Arrow22
01-06-2018, 04:38 PM
تحياتي لكل اعضاء الجروب و احب في الاول اعرفكم بنفسي انا شاب من القاهرة عندي 32 سنة لون بشرتي قمحي و جسمي متناسق ورياضي بحكم اني كنت بلعب ملاكمة و طولي 180 سم و جسمي عريض من فوق و شعري ناعم و لونه اسود و عيني لونها عسلي و اعتبر جذاب خصوصا للاجانب و كل حاجة هحكيها هي حقيقة مش خيال و هبدأ بأول حدوته .. انا و ام صاحبي
الحكاية دي حصلت و انا في اعدادية و كنت مشهور في المنطقة عندنا و في واحد اسمه هاني كان في نفس سني و لسه جاي المنطقة جديد هو و امه و المهم من اول يوم هاني جيه المنطقة اتخانقت معاه و ضربته و كان هيموت في ايدي و شوية لقيت امه بعتالي اروحلهم البيت و انا كنت جرئ زيادة عن اللزوم و فعلا روحت البيت عندهم لقيتعا بتصالحني علي ابنها و عملتلي عصير و كان لسه البلاي ستيشن مظهرش بس كان فيه اتاري و فعلا طلعت الاتاري لهاني و قالتلوا العب انت و موروا و ندهتلي و هي في المطبخ و فضلت تقولي عاوزاك تخلي بالك علي هاني عشان هو مريض بالقلب و صعب عليا و من يومها بقيت تقريبا كل يوم عندهم المهم روحت في يوم لهاني عشان نلعب بالاتاري و فتحتلي ام هاني ( انجي ) الباب و كانت لبسه روب طويل و مقفول و سألتها علي هاني فقالتلي انه عند ولاد عمه فستأذنت اني امشي فرفضت و قالتلي شغل الاتاري و استناه وانا هعملك عصير و قلعت الروب و لقتني اتكسفت فقالتلي انت في سن ابني متتكسفش مني و هوصفلكم بقي اللي شوفتوا هي كانت في الثلاثين من عمرها و بشرتها هتنور من البياض و انا لون البشرة دي بيهيجني اووي و جسمها كربون صابرين الممثلة و مكنش عندها بطن بس طيزها كانت مدورة و تحس انها واقفة و بتبص لفوق في شموخ خصوصا في البيبي دول الازرق اللي كانت لابساه و ضيق هيقطع طيزها و قصير لغاية فوق الركبة و نص فخدها باين و لونه زي المرمر و صدرها كان في حجم المانجو الزبدية و عرفت بعد كده انها ارملة من سنة فالمهم دخلت عملتلي عصير و جات و لقتني متنح و عيني علي صدرها و زبري كان عامل زي عصاية الخيمة في الشورت و هي كمان بصت علي زبري و قالتلي بشرمطة لاء انا كده اخاف منك و قالتلي كفاية بقي عينيك هتدخل جوه صدري يا واد ده انت من سن ابني فاتحرجت و قومت امشي فمسكتني من ايدي و قالتلي انت زعلت ولا ايه يا موروا لاء مقدرش علي زعلك و قعدتني جنبها عالكنبة و بتبوسني علي خدي تصالحني و بتقولي بهزر معاك فقولتلها مبحبش حد يستصغرني فضحكت و قالتلي لاء ده انت اسد اهو و حطت ايدها زبري فجسمي اتنفض عشان كانت اول تجربة ليا و لقيت زبري هينط من مكانه و هي اتفاجأت من حجمه و انا كانت كل علاقتي بالجنس فيلم سكس فيديو اتفرجت عليه و معرفش ازاي اتجرأت مرة واحدة و طلبت اني ابوسها فبتبوسني علي خدي روحت حاطط شفايفي علي شفايفها اللي كانت مش محتاجة روج من حمرها الطبيعي و فضلت ابوسها زي الفيلم والعب في لسانها بلساني و هي بعد لما كانت مستغربة بدأت تبادلني نفس البوس و تقولي عرفت البوس ده منين يخربيتك ده انت تجنن فقولتها انتي اللي تجنني و روحت ماسك صدرها فضحكت وقالت ده اللي مجننك فقولتها و عاوز اشوفوا فجريت وقالت مش هتقدر ده كبير عليك و المهم كانت بتجريني وراها لغاية لما دخلنا عالسرير و مسكتها من صدرها و شدتلها القميص بالعافية و كانت من غير برا و حسيت بحرارة رهيبة في جسمي اول لما شوفت بزازها اللي كانت كبيرة و بيضة و الحلمة لونها وردي و تنحت فقالتلي كده هبرد وانت متنح تعالي ارضع منهم و فعلا فضلت ارضع لغاية لما حسيت ان جسمها حرارته بقت اعلي من حرارة جسمي و من غير اي مقدمات طلعت زوبري من الشورت و كان واقف زي الاسد و فضلت تمص فيه بجنون و صوت اهاتها سخنتني اووي وراحت قلعت القميص و الاندر و نامت علي ظهرها و قالتلي تعالي يا اسد طفي نار كسي و دي كانت اول مرة افهم يعني ايه زوبرك يدخل الفرن و بقيت عامل زي المجنون و بنيكها جامد و بسرعة و هي تلف رجليها علي وسطي و تقولي عاوزاك تفشخني وانا شغال نيك فيها و كان نفسي انيكها من طيزها بس جرس الباب رن و كان هاني جيه و في جزء تاني خاص بطيز انجي بس بعد تشجيعكوا ليا ..
الحكاية دي حصلت و انا في اعدادية و كنت مشهور في المنطقة عندنا و في واحد اسمه هاني كان في نفس سني و لسه جاي المنطقة جديد هو و امه و المهم من اول يوم هاني جيه المنطقة اتخانقت معاه و ضربته و كان هيموت في ايدي و شوية لقيت امه بعتالي اروحلهم البيت و انا كنت جرئ زيادة عن اللزوم و فعلا روحت البيت عندهم لقيتعا بتصالحني علي ابنها و عملتلي عصير و كان لسه البلاي ستيشن مظهرش بس كان فيه اتاري و فعلا طلعت الاتاري لهاني و قالتلوا العب انت و موروا و ندهتلي و هي في المطبخ و فضلت تقولي عاوزاك تخلي بالك علي هاني عشان هو مريض بالقلب و صعب عليا و من يومها بقيت تقريبا كل يوم عندهم المهم روحت في يوم لهاني عشان نلعب بالاتاري و فتحتلي ام هاني ( انجي ) الباب و كانت لبسه روب طويل و مقفول و سألتها علي هاني فقالتلي انه عند ولاد عمه فستأذنت اني امشي فرفضت و قالتلي شغل الاتاري و استناه وانا هعملك عصير و قلعت الروب و لقتني اتكسفت فقالتلي انت في سن ابني متتكسفش مني و هوصفلكم بقي اللي شوفتوا هي كانت في الثلاثين من عمرها و بشرتها هتنور من البياض و انا لون البشرة دي بيهيجني اووي و جسمها كربون صابرين الممثلة و مكنش عندها بطن بس طيزها كانت مدورة و تحس انها واقفة و بتبص لفوق في شموخ خصوصا في البيبي دول الازرق اللي كانت لابساه و ضيق هيقطع طيزها و قصير لغاية فوق الركبة و نص فخدها باين و لونه زي المرمر و صدرها كان في حجم المانجو الزبدية و عرفت بعد كده انها ارملة من سنة فالمهم دخلت عملتلي عصير و جات و لقتني متنح و عيني علي صدرها و زبري كان عامل زي عصاية الخيمة في الشورت و هي كمان بصت علي زبري و قالتلي بشرمطة لاء انا كده اخاف منك و قالتلي كفاية بقي عينيك هتدخل جوه صدري يا واد ده انت من سن ابني فاتحرجت و قومت امشي فمسكتني من ايدي و قالتلي انت زعلت ولا ايه يا موروا لاء مقدرش علي زعلك و قعدتني جنبها عالكنبة و بتبوسني علي خدي تصالحني و بتقولي بهزر معاك فقولتلها مبحبش حد يستصغرني فضحكت و قالتلي لاء ده انت اسد اهو و حطت ايدها زبري فجسمي اتنفض عشان كانت اول تجربة ليا و لقيت زبري هينط من مكانه و هي اتفاجأت من حجمه و انا كانت كل علاقتي بالجنس فيلم سكس فيديو اتفرجت عليه و معرفش ازاي اتجرأت مرة واحدة و طلبت اني ابوسها فبتبوسني علي خدي روحت حاطط شفايفي علي شفايفها اللي كانت مش محتاجة روج من حمرها الطبيعي و فضلت ابوسها زي الفيلم والعب في لسانها بلساني و هي بعد لما كانت مستغربة بدأت تبادلني نفس البوس و تقولي عرفت البوس ده منين يخربيتك ده انت تجنن فقولتها انتي اللي تجنني و روحت ماسك صدرها فضحكت وقالت ده اللي مجننك فقولتها و عاوز اشوفوا فجريت وقالت مش هتقدر ده كبير عليك و المهم كانت بتجريني وراها لغاية لما دخلنا عالسرير و مسكتها من صدرها و شدتلها القميص بالعافية و كانت من غير برا و حسيت بحرارة رهيبة في جسمي اول لما شوفت بزازها اللي كانت كبيرة و بيضة و الحلمة لونها وردي و تنحت فقالتلي كده هبرد وانت متنح تعالي ارضع منهم و فعلا فضلت ارضع لغاية لما حسيت ان جسمها حرارته بقت اعلي من حرارة جسمي و من غير اي مقدمات طلعت زوبري من الشورت و كان واقف زي الاسد و فضلت تمص فيه بجنون و صوت اهاتها سخنتني اووي وراحت قلعت القميص و الاندر و نامت علي ظهرها و قالتلي تعالي يا اسد طفي نار كسي و دي كانت اول مرة افهم يعني ايه زوبرك يدخل الفرن و بقيت عامل زي المجنون و بنيكها جامد و بسرعة و هي تلف رجليها علي وسطي و تقولي عاوزاك تفشخني وانا شغال نيك فيها و كان نفسي انيكها من طيزها بس جرس الباب رن و كان هاني جيه و في جزء تاني خاص بطيز انجي بس بعد تشجيعكوا ليا ..