمكيف وانا عريان واذا بجرس الباب يدق في البدايه استغربت من الذي ياتي بهذه الساعه من الليل فنظرت من باب البيت واذا بام عدان امامي وبقميص النوم الاحمر الدامي وتحته كيلوت اسود يكاد يفسر تقاسيم كسها وطيظها ومن فوق من غير ولا شي حتي اني استطيع ان اري من خلاله صاروخين متجهين واحد نحو عيني اليسار والثاني للاخري. وبعد
قالت لي اسفه انا بدي كبريت وماعندي كبريت من شان اسخن اللبن للاولاد الصبح هل لديك كبريت لي سالتني عن الكبريت وجسمي كله ولع من غير غاز او كبريت او حطب لما شفتها تنحت و**** وكنت لابس روب الحمام وزوبري ساعتها انتفض من مكانه والراس بتاعته اعلنت حاله الطوارئ منتظره اي تعليمات مني للهجوم وبعد
قلتها عندي لك الكبريت فانتظرت بالباب وذهبت واحضرت الكبريت واذا بها تقول لي ايش بيك لا تصبح عليا او حتي تنظر لي انا بنتظرك كل يوم وانتي ولا انتا هنا فقلت لها تعالي اكلمك بالموضوع هدا لان الجيران ممكن احد يطالعنا فقالت انتظر لحظه ارد لباب علي الصغار لان زوجي مسافر سوريه لاحضار بضاعه وذهبت ووقفلت بابها ووقفت عن باب بيتي تريد لا تدخل فسحبتها للداخل وهي تتمنع وتقاوم بضعف وسحبتها لزراعي وقفلت الباب وفي هذه الاثناء ادرك ان الموضع ح يحصل كله بحزافيره كما تمنيته بيوم من الايام . وضميتها لصدري وهي تبعد فمها عن فمي
ومسكتها من صدرها الذي كنت دائما اتمني ملامسته ومسكته بقوه وافتريت بمسكه لاقلها انا اليوم لنايك ياقاتل انتي طلعتي عيني الان عشر شهور وانا بالكويت مكبوت ومحروم وانتي امامي تتشخلعي وتتمنيكي وتهيجيني وتهيجي اهلي و**** يابنت المتناكه ما انا سيبك ده كله كان يدور براسي وانا ماسك الصدر ونزلت بايدي علي اطيظها صاحبه الشكل الصارخ ولا احلي نسوان اوروبا المحترفات الجني والصدر زو رائحه العبير وبعد
اخدتها ونما علي الارض بجانب الباب وكانت الارض مفروشه موكيت وبعد
نمت فوقها وانا ابوسها وامص لسانها وهي تتاوه لانه لم يحدث لها ذلك من قبل وابدات بمص صدرها اخدت حلمات صدرها بشفافي واعضها بشفافي وهي تتاوه وتنظر الي حال لسانها يقول ما هي حكايتك بالضبط معي وما هذا اللي تفعله لي ونزلت علي منتصف فخدها وابتدات الحس كسها من فوق قميص النوم المخلوع نصفه وكمان الكيلوت اللي اكتشفت بعده انه كحلي ازرق ستان بيلمع كالنجوم بالفضاء الخارجي كان الكيلوت بتاعها جميل للغايه احل كيلوت رايته بحياتي وهي تمسك الكيلوت بايدها لتمنعني ان المسه فلفتا علي ظهرا وابدات تقبيل كل حته عريانه بظهرها واعضها عض خفيف وابتدات ادخل بيدي بين الكيلوت لافاجئ بانها كالشربه تسيل من كسها حممها البركانيه التي كانت مولعه كانها عمرها ما اتناكت وبعد
ركبت فوق طيظها ونزلت ايدي من حولها ومسكت بزازها كالاسد الجوعان اللي بيمسك فريسه وما يسبهاش الا جثه هامده ومسكتها بشفايفي من رقبتها ومكست فتره علي هذا الحال حتي رفعت يديها عن الكيلوت وتركتني انزله شئا فشيا واذا بي اري احلي طيظ بيضاء وكس احمر ناعم نظيف لدرجه من شكله لفتها وهجيت علي كسها بفمي ومسكت *****ها بشفايفي حتي تاوهت وارتعشت وهاجت وماجت واعترفت لي بحبها القوي من اول مره راتني فيه وبعد
وقالت لي حبيبي ارجوك دخله ودخل علشان مش قادره ساعتها حسيت بالانتصار ولم البي طلبها لاني لازم يبقي بايدي التحكم فنزلت بفمي علي بزازها ثانيا حتي تهيج اكثر وتعطيني حراره اكثر لانها متعتيي لما اري المراه تتاوه مني وبعد.
رفعت رجلها ورايت كسها ولم يكن ما يعكر الصفوف سوي بعض الخيوط التي تكاد لا تري بالعين من اثر الحمل ورفعت رجلها علي كتفي وانا عارف انني عندما سوف اضع زوبري بكسها سوف تصرخ من الالم لان هذا الوضه بيكون الزوبر فيه في اعماق الكس واخدت انيك فيها وانا استلذ بتاوهاتها وكلماتها المليئه بالحب والاشتياق والحرمان وقرصت عليها اكثر واكثر وضغط زوبري بكسها اكثر باكثر وهي تصرخ وتفرز حممها كالبركان الخامل من سنين وجائت لها الفرصه لتجرب الحب بالجنس لان من كلمها اعترفت لي بحبها الشديد ومخبيش عليكم انتهزت الفرصه وسالتها اسئله وهي بتتناك وقالت لي ان زوجها لا ينكها كثير ممكن مره بالشهر وكمان بسرعه وانها لا تاخذ مزاجها بالكامل بل بعد العمليه تكمل مع نفسها بالحمام وبعد
هي تعترفلي بكل شئ وانا ازيد بالهيجان واخدت انيك وانيك وانا اتمتع بجسمها الجميل واكب بداخلها وعندما دقت الساعه الرابعه طلبت مني الذهاب الي بيتها لان اولادها ح يصحوا بعد ساعتين وخايفه يصحوا ما يلقوهاش يصرخوا وبعد
انقلبت شهوتي مع هذه المراه لحب جارف وكانت عندما يذهب زوجها لسوريا كانت تحضر لي وتنام بحضني وتترك البيت بالفجر استمر الوضع هذا وكانت تطبخ لي وكانت تنظف شقتي وكان معها مفتاح شقتي وجائت حرب الكويت ولم نري بعض من ساعتها ولم اعرف عنوانها وانا اعيش الان علي احلي سنه قضتها بالكويت مع احلي واجمل وارق مخلوقه فضلا عن الكبت والحرمان والاشتياق والشوق التي كنت احس بيهم كل يوم وهي نائمه بجانبي.
كنت كل يوم اري هذه السيده البيضاء الملفوفه القوام وكنت احس انها فلاحه من الدوله اللي اتت منها وكان زوجها يشتغل علي شاحنه فواكه وخضراوات ويغيب بالاسبوع عن البيت لظروف عمله ابتدات اتقابل بهذه السيده يوميا علي الاسانسير والقي التحيه وهي لا ترد علي ولكن بقريره نفسي احس انها تريد اكثر من تحيه ولكن نظرا لظروف ونظام البلد لا استطيع الا القاء السلام وكنت اتمني في كل يوم اسمع صوتها بلغتها الناعمه التي تسيح وتجيب رجل اي رجل بالعالم كنت احس وهي تنادي علي ابنها عدنان اة اتمني ساعتها ان اغير اسمي لعدنان او فيصل لانه من فمها عسل في عسل وكنت اشتهي سماعها تتكلم مع اولادهاوكنت دائما اسمع شجارها مع زوجها وهو يسبها بافظع انواع الكلمات وفي بعض الاحيان يضربها وكنت استغرب هل هذا النوع الرقيق للضرب اني بقريره نفسي لا احب الرجل اللذي يمد يده علي سيده وان كانت زوجته. كل يوم افتح باب منزلي كانت بعدها بثوان تفتح باب شقتها ونتقابل دون اي تبادل الكلام ولكنها كانت تدعني اري كل يوم جزئ من جسمها وخاصه صدرها الابيض المشدود المائل للاحمرار. وكذالك سراويلها التي كانت تظهر الوانها من تحت قمصان نومها الشفافه ولا اعرف من اين اشترت قمصان النوم هذه اللي جابت ظهري وشغلت تفكيري وسيبت مفاصلي كل يوم اري شئ جنان لدرجه انا استبيعت وقلت في نفسي لو الاعدام اسهل من العذاب اللي انا فيه كل يوم اموت من الشهوه والحراره وانفعالاتي الداخليه عطشان وامامي المياه وخايف اشرب منها وكل يوم تزيد حراره جسمي من ناحيه هذه الجاره المولعه نار التي تتمنا رجل يدخل حياتها ويفجر عواطفها ويجعل عصارتها تنسال من كسها . رجل بمعني الكلمه زو زب فولاز حتي يجيب هذه المراه اكتاف بلغه المصارعه وفي يوم عملت نفسي متاخر وانتظرت خلف باب البيت ولم افتح الباب وحركت مفاتيح الباب ولم افتح ونظرت من العين السحريه واذا بها تفتح وعندما لم تجدني قفلت وساعتها حسيت ان هذه المراه تريدني انا وبعدذلك
خرجت مع اولادها للمصعد وانا خلف الباب وعندما نزل المصعد باولادها لتحت فتحت الباب واذا بي انا وهي علي عتبه الباب بتاعي ونظرت اليها والقيت السلام ولاول مره بعد سته شهور ترد السلام فمسكت الباب وقلتلها اليوم احلي وارق واروع صباحي بحياتي فابتسمت وجريت علي شقتها وانا نزلت اطير من الفرح لان امنيه روحي ابتسمت لي اليوم ثم نزلت لسيارتي وانا انظر الي شباكها واراها تطالعني من وراء الستاره فاحسيت انني قد قطعت نصف الطريق لهذه المراه . كانت تنتظرني كل يوم بالشباك وعندما اصل بالسياره تبتسم لي وتطمان اني رجعت البيت وظللنا علي هذا الحال حوالي شهرين ابتاسامات وبس وهي لا تريد حتي ان تعمل معي حوار فقررت بيني وبين نفسي تجاهلها كي اري ماذا سوف تفعل وتجاهلتها يوم واتنين واسبوع وكل يوم ترسل لي عبر الشباك بتاعها اغنيه ام كلثوم بعيد عنك حياتي عذاب فحسيت اني الان قريب جدا من الوصول لهدفي لان هذا النوع من النساء اذا تجاهلته يجري وراك واذا اعتيطه الاهتمام ياويلك من التقل والشخلعه وتعذيبك وتهييجك من غير ما تاخذ شئ لان هذا النوع من النسوان يحب فقط ان يكون مرغوب واذا احد رغبه يطلع عينه وعين اللي خلفوه .وبعد
وفي يوم بالحاديه عشر مساءا كنت اذهب لاخلد بالسرير بعد ما اخدت دش ومن عادتي في جو الكويت الحار كنت انا بالمكيف وانا عريان واذا بجرس الباب يدق في البدايه استغربت من الذي ياتي بهذه الساعه من الليل فنظرت من باب البيت واذا بام عدان امامي وبقميص النوم الاحمر الدامي وتحته كيلوت اسود يكاد يفسر تقاسيم كسها وطيظها ومن فوق من غير ولا شي حتي اني استطيع ان اري من خلاله صاروخين متجهين واحد نحو عيني اليسار والثاني للاخري. وبعد
قالت لي اسفه انا بدي كبريت وماعندي كبريت من شان اسخن اللبن للاولاد الصبح هل لديك كبريت لي سالتني عن الكبريت وجسمي كله ولع من غير غاز او كبريت او حطب لما شفتها تنحت و**** وكنت لابس روب الحمام وزوبري ساعتها انتفض من مكانه والراس بتاعته اعلنت حاله الطوارئ منتظره اي تعليمات مني للهجوم وبعد
قلتها عندي لك الكبريت فانتظرت بالباب وذهبت واحضرت الكبريت واذا بها تقول لي ايش بيك لا تصبح عليا او حتي تنظر لي انا بنتظرك كل يوم وانتي ولا انتا هنا فقلت لها تعالي اكلمك بالموضوع هدا لان الجيران ممكن احد يطالعنا فقالت انتظر لحظه ارد لباب علي الصغار لان زوجي مسافر سوريه لاحضار بضاعه وذهبت ووقفلت بابها ووقفت عن باب بيتي تريد لا تدخل فسحبتها للداخل وهي تتمنع وتقاوم بضعف وسحبتها لزراعي وقفلت الباب وفي هذه الاثناء ادرك ان الموضع ح يحصل كله بحزافيره كما تمنيته بيوم من الايام . وضميتها لصدري وهي تبعد فمها عن فمي
ومسكتها من صدرها الذي كنت دائما اتمني ملامسته ومسكته بقوه وافتريت بمسكه لاقلها انا اليوم لنايك ياقاتل انتي طلعتي عيني الان عشر شهور وانا بالكويت مكبوت ومحروم وانتي امامي تتشخلعي وتتمنيكي وتهيجيني وتهيجي اهلي و**** يابنت المتناكه ما انا سيبك ده كله كان يدور براسي وانا ماسك الصدر ونزلت بايدي علي اطيظها صاحبه الشكل الصارخ ولا احلي نسوان اوروبا المحترفات الجني والصدر زو رائحه العبير وبعد
اخدتها ونما علي الارض بجانب الباب وكانت الارض مفروشه موكيت وبعد
نمت فوقها وانا ابوسها وامص لسانها وهي تتاوه لانه لم يحدث لها ذلك من قبل وابدات بمص صدرها اخدت حلمات صدرها بشفافي واعضها بشفافي وهي تتاوه وتنظر الي حال لسانها يقول ما هي حكايتك بالضبط معي وما هذا اللي تفعله لي ونزلت علي منتصف فخدها وابتدات الحس كسها من فوق قميص النوم المخلوع نصفه وكمان الكيلوت اللي اكتشفت بعده انه كحلي ازرق ستان بيلمع كالنجوم بالفضاء الخارجي كان الكيلوت بتاعها جميل للغايه احل كيلوت رايته بحياتي وهي تمسك الكيلوت بايدها لتمنعني ان المسه فلفتا علي ظهرا وابدات تقبيل كل حته عريانه بظهرها واعضها عض خفيف وابتدات ادخل بيدي بين الكيلوت لافاجئ بانها كالشربه تسيل من كسها حممها البركانيه التي كانت مولعه كانها عمرها ما اتناكت وبعد
ركبت فوق طيظها ونزلت ايدي من حولها ومسكت بزازها كالاسد الجوعان اللي بيمسك فريسه وما يسبهاش الا جثه هامده ومسكتها بشفايفي من رقبتها ومكست فتره علي هذا الحال حتي رفعت يديها عن الكيلوت وتركتني انزله شئا فشيا واذا بي اري احلي طيظ بيضاء وكس احمر ناعم نظيف لدرجه من شكله لفتها وهجيت علي كسها بفمي ومسكت *****ها بشفايفي حتي تاوهت وارتعشت وهاجت وماجت واعترفت لي بحبها القوي من اول مره راتني فيه وبعد
وقالت لي حبيبي ارجوك دخله ودخل علشان مش قادره ساعتها حسيت بالانتصار ولم البي طلبها لاني لازم يبقي بايدي التحكم فنزلت بفمي علي بزازها ثانيا حتي تهيج اكثر وتعطيني حراره اكثر لانها متعتيي لما اري المراه تتاوه مني وبعد.
رفعت رجلها ورايت كسها ولم يكن ما يعكر الصفوف سوي بعض الخيوط التي تكاد لا تري بالعين من اثر الحمل ورفعت رجلها علي كتفي وانا عارف انني عندما سوف اضع زوبري بكسها سوف تصرخ من الالم لان هذا الوضه بيكون الزوبر فيه في اعماق الكس واخدت انيك فيها وانا استلذ بتاوهاتها وكلماتها المليئه بالحب والاشتياق والحرمان وقرصت عليها اكثر واكثر وضغط زوبري بكسها اكثر باكثر وهي تصرخ وتفرز حممها كالبركان الخامل من سنين وجائت لها الفرصه لتجرب الحب بالجنس لان من كلمها اعترفت لي بحبها الشديد ومخبيش عليكم انتهزت الفرصه وسالتها اسئله وهي بتتناك وقالت لي ان زوجها لا ينكها كثير ممكن مره بالشهر وكمان بسرعه وانها لا تاخذ مزاجها بالكامل بل بعد العمليه تكمل مع نفسها بالحمام وبعد
هي تعترفلي بكل شئ وانا ازيد بالهيجان واخدت انيك وانيك وانا اتمتع بجسمها الجميل واكب بداخلها وعندما دقت الساعه الرابعه طلبت مني الذهاب الي بيتها لان اولادها ح يصحوا بعد ساعتين وخايفه يصحوا ما يلقوهاش يصرخوا وبعد
انقلبت شهوتي مع هذه المراه لحب جارف وكانت عندما يذهب زوجها لسوريا كانت تحضر لي وتنام بحضني وتترك البيت بالفجر استمر الوضع هذا وكانت تطبخ لي وكانت تنظف شقتي وكان معها مفتاح شقتي وجائت حرب الكويت ولم نري بعض من ساعتها ولم اعرف عنوانها وانا اعيش الان علي احلي سنه قضتها بالكويت مع احلي واجمل وارق مخلوقه فضلا عن الكبت والحرمان والاشتياق والشوق التي كنت احس بيهم كل يوم وهي نائمه بجانبي.