gigi1982
04-17-2018, 04:26 PM
ابن خالتي شخص شديد التهذيب، لا يعاكس ولا يتابع الفتيات بعينه ولا يتلفظ بعبارات نابيه .. او هذا ما كنت اعتقده ..
في واحده من زيارات خالتي العائلية لنا والتي تمتد من الصباح الى المساء رأيته وهو يتشمم ثوب النوم الخاص بي من ناحية الابط بوله شديد، كان قضيبه منتصب وبارز من تحت البنطلون مثل وتد الخيمه ..
عندها ادركت كما ظلمنا احدى قريباتنا التي اتهمتها امي بانها "بتعملي عمل" عندما عثرت على ثوب النوم الخاص بي ممزق من جهة الابط وملقى تحت السرير ..
بالتاكيد هو من مزقه ليحتفظ بقطعة القماش تلك وعليها رائحة ابطي ..
عندما رأني القى الثوب بسرعه وبدت عليه علامات الارتباك، وحاول اخفاء قضيبه المنتصب بطريقه مضحكه ولكنه فشل في ذلك ..
هو اصغر مني ب خمس سنوات وله وجه جميل مثل وجوه الفتيات ، وكان وجهه وقتها احمر والعرق قد بدأ يتفصد من جبينه ..
كان الجميع نائم بعد وجبة غداء دسمه والبعض كان يتسلى بمشاهدة مبارة ما ..
اعطيته مفتاح شقة اختي المسافره والتي تقع في الطابق العلوي وطلبت منه ان ينتظرني هناك لكي ننظف الشقه ..
صعدت بعده بدقائق فوجدته بانتظاري ..
ما زال قضيبه منتصب ويبدو واضح من تحت بنطاله .. وجهه احمر من الانفعال ..
طلبت منه ان نجلس على الكنبه فاستجاب بسرعه .. ادركت انه لن يكون المبادر فالبرغم من انتصاب قضيبه الا ان ركبه كان ترتجف مثل سيارة تمشي على طريق غير ممهد ..
وضعت يدي على شعره وبدأت اداعب شعره وانا اثرثر بكلام اعلم جيدا انه لا يسمعه .. وجهه يزداد حمره ..
طوقت راسه بذراعي ثم دفنت وجهه في صدري .. انطلقت منه زفره حاره حرقتني بمعنى الكلمه ثم اخذ يقبل ثديي بجنون ..
رفع رأسه واعتصر شفتاي بين شفتاه ..
كان يتذوق طعم ريقي بتلذذ .. ثم يعتصر شفتاي اكثر ..
احسست وقتها بتيار كهربائي يسري في كسي .. ان القبله موصل جيد ما بين الفم والكس .. ريقي يسيل من فمي ويشربه ابن خالتي ... وكسي تفجرت ينابيعه وسال منه ذلك العسل الذي تشبه رائحته رائحة الاسيتون المحببه ..
ثم دفن وجهه تحت ابطي بشوق .. تشمم ابطي ثم قبله كما كان يقبل فمي .. هنا احسست ان قضيبه الذي يلامس جسدي قد تحول الى وتد محراث مغروز في ارض مشتاقه الى من يحرثها ..
كان سكران من طعم ورائحة ابطي ..
ثم بدء ينزع عني ثيابي وعيناه تبدو عليهما تلك النظرة المجنونه للذكور وهم في قمة الاثارة والرغبه في افتراس الانثى التي تحتهم ..
في لحظات وجدت نفسي عاريه تماماً وهو عاري ايضاً .. كان واقف امامي وقضيبه منتصب بشده وكانه يشير الى شيء ما في جسدي ..
نام فوقي وهو يقبلني بجنون .. قبل وجهي وفمي وابطي ورقبتي وشعري وصدري وبطني وسرتي .. ثم ازدادت نظرته جنوناً عندما رأى كسي الرطب ..
وضع فمه عليه وقبله كانه يقبل فمي .. كان يبتلع تلك الاشياء التي تسيل من كسي بنهم .. ويلحس القطرات التي فلتت منها على فخذي ..
انطلقت الاهات من فمي بعفويه فزاد هياجه وزاد نزول افرازاتي ..
فتح رجلي على اتساعها وادخل قضيبه بداخلي ... اااااااااااه قالها هو وقلتها انا في نفس الوقت ..
ثم بدأت رقصة الحب .. رقصة الجنس .. هو فوقي بوجهه المحتقن يتحرك ذهاباً وعوده ..
وانا تحته بوجهي الحالم اتلقى طعناته برضا وسرور ..
ليس هناك اجمل من تلك الطعنات ..
انه الجنس .. بل هو النيك الذي نستحي من ذكر اسمه ...
ثم شعرت بما يشبه الانفجار بداخلي ..
حمم ساخنه تسيل من قضيبه فتغرقني ..
اشعر بشيء واحد الان : انا مبتله .. مبلوله بمني هذا الولد ...
ارتمى على الارض بجواري وكأنه عداء انهى سباق عدو طويل ووجه احمر يتفصد من العرق ...
بينما لملمت انا فخذيي واقفلت الباب الذي فتحته برضا وسعاده له ..
شعرت بطعم المني في حلقي .. لم يضع قضيبه في فمي .. ولكن كل امرأة جربت تلقي دفقات مني حاره ومشتاقه وكثيفه في كسها تعرف ان طعمه ينتقل الى الفم بعد فتره بسيطه ...
كان ينظر لي من على الارض نظرة شكر وحب وعشق وقد انكمش قضيبه وعاد الى حجمه الطبيعي ..
ستكون لنا جولات اخرى ولكن لا تمزق ثيابي مره اخرى
قلت له ..
وضحكنا كثيراً
في واحده من زيارات خالتي العائلية لنا والتي تمتد من الصباح الى المساء رأيته وهو يتشمم ثوب النوم الخاص بي من ناحية الابط بوله شديد، كان قضيبه منتصب وبارز من تحت البنطلون مثل وتد الخيمه ..
عندها ادركت كما ظلمنا احدى قريباتنا التي اتهمتها امي بانها "بتعملي عمل" عندما عثرت على ثوب النوم الخاص بي ممزق من جهة الابط وملقى تحت السرير ..
بالتاكيد هو من مزقه ليحتفظ بقطعة القماش تلك وعليها رائحة ابطي ..
عندما رأني القى الثوب بسرعه وبدت عليه علامات الارتباك، وحاول اخفاء قضيبه المنتصب بطريقه مضحكه ولكنه فشل في ذلك ..
هو اصغر مني ب خمس سنوات وله وجه جميل مثل وجوه الفتيات ، وكان وجهه وقتها احمر والعرق قد بدأ يتفصد من جبينه ..
كان الجميع نائم بعد وجبة غداء دسمه والبعض كان يتسلى بمشاهدة مبارة ما ..
اعطيته مفتاح شقة اختي المسافره والتي تقع في الطابق العلوي وطلبت منه ان ينتظرني هناك لكي ننظف الشقه ..
صعدت بعده بدقائق فوجدته بانتظاري ..
ما زال قضيبه منتصب ويبدو واضح من تحت بنطاله .. وجهه احمر من الانفعال ..
طلبت منه ان نجلس على الكنبه فاستجاب بسرعه .. ادركت انه لن يكون المبادر فالبرغم من انتصاب قضيبه الا ان ركبه كان ترتجف مثل سيارة تمشي على طريق غير ممهد ..
وضعت يدي على شعره وبدأت اداعب شعره وانا اثرثر بكلام اعلم جيدا انه لا يسمعه .. وجهه يزداد حمره ..
طوقت راسه بذراعي ثم دفنت وجهه في صدري .. انطلقت منه زفره حاره حرقتني بمعنى الكلمه ثم اخذ يقبل ثديي بجنون ..
رفع رأسه واعتصر شفتاي بين شفتاه ..
كان يتذوق طعم ريقي بتلذذ .. ثم يعتصر شفتاي اكثر ..
احسست وقتها بتيار كهربائي يسري في كسي .. ان القبله موصل جيد ما بين الفم والكس .. ريقي يسيل من فمي ويشربه ابن خالتي ... وكسي تفجرت ينابيعه وسال منه ذلك العسل الذي تشبه رائحته رائحة الاسيتون المحببه ..
ثم دفن وجهه تحت ابطي بشوق .. تشمم ابطي ثم قبله كما كان يقبل فمي .. هنا احسست ان قضيبه الذي يلامس جسدي قد تحول الى وتد محراث مغروز في ارض مشتاقه الى من يحرثها ..
كان سكران من طعم ورائحة ابطي ..
ثم بدء ينزع عني ثيابي وعيناه تبدو عليهما تلك النظرة المجنونه للذكور وهم في قمة الاثارة والرغبه في افتراس الانثى التي تحتهم ..
في لحظات وجدت نفسي عاريه تماماً وهو عاري ايضاً .. كان واقف امامي وقضيبه منتصب بشده وكانه يشير الى شيء ما في جسدي ..
نام فوقي وهو يقبلني بجنون .. قبل وجهي وفمي وابطي ورقبتي وشعري وصدري وبطني وسرتي .. ثم ازدادت نظرته جنوناً عندما رأى كسي الرطب ..
وضع فمه عليه وقبله كانه يقبل فمي .. كان يبتلع تلك الاشياء التي تسيل من كسي بنهم .. ويلحس القطرات التي فلتت منها على فخذي ..
انطلقت الاهات من فمي بعفويه فزاد هياجه وزاد نزول افرازاتي ..
فتح رجلي على اتساعها وادخل قضيبه بداخلي ... اااااااااااه قالها هو وقلتها انا في نفس الوقت ..
ثم بدأت رقصة الحب .. رقصة الجنس .. هو فوقي بوجهه المحتقن يتحرك ذهاباً وعوده ..
وانا تحته بوجهي الحالم اتلقى طعناته برضا وسرور ..
ليس هناك اجمل من تلك الطعنات ..
انه الجنس .. بل هو النيك الذي نستحي من ذكر اسمه ...
ثم شعرت بما يشبه الانفجار بداخلي ..
حمم ساخنه تسيل من قضيبه فتغرقني ..
اشعر بشيء واحد الان : انا مبتله .. مبلوله بمني هذا الولد ...
ارتمى على الارض بجواري وكأنه عداء انهى سباق عدو طويل ووجه احمر يتفصد من العرق ...
بينما لملمت انا فخذيي واقفلت الباب الذي فتحته برضا وسعاده له ..
شعرت بطعم المني في حلقي .. لم يضع قضيبه في فمي .. ولكن كل امرأة جربت تلقي دفقات مني حاره ومشتاقه وكثيفه في كسها تعرف ان طعمه ينتقل الى الفم بعد فتره بسيطه ...
كان ينظر لي من على الارض نظرة شكر وحب وعشق وقد انكمش قضيبه وعاد الى حجمه الطبيعي ..
ستكون لنا جولات اخرى ولكن لا تمزق ثيابي مره اخرى
قلت له ..
وضحكنا كثيراً