نهر العطش
09-30-2011, 09:58 PM
في الشقة المقابلة لشقتنا كان هناك دائما جارنا الميكانيكي في الخامسة والثلاثين
من عمره، يعيش مع زوجته الفلاحة وابنه الذي في مثل عمري في الحادية عشرة من
عمره، كان ابنه صديقي نلتقي ونلعب دائما في مدخل البيت أو في شقتهم أو في
شقتنا وطبعا كنت أنا وهو نستمتع بممارسة الجنس مع بعض دون يعرف أي احد عننا
ذلك، ولكننى كنت ألاحظ عينى الميكانيكي أبوه تتابعانى باستمرار تتأملان أردافى بينما
يدلك قضيبه المنتفخ بين فخذيه فى بنطلونه.
كنت أعرف تأثير أردافى الكبيرة الممتلئة المستديرة الطرية المهتزة المرتجفة مع كل
حركة أقوم بها على كل الذكور وكيف أن كل من يرانى ينتصب قضيبه ويحاول أن
يخفيه أو يدلكه، ولكن كان من الغريب أن أستمتع بسرقة حب الرجال وتقربهم لى
وتفضيلهم لى حتى على بناتهم وزوجاتهم،اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وكنت أعرف كيف أن أردافى سلاح لايمكن
مقاومته أبدا لسرقة قلوب الذكور وحبهم فى كثير من الأحوال، ولهذا كنت أتعمد أن
أهز أردافى عندما أتنافس مع ابنه صديقى على الرقص البلدى وهز الوسط والأرداف،
وكان يجلس هو مستمتعا بلاحدود بجسدى الناعم الصغير القصير الممتلء وهو يتلوى
ويرتجف بلحمه ودهنه أمام عينيه، ولم تكن زوجته وابنه يدريان ولا يعرفان مايدور
بين جسدى وبين جسد هذا الميكانيكى من حوار ساخن، حتى إذا لم يستطع الرجل
الأحتمال وينتصب قضيبه بعنف وقسوة، فقد كان يأمر زوجته بالذهاب لشراء الطعام
الى المخبز هى وابنها وينجح فى إيجاد أسباب تجعلها وابنها تغيبان ساعات طويلة عن
البيت، حتى يخلو بى فى سريره.
وكنت أعرف مايريده فأستجيب له بفرحة وسرور واستمتاع لأننى فزت باهتمامه
وبحبه وانتزعته من زوجته وابنه وضممته الى قافلة المعجبين المحبين المهتمين
بى، وكنت أعرف أن أردافى هى التى تجذبه وتجننه وتسيطر على عقله، فأتفنن فى
أمتاعه بها، بينما أستمتع أنا بالغذاء الشهى الممتلئ بالفيتامينات وعصارة أجساد الرجال
الذى أمتصه فى معدتى عن طريق طيزي وأنا أمتص اللبن الساخن اللزج المركز بكل
الهرمونات الذكرية والحيوية التى يعتصرها الرجل بكل أعصابه من دمه ويعطيها لى
فى حقنة كبيرة مغذية فى طيزي كما أخبرنى وعلمنى أخى محمد الذى بين لى أهمية
اللبن الذكرى وكيف أنه مغذى وثمين ولا يجب التفريط به أبدا الا للي يستحقه.
كنت لا أمانع أبدا يده وهو يشلحنى وينتزع لباسى، وأطاوعه عندما يجذبنى للجلوس
على رأس قضيبه الساخن الكبير وأضغط نفسى عليه بسهولة وليونه لينزلق بكل
استمتاع الى داخل بطنى، ولم أكن أنتظر أن يطلب منى الميكانيكى أن أتحرك ولا كيف
أتحرك، فكنت أبدأ فى الصعود والنزول والحركة يمينا ويسارا وفى دوائر محكمة حتى
أشعر بيديه تعتصران ثدياى الصغيران وأنفاسه تتلاحق، فأجلس بقوة وأضغط قضيبه
كله أمتصه بأعماق طيزي وأنتظر حتى يتدفق منه اللبن الذى أنتظره وأعشقه حتى
أمتص منه آخر قطرة، وأظل هكذا لا أأغادر ولا أتحرك حتى أجده وقد عاد يمارس النيك
مرة أخرى، وهكذا مرارا وتكرارا حتى يصرخ الرجل ويدفعنى بعيدا قائلا (كفاية لقد
مصصت آخر قطرة من دمى أيها المتناك الفاجر، . رجل قصة شاذ . ولم تترك قطرة لبن أنيك بها
زوجتىفأتركه وأعود الى بيتنا وأنا أفتخر بجمالى ونعومتي وجاذبيتي معتز بقدرتى على
خداع الرجال واللعب بهم كيفما شئت وبقدرتى على التغذى على لبنهم ومضاعفة
جمالى ونعومتي بالفيتامينات التى أمتصها من أجسادهم مركزة فى اللبن الذى أمتصه
بطيزي.
وكنت قد تعودت أن أتلقى قضيبا أو أثنين أو أكثر أحيانا يوميا فى طيزي يمارس معى
النيك ويقذف بداخلى اللبن الساخن اللزج الذى أصبحت أدمنه وأحبه وأعشقه ولا أتخيل
الحياة بدونه يوما واحدا، فطول الليل يتولى أخى محمد إفراغ لبنه فى طيزي وفى الصباح
المبكر أذهب لبائع ساندوتشات الفول فى دكانه بجوار مدرستى الأبتدائية فى حى
الشرابية، كان يعتقد أنه ذكيا يخطط للأيقاع بى ويريد أن ينيكنى، ولم يكن يعرف بائع
الفول الشاب الجميل هذا أننى فى الحقيقة أحببت وجهه الجميل وكلام الغزل الرقيق
الذى يهمس به فى أذنى كل صباح، وقد تمنيته أن ينيكنى، وكنت على وشك أن أطلب
منه هذا بنفسى، ففى كل مرة أشاهد قضيبه المنتصب فى بنطلونه لا أستطيع أن أكتم
رغبتى فيه، ولكنه أنقذنى يوم أعطانى ساندوتشات الفول ولمس يدى متعمدا وضغط
أصابع يدى بين أصابعه ولم يتركها حتى توسلت اليه بدلال أن يترك أصابع يدى،اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ثم
رفض أن يأخذ ثمن الساندوتشات منى ففهمت أنه يريدنى ويريد الثمن من جسدى
فابتسمت له بدلال وأخذت الساندوتشات وغادرت، وكلما مررت عليه تبادلت معه
الأبتسامات والنظرات، فيدعونى فأقف لأتحدث معه عندما يكون المكان خاليا، وفى
إحدى المرات تعمدت أن أذهب إليه مبكرا جدا مع طلوع النهار وبمجرد أن أتى ليفتح
الدكان وجدنى فى انتظاره، فطلب منى الدخول معه الى المخزن الخلفى حيث يحتفظ
بأجوال الفول ولوازم المطعم، وسرير صغير، وفهمت مايريد وتقبلت حجته بأنه يريد أن
يقول لى أسرارا ولايريد لأحد أن يتكلم عنى إذا رآنى معه فى المحل.
فدخلت الى المخزن ودخل معى وأغلق الباب علينا، وبدأ يمسك بيدى وبأصابعى
يتحسسها، ويهمس لى بكلمات الحب والغرام فتصنعت الخجل وابتسمت فى سخرية،
فأنا فى انتظار قضيبه وهو لايزال لايعلم ما أريد، فلما ضمنى أليه فجأة وقبل شفتى لم
أقاومه ولم أعترض بل ضممته وقبلته وهمست له بأننى أحبه منذ فترة ولكننى
أخجل، أحسست بقضيبه المنتصب يضغط على بطنى بقوة، فهمست له بتصنع:
لأ كده عيب، أنا صغير وأخاف على روحى من دهه، وكأننى شجعته على طلب المزيد
فقال: لاتخاف
قلت :كيف؟، وبعدين أخاف حد يشوفنا واللا يعرف تبقى فضيحة
فقال: ما تخافش احنا هنا الجن موش راح يعرف عننا حاجة، وبعدين أنا باحبك قوى
قوى وموش راح أوجعك
قلت له ولم أصدق نفسى:تحلف أنك موش راح توجعنى؟ ثم قلت أنا كمان بأحبك
قوى وعاوز أبسطك قوى وموش راح أزعلك ولا أخللى نفسك فى حاجة أبدا
وبسرعة البرق استدرت وخلعت رداء المدرسة، وأنزلت اللباس وخلعته وانحنيت على
حرف السرير، وأحسست بقضيبه الحبيب الطويل ينزلق بقوة وجهل وغشم داخل طيزي
فتأوهت ولكنننى تحملته باستمتاع، وظل بائع الفول يقذف بداخلى موجات من اللبن
الساخن الشاب المحبوس المدخر عبر سنوات مراهقته ليملأ بطنى طازجا وأنا أستحثه
على المزيد، حتى سقط فوقى وأنا تحته على السرير من التعب والأرهاق، فعرفت أن
الوقت حان للذهاب الى المدرسة فقلت له: كفاية أنا تعبت قوى، واتأخرت على
المدرسة، أنا بأحبك وأنت حياتى وروحى وموش ممكن أستغنى عنك أبدا طول عمرى،
ومهما الشباب حاولوا معي وجروا ورائى فلن أحب غيرك ولن أترك أحدا يلمسنى غيرك
بشرط أن تظل الرجل الذى يحبنى ويرعانى ويخاف على ويحمينى ويشوف مطالبى
ولوازمى وسرعان مارتدى ملابسه، وضمنى يقبلنى ووضع جنيها فى يدى قائلا: دهه
مصروفك النهاردة، خلاص من النهاردة لك مني مصروف وملزوم منى، وكل يوم تعدى
أنام معاك وأديلك مصروفك والساندوتشات ليك ولصحابك كمان
أخذت الجنيه فى سعادة حقيقية فقد مثل لى الكثير وثروة عظيمة، وحملت كيسا كبيرا
من ساندوتشات الفول والطعمية، وتبادلت معه قبلات عديدة، وذهبت الى المدرسة
بينما أنا أكثر سعادة باللبن المغذى الذى أنزله بائع الفول فى بطنى وهو ينيكنى فهو
وحد مكافأتى الكبرى التى أريدها من كل الرجال. . قصة شاذ رجل .
وهكذا فى كل صباح ينتظرنى بائع الفول فيأخذنى فى المخزن الخلفى ليقبلنى ويحايلنى
حتى أرضى له أن ينيكنى فى طيزي ثلاث مرات متتالية وبعدها يعطينى مكافأتى جنيها و
من العديد من ساندوتشات الفول والطعمية الساخنة،اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فأشبع من لبنه المغزى فى
بطنى، ثم آكل ساندوتشات الفول والطعمية وأوزعها على اصدقائي المفضلين وأوفر
النقود التى أعطتها لى أمى للأفطار، وقد أعود أليه فى منتصف اليوم الدراسى بحجة أننى
أريد ساندوتشا ولكنه يفهم ما أريده حقا فيأخذنى الى المخزن لينيكنى ويطعمنى لبنه
فى طيزي يغذينى ثم يمنحنى جنيها كمكافأة إضافية.
من عمره، يعيش مع زوجته الفلاحة وابنه الذي في مثل عمري في الحادية عشرة من
عمره، كان ابنه صديقي نلتقي ونلعب دائما في مدخل البيت أو في شقتهم أو في
شقتنا وطبعا كنت أنا وهو نستمتع بممارسة الجنس مع بعض دون يعرف أي احد عننا
ذلك، ولكننى كنت ألاحظ عينى الميكانيكي أبوه تتابعانى باستمرار تتأملان أردافى بينما
يدلك قضيبه المنتفخ بين فخذيه فى بنطلونه.
كنت أعرف تأثير أردافى الكبيرة الممتلئة المستديرة الطرية المهتزة المرتجفة مع كل
حركة أقوم بها على كل الذكور وكيف أن كل من يرانى ينتصب قضيبه ويحاول أن
يخفيه أو يدلكه، ولكن كان من الغريب أن أستمتع بسرقة حب الرجال وتقربهم لى
وتفضيلهم لى حتى على بناتهم وزوجاتهم،اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وكنت أعرف كيف أن أردافى سلاح لايمكن
مقاومته أبدا لسرقة قلوب الذكور وحبهم فى كثير من الأحوال، ولهذا كنت أتعمد أن
أهز أردافى عندما أتنافس مع ابنه صديقى على الرقص البلدى وهز الوسط والأرداف،
وكان يجلس هو مستمتعا بلاحدود بجسدى الناعم الصغير القصير الممتلء وهو يتلوى
ويرتجف بلحمه ودهنه أمام عينيه، ولم تكن زوجته وابنه يدريان ولا يعرفان مايدور
بين جسدى وبين جسد هذا الميكانيكى من حوار ساخن، حتى إذا لم يستطع الرجل
الأحتمال وينتصب قضيبه بعنف وقسوة، فقد كان يأمر زوجته بالذهاب لشراء الطعام
الى المخبز هى وابنها وينجح فى إيجاد أسباب تجعلها وابنها تغيبان ساعات طويلة عن
البيت، حتى يخلو بى فى سريره.
وكنت أعرف مايريده فأستجيب له بفرحة وسرور واستمتاع لأننى فزت باهتمامه
وبحبه وانتزعته من زوجته وابنه وضممته الى قافلة المعجبين المحبين المهتمين
بى، وكنت أعرف أن أردافى هى التى تجذبه وتجننه وتسيطر على عقله، فأتفنن فى
أمتاعه بها، بينما أستمتع أنا بالغذاء الشهى الممتلئ بالفيتامينات وعصارة أجساد الرجال
الذى أمتصه فى معدتى عن طريق طيزي وأنا أمتص اللبن الساخن اللزج المركز بكل
الهرمونات الذكرية والحيوية التى يعتصرها الرجل بكل أعصابه من دمه ويعطيها لى
فى حقنة كبيرة مغذية فى طيزي كما أخبرنى وعلمنى أخى محمد الذى بين لى أهمية
اللبن الذكرى وكيف أنه مغذى وثمين ولا يجب التفريط به أبدا الا للي يستحقه.
كنت لا أمانع أبدا يده وهو يشلحنى وينتزع لباسى، وأطاوعه عندما يجذبنى للجلوس
على رأس قضيبه الساخن الكبير وأضغط نفسى عليه بسهولة وليونه لينزلق بكل
استمتاع الى داخل بطنى، ولم أكن أنتظر أن يطلب منى الميكانيكى أن أتحرك ولا كيف
أتحرك، فكنت أبدأ فى الصعود والنزول والحركة يمينا ويسارا وفى دوائر محكمة حتى
أشعر بيديه تعتصران ثدياى الصغيران وأنفاسه تتلاحق، فأجلس بقوة وأضغط قضيبه
كله أمتصه بأعماق طيزي وأنتظر حتى يتدفق منه اللبن الذى أنتظره وأعشقه حتى
أمتص منه آخر قطرة، وأظل هكذا لا أأغادر ولا أتحرك حتى أجده وقد عاد يمارس النيك
مرة أخرى، وهكذا مرارا وتكرارا حتى يصرخ الرجل ويدفعنى بعيدا قائلا (كفاية لقد
مصصت آخر قطرة من دمى أيها المتناك الفاجر، . رجل قصة شاذ . ولم تترك قطرة لبن أنيك بها
زوجتىفأتركه وأعود الى بيتنا وأنا أفتخر بجمالى ونعومتي وجاذبيتي معتز بقدرتى على
خداع الرجال واللعب بهم كيفما شئت وبقدرتى على التغذى على لبنهم ومضاعفة
جمالى ونعومتي بالفيتامينات التى أمتصها من أجسادهم مركزة فى اللبن الذى أمتصه
بطيزي.
وكنت قد تعودت أن أتلقى قضيبا أو أثنين أو أكثر أحيانا يوميا فى طيزي يمارس معى
النيك ويقذف بداخلى اللبن الساخن اللزج الذى أصبحت أدمنه وأحبه وأعشقه ولا أتخيل
الحياة بدونه يوما واحدا، فطول الليل يتولى أخى محمد إفراغ لبنه فى طيزي وفى الصباح
المبكر أذهب لبائع ساندوتشات الفول فى دكانه بجوار مدرستى الأبتدائية فى حى
الشرابية، كان يعتقد أنه ذكيا يخطط للأيقاع بى ويريد أن ينيكنى، ولم يكن يعرف بائع
الفول الشاب الجميل هذا أننى فى الحقيقة أحببت وجهه الجميل وكلام الغزل الرقيق
الذى يهمس به فى أذنى كل صباح، وقد تمنيته أن ينيكنى، وكنت على وشك أن أطلب
منه هذا بنفسى، ففى كل مرة أشاهد قضيبه المنتصب فى بنطلونه لا أستطيع أن أكتم
رغبتى فيه، ولكنه أنقذنى يوم أعطانى ساندوتشات الفول ولمس يدى متعمدا وضغط
أصابع يدى بين أصابعه ولم يتركها حتى توسلت اليه بدلال أن يترك أصابع يدى،اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ثم
رفض أن يأخذ ثمن الساندوتشات منى ففهمت أنه يريدنى ويريد الثمن من جسدى
فابتسمت له بدلال وأخذت الساندوتشات وغادرت، وكلما مررت عليه تبادلت معه
الأبتسامات والنظرات، فيدعونى فأقف لأتحدث معه عندما يكون المكان خاليا، وفى
إحدى المرات تعمدت أن أذهب إليه مبكرا جدا مع طلوع النهار وبمجرد أن أتى ليفتح
الدكان وجدنى فى انتظاره، فطلب منى الدخول معه الى المخزن الخلفى حيث يحتفظ
بأجوال الفول ولوازم المطعم، وسرير صغير، وفهمت مايريد وتقبلت حجته بأنه يريد أن
يقول لى أسرارا ولايريد لأحد أن يتكلم عنى إذا رآنى معه فى المحل.
فدخلت الى المخزن ودخل معى وأغلق الباب علينا، وبدأ يمسك بيدى وبأصابعى
يتحسسها، ويهمس لى بكلمات الحب والغرام فتصنعت الخجل وابتسمت فى سخرية،
فأنا فى انتظار قضيبه وهو لايزال لايعلم ما أريد، فلما ضمنى أليه فجأة وقبل شفتى لم
أقاومه ولم أعترض بل ضممته وقبلته وهمست له بأننى أحبه منذ فترة ولكننى
أخجل، أحسست بقضيبه المنتصب يضغط على بطنى بقوة، فهمست له بتصنع:
لأ كده عيب، أنا صغير وأخاف على روحى من دهه، وكأننى شجعته على طلب المزيد
فقال: لاتخاف
قلت :كيف؟، وبعدين أخاف حد يشوفنا واللا يعرف تبقى فضيحة
فقال: ما تخافش احنا هنا الجن موش راح يعرف عننا حاجة، وبعدين أنا باحبك قوى
قوى وموش راح أوجعك
قلت له ولم أصدق نفسى:تحلف أنك موش راح توجعنى؟ ثم قلت أنا كمان بأحبك
قوى وعاوز أبسطك قوى وموش راح أزعلك ولا أخللى نفسك فى حاجة أبدا
وبسرعة البرق استدرت وخلعت رداء المدرسة، وأنزلت اللباس وخلعته وانحنيت على
حرف السرير، وأحسست بقضيبه الحبيب الطويل ينزلق بقوة وجهل وغشم داخل طيزي
فتأوهت ولكنننى تحملته باستمتاع، وظل بائع الفول يقذف بداخلى موجات من اللبن
الساخن الشاب المحبوس المدخر عبر سنوات مراهقته ليملأ بطنى طازجا وأنا أستحثه
على المزيد، حتى سقط فوقى وأنا تحته على السرير من التعب والأرهاق، فعرفت أن
الوقت حان للذهاب الى المدرسة فقلت له: كفاية أنا تعبت قوى، واتأخرت على
المدرسة، أنا بأحبك وأنت حياتى وروحى وموش ممكن أستغنى عنك أبدا طول عمرى،
ومهما الشباب حاولوا معي وجروا ورائى فلن أحب غيرك ولن أترك أحدا يلمسنى غيرك
بشرط أن تظل الرجل الذى يحبنى ويرعانى ويخاف على ويحمينى ويشوف مطالبى
ولوازمى وسرعان مارتدى ملابسه، وضمنى يقبلنى ووضع جنيها فى يدى قائلا: دهه
مصروفك النهاردة، خلاص من النهاردة لك مني مصروف وملزوم منى، وكل يوم تعدى
أنام معاك وأديلك مصروفك والساندوتشات ليك ولصحابك كمان
أخذت الجنيه فى سعادة حقيقية فقد مثل لى الكثير وثروة عظيمة، وحملت كيسا كبيرا
من ساندوتشات الفول والطعمية، وتبادلت معه قبلات عديدة، وذهبت الى المدرسة
بينما أنا أكثر سعادة باللبن المغذى الذى أنزله بائع الفول فى بطنى وهو ينيكنى فهو
وحد مكافأتى الكبرى التى أريدها من كل الرجال. . قصة شاذ رجل .
وهكذا فى كل صباح ينتظرنى بائع الفول فيأخذنى فى المخزن الخلفى ليقبلنى ويحايلنى
حتى أرضى له أن ينيكنى فى طيزي ثلاث مرات متتالية وبعدها يعطينى مكافأتى جنيها و
من العديد من ساندوتشات الفول والطعمية الساخنة،اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فأشبع من لبنه المغزى فى
بطنى، ثم آكل ساندوتشات الفول والطعمية وأوزعها على اصدقائي المفضلين وأوفر
النقود التى أعطتها لى أمى للأفطار، وقد أعود أليه فى منتصف اليوم الدراسى بحجة أننى
أريد ساندوتشا ولكنه يفهم ما أريده حقا فيأخذنى الى المخزن لينيكنى ويطعمنى لبنه
فى طيزي يغذينى ثم يمنحنى جنيها كمكافأة إضافية.